NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية الـمـــتـبـرعــــــة (خطة الأُم البديلة) ـ حتي الجزء الخامس

تم اضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
روعه بجد وترتيب الأحداث فوق الوصف احبك وادعمك يا ريت التكمله
لو سمحت يا باشا.. انت ليك قصة كتبتها من فترة ومكملتهاش اسمها تقريبا ارجوك لا ترحل
 
امتيااااااااااااااز يا باااااحث يخربيت دماغك يجدغ انت فظيع بجد في انتظار الباقي علي ناااار
 
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
امتيااااااااااااااز يا باااااحث يخربيت دماغك يجدغ انت فظيع بجد في انتظار الباقي علي ناااار
حبيبي يا خويا الغالي ديشا .. لسه الجزء الرابع جاي .. فيه أكثر من الي قريته ..
قريب جدا نزول الرابع .. كن على أستعداد 💪💪💪
 
  • حبيته
التفاعلات: Desha elf7l
حبيبي يا خويا الغالي ديشا .. لسه الجزء الرابع جاي .. فيه أكثر من الي قريته ..
قريب جدا نزول الرابع .. كن على أستعداد 💪💪💪
انت مفيش منك ٢ لانك خلاص تربعت علي عرش القراااااء بالنسبالي انت الاول والخير في الانتظار دايما يا صديقي الغالي
 
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
مشكلة اغلب القراء أنهم يحكموا ع القصة من اول جزء أو اثنين.. لا صبر لديهم 😁
انا بشبه نفسي بمكنة روسي .. دائما تسخن في الآخر ..مش في البداية 😅

اتمنى اكون عند حسن ظنك و ظن الجميع
عندنا مثل يقول ..من استعجل على كسرته أكلها عجين...
وانت مكنة المانية وليست روسية يا صديقي
المهم عيدكم مبارك وكل عام وانتم بالف خير
 
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
عندنا مثل يقول ..من استعجل على كسرته أكلها عجين...
وانت مكنة المانية وليست روسية يا صديقي
المهم عيدكم مبارك وكل عام وانتم بالف خير
Mittelstädt ❤️
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: مصعب القيصر و الباحـــث
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • جامد
التفاعلات: MadamVanDerSexXx
عندنا مثل يقول ..من استعجل على كسرته أكلها عجين...
وانت مكنة المانية وليست روسية يا صديقي
المهم عيدكم مبارك وكل عام وانتم بالف خير
وانت والأهل والأصدقاء والأحبة بالف الف خير وعيد مبارك عليكم جميعا ..
مع اني مقيم في المانيا.. بس لسه ما تحولتش لمكنة الماني 😂
كسول شويا 😅
 
  • حبيته
التفاعلات: مصعب القيصر
  • بيضحكني
التفاعلات: الباحـــث
لا دانت تاخد قلبي بقى
وت marry me now
نااااااااو ❤️💋
واللهي لو عليا انا أتشرف .. لو كنت مهتمة طبعا بجمال الروح أكثر 😂 لأنه ده متأكد منه أن اجمل من بتاع الواد الحليوة ده
 
واللهي لو عليا انا أتشرف .. لو كنت مهتمة طبعا بجمال الروح أكثر 😂 لأنه ده متأكد منه أن اجمل من بتاع الواد الحليوة ده
ده أهم حاجة جمال الروح ده
خصوصا لما يبقى يبقى وسط كدة وناشف ❤️
الروح الكبيرة بتوجع أصلها 😀
 
  • بيضحكني
التفاعلات: الباحـــث
وانت والأهل والأصدقاء والأحبة بالف الف خير وعيد مبارك عليكم جميعا ..
مع اني مقيم في المانيا.. بس لسه ما تحولتش لمكنة الماني 😂
كسول شويا 😅
مع اني لا أظن انك من الكسالا إلا إذا انت شايف كدى
تسلم وتسلم روحك يا مكنة هههه 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
تم أضافة الجزء الرابع قراءة ممتعة للجميع
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
الجزء الرابع


بـقـلـم الـبـاحــــث

مضت الأيام ..
بانتظار أن يحصل الحمل .. لكن .. بشكل مفاجيء تماما .. لم يحصل هذه المرة أيضا ..


جن جنون سعيد وأمه!.. و سعيد يتجرع الحزن و خيبة الأمل .. والحزم يخيم على معالمه ..

و عندها قررت لبنى أن تغوص في القاع أكثر .. وكلمت ابنها سعيد بشكل واضح .. فسعد يزيد إحباطه أكثر بعد كل محاولة فاشلة .. ويصاب باليأس و يرغب بالتوقف عما يفعلاه

تحاول لبنى أن تشرح لابنها الأمر لتخفف عنه حزنه و هيبته ..
لبنى/ يابني ده شيء وارد .. حتى عند المتجوزين الجداد بيحصل .. مش شرط أن الست تحمل من مرة وحدة ..

سعيد / واللهي انا مش عارف اقولك ايه .. انا حظي وحش و نحس ..

لبنى/ ماتقولش على نفسك كده .. انا هاقولك حاجة و انت لازم تسمع كلامي المرادي..

سعيد / قولي يا ماما

لبنى/ .. بص يا حبيبي.. احنا هانعمل آخر محاولة.. وبعدها انا مش هاضغط عليك أكثر..( ثم تسكت قليلا) ..
احنا .. احنا لازم نعملها كل يوم !!!!!


عيون سعيد تُفتح على اتساعها .. لا يدري أن كان ذهولا مما يسمع أو من مدى جرأة أمه.. ام فرحا و حماساً بالمتعة القادمة من إقامة علاقة جنسية يومية مع أمه ..؟!

أراد سعيد أن يمثل أو يبدي اعتراضا مفبركا.. لكن لبنى لم تعطيه فرصة للكلام .. وهي تكمل حديثها


ملخص فكرة لبنى لأبنها
أنهما سيقومان بالأمر كآخر محاولة .. لكن عليهما أن يمارسا الجنس كل يوم .. !!! لكي لا يضيعوا مزيدا من الوقت.. فربما المرة الواحدة التي تمت فيها الممارسة بإيلاج كامل لم تكن كافية لحصول الحمل

مقترح لبنى هذا يعني .. مواصلة الممارسة كل يوم حتى تأتيها الدورة الشهرية المتوقعة ..

اي أن امامهما تقريباً 21 يوم للممارسة الجنسية ..!!! فأن لم تأت الدورة بموعدها فسوف تعمل فحص حمل لأنه يعني انها تلقحت وحملت .. وإن لم يحصل سوف يتوقفان نهائيا عن المحاولة ..


سعيد حاول أن يتفهم هذه المرة قرارها .. ربما رغبته لها كانت أقوى من أن تمنحه فرصة ليفكر بعقله .. كان هو الآخر متحمسا جدا لقضاء شهر قد يبدو كشهر عسل جديد له .. لكن هذه المرة مع أمه .. !

سعيد بخجل و تردد مفبرك/ بس .. بس يا ماما .. ده .. ده

لبنى/ ماتكملش يا سعيد، عارفة انت عايز تقول ايه ..
بلاش و حياتك تقضي على آخر أمل لينا ..
و ماتنساش .. احنا عملناها مرة .. وخلاص يعني .. مش هاتفرق كثير لو عملناها مرة و اثنين و ثلاثة! عشان نحقق الهدف الي احنا عاوزين نوصله ..


سعيد باستسلام( مع أن لعابه كاد يسيل من فمه لشعوره بالجوع لجسد أمه )/ انا .. انا ..انا تحت امرك يا ماما .. !



و من هنا تبدا رحلة الجنون الطائشة التي نوت لبنى أن تخوضها .. أو المغامرة بالأصح ..ام هي تجربة فعلا من أجل تحقيق هدف أسمى !



في اول يوم من المهلة المتفق عليها..

مثل كل مرة ..

الموعد .. ليلا في وقت متاخر جدا .. بعد أن تنام سمر ..

يدخل سعيد .. مثل المرة السابقة..

يجد امه تلبس ثيابها .. مستلقية ع السرير و جذعها على حافته.. تسحب ثوبها عن فخذيها ،ثانية ركبتيها و كاشفة لكسها .. لكي تسمح له بولوج و حرية أكبر ..عند وقوفه على حافة السرير..

اقترحت لبنى هذه المرة.. اقتراحا غريبا ..
.. وهي ان تغطي وجهها بفوطة وان تكشف كسها فقط .. ويقوم سعيد بإدخال زبره فقط .. بالكامل طبعاً

لبنى تتنفس و صدرها يعلو مع كل حركة تنفس .. فتثير سعيد بمنظر صدرها الكبير ..

لبنى بدلع/ يالا .. مستني ايه ؟ دخله !!!!

لم يعد خفيا على سعيد مدى استعداد أمه التام للجنس .. فكسها ملبد بمختلف السوائل الواضحة عليه .. و الرائحة بارزة جدا .. يمكنه شمها بسهولة ..

يقترب سعيد بزبره المنتصب بقوة .. مثل المرة السابقة.. يقرب حشفة زبره من شفرات أمه البارزة من بين كتلة الشعر .. فيدغدغه الشعر الكثيف ...يصيبه برعشة منعشة و مثيرة ..

لم تحلق لبنى كسها .. خوفا من أن يظن ابنها فيها الظنون ؟؟؟!!!

بنفس الرتم السابق .. سعيد يولج قضيبه بالتدريج داخل فرجها الجائع الملبد بالعسل اللزج ..

إلا أن لبنى بدأت تفلت آهات خافتة رغما عنها .. حين سمعها سعيد .. شعر بحرية أكبر.. فأطلق لنفسه العنان قليلا .. وصار هو الآخر يتاوه بخجل !

تم كل شيء تقريبا مثل المرة الأولى .. نيك بطيء .. وممتع ..

لكن اثناء الاندماج مع بعضهما .. يصلان لنقطة حرجة هذه المرة .. فيفقدان السيطرة بشكل تدريجي ..

فكثرة افرازات لبنى التي لاحظها سعيد .. أشعلت فيه النار ، و الشهوة اعمت بصيرته .. ثم راى آهاتها تزداد مع تحريك زبره في كسها .. وتعض بشفتيها بقوة من المحنة ..

عندها أقترب منها اسامة منحنيا فوقها .. وهي تشعر بأنفاسه قريبا منها .. لكنها زادت بآهاتها أكثر بسبب تمتعها بزبره الذي يملأ مهبلها..

انفاس أمه صارت أقرب إليه ..فصار يشمها فورا ويحرقها في صدره .. لتأجج نيرانه أكثر ..

كانت رائحة كسها .. تملأ المكان بشكل واضح .. تحركه و تثيره و تصيبه بجنون ..

عطر جسدها من هنا صار واضحا أكثر له .. رائحة جسمها تشبه البخور التقليدي .. فيها مزيج من القرنفل والورد الجوري .. مختلطة بعطر عرق جسدها الشخصي الطيب الرائحة!

كان سعيد يود أن يغمس وجهه بين شقي نهديها من فتحة الثوب ..ليتمتع بعطرها الزكي أكثر .. يشمه بلا انقطاع ..


بعد تلك النقطة بالذات .. وبسبب تلك العطور .. لم يعد سعيد يحتمل اكثر !!

فانقض بيديه على نهديها الكبيرين من خارج الملابس وهو يرهز فيها بنمط اسرع .. دون أن تعترض لبنى على أي حركة قام بها !!

ثم بشكل مفاجئ ..
ابعد سعيد القماش من على وجهها .. و هجم فورا على شفتيها .. يقبلها وامه تجاوبت معه بسهولة مفاجئة و دون أي اعتراض ..!!!

بل صارت لبنى تحضنه بيديها و تحيطه بفخذيها لكي يزيد بطعنها أكثر بكسها من خلال قضيبه

المشكلة انها تفاعلت ببساطه معه وسلمته شفتيها ولسانها وحضنته وقبلته .. وصارت تهمهم مستمتعة من بين شفتيه .. تمص لسانه ويمص لسانها .. فلم يعد لا للعقل ولا للمنطق من وجود

و بسبب تفاعل لبنى السريع مع ابنها سعيد .. فقدَ سعيد سيطرته مرة أخرى .. فلم يعد يحتمل .. ليطلق في أعماقها سراح لبنه الساخن ..

لقد امتنع سعيد عن نيك زوجته سمر منذ شهر تقريبا .. بسبب رغبته في تخزين كم اكبر من لبنه ليكون حصة أمه .. وليحدث الحمل ..

بعد قذفه ..لم تعد لبنى تخفي شهوتها .. إذ ارتعشت مع قذفه فيها بقوة لدرجة اهتز فيها كل جسدها .. وتشنج كسها بقوة حول زبر ابنها .. وهي تقذف عسلتها أيضاً .. و تخرج آهات واضحة من أنفها .. ففمها كان ملجما بفم سعيد .. لا يعطيها فرصة لتخرج صوتا منه ..

لقد اعجب سعيد مذاق فم أمه و طعم لسانها .. وهما يقبلان بعضهما كعاشقين

بقبلة طويلة بينهما .. كانت بمثابة إعلان رسمي واضح عن منح الاذن من لبنى لأبنها لفعل المزيد .. في جنس محموم و محرم !


في هذه الليلة المميزة .. وبعد القذف القوي هذا من كليهما .. وبعد ان قذف فيها سعيد وقذفت بقوة معه ..

ظلت لبنى مستمرة بالقبل معه وهي تنتظره أن يفرغ كل منيه فيها ، وتظل مستلقية بمكانها حتى يتجمع لبنه في رحمها ليحدث الحمل..

مع انها قذفت لكنها واصلت معه القبل بشكل مطول ..و حوطته بذراعيها تحضنه .. كأنها تمنعه من تركها.. حتى أنها لفت ساقيها حول خصره واقفلتهما عليه بأحكام ..

فهاج سعيد من جديد دون ان يخرج قضيبه .. و صار يرهز فيها مجددا بجولة ثانية وهو يتمتع بصدرها الكبير من خارج القماش و يتنعم بكراته و حجمه و استسلام أمه له ليقومان بجولة جديدة اطول و اجرأ من السابقة .. حتى يقذف سعيد مرة أخرى


بعد أن هدئا قليلا ..
ظل سعيد فوقها بثقل جسمه. ويضلان يقبلان بعضهما قبل خفيفة متقطعة رومانسية .. يفتحان عيونها وهما ينظران لعيون الآخر أثناء القبل .. ليخاطبان بعضهما بلغة لا يفهمها حتى كاتب هذه القصة !!


بعد قليل .. مع أن سعيد كان غائباً في عالم من المتعة القصوى التي لا مثيل لها ..

أراد سعيد أن يخرج قضيبه منها لكنها .. منعته وهي تقول له من وسط القبل

لبنى بأغراء / ما تخرجوش!!!

سعيد/ ليه ؟؟؟

لبنى/ لحد ما لبنك كله ينزل جوا ..عشان نتأكد كويس أن الحمل هايحصل !


وتبتسم في وجهه ابتسامة عاشقة .. فيعود يقبلها قبلا رومانسية .. ويداعب نهديها مستمتعا بطراوتهما من فوق القماش .. فلم ترتدي أمه ستيانا تحت الثوب..

وبعد أن طالت مدة الحضن.. نجحت خطة لبنى الماكرة في تهييج ابنها مرة أخرى..

إذ شعرت هي بعودة الانتصاب لقضيبه وهو ما زال في جوف كسها .. فيزيد سعيد القبل مع شفتي أمه ويمص لسانها .. ويبلع ريقها ويشم أنفاسها بقوة ويعصر نهديها مجددا فتقبله هي بقوة و تحرك حوضها تحته إشارة منها إلى استعدادها لنيكته التالية ..

ولما لا .. ما داما قد وقعا في المحظور ..فليسقطان واقفين !!


ويبدأ سعيد جولة جديدة أخرى قوية معها .. ولكن هذه المرة يطيل جدا بنيكه لها ويشعر بها ترتعش و تقذف مرتين أيضا أثناء تلك الممارسة فقط قبل أن يهديها الدفعة التالية من لبنه في أعماقها ..

اخذهما الوقت فلم يشعران ببعضهما.. وهما يحضنان بعضهما .. ولبنى ترفض إطلاق سراح سعيد أو تحرر زبره من كسها .. والذي عمل سدادة للبن الكثير المحبوس في مهبلها ..

و كاد الصباح ان يطل ..
بصعوبة ابتعد سعيد عن أمه بهدوء مخرجا زبره الملوث بمختلف السوائل المشتركة بينهما ..
..
ويستلقي سعيد بجوارها متعبا .. وتظل هي مستلقية على ظهرها ..لكي تنزل الحيامن للعمق أكثر..

سعيد تنفس بوضوح .. واعتذر منها لأنه فقد السيطرة .. ثم جرى بينهما حوار خجول بسيط

سعيد يلهث/ انا .. أنا اسف يا امي .. انا ماقدرتش اسيطر على نفسي و تعديت حدودي قوي .. انا مش عارف ده حصل ازاي! غصبن عني صدقيني !


تسحب لبنى الآن الغطاء فوق جسدها وتغطي صدرها الكبير مع انها ترتدي ثوبا فمازالت حلماتها المنتصبة واضحة من خلف قماش الغطاء .. تريد أن تستر كسها الذي تشوه بشدة من أثر نيك ابنها له .. واللبن الأبيض صار لونه الرسمي!

ثم تبتسم له بخجل عروس في ليلة دخلتها .. و تعتذر منه بخجل ايضا .. وتقول له متنحنحه

لبنى/ .. احمممم .. لا عادي يا سعيد .. ماحصلش حاجة ..! انا .. انا مقدرة اندماجك معاي .. ماهو انت راجل بردو ، اقصد انك مش بس ابني ..
واي راجل كان هايعمل زيك في الموقف ده .. ..وان الغاية تبرر الوسيلة .. غايتنا اسمى و اكبر من كل الي حصل وانا هفهم ده ببساطة واقدر اتجاوزه كمان يا حبيبي

سعيد/ .. انا .. انا متشكر جدا يا امي .. مش هانسى موقفك ده معايا ابدا !!


يعرفان أنهما يضحكان على بعضهما البعض .. مجبران على التمثيل الباهت

تنتبه لبنى للوقت/ يالا يا حبيبي .. روح اوضتك عشان مراتك ما تحسش بحاجة .. مع انها مش عارفة أن الي بنعمله ده عشانها .. بس الاحسن تبقى مش عارفة على طول !

سعيد / اأه .. اه صحيح .. عشانها طبعا .. !!


يقترب سعيد منها مجددا .. يقبلها في شفتيها قبلة طويلة بعض الشيء !! كأنه أعلن التمرد الآن ..لم يعد يطيق الاستمرار بتمثيله الباهت.. و بشكل عجيب .. تتجاوب أمه أيضا معه .. ثم يتركها مبتسما ..
و يتمنى لها ليلة هانئة و يخرج !




خرج سعيد ..
لكن لبنى في سريرها تشعر من بعده بسخونة عالية جدا وهي تستذكر قبلاته الحامية .. خصوصا قبلته الأخيرة .. و يسيل عسل كسها بكثافة لأنها تريد المزيد من الجنس معه وتفرح كثيرا وهي تداعب كسها بيد و ثديها بيد لأنه ملأها بمنيه وتشعر بسخونة لبنه فيها

تظل في مكانها .. لا تتقلب .. تراجع مع نفسها كمن يشاهد شريط فيديو ما حصل مع ابنها .. فتدب الشهوة في جسدها بسرعة .. لكن عليها الاكتفاء الليلة.. عليها أن تنام ..

ثم تستسلم لبنى هانئة للنوم مرتاحة لأنها وصلت لذروتها مع سعيد مرات عديدة ..

لكنها تحلم هذه المرة بحلم مختلف جدا .. لقد رأت نفسها في الحلم انها حامل ببطن كبيرة وترتدي ثوب عرس و العريس هو ابنها .. يجلسان معا على كوشة العرس !! فتنهض من النوم مفزوعة ! .. تنظر للشباك .. فيزعج عينيها نور الشمس .. أنه الصباح قد طل .. فتهدأ فورا ..

ثم تضع يدها على صدرها .. تبتسم قليلا مع نفسها ، كأن الحلم أفرحها.. ثم تنهض لتغتسل !




في اليوم التالي

وبعد أن يعود سعيد من عمله .. تستقبله سمر على الباب..
لم يتكلم مع أمه اليوم .. إلا عند الضرورة ..
كانا يتحاشيان أي نوع من التماس بينهما ..


لكن في بقية اليوم ..
يراقب سعيد جسم امه وهي تتحرك امامه .. حين تقوم بعمل بيتي ما .. أو تمر خاطفة من أمامه .. يراقب تفاصيلها بدقه .. لقد ناكها و حضنها ..لكنه لم يراها عارية لحد الآن

كانت الفكرة نفسها تثيره .. حين يستحضرها.. وهي أن أمه الآن تحمل بذرة جيله القادم .. مشبعة بلبنه

يأكلها سعيد بنظراته وينتصب قضيبه متهيجا على جسمها.. و يواري انتصابه بصعوبة .. وتنتبه لبنى لنظراته عليها فتتأثر هي الأخرى .. وتشعر بأن سعيد ينظر لها بشهوة و رغبة عالية جدا .. حتى عرّاها بعينيه ..

شعرت لبنى بنفسها عارية كأنها لا تلبس شيء و هي تتحرك أمامه في البيت ..

وبسبب نظراته لها تهيج وتفرز عسلا متأثرة بنظراته.. خاصة حين تنحني امامه تريه شقي نهديها عمدا من فتحة الثوب الواسعة واحيانا يرى حلماتها .. فلقد تخلت عن ستيانها للأبد !!

او حين تجلس امامه وتضع قدميها بصورة بحيث يرى كسها بشكل كامل من تحت الثوب ..

فلقد تخلت عن لباسها منذ الليلة الماضية .. ولن ترتديه حتى تكمل الشهر بكامله معها ..

عرف سعيد الآن ان أمه لا ترتدي لباسا فتهيج جدا .. وهو جالس بقرب زوجته !!

فينظر لكسها يركز فيه .. وأمه تنظر بعينيه متحدية له أن يقاوم إغرائها لو أستطاع! .. غير مبالية بما يظهر من بين ساقيها

ظلت لبنى على نفس جلستها لا تستر نفسها.. فنظراته لما بين فخذيها تجعل عسلها يسيل بسرعة .. لم يعد يهمها أن تخفي شهوتها عنه .. كأن كل شيء أصبح مجاهرا به .. لا تمثيل بعد الآن !

لاحظ سعيد ان امه لبنى ترتدي ثيابا فضفاضة .. ذات اكمام واسعة .. فأصبح يرى ابطيها منها بسهولة بمجرد ان ترفع يديها لأي سبب كان بجانبه او امامه ..


تتمشى لبنى بغنج أمامه وبعناد .. تتوجه للمطبخ .. ينهض سعيد من مكانه يتبعها .. يترك زوجته لوحدها إذ كانت مشغولة بالتلفاز ..

ثم يدخل للمطبخ خلف أمه .. التي كانت تمثل انها ترتب بعض الاشياء.. فيقترب سعيد منها يقف خلفها ملامسا لظهرها فتشعر به ..

يقرب فمه من أذنها و يهمس
سعيد/ انا هايج قوي دلوقت .. عايزك دلوقتي حالا !!

تبتسم لبنى بدلع/ مش هنا انت تجننت ؟ .. باليل .. باليل!



ذلك الرد كان أقرارا رسميا مصدقا منها بأن الحدود كلها قد أنهارت .. و بنظراته الشهوانية قد أنثارت .. وعن أي هدف أسما قد استدارت .. !

سعيد يفقد صبره يمسكها من زنديها يلفها باتجاهه .. ويحاول أن يقبلها .. لكن لبنى تقاطعه خائفة .. لكن تعابير وجهها تغريه اكثر


لبنى بهمس/ بلاش الي تعمله هنا يا سعيد .. مراتك هتكشفنا ..


لكن سعيد بأصرار يُطبق شفتيه على شفتيها .. و يمسك بإحدى يديه نهدها .. تغيب لبنى مع قبلته لحظتها ..لكنها تستعيد فورا وعيها .. وتدفعه بسرعة عنها ..

لبنى/ ياسعيد .. اعقل .. مش كده امال ! اعقل يابني !

سعيد بهياج/ هو انتي خليتي فيا عقل ؟

لبنى/ معلش يابني ..بليل . بليل وحياتي عندك ..

سعيد بنبرة فيها سخرية خفيفة/ خلاص يا ست الكل.. امرك !


يعود سعيد لمكانه يجلس قرب زوجته في الصالة ..يداري انتصابه بصعوبة بين ساقيه ..

بعد قليل تخرج لبنى من المطبخ .. وقد تعرقت قليلا بسبب حرارة المطبخ .. ثم تجلس معهم لكنها كانت في زاوية نظر افضل لرؤيته المباشرة ..كأنها تعمدت الجلوس في هذا المكان ...

كانت تلبس ثوبا واسعا فضفاضا.. لو رفعت يديها يبان ابطيها بسهولة من أكمام ثوبها الواسع .. فصارت لبنى تبالغ بتعديل شعرها رافعة يديها

احيانا ترفع يديها أمامه لأي سبب .. ليبان ابطيها من كُم الثوب .. وتراقب عيونه المتجهة صوبها ..

حتى لمح سعيد أبطي لبنى .. كانا يلمعان لتعرقها .. اثاره ابطيها المتعرقين رغم انهما مشعران قليلا .. فصار يشتهيهما جدا .. بل تمنى لو ينقض عليها الآن ليشم رائحتهما و يتذوقهما ..


لبنى لمحته بالتأكيد ..فتبتسم له بخجل احيانا .. ابتسامة فيها معان كثيرة كأنها فرحة بنظراته وتعرف انه يريدها مثلما هي تريده أيضا الآن و بشدة ونظراته لها .. جعلت كسها مليء بالعصارة الشهية الآن !




في تلك الليلة ..

وبنفس الموعد كان سعيد يعد الثواني حتى يجيء الموعد .. كأنها سنوات مضت لم تكن ثواني ..

أخيرا .. يدخل سعيد عليها .. يجدها تنتظره على سريرها مرتدية ثيابها ! .. لكنها كانت هائجة جدا كما هو واضح له .. لم تعد تطيق صبرا أكثر لتخفي شهوتها و رغبتها إليه

يخبرها كذباً/ انا .. بصراحة مش بحس اني مستعد اعمل حاجة الليلة !

كلام سعيد أصاب لبنى بأحباط فهي كانت على أتم الاستعداد له و تنتظره بفارغ الصبر .. لدرجة أن كسها بلل الفراش من تحتها .. فلم تكن ترتدي لباسا أصلا !

لبنى بخضة / ليه يابني .. ما احنا ايامنا محسوبة .. ولازم نستغلها كويس !

سعيد بتردد/ بصراحة .. انا مش هيجان قوي ! عشان .. عشان ..!

لبنى برجاء/ عشان ايه بس يا ابنى ؟

سعيد/ عشان انت لابسه هدوم ! لازم .. لازم تقلعي يمكن .. اقدر أتهيج شويا ..

لبنى بصدمة مفتعلة/ إيه ؟ لا يابني مش ممكن.. احنا اتفقنا على شروط ولازم ما نخلفهاش..



يتقدم نحوها ويجلس جنبها .. ينظر لها وهي متعرقة و تتنفس بوضوح من شدة محنتها و هياجها .. ويرتفع صدرها المغري مع تنفسها استطاع أن يشم رائحة تعرقها الشهية الفريش بسبب شدة محنتها .. فزادته انتصابا على انتصابه

يصارحها/ بس ..الي يشوفك بالنهار .. والحاجات الي خليتيني اشوفها منك .. مش هايصدقك دلوقتي ؟؟

لبنى تكابر/ ها .. لا .. حاجات ايه بس يا سعيد ؟ قصدك الي حصل في المطبخ ؟ انا ..انا بس مراعية انك راجل و مقدرة رد فعلك وبجاريك ..إنما.. إنما أنا بعمل كل ده عشانــ...

يقاطعها سعيد / لازم تهيجيني .. عشان نقدر نكمل المهمة .. مش هو ده الي انت عايزاه كمان ...


لبنى تعجبت لجرأة ابنها .. فالكلام أصبح مشاعاً و علنيا..

يكمل سعيد / فـ .. لازم .. تقلعي !

لبنى/ لا .. مش ممكن !
احنا نعمل زي امبارح خلاص من غير ما نقلع.. وانا اهو قدامك .. نكني ! مش مانعاك مني !

سعيد/ انا شفت كل حاجة طلعتيها ليا من جسمك عشان تهيجيني عليك أكثر ! كسك وباطاتك العرقانة .. و فتحة صدرك ! .. انا مش غشيم يا ماما .. .. اقلعي .. احسنلك .. ! انا عاوز اشوف جسمك حالا!



تستغرب لبنى مرة أخرى لجرأة ابنها .. لكن سعيد يكمل كلامه محاولا أن يوضح لها وجه نظره

فلقد رأى جسمها في النهار و اثاره جدا ويريد ان يراها عارية تماما الآن

يقول لها/ ... احنا عملنا كل حاجة بين الراجل والست.. مافاضلش غير انك تقلعي .. عشان تهيجيني أكثر وطبيعي انك تقلعي يا ماما .. ما احنا مش هانخبي على نفسنا أكثر .. مادمنا عملناها ..يبقى لازم نعملها صحيح ونكمل للآخر..



تسكت لبنى خجولة مترددة لكن افرازات كسها زادت وكسها يرتخي يفتح فوهته لشدة جوعه لزبر ابنها .. يريد أن يلتقمه ليُسكت جوعه و يشبع ..


يكمل سعيد/ انا .. شفت كسك بالنهار .. و عجبني قوي .. وشفت حاجات تانية ..بردو عاجبتني .. وعشان نكمل المهمة لازم احس بيك زي اي ست قدامي .. اشوفها عريانة واحس بأنوثتها قدامي .. بلاش تفضلي أمي وانت معايا !!


صمتت لبنى ..لكن يبدو أنها اقتنعت .. تخبره أنها ستتعرى لأجله و ستسمح له بالنظر فقط دون لمس

لبنى في محاولة أخيرة ويائسة / بس من غير ما تمسك حاجة !تبص بس!

اومأ سعيد برأسه موافقا.. وفي صدره يشتعل الحماس و الرغبة ..

فبدأت لبنى ببطيء تنزع ثيابها عنها قطعة قطعة و سعيد يتفرج بإمعان لكل جزء جديد يظهر من جسدها ..وهو الآخر يقوم بفك بيجامته عنه ..


d9iqldG.md.jpg
لبنى قبل أن تنزع ستيانها ..







اخيرا خلعت لبنى ستيانها الذي ارتدته عن عمد هذه الليلة .. مطلقة الحرية لصدرها الهائل الكبير .. ليفتح سعيد فمه متعجبا من جماله و حجمه وروعته ..فصفّر طويلا وهي تبتسم بخجل أمامه ..

سعيد مصفّرا/ ايه ده !! ايه الجمال ده كله ؟ انت مخبيا كل ده عني ليه .. ده انت جسمك يجنن ..دا انتي احلا و اجمل من سمر مراتي بمليون مرة !!


عندما رأى سعيد جسدها أصيب بانتصاب متوتر مؤلم وهو يرى جسمها وصدرها الخرافي..

كان المفروضان ان يقوما بالجنس مثل ما تم الإتفاق عليه .. إدخال فقط دون لمس ! مع انهم كسروا القاعدة بالأمس لكن لبنى لم تخلع ملابسها ...المفترض أنه يدخل قضيبه فقط..


لكن سعيد يفقد السيطرة فيقترب منها وسط ذهول لبنى و استسلامها .. ويمسك ثدييها بكلتا يديه ويعضه بقوة ويمصه وامه لاتستطيع ان تفعل شيء سوى انها بدأت تتفاعل معه !!

و شيئا فشيئا.. ينتقل بفمه و يديه بين نهديها و لبنى تأن و تتأوه لتعلن له أنها كاذبة في كل ما قالته فهي على نار أحر منه ..

يدفعها على ظهرها .. ولم يعتق صدرها بعد .. و توسط أمه يبعد فخذيها لكي يستعد للنيك و الادخال .. لكن مازال قضيبه فوق عانتها المشعر لم يدخله بعد

برضع صدرها بقوة ثم يفاجئها وهو يرفع يديها فوق رأسها ينظر لأبطيها الذين اغرياه جدا في النهار بلمعانهما وتعرقهما .. يشم عطرهما .. ويلحس ابطيها المشعرين لا يهتم بردة فعلها..

يبالغ بشم رائحة ابطيها ويلعقهما كمجنون حتى نشفهما بلسانه.. يلحس كل مناطق جسدها .. تحت طية ثديها ..بطنها سرتها

ثم يقترب سعيد من عانتها الكثيفة الشعر .. يشمها و يداعبها و يلحسها بلسانه وشفتيه .. حتى بلل شعرة كسها تماما بلعابه .. وصار يمصها و يسحبها بشفتيه كأنه يريد أن يغسلها بلعابه .. شعرة شعرة !

المفاجأة الأكبر .. أن أمه سحبته ثم دفعته بقوة على ظهره .. فتوجهت زاحفة نحو حوضه وامسكت قضيبه بيديها ..اخيرا رأته و شبعت من رؤياه و حفظت تفاصيله ..

أعجبها زبره ذو العروق كثيرا .. وبدأت تضع حافة لسانها على فتحة رأسه وتبدأ بمصه مستمتعة بقطرات المذي اللزجة من على فوهته..

وتلف حوضها بالتدريج توجهه نحو وجه سعيد لكي تعمل وضع 69 معه .. تمركز لبنى كسها الملبد بسوائلها فوق أنفه وفمه .. وترضع زبره وتمصه ..بنفس الوقت

لم يكن أمام سعيد سوى أن ينتقل بفمه ولسانه مابين فتحة كسها المفتوحة المرتخية الغنية بالعصارة و خرمها .. يلعق كل ما جادت به لبنى من إفرازات .. فيلعقها على الفور .. يبتلعها

كان مستمتعا أيضا برائحة كسها القوية التي لم تكن أوضح لأنفه مثل الآن ..بل أن أنفه تمركز في حلقة دبرها فشمم عطر فلقتيها المتمركز فيه .. متنفسا من خلاله

كاد سعيد أن يختنق لضغط لبنى عليه بكامل ثقل عجزها ..إذ أن لحسه لها جعلها تتفاعل متأثرة ..وهي تلعق زبره وتمصه بجنون ..كأنها مومس اجيرة تحلل أجرها بكل جهدها ..

لبنى أطلقت رعشتها و قذفت بقوة في فم ابنها .. الذي كان مطبقا كامل فمه حول فوهة كسها المرتخية.. فلم يهدر نقطة واحدة ..ابتلعها كلها ..

بينما قذف هو أيضا بعد أن تلاعبت لبنى كثيرا بزبره في فمها و لم يعد يحتمل ..رشقات لبنه لم تخرج ابدا من فمها ..لأنها حوطت جسم زبره بكامل تجويف فمها .. ولأنها حوطت تقريبا كل زبره تبتلعه للداخل ..فتمركزت حشفة قضيبه في فتحة بلعومها ..فكان قذفه مباشرة في مريئها نحو معدتها ..حتى أنهى قذفه كله ... يسقي ضمأها ..

شعرت لبنى بالكم الهائل اللزج من لبن أبنها .. الذي اخترق مريئها بدفعات نحو معدتها مباشرة.. ليهبها إحساسا جميلا ساخنا بالشبع .. كأنها ابتلعت حساءا كثيفا ساخنا ابتلعته دون أن يمر بلسانها أو فمها ..

لحظات من الهدوء .. وهم لا يزالان على نفس الوضع .. يتنفسان بسرعة و بشكل سريع و مسموع .. ياخذان أنفاسهما بجهد واضح..


بعد ربع ساعة تقريبا .. وبسبب مثابرة لبنى على تهييج ابنها ولعبها الدائم بزب ابنها من خلال لسانها ..

بدأ سعيد يستعيد نشاطه وانتصابه بسرعة .. وما أن تأكدت هي من جهوزيته ..حتى اعتلت لبنى سعيد وصعدت فوق حوضه ..

تمركزت على قضيبه تمسكه بيدها الناعمة و توجه نحو كسها المشعر بكثافة فيدخل بسهولة بسبب شراهة كسها المحروم .. وتبدأ هي بالقيادة في عملية النيك ..

تتنطط لبنى بحرفية فوق زبر ابنها بعجزها الضخم .. وسوائلها تنزل من كسها كشلال مياه لا ينتهي ، فتبلل بطنه وتنزل على خصيتيه المنضغطتين تحت وزن فلقتيها .. ويترجرج ثدييها الكبيرين بمنظر لا يمكن أن يصفه حتى كاتب هذه القصة! فيغري ابنها ليمسكهما كلجام يسيطر به على قفزات أمه فوق زبره..

تنسى لبنى نفسها .. تتنهد و تتأوه بوضوح .. جسمها كله صار عاجيا يلمع لتزينه بطبقة خفيفة من حبات عرقها.. فلقد تعرقت بغزارة من أثر المحنة القوية الآن ..

تسلل نور خافت من شباك الغرفة .. انوار أعمدة الشارع تدخل منه لتشاركهما الليلة .. فتعكس صورة جميلة عن جسدها اللامع .. صورة رائعة فاقت حتى جمال صور الطبيعة التي نشتريها و نعلقها على جدران البيت للزينة ..



فيقول لها سعيد/ بس كده صعب لبني يطلع فوق عشان ضمان الحمل ؟

لبنى بنبرة زجر/ مش وقته .. سيبني دلوقتي انا هايجة قوي !!! نكني .. نكني ! ! اااه . اأاه


لقد نطقت شهرزاد بالكلام المباح ..لم تسكت.. لتنهي عرض التمثيلية التي أدياها طوال المدة الأخيرة..

سعيد/ وانا هاهريكي نيك لحد ما تشبعي من لبني !!

لبنى بشرمطة/ هاتعوض ماما اللبن الي رضعتهولك زمان !! هاتقدر !!!

سعيد بشهوة/ ايوا يا ماما .. هاعوضك .. ده دين في رقبتي و لازم اسدده ..



يمسك نهديها يلاعبهما وهو مستمتع بتولي أمه للقيادة .. و صارت لبنى تتنطط بسرعة و تعض شفتيها لتمنع نفسها من الصراخ .. و سعيد مستمتع بكل لحظة معها ..

لبنى بشرمطة/ يالا .. يا حبيبي .. عوض .. عوض ماما .. هات لبنك فيها .. عوضها ..اااااااه ..


حتى قذف لبنه كله في داخلها وشعر بها تتلوى حول قضيبه تأن من اللذة مستمتعة بقذفها ..فلقد شعر بها تقذف فنزلت مياه كسها بكثرة على عانته و بطنه ..

قبل أن تستريح أمه فوق صدره ..يفاجأها هو الآخر لأنه تهيج أكثر عليها هذه الليلة ..فقلبها تحته فورا و رفع فخذيها من خلف ركبتيها و وضعهما على كتفيه ..لكي يبرز كسها أكثر و يدخل زبره بقوة وبعمق في كسها يطعنه بحركات زبره .. وينظر بعينيها مباشره.. يريد أن يريها من هو المتحكم .. وأنها ماعادت بنظره سوى إمراته ..لا أمه ... بينما تجيبه لبنى بنظراتها أنها موافقة أن تكون جاريته و عشيقته و امرأته ..

سعيد بحماس مجنون/ انتِ هاتبقي مراتي من الليلة !!!


فلم تستطع لبنى أن تأن الا من أنفها الآن لأن سعيد الجم فمها بفمه يقبلها بقوة قبلة فرنسية قوية وهو يرهز فيها كمبكس آلي .. ويضغط فخذيها على بطنها و ثدييها الذين انسحقا تحت ضغطه ..

ناكها بعنف ..لدرجة أنها قذفت بسرعة مرة أخرى وحتى قبل أن يقذف هو ..

يقبلها سعيد بشراهة .. وتتعانق السنتهما.. وهما يتقلبان متلاصقين كسجادة مطوية .. من اليمين الى اليسار.. وبالعكس .. حتى سببا فوضى كبرى في سريرها ..

لم يتوقف سعيد عن نيكها هذه الليلة ابدا .. كانا يمارسان الجنس لأول مرة وهم عراة بالكامل كأي إثنين متزوجين حديثاً !


استطاع سعيد أن ينيكها هذه الليلة اربعة مرات حتى الصباح .. وكل مرة امه تقذف معه بقوة واحيانا أكثر منه ..

ولقد جرب معها وضعيات جديدة .. فلقد لف ظهرها إليه وجهها للحائط .. واستندت بيديها ع ظهر السرير ..ووقف خلفها يباعد بين فخذيها ..ويزج بزبره عميقا في كسها من الخلف ..

تأن لبنى متمتعة بنيكه لها وهو قابض بقوة على كرتي صدرها بيديه من الخلف.. يرهز بها بعنف

احيانا تلف رقبتها بصعوبة نحوه ليلجم فمها بقبله جانبية .. فلم يعد هناك أي حدود او عوائق أخرى ليتجاوزاها .. لقد تعديا كل ما هو ممنوع و محرم ..

لقد اشبعها سعيد نيكا هذه الليلة.. لكن بالحقيقة هم لم يكتفيا من بعضهما بعد ابدا .. مازال أمامها ايام عديدة.. سيمارسان فيها كل ما يحلمان به و يتمنياه ..




وفي اليوم التالي
تحدث مشاهد نهارية مثيره و متكررة بين الاثنين .. كانت امه تتعمد اثارته بحركاتها او تريه اجزاء من جسمها وهي تتحرك في البيت أمامه ..فيهيج جدا عليها ..

لم يكن يستطيع الصبر عليها حتى قدوم الليل .. كان يمسك نفسه بالعافية ..

لكنه فور أن يدخل غرفتها ليلا كما هو معتاد .. ينيكها نيكا عنيفا على أصوله ليعوض نفسه عن كل الهيجان الذي سببته له بالنهار من اغراءها له و حركاتها أمامه..


كان سعيد ينيكها كل ليلة حتى الصباح ..لا يفارقها الا بصعوبة .. وهو يتغزل بها ويخبرها معترفا أنه لم يستمتع بحياته مثلما استمتع معها ...

حتى أنه في الايام الاخيرة كان يدخل عليها ليلا فيجدها تلبس ثوب نوم مثير و شفاف ... وتبادر هي إليه تمشي نحوه و تقترب منه تغريه بدلعها وغنجها .. فيهجم عليها يقبلها .. ثم يدفعها ع السرير

فتخرج له كسها محلوقا.. فتخبره بحوار صغير انها تعرف انه يُحب ان يثار بلحس كسها ولهذا اعتنت به من اجله ...

لاحظ سعيد أنها اعتنت جدا بنفسها وحلقت كسها و ابطيها .. ودعته للحس بكل جرأة!

فكان سعيد لا يتردد بل ينزل عليهما يلحسهما ثم ينيكها بختلف الوضعيات ..

حتى أذا جاءهما الصباح .. كانا ينتهيان من الجنس .. فيبقيان يحضنان بعضهما وهما يقبلان بعضهما بقوة ثم ..يسمعها سعيد غزلا كأنها حبيبته .. وتسعد لبنى جدا بكلامه وهو يخبرها أنه يحبها !


حتى وصل به الامر في احد الأيام و بسبب هياجه الشديد عليها ( لأن لبنى كانت تتعمد أن تغريه بحركاتها و بما تظهره له من جسدها لكي تثير جنونه عليها ) انه ناكها في النهار في المطبخ وقوفا من الخلف على الامام quicky sex بعد ان هاج عليها جدا .. و زوجته كانت موجودة في البيت تتفرج على التلفاز .. لا تدري أن زوجها ينيك بأمه الآن في المطبخ ..!!


d9io5uf.md.png
سعيد ينيك أمه لبنى في المطبخ

و في مرة دخل سعيد على امه الحمام وهي تستحم .. وناكها تحت الدش وقوفاً ! وبقيا عراة تماما محتضنين بعضهما بقوة ويقبلان بعضهما برومانسية تحت انهمار مياه الدوش عليهما !!
أصبحت الأيام التالية المتبقية من المهلة المتفق عليها.. من اجمل ما عاشاه كليهما .. وصار الجنس بينهما يتطور كل يوم بشكل أكبر .. ولم يكن الجنس وحده من تطور بينهما ..
بل حتى الحب !
في ليلة ..
بعد أن انهيا جولتهما الثالثة من النيك .. نامت لبنى على صدره العاري ..تداعب شعره ..وتسمع دقات قلبه .. ثم تطرح عليه سؤالاً وهي متعجبة
لبنى/هو انت ليه هايج معايا قوي كده ؟ ولا كأنك متجوز وعندك مراتك .. ده شكلك كأنك ما عملتهاش مع اي ست خالص؟؟؟
سعيد/ شمعنى السؤال ده ؟ انت مش عاجبك الي بعمله معاكي؟
لبنى/ يابني افهمني ..مش قصدي كده ! انا قصدي انك بتنكني بقالك كام يوم .. كأنك مش متجوز ولا حتى نكت وحدة من قبل؟
سعيد/ بصراحة .. سمر ما بتعمليش كل حاجة انا عاوزها.. لانها بتخجل ! أو بتقول كده عيب و مايصحش بين المتجوزين ؟
تضحك لبنى قليلا/ أما سمر غبية صحيح !!
طب انا لو انت جوزي بجد .. ولا هامنعك مني في أي وقت ولا اعترض .. وهاعملك كل حاجة وانا راضية ..
سعيد يرفع وجهها بيده و ينظر لها ويتمعن كأنه يريدها أن تصدق ما يقوله لها
سعيد/ تصدقي ..انا بتمنى انك تكوني مراتي .. بجد ؟!
لمى تبتسم/ بس يا واد .. بلاش تروح بعيد في خيالك .. انت عارف أننا بنعمل ده عشان هدف إنساني .. مش كده ؟
سعيد بقليل من أحباط/ أيوا عارف طبعا .. بس ده لو كان ممكن أنه يحصل فعلا( يقصد الزواج منها ) .. فأنا .. أنا هافضل أحبك طول العمر!!!
صمت كليهما وهما ينظران لعيون الآخر .. لا شيء يسود تلك اللحظة الغريبة سوى صوت أنفاسهما ..
يحاول سعيد أن يطري الأجواء / و حلاوة عنيك الحلوة دي ارجوكي يا امي خليني أستمتع معاك بالكام يوم دول بكل ماتقدري .. اعتبريهم حلم و هانصحى منه بعدين ..
لمى بدلع/ يا شقي .. دايما بتدوبني بكلامك الحلو ..
ما قلتليش انت عايز مني ايه بعد كل الكلام الحلو ده !
سعيد/ ما انتي عرفتي اهو اني محروم .. و نفسي اعمل حاجات كثيرة مع مراتي بس هي ما بترضاش ..
لبنى/ أيه ؟ مابترضاش يعني ايه؟ هو ع كيفها ؟ دا انا كنت بعمل كل حاجة بيطلبها مني المرحوم ابوك .. !
سعيد/ كل حاجة ! ..كل حاجة ! ؟؟
لبنى/ ايوا يا سعيد .. كل حاجة كل حاجة!
سعيد بجرأة/ طيب .. اثبتيلي كلامك ده ؟
لبنى/ اثبتهولك ازاي؟
سعيد/ مش .. مش انا وانت دلوقتي زي المتجوزين ؟؟ يبقى تعملي الي انا نفسي فيه ؟
لبنى/ انت بقيت بتخوف يا سعيد! بس أنا ابتديت اعرف انت عاوز ايه !
سعيد/ نفسي قوي بصراحة ..عشان انا عمري ما جربته ؟
لبنى/ بجد؟؟؟؟ يا حرام .. ! امال انت متجوز الي اسمها سمر ديه ليه؟ الست مننا لازم تعمل كل حاجة لجوزها عشان ترضيه .. و ماتخليهوش يبص هنا ولا هنا ...
اتاريك يابني محروم قوي .. ماهو باين ...من الي بتعمله فيا كل يوم !( تضحك)
ثم تعود تكمل كلامها و تنظر له بنظرات امرأة شبقة تغريه حتى بنبرة كلامها
لبنى/ طب ما كويس أننا اتفقنا ع المهمة دي .. اهي فرصة اعوضك انا شويا عن الحاجات الي انت بتحبها و عاوز تجربها
سعيد بحماس/ بجد يا ماما ؟
لبنى/ طبعا بجد يا حبيبي.. انت تعمل معايا اي حاجة تخطر في بالك من غير ما حتى تقولي ؟
سعيد/ انا بحبك قوي يا ماما!
لبنى / وانا كمان يا ضنايا ..انا كمان ..
سعيد/ طب .. ما .. يالا ..انا عايز من ورا .. و دلوقت حالا !
لبنى/ بس كده ؟؟؟ انا تحت امرك ..
سعيد يساعد أمه لتنقلب على بطنها و يطلب منها أن ترفع طيزها .. ويباعد بين فلقتيها لينظر إلى خرمها الجميل .. ويبتدأ بشمه أولا وثم يقترب بلسانه وفمه منه ..
كانت هناك بعض الشعيرات حوله لكنها اخف بكثير مما حول كسها .. وراح يجرب طعمه بلسانه وفمه .. ولبنى استسلمت له في الحال و بدأت تتجاوب معه وخرمها يرتخي مع كل لحسة و قبلة ... حتى بان أنها أصبحت مستعدة جدا للنيك ..
يبصق سعيد على خرمها ويوجه قضيبه فيدخل بسلاسة مع أنه كان ادخالا بطيئا .. يبدو أن لبنى قد مارست الجنس الخلفي بكثرة سابقا ..
لكن هذا يدعو للتفكير.. فمازال خرمها واسعا كأنها مارست الجنس من دبرها من مدة قصيرة !!
يكتشف سعيد بسهولة من انها صاحبة خبرة .. لكنه لم يركز أكثر عن سبب توسع دبرها !
مع أن المعروف أنها أرملة .. وحتى لو مارست مع المرحوم من الخلف ..فلقد مرت سنوات طويلة كفيلة بأن يستعيد دبرها حجمه الضيق بنسبة كبيرة
ينيكها سعيد من الخلف و هي تدعك ببظرها مادة يديها تحتها وتأن من المتعة بفمها الملتصق بالفراش .. حتى يهديها سعيد حممه مرتاحا و متمتعا جدا .. وهو يستريح على ظهرها ، لأول مرة يجرب النيك الخلفي في حياته ..
لطالما شاهد افلام اباحيه كثيرة عن الجنس الخلفي وكان يحلم بتحقيقها في يوم .. لكنه للأسف لم يستطع أن يحققها حتى مع زوجته ..
لم يتخيل في حياته ..أنه سيمارس الجنس الخلفي لأول مرة .. ومع من .. مع أمه !!
ظلت تلك العلاقة حامية جدا بين سعيد وأمه .. حتى تعديا أكثر من ٢٥ يوم !!
أدركت لبنى أن معاد الدورة الشهرية قد فاتها منذ أكثر من ثلاثة أيام ..
فأخذت بعضها صباحا دون علم أحد .. واشترت اختبار حمل سريع .. واجرته بسرعة !! و فتحت عينيها منذهلة من النتيجة!!
أسرعت لبنى الخطى عائدة لبيتها .. وبقيت قلقة و حائرة ..حتى سمر لاحظت شدة توتر حماتها ..
وحين عاد سعيد من العمل دخل البيت .. و بعد أن أنهى حمامه و غير ثيابه .. و جلس مع زوجته سمر في الصالة .. لاحظ هو الآخر توتر أمه !
سرقت لبنى لحظة مستغلة اندماج سمر بمشاهدة التلفزيون.. لتومأ لسعيد أن يأتيها حالا للمطبخ ..
سعيد ظن أن أمه هائجة وتريده أن ينيكها حالا في المطبخ ..
فنهض بهدوء و ذهب إليها مبتسما.. يهيء نفسه ..
وما أن دخل سعيد المطبخ.. وجد أمه بحالة غريبة .. متوترة بوضوح تمسك بيدها شريط اختبار!!!!
فقالت له بصوت خافت من قبل حتى أن يتكلم ..
لبنى/ .. أنا حامل !!!
يتبع

مع اني لا أظن انك من الكسالا إلا إذا انت شايف كدى
تسلم وتسلم روحك يا مكنة هههه 😂
صاحبي و اخويا الغالي مصعب ..
اشكرك لانك دائما موجود معي و تساندني ..

لا انا كسول هذه الفترة غصبن عني😁 بسبب الالتزام بالشغل وقلة الوقت مش لاقي وقت للكتابة ..
اظن تتذكرني قبل ستة أشهر أو أكثر .. وصلت في وقتها اني انزل جزء بحاله في يوم واحد.. ما طبعا لأني في وقتها لا شغل و لا مشغلة 😅
 
  • حبيته
التفاعلات: مصعب القيصر



صديقي الباحث /

أولا اعتذر بسبب تأخري في التعليق ولكني كنت مشغول قليلا

اما ابداعك الجديد فهو فوق الوصف ... ببساطة هو من أجمل ما قرات

تقارب سعيد وأمه لبنى وتنامي المشاعر بينهما تم في تدرج وسيناريو محبك ومرسوم بعناية فائقة وهذا ليس بغريب عليك يا كاتب بدرجة اديب

ليس لي أي تعليق على هذا العمل الإبداعي فقد تفوقت على نفسك... بس لو تزود الصور قليلا لتكون صورة ذهنية أوضح رغم ان وصفك البديع في منتهى الجمال ولكني طماع شوية

ابدعت وامتعت جدا يا صديقي فشكرا لك​

 
ايه ده
دنت عديت كل التوقعات في قصصك والقصه دي اكثر من رائعه وفكرتها جنونيه دنتا كل قصه جديده بتبهرنا عن ما سبق دنتا فنان عالمي
شكرا ليك ولابداعك
 
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث



صديقي الباحث /

أولا اعتذر بسبب تأخري في التعليق ولكني كنت مشغول قليلا

اما ابداعك الجديد فهو فوق الوصف ... ببساطة هو من أجمل ما قرات

تقارب سعيد وأمه لبنى وتنامي المشاعر بينهما تم في تدرج وسيناريو محبك ومرسوم بعناية فائقة وهذا ليس بغريب عليك يا كاتب بدرجة اديب

ليس لي أي تعليق على هذا العمل الإبداعي فقد تفوقت على نفسك... بس لو تزود الصور قليلا لتكون صورة ذهنية أوضح رغم ان وصفك البديع في منتهى الجمال ولكني طماع شوية

ابدعت وامتعت جدا يا صديقي فشكرا لك​

شكرا يا سعد .. طبعا انا رأيك يهمني جدا جدا .. وكلامك دائما يحفزني لاواصل العطاء أكثر

كل يوم أكون أفضل بفضلك وبفضل المتابعين و الاصدقاء الاوفياء الذين يدعموني و يساندوني.. ولا انسى ابدا التعاون الرائع من قبل إدارة نسوانجي ..جميع المشرفين والمدراء ..
واخص بالذكر الصديق العزيز @قيصر نسوانجى
الذي ساعدني بوضع بوستر القصة

شكرا للجميع 🌹🌹🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: saadhussam

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%