NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Mikeroro

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
3 أبريل 2023
المشاركات
471
مستوى التفاعل
828
نقاط
77
الجنس
ذكر
الدولة
Syria
توجه جنسي
انجذب للذكور
هاي حبايبي.
انا سامي.
وهذه قصة جديدة من مذكراتي الكثيرة الصعبة. التي اتمنى ان لا تحصل مع احد.
ارجو التفاعل. لتشجيعي على كتابة المزيد من ما تحويه مذكراتي.
اوكي يا ماما.( وكنت بستعمل بخاخ الربو بتاعي عشان عندي ربو). انت بتصرخي ليه. انا جاهز. و اكلت السيريال كله. وشربت العصير وجاهز. سهم هوا اللي مش هنا ولا جاهز. ولسا في غرفته. ويمكن نايم
ماما؛ طيب يا حبيبي.نور هيوصل اخوك سهم. اركب انت مع صخر عشان يوصلك المدرسة. وانا هاتصرف مع سهم. وخلي بالك من نفسك يا شطوووور ماما.
انا.؛ حاضر ماما مواااااااااااا. باي.
صخر هو أحد أفراد حراستنا. ودائما مسلح. ومش بيبتسم ابدا.
صخر فتح باب السيارة الدفع الرباعي. وحملني وحطني في الكرسي الخلفي. وطلب مني أضع حزام الأمان.
ومشينا المدرسة.
وقبل ما اوصل ب ١٠ دقايق. لقيت العربية وقفت. وصخر بيقولي. في حاجز شرطة. وانا بلعب في موبايلي. ومش فاهم حاجة.
لقيت ضابط شرطة ومعاه ٣ عساكر مسلحين بيشاور لصخر ينزل ازاز السيارة. و انا قربت شوية لقدام ومديت راسي عند كتف صخر عشان اشوف العساكر وأصبح عليهم. زي ما تعلمت في المدرسة نحترم الشرطة. واول ما نزل القزاز شوية. شعرت في حاجة سخنة طرشت على وششي وملابسي.وبدون وعي مسحت وششي بأيدي. لقيتها كلها ددمم. ولقيت صخر بينزف من دماغه ومابيتحركش و بيطلع صوت خرخرة منه. وقبل ما اصرخ. الأبواب فتحت وركب اتنين معايا في الخلف وانا وسطهم. وواحد سحب صخر ورماه الكرسي الجانبي ومشي بالسيارة. والضابط ركب سيارة الكمين. ومشيوا بسرعة ولما استوعبت الموقف وبديت اعيط. واحد منهم اخد موبايلي مباشرة و حط شريط لاصق لونه فضي على بقي. وكيس اسود على راسي و رموني عند رجليهم. وبقيت بسمع بس مش قادر اتكلم او اشوف حاجة. ومديت ايدي عشان اشيل اللاصق عن بقى. لقيت ايديا صارت ورا ضهري وربطوني جامد.
كنت مرعوب جدا وخايف عشان سمعت بابا بيصرخ مبارح على خالو شكيب وبيقول. انا ماحدش يقدر يهددني. انا احرق البلد بكل اهلها. مش انا اللي يتلوى دراعي. فاهم يا شكيب. طبعا الكلمة دي كنت بسمعها كتير. وكتير جدا.
(مع اني كنت أخاف لما احيااااااانا اشوف او اسمع صوت بابا وهو معصب. بس كنت بيني وبين نفسي استغرب واضحك عليه لما يقول مش انا اللي يتلوى دراعي.؟؟؟؟؟؟) طيب وايه يعني. اخويا سهم ياما لوى دراعي. و بالمدرسة كمان انا بلوي ايدين صحابي وهم بيلووا ايدي كل ما ننزل الفسحة. ومش فاهم بابا يعصب ليه وايه مشكلته مع لوي الدراع).
و شكيب هوا خالي. و بيساعد بابا في شغلات كتيرة انا مش فاهمها ولا تهمني. ودايما كان بيصرخ في الناس اللي معاه. وكانوا بيخافوا منه جدا. الا انا كان بيحبني مووووت ودايما يقولي انت شبه ابوك في كل حاجة. وخاصة سلاحك ويبص لبابا و يضحكوا جدا جدا وبابا يبوسني واشم ريحة السيجار بتاعة. كانت مقرفة جدا و شنبه يغرز في وشي وخدودي. وكنت استغرب واقول ياخالو انا ما عنديش سلاح. وبابا يضحك ويقول.
عندك يا سامي. وعندك سلاح كبير زي ابوك. هههههههه بكره لما تكبر. حتفهم بنقصد ايه وتفتكر كلامنا وتضحك لوحدك. ههههههههه.
المهم نرجع لقصتنا بقا.
كان دماغي عند جزمة واحد من اللي في السيارة. و بتذكر ان ريحة الشراب بتاعه وحشة جدا كنت حاتخنق منها. وسمعت واحد بيتكلم تلفون وبيقول.
الخاطف ١ : يا باشا. مالقيناش غير عيل واحد.
والللله يا باشا مش عارف. مافيش غير واحد بس.
حاضر.
امرك. احنا في الطريق.
وبدا اسمع أصواتهم بيتكلموا بعضهم. وبيقولوا.
يمكن التاني عياان وما راحش المدرسة.
احنا ذنبنا ايه.
اهو زي بعضه. خطفنا اتنين او واحد. النتيجة واحدة.
وبعد اكتر من ساعة ونص. السيارة وقفت. لكن بذكر تماما. إن من ساعة ما رموني تحت رجليهم. ماوقفتش السيارة ابدا. لا إشارة مرور ولا أزمة سير. كأنها ماشية في طريق سريع .كنت بسمع صوت كلاب.وخراف. وفجأة. العربية وقفت.
نزلوني من العربية. وركبنا عربية غير عربيتنا اللي كنت فيها. ومشينا تاني تقريبا نص ساعة. لغاية ما وقفنا تاني. و نزلوني من العربية. وكنت بس بسمع. لا بشوف حاجة ومش قادر اتكلم لان بقي متسكر بالشريط الاصق.
لكن سمعت صوت ساقية مية وصوت ضفادع بتنقنق. وكمان صوت غربان. ومشينا وطلعنا سلم من ١٠ درجات. ومشينا كم خطوة وبعديها نزلت سلم وكانوا ٢٥ درجة. وشعرت اني داخل غرفة و. فكوا رباط ايدي.وواحد قال.: قلعه كل ملابسه. خليه بالبوكسر وبس. و سيب بخاخ الدوا بتاع الربو. وقلعني ملابسي. وسمعت صوت باب اتقفل ومافيش صوت ابدا. استنيت شوية. بعدين قلعت الكيس من راسي. وشلت اللاصق عن بقي . وانا بعيط وخايف جدا.
كانت غرفة صغيرة. فيها سرير وحمام. و طبلية بتاع الاكل.عليها قزازة مية كبيرة. و بخاخ الدوا بتاعي وفتحة صغيرة عالية جدا في حيط الغرفة. ااقدر اشوف نور النهار منها. وباب الغرفة حديد مصدي. وكان في عناكب. انا بخاف من العناكب والحشرات ابتديت اعيط. واصرخ واركل الباب برجليا. الحقني يا باااابااااا الحقيني يا مااااا مااااا انا خااااايف يا مااااا مااااا ابوس ايدكم مش قادر اتنفس. لغاية ما دخل حد لابس قناع قماش ومش باين الا عينيه.وضربني قلم جامد وقلي لو ما سكتت حيربطني. ويسد بقي. وسابني ومشي.
وخلال الوقت ده. اتصلت إدارة المدرسة بماما عشان يعرفوا انا ماجيت المدرسه ليه.
وطبعا لما صخر مارجعش البيت واتصلوا فيه وماردش. عرفوا اخيرا اني اتخطفت. وكان المفروض اخويا سهم يكون معايا وننخطف احنا التنين.
وكل التفاصيل اللي حقولها عرفتها بعد فترة من.
المهم اتصلت العصابة مع بابا وطلبوا مبلغ ١٥٠ مليون جنيه. أو مش هيشوفني تاني.
وكان خالي شكيب موجود طبعا. وبابا اللي ما حدش يلوي دراعه. رفض. وقال لخالي كسم الفلوس بس انا دراعي ما تتلويش. وخالي كان متفاجيء وحاول يقنع بابا يدفع باي ثمن. وبابا رفض وقال. كلموني. بكره. وانا ححاول اامن و اجيب فلوس قد ما اقدر.
وخالي اتجنن من بابا ومش قادر يقنعه.
خالي؛ انت مالك. ممكن يقتلوا سامي. ادفع وهات ابنك. انت عارف احنا شغلنا ايه. والزباين بتاعتنا مين. ونتعامل مع مين. بلاش تخسر ابنك.
بابا؛ مش حيقتلوه. أو حتى يؤذوه. انا متأكد هما خطفوه عشان الفلوس.وحيحافظوا عليه.ومش ممكن يلمسوا شعره منه. وانا حاعرف اجيبهم ازاي واقتل عيالهم قدامهم. وبعدين اقتلهم بعد ما احرق قلبهم. و قلتلك مليون مرة انا دراعي ماتتلويش.
خالو؛ وافرض ماقدرنا نلاقيه افرض انهم اذوه او قتلوه لا سمح الللله حتعمل ايه.
بابا؛ مش حيحصل. حط نفسك مكانهم وفكر زيهم. مش حيحصل.
ورجال بابا بعد عملية بحث طويلة لقيوا السيارة مرمية في مكان بعيد. وفيها شنطتي. وجثة صخر. وابتدت رحلة البحث عني.
وانا رجعت ابكي تاني غصب عني مش بأيدي خااايف جدا ومش عارف انا ليه في المكان ده. والناس دول عايزين مني ايه. فجأه. اتفتح باب الغرفة. ودخل عليا اتنين لابسين القناع الأسود..
واحد منهم معاه موبايل عشان يصورني. والتاني معاه خيزرانة وهاتك يا ضرب. انا لسا صغير وجسمي ما يستحملش ضرب. كنت بصرخ زي المجنون من الألم. مارحمونيش ابدا. جلدوني اكتر من ١٠ دقايق. وانا اصرخ. ابوووس ايدك يا عمووو و ابوووس رجلك. اه اه اه يا باااابااااا. يا ماااماااا. هموووت. ارحموني. انت فين ياا باااابااااا. وهما ولا هنا. واحد بيضربني فقط بقضيب الخيزران. وما لمسنيش بايده ابدا. والتاني بيصورني. وانا بدور في الغرفه بحاول اهرب من الضرب. فقام اللي بيصور ماسكني من ايدي وانا بجري. فوقعت عالأرض على أيدي. فايدي اليمين اتكسرت.وجري عشان يشيلني من الأرض. فوقع فوق ايدي التانية.
وانا من كتر الضرب مش قادر اتنفس. وتقريبا اغمى عليا. لكن كنت قادر اسمعهم.
الخاطف ١: يخرب بيتك الولد ماات. وقف ضرب ده لو جراله حاجة شكيب هيقتلنا.
الخاطف ٢:مش هوا قال اضربوه. وصوروه.وهوا بيعيط. عشان ابوه يدفع. ازاي يعيط لو ماضربناه كده.
وسابوني. ومشيوا.
انا سمعت الحوار ده. لكن مش قادر افكر. و بصرخ من الوجع والضرب. زي المجنون.
اه اه اه اه. ايديا مش قادر احركهم. اه اه. انا هموووت. مش قادر انا عاوز اموووت. يا بابا مش قادر.
وبعد شوية دخل شخص معاه سماعة دكتور وبيعايني. وبيتفحص جسمي وخد حرارتي كنت سخنان جدا.وبترعش وصرخت جااااااااامد جدااااا لما مسك ايديا.ولقيته حملني بسرعة. و رحنا على عيادة خاصة بالعربية وكان المشوار اكتر من نص ساعة. وعملوا اكس رأي أشعة لايدي. وحطولي جبس لايديا كانت ايد مكسورة وايد فيها تمزق شديد. (سمعت الدكتور بيتكلم في الموبايل وقال. لازم عالاقل يبقى اسبوعين لغاية ما تخف ايده الشمال عالاقل) واداني حقنة عشان الألم في أيديا يخف ورجعنا تاني بس مش للغرفة المعفنة.اخدوني على مزرعة غير اللي كنت فيها وماكانش فيها حد غير انا والدكتور والراجل اللي يراقبني.وسمعت الدكتور بيقول ان المكان اللي كنت فيه يمكن يكون متراقب وجاه امر من الاستاذ شكيب. (انا متأكد انه قال شكيب). ياخدني اي مكان تاني غير اللي كنت فيه . وغاب شوية ورجع معاه السوبوسيتوري. (ده يعني لبوس. أو تحاميل للحرارة. بس انا ما كنتش اعرف غير أن اسمها سوبوسيتوري).
واعطاها لشخص وقله يبقى معايا ومايسبنيش ابدا. ويديني السوبوسيتوري. عشان حرارتي تنزل.
الدكتور:اعطيه لبوسة كل ٤ ساعات.
الرجل :حاضر يا دكتور. بس لو أمكن يعني بلاش لبوس.لو توصفله حبوب او سيروب يبقى احسن.
الدكتور: ماينفعش.قالولي ان الولد عنده تحسس وما نقدرش اوصفله غير لبوس في وضعه ده.
وخرجوا وسابوني لوحدي ٥ دقايق. ورجع الراجل اللي يراقبني. وحسيته زعلان جدا بسببي. وقالي أوقف واسند عالحيطة عشان مش بقدر انام على بطني بسبب الجبس و الرباط .ونزل البوكسر بتاعي وحاول يدخل اللبوسة وانا ابتديت افرفر واعيط. وقلتله.
انا.؛ ارجوك يا عمووو . بتوجع يا عمو.(انا كان قصدي اني بتوجع من ايديا و الضرب اللي اتضربته. والراجل فهم اني بتوجع من اللبوسة.)
الرجل؛ خلاص. معاك حق والللله. بص انا ادخلها سنه سنه. واوعدك مش هتتوجع. ولقيته فتح طيزي باصبعين. وباعد بين فلقتين طيزي. وتف على خرمي. وحاول يدخل اللبوسة. انا خفت وعيطت شوية. لقيته ارتبك. وافتكر اني بتوجع. وحسيته مرتبك ومش عارف يتصرف.وقلي ارجوك يا حبيبي اهدى.وارخي أعصابك. واوعدك مش حتتوجع تاني. لقيته فتح طيزي تاني وتف كتير على خرمي وابتدا يحرك أصبعه على خرمي زي بيعمل مسااج. وفضل كده شويه. وانا عايزه يدخل اللسوبوسيتوري ويخلصني وهو فاكر اني موجوع. وبعد شوية دخل أصبعه جوا خرمي بالراحة وبقا يدخله ويخرجه اكتر من ٥ دقايق. وانا وساكت من الخوف طبعا. فجأة حسيت اللبوسة بتدخل في خرمي. وزق أصبعه للآخر جوا بطني عشان اللبوسة ما تخرج. وانا قلت بصوت كله تعب والم. اههههه وجعني يا عمو لقيته باسني من جبيني وقالي حقك عليا ماكانش قصدي و اتطمن انها دخلت ورفع البوكسر وسابني تقريبا نص ساعة ورجع معاه اكل وعصير برتقان فريش.
وقومني عشان اكل.
الرجل؛ ياللله يا حبيبي قوم كول لقمة. و انشاللللله بكره ترجع البيت.
انا. : (ابتديت ابكي تاني) خدني البيت يا اونكل. انا عاوز ماما. اوعدك ماعملش حاجة غلط ومش حاضرب صحابي في المدرسة واذاكر كل يوم. بس خدني البيت عشان خاطري.
(ومسكت ايده ابوس فيها وانا بعيط).
الرجل :كفاااية يا حبيبي. اسمع الكلمة. قوم كول العشا بتاعك وبكره نشوف هيحصل ايه.
قومت اكل و تفاجئت لان العشا كان وجبتي المفضلة؟؟؟؟؟
كوردون بلو مع صوص غريفي. ومافيش مشروم. لأن كمان عندي حساسية من المشروم. و عصير برتقان فريش. اكلت و كنت تعبان.
وقلت للراجل انا عاوز انام. بس كمان عاوز ادخل الحمام افك مية.
الرجل : ادخل. ايه المشكلة
انا. : شاورتله ان ايدي في الجبس والتانية مش قادر احركها.
الرجل. :يلعن كسم ام اليوم اللي مش فايت ده.
انا ابتديت ابكي تاني. ومش قادر اعمل حاجة. حتى مش قادر ادخل الحمام.
الرجل. :بلااش عياط. ولااا تزعل. حقك عليا تعال.
اخدني الحمام ونزل البوكسر بتاعي. ولقيته فتح بقه وكان متفاجىء جدا. وانا خفت لاني مش عامل حاجة.
الرجل : يخرب بيتك. ايه ده. ايه كل ده.
انا. : و**** ما عملتش حاجة ارجوك ما تضربنيش. ابوس ايدك.
الرجل. : ههههههههه هههههه ههههههه. وماتخافش. انا قصدي ان زبرك كبييير جدا بالنسبة لعمرك. ازاي كده. انا عمري ما شفت حاجة زي كده. ده اكتر من ١٤ سم وهو نايم كده. لو وقف هيكون طوله كام.
انا. : (متفاجئ ومش عارف ارد لان مش فاهم اصلا ارد). هو مش كل العيال زي كده يا اونكل. انا كنت فاكر ان كل صحابي زيي. وكمان عمري ما شفت زبر حد غيري لانه عيب. مش كده يا اونكل.
الرجل :(مسك زبري بايده ووجهه عالكرسي. وانا ابتديت اشخ مية.) طبعا عيب يا ابني و حرااام كمان لكن العيال اللي بعمرك مش كده. انت زبرك عملاق بالنسبالهم. حتى بالنسبالي كمان. انت ظاهرة. ههههههههه. هههههه
وخلصت لقيته حملني من وسطى بالراحة ورفعني عند المغسلة. وشطف زبري بالمية ورفع البوكسر بتاعي. و اخدني السرير. عشان انام.
انا :(حضنت الرجل وبسته على خده بوسة ولد لابوه) عارف يا اونكل انت بتشبه استاذ الانكلش بتاعنا. (عمره تقريبا ٣٥ سنة. ولطيف. وانيق ودقنه محلوقة وريحته حلوة) انت مش وحش يا عمو. انا حبيتك. بس قلهم عاوز اروح البيت. وقربت وحطيت رقبتي على كتفه وبسته انت اسمك ايه يا اونكل.
الرجل :(باسني بحنية من خدي وراسي وايدي كمان)وانا بحبك يا حبيبي. نام وماتخافش من حاجة.وبالمناسبة انا كمان اسمي سامي زي اسمك.
ونمت.
وصحيت تاني بعد كم ساعة كنت سخن. وتكررت قصة السوبوسيتوري تاني. تفاف ودخل أصبعه للآخر وبعدها اللبوسة. بس كان كل شيئ بيعمله من غير شهوة. بالعكس كان عطف وحنان مش اكتر.وبيعاملني زي لو كنت ابنه.
و تاني يوم صحيت. و اونكل شطفني. وعملت حمام وطبعا هو نضفني وكنت خجلان جدا بس غصب عني.مش قادر اعمل حاجة. و اونكل اداني اللسوبوسيتري. زي ما طلب الدكتور واخدتها. مع التفافة و الإصبع.
و تفاجئت تاني لان فطاري كان سيريال الذرة اللي مستحيل اكل غيره. وعصير البرتقان.
وفطرت. وقاعد في الغرفة مابعملش حاجة ابدا.
وطبعا. فلم الضرب وصل لبابا وخالو شكيب. من غير ما يعرف بابا ان ايدي اتكسرت والتانية فيها تمزق. وبابا لما شافني بنضرب وانا بالبوكسر بس وبصرخ واعيط. اتجنن. وفقد اعصابه. وانتظر اتصال منهم عشان يفاوضهم او يديهم فلوس.
وخالو كان زعلان وبيلوم بابا ليه من اول اتصال. ما عمل زي ما طلبوا منه.
وعدى ٥ ايام. وماحدش اتصل مع بابا عشان يحرقوا دمه اكتر وطبعا بسبب ايديا. مش عارفين يكلموه ازاي. وحتعرفوا السبب بعدين وانا مش عارف حااااليا ليه.لكن عرفت بعدين.
اول يومين حرارتي ما نزلتش ابدا. واونكل كل ٤ ساعات يديني لبوسة.
. لغاية ما بقيت كويس جدا ومافيش حرارة. و كان كأنه عارف انا بحب ايه. يجيب الاكل اللي انا باكله في العادة. وكأني في البيت وتالت يوم صحيت الصبح. لقيت شخص تاني غير اونكل سامي.
كان راجل عمره تقريبا ٢٠ سنة.طوله ١٨٠ سنتي ووزنه ٧٠ كيلو حنطي ماعنده شنب ولا دقن. غبي جدا. وعبيط وجاهل مش متعلم ابدا . وكان اسمه شوقي ولابس كويس. وبايده موبايل. كل شوية يبعت رسايل.
لما شفته. اتخضيت وسألته عن اونكل سامي.
انا. : انت مين. فين اونكل سامي.
شوقي :بلاش كتر كلام. قوم خود فطارك واتخمد.
انا. : لاااااا ء مش حاكل حاجة غير لما اعرف اونكل سامي فين.
ساب الموبايل. ووقف وسحبني من الفراش لطاولة كبيرة للاكل. وقعدني عالكرسي.وقالي.
شوقي: بقولك ايه. انا مش ناقصك. لو ما اكلتش حضربك. قوووووم كول.
انا. : ابتديت اعيط ودموعي نزلت مباشرة من الخوف مش عايز اكل. عايز انكل سامي.
وكمان عاوز اخش الحمام.
شوقي : طيب ماشي (واخذني الحمام كأنه عارف و حد خبره اني مش حاقدر اعمل حمام لوحدي)
تعال اشخخك وانضفك كمان. ونزل البوكسر بتاعي. ونفس الحكاية شاف زبري وفتح بقه وتفاجئ. وقال. اووووووف اي كل ده. ده زبر حماااار. زبرك شادد ليه ياااالا.
انا. :مش شادد هوا كده
شوقي:انت زبرك كده. معقول. ده انت تحفة.
وحسيت انه بينظر لزبري بطريقة غريبة. ومسك زبري بايده وانا شخيت. لقيته مسك الصابونة وقلي عاوز ينضفه. ودعك ايده بالصابون والمية وابتدا يدعك زبري. انا حسيت زبري بيوقف غصب عني. وقلتله.
انا. : كفاية يا اونكل كده كويس.
ولقيت طبعا غصب عني زبر شد عالاخر. كان طوله لما يوقف اكتر من ٢٠سم .ده بيوجعني يا عمووو. كفايه.
شوقي :خلاااص كفاية. (وكان عرق شوية وبيقرب بقه من زبري. وانا رجعت ورا شوية.). مالك ياااض انا بشم ريحة زبرك عشان اتأكد انه نضيف.
وغسل زبري ورفع بوكسري ورحت وابتدا شوقي يوكلني بايده.وانا بسأل عن اونكل سامي.
شوقي :انت لحقت تحب سامي. كلهم يومين معاه. كان بيعمل ايه معاك عشان بتسأل عنه كده.
انا :(ببراءة) اونكل سامي بيحبني.كنت لما اسخن كان بيدخلي السوبوسيتوري من غير مايوجعني. وكان يبوسني ويحضني وينام معايا. ويوكلني و يحميني ويشطفني. وكل حاجة.
شوقي :بيدخل ايه؟! بيدخل الزب بتوتي ازاي. اشرحلي.
انا. :حفهمك. عشان ما اتوجع من خرمي. كان بحط تفافة كتير على خرمي ويدخل اصابعه سنه سنه بالراحة ويقلي اسيب نفسي وارخي اعصابي. وانا كنت احس ان مافيش وجع بعدين يدخل سوبوسيتوري بالراحة لغاية ما توصل بطني.. وخلااااص وبعديها ارتاح. و تروح السخونية مني.
شوقي:ايوووووه انا فهمت. هو عامل فيها شريف ومؤدب. واتاريه خول وبتاع عيااال. هو لحق يزبطك. وانت تعلمت كل ده ازاي..
انا. : انا شاطر.و بالمدرسة منتعلم حاجات كتير. ولاني شاطر زي ما قلتلك. كل صحابي والمدرسين بيحبوني.
شوقي :(بغباء. وعدم استيعاب) كمان المدرسين وأصحابك. وانا ماليش نصيب.
انا. : نصيب في ايه يا اونكل.
شوقي :انا باقي معاك لغاية ما سامي يرجع. وحاعمل معاك زي سامي بالزبط.
انا : بجد يا عمووو و انا بحبك زي اونكل سامي. (وقربت وبوسته من خده).
وقرب وقت الغدا. ولقيت تلفون شوقي بيرن. وخرج واتكلم مع حد. وبردو سمعته بيقول. حاضر يا باشمهندس شكيب. ورجع يسألني عاوز اكل ايه و أديته الاوردر. وتكلم تاني. و رجعلي الغرفة. وقلي نص ساعة والاكل يوصل. وحيقفل عليا ربع ساعة. ويرجع.
رجع بعد نص ساعة ومعاه شنتة صغيرة فيها حاجات. حطها عالسرير. ومعاه الاكل. و كلني بايده. وباسني اكتر من ١٠ مرات.
بعدين ريحنا شوية. لغاية الساعة ٧ بالليل. واخذني الحمام عشان يحميني. أول حاجة. قلي لازم ادخل السبلاش بتاع المية في خرمي. وأخرج المية عشان اكون نضيف. وهو ساعدني وعملت كده. بس خرمي وجعني شوية. وكنت خجلان موت. بس هوا اكبر مني وعارف بيعمل ايه.. عشان صحتي. مع اني اول مرة اعمل حاجة زي كده بس كان احساس مش بطال. وبعدين شلح هوا كمان. ونزلنا تحت الدش و حماني وغسل جسمي كله وزبري وبضاني وهوا كمان. ونشفني واخذني السرير وانا عريان. واداني حبة من شريط فيه حبتين بس هو بلع حبة. وقلي دي عشان تريح اعصابي. و مافهمتش يعني ايه بس بلعتها. وقلي انو هيعمل زي ا نكل سامي. بس مش بتفاف. بشيء تاني. فقلتله انا مش سخن. ومش بشعر بتعب. ومش عايز سوبوسيتوري. وطبعا كان غبي ومش فاهم ان قصدي اللبوسة. فقلي شوية ويمكن تسخن. واكيد هتحتاجها.
وارتحنا انا وهوا تقريبا نص ساعة لكن مش عارف ليه حسيت قلبي بيدق بسرعة وفعلا جسمي سخن لكن مش اوي.وحسيت شفايفي ووداني وخدودي سخنين جدا. وكان زبري شادد جدا جدا جدا. أول مرة يوقف زي كده و مش قادر اغطي نفسي. كنت خجلان ومش عايز شوقي يشوف زبري كده. بس مش قادر في حاجة غريبة جوا جسمي عايزه تخرج برا بس مش عارف هي ايه ولا ازاي . وفكيت رباط ايدي الشمال لان مش بتوجعني اخدت دوا الربو عشان صدري. وراحت ايدي لوحدها عند زبري. وبقيت بدعك فيه مش عارف ليه ارتحت وانا بدعكه. لكن مش راضي ينام. ولا يخليني انا انام. وبرمت راسي لقيت شوقي بيبص ليا ولزبري باستغراب.
انا :مالك يا اونكل بتبصلي كده ليه.
شوقي :يخرب بيت اهلك. ايه الزبر ده. ده انت سخن كمان ياااض. يظهر الحبة اشتغلت. انا كمان زيك سخنت. قوم اديك الزب في التوتي زي سامي بتاعك.
ووقفني. كنا قبال بعض. واخد برطمان من شنتته وغرق خرمي وصوابعه وابتدا يدعك خرمي و يدخل صوابعه في خرمي بالراحة. و يخرجهم ويدخلهم اسرع وأسرع. وكان زبري بيخبط في رقبته وخدوده وعند شفايفه.
انا. : اه اه امممممم اححححح ام حلو. كمان يا اونكل.
وفجأة لقيته قرب واخد زبري وبيمص فيه زي المحروم. و اصابعه بتلعب خوا طيزي.
انا. : حلو جدا. مممم دوس اكتر. اه اه حححححح كمانو. كمان اكتر. (وبعد ٥ دقايق وهوا بيرضع زبري. لا اراديا بقيت بنيك بقه. ارجع بجسمي لورا و ااقرب لقدام وازق زبري واحشره اكتر في بقه وأيده تدعك زبري من تحت الراس وبضاني. و شفايفه ولسانه بيمصوا راسه ويدعك بضاني وفجأه حسيت احساس غريب .)
انا. : عمووو اه اه ممممم انا عايز اعمل حمام مممم. هههههه اه حلووووو. وفجأة جاني احساس ممتع وغريب. أول مره احسه. شعرت زبري بينتفض جوا بقه. وبتخرج منه حاجات و كل ما جسمي ينتفض. الاقي زبري بينتفض معاه و بينزل اكتر واكتر. وطلع شويه سائل من بق شوقي ونزلوا رقبته. بس بلع تقريبا كل حاجة. وطلع أصبعه من خرمي. وانا سندت جسمي عالحيط ورا مني. وقلتله.
انا. : اسف يا اونكل. مش عارف حصلي ايه.حسيت اني نزلت حاجة جوا بقك غصب عني. بس واللله ما عملت حمام. والنبي متزعلش مني.
شوقي :وازعل من ايه. ده انا مبسوط. وانت رميت لبن كتييير. وطعم لبنك يجنن. وريحته حلوة. انا شربت نص كيلو لبن.
انا :انا كنت اسمع الاولاد الكبار في المدرسة. بيتكلموا انهم بنزلوا لبن. بس ما كنتش بفهم ولا اهتم للموضوع. هوا ده اللبن يا اونكل.
شوقي :بالظبط وتعال امصك من شفايفك عشان تدوق اللبن بتاعك. (ومسح اللبن اللي وقع برا بقه و على رقبته ودخلهم بقه وقرب ودخل لسانه جوا بقي ونزل لبني وكان مش وحش. لزج كده ولونه ابيض زي اللبن. لكنه تقيل اكتر. وحبيت اكتر لما لسانه بيخبط في لساني كان احساس حلو وحضنه الدافي خلاني أشعر بالأمان. وسألته.
انا. :هو اللي عملناه يا اونكل اسمه ايه.
شوقي :ده اسمه ألنيك.
انا. :ده حلو جدا يا اونكل. انا استمتعت جدا. ألنيك ده حاجة حلوة قوي.
شوقي: هو مش ده النيك تحديدا. النيك حاجة تانية. بس كلووو نيك بقا. تعال قرب انا عايزك تعمل زيي بالظبط. هادخل زبري في بقك وتمصه عشان انزل انا كمان.زبره تقريبا ١٥ سنتي. مش عريض. ناعم وعرضه تقريبا نص عرض زبري.
وقربت ودخلت زبره في بقي. كان ريحت زبره صابون معطر. ومصيت شوية لكنه اتوجع بسبب اسناني. وعلمني امص ازاي. ومصيت يا دوبك دقيقتين. لقيته اترعش وتمتم بكلام مش عارفه بس كان مبسوط مني. وحسيت زبره بينتفض و بينزل منه اللبن.كان لبنه سميك زي الرز باللبن وفيه ملوحة وطعم غريب مش عارفه. وشربته كله. وشوقي اترمى عالسرير وحضني شوية و ارتحنا ربع ساعة. لكن زبري مش عايز يناااام ابدا. فوقفت وقلت لشوقي.
انا. :اونكل شوقي. زبري شادد جدا وعاوز اعمل نيك انا حبيته جدا. شوف زبري عامل ازاي ممكن يا اونكل. عايز انزل لبن.
شوقي :ههههههههه. تعال اعلمك النيك. انا هنام على بطني. وانت تحط من المرطبان ده على زبرك وعلى خرمي. وتدخل زبرك جوا خرمي بس بالراحة عشان ماتعورنيش.
لقيته حط مزلق على خرمه. وكان بيدخل صوابعه جامد في خرمه ودعك زبري شوية بالمزلق. ونمت فوقه بس هوا اللي مسك زبري ودعك خرمه فيه وانا نزلت شوية شوية ودخلت زبري. وكان هو المتحكم في كل حركة لغاية ما زبري دخل لاخره. بس حسيته بيتوجع شوية لكنه عايز زبري كله جوااا طيزه. وقلي
شوقي : اه اه امممم اووووووووف. نيك بقا. دخل وخرج زبرك بالراحة وحتتبسط جدا.
انا حسيت حرارة في زبري. كان طيزه سخن جدا. وطلعت بجسمي ونزلت. يااااااااااه. احساس اول مره اجربه. لذيذ جدا. زبري محشور في مكان سخن ورطب. وفي متعة رهيبة. فضلت كده ٢٠ دقيقة و غيرنا الوضعية كمان. هوا سند الحيطة. وبعدها نام على ضهره وباعد رجليه لغاية ما اترعشت تاني وقلتله عاوز انزل لبن. وطلب انزل جوا بطنه. ونزلت لبني تاني. وهوا دعك زبره ونزل لبنه على صدره. وكنت مبسوط جدا. وارتحنا تاني. لكن زبري ولا راضي يناااام. انا بصراحة تعبت بس عايز تااني.
انا. :اونكل شوقي. انا اسف. بس ممكن تاني.
شوقي: كسمك انت مش بتشبع.
نزلت مرتين.وزبرك واقف. انا هنيكك. يمكن ينام العمود بتاعك و تهدى. وحصورك بالموبايل عشان نشوف الفلم بعدين. ونضرب عشرات.. وانا هزيت راسي بالموافقة.
ونيمني على بطني ونزل بلسانه يلحس خرمي. وانا كنت مبسوط وعايز يدخل صوابعه زي اونكل. لكن لقيته نام فوقي بالراحة. وحسيت زبره بيضغط خرمي ويدخله بالراحة. انا توجعت شويه. بس كنت عايز احس بحاجة زي الإصبع جوا بطني. عجبني جدا الاحساس ده. و ناكني كده ١٠ دقايق بعديها رفعني. وركيت عالحيطة. وهوا ورا مني. ودخل زبره و ناكني وهوا بيدعك زبري. لغاية ما اترعشت ونزل لبني عالحيطة. وهوا اترعش وشخر و زبره نفض و نزل جوا طيزي. وكان بيصور كل ده. و شفنا الفلم واحنا في الفراش وضحكنا واخيرا نام زبري ونمت للصبح.
وبقينا كده ٣ ايام. تقريبا. كنت انيك شوقي مرتين ويمص زبري مرتين او ٣ مرات في اليوم. وهوا تماما زيي و قضيناها اكل وسكس ولبن. ونوم.. وكان اونكل سامي بيتطمن عليا ويسأل شوقي عني. وايدي بطلت توجعني. وشوقي بقا مش حذر معايا. يتكلم مع أشخاص قدامي واسمعه. ويسيب الباب مفتوح لما يخرج عشان الاكل. واخيرا اتاكدت للأسف ان خالي شكيب ورا قصة اختطافي.
كان شوقي بيرد على تلفون وبيقول لاء يا بيه ماحدش يعرف المكان الا انا وسامي والدكتور. وانا ابعتلك اللوكيشن لحضرتك وقت انت عايز. امرك. حاضر. ١٠ دقايق وكل شيئ يكون عند حضرتك. امرك يا باشمهندس شكيب. ولقيت شوقي دخل و معاه لبس جديد. ولبسني وصفف شعري كويس. وصورني فلم بالموبايل. وارسله لحد. وبعد نص دقيقة موبايل شوقي رن تاني. وحد بيشخط وبيزعق بصوت عالي جدا. لقيت شوقي مرتبك جدا وبيقول.
شوقي :والللله. غصب عني. انا اسف. ابوس ايدك. انا غلطان يا شكيب بيه. و **** ما كنت واعي. كنت واخد حبوب ومش واعي لحاجة ابدا. ولقيته بسرعة جري واخدني وجرينا بسرعة ركبنا عربية شوقي. ورحنا اكتر من ساعة في طريق زراعي فرعي لغاية ما وصلنا لبيت وسط مزرعه مهجورة وقعدنا هناك. وانا سالت شوقي.
انا. : خير يا شوقي ليه كل ده. في ايه. احنا جرينا كده ليه.
ومين شكيب اللي انت خايف منه.
شوقي:انا ماعرفش شكيب ده ولا عمري شفته.لكن اعرف ان هوا اللي خطفك عشان ياخد فلوس من ابوك. ولما ايديك اتكسرت. العملية اتاجلت شوية وصار في شوية مشاكل. وأعتقد ابوك مش قادر يامن المبلغ لان شكيب طلب مبلغ كبير جدا. وانا شغلتي انا وسامي ان نحافظ عليك في مكان ماحدش يعرفه. حتى شكيب نفسه ما يعرفش مكانك. مقابل مليون جنيه لكل واحد فينا. والنهار ده طلب شكيب اصورك فلم. وانت مصحصح وصحتك كويسة عشان يرسله لابوك. وانا صورتك. بس بالغلط بعتت الفلم بتاعنا انا وانت لما كنت بنيكك. وشكيب ده بقا زي المجنون. عايز يقتلني ويقتلك وينهي الموضوع كله. عشان كده كان لازم نهرب بسرعة قبل ما يعرف احنا فين. فهمت. فهمت انا عملت ايه بسبب غبائي.
انا :طيب. وشكيب ده ما عندوش فلوس عشان يعمل كده. و يخطفني. ولما خطفني. ليه سمح لرجالته يضربوني.
شوقي :بالعكس ده انا سمعت انه غني جدا. بس كان عنده صفقة ممنوعات بكميات كبيرة. وقفشته الحكومة. وبقى عالحديدة. وعاوز يعوض خسارته الكبيرة. عشان كده خطفك.و اتورط بالموضوع. ومش عارف يخرج منه ازاي. وكان لازم يضربك عشان ابوك يخاف ويتكسر ويدفع مبلغ الفدية بسرعة. لأن بيقولوا ان ابوك صعب جدا يسمح لأي حد يبتزه. وان لا مؤاخذة يعني. ابوك كمان بيشتغل بالممنوعات. وراجل مابخافش ****.
انا. :يعني شكيب ده يطلع مين. اسمه شكيب ايه.
و هناااا كان الخبر الصاعقة.
شوقي : كفاية لك لك لك لك لك. انت ما بتشبعش كلام. مش عارف هوااا شكيب حلمي. أو شكيب فهمي. اه هوااا شكيب فهمي.
انا انصعقت وسكتت مش قادر. اسأله اي سؤال تاني.
خالو شكيب. لاااااء مستحيل يكون خالو شكيب. ده بيحبني مووووت. بس قال اسمه شكيب فهمي. وده يعني خالووو شكيب. ليه ياخالو عملت كده. مش انا حبيبك بردو.
شوقي : سرحان في ايه وسكتت ليه. ومالك كده اكنك بتبكي. خير في حاجة.
انا. : لاء يا اونكل. بس انا عاوز أسألك. انت حتعمل اي عشاني. يعني انا حابقى مخطوف كده لغاية ايمتا.انت يرضيك كده. اهون عليك يعني. وبكيت وانا بتنفس بصعوبة ونزلت دموعي. وشوقي بسرعة اداني بخاخ الربو. وحضني باسني وقلي.
شوقي : بلاش عياط. لاء طبعا مش بيرضيني ولا يرضى **** ابدا. انت قلي عنوان بيتكم فين وانا هوصلك لغاية باب بيتكم. **** يخزيك يا شيطان ويلعن ابو الفلوس كلها.
وانا حضنت شوقي جااامد بأيد واحدة طبعا ووشوشته في ودنه اني عايز حبة من بتوعك عشان اعصابي تهدا. لقيته بيضحك نزل ايده لمس زبري اللي كان على آخره. لكنه رفض يديني اي حبوب. وقلي النهارده طبيعي عشان اشوف ادائك الحقيقي. ورحنا مع بعض في اجمل سكس وجنس. ناكني ومص زبري. وانا نكت شوقي ٣ مرات. ومص زبري ٤ مرات وشربنا لبن بعض. وتاني يوم شوقي كلم بابا. وقله ان حد اسمه شكيب هو المسؤول عن اختطافي. وان شوقي حيوصلني البيت. في وقت معين.
خالو شكيب عرف انه انكشف. وبابا عرف كل حاجة. ولقيوه منتحر برصاصة في دماغه داخل مكتبه.
اونكل سامي اختفى تماما. وجانا خبر انا وشوقي انه سافر إيطاليا.
شوقي بقا يشتغل عندنا. ومسؤول عني. في كل حاجة. وطبعا كنا منعشق بعض و مرتبطين لغاية اليوم. وتقريبا يوم اه يوم لاء منمارس. مع بعض. وتعرفنا على صحاب كتير. لاني حسب قول شوقي انا ما بشبعش جنس. وهوا مش قادر يستحمل زبري اللي بقا كبير جدا.عشان كده بمارس معاه تبادل. ومع صحابي الجدد بكون موجب. وده السلاح بتاعي.زبري الكبير. وبالفعل بقيت افتكر كلام بابا لما كان يقول ان عندي سلاح وكبير. كبير جدا. وكنت بضحك.
ما حدش بالبيت عرف ان خالو شكيب خطفني غير انا وبابا بس.
و لا زلنا انا وشوقي محتفظين بالفلم بتاعي انا وهوا. واللي كان سبب. خلاص محنتي بشكل او بآخر.
............ وهوا زبر يفوت..........
............ولا حد يموت............
وعايز تفاعلكم عشان يكون عندي نفس اكتب قصص جديدة.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ابو عوض، Kinggan و فكرى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هاي حبايبي.
انا سامي.
وهذه قصة جديدة من مذكراتي الكثيرة الصعبة. التي اتمنى ان لا تحصل مع احد.
ارجو التفاعل. لتشجيعي على كتابة المزيد من ما تحويه مذكراتي.
اوكي يا ماما.( وكنت بستعمل بخاخ الربو بتاعي عشان عندي ربو). انت بتصرخي ليه. انا جاهز. و اكلت السيريال كله. وشربت العصير وجاهز. سهم هوا اللي مش هنا ولا جاهز. ولسا في غرفته. ويمكن نايم
ماما؛ طيب يا حبيبي.نور هيوصل اخوك سهم. اركب انت مع صخر عشان يوصلك المدرسة. وانا هاتصرف مع سهم. وخلي بالك من نفسك يا شطوووور ماما.
انا.؛ حاضر ماما مواااااااااااا. باي.
صخر هو أحد أفراد حراستنا. ودائما مسلح. ومش بيبتسم ابدا.
صخر فتح باب السيارة الدفع الرباعي. وحملني وحطني في الكرسي الخلفي. وطلب مني أضع حزام الأمان.
ومشينا المدرسة.
وقبل ما اوصل ب ١٠ دقايق. لقيت العربية وقفت. وصخر بيقولي. في حاجز شرطة. وانا بلعب في موبايلي. ومش فاهم حاجة.
لقيت ضابط شرطة ومعاه ٣ عساكر مسلحين بيشاور لصخر ينزل ازاز السيارة. و انا قربت شوية لقدام ومديت راسي عند كتف صخر عشان اشوف العساكر وأصبح عليهم. زي ما تعلمت في المدرسة نحترم الشرطة. واول ما نزل القزاز شوية. شعرت في حاجة سخنة طرشت على وششي وملابسي.وبدون وعي مسحت وششي بأيدي. لقيتها كلها ددمم. ولقيت صخر بينزف من دماغه ومابيتحركش و بيطلع صوت خرخرة منه. وقبل ما اصرخ. الأبواب فتحت وركب اتنين معايا في الخلف وانا وسطهم. وواحد سحب صخر ورماه الكرسي الجانبي ومشي بالسيارة. والضابط ركب سيارة الكمين. ومشيوا بسرعة ولما استوعبت الموقف وبديت اعيط. واحد منهم اخد موبايلي مباشرة و حط شريط لاصق لونه فضي على بقي. وكيس اسود على راسي و رموني عند رجليهم. وبقيت بسمع بس مش قادر اتكلم او اشوف حاجة. ومديت ايدي عشان اشيل اللاصق عن بقى. لقيت ايديا صارت ورا ضهري وربطوني جامد.
كنت مرعوب جدا وخايف عشان سمعت بابا بيصرخ مبارح على خالو شكيب وبيقول. انا ماحدش يقدر يهددني. انا احرق البلد بكل اهلها. مش انا اللي يتلوى دراعي. فاهم يا شكيب. طبعا الكلمة دي كنت بسمعها كتير. وكتير جدا.
(مع اني كنت أخاف لما احيااااااانا اشوف او اسمع صوت بابا وهو معصب. بس كنت بيني وبين نفسي استغرب واضحك عليه لما يقول مش انا اللي يتلوى دراعي.؟؟؟؟؟؟) طيب وايه يعني. اخويا سهم ياما لوى دراعي. و بالمدرسة كمان انا بلوي ايدين صحابي وهم بيلووا ايدي كل ما ننزل الفسحة. ومش فاهم بابا يعصب ليه وايه مشكلته مع لوي الدراع).
و شكيب هوا خالي. و بيساعد بابا في شغلات كتيرة انا مش فاهمها ولا تهمني. ودايما كان بيصرخ في الناس اللي معاه. وكانوا بيخافوا منه جدا. الا انا كان بيحبني مووووت ودايما يقولي انت شبه ابوك في كل حاجة. وخاصة سلاحك ويبص لبابا و يضحكوا جدا جدا وبابا يبوسني واشم ريحة السيجار بتاعة. كانت مقرفة جدا و شنبه يغرز في وشي وخدودي. وكنت استغرب واقول ياخالو انا ما عنديش سلاح. وبابا يضحك ويقول.
عندك يا سامي. وعندك سلاح كبير زي ابوك. هههههههه بكره لما تكبر. حتفهم بنقصد ايه وتفتكر كلامنا وتضحك لوحدك. ههههههههه.
المهم نرجع لقصتنا بقا.
كان دماغي عند جزمة واحد من اللي في السيارة. و بتذكر ان ريحة الشراب بتاعه وحشة جدا كنت حاتخنق منها. وسمعت واحد بيتكلم تلفون وبيقول.
الخاطف ١ : يا باشا. مالقيناش غير عيل واحد.
والللله يا باشا مش عارف. مافيش غير واحد بس.
حاضر.
امرك. احنا في الطريق.
وبدا اسمع أصواتهم بيتكلموا بعضهم. وبيقولوا.
يمكن التاني عياان وما راحش المدرسة.
احنا ذنبنا ايه.
اهو زي بعضه. خطفنا اتنين او واحد. النتيجة واحدة.
وبعد اكتر من ساعة ونص. السيارة وقفت. لكن بذكر تماما. إن من ساعة ما رموني تحت رجليهم. ماوقفتش السيارة ابدا. لا إشارة مرور ولا أزمة سير. كأنها ماشية في طريق سريع .كنت بسمع صوت كلاب.وخراف. وفجأة. العربية وقفت.
نزلوني من العربية. وركبنا عربية غير عربيتنا اللي كنت فيها. ومشينا تاني تقريبا نص ساعة. لغاية ما وقفنا تاني. و نزلوني من العربية. وكنت بس بسمع. لا بشوف حاجة ومش قادر اتكلم لان بقي متسكر بالشريط الاصق.
لكن سمعت صوت ساقية مية وصوت ضفادع بتنقنق. وكمان صوت غربان. ومشينا وطلعنا سلم من ١٠ درجات. ومشينا كم خطوة وبعديها نزلت سلم وكانوا ٢٥ درجة. وشعرت اني داخل غرفة و. فكوا رباط ايدي.وواحد قال.: قلعه كل ملابسه. خليه بالبوكسر وبس. و سيب بخاخ الدوا بتاع الربو. وقلعني ملابسي. وسمعت صوت باب اتقفل ومافيش صوت ابدا. استنيت شوية. بعدين قلعت الكيس من راسي. وشلت اللاصق عن بقي . وانا بعيط وخايف جدا.
كانت غرفة صغيرة. فيها سرير وحمام. و طبلية بتاع الاكل.عليها قزازة مية كبيرة. و بخاخ الدوا بتاعي وفتحة صغيرة عالية جدا في حيط الغرفة. ااقدر اشوف نور النهار منها. وباب الغرفة حديد مصدي. وكان في عناكب. انا بخاف من العناكب والحشرات ابتديت اعيط. واصرخ واركل الباب برجليا. الحقني يا باااابااااا الحقيني يا مااااا مااااا انا خااااايف يا مااااا مااااا ابوس ايدكم مش قادر اتنفس. لغاية ما دخل حد لابس قناع قماش ومش باين الا عينيه.وضربني قلم جامد وقلي لو ما سكتت حيربطني. ويسد بقي. وسابني ومشي.
وخلال الوقت ده. اتصلت إدارة المدرسة بماما عشان يعرفوا انا ماجيت المدرسه ليه.
وطبعا لما صخر مارجعش البيت واتصلوا فيه وماردش. عرفوا اخيرا اني اتخطفت. وكان المفروض اخويا سهم يكون معايا وننخطف احنا التنين.
وكل التفاصيل اللي حقولها عرفتها بعد فترة من.
المهم اتصلت العصابة مع بابا وطلبوا مبلغ ١٥٠ مليون جنيه. أو مش هيشوفني تاني.
وكان خالي شكيب موجود طبعا. وبابا اللي ما حدش يلوي دراعه. رفض. وقال لخالي كسم الفلوس بس انا دراعي ما تتلويش. وخالي كان متفاجيء وحاول يقنع بابا يدفع باي ثمن. وبابا رفض وقال. كلموني. بكره. وانا ححاول اامن و اجيب فلوس قد ما اقدر.
وخالي اتجنن من بابا ومش قادر يقنعه.
خالي؛ انت مالك. ممكن يقتلوا سامي. ادفع وهات ابنك. انت عارف احنا شغلنا ايه. والزباين بتاعتنا مين. ونتعامل مع مين. بلاش تخسر ابنك.
بابا؛ مش حيقتلوه. أو حتى يؤذوه. انا متأكد هما خطفوه عشان الفلوس.وحيحافظوا عليه.ومش ممكن يلمسوا شعره منه. وانا حاعرف اجيبهم ازاي واقتل عيالهم قدامهم. وبعدين اقتلهم بعد ما احرق قلبهم. و قلتلك مليون مرة انا دراعي ماتتلويش.
خالو؛ وافرض ماقدرنا نلاقيه افرض انهم اذوه او قتلوه لا سمح الللله حتعمل ايه.
بابا؛ مش حيحصل. حط نفسك مكانهم وفكر زيهم. مش حيحصل.
ورجال بابا بعد عملية بحث طويلة لقيوا السيارة مرمية في مكان بعيد. وفيها شنطتي. وجثة صخر. وابتدت رحلة البحث عني.
وانا رجعت ابكي تاني غصب عني مش بأيدي خااايف جدا ومش عارف انا ليه في المكان ده. والناس دول عايزين مني ايه. فجأه. اتفتح باب الغرفة. ودخل عليا اتنين لابسين القناع الأسود..
واحد منهم معاه موبايل عشان يصورني. والتاني معاه خيزرانة وهاتك يا ضرب. انا لسا صغير وجسمي ما يستحملش ضرب. كنت بصرخ زي المجنون من الألم. مارحمونيش ابدا. جلدوني اكتر من ١٠ دقايق. وانا اصرخ. ابوووس ايدك يا عمووو و ابوووس رجلك. اه اه اه يا باااابااااا. يا ماااماااا. هموووت. ارحموني. انت فين ياا باااابااااا. وهما ولا هنا. واحد بيضربني فقط بقضيب الخيزران. وما لمسنيش بايده ابدا. والتاني بيصورني. وانا بدور في الغرفه بحاول اهرب من الضرب. فقام اللي بيصور ماسكني من ايدي وانا بجري. فوقعت عالأرض على أيدي. فايدي اليمين اتكسرت.وجري عشان يشيلني من الأرض. فوقع فوق ايدي التانية.
وانا من كتر الضرب مش قادر اتنفس. وتقريبا اغمى عليا. لكن كنت قادر اسمعهم.
الخاطف ١: يخرب بيتك الولد ماات. وقف ضرب ده لو جراله حاجة شكيب هيقتلنا.
الخاطف ٢:مش هوا قال اضربوه. وصوروه.وهوا بيعيط. عشان ابوه يدفع. ازاي يعيط لو ماضربناه كده.
وسابوني. ومشيوا.
انا سمعت الحوار ده. لكن مش قادر افكر. و بصرخ من الوجع والضرب. زي المجنون.
اه اه اه اه. ايديا مش قادر احركهم. اه اه. انا هموووت. مش قادر انا عاوز اموووت. يا بابا مش قادر.
وبعد شوية دخل شخص معاه سماعة دكتور وبيعايني. وبيتفحص جسمي وخد حرارتي كنت سخنان جدا.وبترعش وصرخت جااااااااامد جدااااا لما مسك ايديا.ولقيته حملني بسرعة. و رحنا على عيادة خاصة بالعربية وكان المشوار اكتر من نص ساعة. وعملوا اكس رأي أشعة لايدي. وحطولي جبس لايديا كانت ايد مكسورة وايد فيها تمزق شديد. (سمعت الدكتور بيتكلم في الموبايل وقال. لازم عالاقل يبقى اسبوعين لغاية ما تخف ايده الشمال عالاقل) واداني حقنة عشان الألم في أيديا يخف ورجعنا تاني بس مش للغرفة المعفنة.اخدوني على مزرعة غير اللي كنت فيها وماكانش فيها حد غير انا والدكتور والراجل اللي يراقبني.وسمعت الدكتور بيقول ان المكان اللي كنت فيه يمكن يكون متراقب وجاه امر من الاستاذ شكيب. (انا متأكد انه قال شكيب). ياخدني اي مكان تاني غير اللي كنت فيه . وغاب شوية ورجع معاه السوبوسيتوري. (ده يعني لبوس. أو تحاميل للحرارة. بس انا ما كنتش اعرف غير أن اسمها سوبوسيتوري).
واعطاها لشخص وقله يبقى معايا ومايسبنيش ابدا. ويديني السوبوسيتوري. عشان حرارتي تنزل.
الدكتور:اعطيه لبوسة كل ٤ ساعات.
الرجل :حاضر يا دكتور. بس لو أمكن يعني بلاش لبوس.لو توصفله حبوب او سيروب يبقى احسن.
الدكتور: ماينفعش.قالولي ان الولد عنده تحسس وما نقدرش اوصفله غير لبوس في وضعه ده.
وخرجوا وسابوني لوحدي ٥ دقايق. ورجع الراجل اللي يراقبني. وحسيته زعلان جدا بسببي. وقالي أوقف واسند عالحيطة عشان مش بقدر انام على بطني بسبب الجبس و الرباط .ونزل البوكسر بتاعي وحاول يدخل اللبوسة وانا ابتديت افرفر واعيط. وقلتله.
انا.؛ ارجوك يا عمووو . بتوجع يا عمو.(انا كان قصدي اني بتوجع من ايديا و الضرب اللي اتضربته. والراجل فهم اني بتوجع من اللبوسة.)
الرجل؛ خلاص. معاك حق والللله. بص انا ادخلها سنه سنه. واوعدك مش هتتوجع. ولقيته فتح طيزي باصبعين. وباعد بين فلقتين طيزي. وتف على خرمي. وحاول يدخل اللبوسة. انا خفت وعيطت شوية. لقيته ارتبك. وافتكر اني بتوجع. وحسيته مرتبك ومش عارف يتصرف.وقلي ارجوك يا حبيبي اهدى.وارخي أعصابك. واوعدك مش حتتوجع تاني. لقيته فتح طيزي تاني وتف كتير على خرمي وابتدا يحرك أصبعه على خرمي زي بيعمل مسااج. وفضل كده شويه. وانا عايزه يدخل اللسوبوسيتوري ويخلصني وهو فاكر اني موجوع. وبعد شوية دخل أصبعه جوا خرمي بالراحة وبقا يدخله ويخرجه اكتر من ٥ دقايق. وانا وساكت من الخوف طبعا. فجأة حسيت اللبوسة بتدخل في خرمي. وزق أصبعه للآخر جوا بطني عشان اللبوسة ما تخرج. وانا قلت بصوت كله تعب والم. اههههه وجعني يا عمو لقيته باسني من جبيني وقالي حقك عليا ماكانش قصدي و اتطمن انها دخلت ورفع البوكسر وسابني تقريبا نص ساعة ورجع معاه اكل وعصير برتقان فريش.
وقومني عشان اكل.
الرجل؛ ياللله يا حبيبي قوم كول لقمة. و انشاللللله بكره ترجع البيت.
انا. : (ابتديت ابكي تاني) خدني البيت يا اونكل. انا عاوز ماما. اوعدك ماعملش حاجة غلط ومش حاضرب صحابي في المدرسة واذاكر كل يوم. بس خدني البيت عشان خاطري.
(ومسكت ايده ابوس فيها وانا بعيط).
الرجل :كفاااية يا حبيبي. اسمع الكلمة. قوم كول العشا بتاعك وبكره نشوف هيحصل ايه.
قومت اكل و تفاجئت لان العشا كان وجبتي المفضلة؟؟؟؟؟
كوردون بلو مع صوص غريفي. ومافيش مشروم. لأن كمان عندي حساسية من المشروم. و عصير برتقان فريش. اكلت و كنت تعبان.
وقلت للراجل انا عاوز انام. بس كمان عاوز ادخل الحمام افك مية.
الرجل : ادخل. ايه المشكلة
انا. : شاورتله ان ايدي في الجبس والتانية مش قادر احركها.
الرجل. :يلعن كسم ام اليوم اللي مش فايت ده.
انا ابتديت ابكي تاني. ومش قادر اعمل حاجة. حتى مش قادر ادخل الحمام.
الرجل. :بلااش عياط. ولااا تزعل. حقك عليا تعال.
اخدني الحمام ونزل البوكسر بتاعي. ولقيته فتح بقه وكان متفاجىء جدا. وانا خفت لاني مش عامل حاجة.
الرجل : يخرب بيتك. ايه ده. ايه كل ده.
انا. : و**** ما عملتش حاجة ارجوك ما تضربنيش. ابوس ايدك.
الرجل. : ههههههههه هههههه ههههههه. وماتخافش. انا قصدي ان زبرك كبييير جدا بالنسبة لعمرك. ازاي كده. انا عمري ما شفت حاجة زي كده. ده اكتر من ١٤ سم وهو نايم كده. لو وقف هيكون طوله كام.
انا. : (متفاجئ ومش عارف ارد لان مش فاهم اصلا ارد). هو مش كل العيال زي كده يا اونكل. انا كنت فاكر ان كل صحابي زيي. وكمان عمري ما شفت زبر حد غيري لانه عيب. مش كده يا اونكل.
الرجل :(مسك زبري بايده ووجهه عالكرسي. وانا ابتديت اشخ مية.) طبعا عيب يا ابني و حرااام كمان لكن العيال اللي بعمرك مش كده. انت زبرك عملاق بالنسبالهم. حتى بالنسبالي كمان. انت ظاهرة. ههههههههه. هههههه
وخلصت لقيته حملني من وسطى بالراحة ورفعني عند المغسلة. وشطف زبري بالمية ورفع البوكسر بتاعي. و اخدني السرير. عشان انام.
انا :(حضنت الرجل وبسته على خده بوسة ولد لابوه) عارف يا اونكل انت بتشبه استاذ الانكلش بتاعنا. (عمره تقريبا ٣٥ سنة. ولطيف. وانيق ودقنه محلوقة وريحته حلوة) انت مش وحش يا عمو. انا حبيتك. بس قلهم عاوز اروح البيت. وقربت وحطيت رقبتي على كتفه وبسته انت اسمك ايه يا اونكل.
الرجل :(باسني بحنية من خدي وراسي وايدي كمان)وانا بحبك يا حبيبي. نام وماتخافش من حاجة.وبالمناسبة انا كمان اسمي سامي زي اسمك.
ونمت.
وصحيت تاني بعد كم ساعة كنت سخن. وتكررت قصة السوبوسيتوري تاني. تفاف ودخل أصبعه للآخر وبعدها اللبوسة. بس كان كل شيئ بيعمله من غير شهوة. بالعكس كان عطف وحنان مش اكتر.وبيعاملني زي لو كنت ابنه.
و تاني يوم صحيت. و اونكل شطفني. وعملت حمام وطبعا هو نضفني وكنت خجلان جدا بس غصب عني.مش قادر اعمل حاجة. و اونكل اداني اللسوبوسيتري. زي ما طلب الدكتور واخدتها. مع التفافة و الإصبع.
و تفاجئت تاني لان فطاري كان سيريال الذرة اللي مستحيل اكل غيره. وعصير البرتقان.
وفطرت. وقاعد في الغرفة مابعملش حاجة ابدا.
وطبعا. فلم الضرب وصل لبابا وخالو شكيب. من غير ما يعرف بابا ان ايدي اتكسرت والتانية فيها تمزق. وبابا لما شافني بنضرب وانا بالبوكسر بس وبصرخ واعيط. اتجنن. وفقد اعصابه. وانتظر اتصال منهم عشان يفاوضهم او يديهم فلوس.
وخالو كان زعلان وبيلوم بابا ليه من اول اتصال. ما عمل زي ما طلبوا منه.
وعدى ٥ ايام. وماحدش اتصل مع بابا عشان يحرقوا دمه اكتر وطبعا بسبب ايديا. مش عارفين يكلموه ازاي. وحتعرفوا السبب بعدين وانا مش عارف حااااليا ليه.لكن عرفت بعدين.
اول يومين حرارتي ما نزلتش ابدا. واونكل كل ٤ ساعات يديني لبوسة.
. لغاية ما بقيت كويس جدا ومافيش حرارة. و كان كأنه عارف انا بحب ايه. يجيب الاكل اللي انا باكله في العادة. وكأني في البيت وتالت يوم صحيت الصبح. لقيت شخص تاني غير اونكل سامي.
كان راجل عمره تقريبا ٢٠ سنة.طوله ١٨٠ سنتي ووزنه ٧٠ كيلو حنطي ماعنده شنب ولا دقن. غبي جدا. وعبيط وجاهل مش متعلم ابدا . وكان اسمه شوقي ولابس كويس. وبايده موبايل. كل شوية يبعت رسايل.
لما شفته. اتخضيت وسألته عن اونكل سامي.
انا. : انت مين. فين اونكل سامي.
شوقي :بلاش كتر كلام. قوم خود فطارك واتخمد.
انا. : لاااااا ء مش حاكل حاجة غير لما اعرف اونكل سامي فين.
ساب الموبايل. ووقف وسحبني من الفراش لطاولة كبيرة للاكل. وقعدني عالكرسي.وقالي.
شوقي: بقولك ايه. انا مش ناقصك. لو ما اكلتش حضربك. قوووووم كول.
انا. : ابتديت اعيط ودموعي نزلت مباشرة من الخوف مش عايز اكل. عايز انكل سامي.
وكمان عاوز اخش الحمام.
شوقي : طيب ماشي (واخذني الحمام كأنه عارف و حد خبره اني مش حاقدر اعمل حمام لوحدي)
تعال اشخخك وانضفك كمان. ونزل البوكسر بتاعي. ونفس الحكاية شاف زبري وفتح بقه وتفاجئ. وقال. اووووووف اي كل ده. ده زبر حماااار. زبرك شادد ليه ياااالا.
انا. :مش شادد هوا كده
شوقي:انت زبرك كده. معقول. ده انت تحفة.
وحسيت انه بينظر لزبري بطريقة غريبة. ومسك زبري بايده وانا شخيت. لقيته مسك الصابونة وقلي عاوز ينضفه. ودعك ايده بالصابون والمية وابتدا يدعك زبري. انا حسيت زبري بيوقف غصب عني. وقلتله.
انا. : كفاية يا اونكل كده كويس.
ولقيت طبعا غصب عني زبر شد عالاخر. كان طوله لما يوقف اكتر من ٢٠سم .ده بيوجعني يا عمووو. كفايه.
شوقي :خلاااص كفاية. (وكان عرق شوية وبيقرب بقه من زبري. وانا رجعت ورا شوية.). مالك ياااض انا بشم ريحة زبرك عشان اتأكد انه نضيف.
وغسل زبري ورفع بوكسري ورحت وابتدا شوقي يوكلني بايده.وانا بسأل عن اونكل سامي.
شوقي :انت لحقت تحب سامي. كلهم يومين معاه. كان بيعمل ايه معاك عشان بتسأل عنه كده.
انا :(ببراءة) اونكل سامي بيحبني.كنت لما اسخن كان بيدخلي السوبوسيتوري من غير مايوجعني. وكان يبوسني ويحضني وينام معايا. ويوكلني و يحميني ويشطفني. وكل حاجة.
شوقي :بيدخل ايه؟! بيدخل الزب بتوتي ازاي. اشرحلي.
انا. :حفهمك. عشان ما اتوجع من خرمي. كان بحط تفافة كتير على خرمي ويدخل اصابعه سنه سنه بالراحة ويقلي اسيب نفسي وارخي اعصابي. وانا كنت احس ان مافيش وجع بعدين يدخل سوبوسيتوري بالراحة لغاية ما توصل بطني.. وخلااااص وبعديها ارتاح. و تروح السخونية مني.
شوقي:ايوووووه انا فهمت. هو عامل فيها شريف ومؤدب. واتاريه خول وبتاع عيااال. هو لحق يزبطك. وانت تعلمت كل ده ازاي..
انا. : انا شاطر.و بالمدرسة منتعلم حاجات كتير. ولاني شاطر زي ما قلتلك. كل صحابي والمدرسين بيحبوني.
شوقي :(بغباء. وعدم استيعاب) كمان المدرسين وأصحابك. وانا ماليش نصيب.
انا. : نصيب في ايه يا اونكل.
شوقي :انا باقي معاك لغاية ما سامي يرجع. وحاعمل معاك زي سامي بالزبط.
انا : بجد يا عمووو و انا بحبك زي اونكل سامي. (وقربت وبوسته من خده).
وقرب وقت الغدا. ولقيت تلفون شوقي بيرن. وخرج واتكلم مع حد. وبردو سمعته بيقول. حاضر يا باشمهندس شكيب. ورجع يسألني عاوز اكل ايه و أديته الاوردر. وتكلم تاني. و رجعلي الغرفة. وقلي نص ساعة والاكل يوصل. وحيقفل عليا ربع ساعة. ويرجع.
رجع بعد نص ساعة ومعاه شنتة صغيرة فيها حاجات. حطها عالسرير. ومعاه الاكل. و كلني بايده. وباسني اكتر من ١٠ مرات.
بعدين ريحنا شوية. لغاية الساعة ٧ بالليل. واخذني الحمام عشان يحميني. أول حاجة. قلي لازم ادخل السبلاش بتاع المية في خرمي. وأخرج المية عشان اكون نضيف. وهو ساعدني وعملت كده. بس خرمي وجعني شوية. وكنت خجلان موت. بس هوا اكبر مني وعارف بيعمل ايه.. عشان صحتي. مع اني اول مرة اعمل حاجة زي كده بس كان احساس مش بطال. وبعدين شلح هوا كمان. ونزلنا تحت الدش و حماني وغسل جسمي كله وزبري وبضاني وهوا كمان. ونشفني واخذني السرير وانا عريان. واداني حبة من شريط فيه حبتين بس هو بلع حبة. وقلي دي عشان تريح اعصابي. و مافهمتش يعني ايه بس بلعتها. وقلي انو هيعمل زي ا نكل سامي. بس مش بتفاف. بشيء تاني. فقلتله انا مش سخن. ومش بشعر بتعب. ومش عايز سوبوسيتوري. وطبعا كان غبي ومش فاهم ان قصدي اللبوسة. فقلي شوية ويمكن تسخن. واكيد هتحتاجها.
وارتحنا انا وهوا تقريبا نص ساعة لكن مش عارف ليه حسيت قلبي بيدق بسرعة وفعلا جسمي سخن لكن مش اوي.وحسيت شفايفي ووداني وخدودي سخنين جدا. وكان زبري شادد جدا جدا جدا. أول مرة يوقف زي كده و مش قادر اغطي نفسي. كنت خجلان ومش عايز شوقي يشوف زبري كده. بس مش قادر في حاجة غريبة جوا جسمي عايزه تخرج برا بس مش عارف هي ايه ولا ازاي . وفكيت رباط ايدي الشمال لان مش بتوجعني اخدت دوا الربو عشان صدري. وراحت ايدي لوحدها عند زبري. وبقيت بدعك فيه مش عارف ليه ارتحت وانا بدعكه. لكن مش راضي ينام. ولا يخليني انا انام. وبرمت راسي لقيت شوقي بيبص ليا ولزبري باستغراب.
انا :مالك يا اونكل بتبصلي كده ليه.
شوقي :يخرب بيت اهلك. ايه الزبر ده. ده انت سخن كمان ياااض. يظهر الحبة اشتغلت. انا كمان زيك سخنت. قوم اديك الزب في التوتي زي سامي بتاعك.
ووقفني. كنا قبال بعض. واخد برطمان من شنتته وغرق خرمي وصوابعه وابتدا يدعك خرمي و يدخل صوابعه في خرمي بالراحة. و يخرجهم ويدخلهم اسرع وأسرع. وكان زبري بيخبط في رقبته وخدوده وعند شفايفه.
انا. : اه اه امممممم اححححح ام حلو. كمان يا اونكل.
وفجأة لقيته قرب واخد زبري وبيمص فيه زي المحروم. و اصابعه بتلعب خوا طيزي.
انا. : حلو جدا. مممم دوس اكتر. اه اه حححححح كمانو. كمان اكتر. (وبعد ٥ دقايق وهوا بيرضع زبري. لا اراديا بقيت بنيك بقه. ارجع بجسمي لورا و ااقرب لقدام وازق زبري واحشره اكتر في بقه وأيده تدعك زبري من تحت الراس وبضاني. و شفايفه ولسانه بيمصوا راسه ويدعك بضاني وفجأه حسيت احساس غريب .)
انا. : عمووو اه اه ممممم انا عايز اعمل حمام مممم. هههههه اه حلووووو. وفجأة جاني احساس ممتع وغريب. أول مره احسه. شعرت زبري بينتفض جوا بقه. وبتخرج منه حاجات و كل ما جسمي ينتفض. الاقي زبري بينتفض معاه و بينزل اكتر واكتر. وطلع شويه سائل من بق شوقي ونزلوا رقبته. بس بلع تقريبا كل حاجة. وطلع أصبعه من خرمي. وانا سندت جسمي عالحيط ورا مني. وقلتله.
انا. : اسف يا اونكل. مش عارف حصلي ايه.حسيت اني نزلت حاجة جوا بقك غصب عني. بس واللله ما عملت حمام. والنبي متزعلش مني.
شوقي :وازعل من ايه. ده انا مبسوط. وانت رميت لبن كتييير. وطعم لبنك يجنن. وريحته حلوة. انا شربت نص كيلو لبن.
انا :انا كنت اسمع الاولاد الكبار في المدرسة. بيتكلموا انهم بنزلوا لبن. بس ما كنتش بفهم ولا اهتم للموضوع. هوا ده اللبن يا اونكل.
شوقي :بالظبط وتعال امصك من شفايفك عشان تدوق اللبن بتاعك. (ومسح اللبن اللي وقع برا بقه و على رقبته ودخلهم بقه وقرب ودخل لسانه جوا بقي ونزل لبني وكان مش وحش. لزج كده ولونه ابيض زي اللبن. لكنه تقيل اكتر. وحبيت اكتر لما لسانه بيخبط في لساني كان احساس حلو وحضنه الدافي خلاني أشعر بالأمان. وسألته.
انا. :هو اللي عملناه يا اونكل اسمه ايه.
شوقي :ده اسمه ألنيك.
انا. :ده حلو جدا يا اونكل. انا استمتعت جدا. ألنيك ده حاجة حلوة قوي.
شوقي: هو مش ده النيك تحديدا. النيك حاجة تانية. بس كلووو نيك بقا. تعال قرب انا عايزك تعمل زيي بالظبط. هادخل زبري في بقك وتمصه عشان انزل انا كمان.زبره تقريبا ١٥ سنتي. مش عريض. ناعم وعرضه تقريبا نص عرض زبري.
وقربت ودخلت زبره في بقي. كان ريحت زبره صابون معطر. ومصيت شوية لكنه اتوجع بسبب اسناني. وعلمني امص ازاي. ومصيت يا دوبك دقيقتين. لقيته اترعش وتمتم بكلام مش عارفه بس كان مبسوط مني. وحسيت زبره بينتفض و بينزل منه اللبن.كان لبنه سميك زي الرز باللبن وفيه ملوحة وطعم غريب مش عارفه. وشربته كله. وشوقي اترمى عالسرير وحضني شوية و ارتحنا ربع ساعة. لكن زبري مش عايز يناااام ابدا. فوقفت وقلت لشوقي.
انا. :اونكل شوقي. زبري شادد جدا وعاوز اعمل نيك انا حبيته جدا. شوف زبري عامل ازاي ممكن يا اونكل. عايز انزل لبن.
شوقي :ههههههههه. تعال اعلمك النيك. انا هنام على بطني. وانت تحط من المرطبان ده على زبرك وعلى خرمي. وتدخل زبرك جوا خرمي بس بالراحة عشان ماتعورنيش.
لقيته حط مزلق على خرمه. وكان بيدخل صوابعه جامد في خرمه ودعك زبري شوية بالمزلق. ونمت فوقه بس هوا اللي مسك زبري ودعك خرمه فيه وانا نزلت شوية شوية ودخلت زبري. وكان هو المتحكم في كل حركة لغاية ما زبري دخل لاخره. بس حسيته بيتوجع شوية لكنه عايز زبري كله جوااا طيزه. وقلي
شوقي : اه اه امممم اووووووووف. نيك بقا. دخل وخرج زبرك بالراحة وحتتبسط جدا.
انا حسيت حرارة في زبري. كان طيزه سخن جدا. وطلعت بجسمي ونزلت. يااااااااااه. احساس اول مره اجربه. لذيذ جدا. زبري محشور في مكان سخن ورطب. وفي متعة رهيبة. فضلت كده ٢٠ دقيقة و غيرنا الوضعية كمان. هوا سند الحيطة. وبعدها نام على ضهره وباعد رجليه لغاية ما اترعشت تاني وقلتله عاوز انزل لبن. وطلب انزل جوا بطنه. ونزلت لبني تاني. وهوا دعك زبره ونزل لبنه على صدره. وكنت مبسوط جدا. وارتحنا تاني. لكن زبري ولا راضي يناااام. انا بصراحة تعبت بس عايز تااني.
انا. :اونكل شوقي. انا اسف. بس ممكن تاني.
شوقي: كسمك انت مش بتشبع.
نزلت مرتين.وزبرك واقف. انا هنيكك. يمكن ينام العمود بتاعك و تهدى. وحصورك بالموبايل عشان نشوف الفلم بعدين. ونضرب عشرات.. وانا هزيت راسي بالموافقة.
ونيمني على بطني ونزل بلسانه يلحس خرمي. وانا كنت مبسوط وعايز يدخل صوابعه زي اونكل. لكن لقيته نام فوقي بالراحة. وحسيت زبره بيضغط خرمي ويدخله بالراحة. انا توجعت شويه. بس كنت عايز احس بحاجة زي الإصبع جوا بطني. عجبني جدا الاحساس ده. و ناكني كده ١٠ دقايق بعديها رفعني. وركيت عالحيطة. وهوا ورا مني. ودخل زبره و ناكني وهوا بيدعك زبري. لغاية ما اترعشت ونزل لبني عالحيطة. وهوا اترعش وشخر و زبره نفض و نزل جوا طيزي. وكان بيصور كل ده. و شفنا الفلم واحنا في الفراش وضحكنا واخيرا نام زبري ونمت للصبح.
وبقينا كده ٣ ايام. تقريبا. كنت انيك شوقي مرتين ويمص زبري مرتين او ٣ مرات في اليوم. وهوا تماما زيي و قضيناها اكل وسكس ولبن. ونوم.. وكان اونكل سامي بيتطمن عليا ويسأل شوقي عني. وايدي بطلت توجعني. وشوقي بقا مش حذر معايا. يتكلم مع أشخاص قدامي واسمعه. ويسيب الباب مفتوح لما يخرج عشان الاكل. واخيرا اتاكدت للأسف ان خالي شكيب ورا قصة اختطافي.
كان شوقي بيرد على تلفون وبيقول لاء يا بيه ماحدش يعرف المكان الا انا وسامي والدكتور. وانا ابعتلك اللوكيشن لحضرتك وقت انت عايز. امرك. حاضر. ١٠ دقايق وكل شيئ يكون عند حضرتك. امرك يا باشمهندس شكيب. ولقيت شوقي دخل و معاه لبس جديد. ولبسني وصفف شعري كويس. وصورني فلم بالموبايل. وارسله لحد. وبعد نص دقيقة موبايل شوقي رن تاني. وحد بيشخط وبيزعق بصوت عالي جدا. لقيت شوقي مرتبك جدا وبيقول.
شوقي :والللله. غصب عني. انا اسف. ابوس ايدك. انا غلطان يا شكيب بيه. و **** ما كنت واعي. كنت واخد حبوب ومش واعي لحاجة ابدا. ولقيته بسرعة جري واخدني وجرينا بسرعة ركبنا عربية شوقي. ورحنا اكتر من ساعة في طريق زراعي فرعي لغاية ما وصلنا لبيت وسط مزرعه مهجورة وقعدنا هناك. وانا سالت شوقي.
انا. : خير يا شوقي ليه كل ده. في ايه. احنا جرينا كده ليه.
ومين شكيب اللي انت خايف منه.
شوقي:انا ماعرفش شكيب ده ولا عمري شفته.لكن اعرف ان هوا اللي خطفك عشان ياخد فلوس من ابوك. ولما ايديك اتكسرت. العملية اتاجلت شوية وصار في شوية مشاكل. وأعتقد ابوك مش قادر يامن المبلغ لان شكيب طلب مبلغ كبير جدا. وانا شغلتي انا وسامي ان نحافظ عليك في مكان ماحدش يعرفه. حتى شكيب نفسه ما يعرفش مكانك. مقابل مليون جنيه لكل واحد فينا. والنهار ده طلب شكيب اصورك فلم. وانت مصحصح وصحتك كويسة عشان يرسله لابوك. وانا صورتك. بس بالغلط بعتت الفلم بتاعنا انا وانت لما كنت بنيكك. وشكيب ده بقا زي المجنون. عايز يقتلني ويقتلك وينهي الموضوع كله. عشان كده كان لازم نهرب بسرعة قبل ما يعرف احنا فين. فهمت. فهمت انا عملت ايه بسبب غبائي.
انا :طيب. وشكيب ده ما عندوش فلوس عشان يعمل كده. و يخطفني. ولما خطفني. ليه سمح لرجالته يضربوني.
شوقي :بالعكس ده انا سمعت انه غني جدا. بس كان عنده صفقة ممنوعات بكميات كبيرة. وقفشته الحكومة. وبقى عالحديدة. وعاوز يعوض خسارته الكبيرة. عشان كده خطفك.و اتورط بالموضوع. ومش عارف يخرج منه ازاي. وكان لازم يضربك عشان ابوك يخاف ويتكسر ويدفع مبلغ الفدية بسرعة. لأن بيقولوا ان ابوك صعب جدا يسمح لأي حد يبتزه. وان لا مؤاخذة يعني. ابوك كمان بيشتغل بالممنوعات. وراجل مابخافش ****.
انا. :يعني شكيب ده يطلع مين. اسمه شكيب ايه.
و هناااا كان الخبر الصاعقة.
شوقي : كفاية لك لك لك لك لك. انت ما بتشبعش كلام. مش عارف هوااا شكيب حلمي. أو شكيب فهمي. اه هوااا شكيب فهمي.
انا انصعقت وسكتت مش قادر. اسأله اي سؤال تاني.
خالو شكيب. لاااااء مستحيل يكون خالو شكيب. ده بيحبني مووووت. بس قال اسمه شكيب فهمي. وده يعني خالووو شكيب. ليه ياخالو عملت كده. مش انا حبيبك بردو.
شوقي : سرحان في ايه وسكتت ليه. ومالك كده اكنك بتبكي. خير في حاجة.
انا. : لاء يا اونكل. بس انا عاوز أسألك. انت حتعمل اي عشاني. يعني انا حابقى مخطوف كده لغاية ايمتا.انت يرضيك كده. اهون عليك يعني. وبكيت وانا بتنفس بصعوبة ونزلت دموعي. وشوقي بسرعة اداني بخاخ الربو. وحضني باسني وقلي.
شوقي : بلاش عياط. لاء طبعا مش بيرضيني ولا يرضى ** ابدا. انت قلي عنوان بيتكم فين وانا هوصلك لغاية باب بيتكم. ** يخزيك يا شيطان ويلعن ابو الفلوس كلها.
وانا حضنت شوقي جااامد بأيد واحدة طبعا ووشوشته في ودنه اني عايز حبة من بتوعك عشان اعصابي تهدا. لقيته بيضحك نزل ايده لمس زبري اللي كان على آخره. لكنه رفض يديني اي حبوب. وقلي النهارده طبيعي عشان اشوف ادائك الحقيقي. ورحنا مع بعض في اجمل سكس وجنس. ناكني ومص زبري. وانا نكت شوقي ٣ مرات. ومص زبري ٤ مرات وشربنا لبن بعض. وتاني يوم شوقي كلم بابا. وقله ان حد اسمه شكيب هو المسؤول عن اختطافي. وان شوقي حيوصلني البيت. في وقت معين.
خالو شكيب عرف انه انكشف. وبابا عرف كل حاجة. ولقيوه منتحر برصاصة في دماغه داخل مكتبه.
اونكل سامي اختفى تماما. وجانا خبر انا وشوقي انه سافر إيطاليا.
شوقي بقا يشتغل عندنا. ومسؤول عني. في كل حاجة. وطبعا كنا منعشق بعض و مرتبطين لغاية اليوم. وتقريبا يوم اه يوم لاء منمارس. مع بعض. وتعرفنا على صحاب كتير. لاني حسب قول شوقي انا ما بشبعش جنس. وهوا مش قادر يستحمل زبري اللي بقا كبير جدا.عشان كده بمارس معاه تبادل. ومع صحابي الجدد بكون موجب. وده السلاح بتاعي.زبري الكبير. وبالفعل بقيت افتكر كلام بابا لما كان يقول ان عندي سلاح وكبير. كبير جدا. وكنت بضحك.
ما حدش بالبيت عرف ان خالو شكيب خطفني غير انا وبابا بس.
و لا زلنا انا وشوقي محتفظين بالفلم بتاعي انا وهوا. واللي كان سبب. خلاص محنتي بشكل او بآخر.
............ وهوا زبر يفوت..........
............ولا حد يموت............
وعايز تفاعلكم عشان يكون عندي نفس اكتب قصص جديدة.
ما شاء ا ل ل ه انت عندك موهبة الكتابة . حاول تالف قصص فى مجالات اخرى وانا متأكد من نجاحك .
 
ما شاء ا ل ل ه انت عندك موهبة الكتابة . حاول تالف قصص فى مجالات اخرى وانا متأكد من نجاحك .
ميرسي اشكرك يا استاذ فكري.
بكره هنزل قصة جديدة. بس معظمها حقيقي وحصل معايا. مش تأليف يعني
 
  • حبيته
التفاعلات: فكرى
انت قصصك احلي حاجه ف المنتدي بجد جامده بس ياريت تنزل كل يوم واحده
 
  • جامد
التفاعلات: نزيه الخاطر
انت قصصك احلي حاجه ف المنتدي بجد جامده بس ياريت تنزل كل يوم واحده
حاضر يا قمر
ححاول
بس مافيش ناس كتير بيشجعوني زيك 😭😭
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: sa3an و Slim bottom
ميرسي اشكرك يا استاذ فكري.
بكره هنزل قصة جديدة. بس معظمها حقيقي وحصل معايا. مش تأليف يعني
منتظرك على أحر من الجمر .
 
هاي حبايبي.
انا سامي.
وهذه قصة جديدة من مذكراتي الكثيرة الصعبة. التي اتمنى ان لا تحصل مع احد.
ارجو التفاعل. لتشجيعي على كتابة المزيد من ما تحويه مذكراتي.
اوكي يا ماما.( وكنت بستعمل بخاخ الربو بتاعي عشان عندي ربو). انت بتصرخي ليه. انا جاهز. و اكلت السيريال كله. وشربت العصير وجاهز. سهم هوا اللي مش هنا ولا جاهز. ولسا في غرفته. ويمكن نايم
ماما؛ طيب يا حبيبي.نور هيوصل اخوك سهم. اركب انت مع صخر عشان يوصلك المدرسة. وانا هاتصرف مع سهم. وخلي بالك من نفسك يا شطوووور ماما.
انا.؛ حاضر ماما مواااااااااااا. باي.
صخر هو أحد أفراد حراستنا. ودائما مسلح. ومش بيبتسم ابدا.
صخر فتح باب السيارة الدفع الرباعي. وحملني وحطني في الكرسي الخلفي. وطلب مني أضع حزام الأمان.
ومشينا المدرسة.
وقبل ما اوصل ب ١٠ دقايق. لقيت العربية وقفت. وصخر بيقولي. في حاجز شرطة. وانا بلعب في موبايلي. ومش فاهم حاجة.
لقيت ضابط شرطة ومعاه ٣ عساكر مسلحين بيشاور لصخر ينزل ازاز السيارة. و انا قربت شوية لقدام ومديت راسي عند كتف صخر عشان اشوف العساكر وأصبح عليهم. زي ما تعلمت في المدرسة نحترم الشرطة. واول ما نزل القزاز شوية. شعرت في حاجة سخنة طرشت على وششي وملابسي.وبدون وعي مسحت وششي بأيدي. لقيتها كلها ددمم. ولقيت صخر بينزف من دماغه ومابيتحركش و بيطلع صوت خرخرة منه. وقبل ما اصرخ. الأبواب فتحت وركب اتنين معايا في الخلف وانا وسطهم. وواحد سحب صخر ورماه الكرسي الجانبي ومشي بالسيارة. والضابط ركب سيارة الكمين. ومشيوا بسرعة ولما استوعبت الموقف وبديت اعيط. واحد منهم اخد موبايلي مباشرة و حط شريط لاصق لونه فضي على بقي. وكيس اسود على راسي و رموني عند رجليهم. وبقيت بسمع بس مش قادر اتكلم او اشوف حاجة. ومديت ايدي عشان اشيل اللاصق عن بقى. لقيت ايديا صارت ورا ضهري وربطوني جامد.
كنت مرعوب جدا وخايف عشان سمعت بابا بيصرخ مبارح على خالو شكيب وبيقول. انا ماحدش يقدر يهددني. انا احرق البلد بكل اهلها. مش انا اللي يتلوى دراعي. فاهم يا شكيب. طبعا الكلمة دي كنت بسمعها كتير. وكتير جدا.
(مع اني كنت أخاف لما احيااااااانا اشوف او اسمع صوت بابا وهو معصب. بس كنت بيني وبين نفسي استغرب واضحك عليه لما يقول مش انا اللي يتلوى دراعي.؟؟؟؟؟؟) طيب وايه يعني. اخويا سهم ياما لوى دراعي. و بالمدرسة كمان انا بلوي ايدين صحابي وهم بيلووا ايدي كل ما ننزل الفسحة. ومش فاهم بابا يعصب ليه وايه مشكلته مع لوي الدراع).
و شكيب هوا خالي. و بيساعد بابا في شغلات كتيرة انا مش فاهمها ولا تهمني. ودايما كان بيصرخ في الناس اللي معاه. وكانوا بيخافوا منه جدا. الا انا كان بيحبني مووووت ودايما يقولي انت شبه ابوك في كل حاجة. وخاصة سلاحك ويبص لبابا و يضحكوا جدا جدا وبابا يبوسني واشم ريحة السيجار بتاعة. كانت مقرفة جدا و شنبه يغرز في وشي وخدودي. وكنت استغرب واقول ياخالو انا ما عنديش سلاح. وبابا يضحك ويقول.
عندك يا سامي. وعندك سلاح كبير زي ابوك. هههههههه بكره لما تكبر. حتفهم بنقصد ايه وتفتكر كلامنا وتضحك لوحدك. ههههههههه.
المهم نرجع لقصتنا بقا.
كان دماغي عند جزمة واحد من اللي في السيارة. و بتذكر ان ريحة الشراب بتاعه وحشة جدا كنت حاتخنق منها. وسمعت واحد بيتكلم تلفون وبيقول.
الخاطف ١ : يا باشا. مالقيناش غير عيل واحد.
والللله يا باشا مش عارف. مافيش غير واحد بس.
حاضر.
امرك. احنا في الطريق.
وبدا اسمع أصواتهم بيتكلموا بعضهم. وبيقولوا.
يمكن التاني عياان وما راحش المدرسة.
احنا ذنبنا ايه.
اهو زي بعضه. خطفنا اتنين او واحد. النتيجة واحدة.
وبعد اكتر من ساعة ونص. السيارة وقفت. لكن بذكر تماما. إن من ساعة ما رموني تحت رجليهم. ماوقفتش السيارة ابدا. لا إشارة مرور ولا أزمة سير. كأنها ماشية في طريق سريع .كنت بسمع صوت كلاب.وخراف. وفجأة. العربية وقفت.
نزلوني من العربية. وركبنا عربية غير عربيتنا اللي كنت فيها. ومشينا تاني تقريبا نص ساعة. لغاية ما وقفنا تاني. و نزلوني من العربية. وكنت بس بسمع. لا بشوف حاجة ومش قادر اتكلم لان بقي متسكر بالشريط الاصق.
لكن سمعت صوت ساقية مية وصوت ضفادع بتنقنق. وكمان صوت غربان. ومشينا وطلعنا سلم من ١٠ درجات. ومشينا كم خطوة وبعديها نزلت سلم وكانوا ٢٥ درجة. وشعرت اني داخل غرفة و. فكوا رباط ايدي.وواحد قال.: قلعه كل ملابسه. خليه بالبوكسر وبس. و سيب بخاخ الدوا بتاع الربو. وقلعني ملابسي. وسمعت صوت باب اتقفل ومافيش صوت ابدا. استنيت شوية. بعدين قلعت الكيس من راسي. وشلت اللاصق عن بقي . وانا بعيط وخايف جدا.
كانت غرفة صغيرة. فيها سرير وحمام. و طبلية بتاع الاكل.عليها قزازة مية كبيرة. و بخاخ الدوا بتاعي وفتحة صغيرة عالية جدا في حيط الغرفة. ااقدر اشوف نور النهار منها. وباب الغرفة حديد مصدي. وكان في عناكب. انا بخاف من العناكب والحشرات ابتديت اعيط. واصرخ واركل الباب برجليا. الحقني يا باااابااااا الحقيني يا مااااا مااااا انا خااااايف يا مااااا مااااا ابوس ايدكم مش قادر اتنفس. لغاية ما دخل حد لابس قناع قماش ومش باين الا عينيه.وضربني قلم جامد وقلي لو ما سكتت حيربطني. ويسد بقي. وسابني ومشي.
وخلال الوقت ده. اتصلت إدارة المدرسة بماما عشان يعرفوا انا ماجيت المدرسه ليه.
وطبعا لما صخر مارجعش البيت واتصلوا فيه وماردش. عرفوا اخيرا اني اتخطفت. وكان المفروض اخويا سهم يكون معايا وننخطف احنا التنين.
وكل التفاصيل اللي حقولها عرفتها بعد فترة من.
المهم اتصلت العصابة مع بابا وطلبوا مبلغ ١٥٠ مليون جنيه. أو مش هيشوفني تاني.
وكان خالي شكيب موجود طبعا. وبابا اللي ما حدش يلوي دراعه. رفض. وقال لخالي كسم الفلوس بس انا دراعي ما تتلويش. وخالي كان متفاجيء وحاول يقنع بابا يدفع باي ثمن. وبابا رفض وقال. كلموني. بكره. وانا ححاول اامن و اجيب فلوس قد ما اقدر.
وخالي اتجنن من بابا ومش قادر يقنعه.
خالي؛ انت مالك. ممكن يقتلوا سامي. ادفع وهات ابنك. انت عارف احنا شغلنا ايه. والزباين بتاعتنا مين. ونتعامل مع مين. بلاش تخسر ابنك.
بابا؛ مش حيقتلوه. أو حتى يؤذوه. انا متأكد هما خطفوه عشان الفلوس.وحيحافظوا عليه.ومش ممكن يلمسوا شعره منه. وانا حاعرف اجيبهم ازاي واقتل عيالهم قدامهم. وبعدين اقتلهم بعد ما احرق قلبهم. و قلتلك مليون مرة انا دراعي ماتتلويش.
خالو؛ وافرض ماقدرنا نلاقيه افرض انهم اذوه او قتلوه لا سمح الللله حتعمل ايه.
بابا؛ مش حيحصل. حط نفسك مكانهم وفكر زيهم. مش حيحصل.
ورجال بابا بعد عملية بحث طويلة لقيوا السيارة مرمية في مكان بعيد. وفيها شنطتي. وجثة صخر. وابتدت رحلة البحث عني.
وانا رجعت ابكي تاني غصب عني مش بأيدي خااايف جدا ومش عارف انا ليه في المكان ده. والناس دول عايزين مني ايه. فجأه. اتفتح باب الغرفة. ودخل عليا اتنين لابسين القناع الأسود..
واحد منهم معاه موبايل عشان يصورني. والتاني معاه خيزرانة وهاتك يا ضرب. انا لسا صغير وجسمي ما يستحملش ضرب. كنت بصرخ زي المجنون من الألم. مارحمونيش ابدا. جلدوني اكتر من ١٠ دقايق. وانا اصرخ. ابوووس ايدك يا عمووو و ابوووس رجلك. اه اه اه يا باااابااااا. يا ماااماااا. هموووت. ارحموني. انت فين ياا باااابااااا. وهما ولا هنا. واحد بيضربني فقط بقضيب الخيزران. وما لمسنيش بايده ابدا. والتاني بيصورني. وانا بدور في الغرفه بحاول اهرب من الضرب. فقام اللي بيصور ماسكني من ايدي وانا بجري. فوقعت عالأرض على أيدي. فايدي اليمين اتكسرت.وجري عشان يشيلني من الأرض. فوقع فوق ايدي التانية.
وانا من كتر الضرب مش قادر اتنفس. وتقريبا اغمى عليا. لكن كنت قادر اسمعهم.
الخاطف ١: يخرب بيتك الولد ماات. وقف ضرب ده لو جراله حاجة شكيب هيقتلنا.
الخاطف ٢:مش هوا قال اضربوه. وصوروه.وهوا بيعيط. عشان ابوه يدفع. ازاي يعيط لو ماضربناه كده.
وسابوني. ومشيوا.
انا سمعت الحوار ده. لكن مش قادر افكر. و بصرخ من الوجع والضرب. زي المجنون.
اه اه اه اه. ايديا مش قادر احركهم. اه اه. انا هموووت. مش قادر انا عاوز اموووت. يا بابا مش قادر.
وبعد شوية دخل شخص معاه سماعة دكتور وبيعايني. وبيتفحص جسمي وخد حرارتي كنت سخنان جدا.وبترعش وصرخت جااااااااامد جدااااا لما مسك ايديا.ولقيته حملني بسرعة. و رحنا على عيادة خاصة بالعربية وكان المشوار اكتر من نص ساعة. وعملوا اكس رأي أشعة لايدي. وحطولي جبس لايديا كانت ايد مكسورة وايد فيها تمزق شديد. (سمعت الدكتور بيتكلم في الموبايل وقال. لازم عالاقل يبقى اسبوعين لغاية ما تخف ايده الشمال عالاقل) واداني حقنة عشان الألم في أيديا يخف ورجعنا تاني بس مش للغرفة المعفنة.اخدوني على مزرعة غير اللي كنت فيها وماكانش فيها حد غير انا والدكتور والراجل اللي يراقبني.وسمعت الدكتور بيقول ان المكان اللي كنت فيه يمكن يكون متراقب وجاه امر من الاستاذ شكيب. (انا متأكد انه قال شكيب). ياخدني اي مكان تاني غير اللي كنت فيه . وغاب شوية ورجع معاه السوبوسيتوري. (ده يعني لبوس. أو تحاميل للحرارة. بس انا ما كنتش اعرف غير أن اسمها سوبوسيتوري).
واعطاها لشخص وقله يبقى معايا ومايسبنيش ابدا. ويديني السوبوسيتوري. عشان حرارتي تنزل.
الدكتور:اعطيه لبوسة كل ٤ ساعات.
الرجل :حاضر يا دكتور. بس لو أمكن يعني بلاش لبوس.لو توصفله حبوب او سيروب يبقى احسن.
الدكتور: ماينفعش.قالولي ان الولد عنده تحسس وما نقدرش اوصفله غير لبوس في وضعه ده.
وخرجوا وسابوني لوحدي ٥ دقايق. ورجع الراجل اللي يراقبني. وحسيته زعلان جدا بسببي. وقالي أوقف واسند عالحيطة عشان مش بقدر انام على بطني بسبب الجبس و الرباط .ونزل البوكسر بتاعي وحاول يدخل اللبوسة وانا ابتديت افرفر واعيط. وقلتله.
انا.؛ ارجوك يا عمووو . بتوجع يا عمو.(انا كان قصدي اني بتوجع من ايديا و الضرب اللي اتضربته. والراجل فهم اني بتوجع من اللبوسة.)
الرجل؛ خلاص. معاك حق والللله. بص انا ادخلها سنه سنه. واوعدك مش هتتوجع. ولقيته فتح طيزي باصبعين. وباعد بين فلقتين طيزي. وتف على خرمي. وحاول يدخل اللبوسة. انا خفت وعيطت شوية. لقيته ارتبك. وافتكر اني بتوجع. وحسيته مرتبك ومش عارف يتصرف.وقلي ارجوك يا حبيبي اهدى.وارخي أعصابك. واوعدك مش حتتوجع تاني. لقيته فتح طيزي تاني وتف كتير على خرمي وابتدا يحرك أصبعه على خرمي زي بيعمل مسااج. وفضل كده شويه. وانا عايزه يدخل اللسوبوسيتوري ويخلصني وهو فاكر اني موجوع. وبعد شوية دخل أصبعه جوا خرمي بالراحة وبقا يدخله ويخرجه اكتر من ٥ دقايق. وانا وساكت من الخوف طبعا. فجأة حسيت اللبوسة بتدخل في خرمي. وزق أصبعه للآخر جوا بطني عشان اللبوسة ما تخرج. وانا قلت بصوت كله تعب والم. اههههه وجعني يا عمو لقيته باسني من جبيني وقالي حقك عليا ماكانش قصدي و اتطمن انها دخلت ورفع البوكسر وسابني تقريبا نص ساعة ورجع معاه اكل وعصير برتقان فريش.
وقومني عشان اكل.
الرجل؛ ياللله يا حبيبي قوم كول لقمة. و انشاللللله بكره ترجع البيت.
انا. : (ابتديت ابكي تاني) خدني البيت يا اونكل. انا عاوز ماما. اوعدك ماعملش حاجة غلط ومش حاضرب صحابي في المدرسة واذاكر كل يوم. بس خدني البيت عشان خاطري.
(ومسكت ايده ابوس فيها وانا بعيط).
الرجل :كفاااية يا حبيبي. اسمع الكلمة. قوم كول العشا بتاعك وبكره نشوف هيحصل ايه.
قومت اكل و تفاجئت لان العشا كان وجبتي المفضلة؟؟؟؟؟
كوردون بلو مع صوص غريفي. ومافيش مشروم. لأن كمان عندي حساسية من المشروم. و عصير برتقان فريش. اكلت و كنت تعبان.
وقلت للراجل انا عاوز انام. بس كمان عاوز ادخل الحمام افك مية.
الرجل : ادخل. ايه المشكلة
انا. : شاورتله ان ايدي في الجبس والتانية مش قادر احركها.
الرجل. :يلعن كسم ام اليوم اللي مش فايت ده.
انا ابتديت ابكي تاني. ومش قادر اعمل حاجة. حتى مش قادر ادخل الحمام.
الرجل. :بلااش عياط. ولااا تزعل. حقك عليا تعال.
اخدني الحمام ونزل البوكسر بتاعي. ولقيته فتح بقه وكان متفاجىء جدا. وانا خفت لاني مش عامل حاجة.
الرجل : يخرب بيتك. ايه ده. ايه كل ده.
انا. : و**** ما عملتش حاجة ارجوك ما تضربنيش. ابوس ايدك.
الرجل. : ههههههههه هههههه ههههههه. وماتخافش. انا قصدي ان زبرك كبييير جدا بالنسبة لعمرك. ازاي كده. انا عمري ما شفت حاجة زي كده. ده اكتر من ١٤ سم وهو نايم كده. لو وقف هيكون طوله كام.
انا. : (متفاجئ ومش عارف ارد لان مش فاهم اصلا ارد). هو مش كل العيال زي كده يا اونكل. انا كنت فاكر ان كل صحابي زيي. وكمان عمري ما شفت زبر حد غيري لانه عيب. مش كده يا اونكل.
الرجل :(مسك زبري بايده ووجهه عالكرسي. وانا ابتديت اشخ مية.) طبعا عيب يا ابني و حرااام كمان لكن العيال اللي بعمرك مش كده. انت زبرك عملاق بالنسبالهم. حتى بالنسبالي كمان. انت ظاهرة. ههههههههه. هههههه
وخلصت لقيته حملني من وسطى بالراحة ورفعني عند المغسلة. وشطف زبري بالمية ورفع البوكسر بتاعي. و اخدني السرير. عشان انام.
انا :(حضنت الرجل وبسته على خده بوسة ولد لابوه) عارف يا اونكل انت بتشبه استاذ الانكلش بتاعنا. (عمره تقريبا ٣٥ سنة. ولطيف. وانيق ودقنه محلوقة وريحته حلوة) انت مش وحش يا عمو. انا حبيتك. بس قلهم عاوز اروح البيت. وقربت وحطيت رقبتي على كتفه وبسته انت اسمك ايه يا اونكل.
الرجل :(باسني بحنية من خدي وراسي وايدي كمان)وانا بحبك يا حبيبي. نام وماتخافش من حاجة.وبالمناسبة انا كمان اسمي سامي زي اسمك.
ونمت.
وصحيت تاني بعد كم ساعة كنت سخن. وتكررت قصة السوبوسيتوري تاني. تفاف ودخل أصبعه للآخر وبعدها اللبوسة. بس كان كل شيئ بيعمله من غير شهوة. بالعكس كان عطف وحنان مش اكتر.وبيعاملني زي لو كنت ابنه.
و تاني يوم صحيت. و اونكل شطفني. وعملت حمام وطبعا هو نضفني وكنت خجلان جدا بس غصب عني.مش قادر اعمل حاجة. و اونكل اداني اللسوبوسيتري. زي ما طلب الدكتور واخدتها. مع التفافة و الإصبع.
و تفاجئت تاني لان فطاري كان سيريال الذرة اللي مستحيل اكل غيره. وعصير البرتقان.
وفطرت. وقاعد في الغرفة مابعملش حاجة ابدا.
وطبعا. فلم الضرب وصل لبابا وخالو شكيب. من غير ما يعرف بابا ان ايدي اتكسرت والتانية فيها تمزق. وبابا لما شافني بنضرب وانا بالبوكسر بس وبصرخ واعيط. اتجنن. وفقد اعصابه. وانتظر اتصال منهم عشان يفاوضهم او يديهم فلوس.
وخالو كان زعلان وبيلوم بابا ليه من اول اتصال. ما عمل زي ما طلبوا منه.
وعدى ٥ ايام. وماحدش اتصل مع بابا عشان يحرقوا دمه اكتر وطبعا بسبب ايديا. مش عارفين يكلموه ازاي. وحتعرفوا السبب بعدين وانا مش عارف حااااليا ليه.لكن عرفت بعدين.
اول يومين حرارتي ما نزلتش ابدا. واونكل كل ٤ ساعات يديني لبوسة.
. لغاية ما بقيت كويس جدا ومافيش حرارة. و كان كأنه عارف انا بحب ايه. يجيب الاكل اللي انا باكله في العادة. وكأني في البيت وتالت يوم صحيت الصبح. لقيت شخص تاني غير اونكل سامي.
كان راجل عمره تقريبا ٢٠ سنة.طوله ١٨٠ سنتي ووزنه ٧٠ كيلو حنطي ماعنده شنب ولا دقن. غبي جدا. وعبيط وجاهل مش متعلم ابدا . وكان اسمه شوقي ولابس كويس. وبايده موبايل. كل شوية يبعت رسايل.
لما شفته. اتخضيت وسألته عن اونكل سامي.
انا. : انت مين. فين اونكل سامي.
شوقي :بلاش كتر كلام. قوم خود فطارك واتخمد.
انا. : لاااااا ء مش حاكل حاجة غير لما اعرف اونكل سامي فين.
ساب الموبايل. ووقف وسحبني من الفراش لطاولة كبيرة للاكل. وقعدني عالكرسي.وقالي.
شوقي: بقولك ايه. انا مش ناقصك. لو ما اكلتش حضربك. قوووووم كول.
انا. : ابتديت اعيط ودموعي نزلت مباشرة من الخوف مش عايز اكل. عايز انكل سامي.
وكمان عاوز اخش الحمام.
شوقي : طيب ماشي (واخذني الحمام كأنه عارف و حد خبره اني مش حاقدر اعمل حمام لوحدي)
تعال اشخخك وانضفك كمان. ونزل البوكسر بتاعي. ونفس الحكاية شاف زبري وفتح بقه وتفاجئ. وقال. اووووووف اي كل ده. ده زبر حماااار. زبرك شادد ليه ياااالا.
انا. :مش شادد هوا كده
شوقي:انت زبرك كده. معقول. ده انت تحفة.
وحسيت انه بينظر لزبري بطريقة غريبة. ومسك زبري بايده وانا شخيت. لقيته مسك الصابونة وقلي عاوز ينضفه. ودعك ايده بالصابون والمية وابتدا يدعك زبري. انا حسيت زبري بيوقف غصب عني. وقلتله.
انا. : كفاية يا اونكل كده كويس.
ولقيت طبعا غصب عني زبر شد عالاخر. كان طوله لما يوقف اكتر من ٢٠سم .ده بيوجعني يا عمووو. كفايه.
شوقي :خلاااص كفاية. (وكان عرق شوية وبيقرب بقه من زبري. وانا رجعت ورا شوية.). مالك ياااض انا بشم ريحة زبرك عشان اتأكد انه نضيف.
وغسل زبري ورفع بوكسري ورحت وابتدا شوقي يوكلني بايده.وانا بسأل عن اونكل سامي.
شوقي :انت لحقت تحب سامي. كلهم يومين معاه. كان بيعمل ايه معاك عشان بتسأل عنه كده.
انا :(ببراءة) اونكل سامي بيحبني.كنت لما اسخن كان بيدخلي السوبوسيتوري من غير مايوجعني. وكان يبوسني ويحضني وينام معايا. ويوكلني و يحميني ويشطفني. وكل حاجة.
شوقي :بيدخل ايه؟! بيدخل الزب بتوتي ازاي. اشرحلي.
انا. :حفهمك. عشان ما اتوجع من خرمي. كان بحط تفافة كتير على خرمي ويدخل اصابعه سنه سنه بالراحة ويقلي اسيب نفسي وارخي اعصابي. وانا كنت احس ان مافيش وجع بعدين يدخل سوبوسيتوري بالراحة لغاية ما توصل بطني.. وخلااااص وبعديها ارتاح. و تروح السخونية مني.
شوقي:ايوووووه انا فهمت. هو عامل فيها شريف ومؤدب. واتاريه خول وبتاع عيااال. هو لحق يزبطك. وانت تعلمت كل ده ازاي..
انا. : انا شاطر.و بالمدرسة منتعلم حاجات كتير. ولاني شاطر زي ما قلتلك. كل صحابي والمدرسين بيحبوني.
شوقي :(بغباء. وعدم استيعاب) كمان المدرسين وأصحابك. وانا ماليش نصيب.
انا. : نصيب في ايه يا اونكل.
شوقي :انا باقي معاك لغاية ما سامي يرجع. وحاعمل معاك زي سامي بالزبط.
انا : بجد يا عمووو و انا بحبك زي اونكل سامي. (وقربت وبوسته من خده).
وقرب وقت الغدا. ولقيت تلفون شوقي بيرن. وخرج واتكلم مع حد. وبردو سمعته بيقول. حاضر يا باشمهندس شكيب. ورجع يسألني عاوز اكل ايه و أديته الاوردر. وتكلم تاني. و رجعلي الغرفة. وقلي نص ساعة والاكل يوصل. وحيقفل عليا ربع ساعة. ويرجع.
رجع بعد نص ساعة ومعاه شنتة صغيرة فيها حاجات. حطها عالسرير. ومعاه الاكل. و كلني بايده. وباسني اكتر من ١٠ مرات.
بعدين ريحنا شوية. لغاية الساعة ٧ بالليل. واخذني الحمام عشان يحميني. أول حاجة. قلي لازم ادخل السبلاش بتاع المية في خرمي. وأخرج المية عشان اكون نضيف. وهو ساعدني وعملت كده. بس خرمي وجعني شوية. وكنت خجلان موت. بس هوا اكبر مني وعارف بيعمل ايه.. عشان صحتي. مع اني اول مرة اعمل حاجة زي كده بس كان احساس مش بطال. وبعدين شلح هوا كمان. ونزلنا تحت الدش و حماني وغسل جسمي كله وزبري وبضاني وهوا كمان. ونشفني واخذني السرير وانا عريان. واداني حبة من شريط فيه حبتين بس هو بلع حبة. وقلي دي عشان تريح اعصابي. و مافهمتش يعني ايه بس بلعتها. وقلي انو هيعمل زي ا نكل سامي. بس مش بتفاف. بشيء تاني. فقلتله انا مش سخن. ومش بشعر بتعب. ومش عايز سوبوسيتوري. وطبعا كان غبي ومش فاهم ان قصدي اللبوسة. فقلي شوية ويمكن تسخن. واكيد هتحتاجها.
وارتحنا انا وهوا تقريبا نص ساعة لكن مش عارف ليه حسيت قلبي بيدق بسرعة وفعلا جسمي سخن لكن مش اوي.وحسيت شفايفي ووداني وخدودي سخنين جدا. وكان زبري شادد جدا جدا جدا. أول مرة يوقف زي كده و مش قادر اغطي نفسي. كنت خجلان ومش عايز شوقي يشوف زبري كده. بس مش قادر في حاجة غريبة جوا جسمي عايزه تخرج برا بس مش عارف هي ايه ولا ازاي . وفكيت رباط ايدي الشمال لان مش بتوجعني اخدت دوا الربو عشان صدري. وراحت ايدي لوحدها عند زبري. وبقيت بدعك فيه مش عارف ليه ارتحت وانا بدعكه. لكن مش راضي ينام. ولا يخليني انا انام. وبرمت راسي لقيت شوقي بيبص ليا ولزبري باستغراب.
انا :مالك يا اونكل بتبصلي كده ليه.
شوقي :يخرب بيت اهلك. ايه الزبر ده. ده انت سخن كمان ياااض. يظهر الحبة اشتغلت. انا كمان زيك سخنت. قوم اديك الزب في التوتي زي سامي بتاعك.
ووقفني. كنا قبال بعض. واخد برطمان من شنتته وغرق خرمي وصوابعه وابتدا يدعك خرمي و يدخل صوابعه في خرمي بالراحة. و يخرجهم ويدخلهم اسرع وأسرع. وكان زبري بيخبط في رقبته وخدوده وعند شفايفه.
انا. : اه اه امممممم اححححح ام حلو. كمان يا اونكل.
وفجأة لقيته قرب واخد زبري وبيمص فيه زي المحروم. و اصابعه بتلعب خوا طيزي.
انا. : حلو جدا. مممم دوس اكتر. اه اه حححححح كمانو. كمان اكتر. (وبعد ٥ دقايق وهوا بيرضع زبري. لا اراديا بقيت بنيك بقه. ارجع بجسمي لورا و ااقرب لقدام وازق زبري واحشره اكتر في بقه وأيده تدعك زبري من تحت الراس وبضاني. و شفايفه ولسانه بيمصوا راسه ويدعك بضاني وفجأه حسيت احساس غريب .)
انا. : عمووو اه اه ممممم انا عايز اعمل حمام مممم. هههههه اه حلووووو. وفجأة جاني احساس ممتع وغريب. أول مره احسه. شعرت زبري بينتفض جوا بقه. وبتخرج منه حاجات و كل ما جسمي ينتفض. الاقي زبري بينتفض معاه و بينزل اكتر واكتر. وطلع شويه سائل من بق شوقي ونزلوا رقبته. بس بلع تقريبا كل حاجة. وطلع أصبعه من خرمي. وانا سندت جسمي عالحيط ورا مني. وقلتله.
انا. : اسف يا اونكل. مش عارف حصلي ايه.حسيت اني نزلت حاجة جوا بقك غصب عني. بس واللله ما عملت حمام. والنبي متزعلش مني.
شوقي :وازعل من ايه. ده انا مبسوط. وانت رميت لبن كتييير. وطعم لبنك يجنن. وريحته حلوة. انا شربت نص كيلو لبن.
انا :انا كنت اسمع الاولاد الكبار في المدرسة. بيتكلموا انهم بنزلوا لبن. بس ما كنتش بفهم ولا اهتم للموضوع. هوا ده اللبن يا اونكل.
شوقي :بالظبط وتعال امصك من شفايفك عشان تدوق اللبن بتاعك. (ومسح اللبن اللي وقع برا بقه و على رقبته ودخلهم بقه وقرب ودخل لسانه جوا بقي ونزل لبني وكان مش وحش. لزج كده ولونه ابيض زي اللبن. لكنه تقيل اكتر. وحبيت اكتر لما لسانه بيخبط في لساني كان احساس حلو وحضنه الدافي خلاني أشعر بالأمان. وسألته.
انا. :هو اللي عملناه يا اونكل اسمه ايه.
شوقي :ده اسمه ألنيك.
انا. :ده حلو جدا يا اونكل. انا استمتعت جدا. ألنيك ده حاجة حلوة قوي.
شوقي: هو مش ده النيك تحديدا. النيك حاجة تانية. بس كلووو نيك بقا. تعال قرب انا عايزك تعمل زيي بالظبط. هادخل زبري في بقك وتمصه عشان انزل انا كمان.زبره تقريبا ١٥ سنتي. مش عريض. ناعم وعرضه تقريبا نص عرض زبري.
وقربت ودخلت زبره في بقي. كان ريحت زبره صابون معطر. ومصيت شوية لكنه اتوجع بسبب اسناني. وعلمني امص ازاي. ومصيت يا دوبك دقيقتين. لقيته اترعش وتمتم بكلام مش عارفه بس كان مبسوط مني. وحسيت زبره بينتفض و بينزل منه اللبن.كان لبنه سميك زي الرز باللبن وفيه ملوحة وطعم غريب مش عارفه. وشربته كله. وشوقي اترمى عالسرير وحضني شوية و ارتحنا ربع ساعة. لكن زبري مش عايز يناااام ابدا. فوقفت وقلت لشوقي.
انا. :اونكل شوقي. زبري شادد جدا وعاوز اعمل نيك انا حبيته جدا. شوف زبري عامل ازاي ممكن يا اونكل. عايز انزل لبن.
شوقي :ههههههههه. تعال اعلمك النيك. انا هنام على بطني. وانت تحط من المرطبان ده على زبرك وعلى خرمي. وتدخل زبرك جوا خرمي بس بالراحة عشان ماتعورنيش.
لقيته حط مزلق على خرمه. وكان بيدخل صوابعه جامد في خرمه ودعك زبري شوية بالمزلق. ونمت فوقه بس هوا اللي مسك زبري ودعك خرمه فيه وانا نزلت شوية شوية ودخلت زبري. وكان هو المتحكم في كل حركة لغاية ما زبري دخل لاخره. بس حسيته بيتوجع شوية لكنه عايز زبري كله جوااا طيزه. وقلي
شوقي : اه اه امممم اووووووووف. نيك بقا. دخل وخرج زبرك بالراحة وحتتبسط جدا.
انا حسيت حرارة في زبري. كان طيزه سخن جدا. وطلعت بجسمي ونزلت. يااااااااااه. احساس اول مره اجربه. لذيذ جدا. زبري محشور في مكان سخن ورطب. وفي متعة رهيبة. فضلت كده ٢٠ دقيقة و غيرنا الوضعية كمان. هوا سند الحيطة. وبعدها نام على ضهره وباعد رجليه لغاية ما اترعشت تاني وقلتله عاوز انزل لبن. وطلب انزل جوا بطنه. ونزلت لبني تاني. وهوا دعك زبره ونزل لبنه على صدره. وكنت مبسوط جدا. وارتحنا تاني. لكن زبري ولا راضي يناااام. انا بصراحة تعبت بس عايز تااني.
انا. :اونكل شوقي. انا اسف. بس ممكن تاني.
شوقي: كسمك انت مش بتشبع.
نزلت مرتين.وزبرك واقف. انا هنيكك. يمكن ينام العمود بتاعك و تهدى. وحصورك بالموبايل عشان نشوف الفلم بعدين. ونضرب عشرات.. وانا هزيت راسي بالموافقة.
ونيمني على بطني ونزل بلسانه يلحس خرمي. وانا كنت مبسوط وعايز يدخل صوابعه زي اونكل. لكن لقيته نام فوقي بالراحة. وحسيت زبره بيضغط خرمي ويدخله بالراحة. انا توجعت شويه. بس كنت عايز احس بحاجة زي الإصبع جوا بطني. عجبني جدا الاحساس ده. و ناكني كده ١٠ دقايق بعديها رفعني. وركيت عالحيطة. وهوا ورا مني. ودخل زبره و ناكني وهوا بيدعك زبري. لغاية ما اترعشت ونزل لبني عالحيطة. وهوا اترعش وشخر و زبره نفض و نزل جوا طيزي. وكان بيصور كل ده. و شفنا الفلم واحنا في الفراش وضحكنا واخيرا نام زبري ونمت للصبح.
وبقينا كده ٣ ايام. تقريبا. كنت انيك شوقي مرتين ويمص زبري مرتين او ٣ مرات في اليوم. وهوا تماما زيي و قضيناها اكل وسكس ولبن. ونوم.. وكان اونكل سامي بيتطمن عليا ويسأل شوقي عني. وايدي بطلت توجعني. وشوقي بقا مش حذر معايا. يتكلم مع أشخاص قدامي واسمعه. ويسيب الباب مفتوح لما يخرج عشان الاكل. واخيرا اتاكدت للأسف ان خالي شكيب ورا قصة اختطافي.
كان شوقي بيرد على تلفون وبيقول لاء يا بيه ماحدش يعرف المكان الا انا وسامي والدكتور. وانا ابعتلك اللوكيشن لحضرتك وقت انت عايز. امرك. حاضر. ١٠ دقايق وكل شيئ يكون عند حضرتك. امرك يا باشمهندس شكيب. ولقيت شوقي دخل و معاه لبس جديد. ولبسني وصفف شعري كويس. وصورني فلم بالموبايل. وارسله لحد. وبعد نص دقيقة موبايل شوقي رن تاني. وحد بيشخط وبيزعق بصوت عالي جدا. لقيت شوقي مرتبك جدا وبيقول.
شوقي :والللله. غصب عني. انا اسف. ابوس ايدك. انا غلطان يا شكيب بيه. و **** ما كنت واعي. كنت واخد حبوب ومش واعي لحاجة ابدا. ولقيته بسرعة جري واخدني وجرينا بسرعة ركبنا عربية شوقي. ورحنا اكتر من ساعة في طريق زراعي فرعي لغاية ما وصلنا لبيت وسط مزرعه مهجورة وقعدنا هناك. وانا سالت شوقي.
انا. : خير يا شوقي ليه كل ده. في ايه. احنا جرينا كده ليه.
ومين شكيب اللي انت خايف منه.
شوقي:انا ماعرفش شكيب ده ولا عمري شفته.لكن اعرف ان هوا اللي خطفك عشان ياخد فلوس من ابوك. ولما ايديك اتكسرت. العملية اتاجلت شوية وصار في شوية مشاكل. وأعتقد ابوك مش قادر يامن المبلغ لان شكيب طلب مبلغ كبير جدا. وانا شغلتي انا وسامي ان نحافظ عليك في مكان ماحدش يعرفه. حتى شكيب نفسه ما يعرفش مكانك. مقابل مليون جنيه لكل واحد فينا. والنهار ده طلب شكيب اصورك فلم. وانت مصحصح وصحتك كويسة عشان يرسله لابوك. وانا صورتك. بس بالغلط بعتت الفلم بتاعنا انا وانت لما كنت بنيكك. وشكيب ده بقا زي المجنون. عايز يقتلني ويقتلك وينهي الموضوع كله. عشان كده كان لازم نهرب بسرعة قبل ما يعرف احنا فين. فهمت. فهمت انا عملت ايه بسبب غبائي.
انا :طيب. وشكيب ده ما عندوش فلوس عشان يعمل كده. و يخطفني. ولما خطفني. ليه سمح لرجالته يضربوني.
شوقي :بالعكس ده انا سمعت انه غني جدا. بس كان عنده صفقة ممنوعات بكميات كبيرة. وقفشته الحكومة. وبقى عالحديدة. وعاوز يعوض خسارته الكبيرة. عشان كده خطفك.و اتورط بالموضوع. ومش عارف يخرج منه ازاي. وكان لازم يضربك عشان ابوك يخاف ويتكسر ويدفع مبلغ الفدية بسرعة. لأن بيقولوا ان ابوك صعب جدا يسمح لأي حد يبتزه. وان لا مؤاخذة يعني. ابوك كمان بيشتغل بالممنوعات. وراجل مابخافش ****.
انا. :يعني شكيب ده يطلع مين. اسمه شكيب ايه.
و هناااا كان الخبر الصاعقة.
شوقي : كفاية لك لك لك لك لك. انت ما بتشبعش كلام. مش عارف هوااا شكيب حلمي. أو شكيب فهمي. اه هوااا شكيب فهمي.
انا انصعقت وسكتت مش قادر. اسأله اي سؤال تاني.
خالو شكيب. لاااااء مستحيل يكون خالو شكيب. ده بيحبني مووووت. بس قال اسمه شكيب فهمي. وده يعني خالووو شكيب. ليه ياخالو عملت كده. مش انا حبيبك بردو.
شوقي : سرحان في ايه وسكتت ليه. ومالك كده اكنك بتبكي. خير في حاجة.
انا. : لاء يا اونكل. بس انا عاوز أسألك. انت حتعمل اي عشاني. يعني انا حابقى مخطوف كده لغاية ايمتا.انت يرضيك كده. اهون عليك يعني. وبكيت وانا بتنفس بصعوبة ونزلت دموعي. وشوقي بسرعة اداني بخاخ الربو. وحضني باسني وقلي.
شوقي : بلاش عياط. لاء طبعا مش بيرضيني ولا يرضى ** ابدا. انت قلي عنوان بيتكم فين وانا هوصلك لغاية باب بيتكم. ** يخزيك يا شيطان ويلعن ابو الفلوس كلها.
وانا حضنت شوقي جااامد بأيد واحدة طبعا ووشوشته في ودنه اني عايز حبة من بتوعك عشان اعصابي تهدا. لقيته بيضحك نزل ايده لمس زبري اللي كان على آخره. لكنه رفض يديني اي حبوب. وقلي النهارده طبيعي عشان اشوف ادائك الحقيقي. ورحنا مع بعض في اجمل سكس وجنس. ناكني ومص زبري. وانا نكت شوقي ٣ مرات. ومص زبري ٤ مرات وشربنا لبن بعض. وتاني يوم شوقي كلم بابا. وقله ان حد اسمه شكيب هو المسؤول عن اختطافي. وان شوقي حيوصلني البيت. في وقت معين.
خالو شكيب عرف انه انكشف. وبابا عرف كل حاجة. ولقيوه منتحر برصاصة في دماغه داخل مكتبه.
اونكل سامي اختفى تماما. وجانا خبر انا وشوقي انه سافر إيطاليا.
شوقي بقا يشتغل عندنا. ومسؤول عني. في كل حاجة. وطبعا كنا منعشق بعض و مرتبطين لغاية اليوم. وتقريبا يوم اه يوم لاء منمارس. مع بعض. وتعرفنا على صحاب كتير. لاني حسب قول شوقي انا ما بشبعش جنس. وهوا مش قادر يستحمل زبري اللي بقا كبير جدا.عشان كده بمارس معاه تبادل. ومع صحابي الجدد بكون موجب. وده السلاح بتاعي.زبري الكبير. وبالفعل بقيت افتكر كلام بابا لما كان يقول ان عندي سلاح وكبير. كبير جدا. وكنت بضحك.
ما حدش بالبيت عرف ان خالو شكيب خطفني غير انا وبابا بس.
و لا زلنا انا وشوقي محتفظين بالفلم بتاعي انا وهوا. واللي كان سبب. خلاص محنتي بشكل او بآخر.
............ وهوا زبر يفوت..........
............ولا حد يموت............
وعايز تفاعلكم عشان يكون عندي نفس اكتب قصص جديدة.
رووووعه وأكثر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%