NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عذرا استاذي اسطورة القصص. لم انس اتفاقي مع حضرتك حول تصحيح بعض القصص المكتوبة بعربية فصحى ومحاولة تقديم افكار حولها تصلح لنقد موضوعي لمن يتوسم في نفسه المقدرة. لكن بعد ان شرعت في البحث، تبين لي ان الاختيار كيفما كان، سيعكس وجهة نظر مسبقة،، قبل البدء في عملية التصحيح. اي انني ساحكم عليها قبل قراءتها. لهذا، اذكر اخوتك ان اقتراحي كان مبنيا على اساس ان تختار الادارة ومن ينوب عنها اي قصة وترسلها لي لاقوم بالمهمة.
في انتظار ردكم تقبلوا كامل الاحترام
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehab Demian، BASM17 اسطورة القصص و ناقد بناء
عذرا استاذي اسطورة القصص. لم انس اتفاقي مع حضرتك حول تصحيح بعض القصص المكتوبة بعربية فصحى ومحاولة تقديم افكار حولها تصلح لنقد موضوعي لمن يتوسم في نفسه المقدرة. لكن بعد ان شرعت في البحث، تبين لي ان الاختيار كيفما كان، سيعكس وجهة نظر مسبقة،، قبل البدء في عملية التصحيح. اي انني ساحكم عليها قبل قراءتها. لهذا، اذكر اخوتك ان اقتراحي كان مبنيا على اساس ان تختار الادارة ومن ينوب عنها اي قصة وترسلها لي لاقوم بالمهمة.
في انتظار ردكم تقبلوا كامل الاحترام
@ناقد فني @ناقد بناء للمراجعة والاختيار
 
  • عجبني
التفاعلات: الحالم10 و Ehab Demian
في أعلى هذه الصفحة بعثت لحضرتك باللينكات المتعلقة بثلاث قصص سبق لي نشرها، وكلها بعربية فصيحة كالعادة. إحداها نشرت في قسم المثليين وهي بعنوان "شهوة الشيوخ" واثنتان نشرتا في قسم التحرر والدياثة، عنوان الأولى: صديقي يحكي عن دخوله للدياثة رغما عنه. والثانية: الذكرى العاشرة لزواجي تدخلني للدياثة. جميع هذه القصص لا وجود لها لا في القسم الذي نشرت فيه ولا بواسطة البحث" عربية فصحى"
المرجو تصحيح الغلط وشكرا. اللينكات مشار إليها أعلاه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
الآن أريد العودة لقصة "بائعة الورد" .فقد فكرت وقررت أن أقبل إعادة كتابتها لو وافقتم طبعا.
أما عن قراءتي الأولى لها، فيما يلي إكمال الملاحظات، وأرجو تقبلها عن طيب خاطر:
الإنسان عموما، وخاصة لو كان ضعيفا وفقيرا، فهو لا يملك سوى عزة النفس والأنفة، ولن يفرط فيهما بسهولة. لهذا تجده رافضا لتقبل الجديد كيفما كان. لذلك يستمر الصراع بداخله لفترة، هناك بأعماقه شخصان يتصارعان، واحد يزين له محاسن الجديد وشخص آخر يدفعه للرفض، وتدريجيا يحدث توازن، بمعنى لا هو قابل ولا هو رافض. وحتى حينما يقبل فإنه يفعل بدون حماس. هذه القاعدة لو طبقناها على قصة" بائعة الورد" نجدها من خلال موقفين: الأول، حينما تقرر "راندا" التبرع على "سعاد" ببيت جديد ذي حديقة صغيرة، وهو يعتبر قصرا فاخرا بالقياس للبيت الذي كان عبارة عن كوخ للعائلة. وحسب ما وصفتم به شخصية "سعاد" من البداية، فإن القارئ كان ينتظر منها رفض قبول البيت، ولو من باب التعفف وعزة النفس. كان على الكاتب أن يصف لنا موقف "سعاد" بأنها تحفظت وترددت وحاولت الرفض ، وإصرار "راندا" وإلحاحها على ضرورة تقبل الهدية. مما سيعطي للقصة بعدا عميقا، ويجعل القارئ يتوقع وينتظر ابتداءا من هذا الموقف بالذات كل التطورات القادمة على مسار القصة بكاملها، من هنا سيبدأ الشك في نية "راندا" . هذه التقنية جزء لا يتجزأ من بناء الحبكة. إذ المتوقع لأول وهلة أن تتساءل "سعاد" عن المقابل المطلوب منها. لأن المنطق هو أنه لا لا أحد يشتري لغيره بيتا بالمجان بدون أن ينتظر منه شيئا ما. ثم يتكرر الموقف نفسه في وضع أكثر حرجا، وذلك عندما تدفعها "راندا" دفعا للممارسة السحاقية. فكيف يتقبل منطق القارئ، وهو المنطق الطبيعي، أن تقبل "سعاد" بسرعة وسهولة. كان من اللازم على الكاتب هنا كذلك، أن يصف لنا بواسطة المونولوج الداخلي، أي بالحوار الداخلي من طرف "سعاد" بين رغبة الرفض لأنها تستحضر خيال والدتها وإخوتها وتتمثل أصول تربيتها، تلك التربية التي هي رأسمالها وسبب تعاطف المجتمع معها. ومن جهة ثانية رغبتها في مطاوعة وإرضاء زميلتها "راندا" خوفا من تضييع الفرصة وخوفا من فقدان الحنان والعطف اللذين تحصل عليهما منها . هذا النوع من المواقف ينبغي استثماره إلى أبعد الحدود لأنه يساهم في بناء الشخصيات، ويصور لنا عمق وقناعات الشخصية، ومستواها وتطورها. وحتى عندما ستقبل رغبة زميلتها فإنها ستفعل ذلك فقط بغية المحافظة على مصالح، بدون أن تفكر أو تحس بأي استمتاع. تطيع رغبة وأوامر عاشقتها فقط، مع محاولة إقناع نفسها بأن هذا لن يتكرر في المستقبل.
أرجو تذكر هاتين القاعدتين، أي
قاعدة عزة نفس الضعفاء وقاعدة الصراعات الداخلية، لأنهما تتكرران عند بناء الشخصيات، في كل القصص تقريبا. وطبعا لا ننسى الملاحظة المتعلقة بخاتمة القصة. أرجو الفائدة وشكرا على تمكيني من الاطلاع على قصة بائعة الورد التي رغم عدم انتباهها لهاتين القاعدتين إلا أنها فعلا رقيقة وتتطرق لفكرة جميلة ونبيلة تستحق الكتابة.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الحالم10 و Eden 123
الآن أريد العودة لقصة "بائعة الورد" .فقد فكرت وقررت أن أقبل إعادة كتابتها لو وافقتم طبعا.
أما عن قراءتي الأولى لها، فيما يلي إكمال الملاحظات، وأرجو تقبلها عن طيب خاطر:
الإنسان عموما، وخاصة لو كان ضعيفا وفقيرا، فهو لا يملك سوى عزة النفس والأنفة، ولن يفرط فيهما بسهولة. لهذا تجده رافضا لتقبل الجديد كيفما كان. لذلك يستمر الصراع بداخله لفترة، هناك بأعماقه شخصان يتصارعان، واحد يزين له محاسن الجديد وشخص آخر يدفعه للرفض، وتدريجيا يحدث توازن، بمعنى لا هو قابل ولا هو رافض. وحتى حينما يقبل فإنه يفعل بدون حماس. هذه القاعدة لو طبقناها على قصة" بائعة الورد" نجدها من خلال موقفين: الأول، حينما تقرر "راندا" التبرع على "سعاد" ببيت جديد ذي حديقة صغيرة، وهو يعتبر قصرا فاخرا بالقياس للبيت الذي كان عبارة عن كوخ للعائلة. وحسب ما وصفتم به شخصية "سعاد" من البداية، فإن القارئ كان ينتظر منها رفض قبول البيت، ولو من باب التعفف وعزة النفس. كان على الكاتب أن يصف لنا موقف "سعاد" بأنها تحفظت وترددت وحاولت الرفض ، وإصرار "راندا" وإلحاحها على ضرورة تقبل الهدية. مما سيعطي للقصة بعدا عميقا، ويجعل القارئ يتوقع وينتظر ابتداءا من هذا الموقف بالذات كل التطورات القادمة على مسار القصة بكاملها، من هنا سيبدأ الشك في نية "راندا" . هذه التقنية جزء لا يتجزأ من بناء الحبكة. إذ المتوقع لأول وهلة أن تتساءل "سعاد" عن المقابل المطلوب منها. لأن المنطق هو أنه لا لا أحد يشتري لغيره بيتا بالمجان بدون أن ينتظر منه شيئا ما. ثم يتكرر الموقف نفسه في وضع أكثر حرجا، وذلك عندما تدفعها "راندا" دفعا للممارسة السحاقية. فكيف يتقبل منطق القارئ، وهو المنطق الطبيعي، أن تقبل "سعاد" بسرعة وسهولة. كان من اللازم على الكاتب هنا كذلك، أن يصف لنا بواسطة المونولوج الداخلي، أي بالحوار الداخلي من طرف "سعاد" بين رغبة الرفض لأنها تستحضر خيال والدتها وإخوتها وتتمثل أصول تربيتها، تلك التربية التي هي رأسمالها وسبب تعاطف المجتمع معها. ومن جهة ثانية رغبتها في مطاوعة وإرضاء زميلتها "راندا" خوفا من تضييع الفرصة وخوفا من فقدان الحنان والعطف اللذين تحصل عليهما منها . هذا النوع من المواقف ينبغي استثماره إلى أبعد الحدود لأنه يساهم في بناء الشخصيات، ويصور لنا عمق وقناعات الشخصية، ومستواها وتطورها. وحتى عندما ستقبل رغبة زميلتها فإنها ستفعل ذلك فقط بغية المحافظة على مصالح، بدون أن تفكر أو تحس بأي استمتاع. تطيع رغبة وأوامر عاشقتها فقط، مع محاولة إقناع نفسها بأن هذا لن يتكرر في المستقبل.
أرجو تذكر هاتين القاعدتين، أي
قاعدة عزة نفس الضعفاء وقاعدة الصراعات الداخلية، لأنهما تتكرران عند بناء الشخصيات، في كل القصص تقريبا. وطبعا لا ننسى الملاحظة المتعلقة بخاتمة القصة. أرجو الفائدة وشكرا على تمكيني من الاطلاع على قصة بائعة الورد التي رغم عدم انتباهها لهاتين القاعدتين إلا أنها فعلا رقيقة وتتطرق لفكرة جميلة ونبيلة تستحق الكتابة.
ملاحظاتك قيمة جدا لكن ذلك من وجهة نظرك انا من دعاة انه عند كتابة قصة ابحث عن المنطقية في الاحداث حتي اعتي الاعمال السينمائية بعض المشاهد لا يوجد بها منطقية وتندرج تحت بند المخرج عاوز كده علي سبيل المثال وليس الحصر فيلم الناصر صلاح الدين كاتب القصة عامة يهتم بمجريات الاحداث وقليلا ما يهتم بالصراع الداخلي انا استغرق شهور في كتابة قصة لتحقيق المعادلة الصعبة المنطقية والصراع الداخلي تحياتي من الجيد وجود كاتب متميز مثلك
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و الحالم10
ملاحظاتك قيمة جدا لكن ذلك من وجهة نظرك انا من دعاة انه عند كتابة قصة ابحث عن المنطقية في الاحداث حتي اعتي الاعمال السينمائية بعض المشاهد لا يوجد بها منطقية وتندرج تحت بند المخرج عاوز كده علي سبيل المثال وليس الحصر فيلم الناصر صلاح الدين كاتب القصة عامة يهتم بمجريات الاحداث وقليلا ما يهتم بالصراع الداخلي انا استغرق شهور في كتابة قصة لتحقيق المعادلة الصعبة المنطقية والصراع الداخلي تحياتي من الجيد وجود كاتب متميز مثلك
على اية حال تكلمت عن جملة من قواعد كتابة القصة لا عن السيناريو وصناعة الافلام، لان الكاميرا هنا تكمل الصورة. واحب اسال حضرتك اين هو المنطق في قبول بنت بسيطة ذات تربية تقليدية لممارسة السحاق بدون خوف او تردد. ملاحطاتي لا تنقص من قيمة قصتك.
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و الحالم10
على اية حال تكلمت عن جملة من قواعد كتابة القصة لا عن السيناريو وصناعة الافلام، لان الكاميرا هنا تكمل الصورة. واحب اسال حضرتك اين هو المنطق في قبول بنت بسيطة ذات تربية تقليدية لممارسة السحاق بدون خوف او تردد. ملاحطاتي لا تنقص من قيمة قصتك.
لم اقرأ القصة بعد لكن ساقراها حتما بالنسبة للسحاق يوجد لمحة صغيرة بعيدا عن احداث القصة يوجد بعض النساء ترى ان السحاق اشباع رغبة لنساء ارملة او مطلقة بعيدا عن الرجال خوفا من الفضيحة انا هنا اتكلم عن عينة بسيطة وليس كل النساء اذن هنا السحاق اصبح ضرورة وهذا مدخل المنطق
لمحة اخرى صغيرة اذا جلست هذه السيدة مع نفسها وتفكرت في كلام رفيقتها انكي ارملة ويجب ان تشبعي رغباتك هذا هو الصراع الداخلي اذن هو جزء لا يتجزأ من المنطق
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و الحالم10
في أعلى هذه الصفحة بعثت لحضرتك باللينكات المتعلقة بثلاث قصص سبق لي نشرها، وكلها بعربية فصيحة كالعادة. إحداها نشرت في قسم المثليين وهي بعنوان "شهوة الشيوخ" واثنتان نشرتا في قسم التحرر والدياثة، عنوان الأولى: صديقي يحكي عن دخوله للدياثة رغما عنه. والثانية: الذكرى العاشرة لزواجي تدخلني للدياثة. جميع هذه القصص لا وجود لها لا في القسم الذي نشرت فيه ولا بواسطة البحث" عربية فصحى"
المرجو تصحيح الغلط وشكرا. اللينكات مشار إليها أعلاه

ذكرى زواجي العاشرة تقودني لعالم الدياثة

صديقي يحكي عن تجاربه مع الدياثة

شهوة الشيوخ

 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
أول مرة أكتب هنا بالعامية المصري. أنا اهتمامي بس بالقصةة، والعربية الفصيحة بالذات. ساعات ألف يمين وشمال في أقسام تانية وارجع أخش هنا. المرة دي عاوز أتكلم عن فوضى تنظيمية في أقسام القصص. كل ما حد يتشجع ويقدم اقتراح لتحسين الوضع، يكون التجاوب معاه عكسي. أنا قدمت اقتراحات كثير. كانت قصصي منشورة هنا وهناك. بقيت عاوز أرتبها وأخليهم يصنفوها في قسم خاص بالقصة العربية، أتاريهم خادوها من المكان الباين ونزلوها في مكان مخبي. لازم تعمل بحث بالبادئة الجديدة اللي سموها "عربية فصيحة" عشان تبان من تاني. هذا لو هم أصلا كملوا الشغل ونزلوها.
يا إخوان، يا حضرات المسؤولين، حضرتكم مش تقدروا تحلون المشكل، يبقى تطلبون مساعدة واحنا نوريكم ازاي تحلون المشاكل.
كل قصة مكتوبة عربي فصيح، نعطيها أي رمز. 10 مثلا. بس نخليها منشورة في مكانها الأول. ولما أي حد يبحث بالبادئة، البرنامج يبحث بس عن رقم 10 ويطلع كل القصص اللي جنب منها نفس الرقم، وخلاص. عوض إخفاء القصة. ده شغلكم يبقى معناه حكم بالإعدام على القصص العربية مش إصلاح
 
لم اقرأ القصة بعد لكن ساقراها حتما بالنسبة للسحاق يوجد لمحة صغيرة بعيدا عن احداث القصة يوجد بعض النساء ترى ان السحاق اشباع رغبة لنساء ارملة او مطلقة بعيدا عن الرجال خوفا من الفضيحة انا هنا اتكلم عن عينة بسيطة وليس كل النساء اذن هنا السحاق اصبح ضرورة وهذا مدخل المنطق
لمحة اخرى صغيرة اذا جلست هذه السيدة مع نفسها وتفكرت في كلام رفيقتها انكي ارملة ويجب ان تشبعي رغباتك هذا هو الصراع الداخلي اذن هو جزء لا يتجزأ من المنطق
أنا حضرتك تكلمت عن اللي حصل في قصة باسم" بائعة الورد" وعمري ما نويت أناقش قضية السحاق كموضوع. في القصة هناك فتاة غنية تعرفت على بنت بسيطة وشعبية وصغيرة، بس جميلة ولطيفة وبتبيع ورد عشان تصرف على مامتها وإخوتها الاثنين. البنت الغنية تسمى "راندا" معاها سيارة وقصر وخدم وحشم، يعني كل مظاهر الثراء والفخامة. فجأة تعزم البنت عندها وتغريها بهدية ثمينة في شكل بيت مزود بأثاث فاخر وكل اللوازم. أنا سألت ازاي البنت الشعبية دي تقبل الهدية من غير ولا تردد ولا سؤال؟ تانيا، تبتدئ "راندا" في اللي نفسها فيه واللي عشانو تتصرف بسخاء مع البنت بياعة الورد. تاخذها على غرفة النوم ودغري تبتدئ ممارسة السحاق معاها، من غير مقدمات ولا محاولة إقناع. يبقى مش منطقي البنت "سعاد" بياعة الورد تنسجم على طول. هي تربيتها قديمة وجوها العائلي تقليدي، والكاتب نفسه بيقول، إنها عمرها ما فكرت بالجنس من الأصل. يبقى ازاي تقبل ممارسة السحاق وتنسجم فورا بدون حرج ولا مساءلة نفسها ولا تفكير في أمها وأسرتها. أنا قلت كملاحظة، إن من حق القارئ على كل كاتب أن يراعي منطق الأشياء. على الأقل يصور الصراع الداخلي اللي تحس بيه "سعاد" وده المنطقي. ميهمناش هي حتنسجم ولا لأه. ممكن يخليها منسجمة في نهاية الصراع الداخلي، وده حيكون بسبب حرصها على المصلحة، أي على الحنان والعطف والهدايا اللي تحصل عليها من طرف زميلتها، واحنا من حقنا كقراء أن نعرف نهاية كل حدث بس بطريقة معقولة تحترم ذكاءنا وتحترم المنطق.
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
أنا حضرتك تكلمت عن اللي حصل في قصة باسم" بائعة الورد" وعمري ما نويت أناقش قضية السحاق كموضوع. في القصة هناك فتاة غنية تعرفت على بنت بسيطة وشعبية وصغيرة، بس جميلة ولطيفة وبتبيع ورد عشان تصرف على مامتها وإخوتها الاثنين. البنت الغنية تسمى "راندا" معاها سيارة وقصر وخدم وحشم، يعني كل مظاهر الثراء والفخامة. فجأة تعزم البنت عندها وتغريها بهدية ثمينة في شكل بيت مزود بأثاث فاخر وكل اللوازم. أنا سألت ازاي البنت الشعبية دي تقبل الهدية من غير ولا تردد ولا سؤال؟ تانيا، تبتدئ "راندا" في اللي نفسها فيه واللي عشانو تتصرف بسخاء مع البنت بياعة الورد. تاخذها على غرفة النوم ودغري تبتدئ ممارسة السحاق معاها، من غير مقدمات ولا محاولة إقناع. يبقى مش منطقي البنت "سعاد" بياعة الورد تنسجم على طول. هي تربيتها قديمة وجوها العائلي تقليدي، والكاتب نفسه بيقول، إنها عمرها ما فكرت بالجنس من الأصل. يبقى ازاي تقبل ممارسة السحاق وتنسجم فورا بدون حرج ولا مساءلة نفسها ولا تفكير في أمها وأسرتها. أنا قلت كملاحظة، إن من حق القارئ على كل كاتب أن يراعي منطق الأشياء. على الأقل يصور الصراع الداخلي اللي تحس بيه "سعاد" وده المنطقي. ميهمناش هي حتنسجم ولا لأه. ممكن يخليها منسجمة في نهاية الصراع الداخلي، وده حيكون بسبب حرصها على المصلحة، أي على الحنان والعطف والهدايا اللي تحصل عليها من طرف زميلتها، واحنا من حقنا كقراء أن نعرف نهاية كل حدث بس بطريقة معقولة تحترم ذكاءنا وتحترم المنطق.
قلت لك سابقا ان كثير من القصص هنا تفتقد الي المنطقية لا تشغل نفسك كثيرا بهذا الامر
 
أول مرة أكتب هنا بالعامية المصري. أنا اهتمامي بس بالقصةة، والعربية الفصيحة بالذات. ساعات ألف يمين وشمال في أقسام تانية وارجع أخش هنا. المرة دي عاوز أتكلم عن فوضى تنظيمية في أقسام القصص. كل ما حد يتشجع ويقدم اقتراح لتحسين الوضع، يكون التجاوب معاه عكسي. أنا قدمت اقتراحات كثير. كانت قصصي منشورة هنا وهناك. بقيت عاوز أرتبها وأخليهم يصنفوها في قسم خاص بالقصة العربية، أتاريهم خادوها من المكان الباين ونزلوها في مكان مخبي. لازم تعمل بحث بالبادئة الجديدة اللي سموها "عربية فصيحة" عشان تبان من تاني. هذا لو هم أصلا كملوا الشغل ونزلوها.
يا إخوان، يا حضرات المسؤولين، حضرتكم مش تقدروا تحلون المشكل، يبقى تطلبون مساعدة واحنا نوريكم ازاي تحلون المشاكل.
كل قصة مكتوبة عربي فصيح، نعطيها أي رمز. 10 مثلا. بس نخليها منشورة في مكانها الأول. ولما أي حد يبحث بالبادئة، البرنامج يبحث بس عن رقم 10 ويطلع كل القصص اللي جنب منها نفس الرقم، وخلاص. عوض إخفاء القصة. ده شغلكم يبقى معناه حكم بالإعدام على القصص العربية مش إصلاح
القصص القصيرة لها قسم خاص أما عن عمل البومات للأعضاء بتضع وسم خاص يجمع كل أعمالك عني مثلا أبحث عم bosy boy
 
أنا حضرتك تكلمت عن اللي حصل في قصة باسم" بائعة الورد" وعمري ما نويت أناقش قضية السحاق كموضوع. في القصة هناك فتاة غنية تعرفت على بنت بسيطة وشعبية وصغيرة، بس جميلة ولطيفة وبتبيع ورد عشان تصرف على مامتها وإخوتها الاثنين. البنت الغنية تسمى "راندا" معاها سيارة وقصر وخدم وحشم، يعني كل مظاهر الثراء والفخامة. فجأة تعزم البنت عندها وتغريها بهدية ثمينة في شكل بيت مزود بأثاث فاخر وكل اللوازم. أنا سألت ازاي البنت الشعبية دي تقبل الهدية من غير ولا تردد ولا سؤال؟ تانيا، تبتدئ "راندا" في اللي نفسها فيه واللي عشانو تتصرف بسخاء مع البنت بياعة الورد. تاخذها على غرفة النوم ودغري تبتدئ ممارسة السحاق معاها، من غير مقدمات ولا محاولة إقناع. يبقى مش منطقي البنت "سعاد" بياعة الورد تنسجم على طول. هي تربيتها قديمة وجوها العائلي تقليدي، والكاتب نفسه بيقول، إنها عمرها ما فكرت بالجنس من الأصل. يبقى ازاي تقبل ممارسة السحاق وتنسجم فورا بدون حرج ولا مساءلة نفسها ولا تفكير في أمها وأسرتها. أنا قلت كملاحظة، إن من حق القارئ على كل كاتب أن يراعي منطق الأشياء. على الأقل يصور الصراع الداخلي اللي تحس بيه "سعاد" وده المنطقي. ميهمناش هي حتنسجم ولا لأه. ممكن يخليها منسجمة في نهاية الصراع الداخلي، وده حيكون بسبب حرصها على المصلحة، أي على الحنان والعطف والهدايا اللي تحصل عليها من طرف زميلتها، واحنا من حقنا كقراء أن نعرف نهاية كل حدث بس بطريقة معقولة تحترم ذكاءنا وتحترم المنطق.
وهل هناك منطق في الفقر والتشرد؟ القصة خليط من التنوع ليس السحاق فقط قصة قصيرة وغير متسلسلة
 
وهل هناك منطق في الفقر والتشرد؟ القصة خليط من التنوع ليس السحاق فقط قصة قصيرة وغير متسلسلة
الناس في كل الدنيا وكل الازمنة، يحبون قراءة الادب والقصص ليس حبا في اللغة والقصة، وانما لمعرفة كيف يفكر ابطال القصص، وكيف يشعرون، وكيف يحلون مشاكلهم. واتفق معك في ان الفقر والتشرد ليس لهما منطق. لكن القصة لها منطقها، وابطالها ملزمين باحترام المنطق البشري المتعارف عليه، وحتى عند مخالفته يجب ان يقنعوا انفسهم ويقنعون القارئ ليتعاطف معهم. الشخصيات التي لا تفكر في القارئ تموت في المهد.
 
القصص القصيرة لها قسم خاص أما عن عمل البومات للأعضاء بتضع وسم خاص يجمع كل أعمالك عني مثلا أبحث عم bosy boy
لا اريد البوما خاصا بي. اريد:
= ان تبقى قصصي في مكانها الذي نشرت فيه. اي ظاهرة مع كل القصص.
= استعمال بادئة عربية فصحى لكل من يريد قراءة قصص باللغة الفصحى.
هل هذا الطلب مستحيل؟
 
لا اريد البوما خاصا بي. اريد:
= ان تبقى قصصي في مكانها الذي نشرت فيه. اي ظاهرة مع كل القصص.
= استعمال بادئة عربية فصحى لكل من يريد قراءة قصص باللغة الفصحى.
هل هذا الطلب مستحيل؟
البحث بالبادئة متاح يجمعها من جميع الأقسام في مربع البحث
 
قلت لك سابقا ان كثير من القصص هنا تفتقد الي المنطقية لا تشغل نفسك كثيرا بهذا الامر
شكرا، لكني لم اشغل نفسي. هناك من عرض علي ان اهتم بقصة بائعة الورد، وان اعيد كتابتها، استجبت لطلبه واحببت ان اعرض عليه ما الاحظه من الثغرات التي ساتصرف فيها بعد اعادة كتابتها.
 
البحث بالبادئة متاح يجمعها من جميع الأقسام في مربع البحث
حضرتك لا تريد فهم المشكلة. لماذا يتم مسح القصة من القسم، ولماذا توضع في مكان مجهول وعلى القارئ ان يستعمل البادئة للوصول اليها.
 
حضرتك لا تريد فهم المشكلة. لماذا يتم مسح القصة من القسم، ولماذا توضع في مكان مجهول وعلى القارئ ان يستعمل البادئة للوصول اليها.
مسح ماذا؟ القصص تنقل للأقسام الخاصة بها أن كانت متسلسلة عدا القصيرة لها قسم خاص به كل البادئات
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%