و يمضي بنا العمر على رصيف الإنتظار
منا من ينتظر فرجا ومنا من ينتظر شفاء ومنا من ينتظر غائب ومنا من ينتظر سعادة
و هكذا تمضي الحياة دائما في انتظار أشياء قد تأتي أو لا تأتي
و لكن يبقى الأمل هو الركيزه الوحيده التي نتكئ عليها على مقاعد الإنتظار وتمر عليك أيام تلتزم فيها الصمت عن كل شيء ؛ وتنعدم رغبتك بالكلام
أو العتاب .. وترضى بكُل شيء ولو كان سيئًا . . !! عندما تتذوق الصدمات في حياتك .. سيصبح عقلك اكبر من عمرك بكثير ..
فكل اذى هو مستوى جديد من النضج ..
ومن لا يتألم لا يتعلم .. أعترف بأني فشلت في الأحتفاظ بالكثير
لأنني لم أرتدي الأقنعة !
كنت أظن أن الصدق والنقاء يكفي.
منا من ينتظر فرجا ومنا من ينتظر شفاء ومنا من ينتظر غائب ومنا من ينتظر سعادة
و هكذا تمضي الحياة دائما في انتظار أشياء قد تأتي أو لا تأتي
و لكن يبقى الأمل هو الركيزه الوحيده التي نتكئ عليها على مقاعد الإنتظار وتمر عليك أيام تلتزم فيها الصمت عن كل شيء ؛ وتنعدم رغبتك بالكلام
أو العتاب .. وترضى بكُل شيء ولو كان سيئًا . . !! عندما تتذوق الصدمات في حياتك .. سيصبح عقلك اكبر من عمرك بكثير ..
فكل اذى هو مستوى جديد من النضج ..
ومن لا يتألم لا يتعلم .. أعترف بأني فشلت في الأحتفاظ بالكثير
لأنني لم أرتدي الأقنعة !
كنت أظن أن الصدق والنقاء يكفي.