NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

النساء و رغباتها ( محارم - جنس جماعي ) - الجزء التاسع

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,100
نقاط
19,642
الجزء التاسع :
كنت قد طلبت من ام ايمن ان تتواصل مع من تعرف و تحاول ان تجد لي صديقه لها ليكونوا معا الاثنان سويا في الحفله التي نويت ان اقيمها لصديقي فهد , و فعلا اخبرتني ام ايمن انها تكلمت سيده تعرفها تدعى ميرفض تقيم في عماره قريبه و تعرف انها سيده لعوب تشتكي لها دائما من ضعف زوجها الجنسي , وقالت ام ايمن ان ميرفت وافقت ان تأتي معنا لحفله فهد.
و عن طريق احد اصدقائي في الجامعه استأجرت لمده يوم واحد فيلا صغيره في حي حدائق الهرم و بها حمام سباحه لنقيم فيها الحفله و كنت ارغب في الاحتفال بفهد لأقصى الحدود خاصه ان شعور بالذنب كان يتملكني بعد ان جامعت اخته مشاعل دون ان يعرف.
وفي اليوم المحدد , قابلت ام ايمن و صديقتها الجديده ميرفت و كانت اولى المفاجأت يومها ان ميرفت احضرت معها سيده اخرى تدعى فاطمه وهي صديقتها في العمل
كانت ميرفت جميله نوعا ما و عمرها حوالي 38 سنه و كانت سعيده جدا بما يحدث و اعترفت انها اقامت علاقات مع عده شباب من قبل و لكن هذه اول مره تأتي تحضر حفله جنسيه دون حتى ان تعرف من ستجامع من الرجال. , اما صديقتها فاطمه فلقد كانت اكثر جراءه و اكثر جمالا و هي مطلقه و كان واضحا دون ان تقول شيئا انها ذات خبره كبيره في الجنس
وصلنا جميعا الى الفيلا ظهرا لان شرط ميرفت ان تعود بيتها قبل العاشره مساءا , و في الفيلا غيرت الثلاث نساء ام ايمن و ميرفت و فاطمه ملابسهم و ارتدوا ملابس مثيره و مغريه , ثم وصل فهد في الميعاد , وكانت ثاني المفاجأت يومها انه لم يأتي وحده بل اتى معه اخوه الاصغر فواز , و سعدت للصدفه الجميله التي اتت بفاطمه اليوم ايضا دون ترتيب والا كنا سنصبح ثلاث رجال مقابل ام ايمن و ميرفت فقط , رغم انني كنت اعرف انهم كانوا سيقومون بالواجب و اكثر.
بدأ الجلفه برقصه جميله من فاطمه التي كانت مبدعه فعلا و اثارتنا فعلا , و بعد الرقصه و قبل ان يبدأ الجد فوجئنا بجرس الباب يرن و انزعجنا جميعا و ارتبكنا , و لكني تمالكت نفسي بسرعه و اخفيت الجميع و اسرعت افتح الباب لأنني انا من قمت بأستجار الفيلا , لأفاجئ امامي بثالث المفاجأت يومها واكبرها ...
وجدت امامي السعوديه عهود و اختها العنود , لم اعرف ماذا اقول و لكنهم اخبروني انهم يعرفون ان فهد و فواز هنا فلقد تتبعوهم بتاكسي اخر بعد نزولهم من البيت.
اتي فهد و فواز سريعا لما سمعا صوت عهود و العنود , و دار حوار حاد بينهم لما رأت ام ايمن و ميرفت و فاطمه بملابسهم العاريه و كانت عهود غاضبه جدا وقالت انها كانت تعرف ان فهد سيخونها اما اختها العنود فكانت ليست غاضبه وا انما تبتسم وهي ترى فواز يحاول ان يبرر لها وجوده في الفيلا بحجج سخيفه.
و بعد نقاشات استمرت بضع دقائق , فوجئنا جميعا بالجميله العنود تقول انهم موافقون على ان يسامجوا فهد و فواز بشرط ان يشاركونا الحفله , و لما سمعنا هذا الكلام لم ننطق كلنا من التعجب و كان واضحا من تعبيرات وجه اختها عهود انها لم تكن تتوقع ما قالته اختها العنود و لكنها لم تقول شيئا.
لم يستطيع فهد ان يقول شيئا فهو يعرف ان مشاركتهم الحفله تعني فقط انهم سيجامعون رجل جديد هو انا لانه هو و اخوه قد جامعهم الاثنان من قبل , و كنت اعرف ان فهد لن يعز عني أي امرأه يعرفها و لكن عهود و العنود هم بنات عمه قبل ان يكونوا عشيقاته .
و دخل الاربعه احدى الحجرات و جلسوا يتناقشون لمده ربع ساعه تقريبا , ثم فوجئنا بعهود و العنود يخرجوا وقد خلعوا اغلب ملابسهم و ظلوا فقط بالسنتيانات و الكلتات , و خرج بعدهم فهد و فواز و كان واضحا انهم اتفقوا معهم على ان يشاركوهم الحفله معي انا و ام ايمن و ميرفت و فاطمه.
و بعد تعارفات بسيطه بين نساء الحفله التي كان واضحا انها ستكون مثال واضح للتلاحم بين العرب و منافسه بين مرأتين سعوديتان و ثلاث نساء مصريه و ضراع من الافضل بين رجلين سعوديين و رجل مصري وحيد هو انا.
بدأت الحفله الجديده برقصه هادئه على الموسيقى , و رقصت انا مع عهود و فهد مع ام ايمن و فواز مع فاطمه و جلست ميرفت و العنود يشاهدوننا , و كانت الامور تمشى بسلاسه ثم بدأ فواز مع فاطمه فى قبله حاره جدا و يديهم تتحسس اجسام بعضهم فى هيجان فظيع ثم وجدت عهود تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها بقوه و لمحت ام ايمن و فهد ايضا يبدأون فى قبله حاره .
بعد القبلات الرهيبه بينى و بين عهود الجميله جلست على الكنبه و خلعت ملابس تماما و نزلت هى فورا على زبرى تمص فيه و تلحسه.
ثم جاءت اختها العنود و انضمت لها فى مص زبرى ونظرت الى فهد فوجدته يبتسم لى ويغمز فامسكت رأس بنات عمه دافعا زبرى الى اقصى حلقهم , اما ميرفت فلقد كانت مذهوله فعلا وهي ترى جنس جماعي لأول مره في حياتها ولكن فاطمه الخبره صديقتها جذبتها من يديها و خلعا الاثنتان عرايا تمام و جلست ميرفت على الكنبه الاخرى و امسكت فاطمه فواز وجعلته يلحس لميرفت كثها وهى مستسلمه تماما .
اما انا امسكت العنود بجسمها الرائع و بزازها الصغيره و شفايفها الجميله واحتنضتها بقوه و انا الحس كل جزء فى جهها و زبرى غارق فى فم اختها وامسكت بزاز العنود فى فمى امص حلماتها الناعمه ويدى تغوص فى طيزها واصبعى فى كثها و شرجها الضيق ونظرت فوجدت ام ايمن على ركبتيها وتستند على الكرسى و فهد خلفها و زبره يخترق كثها و هى تصرخ من المتعه ثم وجدت فواز هو الاخر و قد انتهى من لحس كس ميرفت و بدأ ينيكها بقوه و فاطمه صديقتها تقبلها من فمها وتدعك لها بزازها .
ثم قمت انا واتخذت وضعى خلف طيز عهود وبدأ زبرى طريقه فى كثها الناعم جدا وجسمها كله يهتز امامى و العنود تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيز اختها حول زبرى و هو ينزلق فى كثها و بزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كثها ابدا , ثم انحنت اختها العنود جانبها فى نفس الوضع و انتقلت انا بزبرى الى كثها الذى كان دافئا جدا و لكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيزها الصغيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه و الالم
ثم فؤجئت بفهد يتخذ مكانه خلف طيز العنود ويخترق كثها بزبره وكان المنظر مذهل والاختان منحنيتان على الكرسى جانب بعضهم و انا و فهد خلف طيزهم نحرق اكثاثهم من النيك و الدعك المستمر , و الاجمل ان الاختان يقبلان بعضهم و الاثنان يهتزان معها وتمتزج اهاتهم مع ارتجاج بزازهم وانا وفهد ننظر لبعضنا و نبتسم و نضحك من تأوهاتهم , و نظرت خلفى فوجد ام ايمن فى حاله تقبيل شديد مع فاطمه ويد كل منهما تدعك كث الاخرى اما ميرفت فلقد كانت تصرخ من الالم و فواز يدعك كثها دعكا , وكانت الاهات تملا المكان من كل النساء و الرجال .
وبعد ذلك بفتره ترك فواز ميرفت ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى اخيه الذى ترك له كث عهود وذهب هو الى ميرفت المفشوخه المستسلمه لكل ما يحدث فيها و دخل فيها بزبره وعادت اهات ميرفت العاليه تلو فى الحجره وكذلك اهات عهود من زبر فواز و كانت عهود هى الوحيده التى اتناكت من كل رجال الحفله حتى الان . اما انا فلم اكن رغب فى ترك كث العنود الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه فعلا الا و قد انتفخ و تورم و احمر و اتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت عاريه تماما في حمام السباحه الصغير في حديقه الفيلا لتبرد كسها قليلا.
اتجهت انا الى الثنائى ام ايمن و فاطمه حيث كانت ام ايمن مستلقيه على الارض و فاطمه مستقره بين فخذيها تلحس لها واتخذت مكانى خلف طيز فاطمه و رفعتها ناحيتى و و دخلت بزبري في كسها انيك فيها بقوه وانا اعتصر طيزها في يدي وكانت طيزها مذهله و ناعمه الى درجه غريبه فعلا و لينه جدا , و بعد قليل بدأت اهاتها تعلو جدا فى المكان.
نظرت فوجدت فواز الصغير قد استسلم سريع و اغرق طيز بنت عمه الكبيره عهود بالمنى و نزلا الاثنان حمام السباحه مع اختها العنود ولحقت بهم ام ايمن وظللت انا انيك فاطمه و فهد ينيك صديقتها ميرفت , وكانت فاطمه تصرخ من الالم و المرأتان السعوديتان يشجعونها و يدفعونها للتحمل وهى تبتسم لهم من وسط اهاتها و صرخاتها.
كان الامر يبدو كأننى انا و فهد فى مسابقه , و نظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح و كل مننا يدعك الكث الذى معه بكل قوه والجمهور فى حمام السباحه يشجع حيث تشجعنى ام ايمن اما فواز و عهود و العنود يشجعون فهد قريبهم و الذي من جنسيتهم و كلنا نضحك فى فرح وفجور.
خسر فهد المسابقه و قذف حمولته على بطن و كث ميرفت اما انا فلقد تحملت قليلا , و نزل فهد مع الباقيين الى حمام السباحه وهو يغمز لى و يشير لي بعلامه النصر ثم لحقت بهم ميرفت بعض قليل وهى تعرج من كسها الذي لم يهدأ ثانيه منذ بدأت الحفله , وجلس الجميع فى المياه يتابعنا وجسم فاطمه المرن يهتز مع كل ضربه و كانت تصرخ بأن لم تعد تستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم كثها و لكن كلامها و كلام السعوديات كان يهيجنى اكثر و اكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر , و اخيرا بعد حوالى بضع دقائق اخرى , خرجت قذائفى مغرقه كل طيزها مع تصفيق و هتاف من المشجعين , ثم نزلنا نحن الاثنان بعدها حمام السباحه معهم .
اخذنا نضحك و نهزر معنا كثيرا , و سألت عهود كيف خرجت بدون علم زوجها سيف , فقالت انه من جميل الصدف ان سيف ذهب منذ الصباح مع اخوها فيصل لمقابله بعض اصدقاءهم المصريين في مدينه الاسكندريه ولن يعودا الا غدا. و قد اخبرت مشاعل انها ستذهب للتسوق مع العنود و عليها ان تغطي عليها امام زوجها سيف لو اتصل يسأل عليها.
وبعد حوالى نصف ساعه من الهزار و اللعب فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله , و خرجنا جميعا خمسه نساء و ثلاث رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى ميرفت الكبيره المبتله فكان منظرها مغري للغايه فجذبتها الى الكنبه فى الصاله و اخذت اتبادل معها القبلات . اما فهد اخذ بنت عمه العنود و نام على الارض و ركبت هى فوق زبره برشاقه شديده ساعدها فيها جسمها الرفيع , و كانت تتحرك بخفه رهيبه عليه فوقه , اما فواز فلقد فشخ فاطمه على الكنبه و دخل بين فخذيها وزبره ينيكها سريعا بكل قوه , و لم تسكت ام ايمن و ذهبت الى فهد و العنود و جلست فوق وجه فهد الذى اختفى تماما داخل طيزها و بدأ يلحس شرجها و طيزها و هى في نفس الوقت تقبل العنود من فمها في لقاء نسائي نادر بين مصر و السعوديه اليوم , اما عهود فلقد جانبي و انا انيك في ميرفت واخذذت تدعك لها بزازها , وكان كث ميرفت لذيذ جدا و لم اكن تصوره بهذا الجمال والليونه و امسكت بزازها بقوه فى يدى مع عهود و اخذت ادفع زبرى حتى اخره فى كثها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ركبتيها و يديها و اخترقت كثها مره اخرى واحسست فعلا ان كثها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار و التورم ولكننى لم ارحمه ابدا و استمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت عهود فوق زبرى تتناك عليه و جذبت انا ميرفت الى الحس وامص بزازها واقبل فمها الجميل ولسانها اللذيذ .
بعد فتره قامت ميرفت و ارتدت ملابسها و قالت انها ستضطر للرحيل الان حتى لا تتأخر على بيتها و زوجها , و قبلتنا انا و فهد و فواز كل واحد قبله حاره من فمه و شكرتنا على هذه الحفله الجميله التي اتناكت فيها كما لم تتناك ابدا في عمرها , ثم اسرعت بالانصراف.
وقتها كانت فاطمه مازالت تحتضن فواز بقوه وفمها فى فمه و زبره داخل كثها اما ام ايمن فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها و دخل بينهم فهد ينيك كثها بكل قوه واتت لى العنود و جلست بطيزها الصغيره فوق وجهى واخذت الحس كثها المنمنق وخرم طيزها الضيق و كانت عهود اختها مازالت فوقي تستند على صدرى و تتحرك بمهاره رهيبه فوق زبرى وتتبادل القبلات مع اختها في نفس الوقت.
كنت اسمع من تحت طيز العنود اهات ام ايمن من زبر فهد فى كثها و اهات فاطمه من زبر فواز واهات الاختان عهود و العنود و هم يقبلون بعضهم ,و استمر الوضع قليلا و وكل واحد منشغل فى نيكته , ثم قامت فاطمه من تحت زبر فواز و كذلك فهد و ام ايمن و تبادلا الاوضاع و دخل فواز مكان اخيه فى كث ام ايمن و انفرد فهد بفاطمه يدعكها نيكا , ثم قامت العنود و فشخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا و دخلت في كسها وذهبت عهود الى فاطمه و عشيقها فهد وانفردت ببزاز فاطمه تلحسها و تمصها و تقبلها من فمها و مدت يديها تمسك كيس و زبر فهد لتدفعه اكثر و اكثر فى كث فاطمه , و كنت انا مازلت مشغول فى كث العنود الضيق الذى عشقته, وام ايمن مازالت تحتضن فواز بكلتا ذراعيها لتدفعه اكثر و اكثر فى كثها.
ثم قام فواز و نام على الارض وقامت ام ايمن و استقرت فوقه و عاد زبره لكثها مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير و قامت فاطمه من تحت فهد و اتت لى و انفرد فهد بكث العنود التى اتخذت نفس مكان فاطمه التى نامت امامى و فشخت فخذيها و خرج زبرى من كث العنود الى كث فاطمه وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم المكيفات .
ولاحظ فهد خرم طيز ام ايمن و عرف انها تعرف نيك الطيز فقام و ترك كث العنود و استقر خلف ام ايمن التى تتناك من اخيه الاصغر ودون ان يوقف نيكتهم فشخ طيز ام ايمن فاتحا شرجها الكبير و بدأ زبره يدخل خرم طيزها و زبر اخيه مازال فى كثها و كان منظر ام ايمن و الزبران السعوديان يخترقوها فى كثها و طيزها منظر لا ينسى و كانت ام ايمن مستسلمه تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل .
واتت عهود و انضمت لى مع فاطمه و اختها و امسكت الاختان فخذى فاطمه و فشخاها جدا وهم يفترسون بزازها و شفايفها و زبرى ما زال يظهر و يختفى فى كثها , وبعد فتره قام الثلاثه و انحنت فاطمه امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيزها لى و قامت الاختان السعوديتان بفتح طيز فاطمه امامى ووجدت خرم طيزها يدعونى وامسكت عهود زبرى تمص يه قليلا اما العنود اخذت تلحس شرج فاطمه و تغرقه بلعابها ثم قام الاثنان و امسكت عهود بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيز فاطمه المجهز بلعاب العنود حتى دخل بالكامل وفاطمه ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربت نيك الطيز من قبل و لكنها لا تحترفه مثل ام ايمن التى كانت تنتهك من زبرين بجانبى .
وطوال عشر دقائق كامله كانت الازبار تنتهك الاطياز وهنا احس فهد انه سيقذف فاخرج زبره و اسرعت بنات عمه اليه و استقبلوا منيه الذى تعودا عليه على وجههم و بزازهم , اما ام ايمن فلم تكن قد هدأت بعد كل ما حدث فيها , وقامت و اتخذت نفس وضع فاطمه و جانبها واتى فواز ليكمل نيكه ولكن فى طيزها هذه المره وام ايمن مستمتعه جدا هى و فاطمه .
و بعد بضع دقائق تركنا انا و فواز طياز فاطمه و ام ايمن و انحنت امامنا عهود و اختها العنود و انتقلنا بأزبارنا اليهم , و دخلت انا مباشره في شرج عهود و دخل فواز في شرج العنود الذي اعتاد ان يجامها فيه دائما.
عندما استقر زبري حتى اخره داخل طيز عهود , تملكني احساس رهيب بالحراره و السخونه تسري من طيزها الى انحاء جسمي كله و ذكرني كثير بنفس الشعور لما دخلت طيز مشاعل منذ ايام , و يبدو ان طياز السعوديات لها طابع خالص في هذا الامر.
كانت المسابقه الجديديه هذه المره بينى و بين فواز و وجلس فهد يحتضن المصريتان ام ايمن و ميرفت يشاهدوننا و يشجعون و فهد يدعو اخوه ليتحمل اكثر حتى لينتقم له من خسارته امامي في الجوله الاولى , كل هذا و الاختان عهود و العنود يتأوهون بأصوات عاليه جدا اضافت لها ****جه السعوديه اغراء جميل .
وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه , كانت عهود و اختها العنود قد انهكا تماما تحتنا وخسر فواز ايضا مثل اخيه وقذف كل حمولته داخل و خارج شرج العنود التى استسلمت تماما و لم تتحرك , وبعدها بثوانى فقط قذفت انا ايضا و لكنني لم اخرج زبري من داخل شرج عهود و تركته يفرغ كل حمولته بالداخل ثم خرج منزلقا تاركا خرمها متسعا يتساقط منه المنى.
وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الحفله الرهيبه , وفي النهايه ارتدت عهود و العنود ملابسهم ثم فوقها العبايات السعوديه و ال**** حتى لا يتعرف عليهم احد , و ذهبوا مع فهد و فيصل لشقتهم .
بعد تلك الحفله بيومين فقط , رجعت كل عائله فقد الى السعوديه بعد انتهاء اجازتهم , ولم تنسى مشاعل ان تكلمني سرا و تخبرني انها ستتصل بي كل فتره من السعوديه لتطمئن علي و وعدتها ان نلتقي مره اخرى ان شاءت الظروف.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%