- إنضم
- 19 فبراير 2022
- المشاركات
- 266
- مستوى التفاعل
- 213
- نقاط
- 386
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
انا 40 سنة متزوج وعندي ولد وبنت ، الولد عمره 14 سنة والبنت عمرها 12 سنة، اعشق زوجتي لحد الجنون وتقريبا لا يمر ثلاثة ايام الا وانيكها ، يعني بصراحة كده هي مكفياني تماما ، لم افكر يوما ما ان انيك سالب او اي واحدة غير زوجتي
في يوم كانت زوجتي عند امها واخذت ابنتنا معها ، واصبح البيت خاليا الا مني ومن ابني . دخلت غرفتي وتركت الباب مفتوحا حتى اتابع ابني اذا اراد شيئا، وكان الهدؤ يغلف الشقة بالكامل حيث كان ابني في غرفته ويلعب على اللاب توب ولكن في هدؤ .
لا ادري لماذا احسست بالقلق فقمت بهدؤ لاتابع ابني وحينما اقتربت من غرفته وجدت الباب مغلقا فلم احاول ان افتحه او اطرقه وتراجعت لادخل غرفتي مرة اخرى ولكني سمعت صوت تنهد صادر من غرفة ابني وابنتي فنظرت من فتحة المفتاح ولم استطع ان استرد نظري مرةاخرى اذ وجدت ابني على السرير المواجه للباب وهو يلعب في زبره وطيظه ، لم تكن هناك مشكلة ان يلعب في زبره فكلنا في فترة المراهقة نلعب في ازبارنا لكن ان يلعب في طيظه فهذا معناه انه شاذ .
وقفت اضرب اخماسا في اسداس ولا ادري كيف اتصرف ، افتح الباب وافاجئه ام اتركه ، وبعد فترة من التفكير قررت ان انادي عليه واترك للمناقشة والمحادثة معه ان نصل الى نقطة الصراحة .
ناديت عليه ياعصام انت فين وبعد لحظات قصيرة رد بصوت متهدج انا في الاوضة يا بابا قلت له طيب تعالى عاوزك
خرج عصام من غرفته ووجهه به صفرة - لا ادري هل كان مما يفعله ام لأنه انذعر لندائي عليه في لحظات الهياج ,
طلبت منه ان يحضر لي كوب شاي ، حتى اعطيه الفرصة لاسترداد انفاسه ونظرت الى طيظه وهو يسير ووجدت انه ورث من امه كبر طيظها وليونتها ، وكانت هذه اول مرة انظر فيها الى ابني بتلك الطريقة .
بعد حوالي خمس دقائق عاد عصام بكوب الشاي ووضعه امامي ، فبدأت بالتمهيد وقلت له:
قلت في نفسي كفاية تمهيد وادخل في الموضوع مباشرة
بص يا عصام انا شوفتك من خرم الباب وانت بتعمل حاجات غريبة (اصفر وجهه تماما) وقلت له مفيش واحد مننا في فترة المراهقة ما لعبش في بتاعه لكن اللي انا شوفته منك وانت بتلعب في طيظك هو ده اللي قلقني عليك
ساد الصمت بيننا فترة وهو لايستطيع ان يرفع عينيه وانا احسست اني انزلت جبلا من على كتفي
ووجدته بدأ في الهنهنة تميهدا للبكاء فقمت من كرسي الانتريه واخذته في حضني اهدئ من روعه وبدأت اشعر بجسمه كله ينتفض من الخوف والقلق فقلت له يا عصام انا قلت لك كلنا مرينا بفترة المراهقة دي ومفيش حد ما لعبش في بتاعه انت ليه خايف كده
قال لي انا مش باتكلم عن دي انا زعلان انك شوفتني وانا بالعب في طيظي فقلت له طيب نتكلم بصراحة اوي وزي ما وعدتك عمري ما اعمل حاجة تزعلك او ازعق لك ، فيه حد من اصحابك دخل بتاعه في طيظك او انت دخلت بتاعك في طيظ حد من اصحابك
فقال لي ايوه يا بابا كنت انا وصاحبي منير بننام فوق بعض بس من غير ما ندخل بتاعنا جوه اطياظنا وكله يا اما من فوق الهدوم او من بره خرم الطيظ
بصراحة دماغي لفت وسكت شوية وبعدها قلت له عندي طلبين عاوزهم منك فرد بسرعة اتفضل يا بابا
قولت له اول طلب ندخل اوضتك وتفتح لي اللاب توب بتاعك واشوف ملفاتك كلها ، وطبعا انت عارف انا ممكن اخده منك وافتحه حتى لو عامل كلمة سر فيه لكن انا عاوز افتحه قدامك
سألني طيب والطلب التاني
قولت له نخلص الطلب الاول وبعدين نتكلم في الطلب التاني
دخلت اوضة عصام ابني وقعدت على المكتب وطلبت منه يجيب كرسي جنبي
جلس بجانبي وانا اشعر بخجله وتأكدت انه يوجد مصايب في اللاب توب بتاعه
قولت لعصام افتح كل ملفات الافلام والصور الجنسية ولا تخاف من شئ انا مش حاعمل لك اي حاجة ، بالعكس لازم نكون اصحاب علشان نبقى كويسين مع بعض
انا بصراحة شوفت صور لاحصر لها سواء بنات بتتناك او ستات بتتناك او ستات وبنات بيعملو سحاق ولقيته عمل كل نوع من الانواع دي ملف خاص بالنوع نفسه ، واقلقني انه كان مركز في الستات كبار السن فقولت له هو انت بتحب الست الكبيرة في السن ولا الصغيرة ، فقال لي كل حاجة باحبها في الست او البنت ، ساعتها حسيت اني كنت في غيبوبة من ناحية ابني وقولت في نفسي ياترى هالة بنتي كده برضه ؟
المهم انا حسيت لو قعدت شهر اتفرج على الصور مش حتخلص ، قولت له فين الفيديوهات ، ففتح لي ملف فيه حوالي سبعين الف فيديو من كل انواع النيك وشوفت افلام وقفت لي زوبري بس حاولت اداري علشان ما ياخدش باله
انا كنت باجري الافلام وبرضه حاقعد سنة ومش حتخلص الافلام دي ولقيته حاطط ملف كاتب عليه خاص جدا
فتحته ولقيت افلام للشذوذ بين الشباب والشباب والشباب والرجال الكبار في السن وافلام كتيرة جدا للشيميلات
واثناء ما انا افتح الفيديوهات دي باضرب بطرف عيني اشوف رد فعله ايه ولقيته بدأ يشعر بالاطمئنان والارتياح اني مش منفعل عليه
لغاية ما لقيت ملف مكتوب عليه خاص جدا جدا ، اول ما جيت افتحه لقيته اتشد جامد وقال لي ده ملف فاضي قولت له اوكي روح هات لي قزازة ميه علشان عطشت واول ما خرج انا عملت نسخة من الملف وحطيته على الديسك توب ورجع شربت الميه وقولت له قول لي بقى ايه اللي بيمتعك اكتر ، راجل زيك ولا بنت ولا ست قال لي كل حاجة بتمتعني ومش قادر احدد اكتر متعة مع مين
انا كنت باناقشه وانا مش مصدق نفسي ومش قادر امسك زبي عن انه يقف
لقيت عصام ابني بيقول لي انت زعلت مني اوي ولا شوية وكان مقرب وشه مني وبصيت لعيونه حسيت ان مراتي معايا من جمال نظرة عيونه روحت بايسه من خده ولقيته بيلف وشه وانا بابوسه فالبوسةوصلت لشفايفه ، ساعتها حصل لي انهيار وبوسته من شفايفه بوسة طويلة وطلعت لساني ابحث عن لسانه علشان الاعبه وف لحظة غريبة لقيت عصام نزل ايده عند زوبري ومسكه فقولت له انت عاوز تجرب معايا قال لي ياريت يا بابا قولت له كلم امك وشوفها فين علشان ما يحصلش مشاكل
هو راح مكلمها وقالت له انها عند امها ومش حتقدر تيجي قبل 3 ساعات وسألته فيه حاجة قال لها ابدا عاوز اطمن عليكي
قفل مع امه فقولت له ادخل الحمام وخد لك دش ونظف نفسك كويس اوي لقيته جري ع الحمام وانا روحت جري على اوضتي وجيبت فلاشة ونقلت الملف الخاص جدا جدا عندي بس برضه قولت افتح الملف واشوفه وفتحت الملفات المخفية وكانت اكبر صدمة ليا
لقيت ملف مكتوب عليه هاله اختي ، فتحته ولقيت صور كتيرة ليها وهي نايمة على السرير وعارية في معظم الصور وفيها صور هي عارفه انها بتتصور وفيه صور هي كانت نايمة بالفعل
الملف التاني مكتوب عليه ماما روحت فاتحه بسرعة وشوفت صور مراتي وهو مصورها بطريقة خفية من غير ما تعرف بس كلها اوضاع توقف ازبار المراهقين بشدة
قفلت الملف بعد ما اخذت نسخة منه على الفلاشة بتاعتي وحطيتها في شنطتي ورحت داخل الحمام ولقيته بيستحمى وبينظف نفسه بصورة جامدة اوي وبصيت على جسمه لقيته ابيض زي جسم امه وناعم جدا ولقيت زوبره واقف جدا وكان كبير وقريب من حجم زوبري ابتسمت وقولت له خلص بسرعة قال لي طيب تعالى ادخل خد دش معايا
بدأت اخلع هدومي وانا في غيبوبة عقلية
واصبحت انا وابني في البانيو عاريين تماما وازبارنا على اشدها
استحمينا وخرجنا بسرعة وكان حاول يمسك زوبري واحنا تحت الدوش لكني كنت باحاول اخلص الاستحمام بسرعة قبل ما امه تيجي
خلصنا الاستحمام وخرجنا عاريين تماما ودخلنا اوضة عصام وهالة وبدأنا ملحمة من النيك الغير معقول بصراحة
الى اللقاء في الجزء التاني لشرح نيكتي لابني والثاني اللي حيكون مفاجأة بخصوص بنتي
في يوم كانت زوجتي عند امها واخذت ابنتنا معها ، واصبح البيت خاليا الا مني ومن ابني . دخلت غرفتي وتركت الباب مفتوحا حتى اتابع ابني اذا اراد شيئا، وكان الهدؤ يغلف الشقة بالكامل حيث كان ابني في غرفته ويلعب على اللاب توب ولكن في هدؤ .
لا ادري لماذا احسست بالقلق فقمت بهدؤ لاتابع ابني وحينما اقتربت من غرفته وجدت الباب مغلقا فلم احاول ان افتحه او اطرقه وتراجعت لادخل غرفتي مرة اخرى ولكني سمعت صوت تنهد صادر من غرفة ابني وابنتي فنظرت من فتحة المفتاح ولم استطع ان استرد نظري مرةاخرى اذ وجدت ابني على السرير المواجه للباب وهو يلعب في زبره وطيظه ، لم تكن هناك مشكلة ان يلعب في زبره فكلنا في فترة المراهقة نلعب في ازبارنا لكن ان يلعب في طيظه فهذا معناه انه شاذ .
وقفت اضرب اخماسا في اسداس ولا ادري كيف اتصرف ، افتح الباب وافاجئه ام اتركه ، وبعد فترة من التفكير قررت ان انادي عليه واترك للمناقشة والمحادثة معه ان نصل الى نقطة الصراحة .
ناديت عليه ياعصام انت فين وبعد لحظات قصيرة رد بصوت متهدج انا في الاوضة يا بابا قلت له طيب تعالى عاوزك
خرج عصام من غرفته ووجهه به صفرة - لا ادري هل كان مما يفعله ام لأنه انذعر لندائي عليه في لحظات الهياج ,
طلبت منه ان يحضر لي كوب شاي ، حتى اعطيه الفرصة لاسترداد انفاسه ونظرت الى طيظه وهو يسير ووجدت انه ورث من امه كبر طيظها وليونتها ، وكانت هذه اول مرة انظر فيها الى ابني بتلك الطريقة .
بعد حوالي خمس دقائق عاد عصام بكوب الشاي ووضعه امامي ، فبدأت بالتمهيد وقلت له:
- اخبار اصحابك ايه
- كويسين يا بابا ، بس اشمعنى بتسألني عنهم دلوقت
- ابدا ، كل مافي الموضوع اني شايفك مش بتنزل كتير معاهم وقاعد في البيت معظم الوقت
- اصل كل واحد فيهم مشغول بحاجات خاصة به وانا مش باحب اتطفل على حد
- طيب دول الاولاد والبنات مفيش اتصال بيك وبيهم
- ازاي يا بابا ، انا كل يوم باكلم اكتر من زميلة بالتليفون وباراسلها على الواتس
- طيب طمنتني
- ليه يابابا كنت فاكر ايه
- لا اصل الاولاد في سنك بيبقو محتاجين زملاء وزميلات ، بس الزميلات اكتر
- فضحك ضحكة بسيطة وقال لي طبعا طبعا انا عندي اكتر من صديقة
- عاوز اسألك وجاوبني بصراحة وصدقني مش حازعل من اي شئ مهما كان ردك
- اسأل يا بابا
- مفيش ولا واحدة بوستها
- رد بسرعة وبصوت متهدج :
- اشمعنى السؤال ده
- عاوز اطمئن عليك وانك ولد مقطع السمك وديلها
- يعني فيه واحدة باستريح لما اقعد معاها بس عمري ما بوستها لكن دايما امسك ايدها واحس بجسمي يترعش
- طمنتني
قلت في نفسي كفاية تمهيد وادخل في الموضوع مباشرة
بص يا عصام انا شوفتك من خرم الباب وانت بتعمل حاجات غريبة (اصفر وجهه تماما) وقلت له مفيش واحد مننا في فترة المراهقة ما لعبش في بتاعه لكن اللي انا شوفته منك وانت بتلعب في طيظك هو ده اللي قلقني عليك
ساد الصمت بيننا فترة وهو لايستطيع ان يرفع عينيه وانا احسست اني انزلت جبلا من على كتفي
ووجدته بدأ في الهنهنة تميهدا للبكاء فقمت من كرسي الانتريه واخذته في حضني اهدئ من روعه وبدأت اشعر بجسمه كله ينتفض من الخوف والقلق فقلت له يا عصام انا قلت لك كلنا مرينا بفترة المراهقة دي ومفيش حد ما لعبش في بتاعه انت ليه خايف كده
قال لي انا مش باتكلم عن دي انا زعلان انك شوفتني وانا بالعب في طيظي فقلت له طيب نتكلم بصراحة اوي وزي ما وعدتك عمري ما اعمل حاجة تزعلك او ازعق لك ، فيه حد من اصحابك دخل بتاعه في طيظك او انت دخلت بتاعك في طيظ حد من اصحابك
فقال لي ايوه يا بابا كنت انا وصاحبي منير بننام فوق بعض بس من غير ما ندخل بتاعنا جوه اطياظنا وكله يا اما من فوق الهدوم او من بره خرم الطيظ
بصراحة دماغي لفت وسكت شوية وبعدها قلت له عندي طلبين عاوزهم منك فرد بسرعة اتفضل يا بابا
قولت له اول طلب ندخل اوضتك وتفتح لي اللاب توب بتاعك واشوف ملفاتك كلها ، وطبعا انت عارف انا ممكن اخده منك وافتحه حتى لو عامل كلمة سر فيه لكن انا عاوز افتحه قدامك
سألني طيب والطلب التاني
قولت له نخلص الطلب الاول وبعدين نتكلم في الطلب التاني
دخلت اوضة عصام ابني وقعدت على المكتب وطلبت منه يجيب كرسي جنبي
جلس بجانبي وانا اشعر بخجله وتأكدت انه يوجد مصايب في اللاب توب بتاعه
قولت لعصام افتح كل ملفات الافلام والصور الجنسية ولا تخاف من شئ انا مش حاعمل لك اي حاجة ، بالعكس لازم نكون اصحاب علشان نبقى كويسين مع بعض
انا بصراحة شوفت صور لاحصر لها سواء بنات بتتناك او ستات بتتناك او ستات وبنات بيعملو سحاق ولقيته عمل كل نوع من الانواع دي ملف خاص بالنوع نفسه ، واقلقني انه كان مركز في الستات كبار السن فقولت له هو انت بتحب الست الكبيرة في السن ولا الصغيرة ، فقال لي كل حاجة باحبها في الست او البنت ، ساعتها حسيت اني كنت في غيبوبة من ناحية ابني وقولت في نفسي ياترى هالة بنتي كده برضه ؟
المهم انا حسيت لو قعدت شهر اتفرج على الصور مش حتخلص ، قولت له فين الفيديوهات ، ففتح لي ملف فيه حوالي سبعين الف فيديو من كل انواع النيك وشوفت افلام وقفت لي زوبري بس حاولت اداري علشان ما ياخدش باله
انا كنت باجري الافلام وبرضه حاقعد سنة ومش حتخلص الافلام دي ولقيته حاطط ملف كاتب عليه خاص جدا
فتحته ولقيت افلام للشذوذ بين الشباب والشباب والشباب والرجال الكبار في السن وافلام كتيرة جدا للشيميلات
واثناء ما انا افتح الفيديوهات دي باضرب بطرف عيني اشوف رد فعله ايه ولقيته بدأ يشعر بالاطمئنان والارتياح اني مش منفعل عليه
لغاية ما لقيت ملف مكتوب عليه خاص جدا جدا ، اول ما جيت افتحه لقيته اتشد جامد وقال لي ده ملف فاضي قولت له اوكي روح هات لي قزازة ميه علشان عطشت واول ما خرج انا عملت نسخة من الملف وحطيته على الديسك توب ورجع شربت الميه وقولت له قول لي بقى ايه اللي بيمتعك اكتر ، راجل زيك ولا بنت ولا ست قال لي كل حاجة بتمتعني ومش قادر احدد اكتر متعة مع مين
انا كنت باناقشه وانا مش مصدق نفسي ومش قادر امسك زبي عن انه يقف
لقيت عصام ابني بيقول لي انت زعلت مني اوي ولا شوية وكان مقرب وشه مني وبصيت لعيونه حسيت ان مراتي معايا من جمال نظرة عيونه روحت بايسه من خده ولقيته بيلف وشه وانا بابوسه فالبوسةوصلت لشفايفه ، ساعتها حصل لي انهيار وبوسته من شفايفه بوسة طويلة وطلعت لساني ابحث عن لسانه علشان الاعبه وف لحظة غريبة لقيت عصام نزل ايده عند زوبري ومسكه فقولت له انت عاوز تجرب معايا قال لي ياريت يا بابا قولت له كلم امك وشوفها فين علشان ما يحصلش مشاكل
هو راح مكلمها وقالت له انها عند امها ومش حتقدر تيجي قبل 3 ساعات وسألته فيه حاجة قال لها ابدا عاوز اطمن عليكي
قفل مع امه فقولت له ادخل الحمام وخد لك دش ونظف نفسك كويس اوي لقيته جري ع الحمام وانا روحت جري على اوضتي وجيبت فلاشة ونقلت الملف الخاص جدا جدا عندي بس برضه قولت افتح الملف واشوفه وفتحت الملفات المخفية وكانت اكبر صدمة ليا
لقيت ملف مكتوب عليه هاله اختي ، فتحته ولقيت صور كتيرة ليها وهي نايمة على السرير وعارية في معظم الصور وفيها صور هي عارفه انها بتتصور وفيه صور هي كانت نايمة بالفعل
الملف التاني مكتوب عليه ماما روحت فاتحه بسرعة وشوفت صور مراتي وهو مصورها بطريقة خفية من غير ما تعرف بس كلها اوضاع توقف ازبار المراهقين بشدة
قفلت الملف بعد ما اخذت نسخة منه على الفلاشة بتاعتي وحطيتها في شنطتي ورحت داخل الحمام ولقيته بيستحمى وبينظف نفسه بصورة جامدة اوي وبصيت على جسمه لقيته ابيض زي جسم امه وناعم جدا ولقيت زوبره واقف جدا وكان كبير وقريب من حجم زوبري ابتسمت وقولت له خلص بسرعة قال لي طيب تعالى ادخل خد دش معايا
بدأت اخلع هدومي وانا في غيبوبة عقلية
واصبحت انا وابني في البانيو عاريين تماما وازبارنا على اشدها
استحمينا وخرجنا بسرعة وكان حاول يمسك زوبري واحنا تحت الدوش لكني كنت باحاول اخلص الاستحمام بسرعة قبل ما امه تيجي
خلصنا الاستحمام وخرجنا عاريين تماما ودخلنا اوضة عصام وهالة وبدأنا ملحمة من النيك الغير معقول بصراحة
الى اللقاء في الجزء التاني لشرح نيكتي لابني والثاني اللي حيكون مفاجأة بخصوص بنتي
