المقدمه: انا بتشرف بوجودي معاكو و دي اول قصه اكتبها فا سامحوني لو في اخطاء القصه دراما و جنس
الابطال:الابن توفيق 18سنه / الام رشا 46 سنه/ الاب خالد 52 سنه و ده ملوش دور اوي لانه ديما مسافر و مبجيش غير كل سنه اسبوع بس حبيت اعرفكم/ الاخت رنا 25 سنه متجوزه و معاها ياسمين
القصه: قاعد في اوضتي بكلم صحابي و بنتفق اننا نخرج بعد ما خلصنا امتحانات و مبسوط جدا اني خلصت الباب بيخبط و و بيتفتح لقيتها امي و بتقول
امي: فين ياض الهدوم الوسخه اللي عندك
انا: هتلاقيها ورا الباب عندك
امي: ماشي يا حيلتها هتفضل قاعد كده زي المره المطلقه مش هنشوفك بتعمل حاجه مفيده
انا: عايزاني اعمل اي يعني اقوم ارقصلك
امي: ياريت حتي القاعده تحلو و ضحكت و خرجت
انا قومت اشوف امي عامله اكل اي بره و ببص ملقتش اكل في المطبخ و قولت
انا: هو مفيش اكل ولا اي
امي: لا مقدرتش اعمل اكل فا طلبت اكل من بره
انا فرحت جدا لان امي مبتعرفش تعمل اكل اوي
امي: بقولك اي انا هنزل اقعد مع هيام جارتنا
انا: طيب متتاخريش
و نزلت امي و انا قعدت الف في الشقه شويه ببص لقيت موبيلها قدامي قولت سايبها موبايلها هنا ليه دي فا مسكت الموبايل و لقيت رساله علي الشاشه من حسين حبيبي بيقولها وحشتيني اوي يا روحي و نفسي اشوفك بقي طبعا حاولت افتح الموبايل بس عامله بي باسورد و فاجاه سمعت صوت طالع علي السلم و بيفتح الباب روحت رامي الموبايل علي الطرابيزه كاني مشوفتش حاجه و عملت نفسي بتفرج علي التلفزيون لقيتها بتقولي
امي: انا نسيت الموبايل و نسيت اديك فلوس عشان لو بتاع الاكل جه تحاسبو و ده طبعا مش حقيقي قولتلها تمام واخده الموبايل و ادتني فلوس و نزلت انا قعدت افكر مين حسين ده و بيكلم امي كده لي طب اقول لي ابويا لا مينفعش هيطلقها قطع تفكيري خبط الباب قومت فتحت لقيت بتاع الدلفيري اديتو الفلوس و خدت الاكل بس حسيتو انو بيبص علي حاجه جوه بس مدتش اهتمام رنيت عليها قولتلها اطلعي الاكل جه قالتلي طيب و اتاخرت حوالي ربع ساعه و طلعت غيرت هدومها و قعدت بي القميص الابيض بتاعها و انا مفيش من ناحيتي اي حاجه و كلنا و قولتلها
انا: هخش اريح شويه
امي: ما ده اللي انت فالح في
دخلت و كبرت دماغي و نمت علي السرير بس برضو فضلت افكر مين حسين ده و بيبعتلها كده لي لحد ما روحت في النوم صحيت الساعه 3 الفجر قومت داخل الحمام اغسل وشي سمعت صوت في اوضه امي مشيت براحه و رايح اشوف في اي اتفاجئت بي امي نايمه علي ضهرها و ماسكه الموبايل بتكلم حد فديو كول و مطلعها بزازها اللي قد دماغي بره القميص و رافعه رجلها و عماله تلعب في كسها و تقول بصوت واطي جدا
امي: نيك نيك يا حسين نفسي تبقي معايا دلوقتي يا حبيبي اه اه اه اه مص بزازي الهيجانين دول حلماتي واقفه اوي بص مصهم قطعهم و يخربيتك هجيب هجيب هجيب اه اه اه اه و فاجاه شوفت نافوره و اتفتحت من كسها و صوتها علي للحظه انا ساعتها شوفت امي بطريقه تانيه خالص بصيت علي بزازها و كسها و لحمها نظرتي اتغيرت ليها 90 درجه من منبع الحنان و الاحترام الي منبع الشرمطه و بقيت نفسي انيكها اووي و زبي وقف عليها
وسط كل تفكيري ده لقيتها لفت راسها نحيتي و اتخضت و نطت من مكانها و لقيتها بتقولي
امي: توفيق انت بتعمل اي هنا......... يتبع
عارف ان الحلقه قصيره جدا بس اعذروني دي اول مره اكتب فيها و ياريت لو في نصايح اتمني منكو ده
الجزء التاني (الاضطراب)
امي: توفيق انت بتعمل اي هنا
انا: واقف عشان اشوفك علي حقيقتك
امي: حقيقه اي انت فاهم غلط
انا: لا انا فاهم صح جدا و عارف انك خونتي ابويا الراجل اللي استحملك كل ده
امي: ابوك و عيطت و قالت ابوك ده اللي سيبني و عايش حياته بره انت مش فاهم حاجه ولا حاسس بي حاجه سيبني اكل في نفسي و احس اني لوحدي و انا عندي مشاعر مش حيوانه انا ست و ليا مشاعر و لازم اطلعها ولا ابقي شرموطه
قطعتها و قولتلها: ما انتي فعلا شرموطه بعد اللي انا شوفتك في ده
امي رفعت ايديها و ضربتني بي القلم و قالت: اخرس يا كلب احترم نفسك
روحت سيبها و دخلت اوضتي و قعدت اعيط و هي جت تخبطت و بتقول
امي: افتح طيب يا توفيق و نتفاهم افتح يا حبيبي
وانا طبعا مبردش لحد ما زهقت و مشيت وانا قررت اني لازم اعلمها درس عمرها ما تنسي الشرموطه دي نمت و تاني يوم صحيت كلمت رنا اختي و المكالمه اتقال
رنا: فينك يا واطي مبتسالش علي اختك
انا: انتي فين عايز اعد معاكي
رنا: مالك في اي
انا: مش هينفع الكلام في التليفون
رنا: طب تعالي البيت انا مستنياك
انا: ماشي سلام
لبست و خرجت من اوضتي و لقيت امي قاعده مكلمتهاش و جي انزل
امي: رايح فين
انا: ملكيش دعوه
امي: يا توفيق استني نتفاهم
انا مستنتهاش تكمل روحت نازل علي طول و نزلت و روحت لي اختي البيت و دار الحوار كالاتي
انا: ازيك يا رنا عامله اي
رنا: الحمد **** تعال خش انت شكلك مخبي حاجات كتير
انا: تعالي بس نعد و نتكلم
رنا: طب اعد و انا هخش اعمل حاجه نشربها و اجيلك
انا: طيب ماشي
قعدت و هي دخلت المطبخ جوا و لقيت تليفونها مرمي علي الكنبه مهتمتش لقيت صوت رساله الفضول قتلني و مسكت الموبايل لقيت الرساله من امي و لحسن الحظ اختي مكنتش حاطه باسورد للموبايل فتحته و دخلت الرساله
امي: الحقي يا رنا اخوكي عرف اني بكلم حسين و قالي انتي شرموطه و قفل علي نفسه و نزل من شويه معرفش راح فين كلمي شوفي فين
انا في نفسي: يا ولاد اللبوه احا انتو الاتنين متفقين مع بعض و انا معرص مش فاهم اي حاجه ماشي يا رنا و روحت قلبت فوق في الرسايل شويه اكتشفت ان اختي عارفه كل حاجه و كمان لقيت رساله من اختي لي امي مكتوب فيها
رنا: انا بجد مش قادره استحمل العرص اللي معايا ده يدوب بيحطو بلاقي جابهم انا مبقتش استحمل العيشه دي
امي: يا شرموطه كويس انا العرص ابوكي مبيجيش اصلا
رنا: مش مقضياها مع حسين صاحب ابنك يا شرموطه
انا لي نفسي: لا ثانيه واحده كده احاا امي مع حسين صحبي وانا مغيب و مش حاسس بي حاجه
في اللحظه دي رنا دخلت و لقيتني ماسك التليفون
رنا: بتعمل اي
انا: بشوف الحقيقه اللي متغفل فيها بقالي سنين و عملني اريل يا شرموطه انتي و امك
رنا: توفيق اتكلم كويس انت مش فاهم حاجه
انا: ده انا فهمت كل حاجه دلوقتي و هعرفك ازاي انتي و الشرموطه التانيه تستغفلوني
روحت ماسكها و مقطعلها الجلابيه اللي لابسها و بقت قدامي ملط
رنا: توفيق اهدي لا يا توفيق لا
انا روحت ماسكها و عمال اقطع في شفايفها بفتري و هي بتصرخ بس مش بصوت عالي قلعت البنطلون و حسيت انها مستسلمه روحت مسكت راسها و نزلتها عند زبي و قولتلها
انا: مصي يا شرموطه
رنا: لا روحت ضربتها قلم جامد عيطت
انا: مصي يا لبوه حطتو في بوقها و دموعها نازله من عينها و بدات تمص
انا: مصي يا لبوه اتمتعي بي زب اخوكي في بوقك اللي فاكرين انكو تقدرو تغفلو يا شراميط
روحت شدتها من شعرها و رمتها علي الكنبه و نزلت علي كسها نزلت مص و لحس بي افتري و هي حسيت انها ما صدقت و هي بدأت تقول
رنا: اه اه اه توفيق لا انا اختك يلا اه اه يبني لا
انا: اسكتي يا شرموطه
رنا: حاضر اه اه اه
بعد خمس دقايق حسيت انها مبسوطه
انا: مبسوطه يا لبوه
هي حسيت انها كانت في وهم و فاقت منو و سكتت شويه لقتها ابتسمت و قالت
رنا: ايوه مبسوطه
انا: كونت عارف انك شرموطه من زمان
ضحكت و قالت
رنا: انا شرموطه طول ما انا معاك
ساعتها انا مصدقتش نفسي دي رنا اللي اتربينا انا و هي في بيت واحد حاسس كاني واحد غريب عنها اول مره اشوفها طب انا كمان اللي بعملو ده بلحس كس اختي و بنتقم منها قطعني صوت رنا و هي بتقولي
رنا: اي يا توفيق وقفت لي
انا: سكت و شويه و قولتلها تعالي نكمل جوه
دخلنا علي السرير من هنا بدات المعركه الحقيقه مسكت رقبتها و قعدت الحس و ابوس و اعض فيها و هي في عالم تاني و قعدت الحس لحد ما نزلت لي كسها و لقيتها بتقولي
رنا: دخلو يا توفيق دخلو في اختك الشرموطه
انا مستحملتش منظر اختي و روحت مدخلو في كسها و حسيت انها شافت بير مياه في وسط صحراء بعد عطش دام كتير اوي و شهقت شهقه و راحت في عالم تاني و قالت
رنا: نيك يا توفيق نيك نيك اختك اللبوه اللي مش لاقيه زبر ينكيها نيك اوي اه اه اه اه هجيب يا توفيق هجيب هجيب اه اه اه
انا: انا كمان هجيب يا شرموطه هاتي يا لبوه اه اه
ساعتها انفجرت شلالات مني و منها و غرقت السرير نزلت جسمها و قعدنا ناخد نفسنا بالعافيه لحد ما انا و هي فوقنا من اللي احنا عملنا روحت قايم لابس و نزلت علي طول فضلت ماشي في الشارع مش عارف انا رايح فين ولا جي منين
انا لي نفسي: انت عملت كده لي يا متخلف
نفسي: هي كانت تستاهل كده هي اللي شرموطه
انا: مهما كانت شرموطه دي اختك من لحمك و دمك
نفسي: اه من لحمك و دمك و كانت مستغفلاك و كمان انت بتحاسب نفسك علي اي هي كانت مبسوطه و مستمعه
انا: كانت محرومه و ده طبيعي
نفسي: طب ما انت كمان محروم و بعدين انت زعلان لي مش المهم انت اتبسطت
انا: بصراحه اه
نفسي: خلاص كسم اي حد المهم انت و انا
انا: صح المهم انا
قطع صوت تفكيري شخص بينادي عليا من ورا ضهري لفيت و اتصدمت لقيتو....... يتبع
حاولت اطول في الجزء المرادي اتمني انو ينول اعجبكم و انا اقبل جميع الانتقادات تحياتي ليكم 💚
الابطال:الابن توفيق 18سنه / الام رشا 46 سنه/ الاب خالد 52 سنه و ده ملوش دور اوي لانه ديما مسافر و مبجيش غير كل سنه اسبوع بس حبيت اعرفكم/ الاخت رنا 25 سنه متجوزه و معاها ياسمين
القصه: قاعد في اوضتي بكلم صحابي و بنتفق اننا نخرج بعد ما خلصنا امتحانات و مبسوط جدا اني خلصت الباب بيخبط و و بيتفتح لقيتها امي و بتقول
امي: فين ياض الهدوم الوسخه اللي عندك
انا: هتلاقيها ورا الباب عندك
امي: ماشي يا حيلتها هتفضل قاعد كده زي المره المطلقه مش هنشوفك بتعمل حاجه مفيده
انا: عايزاني اعمل اي يعني اقوم ارقصلك
امي: ياريت حتي القاعده تحلو و ضحكت و خرجت
انا قومت اشوف امي عامله اكل اي بره و ببص ملقتش اكل في المطبخ و قولت
انا: هو مفيش اكل ولا اي
امي: لا مقدرتش اعمل اكل فا طلبت اكل من بره
انا فرحت جدا لان امي مبتعرفش تعمل اكل اوي
امي: بقولك اي انا هنزل اقعد مع هيام جارتنا
انا: طيب متتاخريش
و نزلت امي و انا قعدت الف في الشقه شويه ببص لقيت موبيلها قدامي قولت سايبها موبايلها هنا ليه دي فا مسكت الموبايل و لقيت رساله علي الشاشه من حسين حبيبي بيقولها وحشتيني اوي يا روحي و نفسي اشوفك بقي طبعا حاولت افتح الموبايل بس عامله بي باسورد و فاجاه سمعت صوت طالع علي السلم و بيفتح الباب روحت رامي الموبايل علي الطرابيزه كاني مشوفتش حاجه و عملت نفسي بتفرج علي التلفزيون لقيتها بتقولي
امي: انا نسيت الموبايل و نسيت اديك فلوس عشان لو بتاع الاكل جه تحاسبو و ده طبعا مش حقيقي قولتلها تمام واخده الموبايل و ادتني فلوس و نزلت انا قعدت افكر مين حسين ده و بيكلم امي كده لي طب اقول لي ابويا لا مينفعش هيطلقها قطع تفكيري خبط الباب قومت فتحت لقيت بتاع الدلفيري اديتو الفلوس و خدت الاكل بس حسيتو انو بيبص علي حاجه جوه بس مدتش اهتمام رنيت عليها قولتلها اطلعي الاكل جه قالتلي طيب و اتاخرت حوالي ربع ساعه و طلعت غيرت هدومها و قعدت بي القميص الابيض بتاعها و انا مفيش من ناحيتي اي حاجه و كلنا و قولتلها
انا: هخش اريح شويه
امي: ما ده اللي انت فالح في
دخلت و كبرت دماغي و نمت علي السرير بس برضو فضلت افكر مين حسين ده و بيبعتلها كده لي لحد ما روحت في النوم صحيت الساعه 3 الفجر قومت داخل الحمام اغسل وشي سمعت صوت في اوضه امي مشيت براحه و رايح اشوف في اي اتفاجئت بي امي نايمه علي ضهرها و ماسكه الموبايل بتكلم حد فديو كول و مطلعها بزازها اللي قد دماغي بره القميص و رافعه رجلها و عماله تلعب في كسها و تقول بصوت واطي جدا
امي: نيك نيك يا حسين نفسي تبقي معايا دلوقتي يا حبيبي اه اه اه اه مص بزازي الهيجانين دول حلماتي واقفه اوي بص مصهم قطعهم و يخربيتك هجيب هجيب هجيب اه اه اه اه و فاجاه شوفت نافوره و اتفتحت من كسها و صوتها علي للحظه انا ساعتها شوفت امي بطريقه تانيه خالص بصيت علي بزازها و كسها و لحمها نظرتي اتغيرت ليها 90 درجه من منبع الحنان و الاحترام الي منبع الشرمطه و بقيت نفسي انيكها اووي و زبي وقف عليها
وسط كل تفكيري ده لقيتها لفت راسها نحيتي و اتخضت و نطت من مكانها و لقيتها بتقولي
امي: توفيق انت بتعمل اي هنا......... يتبع
عارف ان الحلقه قصيره جدا بس اعذروني دي اول مره اكتب فيها و ياريت لو في نصايح اتمني منكو ده
الجزء التاني (الاضطراب)
امي: توفيق انت بتعمل اي هنا
انا: واقف عشان اشوفك علي حقيقتك
امي: حقيقه اي انت فاهم غلط
انا: لا انا فاهم صح جدا و عارف انك خونتي ابويا الراجل اللي استحملك كل ده
امي: ابوك و عيطت و قالت ابوك ده اللي سيبني و عايش حياته بره انت مش فاهم حاجه ولا حاسس بي حاجه سيبني اكل في نفسي و احس اني لوحدي و انا عندي مشاعر مش حيوانه انا ست و ليا مشاعر و لازم اطلعها ولا ابقي شرموطه
قطعتها و قولتلها: ما انتي فعلا شرموطه بعد اللي انا شوفتك في ده
امي رفعت ايديها و ضربتني بي القلم و قالت: اخرس يا كلب احترم نفسك
روحت سيبها و دخلت اوضتي و قعدت اعيط و هي جت تخبطت و بتقول
امي: افتح طيب يا توفيق و نتفاهم افتح يا حبيبي
وانا طبعا مبردش لحد ما زهقت و مشيت وانا قررت اني لازم اعلمها درس عمرها ما تنسي الشرموطه دي نمت و تاني يوم صحيت كلمت رنا اختي و المكالمه اتقال
رنا: فينك يا واطي مبتسالش علي اختك
انا: انتي فين عايز اعد معاكي
رنا: مالك في اي
انا: مش هينفع الكلام في التليفون
رنا: طب تعالي البيت انا مستنياك
انا: ماشي سلام
لبست و خرجت من اوضتي و لقيت امي قاعده مكلمتهاش و جي انزل
امي: رايح فين
انا: ملكيش دعوه
امي: يا توفيق استني نتفاهم
انا مستنتهاش تكمل روحت نازل علي طول و نزلت و روحت لي اختي البيت و دار الحوار كالاتي
انا: ازيك يا رنا عامله اي
رنا: الحمد **** تعال خش انت شكلك مخبي حاجات كتير
انا: تعالي بس نعد و نتكلم
رنا: طب اعد و انا هخش اعمل حاجه نشربها و اجيلك
انا: طيب ماشي
قعدت و هي دخلت المطبخ جوا و لقيت تليفونها مرمي علي الكنبه مهتمتش لقيت صوت رساله الفضول قتلني و مسكت الموبايل لقيت الرساله من امي و لحسن الحظ اختي مكنتش حاطه باسورد للموبايل فتحته و دخلت الرساله
امي: الحقي يا رنا اخوكي عرف اني بكلم حسين و قالي انتي شرموطه و قفل علي نفسه و نزل من شويه معرفش راح فين كلمي شوفي فين
انا في نفسي: يا ولاد اللبوه احا انتو الاتنين متفقين مع بعض و انا معرص مش فاهم اي حاجه ماشي يا رنا و روحت قلبت فوق في الرسايل شويه اكتشفت ان اختي عارفه كل حاجه و كمان لقيت رساله من اختي لي امي مكتوب فيها
رنا: انا بجد مش قادره استحمل العرص اللي معايا ده يدوب بيحطو بلاقي جابهم انا مبقتش استحمل العيشه دي
امي: يا شرموطه كويس انا العرص ابوكي مبيجيش اصلا
رنا: مش مقضياها مع حسين صاحب ابنك يا شرموطه
انا لي نفسي: لا ثانيه واحده كده احاا امي مع حسين صحبي وانا مغيب و مش حاسس بي حاجه
في اللحظه دي رنا دخلت و لقيتني ماسك التليفون
رنا: بتعمل اي
انا: بشوف الحقيقه اللي متغفل فيها بقالي سنين و عملني اريل يا شرموطه انتي و امك
رنا: توفيق اتكلم كويس انت مش فاهم حاجه
انا: ده انا فهمت كل حاجه دلوقتي و هعرفك ازاي انتي و الشرموطه التانيه تستغفلوني
روحت ماسكها و مقطعلها الجلابيه اللي لابسها و بقت قدامي ملط
رنا: توفيق اهدي لا يا توفيق لا
انا روحت ماسكها و عمال اقطع في شفايفها بفتري و هي بتصرخ بس مش بصوت عالي قلعت البنطلون و حسيت انها مستسلمه روحت مسكت راسها و نزلتها عند زبي و قولتلها
انا: مصي يا شرموطه
رنا: لا روحت ضربتها قلم جامد عيطت
انا: مصي يا لبوه حطتو في بوقها و دموعها نازله من عينها و بدات تمص
انا: مصي يا لبوه اتمتعي بي زب اخوكي في بوقك اللي فاكرين انكو تقدرو تغفلو يا شراميط
روحت شدتها من شعرها و رمتها علي الكنبه و نزلت علي كسها نزلت مص و لحس بي افتري و هي حسيت انها ما صدقت و هي بدأت تقول
رنا: اه اه اه توفيق لا انا اختك يلا اه اه يبني لا
انا: اسكتي يا شرموطه
رنا: حاضر اه اه اه
بعد خمس دقايق حسيت انها مبسوطه
انا: مبسوطه يا لبوه
هي حسيت انها كانت في وهم و فاقت منو و سكتت شويه لقتها ابتسمت و قالت
رنا: ايوه مبسوطه
انا: كونت عارف انك شرموطه من زمان
ضحكت و قالت
رنا: انا شرموطه طول ما انا معاك
ساعتها انا مصدقتش نفسي دي رنا اللي اتربينا انا و هي في بيت واحد حاسس كاني واحد غريب عنها اول مره اشوفها طب انا كمان اللي بعملو ده بلحس كس اختي و بنتقم منها قطعني صوت رنا و هي بتقولي
رنا: اي يا توفيق وقفت لي
انا: سكت و شويه و قولتلها تعالي نكمل جوه
دخلنا علي السرير من هنا بدات المعركه الحقيقه مسكت رقبتها و قعدت الحس و ابوس و اعض فيها و هي في عالم تاني و قعدت الحس لحد ما نزلت لي كسها و لقيتها بتقولي
رنا: دخلو يا توفيق دخلو في اختك الشرموطه
انا مستحملتش منظر اختي و روحت مدخلو في كسها و حسيت انها شافت بير مياه في وسط صحراء بعد عطش دام كتير اوي و شهقت شهقه و راحت في عالم تاني و قالت
رنا: نيك يا توفيق نيك نيك اختك اللبوه اللي مش لاقيه زبر ينكيها نيك اوي اه اه اه اه هجيب يا توفيق هجيب هجيب اه اه اه
انا: انا كمان هجيب يا شرموطه هاتي يا لبوه اه اه
ساعتها انفجرت شلالات مني و منها و غرقت السرير نزلت جسمها و قعدنا ناخد نفسنا بالعافيه لحد ما انا و هي فوقنا من اللي احنا عملنا روحت قايم لابس و نزلت علي طول فضلت ماشي في الشارع مش عارف انا رايح فين ولا جي منين
انا لي نفسي: انت عملت كده لي يا متخلف
نفسي: هي كانت تستاهل كده هي اللي شرموطه
انا: مهما كانت شرموطه دي اختك من لحمك و دمك
نفسي: اه من لحمك و دمك و كانت مستغفلاك و كمان انت بتحاسب نفسك علي اي هي كانت مبسوطه و مستمعه
انا: كانت محرومه و ده طبيعي
نفسي: طب ما انت كمان محروم و بعدين انت زعلان لي مش المهم انت اتبسطت
انا: بصراحه اه
نفسي: خلاص كسم اي حد المهم انت و انا
انا: صح المهم انا
قطع صوت تفكيري شخص بينادي عليا من ورا ضهري لفيت و اتصدمت لقيتو....... يتبع
حاولت اطول في الجزء المرادي اتمني انو ينول اعجبكم و انا اقبل جميع الانتقادات تحياتي ليكم 💚