اليمامة المتوحشة و انا

[عاهرة رغم انفى]

كنت اقف بجوار عشيقى فى اللانجري لايغطى حتى شفايف كسى بينما يتناقش فى حوار جنسى للاتفاق مع جارى متوسط العمر بقضيبه الكبير طويل يتدلى بين فخذيه على باب الشقة و كان ياكل جسدى بعينيه مشتهيا شفتاى و بزازى وبطنى العارية بقوة و قبة كسى اللامعة الناعمة و افخاذى الملفوفة الممتلئة الطرية ، بينما تتعلق بذراعه ابنته الجميلة الرقيقة الرفيعة بعيونها السوداء الواسعة و شعرها الناعم الأسود الغزير و بزازها الثائرة النافرة الجميلة و خصرها الرفيع الدقيق جدا و حوض جسدها العريض بشكل ملحوظ مبالغ فيه و شفتيها نصف مفتوحة متاهبة للتأوهات والغنجات تنظر لجسدى تتفحصه باشتهاء كأنها ذكر فاجر بقسوة مما جعلني اشتهيها بقوة و اغمز لها بعينى فتبتسم وتخرج لى لسانها تلحس بيه شفتيها فأرسل لها قبلات فى الهواء ، فتقول لابيها ، خد انت عمو جوة عندنا وضب معاه هو ح ينيكنى امتى و امتى ح ينيك ماما و انت ح تعمل ايه ، و انا ح ادخل شقة طنط اقعد معاها نتكلم ح نستعد للنيك الجماعى ده ازاى ، وفعلا ذهب عشيقى مع جارى آلى شقته وأغلق الباب ، و اخذت انا ابنته الى شقتى و اغلقت الباب. و هناك على سريرى فتحت ذراعى وحضنى و افخاذى لليمامة الصغيرة البريئة المتعطشة فهجمت عليا تفترسنى بشهوة مجنونة و مزقتنى و اكلتنى و فشختنى و ناكتنى و اندفعت انا وهى نقذف عسل كس كل منا داخل كسى الأخرى العاشقة حتى كدت اموت من اللذة و لاتزال هى اقوى و أعنف مئات ألمرات فاستسلمت لها تماما وانا فى قمة الشهوة و اللذة اتمتع بتلك اليمامة الجميلة البريئة وهى تلتهم كسى بجوع وجشع لذيذ

 

[عاشق المجنونه]

كنت اقف بجوار عشيقى فى اللانجري لايغطى حتى شفايف كسى بينما يتناقش فى حوار جنسى للاتفاق مع جارى متوسط العمر بقضيبه الكبير طويل يتدلى بين فخذيه على باب الشقة و كان ياكل جسدى بعينيه مشتهيا شفتاى و بزازى وبطنى العارية بقوة و قبة كسى اللامعة الناعمة و افخاذى الملفوفة الممتلئة الطرية ، بينما تتعلق بذراعه ابنته الجميلة الرقيقة الرفيعة بعيونها السوداء الواسعة و شعرها الناعم الأسود الغزير و بزازها الثائرة النافرة الجميلة و خصرها الرفيع الدقيق جدا و حوض جسدها العريض بشكل ملحوظ مبالغ فيه و شفتيها نصف مفتوحة متاهبة للتأوهات والغنجات تنظر لجسدى تتفحصه باشتهاء كأنها ذكر فاجر بقسوة مما جعلني اشتهيها بقوة و اغمز لها بعينى فتبتسم وتخرج لى لسانها تلحس بيه شفتيها فأرسل لها قبلات فى الهواء ، فتقول لابيها ، خد انت عمو جوة عندنا وضب معاه هو ح ينيكنى امتى و امتى ح ينيك ماما و انت ح تعمل ايه ، و انا ح ادخل شقة طنط اقعد معاها نتكلم ح نستعد للنيك الجماعى ده ازاى ، وفعلا ذهب عشيقى مع جارى آلى شقته وأغلق الباب ، و اخذت انا ابنته الى شقتى و اغلقت الباب. و هناك على سريرى فتحت ذراعى وحضنى و افخاذى لليمامة الصغيرة البريئة المتعطشة فهجمت عليا تفترسنى بشهوة مجنونة و مزقتنى و اكلتنى و فشختنى و ناكتنى و اندفعت انا وهى نقذف عسل كس كل منا داخل كسى الأخرى العاشقة حتى كدت اموت من اللذة و لاتزال هى اقوى و أعنف مئات ألمرات فاستسلمت لها تماما وانا فى قمة الشهوة و اللذة اتمتع بتلك اليمامة الجميلة البريئة وهى تلتهم كسى بجوع وجشلذيذ

مبدعه وصفك جميل