- إنضم
- 23 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 19
- مستوى التفاعل
- 47
- نقاط
- 365
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
بداية كده القصة دي حقيقية بكل تفاصيلها
كنت راكب توناية أنا وشخص في الكنبة اللي ورا وجت ست تركب هي وابنها الصغير وبنتها في حدود ١٥ سنة كده فركب الاول ابنها بينا أنا والراجل ولما الراجل نزل رجعت بنتها ورا معانا اخوها كان رامي نفسه قدام وانا رحت رامي الجاكت بتاعي وراه ودخلت ايدي اقفش طيزها في الاول كنت بشوف رد الفعل لقيتها عمالة تحرك في طيزها وانا اضغط علي فرادي طيزها اكتر هي تقوم وانا ازود وببص علي وشها لقيتها عمالة تعض علي شفايفها الوسخة الصغيرة أنا شوفت كده وبقيت بفعص فيهم وامها قدامها وهي مش عاتقة شفايفها عض ولما لقتني تقلت العيار عليها نزلت ايديها علي ايدي عشان تمسكها روحت شادد أيدها بنص ايدي ولزقتهم معايا في طيزها وفضلت افعص فيهم لقيتها بتبصلي روحت باصص عليها وعامل بايدي كده إشارة السكوت وفضلت اعمل صوت ببوقي كده علي خفيف اللي هو تؤ تؤ ومبرقلها البت بصت عليا مستغربة وأخوها بص عليا فضلت اقوله اسمك ايه واهزر معاه وانا شغال دعك وتفعيص في أخته ولما برقت وشاورتلها بايدي لإشارة أنها تخرص ومتطلعش صوت لقيتها بصت قدامها تاني ورفعت أيدها من ايدي وانا روحت مفعص اكتر وحاولت ادخل ايدي جوا بنطلونها وهي تبص بطرف عينها عليا وانا مزود العيار ومش راحمها وهي تغرب بعينها حاولت تنزل أيدها تاني تمسك ايدي روحت ماسك أيدها تاني وعملت نفسي بكلم في الفون وقولت فيه بصوت تسمعه هي وقولتلها مش هسيبك النهاردة بس أكني في الفون وروحت ماسك صباعها تاني فقالت اه ولما مامتها قالتلها مالك قالت مفيش أنا سمعت كده وبقيت زي التور اللي لقي شرموطة وسخة قدامه وكملت كلام في الفون بس باصص لها وكل كلمة بتطلع مني بشد في صوابعها عشان تعرف الكلام عليها فقولت أنا مش قايل مفيش صوت عالي البت بصت في الأرض وبتبص بطرف عنيها اكنها بتتأسف جواها خاضعة صغيرة عايزه تتشكم عشان تخرج للنور في اللحظة دي بقيت بوجهها تعمل ايه بالظبط واكني في الفون وكملت بقي دخلت ايدي جوا البنطلون من فوق وسحبته لتحت وكملت كلام وقولت فوق يلا لقيتها فهمت وسندت بايديها ورفعت نفسها فوق وانا غرزت ايدي اكتر وفضلت ابعبص خرمها ولقيتها عايزه ترجع تقعد روحت قايل ما أنا مقولتش اقعدي وقتها زي ما انتي بقي لقيتها رجعت سندت ورفعت نفسها تاني وانا مش عاتق خرمها بعبصة والبت من كتر ما أنا مبهدل خرمها لقيت أيدها بتترعش وهي ساندة عليها وباصة في الأرض وتعض شفايفها روحت ساحب ايدي من وراها وقولت خلاص الجاكت بقي يبقي علي رجلك كل مرة وماسكت جاكتي وحدفته كده حتي بسيطة علي رجلها لقيتها فهمت ومسكته وبتسحبه علي رجليها روحت مدخل ايدي قبله وحطيتها علي كسها اللي ههينه هو كمان دلوقتي وفضلت العب فيها براحة وتقلت الدعك واحدة واحدة روحت كملت كلام وقولت
البنطلون ده مينفعش يتساب فوق كده لازم ينزل يتحط تحت هي فهمت قصدي وبقيت خلاص بوجهها تعمل ايه بالظبط بعد ما خلصت كلامي لقيتها بتبص ناحيتي باستغراب ومش مصدقة اللي بقوله روحت ضغطت علي كسها جامد شوية وقولتلها سمعاني ولا لا أنا كل ده حاطط الفون علي ودني عشان محدش ياخد باله لقيت البت غطت نفسها بالجاكت اكتر ومسكت بنطلونها كان قماش وزقته لقدام استعداد لدخول ايدي عشان اشرمط كسها الوسخ .عندها استعداد تتشرمط بس تحت مكان وظروف مناسبين وانا حطيتها في الظروف دي عشان اشرمطها اكتر واكتر الوسخة
روحت نازل علي كسها دعك وقولتلها ده مش عارف اسمه ايه ده وشديت كلوتها يجيلي دلوقتي عايزه راحت بصت عليا بسرعة كده مستغربة روحت قايل سمعتي فلقيت عينها بتغرغر بالدموع وكانت هتوطي تقلع كلوتها جنب اخوها وامها قاعدة قدامها طفلة بميول خاضعة كبيرة مستعدة تنفذ وبس وتطيع أمر سيدها مستعدة تتشرمط قدام اخوها وامها عادي وسخة اوي الصغنونة وفردت الجاكت اكتر عليها روحت قولت خلاص خلاص مش المرة دي
وروحت ساحب ايدي وخدت الجاكت وكتبتلها في ورقة مكان تيجي فيه ورقمي عشان تكلمني عليه
تفتكروا هتمشي ورا هيجان كسها وميولها الخاضعة دي وتيجي ولا هتعتبرها دي مرة وخلاص .اكتبولي رئيكو في الكومنتات
كنت راكب توناية أنا وشخص في الكنبة اللي ورا وجت ست تركب هي وابنها الصغير وبنتها في حدود ١٥ سنة كده فركب الاول ابنها بينا أنا والراجل ولما الراجل نزل رجعت بنتها ورا معانا اخوها كان رامي نفسه قدام وانا رحت رامي الجاكت بتاعي وراه ودخلت ايدي اقفش طيزها في الاول كنت بشوف رد الفعل لقيتها عمالة تحرك في طيزها وانا اضغط علي فرادي طيزها اكتر هي تقوم وانا ازود وببص علي وشها لقيتها عمالة تعض علي شفايفها الوسخة الصغيرة أنا شوفت كده وبقيت بفعص فيهم وامها قدامها وهي مش عاتقة شفايفها عض ولما لقتني تقلت العيار عليها نزلت ايديها علي ايدي عشان تمسكها روحت شادد أيدها بنص ايدي ولزقتهم معايا في طيزها وفضلت افعص فيهم لقيتها بتبصلي روحت باصص عليها وعامل بايدي كده إشارة السكوت وفضلت اعمل صوت ببوقي كده علي خفيف اللي هو تؤ تؤ ومبرقلها البت بصت عليا مستغربة وأخوها بص عليا فضلت اقوله اسمك ايه واهزر معاه وانا شغال دعك وتفعيص في أخته ولما برقت وشاورتلها بايدي لإشارة أنها تخرص ومتطلعش صوت لقيتها بصت قدامها تاني ورفعت أيدها من ايدي وانا روحت مفعص اكتر وحاولت ادخل ايدي جوا بنطلونها وهي تبص بطرف عينها عليا وانا مزود العيار ومش راحمها وهي تغرب بعينها حاولت تنزل أيدها تاني تمسك ايدي روحت ماسك أيدها تاني وعملت نفسي بكلم في الفون وقولت فيه بصوت تسمعه هي وقولتلها مش هسيبك النهاردة بس أكني في الفون وروحت ماسك صباعها تاني فقالت اه ولما مامتها قالتلها مالك قالت مفيش أنا سمعت كده وبقيت زي التور اللي لقي شرموطة وسخة قدامه وكملت كلام في الفون بس باصص لها وكل كلمة بتطلع مني بشد في صوابعها عشان تعرف الكلام عليها فقولت أنا مش قايل مفيش صوت عالي البت بصت في الأرض وبتبص بطرف عنيها اكنها بتتأسف جواها خاضعة صغيرة عايزه تتشكم عشان تخرج للنور في اللحظة دي بقيت بوجهها تعمل ايه بالظبط واكني في الفون وكملت بقي دخلت ايدي جوا البنطلون من فوق وسحبته لتحت وكملت كلام وقولت فوق يلا لقيتها فهمت وسندت بايديها ورفعت نفسها فوق وانا غرزت ايدي اكتر وفضلت ابعبص خرمها ولقيتها عايزه ترجع تقعد روحت قايل ما أنا مقولتش اقعدي وقتها زي ما انتي بقي لقيتها رجعت سندت ورفعت نفسها تاني وانا مش عاتق خرمها بعبصة والبت من كتر ما أنا مبهدل خرمها لقيت أيدها بتترعش وهي ساندة عليها وباصة في الأرض وتعض شفايفها روحت ساحب ايدي من وراها وقولت خلاص الجاكت بقي يبقي علي رجلك كل مرة وماسكت جاكتي وحدفته كده حتي بسيطة علي رجلها لقيتها فهمت ومسكته وبتسحبه علي رجليها روحت مدخل ايدي قبله وحطيتها علي كسها اللي ههينه هو كمان دلوقتي وفضلت العب فيها براحة وتقلت الدعك واحدة واحدة روحت كملت كلام وقولت
البنطلون ده مينفعش يتساب فوق كده لازم ينزل يتحط تحت هي فهمت قصدي وبقيت خلاص بوجهها تعمل ايه بالظبط بعد ما خلصت كلامي لقيتها بتبص ناحيتي باستغراب ومش مصدقة اللي بقوله روحت ضغطت علي كسها جامد شوية وقولتلها سمعاني ولا لا أنا كل ده حاطط الفون علي ودني عشان محدش ياخد باله لقيت البت غطت نفسها بالجاكت اكتر ومسكت بنطلونها كان قماش وزقته لقدام استعداد لدخول ايدي عشان اشرمط كسها الوسخ .عندها استعداد تتشرمط بس تحت مكان وظروف مناسبين وانا حطيتها في الظروف دي عشان اشرمطها اكتر واكتر الوسخة
روحت نازل علي كسها دعك وقولتلها ده مش عارف اسمه ايه ده وشديت كلوتها يجيلي دلوقتي عايزه راحت بصت عليا بسرعة كده مستغربة روحت قايل سمعتي فلقيت عينها بتغرغر بالدموع وكانت هتوطي تقلع كلوتها جنب اخوها وامها قاعدة قدامها طفلة بميول خاضعة كبيرة مستعدة تنفذ وبس وتطيع أمر سيدها مستعدة تتشرمط قدام اخوها وامها عادي وسخة اوي الصغنونة وفردت الجاكت اكتر عليها روحت قولت خلاص خلاص مش المرة دي
وروحت ساحب ايدي وخدت الجاكت وكتبتلها في ورقة مكان تيجي فيه ورقمي عشان تكلمني عليه
تفتكروا هتمشي ورا هيجان كسها وميولها الخاضعة دي وتيجي ولا هتعتبرها دي مرة وخلاص .اكتبولي رئيكو في الكومنتات