NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,035
نقاط
19,447
لم يكن هناك أي مقدمات لما حدث، فأحداث هذه الليلة جاءت سريعة، متلاحقة وصادمة.

ادعى باهر وعمري وقت حدوث هذه القصة كان 18 عامًا. خمري اللون ذو جسد رشيق وقوي مقارنة بسني الصغير. املك عضلات بارزة نوعًا ما نتيجة ممارسة الرياضة بانتظام منذ الصغر. ولدي زب يبلغ من العمر 5 سنوات منذ البلوغ وله من الطول 20 سم في ظاهرة بيولوجية لا ادري لها تفسيرا. اعيش في نفس البيت مع أمي وابي واخي الصغير ذو الخمس اعوام واختي الكبيرة ذات ال22 ربيعًا.

في البداية سأصف اختي بطلة هذا الجزء. منى كانت كالبدر في ضياءه والفرس في رشاقته. فقد ورثت عن امي الجسد الابيض الشهي الذي يتمنى اي رجل أن يمتلكه ليركب عليه ويقود به الى احلامه يوما ما. فهي تمتلك بزاز نافرة لم تعبث بهم عوامل الزمن ولا الجنس بعد وطيز كبيرة بالنسبة لجسمها المرمري تلفت انظارنا في البيت قبل ان تلفت أنظار شباب الحي والجامعة وكل من يقوده حظه لرؤيتها. منذ بلوغها وهي تشعر بأهمية جسدها والعناية به فتقضي الكثير من الوقت في العناية بشعرها ووضع كريمات الترطيب على جسدها كله وتلبس في المنزل الملابس الضيقة التي يهتاج جسدي لرؤيتها. ولماذا لا تمتع نفسها بلبس ما تريده في المنزل؟! فلا يوجد سوى أخيها المصون الذي يجب أن يكون سترا لها وحماية، وأبينا الرجل الذ انهكه المرض فأصبح لا يستطيع القيام من سريره الا للحمام او الطعام معنا اذا سمحت صحته.

اما ست الكل، ست الحبايب، امي المصونة فكانت تبلغ من العمر 45 عامًأ وعندما تراها لا تعطيها الى 30 عاما كحد اقصى. فجسدها الابيض لم يفقد بريقه ولا رونقه فظلت بزازها شامخة شاهدة على ما فعله الزمن بهذه المرأة وطيز اشهد لها انني لم ولن أرى مثلها في حياتي. كانت في الخارج ترتدي اكثر الملابس احتشاما ويشهد لها الجميع بحسن الخلق والالتزام. وفي المنزل مثل أي ام مصرية اصيلة ترتدي الملابس الخفيفة وقمصان النوم التي تتفنن في ابراز مفاتنها وهياج مشاعري. ولكنني لم افكر فيها او اختي جنسيا الا اذا كان التأثير كبيرًا. فمثلا بز ظهر عند الانحناء او طيز عند القيام. تعمل أمي في وظيفة نهارية في شركة خاصة لتدبير معاشنا بجانب ما يتقاضاه ابي كل شهر تعويضا عن اصابته اثناء العمل.

صحيت من نومي مبكرًا أستعد للذهاب الى الجامعة عندما أتتني مكالمة تخبرني بالغاء محاضرات اليوم فخرجت لأخبر أمي بعدم نزولي اليوم لأجدها خرجت للعمل فتفقدت غرفة اختي ولم اجدها فظننتها ذهبت هي الأخرى الى الجامعة واخي الصغير في الحضانة. اطمأنيت على أبي وجدته نائما من أثر المنوم الذي نعطيه له على فترات ليساعده على التغلب على الألم الذي يعتصر جسده من حين لأخر. إذا البيت خالي الأن، يالها من فرصة مواتية لمشاهدة بعض الأفلام الجنسية الجديدة. بدأت في اختيار فيلم جيد وبدأت في المشاهدة والاندماج في تدليك زبي الهائج طوال الوقت. بعد فترة لم أدري زمنها احسست بعين تراقبني من جانب الباب الموارب، تملكتني الرعشة والخوف، أيعقل أن امي عادت مبكرًا!! اختفت العين وشعرت بأقدام تمشي مبتعدة عن باب الغرفة. عدلت من وضع ملابسي وأخفيت زبي المنتصب بين الملابس وخرجت لاتفقد من بالشقة. في غرفة أمي لم أجد الا ابي النائم في سابع نومة و لم اجد ايضا الا مطبخا خاليا وحماما. ذهبت الى غرفة اختي وحاولت الدخول فوجدت الباب موصدًا من الداخل. هي اختي من كانت تتلصص علي منذ قليل. أشعر ببرميل من المياه الباردة وقد انسكب فوق رأسي ولم أعد أشعر بزبي الذ من المؤكد أنه غاص وانكمش من الصدمة. كيف سأبرر لها ما رأت وماذا سأقول لها الأن. استجمعت شجاعتي وقررت أن اطرق الباب واحادثها في أي موضوع لعلي اعرف ما نواياها وهل ستخبر أمي ام انها لم ترى شيئا بالاساس. طرقت الباب ففتحت اختي لادخل الى الغرفة، كانت ترتدي جلابية بيت قصيرة نسبيا الى الركبة وتلتصق بجسدها فتضفي عليها اغراءا رائعا.

انا: ايه يا بنتي منزلتيش الجامعة النهاردة ولا رجعتي بدري؟ انا دورت الصبح في البيت ملقتش حد.

منى: لا انا هنا من الصبح ممكن كنت في البلكونة ولا حاجة. انت ايه اللي مقعدك.

انا: مفيش محاضراتي اتلغت وقلت اريح النهاردة من الجامعة والقهوة.

منى: طب اقعد ريح متتعبش نفسك برضه هنا في البيت.

انا: قصدك ايه؟

منى: يعني الحاجات اللي كنت بتعملها في اوضتك دي هتتعبك اكتر من الجامعة والقهوة ومضرة كمان.

كنت في قمة الخجل والكسوف واحنيت رأسي الى الأرض لا ادري ماذا أقول.

منى: متتكسفش مني انا اختك وعارفة احتياجاتك، بس الأفلام دي هتأثر عليك وهتخلي متعتك معاها بس مش مع بنات حقيقية.

أنا: ما هي حاجة بصبر بيها نفسي يعني مؤقتا.

منى *بضحكة خليعة*: تصبر نفسك ايه يا واد انت. دة انت يا دوب مبلغتش الا قريب. امال انا اعمل ايه واقول ايه.

انا: ايه دة انتي ازاي تقللي من قدراتي كدة دة انا احسن من رجالة كبار وعناتيل.

منى: ماشي ياعم الراجل. انا عندي فكرة، وريني وانت بتعمل العادة وانا هوريك جسمي.

كان هذا ثاني برميل من المياه الباردة اخذه في وجهي هذا اليوم، اختي العفيفة تعرض علي ان تخلع ملابسها وامارس العادة امامها. ياله من تحول لم اكن احلم به وا اجروء على التفكير فيه في حياتي وفي خيالي واحلامي.

انا: انتي بتقولي ايه؟! ازاي عايزاني اقلع والعب في بتاعي قدامك.

منى: مبدأيا اسمه زبك يا حبيب ماما. ثانيا لو معملتش كدة انا هحكي لماما على اللي شفتك بتعمله في اوضتك النهاردة. وانا مش هغلبز هكمل فرجة على افلام سكس واشوف ازبار زي ما انا عايزة.

انا: انا مش مصدق اللي بتقوليه.

منى: لا صدق. توريني انت زبك وانا اوريك جسمي ولا تسيب اختك حبيبتك تجري ورا ازبار شباب المنطقة والجامعة ويفضحوها. انا تعبانة ومش قادرة.

انا: موافق بس بشرط. هنتفرج بس من غير لمس.

منى: اممممم.... موافقة هروح الاول اقف باب الشقة بالترباس لامك ترجع وتلاقينا كدة.

قامت منى وعندما عادت وقفت امامي وبدأت في خلع ملابسها. خلعت جلبابها الضيق المخملي ليظهر جسمها الابيض المثير في اندروير اسود عبارة عن سنتيان لا ادري كيف ادخلت هذه البزاز الضخمة فيه فهي تناضل من اجل الخروج وتبدو مختنقة في هذا السوتيان. وكلوت اسود لا يدري كيف يحتوي هذه الطيز الكبيرة، فلو كان له عقل لهاج هو الأخر ورغب في نيكها ولو انني اجزم انه مستمتع بملامستها وينعم بهذا الأن. اخرجتني اختي من تأملي في هذا الجسم بقولها "اخلص اقلع انت كمان متستعبطش" فخلعت بنطالي وبوكسري والتيشيرت واصبحت عاري تماما اداعب زبري الذي رأيت اعين منى ستخرجان من مكانهما لتلتهماه وهي ترقص في حركات مثيرة مثل راقصي الاستربتيز. فحررت بزازها من سجن السوتيان واطلقت لهما العنان امام جسدها تدعك فيهم بيديها وهي تغمز لي بأعين تغلبها الشهوة والشبق. سيطرت عليا الشهوة انا ايضا ووصلت قمتها عندما انحنت اختي وظهرها مواجه لي وبدأت تنزل كيلوتها الأسود ببطء حتى اخرجته من رجليها بحركة مثيرة واصبحت عارية تماما أمامي.

نسيت كل وازع اخلاقي وكل الشروط التي وضعتها قبل الموافقة وقمت من مكاني اجذبها الى لاغوص معها في قبلة طويلة كانت تحتاجها هي قبلي. وقضيت ما يقارب من الربع ساعة في التهام شفتيها لانزل بلساني الى رقبتها امصمصها والتهمها مثل الأسد الذي وقع على فريسة. وهي بدورها تطلق الأهات المكتومة وتبحث بيدها عن زبي حتى وجدته وأمسكت به في يديها في الوقت الذي وصلت انا فيه الى بزازها امسكهما وادعك بكل قوة مما جعلها تخبرني بهمس " براحة يا حبيبي كدة بتوجعني مش بتمتعني".

لا ادري كم من الوقت قضيت في مداعبة حلماتها والرضاعة من بزازها عندما نحتني هي عن جسدها وبحركة خفيفة تنم عن شرموطة محترفة وجدت رجليها الى الاعلى وكسها امام وجه مباشرة وهي تلتقم زبي في فمها وتمصه بشهوانية وخبرة واحتراف. فغمرت وجههي كاملا في طيزها وكسها العق بكل ما اوتيت من قوة ورائحة الجنس والشهوة تفوح من الغرفة. وفي عز انهماكنا قذفت في فمها بكل قوة وهي ايضا انزلت عسلها على وجهي كاملا. فقامت من علي تلعق ما تبقى من لبني وانا اجفف وجهي مما حدث لنسمع سويا دقات جرس الباب...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%