NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة الطريق نحو الدياثة (اكتشاف حقيقة خالتي) ـ حتي الجزء الثاني

ليلي احمددد

نسوانجى خبرة
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
17 ديسمبر 2021
المشاركات
722
مستوى التفاعل
1,240
نقاط
1,308
السلام على جميع اصدقاء المنتدى و الزوار

انا انسان عادي خارجيا و لا تظهر عليا اي صفة معادية للاعراف العربية
اتلبس الحياء و الغيرة على الشرف و الرجولة و ما الى ذالك من ما يريد مجتمعنا رؤيته في رجل عربي ،لاكن في عزلتي عندما اكون وحيدا في غرفتي مع هاتفي اصبح قحبة بكل المعايير ،في غزلتي يتحكم في هرمون عالي و هو هرمون الدياثة كما احب ان اسميه فانا لم اجد له الوصف الدقيق بعد، هل هي ميول ؟ هل هي مرض نفسي ؟ هل هي شهوة عابرة ؟ لا اعرف كل الاجوبة لكني اعرف من الاجوبة التي عندي انه ليس بشهوة عابرة،بل يسايرك طيلة حكايتك لو حاولة اخفائه قدر متستطيع ، فدائما تكون تلك الللحظة عندما ترمي عينك كانك لم تفعلها بقصد و انت تعلم داخيا في اعماق افكارك انك تريد رأيت امٌا مؤخرة اختك التي تجاهد نفسك كثيرا الا تنظر لها لانكم تحت سقف بيت واحد فلا جدوى من المقاومة لانك لن تفوز ،او صدر امك الذي هوا شامخ شموخ الشهوة الذي سوف تتكون من منظره،حتى بعض الناس تحب الانحياز قليلا عن البيت الذي يسكنه بمحارمه و التفكير في المحارم الاخرى التي عنده مثل العمة، الخالة (مثل حالتي) ، اخت زوجته،ابنت اخته او اخيه...الخ من محارم،

اذا انا سأروي لاول مرة قصتي كاملة و كيف تكَون عندي هرمون الدياثة ، انا دائما و اغلب الوقت في صراع داخلي بين الدياثة و شهوتها التي لا مثيل لها او الندم و اريد الاستقامة لعلمي اليقين ان هاذ الشيئ له نتائج كارثية في النهاية ،

اذا انا وليد من عائلة محافظة ميسورة الحال تتكون من 4 أفراد ، الاب،الام ، اخي الكبير في الغربة و انا ،عمري الحالي 24 سنة متخرج من الجامعة و اعمل في التجارة(بيع الملابس).
اذا قصتي تبدأ في صيف 2013 عند منزل جدي و جدتي في مقاطعة اخرى من المقاطعة التي اسكن فيها ،فكنت اذهب الى هنا كل صيف في اجازة المدرسة لان منزل جدي مطل على البحر فهو عبارة عن بيت اجازة بالنسبة لي ، فكان جدي يحبني جدا و كان دائما يتصل بأبي يسأله بل يأمره مرات بان يرسلني الي بيت المصيف عند نهاية الموسم الدراسي.
بيت جدي يسكنه هوا و جدتي و خالتي (سبب ميولي ههه) و خالي مع زوجته و اولاده 2 بنات و ولد.،خالتي في ذاك الوقت كانت قرابة 39_38 سنة غير متزوجة .(هيا الصراحة انسانة مصل*ية و محترمة و تلبس ال**** بطريقة جد محترمة و كل الناس تشهد لها بحسن الخلق و الاخلاق.
اذا في ذاك العام بدأ اغلب الناس في اقتناء الهواتف الذكية فقد كانت مرحلة انتشار الهواتف الذكية و الانترنت ، و منهم خالتي التي لم تكن تعرف لول غرام واحد من التكنولوجيا، فإشترت هاتفا ذاكيا و عندي دخولها المنزل نادتني لعلمها باني اعرف التعامل مع هذه الامور ،فقالت لي انها تريد فتح حساب فايسبووك للتكلم مع زميلاتها في العمل (خالتي تعمل كممرضة) و العائلة ، ففتحت لها جيمايل اولا و ثبت الفايس في هاتفها و فتحت لها اكونت و أريتها على اليوتوب و قلت لها يمكنك مشاهدة اي شيئ تريدين هنا ، و اطلعتها على قوقل قلت لها هاذا اي شيئ يخطر ببالك تجيدينه هناو سلمتها الهاتف .
بعد مرور حوالي الشهر لاحظ الكل ان خالتي ادمنت الهاتف و كانت جدتي تقول مازحة لنا عن خالتي انها ملبوسة بجن و هاذا الجن هو هاتفها، فانا لا الومها لاني اتذكر اول مرة قالو اي انك تستطيع البحث عن اي شيئ في الانترنت فقد كنت مذهولا .
في احد الايام طلبت منها هاتفها لاتصفح الانترنت قليلا، قالت لي انها ستدخل تستحم و اني ممكن اني أستعمله الى ان تنهي استحمامها.
فدخلت على قوقل للبحث عن شيئ ( نسيت ماهو) لاتفاجئ بصفحت بورنو تقابلتي اول ما دخلت على قوقل ، فتفاجئت و قلت مع نفسي مستحيل ان خالتي المحترمة تتفرج على البورنو فذهت لنتائج البحث على قوقل historique, فوجدته كله ،كله بأتم معنى الكلمة بورنو ، فقلت محال تكون خالتي ، فهاذا من فعل ابن خالي (13سنة) التي تناوله خالتي هاتفها في بعض الاحيان ، كنت ساذجا او لم اكن افهم النفس البشرية مثلما افعل الان،
اذا عندما اكملت خالتي استحمامها و بكل نية صافية في قلت لها لا اريدك ان تعطي هاتفك مرة اخرى لمصطفى فقالت لماذا ؟ قلت اني وجدة انه يتفرج على امور حرام في هاتفك ، فتغير وجهها و لن انسا طيلة حياتي تعابير وجهها ،فمن تعابير وجهها استطعت قراءة انها كانت تريد تغطية الموضوع و نسيانه ،كانها تترجاني ان لا اقول لاحد عن هذه الحادثة، بل و اعينها تقول انها هيا من كانت تتفرج على البورنو و ليس ابن خالي ، فهمت كل شيئ بدون اي كلمت ،فناولتها الهاتف و قلت لها بتمثيلية متلبسا السذاجة بأن لا تعطيه لمصطفى مرة اخرى و ذهبت.
بقت الحادثة الصغيرة هاذي في رأسي لكني لم اعطها اهتماما كبير ، ففي الشهر الاخير من الصيف كنت جالسا مع ابنت خالي التي كنت و مازلت اعتبرها مثل اختي الكبيرة في غرفتها فهي كانت تنظف خزانة ملابسها و في لحظة من مزاحها الدائم معي وجدت كيلوت قديم لها فقالت :ياااه عندي مدة لم ارى هاذا الكيلوت هههه، و ضحكت و ضحكت انا ايضا ولم اعرف حتى وجدتها وضعت كيلوتها على وجهي و قالت شم (كانت تمزح بالطبع) لاكن في تلك اللحطة او الحادث كما اعتبرها تغير شيئ في او تولد ،لا اعرف لاكن تلك الليلة في الليل كنت ممحونا جدا و خطرة لي فكرة استعمال كيلوت خالتي للاستمناء بيه فذهت للغسيل المنشور و احظرة كيلوتا (احمر) و ذهبت الى غرفتي ، في اللحظة الاولى من التماس زبي مع الكيلوت صار مثل الحديدة و اصبحت ادلك منطقة الكس في الكيلوت مع زبي و شممته و كانت دائما تلك الرائحة الخفيفة جدا لاكن تستطيع تعقبها اثناء شمك الكيلوت النظيف رائحة الكس العسلية المغرية للاكل و اللعق، ثم قذفت شلالا من اللبن على الكيلوت ،لاني ولا مرة في حياتي احسست بهاذا الاحساس المثير الذي يشعرك انك كنت مع نفس الشخص الذي كنت تستمني على كيلوتها ،كانك تعديت على شيئ خصوصي جدا، كأنها عظة صغيرة من الفاكهة المحرمة 😍 و كل كلنا نعرف ان الفاكهة المحرمة لذيذة جدا و مغرية.
منذ ذالك اليوم اصبحت شمام كيلوتات مدمن عليهم و لحسن حظي ان خالتي عندها افضل الكيلوتات السكسي في العالم ،كأني لم اكن اعرف خالتي كما كنت اضن ،لها كيلوتات فتلة (سترينغ) و كنت اقول مع نفسي مو هي مصل*ية و محترمة و محتشمت !!!! (كان تفكيري محدود ذالك الوقت ههههه) ، كنت في مرات استعمل _5_6 كيلوتات في اليوم بظرب العشرة لاكن لم اكن اترك اي اثر عليهم لكي لا يكشف امري ...
في اخر ليلة لي في بيت جدي قالت لي خالتي قبل ذهابك اريدك ان تساعدني هاتفي اصبح ثقيل جدا فقلت لها ربما فايروسات فأعطتني الهاتف و ذهبت فاثتاء محاولة تصليحه غلبني الفضول لادخل على صفحة البحث في قوقل ، فوجدتها مازالت تتفرج على البورنو ههههه ، و فهمت انها لاتعرف او لا تعلم انها تستطيع محي البيانات او انها تسجل،،،
فبدأت أرى خالتي بمنظور اخر منذ ذالك الصيف .....يتبع
شكرا جدا لكل من قرء قصتي و اسف جدا علي تعبيري الركيك انها اول مرة لي احكي او اكتب قصة و انشرها، و اسف عن اي خطئ املائي فانا تعودة كثيرا على اللغة النجليزية و نسيت لغتي الام هههههه
انا انتظر الردود و التشجيع لاكمالي الاجزاء القادمة
اولا اود شكر جميع من قرأ الجزء الاول من قصتي و امتنان كبير لجميع من علق و شجعني على اكمال القصة
الجزء الثاني


بكل شفافية بعد نشري الجزء الاول من قصتي شعرة بندم و خوف كبير و وسواس لانو كل الاحداث واقعية و حرفية بكل معنى الكلمة وكما يقولون هذيه دنيا و الدنيا صغيرة.
لكن هدفي الاول من نشر قصتي الصراحة ليس من اجل اثارة شهوة القارء بل هيا كما نقول وسيلة لي لاخراج ما بداخل قلبي لانو الصراحة الدياثة تشعرني انو صدري من الداخل مملوء و اريد اخراج ما بداخله و محاال كل المحال ان اروي قصتي لاي شخص في الحياة الواقعية.
ملاحظة: هاذا الجزء ليس فيه اثارة جنسية كافية لاني اروي احداث حقيقية ولا اريد اظافة اشياء لم تحدث او من الخيال فانا لا احب هاذا ، اعتذر عن الاخطاء الاملائية فانا متعود عن الكتابة بالانجليزية.



المهم توقفنا في الاحداث السابقة مع نهاية الصيف و رجوعي الى بيتي
مع الوقت لم اعطي اهتمام كبير لخالتي و موضوع مشاهدتها للبورنو لاكن احساس اشتهاء الكيلوتات النسائية لم يتركني فكنت في بعض الحالات اتعمد مساعدة جاري مثلا في حمل البقالة معه او اصلاح مستقبل القنوات التلفزيونية و هاذا كله من اجل زوجته الصاروخ ذات المؤخرة الاسطورية فكنت اريد سرقة كيلوتها و فعلت هههه،
اذا اتذكر في شهر مارس من العام الجديد كان هناك حفل زواج في العائلة فذهبنا كلنا لبيت جدي لحضوره ، بعدما قابلنا افراد العائلة و تحدثنا و كل شيئ ،في الليل كنت مع خالتي نتحدث و نضحك كالعادة حتى قالت لي اريد منك ان تأخذ صورة لي اريد ان ارا شعري كيف يبدو ،فقلت لها خذي سالفي فقالت لي لا اريد صورة كاملة ،لم اتمعن جيدا ذالك الوقت من الطلب الغريب لكن اخذة صورة لها بهاتفها و قالت لي شكرا و نسيت الموضوع،
في اليوم التالي صباح دخلت خالتي تستحم و كان هاتفها يشحن اذا بدافع الفضول اردت ان ارا اذ مازالت تتفرج على البورنو، فاخذت هاتفها و بدأت اقلبه فدخلت على قوقل اولا و في تاريخ البحث وجدت انها مازالت تتفرج على البورنو اكثر و اكثر و لاحظت انها تفضل السكس الذي يبدأ بالماساجات فقد كان اغلب بحثها عن السكس الرومنسي و الماساج ، و من حيث لا ادري خرج لي الميسانجر برسالة تبدأ بي (حبيبتي) !!!!!!!
ماذا ؟! حبيبتي ؟! من هاذا ؟ لماذا يقول لها حبيبتي ؟؟ و الف سؤال في لحظة واحدة من الزمن داخل رأسي ، لم اجب و اعدت الهاتف الى الشاحن.
في الليل عزمت ان اسرق هاتفها عندما تنام فهيا تنام عادة باكرا لانها تعمل صباحا باكرا (ممرضة في مستشفى) ، اذا في الساعة الواحدة ليلا تقريبا و عند تأكدي من نومها سرقت هاتفها لاكن لم اغادر الغرفة تحسبا ان استيقضت من نومها سوف اقول لها اريد فقط التحقق من شيئ باستخدام هاتفك،
فاخدة الجوال و ظبته على الوضع الساكت تماما و دخلت على الفايسبوك و بدأت اقرأ الرسائل ، و هناك ،،و هناك يا اصدقائي تغيرت حياتي و ميولي الى الابد.
و جدتها تتحدث مع الرجال و 3 منهم تتحدث معهم عن الجنس ،تفاجأت من جرأة كلام خالتي و تكلمها عن السكس بكل طلاقة ، قرأة سريعا بعض الميساجات و ارجعت الهاتف خوفا ان تستيقظ، و خرجت متوجها الى الحمام باحثا عن كيلوت من كيلوتات خالتي لاظرب به عشرة و بالفعل وجدت واحدا فاغرقته بالحليب لدرجة اني غسلته مرتين ليذهب عنه حليبي و تركته داخل الغسالة ،
في الصباح عند استقاضي وجدة خالتي لم تذهب الى العمل فسألتها لماذا لم تذهب و كلي خوف و وسواس،فقالت ان هاتفها لم يرن(نسيت ارجاعه الى الوضع العادي 🤣) على المنبه فلم تستيقظ في الوقت و عند استقاظها وجدة ان الوقت قد فاتها فلم تذهب ، كالعادة اديت دور المجنون و قلت لها ربما في الليل نسيتي زيادة صوت المنبه او شيئ مثل هيك،فقالت لي : الصراحة انا لم ارد الذهاب اصلا فاجواء تحظير العرس افضل و امتع من العمل فضحكما و ذهبت لاغسل وجهي ،
لاكن شيئ تغير في نظرتي لخالتي بعدما قرأت المحادثاث .اصبحت ممحون عليها كثيرا صرت اراقب جسمها كلما اراها ، لم تصبح خالتي في نظري بل قحبة تحب الزب .
‌يوم الزفاف لن انسا فستانها الاسود القصير و لن انسى عندما طلبت مني اغلاق فستانها من الوراء لانها لم تستطع ،ظهرها الابيض مثل الثلج و سوتيانها الاسود ايضا ،تعمدت ملامستها قدر المستطاع اثناء اغلاق الفستان،
كان حفل الزفاف في صالت اعراس ليست ببعيدة عن بيت جدي ،عند وصولنا كانت كل النساء في ابهى حلت سواء الكبيرة او الصغيرة لكن عيني لم تفارق خالتي بالفستان القصير و فخضها الابيض و الطري ،
بعد ساعة بدأت اشعر بالملل فقلت لامي اني ذاهب للمنزل لانها تعرف اني امل بسرعة من حفلات الزفاف،فقالت كما تريد فأصلا بيت جدك فارغ و من الافضل ان يكون هناك واحد لمراقبت البيت،فذهبت في تاكسي
عند وصولي للمنزل اول شيئ فعلته اني ذهبت لغرفة خالتي و فتحت درج ملابسها الداخلية فكان هناك اكثر من 50 كلوت هناك 😍
فاخترت واحدا و بدات احكه مع زبي ، و في لحظة توقفت جامدا للحظة
فتذكرت اني انا من فتح لها الايمايل و الفايسبوك و اني اصلا اعرف كلمت السر للاكونت !!!!!!...... يتبع
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: سادي للديوثين و الكلبات, MADAM SOSO, Bhzyman و 4 آخرين
منتظر الاجزاء الجايه علي نار
 
  • عجبني
التفاعلات: Star55
بدايه جميله

عاش جدااا

استمرى

منتظر الجديد
 
علش ياريت تحط صور شبه الشخصيات
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%