النكحة الأخيرة( قصة خيالية )

[دكتور نسوانجي]

هذا قسم السادية أليس كذلك ؟ يعني الدم و العنف و القتل مسموحين هنا.

إلي ما يحب القتل أثناء ممارسة الجنس لا يقرا هالقصة.

هذه القصة عن ملك ظالم و شهواني عنده عدد ضخم من الجواري الجميلات

و كان ملك شرير إلى درجة انه إذا شبع تماماً من إحدى جواريه ذبحها ذبحة بطيئة

و أجمل 3 جواري عنده بقوا أحياء لفترة طويلة جداً. أسمائهن ڤالانتاين. تيليا. بلونا.

كان الملك يحبهن جداً و يهديهن الهدايا بشكل شبه يومي لدرجة انهن ظنوا انه لن يقتلهن أبداً

و في أحد الأيام.

كانت تيليا (شعر بني طويل قليلاً. بشرة بيضاء) تتجه إلى الصالة الملكية و هي بتنورة الرقص و صدرية مُزودة بأجراس

ترن في القلب قبل الأذن عندما تهز صدرها.

و تصادف أن بلونا (شعر أزرق قصير. بشرة بيضاء) ذاهبة للملك أيضاً

تيليا: أهلاً بلونا كيف حالكِ

بلونا: أنا بخير. كيف حالكِ أنت. مالأمر أراكِ متحمسة للرقص اليوم

تيليا: نعم سوف أخطف لقب ملك جمال الجواري من ڤالانتاين

قاطعهن أحد الجنود.: يا جميلات قلبي عطشان. أريد أن أسقيه من أجسادكن

تيليا: إخرس. أسقي قلبك ما يخرج من جسمك من البُراز يا قذر

الجندي: لا بأس يا حبي لا بأس. عندما يشبع الملك منكِ سآكل جسدكِ الجميل هذا بقضيبي و فمي

بلونا: ههههههههه إنه يحلم يا عزيزتي الملك لن يقتل أجمل حواريه. و أنت تحلمين يا تيليا لن تغلبيني

أنا من ستصبح ملكة جمال الجواري.

تيليا: ملابس الرقص التي ترتدينه فريدة من نوعها. صدرية و بنطال و أقراطٌ بيضاء أنت جميلة لكن لست أجمل مني

بلونا: لحظة إتسخ حذائي. أوه لا تهتمي إنها بقعة ددمم حديثة.

تيليا: لا أدري لماذا يجب أن نصعد كل هذه الدرجات إلى غرفة مليكنا العزيز.

بلونا: غريب.هذه الدرجات ملطخة بالدماء و مع ذلك نحن لا نشعر بأي خوف

تيليا: لأننا أجمل جواريه يا ذكية لن يقتلنا أبداً

بلونا: من كانت آخر الجواري المذبوحات

تيليا: شوشو.

بلونا: (تصرخ مرتعبة) شوشو ؟ إنها رابع أجمل جارية لدى الملك. هل قتلها ؟

تيليا: لا تخافي نحن الأجمل على الإطلاق. إطمئني و لا تخوفيني معكي

بلونا: كيف أضمن أنني لن أموت اليوم. أنا ثالث أجمل جارية

تيليا: و أنا في المركز الثاني و ڤالانتاين هي الأولى لكنني سأنتزع منها اللقب

صدقيني يا عزيزتي لن يقتلنا الملك. شوشو لا تحصل حتى على ربع الإهتمام الذي تحصلين عليه أنتي

رغم كونكِ ثالث أجمل جارية. و بهذه الثياب أشعر أنكِ قد تصبحين في المركز الثاني

بلونا: لا تمازيحيني. سأصل إلى المركز الأول. أجراس صدريتكِ هذه لن تخيف عصفوراً

فضلاً عن أن تحرك قلب رجل

تيليا: أنتِ تلبسين ثياباً جميلة جداً بنطال مخملي ناعم ضيق من فوق واسع من تحت

مع صدرية فريدة من نوعها. لا يوجد أي خيط يربط بين حمالة الثدي الأيمن بحمالة الثدي الأيسر
منطقة ما بين النهدين عارية تماماً
(تتلمس منتصف صدرها) هذا الصدر الناعم يليق بالجارية الثانية بين الجواري الجميلات

بلونا: بل أنا سأصبح الأولى

تيليا: حقاً ؟ ولكن شعركِ يشبه شعر الأولاد.

(فجأة تدحرج شيئٌا ما من نهاية الدرج إلى الأسفل)

بلونا: ماهذا

تيليا: (أمسكت الشيء المتدحرج) إنه كيس سأرى ما بداخله

بلونا و تيليا (صدمة و رعب)

بلونا: ڤالانتاين ماذا فعل بكِ ذلك المجرم (شعر أشقر مع تسريحة كرة الشعر في خلف الرأس. بشرة بيضاء)

تيليا: كيف يقطع رأس أجمل جواريه و يرمي به هكذا

رأس ڤالانتاين: آه آه آه

بلونا: أنتي حية ؟ ماذا فعل بكِ

رأس ڤالانتاين: لقد قطع رأسي بسيف سحري يجعلني أبقى حية لمدة ساعةٍ كاملة

و المصيبة أنني أشعر بما يحدث لجسدي. آآآآه (صرخة قوية)

تيليا: مالذي يحدث لجسدكي

ڤالانتاين: جنود الملك الهمجيين. ينكحون جسدي و يقطعونه إرباً إرباً في نفس الوقت

بلونا: أنت أجمل جواريه لماذا فعل كل هذا بكِ

ڤالانتاين: عندما تعاشرت معه قبل 10 دقائق فاجأني بثلاث كلمات

قبل أن يقطع رأسي من الخلف. قال لي نكحتكي للمرة الأخيرة

و فجأة وجدت جسدي العاري واقفاً بلا رأس (قطع رأسها بسرعة دون أن تشعر)
ثم إنهار و سقط على الأرض

أخبرني الملك عن فائدة سيفه السحري و كيف أنه يقطع الرؤوس مع الإبقاء على الإحساس

و الحياة لمدة ساعة

ثم قام بمناداة الجنود. (الوليمة يا رجال) فهجموا على جسدي

و نكحوني في الكس و الطيز بل و حتى في رقبتي المقطوعة

بعد ذلك أخبره أحد الجنود أنكن قادمات إليه فوضع رأسي في كيس و رماه

أحد الجنود عليكن

تيليا: تماسكي يا عزيزتي سنسترجع جسدكي و نصلح رأسكي

بلونا: أجل. لقد إستخدم شيئ سحرياً كي تبقي حية في هذا الوضع. لابد من وجود شيء

يصلح كل شي

ڤالانتاين: لقد قطعوا جسدي لأشلاء. لم أرى ذلك لكنني أشعر به

المفترض أن أبقى حية ساعة كاملة لكن جسدي فقد الكثير من الدماء

سأموت قريباً. أرجوكن يا صديقاتي. أهربوا

(أغمضت عينيها و ماتت)

بكت الفتاتين لفترة قصيرة ثم مسحت تيليا دموعها

تيليا: بلونا. فلنهرب من هنا

(و فجأةً تساقطت الدماء بين قدميها)

شخصٌ ما رمى رمحاً على تيليا فإخترق ظهره

و خرج من ثديها الأيمن.

كانت الإصابة قوية لكن الفتاة إستطاعت أن

تتمالك نفسها رغم ترنحها

إلتفتت الفتاتين إلى مصدر الرمح فوجدن أن

الذي رماه هو الجندي الذي غازلهن

الجندي: مجرد التفكير في الهروب يُعتبر جريمة عقوبتها الموت الفوري

(و رمى رمحاً آخر أصاب ثديها الأيسر و إخترق ظهرها)

لم تصمد الفتاة هذه المرة فسقط جسدها إلى
أسفل الدرج

و إستقرت بين قدمي الجندي و هي مازالت حية

الجندي: قلت لكِ. أنتِ لي. (تجرد من كل ثيابه ثم أخرج أحد الرمحين)
و صوبه نحو بلونا: أكملِ الطريق أو ستكونين التالية
خافت بلونا و واصلت طريقها حتى وصلت إلى أعلى الدرج و فتحت الباب و دخلت على الملك.
الملك: أهلاً بكِ يا عزيزتي. كيف حالكِ
بلونا: لماذا قتلت ڤالانتاين
الملك: من ڤالانتاين ؟؟؟؟؟ أوه تذكرت. الفتاة التي قتلتها للتو. لقد مللت منها فأعطيتها شرف النكحة الأخيرة.
(بلونا لم تتمالك أعصابها فذهبت ناحية الملك و صفعته مرتين)
الملك: لماذا صفعتيني. هل شعرتي بالغيرة منها أو إشتقتِ إليها بهذه السرعة
(طرقعة إصبع)
فجأة هجمت قيود حديدية سحرية على يديها و قيدتها
ثم شدت يديها فأصبح شكل الفتاة مثل حرف T و أصبحت ذراعيها تشكلان زاوية قائمة. ثم أتى جنديان من خلفها و ضربا معصميها الطريين بالسيوف فتدحرجت قبضتيها على الأرض. فسقطت البنت على ركبها و ذراعيها تنزفان. ثم أتى الملك إليها و ركلها في وجهها ركلت أجبرت جسدها على الإستلقاء على ظهر
الملك: ثبتوها بالرماح
قام الجنود بإدخال رمحين. (رمح في كل ثدي) و غرسوها في جسدها إلى أن إخترقت ظهرها و دخلت الأرض حتى ثبتوها بالرمحين و كأنهم أوتاد. بعد ذلك نكحها الملك بالنكحة الأخيرة و لم يقذف المني في جوفها إلا و هي ميتة

اضغط لقراءة المزيد...