NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

شغوف سكس

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
25 أكتوبر 2022
المشاركات
17
مستوى التفاعل
132
الإقامة
اللامكان
نقاط
651
الجنس
ذكر
الدولة
جمهورية ما يخصكش 😉
توجه جنسي
أنجذب للإناث


اهلا بيكو ازيكو عاملين ايه اتمنى تكونو بخير

اليوم حبيت اشارككم بأول قصه ليا فالمنتدى و هتكون من وحي خيالي طبعا و هتكون متسلسله و ده جزئها الاول فأتمنى من كل قلبي انها تنال اعجابكم و رضاكم و اتمنى انكو تدعموني فالتعليقات و تقولولى على ارأكم حول القصه عشان اكملها و لا لأ , و نبدأ القصه


الجزء الأول
(شهوات نائمة )



كانت ممدة على السرير بجسدها الابيض العاري في تلك الغرفة الغريبة التي كانت تبدو لها مألوفة بعض الشيء , مُرسلة يديها على حافتي السرير و فاتحة ساقيها التي كشفت عن فرج احمر مثير و كانت انفاسها تتصاعد و قلبها يزداد دقاً مع مرور كل ثانية كأنها كانت تنتظر شيئا ما
او شخصا ما ثم مالبثت ان راحت تعبث براحتيها على جسدها العاري تمررهما على نهودها الطريةو افخاذها البيضاء الممتلئة وصولا الى كسها الناعم الذي بدأ يقطر عسلاً
في هذه الاثناء كان باب الغرفة الكبير قد فتح فأدرات عينيها في لهفة و خوف تجاهه لتجد رجلا غريبا قد دخل , كان رجلا فارع الطول اسمر البشرة وسيم الوجه لم ترى من قبل رجلا في مثل حسنه أخذ يقترب منها ببطء و ليس على جسده الرياضي سوى منشفة تخفي عورته و كانت عليه نظرات شهوانيه ترقب ذلك الجسد الممد امامه في استسلام اقترب منها اكثر فأكثر حتى وقف امام ساقيها المفتوحتين و نظر نظرة مطولة الى كسها الذي كاد ان ينفجر بكل عسله ثم اذ به ينزع المنشفة عن جسمه لتكشف عن زب منتصب طويل لم ترى اطول و اعظم منه في حياتها فأخذت انفاسها تتصاعد اكثر و كذلك انفاسه ثم قام بالمباعدة اكثر بين ساقيها و نزل يتحسس بيده جسمها الابيض الممتلئ من بزازها الى فخذيها و كسها و هي تتلوى من الشهوة مع كل لمسة ثم اخذ يلحس رقبتها و يقبل شفتيها بعنف و يده تفرك كسها حتى اتت اللحظة الحاسمة و قام من على جسدها و امسك زبه و اخذ يحاول ان يقحمه فيه و يرضي شهوتها الجامحة , في تلك اللحظة بالذات بدأ ذلك المشهد كله فالاندثار ببطء حتى اختفى دون سابق انذار

"سوسو يا سوسو ما تقومى بقا "

في تلك اللحظة افاقت مدام سوسن من ذلك الحلم الغريب الذي ينتابها بشكل شبه يومي

" ايوه عاوز ايه يا زفت ما تخليني اكمل نومى بقا "

" إنتِ كنتي بتحلمى بإيه صوتك كان عالي اوي "

عندها احمرت وجنتا سوسن و اخذ يبدو عليها الارتباك

" و لاحاجه يا حبيبى هو بس كابوس تافه ، انت رايح الشغل انهارده "


" ايوه و يلا قومى عشان تاخدى الواد للمدرسه "

" طيب قبل ما نقوم ما تيجي نفرفش شويه "

ثم ازاحت الغطاء عن نفسها و كانت ترتدي ملابسها الداخلية الحمراء
المثيرة

" لا ارجوكى يا سوسو مش هينفع دلوقتى ورايا شغل كتير انهارده "

" ما تيجي يا راجل تدخله هو فيه ايه و لا تكون مش قادر زي كل مره يادكر "

قال محمود و وجهه يحتقن غضباً "مقولتلك بلاش الكلام ده دلوقتى يا مرا ورايا شغل كتير شغل كتير ايه ما بتفهميش "
ثم ارتدى ملابسه و خرج ، و نظرت زوجته اليه نظرة اشمئزاز و قالت
" روح إلهي ما ترجع يا خول "
ثم ادخلت يدها تحت سراولها الداخلي الذي لاحظت انه كان مبللا بعسلها بفعل الشهوة و اخذت تتنهد و تندب حظها مع زوجها
" هو ليه انا حظى دايما زفت اه يا ريتنى كنت بقيت في الحلم " ثم اخذت ترتدي ملابسها لتقل ابنها ياسر الى الثانويه

كانت مدام سوسن ربة منزل عادية في الرابعة و الاربعين من عمرها
تعيش في شقة بسيطة مع زوجها محمود البالغ من العمر 59 سنة و ابنها ياسر ذو ال18 عاما و كان كل ما في حياتها يسير على ما يرام الا شيء واحد ، و هو ان زوجها لا يشبع شهوتها في السرير .


قالت وداد لما كانت جالسة مع صديقتها سوسن في احد المقاهي

" ايه يا بت مالك اليوم كده مش على بعضك "

سوسن " لا و لا حاجه بس ااا " ثم سكتت

وداد " ايه جوزك الخول لسه مبيكفيكيش " ثم ضحكت ضحكة فيها بعض العهر

سوسن " اسكتي يا بت هتفضحينا "
قالت وداد " مكسوفه ليه محدش يسمعنا ، بس قوليلى بجد هو لسته مبينكيش و لا لقيتو حل للموضوع " سألت وداد باهتمام
" لسته زي ماهو " قالتها سوسن بإمتعاض فققهت وداد عاليا و قالت
لصديقتها " ما قلتلك سيبك منه خلاص ده عجز و انا لو مكانك كنت سبته من زمان " ثم اخرجت هاتفها و كانت عليه صورة شاب اسمر وسيم و قالت "بصي ده سامر صحبي هنتقابل اليوم ايه رايك تيجي معايا "
فقالت سوسن بغضب " ايه انتي لسه بتقابلي شباب انتي مبتشبعيش و بعدين قلتلك مية مره بلاش الكلام ده عشان انا مرا متجوزه و عندي عيل كبير مش زيك سنجل و قاعده تتشرمطى مع اللي رايح و اللي جاي"

وداد " طيب هسيبك تفكري و انا متأكده انك هتيجي اصل سامر هيجيني اليوم باليل فبيتي عالساعة تمانيه و بص شوفي ده طويل و اسمراني " و نظرت نظرة بها خبث فقالت سوسن " اوووف منك "

وبعدها رجعت سوسن بسيارتها الى منزلها و زوجها و ابنها غير موجودان أو بالاحرى هذا ما ظنته فحين اقتربت من غرفة ابنها التي كان بابها مفتوحا قليلا على غير العادة سمعت صوتا غريبا يصدر منها كأنه صوت شخص يتأوه فاقتربت بخطى بطيئة من الباب و ألقت نظرة
و كانت المفاجأة فقد رأت منظراً زلزل كيانها ، فقد رأت ابنها و هو ممد على السرير عاري الجسم منتصب الزب يمارس العادة السرية و هو يمسك سرول داخلي ازرقا من سروايلها و يقوم بشمه و فركه على زبه و كان يبدو في منتهى الشهوة و النشوة، و طبعا كان هذا المشهد صادماً لسوسن التي ادركت حينها ان ابنها يشتهيها و يستمني على ملابسها الداخليه و رغم هذه الصدمة و الغضب العارم الذي اجتاحها الا ان هذا لم يمنع من تسرب الشهوة إليها و شعورها بشيء من الاثارة مما جعلها تضع يدها على كسها بشكل لا ارادي و تعض شفتيها و هي تنظر لذلك المشهد المريب
حتى انتبهت لنفسها ورجعت الى الوراء و دخلت غرفتها و اغلقت الباب
احس ياسر بعدها بمقدم امه فقام بغلق باب غرفته و هو متوجس في ان تكون امه قد رأته و اخذ يكمل استمنائه بهدوء و هو يتخيل انه ينيك والدته المثيرة .

دخلت المدام سوسن غرفتها و جلست على سريرها تفكر بقلق
فيما رأته فلقد كان صادما جدا لها ان ترى ابنها يستمني على ملابسها الداخلية
" هو الواد كان فعلا بيتخلنى انا امه لما كان بيضرب عشره "
اخذت تحدث نفسها
" هو معقول كل الفترة دي كان بيشتهينى و انا ملاحظتش "
و بقيت في حالة من القلق تتقاذفها الوساوس و الافكار
و لكنها في الاخير احست بشهوة عارمة تجتاح جسدها فحاولت مقاومتها و لكنها لم تقدر فقد كانت محرومة !
فقامت بشكل لا ارادي بنزع حجابها و كل ملابسها حتى بقيت عارية تماما و استلقت على السرير و راحت تمسح على بزازها الطريةو تفرك كامل جسمها ثم اخذت تقحم اصبعها في كسها الاحمر الواسع و هي تتلوى من الشهوة و تتخيل ذلك المشهد الذي شاهدته و الذي كان منذ قليل يثير قلقها و ريبتها ، فكانت تتخيل ابنها و زبره الكبير الذي كان اكبر من زبر والده و تتخيل ان تفركه بيدها و تقحمه في فمها وسط نظرات ابنها الشهوانية الذي يقوم بعدها باقحام زبره في كسها بعنف فيجعل جسدها يرتج من المتعة ، كل هذا كان يدور في خلد المدام سوسن و هي تبعبص نفسها على السرير غير مبالية بتخيلاتها حتى سمعت صوت شخص يقترب من باب غرفتها و يفتح الباب على غفلة لقد كان ... ( يتبع )

و بكده يكون الجزء الاول خلص اتمنى يكون عجبكم ،فمتنسوش تكتبولي فالتعليقات عن رأيكم عشان ده مهم بالنسبالي عارف انه الجزء ده كان قصير بس اوعدكم لو لقيت الدعم رح اعمل اجزاء اطول و احلى ودي بس البدايه بتع القصة و لسه فيه كتير ، مستني تعليقاتكم
 
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: مازن المتناك, Mada6666, Wael moon و 3 آخرين
البداية قوية تنم عن موهبتك
و لكن الجزء قصير جدا جدا
تمتلك قلم رشيق ولغة مناسبة لكل موقف

في انتظار الجزء القادم مع مزيد من الابداع واجزاء اطول و احداث اكثر
 
  • عجبني
التفاعلات: شغوف سكس
البداية قوية تنم عن موهبتك
و لكن الجزء قصير جدا جدا
تمتلك قلم رشيق ولغة مناسبة لكل موقف

في انتظار الجزء القادم مع مزيد من الابداع واجزاء اطول و احداث اكثر
ياعم هو انت بتقرأ افكاري ههههههههههه كل ما ابقى هكتب حاجه وادخل اشوف الردود الاقيك كاتب اللي ف دماغي
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam
  • حبيته
التفاعلات: عاشق لحم ماجده
بدايه موفقه بس حاول تطول الجزء شويه
 
جميله استنرار
 
رائعة والحدث جميل جدا
 
اكتب الجزء الثاني مرة اخرى على شكل تعليق
و بلغ المشرفين يضيفوه هنا عشان تكون مسلسلة في مكان واحد
 
  • عجبني
التفاعلات: شغوف سكس
تنشر الأجزاء التالية في تعليق وتبلغنا للدمج
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%