الجزء الرابع
وقفنا الجزء اللي فات لما هيبه راح لمايسه وغاده وبدءو معاه تحويله لهبه وبقو تلت ستات ف البيت مايسه وغاده وبنت عمهم هبه اللي كان هيبه
عدي شهر وابتدي هيبه ياخد علي الوضع ويتعامل ك ست
وكل يوم كانو يجيبوله طقم جديد اندر وبرا وقمصان نوم
وابتدي يتكلم زي النسوان ويمشي زي النسوان واتعلم يمشي بالكعب العالي وبقي يحط ميكب لنفسه كامل وشعره طول بقي واصل لكتفه بسبب الهرمونات اللي كانو بيحطوهاله ف الاكل وزبره بقي مبيقفش آخره خمسة سنتي ده لو وقف بس هو كان بيقول لنفسه استحمل لغايه ماخد الفلوس وابقي ارجع زي الاول راجل
وكانت غادة بتخليه يعمل شغل البيت وتعلمه الطبخ وكل حاجه هو كان بيعترض لكن هما قالوله لازم تعمل كده عشان تحس انك ست كامله وعشان انت قاعد ف بيتنا واكل شارب نايم لابس كل ده علي حسابنا كمان احنا اللي هنخدمك فكان بيضطر يسكت
وكانو طول ماهو شغال ف البيت يدوله بعبوص ف طيزه علي غفله كان بيدايق جدا من الحركه ديه ويزعق بس كانو يضحكوا علي ولو كتر ف الكلام كان بيتعاقب
فبقي متعود أن طول ماهو شغال يتبعبص ولو حد عدي منهم ونسي يبعبصه كان هو يفكرهم ويمدلهم طيزه عشان ده كان من ضمن عقابه فبقي يحب البعبصه قوي وضرب الطيز اللي علي غفله وكان بيتبسط بيه لدرجه انه نسي أنه عقاب وبقي طيزه هي اللي تطلب البعبصه منهم
واتعلم الرقص وهز الطيز والبزاز والوسط
بقي شرموطه كبيره من غير مايحس وحده وحده اتحول لكده والفلوس كان هدف ليه أساسي
وف يوم جات مايسه قالتله يلا عندنا مشوار
قالها مشوار ايه
قالتله هنشري هدوم ليك خروجي كل الموجود بيتي وداخلي وقمصان نوم بس وعبايات بيتي
قالها طيب أنا معنديش لبس ولادي أخرج بيه
راحت مايسه رقعت ضحكه عاليه وقالتله ولادي ليه ياعسوله هو احنا معانا رجاله خارجه معانا ولا ايه
اتكسف جدا وقالها لا مفيش بس هو أنا هخرج ازاي وانا معنديش لبس حريمي خروجي
قالتله متقلقيش يابيضه هديكي لبس من عندي صحيح هو طيزك بقت اكبر من طيزي يامزه هههههههه بس عندي لبس ليكي ايام ماكنت تخينه قبل ماعمل رجيم
ههههههه طيزك كبرت قوي يابت من كتر الضرب عليها والبعابيص
اتصدم هيبه والتفت لطيزه كده وحط أيده يشوف حجمها لقاها فعلا كبرت وحجمها بقي اكبر من مايسه وغادة وبقت الطيز الأكبر ف البيت لكن جسمه متخنش هي بس طيزه وده كان مديله شكل أنثوي جميل ويهيج وبزاز متوسطه
سرح هيبه ف اللحظه ديه وقال ازاي ف شهر بعد ماكنت راجل صعب محدش كان قادر عليه لست متفجرة الانوثه واكتر حتي من بنات عمه ومن حتي مراته
جابتله مايسه عبايه سوده عشان ملقتش لبس داخل فيه فكان انسب حاجه ليه العبايه البلدي رغم أنها كان لازقه علي طيزه بس كانت داخله وتحتها لبسته اندر فتله وكانت قاصده عشان تخلي طيزه باينه وهي بتتهز ف الشارع
وجابتله طرحه عشان يلفها علي شعره عشان هما من عيله ملتزمه بال**** وحطتله فول ميكب
نزلوا هو ومايسه وغادة كانو ماشين تلت ستات ف الشارع بس كانت هبه اكتر وحده ملفته بالعبايه السوده البلدي والطيز اللي بتتهز وبتترج وكانو ملاحظين الشباب في الشارع عينهم هتاكل طيز هبه وهو كان هيموت من الاحراج والموقف وطيزه اللي مش قادر يسيطر عليها عشان كبيره وحتي مفيش كلوت كويس يلمها ولا حتي لبس واسع يداريها وبتتهز غصب عنه
ومايسه أصرت أنهم يتمشو ميركبوش عربيه عشان هبه تتعود وكسوفها يروح
وفضلو ماشين وفي شاب مستحملش المنظر وراح مسك طيز هبه وبعبصها طلع منه صوت اهات خفيفه من الخاصه غصب عنه وبصلهم لبنات عمه لقاهم بيضحكو عليه وقالتله مايسه أمشي من غير كلام اتبعبصي واسكتي بدل ماتفضحي نفسك وكملو مشي ودخلو شارع ضيق اتهرت هبه بعابيص فيه من الزحمه وكانت بتسمع كلام ماايسه وتسكت عشان متتفضحش ومع الوقت ابتدت تستمتع بالبعابيص وبكلام الشباب عليها والمعاكسات وهما كانو بيضحكو عليها
وصلو محل الملابس واشترو لهبه هدوم خروج بلوزات وفساتين وبنطلونات وجيب علي مقاسها
وروحو ف الاتوبيس اللي اتهرت فيه هبه بعابيص ومعاكسات وتحرشات
نكمل الجزء الجاي ف مفاجأة كبيره الجزء الجاي ياريت تفاعلات كتير وقولوا رأيكم عشان انزل الجزء الجاي اللي هيعجبكم قوي
وقفنا الجزء اللي فات لما هيبه راح لمايسه وغاده وبدءو معاه تحويله لهبه وبقو تلت ستات ف البيت مايسه وغاده وبنت عمهم هبه اللي كان هيبه
عدي شهر وابتدي هيبه ياخد علي الوضع ويتعامل ك ست
وكل يوم كانو يجيبوله طقم جديد اندر وبرا وقمصان نوم
وابتدي يتكلم زي النسوان ويمشي زي النسوان واتعلم يمشي بالكعب العالي وبقي يحط ميكب لنفسه كامل وشعره طول بقي واصل لكتفه بسبب الهرمونات اللي كانو بيحطوهاله ف الاكل وزبره بقي مبيقفش آخره خمسة سنتي ده لو وقف بس هو كان بيقول لنفسه استحمل لغايه ماخد الفلوس وابقي ارجع زي الاول راجل
وكانت غادة بتخليه يعمل شغل البيت وتعلمه الطبخ وكل حاجه هو كان بيعترض لكن هما قالوله لازم تعمل كده عشان تحس انك ست كامله وعشان انت قاعد ف بيتنا واكل شارب نايم لابس كل ده علي حسابنا كمان احنا اللي هنخدمك فكان بيضطر يسكت
وكانو طول ماهو شغال ف البيت يدوله بعبوص ف طيزه علي غفله كان بيدايق جدا من الحركه ديه ويزعق بس كانو يضحكوا علي ولو كتر ف الكلام كان بيتعاقب
فبقي متعود أن طول ماهو شغال يتبعبص ولو حد عدي منهم ونسي يبعبصه كان هو يفكرهم ويمدلهم طيزه عشان ده كان من ضمن عقابه فبقي يحب البعبصه قوي وضرب الطيز اللي علي غفله وكان بيتبسط بيه لدرجه انه نسي أنه عقاب وبقي طيزه هي اللي تطلب البعبصه منهم
واتعلم الرقص وهز الطيز والبزاز والوسط
بقي شرموطه كبيره من غير مايحس وحده وحده اتحول لكده والفلوس كان هدف ليه أساسي
وف يوم جات مايسه قالتله يلا عندنا مشوار
قالها مشوار ايه
قالتله هنشري هدوم ليك خروجي كل الموجود بيتي وداخلي وقمصان نوم بس وعبايات بيتي
قالها طيب أنا معنديش لبس ولادي أخرج بيه
راحت مايسه رقعت ضحكه عاليه وقالتله ولادي ليه ياعسوله هو احنا معانا رجاله خارجه معانا ولا ايه
اتكسف جدا وقالها لا مفيش بس هو أنا هخرج ازاي وانا معنديش لبس حريمي خروجي
قالتله متقلقيش يابيضه هديكي لبس من عندي صحيح هو طيزك بقت اكبر من طيزي يامزه هههههههه بس عندي لبس ليكي ايام ماكنت تخينه قبل ماعمل رجيم
ههههههه طيزك كبرت قوي يابت من كتر الضرب عليها والبعابيص
اتصدم هيبه والتفت لطيزه كده وحط أيده يشوف حجمها لقاها فعلا كبرت وحجمها بقي اكبر من مايسه وغادة وبقت الطيز الأكبر ف البيت لكن جسمه متخنش هي بس طيزه وده كان مديله شكل أنثوي جميل ويهيج وبزاز متوسطه
سرح هيبه ف اللحظه ديه وقال ازاي ف شهر بعد ماكنت راجل صعب محدش كان قادر عليه لست متفجرة الانوثه واكتر حتي من بنات عمه ومن حتي مراته
جابتله مايسه عبايه سوده عشان ملقتش لبس داخل فيه فكان انسب حاجه ليه العبايه البلدي رغم أنها كان لازقه علي طيزه بس كانت داخله وتحتها لبسته اندر فتله وكانت قاصده عشان تخلي طيزه باينه وهي بتتهز ف الشارع
وجابتله طرحه عشان يلفها علي شعره عشان هما من عيله ملتزمه بال**** وحطتله فول ميكب
نزلوا هو ومايسه وغادة كانو ماشين تلت ستات ف الشارع بس كانت هبه اكتر وحده ملفته بالعبايه السوده البلدي والطيز اللي بتتهز وبتترج وكانو ملاحظين الشباب في الشارع عينهم هتاكل طيز هبه وهو كان هيموت من الاحراج والموقف وطيزه اللي مش قادر يسيطر عليها عشان كبيره وحتي مفيش كلوت كويس يلمها ولا حتي لبس واسع يداريها وبتتهز غصب عنه
ومايسه أصرت أنهم يتمشو ميركبوش عربيه عشان هبه تتعود وكسوفها يروح
وفضلو ماشين وفي شاب مستحملش المنظر وراح مسك طيز هبه وبعبصها طلع منه صوت اهات خفيفه من الخاصه غصب عنه وبصلهم لبنات عمه لقاهم بيضحكو عليه وقالتله مايسه أمشي من غير كلام اتبعبصي واسكتي بدل ماتفضحي نفسك وكملو مشي ودخلو شارع ضيق اتهرت هبه بعابيص فيه من الزحمه وكانت بتسمع كلام ماايسه وتسكت عشان متتفضحش ومع الوقت ابتدت تستمتع بالبعابيص وبكلام الشباب عليها والمعاكسات وهما كانو بيضحكو عليها
وصلو محل الملابس واشترو لهبه هدوم خروج بلوزات وفساتين وبنطلونات وجيب علي مقاسها
وروحو ف الاتوبيس اللي اتهرت فيه هبه بعابيص ومعاكسات وتحرشات
نكمل الجزء الجاي ف مفاجأة كبيره الجزء الجاي ياريت تفاعلات كتير وقولوا رأيكم عشان انزل الجزء الجاي اللي هيعجبكم قوي
