NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

انت ديوث لقطة .
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق ميرفت
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.

انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.

في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.

وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة

في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,
المشكلة كيف يمكن اقوم بتعديل واضافة باقي الاجزاء
 
تم الدمج حتي الجزء الثالث وبعد كدا تبلغنا من خلال الموضوع دا علشان ندمجلك الاجزاء

 
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.

انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.

في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.

وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة

في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,

الجزء الثاني.. ارجو من المشرف دمج الرد مع المنشور لا اعرف كيف ذلك.. تحياتي

بعد التجربة المثيرة التي مرت بي وزوجتي وتفاعلي الكبير مع الموضوع أصبحت افكر وانجذب اكثر في هذا المراهق وزوجتي الشريفة بنت الأصل والشرف، اذ بمجرد ان تفكر ان زوجتك التي يقسم الناس بشرفها يحدث لها هكذا امر وانت الشاب الذي تتمناه كل بنت وعائلتها اعطوك ابنتهم وتفكر بهذا التفكير، امر مثير، ربما تأريخنا العربي في الجاهلية حيث كان الناس يبادلون بزوجاتهم قد اثرت في جيناتنا،



انتظرت مدة من الزمن لارى زوجتي هل تتصل بهذا المراهق ام لا ، لكن صبري ذهب سدى اذ قال لي انها لم تتواصل معه وحتى انه كتب له على الواتساب لكنها اعطته، كأنها استفاقت من ذنبها وارادت التكفير عنه،

لكن بقيت باتصال مع هذا المراهق لا ادري لماذا جعلته صديقا لي رغم فارق السن، وهنا خطرت في بالي فكرة، هو أتمكن من السيطرة على هذا المراهق واجعله تحت تصرفي، اذ قلت له يوما ما رأيك نقوم باستئجار فتاة ليل ونقوم بمارسة الجنس معها سوية ، وهو فرح كثيرا بهذا المقترح لذلك قمت باستئجار شقة في منطقة الكرادة وسط بغداد ، واتفقت مع هذه الفتاة والتي كنت اعرفها مسبقا ان نشرب وأيضا نجعله يسكر وفعلا تم الامر وجاءت واقنعته بشرب الويسكي وهو سكر سريعا، ودعوته الى ممارسة الجنس معها، وفعلا بدأ بتقبيلها وكان سريعا يريد ممارسة الجنس معها لكنها بحكم الخبرة كانت اكثر حكمة، فطلبت منه ان يذهب الى الحمام معها فكان منقاد اليها وتحت تصرفها، فقامت هناك بحلق شعر عانته وابطيه وأيضا حلقت شعر مؤخرته وجعلته خاليا تماما من الشعر، واعادته الى السرير ، وبدأت بتقبيل شفتيه وحلمات صدره وبعدها نزلت الى قضيبه الذي كان قرابة 17 سم لكن كان سميكا عكس زبي الذي كان ارفع منه بقليل، وأيضا اخذت بعض الزيت وبدأت بتدليك خصيتيه ومن نزلت الى مؤخرته وبدأت بتدليكها، بالبداية حاول التمنع لكنها زادت من مصها لقضيبه فهدأ وبعدها أدخلت اصبعها بمؤخرته وانطلقت بعمل مساج للبروستات وبسبب الزيد الجنسي الذي اشتريته لها، استمتع بالامر كثيرا ، وحينها قامت وجلست على قضيبه لتمارس الجنس معه، واعتقد كانت المرة الأولى التي فيها يمارس الجنس ، وبسبب حالة السكر فقد تأخر بالقذف،

نهضت من مكاني ورميت ملابسي واقتربت منهم وقمت بفرك حلمتيه بيدي وامتصهما ، وهو عندما شاهد ذلك زادت رغبته كثيرا،

وانتقلت الى المرحلة الثانية مستغلا حالة السكر وطلبت منها ان تجلس على وجهه بوضعية 69 وتمص قضيبة ـ فعلا بدأ بمص مهملها وهي لقضيبه،

فقمت بدهن قضيبي بالزيت ووضعه بالقرب من مؤخرته حتى يتعود وبسبب كثرة الزيت أدخلت راس قضيبي فيه هو حاول الإفلات لكنها كانت اقوى منه وانا ثبت قدميه بيدي، وبعدها نجحت بدخول قضيبي حتى هدأ، ومن ثم باشرت بنيك مؤخرته حتى اعتادت عليها ومع امتصاصها لقضيبه بخبره استمتع اكثر ، وبذات الوقت قمت بتصويره وانا انيك فيه وتصوير وجهه حتى يكون دليل لدي لا يستطيع ان يفعل أي شيء في المستقبل،

وحتى انتهيت منه قذفت في مؤخرته لان ذلك يجعله بالمستقبل بحاجة الى ممارسة الجنس منها أيضا،

وفي يومها مارست معه الجنس مرتين ، وبعدها قمنا بمارسة الجنس مع صديقتي بذات الوقت انا من الامام وهو من الخلف وكانت ليلة رائعة وقتها،

وعند الصباح فهم الامر وبدأ بمعاتبي وخوفا من الفضيحة قلت له ان الامر عادي وكنا في حالة سكر وأيضا اقنعته بانه يمكنه ممارسة الجنس بالمستقبل مع نساء وهذا ما لا يتوفر لديه ، وأيضا اقنعته صديقتي بذات الامر واغرته ومارس الجنس معها حتى تقبل الامر على مضض،

وبمرور الأيام أصبحت في كل فترة ادعوه الى شقتي مع فتاة ونمارس الجنس وأيضا امارس معه الجنس حتى تعود واصبح هو من يطلب مني ذلك لاني كنت حريص ان اقذف داخله بل اصبح يتصل بي فقط حتى امارس معه ، من دون حالة سكر وهنا ايقنت اني تمكنت من السيطرة عليه وأصبحت لدي المرحلة الثانية هو ان اجمعه بزوجتي لكن هذا يتطلب خطة ومعركة شرسة معها لانها نوعا ما متشددة وهذا ما نعرفه بالجزء المقبل...





الجزء الثالث



بدأت مع زوجتي مرحلة جديدة من التعامل لكن فيها الكثير من الحذر اذ ربما في لحظة غضب تتسبب لي داليا بفضيحة كبيرة وهذا ما لا اريده، وهنا بدأت ان اطلب منها قراءة القصص وكنت اختارها بعناية وأيضا متابعة صفحات تويتر خاصة الذين يمارسون تبادل الزوجات والدياثة لكن بالبداية بصفة مستغرب وان هذا عالم جديد ونتساءل كيف يمكنهم ذلك، فضلا عن ذلك نشاهد الفيديوهات الجنسية باستمرار، وخلال المدة التي كنت أحاول السيطرة على هذا المراهق الذي اصبح صديقي، كنت اروض داليا شيء فشيء، حتى بدات تستمتع بما تشاهده من أمور داخل غرفتنا التي أصبحت مكانا للمارسة اليوميه والاستمتاع، وفي يوم طلبت منها السفر الى روسيا حيث كان لدي هناك عمل يجب ان اخلصه فوافقت وطلبت واقنعتها ان تخفف من ملابسها لكنها وافقت على مضض بوضعها **** وجزء من شعرها يخرج وكانت هذه خطوة جيدة، وبعد ان انتهيت من عملي الذي سافرت لاجله اخذتها الى مدينة سوجي على البحر الأسود، وهناك قدمت لها بيرة قلت لها انها خالية من الكحول وأيضا انا كنت اشرب الواين النبيذ، في الحقيقة انا كذبت عليها اذ كان في البيرة كحول ولكونها لأول مرة تشرب سريعا ما ظهرت عليها علامة السكر البسيط اعطيتها النبيذ لكنها كانت حذره أيضا بعض الشيء حتى وصلنا لمرحلة السكر ، فاخذتها الى البحر وهناك بدأت بتقبيلها قرب المياه وطلبت منها التخفيف من ملابسها واستجابة لي بسبب حالة السكر وبدأت بتقبيلها واللعب بصدرها ولكون الظلام خافت انطلقنا بقبلات سريعة وشهوة قوية، وبعد تجريدها من جميع ملابسها قرب حتى الاسطبلات القريبة من المياه بدأت بتقبيل كسها بقوة وكان كثير المياه، وهنا لاحظت ان هناك شاب صغير بالعمر قد يكون عمره 18 عاما ينظر الينا، ويتقرب شيء فشيء لكن انا صرفت النظر عنه، اذ كان فقط في الشورت وقضيبه منتصب ، وهنا مباشرة تخلصت من ملابسي وادخلت قضيبي في مهمبلها مباشرة وبدأت بمبارسة الجنس، وكنت أقول لها تخيلي لو ان هناك شخص ينظر الى جسمك ويريد تقبيله معي وانا امارس الجنس معك، وهي تفاعلت بشدة مع الامر ، وكنت انظر اليه الذي كان وصل به الامر بانه يقف خلف رأسها مباشرة ، حيث تخلص من ملابسه وبحركة من راسي له بانه موافق بان يشاركنا، قلت لها تخيلي ان هناك قضيب يريد يدخل فمك اثناء ما انا امارس معك، اغمضي عينيك وافتحي فمك، فهمها هذا الشاب باني امهد له فاسرع ووقف خلفها وهي من دهشتها بقيت فاتحه فمها فامسك راسها وادخل قضيبه وبقي ينكح فمها بقوة وانا امارس معها ، وهو كان أيضا في حالة سكر، فقمنا باستبدال اماكننا اذ هي تمتص قضيبي وهو يمارس الجنس معها وأيضا قمنا برفعها هو ينيكها من كسها وهي تعانقه وانا من خلفها والعكس صحيح، حتى اخذ الامر منا قرابة الساعتين ، وهنا كل منا اخذ وطره من الجنس وبعدها ذهب هذا الشاب وزوجتي كانت تترنح وارتدت ملابسها بصعوبة وعدنا الى الفندق،

في الصباح تذكرت الامر وكانت خائفة من اني قد اطلقها لكن اخبرتها بأن الامر غلطه وكنا في حالة سكر ولا يجب ان ندع احد يعرف بالامر وهذا سر بيننا ونحن في بلاد لا يعرفنا فيها احد، وكانت هذه مرحلة كبيرة استطعت فيها تحرير زوجتي داليا ..



في الجزء المقبل سنرى كيف ستكون حياتنا بعد هذه الواقعة الممعة..
نفسى مراتى تتناك قدامى جماعى
 
  • عجبني
التفاعلات: دنچوانalx و عايز اردع من بز امي
بتمنى الاقى شاب 15 يعمل كده معانا
يعنى لازم يكون عيل صغير اوى كده ولا ايه؟ مينفعش يعنى راجل كبير بس مش اوى يعنى وكله شهوه وحب للنيك وبيعشقه اوى هو اللى يفشخهالك اححح.لى فشخ ويمتعكوا اوى انتوا الاتنين واكتر منتوا عاوزين طبعا...وصدقنى مراتك بعد كده مش هتستغنى عنه ابدا وتبقى عوزاه يفشخ فيها اووى علطول....خلى بالك لسه شباب برضه يعنى..ومش كبير كبير ولكن عنده كل الخبره واستاذ اووى فى النياكه وبيعشقها زى مقولتلك كده وكمان هنبقى مع بعض علطول لو حتى كل يوم لانى من جمبكوا علطول ومحافظه واحده ونعتبر بلديات كمان....عموما انا مستنييكك اووى ترد ضرورى وكمان بسرعه..وهقولك نتواصل ازاى وبسرعه برضه..بس يريت ترد ومتتأخرش عليا عشان مستنييكك اووى انت وهى وعلى نااار طبعا
 
قصتك جميله اووى ويريت تكمل الجزء الباقى وبسرعه طبعا ويريت متتأخرش يعنى...فى اشتياق اووى لمعرفة الاحداث المثيره والدياثه والتعريص اللى على حق واللى هتبقى فيها بعد كده اكيد...
وخلى بالك انت كده خلاص وصلت وبقيت ديوث على مراتك ومعرص رسمى..فهمى..نظمى..حلمى..يعنى
ومفيش رجعه خلاص...
فى انتظار الاحداث والجديد ويريت يكون طويل شويه كمان عن كده...ومشكوور اووى لمجهودك....
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بانتظار التكملة
 
وحينها قامت وجلست على قضيبه لتمارس الجنس معه
ليتها زوجتى
 
جميله..... كمل
 
جميلة جدا القصه
ياريت تكملها
 
حمودي لعد ليش مدز عليه 🥲
 
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.

انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.

في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.

وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة

في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,

الجزء الثاني.. ارجو من المشرف دمج الرد مع المنشور لا اعرف كيف ذلك.. تحياتي

بعد التجربة المثيرة التي مرت بي وزوجتي وتفاعلي الكبير مع الموضوع أصبحت افكر وانجذب اكثر في هذا المراهق وزوجتي الشريفة بنت الأصل والشرف، اذ بمجرد ان تفكر ان زوجتك التي يقسم الناس بشرفها يحدث لها هكذا امر وانت الشاب الذي تتمناه كل بنت وعائلتها اعطوك ابنتهم وتفكر بهذا التفكير، امر مثير، ربما تأريخنا العربي في الجاهلية حيث كان الناس يبادلون بزوجاتهم قد اثرت في جيناتنا،



انتظرت مدة من الزمن لارى زوجتي هل تتصل بهذا المراهق ام لا ، لكن صبري ذهب سدى اذ قال لي انها لم تتواصل معه وحتى انه كتب له على الواتساب لكنها اعطته، كأنها استفاقت من ذنبها وارادت التكفير عنه،

لكن بقيت باتصال مع هذا المراهق لا ادري لماذا جعلته صديقا لي رغم فارق السن، وهنا خطرت في بالي فكرة، هو أتمكن من السيطرة على هذا المراهق واجعله تحت تصرفي، اذ قلت له يوما ما رأيك نقوم باستئجار فتاة ليل ونقوم بمارسة الجنس معها سوية ، وهو فرح كثيرا بهذا المقترح لذلك قمت باستئجار شقة في منطقة الكرادة وسط بغداد ، واتفقت مع هذه الفتاة والتي كنت اعرفها مسبقا ان نشرب وأيضا نجعله يسكر وفعلا تم الامر وجاءت واقنعته بشرب الويسكي وهو سكر سريعا، ودعوته الى ممارسة الجنس معها، وفعلا بدأ بتقبيلها وكان سريعا يريد ممارسة الجنس معها لكنها بحكم الخبرة كانت اكثر حكمة، فطلبت منه ان يذهب الى الحمام معها فكان منقاد اليها وتحت تصرفها، فقامت هناك بحلق شعر عانته وابطيه وأيضا حلقت شعر مؤخرته وجعلته خاليا تماما من الشعر، واعادته الى السرير ، وبدأت بتقبيل شفتيه وحلمات صدره وبعدها نزلت الى قضيبه الذي كان قرابة 17 سم لكن كان سميكا عكس زبي الذي كان ارفع منه بقليل، وأيضا اخذت بعض الزيت وبدأت بتدليك خصيتيه ومن نزلت الى مؤخرته وبدأت بتدليكها، بالبداية حاول التمنع لكنها زادت من مصها لقضيبه فهدأ وبعدها أدخلت اصبعها بمؤخرته وانطلقت بعمل مساج للبروستات وبسبب الزيد الجنسي الذي اشتريته لها، استمتع بالامر كثيرا ، وحينها قامت وجلست على قضيبه لتمارس الجنس معه، واعتقد كانت المرة الأولى التي فيها يمارس الجنس ، وبسبب حالة السكر فقد تأخر بالقذف،

نهضت من مكاني ورميت ملابسي واقتربت منهم وقمت بفرك حلمتيه بيدي وامتصهما ، وهو عندما شاهد ذلك زادت رغبته كثيرا،

وانتقلت الى المرحلة الثانية مستغلا حالة السكر وطلبت منها ان تجلس على وجهه بوضعية 69 وتمص قضيبة ـ فعلا بدأ بمص مهملها وهي لقضيبه،

فقمت بدهن قضيبي بالزيت ووضعه بالقرب من مؤخرته حتى يتعود وبسبب كثرة الزيت أدخلت راس قضيبي فيه هو حاول الإفلات لكنها كانت اقوى منه وانا ثبت قدميه بيدي، وبعدها نجحت بدخول قضيبي حتى هدأ، ومن ثم باشرت بنيك مؤخرته حتى اعتادت عليها ومع امتصاصها لقضيبه بخبره استمتع اكثر ، وبذات الوقت قمت بتصويره وانا انيك فيه وتصوير وجهه حتى يكون دليل لدي لا يستطيع ان يفعل أي شيء في المستقبل،

وحتى انتهيت منه قذفت في مؤخرته لان ذلك يجعله بالمستقبل بحاجة الى ممارسة الجنس منها أيضا،

وفي يومها مارست معه الجنس مرتين ، وبعدها قمنا بمارسة الجنس مع صديقتي بذات الوقت انا من الامام وهو من الخلف وكانت ليلة رائعة وقتها،

وعند الصباح فهم الامر وبدأ بمعاتبي وخوفا من الفضيحة قلت له ان الامر عادي وكنا في حالة سكر وأيضا اقنعته بانه يمكنه ممارسة الجنس بالمستقبل مع نساء وهذا ما لا يتوفر لديه ، وأيضا اقنعته صديقتي بذات الامر واغرته ومارس الجنس معها حتى تقبل الامر على مضض،

وبمرور الأيام أصبحت في كل فترة ادعوه الى شقتي مع فتاة ونمارس الجنس وأيضا امارس معه الجنس حتى تعود واصبح هو من يطلب مني ذلك لاني كنت حريص ان اقذف داخله بل اصبح يتصل بي فقط حتى امارس معه ، من دون حالة سكر وهنا ايقنت اني تمكنت من السيطرة عليه وأصبحت لدي المرحلة الثانية هو ان اجمعه بزوجتي لكن هذا يتطلب خطة ومعركة شرسة معها لانها نوعا ما متشددة وهذا ما نعرفه بالجزء المقبل...





الجزء الثالث



بدأت مع زوجتي مرحلة جديدة من التعامل لكن فيها الكثير من الحذر اذ ربما في لحظة غضب تتسبب لي داليا بفضيحة كبيرة وهذا ما لا اريده، وهنا بدأت ان اطلب منها قراءة القصص وكنت اختارها بعناية وأيضا متابعة صفحات تويتر خاصة الذين يمارسون تبادل الزوجات والدياثة لكن بالبداية بصفة مستغرب وان هذا عالم جديد ونتساءل كيف يمكنهم ذلك، فضلا عن ذلك نشاهد الفيديوهات الجنسية باستمرار، وخلال المدة التي كنت أحاول السيطرة على هذا المراهق الذي اصبح صديقي، كنت اروض داليا شيء فشيء، حتى بدات تستمتع بما تشاهده من أمور داخل غرفتنا التي أصبحت مكانا للمارسة اليوميه والاستمتاع، وفي يوم طلبت منها السفر الى روسيا حيث كان لدي هناك عمل يجب ان اخلصه فوافقت وطلبت واقنعتها ان تخفف من ملابسها لكنها وافقت على مضض بوضعها **** وجزء من شعرها يخرج وكانت هذه خطوة جيدة، وبعد ان انتهيت من عملي الذي سافرت لاجله اخذتها الى مدينة سوجي على البحر الأسود، وهناك قدمت لها بيرة قلت لها انها خالية من الكحول وأيضا انا كنت اشرب الواين النبيذ، في الحقيقة انا كذبت عليها اذ كان في البيرة كحول ولكونها لأول مرة تشرب سريعا ما ظهرت عليها علامة السكر البسيط اعطيتها النبيذ لكنها كانت حذره أيضا بعض الشيء حتى وصلنا لمرحلة السكر ، فاخذتها الى البحر وهناك بدأت بتقبيلها قرب المياه وطلبت منها التخفيف من ملابسها واستجابة لي بسبب حالة السكر وبدأت بتقبيلها واللعب بصدرها ولكون الظلام خافت انطلقنا بقبلات سريعة وشهوة قوية، وبعد تجريدها من جميع ملابسها قرب حتى الاسطبلات القريبة من المياه بدأت بتقبيل كسها بقوة وكان كثير المياه، وهنا لاحظت ان هناك شاب صغير بالعمر قد يكون عمره 18 عاما ينظر الينا، ويتقرب شيء فشيء لكن انا صرفت النظر عنه، اذ كان فقط في الشورت وقضيبه منتصب ، وهنا مباشرة تخلصت من ملابسي وادخلت قضيبي في مهمبلها مباشرة وبدأت بمبارسة الجنس، وكنت أقول لها تخيلي لو ان هناك شخص ينظر الى جسمك ويريد تقبيله معي وانا امارس الجنس معك، وهي تفاعلت بشدة مع الامر ، وكنت انظر اليه الذي كان وصل به الامر بانه يقف خلف رأسها مباشرة ، حيث تخلص من ملابسه وبحركة من راسي له بانه موافق بان يشاركنا، قلت لها تخيلي ان هناك قضيب يريد يدخل فمك اثناء ما انا امارس معك، اغمضي عينيك وافتحي فمك، فهمها هذا الشاب باني امهد له فاسرع ووقف خلفها وهي من دهشتها بقيت فاتحه فمها فامسك راسها وادخل قضيبه وبقي ينكح فمها بقوة وانا امارس معها ، وهو كان أيضا في حالة سكر، فقمنا باستبدال اماكننا اذ هي تمتص قضيبي وهو يمارس الجنس معها وأيضا قمنا برفعها هو ينيكها من كسها وهي تعانقه وانا من خلفها والعكس صحيح، حتى اخذ الامر منا قرابة الساعتين ، وهنا كل منا اخذ وطره من الجنس وبعدها ذهب هذا الشاب وزوجتي كانت تترنح وارتدت ملابسها بصعوبة وعدنا الى الفندق،

في الصباح تذكرت الامر وكانت خائفة من اني قد اطلقها لكن اخبرتها بأن الامر غلطه وكنا في حالة سكر ولا يجب ان ندع احد يعرف بالامر وهذا سر بيننا ونحن في بلاد لا يعرفنا فيها احد، وكانت هذه مرحلة كبيرة استطعت فيها تحرير زوجتي داليا ..



في الجزء المقبل سنرى كيف ستكون حياتنا بعد هذه الواقعة الممعة
مراتك هايجة ومثيرة القصة شيقة ، واكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق ميرفت
انا احمد من العراق عمري 27 سنة وزوجتي داليا 29 سنة تعرفت عليها على احد مواقع التواصل الاجتماعي وطالت علاقتنا حتى تزوجنا قبل 3 سنوات ولدي من منها طفلة مريم اعشقها.

انا وزوجتي كنا نمارس الجنس بشكل اعتيادي مثل اي زوجين ولم نكن حتى نستخدم الشتائم كالتي يستخدمها الازواج بينهم خلال ممارستهم الجنس وكان بيننا احترام وخجل الى حد كبير لانها من بيئة عشائرية وقبلية متشددة وانا كذلك.

في يوم ما قبل سنة تقريبا وخلال ازمة كورونا حيث تم فرض علينا لبس الكمامات ، كنت عائد الى من العمل ومررت الى سوق بغداد الرئيسي عبر منطقة اسمها باب المعظم، وهناك ركبت الباص العمومي او ما يسمى " الطابقين وكان حينها مزدحما بشدة ، فحاولت الدخول اكثر والصعود الى الاعلى لكن كان الامر ذاته بالزحام فوقفت قرب امرأة ترتدي ملابس سوداء مع **** بغدادي ونظارات شمسية وكمامة وكان حينها شخص مراهق يقف قربها ويحاول ان يلمسها ، وهي كانت متضايقة ولم يكن هناك مهرب منه فضربت يده اكثر من مرة لكنه لم يتوقف وهي تخشى الفضيحة وفي الاخر قررت الصمت فهو قرر العبث بمؤخرتها وهذا المنظر لم يكن واضحا الا لي اذ كان الناس منشغولين بحر الصيف وانشغالهم بهواتفهم.

وضع المراهق يده على مؤخرتها وتمادى اكثر بان غير مكان يده الى كسها من فوق الملابس وهنا انا لم شعرت بهياج غريب وقضيبي ، ورأيت عين الطفل تأتي بعيني وهو ابتسم وانا ابتسمت له، لا ادري لماذا قررت الاقتراب منهم بين الحشد ووقفت خلفها اغطي له حتى لا احد يرى ومددت يدي مع يده اتلمس خلفيتها ويدها تتمسك بشده بالسيارة، كنت اتمنى ان اضغط على صدرها لكن الخوف من الناس واثارة الشك اوقفني، لكن ما اثار دهشتي جرأة المراهق الذي قد يبلغ من العمر 15 عاما قام بادخال يده من فوق التنورة ويبدو انه وصل الى مهبلها وبدأ بمداعبتها، وشعرت بهذه المرأة ترتعش من الشهوة فما كان مني الا ادخلت يدي من خلف على خلفيتها وكانت يدي ويد هذا المراهق تلتقي بين حين واخر وكانت مياه مهبلها تسهل وصول اصابعي واصابه، واستمر هذا الوضع مع هذا الزحام 45 دقيقة حتى وصلنا الى منطقة باب الشرقي حيث شعرت بانها ارتعشت بشدة وقذفت كثيرا ، وهنا رأيت ان المراهق شعر بالانتصار ومسح يده بملابسها وسحب هاتفه طالبا بكل جراة لها اكتبي رقم هاتفك هنا لكن بصوت خافت، فوجدتها باستسلام تكتب رقم هاتفها وقال لها اكتبي اسمك فكتبت داليا، وحينها انسحبت هي مباشرة ونزلت ، وهنا ابتسم هذا المراهق لي كأنه انتصر وقال لي عاشت ايدك.. (شسوينه بيها خطية)، واتمنى تتصل بيه اعطيتها رقمي لكن المشكلة ماعندي مكان، فاخبرته سريعا طمعا بالحصول على رقم هاتفها ، انا عندي مكان، ففرح وقال لي يعني استطيع بالمستقبل ان اتي اليك قلت نعم، فاعطاني رقم هاتفه ، واشترطت عليه ان يعطيني رقم هاتف هذه المرأة، فاضطر للموافقة مرغما، لكن الصدمة هو ان رقم الهاتف كان محفوظا عندي وكان " زوجتي الغالية.
هنا شعرت بصدمة كبيرة وكأن الحياة تدور ، هل هذه المرأة التي كنت اداعب واساعد هذا المراهق بمداعبة مهبلها كانت زوجتي، الكثير من الافكار والقصص عصفت بذهني لم ادري متى وكيف حتى وصلت الى المنزل وكانت هي ايضا يبدو سبقتني بدقيقتين او 3 وما زالت ترتدي ملابسها،
لم ادري لماذا اول ما رأيتها انتصب قضيبي مباشرة كأني شربت حبة فياجرة اقتربت منها وعانقتها وامتصصت شفاهها ، هي كانت مستغربة لكن قد تكون هي تنتظر ايضا اذ بعد 4 ثواني هاجمت شفاههي بشدة وكانت تشعر بالهياج كثيرا وسريعا رميت ملابسها وملابسي ونزلت الى مهبلها الحس به وهذه اول مرة اقوم بذلك، ورأيت مياهها ما زالت ومعها العرق جراء الحر وملوحة الجو كان على لساني مثل العسل ..هي مسكت رأسي وضغطت على مهبلها بقوة حتى قذفت شهوتها بقوة في فمي وشربت مياهها كلها، وبعدها ادرتها وقمت بادخال رأس الزبي الى كسها الذي دخل سريعا جراء المياه الكثيرة وعندما اغمضت عيني واستذكرت المراهق الذي لعب بلحم شرفي وتخيلته ينكحها بقضيبه وبسرعة انفجرت شهوتي داخلها بقوة

في الجزء المقبل المقبل سنرى كيف تبدو علاقتي بهذا المراهق وهل ستتصل به زوجتي الغالية داليا واين تتجه بنا الحياة,,

الجزء الثاني.. ارجو من المشرف دمج الرد مع المنشور لا اعرف كيف ذلك.. تحياتي

بعد التجربة المثيرة التي مرت بي وزوجتي وتفاعلي الكبير مع الموضوع أصبحت افكر وانجذب اكثر في هذا المراهق وزوجتي الشريفة بنت الأصل والشرف، اذ بمجرد ان تفكر ان زوجتك التي يقسم الناس بشرفها يحدث لها هكذا امر وانت الشاب الذي تتمناه كل بنت وعائلتها اعطوك ابنتهم وتفكر بهذا التفكير، امر مثير، ربما تأريخنا العربي في الجاهلية حيث كان الناس يبادلون بزوجاتهم قد اثرت في جيناتنا،



انتظرت مدة من الزمن لارى زوجتي هل تتصل بهذا المراهق ام لا ، لكن صبري ذهب سدى اذ قال لي انها لم تتواصل معه وحتى انه كتب له على الواتساب لكنها اعطته، كأنها استفاقت من ذنبها وارادت التكفير عنه،

لكن بقيت باتصال مع هذا المراهق لا ادري لماذا جعلته صديقا لي رغم فارق السن، وهنا خطرت في بالي فكرة، هو أتمكن من السيطرة على هذا المراهق واجعله تحت تصرفي، اذ قلت له يوما ما رأيك نقوم باستئجار فتاة ليل ونقوم بمارسة الجنس معها سوية ، وهو فرح كثيرا بهذا المقترح لذلك قمت باستئجار شقة في منطقة الكرادة وسط بغداد ، واتفقت مع هذه الفتاة والتي كنت اعرفها مسبقا ان نشرب وأيضا نجعله يسكر وفعلا تم الامر وجاءت واقنعته بشرب الويسكي وهو سكر سريعا، ودعوته الى ممارسة الجنس معها، وفعلا بدأ بتقبيلها وكان سريعا يريد ممارسة الجنس معها لكنها بحكم الخبرة كانت اكثر حكمة، فطلبت منه ان يذهب الى الحمام معها فكان منقاد اليها وتحت تصرفها، فقامت هناك بحلق شعر عانته وابطيه وأيضا حلقت شعر مؤخرته وجعلته خاليا تماما من الشعر، واعادته الى السرير ، وبدأت بتقبيل شفتيه وحلمات صدره وبعدها نزلت الى قضيبه الذي كان قرابة 17 سم لكن كان سميكا عكس زبي الذي كان ارفع منه بقليل، وأيضا اخذت بعض الزيت وبدأت بتدليك خصيتيه ومن نزلت الى مؤخرته وبدأت بتدليكها، بالبداية حاول التمنع لكنها زادت من مصها لقضيبه فهدأ وبعدها أدخلت اصبعها بمؤخرته وانطلقت بعمل مساج للبروستات وبسبب الزيد الجنسي الذي اشتريته لها، استمتع بالامر كثيرا ، وحينها قامت وجلست على قضيبه لتمارس الجنس معه، واعتقد كانت المرة الأولى التي فيها يمارس الجنس ، وبسبب حالة السكر فقد تأخر بالقذف،

نهضت من مكاني ورميت ملابسي واقتربت منهم وقمت بفرك حلمتيه بيدي وامتصهما ، وهو عندما شاهد ذلك زادت رغبته كثيرا،

وانتقلت الى المرحلة الثانية مستغلا حالة السكر وطلبت منها ان تجلس على وجهه بوضعية 69 وتمص قضيبة ـ فعلا بدأ بمص مهملها وهي لقضيبه،

فقمت بدهن قضيبي بالزيت ووضعه بالقرب من مؤخرته حتى يتعود وبسبب كثرة الزيت أدخلت راس قضيبي فيه هو حاول الإفلات لكنها كانت اقوى منه وانا ثبت قدميه بيدي، وبعدها نجحت بدخول قضيبي حتى هدأ، ومن ثم باشرت بنيك مؤخرته حتى اعتادت عليها ومع امتصاصها لقضيبه بخبره استمتع اكثر ، وبذات الوقت قمت بتصويره وانا انيك فيه وتصوير وجهه حتى يكون دليل لدي لا يستطيع ان يفعل أي شيء في المستقبل،

وحتى انتهيت منه قذفت في مؤخرته لان ذلك يجعله بالمستقبل بحاجة الى ممارسة الجنس منها أيضا،

وفي يومها مارست معه الجنس مرتين ، وبعدها قمنا بمارسة الجنس مع صديقتي بذات الوقت انا من الامام وهو من الخلف وكانت ليلة رائعة وقتها،

وعند الصباح فهم الامر وبدأ بمعاتبي وخوفا من الفضيحة قلت له ان الامر عادي وكنا في حالة سكر وأيضا اقنعته بانه يمكنه ممارسة الجنس بالمستقبل مع نساء وهذا ما لا يتوفر لديه ، وأيضا اقنعته صديقتي بذات الامر واغرته ومارس الجنس معها حتى تقبل الامر على مضض،

وبمرور الأيام أصبحت في كل فترة ادعوه الى شقتي مع فتاة ونمارس الجنس وأيضا امارس معه الجنس حتى تعود واصبح هو من يطلب مني ذلك لاني كنت حريص ان اقذف داخله بل اصبح يتصل بي فقط حتى امارس معه ، من دون حالة سكر وهنا ايقنت اني تمكنت من السيطرة عليه وأصبحت لدي المرحلة الثانية هو ان اجمعه بزوجتي لكن هذا يتطلب خطة ومعركة شرسة معها لانها نوعا ما متشددة وهذا ما نعرفه بالجزء المقبل...





الجزء الثالث



بدأت مع زوجتي مرحلة جديدة من التعامل لكن فيها الكثير من الحذر اذ ربما في لحظة غضب تتسبب لي داليا بفضيحة كبيرة وهذا ما لا اريده، وهنا بدأت ان اطلب منها قراءة القصص وكنت اختارها بعناية وأيضا متابعة صفحات تويتر خاصة الذين يمارسون تبادل الزوجات والدياثة لكن بالبداية بصفة مستغرب وان هذا عالم جديد ونتساءل كيف يمكنهم ذلك، فضلا عن ذلك نشاهد الفيديوهات الجنسية باستمرار، وخلال المدة التي كنت أحاول السيطرة على هذا المراهق الذي اصبح صديقي، كنت اروض داليا شيء فشيء، حتى بدات تستمتع بما تشاهده من أمور داخل غرفتنا التي أصبحت مكانا للمارسة اليوميه والاستمتاع، وفي يوم طلبت منها السفر الى روسيا حيث كان لدي هناك عمل يجب ان اخلصه فوافقت وطلبت واقنعتها ان تخفف من ملابسها لكنها وافقت على مضض بوضعها **** وجزء من شعرها يخرج وكانت هذه خطوة جيدة، وبعد ان انتهيت من عملي الذي سافرت لاجله اخذتها الى مدينة سوجي على البحر الأسود، وهناك قدمت لها بيرة قلت لها انها خالية من الكحول وأيضا انا كنت اشرب الواين النبيذ، في الحقيقة انا كذبت عليها اذ كان في البيرة كحول ولكونها لأول مرة تشرب سريعا ما ظهرت عليها علامة السكر البسيط اعطيتها النبيذ لكنها كانت حذره أيضا بعض الشيء حتى وصلنا لمرحلة السكر ، فاخذتها الى البحر وهناك بدأت بتقبيلها قرب المياه وطلبت منها التخفيف من ملابسها واستجابة لي بسبب حالة السكر وبدأت بتقبيلها واللعب بصدرها ولكون الظلام خافت انطلقنا بقبلات سريعة وشهوة قوية، وبعد تجريدها من جميع ملابسها قرب حتى الاسطبلات القريبة من المياه بدأت بتقبيل كسها بقوة وكان كثير المياه، وهنا لاحظت ان هناك شاب صغير بالعمر قد يكون عمره 18 عاما ينظر الينا، ويتقرب شيء فشيء لكن انا صرفت النظر عنه، اذ كان فقط في الشورت وقضيبه منتصب ، وهنا مباشرة تخلصت من ملابسي وادخلت قضيبي في مهمبلها مباشرة وبدأت بمبارسة الجنس، وكنت أقول لها تخيلي لو ان هناك شخص ينظر الى جسمك ويريد تقبيله معي وانا امارس الجنس معك، وهي تفاعلت بشدة مع الامر ، وكنت انظر اليه الذي كان وصل به الامر بانه يقف خلف رأسها مباشرة ، حيث تخلص من ملابسه وبحركة من راسي له بانه موافق بان يشاركنا، قلت لها تخيلي ان هناك قضيب يريد يدخل فمك اثناء ما انا امارس معك، اغمضي عينيك وافتحي فمك، فهمها هذا الشاب باني امهد له فاسرع ووقف خلفها وهي من دهشتها بقيت فاتحه فمها فامسك راسها وادخل قضيبه وبقي ينكح فمها بقوة وانا امارس معها ، وهو كان أيضا في حالة سكر، فقمنا باستبدال اماكننا اذ هي تمتص قضيبي وهو يمارس الجنس معها وأيضا قمنا برفعها هو ينيكها من كسها وهي تعانقه وانا من خلفها والعكس صحيح، حتى اخذ الامر منا قرابة الساعتين ، وهنا كل منا اخذ وطره من الجنس وبعدها ذهب هذا الشاب وزوجتي كانت تترنح وارتدت ملابسها بصعوبة وعدنا الى الفندق،

في الصباح تذكرت الامر وكانت خائفة من اني قد اطلقها لكن اخبرتها بأن الامر غلطه وكنا في حالة سكر ولا يجب ان ندع احد يعرف بالامر وهذا سر بيننا ونحن في بلاد لا يعرفنا فيها احد، وكانت هذه مرحلة كبيرة استطعت فيها تحرير زوجتي داليا ..



في الجزء المقبل سنرى كيف ستكون حياتنا بعد هذه الواقعة الممعة..
انا بحب الراجل المعرص جدا
 
قصة جميلة جدا استمر صديقي ولا تتأخر علينا بباقي الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: Sam Adams

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%