NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,807
نقاط
18,690
إلهام سيدة مصرية منفتحة ومثقفة عمرها 32 سنة، متزوجة من لطفي يبلغ من العمر 39 سنة وهو رجل يعمل في تجارة الأشرطة الصوتية والأغاني، لديهم بنت تدعى ميرفت تبلغ من العمر 11 سنة، كانت حياتهم عادية جدا حتى ذهبت إلهام في يوم إلى لطفي في محله الخاص بالأشرطة وعندما توجهت إلى المخزن في خلف المحل تفاجأت بلطفي وهو نائم على ولد جميل يبلغ من العمر 11 سنوات حيث كان ينيكه بشده، أستغربت إلهام من الموقف ولو أن المشهد قد أثارها نوعا ما ولكنها أستنكرته وعرفت لماذا لطفي لا ينام معها في الأشهر الأخيرة إلا مرات تعد على أصابع اليد، فقد فهمت بأنه يرغب في نيك الأولاد أكثر من نيكها هي، تراجعت إلهام وعادت إلى الشقة وعاشت حياتها طبيعية مع لطفي ولم تفتح سيرة الموضوع معه، حتى أتت في يوم وكان يوم ذكرى زواجها وكانت قد جهزت نفسها للطفي ولكنه لم يأتي، أنتظرت لمده حتى أتاها قرب منتصف الليل وكان قد نسى يوم ذكرى زواجهما، ثارت إلهام على لطفي وهو ثار عليها وتشاجرا وصارحته إلهام برغباته في نيك الأولاد وأعترف لطفي بأنه يحب نيك الأولاد ولن يستطيع أن يتغير، وبعد هذه المشاجرة التي سمعتها ميرفت بأسبوع يطلق لطفي إلهام ويخرج من الشقة، تعيش إلهام لوحدها تراعي أبنتها ميرفت وتساعدها جارتها عنايات التي كان لديها صبي يبلغ من العمر 9 سنوات يدعى صبري من زواج سابق وهي متزوجة الأن من مصمم الإعلانات ممدوح، وفي نهار أحد الأيام كانت إلهام لوحدها في الشقة تفكر في حياتها وماذا ستفعل لترعى أبنتها ميرفت، أتصلت على عنايات وأشتكت لها الحال، دعتها عنايات إلى شقتها ليجلسوا ويتحدثوا في الموضوع ونصحتها أن تأخذ كأس ويسكي معها، توجهت إلهام إلى شقة عنايات المقابلة لشقتها وجلسوا في الصالة يتحدثون وهم يشربون عند الساعة الثانية عشر منتصف النهار شعرت إلهام بأنها أكثرت الشرب ولا تريد أن تترك عنايات التي أرتاحت لفتح قلبها لها، فطلبت منها عنايات أن ترتاح في غرفة صبري أبنها، حيث أنه سياتي الساعة الثانية والنصف من المدرسة، قامت إلهام وهي تترنح وكذلك عنايات التي ساعدتها على الوقوف والتوجه إلى غرفة صبري، وضعتها في السرير وهي تنظر إلى بنطلون إلهام الضيق فقالت لها
عنايات: يا حبيبتي بنطلونك ضيق أوي مش حترتاحي، خليني أقلعهولك
إلهام وهي سكرانه: أعملي اللي أنتي عاوزاه، أنا مش قادره أحرك أيدي
تفتح عنايات السوسته وتبدأء في أنزال البنطلون، وهي تنزله يعلق البنطلون في لباس إلهام ويجره معه ليظهر كسها المشعر
والمنتفخ، عنايات تنظر إلى كس إلهام وتبل ريقها وتواصل في إزاحة البنطلون دون أن تزيح عيناها عن كس إلهام، وبعد أن
أزاحته يكون نصف إلهام السفلي عاري تماما تفتح إلهام رجليها لتظهر شفايف كسها بكل وضوح، عنايات وهي تنظر إلى كس إلهام شعرت بحرارة في جسدها وبدأت تستثار ثم نظرت إلى صدر إلهام الواقف وقالت لها
عنايات: كمان خليني أشيل الفانيله عشان ترتاحي أكتر يا حبيبتي
ترد إلهام وهي مغمضة عينها: قلت لك أعملي اللي أنتي عايزاه، دا أنتي ريحتيني من البنطلون الضيق
تتحرك عنايات وتبدأ في رفع الفانيلة عن إلهام التي تساعدها بحركة جسمها لينط صدرها أمام عنايات التي تسمرت على حلمات إلهام وشعرت بأنها بدأت ترطب كسها
عنايات بعد أن أزالت الفانيلة وأصبحت إلهام عارية تماما: عندك صدر ما حصلش يا حبيبتي، الرجاله حتموت عليه
إلهام وهي سكرانه تبتسم وترد: أه بس يخليهم ينيكو الأولاد ويسيبوه ليا
عنايات وهي تبتسم: دا حتى النسوان حتموت عليه
إلهام: ياريت بس يكونوا عاوزيني أنا مش العيال الصغيرة
عنيات تقترب منها وهي تنظر إلى كسها المفتوح: حتى كسك الوردي ده محدش حيسيبوه لو ضاقه
وخلال كلامها تضع عنايات يدها على كس الهام برقة
ترد إلهام وهي تشعر بيد عنايات: ياريت الخول اللي كان عندي يسمع الكلام ده، دا بعد ما شبع منه راح يدور على خروم ضيقه وصغيره وبعد عنه
عنايات وهي لا تزال تنظر إلى كس إلهام وتبدأ في تحريك أصبعها الأوسط عليه: دا حمار ما يهمكيش منه، دا كسك وردي
ومبلول وكأنه كس بنت لسه ما أتجوزتش
إلهام تطلق آهه خفيفه: آآآآآه
عنايات تنظر لها دون أن تترك كسها وتهمس: ما لك يا حبيبتي؟
إلهام دون أن تفتح عيناها ترد: أصل الحركة اللي عملتيها جننتني
تبتسم عنايات وتزيد من حركة أصبعها في كس إلهام الذي زاد ترطبه
عنايات تهمس: عاوزاني أزيد منها؟
إلهام تحرك جسمها وتتأوه برقه ولا ترد، تفهم عنايات بأن إلهام تريدها أن تستمر، فتزيد من حركه أصبعها على بظر إلهام
وإلهام تسمع صوت البلل الصادر من كسها وأصبع عنايات وتهمس: با موت في الصوت دا، عاوزه أشرب كمان كاس يا حبيبتي
تقوم عنايات وهي تبتسم: وأنا عاوزه كاس كمان، ثانية وحده يا حبيبتي
تخرج عنايات إلى الصالة وتحضر زجاجة الويسكي وكأس، تسكب الويسكي في الكأس وتضع الزجاجة بالقرب من إلهام، تعتدل إلهام على السرير وقبل أن تعطيها الكأس تنظر عنايات لعينيها وتشرب من الكأس وتقترب من شفايف إلهام، إلهام تنظر إليها وتفهم بأن عنايات تريد أن تسقيها الويسكي من فمها، فتغمض عيناها وتقرب شفتاها المفتوحتان من عنايان التي تقبلها وتدفع بالويسكي داخل فمها، تبلع إلهام الويسكي وتنظر لعيني عنايات وتقول بهمس
إلهام: كمان
تشرب عنايات وتقبل إلهام وتدفع الويسكي ولكن هذه المره بعد أن تبلع إلهام الويسكي تدخل لسانها في فم عنايات التي بدأت
تمصه بقوة وكأنها تنتظره، ويدخلون في قبله كلها شبغ ولهفة وهيجان وبعد أن ينتهوا تنظر عنايات لعيني إلهام الرأبتان
وتهمس: نفسي أبوس كُسك بالطريقة دي
تنظر لها إلهام وتهمس: أنتي بتحبي الكُس؟
عنايات تهمس: ما عرفش أصل دي أول مرة، بس بعد ما شفت شفايف كُسك أنا هجت أوي
تهمس إلهام وهي تبتسم: أنتي شفتي كُسي وأنا ما شفتش كُسك
تقوم عنايات وهي تترنح وتقلع الجلابية التي عليها بسرعة وتضع رجلها على السرير فاتحة كسها لتراه إلهام
عنايات تهمس: أيه رأيك؟
إلهام تنظر إلى كس عنايات المشعر وتضع يدها في منتصفه
إلهام تنظر إلى عنايات وتحرك يدها وتهمس: دا فيه شعر أكتر مني
عنايات وهي مستمتعة بيد إلهام على كسها تهمس: ممدوح بيموت عليه وهو فيه شعر، بيقولي باحبه وسخ ومتناك، ودايما
يحب يوسخه زيادة وهو بينيكني
إلهام وهي تحرك أصبعها تهمس: بيوسخة زيادة أزاي يا حبيبتي؟
عنايات التي تتأوه وتهمس: آآآآآه، بيحب ياكله ويصب فيه خمره ويشرب منه وكمان بيعمل حاجات تانيه
إلهام وهي تحرك أصبعها بحركة سريعة ويدها الثانية تذهب إلى كسها وتلعب به وتهمس وهي تنظر إلى عنايات المستمتعة:
حاجات تانيه زي أيه؟
عنايات تنظر لها وتهمس وهي ذائبة من حركة يد إلهام: ساعات لما بيجيب لبنه جوا بيشخ عليه
إلهام وهي تزيد حركة يديها: آآآآآآآح، دا وسخ أوي، وأنتي بتحبي كدا؟
عنايات تهمس: باموت فيه
إلهام التي وصلت قمة الشهوة تهمس: ما نفسكيش تبوسي كُسي؟
تنط عنايات على السرير وإلهام تنام على ظهرها وتبدأ عنايات في أكل ولحس كس إلهام
إلهام تهمس وهي تفتح رجليها: مش أنتي بس، هاتي كُسك الوسخ وحطيه على بقئي
ترفع عنايات طيزها وتضع فخذيها حول رأس إلهام وتزل كسها على شفتاها، تبدأ إلهام في اللحس وأكل كس عنايات
تستمتع عنايات بلسان إلهام وتصرخ بهمس من المتعة: حطي صباعك في خرمي وأنتي بتاكليني
الهام تلهث وهي تلحس وتهمس: وأنتي كمان يا حبيبتي
تتفاجأ إلهام بلسان عنايات ذهب إلى طيزها وبدأ يلحس خرمها، هذه الحركة أوصلتها إلى الذروة وهي تصرخ: أأأأأأي، أموت
في الحركة دي، كمممممان
وتبدأ إلهام في عض طيز عنايات برقة ولحسه ولحس خرمها وأدخال أصبعها بقوه
عنايات: آآآآح يا إلهام، حلو يا حبيبتي، تفي في طيزي وكُسي، حتجيبيني
تتف إلهام وتلحس طيز عنايات ثم عندما سمعت بأنها ستقذف تقفل فمها على كس عنايات وتبدأ برضعه بقوه وهي تحرك
لسانها على بظرها، وعنايات تفعل نفس الشيئ، وتقذفان مع بعض وهم ترضعان بعض، وبعد أن أنتهوا تأتي عنايات وتنام
بالقرب من إلهام وتقبلها
عنايات وهي تتنهد: دي كانت أحلى مرة أتمص فيها، دا أنتي بتعرفي تلحسي فين وتمصي فين وتعضي فين
إلهام تنظر إليها وتبتسم وتمسح العرق من جبينها: وأنت كمان قتلتيني، حسيت وكأني بتناك من كدا واحد في نفس الوقت
عنايات تمسح اللعاب الذي على طرف فم إلهام وتبتسم: تفتكري لو كنا صاحيين ومش سكرانين حنعمل دا؟
إلهام: ما أعرفش، بس أنا أنبسطت أوي ولغاية دلوقتي دماغي بتلف، خلينا نجرب وأحنا صاحيين
عنايات تقبل شفايفها: ياريت، أصلي حاسه أني حتعود عليكي بالشكل دا
إلهام تنظر إليها: عارفه لما شربتيني الويسكي من بقئك أنا تجننت، أصلها أول مره، الخول لطفي عمره ما عملها معايا
عنايات: خلاص كل مرة تهيجي قوليلي أنا عاوزه أشرب ويسكي، بس المرة التانية حاشربك وأشرب من كُسك
تضحك إلهام: دا أنا اللي حاشرب من كُسك وطيزيك يا حبيبتي
3
تقوم عنايات وتلم ملابسها وهي تضحك: أسيبك تريحي شويه وحاجي أصحيكي قبل صبري ما يرجع، وأريح أنا عشان السُكر
يخف
إلهام التي تنقلب على السرير وهي عريانة وتعطي ظهرها لعنايات وترفع رجل واحدة وكأنها تتكور: ماشي يا حبيبتي
تغمض إلهام عينها وتنام وتخرج عنايات وهي عريانة وفي يدها جلابيتها وتتجه لغرفتها لترتاح وفي طريقها تقع فانيلة إلهام
التي أخذتها عنايات معها بالغلط دون أن تعلم، الساعة الواحدة ياتي ممدوح من العمل ويتجه إلى غرفةعنايات ليجدها نائمة، يغير ملابسه ويلبس الشورت والفانيلة ويتجه إلى المطبخ ليأخذ زجاجة بيرة ويذهب ليجلس في الصالة، وعندما يجلس ليحتسي البيرة يرى فانيلة إلهام في منتصف الصالة، يتحرك ويلتقطها وينظر إليها، يعرف بأنها ليست لعنايات، يشمها ويعرف بأن العطر ليس عطر عنايات، ينظر ناحية غرفة صبري معتقدا بأن صبري قد يكون عاد مبكرا من المدرسة ويعرف عن هذه الفانيلة، وعندما يفتح الباب ينظر فاتحا فمه إلى ظهر وطيز إلهام وزجاجة الويسكي شبه الفارغة على الكومودينو، يغلق الباب بهدؤ ويتحرك إلى غرفة عنايات وينظر لها، عنايات كانت أيضا عريانه، يغلق الباب ويقف في منتصف الصالة يفكر، ممدوح يكلم نفسه: دول كانوا بينيكو بعض؟ ليه كلهم من غير هدوم؟
جلس في الصالة وشرب البيرة وهو يفكر، حيث أن صورة طيز الهام لا تفارغ فكره، بدأ زبه بالأنتصاب وهو يفكر لو دخل وناك إلهام، من الواضح أنها سكرانه، تردد قليلا قبل أن يقوم ويتجه لغرفة صبري ويفتح الباب ويسترق النظر إلى طيز إلهام الكبيرة، بدأ يمسك زبه من فوق الشوت ويحركه وهو ينظر ثم تحرك وجلس على السرير مقابل طيز إلهام، تردد أن يضع يده برفق ثم وضعها برقه وتحسس طيزها، تحركت إلهام وهي نائمة وأعتدلت وعلى ظهرها، وقف ممدوح بسرعه ونزل عند السرير حتى لا تراه، ثم لما تأكد بأنها نائمة وقف ونظر إلى رجليها المفتوحتان وكسها المشعر وهذه هيجه أكثر، قرر أن يلحس برفق كسها ويذوقه، فذهب إلى طرف السرير ونزل بوجهه إلى كس إلهام وبدأ يشمه ثم أخرج لسانه برفق ولحس، ثم نظر إلى إلهام التي لا تزال نائمة، عجبه طعم كسها فلحس بشكل أكبر، إلهام لا شعوريا فتحت فخذاها وهي تتأوه دون أن تفتح عيناها
إلهام: آآآه، أنتي لسه ما شبعتيش يا عنايات؟
عندما سمعها ممدوح زاد في اللحس بشكل أكبر
إلهام: آآآآآح كمان يا حبيبتي، تعالي بوسيني وضوقيني
يتحرك ممدوح من كس إلهام إلى شفتاها ويقبلها وهي تفتح فمها دون أن تفتح عيناها، أحست بخشونه الوجه ففتحت عيناها
ودفعت ممدوح وهي تجلس على السرير: ممدوح أنت بتعمل أيه؟
ممدوح الذي يحاول أن يستمر في تقبيل إلهام واضعا يده على كسها ويهمس: أصل طعم كُسك حلو أوي يا إلهام ما قدرتش
أقاوم، ارجوكي سيبيني شويه
إلهام التي تشعر بيده تلعب في كسها: لا أرجوك، عنايات ممكن تيجي في أي وقت
ممدوح وهو يقبل رقبتها ويلعب في كسها ويهمس: ما تخفيش دي في سابع نومه من الويسكي اللي شربتوه
إلهام تتاوه وتهمس: آآآه يا ممدوح أرجوك بلاش، دي صاحبتي
ممدوح الذي يهيج أكثر يأخذ يد إلهام وهو يقبل شفتاها دون أي رده فعل منها ويضعها على زبه ويهمس: شوفي قد أيه دا
هايج وواقف وتاعبني عليكي
إلهام عندما تحس بزبه الواقف دون أن تزيل يدها تهمس: لا يا ممدوح أرجوك عنايات ممكن تصحى وتبقه مشكله
ممدوح وهو يزيد من حركة يده في كسها بعدما يدخل أصبعه الأوسط ولا زال يقبل إلهام ويده الثانية تلعب في صدرها: ما تخافيش ياحبيبتي، كُسك دا قتلني نفسي فيه
تلين إلهام وتهمس وهي لا تزال ممسكة زبه: نفسك في أيه؟
ممدوح يهمس: نفسي أنيكه
تهمس إلهام وهي تتأوه: آآآآه لا يا ممدوح دا أنا صاحبة مراتك، ما تعملش كده
لاحظ ممدوح بأن إلهام وهي تتمنع تفتح فخذاها أكثر وكسها يبتل أكثر ويدها كانت تضغط أكثرعلى زبه فعرف بأنها تريد أن
تتناك، فاخرج زبه من الشورت وهو ينظر لعيناها ووضع يدها عليه مرة أخرى
ممدوح يهمس: طب دا اعمل فيه أيه دلوقت؟ بصى دا أتبل من قد شوقه ليكي
تنظر إلهام إلى زب ممدوح الذي في يدها وتهمس: دا.... دا
ممدوح وهو يقبل شفتاها يهمس: دا أيه يا حبيبتي؟
إلهام تنظر إلى عيناه وترد بهمس: دا تخين أوي
ممدوح يهمس: وكسك مبلول أوي مش حيعوره
تنظر إليه إلهام وهو ينظر إليها للحظة ويعرف بأنها موافقة، يقبلها وهي تفتح فمها على الأخر ليدخل لسانه ويمصها وتضغط
بقوة على زبه وهو يدخل صبعين في كسها ثم يخرجهما ويحرك صبعه الأوسط إلى خرمها
تهمس إلهام: لا.... هنا لا، زبك تخين وحيعورني
يركب ممدوح فوقها وهي تفتح فخذاها على الأخر ويفرش كسها برأس زبه، تتأوه إلهام
إلهام: آآآآآه بسرعة يا ممدوح قبل ما عنايات تيجي
ممدوح وهو يدخل زبه في كس إلهام المبلول: بسرعة ايه يا حبيبتي؟
إلهام تهمس: بسرعة نيكني
يتحرك ممدوح بقوه وهو ينيك إلهام وهي تضع يدها على فمها حتى لا تصرخ وممدوح يرضع حلماتها الواقفتان بقوة ويعضهما وأصبعه داخل خرمها، الهام وهي تلهث تهمس: آآآي يا ممدوح، بس دي حتكون أخر مرة، عشاني يا ممدوح، اوعدني
ممدوح وهو ينيكها ويرضع حلماتها وأصبعه يدخل ويخرج من خرمها يهمس: ما اقدرش أوعدك يا حبيبتي، دا كُسك وطيزك
جننوا، زبي حيموت عليهم، أسمعي صوته وهو يخش ويطلع
إلهام وهي تسمع صوت النيك ومستمتعة بأصبعه الذي في خرمها تهمس ونفسها بدأ يثقل: أرجوك عشان خاطري، زبك حلو وصباعك حلو، بس مش حاقدر أخون عنايات كل مرة
ممدوح يهمس: حا حاول، أوعدك
تحضنة إلهام وترفع رجليها وهو ينيكها
يهمس ممدوح: أموت على ريحة الوسكي مع طعم كُس عنايات في بقئك
إلهام تهمس: أنت عرفت أننا نكنا بعض؟
ممدوح يهمس وهو ينيك: آه لما لحست كُسك قلتي ) أنتي ما شبعتيش يا عنايات (
تحضنه إلهام أكثر وتهمس: أرجوك أوعى تقول لها، عشان خاطري
ممدوح يهمس: في دي أوعدك أني لا يمكن أقول لها
يبدأ ممدوح يتحرك وهو ينيك كس إلهام بشكل أسرع، يمسك وجه إلهام بكلتا يديه ويمص شفتاها ويهمس: حاجي، تحبي
أجيبهم فين؟
إلهام تهمس وهي تقذف: آآآآآح، جوا بليز
ممدوح يهمس: مش عاوزك تحملي
إلهام تهمس: أمبارح مخلصه العاده ما تخافش
ويبدأ ممدوح في القذف بقوه وهو يمص شفايف إلهام حتى لا تصدر أي صوت عالي، وبعد أن أنتهوا ينقلب ممدوح جنب إلهام على السرير وجسمهما كلهما عرق
ممدوح: آآآه حبيت طعم كُسك أوي
إلهام: أنت كمان زبك بينيك حلو، أرجوك أطلع وشوف عنايات وهات هدومي خليني ألبس
ممدوح يقوم ويعطي إلهام ملابسها ويهمس: حتلبسي أزاي، دا كُسك كله لبن، خليني أنظفك الأول
إلهام تهمس وهي تنظر إلى كسها: آه نسيت، أديني أي حاجه أنظف بيها كُسي
يحضر ممدوح علبه المناديل التي على الطاولة ويبدأ في تنظيف كس إلهام، وكان يدخل يده المغطاة بالمناديل في كسها وهو
ينظر لعيناها ويبتسم، تبتسم إلهام وتفتح رجليها له، وبعد أن أنتهى أخذ المناديل معه
ممدوح وهو يلبس ملابسه وينظر للساعة: حاخرج دلوقت، تقدري تريحي لسه فاضل نص ساعة لغاية صبري ما يجي
إلهام وهي تلبس ملابسها وتضحك بصوت خفيف: لا حاروح الشقة، أفتكر كفاية اللي حصل النهار ده، دا لو بقيت في الآخر
حتناك من صبري
يضحك ممدوح ويهمس: يا بختنا كلنا، بس بجد أكيد حيوحشني كُسك، أدني فرصة تانية بليز
إلهام تهمس: أرجوك يا ممدوح أحنا اتفقنا، وخلي كل حاجة للظروف، وأوعى تزعل عنايات منك، لآنه لو حصل أنا حازعل
وأعتبر أن دا عمره ما حصل
ممدوح: خلاص ولا يهمك، بس لو في يوم ووحشتك أو وحشك زبي أوعديني أنك حتكلميني
تنظر إليه إلهام وتبتسم: أوعدك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%