مره أسد ومراته واقفين عدى عليهم فار فشتم الأسد فمراته بتقوله أنت هتسيبه يشتمك كدة ، فقالها سيبك منه دة فار إبن متناكة ولا يسوى ،تانى وتالت يوم الفار يعدى عليهم ويشتم الأسد ويمشى لحد ما جه فى يوم شتم الأسد فمراته طلعت تجرى وراه فدخل جوه ماسورة فدخلت رجليها عشان تجيبه فرجليها إتزنقت راح الفار لف وراها وناكها فى طيزها ، تانى يوم الفار عدى على الأسد ومراته وشتمهم فمراته قالتله سيبك منه دة فار بن المتناكه فقالها :