NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث اللواط مع فريد و طيزه التي مزقها زبي في ذكرى الكريسمس – الجزء 2

د

دكتور نسوانجي

ضيف
zt252swlhb.jpg

رغم اني مارست اللواط مرتين فيذلك اليوم مع فريد في ذكرى الكريسماس الا ان زبي كان لا يزال مصرا على النيك مرة اخرى و قد لاحظت ان الجو بدا يتعتم و فكرت ان نبيت ذلك اليوم هناك و لكن البرد كان قارسا جدا . في النيكة الثالثة اتذكر اني كنت سكران و قد تبولت في قارورة الخمر وطلبت منه ان يشرب البول لكنه اصر ان يشربه من زبي مباشرة و حاولت عصر زبي في فمه لكن لم تنزل منه الا قطرات فقط و خصوصا و انه ظل يرضع زبي ما جعل شهوتي تقطع الرغبة في التبول و كان يرضع و يحاول ان يمتص من زبي حرارته حتى يتدفئ بها لان الجو كان باردا جدا ثم جلست على الطاولة و اخرجت خصيتاي مع زبي و طلبت منه ان يمصهما ايضا . و ظل فريد يمص و هو ذائب حيث كان ينظر الى زبي بكل حيرة لان زبه كان صغيرا جدا و في تلك الاثناء كنت اضع اصابعي في طيزه و اشمها و كانت رائحتها كريهة و لكنها مثيرة جدا و الهبت الشهوة في جسمي ثم فتحت قارورة الخمر الثانية و سكبت قليلا على فتحة طيزه و لحستها و صار مذاقها رائعا جدا و هيجني اكثر و ما كان مني بعدها الا ان سكبت الخمر في الكاس البلاستيكي و غطست زبي و كانني تركته يشرب حتى ينتشي و ابقيته لمدة دقيقة او اكثر ثم طلبت منه ان يرضع مرة اخرى و صار فريد يرضع و يتلذذ بالخمر في وقت واحد الى ان هجت و هجمت على كسه مرة اخرى حين سيطر علي زبي و قادني الى فتحة طيزه دون اي مقاومة مني . و من دون اي كريم او لعاب كان طيزه مبلل من كثرة الخمر و اللحس وجدت زبي يدخل براحة تامة في طيزه و نحن في اللواط للمرة الثالثة و الشهوة ما زالت على حالها مرتفعة و كانني لم انكه من قبل مرتين الا ان الفرق بين المرات الثلاثة هو ان المرة الاولى قذفت بعد ان مص زبي و في الثانية نكته قليلا فقط و كانت سرعة القذف رهيبة اما في اللواط الثالث فقد كنت انيكه براحة تامة و تحكم في شهوتي الى اقصى حد ممكن
كنت انيكه و ادخل زبي و هو يحاول ان يتاوه و انا اغلق له فمه حتى لا يفضحنا خاصة و ان المكان مقصد و ماوى للسكارى و متعاطي المخدرات لذلك خشيت ان يدخل علينا احد او جماعة و يجدوننا نمارس اللواط فيجبرونه على ان يمتع ازبارهم ايضا و لم اكن اريد ان الحق الاذى به لانه في النهاية كان انسانا طيبا جدا معي . و بقيت انيك و انا اتمنى لو ابقى كذلك الى غاية اليوم الموالي او حتى الى غاية ليلة راس العام حتى نحتفل باعياد الميلاد سويا و نحن نمارس الجنس مع بعضنا لكني كنت في كل مرة اغير تفكيري و اتذكر امور اخرى حتى لا اقذف و رغم ان الخمر كان لعب براسي الا انني كنت اعي جيدا ما يدور من حولي و في كل مرة اراقب المكان . و ما اعجبني في طيز فريد هما فلقتيه السمراوتين و رطوبتهما و نعومتهما الكبيرة حين امرر يداي عليهما و حين اصفعهما تبقى اثار اصابعي عليهما و لا تتوقفان على الحركة و كانهما مصنوعتان من مادة هلامية الى درجة اني كنت اخرج زبي من الفتحة ثم اضعه بينهما و اغلق عليهما بيدي ثم ابقى امرر زبي بينهما و انا ضاغط و اشعر معهما بمتعة كبيرة اثناء اللواط و لكن فريد لم يكن يعجبه الا زبي في طيزه و كلما اخرجته يطلب مني بسرعة ان اعيد ادخاله في طيزه التي لا تتحمل البقاء دون زبي فيها . و بدات مرور الوقت اشعر بالتعب من رجلاي من كثرة الوقوف حيث بقينا مع بعض اكثر من اربع ساعات هناك دون كراسي باستثناء طاولة قديمة جدا و عندها كان لا بد من الاسراع في النيك حتى اقذف و اذهب الى المنزل و اترك فريد يعود الى منزله ايضا و صرت ادفع بزبي الى طيزه بسرعة رهيبة وقبل ان يخرج نصف زبي اعيد دفعه بطريقة ممتعة جدا حتى شعرت بالمحنة تقترب و ظننت اني ساقذف فاخرجت زبي و اعدت وضعه بين الفلقتين و بدات احكه حتى اقذف هناك و انهي اللواط مع فريد لكن زبي لم يقذف فاعدت غرسه في فتحة الشرج و بقيت احكه بسرعة كبيرة حتى صارت خصيتاي مع اردافه تصفق و العرق يتصبب من جبهتي رغم اننا في فصل الشتاء و في ذكرى الكريساس و ادركت حينها السبب الذي يجعل الاشخاص الذين كنا نشاهدهم في الافلام يمارسون النيك و اللواط وسط الثلج و هم عراة و كل ذلك من ارتفاع الشهوة
و حين عادت لي رغبة القذف قررت الا اسحب زبي حتى اتاكد ان القطرة الاولى وصلت الى فتحة زبي و بمجرد ان كدت اقذف بدات اتماطل حتى غلبتني قطرت المني الاولى في طيز فريد و ذلك ما اعطاني رغبة كبيرة في ان اقذف الحليب كاملا في طيزه و تركت زبي يقذف وانا اكمل اللواط و الهز حتى افرغت شهوتي عليه و ارتخى زبي في طيزه ثم شسحبته و المني يقطر من طيزه و اعطيته منديل كان في جيبي كي يمسح به فتحة شرجة ثم يرميه . و قد تعجبت كثيرا من فريد كي استحمل زبي اثناء اللواط في طيزه طوال تلك الفترة وما هي متعته في تذوق الزب حيث لم يقذف ابدا و انا الذي قذفت مرتين و لولا ان الوقت بدا يتاخر لنكته مرة اخرى و لمارسنا اللواط حتى الصباح. و في النهاية خرجنا بكل تخفي من هناك و رمينا قارورتي الخمر في طريق قريبة من هناك امام احدى الجماعة كانت تراقبنا من بعيد و من حسن حظي اني كنت من ابناء الحيو قد اوهمت الجميع اني كنت اشرب الخمر و لم يشك احد اننا مارسنا اللواط و استمتعنا طوال الساعات التي قضيناها هناك في احلى عيد كريسماس مرة علي الى غاية اليوم . و كما التقيت فريد بالصدفة لم يكن الحظ معي مرة اخرى كي التقيه و لم اره منذ ذلك اليوم و بقيت كل مرة اتذكره الا و استمني و انا اتذكر ذلك اليوم و فوق هذا كلما تمر ذكرى الكريسماس اتوجه الى تلك الشركة التي مازالت مهجورة و انا احمل قارورتي خمر اشرب الاولى ثم اتبول فيها و ارمي الثانية على زبي و على الارض ثم استمني مرة او مرتين و انا انظر الى زبي و اتذكر ذلك اليوم الذي متعت زبي في اللواط مع طيز فريد التي لا تنسى ابدا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%