NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة خالتي عنايات ـ خمسة أجزاء 1/8/2023

أديب

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
7 مايو 2022
المشاركات
202
مستوى التفاعل
714
نقاط
467
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
خالتي عنايات
الجزء الأول

-إنت يا واد يا جميل اصحي يا واد بقينا الظهر ...إصحي يا موكوس

موكوس ديه الكلمة اللي أبويا المعلم برهان متعود يقولهالي من ساعة ما أمي ماتت من سنة تقريبا موكوس معرفش ليه يمكن عشان انا وحيد يمكن يمكن عشان بسقط بقالي 3 سنين في اولى ثانوي وعندي دلوقتي 18 سنة ولا عشان قصير وأوزعة ورفيع وكل الناس بتديني أصغر من سني كتير وماليش صحاب في الدنيا دية لا ولاد ولا بنات يمكن

موكوس ...موكوس فضلت الكلمة ترن في وداني مش عايزة تبطل طول عمري مدلع أمي كانت مدلعاني أوي مابتخلنيش أتصاحب علي حد ولا بتخرجني لوحدي عشان جابتني على كبر وابويا راخر كان بينفذ كل اللي بتقوله أمي ويجييب لي كل اللعب مهما كانت غالية أصلها مش فارقة معاه جزار وشغله في اللحمة خلي عنده فلوس كتير وساكنين في فيلا كبيرة في حتة مقطوعة بعيد عن كل مظاهر المدينة من نوادي وسينمات وخروجات وغيره

لكن كان عندي كل المظاهر عندي في البيت نت واحدث شاشة وكومبيوتر ولاب وبلاي ستيشن وموبيل كانت ديه كل دنيتي ولطبيعة وحدتي خلتني مكتفي بالعالم ده واشد حاجة شدتني كانت البنات والسكس فغصت في العالم ده ومجبتش أخره اللي بابينتهيش غير علي ضرب العشرات وفيها كنت بالاقي متعتي ولذتي بعدها بعيش في عالم لذة ممتع لحد ما أبويا ما جاب واحدة شغالة اسمها سعدية كانت ولية جامدة سمرا وعندها بتاع 35 سنة كانت ضخمة طويلة ومليانة بزاز ضخمة كانها كانت بترضع 100 وطياز كبيرة أه كانت جامدة جمدان وعليها وش جميل ومثير كانت ولا سارة جاي بس سمرا ومعاها كانت بداياتي الفعلية لعالم النسوان وكان اول يوم شغل ليها بعد وفاة أمي علطول عشان أبويا يعرف يروح شغله وهي تراعيني مانساش اليوم ده يوم ما دخلت عليا الأوضة وكنت لسة بضرب عشرة محترمة وانا مشغل فيلم سكس محترم لسارة جاي أصلي بحب النجمة ديه أوي يوميها راحت فتحت عليا الأوضة مرة واحدة وانا اتلخبط جامد ماعرفتش أداري زبري اللي واقف في إيديا جامد ولا أقفل اللاب ولا أعمل ايه بالظبط لقتها بقت فوق دماغي بتبصلي وبتبص لزبري وهي بتعض شفتها جامد بعدها بصت لشاشة اللاب وسمعت الأح والأوف بتاعة الست سارة راحت قايلالي يا واد وطي الصوت ولا داري نفسك شوية ده أبوك لو شافك كان خلي نهارك طين رحت اتعدلت ودخلت زبري في الشورت

وقفلت شاشة اللاب وبصتلها باستعطاف وحياة اغلي حاجة عندك ماتجيبي سيرة لأبويا يا ست سعدية راحت حطت ايديها في وسطها واتقصعت كده وقالت بتقولي يا ست ده انت اللي سيدي وتاج راسي مش كبرت خلاص علي ضرب العشرات ودعك زبرك الحلو ده علي الناشف ده انت يا دوبك 15 سنة قلتلها لا ده انا عندي 18 سنة قالتلي يوه شكلك صغير متخافش مش هاقول لابوك بس لم نفسك شوية لحد مايخرج لشغله وأنا هاجي وأدخلك عالم النسوان وأخليك راجل ولا سيد الرجالة يوه قصدي انك فعلا سيد الرجالة كلها بعدها بصتلي بصة وعضت شفتها ومسكت بزها مسكة بنت حرام بعدها مشيت بسرعة تشوف أبويا خرج ولا لسة وسابتني وانا مش مصدق نفسي أخيرا هاشوف البزاز والطياز والكس الي مجنني في الأفلام والقصص والصور أخيرا ...أخيرا

بعدها قمت دخلت الحمام اللي في أوضتي وخدت دوش محترم وزبري كان هايج و انا مخي شغال في اللي هايحصل وممكن يحصل مع سعدية الولية الجامدة ديه وعمال أتخيلها عريانة ملط بين إيديا وعمال أقفش في بزازها الكبيرة ولا طيازها الكبيرة ولا فخادها العريضة يوه كل الصور مش عايز تبطل وبدون وعي مني فضلت أدعك في زبري اللي واقف بالمية والصابون وانا عمال اتلوي تحت المية ومرة واحدة اتفتح باب الحمام ودخلت سعدية وهي قالعة جلبيتها وواقفة بالكومبليزون الأسود وبان تحتيه السنتيانة البيضة والكلوت الأبيض وبتفك الطرحة من علي شعرها وعمالة تبصلي وكانها بتاكلني بعنيها وانا كمان اتسمرت في مكاني بس فضلت نازل دعك في زبري وانا عمال أكلها بعنيا وأشوفها من فوقها لتحتها وهي بتقولي مش تصبر تخلي الدوش بعد النيك قلت لها وانا فاتح بؤي علي أخره وعمال أدعك في زبري اللي هايج فشخ علي منظرها وقلت بعد ايه؟ قالتلي بعد النيك وقالتها بشكل بطيء ومثير وهي بتكمل قلع ولقيتها بتنزل الكلت بالراحة بعدها فكت السنتيان وتحررت بزازها فظهروا أكبر وأكبر من شكلهم داخل السنتيان وتحركت بدلال ودلع ناحيتي وهي بتقول ابوك خرج وانا ملك ايديك بس شكلك عايز اللي يليف ضهرك شكله ماتليفش من زمان وقربت أكتر ومسكت الليفة وغرقتها بالبدي جل وراحت شالت ايدي من علي زبري وقالت ان حضرت الحريم يبقي ضرب العشرات حرام بعدها لفتني واعدت تليفني بالليفة وتدعك في طيازي وتلعب بصباعها في طيزي في الاول بالراحة بعدها ابتدت تبعبصني وتقولي البعبصة بتشد الزبر جامد وخلال كلامها راحت ظارفاني بعبوص جامد رحت اتنطرت جامد في مكاني وطارت المية علي كومبليزونها الأسود غرقته فقلتلها اسف مقصدتش راحت ضحكت ضحكة ضحكة مايعة وقالتلي ولا تقصد انا كنت ناوية كده كده اقلعه بعد كده قلعته وشوفت اجمل رجلين واجمل وراك وأجمل كس مبطرخ وحواليه شعر أسود خفيف بعدها بطنها وسوتها وأه وأه علي بزازها كبار وجامدين والحلمات واقفة هايجة بنت اللذينة بعدها لفت عشان تحط الكومبيليزون علي بقية الهدوم وأديتني طيزها كبيرة وعريضة وماسكة نفسها وطرية في نفس الوقت واحدة طلعة وواحدة نازلة قمت مكدبتش خبر ونطيت نطة جامدة ولزقت فيها من ورة فضلت ابوس في ضهرها وأدعك في طيازها بعد كده أعدت امسك بزازاها وأدعك فيهم وزبري واقف باحاول احطه مابين فردتين طيزها الكبار وأنا متلهف عايز اعمل كل حاجة وأحسس علي كل حتة في جسمها وهي عمالة تتلوي بين أيديا ومش عارف المسها كلها عشان هي أطول وأضخم مني بكتير لكن قالت في وسط كل ده بالراحة يا سيد الناس عايز تعمل كل حاجة مرة واحدة ازاي واحدة واحدة يا سيدي بعد ابتديت اهدي ومش هادي راحت لفتلي وخدت بايديا وشدتني من زبري وطلعت بيا برة الحمام ونايمتني علي السرير ورقصت علي خفيف أدامي وحركت بزازها وبطنها وسوتها واتقصعت ولفت رقصت طيازها وأنا مش قادر ولا متحمل قلتلها تعالي في حضني ياله راحت بصتلي ونزلت علي الأرض وزحفت علي السرير لحد ما وصلت لزبري وبصتله ومسكته ودعكته جامد ودعكت بيوضي وأنا بتلوي جامد بين ايديها بعدها قربت بشافايفها وبدأت تبوس زبري وتلحسه بلسانها بعدها ابتدت تمص ...تمص جامد وتمص وتلحس بيوضي بعدها رفعتهم وابتدت تبوس وتلحس مابين زبري وطيزي ثم رجعت لزبري تمصه جامد وبمزاج وأنا عمال أتلوي بين ايديها وحاسس خلاص إني هاجيبهم ...هاجيبهم في بؤها وهي زي ما تكون حست مصت جامد وبسرعة...بسرعة وتدعك بيوضي وتببعصني في طيزي وها وها جبتهم إنفجر لبني في بؤها وهي لسة عمالة تمص وتمص لحد ما هديت وابتديت أخد نفسي بالراحة راحت ضحكت وقالت استريحت يا سيدي فهزيت راسي وقولتلها ايه ده ده انتي جامدة موت جامدة جامدة أوي فضحكت وقالت هو انت لسة شوفت حاجة .........

ولسة هاشوف ............

يتبع


H85ynKx.jpg H85yBPj.jpg

خالتي عنايات

الجزء الثاني

في نفس اليوم بليل جيه أبويا المعلم مهران وكان باين عليه السعادة والفرح اول مرة أشوفه فرحان سألته خير يابا فرحني معاك فقالي يا واد يا جميل ايه رأيك أجيبلك أم تانية قولتله ازاي أمي ماتت فازاي تجيبلي ام تانية قالي يا عبيط يعني هاتجوز تاني وتيجي واحدة تراعيك قولتله ما سعدية بتراعيني راح ضحك ضحكة ملعلعة وقام ضاربني بقوة علي ضهري وقالي خلاص تراعيني أنا وسعدية تراعيك وهي كمان تراعيك ده انا هاجيب واحدة انما ايه طيبة وحنينة وجميلة فلمعت الفكرة في دماغي وفكرت انها ممكن تراعيني زي سعدية واه ديه سعدية ديه راعتني جامد...جامد أوي كمان وسرحت للحظات افتكرت سعدية عملت معايا ايه الصبح .......

بعد ما مصتلي زبري وانا انفجرت في وشها لبن وغرقتها وغرقت وشها وسدرها ضحكت وقالت انت لسة شوفت حاجة يا سيدي دلوقتي تفطر وتاكل وانا هادخل الحمام اتشطف واظبطلك الفطار التمام بعدها لفت ومشيت وهي عريانة ملط وكل حتة في جسمها بتلعب وطيازها بتترقص واحدة واحدة وانا اتعدلت وبقيت ابص عليها لحد ما خرجت من الأوضة للحمام اللي تحت في الفيلا كمان عشان تجيبلي الفطار قمت انا جري علي حمام أوضتي وخدت دوش جامد ودعكت زبري وطيزي لحد ما سمعت صوتها بينده عليا الفطار جاهز يا سيدي قمت قفلت المية وطلعت جري وخطفت فوطة في السريع وطلعت ابص عليها كانت استحمت هي كمان ولبست كومبليزون أحمر وكان علي اللحم باين منه بزازها وحز الكلت مش باين قمت جريت عليها احضنها وأبوس كل حتة في جسمها قالتلي اهدا يا سيدي تاكل الاول وتشرب اللبن عششان تبقي جامد للشوط التاني قمت بصتلها وبصيت للاكل لقيته جبن بانواعها وعسل ابيض متوصي عليه باين فيه الشمع وشوب لبن محترم وفطير وعيش فحسيت فعلا بالجوع قمت نطيت علي السرير وابتديت أكل بشراهة وهي بتساعدني وبعد الأكل هي رفعت الأكل وقامت طلعت جوين حشيش محترم وولعته ودخنت نفسين بعدها ناولتهولي وقالتلي ده بقي هايحبس معاك ويخليك ايه عال العال وفعلا خدت منها وشديت نفسين ايه ميه مية راحت هي قربت مني وشالت الفوطة من عليا وابتديت تلعب في زبري وتمشي ايدها علي جسمي بعدها فردت جسمي علي السرير وهي قلعت خالص وبقت ملط وطلعت فوقيا وابتدت تدلك جسمي كله سدري وجنبي وبعدين رجليا بعدها لفت وعملت وضع ال69 وده عارفه من الأفلام ولقيت طيزها الكبيرة بتغطي وشي وهي ابتدت تبوس وتلحس رجليا بعدها ابتدت تبوس طيزي وزبري وبيوضي وتمص زبري وتبلعه جامد وانا بحاول اخد نفس من تحت طيازها بعدها قمت مبعبصها في طيزها الكبيرة راحت اتنطرت بس علي خفيف ورجعت تاني تفرش بطايزها علي وشي كنت أنا ظبط نفسي وابتديت الحس في طيزها وكسها فبدأت تقول اح وأوف وانا نازل لحس في كل سم في طيزها وكسها وهي ابتدت تتحرك فوقيا وتمص جامد وحسيت بزبري بيشد نابين ايدها وجوه بؤها رحت شديت وابتديت اعضض في كسها الكبير راحت اتمايصت أكتر وقالت بالراحة يا سيدي علي كسي هايطلع في سنانك بعدها ابتدت تمص جامد وتعضض هي كمان وتقرص علي بيوضي وانا روحي ونفسي بيطلع مني وهي بنت اللذينة نازلة مص جامد بعدها قامت وعدلت نفسها علي زبري وهي بتشده جامد ونزلت بالراحة بكسها لحد ما دخلت زبري جوه كسها وعدلت نفسها صح وانا حسيت بان زبري دخل جوه فرن سخن وناعم وطري وابتدت تتحرك فوقيا بالراحة بعدين شدت سرعتها وابتدت تتحرك بشكل أسرع وأنا تحتها بتلوي وهي فوقيا كل لحمها بيخبط جامد بزازها ووراكها وطيازها سامعهم وهما بيخبطوا في بعض ويخبطوا فيا وهي عمالة تتوحح وتقول أح وأوف يا سلام علي زبرك يا سيدي وتاج راسي ماليني جامد ...جامد بعدها كملت حركة سريعة بعدها لقيتها شدت جامد وجسمها اتخشب لحظة وهي فوقيا حسيت لحظتها ان مية سخنة طلعت من كسها وغرقتني وان انا كمان هاجيبهم قامت هي اتحركت أسرع وأسرع بعدها قامت بسرعة ومصت زبي جامد أوي قمت جايبهم في بؤها وعلي وشها وعلي بزازها الكبيرة ياه كانت مرة جامدة ومتتنسيش .


HgRF9ON.jpg HgRFdxt.jpg



خالتي عنايات

الجزء الثالث-20\6\2023

وجيه اليوم الموعود ودخل أبويا علينا بمراته الجديدة عنايات اسمها عنايات وهي إيه كلها مواهب فهي بيضة وطويلة وضخمة وشها أبيض مدور وخدودها كبيرة وشعرها سايح ونايح بالرغم من إنها لابسة طرحة حطاها كده مش رابطاها وشعرها أسود طويل وشفايفها مغرية للبوس مليانة وبارزة عايزة تتقطع بوس وسدرها عريض وبزازها كبيرة ...كبيرة باينة جامد تحت عبايتها الذهبية الضيقة موت عليها ومكسمها أه على ديه تقسيمة بزاز وسوة وفخاد عريضة يا ما نفسي أشوف اللي تحت العباية ديه أشوف القشطة والمهلبية ديه ...المهم دخلت مع أبويا وسلمت عليا وخدتني بالحضن وباستني من خدودي الإتنينن ويا سلام على ده حضن حسيت اني غصت وإختفيت جوه أطري جسم ممكن أحس بيه محستش بعضمة واحدة في الحضن ده كانت هاتسيبني بس انا شدتها جامد خلاص مش هاسيب الحضن ده ولا الجشم ده تاني حسيت بيها انها حست اني بشدها راحت طبطبت على ظهري من ورا عشان أسيبها في اللحظة ديه أبويا زعق جري ايه يا واد ماتسيب خالتك بقي رحت سبتها وهي رجعت جنب أبويا وبتقول جميل إبنك جميل وأبويا راح ضحك وبرم شنبه وضرب علي سدره وضحك بصوت عالي وقال لا متخافيش ده انتي هاتنبسطي معانا أوي بعدها بصلي وقال ومن انهارده عنايات تبقي خالتك زي أمك تناديها وتقولها يا خالتي فاهم يا واد خالتك عنايات تمام ضحكت وأنا عمال أبصلها جامد أتأمل في بزازها وسوتها وفخادها العريضة يا تري مخبية ايه كمان بصيت بسرعة بصة سريعة لسعدية لقتها هي كمان عمالة تبحلق في جسم خالتي عنايات وتبتسم إبتسامة إعجاب بعدها بصتلي وعضت شفتها وبعدها أبويا بص لسعدية وقال وديه سعدية هنا عشان تخدمك وتخدم جميل راحت بصت عنايات لسعدية وقالت أزيك ياسعدية فردت سعدية علطول وانا تحت أمرك يا ست هانم في أي حاجة وكل حاجة وكل جسمها بيلعب وهي بتتكلم بإيديها وشفايفها ووسطها وتنزل حاجب وتطلع حاجب بعدها قال أبويا بصوت جهوري خلاص يا سعدية عنايات فهمت دلوقتي إحنا هانطلع أوضتنا وانتوا كل واحد فيكوا يشوف مصلحته مش عايز أي دوشة في ليلة دخلتنا فاهمين بعدها بص لعنايات وقال مش كده يا قمر راحت هي دورت وشها وضحكت بمياصة وقالت تمام يا معلم وأنا من جوايا بقول أهين يابن اللذينة يا أبويا هاتقضيها نيك في الوحش الجامد ده يا بختك يابا يا بختك ياريتني كنت أنا اللي مكانك بس سيبك إنت الوحش ده بالبزاز ديه والسوه ديه والفخاد العريضة الجامدة ديه مش هاتعدي كده بالساهل على... وقبل ما أكمل جملتي كانت عنايات بتلف مع أبويا عشان يطلعوا السلالم لأوضتهم وشفتها أيوة شفت أحلي طياز في الدنيا كبيرة وعريضة وطرية وبتتهز واحدة واحدة مع كل خطوة لحظتها برقت جامد وبؤي إتفتح ولساني دلدل وزبري إبتدي يسخن وأحس بيه بيقوم مابين رجليا ياسلام على الطيز ديه مش وحش ديه وحش الكون كله ايه ده كله...إيه ده كله جامدة جامدة أكيد وفضلت كد أهه لحد ماخلصوا طلوع سلالم ودخلوا أوضتهم وإختفوا جوه برجع لوعي وباهز دماغي لقيت سعدية بصالي جامد وعينيها بتلعب وقالتلي مالك يا سي جميل الولية حليت في عينك ولا إيه فقولتلها يا عني هي ماتعجبش فردت وقالت لا صراحة تعجب وتعجب ده انا اللي ولية زيها هجت عليها يا تري أبوك هايعمل معاها ايه رحت بصتلها وعنيا نورت وقلت وإحنا هانفضل هنا ماتيجي نشوف هايعملوا أيه فبصتلي نظرة حيرة وقالت طب إزاي انا مش فاهمة قولتلها تعالي بس ورايا وطلعت السلالم جري وهي ورايا مش لاحقة تلحقني وفي أخر السلالم كان فيه باب صغير للسطح طلعته بسرعة وهي طلعت ورايا وهي بتنهج ومن السطح نطيت علي البلكونة الصغيرة في أوضة أبويا وسعدية حصلتني بصعوبة ومن البلكونة الصغيرة ومن الجنب بقيت كاشف كل اللي الأوضة وشايف كل اللي بيحصل فيها بس خسارة الستارة كانت مخبية شوية بس برضه كنت شايف كل حاجة بوضوح وشوفت اللي ماشوفتوش أبويا أعد علي السرير بالفانلة وشورت أبيض واسع وعمال يبوص علي ناحية باب الحمام وبيقول خلاص يا عنايات خلاص يا قمر نوري دنيتي بحلاوتك وإتفتح باب الحمام وطلت عنايات وهي لابسة قميص نوم أحمر ناري قصير لحد أول فخادها العريضة وسدرها الكبير مالي القميص من أدام وحلماتها باينة أوي وره قماش القميص وسوتها منحوتة في القميص ورجليها أه متقسمة تقسيمة فنان وفوقيها فخادها العريضة مصبوبة صبة نحات وتحت القميص مفيش أندر وكسها باين أحمر وكبير بس لحم فخادها مداريه حبتين وخرجت من الحمام تتمشي لأبويا اللي لقيته هايج هيجان التيران اللي بيدبحها وزبره الكبير العريض واقف جامد في الشورت اللي هو لابسه وهي بتتغندر في خطوتها وكل حتة في جسمها بتلعب لوحدها وطيازها أه من طيازها وجمالها في نفس الوقت حسيت بسعدية وهي بتلعب في زبري من فوق الهدوم واللي كان واقف أصلا من ساعة ما شوفت عنايات ولقيت عنايات ميلت علي موبايل على التسريحة وشغلت موسيقي رقص عليت وسمعتها وراحت هي تهز وترقص وتقسم علي واحدة ونص وكل جسمها بيلعب بزازها وسوتها ورجليها وطيازها وهي تهز وتهز مع المزيكا وانا قلبي بيرقص معاها وزبري بيرقص تحت أيد سعدية اللي شدت من الدعك جامد وأبويا راخر اللي بيتمايل مع رقص عنايات بعدها قام هو من على السرير وقلع الفانلة والشورت وزبره واقف يجي مترين قصاده وحضن عنايات اللي فضلت ترقص وهو يرقص معاها ويحضن فيها ويدعك في بزازها تقوم تلف وتديله طيزها وتهز يقوم يعبط فيها جامد وزبره يدخل مابين لحم طيازها وهي تميل لقدام وتترقص بجسمها وطيازها وأنا حاسس بيها متمزجة من رقصها وزبر أبويا جوا لحم طيازها لقي ده دخل لجوه حاسس من تعبيرات وشها وهي بتعض علي شفتها وابويا راخر حسيت بيه بيزق جامد وبمجهود أعلي والمزيكا شغالة وسعدية طلعت زبري من البنطلون ونزلت مص جامد يا بنت اللذينة هي بتمص وعنايات بتتناك في طيزها من أبويا وبتفتح بين رجليها سيكا وشوفت خرم طيزها وزبر أبويا جواه إزاي دخل بالسرعة لازم هي شرموطة جامدة عشان طيزها تكون مفتوحة كده وأبويا يدخله بسهولة كده زي أفلام السكس ولا هي مجهزة نفسها في الحمام وحاطه المراهم واللذي منه وأه ...سعدية نازلة مص في زبري ودعك في بيوضي وبعبصة في طيزي وأنا هاجيبهم هاجيبهم وفي نفس الوقت حسيت إن أبويا راخر يبنيك جامد وبسرعة في طيز عنايات وهايجيبهم هو راخر وفعلا حصل أبويا شد جامد بعدها طلع زبره من طيز عنايات وفوق لحم طيازها إبتدا ينطر عليها لبنه وهو بيزوم ويقول أهين وعنايات بتمد إيديها تمسح اللبن من لحم طيازها وتشمه وتلحسه باينها شرموطة صح زي ما الكتاب مابيقول وفي نفس اللحظة كنت بجيب أنا راخر في بووء سعدية وبقول أهين وهي لسة بتمص وتبلع اللبن بنت اللذينة .........

يتبع




خالتي عنايات

الجزء الرابع-20\6\2023

وغمضت عنيا لحظات وسعدية نازلة مص في زبري وبتحلبه جامد بنت الإيه لحد ما إبتدي يهدي وينام ويرخي شوية بعدها بصيت تاني لأوضة أبويا ولاحظت إن مافيش حد جوه إظاهر إنهم دخلوا الحمام وماخبش ظني دقيقة ولقيتهم خارجين ملط هما الجوز والمية بسيطة علي جسمهم إظاهر انهم إتشطفوا بس قبل الجولة الثانية وعنايات ملط يا أبويا عليها وعلي جسمها في كل حالة ليه جمال مختلف كأنها جنية بتتغير كل شوية والغريبة رغم إن بزازها كبيرة بس مدلدلة ماسكة نفسها ومرفوعة زي بزاز أفروديت في الكرتون وفي نفس الوقت طرية وعاملة زي المهلبية والجيلي كانت خارجة وأبويا ماسكها من جنابها وعمال يبصلها من تحت لفوق وبالعكس هايكلها بعنيه رغم انها بين ايديه وملكه راحت هي مدت ووقفت علي طرف السرير وهو قرب منها بسرعة راحت وطت وإستقبلت زبره بين إيديها وبصت في عنيه بعدين نزلت تمص في زبره بالراحة وتمعن وهو بيزوم مش قادر يقف علي رجليه وهي نازلة مص في زبره وبإيديها عمالة تدعك في بيوضه وطيزه وكمان بتدخل صباعها في طيزه وتبعبصه وهو إيه بيتنفض بين إيديها أه ما انا عارف أد أيه الحركة ديه بتفور الراجل سعدية عملتها معايا كتير...وأه لسة مكملتش الجملة كانت سعدية نزلتلي البنطلون خالص وقامت رقعاني بعبوص في طيزي قام نطرني من مكاني لأ وغوطت كمان وكأنهم متفاهمين عنايات راخرة كانت بتغوط صابعها في طيز أبويا وهي نازلة مص في زبره اللي وقف جامد بين ايديها وجوه بؤها وبعد شوية بطلت ووقفت ورجعت لوره بضهرها علي السرير وفشخت جامد بين رجليها وأبويا طلع فوقيها بجسمه ومدد جسمه علي طول جسمها وظبط زبره علي كسها وفرش كسها بزبره للحظات ثم دخله جامد مرة واحدة وهي شدته جامد عليها وقام هو نزل نيك وحركة جواها وهي بتأن بأصوات فشيخة توقف أزبار الشارع كله عليها لو سمعوها بعدها أبويا شد جامد وبقي شغال بسرعة ونهجان وهي قفلت علي وسطه برجلها وتنهج بصوت عالي وسمعت صوت نهجان تاني جنبي أتاريها سعدية نازلة لعب في كسها ودعك في سدرها وإيديها شغالة دعك في زبري وبيوضي وطيزي وعنايات قافلة علي أبويا جامد وهو بيتحرك بصعوبة شديدة بسبب قفل رجليها عليه بعدها صرخت عنايات جامد وجسمها إتخشب مرة واحدة ومسكت أكتر على أبويا لحظة وفكت رجليها من عليه وريحت للحظات وهي بتنهج وأبويا فوقيها عمال ينهج جامد ويقولها لأ جامدة يا عنايات مخيبتش أم دعبس لما قالتلي عليكي ولما شفتك كمان انتي فرسة وجامدة كمان راحت بصتله عنايات جامد وضحكت وقالت هو إنت لسة شوفت حاجة فضحك أبويا ضحكة مجلجلة وقالها لأ كفاية اللي شوفته إنهاردة احنا ننام ونريح كان يوم طويل ومرهق وبكره نكمل يا فرس ماشي راحت ضحكت وقالت إنت تؤمر ياسيدي في نفس اللحظة ديه كانت سعدية بتجيب هي كمان وهي بتدعك في كسها جامد ...جامد وراخرة راحت مدت جسمها مرة واحدة ولسة هاتصرخ رحت جريت جامد وحطيت إيدي فوق بؤها وكتمت صرختها وهي بتجيب وبتغرق المكان كأنها بترتر بعدها ببص علي الأوضة لقيت النور إطفي باينهم ناموا وأنا لسة حاطط إيديا علي بؤسعدية اللي أعدت تبصلي و تغمغم وأنا ببوصلها وبضحك من منظرها ومنظري ................

...........

وفاتت فترة قول ييجي أسبوع كده وعنايات تقريبا مابتفارقش الأوضة لا هي ولا أبويا باينه نسي الشغل بين وراك وبزاز عنايات وجوه كسها وطيازها صراحة عنده حق

وأنا كل يوم أطلع السطح بنفس الطريقة ومعايا سعدية وانط للبلكونة وأشوفها وهي بتتناك من أبويا ولا أنا بقيت حاسس ان هي اللي بتنيكوه وكل يوم أشوفها بوضع شكل مرة هي فوقيه ومرة فرنساوي وهي مفلقسة وهو نازل فحت فيها من ورة ومرة بالجنب ومرة وهما واقفين وأنا بتفرج وسعدية نازلة مص في زبري وفضلنا على ده الحال زي ما قلت أسبوع وبعد الأسبوع نزل أبويا الشغل وأنا أعد في أوضتي بلعب بلاي ستيشن لقيت الباب بيتفتح وتدخل منه عنايات وهي لابسة روب أزرق طويل بس مكسم علي جسمها وشعرها سايح ووشها بالماكياج كامل وراحت قالتلي بصوت مثير ممكن أدخل وبعد ما كنت أنا سايح في طلتها فوقت بسرعة وقولتلها اه طبعا ادخلي يا خالتي مكانك قامت ضحكت وكملت دخول وهي بتتهادي زي البطة ولا الوزة وعلي أقرب كرسي قدامي راحت أعدت وحطت رجل علي رجل وانكشفت رجليها لحد أول وراكها وعنيا علطول راحت تبص وتاكل وتتغذي على جمال رجليها ولمحتها بتيتسم ثم قالت إيه عاجبينك فقولت بكل صراحة وأنا ببص علي رجليها وبياضهم وإمتلاءهم أه عاجبني كلك علي بعضك عجباني يا خالتي فردت وقالت ما انا عارفه هنا فوقت مرة واحدة وبصتلها بذهول وقلت بخوف عارفه... عارفه أيه فردت وقالت عارفة من أول يوم انك بتبص عليا أنا وأبوك من البلكونة الصغيرة عمال تبص علينا وأبوك بينيك فيا فإتفزعت جامد ونزلت وطيت على رجلها وأنا بقول معلش سماح ماتقوليش لأبويا ده لو عرف هايموتني ثم سكت للحظة ولاحظت صمتها وإبتسماتها الشمتانة فيا وقولت لنفسي طب ما أدام عرفت من أول يوم ليه مقالتش ليه استنت أسبوع وجت تكلمني أنا وجالي الرد من غير ما أنطق لما قالت إهدي يا جميل مافيش داعي لكل ده أنا لو كن عايزة أقول كنت قولت من زمان مش أستني أسبوع بحاله فوقفت وقولتلها أمال ما دام مش عايزة تقوللي أمال عايزة إيه راحت قامت من علي الكرسي وبصتلي جامد ولفت حواليا وقالت بصراحة عايزاك يا واد يا جميل أكيد زي خدت بالك إن أنا مرة جامدة وشرقانة علطول وأبوك رغم أنه جامد برضه بس مش هايقدر يسد معايا أنا عايزة عشر رجالة يسدوا معايا وبرضه مش هايقدروا بس انا ما بحبش السياح وسمعتي ديه بخاف عليها موت فإنت مع أبوك وكمان سعدية ممكن تسدوني شوية كمان أنت شباب ولسة بخيرك وعارفة إن سعدية مصفياك علطول ولية منيوكة عاملة ولا الكلبة البلدي كسها شغال علطول معايا في الكلام ده ولا إيه رحت نزلت فورا علي رجليها أبوس فيهم وأقول هو حد القمر يكلمه ويقوله إطلعلي ويرفض وإنتي مش قمر واحد ده إنتي 14 قمر في ليلة ال14 ليلة تمامهم ده إنتي مافيكيش غلطة وكملت بوس ولحس في صوابع رجليها وهي كانت بتضحك وبتفتح الروب أكتر وأكتر ويبان لحم رجليها ووراكها أكتر أتاريها بنت اللذينة لابسه الروب علي اللحم وأنا نازل بوس ولحس وبطلع حبة حبة علي سمانة رجليها ركبتها اللي مش باينة من لحم رجليها لحظات ولقيت سعدية داخلة جري وبصت علينا بسرعة ثم قالت ستي يا ستي المعلم برهان وصل أنا سمعت كده قمت كركبت علي بعضي وبعدت فورا عن رجلين خالتي عنايات وجويا حسرة كبيرة وهي لمت الروب وغطت رجليها وإبتسمت وقالت تمام نبقي نكمل كلامنا بعدين يا جميل وقامت تخرج من الأوضة وخبطت طياز سعدية وهي خارجة وقالتلها وإنتي منيوكة إبقي جهزي نفسك معاه وإختفت من الأوضة وسعدية فضلت واقفة وبتدعك طيازها مكان ما خبطتها عنايات وبتعض علي شفتها بعدين بصتلي ودخلت الأوضة وقفلت الباب وراها وقالتلي كانت عايزة الولية ديه إيه منك يا سي جميل فعدلت نفسي ورحت علي السرير وقلت قاصدة عايزة إيه مننا يا سعدية فأتعصبت سعدية للحظات وقالت مش هانختلف فقولتلها زي ما شوفتي معايا هي ولية جامدة ومفترية ومايقدرش عليها حد أتاريها برضه عارفه إن إحنا بنبص عليها كانت سعدية أثناء الكلام بتشلح الجلبية اللي هي لابسها وكانت من غير كلت وكسها شكله غرقان والعسل بيشر منها وهي بتقرب من السرير وتطلعه وأنا بكمل وعشان كده هي عايزانا احنا الإتنين نكملها رغباتها قصدي ننيكها بعد أبويا ونشبعها عشان هي مرة جامدة وغاوية نيك كانت سعدية في اللحظة ديه أعدة فوقيا وبتفتح السوستة وتطلع زبري الواقف من البنطلون وتمص فيه لحظات بعدها عدلت نفسها فوقيا ومسكت زبري بإيديها ووجهته لكسها ونزلت مرة واحدة بكسها بعدها ابتدت تتحرك ببطيء وهي بتزوم وتغمغم وتهز راسها وتقول أوي كمان نيكني جامد يا جميل وأنا تحتيها مابعملش حاجة بس بتفرج عليها وهي بتنيك نفسها بزبري وكنت لسة مذهول بخالتي عنايات وجمال رجليها وأنا بابوبسهم ومش عايزة تخرج من دماغي وسعدية شغالة طالعة نازلة فوق زبري وإبتديت أحس بكسها وهي بيضغط علي زبري وهي بتسرع من حركتها وتزوم جامد وتصرخ بعدها زودت سرعتها أكتر وأكتر ثم تخشبت للحظات وثبتت نفسها فوقيا وحسيت بمية سخنة علي حسمي بعدها اتعدلت ونزلت تمص في زبري جامد وتدعك في بيوضي وكانت بتشد البنطلون والأندر للأخر بعدها كملت مص وهي بتلحس مابين زبري وطيزي ولسانها بيغوط جوه طيزي وترجع تاني لزبري تمصه جامد وهي بتبعبصني في نفس الوقت ده وحسيت بالدم بينبض في عروقي وزوبري بيشد على أخره لحد ما جبت أنا كمان وهي لسة بتمص للأخر واتنهدت جامد وبصتلها وهي بين رجليا بتدعك في جسمي وطيزي واللبن نازل بين شفافيفها لكن بصيت للحيطة وشوفت عنايات وهي بتبصلي وبتضحك وجسمها عريان ملط روحت ضحكت أنا كمان للحيطة .

يتبع


HP2jrVn.md.jpg HP3ofXn.jpg HP3oKzX.jpg HP3oqss.jpg HP2jgoX.jpg

خالتي عنايات

الجزء الخامس والأخير-1\8\2023

عنايات كانت نايمة على السرير ملط على ضهرها بس مفتحة عنيها وبتتنفس طبيعي وتانية رجل لفوق وفاردة التانية وكسها باين جامد أحمر ومبطرخ ومافيهوش ولا شعراية جسمها كله أملس زي جسم البيبيهات أبيض ومحمروبيتهز زي الجيلي ولا الملبن من أي حركة بتعملها ولو بسيطة أنا كنت واقف في البلكونة الصغيرة بتفرج على الجسم الجامد أوي ده وكان أبويا لسة خارج على شغله والساعة تجيلها 12 الصبح ورحت سمعت صوتها المثير وهو بيقول إدخل يا جميل ماتدخل يا واد ولا عايزني أقوم أجيبك بنفسي رحت علطول فتحت باب البلكونة من جوه ودخلت خطيت برجليا جوه الأوضة ومشيت لحد ما وقفت أدامها وهي نايمة قصادي راحت عدلت نقسها وبصت عليا وهي بتفتح رجليها ووانا بصيت علطول على كسها أجمل كس شوفته أجمل من كس سعدية ومن كس كتير من ممثلات السكس اللي بتفرج عليهم كس مبطرخ وكبير ومافيهوش ولا شعراية وبظرها كبير وواضح وكله بيلمع بماء شهوتها الواضح انه شغال علطول راحت ضحكت وقالتلي عجبك كسي يا جميل رحت بصيت في عنيها وقولتلها كل ما فيكي جميل عنيكي شعرك وشك شفايفك رقبتك بزازك وأه من بزازك قالت مالهم بزازي يا واد قلت كبار وملمسهم ناعم وواقفين مش مدلدلين عاملين زي الجيلي والحلمة كبيرة وواقفة ياما نفسي أمص وأرضع فيهم "وإيه كمان ياواد" قالت كده وهي بتبتسم وتضحك لأن كلامي باين عليه عجبها فقربت خطوتين وقلت ولا وسط وسوتك ووراكك وفخادك العريضة المنحوتة زي الرخام ولا كسك يا سلام على كسك مبطرخ وكبير وبظرك واقف بيقولي قرب دوق ياما نفسي ألحس وأبوس وأشم كسك وياله نوري ياقمر وفرجينا على طيزك يا أه يا أه على طيزك الكبيرة اللي زي كرة الجيلي بالمهلبية واللي بتتهز مع أقل خطوة راحت رقعت حتة ضحكة كلها مياصة ومرقعة ولفت نامت على بطنها ووريتني طيزها العريضة لأ وكمان فتحتها بإيدها توريني الخرم البمبي جميل ونضيف وبينبض من كتر ما إتناكت في طيزها وانا واقف مبلم عمال أبص على طيزها وخرم طيزها راحت قالت سكت ليه يا منيل ما تتكلم فبلعت ريقي وقلت ما أنا قلت وقلت يا ست الناس عايز أنقل بقي فقالت تنقل على يا واد فقلت كفانا نظري ونعمل عملي يا قمر فضحكت وقالت وحد حايشك يا منيل اقلع ياله وورينا شطارتك ولا هو كلام وبس رحت في ثانية قلعت كل هدومي وزبري وقف وضرب تعظيم سلام للجسم الجبار ده وفي ثانية وصلت السرير وابتديت أبوس رجليها وأمص صوابعهم وكانت فلة ريحتها مسك وعنبر وكانت لسة نايمة على بطنها وكملت بوس ولحس في رجليها ووراكها وإيديا بتزحف لطيزها تدعك في المهلبية لحد ما وصلت براسي مديت لساني ألحس وأبوس في خرم طيزها واللي مابين خرم طيزها وكسها وهي إبتدت تزووم وتتأوه وتقول أهات وتتحرك على خفيف وأنا نازل لحس وتفعيص في كل حتة في طيزها بعدين طلعت على ضهرها وزبري كان بين طيازها وحسيت إنه بيتشفط لجوه طيزها وأنا عمال أبوس وأدعك في ضهرها راحت قامت وفلقست في وضع الدوجي ستايل وأنا زبري ماببين طيازها وبشوية حركات بسيطة كان زبري بيغوص جوه خرم طيزها وأه وأه...زبري كأنه في فرن سخن وضيق وعضلات عمالة تعصر فيه وأنا إبتديت أدخل بالراحة وبعدين إبتديت أسرع وهي كمان من ناحيتها سرعت حركة جسمها لورة وهي عمالة تصوت وتتأوه وبضاني عمالة تخبط في طيزها وصوت الرزع بقي أقوي وأسرع وفضلنا بتاع 10 دقايق نيك ورزع وكل ما أحس إني هاجيب أحس بطيزها بتقفل على زبري تمنعه من إنه يجيب و أكمل لحد ما وصلت خلاص مش قادر لازم أجيب حالا وشكلها حس بيا راحت سرعت من حركتها وأنا كمان سرعت وإنفجرت وجبت لبن كتير كتير أوي جوه طيزها وخرجت زبري وأنا بنهج جامد بس فرحان وهي أعدت تدخل صباعها جوه طيزها وتطلع لبن من لبني وتشمه وتلحسه وهي بتزووم وبتقول وتشعر في نيكي ليها وانا أبتسم وفرحان باللي حصل بعدها اتعدلت وقعدت على طيزها وضربت جرس جنب السرير وفي لحظات لقيت سعدية جوة معانا في الأوضة وعمالة تبص عليا وعلى زبري اللي بينقط لبن بعدها ضربت عنيها على كس عنايات لقيته بيلمع بس نضيف بعدها راحت عنيها على خىم طيز عنايات ولقيته بينقط لبن فضحكت ضحمة بسيطة فقالت عنايات بسرعة خلاص يا شرموطة عاينتي اللي حصل وعرفتيه بالسرعة ديه فضحكت سعدية وقالت أيوة يا ستي عاينت وعرفت احنا خبرة برضه فقالت عنايات وعرفتي ايه يا كولومبو فقالت سعدية عرفت ان الواد ناك طيزك يا ستي بأمارة طيزك بتنقط لبن راحت عنايات ضحكت ضحكة شرمطة من بتوعها وقالت لا بتفهمي يا سعدية طب بسرعة حضري فطار وأكل وعسل ولبن لسيدك يا بت واقلعي الهدمة العفشة اللي إنتي لابسها وتعاليلنا ملط وفرجينا على لحمك يا ولية فأسرعت سعدية تحضر المطلوب وهي بتقلع الجلبية وهي ماشية وبتقول في ثانية كله هايبقي جاهز وإختفت وعنايات بصتلي وقالت وانت قوم واتشطف ثواني والأكل جاي عايزك تتغذي وتاكل كويس عشان الماتش اللي جاي يا بطل رحت قمت وانا باقول المهم عجبت السيادة راحت ضحكت وقالت لأ نييك يا واد شكلك اتعلمت كويس رحت ضحكت وقولت على ايد سارة جاي وسعدية فقالت لأ تمام طمر فيك التعليم ولسة هاتتعلم أكتر وأكتر معايا أنا ستك عنايات رحت حدفتلها بوسة في الهوا وجريت عالحمام أتشطف وكده ويا دوبك لسة طالع لقيت سعدية داخلة بصينية الأكل وهي ملط مش لبسة حاجة خالص وجسمها الملظلظ بيروح كل حتة وكانت برضه شايله كل شعر جسمها بالذات شعر كسها ودخلت حطت الأكل عالسرير رحت نطيت وكلت بالجامد كنت جعان أوي وعنايات إيه صفتني وفرهدتني جامدة بن اللذينة بس إيه بطل ...بطل وشديد كمان.

وبعد ما كلت وشبعت وحسيت إني إتمليت تمام بصيت ليهم وكانت عنايات بتشاركني الأكل وسعدية أول ما لاحظت إني خلصت جريت وجابت مية وفوطة مبلولة بصابون وواحدة تانية ناشفة واديتهوملي أغسل إيديا وأشطفها وعنايات برضه غسلت إيديها زيي بعدها سعدية شالت الأكل وكل حاجة ولقيت عنايات بتبصلي كلي وبتفحصني بالذات زبري اللي كان نايم نص نص لكن لما لاحظت بصتها بصتلها أنا كمان وأعدت أتأمل في وشها الجميل ورقبتها وشعرها وشفايفها النار بالذات كانت بتفتحهم على خفيف وبتلحس شفايفها وعنيا راحت بعد كده على بزازها الكبيرة وحلماتها الوردي وهما واقفين راح علطول زبري إبتدا يسخن ويقف شوية ودماغي أنا كمان سخنت وجتتي كلها بقت مولعة من الرغبة في نفس الوقت ده دخلت سعدية وهي ملط زي ما هي وأول ما لمحت زبري سخنان وبيقوم بصت لعنايات وقالتلها ستي أمص زوبر سيدي عشان يقف جامد ويبقي تمام وجاهز للنيك ضحكت عنايات ضحكتها اللي بتجنني وقالت مستعجلة يا سعدية راحت سعدية عضت شفتها وملست على كسها وقالت على نار يا ستي راحت كملت عنايات ضحكتها وقالت مصيله كويس يا سعدية عقبال ما أتشطف أنا كمان وأغسل خرم طيزي اللي ناكه الواد بالزوبر المتين ده وقامت علطول على الحمام وجسمها بيتهز كل هزة وهزة خليت النار شعللت أكتر في جتتي مافوقتش منها الا على إيدين سعدية وهي ماسكة زبري بتدعكه بالراحة الأول بعدين شدت السرعة وجت عدلت نفسها بين رجليا اللي فردتهم علي السرير وهي نزلت دعك وبعدين حطته بين شفايفها وإبتدت تمص بالراحة الأول ثم سرعت ومصت بيوضي ولحست مابين طيزي وزبري وأنا عمال أتلوي بين إيديها يا دوب مديت إيديا ومسكت بزازها وقفشت فيهم اللي طايله منها وزبري شد جامد من مصها ووقف تمام كانت عنايات طلعت من الحمام وجسمها كله بينقط مية واللي زود جمالها كمان وكمان بعدين هي جت وووقفت وره سعدية اللي نازلة مص في زبري وراحت فاقعها حتة بعبوص خلي سعدية تتأوه وترفع لحظة دماغها عن زبري وبصت بطرف عنيها على عنايات وضحكت على خفيف ورجعت تاني تكمل مص وكملت عنايات بعبصتها لسعدية وغوطت جامد خلت سعدية تتلوي وهي بتمصلي بعدين حسست عنايات علي طياز سعدية وأعدت تلسوعها على خفيف وصوت اللسوعة بقي بيرن في وداني راحت سعدية راخرة مبعبصاني ودخلت صباعها في طيزي جامد خليتني أتنطط في مكاني وهي ماسكاني من زبري ببؤها شرموطة جامد سعدية ديه بس تجنن بعدها راحت عنايات مطبطبة علي طياز وضهر سعدية وقالتلها تمام يا سعدية نامي بقي بين رجليا والحسي كسي وطيزي وسيبيلي سيدك شوية قامت سعدية قامت وسابتني وجت عنايات فوق السرير قدامي وفتحت رجليها جامد عشان سعدية تنام ما بينهم وتلحس كسها وسعدية نفذت اللي قالته عنايات تمام وعنايات جت عليا ومسكت زبري وإبتدت تدعكه وهي بتبص في عنيا بعدها رفعت ايديها وملست علي وشي وشعري وشفايفي بعدها قربت أكتر وباستني في وشي بعدها إبتدت تبوس شفايفي وتمصهم وتمص لساني جامد وأنا إيديا حضنتها جامد وإبتديت أحسس على ضهرها وجنابها وبزازها أعدت أقفش فيهم جامد وافعص حلمتها أكتر وأفركهم بين صوابعي وهي سعدية من تحتيها نازلة مص ولحس في كسها وخرم طيزها وعنايات إبتدت تتلوي بيني وبين سعدية وكان الجو فظيع جو مليان سخونية وريحة عرق ولبن وعسل إكساس وأنا كأني طاير في الهوا ولا أجدع فيلم سكس شفته في حياتي بعدها راحت عنايات نيمتني علي ظهري وقامت من فوق سعدية ودعكت في كسها دعكتين وهو مليان بتفافة سعدية ومسكت زبري جامد وركبت فوقيا بكسها وزبري دخل علطول في كسها وأه...وأه على اللي حسيت بيه زبري كأنه دخل فرن عالهادي وعضلات ناعمة وجميلة وملزقة حاوطته وعنايات تقوم وتنزل عالهادي بعد كده سرعت شوية شوية وهي نازلة أهات وأح وأوف وأه بيحرق ...بيلسع زوبرك جوايا وأنا كأن كلامها ده بيسخني أكتر وجت سعدية كمان وأعدت جنبي ونزلت دعك وتحسيس في سدري ومص في حلمتي وكنت هاتجنن بينهم الإتنين بعديها حسيت بعنايات بتتحرك فوقيا بسرعة شديدة ...شديدة أوي والصوت بيعلى وصوت اللحم على اللحم جامد جامد أوي ومرة واحدة ضمت فخادها عليا وإتشنجت مرة على السريع حسيت إنها بتاخد نفسها بس أنا كنت عالأخر وبقيت حاسس إني هاجيبهم رحت مسكتها من وسطها وشدتها جامد عليا وإبتديت أنيك أسرع وأسرع لحد ماجبتهم وهي راحت قامت من عليا ومسكت زبري بسرعة تمصه وتلحس اللبن من عليه لأ وجت سعدية كمان تمص معاها وأنا ريحت وسبتهم يعملوا اللي هما عايزينه سعدية وخالتي عنايات اللي أخر حاجة شوفتها وهما بيمصوا ويلحسوا شفايف بعض وإيد كل واحدة نازلة تحسيس في كس التانية رحت غمضت عنيا وطولت التغميضة لحد ما نمت ...نمت نوم عميق .


النــــــــــــــــــــهاية.

HZNOvlj.md.jpg HZNOOiu.md.jpg HZNOwx9.jpg HZNONVe.jpg
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • جامد
التفاعلات: NASnas2000, Mr mido, Star55 و 66 آخرين
خالتي عنايات
الجزء الأول

-إنت يا واد يا جميل اصحي يا واد بقينا الظهر ...إصحي يا موكوس

موكوس ديه الكلمة اللي أبويا المعلم برهان متعود يقولهالي من ساعة ما أمي ماتت من سنة تقريبا موكوس معرفش ليه يمكن عشان انا وحيد يمكن يمكن عشان بسقط بقالي 3 سنين في اولى ثانوي وعندي دلوقتي 18 سنة ولا عشان قصير وأوزعة ورفيع وكل الناس بتديني أصغر من سني كتير وماليش صحاب في الدنيا دية لا ولاد ولا بنات يمكن

موكوس ...موكوس فضلت الكلمة ترن في وداني مش عايزة تبطل طول عمري مدلع أمي كانت مدلعاني أوي مابتخلنيش أتصاحب علي حد ولا بتخرجني لوحدي عشان جابتني على كبر وابويا راخر كان بينفذ كل اللي بتقوله أمي ويجييب لي كل اللعب مهما كانت غالية أصلها مش فارقة معاه جزار وشغله في اللحمة خلي عنده فلوس كتير وساكنين في فيلا كبيرة في حتة مقطوعة بعيد عن كل مظاهر المدينة من نوادي وسينمات وخروجات وغيره

لكن كان عندي كل المظاهر عندي في البيت نت واحدث شاشة وكومبيوتر ولاب وبلاي ستيشن وموبيل كانت ديه كل دنيتي ولطبيعة وحدتي خلتني مكتفي بالعالم ده واشد حاجة شدتني كانت البنات والسكس فغصت في العالم ده ومجبتش أخره اللي بابينتهيش غير علي ضرب العشرات وفيها كنت بالاقي متعتي ولذتي بعدها بعيش في عالم لذة ممتع لحد ما أبويا ما جاب واحدة شغالة اسمها سعدية كانت ولية جامدة سمرا وعندها بتاع 35 سنة كانت ضخمة طويلة ومليانة بزاز ضخمة كانها كانت بترضع 100 وطياز كبيرة أه كانت جامدة جمدان وعليها وش جميل ومثير كانت ولا سارة جاي بس سمرا ومعاها كانت بداياتي الفعلية لعالم النسوان وكان اول يوم شغل ليها بعد وفاة أمي علطول عشان أبويا يعرف يروح شغله وهي تراعيني مانساش اليوم ده يوم ما دخلت عليا الأوضة وكنت لسة بضرب عشرة محترمة وانا مشغل فيلم سكس محترم لسارة جاي أصلي بحب النجمة ديه أوي يوميها راحت فتحت عليا الأوضة مرة واحدة وانا اتلخبط جامد ماعرفتش أداري زبري اللي واقف في إيديا جامد ولا أقفل اللاب ولا أعمل ايه بالظبط لقتها بقت فوق دماغي بتبصلي وبتبص لزبري وهي بتعض شفتها جامد بعدها بصت لشاشة اللاب وسمعت الأح والأوف بتاعة الست سارة راحت قايلالي يا واد وطي الصوت ولا داري نفسك شوية ده أبوك لو شافك كان خلي نهارك طين رحت اتعدلت ودخلت زبري في الشورت

وقفلت شاشة اللاب وبصتلها باستعطاف وحياة اغلي حاجة عندك ماتجيبي سيرة لأبويا يا ست سعدية راحت حطت ايديها في وسطها واتقصعت كده وقالت بتقولي يا ست ده انت اللي سيدي وتاج راسي مش كبرت خلاص علي ضرب العشرات ودعك زبرك الحلو ده علي الناشف ده انت يا دوبك 15 سنة قلتلها لا ده انا عندي 18 سنة قالتلي يوه شكلك صغير متخافش مش هاقول لابوك بس لم نفسك شوية لحد مايخرج لشغله وأنا هاجي وأدخلك عالم النسوان وأخليك راجل ولا سيد الرجالة يوه قصدي انك فعلا سيد الرجالة كلها بعدها بصتلي بصة وعضت شفتها ومسكت بزها مسكة بنت حرام بعدها مشيت بسرعة تشوف أبويا خرج ولا لسة وسابتني وانا مش مصدق نفسي أخيرا هاشوف البزاز والطياز والكس الي مجنني في الأفلام والقصص والصور أخيرا ...أخيرا

بعدها قمت دخلت الحمام اللي في أوضتي وخدت دوش محترم وزبري كان هايج و انا مخي شغال في اللي هايحصل وممكن يحصل مع سعدية الولية الجامدة ديه وعمال أتخيلها عريانة ملط بين إيديا وعمال أقفش في بزازها الكبيرة ولا طيازها الكبيرة ولا فخادها العريضة يوه كل الصور مش عايز تبطل وبدون وعي مني فضلت أدعك في زبري اللي واقف بالمية والصابون وانا عمال اتلوي تحت المية ومرة واحدة اتفتح باب الحمام ودخلت سعدية وهي قالعة جلبيتها وواقفة بالكومبليزون الأسود وبان تحتيه السنتيانة البيضة والكلوت الأبيض وبتفك الطرحة من علي شعرها وعمالة تبصلي وكانها بتاكلني بعنيها وانا كمان اتسمرت في مكاني بس فضلت نازل دعك في زبري وانا عمال أكلها بعنيا وأشوفها من فوقها لتحتها وهي بتقولي مش تصبر تخلي الدوش بعد النيك قلت لها وانا فاتح بؤي علي أخره وعمال أدعك في زبري اللي هايج فشخ علي منظرها وقلت بعد ايه؟ قالتلي بعد النيك وقالتها بشكل بطيء ومثير وهي بتكمل قلع ولقيتها بتنزل الكلت بالراحة بعدها فكت السنتيان وتحررت بزازها فظهروا أكبر وأكبر من شكلهم داخل السنتيان وتحركت بدلال ودلع ناحيتي وهي بتقول ابوك خرج وانا ملك ايديك بس شكلك عايز اللي يليف ضهرك شكله ماتليفش من زمان وقربت أكتر ومسكت الليفة وغرقتها بالبدي جل وراحت شالت ايدي من علي زبري وقالت ان حضرت الحريم يبقي ضرب العشرات حرام بعدها لفتني واعدت تليفني بالليفة وتدعك في طيازي وتلعب بصباعها في طيزي في الاول بالراحة بعدها ابتدت تبعبصني وتقولي البعبصة بتشد الزبر جامد وخلال كلامها راحت ظارفاني بعبوص جامد رحت اتنطرت جامد في مكاني وطارت المية علي كومبليزونها الأسود غرقته فقلتلها اسف مقصدتش راحت ضحكت ضحكة ضحكة مايعة وقالتلي ولا تقصد انا كنت ناوية كده كده اقلعه بعد كده قلعته وشوفت اجمل رجلين واجمل وراك وأجمل كس مبطرخ وحواليه شعر أسود خفيف بعدها بطنها وسوتها وأه وأه علي بزازها كبار وجامدين والحلمات واقفة هايجة بنت اللذينة بعدها لفت عشان تحط الكومبيليزون علي بقية الهدوم وأديتني طيزها كبيرة وعريضة وماسكة نفسها وطرية في نفس الوقت واحدة طلعة وواحدة نازلة قمت مكدبتش خبر ونطيت نطة جامدة ولزقت فيها من ورة فضلت ابوس في ضهرها وأدعك في طيازها بعد كده أعدت امسك بزازاها وأدعك فيهم وزبري واقف باحاول احطه مابين فردتين طيزها الكبار وأنا متلهف عايز اعمل كل حاجة وأحسس علي كل حتة في جسمها وهي عمالة تتلوي بين أيديا ومش عارف المسها كلها عشان هي أطول وأضخم مني بكتير لكن قالت في وسط كل ده بالراحة يا سيد الناس عايز تعمل كل حاجة مرة واحدة ازاي واحدة واحدة يا سيدي بعد ابتديت اهدي ومش هادي راحت لفتلي وخدت بايديا وشدتني من زبري وطلعت بيا برة الحمام ونايمتني علي السرير ورقصت علي خفيف أدامي وحركت بزازها وبطنها وسوتها واتقصعت ولفت رقصت طيازها وأنا مش قادر ولا متحمل قلتلها تعالي في حضني ياله راحت بصتلي ونزلت علي الأرض وزحفت علي السرير لحد ما وصلت لزبري وبصتله ومسكته ودعكته جامد ودعكت بيوضي وأنا بتلوي جامد بين ايديها بعدها قربت بشافايفها وبدأت تبوس زبري وتلحسه بلسانها بعدها ابتدت تمص ...تمص جامد وتمص وتلحس بيوضي بعدها رفعتهم وابتدت تبوس وتلحس مابين زبري وطيزي ثم رجعت لزبري تمصه جامد وبمزاج وأنا عمال أتلوي بين ايديها وحاسس خلاص إني هاجيبهم ...هاجيبهم في بؤها وهي زي ما تكون حست مصت جامد وبسرعة...بسرعة وتدعك بيوضي وتببعصني في طيزي وها وها جبتهم إنفجر لبني في بؤها وهي لسة عمالة تمص وتمص لحد ما هديت وابتديت أخد نفسي بالراحة راحت ضحكت وقالت استريحت يا سيدي فهزيت راسي وقولتلها ايه ده ده انتي جامدة موت جامدة جامدة أوي فضحكت وقالت هو انت لسة شوفت حاجة .........

ولسة هاشوف ............

يتبع


H85ynKx.jpg H85yBPj.jpg
عاش كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, Almalim kimoo و 2 آخرين
خالتي عنايات
الجزء الأول

-إنت يا واد يا جميل اصحي يا واد بقينا الظهر ...إصحي يا موكوس

موكوس ديه الكلمة اللي أبويا المعلم برهان متعود يقولهالي من ساعة ما أمي ماتت من سنة تقريبا موكوس معرفش ليه يمكن عشان انا وحيد يمكن يمكن عشان بسقط بقالي 3 سنين في اولى ثانوي وعندي دلوقتي 18 سنة ولا عشان قصير وأوزعة ورفيع وكل الناس بتديني أصغر من سني كتير وماليش صحاب في الدنيا دية لا ولاد ولا بنات يمكن

موكوس ...موكوس فضلت الكلمة ترن في وداني مش عايزة تبطل طول عمري مدلع أمي كانت مدلعاني أوي مابتخلنيش أتصاحب علي حد ولا بتخرجني لوحدي عشان جابتني على كبر وابويا راخر كان بينفذ كل اللي بتقوله أمي ويجييب لي كل اللعب مهما كانت غالية أصلها مش فارقة معاه جزار وشغله في اللحمة خلي عنده فلوس كتير وساكنين في فيلا كبيرة في حتة مقطوعة بعيد عن كل مظاهر المدينة من نوادي وسينمات وخروجات وغيره

لكن كان عندي كل المظاهر عندي في البيت نت واحدث شاشة وكومبيوتر ولاب وبلاي ستيشن وموبيل كانت ديه كل دنيتي ولطبيعة وحدتي خلتني مكتفي بالعالم ده واشد حاجة شدتني كانت البنات والسكس فغصت في العالم ده ومجبتش أخره اللي بابينتهيش غير علي ضرب العشرات وفيها كنت بالاقي متعتي ولذتي بعدها بعيش في عالم لذة ممتع لحد ما أبويا ما جاب واحدة شغالة اسمها سعدية كانت ولية جامدة سمرا وعندها بتاع 35 سنة كانت ضخمة طويلة ومليانة بزاز ضخمة كانها كانت بترضع 100 وطياز كبيرة أه كانت جامدة جمدان وعليها وش جميل ومثير كانت ولا سارة جاي بس سمرا ومعاها كانت بداياتي الفعلية لعالم النسوان وكان اول يوم شغل ليها بعد وفاة أمي علطول عشان أبويا يعرف يروح شغله وهي تراعيني مانساش اليوم ده يوم ما دخلت عليا الأوضة وكنت لسة بضرب عشرة محترمة وانا مشغل فيلم سكس محترم لسارة جاي أصلي بحب النجمة ديه أوي يوميها راحت فتحت عليا الأوضة مرة واحدة وانا اتلخبط جامد ماعرفتش أداري زبري اللي واقف في إيديا جامد ولا أقفل اللاب ولا أعمل ايه بالظبط لقتها بقت فوق دماغي بتبصلي وبتبص لزبري وهي بتعض شفتها جامد بعدها بصت لشاشة اللاب وسمعت الأح والأوف بتاعة الست سارة راحت قايلالي يا واد وطي الصوت ولا داري نفسك شوية ده أبوك لو شافك كان خلي نهارك طين رحت اتعدلت ودخلت زبري في الشورت

وقفلت شاشة اللاب وبصتلها باستعطاف وحياة اغلي حاجة عندك ماتجيبي سيرة لأبويا يا ست سعدية راحت حطت ايديها في وسطها واتقصعت كده وقالت بتقولي يا ست ده انت اللي سيدي وتاج راسي مش كبرت خلاص علي ضرب العشرات ودعك زبرك الحلو ده علي الناشف ده انت يا دوبك 15 سنة قلتلها لا ده انا عندي 18 سنة قالتلي يوه شكلك صغير متخافش مش هاقول لابوك بس لم نفسك شوية لحد مايخرج لشغله وأنا هاجي وأدخلك عالم النسوان وأخليك راجل ولا سيد الرجالة يوه قصدي انك فعلا سيد الرجالة كلها بعدها بصتلي بصة وعضت شفتها ومسكت بزها مسكة بنت حرام بعدها مشيت بسرعة تشوف أبويا خرج ولا لسة وسابتني وانا مش مصدق نفسي أخيرا هاشوف البزاز والطياز والكس الي مجنني في الأفلام والقصص والصور أخيرا ...أخيرا

بعدها قمت دخلت الحمام اللي في أوضتي وخدت دوش محترم وزبري كان هايج و انا مخي شغال في اللي هايحصل وممكن يحصل مع سعدية الولية الجامدة ديه وعمال أتخيلها عريانة ملط بين إيديا وعمال أقفش في بزازها الكبيرة ولا طيازها الكبيرة ولا فخادها العريضة يوه كل الصور مش عايز تبطل وبدون وعي مني فضلت أدعك في زبري اللي واقف بالمية والصابون وانا عمال اتلوي تحت المية ومرة واحدة اتفتح باب الحمام ودخلت سعدية وهي قالعة جلبيتها وواقفة بالكومبليزون الأسود وبان تحتيه السنتيانة البيضة والكلوت الأبيض وبتفك الطرحة من علي شعرها وعمالة تبصلي وكانها بتاكلني بعنيها وانا كمان اتسمرت في مكاني بس فضلت نازل دعك في زبري وانا عمال أكلها بعنيا وأشوفها من فوقها لتحتها وهي بتقولي مش تصبر تخلي الدوش بعد النيك قلت لها وانا فاتح بؤي علي أخره وعمال أدعك في زبري اللي هايج فشخ علي منظرها وقلت بعد ايه؟ قالتلي بعد النيك وقالتها بشكل بطيء ومثير وهي بتكمل قلع ولقيتها بتنزل الكلت بالراحة بعدها فكت السنتيان وتحررت بزازها فظهروا أكبر وأكبر من شكلهم داخل السنتيان وتحركت بدلال ودلع ناحيتي وهي بتقول ابوك خرج وانا ملك ايديك بس شكلك عايز اللي يليف ضهرك شكله ماتليفش من زمان وقربت أكتر ومسكت الليفة وغرقتها بالبدي جل وراحت شالت ايدي من علي زبري وقالت ان حضرت الحريم يبقي ضرب العشرات حرام بعدها لفتني واعدت تليفني بالليفة وتدعك في طيازي وتلعب بصباعها في طيزي في الاول بالراحة بعدها ابتدت تبعبصني وتقولي البعبصة بتشد الزبر جامد وخلال كلامها راحت ظارفاني بعبوص جامد رحت اتنطرت جامد في مكاني وطارت المية علي كومبليزونها الأسود غرقته فقلتلها اسف مقصدتش راحت ضحكت ضحكة ضحكة مايعة وقالتلي ولا تقصد انا كنت ناوية كده كده اقلعه بعد كده قلعته وشوفت اجمل رجلين واجمل وراك وأجمل كس مبطرخ وحواليه شعر أسود خفيف بعدها بطنها وسوتها وأه وأه علي بزازها كبار وجامدين والحلمات واقفة هايجة بنت اللذينة بعدها لفت عشان تحط الكومبيليزون علي بقية الهدوم وأديتني طيزها كبيرة وعريضة وماسكة نفسها وطرية في نفس الوقت واحدة طلعة وواحدة نازلة قمت مكدبتش خبر ونطيت نطة جامدة ولزقت فيها من ورة فضلت ابوس في ضهرها وأدعك في طيازها بعد كده أعدت امسك بزازاها وأدعك فيهم وزبري واقف باحاول احطه مابين فردتين طيزها الكبار وأنا متلهف عايز اعمل كل حاجة وأحسس علي كل حتة في جسمها وهي عمالة تتلوي بين أيديا ومش عارف المسها كلها عشان هي أطول وأضخم مني بكتير لكن قالت في وسط كل ده بالراحة يا سيد الناس عايز تعمل كل حاجة مرة واحدة ازاي واحدة واحدة يا سيدي بعد ابتديت اهدي ومش هادي راحت لفتلي وخدت بايديا وشدتني من زبري وطلعت بيا برة الحمام ونايمتني علي السرير ورقصت علي خفيف أدامي وحركت بزازها وبطنها وسوتها واتقصعت ولفت رقصت طيازها وأنا مش قادر ولا متحمل قلتلها تعالي في حضني ياله راحت بصتلي ونزلت علي الأرض وزحفت علي السرير لحد ما وصلت لزبري وبصتله ومسكته ودعكته جامد ودعكت بيوضي وأنا بتلوي جامد بين ايديها بعدها قربت بشافايفها وبدأت تبوس زبري وتلحسه بلسانها بعدها ابتدت تمص ...تمص جامد وتمص وتلحس بيوضي بعدها رفعتهم وابتدت تبوس وتلحس مابين زبري وطيزي ثم رجعت لزبري تمصه جامد وبمزاج وأنا عمال أتلوي بين ايديها وحاسس خلاص إني هاجيبهم ...هاجيبهم في بؤها وهي زي ما تكون حست مصت جامد وبسرعة...بسرعة وتدعك بيوضي وتببعصني في طيزي وها وها جبتهم إنفجر لبني في بؤها وهي لسة عمالة تمص وتمص لحد ما هديت وابتديت أخد نفسي بالراحة راحت ضحكت وقالت استريحت يا سيدي فهزيت راسي وقولتلها ايه ده ده انتي جامدة موت جامدة جامدة أوي فضحكت وقالت هو انت لسة شوفت حاجة .........

ولسة هاشوف ............

يتبع


H85ynKx.jpg H85yBPj.jpg
كمل راااااائع
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, Almalim kimoo و شخص آخر
استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, Almalim kimoo و شخص آخر
جميلة بس قصيرة جداااااااااااااااا
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, Almalim kimoo و شخص آخر
:whistle: :whistle: :devilish: :devilish: 😎 😎 :love: :love: :) :) :unsure: :unsure: :cautious: :cautious: (y) (y) 🥱 🥱 o_O o_O (n) (n)
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, Almalim kimoo و شخص آخر
كمل يا برنس حلوة القصة في بدايتها
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, Almalim kimoo و شخص آخر
خالتي عنايات
الجزء الأول

-إنت يا واد يا جميل اصحي يا واد بقينا الظهر ...إصحي يا موكوس

موكوس ديه الكلمة اللي أبويا المعلم برهان متعود يقولهالي من ساعة ما أمي ماتت من سنة تقريبا موكوس معرفش ليه يمكن عشان انا وحيد يمكن يمكن عشان بسقط بقالي 3 سنين في اولى ثانوي وعندي دلوقتي 18 سنة ولا عشان قصير وأوزعة ورفيع وكل الناس بتديني أصغر من سني كتير وماليش صحاب في الدنيا دية لا ولاد ولا بنات يمكن

موكوس ...موكوس فضلت الكلمة ترن في وداني مش عايزة تبطل طول عمري مدلع أمي كانت مدلعاني أوي مابتخلنيش أتصاحب علي حد ولا بتخرجني لوحدي عشان جابتني على كبر وابويا راخر كان بينفذ كل اللي بتقوله أمي ويجييب لي كل اللعب مهما كانت غالية أصلها مش فارقة معاه جزار وشغله في اللحمة خلي عنده فلوس كتير وساكنين في فيلا كبيرة في حتة مقطوعة بعيد عن كل مظاهر المدينة من نوادي وسينمات وخروجات وغيره

لكن كان عندي كل المظاهر عندي في البيت نت واحدث شاشة وكومبيوتر ولاب وبلاي ستيشن وموبيل كانت ديه كل دنيتي ولطبيعة وحدتي خلتني مكتفي بالعالم ده واشد حاجة شدتني كانت البنات والسكس فغصت في العالم ده ومجبتش أخره اللي بابينتهيش غير علي ضرب العشرات وفيها كنت بالاقي متعتي ولذتي بعدها بعيش في عالم لذة ممتع لحد ما أبويا ما جاب واحدة شغالة اسمها سعدية كانت ولية جامدة سمرا وعندها بتاع 35 سنة كانت ضخمة طويلة ومليانة بزاز ضخمة كانها كانت بترضع 100 وطياز كبيرة أه كانت جامدة جمدان وعليها وش جميل ومثير كانت ولا سارة جاي بس سمرا ومعاها كانت بداياتي الفعلية لعالم النسوان وكان اول يوم شغل ليها بعد وفاة أمي علطول عشان أبويا يعرف يروح شغله وهي تراعيني مانساش اليوم ده يوم ما دخلت عليا الأوضة وكنت لسة بضرب عشرة محترمة وانا مشغل فيلم سكس محترم لسارة جاي أصلي بحب النجمة ديه أوي يوميها راحت فتحت عليا الأوضة مرة واحدة وانا اتلخبط جامد ماعرفتش أداري زبري اللي واقف في إيديا جامد ولا أقفل اللاب ولا أعمل ايه بالظبط لقتها بقت فوق دماغي بتبصلي وبتبص لزبري وهي بتعض شفتها جامد بعدها بصت لشاشة اللاب وسمعت الأح والأوف بتاعة الست سارة راحت قايلالي يا واد وطي الصوت ولا داري نفسك شوية ده أبوك لو شافك كان خلي نهارك طين رحت اتعدلت ودخلت زبري في الشورت

وقفلت شاشة اللاب وبصتلها باستعطاف وحياة اغلي حاجة عندك ماتجيبي سيرة لأبويا يا ست سعدية راحت حطت ايديها في وسطها واتقصعت كده وقالت بتقولي يا ست ده انت اللي سيدي وتاج راسي مش كبرت خلاص علي ضرب العشرات ودعك زبرك الحلو ده علي الناشف ده انت يا دوبك 15 سنة قلتلها لا ده انا عندي 18 سنة قالتلي يوه شكلك صغير متخافش مش هاقول لابوك بس لم نفسك شوية لحد مايخرج لشغله وأنا هاجي وأدخلك عالم النسوان وأخليك راجل ولا سيد الرجالة يوه قصدي انك فعلا سيد الرجالة كلها بعدها بصتلي بصة وعضت شفتها ومسكت بزها مسكة بنت حرام بعدها مشيت بسرعة تشوف أبويا خرج ولا لسة وسابتني وانا مش مصدق نفسي أخيرا هاشوف البزاز والطياز والكس الي مجنني في الأفلام والقصص والصور أخيرا ...أخيرا

بعدها قمت دخلت الحمام اللي في أوضتي وخدت دوش محترم وزبري كان هايج و انا مخي شغال في اللي هايحصل وممكن يحصل مع سعدية الولية الجامدة ديه وعمال أتخيلها عريانة ملط بين إيديا وعمال أقفش في بزازها الكبيرة ولا طيازها الكبيرة ولا فخادها العريضة يوه كل الصور مش عايز تبطل وبدون وعي مني فضلت أدعك في زبري اللي واقف بالمية والصابون وانا عمال اتلوي تحت المية ومرة واحدة اتفتح باب الحمام ودخلت سعدية وهي قالعة جلبيتها وواقفة بالكومبليزون الأسود وبان تحتيه السنتيانة البيضة والكلوت الأبيض وبتفك الطرحة من علي شعرها وعمالة تبصلي وكانها بتاكلني بعنيها وانا كمان اتسمرت في مكاني بس فضلت نازل دعك في زبري وانا عمال أكلها بعنيا وأشوفها من فوقها لتحتها وهي بتقولي مش تصبر تخلي الدوش بعد النيك قلت لها وانا فاتح بؤي علي أخره وعمال أدعك في زبري اللي هايج فشخ علي منظرها وقلت بعد ايه؟ قالتلي بعد النيك وقالتها بشكل بطيء ومثير وهي بتكمل قلع ولقيتها بتنزل الكلت بالراحة بعدها فكت السنتيان وتحررت بزازها فظهروا أكبر وأكبر من شكلهم داخل السنتيان وتحركت بدلال ودلع ناحيتي وهي بتقول ابوك خرج وانا ملك ايديك بس شكلك عايز اللي يليف ضهرك شكله ماتليفش من زمان وقربت أكتر ومسكت الليفة وغرقتها بالبدي جل وراحت شالت ايدي من علي زبري وقالت ان حضرت الحريم يبقي ضرب العشرات حرام بعدها لفتني واعدت تليفني بالليفة وتدعك في طيازي وتلعب بصباعها في طيزي في الاول بالراحة بعدها ابتدت تبعبصني وتقولي البعبصة بتشد الزبر جامد وخلال كلامها راحت ظارفاني بعبوص جامد رحت اتنطرت جامد في مكاني وطارت المية علي كومبليزونها الأسود غرقته فقلتلها اسف مقصدتش راحت ضحكت ضحكة ضحكة مايعة وقالتلي ولا تقصد انا كنت ناوية كده كده اقلعه بعد كده قلعته وشوفت اجمل رجلين واجمل وراك وأجمل كس مبطرخ وحواليه شعر أسود خفيف بعدها بطنها وسوتها وأه وأه علي بزازها كبار وجامدين والحلمات واقفة هايجة بنت اللذينة بعدها لفت عشان تحط الكومبيليزون علي بقية الهدوم وأديتني طيزها كبيرة وعريضة وماسكة نفسها وطرية في نفس الوقت واحدة طلعة وواحدة نازلة قمت مكدبتش خبر ونطيت نطة جامدة ولزقت فيها من ورة فضلت ابوس في ضهرها وأدعك في طيازها بعد كده أعدت امسك بزازاها وأدعك فيهم وزبري واقف باحاول احطه مابين فردتين طيزها الكبار وأنا متلهف عايز اعمل كل حاجة وأحسس علي كل حتة في جسمها وهي عمالة تتلوي بين أيديا ومش عارف المسها كلها عشان هي أطول وأضخم مني بكتير لكن قالت في وسط كل ده بالراحة يا سيد الناس عايز تعمل كل حاجة مرة واحدة ازاي واحدة واحدة يا سيدي بعد ابتديت اهدي ومش هادي راحت لفتلي وخدت بايديا وشدتني من زبري وطلعت بيا برة الحمام ونايمتني علي السرير ورقصت علي خفيف أدامي وحركت بزازها وبطنها وسوتها واتقصعت ولفت رقصت طيازها وأنا مش قادر ولا متحمل قلتلها تعالي في حضني ياله راحت بصتلي ونزلت علي الأرض وزحفت علي السرير لحد ما وصلت لزبري وبصتله ومسكته ودعكته جامد ودعكت بيوضي وأنا بتلوي جامد بين ايديها بعدها قربت بشافايفها وبدأت تبوس زبري وتلحسه بلسانها بعدها ابتدت تمص ...تمص جامد وتمص وتلحس بيوضي بعدها رفعتهم وابتدت تبوس وتلحس مابين زبري وطيزي ثم رجعت لزبري تمصه جامد وبمزاج وأنا عمال أتلوي بين ايديها وحاسس خلاص إني هاجيبهم ...هاجيبهم في بؤها وهي زي ما تكون حست مصت جامد وبسرعة...بسرعة وتدعك بيوضي وتببعصني في طيزي وها وها جبتهم إنفجر لبني في بؤها وهي لسة عمالة تمص وتمص لحد ما هديت وابتديت أخد نفسي بالراحة راحت ضحكت وقالت استريحت يا سيدي فهزيت راسي وقولتلها ايه ده ده انتي جامدة موت جامدة جامدة أوي فضحكت وقالت هو انت لسة شوفت حاجة .........

ولسة هاشوف ............

يتبع


H85ynKx.jpg H85yBPj.jpg
باقى الاجزاء بقى يابرنس
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, أديب و شخص آخر
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$، Hicham Yoseef792008 و أديب
خالتي عنايات
الجزء الأول

-إنت يا واد يا جميل اصحي يا واد بقينا الظهر ...إصحي يا موكوس

موكوس ديه الكلمة اللي أبويا المعلم برهان متعود يقولهالي من ساعة ما أمي ماتت من سنة تقريبا موكوس معرفش ليه يمكن عشان انا وحيد يمكن يمكن عشان بسقط بقالي 3 سنين في اولى ثانوي وعندي دلوقتي 18 سنة ولا عشان قصير وأوزعة ورفيع وكل الناس بتديني أصغر من سني كتير وماليش صحاب في الدنيا دية لا ولاد ولا بنات يمكن

موكوس ...موكوس فضلت الكلمة ترن في وداني مش عايزة تبطل طول عمري مدلع أمي كانت مدلعاني أوي مابتخلنيش أتصاحب علي حد ولا بتخرجني لوحدي عشان جابتني على كبر وابويا راخر كان بينفذ كل اللي بتقوله أمي ويجييب لي كل اللعب مهما كانت غالية أصلها مش فارقة معاه جزار وشغله في اللحمة خلي عنده فلوس كتير وساكنين في فيلا كبيرة في حتة مقطوعة بعيد عن كل مظاهر المدينة من نوادي وسينمات وخروجات وغيره

لكن كان عندي كل المظاهر عندي في البيت نت واحدث شاشة وكومبيوتر ولاب وبلاي ستيشن وموبيل كانت ديه كل دنيتي ولطبيعة وحدتي خلتني مكتفي بالعالم ده واشد حاجة شدتني كانت البنات والسكس فغصت في العالم ده ومجبتش أخره اللي بابينتهيش غير علي ضرب العشرات وفيها كنت بالاقي متعتي ولذتي بعدها بعيش في عالم لذة ممتع لحد ما أبويا ما جاب واحدة شغالة اسمها سعدية كانت ولية جامدة سمرا وعندها بتاع 35 سنة كانت ضخمة طويلة ومليانة بزاز ضخمة كانها كانت بترضع 100 وطياز كبيرة أه كانت جامدة جمدان وعليها وش جميل ومثير كانت ولا سارة جاي بس سمرا ومعاها كانت بداياتي الفعلية لعالم النسوان وكان اول يوم شغل ليها بعد وفاة أمي علطول عشان أبويا يعرف يروح شغله وهي تراعيني مانساش اليوم ده يوم ما دخلت عليا الأوضة وكنت لسة بضرب عشرة محترمة وانا مشغل فيلم سكس محترم لسارة جاي أصلي بحب النجمة ديه أوي يوميها راحت فتحت عليا الأوضة مرة واحدة وانا اتلخبط جامد ماعرفتش أداري زبري اللي واقف في إيديا جامد ولا أقفل اللاب ولا أعمل ايه بالظبط لقتها بقت فوق دماغي بتبصلي وبتبص لزبري وهي بتعض شفتها جامد بعدها بصت لشاشة اللاب وسمعت الأح والأوف بتاعة الست سارة راحت قايلالي يا واد وطي الصوت ولا داري نفسك شوية ده أبوك لو شافك كان خلي نهارك طين رحت اتعدلت ودخلت زبري في الشورت

وقفلت شاشة اللاب وبصتلها باستعطاف وحياة اغلي حاجة عندك ماتجيبي سيرة لأبويا يا ست سعدية راحت حطت ايديها في وسطها واتقصعت كده وقالت بتقولي يا ست ده انت اللي سيدي وتاج راسي مش كبرت خلاص علي ضرب العشرات ودعك زبرك الحلو ده علي الناشف ده انت يا دوبك 15 سنة قلتلها لا ده انا عندي 18 سنة قالتلي يوه شكلك صغير متخافش مش هاقول لابوك بس لم نفسك شوية لحد مايخرج لشغله وأنا هاجي وأدخلك عالم النسوان وأخليك راجل ولا سيد الرجالة يوه قصدي انك فعلا سيد الرجالة كلها بعدها بصتلي بصة وعضت شفتها ومسكت بزها مسكة بنت حرام بعدها مشيت بسرعة تشوف أبويا خرج ولا لسة وسابتني وانا مش مصدق نفسي أخيرا هاشوف البزاز والطياز والكس الي مجنني في الأفلام والقصص والصور أخيرا ...أخيرا

بعدها قمت دخلت الحمام اللي في أوضتي وخدت دوش محترم وزبري كان هايج و انا مخي شغال في اللي هايحصل وممكن يحصل مع سعدية الولية الجامدة ديه وعمال أتخيلها عريانة ملط بين إيديا وعمال أقفش في بزازها الكبيرة ولا طيازها الكبيرة ولا فخادها العريضة يوه كل الصور مش عايز تبطل وبدون وعي مني فضلت أدعك في زبري اللي واقف بالمية والصابون وانا عمال اتلوي تحت المية ومرة واحدة اتفتح باب الحمام ودخلت سعدية وهي قالعة جلبيتها وواقفة بالكومبليزون الأسود وبان تحتيه السنتيانة البيضة والكلوت الأبيض وبتفك الطرحة من علي شعرها وعمالة تبصلي وكانها بتاكلني بعنيها وانا كمان اتسمرت في مكاني بس فضلت نازل دعك في زبري وانا عمال أكلها بعنيا وأشوفها من فوقها لتحتها وهي بتقولي مش تصبر تخلي الدوش بعد النيك قلت لها وانا فاتح بؤي علي أخره وعمال أدعك في زبري اللي هايج فشخ علي منظرها وقلت بعد ايه؟ قالتلي بعد النيك وقالتها بشكل بطيء ومثير وهي بتكمل قلع ولقيتها بتنزل الكلت بالراحة بعدها فكت السنتيان وتحررت بزازها فظهروا أكبر وأكبر من شكلهم داخل السنتيان وتحركت بدلال ودلع ناحيتي وهي بتقول ابوك خرج وانا ملك ايديك بس شكلك عايز اللي يليف ضهرك شكله ماتليفش من زمان وقربت أكتر ومسكت الليفة وغرقتها بالبدي جل وراحت شالت ايدي من علي زبري وقالت ان حضرت الحريم يبقي ضرب العشرات حرام بعدها لفتني واعدت تليفني بالليفة وتدعك في طيازي وتلعب بصباعها في طيزي في الاول بالراحة بعدها ابتدت تبعبصني وتقولي البعبصة بتشد الزبر جامد وخلال كلامها راحت ظارفاني بعبوص جامد رحت اتنطرت جامد في مكاني وطارت المية علي كومبليزونها الأسود غرقته فقلتلها اسف مقصدتش راحت ضحكت ضحكة ضحكة مايعة وقالتلي ولا تقصد انا كنت ناوية كده كده اقلعه بعد كده قلعته وشوفت اجمل رجلين واجمل وراك وأجمل كس مبطرخ وحواليه شعر أسود خفيف بعدها بطنها وسوتها وأه وأه علي بزازها كبار وجامدين والحلمات واقفة هايجة بنت اللذينة بعدها لفت عشان تحط الكومبيليزون علي بقية الهدوم وأديتني طيزها كبيرة وعريضة وماسكة نفسها وطرية في نفس الوقت واحدة طلعة وواحدة نازلة قمت مكدبتش خبر ونطيت نطة جامدة ولزقت فيها من ورة فضلت ابوس في ضهرها وأدعك في طيازها بعد كده أعدت امسك بزازاها وأدعك فيهم وزبري واقف باحاول احطه مابين فردتين طيزها الكبار وأنا متلهف عايز اعمل كل حاجة وأحسس علي كل حتة في جسمها وهي عمالة تتلوي بين أيديا ومش عارف المسها كلها عشان هي أطول وأضخم مني بكتير لكن قالت في وسط كل ده بالراحة يا سيد الناس عايز تعمل كل حاجة مرة واحدة ازاي واحدة واحدة يا سيدي بعد ابتديت اهدي ومش هادي راحت لفتلي وخدت بايديا وشدتني من زبري وطلعت بيا برة الحمام ونايمتني علي السرير ورقصت علي خفيف أدامي وحركت بزازها وبطنها وسوتها واتقصعت ولفت رقصت طيازها وأنا مش قادر ولا متحمل قلتلها تعالي في حضني ياله راحت بصتلي ونزلت علي الأرض وزحفت علي السرير لحد ما وصلت لزبري وبصتله ومسكته ودعكته جامد ودعكت بيوضي وأنا بتلوي جامد بين ايديها بعدها قربت بشافايفها وبدأت تبوس زبري وتلحسه بلسانها بعدها ابتدت تمص ...تمص جامد وتمص وتلحس بيوضي بعدها رفعتهم وابتدت تبوس وتلحس مابين زبري وطيزي ثم رجعت لزبري تمصه جامد وبمزاج وأنا عمال أتلوي بين ايديها وحاسس خلاص إني هاجيبهم ...هاجيبهم في بؤها وهي زي ما تكون حست مصت جامد وبسرعة...بسرعة وتدعك بيوضي وتببعصني في طيزي وها وها جبتهم إنفجر لبني في بؤها وهي لسة عمالة تمص وتمص لحد ما هديت وابتديت أخد نفسي بالراحة راحت ضحكت وقالت استريحت يا سيدي فهزيت راسي وقولتلها ايه ده ده انتي جامدة موت جامدة جامدة أوي فضحكت وقالت هو انت لسة شوفت حاجة .........

ولسة هاشوف ............

يتبع


H85ynKx.jpg H85yBPj.jpg

خالتي عنايات

الجزء الثاني

في نفس اليوم بليل جيه أبويا المعلم مهران وكان باين عليه السعادة والفرح اول مرة أشوفه فرحان سألته خير يابا فرحني معاك فقالي يا واد يا جميل ايه رأيك أجيبلك أم تانية قولتله ازاي أمي ماتت فازاي تجيبلي ام تانية قالي يا عبيط يعني هاتجوز تاني وتيجي واحدة تراعيك قولتله ما سعدية بتراعيني راح ضحك ضحكة ملعلعة وقام ضاربني بقوة علي ضهري وقالي خلاص تراعيني أنا وسعدية تراعيك وهي كمان تراعيك ده انا هاجيب واحدة انما ايه طيبة وحنينة وجميلة فلمعت الفكرة في دماغي وفكرت انها ممكن تراعيني زي سعدية واه ديه سعدية ديه راعتني جامد...جامد أوي كمان وسرحت للحظات افتكرت سعدية عملت معايا ايه الصبح .......

بعد ما مصتلي زبري وانا انفجرت في وشها لبن وغرقتها وغرقت وشها وسدرها ضحكت وقالت انت لسة شوفت حاجة يا سيدي دلوقتي تفطر وتاكل وانا هادخل الحمام اتشطف واظبطلك الفطار التمام بعدها لفت ومشيت وهي عريانة ملط وكل حتة في جسمها بتلعب وطيازها بتترقص واحدة واحدة وانا اتعدلت وبقيت ابص عليها لحد ما خرجت من الأوضة للحمام اللي تحت في الفيلا كمان عشان تجيبلي الفطار قمت انا جري علي حمام أوضتي وخدت دوش جامد ودعكت زبري وطيزي لحد ما سمعت صوتها بينده عليا الفطار جاهز يا سيدي قمت قفلت المية وطلعت جري وخطفت فوطة في السريع وطلعت ابص عليها كانت استحمت هي كمان ولبست كومبليزون أحمر وكان علي اللحم باين منه بزازها وحز الكلت مش باين قمت جريت عليها احضنها وأبوس كل حتة في جسمها قالتلي اهدا يا سيدي تاكل الاول وتشرب اللبن عششان تبقي جامد للشوط التاني قمت بصتلها وبصيت للاكل لقيته جبن بانواعها وعسل ابيض متوصي عليه باين فيه الشمع وشوب لبن محترم وفطير وعيش فحسيت فعلا بالجوع قمت نطيت علي السرير وابتديت أكل بشراهة وهي بتساعدني وبعد الأكل هي رفعت الأكل وقامت طلعت جوين حشيش محترم وولعته ودخنت نفسين بعدها ناولتهولي وقالتلي ده بقي هايحبس معاك ويخليك ايه عال العال وفعلا خدت منها وشديت نفسين ايه ميه مية راحت هي قربت مني وشالت الفوطة من عليا وابتديت تلعب في زبري وتمشي ايدها علي جسمي بعدها فردت جسمي علي السرير وهي قلعت خالص وبقت ملط وطلعت فوقيا وابتدت تدلك جسمي كله سدري وجنبي وبعدين رجليا بعدها لفت وعملت وضع ال69 وده عارفه من الأفلام ولقيت طيزها الكبيرة بتغطي وشي وهي ابتدت تبوس وتلحس رجليا بعدها ابتدت تبوس طيزي وزبري وبيوضي وتمص زبري وتبلعه جامد وانا بحاول اخد نفس من تحت طيازها بعدها قمت مبعبصها في طيزها الكبيرة راحت اتنطرت بس علي خفيف ورجعت تاني تفرش بطايزها علي وشي كنت أنا ظبط نفسي وابتديت الحس في طيزها وكسها فبدأت تقول اح وأوف وانا نازل لحس في كل سم في طيزها وكسها وهي ابتدت تتحرك فوقيا وتمص جامد وحسيت بزبري بيشد نابين ايدها وجوه بؤها رحت شديت وابتديت اعضض في كسها الكبير راحت اتمايصت أكتر وقالت بالراحة يا سيدي علي كسي هايطلع في سنانك بعدها ابتدت تمص جامد وتعضض هي كمان وتقرص علي بيوضي وانا روحي ونفسي بيطلع مني وهي بنت اللذينة نازلة مص جامد بعدها قامت وعدلت نفسها علي زبري وهي بتشده جامد ونزلت بالراحة بكسها لحد ما دخلت زبري جوه كسها وعدلت نفسها صح وانا حسيت بان زبري دخل جوه فرن سخن وناعم وطري وابتدت تتحرك فوقيا بالراحة بعدين شدت سرعتها وابتدت تتحرك بشكل أسرع وأنا تحتها بتلوي وهي فوقيا كل لحمها بيخبط جامد بزازها ووراكها وطيازها سامعهم وهما بيخبطوا في بعض ويخبطوا فيا وهي عمالة تتوحح وتقول أح وأوف يا سلام علي زبرك يا سيدي وتاج راسي ماليني جامد ...جامد بعدها كملت حركة سريعة بعدها لقيتها شدت جامد وجسمها اتخشب لحظة وهي فوقيا حسيت لحظتها ان مية سخنة طلعت من كسها وغرقتني وان انا كمان هاجيبهم قامت هي اتحركت أسرع وأسرع بعدها قامت بسرعة ومصت زبي جامد أوي قمت جايبهم في بؤها وعلي وشها وعلي بزازها الكبيرة ياه كانت مرة جامدة ومتتنسيش .


HgRF9ON.jpg HgRFdxt.jpg
القصة منقوله ولا حقيقة ولا خيال
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$، Hicham Yoseef792008 و أديب
طول الجزء
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$، Hicham Yoseef792008 و أديب
جميل جدا استمر يا مبدع
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$، Hicham Yoseef792008 و أديب
خالتي عنايات

الجزء الثالث-20\6\2023

وجيه اليوم الموعود ودخل أبويا علينا بمراته الجديدة عنايات اسمها عنايات وهي إيه كلها مواهب فهي بيضة وطويلة وضخمة وشها أبيض مدور وخدودها كبيرة وشعرها سايح ونايح بالرغم من إنها لابسة طرحة حطاها كده مش رابطاها وشعرها أسود طويل وشفايفها مغرية للبوس مليانة وبارزة عايزة تتقطع بوس وسدرها عريض وبزازها كبيرة ...كبيرة باينة جامد تحت عبايتها الذهبية الضيقة موت عليها ومكسمها أه على ديه تقسيمة بزاز وسوة وفخاد عريضة يا ما نفسي أشوف اللي تحت العباية ديه أشوف القشطة والمهلبية ديه ...المهم دخلت مع أبويا وسلمت عليا وخدتني بالحضن وباستني من خدودي الإتنينن ويا سلام على ده حضن حسيت اني غصت وإختفيت جوه أطري جسم ممكن أحس بيه محستش بعضمة واحدة في الحضن ده كانت هاتسيبني بس انا شدتها جامد خلاص مش هاسيب الحضن ده ولا الجشم ده تاني حسيت بيها انها حست اني بشدها راحت طبطبت على ظهري من ورا عشان أسيبها في اللحظة ديه أبويا زعق جري ايه يا واد ماتسيب خالتك بقي رحت سبتها وهي رجعت جنب أبويا وبتقول جميل إبنك جميل وأبويا راح ضحك وبرم شنبه وضرب علي سدره وضحك بصوت عالي وقال لا متخافيش ده انتي هاتنبسطي معانا أوي بعدها بصلي وقال ومن انهارده عنايات تبقي خالتك زي أمك تناديها وتقولها يا خالتي فاهم يا واد خالتك عنايات تمام ضحكت وأنا عمال أبصلها جامد أتأمل في بزازها وسوتها وفخادها العريضة يا تري مخبية ايه كمان بصيت بسرعة بصة سريعة لسعدية لقتها هي كمان عمالة تبحلق في جسم خالتي عنايات وتبتسم إبتسامة إعجاب بعدها بصتلي وعضت شفتها وبعدها أبويا بص لسعدية وقال وديه سعدية هنا عشان تخدمك وتخدم جميل راحت بصت عنايات لسعدية وقالت أزيك ياسعدية فردت سعدية علطول وانا تحت أمرك يا ست هانم في أي حاجة وكل حاجة وكل جسمها بيلعب وهي بتتكلم بإيديها وشفايفها ووسطها وتنزل حاجب وتطلع حاجب بعدها قال أبويا بصوت جهوري خلاص يا سعدية عنايات فهمت دلوقتي إحنا هانطلع أوضتنا وانتوا كل واحد فيكوا يشوف مصلحته مش عايز أي دوشة في ليلة دخلتنا فاهمين بعدها بص لعنايات وقال مش كده يا قمر راحت هي دورت وشها وضحكت بمياصة وقالت تمام يا معلم وأنا من جوايا بقول أهين يابن اللذينة يا أبويا هاتقضيها نيك في الوحش الجامد ده يا بختك يابا يا بختك ياريتني كنت أنا اللي مكانك بس سيبك إنت الوحش ده بالبزاز ديه والسوه ديه والفخاد العريضة الجامدة ديه مش هاتعدي كده بالساهل على... وقبل ما أكمل جملتي كانت عنايات بتلف مع أبويا عشان يطلعوا السلالم لأوضتهم وشفتها أيوة شفت أحلي طياز في الدنيا كبيرة وعريضة وطرية وبتتهز واحدة واحدة مع كل خطوة لحظتها برقت جامد وبؤي إتفتح ولساني دلدل وزبري إبتدي يسخن وأحس بيه بيقوم مابين رجليا ياسلام على الطيز ديه مش وحش ديه وحش الكون كله ايه ده كله...إيه ده كله جامدة جامدة أكيد وفضلت كد أهه لحد ماخلصوا طلوع سلالم ودخلوا أوضتهم وإختفوا جوه برجع لوعي وباهز دماغي لقيت سعدية بصالي جامد وعينيها بتلعب وقالتلي مالك يا سي جميل الولية حليت في عينك ولا إيه فقولتلها يا عني هي ماتعجبش فردت وقالت لا صراحة تعجب وتعجب ده انا اللي ولية زيها هجت عليها يا تري أبوك هايعمل معاها ايه رحت بصتلها وعنيا نورت وقلت وإحنا هانفضل هنا ماتيجي نشوف هايعملوا أيه فبصتلي نظرة حيرة وقالت طب إزاي انا مش فاهمة قولتلها تعالي بس ورايا وطلعت السلالم جري وهي ورايا مش لاحقة تلحقني وفي أخر السلالم كان فيه باب صغير للسطح طلعته بسرعة وهي طلعت ورايا وهي بتنهج ومن السطح نطيت علي البلكونة الصغيرة في أوضة أبويا وسعدية حصلتني بصعوبة ومن البلكونة الصغيرة ومن الجنب بقيت كاشف كل اللي الأوضة وشايف كل اللي بيحصل فيها بس خسارة الستارة كانت مخبية شوية بس برضه كنت شايف كل حاجة بوضوح وشوفت اللي ماشوفتوش أبويا أعد علي السرير بالفانلة وشورت أبيض واسع وعمال يبوص علي ناحية باب الحمام وبيقول خلاص يا عنايات خلاص يا قمر نوري دنيتي بحلاوتك وإتفتح باب الحمام وطلت عنايات وهي لابسة قميص نوم أحمر ناري قصير لحد أول فخادها العريضة وسدرها الكبير مالي القميص من أدام وحلماتها باينة أوي وره قماش القميص وسوتها منحوتة في القميص ورجليها أه متقسمة تقسيمة فنان وفوقيها فخادها العريضة مصبوبة صبة نحات وتحت القميص مفيش أندر وكسها باين أحمر وكبير بس لحم فخادها مداريه حبتين وخرجت من الحمام تتمشي لأبويا اللي لقيته هايج هيجان التيران اللي بيدبحها وزبره الكبير العريض واقف جامد في الشورت اللي هو لابسه وهي بتتغندر في خطوتها وكل حتة في جسمها بتلعب لوحدها وطيازها أه من طيازها وجمالها في نفس الوقت حسيت بسعدية وهي بتلعب في زبري من فوق الهدوم واللي كان واقف أصلا من ساعة ما شوفت عنايات ولقيت عنايات ميلت علي موبايل على التسريحة وشغلت موسيقي رقص عليت وسمعتها وراحت هي تهز وترقص وتقسم علي واحدة ونص وكل جسمها بيلعب بزازها وسوتها ورجليها وطيازها وهي تهز وتهز مع المزيكا وانا قلبي بيرقص معاها وزبري بيرقص تحت أيد سعدية اللي شدت من الدعك جامد وأبويا راخر اللي بيتمايل مع رقص عنايات بعدها قام هو من على السرير وقلع الفانلة والشورت وزبره واقف يجي مترين قصاده وحضن عنايات اللي فضلت ترقص وهو يرقص معاها ويحضن فيها ويدعك في بزازها تقوم تلف وتديله طيزها وتهز يقوم يعبط فيها جامد وزبره يدخل مابين لحم طيازها وهي تميل لقدام وتترقص بجسمها وطيازها وأنا حاسس بيها متمزجة من رقصها وزبر أبويا جوا لحم طيازها لقي ده دخل لجوه حاسس من تعبيرات وشها وهي بتعض علي شفتها وابويا راخر حسيت بيه بيزق جامد وبمجهود أعلي والمزيكا شغالة وسعدية طلعت زبري من البنطلون ونزلت مص جامد يا بنت اللذينة هي بتمص وعنايات بتتناك في طيزها من أبويا وبتفتح بين رجليها سيكا وشوفت خرم طيزها وزبر أبويا جواه إزاي دخل بالسرعة لازم هي شرموطة جامدة عشان طيزها تكون مفتوحة كده وأبويا يدخله بسهولة كده زي أفلام السكس ولا هي مجهزة نفسها في الحمام وحاطه المراهم واللذي منه وأه ...سعدية نازلة مص في زبري ودعك في بيوضي وبعبصة في طيزي وأنا هاجيبهم هاجيبهم وفي نفس الوقت حسيت إن أبويا راخر يبنيك جامد وبسرعة في طيز عنايات وهايجيبهم هو راخر وفعلا حصل أبويا شد جامد بعدها طلع زبره من طيز عنايات وفوق لحم طيازها إبتدا ينطر عليها لبنه وهو بيزوم ويقول أهين وعنايات بتمد إيديها تمسح اللبن من لحم طيازها وتشمه وتلحسه باينها شرموطة صح زي ما الكتاب مابيقول وفي نفس اللحظة كنت بجيب أنا راخر في بووء سعدية وبقول أهين وهي لسة بتمص وتبلع اللبن بنت اللذينة .........

يتبع
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$ و Hicham Yoseef792008
تم إضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, أديب و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
  • معجبنيش
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, جدو سامى 🕊️ 𓁈 و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$، Hicham Yoseef792008 و أديب
رووووووعه كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$، Hicham Yoseef792008 و أديب
خالتي عنايات
الجزء الأول

-إنت يا واد يا جميل اصحي يا واد بقينا الظهر ...إصحي يا موكوس

موكوس ديه الكلمة اللي أبويا المعلم برهان متعود يقولهالي من ساعة ما أمي ماتت من سنة تقريبا موكوس معرفش ليه يمكن عشان انا وحيد يمكن يمكن عشان بسقط بقالي 3 سنين في اولى ثانوي وعندي دلوقتي 18 سنة ولا عشان قصير وأوزعة ورفيع وكل الناس بتديني أصغر من سني كتير وماليش صحاب في الدنيا دية لا ولاد ولا بنات يمكن

موكوس ...موكوس فضلت الكلمة ترن في وداني مش عايزة تبطل طول عمري مدلع أمي كانت مدلعاني أوي مابتخلنيش أتصاحب علي حد ولا بتخرجني لوحدي عشان جابتني على كبر وابويا راخر كان بينفذ كل اللي بتقوله أمي ويجييب لي كل اللعب مهما كانت غالية أصلها مش فارقة معاه جزار وشغله في اللحمة خلي عنده فلوس كتير وساكنين في فيلا كبيرة في حتة مقطوعة بعيد عن كل مظاهر المدينة من نوادي وسينمات وخروجات وغيره

لكن كان عندي كل المظاهر عندي في البيت نت واحدث شاشة وكومبيوتر ولاب وبلاي ستيشن وموبيل كانت ديه كل دنيتي ولطبيعة وحدتي خلتني مكتفي بالعالم ده واشد حاجة شدتني كانت البنات والسكس فغصت في العالم ده ومجبتش أخره اللي بابينتهيش غير علي ضرب العشرات وفيها كنت بالاقي متعتي ولذتي بعدها بعيش في عالم لذة ممتع لحد ما أبويا ما جاب واحدة شغالة اسمها سعدية كانت ولية جامدة سمرا وعندها بتاع 35 سنة كانت ضخمة طويلة ومليانة بزاز ضخمة كانها كانت بترضع 100 وطياز كبيرة أه كانت جامدة جمدان وعليها وش جميل ومثير كانت ولا سارة جاي بس سمرا ومعاها كانت بداياتي الفعلية لعالم النسوان وكان اول يوم شغل ليها بعد وفاة أمي علطول عشان أبويا يعرف يروح شغله وهي تراعيني مانساش اليوم ده يوم ما دخلت عليا الأوضة وكنت لسة بضرب عشرة محترمة وانا مشغل فيلم سكس محترم لسارة جاي أصلي بحب النجمة ديه أوي يوميها راحت فتحت عليا الأوضة مرة واحدة وانا اتلخبط جامد ماعرفتش أداري زبري اللي واقف في إيديا جامد ولا أقفل اللاب ولا أعمل ايه بالظبط لقتها بقت فوق دماغي بتبصلي وبتبص لزبري وهي بتعض شفتها جامد بعدها بصت لشاشة اللاب وسمعت الأح والأوف بتاعة الست سارة راحت قايلالي يا واد وطي الصوت ولا داري نفسك شوية ده أبوك لو شافك كان خلي نهارك طين رحت اتعدلت ودخلت زبري في الشورت

وقفلت شاشة اللاب وبصتلها باستعطاف وحياة اغلي حاجة عندك ماتجيبي سيرة لأبويا يا ست سعدية راحت حطت ايديها في وسطها واتقصعت كده وقالت بتقولي يا ست ده انت اللي سيدي وتاج راسي مش كبرت خلاص علي ضرب العشرات ودعك زبرك الحلو ده علي الناشف ده انت يا دوبك 15 سنة قلتلها لا ده انا عندي 18 سنة قالتلي يوه شكلك صغير متخافش مش هاقول لابوك بس لم نفسك شوية لحد مايخرج لشغله وأنا هاجي وأدخلك عالم النسوان وأخليك راجل ولا سيد الرجالة يوه قصدي انك فعلا سيد الرجالة كلها بعدها بصتلي بصة وعضت شفتها ومسكت بزها مسكة بنت حرام بعدها مشيت بسرعة تشوف أبويا خرج ولا لسة وسابتني وانا مش مصدق نفسي أخيرا هاشوف البزاز والطياز والكس الي مجنني في الأفلام والقصص والصور أخيرا ...أخيرا

بعدها قمت دخلت الحمام اللي في أوضتي وخدت دوش محترم وزبري كان هايج و انا مخي شغال في اللي هايحصل وممكن يحصل مع سعدية الولية الجامدة ديه وعمال أتخيلها عريانة ملط بين إيديا وعمال أقفش في بزازها الكبيرة ولا طيازها الكبيرة ولا فخادها العريضة يوه كل الصور مش عايز تبطل وبدون وعي مني فضلت أدعك في زبري اللي واقف بالمية والصابون وانا عمال اتلوي تحت المية ومرة واحدة اتفتح باب الحمام ودخلت سعدية وهي قالعة جلبيتها وواقفة بالكومبليزون الأسود وبان تحتيه السنتيانة البيضة والكلوت الأبيض وبتفك الطرحة من علي شعرها وعمالة تبصلي وكانها بتاكلني بعنيها وانا كمان اتسمرت في مكاني بس فضلت نازل دعك في زبري وانا عمال أكلها بعنيا وأشوفها من فوقها لتحتها وهي بتقولي مش تصبر تخلي الدوش بعد النيك قلت لها وانا فاتح بؤي علي أخره وعمال أدعك في زبري اللي هايج فشخ علي منظرها وقلت بعد ايه؟ قالتلي بعد النيك وقالتها بشكل بطيء ومثير وهي بتكمل قلع ولقيتها بتنزل الكلت بالراحة بعدها فكت السنتيان وتحررت بزازها فظهروا أكبر وأكبر من شكلهم داخل السنتيان وتحركت بدلال ودلع ناحيتي وهي بتقول ابوك خرج وانا ملك ايديك بس شكلك عايز اللي يليف ضهرك شكله ماتليفش من زمان وقربت أكتر ومسكت الليفة وغرقتها بالبدي جل وراحت شالت ايدي من علي زبري وقالت ان حضرت الحريم يبقي ضرب العشرات حرام بعدها لفتني واعدت تليفني بالليفة وتدعك في طيازي وتلعب بصباعها في طيزي في الاول بالراحة بعدها ابتدت تبعبصني وتقولي البعبصة بتشد الزبر جامد وخلال كلامها راحت ظارفاني بعبوص جامد رحت اتنطرت جامد في مكاني وطارت المية علي كومبليزونها الأسود غرقته فقلتلها اسف مقصدتش راحت ضحكت ضحكة ضحكة مايعة وقالتلي ولا تقصد انا كنت ناوية كده كده اقلعه بعد كده قلعته وشوفت اجمل رجلين واجمل وراك وأجمل كس مبطرخ وحواليه شعر أسود خفيف بعدها بطنها وسوتها وأه وأه علي بزازها كبار وجامدين والحلمات واقفة هايجة بنت اللذينة بعدها لفت عشان تحط الكومبيليزون علي بقية الهدوم وأديتني طيزها كبيرة وعريضة وماسكة نفسها وطرية في نفس الوقت واحدة طلعة وواحدة نازلة قمت مكدبتش خبر ونطيت نطة جامدة ولزقت فيها من ورة فضلت ابوس في ضهرها وأدعك في طيازها بعد كده أعدت امسك بزازاها وأدعك فيهم وزبري واقف باحاول احطه مابين فردتين طيزها الكبار وأنا متلهف عايز اعمل كل حاجة وأحسس علي كل حتة في جسمها وهي عمالة تتلوي بين أيديا ومش عارف المسها كلها عشان هي أطول وأضخم مني بكتير لكن قالت في وسط كل ده بالراحة يا سيد الناس عايز تعمل كل حاجة مرة واحدة ازاي واحدة واحدة يا سيدي بعد ابتديت اهدي ومش هادي راحت لفتلي وخدت بايديا وشدتني من زبري وطلعت بيا برة الحمام ونايمتني علي السرير ورقصت علي خفيف أدامي وحركت بزازها وبطنها وسوتها واتقصعت ولفت رقصت طيازها وأنا مش قادر ولا متحمل قلتلها تعالي في حضني ياله راحت بصتلي ونزلت علي الأرض وزحفت علي السرير لحد ما وصلت لزبري وبصتله ومسكته ودعكته جامد ودعكت بيوضي وأنا بتلوي جامد بين ايديها بعدها قربت بشافايفها وبدأت تبوس زبري وتلحسه بلسانها بعدها ابتدت تمص ...تمص جامد وتمص وتلحس بيوضي بعدها رفعتهم وابتدت تبوس وتلحس مابين زبري وطيزي ثم رجعت لزبري تمصه جامد وبمزاج وأنا عمال أتلوي بين ايديها وحاسس خلاص إني هاجيبهم ...هاجيبهم في بؤها وهي زي ما تكون حست مصت جامد وبسرعة...بسرعة وتدعك بيوضي وتببعصني في طيزي وها وها جبتهم إنفجر لبني في بؤها وهي لسة عمالة تمص وتمص لحد ما هديت وابتديت أخد نفسي بالراحة راحت ضحكت وقالت استريحت يا سيدي فهزيت راسي وقولتلها ايه ده ده انتي جامدة موت جامدة جامدة أوي فضحكت وقالت هو انت لسة شوفت حاجة .........

ولسة هاشوف ............

يتبع


H85ynKx.jpg H85yBPj.jpg

خالتي عنايات

الجزء الثاني

في نفس اليوم بليل جيه أبويا المعلم مهران وكان باين عليه السعادة والفرح اول مرة أشوفه فرحان سألته خير يابا فرحني معاك فقالي يا واد يا جميل ايه رأيك أجيبلك أم تانية قولتله ازاي أمي ماتت فازاي تجيبلي ام تانية قالي يا عبيط يعني هاتجوز تاني وتيجي واحدة تراعيك قولتله ما سعدية بتراعيني راح ضحك ضحكة ملعلعة وقام ضاربني بقوة علي ضهري وقالي خلاص تراعيني أنا وسعدية تراعيك وهي كمان تراعيك ده انا هاجيب واحدة انما ايه طيبة وحنينة وجميلة فلمعت الفكرة في دماغي وفكرت انها ممكن تراعيني زي سعدية واه ديه سعدية ديه راعتني جامد...جامد أوي كمان وسرحت للحظات افتكرت سعدية عملت معايا ايه الصبح .......

بعد ما مصتلي زبري وانا انفجرت في وشها لبن وغرقتها وغرقت وشها وسدرها ضحكت وقالت انت لسة شوفت حاجة يا سيدي دلوقتي تفطر وتاكل وانا هادخل الحمام اتشطف واظبطلك الفطار التمام بعدها لفت ومشيت وهي عريانة ملط وكل حتة في جسمها بتلعب وطيازها بتترقص واحدة واحدة وانا اتعدلت وبقيت ابص عليها لحد ما خرجت من الأوضة للحمام اللي تحت في الفيلا كمان عشان تجيبلي الفطار قمت انا جري علي حمام أوضتي وخدت دوش جامد ودعكت زبري وطيزي لحد ما سمعت صوتها بينده عليا الفطار جاهز يا سيدي قمت قفلت المية وطلعت جري وخطفت فوطة في السريع وطلعت ابص عليها كانت استحمت هي كمان ولبست كومبليزون أحمر وكان علي اللحم باين منه بزازها وحز الكلت مش باين قمت جريت عليها احضنها وأبوس كل حتة في جسمها قالتلي اهدا يا سيدي تاكل الاول وتشرب اللبن عششان تبقي جامد للشوط التاني قمت بصتلها وبصيت للاكل لقيته جبن بانواعها وعسل ابيض متوصي عليه باين فيه الشمع وشوب لبن محترم وفطير وعيش فحسيت فعلا بالجوع قمت نطيت علي السرير وابتديت أكل بشراهة وهي بتساعدني وبعد الأكل هي رفعت الأكل وقامت طلعت جوين حشيش محترم وولعته ودخنت نفسين بعدها ناولتهولي وقالتلي ده بقي هايحبس معاك ويخليك ايه عال العال وفعلا خدت منها وشديت نفسين ايه ميه مية راحت هي قربت مني وشالت الفوطة من عليا وابتديت تلعب في زبري وتمشي ايدها علي جسمي بعدها فردت جسمي علي السرير وهي قلعت خالص وبقت ملط وطلعت فوقيا وابتدت تدلك جسمي كله سدري وجنبي وبعدين رجليا بعدها لفت وعملت وضع ال69 وده عارفه من الأفلام ولقيت طيزها الكبيرة بتغطي وشي وهي ابتدت تبوس وتلحس رجليا بعدها ابتدت تبوس طيزي وزبري وبيوضي وتمص زبري وتبلعه جامد وانا بحاول اخد نفس من تحت طيازها بعدها قمت مبعبصها في طيزها الكبيرة راحت اتنطرت بس علي خفيف ورجعت تاني تفرش بطايزها علي وشي كنت أنا ظبط نفسي وابتديت الحس في طيزها وكسها فبدأت تقول اح وأوف وانا نازل لحس في كل سم في طيزها وكسها وهي ابتدت تتحرك فوقيا وتمص جامد وحسيت بزبري بيشد نابين ايدها وجوه بؤها رحت شديت وابتديت اعضض في كسها الكبير راحت اتمايصت أكتر وقالت بالراحة يا سيدي علي كسي هايطلع في سنانك بعدها ابتدت تمص جامد وتعضض هي كمان وتقرص علي بيوضي وانا روحي ونفسي بيطلع مني وهي بنت اللذينة نازلة مص جامد بعدها قامت وعدلت نفسها علي زبري وهي بتشده جامد ونزلت بالراحة بكسها لحد ما دخلت زبري جوه كسها وعدلت نفسها صح وانا حسيت بان زبري دخل جوه فرن سخن وناعم وطري وابتدت تتحرك فوقيا بالراحة بعدين شدت سرعتها وابتدت تتحرك بشكل أسرع وأنا تحتها بتلوي وهي فوقيا كل لحمها بيخبط جامد بزازها ووراكها وطيازها سامعهم وهما بيخبطوا في بعض ويخبطوا فيا وهي عمالة تتوحح وتقول أح وأوف يا سلام علي زبرك يا سيدي وتاج راسي ماليني جامد ...جامد بعدها كملت حركة سريعة بعدها لقيتها شدت جامد وجسمها اتخشب لحظة وهي فوقيا حسيت لحظتها ان مية سخنة طلعت من كسها وغرقتني وان انا كمان هاجيبهم قامت هي اتحركت أسرع وأسرع بعدها قامت بسرعة ومصت زبي جامد أوي قمت جايبهم في بؤها وعلي وشها وعلي بزازها الكبيرة ياه كانت مرة جامدة ومتتنسيش .


HgRF9ON.jpg HgRFdxt.jpg



خالتي عنايات

الجزء الثالث-20\6\2023

وجيه اليوم الموعود ودخل أبويا علينا بمراته الجديدة عنايات اسمها عنايات وهي إيه كلها مواهب فهي بيضة وطويلة وضخمة وشها أبيض مدور وخدودها كبيرة وشعرها سايح ونايح بالرغم من إنها لابسة طرحة حطاها كده مش رابطاها وشعرها أسود طويل وشفايفها مغرية للبوس مليانة وبارزة عايزة تتقطع بوس وسدرها عريض وبزازها كبيرة ...كبيرة باينة جامد تحت عبايتها الذهبية الضيقة موت عليها ومكسمها أه على ديه تقسيمة بزاز وسوة وفخاد عريضة يا ما نفسي أشوف اللي تحت العباية ديه أشوف القشطة والمهلبية ديه ...المهم دخلت مع أبويا وسلمت عليا وخدتني بالحضن وباستني من خدودي الإتنينن ويا سلام على ده حضن حسيت اني غصت وإختفيت جوه أطري جسم ممكن أحس بيه محستش بعضمة واحدة في الحضن ده كانت هاتسيبني بس انا شدتها جامد خلاص مش هاسيب الحضن ده ولا الجشم ده تاني حسيت بيها انها حست اني بشدها راحت طبطبت على ظهري من ورا عشان أسيبها في اللحظة ديه أبويا زعق جري ايه يا واد ماتسيب خالتك بقي رحت سبتها وهي رجعت جنب أبويا وبتقول جميل إبنك جميل وأبويا راح ضحك وبرم شنبه وضرب علي سدره وضحك بصوت عالي وقال لا متخافيش ده انتي هاتنبسطي معانا أوي بعدها بصلي وقال ومن انهارده عنايات تبقي خالتك زي أمك تناديها وتقولها يا خالتي فاهم يا واد خالتك عنايات تمام ضحكت وأنا عمال أبصلها جامد أتأمل في بزازها وسوتها وفخادها العريضة يا تري مخبية ايه كمان بصيت بسرعة بصة سريعة لسعدية لقتها هي كمان عمالة تبحلق في جسم خالتي عنايات وتبتسم إبتسامة إعجاب بعدها بصتلي وعضت شفتها وبعدها أبويا بص لسعدية وقال وديه سعدية هنا عشان تخدمك وتخدم جميل راحت بصت عنايات لسعدية وقالت أزيك ياسعدية فردت سعدية علطول وانا تحت أمرك يا ست هانم في أي حاجة وكل حاجة وكل جسمها بيلعب وهي بتتكلم بإيديها وشفايفها ووسطها وتنزل حاجب وتطلع حاجب بعدها قال أبويا بصوت جهوري خلاص يا سعدية عنايات فهمت دلوقتي إحنا هانطلع أوضتنا وانتوا كل واحد فيكوا يشوف مصلحته مش عايز أي دوشة في ليلة دخلتنا فاهمين بعدها بص لعنايات وقال مش كده يا قمر راحت هي دورت وشها وضحكت بمياصة وقالت تمام يا معلم وأنا من جوايا بقول أهين يابن اللذينة يا أبويا هاتقضيها نيك في الوحش الجامد ده يا بختك يابا يا بختك ياريتني كنت أنا اللي مكانك بس سيبك إنت الوحش ده بالبزاز ديه والسوه ديه والفخاد العريضة الجامدة ديه مش هاتعدي كده بالساهل على... وقبل ما أكمل جملتي كانت عنايات بتلف مع أبويا عشان يطلعوا السلالم لأوضتهم وشفتها أيوة شفت أحلي طياز في الدنيا كبيرة وعريضة وطرية وبتتهز واحدة واحدة مع كل خطوة لحظتها برقت جامد وبؤي إتفتح ولساني دلدل وزبري إبتدي يسخن وأحس بيه بيقوم مابين رجليا ياسلام على الطيز ديه مش وحش ديه وحش الكون كله ايه ده كله...إيه ده كله جامدة جامدة أكيد وفضلت كد أهه لحد ماخلصوا طلوع سلالم ودخلوا أوضتهم وإختفوا جوه برجع لوعي وباهز دماغي لقيت سعدية بصالي جامد وعينيها بتلعب وقالتلي مالك يا سي جميل الولية حليت في عينك ولا إيه فقولتلها يا عني هي ماتعجبش فردت وقالت لا صراحة تعجب وتعجب ده انا اللي ولية زيها هجت عليها يا تري أبوك هايعمل معاها ايه رحت بصتلها وعنيا نورت وقلت وإحنا هانفضل هنا ماتيجي نشوف هايعملوا أيه فبصتلي نظرة حيرة وقالت طب إزاي انا مش فاهمة قولتلها تعالي بس ورايا وطلعت السلالم جري وهي ورايا مش لاحقة تلحقني وفي أخر السلالم كان فيه باب صغير للسطح طلعته بسرعة وهي طلعت ورايا وهي بتنهج ومن السطح نطيت علي البلكونة الصغيرة في أوضة أبويا وسعدية حصلتني بصعوبة ومن البلكونة الصغيرة ومن الجنب بقيت كاشف كل اللي الأوضة وشايف كل اللي بيحصل فيها بس خسارة الستارة كانت مخبية شوية بس برضه كنت شايف كل حاجة بوضوح وشوفت اللي ماشوفتوش أبويا أعد علي السرير بالفانلة وشورت أبيض واسع وعمال يبوص علي ناحية باب الحمام وبيقول خلاص يا عنايات خلاص يا قمر نوري دنيتي بحلاوتك وإتفتح باب الحمام وطلت عنايات وهي لابسة قميص نوم أحمر ناري قصير لحد أول فخادها العريضة وسدرها الكبير مالي القميص من أدام وحلماتها باينة أوي وره قماش القميص وسوتها منحوتة في القميص ورجليها أه متقسمة تقسيمة فنان وفوقيها فخادها العريضة مصبوبة صبة نحات وتحت القميص مفيش أندر وكسها باين أحمر وكبير بس لحم فخادها مداريه حبتين وخرجت من الحمام تتمشي لأبويا اللي لقيته هايج هيجان التيران اللي بيدبحها وزبره الكبير العريض واقف جامد في الشورت اللي هو لابسه وهي بتتغندر في خطوتها وكل حتة في جسمها بتلعب لوحدها وطيازها أه من طيازها وجمالها في نفس الوقت حسيت بسعدية وهي بتلعب في زبري من فوق الهدوم واللي كان واقف أصلا من ساعة ما شوفت عنايات ولقيت عنايات ميلت علي موبايل على التسريحة وشغلت موسيقي رقص عليت وسمعتها وراحت هي تهز وترقص وتقسم علي واحدة ونص وكل جسمها بيلعب بزازها وسوتها ورجليها وطيازها وهي تهز وتهز مع المزيكا وانا قلبي بيرقص معاها وزبري بيرقص تحت أيد سعدية اللي شدت من الدعك جامد وأبويا راخر اللي بيتمايل مع رقص عنايات بعدها قام هو من على السرير وقلع الفانلة والشورت وزبره واقف يجي مترين قصاده وحضن عنايات اللي فضلت ترقص وهو يرقص معاها ويحضن فيها ويدعك في بزازها تقوم تلف وتديله طيزها وتهز يقوم يعبط فيها جامد وزبره يدخل مابين لحم طيازها وهي تميل لقدام وتترقص بجسمها وطيازها وأنا حاسس بيها متمزجة من رقصها وزبر أبويا جوا لحم طيازها لقي ده دخل لجوه حاسس من تعبيرات وشها وهي بتعض علي شفتها وابويا راخر حسيت بيه بيزق جامد وبمجهود أعلي والمزيكا شغالة وسعدية طلعت زبري من البنطلون ونزلت مص جامد يا بنت اللذينة هي بتمص وعنايات بتتناك في طيزها من أبويا وبتفتح بين رجليها سيكا وشوفت خرم طيزها وزبر أبويا جواه إزاي دخل بالسرعة لازم هي شرموطة جامدة عشان طيزها تكون مفتوحة كده وأبويا يدخله بسهولة كده زي أفلام السكس ولا هي مجهزة نفسها في الحمام وحاطه المراهم واللذي منه وأه ...سعدية نازلة مص في زبري ودعك في بيوضي وبعبصة في طيزي وأنا هاجيبهم هاجيبهم وفي نفس الوقت حسيت إن أبويا راخر يبنيك جامد وبسرعة في طيز عنايات وهايجيبهم هو راخر وفعلا حصل أبويا شد جامد بعدها طلع زبره من طيز عنايات وفوق لحم طيازها إبتدا ينطر عليها لبنه وهو بيزوم ويقول أهين وعنايات بتمد إيديها تمسح اللبن من لحم طيازها وتشمه وتلحسه باينها شرموطة صح زي ما الكتاب مابيقول وفي نفس اللحظة كنت بجيب أنا راخر في بووء سعدية وبقول أهين وهي لسة بتمص وتبلع اللبن بنت اللذينة .........

يتبع




خالتي عنايات

الجزء الرابع-20\6\2023

وغمضت عنيا لحظات وسعدية نازلة مص في زبري وبتحلبه جامد بنت الإيه لحد ما إبتدي يهدي وينام ويرخي شوية بعدها بصيت تاني لأوضة أبويا ولاحظت إن مافيش حد جوه إظاهر إنهم دخلوا الحمام وماخبش ظني دقيقة ولقيتهم خارجين ملط هما الجوز والمية بسيطة علي جسمهم إظاهر انهم إتشطفوا بس قبل الجولة الثانية وعنايات ملط يا أبويا عليها وعلي جسمها في كل حالة ليه جمال مختلف كأنها جنية بتتغير كل شوية والغريبة رغم إن بزازها كبيرة بس مدلدلة ماسكة نفسها ومرفوعة زي بزاز أفروديت في الكرتون وفي نفس الوقت طرية وعاملة زي المهلبية والجيلي كانت خارجة وأبويا ماسكها من جنابها وعمال يبصلها من تحت لفوق وبالعكس هايكلها بعنيه رغم انها بين ايديه وملكه راحت هي مدت ووقفت علي طرف السرير وهو قرب منها بسرعة راحت وطت وإستقبلت زبره بين إيديها وبصت في عنيه بعدين نزلت تمص في زبره بالراحة وتمعن وهو بيزوم مش قادر يقف علي رجليه وهي نازلة مص في زبره وبإيديها عمالة تدعك في بيوضه وطيزه وكمان بتدخل صباعها في طيزه وتبعبصه وهو إيه بيتنفض بين إيديها أه ما انا عارف أد أيه الحركة ديه بتفور الراجل سعدية عملتها معايا كتير...وأه لسة مكملتش الجملة كانت سعدية نزلتلي البنطلون خالص وقامت رقعاني بعبوص في طيزي قام نطرني من مكاني لأ وغوطت كمان وكأنهم متفاهمين عنايات راخرة كانت بتغوط صابعها في طيز أبويا وهي نازلة مص في زبره اللي وقف جامد بين ايديها وجوه بؤها وبعد شوية بطلت ووقفت ورجعت لوره بضهرها علي السرير وفشخت جامد بين رجليها وأبويا طلع فوقيها بجسمه ومدد جسمه علي طول جسمها وظبط زبره علي كسها وفرش كسها بزبره للحظات ثم دخله جامد مرة واحدة وهي شدته جامد عليها وقام هو نزل نيك وحركة جواها وهي بتأن بأصوات فشيخة توقف أزبار الشارع كله عليها لو سمعوها بعدها أبويا شد جامد وبقي شغال بسرعة ونهجان وهي قفلت علي وسطه برجلها وتنهج بصوت عالي وسمعت صوت نهجان تاني جنبي أتاريها سعدية نازلة لعب في كسها ودعك في سدرها وإيديها شغالة دعك في زبري وبيوضي وطيزي وعنايات قافلة علي أبويا جامد وهو بيتحرك بصعوبة شديدة بسبب قفل رجليها عليه بعدها صرخت عنايات جامد وجسمها إتخشب مرة واحدة ومسكت أكتر على أبويا لحظة وفكت رجليها من عليه وريحت للحظات وهي بتنهج وأبويا فوقيها عمال ينهج جامد ويقولها لأ جامدة يا عنايات مخيبتش أم دعبس لما قالتلي عليكي ولما شفتك كمان انتي فرسة وجامدة كمان راحت بصتله عنايات جامد وضحكت وقالت هو إنت لسة شوفت حاجة فضحك أبويا ضحكة مجلجلة وقالها لأ كفاية اللي شوفته إنهاردة احنا ننام ونريح كان يوم طويل ومرهق وبكره نكمل يا فرس ماشي راحت ضحكت وقالت إنت تؤمر ياسيدي في نفس اللحظة ديه كانت سعدية بتجيب هي كمان وهي بتدعك في كسها جامد ...جامد وراخرة راحت مدت جسمها مرة واحدة ولسة هاتصرخ رحت جريت جامد وحطيت إيدي فوق بؤها وكتمت صرختها وهي بتجيب وبتغرق المكان كأنها بترتر بعدها ببص علي الأوضة لقيت النور إطفي باينهم ناموا وأنا لسة حاطط إيديا علي بؤسعدية اللي أعدت تبصلي و تغمغم وأنا ببوصلها وبضحك من منظرها ومنظري ................

...........

وفاتت فترة قول ييجي أسبوع كده وعنايات تقريبا مابتفارقش الأوضة لا هي ولا أبويا باينه نسي الشغل بين وراك وبزاز عنايات وجوه كسها وطيازها صراحة عنده حق

وأنا كل يوم أطلع السطح بنفس الطريقة ومعايا سعدية وانط للبلكونة وأشوفها وهي بتتناك من أبويا ولا أنا بقيت حاسس ان هي اللي بتنيكوه وكل يوم أشوفها بوضع شكل مرة هي فوقيه ومرة فرنساوي وهي مفلقسة وهو نازل فحت فيها من ورة ومرة بالجنب ومرة وهما واقفين وأنا بتفرج وسعدية نازلة مص في زبري وفضلنا على ده الحال زي ما قلت أسبوع وبعد الأسبوع نزل أبويا الشغل وأنا أعد في أوضتي بلعب بلاي ستيشن لقيت الباب بيتفتح وتدخل منه عنايات وهي لابسة روب أزرق طويل بس مكسم علي جسمها وشعرها سايح ووشها بالماكياج كامل وراحت قالتلي بصوت مثير ممكن أدخل وبعد ما كنت أنا سايح في طلتها فوقت بسرعة وقولتلها اه طبعا ادخلي يا خالتي مكانك قامت ضحكت وكملت دخول وهي بتتهادي زي البطة ولا الوزة وعلي أقرب كرسي قدامي راحت أعدت وحطت رجل علي رجل وانكشفت رجليها لحد أول وراكها وعنيا علطول راحت تبص وتاكل وتتغذي على جمال رجليها ولمحتها بتيتسم ثم قالت إيه عاجبينك فقولت بكل صراحة وأنا ببص علي رجليها وبياضهم وإمتلاءهم أه عاجبني كلك علي بعضك عجباني يا خالتي فردت وقالت ما انا عارفه هنا فوقت مرة واحدة وبصتلها بذهول وقلت بخوف عارفه... عارفه أيه فردت وقالت عارفة من أول يوم انك بتبص عليا أنا وأبوك من البلكونة الصغيرة عمال تبص علينا وأبوك بينيك فيا فإتفزعت جامد ونزلت وطيت على رجلها وأنا بقول معلش سماح ماتقوليش لأبويا ده لو عرف هايموتني ثم سكت للحظة ولاحظت صمتها وإبتسماتها الشمتانة فيا وقولت لنفسي طب ما أدام عرفت من أول يوم ليه مقالتش ليه استنت أسبوع وجت تكلمني أنا وجالي الرد من غير ما أنطق لما قالت إهدي يا جميل مافيش داعي لكل ده أنا لو كن عايزة أقول كنت قولت من زمان مش أستني أسبوع بحاله فوقفت وقولتلها أمال ما دام مش عايزة تقوللي أمال عايزة إيه راحت قامت من علي الكرسي وبصتلي جامد ولفت حواليا وقالت بصراحة عايزاك يا واد يا جميل أكيد زي خدت بالك إن أنا مرة جامدة وشرقانة علطول وأبوك رغم أنه جامد برضه بس مش هايقدر يسد معايا أنا عايزة عشر رجالة يسدوا معايا وبرضه مش هايقدروا بس انا ما بحبش السياح وسمعتي ديه بخاف عليها موت فإنت مع أبوك وكمان سعدية ممكن تسدوني شوية كمان أنت شباب ولسة بخيرك وعارفة إن سعدية مصفياك علطول ولية منيوكة عاملة ولا الكلبة البلدي كسها شغال علطول معايا في الكلام ده ولا إيه رحت نزلت فورا علي رجليها أبوس فيهم وأقول هو حد القمر يكلمه ويقوله إطلعلي ويرفض وإنتي مش قمر واحد ده إنتي 14 قمر في ليلة ال14 ليلة تمامهم ده إنتي مافيكيش غلطة وكملت بوس ولحس في صوابع رجليها وهي كانت بتضحك وبتفتح الروب أكتر وأكتر ويبان لحم رجليها ووراكها أكتر أتاريها بنت اللذينة لابسه الروب علي اللحم وأنا نازل بوس ولحس وبطلع حبة حبة علي سمانة رجليها ركبتها اللي مش باينة من لحم رجليها لحظات ولقيت سعدية داخلة جري وبصت علينا بسرعة ثم قالت ستي يا ستي المعلم برهان وصل أنا سمعت كده قمت كركبت علي بعضي وبعدت فورا عن رجلين خالتي عنايات وجويا حسرة كبيرة وهي لمت الروب وغطت رجليها وإبتسمت وقالت تمام نبقي نكمل كلامنا بعدين يا جميل وقامت تخرج من الأوضة وخبطت طياز سعدية وهي خارجة وقالتلها وإنتي منيوكة إبقي جهزي نفسك معاه وإختفت من الأوضة وسعدية فضلت واقفة وبتدعك طيازها مكان ما خبطتها عنايات وبتعض علي شفتها بعدين بصتلي ودخلت الأوضة وقفلت الباب وراها وقالتلي كانت عايزة الولية ديه إيه منك يا سي جميل فعدلت نفسي ورحت علي السرير وقلت قاصدة عايزة إيه مننا يا سعدية فأتعصبت سعدية للحظات وقالت مش هانختلف فقولتلها زي ما شوفتي معايا هي ولية جامدة ومفترية ومايقدرش عليها حد أتاريها برضه عارفه إن إحنا بنبص عليها كانت سعدية أثناء الكلام بتشلح الجلبية اللي هي لابسها وكانت من غير كلت وكسها شكله غرقان والعسل بيشر منها وهي بتقرب من السرير وتطلعه وأنا بكمل وعشان كده هي عايزانا احنا الإتنين نكملها رغباتها قصدي ننيكها بعد أبويا ونشبعها عشان هي مرة جامدة وغاوية نيك كانت سعدية في اللحظة ديه أعدة فوقيا وبتفتح السوستة وتطلع زبري الواقف من البنطلون وتمص فيه لحظات بعدها عدلت نفسها فوقيا ومسكت زبري بإيديها ووجهته لكسها ونزلت مرة واحدة بكسها بعدها ابتدت تتحرك ببطيء وهي بتزوم وتغمغم وتهز راسها وتقول أوي كمان نيكني جامد يا جميل وأنا تحتيها مابعملش حاجة بس بتفرج عليها وهي بتنيك نفسها بزبري وكنت لسة مذهول بخالتي عنايات وجمال رجليها وأنا بابوبسهم ومش عايزة تخرج من دماغي وسعدية شغالة طالعة نازلة فوق زبري وإبتديت أحس بكسها وهي بيضغط علي زبري وهي بتسرع من حركتها وتزوم جامد وتصرخ بعدها زودت سرعتها أكتر وأكتر ثم تخشبت للحظات وثبتت نفسها فوقيا وحسيت بمية سخنة علي حسمي بعدها اتعدلت ونزلت تمص في زبري جامد وتدعك في بيوضي وكانت بتشد البنطلون والأندر للأخر بعدها كملت مص وهي بتلحس مابين زبري وطيزي ولسانها بيغوط جوه طيزي وترجع تاني لزبري تمصه جامد وهي بتبعبصني في نفس الوقت ده وحسيت بالدم بينبض في عروقي وزوبري بيشد على أخره لحد ما جبت أنا كمان وهي لسة بتمص للأخر واتنهدت جامد وبصتلها وهي بين رجليا بتدعك في جسمي وطيزي واللبن نازل بين شفافيفها لكن بصيت للحيطة وشوفت عنايات وهي بتبصلي وبتضحك وجسمها عريان ملط روحت ضحكت أنا كمان للحيطة .

يتبع


HP2jrVn.md.jpg HP3ofXn.jpg HP3oKzX.jpg HP3oqss.jpg HP2jgoX.jpg
ياريت التكمله
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$، Hicham Yoseef792008 و أديب
شكلها قصه جامده
 
  • عجبني
التفاعلات: الزوبر المتين$، Hicham Yoseef792008 و أديب
خالتي عنايات
الجزء الأول

-إنت يا واد يا جميل اصحي يا واد بقينا الظهر ...إصحي يا موكوس

موكوس ديه الكلمة اللي أبويا المعلم برهان متعود يقولهالي من ساعة ما أمي ماتت من سنة تقريبا موكوس معرفش ليه يمكن عشان انا وحيد يمكن يمكن عشان بسقط بقالي 3 سنين في اولى ثانوي وعندي دلوقتي 18 سنة ولا عشان قصير وأوزعة ورفيع وكل الناس بتديني أصغر من سني كتير وماليش صحاب في الدنيا دية لا ولاد ولا بنات يمكن

موكوس ...موكوس فضلت الكلمة ترن في وداني مش عايزة تبطل طول عمري مدلع أمي كانت مدلعاني أوي مابتخلنيش أتصاحب علي حد ولا بتخرجني لوحدي عشان جابتني على كبر وابويا راخر كان بينفذ كل اللي بتقوله أمي ويجييب لي كل اللعب مهما كانت غالية أصلها مش فارقة معاه جزار وشغله في اللحمة خلي عنده فلوس كتير وساكنين في فيلا كبيرة في حتة مقطوعة بعيد عن كل مظاهر المدينة من نوادي وسينمات وخروجات وغيره

لكن كان عندي كل المظاهر عندي في البيت نت واحدث شاشة وكومبيوتر ولاب وبلاي ستيشن وموبيل كانت ديه كل دنيتي ولطبيعة وحدتي خلتني مكتفي بالعالم ده واشد حاجة شدتني كانت البنات والسكس فغصت في العالم ده ومجبتش أخره اللي بابينتهيش غير علي ضرب العشرات وفيها كنت بالاقي متعتي ولذتي بعدها بعيش في عالم لذة ممتع لحد ما أبويا ما جاب واحدة شغالة اسمها سعدية كانت ولية جامدة سمرا وعندها بتاع 35 سنة كانت ضخمة طويلة ومليانة بزاز ضخمة كانها كانت بترضع 100 وطياز كبيرة أه كانت جامدة جمدان وعليها وش جميل ومثير كانت ولا سارة جاي بس سمرا ومعاها كانت بداياتي الفعلية لعالم النسوان وكان اول يوم شغل ليها بعد وفاة أمي علطول عشان أبويا يعرف يروح شغله وهي تراعيني مانساش اليوم ده يوم ما دخلت عليا الأوضة وكنت لسة بضرب عشرة محترمة وانا مشغل فيلم سكس محترم لسارة جاي أصلي بحب النجمة ديه أوي يوميها راحت فتحت عليا الأوضة مرة واحدة وانا اتلخبط جامد ماعرفتش أداري زبري اللي واقف في إيديا جامد ولا أقفل اللاب ولا أعمل ايه بالظبط لقتها بقت فوق دماغي بتبصلي وبتبص لزبري وهي بتعض شفتها جامد بعدها بصت لشاشة اللاب وسمعت الأح والأوف بتاعة الست سارة راحت قايلالي يا واد وطي الصوت ولا داري نفسك شوية ده أبوك لو شافك كان خلي نهارك طين رحت اتعدلت ودخلت زبري في الشورت

وقفلت شاشة اللاب وبصتلها باستعطاف وحياة اغلي حاجة عندك ماتجيبي سيرة لأبويا يا ست سعدية راحت حطت ايديها في وسطها واتقصعت كده وقالت بتقولي يا ست ده انت اللي سيدي وتاج راسي مش كبرت خلاص علي ضرب العشرات ودعك زبرك الحلو ده علي الناشف ده انت يا دوبك 15 سنة قلتلها لا ده انا عندي 18 سنة قالتلي يوه شكلك صغير متخافش مش هاقول لابوك بس لم نفسك شوية لحد مايخرج لشغله وأنا هاجي وأدخلك عالم النسوان وأخليك راجل ولا سيد الرجالة يوه قصدي انك فعلا سيد الرجالة كلها بعدها بصتلي بصة وعضت شفتها ومسكت بزها مسكة بنت حرام بعدها مشيت بسرعة تشوف أبويا خرج ولا لسة وسابتني وانا مش مصدق نفسي أخيرا هاشوف البزاز والطياز والكس الي مجنني في الأفلام والقصص والصور أخيرا ...أخيرا

بعدها قمت دخلت الحمام اللي في أوضتي وخدت دوش محترم وزبري كان هايج و انا مخي شغال في اللي هايحصل وممكن يحصل مع سعدية الولية الجامدة ديه وعمال أتخيلها عريانة ملط بين إيديا وعمال أقفش في بزازها الكبيرة ولا طيازها الكبيرة ولا فخادها العريضة يوه كل الصور مش عايز تبطل وبدون وعي مني فضلت أدعك في زبري اللي واقف بالمية والصابون وانا عمال اتلوي تحت المية ومرة واحدة اتفتح باب الحمام ودخلت سعدية وهي قالعة جلبيتها وواقفة بالكومبليزون الأسود وبان تحتيه السنتيانة البيضة والكلوت الأبيض وبتفك الطرحة من علي شعرها وعمالة تبصلي وكانها بتاكلني بعنيها وانا كمان اتسمرت في مكاني بس فضلت نازل دعك في زبري وانا عمال أكلها بعنيا وأشوفها من فوقها لتحتها وهي بتقولي مش تصبر تخلي الدوش بعد النيك قلت لها وانا فاتح بؤي علي أخره وعمال أدعك في زبري اللي هايج فشخ علي منظرها وقلت بعد ايه؟ قالتلي بعد النيك وقالتها بشكل بطيء ومثير وهي بتكمل قلع ولقيتها بتنزل الكلت بالراحة بعدها فكت السنتيان وتحررت بزازها فظهروا أكبر وأكبر من شكلهم داخل السنتيان وتحركت بدلال ودلع ناحيتي وهي بتقول ابوك خرج وانا ملك ايديك بس شكلك عايز اللي يليف ضهرك شكله ماتليفش من زمان وقربت أكتر ومسكت الليفة وغرقتها بالبدي جل وراحت شالت ايدي من علي زبري وقالت ان حضرت الحريم يبقي ضرب العشرات حرام بعدها لفتني واعدت تليفني بالليفة وتدعك في طيازي وتلعب بصباعها في طيزي في الاول بالراحة بعدها ابتدت تبعبصني وتقولي البعبصة بتشد الزبر جامد وخلال كلامها راحت ظارفاني بعبوص جامد رحت اتنطرت جامد في مكاني وطارت المية علي كومبليزونها الأسود غرقته فقلتلها اسف مقصدتش راحت ضحكت ضحكة ضحكة مايعة وقالتلي ولا تقصد انا كنت ناوية كده كده اقلعه بعد كده قلعته وشوفت اجمل رجلين واجمل وراك وأجمل كس مبطرخ وحواليه شعر أسود خفيف بعدها بطنها وسوتها وأه وأه علي بزازها كبار وجامدين والحلمات واقفة هايجة بنت اللذينة بعدها لفت عشان تحط الكومبيليزون علي بقية الهدوم وأديتني طيزها كبيرة وعريضة وماسكة نفسها وطرية في نفس الوقت واحدة طلعة وواحدة نازلة قمت مكدبتش خبر ونطيت نطة جامدة ولزقت فيها من ورة فضلت ابوس في ضهرها وأدعك في طيازها بعد كده أعدت امسك بزازاها وأدعك فيهم وزبري واقف باحاول احطه مابين فردتين طيزها الكبار وأنا متلهف عايز اعمل كل حاجة وأحسس علي كل حتة في جسمها وهي عمالة تتلوي بين أيديا ومش عارف المسها كلها عشان هي أطول وأضخم مني بكتير لكن قالت في وسط كل ده بالراحة يا سيد الناس عايز تعمل كل حاجة مرة واحدة ازاي واحدة واحدة يا سيدي بعد ابتديت اهدي ومش هادي راحت لفتلي وخدت بايديا وشدتني من زبري وطلعت بيا برة الحمام ونايمتني علي السرير ورقصت علي خفيف أدامي وحركت بزازها وبطنها وسوتها واتقصعت ولفت رقصت طيازها وأنا مش قادر ولا متحمل قلتلها تعالي في حضني ياله راحت بصتلي ونزلت علي الأرض وزحفت علي السرير لحد ما وصلت لزبري وبصتله ومسكته ودعكته جامد ودعكت بيوضي وأنا بتلوي جامد بين ايديها بعدها قربت بشافايفها وبدأت تبوس زبري وتلحسه بلسانها بعدها ابتدت تمص ...تمص جامد وتمص وتلحس بيوضي بعدها رفعتهم وابتدت تبوس وتلحس مابين زبري وطيزي ثم رجعت لزبري تمصه جامد وبمزاج وأنا عمال أتلوي بين ايديها وحاسس خلاص إني هاجيبهم ...هاجيبهم في بؤها وهي زي ما تكون حست مصت جامد وبسرعة...بسرعة وتدعك بيوضي وتببعصني في طيزي وها وها جبتهم إنفجر لبني في بؤها وهي لسة عمالة تمص وتمص لحد ما هديت وابتديت أخد نفسي بالراحة راحت ضحكت وقالت استريحت يا سيدي فهزيت راسي وقولتلها ايه ده ده انتي جامدة موت جامدة جامدة أوي فضحكت وقالت هو انت لسة شوفت حاجة .........

ولسة هاشوف ............

يتبع


H85ynKx.jpg H85yBPj.jpg

خالتي عنايات

الجزء الثاني

في نفس اليوم بليل جيه أبويا المعلم مهران وكان باين عليه السعادة والفرح اول مرة أشوفه فرحان سألته خير يابا فرحني معاك فقالي يا واد يا جميل ايه رأيك أجيبلك أم تانية قولتله ازاي أمي ماتت فازاي تجيبلي ام تانية قالي يا عبيط يعني هاتجوز تاني وتيجي واحدة تراعيك قولتله ما سعدية بتراعيني راح ضحك ضحكة ملعلعة وقام ضاربني بقوة علي ضهري وقالي خلاص تراعيني أنا وسعدية تراعيك وهي كمان تراعيك ده انا هاجيب واحدة انما ايه طيبة وحنينة وجميلة فلمعت الفكرة في دماغي وفكرت انها ممكن تراعيني زي سعدية واه ديه سعدية ديه راعتني جامد...جامد أوي كمان وسرحت للحظات افتكرت سعدية عملت معايا ايه الصبح .......

بعد ما مصتلي زبري وانا انفجرت في وشها لبن وغرقتها وغرقت وشها وسدرها ضحكت وقالت انت لسة شوفت حاجة يا سيدي دلوقتي تفطر وتاكل وانا هادخل الحمام اتشطف واظبطلك الفطار التمام بعدها لفت ومشيت وهي عريانة ملط وكل حتة في جسمها بتلعب وطيازها بتترقص واحدة واحدة وانا اتعدلت وبقيت ابص عليها لحد ما خرجت من الأوضة للحمام اللي تحت في الفيلا كمان عشان تجيبلي الفطار قمت انا جري علي حمام أوضتي وخدت دوش جامد ودعكت زبري وطيزي لحد ما سمعت صوتها بينده عليا الفطار جاهز يا سيدي قمت قفلت المية وطلعت جري وخطفت فوطة في السريع وطلعت ابص عليها كانت استحمت هي كمان ولبست كومبليزون أحمر وكان علي اللحم باين منه بزازها وحز الكلت مش باين قمت جريت عليها احضنها وأبوس كل حتة في جسمها قالتلي اهدا يا سيدي تاكل الاول وتشرب اللبن عششان تبقي جامد للشوط التاني قمت بصتلها وبصيت للاكل لقيته جبن بانواعها وعسل ابيض متوصي عليه باين فيه الشمع وشوب لبن محترم وفطير وعيش فحسيت فعلا بالجوع قمت نطيت علي السرير وابتديت أكل بشراهة وهي بتساعدني وبعد الأكل هي رفعت الأكل وقامت طلعت جوين حشيش محترم وولعته ودخنت نفسين بعدها ناولتهولي وقالتلي ده بقي هايحبس معاك ويخليك ايه عال العال وفعلا خدت منها وشديت نفسين ايه ميه مية راحت هي قربت مني وشالت الفوطة من عليا وابتديت تلعب في زبري وتمشي ايدها علي جسمي بعدها فردت جسمي علي السرير وهي قلعت خالص وبقت ملط وطلعت فوقيا وابتدت تدلك جسمي كله سدري وجنبي وبعدين رجليا بعدها لفت وعملت وضع ال69 وده عارفه من الأفلام ولقيت طيزها الكبيرة بتغطي وشي وهي ابتدت تبوس وتلحس رجليا بعدها ابتدت تبوس طيزي وزبري وبيوضي وتمص زبري وتبلعه جامد وانا بحاول اخد نفس من تحت طيازها بعدها قمت مبعبصها في طيزها الكبيرة راحت اتنطرت بس علي خفيف ورجعت تاني تفرش بطايزها علي وشي كنت أنا ظبط نفسي وابتديت الحس في طيزها وكسها فبدأت تقول اح وأوف وانا نازل لحس في كل سم في طيزها وكسها وهي ابتدت تتحرك فوقيا وتمص جامد وحسيت بزبري بيشد نابين ايدها وجوه بؤها رحت شديت وابتديت اعضض في كسها الكبير راحت اتمايصت أكتر وقالت بالراحة يا سيدي علي كسي هايطلع في سنانك بعدها ابتدت تمص جامد وتعضض هي كمان وتقرص علي بيوضي وانا روحي ونفسي بيطلع مني وهي بنت اللذينة نازلة مص جامد بعدها قامت وعدلت نفسها علي زبري وهي بتشده جامد ونزلت بالراحة بكسها لحد ما دخلت زبري جوه كسها وعدلت نفسها صح وانا حسيت بان زبري دخل جوه فرن سخن وناعم وطري وابتدت تتحرك فوقيا بالراحة بعدين شدت سرعتها وابتدت تتحرك بشكل أسرع وأنا تحتها بتلوي وهي فوقيا كل لحمها بيخبط جامد بزازها ووراكها وطيازها سامعهم وهما بيخبطوا في بعض ويخبطوا فيا وهي عمالة تتوحح وتقول أح وأوف يا سلام علي زبرك يا سيدي وتاج راسي ماليني جامد ...جامد بعدها كملت حركة سريعة بعدها لقيتها شدت جامد وجسمها اتخشب لحظة وهي فوقيا حسيت لحظتها ان مية سخنة طلعت من كسها وغرقتني وان انا كمان هاجيبهم قامت هي اتحركت أسرع وأسرع بعدها قامت بسرعة ومصت زبي جامد أوي قمت جايبهم في بؤها وعلي وشها وعلي بزازها الكبيرة ياه كانت مرة جامدة ومتتنسيش .


HgRF9ON.jpg HgRFdxt.jpg



خالتي عنايات

الجزء الثالث-20\6\2023

وجيه اليوم الموعود ودخل أبويا علينا بمراته الجديدة عنايات اسمها عنايات وهي إيه كلها مواهب فهي بيضة وطويلة وضخمة وشها أبيض مدور وخدودها كبيرة وشعرها سايح ونايح بالرغم من إنها لابسة طرحة حطاها كده مش رابطاها وشعرها أسود طويل وشفايفها مغرية للبوس مليانة وبارزة عايزة تتقطع بوس وسدرها عريض وبزازها كبيرة ...كبيرة باينة جامد تحت عبايتها الذهبية الضيقة موت عليها ومكسمها أه على ديه تقسيمة بزاز وسوة وفخاد عريضة يا ما نفسي أشوف اللي تحت العباية ديه أشوف القشطة والمهلبية ديه ...المهم دخلت مع أبويا وسلمت عليا وخدتني بالحضن وباستني من خدودي الإتنينن ويا سلام على ده حضن حسيت اني غصت وإختفيت جوه أطري جسم ممكن أحس بيه محستش بعضمة واحدة في الحضن ده كانت هاتسيبني بس انا شدتها جامد خلاص مش هاسيب الحضن ده ولا الجشم ده تاني حسيت بيها انها حست اني بشدها راحت طبطبت على ظهري من ورا عشان أسيبها في اللحظة ديه أبويا زعق جري ايه يا واد ماتسيب خالتك بقي رحت سبتها وهي رجعت جنب أبويا وبتقول جميل إبنك جميل وأبويا راح ضحك وبرم شنبه وضرب علي سدره وضحك بصوت عالي وقال لا متخافيش ده انتي هاتنبسطي معانا أوي بعدها بصلي وقال ومن انهارده عنايات تبقي خالتك زي أمك تناديها وتقولها يا خالتي فاهم يا واد خالتك عنايات تمام ضحكت وأنا عمال أبصلها جامد أتأمل في بزازها وسوتها وفخادها العريضة يا تري مخبية ايه كمان بصيت بسرعة بصة سريعة لسعدية لقتها هي كمان عمالة تبحلق في جسم خالتي عنايات وتبتسم إبتسامة إعجاب بعدها بصتلي وعضت شفتها وبعدها أبويا بص لسعدية وقال وديه سعدية هنا عشان تخدمك وتخدم جميل راحت بصت عنايات لسعدية وقالت أزيك ياسعدية فردت سعدية علطول وانا تحت أمرك يا ست هانم في أي حاجة وكل حاجة وكل جسمها بيلعب وهي بتتكلم بإيديها وشفايفها ووسطها وتنزل حاجب وتطلع حاجب بعدها قال أبويا بصوت جهوري خلاص يا سعدية عنايات فهمت دلوقتي إحنا هانطلع أوضتنا وانتوا كل واحد فيكوا يشوف مصلحته مش عايز أي دوشة في ليلة دخلتنا فاهمين بعدها بص لعنايات وقال مش كده يا قمر راحت هي دورت وشها وضحكت بمياصة وقالت تمام يا معلم وأنا من جوايا بقول أهين يابن اللذينة يا أبويا هاتقضيها نيك في الوحش الجامد ده يا بختك يابا يا بختك ياريتني كنت أنا اللي مكانك بس سيبك إنت الوحش ده بالبزاز ديه والسوه ديه والفخاد العريضة الجامدة ديه مش هاتعدي كده بالساهل على... وقبل ما أكمل جملتي كانت عنايات بتلف مع أبويا عشان يطلعوا السلالم لأوضتهم وشفتها أيوة شفت أحلي طياز في الدنيا كبيرة وعريضة وطرية وبتتهز واحدة واحدة مع كل خطوة لحظتها برقت جامد وبؤي إتفتح ولساني دلدل وزبري إبتدي يسخن وأحس بيه بيقوم مابين رجليا ياسلام على الطيز ديه مش وحش ديه وحش الكون كله ايه ده كله...إيه ده كله جامدة جامدة أكيد وفضلت كد أهه لحد ماخلصوا طلوع سلالم ودخلوا أوضتهم وإختفوا جوه برجع لوعي وباهز دماغي لقيت سعدية بصالي جامد وعينيها بتلعب وقالتلي مالك يا سي جميل الولية حليت في عينك ولا إيه فقولتلها يا عني هي ماتعجبش فردت وقالت لا صراحة تعجب وتعجب ده انا اللي ولية زيها هجت عليها يا تري أبوك هايعمل معاها ايه رحت بصتلها وعنيا نورت وقلت وإحنا هانفضل هنا ماتيجي نشوف هايعملوا أيه فبصتلي نظرة حيرة وقالت طب إزاي انا مش فاهمة قولتلها تعالي بس ورايا وطلعت السلالم جري وهي ورايا مش لاحقة تلحقني وفي أخر السلالم كان فيه باب صغير للسطح طلعته بسرعة وهي طلعت ورايا وهي بتنهج ومن السطح نطيت علي البلكونة الصغيرة في أوضة أبويا وسعدية حصلتني بصعوبة ومن البلكونة الصغيرة ومن الجنب بقيت كاشف كل اللي الأوضة وشايف كل اللي بيحصل فيها بس خسارة الستارة كانت مخبية شوية بس برضه كنت شايف كل حاجة بوضوح وشوفت اللي ماشوفتوش أبويا أعد علي السرير بالفانلة وشورت أبيض واسع وعمال يبوص علي ناحية باب الحمام وبيقول خلاص يا عنايات خلاص يا قمر نوري دنيتي بحلاوتك وإتفتح باب الحمام وطلت عنايات وهي لابسة قميص نوم أحمر ناري قصير لحد أول فخادها العريضة وسدرها الكبير مالي القميص من أدام وحلماتها باينة أوي وره قماش القميص وسوتها منحوتة في القميص ورجليها أه متقسمة تقسيمة فنان وفوقيها فخادها العريضة مصبوبة صبة نحات وتحت القميص مفيش أندر وكسها باين أحمر وكبير بس لحم فخادها مداريه حبتين وخرجت من الحمام تتمشي لأبويا اللي لقيته هايج هيجان التيران اللي بيدبحها وزبره الكبير العريض واقف جامد في الشورت اللي هو لابسه وهي بتتغندر في خطوتها وكل حتة في جسمها بتلعب لوحدها وطيازها أه من طيازها وجمالها في نفس الوقت حسيت بسعدية وهي بتلعب في زبري من فوق الهدوم واللي كان واقف أصلا من ساعة ما شوفت عنايات ولقيت عنايات ميلت علي موبايل على التسريحة وشغلت موسيقي رقص عليت وسمعتها وراحت هي تهز وترقص وتقسم علي واحدة ونص وكل جسمها بيلعب بزازها وسوتها ورجليها وطيازها وهي تهز وتهز مع المزيكا وانا قلبي بيرقص معاها وزبري بيرقص تحت أيد سعدية اللي شدت من الدعك جامد وأبويا راخر اللي بيتمايل مع رقص عنايات بعدها قام هو من على السرير وقلع الفانلة والشورت وزبره واقف يجي مترين قصاده وحضن عنايات اللي فضلت ترقص وهو يرقص معاها ويحضن فيها ويدعك في بزازها تقوم تلف وتديله طيزها وتهز يقوم يعبط فيها جامد وزبره يدخل مابين لحم طيازها وهي تميل لقدام وتترقص بجسمها وطيازها وأنا حاسس بيها متمزجة من رقصها وزبر أبويا جوا لحم طيازها لقي ده دخل لجوه حاسس من تعبيرات وشها وهي بتعض علي شفتها وابويا راخر حسيت بيه بيزق جامد وبمجهود أعلي والمزيكا شغالة وسعدية طلعت زبري من البنطلون ونزلت مص جامد يا بنت اللذينة هي بتمص وعنايات بتتناك في طيزها من أبويا وبتفتح بين رجليها سيكا وشوفت خرم طيزها وزبر أبويا جواه إزاي دخل بالسرعة لازم هي شرموطة جامدة عشان طيزها تكون مفتوحة كده وأبويا يدخله بسهولة كده زي أفلام السكس ولا هي مجهزة نفسها في الحمام وحاطه المراهم واللذي منه وأه ...سعدية نازلة مص في زبري ودعك في بيوضي وبعبصة في طيزي وأنا هاجيبهم هاجيبهم وفي نفس الوقت حسيت إن أبويا راخر يبنيك جامد وبسرعة في طيز عنايات وهايجيبهم هو راخر وفعلا حصل أبويا شد جامد بعدها طلع زبره من طيز عنايات وفوق لحم طيازها إبتدا ينطر عليها لبنه وهو بيزوم ويقول أهين وعنايات بتمد إيديها تمسح اللبن من لحم طيازها وتشمه وتلحسه باينها شرموطة صح زي ما الكتاب مابيقول وفي نفس اللحظة كنت بجيب أنا راخر في بووء سعدية وبقول أهين وهي لسة بتمص وتبلع اللبن بنت اللذينة .........

يتبع




خالتي عنايات

الجزء الرابع-20\6\2023

وغمضت عنيا لحظات وسعدية نازلة مص في زبري وبتحلبه جامد بنت الإيه لحد ما إبتدي يهدي وينام ويرخي شوية بعدها بصيت تاني لأوضة أبويا ولاحظت إن مافيش حد جوه إظاهر إنهم دخلوا الحمام وماخبش ظني دقيقة ولقيتهم خارجين ملط هما الجوز والمية بسيطة علي جسمهم إظاهر انهم إتشطفوا بس قبل الجولة الثانية وعنايات ملط يا أبويا عليها وعلي جسمها في كل حالة ليه جمال مختلف كأنها جنية بتتغير كل شوية والغريبة رغم إن بزازها كبيرة بس مدلدلة ماسكة نفسها ومرفوعة زي بزاز أفروديت في الكرتون وفي نفس الوقت طرية وعاملة زي المهلبية والجيلي كانت خارجة وأبويا ماسكها من جنابها وعمال يبصلها من تحت لفوق وبالعكس هايكلها بعنيه رغم انها بين ايديه وملكه راحت هي مدت ووقفت علي طرف السرير وهو قرب منها بسرعة راحت وطت وإستقبلت زبره بين إيديها وبصت في عنيه بعدين نزلت تمص في زبره بالراحة وتمعن وهو بيزوم مش قادر يقف علي رجليه وهي نازلة مص في زبره وبإيديها عمالة تدعك في بيوضه وطيزه وكمان بتدخل صباعها في طيزه وتبعبصه وهو إيه بيتنفض بين إيديها أه ما انا عارف أد أيه الحركة ديه بتفور الراجل سعدية عملتها معايا كتير...وأه لسة مكملتش الجملة كانت سعدية نزلتلي البنطلون خالص وقامت رقعاني بعبوص في طيزي قام نطرني من مكاني لأ وغوطت كمان وكأنهم متفاهمين عنايات راخرة كانت بتغوط صابعها في طيز أبويا وهي نازلة مص في زبره اللي وقف جامد بين ايديها وجوه بؤها وبعد شوية بطلت ووقفت ورجعت لوره بضهرها علي السرير وفشخت جامد بين رجليها وأبويا طلع فوقيها بجسمه ومدد جسمه علي طول جسمها وظبط زبره علي كسها وفرش كسها بزبره للحظات ثم دخله جامد مرة واحدة وهي شدته جامد عليها وقام هو نزل نيك وحركة جواها وهي بتأن بأصوات فشيخة توقف أزبار الشارع كله عليها لو سمعوها بعدها أبويا شد جامد وبقي شغال بسرعة ونهجان وهي قفلت علي وسطه برجلها وتنهج بصوت عالي وسمعت صوت نهجان تاني جنبي أتاريها سعدية نازلة لعب في كسها ودعك في سدرها وإيديها شغالة دعك في زبري وبيوضي وطيزي وعنايات قافلة علي أبويا جامد وهو بيتحرك بصعوبة شديدة بسبب قفل رجليها عليه بعدها صرخت عنايات جامد وجسمها إتخشب مرة واحدة ومسكت أكتر على أبويا لحظة وفكت رجليها من عليه وريحت للحظات وهي بتنهج وأبويا فوقيها عمال ينهج جامد ويقولها لأ جامدة يا عنايات مخيبتش أم دعبس لما قالتلي عليكي ولما شفتك كمان انتي فرسة وجامدة كمان راحت بصتله عنايات جامد وضحكت وقالت هو إنت لسة شوفت حاجة فضحك أبويا ضحكة مجلجلة وقالها لأ كفاية اللي شوفته إنهاردة احنا ننام ونريح كان يوم طويل ومرهق وبكره نكمل يا فرس ماشي راحت ضحكت وقالت إنت تؤمر ياسيدي في نفس اللحظة ديه كانت سعدية بتجيب هي كمان وهي بتدعك في كسها جامد ...جامد وراخرة راحت مدت جسمها مرة واحدة ولسة هاتصرخ رحت جريت جامد وحطيت إيدي فوق بؤها وكتمت صرختها وهي بتجيب وبتغرق المكان كأنها بترتر بعدها ببص علي الأوضة لقيت النور إطفي باينهم ناموا وأنا لسة حاطط إيديا علي بؤسعدية اللي أعدت تبصلي و تغمغم وأنا ببوصلها وبضحك من منظرها ومنظري ................

...........

وفاتت فترة قول ييجي أسبوع كده وعنايات تقريبا مابتفارقش الأوضة لا هي ولا أبويا باينه نسي الشغل بين وراك وبزاز عنايات وجوه كسها وطيازها صراحة عنده حق

وأنا كل يوم أطلع السطح بنفس الطريقة ومعايا سعدية وانط للبلكونة وأشوفها وهي بتتناك من أبويا ولا أنا بقيت حاسس ان هي اللي بتنيكوه وكل يوم أشوفها بوضع شكل مرة هي فوقيه ومرة فرنساوي وهي مفلقسة وهو نازل فحت فيها من ورة ومرة بالجنب ومرة وهما واقفين وأنا بتفرج وسعدية نازلة مص في زبري وفضلنا على ده الحال زي ما قلت أسبوع وبعد الأسبوع نزل أبويا الشغل وأنا أعد في أوضتي بلعب بلاي ستيشن لقيت الباب بيتفتح وتدخل منه عنايات وهي لابسة روب أزرق طويل بس مكسم علي جسمها وشعرها سايح ووشها بالماكياج كامل وراحت قالتلي بصوت مثير ممكن أدخل وبعد ما كنت أنا سايح في طلتها فوقت بسرعة وقولتلها اه طبعا ادخلي يا خالتي مكانك قامت ضحكت وكملت دخول وهي بتتهادي زي البطة ولا الوزة وعلي أقرب كرسي قدامي راحت أعدت وحطت رجل علي رجل وانكشفت رجليها لحد أول وراكها وعنيا علطول راحت تبص وتاكل وتتغذي على جمال رجليها ولمحتها بتيتسم ثم قالت إيه عاجبينك فقولت بكل صراحة وأنا ببص علي رجليها وبياضهم وإمتلاءهم أه عاجبني كلك علي بعضك عجباني يا خالتي فردت وقالت ما انا عارفه هنا فوقت مرة واحدة وبصتلها بذهول وقلت بخوف عارفه... عارفه أيه فردت وقالت عارفة من أول يوم انك بتبص عليا أنا وأبوك من البلكونة الصغيرة عمال تبص علينا وأبوك بينيك فيا فإتفزعت جامد ونزلت وطيت على رجلها وأنا بقول معلش سماح ماتقوليش لأبويا ده لو عرف هايموتني ثم سكت للحظة ولاحظت صمتها وإبتسماتها الشمتانة فيا وقولت لنفسي طب ما أدام عرفت من أول يوم ليه مقالتش ليه استنت أسبوع وجت تكلمني أنا وجالي الرد من غير ما أنطق لما قالت إهدي يا جميل مافيش داعي لكل ده أنا لو كن عايزة أقول كنت قولت من زمان مش أستني أسبوع بحاله فوقفت وقولتلها أمال ما دام مش عايزة تقوللي أمال عايزة إيه راحت قامت من علي الكرسي وبصتلي جامد ولفت حواليا وقالت بصراحة عايزاك يا واد يا جميل أكيد زي خدت بالك إن أنا مرة جامدة وشرقانة علطول وأبوك رغم أنه جامد برضه بس مش هايقدر يسد معايا أنا عايزة عشر رجالة يسدوا معايا وبرضه مش هايقدروا بس انا ما بحبش السياح وسمعتي ديه بخاف عليها موت فإنت مع أبوك وكمان سعدية ممكن تسدوني شوية كمان أنت شباب ولسة بخيرك وعارفة إن سعدية مصفياك علطول ولية منيوكة عاملة ولا الكلبة البلدي كسها شغال علطول معايا في الكلام ده ولا إيه رحت نزلت فورا علي رجليها أبوس فيهم وأقول هو حد القمر يكلمه ويقوله إطلعلي ويرفض وإنتي مش قمر واحد ده إنتي 14 قمر في ليلة ال14 ليلة تمامهم ده إنتي مافيكيش غلطة وكملت بوس ولحس في صوابع رجليها وهي كانت بتضحك وبتفتح الروب أكتر وأكتر ويبان لحم رجليها ووراكها أكتر أتاريها بنت اللذينة لابسه الروب علي اللحم وأنا نازل بوس ولحس وبطلع حبة حبة علي سمانة رجليها ركبتها اللي مش باينة من لحم رجليها لحظات ولقيت سعدية داخلة جري وبصت علينا بسرعة ثم قالت ستي يا ستي المعلم برهان وصل أنا سمعت كده قمت كركبت علي بعضي وبعدت فورا عن رجلين خالتي عنايات وجويا حسرة كبيرة وهي لمت الروب وغطت رجليها وإبتسمت وقالت تمام نبقي نكمل كلامنا بعدين يا جميل وقامت تخرج من الأوضة وخبطت طياز سعدية وهي خارجة وقالتلها وإنتي منيوكة إبقي جهزي نفسك معاه وإختفت من الأوضة وسعدية فضلت واقفة وبتدعك طيازها مكان ما خبطتها عنايات وبتعض علي شفتها بعدين بصتلي ودخلت الأوضة وقفلت الباب وراها وقالتلي كانت عايزة الولية ديه إيه منك يا سي جميل فعدلت نفسي ورحت علي السرير وقلت قاصدة عايزة إيه مننا يا سعدية فأتعصبت سعدية للحظات وقالت مش هانختلف فقولتلها زي ما شوفتي معايا هي ولية جامدة ومفترية ومايقدرش عليها حد أتاريها برضه عارفه إن إحنا بنبص عليها كانت سعدية أثناء الكلام بتشلح الجلبية اللي هي لابسها وكانت من غير كلت وكسها شكله غرقان والعسل بيشر منها وهي بتقرب من السرير وتطلعه وأنا بكمل وعشان كده هي عايزانا احنا الإتنين نكملها رغباتها قصدي ننيكها بعد أبويا ونشبعها عشان هي مرة جامدة وغاوية نيك كانت سعدية في اللحظة ديه أعدة فوقيا وبتفتح السوستة وتطلع زبري الواقف من البنطلون وتمص فيه لحظات بعدها عدلت نفسها فوقيا ومسكت زبري بإيديها ووجهته لكسها ونزلت مرة واحدة بكسها بعدها ابتدت تتحرك ببطيء وهي بتزوم وتغمغم وتهز راسها وتقول أوي كمان نيكني جامد يا جميل وأنا تحتيها مابعملش حاجة بس بتفرج عليها وهي بتنيك نفسها بزبري وكنت لسة مذهول بخالتي عنايات وجمال رجليها وأنا بابوبسهم ومش عايزة تخرج من دماغي وسعدية شغالة طالعة نازلة فوق زبري وإبتديت أحس بكسها وهي بيضغط علي زبري وهي بتسرع من حركتها وتزوم جامد وتصرخ بعدها زودت سرعتها أكتر وأكتر ثم تخشبت للحظات وثبتت نفسها فوقيا وحسيت بمية سخنة علي حسمي بعدها اتعدلت ونزلت تمص في زبري جامد وتدعك في بيوضي وكانت بتشد البنطلون والأندر للأخر بعدها كملت مص وهي بتلحس مابين زبري وطيزي ولسانها بيغوط جوه طيزي وترجع تاني لزبري تمصه جامد وهي بتبعبصني في نفس الوقت ده وحسيت بالدم بينبض في عروقي وزوبري بيشد على أخره لحد ما جبت أنا كمان وهي لسة بتمص للأخر واتنهدت جامد وبصتلها وهي بين رجليا بتدعك في جسمي وطيزي واللبن نازل بين شفافيفها لكن بصيت للحيطة وشوفت عنايات وهي بتبصلي وبتضحك وجسمها عريان ملط روحت ضحكت أنا كمان للحيطة .

يتبع


HP2jrVn.md.jpg HP3ofXn.jpg HP3oKzX.jpg HP3oqss.jpg HP2jgoX.jpg
حلووووووووووووووو
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: الزوبر المتين$, Hicham Yoseef792008, أديب و شخص آخر

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%