NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,241
نقاط
20,109
النيك في قاعة الجنود !

كانت الخدمة العسكرية تلزم بعض الجنود المتدربين الجدد بالبقاء في المعسكر بحكم البعد عن مسكنهم، بالرغم من ان التدريب كان ينتهي في الرابعة بعد الظهر. فقد كان البعض يفضل النزول يوم الخميس بعد دوام قصير والجمعة حيث عطلة نهاية الاسبوع، ويلتحقون الاثنين صباحاً. كانت هنالك قاعة مخصصة لنوم الجنود، حيث يفرشون على الارض الواحد بجانب الاخر، اثناء فترة الاستراحة والخلود للنوم. هكذا تجمع يكون من الطبيعي ان يتعرف الجنود على بعضهم، وخصوصاً انهم من قادمو للخدمة من كل حدب وصوب. وهكذا صادف مع الجنديين مسعود من مدينة الحلة وهاني من البصرة، حيث تم تعارفهما كنتيجة لتجاور فراشهما في القاعة. وصارا يخرجان معا الى مركز المدينة القريب من المعسكر في المساء بعد انتهاء التدريب اليومي. توطدت العلاقة بينهما بسرعة وصارا كأي شابين يتكلمان في كل شيء، وبالتأكيد كان الجنس احدهم.

منذ متى لم تمارس الجنس ؟ سأل هاني مسعود وهم في طريقه الى مركز المدينة.

اجاب مسعود : منذ فترة طويلة... اكثر من سنة ونصف !

هاني : ياااااه انها فترة طويلة ! وكيف تقضيها اذن ؟

ضحك مسعود وقال: العادة السرية !

هاني : هل صحيح انكم اهل الحلة تحبون الطيز ؟

قهقه مسعود ضاحكاً، وقال كيف عرفت ؟

هاني مبتسماً : سمعت مثلا عراقيا يقول: الحلة حلتنا وضرب الطيز عادتنا، وبما انك من الحلة، سألتك عن حبكم للطيز !

استمر مسعود بالضحك وقال: انا شخصيا احب النيك من الطيز !

هاني: هل تعني، طيز الجنسين، الذكر والانثى، ام طيز الانثى فقط ؟!

نظر مسعود الى عيني هاني مبتسماً، ولم يجبه على تساؤله، لكنه بادره بنفس السؤال: وهل هذا يعني انه انتم اهل البصرة لا تحبون نيك الطيز ؟!

اجاب هاني: الحقيقة، اننا نحب نيك الطيز اكثر منكم !

مسعود : هل عندك تجارب ؟!

هاني: نعم !

مسعود : مع بنات ؟!

هاني : كلا، مع ذكور !

انفرجت اسارير مسعود، وابتسم ابتسامة مكبوتة تحمل في طياتها الكثير من التفاؤل، وتساءل في الحال : فرخجي؟!

ضحك هاني، ولم يجب على تساؤل مسعود. وظل الاثنان في حيرة من امرهما، فلا هذا يوضح نوعه ولا ذاك يتجرأ على البوح بميوله الحقيقية !

وبعد ان قضيا المساء في مركز المدينة اقفلا راجعين الى المعسكر، واتجها الى القاعة حيث الفراش. استلقى كل منهما على فراشه، وبعد وهلة شرعا ينزعا ملابسهما ليرتديا الدشداشة، وصار كل منهما يلقي نظرة خاطفة الى جسد الاخر... وبعدها أُطفأت الاضواء، حيث ضوء القمر فقط صار ينيرها مخترقا شبابيكها، ومضى الجميع للنوم، وبدا الشخير يتعالى من هنا وهناك حيث نام الجميع.

احس مسعود على وقع صوت يشبه حفيف الشجر، فتح عينيه ببطئ وحذر ليشاهد هاني ممسك بقضيبه يحلبه وهو ينظر الى سيقان مسعود الظاهرتان من تحت شرشفه... ظل ينظر الى قضيب مسعود وهو نصف مغمض حتى انتهى مسعود من حلب قضيبه. اغمض هاني عينيه وتفكيره منصب على مسعود وقضيبه... ثم فتح عينيه مع الفجر على تعالي حركة الجنود الذين اخذو بالنهوض استعدادا للتدريب.

وفي المساء وكعادة هاني ومسعود خرجا الى مركز المدينة، وفي الطريق قال هاني: لقد رايتك وانت تحلب قضيبك !

ضحك مسعود وقال : لقد انتصب قضيبي، فكان لا بد من ان احلبه !

هاني: وما الذي جعله ينتصب ؟

مسعود: هل تريد الحقيقة بدون ان تزعل مني ؟!

هاني: لا تهتم، لا ازعل !

مسعود : تذكرت كلامك البارحة عن نيك الذكور، ونظرت الى سيقانك العارية التي كانت ظاهرة، تحت ضوء القمر، فانتصب قضيبي، فكان لا بد من حلبه !

ضحك هاني وقال: هذا يعني انني انا السبب في ذلك ؟! انكم اهل الحلة لا تأتمنون !

ضحك مسعود وقال ممازحاً، وكله صدقاً: اشكر ربك انني لم امتطي مؤخرتك !

ضحك هاني ولم يجيب بشيء، واستمرا بالمشي باتجاه مركز المدينة، عندما اقترح هاني ان يدخلا الى صالات السينما لمشاهدة احد افلام الاغراء. لم يمانع مسعود، واتجها الى دور احدى السينمات واشترا تذكرتان ودخلوا الى صالة السينما التي كان روادها قليلون جدا فاتجها الى المقاعد الخلفية حيث لا احد خلفهم وجلسوا متلاصقين في انتظار عرض الفلم. اطفأت انوار الصالة وبدا العرض، واخذت اللقطات المغرية من القبل بين البطل والبطلة ولقطات غرف النوم تأخذ مفعولها على هاني ومسعود. وضع مسعود يده على قضيبه الذي انتصب وصار يدعكه.. نظر هاني الى عيني مسعود، ثم حول نظره باتجاه قضيب مسعود، وقرب شفتيه من اذان مسعود وهمس له : هل انتصب قضيبك ؟!

هز مسعود براسه وقال بصوت خافت : ضع يدك عليه وادعكه لي !

مد هاني يده ووضعها على قضيب مسعود وصار يدعكه من خلف البنطلون. لم يتمالك مسعود نفسه فانزل السحاب، عندها مد هاني كفه وادخلها في بنطلونه واخرج قضيبه الذي كاد ينفجر من الانتصاب وراح يدعكه ويحلبه ببطئ، في حين تمدد مسعود على الكرسي واتكأ الى الخلف وعينيه نصف مغمضتان... نظر هاني بكافة الاتجاهات، عسى ان يكون احد رواد السينما يراقبهما، وعندما تأكد ان لا احد ينظر اليهما مال براسه باتجاه قضيب مسعود ووضعه في فمه وصار يرضع منه، وما هي الا ثوانٍ حتى انطلق حليب مسعود في فم هاني، الذي ظل ممسكا بقضيب هاني يحلبه والمني ينطلق في فمه الى ان خمدت القذائف، عندها اخرج هاني منديلا ورقيا من جيبه ولفظ المني ومسح شفتيه وجلس يشاهد الفلم بينما ارجع مسعود قضيبه في سرواله واغلق السحاب وجلس يشاهد الفلم ايضاً.. كانت اعينهما على الشاشة لكن تفكيرهما كان مشغولا احدهما بالأخر.. وضع مسعود كفه على فخذ هاني فبادله هاني بوضع يده على فخذه، وما هي الا لحظات حتى تعانق كفيهما وظلا هكذا الى ان انتهى الفلم، وهموا بالخروج من دون ان ينبتوا ببنت شفة، وكأنهما يتبادلان الحب بصمت...

خرجا من دار السينما وصارا يتمشيان بجنب بعض عندما سال مسعود: ما نوعك ؟

اجاب هاني: مبادل، ثم استرسل في كلامه، وانت موجب اليس كذلك ؟!

اجاب مسعود: كلا فانا مبادل مثلك !

بدت علامات الدهشة على هاني، وقال : لم اكن متوقعا ذلك !

اجاب مسعود: نعم انني احاول قدر الامكان اخفاء شعوري، لكنني في حقيقة الامر احب المبادلة !

هاني : هل انت مفتوح ؟

مسعود : نعم، وانت ؟

هاني : انا ايضا مفتوح ؟

مسعود: اذن نحن مناسبين لبعضنا !

بدت علامات الارتياح على بعضهما، واتجها الى احد المطاعم الشعبية، تعشّيا، ومن ثم غادرا الى قاعة المعسكر... خلعا ملابسهما وعيونهما تلتقيان، ويبتسمان لبعضهما... استلقى كلٌّ على فراشه متجاورين، وصارا يدردشان كلاما عاديا حتى حانت ساعة اطفاء المصابيح، وبدأ الجنود بالخلود للنوم. وبعد دقائق وفي ظلام يكسره ضوء القمر مد مسعود يده وامسك بيد هاني وصار يعصرها... زحف كلاهما على حافة الفراش احدهما باتجاه الاخر، حتى صار احدهما يرى وجه الاخر، وظلا ممسكين بأيدي بعضهما، لا يرغبان بالنوم... مرت عشر دقائق ومن ثم ربع ساعة حتى صارا يسمعان شخير الاخرين... رفع هاني بجسمه قليلا وادار براسه يمينا وشمالا وصار يتفقد عن بعد بقية الجنود محاولا التأكد ان لا احدا يراقبهما... كان مسعود مضطجعا على جانبه الايسر وهاني على جانبه الايمن، فلما تأكد هاني بان الجو مناسب ادار جسمه واعطى ظهره لمسعود، واضطجع على جانبه الايسر.. تغطى بالشرشف، وترك مؤخرته غير مغطاة بالكامل ورفع دشداشته وانزل لباسه الداخلي حتى بانت طيزه ودفعها الى الخلف مقربا اياها لمسعود الذي بدوره رفع دشداشته واخرج قضيبه من تحت الشرشف ووضعه بين فلقتي طيز هاني، ثم دفعه حتى ادخله فيها، وصار ينيك ببطئ جيئاً وذهابا، وقبل ان يقذف اخرج قضيبه من طيز هاني وادار ظهره لهاني واضطجع على الجانب الايمن، كذلك فعل هاني، وكشف مسعود طيزه بنفس طريقة هاني الذي راح ينيك في طيز مسعود، وصارا يتبادلان النيك حتى قذفا في طيز بعضهما... اخرج كل منهما منديلا وصارا ينظفان مؤخرتيهما من تحت الشرشف... قرب هاني راسه من راس مسعود وطبع على شفتيه قبلة ثم عاد ووضع راسه على وسادته، واغمض عينيه ...

وفي المساء، كانت السعادة بادية عليهما وهما ذاهبان كعادتهما الى مركز المدينة بعد انتهاء التدريب...

مسعود: طيزك رائع، وقضيبك اروع !

هاني : شكرا، وانت كذلك قضيبك وطيزك رائعين !

مسعود : من لهفتي، اردت ان اصعد على ظهرك، لكنني خفت من الفضيحة !

هاني : وانا اردت ان احضنك واقبلك !

مسعود : انني احبك !

نظر هاني الى عيني مسعود واجاب وانا اذوب فيك !

واثناء مرورهما من امام احدى المحلات صادف ان اوقف رجل مسعود وطلب منه نارا لإشعال سيجارته... فتح مسعود قداحته واشعل سيكاره الرجل، الذي ظل واقفا امامهما بدون ان يتنحى.

الرجل: شكراً، لقد رأيت فعلتكما البارحة داخل السينما !

اندهشا مسعود وهاني من كلامه، وتوقفت الكلمات على لسانهما!

الرجل مستدركا الوضع: ارجو ان لا يسوء فهمكما لي، فكل همي هو المتعة وبسرية تامة!

مسعود متسائلا بدهشة: ماذا تقصد ؟!

الرجل: انني من مدينة الحلة، وانني في رحلة عمل ليومين في هذه المدينة، واسكن ذلك الفندق... مشيرا الى فندق على بعد امتار منهما. وانني احب معاشرة الذكور، فما رايكما ؟

نظر مسعود وهاني الى كل منهما نظرة تساؤل في ترقب وحذر وحيرة من امرهما امام هذه المفاجأة... وقبل ان يجيب احدهما قال الرجل: انني اضمن سرية ما نقوم به، فانا ايضا حريص على ان لا ينفضح امري !

هاني: لكنك جرئ جداً، كيف لك ان تقدم هذا العرض، وبهذه الجرأة وتريد منا ان نثق فيك ؟!

ضحك الرجل وقرب راسه من هاني وقال بصوت خافت: الشهوة تجعل الانسان جريئاً، وشهوتي في اوجها الان !

مسعود : وما نوعك ؟!

الرجل : موجب !

كان رجلا اسمر متوسط الطول، ممتلئ الجسم، يعلو شفتيه شارب، يدلل على رجولته...

وبعد اخذ ورد ما بين الثلاثة تطمأن اليه هاني ومسعود، واتفقا ان يذهبا معه. دخلا الى الفندق وقلبيهما يخفق، مضطربين بعض الشيء. جلسوا ثلاثتهم في باحة الفندق.

الرجل: ما تحبون ان تشربوا، قهوة شاي ام بيرة ؟ انا شخصيا احب البيرة.

نظر هاني الى مسعود، وفي النهاية اتفقوا على ان يحتسيا البيرة ايضاً. وبعد ان انتهيا من الشرب صعدا بصحبة الرجل الى غرفته.

وقفوا ثلاثتهم في منتصف الغرفة، ثم بدأ الرجل بنزع ثيابه... نظر اليهما وقال: هيا انزعا !

خلعا ملابسهم واصبحوا الثلاثة عراة...جلس الرجل على مقعد مقابل السرير الوحيد في الغرفة، وطلب من مسعود وهاني ان يمارسا الجنس على السرير بينما هو يتفرج ويشاهد، وكانه جالس في مسرح. كانت مناسبة وفرصة فريدة لممارسة الصديقين الجنس، ففي قرارة نفسهما قد احسا بالسعادة لهذا العرض غير الطبيعي. استلقى هاني على ظهره على السرير، ثم تبعه مسعود حيث تمدد بجسمه العاري على جسم هاني وعانقوا بعضاً، وانطلقوا في قبلات طويلة، متناسين الرجل الذي صار يمسك قضيبه ويدعكه، ويحلبه، وهو يشاهد فلما اباحياً حقيقياً... صار صوت القبل والمص والآهات يملأ فضاء الغرفة، ومشهد دخول وخروج قضيب مسعود في طيز هاني وهو على بطنه يزيد من هيجان الرجل، وما كان يزيده هيجانا طلب مسعود ان يقوم هاني بنيكه بعد ان ينبطح على بطنه ويفتح فلقتيه الى الجانبين ليساعد هاني على ايلاج قضيبه في طيزه، فقد كان طيز مسعود اكبر من طيز هاني، ومن الضروري ان يقوم مسعود بفتح فردتي طيزه ليتمكن راس قضيب هاني من الوصول بسهولة الى الخرم...وفي غمرة النيك هذه، وبينما مسعود وهاني متمتعان ببعضهما، واذا بصوت الرجل يقول: يبدو انكما قد نسيتموني ؟!

توقف الصديقين ونظرا الى الرجل حيث كان جالساً وقضيبه الكبير البارز منتصباً، وراسه باتجاه السقف، وعلى اهبة الاستعداد لاستقبال الصديقين، حينها اشار الى ان يتقربا اليه ويجلسان بين ساقيه. نزل مسعود من على السرير وتبعه هاني وجلس الاثنان بين ساقي الرجل، وصارت ايدهما تتحسس على افخاذه، ثم امسك مسعود قضيب الرجل ووضعه في فمه واخذ يرضع ويمصه بينما هاني ينظر اليه، ثم وبعد حين تركه لهاني الذي بدأ بتقبيله من خصيتيه صعودا الى الراس، ليضعه في فمه، يدخله لحد البلعوم ويخرجه. لم يتمالك مسعود نفسه امام قضيب الرجل الرائع والجميل، فقد كلن طوله نموذجيا بالإضافة الى محيطه، فاخذ يقرب شفتيه منه، واخذ الاثنان يقبلان قضيب الرجل في نفس الوقت حتى ان شفاههما صارت تتلاصق اثناء عملية اللحس والمص. وبينما هما مندمجين في التمتع بقضيب الرجل سمعاه يقول : توقفا ... اريد ان انيككما سوية !

وللحال توقفا عن المص، فأمرهما ان يذهبا باتجاه السرير، وان ينبطحان على وجههما بينما ساقيهما تتدليان من على السرير مستندتين على الارض بقدميهما... تقدم الرجل باتجاه طيز هاني وقضيبه في يده يحلبه ويهيئه للدخول في طيز هاني، وقف فوق هاني وساقيه مفتوحتين على جانبيه، ثم وضع وجه راس قضيبه باتجاه خرم طيز هاني، ووضعه عليه ثم دفعه فيه، وللحال خرجت آهة طويلة من فم هاني آآآآآآآآآآآآه ه ه، وصار الرجل ينيك جيئاً وذهابا، ثم وبعد دقيقتين اخرج قضيبه من طيز هاني واتجه الى طيز مسعود الاكبر، حيث قام مسعود بفتح فلقتيه الى الجانبين حتى بانت فتحة طيزه، عندها وجه الرجل قضيبه اليه وادخله فيه، واخذ ينيك وينيك وينيك، ثم توقف وتحول الى طيز هاني، وصار يتبادل نيك اطياز هاني ومسعود، حتى توقف وسألهما : اين تريدان ان اقذف ؟ هل يريد احدكما ان اقذف في طيزه ؟ ام في فم احدكما ؟

فبادر مسعود وقال: انا اتمتع بقذف المني في طيزي !

نظر الرجل الى هاني وسأله: وانت ؟

اجاب هاني: انا اتمتع بالقذف في فمي !

جلس الرجل على حافة السرير فاتحا ساقيه الى الجانبين، ثم وقف مسعود بين رجلي الرجل دافعا مؤخرته باتجاه قضيب الرجل... وصار يجلس عليه ببطء حتى ادخله بالكامل في طيزه، واخذ يصعد وينزل ببطء على قضيب الرجل، بينما جلس هاني على ركبتيه امام مسعود وامسك قضيبه ووضعه في فمه وصار يرضع منه...

منظر جميل ومشهد رائع... مسعود جالس على قضيب الرجل، يصعد وينزل عليه ببطء، بينما هاني على ركبتيه امام مسعود يرضع ويمص قضيبه... وبعد حين، صارت انفاس الرجل تتعالى، واهات مسعود تتزايد، وهاني يأنُّ من لوعة قضيب مسعود الذي في فمه، ثم... انطلقت قذائف الرجل ساخنة تحرق جوف مسعود، وتزيده شبقا، لتنطلق قذائفه ايضاً وفي نفس الوقت في فم هاني، الذي استمتع بدفئها وهي تضرب سقف فمه وتصل الى بلعومه.

اضطجع الرجل على ظهره وساقيه متدليتان من على السرير ومسعود واقف بجنب السرير ينظر الى قضيبه، والحليب ينساب بين فخذيه من الخلف، بينما هاني جالس على الارض عند قدمي الرجل.

لك طيز رائعة يا مسعود ! قال الرجل.

ولك قضيب جميل وممتع ! رد مسعود.

وحليبك الذ يا مسعود ! اجاب هاني.

[email protected]
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%