NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية العيلة المتناكة - حتى الجزء الثالث بتاريخ 25/3/2024

كمل يابرنس
 
أنا أدم و ديه أول مرة أكتب فيها و اتمنى تعجبكم قصتي هي حقيقية ماعدا الاسماء مش حقيقية

قصتي لما كان عندي 17 سنة كنت ساعتها في تانية ثانوي ، مكنتش ليا في موضوع الجنس قوي ، المهم القصة ابتدت لما جالنا جيران جداد في الشقة اللي قدامهم عيلة مكونة من اب اسمه علاء عنده 43 سنة راجل تخين شوية و تحسه طري كده مش خشن زي الرجالة و اوبن مايند خالص و زوجته سعاد 40 حرفيا ملبن هي بيضة بحمره كده طيزها كبيرة و بزازها متوسطة بس منفوخين و جسمها مشدود متقولش ابدا انها 40 سنة ، بنتهم الكبيرة غادة 22 طويلة و جسمها فاجر و لا جسم هيفاء وهبي بزاز كبير و طيز كبيرة و مدورة كده و بيضة بحمره زي امها و ايهاب و ده عنده 17 سنة واخد جمال امه و جسمه مليان و بنتهم الصغيرة رنا 14 سنة لونها قمحي فاتح مش مليانه قوي بس طيزها كبيرة سيكا

المهم اول ما جم سكنو قدامنا بابا خدني و روحنا نرحب بيهم سلمنا عليهم و ضيفونا و كنت قاعد انا و بابا في الصالون عندهم و معانا علاء و سعاد ، المهم ان سعاد كانت قاعده و ورجلها كلها باين و صدرها طالع لبره قوي و الفرق باين و انا مش عارف انزل عيني من عليها الموضوع كان غريب بالنسبالي علشان طبيعة اهلي مش كده احنا ملتزمين شوية المهم علاء سألني انت في سنة كام قولتله في تانيه ثانوي قالي كويس قوي لان ابنه معاه في تانيه ثانوي و بسبب انهم لسه جايين جداد في المنطقة فابنه لسه ميعرفش مدرسين كويسين و طلب مني اني ابقي مع ايهاب دايما و لقيته نده على ايهاب علشان يجي يسلم عليا حرفيا الواد كان جميل قوي لو لبسته طرحة مفيش بنت هتبقا في جماله ، اتفقنا انه هينزل معايا الدروس و نذاكر مع بعض و هو كتن مبسوط بده
ابتدينا ننزل دروس مع بعض كان ولد ظريف و طيب قوي بس مشكلته انه كان طري قوي بقينا نتكلم كتير و بيوصل كلامنا للجنس ساعتها بس مكنتش بحسه منجذب قوي لفكرة الجنس مع الستات ، فجه فيوم قالي فيه حاجات انا مش فاهمها ممكن نذاكر كع بعض قولتله كفيش مشكلة ننزل في كافيه و اشرحالك قالي لا تعالى البيت عندي بالليل و نذاكر قولتله ماشي
المهم روحتله و اول ما خبطت لقيت سعاد فتحتلي الباب و انذهلت من اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم اسود واصل للركبة و صدرها كله بره
سعاد : عامل ايه يا أدم
أنا و انا متنح في بزازها : .. اممم كويس
سعاد : ايهاب مستنيك جوه اتفضل
دخلت شقتهم و انا مذهول منها و بتاعي هيفرتك البنطلون شاورتلي على اوضة ايهاب و مشيت قدامي و طيزها كلها بتترقص و انا كنت على اخري منها دخلت لقيت ايهاب قاعد و لابس شورت و فانلة كات الواد جسمه انضف من اي بنت ممكن تشوفها و كان قاعد بيزاكر
ايهاب : عامل ايه يا ادم اتأخرت ليه
أنا : معلش كنت بتعشي... يلا علشان نلحق نخلص
لقيت سعاد بتسألنا هتشربو ايه قولتلها قهوة
المهم ايهاب قفل باب الاوضة و قعدت اشرحله و هو كل شوية يقرب مني و يبصلي جامد و انا استغربته و كل شوية اساله فيه حاجه يقولي لا
المهم روحت عطيته شوية مسائل يحلها علشان يطبق اللي شىرحته لقيته خد الكتاب و قام من على المكتب و نام على بطنه على السرير و مدي طيزه ليا و هو لابس شورت ضيق اصلا لدرجة فلقة طيزه باينه و هي كبيرة و كل شوية يحركها فافتكرت طيز امه و سخنت عليه المهم قربت منه و عملت نفسي بشوف حل فقعدت اهزر معاه و اقوله لو لقيتك حليت غلط هتاخد علقة مني و براجع الاسئلة و انا بتمنى الاقي اجابة غلط و مصدقت لقيتها و عملت نفسي بضربه و هو كان بيضحك قمت طالع فوقه و هو نايم على بطنه و بتاعي راح داخل في طيزه و راح متأوه و فضل ساكت و انا مش عارف هتكون ردت فعله ايه
ده الجزء الاول لو كويس هكمل

الجزء الثاني

بعد ما زوبري دخل طيزه فضلنا ساكتين و بعدين لقيته بيحرك طيزه براحة تحتي و بيرفعها و ينزلها و كل شوية بيتأوه بلبونه كده و انا بدأت ازنق زوبري و ارفعه و ازنقه و بعدين لقيت لف وشه ليا و يبصلي بلبونه كده و بيعض على شفايفه المهم روحت قايم من عليه و لقيت قام و راح ماسك زوبري من فوق البنطلون و يضغط عليه و هو بيتأوه
ايهاب : اااااه زوبرك كبير قوي... انا عايز اشوفه
انا : عجبك ؟
ايهاب و هو بيعض على شفايفه : عجبني قوي
روحت مطلع زوبري من البنطلون و اول ما شافه شهق بشرمطة و راح مقرب منه و باسه و ابتدا يمص فيه و يبوسه و الاحساس كان فاجر و شكله هو بيمص كان افجر انا ما حستش بمتعه زي كده روحت ماسك دماغه و ابتديت اضغط بزوبري جوا زوره جامد و ىوجت مطلع زوبري و بقيت بخبط بيه على وشه و هو هيجان خالص المهم راح واقف و جه يبوسني بس انا اتقرفت مقدرتش ابوسه و حسيته فهم انا مقروف راح مديلي ضهره و بقيت حضنه من ورا و زوبري مزنوق في طيزه
سمعت صوت مامته جايه و خبطت على الباب روحت لامم نغسي و مسكت الكتاب اما هو متحركش قوي و كان الموضوع مش فارقله دخلت بالقهوة و حطتها و هي بتحطها وقع قلم من على المكتب فوطت على تجيبه و شوفت بزازها كلها من جوه ثانية واحده وطنت هروح اقفشهم
و خرجت و قفلت الباب
ايهاب : ماما عجبتك؟
انا : ... بتقول ايه ؟!
ايهاب : بقولك ماما عجبتك ؟
انا : تعجبني ازاي ؟
ايهاب : شايفك عمال تبصلها جامد.. اصلا ماما ديه مزه قوي
انا : بصراحه ديه جامدة نفسي اتجوز واحده زيها
ايهاب : امممم ماشي.. كنا بنعمل ايه بقا.. اه
لقيته مره واحده عمل وضع الدوجي روحت مقرب منه و قلعته الشورتي و شفت طيز فاجرة انعم من الحرير و حمرا كده و كبير و ملبن قوي حرفيا بتتهز زي الچلي روحت حطط زوبري على خرمه و بدأت امشيه عليه و هو بيتأوه و جيت ادخل زوبري جامد في خرم طيزه لقيت تأوه جامد
ايهاب : لا كده بيوجع انا متفتحتش قبل كده
انا : يعني ايه
ايهاب : انت منكتش ولد قبل كده
انا : لا خالص
ايهاب : ولا سمعت فيلم سكس لولاد قبل كده
انا : لا برضو
ايهاب : انت عايز تجيبهم ؟
انا : قوي انا هيجان خالص
ايهاب : طيب نام على ضهرك
نمت على ضهري و هو بقا يمص في زوبري و يسيب ريقه ينزل على زوبري و بعدين قام و ادالي ضهره و قعد على و بقا يحرك طيزه على رايح جاي كان شعور ابن وسخه روحت ضربه على طيزه كده لقيته فرح قوي و بقيت كل شوية اضربه لحد ما طيزه احمرت قوي و اول ما حسيت اني اجبهم لقيت راح حطه في بوقه بسرعة و جبتهم في بوقه و راح بالعهم
ايهاب : انبسطت ؟
انا : قوي
ايهاب: و انا كمان انبسطت قوي و كل ما تبسطني هيبقا عندي مفاجأة كبيرة
انا : هي ايه
ايهاب: هخليك تنيك ماما
انا : انيكها ازاي!!
ايهاب : ماما دايما هايجه و اللي اعرفه ان بابا مش بينكها بقاله كذا سنة و انا و انت هنوقعها و تنكها و بس بشرط
انا : ايه هو
ايهاب : تلاقي طريقة تنكنا سوا بيها اتفقنا
انا : اتفقنا
روحت البيت بقا و انا فرحان قوي و بقيت اسمع افلام سكس للولاد علشان اعرف بيمتعو بعض ازاي علشان ابسط ايهاب اكتر و عرفت ازاي افتحه و ادخل زوبري جوا خرم طيزه
بعد يومين اتصلت على ايهاب قولتله يجهز نفسه علشان هنروح الدرس و بعد الدرس هنيكه كان مبسوط قوي المهم روحت الدرس و عديت على الصيدلية جبت مخدر موضعي و كنت جايب معايا ملايه في الشنطة بتاعتي خلصنا الدرس روحنا و احنا طالعين في العمارة و وصلنا الدور بتاعنا قولت لايهاب اطلع تاني
ايهاب : رايحين فين
انا : في شقة فوق لسه على الطوب الاحمر و عليها باب مش مقفول هنطلع هناك علشان محدش يقاطعنا
ايهاب : يعني امان
انا ايوا امان
طلعنا و دخلنا الشقة و دخلنا اوضة منها روحت مطلع ملاية و فارشها على الارض و قولت لايهاب يقلع هدومه كلها و انا قلعت هدومي و روحت واخده حضن من ضهره و حطيت زوبري بين الفلقتين
ايهاب : ده سخن قوي
انا : ده هيجان و عايز ينيك
ايهاب : ااه ينيك ميين
انا : ينيكك انت يا لبوة
و روحت ضربه عل طيزه و مسكت دماغه و نزلتها على بتاعي و حطتهوله في بوقه و بقيت ادخله و ادخله جامد و هو هيتخنق من زوبري و انا بدخله لزوره من جوه و بعدها خليتها في وضع الدوجي و راشيت على خرمه مخدر و تفيت على خرمه و ابتديت ادعكه كده و روحت مدخل اول صوباع و بعدين الصوباع التاني و بعدين روحت مدخل راس زوبري لقيته اتأوه جامد رغم المخدر اللي كنت حاطه و بعدين ابتديت ادخله واحده واحده كله لحد ما طيزه اتعودت على بتاعي و ابتديت انيكه جامد و هو هعمال يتشرمط بطيزه و يترقص بيها و يهيجني قوي و انا عمال اضربه على طيزه و بدأ يصرخ جامد و صوته يعلى روحت منيمه على بطنه و كتمت بوقه بايدي و بقيت عممال ادوقه جامد لحد ما لقيت اني هجيبهم روحت مدخل زوبري قوي لحد بضاني و روحت جبتهم بعدها فضلنا زي ما احنا 5 دقايق كده و بعدين قومنا و لبسنا هدومنا
انا : انبسط؟
ايهاب : اه بس زوبرك وجعني
انا : بكره تتعود بس علشان اول مره
المهم نزلنا و كل واحد دخل شقته و لقيت بعتلي على الوتس و قالي علشان بسطتني النهارده خد المفاجأة ديه و راح بعتلي صور لامه و هي ملط و راح زوبري خارم البنطلون جسمها فاجر و ملبن قوي و طيزها عايزه طور ينيكها
راح قالي ايه رأيك جامده صح قولتله اه

روحت علشان اتغدى لقيت بابا بيقولي احنا هنسافر البلد نحضر فرح ابن خالي روحت متحجج بأني عندي دروس مهمه و مش هينفع و ان بابا و ماما يسافرو هم لوحدهم
نسيت اقولكم انا وحيد بابا و ماما و بالمناسبة انا عمري دلوقتي 22

روحت باعت لايهاب و قولتله انا بابا و ماما مسافرين و الشقة هتفضلنا اسبوع كامل راح قالي ان باباها مسافر علشان شغل و اني هقدر انيك امه بسهولة لانه هيقولهم ان ادم هيقعد لوحده علشان اهله مسافرين و هم هيخلوك تبات معانا و هيجيب لامه فياجرا ليه هتخليها تولع


كده الجزء التاني خلص

وصلنا لحد ما بابا و ماما كانو مسافرين
و لما قولت لايهاب قالي انه هيقول لاهله علشان اعرف ابات معاهم و فعلا قالهم و قالوله طبعا يحي يبات عندنا براحته ده جارنا و صحبك القريب انا بصراحه مكنتش متخيل انهم ممكن يوافقو بالذات ابوه لكن ده اللي حصل فعلا
بعد ما بابا و ماما سافرو انا روحت انا و ايهاب للدرس و بقينا نروح الدرس بدري شوية علشان نقعد في اوضة الانتظار او نخش الحمام انا علشان اخليه يمص بتاعي و اقعد العب في طيزه و ساعات ممكن ادخله في طيزه و اجبهم فيها بس قليل علشان ايهاب بيعمل صوت اهات و لا اجدعها شرموطة المهم خلصنا دروسنا و روحنا بس المره ديه روحت على بيت ايهاب قعدت مع أهله على السفرة نتغدى امه كانت لابسه زي العادة قميص نوم و اخواته مش لابسين الا شورت قصير قوي و فانله كات و مفيش حد فيهم لابس برا و بزازهم من اقل حركة يتهزو جامد و انا كنت قاعد هيحان عليهم عايز اقطع بزازهم كلهم
و ايهاب كان قاعد جنبي على السفرة و كل شوية ينزل ايدي و يلعب في بتاعي و انا باكل لحد ما خرجه من البنطلون و بدأ يضربلي عشرة لحد ما كنت قربت اجيبهم فعمل ان المعلقة وقعت منه و نزل يجيبها و راح حطه في بوقه و جابهم في بوقه و بلعهم و قام كمل اكل عادي بعدها قعدنا في الصالون نسمع التلفزيون و كلهم كانو قاعدين و انا عينيا مش قادره تنزل من عليهم
جات سعاد و جابت شاي معاه و وطت علشان تحطه على التربيزة راح بزازها خرجو بره القميص علشان هو واسع شوية و شوفت اجمل حلمات وردي ممكن اشوفها هيجتني قوي لقيتها قامت و بتضحك و هي بدخلهم و بتقول لو مؤخذة انا حه في دماغي الافيه ايه الناس ديه
شوية و دخلنا انا و ايهاب اوضته و قفلنا الباب علشان محدش يخش
ايهاب : امي جامده صح
انا : فشخ يسطا و اخواتك كمان
ايهاب : ايه ده دا الموضوع اتطور و بقا اخواتي كمان
انا : يسطا بجد جامدين قوي انا مش هعرف استحمل انا شوية و هقوم ادكهم كلهم دلوقتي
ايهاب : لا اهدى كده احنا نخليهم هم اللي يسخنو عليك و بعدين تنيكهم و هم عايزين
قعدت أوصف في جسم اخواته و امه و قد ايه عايز انيكهم و هو يهيج اكتر و يتلبون اكتر عليا
ايهاب : متركز معايا انا شوية هو انت بتنساني
انا : هو انا اقدر انساكي يا لبوتي
ايهاب : طيب يلا مستني ايه قطعني
قمت حضنه جامد و قعد ابوس في رقبته و اقفش في جسمهو بعدين خلعته هدومه كلها
بدأ يمص في بتاعي و كأنه عطشان و عايز يرتوي و بعدين قلبته على بطنه و رزعت بتاعي في طيزه لقيته قال ااااه براحه عليا انت بتوجعني و انا مهدتش و بقيت ارزع فيه جامد و عمال اتخيل اني بنيك امه و هو بيصرخ تحتي و بيحاول يكتم اهاته علشان محدش يسمعه السرير كان هيتكسر من كتر ما عمال ادقه جامد و روحت مدخلي زوبري جاااامد في طيزه لحد ما بضاني لمست طيزه و جبتهم جو طيزهفضلت فوقه و انا بنهج و هو بيتأوه تحتيا قمت قايم من عليه و نمت و هو هجم على بتاعي يمص فيه و ينضفه من اللبن اللي فيه بعدها نمنا جنب بعض حضنته من ورا و حطيت بتاعي بين فلقة طيزه
صحيت الصبح و خرجت علشان ادخل الحمام
دخلت الحمام و قفلت الباب بس مش بالترباس لان انا مش متعود اقفله بالترباس في بيتنا لان طالما الباب مقفول يبقا فيه حد جوها
المهم لقيت جوا الحمام سنديالات و اندرت بتاعتهم قعدت اشوفهم و اشمهم بعدها خلعت هدومي علشان اخد دش و بتاعي كان واقف و معرق كده و لقيت الباب اتفتح و دخلت سعاد و هي حاطه سماعات في ودنها و مشفتنيش فانا عملت صوت علشان تلاحظ لقيتها مسمعتش و بدأت تحط الهدوم في الغسالة و مواطية و عطيالي طيزها الكبيرة و القميص كان مرفوع قوي و هي مكنتش لابسه اندر و كسها كان باين كان وردي و كبير و نضيف قوي مفيهوش شعراية انا لاقيت نفسي هجت قوي و قربت منها و كنت خلاص هحط بتاعي في كسها و لقيتها لاحظت الظل بتاعي و قامت بصتلي و اتخضت و بصتلي من تحت لفوق و ركزت كام ثانية على بتاعي و لقيتها ودت وشها النحية التانية
سعاد : مش تقولي انك هنا
انا : قعدت اناديكي بس انت مكنتيش سامعاني
سعاد: ممكن علشان صوت السماعه كان عالي انا اسفه كمل انت
انا : لا عادي متخرجيش انا هستحمى في البانيو و اقفل الستارة و انت كملي
دخلت البانيو و قفلت الستارة و هي كملت تحط الهدوم فب الغسالة و حطت السماعه تاني و بدأت تهز في طيزها بترقص على الاغاني و القميص مرفوع و كسها باين و انا فاتح الستارة و قاعد بضرب عشره على منظرها
خلصت هي و طلعت و انا روحت على اكبر اندر علشان عارف انه بتاعها و ضربت عليه العشرة و سبته على الغسالة و استحميت و انا خارج لقيت غادة قاعد بتعمل تمارين يوجا و لابسه بنطلون ليجينز قصير على تي شيرت ضيق قوي و بزازها كانها هتفجر منه و انا قاعد متنح على جسمها و هي بتتمرن
غادة : صباح الخير
انا : صباح النور
غادة : عامل ايه
انا : بخير انت عامله ايه
غادة : كويسه... مبسوط معانا ؟
انا : هو فيه حد يشوف القمر دا كله و ميبقاش مبسوط
غادة بكسوف : ميرسييي
دخلت الاوضة لقيت ايهاب نايم على بطنه قمت اروح اصحيه و روحت ضربه على طيزه
ايهاب : اااه برراحه
انا : يلا قومي يا لبوتي
ايهاب : مش قادرة انا تعبانه من امبارح انت فشختني قوي
انا : تعيشي و تتفشخي من يا لبوه
روحت نايم فوقه و قعدت احكيله على اللي حصل في الحمام مع امه لقيت جسمه ساب اكتر و بقا منسون اكتر
انا : انا نفسي انيك امك و اخواتك قوي يا لبوه
انيكهم قدامك و بعدها افشخك قدامهم علشان يشوفو ابنهم المتناك بيتفشخ مني
ايهاب : ااااه نفسي قوي في ده... على فكرة نومهم كلهم تقيل قوي
انا : هم مين
ايهاب : اخواتي و ماما نومهم تقيل قوي انت ممكن تقفش فيهم براحتك و هم مش هيحسو بده ابدا
انا : ده جااامد ده
قعدنا نزاكر شوية و بعدين دخلت رنا
ايهاب : عايزه ايه
رنا : عايز اقعد معاكم شوية
ايهاب : لا مش فاضيين اطلعي بره
انا : سيبها يا ايهاب قعده معانا
رنا : اسمع كلام صحبك
المهم دخلت راحت نايمه على بطنها على السرير و انا عنيا مش بتتشال من عليها
و ايهاب لاحظ ده و كان مبسوط
بعد شوية بقت تنكش في ايهاب فايهاب قام مسك فيها و عمال يهزرو بالضرب فانا قمت احوشهم من بعض و طبعا عمال احضنها من ورا و احشر زوبري في طيزها كإني بحوشها عنه بعدها بشوية سعاد قالت لايهاب ينزل يشترلها حاجات فانا عرضت عليه انزل معاه قالي لا
كملت انا مزاكره و رنا نامت على بطنها و مديالي طيزها و بعد لقيتها نامت و دخلت في النوم قوي روحت مقرب منها و افتكرت كلام ايهاب ان نومهم تقيل فبدأت احسس عليها و امسك صدرها كان لسه صغير شوية و بعدين حسست على طيزها كانت ملبن حرفيا المهم ركبت فوقيها و قلعهتا الشورتي و حطيت زوبري ما بين الفلقتين و بليته و بدأت احكه ما بينهم و فجأ لقيت الباب بيتفتح و سعاد داخله

كده خلصنا الجزء التالت و اللي عايز يتواصل معايا ممكن يكلمني على الخاص
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ابداع يابرنس
 
  • عجبني
التفاعلات: il3antelll و Elz3eeem
أنا أدم و ديه أول مرة أكتب فيها و اتمنى تعجبكم قصتي هي حقيقية ماعدا الاسماء مش حقيقية

قصتي لما كان عندي 17 سنة كنت ساعتها في تانية ثانوي ، مكنتش ليا في موضوع الجنس قوي ، المهم القصة ابتدت لما جالنا جيران جداد في الشقة اللي قدامهم عيلة مكونة من اب اسمه علاء عنده 43 سنة راجل تخين شوية و تحسه طري كده مش خشن زي الرجالة و اوبن مايند خالص و زوجته سعاد 40 حرفيا ملبن هي بيضة بحمره كده طيزها كبيرة و بزازها متوسطة بس منفوخين و جسمها مشدود متقولش ابدا انها 40 سنة ، بنتهم الكبيرة غادة 22 طويلة و جسمها فاجر و لا جسم هيفاء وهبي بزاز كبير و طيز كبيرة و مدورة كده و بيضة بحمره زي امها و ايهاب و ده عنده 17 سنة واخد جمال امه و جسمه مليان و بنتهم الصغيرة رنا 14 سنة لونها قمحي فاتح مش مليانه قوي بس طيزها كبيرة سيكا

المهم اول ما جم سكنو قدامنا بابا خدني و روحنا نرحب بيهم سلمنا عليهم و ضيفونا و كنت قاعد انا و بابا في الصالون عندهم و معانا علاء و سعاد ، المهم ان سعاد كانت قاعده و ورجلها كلها باين و صدرها طالع لبره قوي و الفرق باين و انا مش عارف انزل عيني من عليها الموضوع كان غريب بالنسبالي علشان طبيعة اهلي مش كده احنا ملتزمين شوية المهم علاء سألني انت في سنة كام قولتله في تانيه ثانوي قالي كويس قوي لان ابنه معاه في تانيه ثانوي و بسبب انهم لسه جايين جداد في المنطقة فابنه لسه ميعرفش مدرسين كويسين و طلب مني اني ابقي مع ايهاب دايما و لقيته نده على ايهاب علشان يجي يسلم عليا حرفيا الواد كان جميل قوي لو لبسته طرحة مفيش بنت هتبقا في جماله ، اتفقنا انه هينزل معايا الدروس و نذاكر مع بعض و هو كتن مبسوط بده
ابتدينا ننزل دروس مع بعض كان ولد ظريف و طيب قوي بس مشكلته انه كان طري قوي بقينا نتكلم كتير و بيوصل كلامنا للجنس ساعتها بس مكنتش بحسه منجذب قوي لفكرة الجنس مع الستات ، فجه فيوم قالي فيه حاجات انا مش فاهمها ممكن نذاكر كع بعض قولتله كفيش مشكلة ننزل في كافيه و اشرحالك قالي لا تعالى البيت عندي بالليل و نذاكر قولتله ماشي
المهم روحتله و اول ما خبطت لقيت سعاد فتحتلي الباب و انذهلت من اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم اسود واصل للركبة و صدرها كله بره
سعاد : عامل ايه يا أدم
أنا و انا متنح في بزازها : .. اممم كويس
سعاد : ايهاب مستنيك جوه اتفضل
دخلت شقتهم و انا مذهول منها و بتاعي هيفرتك البنطلون شاورتلي على اوضة ايهاب و مشيت قدامي و طيزها كلها بتترقص و انا كنت على اخري منها دخلت لقيت ايهاب قاعد و لابس شورت و فانلة كات الواد جسمه انضف من اي بنت ممكن تشوفها و كان قاعد بيزاكر
ايهاب : عامل ايه يا ادم اتأخرت ليه
أنا : معلش كنت بتعشي... يلا علشان نلحق نخلص
لقيت سعاد بتسألنا هتشربو ايه قولتلها قهوة
المهم ايهاب قفل باب الاوضة و قعدت اشرحله و هو كل شوية يقرب مني و يبصلي جامد و انا استغربته و كل شوية اساله فيه حاجه يقولي لا
المهم روحت عطيته شوية مسائل يحلها علشان يطبق اللي شىرحته لقيته خد الكتاب و قام من على المكتب و نام على بطنه على السرير و مدي طيزه ليا و هو لابس شورت ضيق اصلا لدرجة فلقة طيزه باينه و هي كبيرة و كل شوية يحركها فافتكرت طيز امه و سخنت عليه المهم قربت منه و عملت نفسي بشوف حل فقعدت اهزر معاه و اقوله لو لقيتك حليت غلط هتاخد علقة مني و براجع الاسئلة و انا بتمنى الاقي اجابة غلط و مصدقت لقيتها و عملت نفسي بضربه و هو كان بيضحك قمت طالع فوقه و هو نايم على بطنه و بتاعي راح داخل في طيزه و راح متأوه و فضل ساكت و انا مش عارف هتكون ردت فعله ايه
ده الجزء الاول لو كويس هكمل

الجزء الثاني

بعد ما زوبري دخل طيزه فضلنا ساكتين و بعدين لقيته بيحرك طيزه براحة تحتي و بيرفعها و ينزلها و كل شوية بيتأوه بلبونه كده و انا بدأت ازنق زوبري و ارفعه و ازنقه و بعدين لقيت لف وشه ليا و يبصلي بلبونه كده و بيعض على شفايفه المهم روحت قايم من عليه و لقيت قام و راح ماسك زوبري من فوق البنطلون و يضغط عليه و هو بيتأوه
ايهاب : اااااه زوبرك كبير قوي... انا عايز اشوفه
انا : عجبك ؟
ايهاب و هو بيعض على شفايفه : عجبني قوي
روحت مطلع زوبري من البنطلون و اول ما شافه شهق بشرمطة و راح مقرب منه و باسه و ابتدا يمص فيه و يبوسه و الاحساس كان فاجر و شكله هو بيمص كان افجر انا ما حستش بمتعه زي كده روحت ماسك دماغه و ابتديت اضغط بزوبري جوا زوره جامد و ىوجت مطلع زوبري و بقيت بخبط بيه على وشه و هو هيجان خالص المهم راح واقف و جه يبوسني بس انا اتقرفت مقدرتش ابوسه و حسيته فهم انا مقروف راح مديلي ضهره و بقيت حضنه من ورا و زوبري مزنوق في طيزه
سمعت صوت مامته جايه و خبطت على الباب روحت لامم نغسي و مسكت الكتاب اما هو متحركش قوي و كان الموضوع مش فارقله دخلت بالقهوة و حطتها و هي بتحطها وقع قلم من على المكتب فوطت على تجيبه و شوفت بزازها كلها من جوه ثانية واحده وطنت هروح اقفشهم
و خرجت و قفلت الباب
ايهاب : ماما عجبتك؟
انا : ... بتقول ايه ؟!
ايهاب : بقولك ماما عجبتك ؟
انا : تعجبني ازاي ؟
ايهاب : شايفك عمال تبصلها جامد.. اصلا ماما ديه مزه قوي
انا : بصراحه ديه جامدة نفسي اتجوز واحده زيها
ايهاب : امممم ماشي.. كنا بنعمل ايه بقا.. اه
لقيته مره واحده عمل وضع الدوجي روحت مقرب منه و قلعته الشورتي و شفت طيز فاجرة انعم من الحرير و حمرا كده و كبير و ملبن قوي حرفيا بتتهز زي الچلي روحت حطط زوبري على خرمه و بدأت امشيه عليه و هو بيتأوه و جيت ادخل زوبري جامد في خرم طيزه لقيت تأوه جامد
ايهاب : لا كده بيوجع انا متفتحتش قبل كده
انا : يعني ايه
ايهاب : انت منكتش ولد قبل كده
انا : لا خالص
ايهاب : ولا سمعت فيلم سكس لولاد قبل كده
انا : لا برضو
ايهاب : انت عايز تجيبهم ؟
انا : قوي انا هيجان خالص
ايهاب : طيب نام على ضهرك
نمت على ضهري و هو بقا يمص في زوبري و يسيب ريقه ينزل على زوبري و بعدين قام و ادالي ضهره و قعد على و بقا يحرك طيزه على رايح جاي كان شعور ابن وسخه روحت ضربه على طيزه كده لقيته فرح قوي و بقيت كل شوية اضربه لحد ما طيزه احمرت قوي و اول ما حسيت اني اجبهم لقيت راح حطه في بوقه بسرعة و جبتهم في بوقه و راح بالعهم
ايهاب : انبسطت ؟
انا : قوي
ايهاب: و انا كمان انبسطت قوي و كل ما تبسطني هيبقا عندي مفاجأة كبيرة
انا : هي ايه
ايهاب: هخليك تنيك ماما
انا : انيكها ازاي!!
ايهاب : ماما دايما هايجه و اللي اعرفه ان بابا مش بينكها بقاله كذا سنة و انا و انت هنوقعها و تنكها و بس بشرط
انا : ايه هو
ايهاب : تلاقي طريقة تنكنا سوا بيها اتفقنا
انا : اتفقنا
روحت البيت بقا و انا فرحان قوي و بقيت اسمع افلام سكس للولاد علشان اعرف بيمتعو بعض ازاي علشان ابسط ايهاب اكتر و عرفت ازاي افتحه و ادخل زوبري جوا خرم طيزه
بعد يومين اتصلت على ايهاب قولتله يجهز نفسه علشان هنروح الدرس و بعد الدرس هنيكه كان مبسوط قوي المهم روحت الدرس و عديت على الصيدلية جبت مخدر موضعي و كنت جايب معايا ملايه في الشنطة بتاعتي خلصنا الدرس روحنا و احنا طالعين في العمارة و وصلنا الدور بتاعنا قولت لايهاب اطلع تاني
ايهاب : رايحين فين
انا : في شقة فوق لسه على الطوب الاحمر و عليها باب مش مقفول هنطلع هناك علشان محدش يقاطعنا
ايهاب : يعني امان
انا ايوا امان
طلعنا و دخلنا الشقة و دخلنا اوضة منها روحت مطلع ملاية و فارشها على الارض و قولت لايهاب يقلع هدومه كلها و انا قلعت هدومي و روحت واخده حضن من ضهره و حطيت زوبري بين الفلقتين
ايهاب : ده سخن قوي
انا : ده هيجان و عايز ينيك
ايهاب : ااه ينيك ميين
انا : ينيكك انت يا لبوة
و روحت ضربه عل طيزه و مسكت دماغه و نزلتها على بتاعي و حطتهوله في بوقه و بقيت ادخله و ادخله جامد و هو هيتخنق من زوبري و انا بدخله لزوره من جوه و بعدها خليتها في وضع الدوجي و راشيت على خرمه مخدر و تفيت على خرمه و ابتديت ادعكه كده و روحت مدخل اول صوباع و بعدين الصوباع التاني و بعدين روحت مدخل راس زوبري لقيته اتأوه جامد رغم المخدر اللي كنت حاطه و بعدين ابتديت ادخله واحده واحده كله لحد ما طيزه اتعودت على بتاعي و ابتديت انيكه جامد و هو هعمال يتشرمط بطيزه و يترقص بيها و يهيجني قوي و انا عمال اضربه على طيزه و بدأ يصرخ جامد و صوته يعلى روحت منيمه على بطنه و كتمت بوقه بايدي و بقيت عممال ادوقه جامد لحد ما لقيت اني هجيبهم روحت مدخل زوبري قوي لحد بضاني و روحت جبتهم بعدها فضلنا زي ما احنا 5 دقايق كده و بعدين قومنا و لبسنا هدومنا
انا : انبسط؟
ايهاب : اه بس زوبرك وجعني
انا : بكره تتعود بس علشان اول مره
المهم نزلنا و كل واحد دخل شقته و لقيت بعتلي على الوتس و قالي علشان بسطتني النهارده خد المفاجأة ديه و راح بعتلي صور لامه و هي ملط و راح زوبري خارم البنطلون جسمها فاجر و ملبن قوي و طيزها عايزه طور ينيكها
راح قالي ايه رأيك جامده صح قولتله اه

روحت علشان اتغدى لقيت بابا بيقولي احنا هنسافر البلد نحضر فرح ابن خالي روحت متحجج بأني عندي دروس مهمه و مش هينفع و ان بابا و ماما يسافرو هم لوحدهم
نسيت اقولكم انا وحيد بابا و ماما و بالمناسبة انا عمري دلوقتي 22

روحت باعت لايهاب و قولتله انا بابا و ماما مسافرين و الشقة هتفضلنا اسبوع كامل راح قالي ان باباها مسافر علشان شغل و اني هقدر انيك امه بسهولة لانه هيقولهم ان ادم هيقعد لوحده علشان اهله مسافرين و هم هيخلوك تبات معانا و هيجيب لامه فياجرا ليه هتخليها تولع


كده الجزء التاني خلص

وصلنا لحد ما بابا و ماما كانو مسافرين
و لما قولت لايهاب قالي انه هيقول لاهله علشان اعرف ابات معاهم و فعلا قالهم و قالوله طبعا يحي يبات عندنا براحته ده جارنا و صحبك القريب انا بصراحه مكنتش متخيل انهم ممكن يوافقو بالذات ابوه لكن ده اللي حصل فعلا
بعد ما بابا و ماما سافرو انا روحت انا و ايهاب للدرس و بقينا نروح الدرس بدري شوية علشان نقعد في اوضة الانتظار او نخش الحمام انا علشان اخليه يمص بتاعي و اقعد العب في طيزه و ساعات ممكن ادخله في طيزه و اجبهم فيها بس قليل علشان ايهاب بيعمل صوت اهات و لا اجدعها شرموطة المهم خلصنا دروسنا و روحنا بس المره ديه روحت على بيت ايهاب قعدت مع أهله على السفرة نتغدى امه كانت لابسه زي العادة قميص نوم و اخواته مش لابسين الا شورت قصير قوي و فانله كات و مفيش حد فيهم لابس برا و بزازهم من اقل حركة يتهزو جامد و انا كنت قاعد هيحان عليهم عايز اقطع بزازهم كلهم
و ايهاب كان قاعد جنبي على السفرة و كل شوية ينزل ايدي و يلعب في بتاعي و انا باكل لحد ما خرجه من البنطلون و بدأ يضربلي عشرة لحد ما كنت قربت اجيبهم فعمل ان المعلقة وقعت منه و نزل يجيبها و راح حطه في بوقه و جابهم في بوقه و بلعهم و قام كمل اكل عادي بعدها قعدنا في الصالون نسمع التلفزيون و كلهم كانو قاعدين و انا عينيا مش قادره تنزل من عليهم
جات سعاد و جابت شاي معاه و وطت علشان تحطه على التربيزة راح بزازها خرجو بره القميص علشان هو واسع شوية و شوفت اجمل حلمات وردي ممكن اشوفها هيجتني قوي لقيتها قامت و بتضحك و هي بدخلهم و بتقول لو مؤخذة انا حه في دماغي الافيه ايه الناس ديه
شوية و دخلنا انا و ايهاب اوضته و قفلنا الباب علشان محدش يخش
ايهاب : امي جامده صح
انا : فشخ يسطا و اخواتك كمان
ايهاب : ايه ده دا الموضوع اتطور و بقا اخواتي كمان
انا : يسطا بجد جامدين قوي انا مش هعرف استحمل انا شوية و هقوم ادكهم كلهم دلوقتي
ايهاب : لا اهدى كده احنا نخليهم هم اللي يسخنو عليك و بعدين تنيكهم و هم عايزين
قعدت أوصف في جسم اخواته و امه و قد ايه عايز انيكهم و هو يهيج اكتر و يتلبون اكتر عليا
ايهاب : متركز معايا انا شوية هو انت بتنساني
انا : هو انا اقدر انساكي يا لبوتي
ايهاب : طيب يلا مستني ايه قطعني
قمت حضنه جامد و قعد ابوس في رقبته و اقفش في جسمهو بعدين خلعته هدومه كلها
بدأ يمص في بتاعي و كأنه عطشان و عايز يرتوي و بعدين قلبته على بطنه و رزعت بتاعي في طيزه لقيته قال ااااه براحه عليا انت بتوجعني و انا مهدتش و بقيت ارزع فيه جامد و عمال اتخيل اني بنيك امه و هو بيصرخ تحتي و بيحاول يكتم اهاته علشان محدش يسمعه السرير كان هيتكسر من كتر ما عمال ادقه جامد و روحت مدخلي زوبري جاااامد في طيزه لحد ما بضاني لمست طيزه و جبتهم جو طيزهفضلت فوقه و انا بنهج و هو بيتأوه تحتيا قمت قايم من عليه و نمت و هو هجم على بتاعي يمص فيه و ينضفه من اللبن اللي فيه بعدها نمنا جنب بعض حضنته من ورا و حطيت بتاعي بين فلقة طيزه
صحيت الصبح و خرجت علشان ادخل الحمام
دخلت الحمام و قفلت الباب بس مش بالترباس لان انا مش متعود اقفله بالترباس في بيتنا لان طالما الباب مقفول يبقا فيه حد جوها
المهم لقيت جوا الحمام سنديالات و اندرت بتاعتهم قعدت اشوفهم و اشمهم بعدها خلعت هدومي علشان اخد دش و بتاعي كان واقف و معرق كده و لقيت الباب اتفتح و دخلت سعاد و هي حاطه سماعات في ودنها و مشفتنيش فانا عملت صوت علشان تلاحظ لقيتها مسمعتش و بدأت تحط الهدوم في الغسالة و مواطية و عطيالي طيزها الكبيرة و القميص كان مرفوع قوي و هي مكنتش لابسه اندر و كسها كان باين كان وردي و كبير و نضيف قوي مفيهوش شعراية انا لاقيت نفسي هجت قوي و قربت منها و كنت خلاص هحط بتاعي في كسها و لقيتها لاحظت الظل بتاعي و قامت بصتلي و اتخضت و بصتلي من تحت لفوق و ركزت كام ثانية على بتاعي و لقيتها ودت وشها النحية التانية
سعاد : مش تقولي انك هنا
انا : قعدت اناديكي بس انت مكنتيش سامعاني
سعاد: ممكن علشان صوت السماعه كان عالي انا اسفه كمل انت
انا : لا عادي متخرجيش انا هستحمى في البانيو و اقفل الستارة و انت كملي
دخلت البانيو و قفلت الستارة و هي كملت تحط الهدوم فب الغسالة و حطت السماعه تاني و بدأت تهز في طيزها بترقص على الاغاني و القميص مرفوع و كسها باين و انا فاتح الستارة و قاعد بضرب عشره على منظرها
خلصت هي و طلعت و انا روحت على اكبر اندر علشان عارف انه بتاعها و ضربت عليه العشرة و سبته على الغسالة و استحميت و انا خارج لقيت غادة قاعد بتعمل تمارين يوجا و لابسه بنطلون ليجينز قصير على تي شيرت ضيق قوي و بزازها كانها هتفجر منه و انا قاعد متنح على جسمها و هي بتتمرن
غادة : صباح الخير
انا : صباح النور
غادة : عامل ايه
انا : بخير انت عامله ايه
غادة : كويسه... مبسوط معانا ؟
انا : هو فيه حد يشوف القمر دا كله و ميبقاش مبسوط
غادة بكسوف : ميرسييي
دخلت الاوضة لقيت ايهاب نايم على بطنه قمت اروح اصحيه و روحت ضربه على طيزه
ايهاب : اااه برراحه
انا : يلا قومي يا لبوتي
ايهاب : مش قادرة انا تعبانه من امبارح انت فشختني قوي
انا : تعيشي و تتفشخي من يا لبوه
روحت نايم فوقه و قعدت احكيله على اللي حصل في الحمام مع امه لقيت جسمه ساب اكتر و بقا منسون اكتر
انا : انا نفسي انيك امك و اخواتك قوي يا لبوه
انيكهم قدامك و بعدها افشخك قدامهم علشان يشوفو ابنهم المتناك بيتفشخ مني
ايهاب : ااااه نفسي قوي في ده... على فكرة نومهم كلهم تقيل قوي
انا : هم مين
ايهاب : اخواتي و ماما نومهم تقيل قوي انت ممكن تقفش فيهم براحتك و هم مش هيحسو بده ابدا
انا : ده جااامد ده
قعدنا نزاكر شوية و بعدين دخلت رنا
ايهاب : عايزه ايه
رنا : عايز اقعد معاكم شوية
ايهاب : لا مش فاضيين اطلعي بره
انا : سيبها يا ايهاب قعده معانا
رنا : اسمع كلام صحبك
المهم دخلت راحت نايمه على بطنها على السرير و انا عنيا مش بتتشال من عليها
و ايهاب لاحظ ده و كان مبسوط
بعد شوية بقت تنكش في ايهاب فايهاب قام مسك فيها و عمال يهزرو بالضرب فانا قمت احوشهم من بعض و طبعا عمال احضنها من ورا و احشر زوبري في طيزها كإني بحوشها عنه بعدها بشوية سعاد قالت لايهاب ينزل يشترلها حاجات فانا عرضت عليه انزل معاه قالي لا
كملت انا مزاكره و رنا نامت على بطنها و مديالي طيزها و بعد لقيتها نامت و دخلت في النوم قوي روحت مقرب منها و افتكرت كلام ايهاب ان نومهم تقيل فبدأت احسس عليها و امسك صدرها كان لسه صغير شوية و بعدين حسست على طيزها كانت ملبن حرفيا المهم ركبت فوقيها و قلعهتا الشورتي و حطيت زوبري ما بين الفلقتين و بليته و بدأت احكه ما بينهم و فجأ لقيت الباب بيتفتح و سعاد داخله

كده خلصنا الجزء التالت و اللي عايز يتواصل معايا ممكن يكلمني على الخاص
روعه يابختك فين الناس الحلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: il3antelll
أنا أدم و ديه أول مرة أكتب فيها و اتمنى تعجبكم قصتي هي حقيقية ماعدا الاسماء مش حقيقية

قصتي لما كان عندي 17 سنة كنت ساعتها في تانية ثانوي ، مكنتش ليا في موضوع الجنس قوي ، المهم القصة ابتدت لما جالنا جيران جداد في الشقة اللي قدامهم عيلة مكونة من اب اسمه علاء عنده 43 سنة راجل تخين شوية و تحسه طري كده مش خشن زي الرجالة و اوبن مايند خالص و زوجته سعاد 40 حرفيا ملبن هي بيضة بحمره كده طيزها كبيرة و بزازها متوسطة بس منفوخين و جسمها مشدود متقولش ابدا انها 40 سنة ، بنتهم الكبيرة غادة 22 طويلة و جسمها فاجر و لا جسم هيفاء وهبي بزاز كبير و طيز كبيرة و مدورة كده و بيضة بحمره زي امها و ايهاب و ده عنده 17 سنة واخد جمال امه و جسمه مليان و بنتهم الصغيرة رنا 14 سنة لونها قمحي فاتح مش مليانه قوي بس طيزها كبيرة سيكا

المهم اول ما جم سكنو قدامنا بابا خدني و روحنا نرحب بيهم سلمنا عليهم و ضيفونا و كنت قاعد انا و بابا في الصالون عندهم و معانا علاء و سعاد ، المهم ان سعاد كانت قاعده و ورجلها كلها باين و صدرها طالع لبره قوي و الفرق باين و انا مش عارف انزل عيني من عليها الموضوع كان غريب بالنسبالي علشان طبيعة اهلي مش كده احنا ملتزمين شوية المهم علاء سألني انت في سنة كام قولتله في تانيه ثانوي قالي كويس قوي لان ابنه معاه في تانيه ثانوي و بسبب انهم لسه جايين جداد في المنطقة فابنه لسه ميعرفش مدرسين كويسين و طلب مني اني ابقي مع ايهاب دايما و لقيته نده على ايهاب علشان يجي يسلم عليا حرفيا الواد كان جميل قوي لو لبسته طرحة مفيش بنت هتبقا في جماله ، اتفقنا انه هينزل معايا الدروس و نذاكر مع بعض و هو كتن مبسوط بده
ابتدينا ننزل دروس مع بعض كان ولد ظريف و طيب قوي بس مشكلته انه كان طري قوي بقينا نتكلم كتير و بيوصل كلامنا للجنس ساعتها بس مكنتش بحسه منجذب قوي لفكرة الجنس مع الستات ، فجه فيوم قالي فيه حاجات انا مش فاهمها ممكن نذاكر كع بعض قولتله كفيش مشكلة ننزل في كافيه و اشرحالك قالي لا تعالى البيت عندي بالليل و نذاكر قولتله ماشي
المهم روحتله و اول ما خبطت لقيت سعاد فتحتلي الباب و انذهلت من اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم اسود واصل للركبة و صدرها كله بره
سعاد : عامل ايه يا أدم
أنا و انا متنح في بزازها : .. اممم كويس
سعاد : ايهاب مستنيك جوه اتفضل
دخلت شقتهم و انا مذهول منها و بتاعي هيفرتك البنطلون شاورتلي على اوضة ايهاب و مشيت قدامي و طيزها كلها بتترقص و انا كنت على اخري منها دخلت لقيت ايهاب قاعد و لابس شورت و فانلة كات الواد جسمه انضف من اي بنت ممكن تشوفها و كان قاعد بيزاكر
ايهاب : عامل ايه يا ادم اتأخرت ليه
أنا : معلش كنت بتعشي... يلا علشان نلحق نخلص
لقيت سعاد بتسألنا هتشربو ايه قولتلها قهوة
المهم ايهاب قفل باب الاوضة و قعدت اشرحله و هو كل شوية يقرب مني و يبصلي جامد و انا استغربته و كل شوية اساله فيه حاجه يقولي لا
المهم روحت عطيته شوية مسائل يحلها علشان يطبق اللي شىرحته لقيته خد الكتاب و قام من على المكتب و نام على بطنه على السرير و مدي طيزه ليا و هو لابس شورت ضيق اصلا لدرجة فلقة طيزه باينه و هي كبيرة و كل شوية يحركها فافتكرت طيز امه و سخنت عليه المهم قربت منه و عملت نفسي بشوف حل فقعدت اهزر معاه و اقوله لو لقيتك حليت غلط هتاخد علقة مني و براجع الاسئلة و انا بتمنى الاقي اجابة غلط و مصدقت لقيتها و عملت نفسي بضربه و هو كان بيضحك قمت طالع فوقه و هو نايم على بطنه و بتاعي راح داخل في طيزه و راح متأوه و فضل ساكت و انا مش عارف هتكون ردت فعله ايه
ده الجزء الاول لو كويس هكمل

الجزء الثاني

بعد ما زوبري دخل طيزه فضلنا ساكتين و بعدين لقيته بيحرك طيزه براحة تحتي و بيرفعها و ينزلها و كل شوية بيتأوه بلبونه كده و انا بدأت ازنق زوبري و ارفعه و ازنقه و بعدين لقيت لف وشه ليا و يبصلي بلبونه كده و بيعض على شفايفه المهم روحت قايم من عليه و لقيت قام و راح ماسك زوبري من فوق البنطلون و يضغط عليه و هو بيتأوه
ايهاب : اااااه زوبرك كبير قوي... انا عايز اشوفه
انا : عجبك ؟
ايهاب و هو بيعض على شفايفه : عجبني قوي
روحت مطلع زوبري من البنطلون و اول ما شافه شهق بشرمطة و راح مقرب منه و باسه و ابتدا يمص فيه و يبوسه و الاحساس كان فاجر و شكله هو بيمص كان افجر انا ما حستش بمتعه زي كده روحت ماسك دماغه و ابتديت اضغط بزوبري جوا زوره جامد و ىوجت مطلع زوبري و بقيت بخبط بيه على وشه و هو هيجان خالص المهم راح واقف و جه يبوسني بس انا اتقرفت مقدرتش ابوسه و حسيته فهم انا مقروف راح مديلي ضهره و بقيت حضنه من ورا و زوبري مزنوق في طيزه
سمعت صوت مامته جايه و خبطت على الباب روحت لامم نغسي و مسكت الكتاب اما هو متحركش قوي و كان الموضوع مش فارقله دخلت بالقهوة و حطتها و هي بتحطها وقع قلم من على المكتب فوطت على تجيبه و شوفت بزازها كلها من جوه ثانية واحده وطنت هروح اقفشهم
و خرجت و قفلت الباب
ايهاب : ماما عجبتك؟
انا : ... بتقول ايه ؟!
ايهاب : بقولك ماما عجبتك ؟
انا : تعجبني ازاي ؟
ايهاب : شايفك عمال تبصلها جامد.. اصلا ماما ديه مزه قوي
انا : بصراحه ديه جامدة نفسي اتجوز واحده زيها
ايهاب : امممم ماشي.. كنا بنعمل ايه بقا.. اه
لقيته مره واحده عمل وضع الدوجي روحت مقرب منه و قلعته الشورتي و شفت طيز فاجرة انعم من الحرير و حمرا كده و كبير و ملبن قوي حرفيا بتتهز زي الچلي روحت حطط زوبري على خرمه و بدأت امشيه عليه و هو بيتأوه و جيت ادخل زوبري جامد في خرم طيزه لقيت تأوه جامد
ايهاب : لا كده بيوجع انا متفتحتش قبل كده
انا : يعني ايه
ايهاب : انت منكتش ولد قبل كده
انا : لا خالص
ايهاب : ولا سمعت فيلم سكس لولاد قبل كده
انا : لا برضو
ايهاب : انت عايز تجيبهم ؟
انا : قوي انا هيجان خالص
ايهاب : طيب نام على ضهرك
نمت على ضهري و هو بقا يمص في زوبري و يسيب ريقه ينزل على زوبري و بعدين قام و ادالي ضهره و قعد على و بقا يحرك طيزه على رايح جاي كان شعور ابن وسخه روحت ضربه على طيزه كده لقيته فرح قوي و بقيت كل شوية اضربه لحد ما طيزه احمرت قوي و اول ما حسيت اني اجبهم لقيت راح حطه في بوقه بسرعة و جبتهم في بوقه و راح بالعهم
ايهاب : انبسطت ؟
انا : قوي
ايهاب: و انا كمان انبسطت قوي و كل ما تبسطني هيبقا عندي مفاجأة كبيرة
انا : هي ايه
ايهاب: هخليك تنيك ماما
انا : انيكها ازاي!!
ايهاب : ماما دايما هايجه و اللي اعرفه ان بابا مش بينكها بقاله كذا سنة و انا و انت هنوقعها و تنكها و بس بشرط
انا : ايه هو
ايهاب : تلاقي طريقة تنكنا سوا بيها اتفقنا
انا : اتفقنا
روحت البيت بقا و انا فرحان قوي و بقيت اسمع افلام سكس للولاد علشان اعرف بيمتعو بعض ازاي علشان ابسط ايهاب اكتر و عرفت ازاي افتحه و ادخل زوبري جوا خرم طيزه
بعد يومين اتصلت على ايهاب قولتله يجهز نفسه علشان هنروح الدرس و بعد الدرس هنيكه كان مبسوط قوي المهم روحت الدرس و عديت على الصيدلية جبت مخدر موضعي و كنت جايب معايا ملايه في الشنطة بتاعتي خلصنا الدرس روحنا و احنا طالعين في العمارة و وصلنا الدور بتاعنا قولت لايهاب اطلع تاني
ايهاب : رايحين فين
انا : في شقة فوق لسه على الطوب الاحمر و عليها باب مش مقفول هنطلع هناك علشان محدش يقاطعنا
ايهاب : يعني امان
انا ايوا امان
طلعنا و دخلنا الشقة و دخلنا اوضة منها روحت مطلع ملاية و فارشها على الارض و قولت لايهاب يقلع هدومه كلها و انا قلعت هدومي و روحت واخده حضن من ضهره و حطيت زوبري بين الفلقتين
ايهاب : ده سخن قوي
انا : ده هيجان و عايز ينيك
ايهاب : ااه ينيك ميين
انا : ينيكك انت يا لبوة
و روحت ضربه عل طيزه و مسكت دماغه و نزلتها على بتاعي و حطتهوله في بوقه و بقيت ادخله و ادخله جامد و هو هيتخنق من زوبري و انا بدخله لزوره من جوه و بعدها خليتها في وضع الدوجي و راشيت على خرمه مخدر و تفيت على خرمه و ابتديت ادعكه كده و روحت مدخل اول صوباع و بعدين الصوباع التاني و بعدين روحت مدخل راس زوبري لقيته اتأوه جامد رغم المخدر اللي كنت حاطه و بعدين ابتديت ادخله واحده واحده كله لحد ما طيزه اتعودت على بتاعي و ابتديت انيكه جامد و هو هعمال يتشرمط بطيزه و يترقص بيها و يهيجني قوي و انا عمال اضربه على طيزه و بدأ يصرخ جامد و صوته يعلى روحت منيمه على بطنه و كتمت بوقه بايدي و بقيت عممال ادوقه جامد لحد ما لقيت اني هجيبهم روحت مدخل زوبري قوي لحد بضاني و روحت جبتهم بعدها فضلنا زي ما احنا 5 دقايق كده و بعدين قومنا و لبسنا هدومنا
انا : انبسط؟
ايهاب : اه بس زوبرك وجعني
انا : بكره تتعود بس علشان اول مره
المهم نزلنا و كل واحد دخل شقته و لقيت بعتلي على الوتس و قالي علشان بسطتني النهارده خد المفاجأة ديه و راح بعتلي صور لامه و هي ملط و راح زوبري خارم البنطلون جسمها فاجر و ملبن قوي و طيزها عايزه طور ينيكها
راح قالي ايه رأيك جامده صح قولتله اه

روحت علشان اتغدى لقيت بابا بيقولي احنا هنسافر البلد نحضر فرح ابن خالي روحت متحجج بأني عندي دروس مهمه و مش هينفع و ان بابا و ماما يسافرو هم لوحدهم
نسيت اقولكم انا وحيد بابا و ماما و بالمناسبة انا عمري دلوقتي 22

روحت باعت لايهاب و قولتله انا بابا و ماما مسافرين و الشقة هتفضلنا اسبوع كامل راح قالي ان باباها مسافر علشان شغل و اني هقدر انيك امه بسهولة لانه هيقولهم ان ادم هيقعد لوحده علشان اهله مسافرين و هم هيخلوك تبات معانا و هيجيب لامه فياجرا ليه هتخليها تولع


كده الجزء التاني خلص

وصلنا لحد ما بابا و ماما كانو مسافرين
و لما قولت لايهاب قالي انه هيقول لاهله علشان اعرف ابات معاهم و فعلا قالهم و قالوله طبعا يحي يبات عندنا براحته ده جارنا و صحبك القريب انا بصراحه مكنتش متخيل انهم ممكن يوافقو بالذات ابوه لكن ده اللي حصل فعلا
بعد ما بابا و ماما سافرو انا روحت انا و ايهاب للدرس و بقينا نروح الدرس بدري شوية علشان نقعد في اوضة الانتظار او نخش الحمام انا علشان اخليه يمص بتاعي و اقعد العب في طيزه و ساعات ممكن ادخله في طيزه و اجبهم فيها بس قليل علشان ايهاب بيعمل صوت اهات و لا اجدعها شرموطة المهم خلصنا دروسنا و روحنا بس المره ديه روحت على بيت ايهاب قعدت مع أهله على السفرة نتغدى امه كانت لابسه زي العادة قميص نوم و اخواته مش لابسين الا شورت قصير قوي و فانله كات و مفيش حد فيهم لابس برا و بزازهم من اقل حركة يتهزو جامد و انا كنت قاعد هيحان عليهم عايز اقطع بزازهم كلهم
و ايهاب كان قاعد جنبي على السفرة و كل شوية ينزل ايدي و يلعب في بتاعي و انا باكل لحد ما خرجه من البنطلون و بدأ يضربلي عشرة لحد ما كنت قربت اجيبهم فعمل ان المعلقة وقعت منه و نزل يجيبها و راح حطه في بوقه و جابهم في بوقه و بلعهم و قام كمل اكل عادي بعدها قعدنا في الصالون نسمع التلفزيون و كلهم كانو قاعدين و انا عينيا مش قادره تنزل من عليهم
جات سعاد و جابت شاي معاه و وطت علشان تحطه على التربيزة راح بزازها خرجو بره القميص علشان هو واسع شوية و شوفت اجمل حلمات وردي ممكن اشوفها هيجتني قوي لقيتها قامت و بتضحك و هي بدخلهم و بتقول لو مؤخذة انا حه في دماغي الافيه ايه الناس ديه
شوية و دخلنا انا و ايهاب اوضته و قفلنا الباب علشان محدش يخش
ايهاب : امي جامده صح
انا : فشخ يسطا و اخواتك كمان
ايهاب : ايه ده دا الموضوع اتطور و بقا اخواتي كمان
انا : يسطا بجد جامدين قوي انا مش هعرف استحمل انا شوية و هقوم ادكهم كلهم دلوقتي
ايهاب : لا اهدى كده احنا نخليهم هم اللي يسخنو عليك و بعدين تنيكهم و هم عايزين
قعدت أوصف في جسم اخواته و امه و قد ايه عايز انيكهم و هو يهيج اكتر و يتلبون اكتر عليا
ايهاب : متركز معايا انا شوية هو انت بتنساني
انا : هو انا اقدر انساكي يا لبوتي
ايهاب : طيب يلا مستني ايه قطعني
قمت حضنه جامد و قعد ابوس في رقبته و اقفش في جسمهو بعدين خلعته هدومه كلها
بدأ يمص في بتاعي و كأنه عطشان و عايز يرتوي و بعدين قلبته على بطنه و رزعت بتاعي في طيزه لقيته قال ااااه براحه عليا انت بتوجعني و انا مهدتش و بقيت ارزع فيه جامد و عمال اتخيل اني بنيك امه و هو بيصرخ تحتي و بيحاول يكتم اهاته علشان محدش يسمعه السرير كان هيتكسر من كتر ما عمال ادقه جامد و روحت مدخلي زوبري جاااامد في طيزه لحد ما بضاني لمست طيزه و جبتهم جو طيزهفضلت فوقه و انا بنهج و هو بيتأوه تحتيا قمت قايم من عليه و نمت و هو هجم على بتاعي يمص فيه و ينضفه من اللبن اللي فيه بعدها نمنا جنب بعض حضنته من ورا و حطيت بتاعي بين فلقة طيزه
صحيت الصبح و خرجت علشان ادخل الحمام
دخلت الحمام و قفلت الباب بس مش بالترباس لان انا مش متعود اقفله بالترباس في بيتنا لان طالما الباب مقفول يبقا فيه حد جوها
المهم لقيت جوا الحمام سنديالات و اندرت بتاعتهم قعدت اشوفهم و اشمهم بعدها خلعت هدومي علشان اخد دش و بتاعي كان واقف و معرق كده و لقيت الباب اتفتح و دخلت سعاد و هي حاطه سماعات في ودنها و مشفتنيش فانا عملت صوت علشان تلاحظ لقيتها مسمعتش و بدأت تحط الهدوم في الغسالة و مواطية و عطيالي طيزها الكبيرة و القميص كان مرفوع قوي و هي مكنتش لابسه اندر و كسها كان باين كان وردي و كبير و نضيف قوي مفيهوش شعراية انا لاقيت نفسي هجت قوي و قربت منها و كنت خلاص هحط بتاعي في كسها و لقيتها لاحظت الظل بتاعي و قامت بصتلي و اتخضت و بصتلي من تحت لفوق و ركزت كام ثانية على بتاعي و لقيتها ودت وشها النحية التانية
سعاد : مش تقولي انك هنا
انا : قعدت اناديكي بس انت مكنتيش سامعاني
سعاد: ممكن علشان صوت السماعه كان عالي انا اسفه كمل انت
انا : لا عادي متخرجيش انا هستحمى في البانيو و اقفل الستارة و انت كملي
دخلت البانيو و قفلت الستارة و هي كملت تحط الهدوم فب الغسالة و حطت السماعه تاني و بدأت تهز في طيزها بترقص على الاغاني و القميص مرفوع و كسها باين و انا فاتح الستارة و قاعد بضرب عشره على منظرها
خلصت هي و طلعت و انا روحت على اكبر اندر علشان عارف انه بتاعها و ضربت عليه العشرة و سبته على الغسالة و استحميت و انا خارج لقيت غادة قاعد بتعمل تمارين يوجا و لابسه بنطلون ليجينز قصير على تي شيرت ضيق قوي و بزازها كانها هتفجر منه و انا قاعد متنح على جسمها و هي بتتمرن
غادة : صباح الخير
انا : صباح النور
غادة : عامل ايه
انا : بخير انت عامله ايه
غادة : كويسه... مبسوط معانا ؟
انا : هو فيه حد يشوف القمر دا كله و ميبقاش مبسوط
غادة بكسوف : ميرسييي
دخلت الاوضة لقيت ايهاب نايم على بطنه قمت اروح اصحيه و روحت ضربه على طيزه
ايهاب : اااه برراحه
انا : يلا قومي يا لبوتي
ايهاب : مش قادرة انا تعبانه من امبارح انت فشختني قوي
انا : تعيشي و تتفشخي من يا لبوه
روحت نايم فوقه و قعدت احكيله على اللي حصل في الحمام مع امه لقيت جسمه ساب اكتر و بقا منسون اكتر
انا : انا نفسي انيك امك و اخواتك قوي يا لبوه
انيكهم قدامك و بعدها افشخك قدامهم علشان يشوفو ابنهم المتناك بيتفشخ مني
ايهاب : ااااه نفسي قوي في ده... على فكرة نومهم كلهم تقيل قوي
انا : هم مين
ايهاب : اخواتي و ماما نومهم تقيل قوي انت ممكن تقفش فيهم براحتك و هم مش هيحسو بده ابدا
انا : ده جااامد ده
قعدنا نزاكر شوية و بعدين دخلت رنا
ايهاب : عايزه ايه
رنا : عايز اقعد معاكم شوية
ايهاب : لا مش فاضيين اطلعي بره
انا : سيبها يا ايهاب قعده معانا
رنا : اسمع كلام صحبك
المهم دخلت راحت نايمه على بطنها على السرير و انا عنيا مش بتتشال من عليها
و ايهاب لاحظ ده و كان مبسوط
بعد شوية بقت تنكش في ايهاب فايهاب قام مسك فيها و عمال يهزرو بالضرب فانا قمت احوشهم من بعض و طبعا عمال احضنها من ورا و احشر زوبري في طيزها كإني بحوشها عنه بعدها بشوية سعاد قالت لايهاب ينزل يشترلها حاجات فانا عرضت عليه انزل معاه قالي لا
كملت انا مزاكره و رنا نامت على بطنها و مديالي طيزها و بعد لقيتها نامت و دخلت في النوم قوي روحت مقرب منها و افتكرت كلام ايهاب ان نومهم تقيل فبدأت احسس عليها و امسك صدرها كان لسه صغير شوية و بعدين حسست على طيزها كانت ملبن حرفيا المهم ركبت فوقيها و قلعهتا الشورتي و حطيت زوبري ما بين الفلقتين و بليته و بدأت احكه ما بينهم و فجأ لقيت الباب بيتفتح و سعاد داخله

كده خلصنا الجزء التالت و اللي عايز يتواصل معايا ممكن يكلمني على الخاص
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: il3antelll
جامدة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: il3antelll
أنا أدم و ديه أول مرة أكتب فيها و اتمنى تعجبكم قصتي هي حقيقية ماعدا الاسماء مش حقيقية

قصتي لما كان عندي 17 سنة كنت ساعتها في تانية ثانوي ، مكنتش ليا في موضوع الجنس قوي ، المهم القصة ابتدت لما جالنا جيران جداد في الشقة اللي قدامهم عيلة مكونة من اب اسمه علاء عنده 43 سنة راجل تخين شوية و تحسه طري كده مش خشن زي الرجالة و اوبن مايند خالص و زوجته سعاد 40 حرفيا ملبن هي بيضة بحمره كده طيزها كبيرة و بزازها متوسطة بس منفوخين و جسمها مشدود متقولش ابدا انها 40 سنة ، بنتهم الكبيرة غادة 22 طويلة و جسمها فاجر و لا جسم هيفاء وهبي بزاز كبير و طيز كبيرة و مدورة كده و بيضة بحمره زي امها و ايهاب و ده عنده 17 سنة واخد جمال امه و جسمه مليان و بنتهم الصغيرة رنا 14 سنة لونها قمحي فاتح مش مليانه قوي بس طيزها كبيرة سيكا

المهم اول ما جم سكنو قدامنا بابا خدني و روحنا نرحب بيهم سلمنا عليهم و ضيفونا و كنت قاعد انا و بابا في الصالون عندهم و معانا علاء و سعاد ، المهم ان سعاد كانت قاعده و ورجلها كلها باين و صدرها طالع لبره قوي و الفرق باين و انا مش عارف انزل عيني من عليها الموضوع كان غريب بالنسبالي علشان طبيعة اهلي مش كده احنا ملتزمين شوية المهم علاء سألني انت في سنة كام قولتله في تانيه ثانوي قالي كويس قوي لان ابنه معاه في تانيه ثانوي و بسبب انهم لسه جايين جداد في المنطقة فابنه لسه ميعرفش مدرسين كويسين و طلب مني اني ابقي مع ايهاب دايما و لقيته نده على ايهاب علشان يجي يسلم عليا حرفيا الواد كان جميل قوي لو لبسته طرحة مفيش بنت هتبقا في جماله ، اتفقنا انه هينزل معايا الدروس و نذاكر مع بعض و هو كتن مبسوط بده
ابتدينا ننزل دروس مع بعض كان ولد ظريف و طيب قوي بس مشكلته انه كان طري قوي بقينا نتكلم كتير و بيوصل كلامنا للجنس ساعتها بس مكنتش بحسه منجذب قوي لفكرة الجنس مع الستات ، فجه فيوم قالي فيه حاجات انا مش فاهمها ممكن نذاكر كع بعض قولتله كفيش مشكلة ننزل في كافيه و اشرحالك قالي لا تعالى البيت عندي بالليل و نذاكر قولتله ماشي
المهم روحتله و اول ما خبطت لقيت سعاد فتحتلي الباب و انذهلت من اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم اسود واصل للركبة و صدرها كله بره
سعاد : عامل ايه يا أدم
أنا و انا متنح في بزازها : .. اممم كويس
سعاد : ايهاب مستنيك جوه اتفضل
دخلت شقتهم و انا مذهول منها و بتاعي هيفرتك البنطلون شاورتلي على اوضة ايهاب و مشيت قدامي و طيزها كلها بتترقص و انا كنت على اخري منها دخلت لقيت ايهاب قاعد و لابس شورت و فانلة كات الواد جسمه انضف من اي بنت ممكن تشوفها و كان قاعد بيزاكر
ايهاب : عامل ايه يا ادم اتأخرت ليه
أنا : معلش كنت بتعشي... يلا علشان نلحق نخلص
لقيت سعاد بتسألنا هتشربو ايه قولتلها قهوة
المهم ايهاب قفل باب الاوضة و قعدت اشرحله و هو كل شوية يقرب مني و يبصلي جامد و انا استغربته و كل شوية اساله فيه حاجه يقولي لا
المهم روحت عطيته شوية مسائل يحلها علشان يطبق اللي شىرحته لقيته خد الكتاب و قام من على المكتب و نام على بطنه على السرير و مدي طيزه ليا و هو لابس شورت ضيق اصلا لدرجة فلقة طيزه باينه و هي كبيرة و كل شوية يحركها فافتكرت طيز امه و سخنت عليه المهم قربت منه و عملت نفسي بشوف حل فقعدت اهزر معاه و اقوله لو لقيتك حليت غلط هتاخد علقة مني و براجع الاسئلة و انا بتمنى الاقي اجابة غلط و مصدقت لقيتها و عملت نفسي بضربه و هو كان بيضحك قمت طالع فوقه و هو نايم على بطنه و بتاعي راح داخل في طيزه و راح متأوه و فضل ساكت و انا مش عارف هتكون ردت فعله ايه
ده الجزء الاول لو كويس هكمل

الجزء الثاني

بعد ما زوبري دخل طيزه فضلنا ساكتين و بعدين لقيته بيحرك طيزه براحة تحتي و بيرفعها و ينزلها و كل شوية بيتأوه بلبونه كده و انا بدأت ازنق زوبري و ارفعه و ازنقه و بعدين لقيت لف وشه ليا و يبصلي بلبونه كده و بيعض على شفايفه المهم روحت قايم من عليه و لقيت قام و راح ماسك زوبري من فوق البنطلون و يضغط عليه و هو بيتأوه
ايهاب : اااااه زوبرك كبير قوي... انا عايز اشوفه
انا : عجبك ؟
ايهاب و هو بيعض على شفايفه : عجبني قوي
روحت مطلع زوبري من البنطلون و اول ما شافه شهق بشرمطة و راح مقرب منه و باسه و ابتدا يمص فيه و يبوسه و الاحساس كان فاجر و شكله هو بيمص كان افجر انا ما حستش بمتعه زي كده روحت ماسك دماغه و ابتديت اضغط بزوبري جوا زوره جامد و ىوجت مطلع زوبري و بقيت بخبط بيه على وشه و هو هيجان خالص المهم راح واقف و جه يبوسني بس انا اتقرفت مقدرتش ابوسه و حسيته فهم انا مقروف راح مديلي ضهره و بقيت حضنه من ورا و زوبري مزنوق في طيزه
سمعت صوت مامته جايه و خبطت على الباب روحت لامم نغسي و مسكت الكتاب اما هو متحركش قوي و كان الموضوع مش فارقله دخلت بالقهوة و حطتها و هي بتحطها وقع قلم من على المكتب فوطت على تجيبه و شوفت بزازها كلها من جوه ثانية واحده وطنت هروح اقفشهم
و خرجت و قفلت الباب
ايهاب : ماما عجبتك؟
انا : ... بتقول ايه ؟!
ايهاب : بقولك ماما عجبتك ؟
انا : تعجبني ازاي ؟
ايهاب : شايفك عمال تبصلها جامد.. اصلا ماما ديه مزه قوي
انا : بصراحه ديه جامدة نفسي اتجوز واحده زيها
ايهاب : امممم ماشي.. كنا بنعمل ايه بقا.. اه
لقيته مره واحده عمل وضع الدوجي روحت مقرب منه و قلعته الشورتي و شفت طيز فاجرة انعم من الحرير و حمرا كده و كبير و ملبن قوي حرفيا بتتهز زي الچلي روحت حطط زوبري على خرمه و بدأت امشيه عليه و هو بيتأوه و جيت ادخل زوبري جامد في خرم طيزه لقيت تأوه جامد
ايهاب : لا كده بيوجع انا متفتحتش قبل كده
انا : يعني ايه
ايهاب : انت منكتش ولد قبل كده
انا : لا خالص
ايهاب : ولا سمعت فيلم سكس لولاد قبل كده
انا : لا برضو
ايهاب : انت عايز تجيبهم ؟
انا : قوي انا هيجان خالص
ايهاب : طيب نام على ضهرك
نمت على ضهري و هو بقا يمص في زوبري و يسيب ريقه ينزل على زوبري و بعدين قام و ادالي ضهره و قعد على و بقا يحرك طيزه على رايح جاي كان شعور ابن وسخه روحت ضربه على طيزه كده لقيته فرح قوي و بقيت كل شوية اضربه لحد ما طيزه احمرت قوي و اول ما حسيت اني اجبهم لقيت راح حطه في بوقه بسرعة و جبتهم في بوقه و راح بالعهم
ايهاب : انبسطت ؟
انا : قوي
ايهاب: و انا كمان انبسطت قوي و كل ما تبسطني هيبقا عندي مفاجأة كبيرة
انا : هي ايه
ايهاب: هخليك تنيك ماما
انا : انيكها ازاي!!
ايهاب : ماما دايما هايجه و اللي اعرفه ان بابا مش بينكها بقاله كذا سنة و انا و انت هنوقعها و تنكها و بس بشرط
انا : ايه هو
ايهاب : تلاقي طريقة تنكنا سوا بيها اتفقنا
انا : اتفقنا
روحت البيت بقا و انا فرحان قوي و بقيت اسمع افلام سكس للولاد علشان اعرف بيمتعو بعض ازاي علشان ابسط ايهاب اكتر و عرفت ازاي افتحه و ادخل زوبري جوا خرم طيزه
بعد يومين اتصلت على ايهاب قولتله يجهز نفسه علشان هنروح الدرس و بعد الدرس هنيكه كان مبسوط قوي المهم روحت الدرس و عديت على الصيدلية جبت مخدر موضعي و كنت جايب معايا ملايه في الشنطة بتاعتي خلصنا الدرس روحنا و احنا طالعين في العمارة و وصلنا الدور بتاعنا قولت لايهاب اطلع تاني
ايهاب : رايحين فين
انا : في شقة فوق لسه على الطوب الاحمر و عليها باب مش مقفول هنطلع هناك علشان محدش يقاطعنا
ايهاب : يعني امان
انا ايوا امان
طلعنا و دخلنا الشقة و دخلنا اوضة منها روحت مطلع ملاية و فارشها على الارض و قولت لايهاب يقلع هدومه كلها و انا قلعت هدومي و روحت واخده حضن من ضهره و حطيت زوبري بين الفلقتين
ايهاب : ده سخن قوي
انا : ده هيجان و عايز ينيك
ايهاب : ااه ينيك ميين
انا : ينيكك انت يا لبوة
و روحت ضربه عل طيزه و مسكت دماغه و نزلتها على بتاعي و حطتهوله في بوقه و بقيت ادخله و ادخله جامد و هو هيتخنق من زوبري و انا بدخله لزوره من جوه و بعدها خليتها في وضع الدوجي و راشيت على خرمه مخدر و تفيت على خرمه و ابتديت ادعكه كده و روحت مدخل اول صوباع و بعدين الصوباع التاني و بعدين روحت مدخل راس زوبري لقيته اتأوه جامد رغم المخدر اللي كنت حاطه و بعدين ابتديت ادخله واحده واحده كله لحد ما طيزه اتعودت على بتاعي و ابتديت انيكه جامد و هو هعمال يتشرمط بطيزه و يترقص بيها و يهيجني قوي و انا عمال اضربه على طيزه و بدأ يصرخ جامد و صوته يعلى روحت منيمه على بطنه و كتمت بوقه بايدي و بقيت عممال ادوقه جامد لحد ما لقيت اني هجيبهم روحت مدخل زوبري قوي لحد بضاني و روحت جبتهم بعدها فضلنا زي ما احنا 5 دقايق كده و بعدين قومنا و لبسنا هدومنا
انا : انبسط؟
ايهاب : اه بس زوبرك وجعني
انا : بكره تتعود بس علشان اول مره
المهم نزلنا و كل واحد دخل شقته و لقيت بعتلي على الوتس و قالي علشان بسطتني النهارده خد المفاجأة ديه و راح بعتلي صور لامه و هي ملط و راح زوبري خارم البنطلون جسمها فاجر و ملبن قوي و طيزها عايزه طور ينيكها
راح قالي ايه رأيك جامده صح قولتله اه

روحت علشان اتغدى لقيت بابا بيقولي احنا هنسافر البلد نحضر فرح ابن خالي روحت متحجج بأني عندي دروس مهمه و مش هينفع و ان بابا و ماما يسافرو هم لوحدهم
نسيت اقولكم انا وحيد بابا و ماما و بالمناسبة انا عمري دلوقتي 22

روحت باعت لايهاب و قولتله انا بابا و ماما مسافرين و الشقة هتفضلنا اسبوع كامل راح قالي ان باباها مسافر علشان شغل و اني هقدر انيك امه بسهولة لانه هيقولهم ان ادم هيقعد لوحده علشان اهله مسافرين و هم هيخلوك تبات معانا و هيجيب لامه فياجرا ليه هتخليها تولع


كده الجزء التاني خلص

وصلنا لحد ما بابا و ماما كانو مسافرين
و لما قولت لايهاب قالي انه هيقول لاهله علشان اعرف ابات معاهم و فعلا قالهم و قالوله طبعا يحي يبات عندنا براحته ده جارنا و صحبك القريب انا بصراحه مكنتش متخيل انهم ممكن يوافقو بالذات ابوه لكن ده اللي حصل فعلا
بعد ما بابا و ماما سافرو انا روحت انا و ايهاب للدرس و بقينا نروح الدرس بدري شوية علشان نقعد في اوضة الانتظار او نخش الحمام انا علشان اخليه يمص بتاعي و اقعد العب في طيزه و ساعات ممكن ادخله في طيزه و اجبهم فيها بس قليل علشان ايهاب بيعمل صوت اهات و لا اجدعها شرموطة المهم خلصنا دروسنا و روحنا بس المره ديه روحت على بيت ايهاب قعدت مع أهله على السفرة نتغدى امه كانت لابسه زي العادة قميص نوم و اخواته مش لابسين الا شورت قصير قوي و فانله كات و مفيش حد فيهم لابس برا و بزازهم من اقل حركة يتهزو جامد و انا كنت قاعد هيحان عليهم عايز اقطع بزازهم كلهم
و ايهاب كان قاعد جنبي على السفرة و كل شوية ينزل ايدي و يلعب في بتاعي و انا باكل لحد ما خرجه من البنطلون و بدأ يضربلي عشرة لحد ما كنت قربت اجيبهم فعمل ان المعلقة وقعت منه و نزل يجيبها و راح حطه في بوقه و جابهم في بوقه و بلعهم و قام كمل اكل عادي بعدها قعدنا في الصالون نسمع التلفزيون و كلهم كانو قاعدين و انا عينيا مش قادره تنزل من عليهم
جات سعاد و جابت شاي معاه و وطت علشان تحطه على التربيزة راح بزازها خرجو بره القميص علشان هو واسع شوية و شوفت اجمل حلمات وردي ممكن اشوفها هيجتني قوي لقيتها قامت و بتضحك و هي بدخلهم و بتقول لو مؤخذة انا حه في دماغي الافيه ايه الناس ديه
شوية و دخلنا انا و ايهاب اوضته و قفلنا الباب علشان محدش يخش
ايهاب : امي جامده صح
انا : فشخ يسطا و اخواتك كمان
ايهاب : ايه ده دا الموضوع اتطور و بقا اخواتي كمان
انا : يسطا بجد جامدين قوي انا مش هعرف استحمل انا شوية و هقوم ادكهم كلهم دلوقتي
ايهاب : لا اهدى كده احنا نخليهم هم اللي يسخنو عليك و بعدين تنيكهم و هم عايزين
قعدت أوصف في جسم اخواته و امه و قد ايه عايز انيكهم و هو يهيج اكتر و يتلبون اكتر عليا
ايهاب : متركز معايا انا شوية هو انت بتنساني
انا : هو انا اقدر انساكي يا لبوتي
ايهاب : طيب يلا مستني ايه قطعني
قمت حضنه جامد و قعد ابوس في رقبته و اقفش في جسمهو بعدين خلعته هدومه كلها
بدأ يمص في بتاعي و كأنه عطشان و عايز يرتوي و بعدين قلبته على بطنه و رزعت بتاعي في طيزه لقيته قال ااااه براحه عليا انت بتوجعني و انا مهدتش و بقيت ارزع فيه جامد و عمال اتخيل اني بنيك امه و هو بيصرخ تحتي و بيحاول يكتم اهاته علشان محدش يسمعه السرير كان هيتكسر من كتر ما عمال ادقه جامد و روحت مدخلي زوبري جاااامد في طيزه لحد ما بضاني لمست طيزه و جبتهم جو طيزهفضلت فوقه و انا بنهج و هو بيتأوه تحتيا قمت قايم من عليه و نمت و هو هجم على بتاعي يمص فيه و ينضفه من اللبن اللي فيه بعدها نمنا جنب بعض حضنته من ورا و حطيت بتاعي بين فلقة طيزه
صحيت الصبح و خرجت علشان ادخل الحمام
دخلت الحمام و قفلت الباب بس مش بالترباس لان انا مش متعود اقفله بالترباس في بيتنا لان طالما الباب مقفول يبقا فيه حد جوها
المهم لقيت جوا الحمام سنديالات و اندرت بتاعتهم قعدت اشوفهم و اشمهم بعدها خلعت هدومي علشان اخد دش و بتاعي كان واقف و معرق كده و لقيت الباب اتفتح و دخلت سعاد و هي حاطه سماعات في ودنها و مشفتنيش فانا عملت صوت علشان تلاحظ لقيتها مسمعتش و بدأت تحط الهدوم في الغسالة و مواطية و عطيالي طيزها الكبيرة و القميص كان مرفوع قوي و هي مكنتش لابسه اندر و كسها كان باين كان وردي و كبير و نضيف قوي مفيهوش شعراية انا لاقيت نفسي هجت قوي و قربت منها و كنت خلاص هحط بتاعي في كسها و لقيتها لاحظت الظل بتاعي و قامت بصتلي و اتخضت و بصتلي من تحت لفوق و ركزت كام ثانية على بتاعي و لقيتها ودت وشها النحية التانية
سعاد : مش تقولي انك هنا
انا : قعدت اناديكي بس انت مكنتيش سامعاني
سعاد: ممكن علشان صوت السماعه كان عالي انا اسفه كمل انت
انا : لا عادي متخرجيش انا هستحمى في البانيو و اقفل الستارة و انت كملي
دخلت البانيو و قفلت الستارة و هي كملت تحط الهدوم فب الغسالة و حطت السماعه تاني و بدأت تهز في طيزها بترقص على الاغاني و القميص مرفوع و كسها باين و انا فاتح الستارة و قاعد بضرب عشره على منظرها
خلصت هي و طلعت و انا روحت على اكبر اندر علشان عارف انه بتاعها و ضربت عليه العشرة و سبته على الغسالة و استحميت و انا خارج لقيت غادة قاعد بتعمل تمارين يوجا و لابسه بنطلون ليجينز قصير على تي شيرت ضيق قوي و بزازها كانها هتفجر منه و انا قاعد متنح على جسمها و هي بتتمرن
غادة : صباح الخير
انا : صباح النور
غادة : عامل ايه
انا : بخير انت عامله ايه
غادة : كويسه... مبسوط معانا ؟
انا : هو فيه حد يشوف القمر دا كله و ميبقاش مبسوط
غادة بكسوف : ميرسييي
دخلت الاوضة لقيت ايهاب نايم على بطنه قمت اروح اصحيه و روحت ضربه على طيزه
ايهاب : اااه برراحه
انا : يلا قومي يا لبوتي
ايهاب : مش قادرة انا تعبانه من امبارح انت فشختني قوي
انا : تعيشي و تتفشخي من يا لبوه
روحت نايم فوقه و قعدت احكيله على اللي حصل في الحمام مع امه لقيت جسمه ساب اكتر و بقا منسون اكتر
انا : انا نفسي انيك امك و اخواتك قوي يا لبوه
انيكهم قدامك و بعدها افشخك قدامهم علشان يشوفو ابنهم المتناك بيتفشخ مني
ايهاب : ااااه نفسي قوي في ده... على فكرة نومهم كلهم تقيل قوي
انا : هم مين
ايهاب : اخواتي و ماما نومهم تقيل قوي انت ممكن تقفش فيهم براحتك و هم مش هيحسو بده ابدا
انا : ده جااامد ده
قعدنا نزاكر شوية و بعدين دخلت رنا
ايهاب : عايزه ايه
رنا : عايز اقعد معاكم شوية
ايهاب : لا مش فاضيين اطلعي بره
انا : سيبها يا ايهاب قعده معانا
رنا : اسمع كلام صحبك
المهم دخلت راحت نايمه على بطنها على السرير و انا عنيا مش بتتشال من عليها
و ايهاب لاحظ ده و كان مبسوط
بعد شوية بقت تنكش في ايهاب فايهاب قام مسك فيها و عمال يهزرو بالضرب فانا قمت احوشهم من بعض و طبعا عمال احضنها من ورا و احشر زوبري في طيزها كإني بحوشها عنه بعدها بشوية سعاد قالت لايهاب ينزل يشترلها حاجات فانا عرضت عليه انزل معاه قالي لا
كملت انا مزاكره و رنا نامت على بطنها و مديالي طيزها و بعد لقيتها نامت و دخلت في النوم قوي روحت مقرب منها و افتكرت كلام ايهاب ان نومهم تقيل فبدأت احسس عليها و امسك صدرها كان لسه صغير شوية و بعدين حسست على طيزها كانت ملبن حرفيا المهم ركبت فوقيها و قلعهتا الشورتي و حطيت زوبري ما بين الفلقتين و بليته و بدأت احكه ما بينهم و فجأ لقيت الباب بيتفتح و سعاد داخله

كده خلصنا الجزء التالت و اللي عايز يتواصل معايا ممكن يكلمني على الخاص
حلوه كمل يابرنس
 
  • عجبني
التفاعلات: il3antelll
أنا أدم و ديه أول مرة أكتب فيها و اتمنى تعجبكم قصتي هي حقيقية ماعدا الاسماء مش حقيقية

قصتي لما كان عندي 17 سنة كنت ساعتها في تانية ثانوي ، مكنتش ليا في موضوع الجنس قوي ، المهم القصة ابتدت لما جالنا جيران جداد في الشقة اللي قدامهم عيلة مكونة من اب اسمه علاء عنده 43 سنة راجل تخين شوية و تحسه طري كده مش خشن زي الرجالة و اوبن مايند خالص و زوجته سعاد 40 حرفيا ملبن هي بيضة بحمره كده طيزها كبيرة و بزازها متوسطة بس منفوخين و جسمها مشدود متقولش ابدا انها 40 سنة ، بنتهم الكبيرة غادة 22 طويلة و جسمها فاجر و لا جسم هيفاء وهبي بزاز كبير و طيز كبيرة و مدورة كده و بيضة بحمره زي امها و ايهاب و ده عنده 17 سنة واخد جمال امه و جسمه مليان و بنتهم الصغيرة رنا 14 سنة لونها قمحي فاتح مش مليانه قوي بس طيزها كبيرة سيكا

المهم اول ما جم سكنو قدامنا بابا خدني و روحنا نرحب بيهم سلمنا عليهم و ضيفونا و كنت قاعد انا و بابا في الصالون عندهم و معانا علاء و سعاد ، المهم ان سعاد كانت قاعده و ورجلها كلها باين و صدرها طالع لبره قوي و الفرق باين و انا مش عارف انزل عيني من عليها الموضوع كان غريب بالنسبالي علشان طبيعة اهلي مش كده احنا ملتزمين شوية المهم علاء سألني انت في سنة كام قولتله في تانيه ثانوي قالي كويس قوي لان ابنه معاه في تانيه ثانوي و بسبب انهم لسه جايين جداد في المنطقة فابنه لسه ميعرفش مدرسين كويسين و طلب مني اني ابقي مع ايهاب دايما و لقيته نده على ايهاب علشان يجي يسلم عليا حرفيا الواد كان جميل قوي لو لبسته طرحة مفيش بنت هتبقا في جماله ، اتفقنا انه هينزل معايا الدروس و نذاكر مع بعض و هو كتن مبسوط بده
ابتدينا ننزل دروس مع بعض كان ولد ظريف و طيب قوي بس مشكلته انه كان طري قوي بقينا نتكلم كتير و بيوصل كلامنا للجنس ساعتها بس مكنتش بحسه منجذب قوي لفكرة الجنس مع الستات ، فجه فيوم قالي فيه حاجات انا مش فاهمها ممكن نذاكر كع بعض قولتله كفيش مشكلة ننزل في كافيه و اشرحالك قالي لا تعالى البيت عندي بالليل و نذاكر قولتله ماشي
المهم روحتله و اول ما خبطت لقيت سعاد فتحتلي الباب و انذهلت من اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم اسود واصل للركبة و صدرها كله بره
سعاد : عامل ايه يا أدم
أنا و انا متنح في بزازها : .. اممم كويس
سعاد : ايهاب مستنيك جوه اتفضل
دخلت شقتهم و انا مذهول منها و بتاعي هيفرتك البنطلون شاورتلي على اوضة ايهاب و مشيت قدامي و طيزها كلها بتترقص و انا كنت على اخري منها دخلت لقيت ايهاب قاعد و لابس شورت و فانلة كات الواد جسمه انضف من اي بنت ممكن تشوفها و كان قاعد بيزاكر
ايهاب : عامل ايه يا ادم اتأخرت ليه
أنا : معلش كنت بتعشي... يلا علشان نلحق نخلص
لقيت سعاد بتسألنا هتشربو ايه قولتلها قهوة
المهم ايهاب قفل باب الاوضة و قعدت اشرحله و هو كل شوية يقرب مني و يبصلي جامد و انا استغربته و كل شوية اساله فيه حاجه يقولي لا
المهم روحت عطيته شوية مسائل يحلها علشان يطبق اللي شىرحته لقيته خد الكتاب و قام من على المكتب و نام على بطنه على السرير و مدي طيزه ليا و هو لابس شورت ضيق اصلا لدرجة فلقة طيزه باينه و هي كبيرة و كل شوية يحركها فافتكرت طيز امه و سخنت عليه المهم قربت منه و عملت نفسي بشوف حل فقعدت اهزر معاه و اقوله لو لقيتك حليت غلط هتاخد علقة مني و براجع الاسئلة و انا بتمنى الاقي اجابة غلط و مصدقت لقيتها و عملت نفسي بضربه و هو كان بيضحك قمت طالع فوقه و هو نايم على بطنه و بتاعي راح داخل في طيزه و راح متأوه و فضل ساكت و انا مش عارف هتكون ردت فعله ايه
ده الجزء الاول لو كويس هكمل

الجزء الثاني

بعد ما زوبري دخل طيزه فضلنا ساكتين و بعدين لقيته بيحرك طيزه براحة تحتي و بيرفعها و ينزلها و كل شوية بيتأوه بلبونه كده و انا بدأت ازنق زوبري و ارفعه و ازنقه و بعدين لقيت لف وشه ليا و يبصلي بلبونه كده و بيعض على شفايفه المهم روحت قايم من عليه و لقيت قام و راح ماسك زوبري من فوق البنطلون و يضغط عليه و هو بيتأوه
ايهاب : اااااه زوبرك كبير قوي... انا عايز اشوفه
انا : عجبك ؟
ايهاب و هو بيعض على شفايفه : عجبني قوي
روحت مطلع زوبري من البنطلون و اول ما شافه شهق بشرمطة و راح مقرب منه و باسه و ابتدا يمص فيه و يبوسه و الاحساس كان فاجر و شكله هو بيمص كان افجر انا ما حستش بمتعه زي كده روحت ماسك دماغه و ابتديت اضغط بزوبري جوا زوره جامد و ىوجت مطلع زوبري و بقيت بخبط بيه على وشه و هو هيجان خالص المهم راح واقف و جه يبوسني بس انا اتقرفت مقدرتش ابوسه و حسيته فهم انا مقروف راح مديلي ضهره و بقيت حضنه من ورا و زوبري مزنوق في طيزه
سمعت صوت مامته جايه و خبطت على الباب روحت لامم نغسي و مسكت الكتاب اما هو متحركش قوي و كان الموضوع مش فارقله دخلت بالقهوة و حطتها و هي بتحطها وقع قلم من على المكتب فوطت على تجيبه و شوفت بزازها كلها من جوه ثانية واحده وطنت هروح اقفشهم
و خرجت و قفلت الباب
ايهاب : ماما عجبتك؟
انا : ... بتقول ايه ؟!
ايهاب : بقولك ماما عجبتك ؟
انا : تعجبني ازاي ؟
ايهاب : شايفك عمال تبصلها جامد.. اصلا ماما ديه مزه قوي
انا : بصراحه ديه جامدة نفسي اتجوز واحده زيها
ايهاب : امممم ماشي.. كنا بنعمل ايه بقا.. اه
لقيته مره واحده عمل وضع الدوجي روحت مقرب منه و قلعته الشورتي و شفت طيز فاجرة انعم من الحرير و حمرا كده و كبير و ملبن قوي حرفيا بتتهز زي الچلي روحت حطط زوبري على خرمه و بدأت امشيه عليه و هو بيتأوه و جيت ادخل زوبري جامد في خرم طيزه لقيت تأوه جامد
ايهاب : لا كده بيوجع انا متفتحتش قبل كده
انا : يعني ايه
ايهاب : انت منكتش ولد قبل كده
انا : لا خالص
ايهاب : ولا سمعت فيلم سكس لولاد قبل كده
انا : لا برضو
ايهاب : انت عايز تجيبهم ؟
انا : قوي انا هيجان خالص
ايهاب : طيب نام على ضهرك
نمت على ضهري و هو بقا يمص في زوبري و يسيب ريقه ينزل على زوبري و بعدين قام و ادالي ضهره و قعد على و بقا يحرك طيزه على رايح جاي كان شعور ابن وسخه روحت ضربه على طيزه كده لقيته فرح قوي و بقيت كل شوية اضربه لحد ما طيزه احمرت قوي و اول ما حسيت اني اجبهم لقيت راح حطه في بوقه بسرعة و جبتهم في بوقه و راح بالعهم
ايهاب : انبسطت ؟
انا : قوي
ايهاب: و انا كمان انبسطت قوي و كل ما تبسطني هيبقا عندي مفاجأة كبيرة
انا : هي ايه
ايهاب: هخليك تنيك ماما
انا : انيكها ازاي!!
ايهاب : ماما دايما هايجه و اللي اعرفه ان بابا مش بينكها بقاله كذا سنة و انا و انت هنوقعها و تنكها و بس بشرط
انا : ايه هو
ايهاب : تلاقي طريقة تنكنا سوا بيها اتفقنا
انا : اتفقنا
روحت البيت بقا و انا فرحان قوي و بقيت اسمع افلام سكس للولاد علشان اعرف بيمتعو بعض ازاي علشان ابسط ايهاب اكتر و عرفت ازاي افتحه و ادخل زوبري جوا خرم طيزه
بعد يومين اتصلت على ايهاب قولتله يجهز نفسه علشان هنروح الدرس و بعد الدرس هنيكه كان مبسوط قوي المهم روحت الدرس و عديت على الصيدلية جبت مخدر موضعي و كنت جايب معايا ملايه في الشنطة بتاعتي خلصنا الدرس روحنا و احنا طالعين في العمارة و وصلنا الدور بتاعنا قولت لايهاب اطلع تاني
ايهاب : رايحين فين
انا : في شقة فوق لسه على الطوب الاحمر و عليها باب مش مقفول هنطلع هناك علشان محدش يقاطعنا
ايهاب : يعني امان
انا ايوا امان
طلعنا و دخلنا الشقة و دخلنا اوضة منها روحت مطلع ملاية و فارشها على الارض و قولت لايهاب يقلع هدومه كلها و انا قلعت هدومي و روحت واخده حضن من ضهره و حطيت زوبري بين الفلقتين
ايهاب : ده سخن قوي
انا : ده هيجان و عايز ينيك
ايهاب : ااه ينيك ميين
انا : ينيكك انت يا لبوة
و روحت ضربه عل طيزه و مسكت دماغه و نزلتها على بتاعي و حطتهوله في بوقه و بقيت ادخله و ادخله جامد و هو هيتخنق من زوبري و انا بدخله لزوره من جوه و بعدها خليتها في وضع الدوجي و راشيت على خرمه مخدر و تفيت على خرمه و ابتديت ادعكه كده و روحت مدخل اول صوباع و بعدين الصوباع التاني و بعدين روحت مدخل راس زوبري لقيته اتأوه جامد رغم المخدر اللي كنت حاطه و بعدين ابتديت ادخله واحده واحده كله لحد ما طيزه اتعودت على بتاعي و ابتديت انيكه جامد و هو هعمال يتشرمط بطيزه و يترقص بيها و يهيجني قوي و انا عمال اضربه على طيزه و بدأ يصرخ جامد و صوته يعلى روحت منيمه على بطنه و كتمت بوقه بايدي و بقيت عممال ادوقه جامد لحد ما لقيت اني هجيبهم روحت مدخل زوبري قوي لحد بضاني و روحت جبتهم بعدها فضلنا زي ما احنا 5 دقايق كده و بعدين قومنا و لبسنا هدومنا
انا : انبسط؟
ايهاب : اه بس زوبرك وجعني
انا : بكره تتعود بس علشان اول مره
المهم نزلنا و كل واحد دخل شقته و لقيت بعتلي على الوتس و قالي علشان بسطتني النهارده خد المفاجأة ديه و راح بعتلي صور لامه و هي ملط و راح زوبري خارم البنطلون جسمها فاجر و ملبن قوي و طيزها عايزه طور ينيكها
راح قالي ايه رأيك جامده صح قولتله اه

روحت علشان اتغدى لقيت بابا بيقولي احنا هنسافر البلد نحضر فرح ابن خالي روحت متحجج بأني عندي دروس مهمه و مش هينفع و ان بابا و ماما يسافرو هم لوحدهم
نسيت اقولكم انا وحيد بابا و ماما و بالمناسبة انا عمري دلوقتي 22

روحت باعت لايهاب و قولتله انا بابا و ماما مسافرين و الشقة هتفضلنا اسبوع كامل راح قالي ان باباها مسافر علشان شغل و اني هقدر انيك امه بسهولة لانه هيقولهم ان ادم هيقعد لوحده علشان اهله مسافرين و هم هيخلوك تبات معانا و هيجيب لامه فياجرا ليه هتخليها تولع


كده الجزء التاني خلص

وصلنا لحد ما بابا و ماما كانو مسافرين
و لما قولت لايهاب قالي انه هيقول لاهله علشان اعرف ابات معاهم و فعلا قالهم و قالوله طبعا يحي يبات عندنا براحته ده جارنا و صحبك القريب انا بصراحه مكنتش متخيل انهم ممكن يوافقو بالذات ابوه لكن ده اللي حصل فعلا
بعد ما بابا و ماما سافرو انا روحت انا و ايهاب للدرس و بقينا نروح الدرس بدري شوية علشان نقعد في اوضة الانتظار او نخش الحمام انا علشان اخليه يمص بتاعي و اقعد العب في طيزه و ساعات ممكن ادخله في طيزه و اجبهم فيها بس قليل علشان ايهاب بيعمل صوت اهات و لا اجدعها شرموطة المهم خلصنا دروسنا و روحنا بس المره ديه روحت على بيت ايهاب قعدت مع أهله على السفرة نتغدى امه كانت لابسه زي العادة قميص نوم و اخواته مش لابسين الا شورت قصير قوي و فانله كات و مفيش حد فيهم لابس برا و بزازهم من اقل حركة يتهزو جامد و انا كنت قاعد هيحان عليهم عايز اقطع بزازهم كلهم
و ايهاب كان قاعد جنبي على السفرة و كل شوية ينزل ايدي و يلعب في بتاعي و انا باكل لحد ما خرجه من البنطلون و بدأ يضربلي عشرة لحد ما كنت قربت اجيبهم فعمل ان المعلقة وقعت منه و نزل يجيبها و راح حطه في بوقه و جابهم في بوقه و بلعهم و قام كمل اكل عادي بعدها قعدنا في الصالون نسمع التلفزيون و كلهم كانو قاعدين و انا عينيا مش قادره تنزل من عليهم
جات سعاد و جابت شاي معاه و وطت علشان تحطه على التربيزة راح بزازها خرجو بره القميص علشان هو واسع شوية و شوفت اجمل حلمات وردي ممكن اشوفها هيجتني قوي لقيتها قامت و بتضحك و هي بدخلهم و بتقول لو مؤخذة انا حه في دماغي الافيه ايه الناس ديه
شوية و دخلنا انا و ايهاب اوضته و قفلنا الباب علشان محدش يخش
ايهاب : امي جامده صح
انا : فشخ يسطا و اخواتك كمان
ايهاب : ايه ده دا الموضوع اتطور و بقا اخواتي كمان
انا : يسطا بجد جامدين قوي انا مش هعرف استحمل انا شوية و هقوم ادكهم كلهم دلوقتي
ايهاب : لا اهدى كده احنا نخليهم هم اللي يسخنو عليك و بعدين تنيكهم و هم عايزين
قعدت أوصف في جسم اخواته و امه و قد ايه عايز انيكهم و هو يهيج اكتر و يتلبون اكتر عليا
ايهاب : متركز معايا انا شوية هو انت بتنساني
انا : هو انا اقدر انساكي يا لبوتي
ايهاب : طيب يلا مستني ايه قطعني
قمت حضنه جامد و قعد ابوس في رقبته و اقفش في جسمهو بعدين خلعته هدومه كلها
بدأ يمص في بتاعي و كأنه عطشان و عايز يرتوي و بعدين قلبته على بطنه و رزعت بتاعي في طيزه لقيته قال ااااه براحه عليا انت بتوجعني و انا مهدتش و بقيت ارزع فيه جامد و عمال اتخيل اني بنيك امه و هو بيصرخ تحتي و بيحاول يكتم اهاته علشان محدش يسمعه السرير كان هيتكسر من كتر ما عمال ادقه جامد و روحت مدخلي زوبري جاااامد في طيزه لحد ما بضاني لمست طيزه و جبتهم جو طيزهفضلت فوقه و انا بنهج و هو بيتأوه تحتيا قمت قايم من عليه و نمت و هو هجم على بتاعي يمص فيه و ينضفه من اللبن اللي فيه بعدها نمنا جنب بعض حضنته من ورا و حطيت بتاعي بين فلقة طيزه
صحيت الصبح و خرجت علشان ادخل الحمام
دخلت الحمام و قفلت الباب بس مش بالترباس لان انا مش متعود اقفله بالترباس في بيتنا لان طالما الباب مقفول يبقا فيه حد جوها
المهم لقيت جوا الحمام سنديالات و اندرت بتاعتهم قعدت اشوفهم و اشمهم بعدها خلعت هدومي علشان اخد دش و بتاعي كان واقف و معرق كده و لقيت الباب اتفتح و دخلت سعاد و هي حاطه سماعات في ودنها و مشفتنيش فانا عملت صوت علشان تلاحظ لقيتها مسمعتش و بدأت تحط الهدوم في الغسالة و مواطية و عطيالي طيزها الكبيرة و القميص كان مرفوع قوي و هي مكنتش لابسه اندر و كسها كان باين كان وردي و كبير و نضيف قوي مفيهوش شعراية انا لاقيت نفسي هجت قوي و قربت منها و كنت خلاص هحط بتاعي في كسها و لقيتها لاحظت الظل بتاعي و قامت بصتلي و اتخضت و بصتلي من تحت لفوق و ركزت كام ثانية على بتاعي و لقيتها ودت وشها النحية التانية
سعاد : مش تقولي انك هنا
انا : قعدت اناديكي بس انت مكنتيش سامعاني
سعاد: ممكن علشان صوت السماعه كان عالي انا اسفه كمل انت
انا : لا عادي متخرجيش انا هستحمى في البانيو و اقفل الستارة و انت كملي
دخلت البانيو و قفلت الستارة و هي كملت تحط الهدوم فب الغسالة و حطت السماعه تاني و بدأت تهز في طيزها بترقص على الاغاني و القميص مرفوع و كسها باين و انا فاتح الستارة و قاعد بضرب عشره على منظرها
خلصت هي و طلعت و انا روحت على اكبر اندر علشان عارف انه بتاعها و ضربت عليه العشرة و سبته على الغسالة و استحميت و انا خارج لقيت غادة قاعد بتعمل تمارين يوجا و لابسه بنطلون ليجينز قصير على تي شيرت ضيق قوي و بزازها كانها هتفجر منه و انا قاعد متنح على جسمها و هي بتتمرن
غادة : صباح الخير
انا : صباح النور
غادة : عامل ايه
انا : بخير انت عامله ايه
غادة : كويسه... مبسوط معانا ؟
انا : هو فيه حد يشوف القمر دا كله و ميبقاش مبسوط
غادة بكسوف : ميرسييي
دخلت الاوضة لقيت ايهاب نايم على بطنه قمت اروح اصحيه و روحت ضربه على طيزه
ايهاب : اااه برراحه
انا : يلا قومي يا لبوتي
ايهاب : مش قادرة انا تعبانه من امبارح انت فشختني قوي
انا : تعيشي و تتفشخي من يا لبوه
روحت نايم فوقه و قعدت احكيله على اللي حصل في الحمام مع امه لقيت جسمه ساب اكتر و بقا منسون اكتر
انا : انا نفسي انيك امك و اخواتك قوي يا لبوه
انيكهم قدامك و بعدها افشخك قدامهم علشان يشوفو ابنهم المتناك بيتفشخ مني
ايهاب : ااااه نفسي قوي في ده... على فكرة نومهم كلهم تقيل قوي
انا : هم مين
ايهاب : اخواتي و ماما نومهم تقيل قوي انت ممكن تقفش فيهم براحتك و هم مش هيحسو بده ابدا
انا : ده جااامد ده
قعدنا نزاكر شوية و بعدين دخلت رنا
ايهاب : عايزه ايه
رنا : عايز اقعد معاكم شوية
ايهاب : لا مش فاضيين اطلعي بره
انا : سيبها يا ايهاب قعده معانا
رنا : اسمع كلام صحبك
المهم دخلت راحت نايمه على بطنها على السرير و انا عنيا مش بتتشال من عليها
و ايهاب لاحظ ده و كان مبسوط
بعد شوية بقت تنكش في ايهاب فايهاب قام مسك فيها و عمال يهزرو بالضرب فانا قمت احوشهم من بعض و طبعا عمال احضنها من ورا و احشر زوبري في طيزها كإني بحوشها عنه بعدها بشوية سعاد قالت لايهاب ينزل يشترلها حاجات فانا عرضت عليه انزل معاه قالي لا
كملت انا مزاكره و رنا نامت على بطنها و مديالي طيزها و بعد لقيتها نامت و دخلت في النوم قوي روحت مقرب منها و افتكرت كلام ايهاب ان نومهم تقيل فبدأت احسس عليها و امسك صدرها كان لسه صغير شوية و بعدين حسست على طيزها كانت ملبن حرفيا المهم ركبت فوقيها و قلعهتا الشورتي و حطيت زوبري ما بين الفلقتين و بليته و بدأت احكه ما بينهم و فجأ لقيت الباب بيتفتح و سعاد داخله

كده خلصنا الجزء التالت و اللي عايز يتواصل معايا ممكن يكلمني على الخاص
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: il3antelll
أنا أدم و ديه أول مرة أكتب فيها و اتمنى تعجبكم قصتي هي حقيقية ماعدا الاسماء مش حقيقية

قصتي لما كان عندي 17 سنة كنت ساعتها في تانية ثانوي ، مكنتش ليا في موضوع الجنس قوي ، المهم القصة ابتدت لما جالنا جيران جداد في الشقة اللي قدامهم عيلة مكونة من اب اسمه علاء عنده 43 سنة راجل تخين شوية و تحسه طري كده مش خشن زي الرجالة و اوبن مايند خالص و زوجته سعاد 40 حرفيا ملبن هي بيضة بحمره كده طيزها كبيرة و بزازها متوسطة بس منفوخين و جسمها مشدود متقولش ابدا انها 40 سنة ، بنتهم الكبيرة غادة 22 طويلة و جسمها فاجر و لا جسم هيفاء وهبي بزاز كبير و طيز كبيرة و مدورة كده و بيضة بحمره زي امها و ايهاب و ده عنده 17 سنة واخد جمال امه و جسمه مليان و بنتهم الصغيرة رنا 14 سنة لونها قمحي فاتح مش مليانه قوي بس طيزها كبيرة سيكا

المهم اول ما جم سكنو قدامنا بابا خدني و روحنا نرحب بيهم سلمنا عليهم و ضيفونا و كنت قاعد انا و بابا في الصالون عندهم و معانا علاء و سعاد ، المهم ان سعاد كانت قاعده و ورجلها كلها باين و صدرها طالع لبره قوي و الفرق باين و انا مش عارف انزل عيني من عليها الموضوع كان غريب بالنسبالي علشان طبيعة اهلي مش كده احنا ملتزمين شوية المهم علاء سألني انت في سنة كام قولتله في تانيه ثانوي قالي كويس قوي لان ابنه معاه في تانيه ثانوي و بسبب انهم لسه جايين جداد في المنطقة فابنه لسه ميعرفش مدرسين كويسين و طلب مني اني ابقي مع ايهاب دايما و لقيته نده على ايهاب علشان يجي يسلم عليا حرفيا الواد كان جميل قوي لو لبسته طرحة مفيش بنت هتبقا في جماله ، اتفقنا انه هينزل معايا الدروس و نذاكر مع بعض و هو كتن مبسوط بده
ابتدينا ننزل دروس مع بعض كان ولد ظريف و طيب قوي بس مشكلته انه كان طري قوي بقينا نتكلم كتير و بيوصل كلامنا للجنس ساعتها بس مكنتش بحسه منجذب قوي لفكرة الجنس مع الستات ، فجه فيوم قالي فيه حاجات انا مش فاهمها ممكن نذاكر كع بعض قولتله كفيش مشكلة ننزل في كافيه و اشرحالك قالي لا تعالى البيت عندي بالليل و نذاكر قولتله ماشي
المهم روحتله و اول ما خبطت لقيت سعاد فتحتلي الباب و انذهلت من اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم اسود واصل للركبة و صدرها كله بره
سعاد : عامل ايه يا أدم
أنا و انا متنح في بزازها : .. اممم كويس
سعاد : ايهاب مستنيك جوه اتفضل
دخلت شقتهم و انا مذهول منها و بتاعي هيفرتك البنطلون شاورتلي على اوضة ايهاب و مشيت قدامي و طيزها كلها بتترقص و انا كنت على اخري منها دخلت لقيت ايهاب قاعد و لابس شورت و فانلة كات الواد جسمه انضف من اي بنت ممكن تشوفها و كان قاعد بيزاكر
ايهاب : عامل ايه يا ادم اتأخرت ليه
أنا : معلش كنت بتعشي... يلا علشان نلحق نخلص
لقيت سعاد بتسألنا هتشربو ايه قولتلها قهوة
المهم ايهاب قفل باب الاوضة و قعدت اشرحله و هو كل شوية يقرب مني و يبصلي جامد و انا استغربته و كل شوية اساله فيه حاجه يقولي لا
المهم روحت عطيته شوية مسائل يحلها علشان يطبق اللي شىرحته لقيته خد الكتاب و قام من على المكتب و نام على بطنه على السرير و مدي طيزه ليا و هو لابس شورت ضيق اصلا لدرجة فلقة طيزه باينه و هي كبيرة و كل شوية يحركها فافتكرت طيز امه و سخنت عليه المهم قربت منه و عملت نفسي بشوف حل فقعدت اهزر معاه و اقوله لو لقيتك حليت غلط هتاخد علقة مني و براجع الاسئلة و انا بتمنى الاقي اجابة غلط و مصدقت لقيتها و عملت نفسي بضربه و هو كان بيضحك قمت طالع فوقه و هو نايم على بطنه و بتاعي راح داخل في طيزه و راح متأوه و فضل ساكت و انا مش عارف هتكون ردت فعله ايه
ده الجزء الاول لو كويس هكمل

الجزء الثاني

بعد ما زوبري دخل طيزه فضلنا ساكتين و بعدين لقيته بيحرك طيزه براحة تحتي و بيرفعها و ينزلها و كل شوية بيتأوه بلبونه كده و انا بدأت ازنق زوبري و ارفعه و ازنقه و بعدين لقيت لف وشه ليا و يبصلي بلبونه كده و بيعض على شفايفه المهم روحت قايم من عليه و لقيت قام و راح ماسك زوبري من فوق البنطلون و يضغط عليه و هو بيتأوه
ايهاب : اااااه زوبرك كبير قوي... انا عايز اشوفه
انا : عجبك ؟
ايهاب و هو بيعض على شفايفه : عجبني قوي
روحت مطلع زوبري من البنطلون و اول ما شافه شهق بشرمطة و راح مقرب منه و باسه و ابتدا يمص فيه و يبوسه و الاحساس كان فاجر و شكله هو بيمص كان افجر انا ما حستش بمتعه زي كده روحت ماسك دماغه و ابتديت اضغط بزوبري جوا زوره جامد و ىوجت مطلع زوبري و بقيت بخبط بيه على وشه و هو هيجان خالص المهم راح واقف و جه يبوسني بس انا اتقرفت مقدرتش ابوسه و حسيته فهم انا مقروف راح مديلي ضهره و بقيت حضنه من ورا و زوبري مزنوق في طيزه
سمعت صوت مامته جايه و خبطت على الباب روحت لامم نغسي و مسكت الكتاب اما هو متحركش قوي و كان الموضوع مش فارقله دخلت بالقهوة و حطتها و هي بتحطها وقع قلم من على المكتب فوطت على تجيبه و شوفت بزازها كلها من جوه ثانية واحده وطنت هروح اقفشهم
و خرجت و قفلت الباب
ايهاب : ماما عجبتك؟
انا : ... بتقول ايه ؟!
ايهاب : بقولك ماما عجبتك ؟
انا : تعجبني ازاي ؟
ايهاب : شايفك عمال تبصلها جامد.. اصلا ماما ديه مزه قوي
انا : بصراحه ديه جامدة نفسي اتجوز واحده زيها
ايهاب : امممم ماشي.. كنا بنعمل ايه بقا.. اه
لقيته مره واحده عمل وضع الدوجي روحت مقرب منه و قلعته الشورتي و شفت طيز فاجرة انعم من الحرير و حمرا كده و كبير و ملبن قوي حرفيا بتتهز زي الچلي روحت حطط زوبري على خرمه و بدأت امشيه عليه و هو بيتأوه و جيت ادخل زوبري جامد في خرم طيزه لقيت تأوه جامد
ايهاب : لا كده بيوجع انا متفتحتش قبل كده
انا : يعني ايه
ايهاب : انت منكتش ولد قبل كده
انا : لا خالص
ايهاب : ولا سمعت فيلم سكس لولاد قبل كده
انا : لا برضو
ايهاب : انت عايز تجيبهم ؟
انا : قوي انا هيجان خالص
ايهاب : طيب نام على ضهرك
نمت على ضهري و هو بقا يمص في زوبري و يسيب ريقه ينزل على زوبري و بعدين قام و ادالي ضهره و قعد على و بقا يحرك طيزه على رايح جاي كان شعور ابن وسخه روحت ضربه على طيزه كده لقيته فرح قوي و بقيت كل شوية اضربه لحد ما طيزه احمرت قوي و اول ما حسيت اني اجبهم لقيت راح حطه في بوقه بسرعة و جبتهم في بوقه و راح بالعهم
ايهاب : انبسطت ؟
انا : قوي
ايهاب: و انا كمان انبسطت قوي و كل ما تبسطني هيبقا عندي مفاجأة كبيرة
انا : هي ايه
ايهاب: هخليك تنيك ماما
انا : انيكها ازاي!!
ايهاب : ماما دايما هايجه و اللي اعرفه ان بابا مش بينكها بقاله كذا سنة و انا و انت هنوقعها و تنكها و بس بشرط
انا : ايه هو
ايهاب : تلاقي طريقة تنكنا سوا بيها اتفقنا
انا : اتفقنا
روحت البيت بقا و انا فرحان قوي و بقيت اسمع افلام سكس للولاد علشان اعرف بيمتعو بعض ازاي علشان ابسط ايهاب اكتر و عرفت ازاي افتحه و ادخل زوبري جوا خرم طيزه
بعد يومين اتصلت على ايهاب قولتله يجهز نفسه علشان هنروح الدرس و بعد الدرس هنيكه كان مبسوط قوي المهم روحت الدرس و عديت على الصيدلية جبت مخدر موضعي و كنت جايب معايا ملايه في الشنطة بتاعتي خلصنا الدرس روحنا و احنا طالعين في العمارة و وصلنا الدور بتاعنا قولت لايهاب اطلع تاني
ايهاب : رايحين فين
انا : في شقة فوق لسه على الطوب الاحمر و عليها باب مش مقفول هنطلع هناك علشان محدش يقاطعنا
ايهاب : يعني امان
انا ايوا امان
طلعنا و دخلنا الشقة و دخلنا اوضة منها روحت مطلع ملاية و فارشها على الارض و قولت لايهاب يقلع هدومه كلها و انا قلعت هدومي و روحت واخده حضن من ضهره و حطيت زوبري بين الفلقتين
ايهاب : ده سخن قوي
انا : ده هيجان و عايز ينيك
ايهاب : ااه ينيك ميين
انا : ينيكك انت يا لبوة
و روحت ضربه عل طيزه و مسكت دماغه و نزلتها على بتاعي و حطتهوله في بوقه و بقيت ادخله و ادخله جامد و هو هيتخنق من زوبري و انا بدخله لزوره من جوه و بعدها خليتها في وضع الدوجي و راشيت على خرمه مخدر و تفيت على خرمه و ابتديت ادعكه كده و روحت مدخل اول صوباع و بعدين الصوباع التاني و بعدين روحت مدخل راس زوبري لقيته اتأوه جامد رغم المخدر اللي كنت حاطه و بعدين ابتديت ادخله واحده واحده كله لحد ما طيزه اتعودت على بتاعي و ابتديت انيكه جامد و هو هعمال يتشرمط بطيزه و يترقص بيها و يهيجني قوي و انا عمال اضربه على طيزه و بدأ يصرخ جامد و صوته يعلى روحت منيمه على بطنه و كتمت بوقه بايدي و بقيت عممال ادوقه جامد لحد ما لقيت اني هجيبهم روحت مدخل زوبري قوي لحد بضاني و روحت جبتهم بعدها فضلنا زي ما احنا 5 دقايق كده و بعدين قومنا و لبسنا هدومنا
انا : انبسط؟
ايهاب : اه بس زوبرك وجعني
انا : بكره تتعود بس علشان اول مره
المهم نزلنا و كل واحد دخل شقته و لقيت بعتلي على الوتس و قالي علشان بسطتني النهارده خد المفاجأة ديه و راح بعتلي صور لامه و هي ملط و راح زوبري خارم البنطلون جسمها فاجر و ملبن قوي و طيزها عايزه طور ينيكها
راح قالي ايه رأيك جامده صح قولتله اه

روحت علشان اتغدى لقيت بابا بيقولي احنا هنسافر البلد نحضر فرح ابن خالي روحت متحجج بأني عندي دروس مهمه و مش هينفع و ان بابا و ماما يسافرو هم لوحدهم
نسيت اقولكم انا وحيد بابا و ماما و بالمناسبة انا عمري دلوقتي 22

روحت باعت لايهاب و قولتله انا بابا و ماما مسافرين و الشقة هتفضلنا اسبوع كامل راح قالي ان باباها مسافر علشان شغل و اني هقدر انيك امه بسهولة لانه هيقولهم ان ادم هيقعد لوحده علشان اهله مسافرين و هم هيخلوك تبات معانا و هيجيب لامه فياجرا ليه هتخليها تولع


كده الجزء التاني خلص

وصلنا لحد ما بابا و ماما كانو مسافرين
و لما قولت لايهاب قالي انه هيقول لاهله علشان اعرف ابات معاهم و فعلا قالهم و قالوله طبعا يحي يبات عندنا براحته ده جارنا و صحبك القريب انا بصراحه مكنتش متخيل انهم ممكن يوافقو بالذات ابوه لكن ده اللي حصل فعلا
بعد ما بابا و ماما سافرو انا روحت انا و ايهاب للدرس و بقينا نروح الدرس بدري شوية علشان نقعد في اوضة الانتظار او نخش الحمام انا علشان اخليه يمص بتاعي و اقعد العب في طيزه و ساعات ممكن ادخله في طيزه و اجبهم فيها بس قليل علشان ايهاب بيعمل صوت اهات و لا اجدعها شرموطة المهم خلصنا دروسنا و روحنا بس المره ديه روحت على بيت ايهاب قعدت مع أهله على السفرة نتغدى امه كانت لابسه زي العادة قميص نوم و اخواته مش لابسين الا شورت قصير قوي و فانله كات و مفيش حد فيهم لابس برا و بزازهم من اقل حركة يتهزو جامد و انا كنت قاعد هيحان عليهم عايز اقطع بزازهم كلهم
و ايهاب كان قاعد جنبي على السفرة و كل شوية ينزل ايدي و يلعب في بتاعي و انا باكل لحد ما خرجه من البنطلون و بدأ يضربلي عشرة لحد ما كنت قربت اجيبهم فعمل ان المعلقة وقعت منه و نزل يجيبها و راح حطه في بوقه و جابهم في بوقه و بلعهم و قام كمل اكل عادي بعدها قعدنا في الصالون نسمع التلفزيون و كلهم كانو قاعدين و انا عينيا مش قادره تنزل من عليهم
جات سعاد و جابت شاي معاه و وطت علشان تحطه على التربيزة راح بزازها خرجو بره القميص علشان هو واسع شوية و شوفت اجمل حلمات وردي ممكن اشوفها هيجتني قوي لقيتها قامت و بتضحك و هي بدخلهم و بتقول لو مؤخذة انا حه في دماغي الافيه ايه الناس ديه
شوية و دخلنا انا و ايهاب اوضته و قفلنا الباب علشان محدش يخش
ايهاب : امي جامده صح
انا : فشخ يسطا و اخواتك كمان
ايهاب : ايه ده دا الموضوع اتطور و بقا اخواتي كمان
انا : يسطا بجد جامدين قوي انا مش هعرف استحمل انا شوية و هقوم ادكهم كلهم دلوقتي
ايهاب : لا اهدى كده احنا نخليهم هم اللي يسخنو عليك و بعدين تنيكهم و هم عايزين
قعدت أوصف في جسم اخواته و امه و قد ايه عايز انيكهم و هو يهيج اكتر و يتلبون اكتر عليا
ايهاب : متركز معايا انا شوية هو انت بتنساني
انا : هو انا اقدر انساكي يا لبوتي
ايهاب : طيب يلا مستني ايه قطعني
قمت حضنه جامد و قعد ابوس في رقبته و اقفش في جسمهو بعدين خلعته هدومه كلها
بدأ يمص في بتاعي و كأنه عطشان و عايز يرتوي و بعدين قلبته على بطنه و رزعت بتاعي في طيزه لقيته قال ااااه براحه عليا انت بتوجعني و انا مهدتش و بقيت ارزع فيه جامد و عمال اتخيل اني بنيك امه و هو بيصرخ تحتي و بيحاول يكتم اهاته علشان محدش يسمعه السرير كان هيتكسر من كتر ما عمال ادقه جامد و روحت مدخلي زوبري جاااامد في طيزه لحد ما بضاني لمست طيزه و جبتهم جو طيزهفضلت فوقه و انا بنهج و هو بيتأوه تحتيا قمت قايم من عليه و نمت و هو هجم على بتاعي يمص فيه و ينضفه من اللبن اللي فيه بعدها نمنا جنب بعض حضنته من ورا و حطيت بتاعي بين فلقة طيزه
صحيت الصبح و خرجت علشان ادخل الحمام
دخلت الحمام و قفلت الباب بس مش بالترباس لان انا مش متعود اقفله بالترباس في بيتنا لان طالما الباب مقفول يبقا فيه حد جوها
المهم لقيت جوا الحمام سنديالات و اندرت بتاعتهم قعدت اشوفهم و اشمهم بعدها خلعت هدومي علشان اخد دش و بتاعي كان واقف و معرق كده و لقيت الباب اتفتح و دخلت سعاد و هي حاطه سماعات في ودنها و مشفتنيش فانا عملت صوت علشان تلاحظ لقيتها مسمعتش و بدأت تحط الهدوم في الغسالة و مواطية و عطيالي طيزها الكبيرة و القميص كان مرفوع قوي و هي مكنتش لابسه اندر و كسها كان باين كان وردي و كبير و نضيف قوي مفيهوش شعراية انا لاقيت نفسي هجت قوي و قربت منها و كنت خلاص هحط بتاعي في كسها و لقيتها لاحظت الظل بتاعي و قامت بصتلي و اتخضت و بصتلي من تحت لفوق و ركزت كام ثانية على بتاعي و لقيتها ودت وشها النحية التانية
سعاد : مش تقولي انك هنا
انا : قعدت اناديكي بس انت مكنتيش سامعاني
سعاد: ممكن علشان صوت السماعه كان عالي انا اسفه كمل انت
انا : لا عادي متخرجيش انا هستحمى في البانيو و اقفل الستارة و انت كملي
دخلت البانيو و قفلت الستارة و هي كملت تحط الهدوم فب الغسالة و حطت السماعه تاني و بدأت تهز في طيزها بترقص على الاغاني و القميص مرفوع و كسها باين و انا فاتح الستارة و قاعد بضرب عشره على منظرها
خلصت هي و طلعت و انا روحت على اكبر اندر علشان عارف انه بتاعها و ضربت عليه العشرة و سبته على الغسالة و استحميت و انا خارج لقيت غادة قاعد بتعمل تمارين يوجا و لابسه بنطلون ليجينز قصير على تي شيرت ضيق قوي و بزازها كانها هتفجر منه و انا قاعد متنح على جسمها و هي بتتمرن
غادة : صباح الخير
انا : صباح النور
غادة : عامل ايه
انا : بخير انت عامله ايه
غادة : كويسه... مبسوط معانا ؟
انا : هو فيه حد يشوف القمر دا كله و ميبقاش مبسوط
غادة بكسوف : ميرسييي
دخلت الاوضة لقيت ايهاب نايم على بطنه قمت اروح اصحيه و روحت ضربه على طيزه
ايهاب : اااه برراحه
انا : يلا قومي يا لبوتي
ايهاب : مش قادرة انا تعبانه من امبارح انت فشختني قوي
انا : تعيشي و تتفشخي من يا لبوه
روحت نايم فوقه و قعدت احكيله على اللي حصل في الحمام مع امه لقيت جسمه ساب اكتر و بقا منسون اكتر
انا : انا نفسي انيك امك و اخواتك قوي يا لبوه
انيكهم قدامك و بعدها افشخك قدامهم علشان يشوفو ابنهم المتناك بيتفشخ مني
ايهاب : ااااه نفسي قوي في ده... على فكرة نومهم كلهم تقيل قوي
انا : هم مين
ايهاب : اخواتي و ماما نومهم تقيل قوي انت ممكن تقفش فيهم براحتك و هم مش هيحسو بده ابدا
انا : ده جااامد ده
قعدنا نزاكر شوية و بعدين دخلت رنا
ايهاب : عايزه ايه
رنا : عايز اقعد معاكم شوية
ايهاب : لا مش فاضيين اطلعي بره
انا : سيبها يا ايهاب قعده معانا
رنا : اسمع كلام صحبك
المهم دخلت راحت نايمه على بطنها على السرير و انا عنيا مش بتتشال من عليها
و ايهاب لاحظ ده و كان مبسوط
بعد شوية بقت تنكش في ايهاب فايهاب قام مسك فيها و عمال يهزرو بالضرب فانا قمت احوشهم من بعض و طبعا عمال احضنها من ورا و احشر زوبري في طيزها كإني بحوشها عنه بعدها بشوية سعاد قالت لايهاب ينزل يشترلها حاجات فانا عرضت عليه انزل معاه قالي لا
كملت انا مزاكره و رنا نامت على بطنها و مديالي طيزها و بعد لقيتها نامت و دخلت في النوم قوي روحت مقرب منها و افتكرت كلام ايهاب ان نومهم تقيل فبدأت احسس عليها و امسك صدرها كان لسه صغير شوية و بعدين حسست على طيزها كانت ملبن حرفيا المهم ركبت فوقيها و قلعهتا الشورتي و حطيت زوبري ما بين الفلقتين و بليته و بدأت احكه ما بينهم و فجأ لقيت الباب بيتفتح و سعاد داخله

كده خلصنا الجزء التالت و اللي عايز يتواصل معايا ممكن يكلمني على الخاص
كمل يا عم بس ياريت تكون قريب من الوقع
 
  • عجبني
التفاعلات: il3antelll
جميلة كملها
 
أنا أدم و ديه أول مرة أكتب فيها و اتمنى تعجبكم قصتي هي حقيقية ماعدا الاسماء مش حقيقية

قصتي لما كان عندي 17 سنة كنت ساعتها في تانية ثانوي ، مكنتش ليا في موضوع الجنس قوي ، المهم القصة ابتدت لما جالنا جيران جداد في الشقة اللي قدامهم عيلة مكونة من اب اسمه علاء عنده 43 سنة راجل تخين شوية و تحسه طري كده مش خشن زي الرجالة و اوبن مايند خالص و زوجته سعاد 40 حرفيا ملبن هي بيضة بحمره كده طيزها كبيرة و بزازها متوسطة بس منفوخين و جسمها مشدود متقولش ابدا انها 40 سنة ، بنتهم الكبيرة غادة 22 طويلة و جسمها فاجر و لا جسم هيفاء وهبي بزاز كبير و طيز كبيرة و مدورة كده و بيضة بحمره زي امها و ايهاب و ده عنده 17 سنة واخد جمال امه و جسمه مليان و بنتهم الصغيرة رنا 14 سنة لونها قمحي فاتح مش مليانه قوي بس طيزها كبيرة سيكا

المهم اول ما جم سكنو قدامنا بابا خدني و روحنا نرحب بيهم سلمنا عليهم و ضيفونا و كنت قاعد انا و بابا في الصالون عندهم و معانا علاء و سعاد ، المهم ان سعاد كانت قاعده و ورجلها كلها باين و صدرها طالع لبره قوي و الفرق باين و انا مش عارف انزل عيني من عليها الموضوع كان غريب بالنسبالي علشان طبيعة اهلي مش كده احنا ملتزمين شوية المهم علاء سألني انت في سنة كام قولتله في تانيه ثانوي قالي كويس قوي لان ابنه معاه في تانيه ثانوي و بسبب انهم لسه جايين جداد في المنطقة فابنه لسه ميعرفش مدرسين كويسين و طلب مني اني ابقي مع ايهاب دايما و لقيته نده على ايهاب علشان يجي يسلم عليا حرفيا الواد كان جميل قوي لو لبسته طرحة مفيش بنت هتبقا في جماله ، اتفقنا انه هينزل معايا الدروس و نذاكر مع بعض و هو كتن مبسوط بده
ابتدينا ننزل دروس مع بعض كان ولد ظريف و طيب قوي بس مشكلته انه كان طري قوي بقينا نتكلم كتير و بيوصل كلامنا للجنس ساعتها بس مكنتش بحسه منجذب قوي لفكرة الجنس مع الستات ، فجه فيوم قالي فيه حاجات انا مش فاهمها ممكن نذاكر كع بعض قولتله كفيش مشكلة ننزل في كافيه و اشرحالك قالي لا تعالى البيت عندي بالليل و نذاكر قولتله ماشي
المهم روحتله و اول ما خبطت لقيت سعاد فتحتلي الباب و انذهلت من اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم اسود واصل للركبة و صدرها كله بره
سعاد : عامل ايه يا أدم
أنا و انا متنح في بزازها : .. اممم كويس
سعاد : ايهاب مستنيك جوه اتفضل
دخلت شقتهم و انا مذهول منها و بتاعي هيفرتك البنطلون شاورتلي على اوضة ايهاب و مشيت قدامي و طيزها كلها بتترقص و انا كنت على اخري منها دخلت لقيت ايهاب قاعد و لابس شورت و فانلة كات الواد جسمه انضف من اي بنت ممكن تشوفها و كان قاعد بيزاكر
ايهاب : عامل ايه يا ادم اتأخرت ليه
أنا : معلش كنت بتعشي... يلا علشان نلحق نخلص
لقيت سعاد بتسألنا هتشربو ايه قولتلها قهوة
المهم ايهاب قفل باب الاوضة و قعدت اشرحله و هو كل شوية يقرب مني و يبصلي جامد و انا استغربته و كل شوية اساله فيه حاجه يقولي لا
المهم روحت عطيته شوية مسائل يحلها علشان يطبق اللي شىرحته لقيته خد الكتاب و قام من على المكتب و نام على بطنه على السرير و مدي طيزه ليا و هو لابس شورت ضيق اصلا لدرجة فلقة طيزه باينه و هي كبيرة و كل شوية يحركها فافتكرت طيز امه و سخنت عليه المهم قربت منه و عملت نفسي بشوف حل فقعدت اهزر معاه و اقوله لو لقيتك حليت غلط هتاخد علقة مني و براجع الاسئلة و انا بتمنى الاقي اجابة غلط و مصدقت لقيتها و عملت نفسي بضربه و هو كان بيضحك قمت طالع فوقه و هو نايم على بطنه و بتاعي راح داخل في طيزه و راح متأوه و فضل ساكت و انا مش عارف هتكون ردت فعله ايه
ده الجزء الاول لو كويس هكمل

الجزء الثاني

بعد ما زوبري دخل طيزه فضلنا ساكتين و بعدين لقيته بيحرك طيزه براحة تحتي و بيرفعها و ينزلها و كل شوية بيتأوه بلبونه كده و انا بدأت ازنق زوبري و ارفعه و ازنقه و بعدين لقيت لف وشه ليا و يبصلي بلبونه كده و بيعض على شفايفه المهم روحت قايم من عليه و لقيت قام و راح ماسك زوبري من فوق البنطلون و يضغط عليه و هو بيتأوه
ايهاب : اااااه زوبرك كبير قوي... انا عايز اشوفه
انا : عجبك ؟
ايهاب و هو بيعض على شفايفه : عجبني قوي
روحت مطلع زوبري من البنطلون و اول ما شافه شهق بشرمطة و راح مقرب منه و باسه و ابتدا يمص فيه و يبوسه و الاحساس كان فاجر و شكله هو بيمص كان افجر انا ما حستش بمتعه زي كده روحت ماسك دماغه و ابتديت اضغط بزوبري جوا زوره جامد و ىوجت مطلع زوبري و بقيت بخبط بيه على وشه و هو هيجان خالص المهم راح واقف و جه يبوسني بس انا اتقرفت مقدرتش ابوسه و حسيته فهم انا مقروف راح مديلي ضهره و بقيت حضنه من ورا و زوبري مزنوق في طيزه
سمعت صوت مامته جايه و خبطت على الباب روحت لامم نغسي و مسكت الكتاب اما هو متحركش قوي و كان الموضوع مش فارقله دخلت بالقهوة و حطتها و هي بتحطها وقع قلم من على المكتب فوطت على تجيبه و شوفت بزازها كلها من جوه ثانية واحده وطنت هروح اقفشهم
و خرجت و قفلت الباب
ايهاب : ماما عجبتك؟
انا : ... بتقول ايه ؟!
ايهاب : بقولك ماما عجبتك ؟
انا : تعجبني ازاي ؟
ايهاب : شايفك عمال تبصلها جامد.. اصلا ماما ديه مزه قوي
انا : بصراحه ديه جامدة نفسي اتجوز واحده زيها
ايهاب : امممم ماشي.. كنا بنعمل ايه بقا.. اه
لقيته مره واحده عمل وضع الدوجي روحت مقرب منه و قلعته الشورتي و شفت طيز فاجرة انعم من الحرير و حمرا كده و كبير و ملبن قوي حرفيا بتتهز زي الچلي روحت حطط زوبري على خرمه و بدأت امشيه عليه و هو بيتأوه و جيت ادخل زوبري جامد في خرم طيزه لقيت تأوه جامد
ايهاب : لا كده بيوجع انا متفتحتش قبل كده
انا : يعني ايه
ايهاب : انت منكتش ولد قبل كده
انا : لا خالص
ايهاب : ولا سمعت فيلم سكس لولاد قبل كده
انا : لا برضو
ايهاب : انت عايز تجيبهم ؟
انا : قوي انا هيجان خالص
ايهاب : طيب نام على ضهرك
نمت على ضهري و هو بقا يمص في زوبري و يسيب ريقه ينزل على زوبري و بعدين قام و ادالي ضهره و قعد على و بقا يحرك طيزه على رايح جاي كان شعور ابن وسخه روحت ضربه على طيزه كده لقيته فرح قوي و بقيت كل شوية اضربه لحد ما طيزه احمرت قوي و اول ما حسيت اني اجبهم لقيت راح حطه في بوقه بسرعة و جبتهم في بوقه و راح بالعهم
ايهاب : انبسطت ؟
انا : قوي
ايهاب: و انا كمان انبسطت قوي و كل ما تبسطني هيبقا عندي مفاجأة كبيرة
انا : هي ايه
ايهاب: هخليك تنيك ماما
انا : انيكها ازاي!!
ايهاب : ماما دايما هايجه و اللي اعرفه ان بابا مش بينكها بقاله كذا سنة و انا و انت هنوقعها و تنكها و بس بشرط
انا : ايه هو
ايهاب : تلاقي طريقة تنكنا سوا بيها اتفقنا
انا : اتفقنا
روحت البيت بقا و انا فرحان قوي و بقيت اسمع افلام سكس للولاد علشان اعرف بيمتعو بعض ازاي علشان ابسط ايهاب اكتر و عرفت ازاي افتحه و ادخل زوبري جوا خرم طيزه
بعد يومين اتصلت على ايهاب قولتله يجهز نفسه علشان هنروح الدرس و بعد الدرس هنيكه كان مبسوط قوي المهم روحت الدرس و عديت على الصيدلية جبت مخدر موضعي و كنت جايب معايا ملايه في الشنطة بتاعتي خلصنا الدرس روحنا و احنا طالعين في العمارة و وصلنا الدور بتاعنا قولت لايهاب اطلع تاني
ايهاب : رايحين فين
انا : في شقة فوق لسه على الطوب الاحمر و عليها باب مش مقفول هنطلع هناك علشان محدش يقاطعنا
ايهاب : يعني امان
انا ايوا امان
طلعنا و دخلنا الشقة و دخلنا اوضة منها روحت مطلع ملاية و فارشها على الارض و قولت لايهاب يقلع هدومه كلها و انا قلعت هدومي و روحت واخده حضن من ضهره و حطيت زوبري بين الفلقتين
ايهاب : ده سخن قوي
انا : ده هيجان و عايز ينيك
ايهاب : ااه ينيك ميين
انا : ينيكك انت يا لبوة
و روحت ضربه عل طيزه و مسكت دماغه و نزلتها على بتاعي و حطتهوله في بوقه و بقيت ادخله و ادخله جامد و هو هيتخنق من زوبري و انا بدخله لزوره من جوه و بعدها خليتها في وضع الدوجي و راشيت على خرمه مخدر و تفيت على خرمه و ابتديت ادعكه كده و روحت مدخل اول صوباع و بعدين الصوباع التاني و بعدين روحت مدخل راس زوبري لقيته اتأوه جامد رغم المخدر اللي كنت حاطه و بعدين ابتديت ادخله واحده واحده كله لحد ما طيزه اتعودت على بتاعي و ابتديت انيكه جامد و هو هعمال يتشرمط بطيزه و يترقص بيها و يهيجني قوي و انا عمال اضربه على طيزه و بدأ يصرخ جامد و صوته يعلى روحت منيمه على بطنه و كتمت بوقه بايدي و بقيت عممال ادوقه جامد لحد ما لقيت اني هجيبهم روحت مدخل زوبري قوي لحد بضاني و روحت جبتهم بعدها فضلنا زي ما احنا 5 دقايق كده و بعدين قومنا و لبسنا هدومنا
انا : انبسط؟
ايهاب : اه بس زوبرك وجعني
انا : بكره تتعود بس علشان اول مره
المهم نزلنا و كل واحد دخل شقته و لقيت بعتلي على الوتس و قالي علشان بسطتني النهارده خد المفاجأة ديه و راح بعتلي صور لامه و هي ملط و راح زوبري خارم البنطلون جسمها فاجر و ملبن قوي و طيزها عايزه طور ينيكها
راح قالي ايه رأيك جامده صح قولتله اه

روحت علشان اتغدى لقيت بابا بيقولي احنا هنسافر البلد نحضر فرح ابن خالي روحت متحجج بأني عندي دروس مهمه و مش هينفع و ان بابا و ماما يسافرو هم لوحدهم
نسيت اقولكم انا وحيد بابا و ماما و بالمناسبة انا عمري دلوقتي 22

روحت باعت لايهاب و قولتله انا بابا و ماما مسافرين و الشقة هتفضلنا اسبوع كامل راح قالي ان باباها مسافر علشان شغل و اني هقدر انيك امه بسهولة لانه هيقولهم ان ادم هيقعد لوحده علشان اهله مسافرين و هم هيخلوك تبات معانا و هيجيب لامه فياجرا ليه هتخليها تولع


كده الجزء التاني خلص

وصلنا لحد ما بابا و ماما كانو مسافرين
و لما قولت لايهاب قالي انه هيقول لاهله علشان اعرف ابات معاهم و فعلا قالهم و قالوله طبعا يحي يبات عندنا براحته ده جارنا و صحبك القريب انا بصراحه مكنتش متخيل انهم ممكن يوافقو بالذات ابوه لكن ده اللي حصل فعلا
بعد ما بابا و ماما سافرو انا روحت انا و ايهاب للدرس و بقينا نروح الدرس بدري شوية علشان نقعد في اوضة الانتظار او نخش الحمام انا علشان اخليه يمص بتاعي و اقعد العب في طيزه و ساعات ممكن ادخله في طيزه و اجبهم فيها بس قليل علشان ايهاب بيعمل صوت اهات و لا اجدعها شرموطة المهم خلصنا دروسنا و روحنا بس المره ديه روحت على بيت ايهاب قعدت مع أهله على السفرة نتغدى امه كانت لابسه زي العادة قميص نوم و اخواته مش لابسين الا شورت قصير قوي و فانله كات و مفيش حد فيهم لابس برا و بزازهم من اقل حركة يتهزو جامد و انا كنت قاعد هيحان عليهم عايز اقطع بزازهم كلهم
و ايهاب كان قاعد جنبي على السفرة و كل شوية ينزل ايدي و يلعب في بتاعي و انا باكل لحد ما خرجه من البنطلون و بدأ يضربلي عشرة لحد ما كنت قربت اجيبهم فعمل ان المعلقة وقعت منه و نزل يجيبها و راح حطه في بوقه و جابهم في بوقه و بلعهم و قام كمل اكل عادي بعدها قعدنا في الصالون نسمع التلفزيون و كلهم كانو قاعدين و انا عينيا مش قادره تنزل من عليهم
جات سعاد و جابت شاي معاه و وطت علشان تحطه على التربيزة راح بزازها خرجو بره القميص علشان هو واسع شوية و شوفت اجمل حلمات وردي ممكن اشوفها هيجتني قوي لقيتها قامت و بتضحك و هي بدخلهم و بتقول لو مؤخذة انا حه في دماغي الافيه ايه الناس ديه
شوية و دخلنا انا و ايهاب اوضته و قفلنا الباب علشان محدش يخش
ايهاب : امي جامده صح
انا : فشخ يسطا و اخواتك كمان
ايهاب : ايه ده دا الموضوع اتطور و بقا اخواتي كمان
انا : يسطا بجد جامدين قوي انا مش هعرف استحمل انا شوية و هقوم ادكهم كلهم دلوقتي
ايهاب : لا اهدى كده احنا نخليهم هم اللي يسخنو عليك و بعدين تنيكهم و هم عايزين
قعدت أوصف في جسم اخواته و امه و قد ايه عايز انيكهم و هو يهيج اكتر و يتلبون اكتر عليا
ايهاب : متركز معايا انا شوية هو انت بتنساني
انا : هو انا اقدر انساكي يا لبوتي
ايهاب : طيب يلا مستني ايه قطعني
قمت حضنه جامد و قعد ابوس في رقبته و اقفش في جسمهو بعدين خلعته هدومه كلها
بدأ يمص في بتاعي و كأنه عطشان و عايز يرتوي و بعدين قلبته على بطنه و رزعت بتاعي في طيزه لقيته قال ااااه براحه عليا انت بتوجعني و انا مهدتش و بقيت ارزع فيه جامد و عمال اتخيل اني بنيك امه و هو بيصرخ تحتي و بيحاول يكتم اهاته علشان محدش يسمعه السرير كان هيتكسر من كتر ما عمال ادقه جامد و روحت مدخلي زوبري جاااامد في طيزه لحد ما بضاني لمست طيزه و جبتهم جو طيزهفضلت فوقه و انا بنهج و هو بيتأوه تحتيا قمت قايم من عليه و نمت و هو هجم على بتاعي يمص فيه و ينضفه من اللبن اللي فيه بعدها نمنا جنب بعض حضنته من ورا و حطيت بتاعي بين فلقة طيزه
صحيت الصبح و خرجت علشان ادخل الحمام
دخلت الحمام و قفلت الباب بس مش بالترباس لان انا مش متعود اقفله بالترباس في بيتنا لان طالما الباب مقفول يبقا فيه حد جوها
المهم لقيت جوا الحمام سنديالات و اندرت بتاعتهم قعدت اشوفهم و اشمهم بعدها خلعت هدومي علشان اخد دش و بتاعي كان واقف و معرق كده و لقيت الباب اتفتح و دخلت سعاد و هي حاطه سماعات في ودنها و مشفتنيش فانا عملت صوت علشان تلاحظ لقيتها مسمعتش و بدأت تحط الهدوم في الغسالة و مواطية و عطيالي طيزها الكبيرة و القميص كان مرفوع قوي و هي مكنتش لابسه اندر و كسها كان باين كان وردي و كبير و نضيف قوي مفيهوش شعراية انا لاقيت نفسي هجت قوي و قربت منها و كنت خلاص هحط بتاعي في كسها و لقيتها لاحظت الظل بتاعي و قامت بصتلي و اتخضت و بصتلي من تحت لفوق و ركزت كام ثانية على بتاعي و لقيتها ودت وشها النحية التانية
سعاد : مش تقولي انك هنا
انا : قعدت اناديكي بس انت مكنتيش سامعاني
سعاد: ممكن علشان صوت السماعه كان عالي انا اسفه كمل انت
انا : لا عادي متخرجيش انا هستحمى في البانيو و اقفل الستارة و انت كملي
دخلت البانيو و قفلت الستارة و هي كملت تحط الهدوم فب الغسالة و حطت السماعه تاني و بدأت تهز في طيزها بترقص على الاغاني و القميص مرفوع و كسها باين و انا فاتح الستارة و قاعد بضرب عشره على منظرها
خلصت هي و طلعت و انا روحت على اكبر اندر علشان عارف انه بتاعها و ضربت عليه العشرة و سبته على الغسالة و استحميت و انا خارج لقيت غادة قاعد بتعمل تمارين يوجا و لابسه بنطلون ليجينز قصير على تي شيرت ضيق قوي و بزازها كانها هتفجر منه و انا قاعد متنح على جسمها و هي بتتمرن
غادة : صباح الخير
انا : صباح النور
غادة : عامل ايه
انا : بخير انت عامله ايه
غادة : كويسه... مبسوط معانا ؟
انا : هو فيه حد يشوف القمر دا كله و ميبقاش مبسوط
غادة بكسوف : ميرسييي
دخلت الاوضة لقيت ايهاب نايم على بطنه قمت اروح اصحيه و روحت ضربه على طيزه
ايهاب : اااه برراحه
انا : يلا قومي يا لبوتي
ايهاب : مش قادرة انا تعبانه من امبارح انت فشختني قوي
انا : تعيشي و تتفشخي من يا لبوه
روحت نايم فوقه و قعدت احكيله على اللي حصل في الحمام مع امه لقيت جسمه ساب اكتر و بقا منسون اكتر
انا : انا نفسي انيك امك و اخواتك قوي يا لبوه
انيكهم قدامك و بعدها افشخك قدامهم علشان يشوفو ابنهم المتناك بيتفشخ مني
ايهاب : ااااه نفسي قوي في ده... على فكرة نومهم كلهم تقيل قوي
انا : هم مين
ايهاب : اخواتي و ماما نومهم تقيل قوي انت ممكن تقفش فيهم براحتك و هم مش هيحسو بده ابدا
انا : ده جااامد ده
قعدنا نزاكر شوية و بعدين دخلت رنا
ايهاب : عايزه ايه
رنا : عايز اقعد معاكم شوية
ايهاب : لا مش فاضيين اطلعي بره
انا : سيبها يا ايهاب قعده معانا
رنا : اسمع كلام صحبك
المهم دخلت راحت نايمه على بطنها على السرير و انا عنيا مش بتتشال من عليها
و ايهاب لاحظ ده و كان مبسوط
بعد شوية بقت تنكش في ايهاب فايهاب قام مسك فيها و عمال يهزرو بالضرب فانا قمت احوشهم من بعض و طبعا عمال احضنها من ورا و احشر زوبري في طيزها كإني بحوشها عنه بعدها بشوية سعاد قالت لايهاب ينزل يشترلها حاجات فانا عرضت عليه انزل معاه قالي لا
كملت انا مزاكره و رنا نامت على بطنها و مديالي طيزها و بعد لقيتها نامت و دخلت في النوم قوي روحت مقرب منها و افتكرت كلام ايهاب ان نومهم تقيل فبدأت احسس عليها و امسك صدرها كان لسه صغير شوية و بعدين حسست على طيزها كانت ملبن حرفيا المهم ركبت فوقيها و قلعهتا الشورتي و حطيت زوبري ما بين الفلقتين و بليته و بدأت احكه ما بينهم و فجأ لقيت الباب بيتفتح و سعاد داخله

كده خلصنا الجزء التالت و اللي عايز يتواصل معايا ممكن يكلمني على الخاص
منتظرين التكملة
 
أنا أدم و ديه أول مرة أكتب فيها و اتمنى تعجبكم قصتي هي حقيقية ماعدا الاسماء مش حقيقية

قصتي لما كان عندي 17 سنة كنت ساعتها في تانية ثانوي ، مكنتش ليا في موضوع الجنس قوي ، المهم القصة ابتدت لما جالنا جيران جداد في الشقة اللي قدامهم عيلة مكونة من اب اسمه علاء عنده 43 سنة راجل تخين شوية و تحسه طري كده مش خشن زي الرجالة و اوبن مايند خالص و زوجته سعاد 40 حرفيا ملبن هي بيضة بحمره كده طيزها كبيرة و بزازها متوسطة بس منفوخين و جسمها مشدود متقولش ابدا انها 40 سنة ، بنتهم الكبيرة غادة 22 طويلة و جسمها فاجر و لا جسم هيفاء وهبي بزاز كبير و طيز كبيرة و مدورة كده و بيضة بحمره زي امها و ايهاب و ده عنده 17 سنة واخد جمال امه و جسمه مليان و بنتهم الصغيرة رنا 14 سنة لونها قمحي فاتح مش مليانه قوي بس طيزها كبيرة سيكا

المهم اول ما جم سكنو قدامنا بابا خدني و روحنا نرحب بيهم سلمنا عليهم و ضيفونا و كنت قاعد انا و بابا في الصالون عندهم و معانا علاء و سعاد ، المهم ان سعاد كانت قاعده و ورجلها كلها باين و صدرها طالع لبره قوي و الفرق باين و انا مش عارف انزل عيني من عليها الموضوع كان غريب بالنسبالي علشان طبيعة اهلي مش كده احنا ملتزمين شوية المهم علاء سألني انت في سنة كام قولتله في تانيه ثانوي قالي كويس قوي لان ابنه معاه في تانيه ثانوي و بسبب انهم لسه جايين جداد في المنطقة فابنه لسه ميعرفش مدرسين كويسين و طلب مني اني ابقي مع ايهاب دايما و لقيته نده على ايهاب علشان يجي يسلم عليا حرفيا الواد كان جميل قوي لو لبسته طرحة مفيش بنت هتبقا في جماله ، اتفقنا انه هينزل معايا الدروس و نذاكر مع بعض و هو كتن مبسوط بده
ابتدينا ننزل دروس مع بعض كان ولد ظريف و طيب قوي بس مشكلته انه كان طري قوي بقينا نتكلم كتير و بيوصل كلامنا للجنس ساعتها بس مكنتش بحسه منجذب قوي لفكرة الجنس مع الستات ، فجه فيوم قالي فيه حاجات انا مش فاهمها ممكن نذاكر كع بعض قولتله كفيش مشكلة ننزل في كافيه و اشرحالك قالي لا تعالى البيت عندي بالليل و نذاكر قولتله ماشي
المهم روحتله و اول ما خبطت لقيت سعاد فتحتلي الباب و انذهلت من اللي كانت لابساه ، كانت لابسه قميص نوم اسود واصل للركبة و صدرها كله بره
سعاد : عامل ايه يا أدم
أنا و انا متنح في بزازها : .. اممم كويس
سعاد : ايهاب مستنيك جوه اتفضل
دخلت شقتهم و انا مذهول منها و بتاعي هيفرتك البنطلون شاورتلي على اوضة ايهاب و مشيت قدامي و طيزها كلها بتترقص و انا كنت على اخري منها دخلت لقيت ايهاب قاعد و لابس شورت و فانلة كات الواد جسمه انضف من اي بنت ممكن تشوفها و كان قاعد بيزاكر
ايهاب : عامل ايه يا ادم اتأخرت ليه
أنا : معلش كنت بتعشي... يلا علشان نلحق نخلص
لقيت سعاد بتسألنا هتشربو ايه قولتلها قهوة
المهم ايهاب قفل باب الاوضة و قعدت اشرحله و هو كل شوية يقرب مني و يبصلي جامد و انا استغربته و كل شوية اساله فيه حاجه يقولي لا
المهم روحت عطيته شوية مسائل يحلها علشان يطبق اللي شىرحته لقيته خد الكتاب و قام من على المكتب و نام على بطنه على السرير و مدي طيزه ليا و هو لابس شورت ضيق اصلا لدرجة فلقة طيزه باينه و هي كبيرة و كل شوية يحركها فافتكرت طيز امه و سخنت عليه المهم قربت منه و عملت نفسي بشوف حل فقعدت اهزر معاه و اقوله لو لقيتك حليت غلط هتاخد علقة مني و براجع الاسئلة و انا بتمنى الاقي اجابة غلط و مصدقت لقيتها و عملت نفسي بضربه و هو كان بيضحك قمت طالع فوقه و هو نايم على بطنه و بتاعي راح داخل في طيزه و راح متأوه و فضل ساكت و انا مش عارف هتكون ردت فعله ايه
ده الجزء الاول لو كويس هكمل

الجزء الثاني

بعد ما زوبري دخل طيزه فضلنا ساكتين و بعدين لقيته بيحرك طيزه براحة تحتي و بيرفعها و ينزلها و كل شوية بيتأوه بلبونه كده و انا بدأت ازنق زوبري و ارفعه و ازنقه و بعدين لقيت لف وشه ليا و يبصلي بلبونه كده و بيعض على شفايفه المهم روحت قايم من عليه و لقيت قام و راح ماسك زوبري من فوق البنطلون و يضغط عليه و هو بيتأوه
ايهاب : اااااه زوبرك كبير قوي... انا عايز اشوفه
انا : عجبك ؟
ايهاب و هو بيعض على شفايفه : عجبني قوي
روحت مطلع زوبري من البنطلون و اول ما شافه شهق بشرمطة و راح مقرب منه و باسه و ابتدا يمص فيه و يبوسه و الاحساس كان فاجر و شكله هو بيمص كان افجر انا ما حستش بمتعه زي كده روحت ماسك دماغه و ابتديت اضغط بزوبري جوا زوره جامد و ىوجت مطلع زوبري و بقيت بخبط بيه على وشه و هو هيجان خالص المهم راح واقف و جه يبوسني بس انا اتقرفت مقدرتش ابوسه و حسيته فهم انا مقروف راح مديلي ضهره و بقيت حضنه من ورا و زوبري مزنوق في طيزه
سمعت صوت مامته جايه و خبطت على الباب روحت لامم نغسي و مسكت الكتاب اما هو متحركش قوي و كان الموضوع مش فارقله دخلت بالقهوة و حطتها و هي بتحطها وقع قلم من على المكتب فوطت على تجيبه و شوفت بزازها كلها من جوه ثانية واحده وطنت هروح اقفشهم
و خرجت و قفلت الباب
ايهاب : ماما عجبتك؟
انا : ... بتقول ايه ؟!
ايهاب : بقولك ماما عجبتك ؟
انا : تعجبني ازاي ؟
ايهاب : شايفك عمال تبصلها جامد.. اصلا ماما ديه مزه قوي
انا : بصراحه ديه جامدة نفسي اتجوز واحده زيها
ايهاب : امممم ماشي.. كنا بنعمل ايه بقا.. اه
لقيته مره واحده عمل وضع الدوجي روحت مقرب منه و قلعته الشورتي و شفت طيز فاجرة انعم من الحرير و حمرا كده و كبير و ملبن قوي حرفيا بتتهز زي الچلي روحت حطط زوبري على خرمه و بدأت امشيه عليه و هو بيتأوه و جيت ادخل زوبري جامد في خرم طيزه لقيت تأوه جامد
ايهاب : لا كده بيوجع انا متفتحتش قبل كده
انا : يعني ايه
ايهاب : انت منكتش ولد قبل كده
انا : لا خالص
ايهاب : ولا سمعت فيلم سكس لولاد قبل كده
انا : لا برضو
ايهاب : انت عايز تجيبهم ؟
انا : قوي انا هيجان خالص
ايهاب : طيب نام على ضهرك
نمت على ضهري و هو بقا يمص في زوبري و يسيب ريقه ينزل على زوبري و بعدين قام و ادالي ضهره و قعد على و بقا يحرك طيزه على رايح جاي كان شعور ابن وسخه روحت ضربه على طيزه كده لقيته فرح قوي و بقيت كل شوية اضربه لحد ما طيزه احمرت قوي و اول ما حسيت اني اجبهم لقيت راح حطه في بوقه بسرعة و جبتهم في بوقه و راح بالعهم
ايهاب : انبسطت ؟
انا : قوي
ايهاب: و انا كمان انبسطت قوي و كل ما تبسطني هيبقا عندي مفاجأة كبيرة
انا : هي ايه
ايهاب: هخليك تنيك ماما
انا : انيكها ازاي!!
ايهاب : ماما دايما هايجه و اللي اعرفه ان بابا مش بينكها بقاله كذا سنة و انا و انت هنوقعها و تنكها و بس بشرط
انا : ايه هو
ايهاب : تلاقي طريقة تنكنا سوا بيها اتفقنا
انا : اتفقنا
روحت البيت بقا و انا فرحان قوي و بقيت اسمع افلام سكس للولاد علشان اعرف بيمتعو بعض ازاي علشان ابسط ايهاب اكتر و عرفت ازاي افتحه و ادخل زوبري جوا خرم طيزه
بعد يومين اتصلت على ايهاب قولتله يجهز نفسه علشان هنروح الدرس و بعد الدرس هنيكه كان مبسوط قوي المهم روحت الدرس و عديت على الصيدلية جبت مخدر موضعي و كنت جايب معايا ملايه في الشنطة بتاعتي خلصنا الدرس روحنا و احنا طالعين في العمارة و وصلنا الدور بتاعنا قولت لايهاب اطلع تاني
ايهاب : رايحين فين
انا : في شقة فوق لسه على الطوب الاحمر و عليها باب مش مقفول هنطلع هناك علشان محدش يقاطعنا
ايهاب : يعني امان
انا ايوا امان
طلعنا و دخلنا الشقة و دخلنا اوضة منها روحت مطلع ملاية و فارشها على الارض و قولت لايهاب يقلع هدومه كلها و انا قلعت هدومي و روحت واخده حضن من ضهره و حطيت زوبري بين الفلقتين
ايهاب : ده سخن قوي
انا : ده هيجان و عايز ينيك
ايهاب : ااه ينيك ميين
انا : ينيكك انت يا لبوة
و روحت ضربه عل طيزه و مسكت دماغه و نزلتها على بتاعي و حطتهوله في بوقه و بقيت ادخله و ادخله جامد و هو هيتخنق من زوبري و انا بدخله لزوره من جوه و بعدها خليتها في وضع الدوجي و راشيت على خرمه مخدر و تفيت على خرمه و ابتديت ادعكه كده و روحت مدخل اول صوباع و بعدين الصوباع التاني و بعدين روحت مدخل راس زوبري لقيته اتأوه جامد رغم المخدر اللي كنت حاطه و بعدين ابتديت ادخله واحده واحده كله لحد ما طيزه اتعودت على بتاعي و ابتديت انيكه جامد و هو هعمال يتشرمط بطيزه و يترقص بيها و يهيجني قوي و انا عمال اضربه على طيزه و بدأ يصرخ جامد و صوته يعلى روحت منيمه على بطنه و كتمت بوقه بايدي و بقيت عممال ادوقه جامد لحد ما لقيت اني هجيبهم روحت مدخل زوبري قوي لحد بضاني و روحت جبتهم بعدها فضلنا زي ما احنا 5 دقايق كده و بعدين قومنا و لبسنا هدومنا
انا : انبسط؟
ايهاب : اه بس زوبرك وجعني
انا : بكره تتعود بس علشان اول مره
المهم نزلنا و كل واحد دخل شقته و لقيت بعتلي على الوتس و قالي علشان بسطتني النهارده خد المفاجأة ديه و راح بعتلي صور لامه و هي ملط و راح زوبري خارم البنطلون جسمها فاجر و ملبن قوي و طيزها عايزه طور ينيكها
راح قالي ايه رأيك جامده صح قولتله اه

روحت علشان اتغدى لقيت بابا بيقولي احنا هنسافر البلد نحضر فرح ابن خالي روحت متحجج بأني عندي دروس مهمه و مش هينفع و ان بابا و ماما يسافرو هم لوحدهم
نسيت اقولكم انا وحيد بابا و ماما و بالمناسبة انا عمري دلوقتي 22

روحت باعت لايهاب و قولتله انا بابا و ماما مسافرين و الشقة هتفضلنا اسبوع كامل راح قالي ان باباها مسافر علشان شغل و اني هقدر انيك امه بسهولة لانه هيقولهم ان ادم هيقعد لوحده علشان اهله مسافرين و هم هيخلوك تبات معانا و هيجيب لامه فياجرا ليه هتخليها تولع


كده الجزء التاني خلص

وصلنا لحد ما بابا و ماما كانو مسافرين
و لما قولت لايهاب قالي انه هيقول لاهله علشان اعرف ابات معاهم و فعلا قالهم و قالوله طبعا يحي يبات عندنا براحته ده جارنا و صحبك القريب انا بصراحه مكنتش متخيل انهم ممكن يوافقو بالذات ابوه لكن ده اللي حصل فعلا
بعد ما بابا و ماما سافرو انا روحت انا و ايهاب للدرس و بقينا نروح الدرس بدري شوية علشان نقعد في اوضة الانتظار او نخش الحمام انا علشان اخليه يمص بتاعي و اقعد العب في طيزه و ساعات ممكن ادخله في طيزه و اجبهم فيها بس قليل علشان ايهاب بيعمل صوت اهات و لا اجدعها شرموطة المهم خلصنا دروسنا و روحنا بس المره ديه روحت على بيت ايهاب قعدت مع أهله على السفرة نتغدى امه كانت لابسه زي العادة قميص نوم و اخواته مش لابسين الا شورت قصير قوي و فانله كات و مفيش حد فيهم لابس برا و بزازهم من اقل حركة يتهزو جامد و انا كنت قاعد هيحان عليهم عايز اقطع بزازهم كلهم
و ايهاب كان قاعد جنبي على السفرة و كل شوية ينزل ايدي و يلعب في بتاعي و انا باكل لحد ما خرجه من البنطلون و بدأ يضربلي عشرة لحد ما كنت قربت اجيبهم فعمل ان المعلقة وقعت منه و نزل يجيبها و راح حطه في بوقه و جابهم في بوقه و بلعهم و قام كمل اكل عادي بعدها قعدنا في الصالون نسمع التلفزيون و كلهم كانو قاعدين و انا عينيا مش قادره تنزل من عليهم
جات سعاد و جابت شاي معاه و وطت علشان تحطه على التربيزة راح بزازها خرجو بره القميص علشان هو واسع شوية و شوفت اجمل حلمات وردي ممكن اشوفها هيجتني قوي لقيتها قامت و بتضحك و هي بدخلهم و بتقول لو مؤخذة انا حه في دماغي الافيه ايه الناس ديه
شوية و دخلنا انا و ايهاب اوضته و قفلنا الباب علشان محدش يخش
ايهاب : امي جامده صح
انا : فشخ يسطا و اخواتك كمان
ايهاب : ايه ده دا الموضوع اتطور و بقا اخواتي كمان
انا : يسطا بجد جامدين قوي انا مش هعرف استحمل انا شوية و هقوم ادكهم كلهم دلوقتي
ايهاب : لا اهدى كده احنا نخليهم هم اللي يسخنو عليك و بعدين تنيكهم و هم عايزين
قعدت أوصف في جسم اخواته و امه و قد ايه عايز انيكهم و هو يهيج اكتر و يتلبون اكتر عليا
ايهاب : متركز معايا انا شوية هو انت بتنساني
انا : هو انا اقدر انساكي يا لبوتي
ايهاب : طيب يلا مستني ايه قطعني
قمت حضنه جامد و قعد ابوس في رقبته و اقفش في جسمهو بعدين خلعته هدومه كلها
بدأ يمص في بتاعي و كأنه عطشان و عايز يرتوي و بعدين قلبته على بطنه و رزعت بتاعي في طيزه لقيته قال ااااه براحه عليا انت بتوجعني و انا مهدتش و بقيت ارزع فيه جامد و عمال اتخيل اني بنيك امه و هو بيصرخ تحتي و بيحاول يكتم اهاته علشان محدش يسمعه السرير كان هيتكسر من كتر ما عمال ادقه جامد و روحت مدخلي زوبري جاااامد في طيزه لحد ما بضاني لمست طيزه و جبتهم جو طيزهفضلت فوقه و انا بنهج و هو بيتأوه تحتيا قمت قايم من عليه و نمت و هو هجم على بتاعي يمص فيه و ينضفه من اللبن اللي فيه بعدها نمنا جنب بعض حضنته من ورا و حطيت بتاعي بين فلقة طيزه
صحيت الصبح و خرجت علشان ادخل الحمام
دخلت الحمام و قفلت الباب بس مش بالترباس لان انا مش متعود اقفله بالترباس في بيتنا لان طالما الباب مقفول يبقا فيه حد جوها
المهم لقيت جوا الحمام سنديالات و اندرت بتاعتهم قعدت اشوفهم و اشمهم بعدها خلعت هدومي علشان اخد دش و بتاعي كان واقف و معرق كده و لقيت الباب اتفتح و دخلت سعاد و هي حاطه سماعات في ودنها و مشفتنيش فانا عملت صوت علشان تلاحظ لقيتها مسمعتش و بدأت تحط الهدوم في الغسالة و مواطية و عطيالي طيزها الكبيرة و القميص كان مرفوع قوي و هي مكنتش لابسه اندر و كسها كان باين كان وردي و كبير و نضيف قوي مفيهوش شعراية انا لاقيت نفسي هجت قوي و قربت منها و كنت خلاص هحط بتاعي في كسها و لقيتها لاحظت الظل بتاعي و قامت بصتلي و اتخضت و بصتلي من تحت لفوق و ركزت كام ثانية على بتاعي و لقيتها ودت وشها النحية التانية
سعاد : مش تقولي انك هنا
انا : قعدت اناديكي بس انت مكنتيش سامعاني
سعاد: ممكن علشان صوت السماعه كان عالي انا اسفه كمل انت
انا : لا عادي متخرجيش انا هستحمى في البانيو و اقفل الستارة و انت كملي
دخلت البانيو و قفلت الستارة و هي كملت تحط الهدوم فب الغسالة و حطت السماعه تاني و بدأت تهز في طيزها بترقص على الاغاني و القميص مرفوع و كسها باين و انا فاتح الستارة و قاعد بضرب عشره على منظرها
خلصت هي و طلعت و انا روحت على اكبر اندر علشان عارف انه بتاعها و ضربت عليه العشرة و سبته على الغسالة و استحميت و انا خارج لقيت غادة قاعد بتعمل تمارين يوجا و لابسه بنطلون ليجينز قصير على تي شيرت ضيق قوي و بزازها كانها هتفجر منه و انا قاعد متنح على جسمها و هي بتتمرن
غادة : صباح الخير
انا : صباح النور
غادة : عامل ايه
انا : بخير انت عامله ايه
غادة : كويسه... مبسوط معانا ؟
انا : هو فيه حد يشوف القمر دا كله و ميبقاش مبسوط
غادة بكسوف : ميرسييي
دخلت الاوضة لقيت ايهاب نايم على بطنه قمت اروح اصحيه و روحت ضربه على طيزه
ايهاب : اااه برراحه
انا : يلا قومي يا لبوتي
ايهاب : مش قادرة انا تعبانه من امبارح انت فشختني قوي
انا : تعيشي و تتفشخي من يا لبوه
روحت نايم فوقه و قعدت احكيله على اللي حصل في الحمام مع امه لقيت جسمه ساب اكتر و بقا منسون اكتر
انا : انا نفسي انيك امك و اخواتك قوي يا لبوه
انيكهم قدامك و بعدها افشخك قدامهم علشان يشوفو ابنهم المتناك بيتفشخ مني
ايهاب : ااااه نفسي قوي في ده... على فكرة نومهم كلهم تقيل قوي
انا : هم مين
ايهاب : اخواتي و ماما نومهم تقيل قوي انت ممكن تقفش فيهم براحتك و هم مش هيحسو بده ابدا
انا : ده جااامد ده
قعدنا نزاكر شوية و بعدين دخلت رنا
ايهاب : عايزه ايه
رنا : عايز اقعد معاكم شوية
ايهاب : لا مش فاضيين اطلعي بره
انا : سيبها يا ايهاب قعده معانا
رنا : اسمع كلام صحبك
المهم دخلت راحت نايمه على بطنها على السرير و انا عنيا مش بتتشال من عليها
و ايهاب لاحظ ده و كان مبسوط
بعد شوية بقت تنكش في ايهاب فايهاب قام مسك فيها و عمال يهزرو بالضرب فانا قمت احوشهم من بعض و طبعا عمال احضنها من ورا و احشر زوبري في طيزها كإني بحوشها عنه بعدها بشوية سعاد قالت لايهاب ينزل يشترلها حاجات فانا عرضت عليه انزل معاه قالي لا
كملت انا مزاكره و رنا نامت على بطنها و مديالي طيزها و بعد لقيتها نامت و دخلت في النوم قوي روحت مقرب منها و افتكرت كلام ايهاب ان نومهم تقيل فبدأت احسس عليها و امسك صدرها كان لسه صغير شوية و بعدين حسست على طيزها كانت ملبن حرفيا المهم ركبت فوقيها و قلعهتا الشورتي و حطيت زوبري ما بين الفلقتين و بليته و بدأت احكه ما بينهم و فجأ لقيت الباب بيتفتح و سعاد داخله

كده خلصنا الجزء التالت و اللي عايز يتواصل معايا ممكن يكلمني على الخاص
جامده قوووي مستنيين الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: الذئب والليل

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%