NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

خيالك

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
15 يناير 2024
المشاركات
1
مستوى التفاعل
8
نقاط
28
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أنا سامي من عائله زي اي عائله الحدود فيها معروفة للصغير قبل الكبير ده بجانب أن عائلتي كانت تتميز بالالتزام اكتر من معظم العائلات ولكن ده ميمنعش ابدا ان الخيال يفكر في كل واحده في العائله دي ومع التفتح الفكري اكتر بتدخل ستات تانيه في دائره الخيال وعشان الممنوع مرغوب كانت اكتر واحده مستحيله في العائله هي اكتر واحده ساكنه الخيال .. مرات خالي " امنيه "
ابعد حتي من مجرد التفكير أن ممكن يحصل بينا اي حاجه في يوم من الايام
اولا لأنها شخصيه ملتزمه ثانيا أن خالي " رضا " نفس الكلام ده طبعا جنب أنه شخص غيور لابعد حد في الدنيا و غيرته كانت سبب في أنه تلبس **** مش التزامه
انا كنت أصغر شاب في العائله ولما اتولدت كانت هي مشرفه عائلتنا فكانت جزء من الستات الي ربتني رغم أن الفرق في السن بينا مش كبير لأنها اتجوزت صغيره وكان في بينا هزار دائما أو بمعني اصح هزار من ناحيتها هي وهزار دائما بيبقي تريقه أو حاجه من النوعيه دي وانا مكنش ليا ابدا حريه الرد للأسباب اللي ذكرتها ولما وصلت ٦ ابتدائي بقت بتلبس ال**** قدامي و وشوها ده انا لا اتذكره اصلا ..
الموضوع في ثانوي لما زيارتها لامي كانت بتتكرر كتير و ده لان احنا ساكنين في شارع واحد وخالي بيشتغل ١٢ ساعه و ابنها نفس الموضوع فكانت بتفضل من ٦ المغرب لغايه ٦ الصبح لوحدها فبتيجي تقعد مع امي ..
اغلب الوقت كنت أنا ببقي موجود في الشقه وكنت ببقي قاعد معاهم فده خلاها دائما قدام عيني وشايف جسمها اللي كانت محافظه عليه ظاهريا لأنها كانت بتلبس عبايه واسعه بس جسمها مكنش تخين ابدا ..
فضلت في خيالي لغايه ما في مره قررت اخد خطوه بكل حذر وكنت يخليها قاعده عندنا وانا ببقي قاعد في الجهه المقابله ليها وامي جنبها يعني ضهرها ليا و افضل مثلا اهرش في زبي أو احط ايدي عليه كتير وكل ده وانا بلعب في الفون أكن اللي بيحصل ده شئ عفوي جدا وكنت ببقي متوتر جدا وانا بعمل كده ومعرفش حتي ايه اللي خلاني اخد الخطوه لاني كنت عارف اني عمري ما هعمل معاها حاجه حتي لو ده بقي متاح ليا
عدا كذا يوم علي الطريقه دي وجود في مره ضربت في دماغي اعمل حاجه اكبر وكنا قاعدين كالمعتاد وهيجت نفسي بشويه صور ع الفون و زبي ابتدي يقف و انا طبعا ايدي عليها ولما وقف شويه شيلت ايدي ومكنتش اقدر اشوف هي شايفه ده ولا لاء واتمنيت متكونش شايفه
يوم ورا يوم لغايه ما جيت مره قررت اخليها تشوف وعملت كدا وانا بتكلم معاها في حاجات عاديه بس هيجت وبتاعي وقف مقدرتش اشوف هي باصه عليه ولا لاء بسبب توتري بس فرحت اني عملت كده وبعدها اتجرات اكتر وبصيت مره علي جسمها وانا بكلمها لغايه ما قطعت زيارات وامي قالتلي انها تعبانه و خوفت أن يكون اللي في دماغي وقولت اني هبطل اعمل اي حاجه
بعد اسبوع جت تاني وهزرت معايا " انت كل ده مبتسالش عليا يا حمار انت "
طبعا هي كان معظم كلامها معايا كده وفضلت ابرر ليها اني كنت بسأل عليها علي طول واليوم ده ابويا كان اجازه فمقدرتش اعمل اي حاجه رغم اني كنت هموت وابص علي جسمها و معرفش ليه مره واحده قررت ابقي بجح اوي كده
تاني يوم كنت لابس شورت لغايه الركبه كده و هيجت نفسي جدا و هي قاعده وزبي وقف جامد ولقيت نفسي حطيت ايدي عليه عشان اخفيه
امي قامت تعمل شاي وهي الطبيعي مبتقعدش معايا لوحدنا حتي لو امي جنبنا في المطبخ ..
قعدت واتكلمت معايا عن شغلي وحياتي وشيلت ايدي في نص الكلام وبصيت علي جسمها اكتر من مره ولما لمحت امي جايه رفعت رجلي وشفتها باصه علي زبي وقلبي كان هيطلع من مكانه
حسيت اني وصلت لنقطه صعبه وعدي كذا يوم في الطبيعي ويوم الخميس قومت غيرت و اخرت نفسي علي اساس اني خارج واستنيت لغايه ما استأذنت عشان هتروح و انا قولت لامي اني نازل و نزلت و انا وراها
كنت باخر نفسي وعامل نفسي بتكلم في الفون عشان عارف انها هتقولي انزل قدامها
ساكنين في الدور السادس ودائما الدور التالت و الرابع بيبقوا طافين النور وفضلت ابص علي طيزها مع كل سلمه لغايه ما قالتلي انزل لو مستعجل وملقتش قصادي غير اني اعدي جنبها وانزل
الموضوع دخل دماغي جدا وكنت عايز اعمله تاني بس لازم استني فتره وفعلا عملت كده وسيبتها نزلت وانا كنت بسرح شعري وعامل نفسي مستعجل وامي بتكلمني وانا حاطط الهاندفري في وداني وعامل نفسي مش سامعها عشان انفذ حاجه كانت في دماغي وفعلا دقيقتين وخرجت ونزلت علي السلم جري عشان انفذ اللي دماغي و كأن عقلي في اللحظه دي مبقاش موجود وبصيت من بير السلم ولقتها في الدور الرابع وبالتالي خطوتها بتبقي حذره عشان متقعش بسبب الضلمه
وصلت أنا كمان وانا نازل جري لغايه ما مره واحده كنت لازق في ضهرها وسمعتها بتصرخ من الخبطه ومن خوفها لتقع بس انا كنت عامل حسابي ولفيت ايدي علي بطنها عشان الحقها قبل ما تقع وانا عامل نفسي مش فاهم اللي بيحصل وبشيل الهاندفري من ودني عشان اثبتلها اني مكنتش سامع خطوتها علي السلم وانا بقولها " انتي نازله براحه ليه كده يا مرات خالي كنتي هتموتينا احنا الاتنين " ومسكت رجلي لاني فعلا اتخبطت ردت " المفروض الحمار يبص قدامه مش نازل بتجري وخلاص وشيل البتاع ده من ودنك "
طريقتها كانت جد شويه و ده خلاني اقصر " حصل خير عديني طيب عشان مستعجل "
عديت وكملت جري زي ما أنا وفضل خبطتي في ضهرها وأيدي اللي لمست بطنها في دماغي بس مقدرتش استمتع بيهم لحظه عشان مش عارف هتقول لحد ولا لاء
جت تاني يوم وامي قالتلها اني تعبان ودخلت لقيتني حاطت مرهم علي رجلي و امي بتقولها اني اتخبطت في لعب الكوره وحسيتها ضحكت كده وهي بترد " عشان تخلي بالك بعد كده "
اتجرات اكتر بعدها بكام يوم كان النور قاطع وهي كانت عايزه تروح عشان الوقت وامي رافضه وانا خدتها فرصه وعرضت عليها انورلها بكشاف موبايلي و ده لان معهاش موبايل وفعلا وافقت ونزلنا بس قررت ابقي وراها بعد ما امي قفلت الباب " خليك انت قدام يا حمار انت هشوف ازاي أنا و انت ورا " قالتلي كده وانا بجحت وانا بقولها " يستي انزلي بقا خلصينا أنا بحب ورا اكتر من قدام " كنت قاصد نجاسه بالكلام ولقيتها نازلها وهي ساكته وانا قربت وبقيت وراها بسلمه واحده وكنا في الدور الخامس فبقولها " هو ايه حكايه حمار حمار دي " ضحكت وهي بتقولي " مش عجبك ولا ايه لتكون مفكر نفسك كبير علي التهزيق "
وصلنا الدور الرابع و ده واللي تحتيه محدش ساكن فيهم روحت طافي الكشاف وبقول بهزار " لا ده انا اكتر واحد احب اهزق الناس هتيجي انتي تهزقيني و*** اخطفك " ضحكت وردت " ايد الكشاف يبني هنقع " وقفت وانا خدت بالي ووقفت وراها علي طول و زبي واقف علي آخره وعامل نفسي مش عارف اايد الكشاف وروحت قفلت الموبايل " الموبايل فصل شحن منوره "
ردت بضيق " انت عمرك ما بتفلح في أي حاجه اطلع يا سامي اطلع " عمري ما كنت هضيع الفرصه خصوصا في الدورين دول ورديت " انزلي طيب واحده واحده ولا بصي " عديت من وراها وخبطت ايدي في طيزها وقلبي هينفجر و وقفت قصادها بسلمه وقولتلها هاتي ايدي وفعلا عملت كده ونزلت الخطوه في دقيقه وابتديت احسس علي أيدها بصوابعي لغايه ما كنت مش قادر وعملت نفسي عديت سلمه ورجلي اتكعبلت وشدتها معايا ولحقتها و وشي علي بزازها ومعرفش أنا ازاي عملت كده بس بوست بزازها وأيدي كانت علي ضهرها ونزلتها لغايه طيزها كل ده حصل في كام ثانيه وعشان اتدارك كل ده اتوجعت جامد وقعدت علي السلم وانا ماسك رجلي وبقول رجلي انكسرت حسيت انها مش عارفه تقول ايه غير أنها قالت " يبني انت جحش .. هتموت نفسك ما تاخد بالك .. اطلع يا سامي اطلع "
قومت وكنت هطلع و استكفي بكده بس الشيطان جه اداني باقي الخطه ومع اول سلمه عملت نفسي بموت و مش قادر اطلع روحت ساند علي السور وبرضه عمال امثل " مش قادر معلش اسنديني "
أرتبكت وردت " ازاي بقا يعني .. وسع كده " حاولت تشوف طريقه و في الاخر ايدي كانت علي كتفها وحملت جامد و طلعنا خطوه بخطوه ووقفت مره واحده وشيلت ايدي من علي كتفها وهي مستغربه وروحت هارش في زبي وهو واقف وكنت قاصد اوريها ودخلت ايدي في البنطلون وطلعتها تاني وهي بتقولي " يابني خلص انت متخلف ايه اللي انت بتعمله "
سندت التاني بس دلدلت ايدي عشان صوابعي تلمس بزازها ولما لقيتها بعيد قربتها لمكان شفايفها وانا بقول بتوجع " معلش بس في حاجات لو مش مستريحه عمري ما هكون مستريح وبعدين بطلي شتيمه انتي خدتي عليا اوي "
ردت بهزار " خدت عليك ده خالك لو سمعك هينفخك " ضحكت وقولتلها " خليه ينفخني هعرف انك قولتيله وهاجي انفخك لما يروح الشغل هو انتي بعيد يعني "
خدت الموضوع بهزار وهي بتقول " انت شكلك نسيت نفسك وهتخليني اقول لخالك عشان يربيك وتعرف انك متقدرش تعمل حاجه "
لفيت ايدي علي زورها براحه وانا بضحك وبقول " صدقيني هتلاقيني مستنيكي تيجي وكل مره هروح نازل وراكي لغايه ما اقع أنا وانتي من علي السلم نموت ومش هلحقك " سيبت زورها بعد ما ضربتني علي ايدي وقالت " واهون عليك يا واطي " حطيت ايدي علي كتفها من الجمب وقولتلها " هتشوفي بعد كده كل مره هتشتمي هتلاقيني علي السلم وراكي لغايه ما هتلاقيني في سلم بيتكم ابقي استفزيني بقا " ضحكنا وكنا في الخامس " اطلع بقا انت السلمتين دول أنا نازله "
مشيت ايدي علي كتفها اكني بنزل ايدي وحطيت ايدي لمست زبي وانا بقولها " تعبتك معايا معلش اجي اوصلك " كل ده وانا ايدي في البنطلون وهي نزلت وهي تقول " شكرا يا اخويا وصل نفسك " رديت بهزار " اخوكي مش كنت ابنك كويس عمال اترقي " دخلت الشقه وانا عارف هعمل ايه
لو عجبتكم قولولي عشان انزل التاني و اسف للاطاله بس الغرض عندي في الكتابه الجنسيه هي جوده الكتابه مش مجرد الجنس
 
  • عجبني
التفاعلات: ديفانشو, Elz3eeem, روز و 5 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%