NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية الشيطانة التي أحبتني- حتى الجزء الثامن 30/4/2024

Samehstar

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
11 يناير 2024
المشاركات
20
مستوى التفاعل
37
نقاط
264
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اكتب هذه القصة وقد شارفت على ال ٤٥ عاما وهي عن احداث واقعية ولكن باسماء مستعارة
بطل الحكاية هو سمير وشيطانته هي علا
البداية

الجزء الاول

سمير شاب في العشرين من عمره طويل القامة ممشوق القوام فصيح اللسان خفيف الظل يحمل بين أرجله زب طويل مستوي وعريض ورأسه ذات حشفه عريضه تجعل منه سلاحا بالغ الخطورة ما جعله يراعي ذلك في ملابسه ويختار ما يمنع ظهوره اذا ما انتصب امام الناس فقد كان يرفعه لاعلى ويجعل له مجالا يتمدد فيه اسفل حزام البنطلون ويخفيه القميص الذي كان دائما يتركه خارج الحزام للطواريء ففي بعض الاحيان كان ينتصب ليتعدى سرته ويبرز حزامه وكأنه نبوت يخفيه في حزامه سمير كان من
أسرة متوسطة المستوى عريقة الأصل يدرس في عامه قبل الاخير بكلية الهندسة وكان امين طلاب كليته وقائد فريق الجوالة يعرفه الجميع وتثق فيه صديقاته قبل اصدقاؤه نشأ في أسرة محافظة متمسكة بالعادات والتقاليد والدين حتى انه في طفولته كان خجولا من فرط التربية غير انه قاد بنفسه ثورته على التحرر من الخجل والانخراط في المجتمع والناس الى ان اصبح اسطورة جيله من الاقرباء والاصدقاء جعله طموحه الزائد ان لا يلتفت الا لمستقبله ما ادى به لتأسيس شركة صغيرة لتجارة الورق وماكينات التصوير ادارها بجانب دراسته ونجح فيهما معا وكانت هواياته السفر والسياحة وجمع صور والافلام السكس حيث كانت نقطة ضعفه الجنس وحبه الشديد له لكن تربيته وحياؤه كانا يمنعانه من ممارسته واكتفى بالاستمناء كلما اثير خاصة وان جميع النساء حوله كانو يتحدثون اليه بحرية لخفة ظله وحسن كلامه وبعضهن كن يثيرونه عمدا من شدة ارتياحهم لحديثه الذي كان لا يخلو من المزاح والتلميحات الساخنه ولكن بأدب يعجز المستمع أن يجزم انها تحرش او معاكسة ولكنه يكتفي بالكلام والمزاح ويرفض أن يكمل ربما لايمانه بعدم جواز ممارسته الجنس الا مع زوجته المستقبلية ولكنه كان يذهب بعدها الى بيته ويدخل غرفته ويخرج مجلاته وصوره ويخلع ملابسه ليخرج زبه وينهال عليه بقبضته ذهابا وايابا حتى يقذف منيه منتشيا
وفي يوم مشمس ودافيء من ايام فصل الشتاء كان سمير قد بدأ معسكرا للجواله بالكلية لمدة ٣ أيام ومن بين مساعديه طالبه اسمها هبه تصغره سنه واحدة لم تستطع الحضور لتراكم واجباتها وقررت عدم الحضور ولكن احترامها لسمير جعلها لا تستطيع ان تكمل يومها دون ان تستأذنه ولم يكن يتوفر الموبايل حينها فتكلمت مع علا صديقتها وشريكتها في سكن الطالبات انها لابد ان تذهب لتعتذر لسمير وتستسمحه لعدم الحضور فتعجبت علا قائلة
علا: مين سمير دا اللي انتي عامله حسابه قوي كده
هبه: متقوليش كده اصلك متعرفهوش دا ارجل واحد في الجامعه كلها دا اللي محاوطنا برجولته وبيخاف علينا لدرجة ان بابا بيطمن عليا منه كل اما يجيلي الجامعه دا غير انه بيكلملنا الدكاتره لو في اي مشكلة وبيساعدنا لو احتاجنا كتب او تصوير من المكتبه وبيكون سندنا في الرحلات وبيموتنا من الضحك
علا: يااااه هو في حد كده
هبه: و**** تحسي انه بيخدمنا من قلبه زي اخواته وبيخاف علينا وتحسي ان كل الطلبه بتحترمه وبتخاف تزعله عشان كده نجح في الانتخابات
علا: بس بقا كفايه كدب وعلى كده شكله عامل ازاي
هبه: قمرررررر مز كده ف نفسه طول وهيبه نفسي اتجوز واحد زيه
علا: انتي حبتيه ولا ايه يخرب بيتك
هبه: هههههههه هو أنا أطول
لا و ***** دا زي اخويا
بس هو يتحب الصراحة
علا: بس بقى ذاكري وكبري مخك بلاش مياصه
هبه: مقدرش اصل يزعل مني انا قايمه البس ورايحاله الجامعه
علا: دا بجد ، طب استني انا جايه اشوف سمير بتاعك دا
هكذا بدأ كلام هبه لعلا يحرك فضولها ويثير اهتمامها و يجعل قلبها يتحرك قبل ان يرى سمير

كانت علا تدرس في اخر سنه بكلية الأداب وتملك من الثقافة وحسن الكلام مايعجز كبار الكتاب عن الوصول اليه وكانت من أسرة فقيرة جدا من قاع الريف المصري الأصيل ولكن لا يدل مظهرها على ذلك فقد كانت ترتدي ملابس راقيه وثقتها بنفسها وحضورها يوحي بأنها بنت أكابر وكانت قصيرة القامة بيضاء اللون زرقاء العينين شعرها الذهبي تواريه طرحتها التي تنزلق من نعومته يتقدمها صدر كبير ويتوسطها خصر نحيف يتوسطه سرة ضيقة وسط سوه مرتفعه قليلا عن خصرها لتنحني نزولا من الامام على فتحة بين وركيها تسمح للضوء بالعبور على شكل مثلث قاعدته لاعلى وضلعاه يلتقيان لاسفل ومن الخلف ينحدر فخذين عريضين يمينا ويسارا ليرسما دائرة الطيز ويتوسطهما هبوط سحيق يخفي خرمين متلاصقين هما الاغلى والاحلى اولهما أجمل كس وردي اللون لم يلمسه أحد من قبل فلم تخضع للختان ما جعلها شبقه للجنس وثانيهما اضيق خرم طيز
الصدر حلماته دائرية واسعه وداكنه يتوسطهما فصين الماس لونهما بني داكن كلما هاجت ارتفع مستواهما عن دائرتي الحلمات بقليل وزادت صلابتهما اشارة بدخولها في نشوتها وكانت تمتلك ليونة رهيبة تجعلك تشعر انها بلا عظمم

كل هذا وغيره سيعرفه ويكتشفه سمير في الجزء القادم
لو عجبتكم القصة ياريت دعمكم عشان أكمل




الجزء الثاني

انتصف اليوم ومازال سمير يحمس مجموعات العمل بالمعسكر بالاناشيد والتصقيف والتشجيع الجماعي كعادة معسكرات الجوالة وقارب الجميع على الانتهاء من مهام اليوم الاول فقد نصبت الخيام ورفعت الاعلام وشارف السور المصنوع ان يغلق على اعضاء المعسكر عدا بوابته التي تتزين بابهى حلة لاستقبال عميد الكلية واعضاء هيئة التدريس وعندما اطمأن سمير لجاهزية اعداداته ذهب الى العميد ليستدعيه وفي هذه الاثناء حضرت علا بصحبة هبه الى المعسكر وقالت
علا: وااااو ايه الجمال ده هو انتي بتعرفي تعملي زيهم كدا
هبه: والنعمة ما اعرف انا مشتركة عشان سمير بس واللي بيقولي عليه بعمله
علا: هتفضلي هابله كده على طول ياريتك بتعرفي كنتي شرحتيلي اللي بيحصل
هبه : بسيطه اناديلك حد يسرحلنا احنا الاتنين
علا: وفين سي سمير بتاعك دا من دا كله ولا هو مجاش هو كمان
هبه: اكيد هنا ولا هنا هو بيقعد في حته دا زي النحلة هيظهر دلوقتي
واخذا يتفقدان العمل ويسلمان على الزملاء ويتبادلون الكلمات والضحكات حتى سمعا صافرة النظام التي اطلقها سمير ايذانا ببدء مراسم الترحيب بالعميد والضيوف
علا: هو اللي بصفر دا سمير
هبه :ايوه
علا: يخربيت شياكته
هبه: اسكتي متفضحيناش دا العميد جاي معاه
علا: عميد ايه دا كاريزما عنه تحسيه هو العميد
هبه :ششششش بس بقا داخلين علينا
يحي الفريق الضيوف بالتصقيفات المنمقة ويبدأ سمير بالحديث ويبهر الجميع بلباقته وحسن حواره مع العميد
علا: هبه انتي عندك حق دا ولد يجنن مش معقول حضوره وشياكته ولباقته دا غطى على الجميع
هبه:عشان تعذريني وكمان ادب واحترام مقولكيش
علا: طيب يالا نعتذرله وتعرفيني بيه
هبه: استني العميد ماشي ونروحله
علا: الحقي دا جاي علينا وبيبوصلي الحقي دا ما شالش عينه من عليا
هبه : جايز بيشبه عليكي
سبق وصول سمير عطره المميز الذي خاطب مشاعر علا من الداخل وجعلها في حالة من الاسترخاء النفسي مع الانتباه لحضوره
سميرمخاطب هبه : ايه ياهبه اللي أخرك ويلتفت ويخاطب علا: مسااااااء الخييييير ويلتفت لهبه بعد صمت ويقول مش قولنا مفيش غياب يعني مفيش غياب ثم يلتفت لعلا ويقول : اهلا وسهلا ويصمت محدقا بعيون علا التي لا تستطيع الرد وتكتفي بالنظر له
هبه: ياعم بالراحه عليا انا جايه و**** عشان ماتزعلش بس لكن لولا كده مكنتش نزلت
سمير مخاطبا هبه وهو ينظر لعلا: طيب فيكي الخير ياستي انا هسامحك عشان القمر اللي معاكي اللي مش عارف اسمها
هبه: نسيت اعرفك علا زميلتي في غرفة السكن
سمير: والغرفة دي فاتحة على الجنة ومازال ينظر في عيون علا التي تحمر خدودها من الخل ولا تستطيع ان ترفع عينها من عينه
هبه: احم احم مالك ياعم بصلي وتخاطب علا انتي ياهانم/ دون رد من علا / علا يااااا علا
علا تستجمع قواها وتحرك عينها وتدير وجهها بصعوبه وتبلع ريقها بعد جفاف اصاب حلقها: نعم بتقولي حاجه
هبه: لا يالا بينا يابنتي ورانا مذاكرة
سمير: يالا فين هو دخول الحمام زي خروجه انتو الاتنين مكملين معانا المعسكر
علا: هو ينفع انا من كلية تانيه
سمير: انا المعلم هنا واللي اقوله يمشي
علا: مش هينفع دا انا جايه مع علا نعتذرلك ونمشي
سمير: ما ينفعش انا مقبلتش الاعتذار وزعلان منها جدا ومش مسامحها غير اما تكملي معانا انتي كمان دا فاضل يومين بس وصدقيني هتنبسطو جدا البرامج كلها جميله ومفيش في المعسكر مبيت هنروح ونرجع كلنا الصبح بدري
هبه: خلاص هحضر بس متزعلش من بجد وانتي ياعلا وافقي عشان نروح سوا واهو يومين بس ميجراش حاجه
علا: يا سلام اللي يشوفك وانتي جايه مايقولش انك هترجعي فكلامك
هله : اعمل ايه عشان خاطر سمير ودلوقتي عشان هتبقي معايا كمان
علا: خلاص موافقه بس هأكد عليكي بالليل
سمير: انا بأكد عليكي ياهبه هي جايه خلاص
الجميع ينهي اليوم وينصرف ويتبقى سمير واصدقاؤه الخمسة يراجعو ما تم عمله ولكن سمير شارد الذهن يفكر في من سحرته ويستمع لحديث اصدقاؤة الذي لم يخلو من مدح جمال علا الوجه الجديد عليهم ويتراهن الجميع في من سيفوز بمواعدتها وسمير لا يشارك في الحوار
لم يستطع سمير النوم يومها وفي المقابل يحدث نفس الشيء لعلا ولكنها لا تترك هبه وتنهال عليها بالاسئلة عن سمير ماذا يحب ان يأكل أو يشرب وما يفعله مع الاخرين وأين يسكن وفي اي دفعة وهل هو مرتبط ولا يستطيعان النوم حتى طلوع الفجر
تشارك علا في اليومين الباقيين ويحاوطها سمير ويبعد عنها اي محاولات من اصدقاؤه بالتقرب منها متحججا باسناد مهام لهم حتى ينفرد بجوارها وتمر الايام وينتهي المعسكر ويودع الجميع علا ولكن سمير لا يحضر الوداع
علا: هبه هو فين سمير عشان اسلم عليه قبل ما امشي جايز مشوفهوش تاني
هبه: متشوفيهوش تاني ازاي هو بيسيب خيالك ابدا دا انتي طول الليل بتنادي عليه
علا: بذمتك بيحصل يالهوي انتي اكيد بتهزري
هبه: اه بهزر ومالك اتخضيتي ليه هو فيه حاجه بينك وبينه
علا: اكيد لا بس كنت عاوزه اودعه
هبه: الغايب حجته معاه يالا بينا
سمير تعمد عدم الحضور في الوداع وعزم ان يزورها في كليتها في ي قابل الايام ولكنه لم يفصح عن ذلك لأحد
ذهب سمير للقاء علا في كليتها وقابلها ومعها صديقتها حنان التي كانت نفوق علا جمالا ولكن علا تفوقها حضورا وثقة وحلاوة واصبح صديقا لهم ودعاهم ليزورو مقر شركته التي تقدم خدمات تصوير للطلاب وبالفعل تبادلو الزيارات وتوثقت العلاقات الا ان طلبت حنان ان تتحدث مع سمير على انفراد دون علم علا
حنان: سمير انا طلبت اقاباك عشان انت صعبان عليا انت شاب جميل واي بنت تتمناك بس بلاش علا انا شايفاك بتحبها جامد وعارفه انك لحد دلوقتي ماصارحتهاش بحبك
سمير: هي علا اللي طلبت منك تقوليلي كده
حنان : لا و ***** بس انا مش عاوزاك تزعل وخايفه عليك
سمير: خايفه عليا من صاحبتك؟
حنان: متفهمنيش غلط انا مش عارفه هي مخبيه عليك ليه انت متستاهلش كده وانا الصراحه مش عاوزاك تتعلق بيها علا مش بتاعتك علا بتحب واحد وهو مسافر برا وهي هتخلص السنادي ومتفقين على الجواز
سمير: كفايه كدب ارجوكي انا همشي بس مفيش داعي تخترعي حاجه عشان ابعد عنكم وبكل بساطه هي لو بلغتني انها مش عاوزه تشوفني مكنتش جيت تاني
حنان : عشان خاطري متعرفهاش حاجه انا قولتلك وخلاص
سمير: خلاص سلميلي عليها انا مليش نفس ابصلها حتى
حنان : استنى بس وانا ذنبي ايه احنا صحاب وانا مخبيتش عليك حاجه ومقدرش على زعلك
سمير : سلام كفايه كده
يذهب سمير وتملاءه الحسرة وهو يكتم كثيرا من الاسئلة ويترك الجامعة مسرعا ويبعد حتى لا يرى الطلاب دموعه المخنوقة
لم تبلغ حنان مادار بينها وبين سمير و تستغرب علا من تصرف سمير ومغادرته دون ان يودعها ككل مره فتذهب اليه تسأل عنه في الشركة فيبلغوها انه اتى حزينا وشارد الذهن وخرج يمشي دون ان يكلم احد من الشركاء والموظفين فتطلب من شريكة ان يبحث عنه وتظل تنتظره ساعتين بالشركة وهي قلقة عليه حتى يدخل الظلام فتضطر للذهاب لسكن الجامعه واثناء ذهابها تقابل سمير في الطريق فتتجه نحوه وهو يبعد عن طريقها دون كلام فتتوقف امامه مباشرة وسط الطريق وتضع يدها على خصرها غير مباليه بالمارة وتقول
علا : ممكن اعرف ايه لعب العيال ده وحضرتك كنت فين قلقتني عليك ومتلك زعلان ليه
سمير: لما تكوني عاوزه تقولي حاجه ياريت تبلغيني انا مش تقولي لصاحبتك وتحرجيني
علا: حاجة اي
سمير : مبروك ياهانم بس متنسيش تعزميني في الفرح
علا : يااااه اخص عليكي ياحنان سمير انت فاهم غلط ارجوك اديني فرصة اشرحلك
سمير : مفيش داعي المهم الرسالة وصلت
علا : معقول ياسمير معرفتش اني بحبك معقول ما حسيتش من كلامي وعيوني وشوقي ولهفتي عليك اني بموووت فيك دا انا لولا كسوفي منك كنت قولتك من اول يوم شفتك بحبك
سمير: ماهو دا اللي مجنني انا حاسس بحبك بس برده حاسس انك مخبيه حاجه وعشان كده مصارحتكيش بحبي
علا : انا حاسه بيك وكنت مستنيه اخلص من الموضوع القديم اللي و**** ما شاغلني بس مش عارفه اخلصه غير اما اسافر وافهم ماما وبابا
سمير: هو الموضوع كان فيه ماما وبابا دا ناقص المأذون وكل سنه وانتم طيبين
علا: افهمني بس دا كان قبل ما اشوفك واحلفلك بايه اني ماعرفت الحب الا اما شوفتك انت
سمير : طب ليه وافقتي وانتي مش بتحبيه
علا: انا هحكيلك بس تعالى نتمشى
الحكايه اني حصلتلي حادثه وانا رايحه الجامعة متوسيكل خبطني وقعني وهرب وجه زميل معرفوش في الجامعه اخدني ووداني المستشفى ودخلني ومبلغش حد من اهلي بناءا على طلبي عشان ميقلقوش وهم بعيد جدا وهيتبهدلو ويتخضو عليا وهيسبو شغلهم عشان خاطري وفضل يتابع حالتي لحد ماخرجت وهو كان في اخر سنة ليه في الجامعه وبعدها مكنتش اقدر مكلموش لو شافني في الجامعة وهو كان مهتم جدا بيا وفعلا طلب يخطبني وانا قولتله اهلي مش هيوافقو عشان انا لسه في سنه اولى وحالتنا المادية مش قد كده وحرام اظلمهم لسه مجوزين اختي وكمان احنا ناس على قد حالنا وهو من عيله غنية جدا فكنت متحفظة جدا في الكلام معاه بس هو سأل علينا وعرف يوصل لخالي وملمه وقاله انه هيعتمد على نفسه وهيسافر وهيجوز نفسه بس بشرط انه يوعده اني اكون ليه وانه مش هيشوفني غير اما اخلص جامعه ويكون كون نفسه
خالي قاله سافر **** يوفقك بس مقدرش اوعدك بحاجه ولا هكلم ابوها غير اما هي تخلص دراسة
المهم انه ظهر قدامي مش بيلعب عليا وطلب مني اني اوعده فوعدته بس و***** من قبل ما اشوفك وانا حاسه اني مش مبسوطه وبعتله وقولتله كل واحد يروح لحاله وانا في خل من وعدي ليك بس محيتش دا لحنان
وبعدين انا اول ماشوفتك وانا عرفت معنى الحب الحقيقي ومش عاوزه حاجه من الدنيا غيرك ومش عاوزه اسمع ردك عليا دادلوقتي
سمير: يعني بجد بتحبيني انا؟
علا: انت شايف ايه؟
سمير: طيب روحي انتي اتأخرتي مش هيدخلوكي السكن
علا : متخافش على حبيبتك هتصرف المهم تفضل تحبني انا مقدرش استغنى عنك
سمير: بكره نكمل
هكذا اسرعت حنان بخروج مكنون الحب بداخل سمير وعلا دون ان تدري ليهيم الاثنان معا في اجمل قصة حب عاشتها الجامعة على مر التاريخ وتكمل علا سنتها الاخيرة بالجامعة ويظل لسمير سنة اخرى وتبدأ بعدها رحلة التحول من الحب الى الجنس
والى لقاء اخر في الجزء الثالث

الجزء الثالث
// الحب الذي أصاب سمير وعلا كان عنيف وقوي وأزاح لبعض الوقت تفكيرهم عن الجنس الذي يعشقانه منذ أن بلغو سن الحلم
كما كان سمير يداعب زبره كل يوم قبل أن يعرف علا كانت هي الاخرى تثار من نظرات المحيطين بها وترجع منزلها أو سكنها وتفرك كسها الناعم من الخارج برفق وتلعب في شفرتيها وبظرها بحنان مثير متذكرة كل عبارات المدح وكل نظرات الطمع في جسدها وتحلم بأنها بين يدي فارس احلامها حتى يهيج احساسها ويفيض لبنها ويسيل على اصابعها فتقوم بمصها وهي تحلم بمن يوصلها لهذه النشوة
وفي أثناء تطور العلاقة بين سمير وعلا كان يحكي لها كل شيء عنه وكانت نعم المستمع والناصح والونيس حتى انه ابتعد عن اصدقاؤه ولم يعد يجلس الا معها أو يفكر فيها وتدريجيا لم يعد له اي سلوى سواها وهي كذلك لدرجة انها كانت تذهب لشركته وتساعده في عمله ويعرفها جميع اصدقاؤه ويحترمها الجميع ويسعدو لرؤيتها حيث خفة ظلها وحيويتها ورشاقة ظلها وحسن معاملتها للجميع ولم تكن هناك فرصه ليخلو ببعضهما الا وساعدوهم زميلاته في الشركة وينظرو لهم من بعيد ويتمنوا ان يصادفو حبا كهذا الذي يرونه منهم
وكان يحكي لها كل شيء حتى عن حبه للجنس وتمنيه بان يمارسه مع من يحب واصبح قريب منها لدرجة ان حواره معها لم يكن يخلو من الايحاءات ووصف جمال جسدها وكان يرى سعادتها وخجلها وطول لسانها عندما تنهره بحب وتطلب منه ان يحتشم ومن داخلها كانت تخفي شوقها وتمنيها بفعل ذلك معه ولكن تخشى ان تسلمه نفسها وتندم فتظل تصد كلامه ولكنها تتمايل له وتغريه لكي يكررها//
انتهى العام الدراسي وها قد فقدت علا حجتها في عدم الارتباط واصبح امامها مشكلتين الاولى كيف تواجه مصيرها مع اهلها وما هي حجتها في عدم قبول عريسها والثانيه هي كيف سترى سمير فقد اعتادت ان تراه كل يوم وكان مشهد اخر يوم لها في الجامعة مؤثر ومغير لكل الثوابت
سمير: يااااااااه معقول خلصت احلى سنة في عمري بسرعة كده
علا: حبيبي الاوقات كلها بتخلص معاك بسرعة ودي اللحظة اللي كنت خايفه منها
سمير: حبيبتي متخافيش انا معاكي ومش هسيبك ابدا
علا: انا مش خايفه انا متأكده بس مش عارفه هشوفك ازاي
سمير: الاول انا هجيلك البيت اخطبك من بابا مش معقول اسيبك
علا: انت لسه قدامك سنه هتقوله ايه واكيد مش هيوافقو
سمير: ملكيش دعوة انتي من النهارده خطيبتي لا مش خطيبتي انتي مراتي كمان
علا: ياااااااه نفسي يا سمير يجمعنا بيت واحد ولو حتى اوضة صغيره انا موافقه وبتمسك ايده جامد وتشدها لحضنها من غير ما تشعر لدرجة ان ايده غاصت في بزازها وحست بسخونتها
سمير: اه مراتي ومش هسيبك لحد غيري
ذهبت علا لتحضر حقيبتها من السكن واقدامها لا تتحمل المشي كلما تذكرت انها ستسافر وتترك سمير وهو ينتظرها ليحمل الحقيبه عنها ويذهب ليوصلها موقف الاقاليم
كانت نهاية العام الدراسي والوقت متأخر وسمير اغلق الشركة وصرف العمال واعطاهم اجازة لمدة اسبوع بعد ان تعبوا ايام الامتحانات مع الطلاب
علا احضرت الحقيبة وسمير اوقف التاكسي وحمل الحقيبة وركبا معا خلف السائق
السائق: على فين يا استاذ
سمير : موقف عبود
علا تهمس في اذن سمير : علطول كده متسيبنيش
سمير يرد عليها: لو اتأخرتي مش هتلاقي مواصلات واهلك هيقلقو عليكي
علا: انا معرفتهمش هخلص امنى كنت عاملهالهم مفاجأة عشان ميقلقوش عليا
سمير: يابنت اللذين طب ماتقولي كده م الصبح دا انا ناعي هم مواصلاتك
علا : وايه الفايده ما انا لازم امشي هروح غين يعني
سمير: ايه رأيك نروح الشركة محدش هناك
علا : موافقه يالا بينا
الاتنين: معلش ياسطى رجعنا بين السرايات تاني
السائق وبعدين معاكم ما صدقنا طلعنا من الزحمة
سمير : معلش نسينا حاجه ناخدها
علا والسعادة تملاؤها: انا مش مصدقه
سمير : تحت امرك يا مدام سمير
علا: اتلم لسه بدري
يحمل سمير الحقيبة ويصعد ليفتح باب الشركة التي كانت الدور الارضي على بعد ٥ سلالم من الرصيف ويدخل هو وعلا ويلغق الباب خلفه بعد أن تأكد ان لا احد يلحظه من الجيران
خلف الباب تقف علا وهي ناظره للاسفل من الخل وتسترق النظرات لاعلى لتنظر في عين حبيبها وتقول
علا: بحبك
سمير وهو ينظر في عينيها ويرفع رأسها لتنظر له ثم يمسك يديها: تعالي في حضني
الاثنان بتنهيدة شوق مكبوت: ااااااااااااه
سمير: كان نفسي في الحضن دا من زماااااان
علا: للدرجادي بتحبني
سمير : عاوز افضل كده طول عمري ويضمها بشدة لتلتصق به حتى ان ظلهما يصبح ظل جسد واحد
علا : باالراحة ياحبيبي عليا انا مش قد حبك دا كله
سمير: اممممموه اممممموه امممموه شفايفك طعمه قوييييييييي
علا تفقد الوعي كأنها شربت زجاجة خمر كامله وتفتح شفايفها لمزيد من القبلات وتقول : بحبك قوي يا سموره وتخرج لسانها وتدخله في فم سمير
سمير: ال******** طعم ريقك زي الشهد شربيني من لسانك كمان اممممموووه
علا : اااااااااه بحبك قووووووووووي ااااااااه موووووه هووووه انا دايخه ياسموره
علا لم تستطع الوقوف حيث انها لم تذق الطعام ليومين متواصلين من خشية انها ستترك الجامعة وتغيب عن حبيبها فوقعت مغشيه بين احضان سمير
سمير : علا علااااااااا حبيبتي مالك ويسحبها على اريكه كانت متواجده في مكتبه ويجلسها
علا فوقي ياحبيبتي
علا: انا كويسه متقلقش يا حبيبي بس حاسه اني حرانه قوي
سمير يساعدها في خلع حجابها ويفتح ازرار بلوزتها ويمشف صدرها ويحضر كتاب يحركه في وجهها كالمروحة ويقول : امسكي كده هوي على نفسك متخافيش انا هروح اجيبلك مايه ثواني
علا : ما تغيبش عليا ياحبيبي
سمير : ثواني ويحضر الماء ويحيطها بذراعه ويشربها الماء بيده الأخرى
ها ارتحتي شويه
علا: الحمد ***** متقلقش انا بس مدوقتش الأكل من امبارح
سمير: طيب يا حبيبتي انا هنزل اجيب اكل وعصير وارجعلك انتي قومي غيري هدومك وخدي دش وانا مش هتأخر عليكي بس هقفل عليكي بالمفتاح خللي بالك على نفسك لحد ما اجي
علا: طيب متتأخرش عليا انا خايفه اقعد لوحدي هنا
سمير : متخافيش كل شركاتي سافرو ومحدش هيجي بس انا هعمل كام تليفون من البقال اللي جنبنا اطمن اهلي اني هبات برا واجيب الكل واطمن ان اصحابي سافرو وارجعلك انا هجيب كل بسيط من قدامنا واعيني على الشقه احتياطي قومي بس انتي طمنيني عليكي قبل مانزل اشوفك هتقدري تمشي
علا تقوم وتقفل البلوزة وتقول ياقليل الادب انت شوفت ايه
سمير: ياشيخه هو انا لحقت دا نتي خضتيني عليكي ومحستش بحاجه بس ايه القمر دا صحيح اول مره اشوفك بشعرك ايه القمر ده دا انا طلعت واد جامد اني خليت القمر دا يحبني
علا: هو انا اطول ياحبيبي دا انت سيد الناس بس بقى وقوم نفسي مفتوحه للاكل معاك
سمير : حاضر عيوني ثواني وراجع
علا كانت تعرف تفاصيل الشقة وما ان خرج سمير حتى اتت بحقيبتها واخرت منه روب طويل كانت ترتديه فوق ملابسها الداخليه في سكن الطالبات ودخلت الى الحمام ومعها بشكيرخا وغيار داخلي ولكنها بعد ان خلعت ملابسها ونظرت لجسمها ورأت سائلها يخرج من كسها اغتسلت دون ان تبلةشعرها وقررت لبس تلروب بدون شيء اسفله ولفته يمينا ويسارا وربطت الحزام وخرجت تنتظر حبيبها
حضر سمير وطرق الباب باطراف اصابعه وفتح الباب ودخل ومعه الطعام والشراب واحضر معه زجاجة نبيذ احمر اخفاها في الاغراض ودخل الى المطبخ مباشرة ووضعها في الثلاجة ووضع الاكياس هناك ورجع لحبيبته
سمير: حبيبتي اتاخرت عليكي
علا: قوووووي
سمير : معلش اصل روحت اجيب حجات ونسيت حجات واتكلمت في التليفون بس كله كان جري ف جري
علا: انت وحشني قوي وكنت خايفه. لوحدي
سمير: انتي بتوحشيني وانتي قدامي
علا : حبيب قلبي يا سمسم
سمير : قومي يالا جهزي الغدا
علا : حاضر يا سي السيد بس تعالى معايا المطبخ
سمير : عيوني بس ايه الروب اللي مستخبيه فيه دا
علا: بعينك تشوف حاجه
سمير: بس برده جسمك النار مفيش لبس يخبيه ابدا قومي قدامي يابطل ويسحبها من ايده وهي بتدلع بالراحه عليا لسه دايخه
شعرها الحرير الاصفر بيرفرف وهي بتقوم وبيبين رقبتها البيضه الحلوه تحت الروب الازرق اللي وهي قايمه بين صدرها وهو بينزل ومفيش حاجه ماسكاه من فتحة الروب
سمير : يانهار ابيض ايه اللي مستخبي ده يا بطل
علا: اتلم وبتقعد تاني مش قايمه بلاش قلة ادب وهي بتتمايص
سمير : حبيبة قلبي خلاص هسكت
علا: لا مش قوي يعني بس بالراحه عليا
سمير: قلبي ياناس وياخدها تحت دراعه و يمشي للمطبخ
علا بتفرغ الكياس وسمير رايح جاي يحك فيها ويعمل بيجيب حجات
علا: سمره اتلم بقى مش هعرف اعمل حاجه
سمير : هو انا جيت جنبك انا بعيد اهوه
وياخدو الأكل ويروحو المكتب ويقعدو قصاد بعض
سمير : بصي انا سعيد جدا بوجودي معاكي وهأكلك بإيدي خدي اللقمه دي من ايدي
علا: هو انت هتأكلني ومش هتاكل ولا ايه
سمير : انا هاكل خاجه تانيه وبيبص لبزازها الهايجه
علا: انت بتبص فين ياقليل الادب اهوه وبتقفل على صدرها وبتلاقيه باين واقف من تحت الروب وكبير وبتقول طب اعمل ايه فيه دا وانا قدام ذئب بشري
سمير : هههههههه هتوديه فين يعني مني
علا : طب كل دي من ايدي
سمير : انا ماسك نفسي لحد ما تاكلي عشان ما تدوخيش مني تاني
اكلو سوا وعنيهم ما تشالتش من عنين بعض
سمير : الامل حررني انا هقلع القميص ده محررني
علا: استنى هقلعك انا بايدي
وبتفك زراير القميص وهي بتبصله ف عنيه وبتتمايل وتحك ف جسمه وبتبوسه ويجي يبوسها تبعد شفايفها عنه وزرار زرار بتعمل كده
سمير : اها دا احنا فوقنا ومسكنا نفسنا
علا: هههههههه امال انت فاكر ايه وبتبوسه تاني
سمير زبره بيشد جامد تحت البنطلون وهي حاضناه من تحت وبصا لعنيه من وفوق وبتكمل فك الزراير وبتحس بحاجه كبيره بتشد بينها وبينه
سمير: بحبك يابت ممممووووواه وبيمسك شفايفها بعد ما قفشهاووهي بتبعد وياخد اطول بوسه ويفضل يمص فيهم ويلعب بلسانه جوا بقها ويحك زبه ف وراكها ويضمها جامد
علا: ااااه وهي بتخلع القميص وسمير مش لابس حاجه تحته وبتبين صدره اللي فيه شعر رجولي بتموت فيه وبتقوله منظر صدرك وشعره جميل قوي وبتبوسه من صدره وترمي القميص بعيد
سمير: يااااه من زمان بحلم اني اكون معاكي كده ومفيش فرق بينا اتنفس نفسك واشرب ريقك واغوص في جسمك وبيلف ايده على طيزها ويضمها عليه جامد عشان تحس بزبرهويرزها بوسه تاني وزبه هايج عليها وهيفرتك البنطلون
علا: استنى يا سموره انا عشان انت غالي بس هوريك اللي عمر حد ما شافه مني
سمير: هو فيه احلى من كده تعالي ف حضني موووواه ممممواه
علا : بتزق نفسها وتقول استنى بس
سمير : يابت بحبك تعالي
علا: ابعد كده واقعدوعلى الكنبه زغمض عينيك
سمير : هتعملي ايه
علا :غمض الاول
سمير : اهوه ويحط صوابعه على عنيه وهو قاعد بس شايف
علا : وبعدين غمض
سمير : اهوه وهي بتبعد عند الباب وتقف
علا: افتح عينك
سمير: ايه دا هو دا انتي بتوريني البعد
علا: هههههه استنى بس وبتمسك الحزام بدلع وبترقص رقصة الاستربتيز وتفكه حته حته لحد ما تمسكه وترفع ايديها ويفتح ويبان جسمها كله وتقفل تاني بسرعه بدلع وتقوله ايه رأيك
سمير: هو انا لحقت بس هو شاف جسمها الجميل الابيض تحت الروب الازرق وبزازها الكبيره رضاعة القمر وهي واقفه لفوق من غير برا وحلماتها هايجه وبارزه وكسها الجميل اللي باين شفرتيه مبوظين ضلع المثلث اللي فوق ومعرجينه مش مساوي زي وراكها الحمرا
سمير بيقوم وبيقولها استني بس وريني تاني
علا: بتفتح وتقفل على طول وبتقوله اهوه
سمير : يخربيت شقاوتك هيجتيني قوي ويقوم يمسكها من الروب ويفتحه ويبص من قريبوهي تسيبه بعد دلع عشان تهيج على منظره وهو بيبص لجسمها الهايج
علا: بحبك قوي وبيبص على بزها كانها بتقوله ارضعهم
سمير: بموت فيكي ويمد كفوفه على بزازها ويمسكهم وهي بتتلوى من الهيجان ويلعب بصوابعه في الحلمتين ويقرصهم ويفك صوابعه ويرجه يمسكهم بكفوفه ويشيلهم في ايده ويقولها اسمحيلي اتكلم براحتي
علا: اتكلم يا حبيبي براحتك
سمير: انا هايج وهقول كلام يهيجك بس من غير زعل عشان هقول كلام شراميط
علا : قول اللي انت عاوزه
سمير: اول مره هقول الفاظ قليلة الادب بس انتي اللي هيجتيني
علا : قول بقا مش قادره مستنياك تقول اي حاجه
سمير: وهو بيبوس بزازها ويرضع فيهم انتي احلى واحده شافتها عيني وبزازك دي فاجره وكبيره
علا: انت اول مره تقولي بزازك وبتهيج اكتر زنفسها بيعلى
سمير: بزازك اللي ف بقي دا برضعه وكمان كسك القمر ده وبيحسس عليه
علا: ااااااه قول كمان يا حبيبي هيجتني
سمير: كس امك يا روح قلبي
علا: اااااه اشتمني قوي انا هايجه خالص كلامك بيدوبني
سمير : كس امك وكس ام اللي يشوفك ومينكيش يا حبيبتي انتي لبوتي انا وهنيكك في كسك يا شرموطي
علا : اااااه انا لبوه اااااه انا متناكه ااااه قول كمان ااااه نيكني يا حبيبي اااااااه اوووف كسي نار
سمير: بيشيلها من تحت باطها وبحطها على المكتب وبزق كل حاجه عليه ويفتحها قوي وينزل يمص كسها
علا : ااااه بالراحه يا حبيبي دوبت كس شرموطك
سمير : بيلحس كسها بلسانه وهو ماسك حلمات بزازها وهي ماسكه راسه وبتضمه عليها وتقوله الحسه قوي وسمير بيقولها انا هرسمهولك بلساني ادي الشفه اليمين ويمرر لسانه عليها وادي الشفه الشمال ويمرر لسانه عليها وادي زنبورك فوقيهم ويمصه ويلعب فيه بلسانه وادي خرم كسك ويدخل طرف لسانه فيه
علا: كمان يا حبيبي وريني كسي رسمك جميل اااااه اووووف
سمير : هنيكك يا شرموطه
علا : نيكني يا حبيبي وهي بتخر لبن من كسها والرعشه مسكتها ودفسةوراسه جامد كانت هتكتم نفسه وشرب سموره لبن متناكته ودعكهولها على كسها من برا لحد ما هديت
سمير: اظن انتي ارتاحتي يالا بقى دوري اوريكي حاجه عشانك بس
علا : بمياصه وهي عامله مش عارفه ايه هي دي
سمير : خدها ف حضه ونزلها من الكتب وقعدها على الكنبه ووقف قدامها وبيفك حزامه وبيقلع بنطلونه وهي بتخلي وشها وبتبص من ورا اديها وفتح البنطلون وبينزل الاندر بتاعه وينظل زوبره على وشها وبتشيل اديها من على وشهاوتبرق وتفتح بقها م الصدمه وتقول
علا: ايه كل دا يا حبيبي بتخبيه فين دا كله
سمير : هخبيه ف طيزك يا شرموطة
علا: هاجت قوي عليه ومسكته باديها وهي خايفه منه بس لقته دافي وناعم ومسحت عليه وباسته من راسه الكبيره وقالت له اوووف هيدخل فين دا كله
سمير : بشوكه يا حبيبتي دا لشرموطي بس هو يبان غشيم وكبير بس هتشوفي وهتلاقيه احن حاجه عليكي
علا : بتحاول تدخل راسه في بقها عاوزه ادوقه
سمير: ايوه مصي يا حبيبتي زبر حبيبك
علا: انت راجلي ودكري وسيدي ياسيدي زوبرك حلو قوي موووواه وبتمص راسه اللي ملا بقها ويادوب حوطت على راسه بشفايفها
سمير : كمان يا متناكه وريني مص المتناكين يالبوة
علا : انا خدامتك ياسيدي بزبرك دا وبتلعب في بيوضه وبتمصهم وبتضرب وشها بزبره وتلحسه عشان مش قادره تحطه كله
سمير بيهيج من المنظر وبينطر لبنه على وشها وهو ماسك بزازها بايد والايد التانيه بتلعب في شعرها و
علا: ايه دا كله غرقني
سمير : دا لبني ياكسمك
علا : سخن قوي وطعمه مزز ومملخ وهي بتدوق حبه بصوابعها من على وشها انا مكنتش اعرف انكو بتزلو كتير كده انا كنت مفكره زينا
سمير: اديكي شوفتي ايه رأيك
علا: تجنن يا حبيبي وتقوم تحضنه وتبوسه وبقها فيه لبنه وهو شارب لبنها هي كمان وتاخده وتنام في حضنه على الكنبه
هدوء وصمت وبوس واحضان مستمرين بدون كلام نص ساعه
سمير: هضمنا الاكل انتي جوعتيني هقوم اجيب حاجه حلوه ناكلها
علا :خليك يا حبيبي انت تعبت انا عجيب
سمير : لا لا خليكي انا جاي بسرعه
قام سمير وجاب الشمبانيا وكاسين وشوية تسالي وقالها الليله دي ليلة العمر قومي نشرب زنتسلة
علا : ايه القزازة دي
سمير: دي شمبانيا متخافيش حلوه وخفيفه بس هتخلينا حلوين اكتر
علا: حلوين اكتر من كده ازاي
سمير: متخافيش يا حبيبتي انا مش ممكن افتحك الا ليلة الدخلة
علا: انا عمري ماخفت منك انا عارفه اني غاليه عندك قوي
سمير : مع ان انتي خلاص مراتي بس الاحتياط زاجب
علا: انا مش عارفه حاسه ان كسي مش بيبطل حجات عماله تنزل منه
سمير : دا الحب يا حياتي يالا في صحتك
علا : تشرب بخوف بس بتكمل وبتحاول تشغل نفسها بالقزقزة عشان تفوق واتاريها بتمز ومتعرفش انها هتروح اكتر بالشرب والمزه
سمير : ها حاسه بايه يا روحي بعد ماخلصتي الازازة والقزقزة
علا: حاسه اني طايره في السما ومش عاوزه غيرك انا ملكك قوم نيكني ف كسي وخلصني م السوق انا هايجه قوي وسخنة قوي ومسي بياكلني قوي
سمير بينيمها على رجله ويلعب في شعرها وزبه واقف جنب وشها فبتحطه في بقها وتقوله قوم يازبي خش كسي الهايج وبتلعب في نفسها وهي فاتحه رجليها وبتقول لسمير بس على متناكتك عاملة ازاي يالهوي هموت لو منكتنيش ودخلته كله ف كسي
سمير : مش هسيبك يابنت المتناكة غير اما افضي مسك من اللبن اللي فيه وبيمد ايده ويمسك ايديها على كسها ويلعب فيه من برا لحد ما تنطر لبنها وهي بترتعش وبتجيبهم على ايده وبتاخدها تمصها
علا : خد دوق لبني وتحط صوابعها ف بقه
سمير : مممممووووه عسل يا لبوتي
علا : قوم ريحني وحطهولي
سمير: انا هخليه يسلم عليكي من برا بس هحطه في طيزك
علا : هو ينفع كل دا يخش طيزي
سمير : هيخش دا مخلوق عشانك ياروحي
علا : نيكني ف كسي وطيزي انا ملكك يا حياتي
سمير : يشيلها ويفشخها على حرف الكنبة ويمسح زبره ف كسها
علا : بتمسكة وبتحاول تحشره جوا كسها
سمير : بيقولها بالراحه على كسك لسه مقفول
علا: شكله اتفتح م السخونيه دخله هموت عليه ريحني
سمير: ماينفعش افرضي حصلي حاجه هتعملي ايه بعدي انا خايف عليكي
علا : خايف عليا بعد الشر عليك انا مش هكون غير ليك
سمير : طيب استني بس وقام جاب كريم كانت بتحطه ف اديها من شنطتها وقالها لفي وفنسها ومسك طيزها الجميله الطريه بوس ولحس خرم طيزها وغرف بصباعه كريم وبدأ يدهن بيه خرم طيزها ودخل صباعه وبعبص فيها وهي دايخه وطيزها ضيقة وهو بيوسع فيها لحد ما رشق صباعه جوا طيزها ودخل التاني ويطلع كريم ويحط صوابعه فيها لحد ما وسع خرم طيزها وبعدين دهن زبه وقالها
هطلك زبري ف طيزك واحده واحده ساعديني وافتحيها قوي
علا : حاضر بسرعه يا حبيبي خليت طيزي تاكلني بس اشتمني جامد وانت بتحطه عشان متوجعش
سمير: حاضر يا كسمك خدي يا بنت المتناكة البسي راسه ف طيزك
علا : اوووف بالراحة على متناكتك مش قادره راس زبرك اتخن من دراعي
سمير: خدي يا ممحونة دا انا هشرمك يا لبوة
علا: اااااه اااه بالراحه يا زبي
سمير : راسه دخلت يا بنت اللبوة اهي
علا : دخل كمان يا دكري شرمطني انا متناكتك
سمير : كمان حته يا شرموطه
علا : اديني كمان هستحمل زبك انا عاوزاه يخش فيا قوي واحس بيه قوي جوايا
سمير بيظبط نفسه وييحط كريم حوالين خرمها وعلى زبه ويمسك اديها ورا ضهرها زي ما يكون راكب حصان وماسك لجامه ونص زبه جواها ويقول جاهزه ياروحي للفشخه
علا: هو لسه فيه اكتر دا وصل زوري
سمير : لا خلاص دخل كله وهو لسه مدخلش غير نصه عشان تهدي ومتخافش وقام بكل عزمه وراشقه كله. مره واحده كانت هطلع روحها وليه هتصوت قام ساب اديها وكتم بقها وساب زبره جوا طيزها بعد ما بيوضه حوطت عليه جواها اهدي يا حبيبتي مبروك اتفتحتي لجوزك عقبال كسك
علا: امممممم احححححح اااااااه تخين قوي متحركوش لحد ما اعصابي تمسك خليه جوا كده شويه
سمير بيبوس ضهرها وبيضربها على طيازها عشان يخفف عنها لحد ما طيازها احمرت ددمم وقالتله يا لا خد راحتك نيكني جامد انا اتفشخت خلاص
سمير : خدي يا شرموطة ف طيزك خدي وقولي لامك انا اتنكت ف طيزي يااما انا متناكة يا اما سمير ناكني يا اما وفتحلي طيزي يا اما خدي خدي وداخل طالع ف طيزها وهاتك يا رزع
علا: بزازها بترقص وبتترج وبتوطي تبص عليهم ووراهم زبر حبيبها وبيوضه وكل حاجه بتتهز وتتنفض جامد وطيزها مفشوخه
اااااه ااااااه نيك قوي يا كسمك نيكني ياسمره يا دكر نيك فيا بزبرك المتناك دا نيكني يا كسمك جامد هاتهم في طيز المتناكه اللي هايجه من هز بزازها ونيك طيزها نيكني قوي اااااه اااااه ااااه
سمير: هجيبهم اهو ف طيزك يا لبوتي اااااه ااااه اااااه خدي يا متناكة اقفلي طيزك على زبري خدي يالبوة خديييييييييييي
علا: طيزها سخنت قوي من مدفع اللبن الدافي اللي اتزرع فيها واصعب حاجه اما سمير جه يطلع راس زبره الكبيره اللي فشختها اكتر وبدا اللبن يسيل من طيزها هلى وراكها اللي لسه بترتعش من النياكه
سمير يحضنها من ضهرها لحد ما الرعشه تروح ويلفها ف حضه وياخدها بوس ورضاعه فبزازها زيضمهم على صدره ويقولها بحبك قوي قوي يا روح قلبي
علا : طيزي ورمت يخربيت زبرك جامد قوي فشخني
سمير : بس عجبك النيك يا حبيبتي
علا : قوي قوي يا حبيبي ****يخليك ليا وتنيكني على طول
سمير يا للا بينا ناخد دش سوا
علا يالا بينا بمياصه ومنوكة وبتمشي قدامه تهز طيازها تسخنه تاني
يدخلو تحت الدش وتغسل طيزها بميه دافيه عشان بتوجعها وتمسك زبر سمير اللي لسه واقف وتقوله عاوز ايه تاني دا انت فشختني وتمصه تحت الدش وتلعب ف بيوضه وهي ماسه بزازها بتعصرهم من الهيجان على زبره
يوقفها وشها للخيط وييدخل زبره ف طيزها تاني تحت الدش وهو ماسك بزازها وحلماتها دايبه ف ايده ولافف وشها وبيبوسها من شفتيفها وينيك ويفضل يرزعها ف الجدار وصوت الخبط تحت المايه جامد وهاتك يا نيك
علا : اووووف احححححح اووووف اححححح نيكني يا حبيبي اديني مشيعتش اووووف احححح
سمير: خدي يا شرموطة اهوه اهوه اهوه
علا: العبلي ف كسي بموت م الهيجان العب فيه وانت بتنيك طيزي يا كسمك اووووف احححح اوووف احححح
وجابهم تاني وتالت ورابع لحد ما نامو عريانين على الكنبه
في الجزء الرابع هيبان ايه اللي حصل تاني يوم لحد ما روحت وايه اللي حصل عندها وعنده

الجزء الرابع
امضي الثنائي ليلة من أروع ليالي عمرهم حتى الصباح لم يشبع سمير ولم تكتفي علا من بعضهما ولا يزالا يداعبو ويضاجعو الا ان اصابهم التعب وناما عرايا متصببين عرق الحب والجنس الذي اختلط بما تبقى من مني سمير على جسديهما بعد ان التهمت علا جزءا كبيرا بفمها غير الذي انتشر في المكان وعلى الاريكه التي اتسعت لهما رغم ضيقها ليأخذ الثنائي قسطا من الراحه بعد ليلة حافله بالمعارك
تفتح علا عينيها على وجه سمير الذي التصق بجسدها ولم يترك لها مجالا لتزيح جسدها من احضانه بينما تطبع قبله خفيفه على شفاهه لكي لا تيقظه وتذهب للحمام منتشيه ومتوهجه وتنظر في المرٱة لترى احمرارا وسط بياضها الشديد في جنبات رقبتها وعلى صدرها تلك التى كانت تؤخذ اثناء قذف سمير منيه عليها وتدخل تحت الدش محاولة ان تزيل كل احمرار اصابها وتتذكر ما حدث وهي تداعب كسها وتشعر ببعض الالم في طيزها التي انكوت بنيران زبر سمير وتحاور نفسها بصوت خافت
علا : ايه اللي انتي عملتيه دا يا شرموطة سموره يقول عليكي ايه متناكه ولا ممحونة ولا هايجه، اه انا كل دا بس لسمير بس حبيبي وعمري وراجلي ومتعتي كلها تترك كسها وتركز في الاحمرار الذي اصاب معظم اجزاء رقبتها وصدرها وتحاول ازالته دون جدوى وتقول يالهوي انا هفضل كده ولا ايه امي هتبهدلني لو شافت ىقبتي من عير طرحه يالهوي يالهوي وتتخض شويه وبعدين تحاول تهدا وتقول هتتصرف وتلبس هدومها بالمامل وتروح تمتع عنيها من سمير وهو نايم وتقول هو دا الزبر اللي بهدلني مرخرخ كده ازاي دا كان زي رجل الكنبه امبارح وتتفرج على جسم حبيبها وهو نايم وتقرب وتقعد تتأمل في عنيه وتفاصيل وشه وهو نايم وديع بعد ما كان فارس مغوار بالليل
سمير بيفتح عنيه وبيلاقي اجمل بسمه وارق عيون بتبصله وبتقوله صباح الخير يا حبيبي
سمير : صباح الفل يا ارق واجمل عيون ايه دا انتي لبستي ليه هي الساعه كام
علا: الساعه ٧ عاوزه امشي والدنيا هاديه عشان الجيران
سمير: بسرعه كده انا لسه مشبعتش منك
علا : ولا انا بس انا لو فضلت طول عمري مش هشبع ولازم هيجي زقت وامشي
سمير: ياخدها ف حضنه وزبه يرجع يقف تاني ولا انا ياحبيبتي
علا: بس بقا بطل ياشقي انا لابسه هدوم الخروج هتغرقها لبن ونزلت باسته وحضنته على وشها وقالتله هشوفك تاني يا حبيبي يا مكيفني
سمير : طب هتسبيني كده ممحون
علا: ارجوك خليني امشي احسن لو فضلت مش هسيبك خالص انا مش ناقصه انا ورايا مشوار طويل
ادخل خد دش عشان توصلني الموقف
سمير : امرك يا جميل لولا اللي ورايا مكنتش سيبتك انا لسه هروح الم فلوسي من التجار عشان عاوز اجهز بضاعة جديدة
علا: ***** معاك ياحبيبي انت شاطر ومجتهد وهتكون حاجه كبيره في المستقبل
سمير يدخل ويخرج مايلاقيش حبيبته ويلاقي ورقه مكتوب فيها محبيتش اودعك عشان صعب عليا ومكنتش هسيبك ابدا فمشيت ابقى كلمني فون بالليل اكون وصلت وخلصت سلامات سلام يا حبي
حاول سمير تنظيف ما حدث قدر الامكان وذهب في عمله
ولم يفارق تفكيرهم معا ما حدث من متعه ليلة الامس علا وهي في طريق عودتها وسمير وهو يسعى في عمله وكانت اعضاءهم تقتر مياه المتعه ولاتزال كلما امعنا التفكير في الاحداث الماضيه
وصلت علا الى بيتها الريفي المتواضع
وصف المنزل*
بيت ريفي به شرفه كبيرة ومنها المدخل الرئيسي وبعدها المضيفة ومن ثم صالة كبيرة بها ٤ غرف وحمام ومطبخ صغير واخرها باب للمنزل القديم وبه سلم بمدخل جانبي للدور الثاني والسطح الذي يوجد به غرف الخزين والطيور والمطبخ والفرن
الدور الثاني سكن عمها رجب وزوجته احلام واولاده الصغار علي ٣ سنوات ومنى سنه واحده والدور الثالث لم يتم صبه وهو مجهز ليكون شقة لمحمد اخوها
فاصل لتوضيح شخصيات القرية
شخصيات القرية وأسرة علا
الوالد الاسطى بدر كبير اخوته ٥٥ عاما ترك تعليمه منذ الصغر بعد وفاة ابيه ليتمكن من العمل وتوفير احتياجات اسرته له من الاخوة ثلاث هاله الشقيقه الكبرى ٥٣ عام وعبير ٥١ عام والصغير رجب ٤٥ عام جميعهم متزوجون في القرية اخوه متزوج بجواره والبنات متزوجات في نفس القرية وجميعهم اتمو تعليمهم بسبب سعيه عليهم ولكنهم جميعا يعيشون حياة ريفيه بسيطه ويكافحون من اجل لقمة العيش مستورين
كان يعمل مع صديقه في الطفولة والدراسة قبل ان يترك تعليمه عبد العزيز ابن عمدة القرية صاحب الاطيان عنده مضرب ارز وشونة محاصيل كبيرة التحق بالعمل معه منذ خمس سنوات فقط بعدما تقلب في العمل بين القاهرة والاسكندرية وعمل كل الاعمال الشاقة ليكسب عيشه وقد كان عبد العزيز حريص على ضمه للعمل معه لشدة حبة وثقته فيه بعدما تسلم العمل من والده وقام بتوسيعة تكبيرة لدرجة انه اعتمد عليه غي امور كثيرة فقد كان سائقه الخاص الذي يحضر معه كل الصفقات ويستلم المال بتفويض منه ويودعه في حساباته بالاضافة لكونهم من الوقار والحكمة وحسن السمعه كبارا في ناحيتهم كلها وليس القرية فقط وكان الناس يطلبونهم للتحكيم في المجالس العرفية
الاخ محمد في المرحلة الاعدادية دائم الخروج من المنزل واللعب مع اصدقاؤه ولا يأتي الى للنوم او الاكل ولكنه يعشق اخته ويسمع كلامها دونا عن باقي افراد العائلة
الوالدة تهاني زوجة بدر تبلغ ٤٠ عاما تعلقت منذ صغرها ببدر جارها في القرية وأحبة رجولته وشهامته ورفضت جميع من تقدم لها من صغرها لتكون له حين تتحسن ظروفه للزواج اتمت تعليمها المتوسط وتزوجت بدر ولها اربع اخوة واخوات الكبير صديق بدر ابراهيم (الذي تكلم مع باسم) يعمل مدرسا وله بين الناس مكانه واحترام والاخوات الكبرى منال والثانية عنايات واخر العنقود سها دلوعة الجميع التي سنوليها اهتمام في الوصف لدورها في حياة علا
سها تكبر علا ب ٣ سنوات فقط وكانت تهاني وبدر يعاملانها كابنتهم انهت كلية الصيدلة وتزوجت من زميلها مازن في الجامعه قبل عام واحد وسافرت معه دبي
هي صديقة علا واختها قبل ان تكون خالتها ولا يخفيان اسرار عن بعضهما ولم يفرقهما غير الدراسة حيث كانت سها بجامعة الاسكندرية وعلا بجامعة عين شمس وبعد ذلك الزواج والسفر
كانت سها ملامحها مصرية خمرية البشرة هيفاء جميلة عيناها واسعتان سمراوتان ترتدي نظاره تزيدها وقار ووجهها بشوش وشعرها اسود حالك طويل وناعم وصدرها مرفوع وخصرها مشدود وظهرها مبسوط وطيزها ملفوفه ومرفوعه جسمها متناسق وملفت وكانت جريئة وذكية ومحبوبة ودلوعة ومهتمه بلباسها ومكياجها اذا تكلمت الجد احسستها مقدمة برامج قمة في الوقار والجمال واذا تدلعت احسستها راقصة في ملهى ليلي تثير كل من حولها كل شباب القرية كانو يتمنون ودها او الكلام معها ولكن طموحها وهدفها وحبها لمازن ابن الاسكندرية متوسط القامه اسمر اللون مفتول العضلات وسيم الملامح دونجوان الجامعةابن العائلة الغنية وبالفعل تمكنت من الفوز به في النهاية وتزوجا وسافرا معا للعمل بدبي بعد ان تزوجا بفيلا صغيره بالاسكندرية اشرفت سها وعلا على كل تفاصيل فرشها حتى الزواج وكانت علا سعيده بسعادة خالتها وحبيبتها وتتمنى ان تنال حظا مثلها
عودة الى الاحداث
وصلت علا الساعة الثالثة عصرا ودخلت تبحث عن امها فوجدتها في المطبخ مشغولة باعداد وليمة غذاء مع احلام زوجة عمها وخالتاها هاله وعبير
علا: انا جيت
تهاني: يا نهار ابيض حبيبتي حبيبتي حمد *** على سلامتك
الكل: اهلا بعروستنا الحلوه وحضان وقبلات للجميع
علا: فيه ايه انتو عارفين اني جايه ايه الاكل دا كله
تهاني: فيه مفاجأة خالتك سها جايه النهاردة من اسكندرية وابوكي عازم عماتك وخالاتك كلهم يسلمو عليها هنا
علا: ايه دا هي جات امتى الحيوانه دي مقلتليش
تهاني: ههههه عيب يابت دي خالتك
علا: على نفسها السافلة دي اما تيجي دي واحشاني موت
تهاني : طب روحي يا خبيبتي غيري وخدي دوس وريحيلك حبه قبل ماتوصل انت ياحبيبتي وشك مخطوف وشاحب ياعين امك م السفر والمذاكرة احنا خلصنا كل حاجه
علا: انا فعلا مش قادره بس هاجي اساعدكم
احلام: لا لا هو فيه عروسه بتعمل حاجه هي هي هي ضحكة صفرا
علا: متجهمه ومش فاهمه حاجه
تهاني: بس يابت يا احلام اسكتني.... روحي يا حبيبة امك ريحي وانا هحكيلك بعدين
علا: تعالي يااما عاوزاكي وهي مخنوقه
تهاني: في سرها ***يخربيتك يا حنان مبتمسكيش لسانك... حاضر يا خبيبتي تعالي
دخلو غرفة علا
علا: فيه ايه يا اما
تهاني: ماهي دي المفاجأة التانيه بس ابوكي اللي كان عاوز يقولك منها **** احلام هيسودوبختها اما يعرف انك عرفتي كان عاوز يعملهالك مفاجأة
علا: يا لهوي يالهوي يااما مفاجأة ايه
تهاني: حبيبتي خالك قالنا على كل حاجه وباسم كلمه وهو التزم بكلام خالك وبقاله ٣ سنين برا منزلش وليحبك قوي وانا وابوكي كلمناه في التليفون وحبيناه واهله كمان جايين النهارده يتعرفو علينا وابوكي عازم الكل عشان كده
علا تنهمر من عيناها دموع غزيرة وتلطم على وجهها بيديها وتقول يالهوي يااما مش عاوزاه يا اما مبحبوش يا اما هموت نفسي يا اما يالهوي يالهوي
تهاني: حبيبتي تعالي ف حضي... وتمسك بيدها وتضمها .... اهدي بس اهدي احنا بنعمل دا عشانك وخالك قالي انك بتحبيه وانا قولت لابوكي كده وطاير م الفرحة
علا: لا يا اما لا مش بحبه وتستمر في البكاء
تهاني: خالاتك برا عيب يسمعوكي استني بس نعدي اليوم وهعملك اللي انتي عاوزاه اهدي
علا : انا مش ههدى يااما انا هموت نفسي وانا مش عاوزه اشوف حد
تهاني : عشان خاطر امك حبيبتك انا خارجه اكمل اللي ورايا وهقولهم انك مريحة م السفر وعدي اليوم وهعملك اللي انتي عاوزاه عشان خاطري وخاطر ابوكي
علا: ابوس ايدك يا اما ابوس رجلك وتوطي تبوس رجلها فعلا
تهاني: ترفعها وتضمها حاضر يا حبيبتي بس عدي اليوم وخلاص هعملك اللي انتي عاوزاه وهشوف ايه حكايتك دي بعدين فوقي كده عشان الناس انا خارجه
تخرج تهاني وهي تدرك ان هناك ما تخفيه ابنتها ولكن لم يسنح الوقت لمعرفته
يرن جرس الهاتف وتهاني ترد
تهاني: الو
حنان صديقة علا: ايوا ياطنط ازي خضرتك
تهاني: مين حنان ازيك يابنتي وازي بابا وماما
حنان: الحمد **** كلهم تمام علا عامله ايه بعد السفر وحشتني من امبارح
تهاني باستغراب وخوف اه يا حبيبة امها بتيجي متبهدلة م المشوار والمواصلات ( تريد ان تسمع للنهايه) دا لسه نايمه عماله تقوم وتنام
حنان: احنا خلصنا امبارح وسيبتهابتلم الشنطه هي وصلت امتى
تهاني: وصلت بالليل يا حبيبة امها انا هبلغها اول ماتصحى تكلمك
رجعت تاني تهاني لغرفة علا وهي منفعلة باندفاع تفتح الباب وعلا كانت لاتزال تبكي على سريرها جالسه ومطأطأة رأسها عببن ركبتيها دون ان تخلع ثياب السفر ولا تشعر بمحيطها لترفع رأسها على صراخ امها
تهاني: بت يا علا يا سافلة انا هسود عيشتك انتي كنتي فين من امبارح يابت وطراخ قلم على وش علا
علا: ايه يا اما انا لسه مخلصه النهارده حرام عليكي
تهاني: مخلصة ايه ياسافله ياقليلة الرباية حنان لسه قافله بتسأل عليكي دا ابوكي لو عرف هيدبحني ويدبحك يا سافله وقلم تاني على وشها
علا: تعود لتلطم على وشها انا اسفه يا اما انا كنت هقولك بالراحه يا اما هتفضحيني وطي صوتك عشان خاطري حقك عليا يا اما
تهاني: منك ل*** يا خسارة تربيتي فيكي ضيعتي شرفنا يا سافله
علا: بس يا اما انا سليمه متخافيش
تهاني: طراخ قلم تاني وتمسكها من شعرها يافاجرة يا قليلة الادب انا هموتك بايدي قبل ما ابوكي يعرف
علا: موتيني يا اما وريحيني
تهاني: اه يا سافلة بتعرفي
علا: متخافيش ياما متخافيش انا كنت معا صاحبتي متخفيش مفيش حاجه م اللي ف دماغك عشان خاطري (اول مره تكذب على امها)
تهاني: هشوف يا سافله بعد ما الضيوف يمشو بس عشان مفضحكيش تقابلي الناس وتعملي اللي انا عاوزاه وانا يمكن مقولش لابوكي
الحفلة
يحضر الجميع ويتعارفو وتمر السهرة بسلام وتنشغل تهاني واحلام بترتيب المنزل وتطلب تهاني من سها ان تدخل لعلا الغرفةلتطمئن عليها
سها: مالك يا خبيبتي بترتعشي كدا ليه ووشك مخطوف
علا: تدخل في عناق سها وتنهمر في البكاء دون كلام
سها: بس يا حبيبت بس بس بالراحه على نفسك محدش يستاهل تزعلي عليه كدا
علا: تستمر في البكاء وترتعد اكثر وتفقد الوعي وتسقط من بين ذراعي سها بالارض
سها : تصرخ الحوقناااااااي علا ... علا .... ردي عليا يا علا ....
يحضر بدر ومازن ورجب وتهاني ومحمد واحلام مفزوعين ليقوم مازن برفعها ووضعها على السرير ويقوم بوضع برفان زوجته على انف علا لتفيق وتفتح عينها ولاكنها ماتزال في حالة اللاوعي ويذهب مازن ومحمد ليحضرو طبيب من القرية المجاورة بالسيارة
الطبيب: يا حاج بدر متقلقش هي تعرضت لصدمه او خبر محزن مع ارهاق الامتحانات والسفر هتاخد العلاج دا لمدة اسبوع واشوفها بس ضروري محدش يزعلها
بدر : شكرا يا دكتور تعبناك معانا ... وصله يا محمد وهات الدوا من الاجزخانه وتعالى بسرعة
ويذهب ليجلس بجوار علا وياخذها من حضن امها التي هالها المنظر وعزمت ان لا تفتح الموضوع حتى تطمئن على ابنتها ويقول لها
حبيبتي يابنتي احنا كلنا جنبك لحد ما تقومي بالسلامه
طلبت سها من مازن ان يتركها مع علا حتى تتحسن ولكنه عرض على الجميع ان يأخذا علا معهم الاسكندرية لانها تعشقها من باب تغيير الجو حتى تتحسن حالتها
بدر وتهاني يرفضان ولكن سها تتودد لهم وتقول لهم انها سترعاها افضل منهم وان لا يقلقو عليها وستطمئنهم بالهاتف كل يوم
تشير علا الى سها برأسها لتساعدها ان تذهب لحمام لتخبرها بوشوشه وهي في طريقها للحمام
علا: ردي انتي على التليفون الساعة ١٢ وبلغي سمير رقم تليفون الفيلا وقوليله يكلمنا بكره هناك واني هروح معاكم من غير ما حد يحس ومتخليهوش يقلق
سها بهمس : سمير مين
علا: هعرفك بعدين رجعيني السرير مش قادره
سها : حاضر
وتطلب سها ان يكونو بجوارها في الغرفة لتعد لها مشروب وتخرج لتفذ المهمة
التليفون يرن
ترفع سها السماعه مسرعه لكي لا يلحظ احد وترد مسرعه كي يطمئن ولا يغلق الخط
سها: سمير..
سمير: مستغرب الصوت ومتجهم ولا يرد
سها: انا سها خالة علا وهي حكيتلي على كل حاجه (مازالت لا تعرف اي شيء) خد الرقم دا بسرعه وكلمنا عليه بكره ومتقلقش هي بس مش هتعرف تكلمك عشان العيله كلها هنا
سمير: اهلا بيكي حمد *** على سلامتك يا ما حكتلي علا عنك وعن مازن اتمنى اشوفكم على خير ... تمام ويسجل الرقم ... تصبحو على خير
سها : وانت من اهله سلام
ترجع سها بالعصير للغرفة وتطمئن علا بغمزه وابتسامه لتهدأ وتطلب من الجميع مغادرة الغرفه لتلبس علا وتجهز شنطها للسفر وتضيف فيها الهدايا التي جلبتها لها من دبي ملابس جريئة وقمصان نوم مثيره وبيجامات وعطور ومكياجات وتقول لها
سها : الحجات دي هديتك هناخدها معانا عاوزه اشوف مقاسها مظبوط عليكي ولا ايه دا انا هكحرتك وهنشوف ابو سمره دا ايه حكايته واهل باسم وباسم هنعرف مصيرهم ايه يا محننه الشباب يا مزه
تبتسم علا وهي تشرب العصير والدواء الذي احضره مازن وتقوم لترتدي ملابسها
سها: جسمك ماله قلوظ كده يابت يخربيت حلاوتك
علا: اتلمي يا سافلة انا مش قادرة
سها: دا انتي اللي سافله يا حيوانة قلبي شكل الاجازة هيبقى فيها حجات مثيرة
علا: هو مفيش بيبي جاي يفرحنا بيكي
يها: انتي ف ايه ولا ف ايه عموما انا ومازن اتفقنا نعيش حياتنا ونأجل الخلفة ونتمتع ببعضنا الاول شويه... الجاوز حلو يابت عقبالك هحكيلك كل حاجه
علا: تسرح في حبيبها وتقولها... عارفه يا بختك
سها: عارفه ايه يخربيتك يا سافله دي حجات مبيعرفهاش غير اللي جرب
علا : عندك حق
في الغرفة المجاورة يتحدث بدر وتهاني عن ما حدث
بدر: الناس مبسوطين والراجل طلب مني نرد الزيارة ونشوف بيتهم وشكلهم ناس شاريين وبيحبو بنتك
تهاني: ايوه دول ناس محترمين وامه ست اميرة بس اجلها لحد ما بنتك تفوق وسها تسافر
بدر : تمام .. بس انا مش عارف بنتك ايه اللي صابها سرحانه ووشها شاحب ومرهقه قوي وكمان ايه اللي زعلها كده مش بتقولو بتحب باسم امال ايه اللي حصل دا
تهاني: بخوف وتلعثم في الكلام ... دا م الفرحه يا حاج وبعدين ارهاق السفر ومكانتش بتاكل كويس هناك متقلقش عليها هتبقى زي الفل
تهاني تدخل على علا الغرفه وتصمت ولا تفاتح علا خوفا عليها ولكنها تريد ان تعرف ما حدث فتنادي على اختها سها لتخاطبها على انفراد بصوت منخفض
بت يا سها... البت دي عامله مصيبه وبايته برا وانا مقولتش لابوها ومش طايقاها بس خايفه اموتها عشان خاطري اعرفيلي منها ايه اللي حصل وطمنيني وانا هكلمكم في التليفون بكره اما ابوها يروح شغله ومحمد يخرج مش ناقصين فضايح احنا اتحسدنا باين
سها: متقلقيش يا ختي في عنيا وهطمنك ومتخفيش على بنتك دي تدوخ بلد سلام بقى عشان المشوار طويل واحنا بالليل
بدر ياخذ ابته بين يديه ويركبها سيارة مازن بالخلف ومحمد يضع الشنط في السيارة وتركب سها بجانب مازن وينطلقا مودعين الجميع
الجزء الخامس
في الطريق الى الاسكندريه
كانت ليلة قمرية مضيئة وسط حقول الريف الخضراء وطرقه المظلمه التي تخلو من الماره والسيارات الا نادرا كعادة طرق الريف المصري وبعد الابتعاد عن المنزل بقليل
مازن: عامله ايه دلوقتي يا علا
سها : تنظر للخلف لترى علا مغمضة عيناهاولا ترد ولكن تنفسها طبيعي فتقول لمازن.. سيبها تريح شويه دي طول النهار تعبانه وشكلها نامت
علا : حالتها تحسنت فور ركوبها السيارة كانها خرجت من سجن ولكنها مغمضه عينيها تفكر في ما حل بها من كوارث وماذا ستقول لسمير وماذا ستفعل لتخرج من هذا المٱذق ولا تريد ان تتحدث
ظن الثنائي انها نامت من الارهاق وبدأ الثنائي في حديث خاص وجريء
مازن: قلعتي الشوز يعني اول ما دخلتي العربيه
سها: انت عارفني مبحبش الخنقه بس لزوم الشياكه
مازن: وانتي بصراحه كنتي قمر النهارده وكل الناس كانت هتفترسك بعيونها
سها : مش دا اللي انت بتحبه يا حبيبي هيجتك انا وهما بيبصو على طيزي وهي طالعه نازله مفيش اندر ماسكها وفتحة صدري اللي كانت بتبين بزازي من فوق من تحت الطرحه اللي ملهاش لازمه فوش شعري اللي كان بيزحلقها كل شويه وكل ما عدلها اشوفك هايج على نظراتهم ليا
مازن : زمان كسك اتهرى م الهيجان ارفعي فستانك وهويه شويه وافشخي رجلك كده وريني الجمال على نور القمر
سها: يا راجل يا هايج بموت فيك وانت كمان زبك كان واقف وعمال تخبي فيه بس انا كنت مبسوطه عشان يعرفو اني متجوزه دكر زبره هيفرتك البنطلون وشوفتهم كلهم ملاحظين فحولتك وكسي غرقني بس كنت كل شويه اروح الحمام انشفه طلع زبرك يتهوى زمانه مزنوق م الصبحو وسوق على مهلك مش مستعجلين خلينا نركز في زبك الهايج ده
علا : تفتح فمها من الصدمه والجرأة في الحديث وتفتح عينيها قليلا لكي لا يلاحظو لترى عل هي تحلم ام انه واقع لترى انها تشاهد فيلم اباحي من بطولة صديقتها وخالتها وكاتمة اسرارها وقدوتها وتتعجب من الكلام ولكنه يثيرها جدا وخصوصا عندما ترى زب مازن في يد سها قبل ان تميل عليه لتمصه وتحجب عنها الرؤية ولا تشعر الا وهي تفرك كسها وتتمنى وجود سمير حبيبها بجوارها لكي يطفيء نار كسها الشبق
تستمر سها في مص زب مازن وهو يتأوه من احترافها في ذلك ويضع يده واصابعه داخل كس سها ويقول لها
مازن: كسك مليان يا كسمك هنيكك يا لبوة قدام بنت اختك وف الشارع يا متناكه
علا بتسمع مازن وتفتكر كلام سمير وتهيج اكتر وتلعب في كسها وتبتدي تدخل ايديها من جوا البنطلون وتفرك اكثر واكثر ليفيض كما كان يفيض مع سمير
هي تشعر بنشوه من نوع مختلف عن ما فعلت مع سمير كلاهما حلو ولكن الاحساس مختلف وغريب
سها: غرق وشي يا مازن بلبنك جيبهم عليا واحشني طعمه مدوقتهوش من الصبح واحنا بنلبس ... وتمص اكتر
مازن : هاتي ايديك على كسك مع ايدي عشان نلم شهدك على صوابعي عاوز ادوقه مشربتش من مسك م الصبح انا بجيب يا متناكه اشربي
سها : وانا كمان يا دكري دخل صباعك قوي افشخني
مازن : هحط شهدك بصوابعي على شفايفك المتعاصه لبني عشان ابوسك واشربهم تعالي امممموه امممممموووووه ويلحس بلسانه بعد ان اوقف السياره بجانب الطريق لحظة القذف ويغوص هو وسهاةفي قبله طوييييله ولحس ملتهما ما تبقى على وجهها من لبنه وشهد كسها معا
علا: تفتخ عينيها لترى بشكل واضح هيجانهما وبعد ان يعتدلا ويضع مازن يده على كتف سها ويضمها له ويتحرك بالسيارة تنطق علا: هو احنا وصلنا
يعتدل الجميع بارتباك
سها: لسه يا حبيبتي انتي صحيتي؟!
علا: مش عارفه انا ايه اللي بيحصلي مش مركزه هو انا نمت( كانها لم ترى شيء)
مازن: ههههههههه كنتي غرقانه ( هو كان شايفها صاحيه في المرايا من غير ما تاخد بالها ) وينظر بابتسام لسها التي لم تعرف بانها سمعت اي شيء
تصل السيارة الى الفيلا وينزل الجميع وياخذان علا لغرفتها ويذهب الجميع لاخذ شاور قبل ان يعدا شيء للطعام
انتظروني في الجزء القادم و أحداث الاسكندرية المثيرة
اذا اعجبتكم لا تنسو دعمكم

الجزء الخامس
عندما وصلت سها ومازن الاسكندية مع علا ودخلا الفيلا كانت لاتزال علا متجهمة وحزينة فادخلتها سها الى غرفتها التي كانت بجوار غرفة نومها مباشرة وطلبت منها اخذ حمام دافيء ولبس بيجامه اعطتها لها وقالت لها
سها: شكلك معبي كلام وانا عاوزه اسمع كل حاجه
علا: اه و ****** يا حبيبتي .... وتضمها وتبكي
سها : بس بس يا روح قلبي خدي دش وبعدين نامل لقمه واحنا بنتكلم تحبي اكرش مازن ويخلينا لوحدنا
علا: لا لا ما الفيلا كبيره ما شاء ***** انا مش عاوزه ابوظلكم اجازتكم
سها: هو في احلى من كده اجازه انك تكوني معايا دا حتى الواد مازن حبيبي دا انا زهقت منه
علا: بعد الشر عليكم ****يخليكم لبعض زي العسل انتو الاتنين ولايقين على بعد وحبكم باين للكل
سها : طيب يالا انا طالعه اخد دش انا كمان زمان مازن خلص بيستحمى بسرعه وهحضر الاكل
علا : تمام هخلص واحصلك اساعدك
تذهب سها لغرفتها وتجد مازن انتهى ولبس تيشيرت وشورت بيتي
سها: انا عارفه با حبيبي كان نفسك اكون معاك تخت الدوش بس سيبني اما اشوف حكاية علا الاول انا من كتر هيجاني لعبت معاك ف العربية بس الحقيقة اني مشغوله على علا اختي قالتلي كلام مايطمنش
مازن : عارف يا حبيبتي دا انا كنت بقول هتفك اما تشوفنا سخنا على بعض ف العربيه بس رجعت تاني حزينه
سها: ايه دا هي خدت بالها
مازن : ايوه شوفتها في المرايا.. مالك زعلانه ليه مش انتي قولتيلي هتحكيلها اننا متحررين اديها شافت كل حاجه
سها: يادي الكسوف تقول عليا ايه مش حاسه بيها دي يا حبة عيني عندها هموم الدنيا... طبعا كنت هكيلها وهخليها تجرب معانا دي حبيبة قلبي وبعشقها واحنا اتفقنا منعملش حاجه غير مع ناس بنحبهم او عاجبينا مش اي حد ... لازم احنا الاتنين نرتاح للي هيشتركنا متعتنا .. ولا هي مش عجباك؟!
مازن: ازاي دي مزه طبعا عاوزها تشاركنا
سها: بس عشان خاطري سيبني افهم فيها ايه الاول وبعدين احاول انسيها علوقيتي ومحني عليك ف السارع وهي تعبانه ومش مبسوطه
مازن : تمام انا هخرج اتكلم معاها شويه وافرفشها لحد ما تخلصي
سها : ماشي يا مازن بس متبينلهاش انك هايج كالعاده لحد ما اقولك اوك
مازن: تمام انا هعمل قهوة لحد ما تخلصو انتو الاتنين
سها: معلش يا حبيبي استحمل وانا اوعدك انك هتعيش احلى اجازه معايا هنا .. وكمان هنام معاها ف اوضتها النهارده متزعلش
مازن: كمان .. ماشي يا ستي عشان خاطركم ... بس وعد تعوضوني انتو الاتنين
سها : ماشي يا حبيبي
خرج مازن لينتظر في غرفة الليفينج ويعد الاسبرسو من الماكينه الموضوعة في ركن القهوة بالكيتشينات امام غرف النوم بالدور الثاني بالفيلا وبدأ يشرب وتخرج علا بعد ان انتهت من الاستحمام ولبست بيجامة يها ذات اللون النبيتي وشعرها ملفوف بفوطة زهرية مرفوعه لاعلى لتجفف شعرها ةتظهر رقبتها البيضاء والتي تحوي بقع وردية كانت قد بدأت في الزوال بعد قبلات سمير ليلة الامس ولا يراها الا من يدقق لكي يفرق بين درجة لونها ولون بشرة علا لتجد مازن يشرب القهوة وتقول
علا: معلش يا مازن انا تعبتك معايا النهاردة وشكلي هلخبطلكم اجازتكم
مازن: وهو ينظر بصمت وتركيز الى جمالها وشدة بياضها وحسن ملامحها وما تخفيه ملابسها الواسعة من جسم مثير .... بتقولي ايه معلش مخدتش بالي
علا: انا اسفه قوي اني تعبتكم
مازن: اه ... لا ابدا تعبك راحة.. وهو يحاول ان لايبدو مستثارا جنسيا كما اتفق مع سها... خللي بالك لو مزاجك مبقاش حلو سها هتنكد عليا .. اديني قولتلك فعشان خاطري روقي وكله هيعدي... انتي متعرفيش سها بتخلك قد ايه.. كل ما تشوف حاجه تقول انا هشتري منها ليا ولعلا ... تقريبا فيش على لسانها غيرك
علا: يا حبيبة قلبي و *** ما كنت عاوزه اي حاجه غير اني اشوفها واطمن عليها معاك واشوفكم دايما بتخبو بعض... اوعى تكون بتزعلها يا مازن
مازن: ابدا و *** هو حد يقدر يزعلها ... وبعدين هي هتحكيلك لو في حاجه.. متقلقيش
علا: سامحني كان نفسي اخليكم تبيتو معانا في العزبة وافرجكم منظر الشروق اللي سها بتحبه في الأرض والخضرة واعملكم بايدي ملوخية م اللي بتحبوها
مازن: يا ستي ملحوقه المهم تكوني بخير... بس اسمحيلي اقولك انك تستاهلي حبها قمر ***يحميكي
علا: بكسوف واحمرار خدود... ***يخليك مش قوي كده.. تسلم
مازن: اوعي تفهميني غلط انا اساسا بقول كدا لسها عنك وبقول قدامها كمان
علا: دا من ذوقك اكيد شكرا على المجاملة انت طبعا زي محمد اخويا
مازن: اكيد .. اهي سها جايه اهي يا سها:
تخرج سها وهي مرتدية نفس البيجاما ونفس الفوطة ونفس حركة رفع الشعر لاعلى
سها : نعم يامازن عامل دوشه ليه
مازن: ينظر لسها ويعود ينظر لعلا... انتو مطقمين بقا.. ايه الطعامه دي انا اول مره اشوفك لابسه اللون دا
سها: انا جايباهم مخصوص ليا انا وعلا نلبسهم مع بعض
علا: بس عليكي اخلى ياقمر انتي
سها: احنا هنساهبل من اولها جرا ايه يامزه انتي ... طبعا انتي احلى متخفيش مازن اتدبس خلاص اتكلمي براحتك
مازن: الحقيقة انتو الاتنين زي القمر يا بختي بيكم .. حد يقولي اني في الدنيا ودول مش الحور العين
سها: شوفي البكاش ... بموت فيه... مووووه ياروح قلبي وتبوسه بوسه سريعه
علا: احم احم نحن هنا
سها: بوسه عاديه دي متزعليش
علا: لا براحتك بس ممكن اخش انا جوا واسيبكم
سها : لا انا مش هسيبك نتعشى سوا وبعدين نكرش الواد مازن مش عاوزينه
علا: لا مش هينفع تسيبيه
مازن: ما انا قولتلك يا علا مش هترتاح غير اما تبقي كويسه
سه: يالا ع المطبخ تحت
علا: انا مليش نفس كلو انتو
سها: ابدا يالا بينا عشان الغلبان دا
علا: متغصببش عليا عشان خاطري
سها: خلاص قوم ياواد بامازن كل اي حاجه م التلاجه وانا هاخد المزه دي وانام ف حضنها النهارده
مازن: كمان اي حاجه.... ماشي ياستي ****يخليكم لبعض امشي انا واسيبكم
علا: انا محرجه قوي من مازن
سها: حبيبتي دا جوزي وانا على قلبه على طول يالا بينا ندخل اوضتك ونعرف ايه الحكاية... استني ناخد ٢ قهوة عشان ليلتك طويله
علا: ماشي
يدخلا ويشربا القهوة وبعدها يستلقيان على السرير ويتكأن مقابلين لبعض ليبدأ الحوار
سها : انا عاوزه اسمع كل حاجه ومش هتكلم خالص غير اما اسمع دا بخصوصك وانا بقى عندي حكاوي كتير هحكيهالك اما نخلص موضوعك
علا: تمام.. بصي ياستي.. انتي عارفه موضوع باسم واحد ما سافرتي كان بيبعتلي جوابات على حنان صاحبتي انا مكنتش برد عليه وانتي عارف ايه السبب لاني شوفته بيكلم البت صفاء اللي معانا ف الدفعة البت الملزقة دي وبيخوني معاها ومن يوميها انا كنت عامله زعلانه وتقلانه عليه لحد ما راح كلم اخوكي انا ارتحت الصراحة وحسيت اني اخدت حقي منه ومن البت السافلة دي بس قولتله متكلمنيش ولا اشوفك غير انا تكون جاهز من شغلك انت وتعبك للجواز مليش دعوه بفلوس ابوك وفعلا هو سافر ابو ظبي ومنزلش والمفروض ينزل دلوقتي عشان نتجوز ... بس اللي انتي متعرفيهوش اني قابلت سمير شاب مهندس وسيم قوي ومعتمد على نفسه وشغال وهو لسه فاضله سنة ويخلص... بس ايه الشهامة والجدعنة والشطارة والحلاوة انا اول مره احس الاحساس دا معاه... اللي فات مع باسم دا كان محرد اعجاب وكنت مبسوطه ف الاخر اني هسافر معاكي .. انما لا انا فضلت اقاوم حبه لحد ما فيوم كان هيروح مني ومجرد ما حسيت دا لاقيتني انا اللي بصارحه بحبي رغم ان كل تصرفاته كانت بشياكة واحترام وكانت بتقول انه بيحبني بس مقالهاليش انا اللي قولتهاله الاول .. فضلت معاه بعد الموقف دا كتير بدون ما يلمسني .. كان بيرتجل الشعر وهو معايا وكان كلامه بيخليني عاوزه انط ف حضنه وميبوش بس حيائي كان بيمنعني ...لفيت معاه مصر كلها .. سينمات وملاهي وجناين ومطاعم ... كل حته ليا ذكرى معاه .. اخر شهر كنا بنمتحن وكنا بنتقابل بعد كل امتحان ونطمن على بعض وف الشهر الاخير دا بس بدأ يمسك ايدي وتاني مره باسها وتالت مره بايني من خدودي ورابع مره باسني من شفايفي كل دا وانا منت مكسوفه ومش عارفه امنعه لاني كل مره لو مكنش عمل اللي عودتي عليه ماني مكنتش شفته ودا برده كان ملامه لحد ما اخر يوم ليا في الجامعه جه وحسيت اني هبعد عنه فقمت انا اللي اخدته ف حضني وانا بودعه وبعدها مقدرتش امشي بعد ما ركبت التاكسي وقولت انا هفضل معاه واللي يحصل يحصل ومكنتش معرفاهم اني هخلص يوميها وكنت قايلالهم اني هخلص تاني يوم احتياطي عشان ما يقلقوش فلقيتني بقوله انا هفضل معاك وفعلا فضلت معاه احلى يوم ف عمري بس البت حنان فضحتني وقالت لامي اني خلصت امبارح والدنيا اتكعبلت.. واللي زاد وغطا انها بتقولي انهم كلمو باسم وارتاحولو وابويا كلمه واتفق معاه وامي مرتحاله وبتحبه واهله كلهم جم ومبسوطين وانا مش عارفه اعمل ايه انا لو سيبت سمير هموت نفسي
سها: بت انتي عملتي ايه مع سمير يخربيتك
علا: بكسوف كل حاجه الا حاجه واحده بس
سها: ما منتي تعمليها بالمره هي حت عليها؟!
علا: انتي مش عاجبك
سها: طبعا
علا: اخص عليكي وانا اللي كنت بقول انتي اللي هتفهميني
سها: انتي عارفاني مبجاملش ... كان لازم تعززي نفسك عشان في رجاله ممكن تقول دي سابت نفسها ليا يبقى متتضمنش بعد الجواز
علا: هقولك حاجه اكبر .. انا كنت عاوزاه يفتحني بس هو اللي مرضيش
سها: يخرب عقلك كمان.... ايه اللي جرالك انتي خيبتي ولا ايه... انا مش مفهماكي تعملي كل حاجه الا انك تسلمي نفسك او تضعفي .. هو لولا انا مسكت نفسي مع مازن اللي كان خاربها كان هيعبرني ياما فضل ورايا لحد ما داخ ويأس وبعدها جه واتقدملي
علا: سمير حاجه تانيه... واهو دا اللي حصل ... وبعدين بقولك فضلنا ٦ شهور ملمسنيش حتى ومكنش بيكلم حد غيري .. وبعدين هو معايا معترفلي بكل تفاصيل حياته وكل كبيره وصغيره في دخله وعلاقته بأهله ومين كان عاوزه لبنته ومين بيحبه ومين ومين ... بس هو مش شايف غيري انا
سها: دا اكيد لانك قمر يا حبيبتي بس انا بقول تقل مش تندلقي كده
علا: عارفه انا كنت خايفه ان الزمن يفرق بينا وبصراحة كنت مستكتراه عليا فقولت هو لازم اول واحد يلمسني وان شاء*** اموت بعدها او اتنيل اتجوز وقولت جايز تكون اخر فرصه اشوفه لو موضوع باسم كمل ... بس الصراحه بعد اللي حصل مش هقدر اسيبه ولو هموت نفسي
سها: دا جامد بقى انتي شوفتي ايه يخرب عقلك
علا: بكسوف وخل... كل حاجه.... كل حاجه حلوه... جامد قوي يابت زي ابطال افلام البورن كده.. مش قادره احوش نفسي من التفكير فيه... بهدلني من كتر الحب
سها: انتي عارفه ان باسم جه لمازن الصيدلية اللي بيشتغل فيها وعرفه بنفسه واتفقنا نتقابل واتعشينا سوا وبقى هو وباسم اصحاب
علا: وعرف مكانكم منين
سها: ليه واحد دفعته م البلد ما انتي عارفاه رضا ابن عمك سعد هو اللي سأل خالتك عنايات وقالتله من عنوان الجوابات اللي كنت ببعتها لجدك
علا: يادي النيلا هي ناقصه
سها : بصي انا مش هقدر احكم على الموضوع غير اما اشوفه هنستنى يكلمنا بكره ونطلب منه يجي هنا ونتكلم معاه ونشوف ناوي على ايه ومازن هيكون عارف عشان يقابله
علا: وهتقوليله ايه وهنعمل ايه مع اختك وجوزها اللي هيموتوني
سها: ماتخافيش يا حبيبتي انا هفهم مازن انه بيحبك وبس وامك لو عرفت دلوقتي هتشكوفي بياتك برا فقولها انك كان عندك ماده ساقطه فيها م السنه اللي فاتت ومش معرفه حد غيري حتى صاحبتك وانك خلصتي ورجعتي
علا: يخرب بيت مخك يا شيخه انتي قمر.. هاتي بوسه
سها: ارتحتي كده
علا: جدا يسلملي قلبك .. احكيلي بقا الجواز حلو... ههههه
سها: انتي اللي تحكيلي يا قليلة الادب دا انتي طلعتي مصيبة
علا: ههههه مش قوي يا خبرة انتي
سها : طب تعالي اما اسرحلك شعرك زي زمان وانشفهولك بالسشوار
علا: اه ياريت
سها: ايه الحمار اللي ف رقبتك دا يابت... دا الواد سمير دا معلم دا لسه البوس بتاعه معلم فيكي
علا: معلم .... وتسخن علا .... اااااااه هو معلم بعقل
سها: وريني باقيت جسمك يا ممحونة بتسك فين تاني
علا: لا لا لا مش هقدر اوريكي
سها: اه يا فاجرة( اول مره تكلمها بالالفاظ دي لكن كانت كفيله بهيجانها) واستمرت في تسريح شعرها وفتحت زرار البجاما من فوق بزها لترى اثار البوس ... دا لسه نازل تحت شكله وصل لكسك ياشرموطة
علا: ااااااه.... اشتميني كمان هو كان بيقولي كده وكانت شتيمته بتهيحني اكتر ... وبتحسس على كسها من فوق الهدوم
سها: يا حلاوة دا انتي اتشرمطي يابت وانا مش هنا واتدورتي واحلويتي ازيد ما كنتي يخرب عقلك
علا: ااااااه ... سمير يداعب خيالها وهي تسمع كلمات خالتها.... اااااه ... كمان يا سمره كمان
سها: لا دا احنا استوينا.. وريني بتلعبي ف ايه ... كسك بياكلك يا متناكه
علا: ايوه اااااااه ... بياكلني قوي عليك يا حبيبي
سها: انا خلصت شعرك تعالي انتي نشفيلي شعري يا لبوة
علا: اااااه... هو فيه ايه دا انا حاسه اني سخنه امتر من سخونية السشوار
سها: استني نا هقلع الجاكيت عشان شعري ميبلهوش... وتخلع سها الجاكيت وهي لا ترتدي البرا وتظهر بزازها في المرٱة لعلا لاول مره وتفك شعرها على ظهرها وتمسك ببزازها وتقول لعلا... ايه رأيك في بزازي؟
علا: قمر يا حبيبتي يا بخت مازن بيهم
سها : مازن دا طلع مجرم هحكيلك ايه اللي حصل بينا من. ساعة الجواز... طبعا انتي عارفه من ساعة ما اتجوزنا هنا قضينا ليلة واحدة اللي فتحني فيها بس كانت مؤلمة شويه وهو الصراحة كان حنين عليا ومطابش يعمل تاني غير اما انا طلبت منه اما حسيت ان كسي ارتاح من الفتح ودا كان بعد يومين اولهم كان يوم السفر لشهر العسل في المالديف زي ما انتي عارفه روحنا ويدوب ارتحنا م السفر والمنظر وكلام مازن وشقاوتهوخلتني اقوله يالا بينا.. كان الشاليه بتاعنا فيه حمام سباحه خاص فنزلنا سوا من غير هدوم بعد ما فضلنا نرقص عريانين وهو نازل بوس وتقفيش فيا ويلفني ويحضني من ورا وزبره واقف وعمال يخبط ف بطني وكيزي ومسي ففضلت ما ساكاه بايدي وقولتله هات البتاع دا قليل الادب بيخبطني... فقالي البتاع دا اسمه زب يا روحي.. انا دوخت وقولتله عاوزه ابوس زبك... وقعدت على حرف البيسين وهو واقف وبدأت امص فيه ... احساس جميل قوي وهو داخل طالع في بقى زب مازن طويل ورفيع بيدخل زي السكينه ف الحلاوه بس مش عارفه اخده كله ف بقي.. فضلت امصله ونزلنا البيسين وبعدين رفعني ونيمني على حرفه وفتح رجلي وبدأ يلحس كسي ويلعب بشفرتينه ويمص زنبوره لحد ما هيجت قوي وعماله انزل مايه من كسي ومستمتعه قوي وهو عمال يفرك في بزازي وبعدين نزلني النايه تاني وهو شايلني وماشي بيا لحد السلالم بتاعته وقعدني عليها وقعدويلعب في كسي في الميه زانا ماسكه زوبره في الميه وبعدها نايمني على الشوزلونج وفضل ينيكني لحد ما نزل لبنه ف كسي ونام فوقي... فضلنا كده ف كل حته ف الشاليه نرتين في اليوم مابين الخروج والرجوع من الفسح لمدة اسبوع
علا: بتمشي ايدها على شعر سها بعد مانشفته والايد التانيه على كسها م السخونيه (هي شافت زوبر مازن ف العربية طويل بس اقصر من زوبر سمير وارفع منه وراسه مش كبيره زي ابو سمره) ااااه يا سها ... كملي دا انتي لبوه انتي وجوزك قوي... تستاهلي يا حبيبتي جسمك جميل وكل الشباب كان نفسهم فيكي من زمان ... وتنزل على صدر سها... البزاز دي مهيجه نص الشباب... وتضرب طيزها من جنبها .. والطياز دي مجننه النص التاني... ايامكم اكيد كلها عسل زيك
سها: لسه متستعجليش دا التقيل جاي ... المهم بعد اسبوع قررنا ننزل البحر وننيك فيه .. انا وهو كنا متحمسين قوي ننيك في البابليك تحت المايه وقدام الناس دا شعور كان بيهيجني قوي ولقيت مازن كمان متحمس.. المهم لبست مايوه بكيني انا وهو وفوقيه لبست كاش مايوه لحد الشمسيه اللي كانت وسط الناس.. المهم كلهم كابلز ومعظمهم في شهر العسل المهم مددنا على الشيزلونج انا وهو نتفرج على الناس وانا اللي عماله اقوله شوفت المزه دي يامازن ولا شوفت دي وهم بيلعبو في الميه قدامنا.. وهو يهيج وزوبره يقف... ومره واحده لقيته بيقولي يا بختها بالدكر اللي معاها دا باين عليه زوبرو كبير وهيفشخها... وانا كمان هجت قوي... المهم فضلنا كده ويه وبعدين نزلنا البحر وطلعت زبره وحطيته في كسي على الواقف المهم المايه صافيه قوي وزوبره باين وغالبا الكبلز اللي حوالينا شايفين وعارفين انه بينيكني .. كنا هايجين قوي ونزل لبنه بسرعه وانا كمان جبت بسرعه قوي وحسيت ان لبنه سخن قوي تحت المايه ... خرجنا بعدها ولقينا اتنين بيسقفولنا كانو شايفين كل حاجه من برا ومانو نازلين في الشاليه اللي جنبنا على طول لاني قابلتهم تاني بالليل.. المهم بصيتلهم بكسوف واخدت مازن ورجعنا على طول الشاليه... اتغدينا ومددنا نتكلم مع بعض وحكيتله اني هجت قوي اما حسيت ان الناس شايفينا وقولتله انت كمان شكلك هجت قوي فقالي الصراحة انا كان نفسي اعمل كده معاكي بس كنت مش عارف افاتحك ازاي انا كنت بهيج قوي اما اشوف اصحابي بيبصولك ... رديت عليه يخرب عقلك ومقولتليس ليه ... فقالي.. كنت خايف تقولي مبتغيرش عليا وكده.. انا بحبك فعلا بس الموضوع دا بيهيجني اكتر وكنت اما بنيكك بتخيل ان دا بيحصل قدام الناس.. رديت عليه انا منكرش اني حسيت احساس حلو بس انا مش متخيله الموضوع دا يبقى عادي عندك كده.. رد .. متستعجليش في الحكم عليا انا هسيبك لاحساسك بس بشرط متخبيش اي احساس وخليني اشاركك اي حاجه انتي بتفكري فيها... انا نمت وانا مش متخيله ان دا طبيعي بس الصراحة احساس كان جنان..
المهم صحيت م النوم واتفقنا نخرج نسهر بره وبفتح الدولاب عشان البس لقيته بيقدملي فستان جريء قوي اشترهولي وانا بشتري فستان الفرح على انه هيكون للسهرات الخاصه بيني وبينه في الفيلا الفستان كويل جدا وشيفون مش مخبي حاجه وكله شغل تطريز راسمني قوي ومبين كل تفاصيل جسمي ومفتوح من الجنب لما بمشي بيه بيبين رجلي كلها مبطن من على بزازي بس محددهم قوي ومحدد طيازي اللي متبطن من عندهم برده يعني البطانه يادوب من صدري لحد فوق الركبه من عند الفتحة .. قولتله هخرج كده؟!!! قالي عادي اللبس مفيهوش حاجه انما الاحساس براحتك مش هغصبك على حاجه.. انا لبست وكنت فرحانه الصراحة اني هلبس براحتي ولقيته ملبسني عقد الماظ وقالي دي هديتك يا حبيبتي على زوقي زودتها بعد ما عجبتك واحنا بنختار الشبكة.. قولته انا بحبك قوي ياروحي واخدت ايده ولفيتها حوليا وهو حاضني من ورا وبيبوس رقبتي وقمت لفه وبايساه في شفايفه وقولتله ابعد متبوظش الميكب وانت عسل كده... المهم خرجت وانا سعيده وماسكه ايديه ودخلنا المطعم ولقيت الكبل اللي كان بيسقف (فارس وليلى عرسان جداد من الخليج) بيتعرفو علينا ودار الحوار دا
فارس : مساء الخير يبان انكم مصريين صح
مازن: وقف يسلم عليهم ... اهلا وسهلا عرفت منين
فارس: الدم المصري يااخي ترى اني احبكم يالمصاروه روحكم تبين وش اقولك
ليلى: صحيح والنعم فيكم ما احلى م المصاروة احلى خفة ددمم بالعالم مساء الخير عليكم
انا: اهلا بيكم .. وقفت سلمت عليها وافتكرتها.. مش انتو اللي كنتم معانا على البحر النهارده
ليلى: اكيد يا حياتي شكلكم كان يجنن.. موووه ممموه .. وسلمت عليا
مازن: باين عليكم انكم عرسان منين بقى
فارس : والنعم فيك احنا من البحرين انا فارس وهذي مرتي ليلى
مازن : اهلا وسهلا باخواتنا الغاليين انا مازن ودي مراتي سها
ليلى: اهلين فيكم مبسوطين كتير بيكم .. ممكن نشاركم العشا ودنا نتعرف اكثر واسمحولنا يكون على حسابنا بعد اذن مازن بيم
مازن: العفو انتم ضيوفنا وجايين علينا وعندنا في مصر بيكون واجب الضيافة على اللي حضر الاول اتفضلو معانا
فارس : بس ما نكون ازعجناكم الاول بعد اذن سها هانم
سها: اتفضلو دا انتو تنورونا
قعدنا احنا الاربعة وكنت جنب ليلى و قصاد فارس وعلى شمالي مازن المهم اتعرفنا ودردشنا كتير بس ليلى قربت ووشوشتني وقالتلي
ليلى: انا شوفت كل شي اليوم بالبحر شكلكم كان بيجنن وما عرفت امسك نفسي ولقيت خالي بسقف عذرا ما تسيئي فهمي انا ماقصدت اتلصص عليكم
انا: احمر وجهي خجلا.. لا عادي دي كانت اول مره بابليك كنت حابه اجرب
ليلى: حنا اتمتعنا بيكم وروحنا وصرنا نشتهيكم واحنا بنسوي علاقه... اوووف كانت مررررره حلوه هاالمره
انا: حبيبتي انتي جريئة قوي بالراحه عليا انا اول مره اتكلم في الحجات دي مع حد تاني غير جوزي
ليلى : شوفي ها الاشياء بتجنن العقل وبتخلي العلاقة بينك وبين جوزك على طول قوية وبتوصلكم للنشوه بسرعة اذا ما تخيلتم حدا معكم
انا: غريب هو انتم عادي كده
ليلى : انا انسانه متخرره انا وزوجي وبنحب نجرب كل شي وما بنستحي من حالنا وبصارحه بكل شي وهو كمان... تدري وش قالي عليكي.. قالي مرررره قوية ... انظري ميف بيكالعك وماقادر يمسك حاله جننتي فارس .. اراهن الحين زوبرو صار مادد هالقد (وبتشاور على كوعها)
انا: انا هايجه قوي من كلامها ومش قاره اقولها تسكت كل ما بتكلمني بهيج اكتر فقررت اكمل معاها... دا انتي قمر ازاي يبص لغيرك وانتي فرحانه مش غايرانه عليه
ليلى: هاهاهاها... ابدا ماتدري الحين كسي مولع نار من هيجانه عليكي... تدري مازن مبسوط من نظرات فارس لك .. ويش رأيك نهيجهم اكتر
انا: ازاي انا دايخه
ليلى: سوي كيف ما هسوي الحين (خلعت الشوز من رجليها اليمين ومددت تلمس زوبر مازن من تحت الطربيزه) لا تستحين مني انا مثل اختك وبعدين اذا ما عجبك ما بتقابل بعد اليوم.. تحنني مثلي ليوم واحد وبتشوفي ايش بيصير
انا: ببص لمازن لقيته متنح وبيبص لليلى ويبصلي ومهزوز فمستك ايده وطبطبت عليها ففهم ان احنا متفقين ففرح وكمل كلام مع فارس وهو بيتلعب ف زبه
ليلى: ويش رايك ها الحين ... الخين كسي مولع نار وزبر مازن على اصابع قدمي.. يالا ما تبخلي على حالك سوي مثلي
انا: خلعت الشوز ورفعت رجلي وهي نزلت رجلها وفعلا حسيت على زوبر فارس ولقيته بيقف جامد على صوابع رجلي ومازن شافني ومسك ايدي وطبطب عليا زي ماعملتله.. انا هجت قوي قوي وقام مازن محسس على وركي اللي بقى تحت الطرابزه قدامه هيجني اكتر
اتعشينا وخلصنا وفضلنا نحكي ونقول نكت وبعدين خرجنا نتمشى كلنا
فارس: ما شبعنا منكم بدنا تنورونا بالشاليه نكمل سهرتنا سوى
مازن : امرك يا فارس بيه احنا كمان نتشرف بيكم
انا: بوشوش مازن.. انا بموت انا عاوزه اتناك حالا
مازن : حبيبتي هنسخن كمان شويه وهقطعك اما نروح بس تعالي
ليلى: مالك يا سها ما بدك نكمل حكي
انا: حبيبتي مقصدش ابدا هو انتي يتشبع منك
ليلى: بتوشوشني .. انا عارفه شو بدك الحين مثلي مثلك ممحونين وبدنا نتنايك
انا: يخربيت صراحتك بس هيجتيني بكلامك يا مجرمه
ليلى: بدك تعرفي المحن على اصوله لازم تجربي تتعاملين بالفاظ على قولكم بالمسلسلات بلدي وشعبي وبيئة وجريئة يعنى م الاخر الفاظ نيك وشرمطة
انا: اووووف .. كلامك يجنن
ليلى: سيبيلي نفسك اليوم وانا بمتعك
انا: انا مش قادره
وصلنا عندهم وجلسنا على حمام السباحه الخاص تبعهم
فارس : ويش رأيكم ننزل الحين المسبح
مازن : بس ما جيبناش مايوهات معانا
ليلى: ولا يهمك الحين تحضر تعالي معي يا سها بنغير من عندي
فارس: وانت يا مازن تعال البس مايوه من عندي كله جديد اول لبس لا تخاف لا عليك ولا على المدام
انا : دخلت معاها جوا لقيتها بتبصلي قوي
ليلى: تدري اني حبيتك وحبيت براءتك وحبيت حب مازن ليكي تعي معي اخلعلك تيابك والبسك بنفسي ها المايوه الاسود بيجنن عليكي
انا: معقول يجي مقاسي انتي انحف مني بس صدرك اكبر حبتين
ليلى : لا هاد المايوه مقاس اختي نفس مقاسك تقريبا اشترته لها بس مايغلى عليكي .. الحين نخلع لبسك ونشوف الجمال اللي مخبيته تحت
انا: بشويش هيجتيني( وانا مسلمالها نفسي خالص ومبسوطه جدا) مازن بيعملي كده ... وبيبان بزازي واقفين من متر الهيجان
ليلى: شو ها الجمال اصغر مني ف القياس بس شكلهم احلى بكتير.. وبتمسك الحلمتين بين صوابعها وبتبوسني ف شفايفي وانا سيحت خالص
انا : اااااه يخرب عقلك ... دا انتي بتبوسي احلى من مازن اااااه كمان... وقامت نزلت ترضع بزازي وانا ماسكاهم لها وبقولها ارضعيني قوي... اه ااااااااه اه ااااااااااه
ليلى: مو كدا.. اسمها ارضعينيي يا متناكه ... قولي كدا
انا: اه اااااه اه اااااه... ارضعيني يا متناكه.... اه ااااه اه ااااه
ليلي: الحين ياشرموطة بوريكي كيف بتنفشخي
انا: اه حلو قوي الملام ده ... كمان ...انا شرموطة ومتناكه ولبوه.. انا كسي بياكلني من ساعة العشا وغرقان ميه
ليلى : الحين بخلي فارس جوزي يطفي نار الشرموطة امام مازن وهو بينيكني يا لبوة
انا: اه ااااااااه اه ااااااااه انتي لبوة قوي وكلامك يهيج
ليلى: البسي واكتمي شهوتك لحين ما تاخدي الزب ف كسك
انا: هموت من الهيجان ... طب ريخيني الاول... هموت.. وبلعب في كسي اللي بان قدامها
ليلي: مسكت كسي وقرصته من فوق وبعدين دخلت صوبعها بين شفرتينه ولعبت في زنبوري الهايج... كده يا شرموطه.. عاجبك المحن يا ممحونه على زب زوجي
انا: اااااااه ااااااااااه اااااااااه ... هجيب هجيب اااااااه اااااااه .خدي اااااه ااااااه
ليلى: اخدت ميتي في صوابعها ومصتهم وقالت... طعم كسك جميل وعسلك شربات على جولتكم.. الحين انا مابدي هيك انا بدي ازبار تلعب فيني خلينا نروح الحين للمحونين هناك
انا: يالا بينا ... ونزلت البيسين وغسلت وفوقت تاني على نزول جوزي وفارس
فارس: المايه ساقعه
انا: تعالى ادفيك يا حبيبي... شويه وهتاخد عليها... المره ليلى دي فشختني يا حبيبي وهيجتني عليك وعلى جوزها
مازن: ايه الكلام الجديد دا ... وزوبره بيقفهيفرتك المايوه
انا: اشتمني ياىدروحي قولي كلام وسخ.. انا لبوتك ومتناكتك وشرموطك
مازن: حبيبتي كان نفسي اهيجك كدا بس كنت خايف تفهميني غلط
انا: تصدق انا طلعت لبوة اكتر منك وحبيت التحرر دا قوي ... انا هيجانه عليك وانت هايج على ليلى وهيجانه اكتر من هيجانك على فارس وهو بيبص لبزازي وطيزي
ليلى: بتكلم جوزها الناحيه التانية من البيسين... جهزتلك الحين احلى شرموطه لعيون زبك هايجه عليك وبتطالع زبرك الخين وتكلم زوجها عنك
فارس: هو الحين بيبص على كيزك الحلوه وانتي بحضني شايفه هايج بس بدنا نلعب شوي بالمسبح لين يطلبو هم النياكه
ليلى: الحين تشوف هات الكورة وتعال... يا جماعة بدنا نلعب الكلبه الحيرانه على قولتكم وانا بكون الاول في النص ايش رأيكم
مازن : تمام ..روحي يا سها في النص ع الحرف وانت العب يافارس المره ومتخايش ليلى تعرف تجيبها
فارس: ينين زدويسار وتتنايك مرته عليه ويعطيها ليا
انا: بسرعه خد يا مازن
مازن : يمسك الكورة ويرفعها لفوق ويهوش يمين وشمال زليلي بتحاول تطول الكوره وبتحك ف مازن وبتمسك زوبرو في الدوشه وبتوريني وتغمزلي
انا: هيجت قوي ومازن رمالي الكوره تاني بعد ما حكحكت فيه شويه .. وانا قصدت اخليها تاخدها مني عشان اعمل زيها
ليلى: رمت الكورة لفارس وطبعا فارس استنى اروحله .. اوعى يافارس تاخدها منك
انا : روحت لفارس وهو رافع ايده والكورة ممكن اجيبها بس نطيت نطه خفيفه وهو يهوش يمين وشمال وانا بخضنه وبخبط في زبره وببص على جوزي لقيته بيلعب في زبه وانا هيجت اكتر ومسكت زوبر فارس اللي وقف زي الخازوق كان زبه تخين اتخن من مازن بس كان اقصر منه .. زبك حلو قوي يافارس دا مكيف ليلى جلمد يا بختها بيك
فارس: لعيونك ما يكتر عليكي ياقمر الحين بنشوف مين بيفوز بيكي ... وبيمد ايده ويرمي الكورة ويحضني من ورا ويقول حاسبي حاسبي.. كلنت بتطيح بالمويه .. ويمسكني من بزازي ويضمني على زوبره ويدخله ف طيزي ويمد ايده ويمسك كسي انا .. مسكتك مايصير شر
انا: ااااااه اااااااه بمنوكه كده.. كنت هقع ولحني فارس ولسه حاسه بزبره في طيزي
وراح بيا على جوزي وقام قاله
مازن: خد مرتك يا سيدي كانت بتغرق
مازن: تعالي يا خبيبتي
انا: مزنوقه في النص بين زبر فارس ف كيزي وزوبر مازن ف كسي والاتنين زاقيني على بعض لحد ما جت ليلي معاهم وحضنتنا كلنا وانا في النص
ليلي: يا حبيبتي خللي بالك على حالك ومسكت زوبر فارس لدبايد وزوبر مازن بالايد التانيه وحركتهم على كسي وطيزي
مازن: انا بقول انتو احلى كابل انا شوفتهم في حياتي وبحيك يا فارس على ذوقك مراتك قمر وجسمها يجنن وشفايفها عسل ممكن ابوسها قدامك وقدام مرتي وبيمد ايده تحت الميه ويحسس على كسها
فارس: حبيبي تسلم اتفضل اعمل مثل ما بدالك انا وانت واحد
مازن: طبعا طبعا .. موووووه ويخرج ليانه ويلعب بلسان ليلى ويبوسها قوي قدام عيني ووشه في وشي وانا هايجه قوي
فارس : يسلمو ها العيون عيون مرتك ما احلاهم يناظروك وانت عم تبوس مرتي حبيبتي... ويلف وشي وبوسني قدام جوزي
شويه ولقيت نفسي بلف لفترس ومازن بيتعدل لليلى وابتدينا كل واحد يحضن مراة التاني وكل شويه اتلفت لجوزي وابصله واهيج اكتر وهو كمان
طلعنا من الميه ودخلنا اوضة النوم واحنا مساكين كلنا ف بعض بس انا اللي كنت في النص بين مازن وفارس وطيعا طلعنا عريانين بعد ما قلعنا هدومنا في تلميه ومنظر الازبار وهي ماشيه بتتهز حوليا خلاني مش قادره
ليلى: تعالو يا مناويك نايكوني انا وجوزي على فرشتي .. بدي اذوق زبك الطويل هاد يا مازن وانت عم بتشوف مرتك بتلعب بزب فارس زوجي
مازن: كسمك يا ليلى جننتيني يابنت القحبة.. لا مؤاخذة يا فارس ياخويا مراتك لبوة قوي وجسمها فاجر بنت المتناكة دي
فارس: خذ راحتك يا اخو الشرموطة مرتي الك افشخها اخت الشرموطة وخلي كسها يورم لحين ما انيك مرتك
انا: اه ياولاد الاحبه هيجتوني كسي بياكلني عاوزه زوبر فيه حالا
فارس : بيعدلني على السرير دوجي استايل عشان اتفرج انا وهو على زبر مازن وليلى بتمصله.. خذيه في كسك هيك يا متناكة على زوجك
انا: بالراحه تخين قوي زبرك يا فارس... شويه شويه .. ااااااه اااااااه ااااااه... شوف يا متناك مراتك بتتناك من غيرك هيجت كدا اااااااه ااااااااه ااااااه... زوبرك حلو قوي يا فارس مالي كسي الضيق... اااااه ااااااه...
مازن: شايفتي بتهز وبزازي بترقص قدامه وليلى بتمص زبره... نيك كمان يا خول مراتي افشخ كسها زي ما هفشخ كس مراتك اللي بتمصلي
ليلى: حبيت زبك يا مازن طويل وبيجنن لدي تنيكني بطيزي وكسي انا عيك متعوده
انا: طيزك مفتوحة؟
ليلى : اكيد يا شرموطة هيك بدك لتصيري شرموطة بحق وتمتعي رجالك.
انا : افتحلي طيزي يا مازن زي ما فتحت كسي
مازن : عيون زبي ياروحي هنيك المره واجي افتحك
فارس: بيلعب في خرم طيزي بصوابعه.. افتحك انا يا شرموطه
انا: لا جوزي يفتحني وبعدين انت تنيكني عادي...
مازن : دخل زوبره في طيز ليلى على طول وهي كانت متناكه قوي وطيزها واسعه من تخن زوبر جوزها وبيقينا احنا الاتنين زي الخصنه ومازن راكب ليلى وانا مركوبة من فارس.. خدي ياشرموطه ف طيزك .. عاوز اجيب لبني على وش مراتك ومراتي يافارس
فارس : تمام بلغني ننزل عليهم المناويك يستاهلون
مازن: بيطلع زوبره من طيز ليلى ويحطه في مسها وتصرخ
ليلى : زوبرك بيجنن ما وصل زوبر جوزي لهيك مكان نيكني قوي .... اااااه اااااه ااااه
انا : اااااه ااااااه احححححح ااااااه احححححح
ليلى : ااااااه احححححح اهههه اححححح
بنجيب انا وليلى وبتبوسني بوسه جامده وهي بتتفرج على بزازي بتلعب وانا بتفرج على بزازها الكبار بيلعبو جامد
بيخرج مازن بوبره هو وفارس وبيطلبو مننا نقعد تحت رجليهم وهم واقفين وبيلعبووفي زبارهم وبيبصولنا ويبصو لبعض زي ما اتفقوا ويغرقونا احنا الاتنين لبن على وشنا وصدرنا وليلى تلخبط اللبن على بعضه وتحطه في بقها وتحطلي انا كمان في بقي
المهم نيمنا هناك معاهم ليلتها وصحينا الصبح على انهم خلاص هيمشو وودعناهم وطبعا شكرناهم على انهم خلونا نطلع مخزون المنوكة اللي كانت في جيناتنا انا ومازن حبيبي
سافرو هم واحنا كمانا اجازتنا ورجعنا بس مكناش مبسوطين زي ما كنا معاهم اظاهر اننا اتعودنا على كده
المهم رجعنا على شغل فارس في دبي وانا كمان اتوفقت ف شغل هناك واتعرفنا على ناس تانيه بس كان شرطي اني اكون معجبه بالكابل قبل ما نفتح معاهم الموضوع وقد كان ولقينا مجموعة من ٣ كابلز هم اللي وثقنا فيهم عايشين معانا هناك

وبنقابلهم في الويك اند وبس على كده
علا: يخرب شيطانك دا انتي اتغيرتي قوي(طبعا علا هايجه من الكلام ومش مصدقه بس الفكرة نفسها مجنناها وفاتحه بقها باسنغراب واندرها غرقان ميه لوحده زي ماتكون عامله بيبي على روحها) وانا اقول اللي حصل في العربيه كان هيجان وخلاص اتاريكم متعودين...
سها: انا مش عارفه انتي بتفكري ازاي بس الاحساس دا خلاني ف حته تانيه خالص ومتحميش غير اما تجربي
علا: ازاي بس انا ممكن اتفرج على سكس واشتم واتشتم بس من خبيبي انما انام مع غيره مش ممكن انتي بتقولي ايه
سها: طب بس متزعليش انتي اصلا هيجتي بس عقلك مش مستوعب ولو لقيتي حبيبك كدا هتعملي زي بالظبط
علا: بس بقا انا عاى تكه انتي عارفاني هايجه من يومي فاكره اما شوفنا فيلم الفيديو اللي كان عمي جايبه ف العيد قبل الجواز وهيجنا ازاي عليه كنت اول مره اشوف نيك واول مره اعرف احنا جينا ازاي
سها: اه فاكره اما كنتي لسه ف ثانوي
علا: من ساعتها وانا بريح نفسي بايدي وهايجه على طول بس مبعملش كده مع حد حتى باسم عمره ما لمسني مسيبتش نفسي غير لسمير.. هقولك سر .. سمير فتحني ف طيزي
سها : قشطه دا احنا الاتنين مناويك.. دا امك هتفشك
علا: اوعي تقوليلها
سها : قوليلي ياخالتو عشان مقولهاش
علا: اخا يا متناكه ان مكنتيش لسه معترفالي بوسلختك خالتي مين يا ممحونه دا انا هنيكك لو قولتيلها
سها: طب متيجي تنيكيني وانا يهمني يعني
ودقت الساعة الثامنه صباحا واذا بالهاتف يرن فترد سها
الو ايوه ياختي متقلقيش دي كانت شايله ماده بتمتحنها ومحدش يعرف عشان كده حتى حنان مكنتش تعرف متقلقيش
تهاني: وايه حكاية مش عاوزاه دي
سها: اصلهم كانو متخانقين في الحامعة كانت شايفاه بيملم واحده تانيه فزعلت منه
تهاني: اه غيره يعني بكره يجي ويصالحها يبقى اكيد لسه بتحبه
سها: سيبك انتي المهم اطمني ونشوف الحكاية دي بعدين
سلام سلام
طمنت علا وقالتلها تفكر تاني وان باسن مستني مازن يكلمه وطابت منها تنام شويه عشان ترتاح ولكن ...
الى اللقاء في الحزء القادم

الجزء السادس

بعد ارهاق اليوم والكلام الجاد بين سها وعلا واللي مخلاش من الهيجان لكن التفكير لم يجعلهم يفعلو شيء ونامو جنب بعض على السرير بعد ما انتصف اليوم... على العصر صحيت علا مفزوعه من كابوس رهيب ملخصه ان سمير بيروح منها فصحيت تصرخ وقامت سها هديتها وقالتلها تنام تاني وانها بامان ومفيش حاجه دا مجرد حلم... نامت تاني سها بس علا مقدرتش وخرجت تشرب ميه وتعمل قهوة يمكن صداعها اللي ششعرت بيه يخف.. خرجت غسلت وشها وطلعت الليفينج تعمل القهوة لقيت مازن
علا: صباح الخير يامازن
مازن: قولي مساء الخير ناموسيتكم كحلي
علا: انت عارف مراتك فضلنا نتكلم لحد الضهر
مازن: انا مش عاوز اضغط عليكي بس اكيد انا تحت امرك انا وسها وجاهز لمساعدتك في اي حاجه
علا: *****يخليكم ليا وتفضلو دايما جنبي فعلا انا محتجاكم جدا وبالفعل اتفقت انا وسها ان احنا نشركك معانا
مازن: انا تحت امرك ياجميل
علا: حكتله عن سمير وانها عاوزه ترتبط بيه وهو كان عارف موضوع باسم بكل تفاصيله... رأيك ايه بصراحة
مازن: اكيد سها حكتلك ان باسم زارنا في دبي واتعرف بينا بس انا مشوفتش سمير ولا اتكلمت معاه.. سيبيني اشوفه عشان اقدر احكم ... بس انا بالنسبالي انتي الاهم وهتبرهم اتنين عرسان متقدمين ودا لمصلحتك مليش دعوه بقلبك عاوز ايه
علا: بس انا فعلا عاوزه سمير
مازن : خلاص اشوفه الاول ... بس لازم تعرفي ان باسم بقى صديقي جدا .. دا جتى سخا طلبت منه انه ينقل فرع شركته في دبي عشان يسكنك جنبنا وهو وافق
علا: مقالتليش بنت اللذين
مازن: اكيد مرديتش تزعلك ... المهم عندنا تبقي سعيده
علا: انا مبسوطه جدا بحبكم لبعض و نفسي اكون سعيده زيكم
مازن: اكيد هو فيه قمر زيك ميكونش سعيد... بيبص عليها بنظرة تفترس كل انوثتها وهو في كامل هيجانه... يابخت اللي هتكوني من نصيبه
علا: مكسوفه وبتحاول تهرب بعنيها وتبص لتحت وهو بيقدملها القهوة فتلاقي زبره واقف .. انا هروح اصحي سها كفايه عليها نوم كده
مازن: طيب اشربي القهوة بس الاول ... تقعد علا وتبتدي في شرب القهوة... وهي مكسوفه وباصه في الارض.. انتي عارفه عاوز اعترفلك بحاجه حصلت امبارح..
علا: خير // وهي مفكره حاجه تخص موضوعها// سامعاك
مازن: انا اكتر يوم كنت سعيد فيه مع سها كان امبارح وانتي معانا في العربية وكنت عارف انك صاحيه وحاسه بكل حاجه بتحصل ودا اللي اسعدني اكتر
علا: حاجة ايه دا انا كنت ف وادي تاني بس ****يسعدكم دايما وتشوفها في عنيك احلى واحلى// الكسوف والتهته باينه ف كلامها وبترد من غير ما تبصله//
مازن : متتكسفيش بس عموما صاحبتك هتحكيلك انا بس حبيت اعرفك اني عارف انك كنتي بتتفرجي .. اتمنى يكون الفيلم اللي شفتيه عجبك
علا: انا داخله اصحي سها
سها: انا صحيت ياقلبي هو الواد مازن زعلك ف حاجه ...ايه دا هو انتو بتشربو قهوة من غير اكل.. ايه يامازن هو انت متعرفش تعمل حاجه لوحدك مش تفطرها عبال ما اصحى ولا انت مبتفكرش غير في بتاعك// وتضربه برقه على زبه قدام علا
علا: ابدا انا مش جعانه هو ملهوش ذنب دا لقاني بعمل قهوة عملي معاه
مازن: حبيبتي صباح الفل معلش مجاش ف بالي الكلام اخدنا وبعدين حد يشوف القمر دا ويركز ف حاجه تانيه ... هههههه
سها: ليك حق ماهي مزه جامده فشخ بس مش قدك سيبها ف حالها دلوقتي هي مش مركزه .. قومي يا علا خديلك شاور وغيري البيجامه دي والبسي الطقم دا عشان نخرج عقبال مااخد مازن احميه واجيلك
مازن: صحيح ...علا في جواب باسم مديهولي ممكن تقريه عشان خاطري قبل ما تاخدي اي قرار استني هجيبهولك
علا: عشان خاطرك بس .. بس انا اخدنك القرار خلاص
سها: خلاص اقريه لوحدك واحنا هنرجعلك بعد الشاور
علا: تقرأ الجواب اللي مليان حب وحسرة على كل لحظه عدت عليه من غير ما يكون معاها ووعود بانه هيسعدها وبلا بلا بلا.... قررت في قرارت نفسها ان هي تخليه هو اللي يسيبها ولسه بتفكر تصيغها والتليفون رن
علا: الو
باسم من ابو ظبي: الو ممكن اكلم دكتور مازن
علا: ايوه يافندم بس هو في الحمام اقوله مين
باسم: حضرتك مش صوت دكتوره سها
علا: انا علا يا باسم
باسم: حبيبتي ازيك عامله ايه قريتي الجواب بابا وماما مبسوطين بيكي قوي
علا: انا عاوزه اقولك حاجه بس اوعدني انك تساعدني وتقف جنبي مهما كان قرارك
باسم: تحت امرك
علا: انا مش قادره اخبي عنك... انا غلط ومستاهلكش وفي واحد ندل غدر بيا وخلاني مش بنت وارجوك انا مش هزعل لو سيبتني لان انا مرضالكش واحده زيي بس متخليش حد يعرف وقولهم انك انت اللي بتسحب كلامك ولقيت واحده تانيه بتحبها او بنت صاحب الشركة ولازم تتجوزها المهم متفضحنيش مع اهلي..
باسم: معقوله بتقولي على نفسك كدا عشان ممتجوزنيش انا مش مصدقك.. انا بخبك يا علا
علا: دي الحقيقه// وبتتفتح في العياط// ارجوك ساعدني واستر عليا
باسم: ازاي وراح فين كل اللي بينا
علا: معلش يا حبيبي غصب عني الشيطان جرجرني وانا بسذاجه وافقت... انا سافلة وقليلة الادب... انا اموت نفسي ولا اني اكون سبب في كسرة نفسك سامحني ارجوك
باسم: بعد صمت ... طيب سيبيني افكر وهلمك تاني بعد يومين
علا: براحتك بس ارجوك استر عليا.. يقفل الخط
تمر دقيقة ويرن التليفون
علا: الو
باسم: انا اسف اني عرفتك ومتقلقيش انا عشان صورتي قدام اهلي واصراري عليكي مضطر اني اخبي حقيقتك الوسخة.. وانا هعرف اخد حقي منك بعدين بس بعد ما كل شيء ينتهي.. ويتملكه الغضب ولايستطيع ان يتمالك اعصابه وينهال عليها بالشتيمة
علا: في منتهى السعاده وتكتم... انا اسفه قوي
باسم: ياخسارة عمري اللي ضيعته عليكي وطراخ يقفل
تجري علا من الفرحة على غرفة سها ومازن والباب مفتوح وهي تنادي بفرحه كبيره سها ... سها... باركيلي... باركيلي
وتدخل الغرفة مسرعة لتجد نفسها امام السرير وسها راكبه على زب مازن ووشها مواجه لعلا وبزازها بتترج من النيك وهي طالعه نازله عليه وهو ماسك طيزها وبقعدها عليه
علا: انتي فين.... المنظر يكهربها وتقف مكانها تتفرج لحظه على كس خالتها وهو بيركب على زوبر مازن
سها: ايوه يا علا انا بنيك مازن هيجني قوي وانا بحميه .... اوووووف... اححححححح.. زبه بيرشق قوي ف كسي
علا : تجري برا الاوضه
سها: تقوم من على الزبر وتجري ورا علا وهي عريانه... حبيبتي انتي مكسوفه مننا ولا ايه
علا: انتي متناكه قوي انا بس مش مستوعبه... بس منظركم يجنن
سها: طب تعالي اتفرجي بس دا مازن هيجان موت ومرضيتش اقفل الباب عشان تشوفينا ... تعالي هيجينا بس واتفرجي من بعيد... تعالي شوفي زوبر جوزي وهو بينيكني... تعالي انا بهيج قوي اما حد يشوفني بتناك
علا: يخرب عقلك هيجتيني وانا جسمي متلبش اساسا
سها: تعالي بقه بموت فيكي يابت تعالي عشان اتكيف
علا: هاجي بس من بعيد اتفرج بس
سها: تمسكها من ايدها وتسحبها وراها وطيازها بتلعب ... شايفه جسمي يابت فاير ازاي ومحتاج يتعجن نيك.. ساعدي خالتك خليها تجيب كتير
علا: حاضر يا خالتي يالبوه اما اشوف اخرك ايه// كس صاحبتنا بدا ينبض ويهيج ع الاخر
سها: شايفه زوبر جوزي واقف ازاي وطويل ازاي ... اقعدي هنا واتفرجي على خالتك هتعمل ايه // قعدتها على الشزلونج اللي تحت السرير// ريحي هنا واستمتعي بنياكة خالتك اللبوة.. تعالى يا جوزي .. تعالى ياكسمك.. تعالي الحسلي كسي قدام بنت اختي
مازن: يقوم وزبه يشد اما يشوف علا داخله مع مراته يقابلهم مشي وزوبره طويل بيروح يمين وشمال مع المشي... تعالو يا متناكين.. وياخد علا يقعدها وزوبره يبقى عند وشها ويقولها اتفرجي يا حلوه على المعركة دي
علا: عينها ثابته على زوبر مازن اللي هيجها قوي وهو واقف وافتكرت زوبر سمير ومصها له بس مستغربه انه رفيع وطويل.. زوبرك طويل يامازن بس رفيع خالص
مازن: اكيد مش كل زوبر زي التاني انتي شوفتي كام زوبر قبل كده يا بت.. هههههه ... امسكي متخافيش
علا: لا يا خويا انا هنفرج بس.. وروني شطارتكم
سها: هو رفيع بس بيرشق في الغويط يالبوتي.. بيهرشلي من جوا كسي وبيجيب اخره ومكيفني... امسكيه بايدك عشان تحسي بيه وهو ف كسي متتكسفيش امسكي زوبر الهايج دا
علا: تردد وهي بتفرك كسها وتمد ايدها وتمسك زبر مازن وتحطه في فم سها... مصي زوبر جوزك الحايح دا اللي موقفه علينا.. مصي قدامي ياشرموطه... وتفرك كسها اكتر... افتحي بقك كويس يالبوة دخليه دا كله لسه ف ايدي .. همسكلك بيوضه عاوز شفايفك توصلها ... خدي .. خدي يالبوة
مازن : زوبري حلو ف ايدك يا علا .. ويلعب في شعرها وهي ماسكه بيوضه... حلو قوي ... انا بنيك ف خالتك وانتي بتشرمطيها وتهيجيها
سها: بتفتح زراير بيجامة علا ... خليني اقلعك ياشرموطه عاوزه اهيج على جسمك الجميل... استنى يازوبري اما افرجك على احلى بزاز ف الدنيا بزاز لبوتي بنت اختي
علا: بس يا هايجينزهيجتوني قوي... انا فعلا حرانه قوي حرام عليكو تعبتوني قوي .. تستسلم لشهوتها وتسيب نفسها خالص // مازن وسها الاتنين بيقلعوها هدومها ويوقفوها ويتفرجو على جسمها الفاير وبزازها الجميلة ويلفوها يتفرجو على طيازها ويشيلوها هما الاتنين وينيموها على السرير//
سها : اتفرج يا كسمك على الجمال اللي عمرك ما شوفته.. انا هموت على كسها خليني امصه ... وانت ارضعلها بزازها الحلوه دي
علا: ااااااه اه اااااه اه اااااه اه وحشتني قوي يا ابو سمره اااااه اه ااااه اه ... تعالى شوف لبوتك هايجه ازاي
مازن: انا معاكي يا روحي هيرحيك// بيرد على علا كانه صوت خيالها//
علا: تعالى يا حبيبي طفي نار حبيبتك// خيالها كله مع سمير//
سها: سمير هينيكك زانا بلعبلك في كسك يا شرموطه
علا: اااااه اه بحبك يا سمير اااه اه
سها: عسلك جميل على لساني تعالى يا مازن الحسلي كسي مش قادره
مازن: يضم بزيت علا ويمصهم ويرضعهم ويرخيهم وينزل على كس مراته اللي انتفخ من الهيجان ... همصلك شفايف مسك الممحون وانتي بتمصي كس علا وزي ما هعمل تعمليلها.. تمسكي الشفره اليمين بين شفايك كده امووووووه اموووووه والشفره الشمال كده امووووووه امووووووه والزنبور ده اهووووووه امووووووه وبتدخلي لسانك وتنسحي الكس من تحت لفوق كده لالالالالالالالا وتفتخي شفايفك وتلمي الكس كله كدا اموووووووووووه وتشربي العسل دا كله
سها وعلا: ااااااه اه ااااااه اه ااااااه
سها وعلا ياخدو وضع ٦٩ ويمصو لبعض ومازن يحط زبره على وش علا اللي نايمه على ضهرها ويقولها بليه ببقك عشان ادخله في كس خالتك
علا تحط زبر مازن في بقها وتمسكه من بيضانه وتزقه على كس سها وهي بتلحس الزبر والكس مع بعض وسها بتتفرج على نفسها وبتلعب بصوابعها في كس علا
علا: مش قادره على المنظر دا مسك خلو قوي يا شرموطة وهو بشفط زوبر مازن وبيضانه بتخبط في وشي
سها : نيكني قوي يا حبيبي ونزل على طيزي ودلدق لبنك على وش لبوتي... ااااه اه اااااه اه .. وينزل اللبن على وش علا سخن وكتير ويدعك مازن زوبره على كس سها وينزل على وش علا
سها : تعالى ريح علا بس من ورا عشان هي مش مفتوحه
علا: اه هموت عاوزه سمير ينيكني هموت
مازن يعدلها دوجي وسها تنام على ضهرها وتدعك لبنه في كسها وهي بتتفرج على علا وبزازها مدلدله ومازن واقف ومجهز زوبره يخش في طيز سها.. امال انا هنا بداله هو باعتني اريحك يا شرموطة خدي ويرشق زوبره في طيز علا
علا: ااااااه حلو قوي اااااه .. بس زوبرك رفيع زوبر خبيبي طخين وراسه كبيره بيملاني... نيك يا لا وحك عاوزه احس بيه عاوزه اتكيف
مازن : الكلام بيهيجه ويتغاظ ويفكر يدخلهولها ف كسها ويفتحها وفعلا يطلعه ويحسس على كسها ومن كتر المحن بتتبسط وهي مش عارفه انه هيرشقه ويفتح كسها البكر ومره واحده يدخله ويساعده مايتها الكتير فيتزفلط لجوه واكبر اه تطلع من علا
علا: ااااااااااااااه هو فين.... ااااااه نيكني ااااااااه الااااه
سها : ماسكه بزاز علا وبتصدها عشان تاخد الزوبر جامد ومفكراه في طيزها وعلا بتصوت ... مش بقولك طويل على طيزك زمانه فشخها ع الاخر
علا: بتخرج زوبر مازن وتجري م الوجع والدم بينقط على رجل سها وزوبر مازن متغرق عسل ودم مع بعض... يالهوي يالهوي يالهوي
سها: ايه دا يامازن اللي انت عملتو مش قولتلك مش مفتوحة.. وتجري على علا... معلش ياحبيبتي
مازن: سعيد والمنظر يخليه ينطر لبنه يغرق الاوضه... ويقول ف سره احلى كس دا ولا ايه كان لازم افتحه انا
علا: تلطم على وشها: اقول ايه لسمير.. وكأن اللي قالته لباسم بالكذب هو اللي حصل بالفعل واسودت الدنيا في وشها بعد ما كانت بدأت تحلو وكل زعلها ان سمير مسمعش كلامها وكان هو اللي فتحها... ليه يا سمير مسمعتش كلامي ... وتلطم ... يالهوي يالهوي يالهوي.. ليه ياسمير وتنهار في البكاء
سها: اخص عليك يامازن انا مش هسامحك على اللي عملته بس افوقلك بس... وتاخد علا وتروح الاوضه التانيه وتنيمها ع السرير وتفضل معاها
انتظرو الجزء القادم

الجزء السابع
"خليكو دايما فاكرين ان لعنة علا كانت في انها شبقه للجنس وكانت بتكتفي بالفرك والتخيلات وكذلك سمير كان غاوي جنس جدا بس مفقدش عذريته وعمل مع حد غير علا وكانو الاتنين بيكتفو باللعب ف نفسهم وخلاص لحد ما انفردو بنفسهم وطلع المارد الجنسي اللي جواهم وبدأ ياخد جزء كبير من تفكيرهم لدرجة ان سمير مبقاش مستمتع بضرب العشرات لما بعدت عنه حبيبته وفضل هايج عليها طول اليومين دول ونفسه يشوفها وبيحاول يشتغل طول الوقت عشان ميفكرش في الجنس.. على الناحية التانية علا كانت متحاوطة بلبونة سها ومازن وبرغم شوقها لسمير وتفكيرها ف مستقبلها ومشاكلهاالا ان ميولها للجنس وشبقها خلاها تنسى للحظات وترضي كسها وشبقها الهايج بالفطرة"
نرجع لحكايتنا
فاقت علا م الغيبوبه الجنسية على دمها اللي اتفتح وتفكيرها كله وزعلها ان سمير مش هو اللي عمل كده وفضلت تبكي من الوجع النفسي لحبها الشديد لسمير واحساسها انه ما يستاهلش منها كده فابالرغم من انه حافظ عليها هي بكل سهولة سابت نفسها لشهواتها وقطف عذريتها حد تاني
صراع نفسي رهيب شاغل تفكيرها ودموعها مستمره ومش سامعه سها ولا شايفه حد وراحت على السرير واتغطت بالملايه وقرفصت وفضلت تبكي وتكلم نفسها .... ضيعتي نفسك يالبوة.. هيجانك خلاكي نفشخي نفسك لزوبر تاني... انا سافله ... انا شرموطة.. سمير مايستاهلش مني كده... سها بتحاول تهديها وهي مش سامعه حد غير صوت ضميرها وهو بينقح عليها وبتشتم نفسها وبيغمى عليها بعد نوبة بكاء هستيري
سها بتنادي على مازن بصوت عالي وتصرخ الحقني يامازن البت هتروح مني
مازن بيلبس شورت وتيشيرت بسرعه ويجري ويمسك مع مراته علا ويحاولو يفوقوها ويشممها برفان وعلا بتخرف وهي بتفوق وتقول سمير . حقك عليا ياحبيبي.. سامحني ارجوك وصوتها يادوب بيطلع
مازن وسها بيسندوها ويدخلوها الحمام الكبير بتاع اوضة نومهم ويحطوها في الجاكوزي وتدخل معاها سها وتقول لمازن اخرج برا وسيبنا لوحدنا
تحاول سها معاها بالاحضان والمساح الخفيف على صدرها انها تهديها وتفوقها وهي لا زالت تبكي
سها : اتكلمي ياحبيبتي حقك عليا سامحيني
علا: بصوت ضعيف ومخنوق.. انا مش زعلانه منك ولا من جوزك انا زعلانه من نفسي. انا كل زعلى ان سمير هو احق واحد يعمل فيا كدا ... وبعدين كنت هكلمه واقنعه يعمل كدا زيك انتي ومازن واحرره ومكنش لازم حد ينيكني غير بموافقته.. انا منكرش اني حبيت التحرر والجنس الجماعي بس كان لازم هو يوافق الاول
سها: عندك حق طبعا.. انا اسفه قوي.. انا السبب ياقلبي.. متزعليش عشان خاطري
علا: انا عاوزه انام دماغي هتفجر ساعديني وهاتيلي قرص منوم
سها: حاضر يا حبيبتي الدكتور كاتبلك في الدوا منوم عند اللزوم تعالي البسي البرنس بتاعي دا عبال ما اجيبلك لبسك..
علا تاخد العلاج وتنام ودموعها بتنزل وتخرج سها وتقفل عليها الباب بعد ما تغطيها وتكلم مازن
سها: ايه اللي هببته دا يا مازن انت دمرت علا البنت منهاره وانا اديتها مهديء ومنوم عشان تنام
مازن: غصب عني يا حبيبتي البت جننتني بحلاوتها و مقدرتش امسك نفسي اما سمعتها بتتكلم على زوبري وحبت ادوقها الرفيع بيعمل ايه
سها: بس دي مهما كانت بنت واحنا اتفقنا منعملش حاجه غير برضانا احنا الاتنين ورضا اللي معانا.. انا زعلانه منك قوي وافتكر كدا انا ليا عندك واحدة.. بس المهم البنت تقوم بالسلامه والا مش هرحمك وهتكون اللي بينا
التليفون بيرن
سها: الو
سمير: ازيك يا مدام سها انا سمير
سها: يا اهلا وسهلا ابن حلال كنت لسه بفكر هتتكلم امتى فرصه علا نايمه وكنت عاوز ادردش معاك
سمير: هي مش عارفه اني هتكلم
سها: عارفه بس انا اديتها دوا نيمها
سمير: مخضوض جدا ... مالها علا
سها: متقلقش هي بخير بس اللي حصل من ساعة ما سابتك محدش يستحمله.. مش هطول عليك بس راحة ولقيت باباها عازم ناس غريبة والاهل كلهم واتاريه بيعرفنا بيهم على انهم اهل عريس علا.. هي قالتلي انها كلمتك عن خالها والشاب اللي كلمه هم دول اهله.. الحقيقة هو كان فاكر انها بنحبه فوافق وطاب بتعرف عليهم وكان متخيل انه بيسعدها.. واللي زود الطين بله ان حنان اتصلت بمامتها وسألتها عليها وعرفتها انهم خلصو بدري بيوم وهي كانت معاك.. مامتها اصرت انها تعدي اليوم والا هتفضحها عند ابوها وكملت بس كانت بتتقطع من جوا وانهارت وسورقت وانا جبتها معايا هنا عشان ترتاح وفهمنا ابوها انها مرهقه ومحتاجه تغيير جو والموضوع اتكعبل خالص
سمير: انا من ساعة ما وصلتها وانا بحاول اشغل نفسي بالشغل ومبنامش من كتر التفكير فيها ومحتاج حل انا مقدرش استغنى عنها
سها: ممكن تجيلنا بكره انا عرفت مازن كل حاجه هي محتاجه تشوفك .. هي مافاقتش شويه غير اما سيبنا العزبه واظنها هترتاح اما تشوفك
سمير: خلاص من النجمه هكون عندكم
سها: في انتظارك سلام
مازن: هنعمل ايه معاه ومع علا وباسم كمان كان المفروض يكلمني النهارده ممكن يكون رن واحنا نايمين
سها: المهم هي ترتاح اما تشوفه وبعدين نشوف هنعمل ايه.. بس انت اوعا تزعلها تاني ولا تيجي يمها مش ناقصين
مازن: حاضر ياقلبي امرك
سها : انزل احجزلنا اكلة سمك كويسه واتوصى بالجمبري عشان علا بتحبه ووصيهم يجيبو الاكل بكره بدري وابعت لعبده الغفير يجيب مراته توضب الفيلا وميمشوش غير اما سمير يمشي وطمن باباك ومامتك اننا بخير عشان ميجوش بكرا وانا هقوم اعمل عشا عشان لو لولو صحيت اعشيها مكلتش حاجه بقالها كتير
الساعة ٣ الفجر تفوق علا من النوم وحاسه بصداع رهيب تحاول تقوم على مهلها وهي ماسكه دماغها وتخرج لسها وتطلب منها تشرب وتقابلها بسرعه
سها: حبيبتي حبيبتي صح النوم حاضر من عيوني اسندي عليا اقعدك الاول
علا: انا دايخه قوي ومصدعه جدا
سها: اشربي يا حبيبتي عملالك سندوتشات كبده اسكندراني م اللي انتي بتحبيها كلي واشربي العصير دا معاها انا مرديتش اكل غير اما تصحي.. وبعت مازن لاهله وعبده الغفير ومراته تحت بيوضبو الفيلا وسمير جاي بكره
علا: جاي فعلا انا هقوم اوضب نفسي
سها: لسه بدري كلي بس عشان تعرفي تقابليه وبعدين عشان ميشوفكيش تعبانه ويقلق عليكي
علا: تبكي مره تانيه ... ازاي هقابله بعد اللي عملته فيه.. انا مجرمه .. شهوتي اكبر من حبي.. انا لبوة مستاهلهوش... وساختك انتي وجوزك ضيعتني يا شرموطه انا مش هسامحك ابدا ... لا انا مقدرش ازعل منك ياحبيبتي .. انا مش هسامح نفسي بس انتي اغلى من نفسي... انا متلخبطه قوي.. سمير خلاني اتخلى عن كسوفي وامارس هوايتي معاه واشبع كسي الممحون وانتي وجوزك فشختوني وفتحتوني وكيفتوني وانا اساسا لبوة قوي من جوايا.. انا بحب النيك قوي بس كنت مجربتش اي زوبر.. مره واحده اتناك من زوبرين فيومين ورا بعض.. كسي مبسوط وقلبي حزين..انا مينفعش اكون لسمير مايستاهلش مني كدا .. دا كان احق واحد بفتح كسي.. كمان انا رديت على باسم وقولتله اني مفتوحه قبل ما ادخلك عشان يسيبني هو وميخليش ماما تضعط عليا.. انا ضيعت كل حاجه حلوه ومشيت ورا شهوتي...دموع تنهمر بغزاره
سها: هو انتي كلمتي باسم كده يخربيتك انتي مجنونه.. ازاي
علا: هو دا اللي حصل.. كل خاجه باظت
سها: طيب يا حبيبتي اهدي بس وهنااقي حل
علا: بكل شر .. بصي بقا يالبوة انا هنيكك انتي وجوزك انا خلاص بقيت متناكه رسمي.. انتي هتعملي اي حاجه اطلبها منك والا هفضحك وافضح نفسي واقول لاختك وجوزها على اللي عملتوه فيا
سها: حبيبتي انا كنت عاوزاكي تتبسطي معايا مكنش قصدي اازيكي
علا: خلاص اللي حصل حصل يمكن عشان انا اوسخ منكم وكسي هايج عملت كدا بس انا هفشخك انتي وجوزك وهتفضلو معايا وبمزاجي يا شراميط وجوزك الخول دا هنيكه في طيزه وهخليه خول زي ما فتحني
سها: اهدي بس وانا هعملك اللي انتي عاوزاه
علا: مفيش كلام تاني .. اول ما الغفير يخلص اديله اجازه يمشي وتسيبولي الفيلا بكره انا وسمير لوحدنا ومش عاوزه اشوف وشك غير بعد ما سمير يمشي وتكلميني الاول في التليفون... يالا شوفي نفسك وامشي عاوزه اتنيل اشوف هعمل ايه مع سمير وهعرف اخبي عليه ولا هتدبواقوله
سها: انا مش هزعل منك قولي اي حاجه انتي اغلى عندي من جوزي ومن نفسي كمان.. بس خليني افكر معاكي.. مينفعش تقوليله حاجه.. سامحيني .. هو مش هيعرف وممكن تخليه ينيكك وتفهميه ان هو اللي فتحك.. وساعتها مش هيسيبك ابدا دا بيحبك
علا: بعياط شديد.. ماهو دا اللي مخليني مش قادره ابص في وشه ولا اعرف اكدب عليه هو مايستاهلش كدا ابدا.. هو مفيش غير حل واحد... هفهمه اني غصب عني هتجوز وبابا مش هيوافق على جوازي بعد ما ادا للناس كلمه.. وبعدها كمان الجوازه باظط فهسافر معاكي انتي وجوزك اشتغل اي حاجه ودا شغلك انتي مع ابويا ولازم تتصرفي وهناك هنيكك انتي وجوزك وكل الكابلزوالمتناكين بتوعكم هيخدمو كسي جايز المنوكة تنسيني حب عمري اللي مش عارفه ازاي يتعوض..
سها: انا اسفه بس فعلا هو دا الحل لكن اوعي تخليه يسيبك وهو متخيل انك محافظتيش عليه
علا: تعالي ياشرموطة مصيلي كسي عاوزه انسى .. وبتفتح رجليها وتلعب في كسها وتشاور لها تيجي عليه
سها: حاضر ياقلبي بس هنادي لعبده وابلغه يطلع ينضف الجنينه هو ومراته وميطلعوش هنا
علا: كس امك عبده مين يالبوة تعالي مصي الاول انا ممحونه نضفي كسي وظبطيه وقوليلي رأيك.. ان كانت دي اخر مره هشوف فيها سمير فلازم ينيكني عشان هو اولى واحد بكسي المتناك قبل اي زب تاني.. نضفيه كويس وحطيلي مطهر عشان الجرح ومايه دافيه خليني اعرف اتناك منه براحتي
سها: حاضر ياقلبي// مشغوله بيها وخايفه عليها ومش حاسه باي حاجه غير خوفها بس بتسمع الكلام من غير تفكير// هقوم اجهزلك البانيو بالمطهر .. انا تحت امرك ياحبيبة قلبي
علا: بسرعة يا متناكه بياكلني وهايج ومتعور عايزه اجيبهم على لسانك
سها: ثواني لس تعالي معايا الحمام عبده هيسمعك هو مراته
علا: خايفه يا متناكه على سكلك دلوقتي ومخوفتيش عليا
سها: حبيبتي انا خايفه عليكي انتي تعالي بس وتشدها للحمام بتاعها وتوضب المطر وفعلا تنيمها في البانيو وتلعبلها في كسها بشويش عشان تطهر الجرح وتقومها على حرف البانيو وتلحس كسها وتهيجها جامد وتدخل لسانها تشرب شهدها وتنزلها تاني في البانيو وتقولها... خلي المطر يدخل مسك وخليكي شويه لحد ما يرتاح وبعدها تاخدها وتلبسها عبايه واسعه من غير اندر ولا برا عشان يتهوى ويلم بسرعه
تفضل تعملها شعرها وتحاول تكلمها بس علا مشغوله هتعمل ايه مع سمير وهتتصرف ازاي وازاي هتوهبه نفسها وف نفس الوقت هتطلب منه يبعد عنها وازاي هيكون رد فعله ويطلع النهار على دا الحال ويرجع مازن ويلاقي سها مستنياه وبتبلغهويالا بينا على اي فندق هنسيبها لوحدها مع سمير فمازن بيقولها
مازن: ميصحس نسيب الراجل اللي عازمينه كدا هيبقى غلط.. خلينا نرحب بيه وبعدين امشي انا بحجة الشغل //وبصوت واطي يهمس لسها وانتي لازم تكوني معاها مينفعش تسيبيها تعمل حاجه في نفسها.. لازم تراقبيها كمان//
سها: سامعه يا علا دا كلام مظبوط وياستي هكون بعيد ومازن هيمشي
علا: ماشي بس لازم تعرغ يامازن اني هعرف شغلي معاك بعد ما سمير يمشي
مازن: اللي انتي عاوزاه انا تحت امرك بس يهمني انك متخسريش كل حاجه زلولا حبي وحب سها ليكي مكناش نمنا معاكي اساسا انتي غاليه علينا قوي
علا: ماشي يا متناك انت ومراتك سيبوني لوحدي واما يجي سمير نادولي
سها: يالا يامازن نسيبها تركز هتعمل ايه
ويخرجو ويسيبوها بتختار هتلبس ايه وهتقوا ايه وهتعمل ايه ويرن جرس الباب ويفتح مازن لسمير بعد ما مشي الغفير ومراته
اهلا بشمهندس اتفضل انا مازن جوز خالة علا
سمير : اهلا يا دكتور انا اسف جيت بدري بس انا منمتش من ساعة ما الدكتوره سها قالتلي على تعب علا
مازن : العفو البيت بيتك المهم سيبك من التكليف وبلاش دكتور ومهندس دي انت واحد ممنا اتفضل .. يا سها تعالي
سها: اهلا وسهلا بالقمر فعلا علا عندها حق ولايقين على بعض اجمل اتنين عرفتهم في حياتي
مازن : احم احم نحن هنا
سها: بعدك طبعا يا حبيبي... ههههههه
سمير: العفو دا من ذوقكم انا بس عاوز اتطمن على علا هي فين
سها: هطلع اجيبها حالا اتفضل اقعد
مازن : اتفضل ياراجل مش معقول هنفضل نتكلم على الباب
ويدخل سمير واللهفه والخوف مسيطره عليه وتعب السفر وقلة النوم جعلو حول عينيه سواد مع بشرته البيضاء كانه بيتعاطى مخدرات
جلسو في الصالون المقابل للسلم الداخلي ونزلت علا مع سها قمرات لابسين لبس طويل بس مقسم جسمهم وبارز مفاتنهم وبيرفعو الفساتين عشان يعرفو يمشو وبيبان جزء من رجليهم الحلوة وهما نازلين وبيبصو سوا لسمير وكان علا بتقولها هو دا اللي بحبه ايه رايك فيه
وصلو سوا وسمير وعلا اتقابلو بعد شوق صحيح هما يومين بس بعد اللي حصل بينهم كانهم سنتين وفضلو ماسكين في ايد بعض وبيبصو لبعض ولا كأن حد معاهم.. دموع بتنزل غصب عنها وسمير بيمسحها وقلبه بينادي لقلبها ويقولها انا مش هسيبك متخافيش.. قلبها مبيردش م الكسوف وبتفتكر اللي حصلها من مازن وتشتكيله وتقوله بعنيها سامحني مكنتش اقصد.. كل واحد بيكلم التاني بلغه محدش فاهمها غيره لكن احساسهم ببعض خلى سها ومازن يتأكدو من حبهم لبعض واستحالة انهم يفترقو..
مازن: يالا ياجماعه على السفره الاول احنا جايبين غدا بدري عشان السفر وشطارتك بقى يابو سمره تخليها تاكل معاك اتفضلو
سها: يالا اتفضلو لسه اليوم طويل ختشبعو من بعض
سمير: هي دي حد يشبع منها ابدا
علا: ولا انت يانور عيني اقدر اشبع منك ابدا
يتغدو سوا ومازن يستأذن بحجة الشغل ومواعيده ويطلب من سمير ياخد راحته والبيت بيته وطبعا سها تعمل كدا تأكد على الكلام وتقومهم يقعدو سوا وتقوم تعملهم العصير والشاي
علا: حمد *** على سلامتك ياعمري// هي نسيت كل حاجه اول ما شافته ومش قادره تكلمه في اي حاجه وتمسك ايده وبتبوسها وبتضمها على قلبها//
سمير: وحشتيني قوي يا حبيبتي انا سامعك اشكيلي واحكيلي انا هنا عشانك ولو اخر الدنيا هروح عشانك ولو اخر يوم في عمري هضحي بيه عشانك...
علا: تحط ايدها على شفايفه.. بعد الشر عنك ياروحي انا.. بس انا مش عاوزه احكي انا عاوزه انسى اي حاجه.. مش هفكر غير فيك وبس.. انسى كل حاجه وحشه وخليك معايا عشان خاطري
سمير: بس ظا كله عشان خاطرك برده
علا: هسسسسس بدلع كده ... انسى اي حاجه انتى مع حبيبتك دلوقتي بعدين نتكلم
سمير: طيب عاوز ابوسك مش عارف خالتك بتبص علينا
علا: انا مش شايفه غيرك انت سيبك منها
سمير : مينفعش تقول عليكي ايه سيبك مني انا ميهمنيش غيرك
علا: ههههههههه// وتفتكر ايه بينهم وبين بعض هو ميعرفوش//.. متخفش ياحبيبي دي خارصه بس مش هزعلك تعالى معايا وتاخده على الليفينج الدور التاني.. هنا هنكون بعيد عن عنيها واحشني واحشني واحشني موووووووه موووووه موووووه
سمير: وانتي يا حياتي هموت عليكي من ءاعة ما مشيتي وانا مش قادر
علا: ولا انا يا حبيبي كل شويه افتكرك وافتكر اللي حصل والاقي حجات بتنزل مني وجسمي كله بياكلني عليك زاحشني حضنك قوي
سمير: وانتي كمان ياروح قلبي ويضمها جامد كانه خايف تروح منه
علا: تبكي بغزاره وهي ف حضنه.. انا بحبك قوي... وتنهمر في البكاء...متسيبنيش يا سمير محتجالك.... وتبكي طويلا
سمير: انا معاكي ياروح قلبي اهدي انا هنا مش قولنا مش هنفكر في حاجه واحنا مع بعض
علا: غصب عني يا حبيبي بمووووووت فيك
سمير: انا عاوز اخد دوش م السفر قبل اي حاجه
علا: تعالى انا هحميك بنفسي يا سيدي انا
سمير: خالتك؟
علا: توشوشه.. كس امها... تعالى بس هي مشغوله ومش هتطلع استنى عشان تطمن .. يا سها
سها: نعم يا حبيبتي
علا: انا هفرج سمير على الفيلا
سها: خدو راحتكم مش كل شويه تستأذنو انا ورايا شغل ومس فضيالكم اعتبروني مش موجوده
علا: اتطمنت ياقلبي .. تعالى بقه انا هقلعك هدومك بايدي وهلبسك روب من بتوع مازن
سمير: وحشتيني جدا ياحياتي ووحشتني شقاوتك
علا: تعالى في الحمام الكبير عشان نقعد في الجاكوزي سوا انا عاوزه اعملك مساج //سمير زبه هايج وخلاص هيفرتك البنطلون// زبك بيناديلي ياروحي عليه واحشني العفريت دا
سمير: بموت في لبونتك يا حبيبتي //وبيمص شفايفها وهو بقلعها هدومها وهي بتقلعه هدومه بكل شهوة وسرعه على باب الحمام// شفتي زبي واقف يسلم عليكي ازاي
علا: حبيبي دا تعالى ف حضني وخليه يرتاخ بين وراكي بحب اضمه بوراكي وامسك راسه اللي كالعه من ورايا شايف طالعه ازاي في المرايا ياحبيبي وتلف ايدها وتحسس عليها وبزازها نايمه على بطنه وبتقوله عاوزه ادعكهم في شعر صدرك الحلمات بتاكلني عليك قوي
سمير : تعالي ف الجاكوزي وييبيلي نفسك يا ممحونه دا انا على اخري من ساعة ما سيبتك... هفشخك النهارده
علا: ملكك انت افشخني ونيكني ونزل لبنك ف كسي وطيزي انا ملكك انت ياعمري
سمير: بحبك يا ابوه ونفسي فيكي وانتي معايا ومقدرش على بعدك.. زبي كل شويه يقف ويسأل عليكي اقوله اصبر هشوفها قريب وعمال اصبر فيه وانا مش صابر
علا: حبيبي انت انا عاوزه اعمل حاجه ممكن // بدلع متناك لايق على شرمتطها//
سمير : تحت امرك يا حبيبتي
علا: انا شوفت فيلم فيديو uncut البطله فيه بتغمي عيون حبيبها وبتخليه ينيكها وهو مغمي عنيه عاوزه اعمل كده// طبعا هي هايجه وعاوزه تتفشخر بزبر سمير قدام سها من غير ما يعرف انها بتبص عليهم//
سمير: وماله يا حبيبتي انا تحت امرك اساسا انا بشوفك بقلبي وبحس بكل حاجه فيكي طب دا انا ممكن ارسمك وانا مغمض بكل تفاصيلك
علا : استنى هجيبلك فوطه عشان نلعب القطة العاميه على السرير جوا// بتفتح ضلفة من الحمام عشان تجيب فوطه وبتشوف زبر صناعي طويل واسمر جوا الضلفه بتتخض وبتداريه وتجيب الفوطة وتجري على سمير تنشفه وهو بيبوس فيها وتنشف نفسها معاه وتلبسه روب وهي تلبس روب برده ويطلعو سوا وتقوله هشوف حاجه اغمي بيها عنيك// بتفتح الكومدينو بتلاقي زوبر صناعي تاني بس ابيض لون الجلد بس قصير ورفيع ومعاه كلبسات ومشابك وبلاوي فتقفله تاني وتفتح الكمدينو التاني وتجيب اشرب اسود ومعاه كرباج وسلاسل فتجيبه وتقفل بسرعه كل دا وسمير بيتفرج عليها وهي بتنطط على السرير من هنا لهنا وطيازها بتحك فيه وهو قاعد يبصلها
سمير : ابوس طيزك الحلوه دي
علا: استنى متبوظش اللعبة
سمير :حاضر اهه
علا: تغمي عنيه وتطلع تنادي على سها وتقولها تتفرج من بعيد ومتعملش صوت وهي هتوريها الزوبر اللي لجد وتوشوشها وتقولها يا متناكه كل دي ازبار صناعيه مخبياها مش مكفيكي شرمطة جوزك والازبار اللي بيركبهالك كمان صناعي انا هعرفك مقامك بس اما يمشي سمير يالبوة
سها: عرفت ان علا هايجه وهي كمان شافت سمير كان نفسها فيه.. فرحت بعرض علا وقالتلها ... حاضر يا متناكتي انا مسي بياكلني عليه من اول ماشفته دا شكل زوبره جامد نيك يستاهل كسك الممحون .. انا هتفرج والعب في نفسي من بعيد متخافيش مش هبوظ حاجه تاني توبه
علا: تعالي جوا واتعلمي اللبونه واتفرجي ع الرجاله بجد... انا جيت يا حبيبي وحشتك.. كنت بجيب ميه للشربوبطمن ان سها مشغوله اصل لو شافتك هتموت عليك
سمير: زبره يسد قوي ويقولها انا مش شايف غيرك انتي يا حياتي .. خالتك قمر صحيح بس انتي احلى واجمل.. زبي ميعرفش غيرك انتي..
علا : تعالى اما اقلعك الروب وافردلك زبك عاوز يتمص واحشني... امممووووه اممممووووه وحشاني بيوضك دي هات بيضه بيضه في بقي امممووووه اممممووووه// تبص لسها وتوريها الزبر وتميله يمين وشمال وفوق وتحت وتشاورلها تقرب تشوفه وسها هايجه مش قادره اول ما شافت زوبر سمير وهي نزلت وفضل كسها ينز مايه مليانه شهوة متناكه
سمير: اههه على حلاوت مصك زوبري كان هايج عليكي قوي
علا: انا هنام على ضهري وانا عريانه وانت الحته اللي تلمسها بايدك تمصها وتدخل فيها زبك
سمير: ماشي.. اهه.. يلمس بزها الشمال.. وينزل بشفايفه يضم فردة بزها ومشفطها لحد ما يدخل معظمه في بقه ويسيب ويشفط ويلعب بلسانه على حلمتها ويرضعها
علا: ااااااه ياقلبي واحشني موت... مص قوي... اهريه مص ... الحلمه كبرت على شفايفك ااااااه.. المسه بزبك يا حبيبي وحك الحلمه باجمل زوبر واضربه بيه جامد اااااه اااااه زوبرك حنين وضربته بتهيج اااااه هات بيوضك عليه وراسه تضرب البز التاني... اااااه ااااااه اااااه تجنن يا حبيبي
المس حته تانيه هيرت بزازي
سمير يقلبها على وشها ويمسك طيزها// متهيالي دي عاوزاني
علا: انت غشاش يا حبيبي وطماع بس انا بموت فيك هات زوبرك امصه عشان ادخلهولك في طيزي امممموووووه اممممموووه
سمير : نفسي انيكك وحشتني دفستي فيكي
علا: انا هوطي على حرف السرير وهمد ايدي وانا اللي هحطه بنفسي ف طيزي انا جايبه زيت وهظبط الدنيا ركز انت تحطهولي جوا قوي عاوزه اشبع منك
سمير: ماشي كلامك ياقمر
علا: بتفكر تدخل زوبر سمير في كسها من غير ما يعرف عشان هو مكنش موافق يفتحها// يالا يا حبيبي زق بالراحه على طيزي شويه شويه زبرك كبير.. وبتدخله في كسها ... اااااه ااالاه كمان زق كمان.... اااااه ااااه اااااه كمان ... دخله كله يا حبيبي.. دخل وطلع ياقلبي نيكني قوي.... اااااه ااااه ااااه يجنن يا روحي ... ااااه . // بتشاور لسها تطلع بره وهي هتموت على المنظر فغصب عنها تسمع الكلام وتطلع وترد الباب// اااه يا حبيبي انا دخلته في كسي كان موحوش ونفسه فيك قوي
سمير: بيشيل الغمامه ويبص يلاقي فعلا زوبره جوا كسها وعشان هو تخين فبيفتح كسها زياده وفعلا تمويجة ددمم بتبان على زوبره وكانه فعلا بيفتحها بس هي كانت خبطت نفسها في زوبره جامد وخرقت نفسها على زوبره واتعورت ... ايه دا يا حبيبتي مش قولتك بلاش دا .. انتي غاليه عندي ومش عاوز يحصلي حاجه وتتبهدلي من بعدي..اخص عليكي ويطلع زوبره ويمسح الدم بمنديل ويلفها ويمسح كسها من كتر الخوف عليها
علا: انا كدا ارتحت يا حبيبي ومش عاوزه حاجه تاني من الدنيا ومش عاوز اتجوز كمان كفايه اني معاك مبفكرش غير في كده... كسي بيوجعني قوي يا حبيبي.. بس لسه مشبعتش منك ولا انت نزلت نيكني تاني وانت شايفني نيكني وطفي نار كسي
سمير: خلاص اتفتحتي ودم شرفك على منديلي تعالي اما اكمل نيك فيكي.. وينام فوقيها وهي مش قادره بس بتضمه على كسها ومتحسسوش انا بتتوجع وتدخله كله وتقفل عليه كسها وتقبض عليه لحد ما يجيب لبنه ويطلعه بسرعه ويجيبه على بطنها
علا: انت طلعته ليه عاوزاهم جوايا يا حبيبي
سمير: حبيبتي انتي مالك كفايه كده انتي عاوزه تحملي مني قبل الجواز
علا: انا خدامتك وحبيبتك وشرف ليا انك تنيكني وتحبني ومش عاوزه حاجه منك اكتر من حبك
يمددو جنب بعض على السرير وتقوله.. انا مش عارفه انتى هتكون ليا ولا لا بس اللي متأكده منه انك هتكون اول واخر حبيب وان انا شرفي وحياتي كلها اقل هديه اقدمهالك مهما كانت النتايج ... انت وبس اللي من حقك تاخد شرفي وتعكل اللي انت عاوزه.. انا بحلك من اي اتفاق بينا ومش هزعل منك مهما كان تفكيرك انا اديتك اللي تستحقه والباقي مش بتاعي دا بتاع الظروف والناس المهم انك اول حد يلمسني واتمنى فعلا انك تكون ليا بس الدنيا مكعبله وبابا شديد ومش عارفه ايه اللي هيحصل ومينفعش اقوله انك لسه بتدرس انا عاوزاك تسامحني وتتأكد اني محبيتش غيرك وتسيبني وتشوف نستقبلك وانا عارفه ان كل اللي حواليك يتمنوك واكيد هتلاقي احسن مني// طبعا هي بتتقطع ومش مسامحه نفسها ان حد تاني لمسها بدون علمه وفي عز حبه ليها ومش بس كده وبعد ما داقته بيوم واحد يعني هي اصدرت حكمها على نفسها بالاعدام ونفذت ومش هتتراجع انها تبعد عنه//
سمير: انتي بتقولي ايه.. هو انا عرفتك عشان كده.. انتي عارفه ان دا جه بالتدريج وانا فعلا غلطان اني محافظتش عليكي للنهايه بس قربي منك وحبي ليكي خلاني اعملك زي مراتي وانا بتشرف بيكي ومش عاوز غيرك
علا: اديك قولت .. زي مراتك.. يعني مش مراتك وانت زيك زي اي حد طمعت فيا وانا طمعت فيك ومتهيألي مش هنقدر نكمل .. مقدرش اشوف نظرتك ليا بتتغير بعد الجواز وتقول عليا شرموطه او تسيبني .. احنا الاتنين غلطنا وعقابنا اننا نسيب بعض.. من فضلك امشي وسيبني لقذارتي وخلي الزمن هو اللي يربيني... كومة عياط ودموع مش مبطله
سمير: مش كده ابدا انتي حبك غير انا مقدرش استغنى عنك
علا: اديك خدت كل حاجه سببني اتجوز ولا اتنيل بعيد ... سيبني ومتعبرنيش.. ارجوك خليني ف حالي.... عياط كتير
سمير: طيب اهدي بس مش هقدر اسيبك كدا.. يقوم يلبس هدومه ويحاول يهديها
علا: انا كويسه متخافش بس انا عاوزه اكون لوحدي لو سمحت// هتموت وميمشيش بس هي بتمثل وتشخط وتعيط وهو مش عارف يرضيها//
سمير : حاضر حاضر اهدي بس انا هروح لجماعه اصحابي الات عندهم واكلمك كره
علا: بكاء بكاء
سمير يودعها ويخرج ليودع سها ويرحل وتفضل علا تبكي وتصرخ مشيت ليه..... مشيت ليه... متصدقنيش يا حبيبي... متمشيش انا كدابه... انا مستغناش عنك ابدا... مشيت ليه مشيت ايه
تدخل سها وتضمها في حضنها وتقولها ايه اللي حصل
علا: مشي وسابني يا سها حبيبي مشي وسابني سمع كلامي وصدق كدبي اني مش عاوزه اكمل معاه ااااااااااااااه يا قلبي.. حبيبي مشي وسابني
سها: اهدي بس هو قالي هيكلمنا بكره تاني
علا: لا مش عاوزه اكلمه عاوزاه ينساني انا سافله وهو احسن مني هو يستاهل اللي تليق بيه .. انا سافله.. انا سافله وحقيره ... مزيد من البكاء وانهيار تام
سها: حبيبتي امسكي نفسك شويه .. تعالي ادياك الوا وريحي بس ويحلها الحلال
ياترى ايه مستني علا وايه اللي هيجرى لسمير بكره ... الى اللقاء في الجزء القادم

الجزء السابع
استمرت علا في البكاء والنواح حتى غلبها النوم وخرج سمير الى الشارع لايدري ماذا يفعل ولا يدري اين تأخذه قدماه وظل يسير في طرقات الاسكندرية بلا غاية وفي تلك اللحظات ولسوء حظه تعرض لحادث على الكورنيش حينما اراد تعدية الطريق ونقل على اثره الى المستشفى ومن اوراق تحقيق الشخصية توصلو الى اهله الذين حضرو ليشهدو حالته الحرجه التي ظل عليها مدة شهر كامل قبل ان يتعافى ويخرج
على الجانب الاخر وفي دولة اخرى ظل باسم يفكر في حديثه مع علا وقال ان كانت صادقه فلا مانع من ان اتزوجها للحفاظ على صورتي امام اهلي وان كانت تكذب لعدم رغبتها في فانا كفيل حين اتزوجها ان اجعلها تحبني كما اريد وربما اكثر وقرر ان يكمل ما بدأه ويتزوجها ولكن لابد ان يحادثها اولا فطلب يسأل عنها بالمنزل ظنا منه انها عادت الى اهلها واخبروه بانها مع مازن وسها فطلبهم في الهاتف وردت عليه سها واخبرها بتمسكه بعلا وانه على استعداد تام بالزواج وطلب ايضا منها ان تساعده في ذلك هي ومازن وانه جهز سكن الزوجيه ويتمنى ان تأتي معهم ويستقبلها عروسه بالمطار وانه سيوكل والده في كتب الكتاب
تحدثت سها مع مازن واتفقا ان الحل الوحيد ان تتزوج باسم خاصة ان علا تحدثت مع سها بما دار بينها وبين باسم واتفقا ان يتحدثو مع اختها وزوجها والدا علا ليرتبو كل شيء وانها ستقنعها بالسفر معهم في غضون ايام بعد ان تتعافى من المرض
استيقظت علا لتجد سها في انتظارها قلقه ومتوترة وعيناها تريد الاطمئنان عليها
علا: انا فين
سها: انتي معايا ياحبيبتي حمد*** على سلامتك انتي بقالك يومين كده يدوب تصحي تاخدي الدوا ومعلقالك محاليل عشان رافضه الاكل
علا: سمير اتصل
سها: مش اتفقنا ننسى مش انتي اللي طلبتي منه كده
علا: ايوه طلبت بس من ورا قلبي والمفروض هو ميصدقنيش ويحاول يعرف السبب وميستسلمش... وحشني قوي... انا عطشانه.. ميه.. ميه .. وتعود للبكاء
سها: حبيبة قلبي محدش عارف ظروف حد... اشربي بالهنا . مش يمكن حصله حاجه.. او يمكن صرف نظر اما خد اللي هو عاوزه كل الرجاله كدا
علا: مش ممكن.. انا اللي اديتله نفسي هو ما اخدش حاجه ومكنش عاوز غيري.. انا بحبه قوي.. انا خايفه يكون فيه حاجه
سها: اكيد سمع كلامك وبعد بعيد وتلاقي حد من صحابه اكد على كلامك .. سيبك انتي اللي بيحب بجد مش هيبعد.. طب تعرفي باسم اللي انتي اعترفتيله ببلاوي كلمني وبيتكلم كل يوم يتطمن عليكي ومتخيل ان كلامه معاكي هو اللي تعبك كده ومنتظرك تقومي بالسلامه عشان تروحي تختاري شبكتك وفستان الفرح وخلص كل حاجه مع بابا وماما
علا: مش ممكن بعد كل اللي قولتهوله؟!!
سها: اسمعيني عشان تبقي سعيدة خدي اللي بيحبك مش اللي بتحبيه
علا: انا فعلا لو كملت مع سمير مش هقدر اغفر لنفسي عمايلها.. انا فعلا لازم احاول انساه واكيد عدم كلامه هيساعدني
سها: عين العقل يالا قومي نتمشى شويه في الجنينه ونكمل كلام هناك على البيسين
علا: امال جوزك الخول فين
سها: حبيبتي دا بيحبك و*** بس غصب عنه
علا: دا دمرني وانا مش هسيبه غير اما اخد حقي منه وقدامك
سها: طيب ياستي احنا الاتنين تحت امر جنابك بس قوميلنا بالسلامه وورينا ضحتك الحلوه مره تاني
علا: انا حاسه اني مهزومه ومحتاجه انسى.. مكنتش اتخيل اني ههون على سمير بالسرعه دي
سها: اهم حاجه مصلحتك وبعدين هي اتحلت من عند **** انتي تتجوزي باسم وبعدها لو ما ارتحتيش تطلقي وبكده اهلك يرفعو راسهم وانتي كمان تعملي اللي انتي عاوزاه
علا: تمام بس نفسي اسمع صوت سمير واطمن عليه
سها: وبعدين معاكي... احنا لازم نمشي من هنا عشان لو حتى فكر يجي او يتصل مايلاقيش حد... اجمدي كده.. احنا هنكلمهم يجو هنا نشتري حجات الفرح والشبكة وبعدين نروح العزبه ومن هناك نسافر كلنا وباسم هيستنانا هناك ياعروسه
علا: بحسرة ودموع.. مقداميش غير الحل دا للاسف.. كلميهم
وصل اهل علا واهل باسم واستضافوهم في الفيلا يومين واشترو الشبكة والفستان وكل حاجات الفرح بس الفستان محتاج يتظبط وهيغيب ٣ ايام فسافر الكل وانتظرت علا مع سها لحين استلام الفستان. وطلبت علا من سها ان تنسى وان تساعدها في ذلك لان تفكيرها في سمير لا يتركها ابدا واتفقا ان الجنس هو الحل واتفقا ان يغادر الغفير وزوجته الفيلا بعد ترتيبها ولا يحضر الا بعد ثلاثة ايام حين موعد سفرهم
ارتدت علا مايوه بكيني اسود زادها بياضا وجمالا اخفى فقط الحلمات وفتحة الكس والباقي خيوط سوداء تحدد الخصر والصدر وتختفي بين فخذيها الجميلتين ورفعت شعرها بمشبك جعله يتدلى كذيل الحصان واصبحت كالمهرة التي تطلب الترويض من فارس متمرس
علا: يا سها... سهاااااا
سها: نعم ياحبيبتي
علا: يالا ننزل البيسين انا هسبقك بس هاتي الازبار اللي في الحمام معاكي عشان تلعبيلي ف كسي
سها: عيوني يا شرموطي الحلوة.. انادي مازن معانا .. بعد اذنك يعني
علا: خليه يجي يتفرج علينا عشان يهيجني بس مش هخليه يعمل معايا او معاكي خليه يتعذب
سها: حاضر يا حبيبتي براحتك يا بطل.. هو يستاهل.. صح يامازن؟!
مازن بيبص لعلا وبيهيج عليها جامد باللبس دا وهي بتبصله من فوق لتحت وبتمشي تهز طيازها وتلف راسها ليه بابتسامه وتقوله بعينك يا خول تلمسني.. ماشي ياجميل من حقك برده خليني اموت بحسرة زبي عليكي
سها: تعالى بسرعه وهاتلي الزوبر الكبير والزوبر الصغير اللي في الحمام .. وخلعت قميص النوم وفضلت بالبيكيني الموف اللي كانت لابساه ومشيت تهز طيازها وتبصله وترد على علا.. وراكي ياقمر خلينا نأدبه وخليه هو اللي يجيب الازبار ويخدم علينا ويفضل ممحون... هههههه.. ضحكه بشرمطه
نزلو البيسين ولعبو في الميه ومازن قاعد ماسك الازبار وبيضرب نفسه بيهم وبيلعب في زبه الهايج بعد ما قلع كل هدومه.. بيلعبو ويبصوله ويهيجوه .. ههههه ههههه ويضحكو بمرقعه
علا: طلعيني على حرف البيسين عشان تمصيلي كسي.. هناك جنب مازن المتناك..اوعى تمد ايدك يا خول بس تحرك الازبار اللي معاك على بزازي وكسي ومراتك بتمصلي
مازن: طيب وزوبري الهايج دا محركوش
علا: لا خليك هايج كده
سها: ترفع المايوه من على كس علا وتبتدي تلعب في شفرات كسها بلسانها ولسانها بيلحس زنبورها والزوبر الكبير في ايد مازن على كسها .. كسك جميل ياروحي هايج قوي وكله حنان وشفايفه عاوزه تتباس اممممممموه اممممموه
مازن: بيبص لكسها وهو بيحط الزوبر الصناعي فيه ويلعبلها في زنبورها بيه ويبص لعنيها وهي بتقوله دخلهولي ف كسي وتمص شفايفها بدلع متناك ولبونه .. خدي يا شرموطه اهوه في كسك الهايج واحده واحده.. اهوه دخل نصه.. اهوه دخل كله
علا: اااااه ااااااه جميل قوي ااااه ااااه .. طلعه بميتي حطه في بق مراتك اللبوة تمصه وتدخلهولي تاني
سها: اممممم طعم ميتك شهد ياروحي.. دوقني الزوبر يا دكري... حطهولي بايدك في بقي .. اممممم
مازن: اهوه يا شراميط انتو مش شايفين زوبري هايج عليكم ازاي
سها: شايفه ياروحي عليه بس اوامر الملكة مقدرش ازعلها واريحك.. ههههه ههههه
علا: خليك يا متناك انت ومراتك لحد ما اشبع دخل وطلع الزوبر اللي فايدك بسرعه جامد هجيب.. ااااه ااااه ااااه... امممم امممم ااااااه اااااه .. اشربي يالبوه وافركيلي كسي ودخليلي صوابعك جوه عاوزه انطر كمان... اااااه اااااه وتجيب ميه سيكويرت كتير تنطر في وش سها وايد مازن
مازن يهيج اكتر ويبص لسها: ايه دا دي بنت اختك حايحه على كسها اتعلمي منها دي جامده عاوز اشرب منها ومنك
علا: هشربك بس بشرط اعمل ٦٩ انت ومراتك بس انت فوق ..ايوه كدا.. تمسك زبه وتحطه في بق سها .. مصي ياشرموطه.. هات الزوبر اللي فايدك عشان مراتك تمص زوبرين... مصي يالبوه.. وتبتدي تلعب في طيز باسم وتتف عليها وتدخل صوبعها فيه وسها مش شايفه من بيوضه اللي على وشه.. ايه رأيك يامازن.. وتدخل صوبعها جامد في طيزه.. حلو كده
مازن: بيهيج قوي ويقولها وهو بيمص كس سها مراته.. حلو يا قمر حلو قوي الاحساس ده اول مره اجربه
علا: ولسه انت شوفت حاجه دا انا هظبطك.. وتوسع خرم طيزه وتملاه تفافه وتمص الزوبر الصناعي الكبير وتبله وتدخل راسه في طيز مازن.. حلو كده
مازن: ااااه جميل بالراحه.. ااااه بالراحه
علا: تدخل الزوبر كله لحد البيوض في طيز باسم.. ههههههه انت متناك رسمي يا خول الزوبر كله في طيزك انا فتحتك زي ما فتحتني.. تعالي اتفرجي على جوزك وهو بيتناك يا لبوة... خد... خد... خد في طيزك
سها: تقوم وتتفرج على جوزها وهو مفنس ولابس زوبر كسها بياخده بالعافيه.. حبيبي بيوجعك.. وماسكه زوبره اللي بيلعب وهو بيتناك
مازن: بيوجعني بس احساس جديد وجميل.. انا متناك ولا ايه.. انا هايج يا شراميط.. نيكوني سوا.. ااااه ااااه
علا: عاوزاكي تلعبي في زوبره وهو بيتناك مني... وقفيله زوبره جامد عشان ادخله في كسي .. امسكي الزوبر الصناعي نيكيه وهو بينيكني
سها: منظرك متناك قوي يا روحي وانت بتتناك عاوزاك تنيك الشرموطه اللي فتحتك هنيمهالك تحتك
علا: يالا ياخول نيكني جامد
سها: اتفضلي يا شرموطتي احلى زوبر في كسك وانا بنيكه عشان ينططك
علا: اااااه ااااه ااااه جامد ااااه ااااه اوووووف اااااااه ااااااه.. طلعي الزوبر من طيزه وحطيه في طيزي مع زوبر جوزك... اااااه ااااه اااه
سها: هاتي امصلك طيزك وكسك وزوبر جوزي واركبهملك الاتنين
علا: ااااه مش قادره اااااه اااااه نيك يا كسمك جامد انا هايجه.... ااااه ااااه ااااه
مازن وسها: خدي ياشرموطه .... خدي يالبوة... خدي يا حته من قلبي ..
علا: هجيب اااااه هجيب ااااااه هج... اااااه اه اه اه اااااااااه.. تعالي انتي يا لبوة اما امتعك بزوبر جوزك والزوبر التاني هحطلك الزوبر الصناعي فكسك وجوزك ينيكك في طيزك
سها: هموت يا حبيبتي م الهيجان نيكيني ياروحي ... نيكني يادكري... نيكني جامد... اااااه اااااه اااااه... بزازك حلوه وانتي نايمه تحتي وبتنيكيني وتلحسيلي كسي وجوزي ورايا بينيكني ف طيزي.. ااااه ااااه كمان ااااه ااااه
علا: بزازك اللي قمر وهما رايحين جايين عليا يا متناكه خدي.. كمان.. خدي .. غرقيني بشهوتك على وشي انتي وجوزك .. هات يا مازن لبنك على وشي
مازن: ااااه خدي يا روحي.. خدي يا شرموطه ااااه ااااه خدي
سها: تلف وتنزل على وش علا وتلحس لبن جوزها وتنام فوقيها ومازن يخلص نطر وينام فوقيهم الاتنين
علا: انا كده اخدت بتاري منك يامازن.. هههههههه ههههههههه
سها: حبيبتي انتي كده خلتيه يتكيف اكتر انا اول مره اشوفه هايج كده.. ومنظره كان لبو قوي
مازن: انا فعلا معرفش اني خول كده غير منك.. بس انا كنت مبسوط.. ومبسوط اكتر انك بقيتي كويسه
علا: اه مبسوطه.. شجن وسرحان... اه مبوسطه قوي هههههههه ههههههههه هههههههههه
سها: ياللا بينا نتغدى يا شراميط جوعتوني
وتستمر المتعه ثلاثة ايام متواصله كانت تأخذ علا فيها حبوب منع الحمل مع سها وتجرب معهما جميع الاوضاع وجميع اركان الفيلا ويمضون السهرات معا يلعبون ويمرحون حتى انهم لم يعودو يستطيعو العيش ولا المتعه الا بوجود علا
سافرو الى العزبه وانتظرو الفرح وكانت ليلة السفر قد حانت
اتصل سمير بالهاتف ليرى ماذا حل بعلا في فترة غيابه
محمد اخو علا يرد: الو مين معايا
سمير: انا دكتور سمير مدرس الانسه علا في الجامعة وكنت عاوز ابلغها النتيجة هي موجوده
محمد: مشغوله بس الكوافير عندها عشان فرحها بكره والنهارده الحنه
سمير : طيب ممكن تدخلها التليفون عاوز ابلغها النتيجه بنفسي
محمد : حاضر ثواني هحاول اخليها تيجي تكلمك.. يا علا يا علا النتيجه ظهرت والدكتور على التليفون عاوز يبلغهالك
علا: تجري وترد الو
سمير: بكل شجن وحزن... مبروك... وينهمر في البكاء... مبروك يا حب عمري.. انا اسف مكنتش اعرف اني هبوظ فرحتك في يوم حنتك
علا: س س س سميييييير... تنهمر الدموع من عيناها وتهمس بصوت لا يسمعه غيره.. الناس حوليا انا عاوزه اكلمك ضروري بس بالليل خليك جنب التليفون انا اسفه هفهمك كل حاجه انا مش عارفه اتكلم دلوقتي
الكل حول علا: ايه الاخبار بتعيطي ليه طمنينا
علا: شكرا يا دكتور تعبت حضرتك معايا انا هطمنك زي ما اتفقنا سلام...سلام... ما تقلقوش دي دموع الفرحه انا نجحت خلاص... سرحان وحنين وشجن وغضب وقلق .. الكل يبارك ويهني ويتكرر الكلام من الجميع الفرح النهارده فرحين
علا تخاطب الكوافير: اتفضل كمل زواق كفايه كده مش قادرة اتحمل القعده دي
الكوافير: الف مبروك النجاح ... حاضر بس بلاش عياط بوظتي الشغل كله
علا: هي جت عليه ما كل حياتي باظت
اليوم يكمل والكل يفرح عدا علا التي كانت توزع ابتسامه مصطنعة للجميع وتحتضن ابيها وامها وتقول لنفسها لولاهما لما وافقت مطلقا وينتهي الحفل وتجري لتأخذ التليفون في غرفتها وتطلب سمير
سمير: يلتقط التليفون بسرعة.. الو
علا: حبيبي انت كنت فين وسيبتني
سمير: انا سيبتك وحصلي حادثة وغبت عن الوعي واول يوم اتكلم فيه النهارده انا اسف وعدتك اكلمك وغصب عني معرفتش
علا: حادثة؟! حبيبي انت كويس... طمني عليك انت بخير... وعامل ايه ومين كان معاك .. طمني ارجوك عامل ايه.. وانت بخير .. انا السبب.. انت كويس ارجوك طمني
سمير: انا بخير متقلقيش دا جسديا... بس قلبي تعبااااااان قوي ومش متخيل انك هتمشي وتسيبيني
علا: انا غلطانه يا حبيبي اني ظنيت فيك انك تتخلى عني
بس غصب عني استسلمت للضغوط اللي انا السبب فيها من البدايه.. حبيبي انا السبب في كل حاجه وحشه.. انت كنت اكبر من طموحي والظاهر اني حسدت نفسي على وجودك في حياتي و****بيعاقبني عشان كده مكنتش من نصيبك.. بس لازم تعرف ان عمري ما حبيت ولا هحب حد غيرك
سمير: انا لازم اشوفك قبل السفر
علا: انا هجيلك بكره قبل الطياره .. بس مش هينفع هكون لابسه فستان الزفة
سمير : ياريتني كنت قادر امشي وانا كنت جيتلك اودعك او ابوظ كل حاجه واخدك واهرب
علا: هو انت مش بتمشي.. مش انت بتقولي انت كويس
سمير: شوية كسور مش هتيجي عليهم ودول هيخفو انما اللي جوايا مش هيتصلح اما تسافري
علا: انا صحيح اتكتب كتابي واتجوزت بس انت عمرك ما روحت من بالي ابدا.. حتى اما ما اتصلتش مقدرتش ازعل منك.. وصدقني لولا منظر بابا وماما قدام الناس مكنتش وافقت ابدا اكون غير ليك.. عموما انا لازم اجيلك اتطمن عليك قبل ما اسافر .. الصبح بدري هاخد مازن وسها ونجيلك وبعدها انشا*** اموت حتى
سمير: بعد الشر عليكي
علا: خلاص بلغ اهلك اننا اصحابك في الجامعة وجايين نطمن عليك .. سلام يا حبيبي
سمير: في انتظارك سلام
تنهار علا في البكاء وتبلغ سها بما حدث وتؤكد عليها لازم نروح مصر بكره ضروري وانهم ظلموه ولازم يعتذروله ويطمنو عليه
يودع الثلاثي القرية ويذهبو بسيارة مازن الى القاهرة ليزورو سمير في بيته وتحاول سها ان تشغل جميع من في المنزل لينفرد سمير على فراش المرض بعلا
علا: سلامتك ياحبيبي الف سلامه عليك... وتقبله على رأسه وخده وتطبع قبله كبيره على شفتاه... الف سلامه عليك
سمير: انا كنت هزعل لو كنتي افتكرتي اني سيبتك بس زي مانتي شايفه غصب عني .. ياريتني كنت مت ولا شوفت اللي هيحصلي من بعد سفرك... دموع تنهمر
علا: حبيبي انت اروع شيء حصلي في حياتي .. بعد الشر عليك ... ياريتني كنت انا مكانك.... اذ كان المكان هيبعدني عنك بس انا جواك وانت جوايا ومش هفكر غير فيك انت وبس.. انا هستناك تخلص السنادي وتسافر وتجيلي وانشا*** اكون خدامه عندك مش مراتك انا موافقه اكون تحت رجليك ومش عاوزه حاجه م الدنيا غير اني اكون معاك... شد حيلك وخف وخلص وحصلني وانا هظبطلك شغل هناك وهستناك.. انا لازم امشي اتأخرنا .. دي تليفونات صيدلية مازن وانا هكلمك كل فتره لو عرفت.. سلام ياعمري.. سامحني يا حبيبي.. ارجوك سامحني
سمير:بعد الشر عنك.. مسامحك ياروحي.. طريق السلامه
تسافر علا بعد لبس فستان الفرح هي ومازن وسها وتترك سمير في جراحه ويحين الليل وتصل الى دبي وفي انتظارها زفة اصدقاء باسم واسرهم وباسم يتوسطهم ببوكيه ورد وهو يرتدي بدلة الفرح السموكن ويذهب الجميع الى فندق شهر العسل.. ويجلس الجميع حول العروسين وينضم لهم الاجانب ويحيوهم ويرقص العروسان ويطلب الجميع من باسم ان يقبلها قبلة الزواج حسب التقاليد الغربيه فيفعل ذلك وتشعر حينها ان سمير من يقبلها فتذوب بين شفتي باسم خاصة ان حلاوة قبلة سمير ماتزال في شفتاها ثم تفيق على عيون اخرى وشكل اخر
يجلس العروسين ليتناولو العشاء ويقطعو التورتة التي اعدت خصيصا من الفندق تحية للعروسين ويحمل باسم عروسته لجناح شهر العسل ويزفه الجميع ويطالب اصدقاءه مازحين الدخول معه غير انه ينهرهم ويطردهم بعيدا وسط صيحاتهم .. يابختك ياسيدي ... مزه مزه يعني.. ليلتك عسل.. سلام ماتزقش
تدخل سها الجناح ومازن مع العروسين مازن يوصي باسم وسها توصي علا خللي بالكم على بعضكم و**** يسعدكم
هنسيبكم بقى ونجيلكم بكره سلام
الى اللقاء في الجزء القادم

الجزء الثامن
ليلة الدخلة
اغلقت علا الباب بعد ان ودعت خالتها وصديقتها وعانقتها كثيرا وهي تبكي ولا تريد ان تتركها .. ولاتزال سها تطمئنها وتحثها على النسيان وان تحاول فتح صفحة جديدة وتعطي باسم فرصة لكي يثبت لها حبه
//وصف باسم //
قصير القامه بالكاد يسبق طول علا .. عريض الكتف.. ناعم الشعر.. اسمراني ولكن عيونه واسعة وخضراء تضفي وسامه على مظهره.. اثار الجيم تظهر على عضلاته المفتوله وصدره الكبير الذي كان يستطيع اللعب بهم كلا على حده يرقصو رقصة الواثق .. بطنه تظهر عضلات السيكس باكس.. يستطيع حمل علا باصبع واحد.. ساقيه وفخذه مليئة بالعضلات وعضوه الذكري عريض ومقوس لاسفل طويل صغير الحشفة.. لكن التقوس يأخذ من طوله مايجعله يبدو قصيرا .. بينما اذا دخل في الفرج يتم فرده وتشعر من تضاجعه بطول رهيب ربما يصل لرحمها .. وبيوضه كبيرة ترتفع اذا ضم قدميه للامام لتجعل عضوه يبدو كالصقر المنقض من السماء..
كانت بداياته بالجامعة كأي شاب وسيم بين هذي وتلك ولكنه وفي اخر سنه له بالجامعة تعرف على علا واحبها كثيرا.. صحيح انه وقع في فخ صديقتها الغيورة منها ولكنه عزم على عدم الكلام مع احد بعد ان تعهد لعلا بذلك.. اخلص وسافر للعمل كما وعدها.. لكن عندما سافر وذاق طعم الغربة والحرمان ضعف ورجعت ريما لعادتها القديمة.. فكان لزميلاته الاجانب في العمل وبعض العلاقات العابره التي كانت كلها من جنسيات مختلفه نصيبا من نزواته.. كان محترف في صناعة المتعة حيث تعلم من الخبراء.. ساعده جسمه الرياضي في جذب المزيد من رفيقات المتعة.. ولكنه يحب علا حبا يجعله كلما اراد المتعه تخيلها مكان رفيقاته.. كان ينوي الاعتزال عندما تأتيه حبيبته التي طالما تمناها وتخيلها معه في نزواته..
// جولة في اعماق علا وباسم بعد ان اغلق الباب//
تمنت علا ان لا يكون لها وجود.. فبالرغم من حبها لسمير الا انها حزينه لكونها عروسة ولا تنتظر فض غشاء البكارة وفرحتها بذلك من زوجها ايا كان.. هذا هو حلم كل عروسة.. كذلك ينتابها الخوف من قوة باسم ومقدار غضبه اذا ما اختلف انطباعه عنها.. تحمل هموم الدنيا فوق رأسها.. ماذا لو اخبر اهلها بأنها مفتوحة.. لابد ان تطيعه وتجاريه لكي يرضى عنها ولا يهدم صورتها امام اهلها
بينما باسم كان يمني نفسه بأن تكون زوجته بكر وأن تكون قد وقعت في حب طائش فقط وانه سوف يجعلها تحبه وترى الحب الحقيقي.. كان ينتظر ان يدخل عليها ليرى بنفسه هل كانت صادقه ام لا.. لايدري ماذا يفعل اذا ما كانت مفتوحة بالفعل.. كان يدعو ان لا تكون كذلك.
عادت علا لباسم الذي انتظرها خلف الباب واقفا يرى دموعها ليقابلها بيديه ويرسم ابتسامة حب وحنان على شفتيه
باسم: اخيرا بقينا لوحدنا يا حبيبتي
علا: انا تحت امرك .. كفايه انك وافقت على انك تستر عليا
باسم: انا مش عاوزك تزعلي مني على الكلام اللي وصفتك بيه.. انا فعلا بحبك ومسامحتش نفسي.. انتي معايا رغم كل اللي قولتيه عشان بحبك.. وياخدها في حضنه
علا: ح ح حبيبي ... في بالها انها بتخون حبيبها سمير.. انا معاك وتحت امرك.. بس سيبني اغير هدومي واخد دش
باسم: تعالي ياست الكل اتفضلي افتحلك السوسته بس عشان مش هتعرفي.. ضهرها الناعم شديد البياض والبرا البيضه تبان وهو بيفتح السوسته.. ايه الليلة البيضا دي... بيبوس ضهرها من فوق لحد السوسته فوق طيزها
علا: كفايه كدا استنى اما اخد دش
باسم: وانا مش هتفرج؟!
علا: لا هتطفي النور يا شقي...هههه
تدخل علا الحمام وتقفل بالمفتاح وتاخد دش وتبكي على حالها وانها كانت تتمنى سمير ولكنها تدين بدين الستر لباسم وتخشى غضبه وتحاول ان تتماسك وايضا لا تظهر شبقها للجنس عشان ما يبانش انها متناكة وشرموطة لباسم اللي متعرفش ميوله لسه وترتدي قميص نوم ابيض طويل ضيق وفيه فتحه من الجنب طويله لحد الاندر وبحمالات فتله وصدره مكشوف ودانتيل وتحتيه الاندر والبرا البيض وفوقيهم روب خفيف ابيض وتخرج بخجل غير مصطنع كانها بكر..
علا: يالا انت كمان خد دوش والبس البيجاما البيضا الستان اللي انا جايبهالك عبال ما اظبط نفسي
باسم : ماشي ياروحي ويدخل الحمام
علا تجلس امام المرٱة وتضع المكياج والبرفان وتنتظر خروج عريسها
يخرج باسم ويضيء شموع حول السرير ويطفيء الانوار ويشغل موسيقى هادئة ويطلب يدها لرقصة الزواج بعد ان يخلع الروب لتظل بالقميص الابيض ليتلأ لأ جسدها وزيها الابيضين على انوار الشموع .. يراقصها باسم ويلفها بيد واحده لتذهب بعيدا ثم ترجع لحضنه يفرد ذراعه ويسحبها بعد تشبيك يده بيدها لتلف ويرفع القميص بدوران ليرى جمال جسدها المرسوم والبارز اسفل القميص .. ثم يضمها بعضلاته القوية ضمة لا تستطيع التنفس منها ويرفعها في حضنه ليجعل صدرها ملاصق لوجهه ويمسكها من طيازها بيديه الاثنين ويضمها على بطنه
باسم: انتي عارفه انك اجمل وارق مخلوق على الارض كلها.. حوريه من حواري الجنة.. كان نفسي في اللحظة دي من ساعة ماعرفتك
علا: بالراحه عليا انا دوخت//حرفيا// مش قادره اخد نفسي.. انا ملكك انت ومعاك انت
باسم: خليني ادخل جوا بزازك الحلوين واتمتع بيهم حوالين وشي... امممموه اممممموه ... انزلك البرا بسناني وابين اجمل بزاز في العالم... اممممموه امممموه... علا بتلف رجليها على وسطه وهو شايلها وبتحك كسها في بطنه وبتناوله حلمه حلمه في بقه .. خليني ارضع حلمه حلمه من بزازك... اممموه امممممموه... وادفس وشي بينهم والحسلك بينهم... وارفعهم بخدودي والحس تحتهم وانزل واحد واحد في بقي وامصهم واعصرهم..
علا: انا ملكك انت ااااه اااااه كمان ااااه اااااه بالراحه عليهم ااااه اااااه.. كسها بيهيج وبينبض على بطن باسم وبيحس بيه وزوبره بيشد جامد
باسم: بينزلها وينيمها على ضهرها ويفتح رجليها ويقلعها الاندر ويشوف كسها الاحمر ويمشي صوابعه عليه ويحس بنبضه ويبصلها وهي بتبصله... ممكن ابوسه
علا: اكيد .. بكسوف ودلع.. بس بالراحه عليه
باسم: بكل الخبرة اللي عنده يلحسلها كسها ويشرب مايتها اللي نزلت مرتين وهو بيلحس وفاركها بشفايفه ولسانه
علا: ااااااه اممممم اووووه ااااااه امممم اووووه ... حلو اوي .. بعشقك... اااااه اااااه
باسم: انا مش قادر اسيبه من جماله.. بس عاوزك تشوفي حاجه كده قبل ما اطفي الشموع
علا: حاجة ايه؟!
باسم : يقلع البيجاما ويطلع زوبره ويقف جنب السرير ويقولها ايه رأيك في زبي اللي هايج عليكي
علا: جميل قوي ياحبيبي ... ممكن امسكه بايدي
باسم: طبعا دا بتاعك
علا: تحسس عليه وتمسكه وتلف معاه في حنيته لتحت ويكيفها شكله ونفسها تمصه بس خايفه يعرف انها خبره.. جميل قوي الزوبر دا
باسم: عارف انها مش اول مره تشوف زوبر بس واثق من نفسه ومش عاوز يبوظ الليلة ويسألها انهي احلى او زوبر مين اللي فتحها.. جربي تحطيه في بقك كده
علا: ممكن يدخل دا كله.. ازاي ؟! ممكن ابوسه والحسه امممموه اممموه.. وبتحسس على بيوضه الكبيره وتمسكها .. ايه دي.. شكلها حلو قوي
باسم: عجبتك دي بقا البيوض اللي هتخبط في كسك وانا بنيكك.. حاولي تدخليه في بقك عاوز انيك بقك
علا: حاضر يا حبيبي.. بس بيوضك دي تحفه... هات زبك.. ممممموه امممممم بتحاول تضيق شفايفها عشان مايحسش ... اممموه
باسم: بيحاول يصدقها... انا هقوم اطفي الشموع عشان اللحظه دي محتاج اخبيها..طبعا مش عاوز يشوف كسها بيتناك من غير ماينزل ددمم البكارة
علا: احسن عشان بتكسف.. وهي كمان مش عاوزه تشوف رد فعله على انها مفتوحة وكمان عاوزه تحس انها مع سمير عشان تتفاعل معاه كويس ويشعر بحبها ليه
النور ينطفي وينام فوقيها وهي فاتحه رجليها ويمسك زوبره ويدخله في كسها
علا: بالراحه يا حبيبي.. بتتخيل سمير.. جامد قوي عليا.. بالراحة ااااه اااااه اااه
باسم: خدي يا حبيبتي ... ويدخله كله.. طبعا هو خبره وحس انها مفتوحه وسالكه بس كسها ضيق قوي ومستمتع قوي... خدي يا حبيبتي.. خدي زوبرك كله في كسك.. كسك جميل قوي
علا: اااااه اااااه ااااه مش قادرة.. ااااه ااااه .. حجات بتنزل مني... ااااه ااااه .. بتجيب رابع مره معاه اصله جامد وعارف بيعمل ايه.. ااااه ااااه ... كسي مولع يا حبيبي... اااااه اااااه
باسم: اشربي يا حبيبتي احلى لبن في كسك..طوفان لبن بينزل جوا كسها دافي وجميل يغرقها وينزل على السرير يعمل قرص كبير تحتيها ويسيبه جواها وينام فوقيها ويفضل يبوسها وبعدين ينزل وينام جنبها وياخدها في حضنه .. ايه رأيك في الجواز يا حبيبتي
علا: جميل يا حبيبي.. تسلملي.. بس حاسه اني مش قادره وجوا بيوجعني قوي.. اما النور انطفى بضوافرها خربشت نفسها من جوا كسها وفعلا نزل منها ددمم على زوبر باسم ومع اللبن كان لون اللبن وردي
باسم: هروح الحمام وارجعلك... بيبص شاف لون وردي فرح جدا.. رجع وفتح النور وشاف القرص اللي تحتها برده وردي وكسها باين عليه نزول ددمم. صحيح مش ددمم البكارة بس تاه في اللبن وحس انه هو اللي فتحها او الاكيد انه كان عاوز يحس كدا.. حبيبتي انتي سليمه وانا فتحتك
علا: امال كنت فاكر ايه.. انا كان قصدي انه لمسني بس معملش حاجه هو حد يقدر يعمل كده غير جوزي حبيبي
باسم: يا حياتي بحبك مووووووت من النهارده مفيش نور ينطفي
علا: في سرها انا غشاشه انا كدابه... بس يعني يجي ايه الكدب دا قصاد الكدبه الكبيره اني بحب حد غيره...حبيبي كفايه كدا النهارده انا تعبانه قوي
ينام باسم في منتهى السعاده وعلا حاسه بالخيانة والكذب وظلمها للشخص اللي حبها وسترها
في الصباحية توصل سها ومازن ويباركولهم وتطمن سها منها ان كله تمام زي ما خططت لها ويتصلو باهلها في مصر واهل باسم ويبلغوهم ان كله تمام
كده الخطة تمت وعلا عملت اللي هي عاوزاه ومش فارق معاها يقول عليها ايه وبعد ماطمنت اهلها تحررت من الضغوط الا ضغط كسها الهايج الشبق للجنس فقررت تمارس شغفها معاه بكل حرية
تحررت من الخجل واتكلمت بكل حرية
علا: الجماعه مشيو ايه مفيش سيكو سيكو
باسم: هو انا هنا الا عشان السيكو سيكو عيوني
علا: لا مش من عيونك اللي هتاكلني... من حته تانيه.. وتضحك بدلع... ههههههه
باسم: عيون زبي يا قمر
علا: اه ياقليل الادب.. بس بحب قلة ادبك ... عاوزاك تشتمني وتبهدلني انا بحب كده
باسم: ماشي يا حبيبتي
علا: هاااا
باسم: ماشي يا مايصه
علا: اكتر من كده اشتمني اكتر
باسم: يعني ايه مثلا .. هايجه؟!
علا: اوي اوي ... بس اكتر شتيمه الفاظ
باسم: طب خدي زوبري مصيه يا شرموطه
علا: اااااه ايوه كده هاته حبيبي دا حطه في بقي
باسم: خدي يا لبوة ياهايجه يا متناكه
علا: قاعده على الارض قرفصاء وبتمص وهي ماسكه زوبره بايد وبتلعب في كسها من فوق الاندر بالايد التانية... امممموه اممممموه مووووووه موووووه.. زبك حلو قوي .. بيوضك كبيره ومرسومه.. وتلحس بيوضه .مممموه مممموه
باسم: انتي عرفتي الحجات دي منين
علا: بكل دلع... من خالتي سها فرجتني فيلم فيديو وقالتلي هتعملي كدا لجوزك
باسم: اه يا شراميط يعني هي عارفه انك هتعملي كدا معايا.. ويهيج اكتر
علا: طبعا دي قالتلي اعملك كل حاجه زي الفيلم
باسم: يعني ممكن انيك طيزك كمان يا شرموطه
علا: وماله ياحبيبي انا تحت امرك بس بالراحه عليها دي متستحملش زبك الهايج الكبير قوي دا
باسم: يشدها ويوقفها ويلعب بايده في كسها من فوق الهدوم ويطلع بزازها ويرضع فيهم ويقلعها هدومها ويزقها على السرير وينط فوقيها ويفضل يمص ويلحس من اول شفايفها وودانها ورقبتها لحس وبوس وينزل على بزازها وبطنها وكسها وهي بتفرك تحت منه مش قادره
علا: لعبك حلو قوي يا حبيبي اشتمني عشان اجيب ااااه ااااه ااااه
باسم: انتي احلى لبوة شفتها واغلى شرموطه في حياتي وهنيكك يا متناكه لما اورم كسك وطيزك واخليكي متعرفيش تقعدي ولا على حامي ولا على بارد
علا: جميل كلامك ياقلبي كمان نيكني كمان بكلامك ولسانك وصوابعك.. ااااه ااااه ااااه
باسم : يرفعها ويلفها وينيمها على بطنها ويلحس طيازها ويلعب في خرم طيزها الاحمر ويمد ايده لحد كسها ويرفعها سنه ويحط مخدة تحت بطنها عشان طيزها تفتح ويلحس الخرم ويضربها على طيازها ويضمهم على وشه اللي غطسه جوا الفلقتين
علا: اااااه جميل اااااه استمر..ااااه كمان ااااه حلو قووووووي
باسم: جايب مزلق water base مستورد مخصوص لنيك الطيز يحط منه على خرم طيزها ويغرق زوبره بيه ويبتدي يدخله.. مش هتحسي بحاجه عشان المزلق دا مستورد ومخصوص للحجات دي
علا: انا طيزي هتستحمل زوبرك دا كله؟!
باسم: متخافيش سنه سنه.. خدي راسه... دخلت اهي ...خدي حته كمان... بشويييييييش وبالراحه ... طيزك ضيقه اكتر من كسك بس متعه... متخافيش بشويش... خدي حته كمان
علا: بشويش ياحبيبي يجنن .. انت حاطط ايه بينج انا حاسه بيه بس مفيش وجع.. نيكني يا حبيبي نيك طيزي.. نيك الشرموطة بتاعتك
باسم: نصه ف طيزك ... بشوييييش.. ويعدل نفسه ويضغط بجسمه كله ويدخله للاخر مره واحده... خدي يا شرموطه كله ف طيزك
علا: ااااااه اااااه حلو قوي.. ااااه اااااه كمان يا حبيبي متعني
باسم: يدخل ويطلع بالراحة وبعدين يبتدي يرزع لحد مابيوضه تفرقع على طيازها وصوت النيك والصريخ يجيب اخر الفندق
علا: اااه كمان ااااه كمان ااااه نيك جامد اااااه اااااه حلو قوي ااااه ااااه.. كسي بياكلني قوي يا حبيبي عاوز يتناك من زبك
باسم: يلفها وينيمها على ضهرها ويدخل زوبره في كسها وينيك جامد ويرج السرير جامد وبزازها بتترج وجسمها بيروح لاخر السرير من الرزعه ويجيبها بايده يلبسلها الزوبر تاني للاخر
علا: اسد يا روحي نيكني جامد ااااه اكتر ااااه اجمد ااااه بحباااااك ... جامد ااااه
باسم : خدي يا شرموطه... خدي يا لبوتي... خدي جامد .. اعصري زوبري بكسك الشرقان دا.. خدي يا حبيبة زبي
علا: اه يا روحي عليك افشخني كمان... نيك جامد ... انا بعشق نيكك .. نيك الشرموطه... عاوزاك تحميني بلبنك ... هاتهم على وشي وجسمي زي الافلام ... عاوزه اشوف زبك وهو بينطر لبنه
باسم: يطلع زوبره بعد ما قرب ينزل ويقف جنب السرير ويلعب في زبه بايده.. خدي يامتناكه.. طوفان من اللبن يخرج على دفعات زي الرصاص يضرب في وشها وبزازها .. خدي يا روحي
علا: شكله حلو قوي.. وبتلعب في كسها وتمسح لبنه من بزازها ووشها وتحطه في بقها وتبلعه.. يجنن طعمه جميل.. تسلملي ياحبيبي فشختني
مر اسبوع بالكامل ولم يخرجو وظلو يتنايكو ليل نهار ولا هو عارف يشبع منها ولا هي قادره تحوش نفسها.. صحيح النيك واخد تفكيرها وتقريبا معندهاش وقت تفكر في سمير ودا مسببلها وجع بس باسم معلم ومشبع كسها الفاجر الشبق نياكه.. كمان لياقته وجسمه الرياضي مخليه يعمل كل الاوضاع معاها .. وهي كمان جسمها الفليكس بيخليها تاخد اوضاع تجننه زيادة ... وهو شايلها وبيلحس كسها ومركبها على اكتافه بتلف ضهرها وتنزل تلحس وتمص زوبره.. مجنونه في النيك وجسمها اللين مساعدها والاتنين هاريين بعض نياكه ومبيشبعوش
سها بتتصل بيها
علا: الو
سها: ايه يا عروسة انتي نسيتينا ولا ايه
علا: حبيبتي مقدرش انساكي بس باسم مبيخلنيش اخد نفسي هاريني نيك
سها: يا بختك يا ستي مكتوبالك.. عقبالي
علا: هو انتم بطلتم ولا ايه
سها: لا مش كده بس ... هو باسم جنبك؟!
علا: لا خدي راحتك باسم نايم
سها: اصل الصراحه مش عارفين من غيرك انتي الايقونة بتاعتنا.. كل الكابلز عزمناهم اما جينا بس معاكي الوضع احلى
علا: اه يا بكاشه يا بختكوزانتو بتشوفو حجات تهيج انما انا معنديش غير زوبر واحد.. بس الصراحه جامد يابت يا سها نفسي تشوفيه
سها: وانا كمان بس خلي بالك باسم شكله محافظ وملوش في التحرر
علا: فعلا بس اكيد هشوفك معاكم الموضوع يجنن
سها : اكيد يا حبيبتي انتو هتروحو شقتكم امتى
علا: النهارده هنعمل تشيك اوت بعد ما باسم يصحى وهنروح ابو ظبي على طول .. سلام بقى باسم هيصحى
سها: سلام ياقمر سلميلي عليه
باسم: بيفتح عينيه.. صباح الخير يا حبيبتي كنتي بتكلمي حد
علا: صباح الفل ياحبيبي دي سها بتسلم عليك.. يالا بلاش كسل قوم انا جهزت الشنط عشان نروح شقتنا ياترى شكلها ايه
باسم: هتعجبك اكيد .. هي صغيره اوضه وصاله بس عشان متهربيش مني
علا: اي مكان معاك جنة
يالا بينا
يخرجو ويروحو شقتهم ويستمر النيك الاحترافي الا ان تأتي سها لزيارتهم هي ومازن
طبعا سها واخده راحتها على الاخر ولبسها ضيق وتهيج اي حد يشوفها.. يرحبو بيهم ويقعدوهم على السفرة ويدخل باسم يساعد علا في تقديم الاكل
باسم: انا مستغرب مازن قوي... ازاي يلبس مراته كدا ويخللي الناس تشوفها بالشكل دا.. وازاي هي كمان تقبل تمشي كدا في الشارع.. انا مصدوم.. انا كنت بقول لابسه كده بس عشان الفرح انما شكلها مابتلبسش غير ضيق
علا: يا حبيبي هم احرار احنا مالنا.. مش جايز مبسوطين بكده
باسم: احرار ايه دي قلة ادب
علا: في سرها.. شكله كده ملوش في الموضوع هعمل ايه انا هيجت اول ما شوفتهم
باسم: غطي شعرك كويس وبلاش مسخره كفايه خالتك عامله البدع
علا: حاضر اوامرك
يدخلو ياكلو ويسهرو مع بعض ويستأذن مازن وسها بعد ما حسسهم باسم انه متضايق بالذوق
مازن وسها في الطريق لدبي
مازن : الواد باسم شكله قفل
سها: ايوه دا حتى مبصليش بصه دا فعلا مش هيجي معانا سكه
مازن : وبعدين عاوزين علا ضروري واحشاني موت
سها: خلينا نشوف اخرته ايه
في الشقه باسم بعد ما مشيو
باسم : عاجبك خالتك اللبوة دي وجوزها العرص
علا: عيب يا باسم هم احرار متبقاش قفل ولاحظ ان دي خالتي واختي وحبيبتي
باسم: انا مايشرفنيش انهم يكونو قرايبي ولا ينفع نختلط بيهم تاني
علا: مقدرش ازاي دي حبيبتي.. انا مليش دعوه بتصرفاتها ولا لبسها هي ليها جوزها يحاسبها
باسم: لازم تعرفي اني عرفت ستات كتير وعملت معاهم كل ما تتخيليه لكن لحد بيتي ومراتي وفرامل محبش اشوفك زيها كده
علا: ازاي زيها دي هي فيها ايه وحش
باسم: بغير عليكي يا حبيبتي ومينفعش اشوف حد بيبصلك
علا: بس انا محبش انك تقيدني وتبعدني عن حبيبتي وصحبتي.. دا انا اموت دي هي اللي من ريحة مصر واهلي
باسم: من هنا ورايح انا قرايبك واهلك وكل حاجه ومفيش مرواح عندهم ومفيش نزول مصر انتي بتاعتي انا وبس
علا: انت بتقول ايه مينفعش طبعا
وتبدأ المشاكل ويتخاصمو لمدة شهرين وتمنعه يقربلها لحد ما فيوم ينام معاها بالقوة كأنه بيغتصبها فتبكي وتطلب منه الطلاق
علا: انت متوحش انا بكرهك طلقني انا مش عاوزاك انت عاوز واحدة تشبع رغباتك وبس انا مجرد آله بتعاملني زي الشراميط اللي تعرفهم.. انا مش عاوزاك ولا طايقاك تلمسني تاني ومتفكرش انك قوي انا شخصيتي اقوى من عضلاتك ومش هتاخد مني حاجه تاني... طلقني يا متوحش.... تبكي وتبكي
باسم: انا اسف يا حبيبتي بس وحشتيني ومعرفتش احوش نفسي.. مش هعمل كدا تاني.. خلاص انا اسف
علا: لا انت كسرت حاجه جوايا .. انا بقيت بخاف منك ومش حاسه معاك بالامان
باسم: خلاص روحي لخالتك انا مقدرش على زعلك
علا: لا مش هروح ومش هتلمسني تاني... طلقني حالا انا مش طايقاك.. روح هاتلك واحده تانيه انا مش هكون ليك ابدا
باسم : طيب اهدي انا هنام في الصاله واسيبك تهدي وتسامحيني ووعد مش هزعلك تاني
يخرج باسم ويسيبها وهي بتبكي وفعلا هو خوفها منه وهي مش هينفع تكون في سجن بعد ما داقت وحبت التحرر.. كل تفكيرها ازاي تخليه يسيبها ويطلقها.. طبعا هي مستمره على اخد حبوب منع الحمل من ورا باسم.. كانت مخبياها في المطبخ .. استمر الخصام تاني شهرين وفيوم باسم دخل المطبخ يعمل شاي الكوباية وقعت منه اتكسرت فراح يجيب واحده تانيه من الضلفه فشاف شريط الحبوب
باسم: يصرخ علااااااااا يا علاااااا
علا: في ايه وطي صوتك
باسم: ايه دا يا فاجرة بتاخدي حبوب منع الحمل... طراخ على وشها... مش عاوزه تخلفي مني... طراخ على خدها التاني... دا انا هموتك يا سافله
علا: انت بتضربني يا حيوان.. انت عارف انت بتعمل ايه.. بكبرياء وثقه وهي بتعيط.. انت مفكر ان انا بعيد عن اهلي مش هعرف اخد حقي... دا انا اجيبلك الشرطة وافضحك يا كلب.. لم نفسك معايا قبل ما اوريك شغلك ولم عضلاتك دي مش عليا ... دا انا علا... اوعى يغرك جسمك... دا انا هوريك.. عموما انا كنت عاوزه اتمتع انا وانت الاول وبعدين نخلف... بس متعة ايه مع واحد حيوان زيك.. طلقني حالا
باسم: خلاص فجرتي وبتردي عليا مش هطلقك ومش هعملك اللي انتي عاوزاه.. شوفي انتي عاوزه تطلقي ليه يا لبوة ومين عاوزك..انا هوريكي
علا: انت سافل ومش هتعرف تعمل حاجه انا اللي هوريك... لو مطلقتنيش دلوقتي هسجنك ... هصوت والم عليك الناس والشرطة هيسجنوك ويرحلوك يا حيوان على مصر زي الكلب.. اظن مينفعش تعيش مع واحدة بتهزأك خللي عندك ددمم وطلقني
باسم: يتعصب ودمه يغلي وكبرياؤه يسوقه رغما عن حبه الكبير لها... انتي طالق... طالق ... طالق... انا ميشرفنيش اعيش مع واحده سافله زيك
علا: تبكي بكاء شديد وتدخل تلم شنطتها ولا تتكلم
باسم : يجلس بعد ان شعر بهول ما فعل ويبكي هو الاخر
علا: تخرج مرتديه ملابسها وتجر شنطها
باسم: انتي رايحه فين؟!
علا: انت خلاص اتجننت وملكش حاجه عندي انت مش خلاص طلقتني.. انا اسفه اني كنت ضيفه تقيله عليك..
باسم: سامحيني انا غلطان متسيبينيش... انتي نرفزتيني.. انا اسف.. حقك عليا
علا: اسامحك على ايه ولا ايه ... على ضربك ولا على اهانتك ولا على تسرعك وقلة صبرك ولا على غيرتك وحبسك ليا ولا ايه ولا ايه... انت بالنسبالي خلاص انتهيت.. انا ماشيه .. وانت تخليك راجل وتبلغ اهلي اني عند خالتي وانك خلاص طلقتني وتقول السبب لو تقدر.. ورقة الطلاق تجيلي عند سها وملكش دعوه بيا خالص
تمشي علا حزينه على الاهانات والضرب وتبكي لانها لم تتخيل مرارة الطلاق حتى ولو كانت تتمناه وتذهب الى دبي وتدخل على سها وتترمي في حضنها وتبكي
علا: الحقيني يا سها.. باسم طلقني... تبكي بحرقه
سها: يا حبيبة قلبي متزعليش نفسك .. معلش معلش... شويه ويهدى ويرجعك
علا: لا مش ممكن دا ضرب واهانه.. مش ممكن اعيش معاه تاني
سها: ازاي يمد ايده عليكي ملكيش أهل بس مازن يجي وانا هوريه شغله
علا: لا.. مش عاوزين نضيع حقنا .. بابا يتصرف مع اهله .. المهم اتصلي بيهم وعرفيهم اني معاكي ومش هرجعله ابدا
سها: حاضر يا حبيبتي ولا تزعلى نفسك هو اساسا مايستاهلكيش
علا: انا حزينه.... تبكي... هو عنده حق انا مشرفش حد... حتى حبيبي ماصنتهوش ومسألتش عليه.. ولا جوزي عرفت احافظ عليه .. ولا حافظت على شرفي ... تبكي وتبكي... انا مشرفش اي حد يا سها... انا مليش لازمه
سها: ازاي بس يا حبيبتي كلنا بنتشرف بيكي.. جوزك بيحبك بس هو طبعه صعب.. وسمير بيموت فيكي وبيكلم مازن تقريبا كل اسبوع يطمن عليكي وبيتمنالك السعاده.. واحنا بنموت فيكي ونفسنا تفضلي معانا على طول وبابا وماما ومحمد بيتمنولك الرضا وكل اصحابك وقرايبك بيحبوكي.. بالراحه على نفسك
علا: سمير... ااااااااه ياسمير انت فين وسايبني الدنيا تلطش فيا... انا ظلمتك معايا و****بياخد حقك مني... دا انا حتى مسألتش عليك... انا مستاهلش حبك دا كله يا حبيبي.... سامحني ياقلبي... انا اكبر غلطه عملتها اني علقتك بواحده زيي...انت تستاهل واحدة تصونك مش سافلة زيي.. انت مش ممكن تتعوض ابدا ياروحي.... ااااه يا سمير.. الحقني يا حبيبي... محتاجالك قوي
سها: بس يا حبيبتي بس عشان خاطري انا مش قادره اشوفك كدا... حالة اغماء كالعادة... علا علا... حبيبتي فوقي... علا.. علا... تدخلها على السرير وتطلب مازن.. الحقني يامازن علا هنا واغمى عليها.. هاتلها الدوا اللي كانت بتاخده زمان .. انا هحاول افوقها لحد ما تيجي
تفوق علا ويأتي مازن ومعاه الدوا وتستمر في السرير كالعاده حتى تستطيع النهوض بعد اسبوع
في تلك الفترة يحاول باسم ان يتكلم معها عن طريق مازن ولكنه يشرحله الحاله وان الدكتور مانع عنها الانفعال ويطلب منه ورقة الطلاق الرسمي ويبلغ اسرتها في مصر انها بخير وتسكن معهم لحين شفائها وانها ستعمل في نفس الشركة التي تعمل بها سها سكرتيره لانها تتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقه ولن ترجع الى مصر الا بعد فترة لحين اثبات نفسها في العمل.. يتفهم الاب ورغم حرصه على ان يكون بجوار ابنته الا انه يرضخ لرغبتها ويطمئن امها
تعود علا لصحتها وتنخرط في العمل وتثبت كفاءتها وتشعر بذاتها لاول مره وتستمر في العيش مع خالتها وتمارس هوايتها في التحرر وتشاركهم الجنس ولا تحاول ان تشغل سمير عن اخر سنه له بالجامعة رغم شوقها له
علا: سها انا عاوزه اشارككم مع الكبلز اللي بتقابلوهم خليهم يجو هنا
سها: حاضر يا لبوتي انا كنت عاوزاكي انتي اللي تطلبي دا هيفرحو بيكي قوي.. مازن معادش بيهيج غير عليكي وانتي بتنيكيه وزوبره بقا لازم يتناك عشان يقوم ويقف
علا: طيزه وسعت اكتر من طيزي انا وانتي يالبوة... ههههه ههههه
سها: كله عشان خاطر الملكة اللي مكيفانا... هههههههه ههههههههه
علا: انا عاوزه اقابلهم الاول برا ولو عجبوني هغمزلك تعزميهم عندنا
سها : حاضر يا قلبي.. انتي هايجه نيك.. هاتي تصبيره من بزازك لحد ما يجي الخول بتاعنا
علا: ايوه الشغل النهارده كان كتير ومحتاجه اتفرك.. كسي كان هايج طول النهار
سها: تعالي يا ممحونه تعالي لخالتك تنيكك
علا: ارضعي بزازي الهايجين دول
سها: امممموه اممموه
علا: كمان ياروحي... ااااه ااااه
مازن : يفتح الباب
علا: تعالى يامازن اتاخرت ليه.. نيك مع مراتك
مازن: بديتو من غيري يامناويك... بس شكلكم يهيج يا لباوي
سها: حبيبي تعالى الحس معايا الكس الهايج... ممممموه اممممموه اممموه
علا: اااااه ااااه نيكني يا خول انت ومراتك... ااااه اااااه ااااه
سها: ارضع بزاز الشرموطه وانا بمص كسها
مازن : ممممموه مممموه.. كسمك انتي وهي زوبري نار عاوز ينيك وطيزي بتاكلني بعبصيني يا علا
علا: اقلع هدومك وفنس يا متناك وخد بعبوص
مازن: ااااه ااااه... مصيلي زوبري يا سها وانا بتبعبص
سها: هات ياحبيبي مممممموه مممموه مممموه... وادي بيوضك.... اممممموه اممموه اممموه. دخله لعلا في كسها الهايج
علا: اااااه اااااه نيك يا شرموط نيك... ااااه اااااه.. دوق الشرموطه التانيه زبك.. وهاتلي طيزك افشخك
مازن: تعالي يا لبوتي الكبيره واحشني كسك خدي زوبرك بعسل علا.. خدي طيزي يا علا نيكيني وانا بنيك اللبوة دي
سها: اااه نيك جامد... ارزع بيوضك فيا ... ااااه ااااه اااااه
مازن : خدي يالبوة اهوه.. اااه ااااه طيزي اتفشخت
سها: هاتهم في كسي المرادي واحشني سخونتهم
علا: هاتهملها ف كسها ياشرموط خليها تبرد المتناكه دي
مازن : خدي يا حبيبتي اهم اه اه اه ااااااه
علا: طلع زبك اما ادهن لها لبنك على كسها .. كس الشرموطه غرقان لبن
يدخلو كلهم تحت الدش ويدعكو في بعض وهم بيستحمو مره علا تيجي في النص ويفركوها ومره سها في النص ويفركوها ومره مازن في النص ويلعبوله في طيزه وزوبره
يخرجو بعد ما كل واحد فيهم يجيب تاني تحت الدش ويتعشوا سوا ويتكلمو في موضوع الكابلز ويتفقو يقابلو هيام ونذار من العراق بعد ترشيح سها
هيام سيده جميله ٤٠ سنه جسمها زي الكرباج.. واخده بالها من رشاقتها وبتحب السهر والفرفشه .. طيزها كبيرة شويه بس بزازها صغيرة.. قمحاويه وشعرها اسود ناعم وطويله.. ممشوقه وجسمها طري ومفيهوش ولا شعرايه.. مهتمه كمان ببرفاناتها والميكب بتاعها.. اما نذار فهو ٥٠ سنه طويل وعريض وخمري البشره وشعره ناعم والبياض اللي فيه مديله هيبه وعيونه بني وزوبره طويل جدا وضخم يعمل طيار ويجوب العالم مع زوجته عندهم ولد وبنت
يتصل مازن بنذار ويعزمه على العشاء في الويك اند ويوافق نذار فرحا حيث انه يعشق سها وزوجته ايضا تعشقها وتعشق مازن ولم يخبرانهم بوجود ضيفه معهم
والى اللقاء في الحزء القادم
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: MohaMmad ***, الشاطوري, البرنس✨ و 28 آخرين
عاش استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar و wtah2016
تم اضافة الجزء الثاني فى المرة القادمة اتبع تعليمات الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم اضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar و ر↑ـــــحــــ←يــــم
الجديد يانجم
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
اكتب هذه القصة وقد شارفت على ال ٤٥ عاما وهي عن احداث واقعية ولكن باسماء مستعارة
بطل الحكاية هو سمير وشيطانته هي علا
البداية
الجزء الاول
سمير شاب في العشرين من عمره طويل القامة ممشوق القوام فصيح اللسان خفيف الظل يحمل بين أرجله زب طويل مستوي وعريض ورأسه ذات حشفه عريضه تجعل منه سلاحا بالغ الخطورة ما جعله يراعي ذلك في ملابسه ويختار ما يمنع ظهوره اذا ما انتصب امام الناس فقد كان يرفعه لاعلى ويجعل له مجالا يتمدد فيه اسفل حزام البنطلون ويخفيه القميص الذي كان دائما يتركه خارج الحزام للطواريء ففي بعض الاحيان كان ينتصب ليتعدى سرته ويبرز حزامه وكأنه نبوت يخفيه في حزامه سمير كان من
أسرة متوسطة المستوى عريقة الأصل يدرس في عامه قبل الاخير بكلية الهندسة وكان امين طلاب كليته وقائد فريق الجوالة يعرفه الجميع وتثق فيه صديقاته قبل اصدقاؤه نشأ في أسرة محافظة متمسكة بالعادات والتقاليد والدين حتى انه في طفولته كان خجولا من فرط التربية غير انه قاد بنفسه ثورته على التحرر من الخجل والانخراط في المجتمع والناس الى ان اصبح اسطورة جيله من الاقرباء والاصدقاء جعله طموحه الزائد ان لا يلتفت الا لمستقبله ما ادى به لتأسيس شركة صغيرة لتجارة الورق وماكينات التصوير ادارها بجانب دراسته ونجح فيهما معا وكانت هواياته السفر والسياحة وجمع صور والافلام السكس حيث كانت نقطة ضعفه الجنس وحبه الشديد له لكن تربيته وحياؤه كانا يمنعانه من ممارسته واكتفى بالاستمناء كلما اثير خاصة وان جميع النساء حوله كانو يتحدثون اليه بحرية لخفة ظله وحسن كلامه وبعضهن كن يثيرونه عمدا من شدة ارتياحهم لحديثه الذي كان لا يخلو من المزاح والتلميحات الساخنه ولكن بأدب يعجز المستمع أن يجزم انها تحرش او معاكسة ولكنه يكتفي بالكلام والمزاح ويرفض أن يكمل ربما لايمانه بعدم جواز ممارسته الجنس الا مع زوجته المستقبلية ولكنه كان يذهب بعدها الى بيته ويدخل غرفته ويخرج مجلاته وصوره ويخلع ملابسه ليخرج زبه وينهال عليه بقبضته ذهابا وايابا حتى يقذف منيه منتشيا
وفي يوم مشمس ودافيء من ايام فصل الشتاء كان سمير قد بدأ معسكرا للجواله بالكلية لمدة ٣ أيام ومن بين مساعديه طالبه اسمها هبه تصغره سنه واحدة لم تستطع الحضور لتراكم واجباتها وقررت عدم الحضور ولكن احترامها لسمير جعلها لا تستطيع ان تكمل يومها دون ان تستأذنه ولم يكن يتوفر الموبايل حينها فتكلمت مع علا صديقتها وشريكتها في سكن الطالبات انها لابد ان تذهب لتعتذر لسمير وتستسمحه لعدم الحضور فتعجبت علا قائلة
علا: مين سمير دا اللي انتي عامله حسابه قوي كده
هبه: متقوليش كده اصلك متعرفهوش دا ارجل واحد في الجامعه كلها دا اللي محاوطنا برجولته وبيخاف علينا لدرجة ان بابا بيطمن عليا منه كل اما يجيلي الجامعه دا غير انه بيكلملنا الدكاتره لو في اي مشكلة وبيساعدنا لو احتاجنا كتب او تصوير من المكتبه وبيكون سندنا في الرحلات وبيموتنا من الضحك
علا: يااااه هو في حد كده
هبه: و**** تحسي انه بيخدمنا من قلبه زي اخواته وبيخاف علينا وتحسي ان كل الطلبه بتحترمه وبتخاف تزعله عشان كده نجح في الانتخابات
علا: بس بقا كفايه كدب وعلى كده شكله عامل ازاي
هبه: قمرررررر مز كده ف نفسه طول وهيبه نفسي اتجوز واحد زيه
علا: انتي حبتيه ولا ايه يخرب بيتك
هبه: هههههههه هو أنا أطول
لا و ***** دا زي اخويا
بس هو يتحب الصراحة
علا: بس بقى ذاكري وكبري مخك بلاش مياصه
هبه: مقدرش اصل يزعل مني انا قايمه البس ورايحاله الجامعه
علا: دا بجد ، طب استني انا جايه اشوف سمير بتاعك دا
هكذا بدأ كلام هبه لعلا يحرك فضولها ويثير اهتمامها و يجعل قلبها يتحرك قبل ان يرى سمير

كانت علا تدرس في اخر سنه بكلية الأداب وتملك من الثقافة وحسن الكلام مايعجز كبار الكتاب عن الوصول اليه وكانت من أسرة فقيرة جدا من قاع الريف المصري الأصيل ولكن لا يدل مظهرها على ذلك فقد كانت ترتدي ملابس راقيه وثقتها بنفسها وحضورها يوحي بأنها بنت أكابر وكانت قصيرة القامة بيضاء اللون زرقاء العينين شعرها الذهبي تواريه طرحتها التي تنزلق من نعومته يتقدمها صدر كبير ويتوسطها خصر نحيف يتوسطه سرة ضيقة وسط سوه مرتفعه قليلا عن خصرها لتنحني نزولا من الامام على فتحة بين وركيها تسمح للضوء بالعبور على شكل مثلث قاعدته لاعلى وضلعاه يلتقيان لاسفل ومن الخلف ينحدر فخذين عريضين يمينا ويسارا ليرسما دائرة الطيز ويتوسطهما هبوط سحيق يخفي خرمين متلاصقين هما الاغلى والاحلى اولهما أجمل كس وردي اللون لم يلمسه أحد من قبل فلم تخضع للختان ما جعلها شبقه للجنس وثانيهما اضيق خرم طيز
الصدر حلماته دائرية واسعه وداكنه يتوسطهما فصين الماس لونهما بني داكن كلما هاجت ارتفع مستواهما عن دائرتي الحلمات بقليل وزادت صلابتهما اشارة بدخولها في نشوتها وكانت تمتلك ليونة رهيبة تجعلك تشعر انها بلا عظمم

كل هذا وغيره سيعرفه ويكتشفه سمير في الجزء القادم
لو عجبتكم القصة ياريت دعمكم عشان أكمل

الجزء الثاني
انتصف اليوم ومازال سمير يحمس مجموعات العمل بالمعسكر بالاناشيد والتصقيف والتشجيع الجماعي كعادة معسكرات الجوالة وقارب الجميع على الانتهاء من مهام اليوم الاول فقد نصبت الخيام ورفعت الاعلام وشارف السور المصنوع ان يغلق على اعضاء المعسكر عدا بوابته التي تتزين بابهى حلة لاستقبال عميد الكلية واعضاء هيئة التدريس وعندما اطمأن سمير لجاهزية اعداداته ذهب الى العميد ليستدعيه وفي هذه الاثناء حضرت علا بصحبة هبه الى المعسكر وقالت
علا: وااااو ايه الجمال ده هو انتي بتعرفي تعملي زيهم كدا
هبه: والنعمة ما اعرف انا مشتركة عشان سمير بس واللي بيقولي عليه بعمله
علا: هتفضلي هابله كده على طول ياريتك بتعرفي كنتي شرحتيلي اللي بيحصل
هبه : بسيطه اناديلك حد يسرحلنا احنا الاتنين
علا: وفين سي سمير بتاعك دا من دا كله ولا هو مجاش هو كمان
هبه: اكيد هنا ولا هنا هو بيقعد في حته دا زي النحلة هيظهر دلوقتي
واخذا يتفقدان العمل ويسلمان على الزملاء ويتبادلون الكلمات والضحكات حتى سمعا صافرة النظام التي اطلقها سمير ايذانا ببدء مراسم الترحيب بالعميد والضيوف
علا: هو اللي بصفر دا سمير
هبه :ايوه
علا: يخربيت شياكته
هبه: اسكتي متفضحيناش دا العميد جاي معاه
علا: عميد ايه دا كاريزما عنه تحسيه هو العميد
هبه :ششششش بس بقا داخلين علينا
يحي الفريق الضيوف بالتصقيفات المنمقة ويبدأ سمير بالحديث ويبهر الجميع بلباقته وحسن حواره مع العميد
علا: هبه انتي عندك حق دا ولد يجنن مش معقول حضوره وشياكته ولباقته دا غطى على الجميع
هبه:عشان تعذريني وكمان ادب واحترام مقولكيش
علا: طيب يالا نعتذرله وتعرفيني بيه
هبه: استني العميد ماشي ونروحله
علا: الحقي دا جاي علينا وبيبوصلي الحقي دا ما شالش عينه من عليا
هبه : جايز بيشبه عليكي
سبق وصول سمير عطره المميز الذي خاطب مشاعر علا من الداخل وجعلها في حالة من الاسترخاء النفسي مع الانتباه لحضوره
سميرمخاطب هبه : ايه ياهبه اللي أخرك ويلتفت ويخاطب علا: مسااااااء الخييييير ويلتفت لهبه بعد صمت ويقول مش قولنا مفيش غياب يعني مفيش غياب ثم يلتفت لعلا ويقول : اهلا وسهلا ويصمت محدقا بعيون علا التي لا تستطيع الرد وتكتفي بالنظر له
هبه: ياعم بالراحه عليا انا جايه و**** عشان ماتزعلش بس لكن لولا كده مكنتش نزلت
سمير مخاطبا هبه وهو ينظر لعلا: طيب فيكي الخير ياستي انا هسامحك عشان القمر اللي معاكي اللي مش عارف اسمها
هبه: نسيت اعرفك علا زميلتي في غرفة السكن
سمير: والغرفة دي فاتحة على الجنة ومازال ينظر في عيون علا التي تحمر خدودها من الخل ولا تستطيع ان ترفع عينها من عينه
هبه: احم احم مالك ياعم بصلي وتخاطب علا انتي ياهانم/ دون رد من علا / علا يااااا علا
علا تستجمع قواها وتحرك عينها وتدير وجهها بصعوبه وتبلع ريقها بعد جفاف اصاب حلقها: نعم بتقولي حاجه
هبه: لا يالا بينا يابنتي ورانا مذاكرة
سمير: يالا فين هو دخول الحمام زي خروجه انتو الاتنين مكملين معانا المعسكر
علا: هو ينفع انا من كلية تانيه
سمير: انا المعلم هنا واللي اقوله يمشي
علا: مش هينفع دا انا جايه مع علا نعتذرلك ونمشي
سمير: ما ينفعش انا مقبلتش الاعتذار وزعلان منها جدا ومش مسامحها غير اما تكملي معانا انتي كمان دا فاضل يومين بس وصدقيني هتنبسطو جدا البرامج كلها جميله ومفيش في المعسكر مبيت هنروح ونرجع كلنا الصبح بدري
هبه: خلاص هحضر بس متزعلش من بجد وانتي ياعلا وافقي عشان نروح سوا واهو يومين بس ميجراش حاجه
علا: يا سلام اللي يشوفك وانتي جايه مايقولش انك هترجعي فكلامك
هله : اعمل ايه عشان خاطر سمير ودلوقتي عشان هتبقي معايا كمان
علا: خلاص موافقه بس هأكد عليكي بالليل
سمير: انا بأكد عليكي ياهبه هي جايه خلاص
الجميع ينهي اليوم وينصرف ويتبقى سمير واصدقاؤه الخمسة يراجعو ما تم عمله ولكن سمير شارد الذهن يفكر في من سحرته ويستمع لحديث اصدقاؤة الذي لم يخلو من مدح جمال علا الوجه الجديد عليهم ويتراهن الجميع في من سيفوز بمواعدتها وسمير لا يشارك في الحوار
لم يستطع سمير النوم يومها وفي المقابل يحدث نفس الشيء لعلا ولكنها لا تترك هبه وتنهال عليها بالاسئلة عن سمير ماذا يحب ان يأكل أو يشرب وما يفعله مع الاخرين وأين يسكن وفي اي دفعة وهل هو مرتبط ولا يستطيعان النوم حتى طلوع الفجر
تشارك علا في اليومين الباقيين ويحاوطها سمير ويبعد عنها اي محاولات من اصدقاؤه بالتقرب منها متحججا باسناد مهام لهم حتى ينفرد بجوارها وتمر الايام وينتهي المعسكر ويودع الجميع علا ولكن سمير لا يحضر الوداع
علا: هبه هو فين سمير عشان اسلم عليه قبل ما امشي جايز مشوفهوش تاني
هبه: متشوفيهوش تاني ازاي هو بيسيب خيالك ابدا دا انتي طول الليل بتنادي عليه
علا: بذمتك بيحصل يالهوي انتي اكيد بتهزري
هبه: اه بهزر ومالك اتخضيتي ليه هو فيه حاجه بينك وبينه
علا: اكيد لا بس كنت عاوزه اودعه
هبه: الغايب حجته معاه يالا بينا
سمير تعمد عدم الحضور في الوداع وعزم ان يزورها في كليتها في ي قابل الايام ولكنه لم يفصح عن ذلك لأحد
ذهب سمير للقاء علا في كليتها وقابلها ومعها صديقتها حنان التي كانت نفوق علا جمالا ولكن علا تفوقها حضورا وثقة وحلاوة واصبح صديقا لهم ودعاهم ليزورو مقر شركته التي تقدم خدمات تصوير للطلاب وبالفعل تبادلو الزيارات وتوثقت العلاقات الا ان طلبت حنان ان تتحدث مع سمير على انفراد دون علم علا
حنان: سمير انا طلبت اقاباك عشان انت صعبان عليا انت شاب جميل واي بنت تتمناك بس بلاش علا انا شايفاك بتحبها جامد وعارفه انك لحد دلوقتي ماصارحتهاش بحبك
سمير: هي علا اللي طلبت منك تقوليلي كده
حنان : لا و ***** بس انا مش عاوزاك تزعل وخايفه عليك
سمير: خايفه عليا من صاحبتك؟
حنان: متفهمنيش غلط انا مش عارفه هي مخبيه عليك ليه انت متستاهلش كده وانا الصراحه مش عاوزاك تتعلق بيها علا مش بتاعتك علا بتحب واحد وهو مسافر برا وهي هتخلص السنادي ومتفقين على الجواز
سمير: كفايه كدب ارجوكي انا همشي بس مفيش داعي تخترعي حاجه عشان ابعد عنكم وبكل بساطه هي لو بلغتني انها مش عاوزه تشوفني مكنتش جيت تاني
حنان : عشان خاطري متعرفهاش حاجه انا قولتلك وخلاص
سمير: خلاص سلميلي عليها انا مليش نفس ابصلها حتى
حنان : استنى بس وانا ذنبي ايه احنا صحاب وانا مخبيتش عليك حاجه ومقدرش على زعلك
سمير : سلام كفايه كده
يذهب سمير وتملاءه الحسرة وهو يكتم كثيرا من الاسئلة ويترك الجامعة مسرعا ويبعد حتى لا يرى الطلاب دموعه المخنوقة
لم تبلغ حنان مادار بينها وبين سمير و تستغرب علا من تصرف سمير ومغادرته دون ان يودعها ككل مره فتذهب اليه تسأل عنه في الشركة فيبلغوها انه اتى حزينا وشارد الذهن وخرج يمشي دون ان يكلم احد من الشركاء والموظفين فتطلب من شريكة ان يبحث عنه وتظل تنتظره ساعتين بالشركة وهي قلقة عليه حتى يدخل الظلام فتضطر للذهاب لسكن الجامعه واثناء ذهابها تقابل سمير في الطريق فتتجه نحوه وهو يبعد عن طريقها دون كلام فتتوقف امامه مباشرة وسط الطريق وتضع يدها على خصرها غير مباليه بالمارة وتقول
علا : ممكن اعرف ايه لعب العيال ده وحضرتك كنت فين قلقتني عليك ومتلك زعلان ليه
سمير: لما تكوني عاوزه تقولي حاجه ياريت تبلغيني انا مش تقولي لصاحبتك وتحرجيني
علا: حاجة اي
سمير : مبروك ياهانم بس متنسيش تعزميني في الفرح
علا : يااااه اخص عليكي ياحنان سمير انت فاهم غلط ارجوك اديني فرصة اشرحلك
سمير : مفيش داعي المهم الرسالة وصلت
علا : معقول ياسمير معرفتش اني بحبك معقول ما حسيتش من كلامي وعيوني وشوقي ولهفتي عليك اني بموووت فيك دا انا لولا كسوفي منك كنت قولتك من اول يوم شفتك بحبك
سمير: ماهو دا اللي مجنني انا حاسس بحبك بس برده حاسس انك مخبيه حاجه وعشان كده مصارحتكيش بحبي
علا : انا حاسه بيك وكنت مستنيه اخلص من الموضوع القديم اللي و**** ما شاغلني بس مش عارفه اخلصه غير اما اسافر وافهم ماما وبابا
سمير: هو الموضوع كان فيه ماما وبابا دا ناقص المأذون وكل سنه وانتم طيبين
علا: افهمني بس دا كان قبل ما اشوفك واحلفلك بايه اني ماعرفت الحب الا اما شوفتك انت
سمير : طب ليه وافقتي وانتي مش بتحبيه
علا: انا هحكيلك بس تعالى نتمشى
الحكايه اني حصلتلي حادثه وانا رايحه الجامعة متوسيكل خبطني وقعني وهرب وجه زميل معرفوش في الجامعه اخدني ووداني المستشفى ودخلني ومبلغش حد من اهلي بناءا على طلبي عشان ميقلقوش وهم بعيد جدا وهيتبهدلو ويتخضو عليا وهيسبو شغلهم عشان خاطري وفضل يتابع حالتي لحد ماخرجت وهو كان في اخر سنة ليه في الجامعه وبعدها مكنتش اقدر مكلموش لو شافني في الجامعة وهو كان مهتم جدا بيا وفعلا طلب يخطبني وانا قولتله اهلي مش هيوافقو عشان انا لسه في سنه اولى وحالتنا المادية مش قد كده وحرام اظلمهم لسه مجوزين اختي وكمان احنا ناس على قد حالنا وهو من عيله غنية جدا فكنت متحفظة جدا في الكلام معاه بس هو سأل علينا وعرف يوصل لخالي وملمه وقاله انه هيعتمد على نفسه وهيسافر وهيجوز نفسه بس بشرط انه يوعده اني اكون ليه وانه مش هيشوفني غير اما اخلص جامعه ويكون كون نفسه
خالي قاله سافر **** يوفقك بس مقدرش اوعدك بحاجه ولا هكلم ابوها غير اما هي تخلص دراسة
المهم انه ظهر قدامي مش بيلعب عليا وطلب مني اني اوعده فوعدته بس و***** من قبل ما اشوفك وانا حاسه اني مش مبسوطه وبعتله وقولتله كل واحد يروح لحاله وانا في خل من وعدي ليك بس محيتش دا لحنان
وبعدين انا اول ماشوفتك وانا عرفت معنى الحب الحقيقي ومش عاوزه حاجه من الدنيا غيرك ومش عاوزه اسمع ردك عليا دادلوقتي
سمير: يعني بجد بتحبيني انا؟
علا: انت شايف ايه؟
سمير: طيب روحي انتي اتأخرتي مش هيدخلوكي السكن
علا : متخافش على حبيبتك هتصرف المهم تفضل تحبني انا مقدرش استغنى عنك
سمير: بكره نكمل
هكذا اسرعت حنان بخروج مكنون الحب بداخل سمير وعلا دون ان تدري ليهيم الاثنان معا في اجمل قصة حب عاشتها الجامعة على مر التاريخ وتكمل علا سنتها الاخيرة بالجامعة ويظل لسمير سنة اخرى وتبدأ بعدها رحلة التحول من الحب الى الجنس
والى لقاء اخر في الجزء الثالث

الجزء الثالث
// الحب الذي أصاب سمير وعلا كان عنيف وقوي وأزاح لبعض الوقت تفكيرهم عن الجنس الذي يعشقانه منذ أن بلغو سن الحلم
كما كان سمير يداعب زبره كل يوم قبل أن يعرف علا كانت هي الاخرى تثار من نظرات المحيطين بها وترجع منزلها أو سكنها وتفرك كسها الناعم من الخارج برفق وتلعب في شفرتيها وبظرها بحنان مثير متذكرة كل عبارات المدح وكل نظرات الطمع في جسدها وتحلم بأنها بين يدي فارس احلامها حتى يهيج احساسها ويفيض لبنها ويسيل على اصابعها فتقوم بمصها وهي تحلم بمن يوصلها لهذه النشوة
وفي أثناء تطور العلاقة بين سمير وعلا كان يحكي لها كل شيء عنه وكانت نعم المستمع والناصح والونيس حتى انه ابتعد عن اصدقاؤه ولم يعد يجلس الا معها أو يفكر فيها وتدريجيا لم يعد له اي سلوى سواها وهي كذلك لدرجة انها كانت تذهب لشركته وتساعده في عمله ويعرفها جميع اصدقاؤه ويحترمها الجميع ويسعدو لرؤيتها حيث خفة ظلها وحيويتها ورشاقة ظلها وحسن معاملتها للجميع ولم تكن هناك فرصه ليخلو ببعضهما الا وساعدوهم زميلاته في الشركة وينظرو لهم من بعيد ويتمنوا ان يصادفو حبا كهذا الذي يرونه منهم
وكان يحكي لها كل شيء حتى عن حبه للجنس وتمنيه بان يمارسه مع من يحب واصبح قريب منها لدرجة ان حواره معها لم يكن يخلو من الايحاءات ووصف جمال جسدها وكان يرى سعادتها وخجلها وطول لسانها عندما تنهره بحب وتطلب منه ان يحتشم ومن داخلها كانت تخفي شوقها وتمنيها بفعل ذلك معه ولكن تخشى ان تسلمه نفسها وتندم فتظل تصد كلامه ولكنها تتمايل له وتغريه لكي يكررها//
انتهى العام الدراسي وها قد فقدت علا حجتها في عدم الارتباط واصبح امامها مشكلتين الاولى كيف تواجه مصيرها مع اهلها وما هي حجتها في عدم قبول عريسها والثانيه هي كيف سترى سمير فقد اعتادت ان تراه كل يوم وكان مشهد اخر يوم لها في الجامعة مؤثر ومغير لكل الثوابت
سمير: يااااااااه معقول خلصت احلى سنة في عمري بسرعة كده
علا: حبيبي الاوقات كلها بتخلص معاك بسرعة ودي اللحظة اللي كنت خايفه منها
سمير: حبيبتي متخافيش انا معاكي ومش هسيبك ابدا
علا: انا مش خايفه انا متأكده بس مش عارفه هشوفك ازاي
سمير: الاول انا هجيلك البيت اخطبك من بابا مش معقول اسيبك
علا: انت لسه قدامك سنه هتقوله ايه واكيد مش هيوافقو
سمير: ملكيش دعوة انتي من النهارده خطيبتي لا مش خطيبتي انتي مراتي كمان
علا: ياااااااه نفسي يا سمير يجمعنا بيت واحد ولو حتى اوضة صغيره انا موافقه وبتمسك ايده جامد وتشدها لحضنها من غير ما تشعر لدرجة ان ايده غاصت في بزازها وحست بسخونتها
سمير: اه مراتي ومش هسيبك لحد غيري
ذهبت علا لتحضر حقيبتها من السكن واقدامها لا تتحمل المشي كلما تذكرت انها ستسافر وتترك سمير وهو ينتظرها ليحمل الحقيبه عنها ويذهب ليوصلها موقف الاقاليم
كانت نهاية العام الدراسي والوقت متأخر وسمير اغلق الشركة وصرف العمال واعطاهم اجازة لمدة اسبوع بعد ان تعبوا ايام الامتحانات مع الطلاب
علا احضرت الحقيبة وسمير اوقف التاكسي وحمل الحقيبة وركبا معا خلف السائق
السائق: على فين يا استاذ
سمير : موقف عبود
علا تهمس في اذن سمير : علطول كده متسيبنيش
سمير يرد عليها: لو اتأخرتي مش هتلاقي مواصلات واهلك هيقلقو عليكي
علا: انا معرفتهمش هخلص امنى كنت عاملهالهم مفاجأة عشان ميقلقوش عليا
سمير: يابنت اللذين طب ماتقولي كده م الصبح دا انا ناعي هم مواصلاتك
علا : وايه الفايده ما انا لازم امشي هروح غين يعني
سمير: ايه رأيك نروح الشركة محدش هناك
علا : موافقه يالا بينا
الاتنين: معلش ياسطى رجعنا بين السرايات تاني
السائق وبعدين معاكم ما صدقنا طلعنا من الزحمة
سمير : معلش نسينا حاجه ناخدها
علا والسعادة تملاؤها: انا مش مصدقه
سمير : تحت امرك يا مدام سمير
علا: اتلم لسه بدري
يحمل سمير الحقيبة ويصعد ليفتح باب الشركة التي كانت الدور الارضي على بعد ٥ سلالم من الرصيف ويدخل هو وعلا ويلغق الباب خلفه بعد أن تأكد ان لا احد يلحظه من الجيران
خلف الباب تقف علا وهي ناظره للاسفل من الخل وتسترق النظرات لاعلى لتنظر في عين حبيبها وتقول
علا: بحبك
سمير وهو ينظر في عينيها ويرفع رأسها لتنظر له ثم يمسك يديها: تعالي في حضني
الاثنان بتنهيدة شوق مكبوت: ااااااااااااه
سمير: كان نفسي في الحضن دا من زماااااان
علا: للدرجادي بتحبني
سمير : عاوز افضل كده طول عمري ويضمها بشدة لتلتصق به حتى ان ظلهما يصبح ظل جسد واحد
علا : باالراحة ياحبيبي عليا انا مش قد حبك دا كله
سمير: اممممموه اممممموه امممموه شفايفك طعمه قوييييييييي
علا تفقد الوعي كأنها شربت زجاجة خمر كامله وتفتح شفايفها لمزيد من القبلات وتقول : بحبك قوي يا سموره وتخرج لسانها وتدخله في فم سمير
سمير: ال******** طعم ريقك زي الشهد شربيني من لسانك كمان اممممموووه
علا : اااااااااه بحبك قووووووووووي ااااااااه موووووه هووووه انا دايخه ياسموره
علا لم تستطع الوقوف حيث انها لم تذق الطعام ليومين متواصلين من خشية انها ستترك الجامعة وتغيب عن حبيبها فوقعت مغشيه بين احضان سمير
سمير : علا علااااااااا حبيبتي مالك ويسحبها على اريكه كانت متواجده في مكتبه ويجلسها
علا فوقي ياحبيبتي
علا: انا كويسه متقلقش يا حبيبي بس حاسه اني حرانه قوي
سمير يساعدها في خلع حجابها ويفتح ازرار بلوزتها ويمشف صدرها ويحضر كتاب يحركه في وجهها كالمروحة ويقول : امسكي كده هوي على نفسك متخافيش انا هروح اجيبلك مايه ثواني
علا : ما تغيبش عليا ياحبيبي
سمير : ثواني ويحضر الماء ويحيطها بذراعه ويشربها الماء بيده الأخرى
ها ارتحتي شويه
علا: الحمد ***** متقلقش انا بس مدوقتش الأكل من امبارح
سمير: طيب يا حبيبتي انا هنزل اجيب اكل وعصير وارجعلك انتي قومي غيري هدومك وخدي دش وانا مش هتأخر عليكي بس هقفل عليكي بالمفتاح خللي بالك على نفسك لحد ما اجي
علا: طيب متتأخرش عليا انا خايفه اقعد لوحدي هنا
سمير : متخافيش كل شركاتي سافرو ومحدش هيجي بس انا هعمل كام تليفون من البقال اللي جنبنا اطمن اهلي اني هبات برا واجيب الكل واطمن ان اصحابي سافرو وارجعلك انا هجيب كل بسيط من قدامنا واعيني على الشقه احتياطي قومي بس انتي طمنيني عليكي قبل مانزل اشوفك هتقدري تمشي
علا تقوم وتقفل البلوزة وتقول ياقليل الادب انت شوفت ايه
سمير: ياشيخه هو انا لحقت دا نتي خضتيني عليكي ومحستش بحاجه بس ايه القمر دا صحيح اول مره اشوفك بشعرك ايه القمر ده دا انا طلعت واد جامد اني خليت القمر دا يحبني
علا: هو انا اطول ياحبيبي دا انت سيد الناس بس بقى وقوم نفسي مفتوحه للاكل معاك
سمير : حاضر عيوني ثواني وراجع
علا كانت تعرف تفاصيل الشقة وما ان خرج سمير حتى اتت بحقيبتها واخرت منه روب طويل كانت ترتديه فوق ملابسها الداخليه في سكن الطالبات ودخلت الى الحمام ومعها بشكيرخا وغيار داخلي ولكنها بعد ان خلعت ملابسها ونظرت لجسمها ورأت سائلها يخرج من كسها اغتسلت دون ان تبلةشعرها وقررت لبس تلروب بدون شيء اسفله ولفته يمينا ويسارا وربطت الحزام وخرجت تنتظر حبيبها
حضر سمير وطرق الباب باطراف اصابعه وفتح الباب ودخل ومعه الطعام والشراب واحضر معه زجاجة نبيذ احمر اخفاها في الاغراض ودخل الى المطبخ مباشرة ووضعها في الثلاجة ووضع الاكياس هناك ورجع لحبيبته
سمير: حبيبتي اتاخرت عليكي
علا: قوووووي
سمير : معلش اصل روحت اجيب حجات ونسيت حجات واتكلمت في التليفون بس كله كان جري ف جري
علا: انت وحشني قوي وكنت خايفه. لوحدي
سمير: انتي بتوحشيني وانتي قدامي
علا : حبيب قلبي يا سمسم
سمير : قومي يالا جهزي الغدا
علا : حاضر يا سي السيد بس تعالى معايا المطبخ
سمير : عيوني بس ايه الروب اللي مستخبيه فيه دا
علا: بعينك تشوف حاجه
سمير: بس برده جسمك النار مفيش لبس يخبيه ابدا قومي قدامي يابطل ويسحبها من ايده وهي بتدلع بالراحه عليا لسه دايخه
شعرها الحرير الاصفر بيرفرف وهي بتقوم وبيبين رقبتها البيضه الحلوه تحت الروب الازرق اللي وهي قايمه بين صدرها وهو بينزل ومفيش حاجه ماسكاه من فتحة الروب
سمير : يانهار ابيض ايه اللي مستخبي ده يا بطل
علا: اتلم وبتقعد تاني مش قايمه بلاش قلة ادب وهي بتتمايص
سمير : حبيبة قلبي خلاص هسكت
علا: لا مش قوي يعني بس بالراحه عليا
سمير: قلبي ياناس وياخدها تحت دراعه و يمشي للمطبخ
علا بتفرغ الكياس وسمير رايح جاي يحك فيها ويعمل بيجيب حجات
علا: سمره اتلم بقى مش هعرف اعمل حاجه
سمير : هو انا جيت جنبك انا بعيد اهوه
وياخدو الأكل ويروحو المكتب ويقعدو قصاد بعض
سمير : بصي انا سعيد جدا بوجودي معاكي وهأكلك بإيدي خدي اللقمه دي من ايدي
علا: هو انت هتأكلني ومش هتاكل ولا ايه
سمير : انا هاكل خاجه تانيه وبيبص لبزازها الهايجه
علا: انت بتبص فين ياقليل الادب اهوه وبتقفل على صدرها وبتلاقيه باين واقف من تحت الروب وكبير وبتقول طب اعمل ايه فيه دا وانا قدام ذئب بشري
سمير : هههههههه هتوديه فين يعني مني
علا : طب كل دي من ايدي
سمير : انا ماسك نفسي لحد ما تاكلي عشان ما تدوخيش مني تاني
اكلو سوا وعنيهم ما تشالتش من عنين بعض
سمير : الامل حررني انا هقلع القميص ده محررني
علا: استنى هقلعك انا بايدي
وبتفك زراير القميص وهي بتبصله ف عنيه وبتتمايل وتحك ف جسمه وبتبوسه ويجي يبوسها تبعد شفايفها عنه وزرار زرار بتعمل كده
سمير : اها دا احنا فوقنا ومسكنا نفسنا
علا: هههههههه امال انت فاكر ايه وبتبوسه تاني
سمير زبره بيشد جامد تحت البنطلون وهي حاضناه من تحت وبصا لعنيه من وفوق وبتكمل فك الزراير وبتحس بحاجه كبيره بتشد بينها وبينه
سمير: بحبك يابت ممممووووواه وبيمسك شفايفها بعد ما قفشهاووهي بتبعد وياخد اطول بوسه ويفضل يمص فيهم ويلعب بلسانه جوا بقها ويحك زبه ف وراكها ويضمها جامد
علا: ااااه وهي بتخلع القميص وسمير مش لابس حاجه تحته وبتبين صدره اللي فيه شعر رجولي بتموت فيه وبتقوله منظر صدرك وشعره جميل قوي وبتبوسه من صدره وترمي القميص بعيد
سمير: يااااه من زمان بحلم اني اكون معاكي كده ومفيش فرق بينا اتنفس نفسك واشرب ريقك واغوص في جسمك وبيلف ايده على طيزها ويضمها عليه جامد عشان تحس بزبرهويرزها بوسه تاني وزبه هايج عليها وهيفرتك البنطلون
علا: استنى يا سموره انا عشان انت غالي بس هوريك اللي عمر حد ما شافه مني
سمير: هو فيه احلى من كده تعالي ف حضني موووواه ممممواه
علا : بتزق نفسها وتقول استنى بس
سمير : يابت بحبك تعالي
علا: ابعد كده واقعدوعلى الكنبه زغمض عينيك
سمير : هتعملي ايه
علا :غمض الاول
سمير : اهوه ويحط صوابعه على عنيه وهو قاعد بس شايف
علا : وبعدين غمض
سمير : اهوه وهي بتبعد عند الباب وتقف
علا: افتح عينك
سمير: ايه دا هو دا انتي بتوريني البعد
علا: هههههه استنى بس وبتمسك الحزام بدلع وبترقص رقصة الاستربتيز وتفكه حته حته لحد ما تمسكه وترفع ايديها ويفتح ويبان جسمها كله وتقفل تاني بسرعه بدلع وتقوله ايه رأيك
سمير: هو انا لحقت بس هو شاف جسمها الجميل الابيض تحت الروب الازرق وبزازها الكبيره رضاعة القمر وهي واقفه لفوق من غير برا وحلماتها هايجه وبارزه وكسها الجميل اللي باين شفرتيه مبوظين ضلع المثلث اللي فوق ومعرجينه مش مساوي زي وراكها الحمرا
سمير بيقوم وبيقولها استني بس وريني تاني
علا: بتفتح وتقفل على طول وبتقوله اهوه
سمير : يخربيت شقاوتك هيجتيني قوي ويقوم يمسكها من الروب ويفتحه ويبص من قريبوهي تسيبه بعد دلع عشان تهيج على منظره وهو بيبص لجسمها الهايج
علا: بحبك قوي وبيبص على بزها كانها بتقوله ارضعهم
سمير: بموت فيكي ويمد كفوفه على بزازها ويمسكهم وهي بتتلوى من الهيجان ويلعب بصوابعه في الحلمتين ويقرصهم ويفك صوابعه ويرجه يمسكهم بكفوفه ويشيلهم في ايده ويقولها اسمحيلي اتكلم براحتي
علا: اتكلم يا حبيبي براحتك
سمير: انا هايج وهقول كلام يهيجك بس من غير زعل عشان هقول كلام شراميط
علا : قول اللي انت عاوزه
سمير: اول مره هقول الفاظ قليلة الادب بس انتي اللي هيجتيني
علا : قول بقا مش قادره مستنياك تقول اي حاجه
سمير: وهو بيبوس بزازها ويرضع فيهم انتي احلى واحده شافتها عيني وبزازك دي فاجره وكبيره
علا: انت اول مره تقولي بزازك وبتهيج اكتر زنفسها بيعلى
سمير: بزازك اللي ف بقي دا برضعه وكمان كسك القمر ده وبيحسس عليه
علا: ااااااه قول كمان يا حبيبي هيجتني
سمير: كس امك يا روح قلبي
علا: اااااه اشتمني قوي انا هايجه خالص كلامك بيدوبني
سمير : كس امك وكس ام اللي يشوفك ومينكيش يا حبيبتي انتي لبوتي انا وهنيكك في كسك يا شرموطي
علا : اااااه انا لبوه اااااه انا متناكه ااااه قول كمان ااااه نيكني يا حبيبي اااااااه اوووف كسي نار
سمير: بيشيلها من تحت باطها وبحطها على المكتب وبزق كل حاجه عليه ويفتحها قوي وينزل يمص كسها
علا : ااااه بالراحه يا حبيبي دوبت كس شرموطك
سمير : بيلحس كسها بلسانه وهو ماسك حلمات بزازها وهي ماسكه راسه وبتضمه عليها وتقوله الحسه قوي وسمير بيقولها انا هرسمهولك بلساني ادي الشفه اليمين ويمرر لسانه عليها وادي الشفه الشمال ويمرر لسانه عليها وادي زنبورك فوقيهم ويمصه ويلعب فيه بلسانه وادي خرم كسك ويدخل طرف لسانه فيه
علا: كمان يا حبيبي وريني كسي رسمك جميل اااااه اووووف
سمير : هنيكك يا شرموطه
علا : نيكني يا حبيبي وهي بتخر لبن من كسها والرعشه مسكتها ودفسةوراسه جامد كانت هتكتم نفسه وشرب سموره لبن متناكته ودعكهولها على كسها من برا لحد ما هديت
سمير: اظن انتي ارتاحتي يالا بقى دوري اوريكي حاجه عشانك بس
علا : بمياصه وهي عامله مش عارفه ايه هي دي
سمير : خدها ف حضه ونزلها من الكتب وقعدها على الكنبه ووقف قدامها وبيفك حزامه وبيقلع بنطلونه وهي بتخلي وشها وبتبص من ورا اديها وفتح البنطلون وبينزل الاندر بتاعه وينظل زوبره على وشها وبتشيل اديها من على وشهاوتبرق وتفتح بقها م الصدمه وتقول
علا: ايه كل دا يا حبيبي بتخبيه فين دا كله
سمير : هخبيه ف طيزك يا شرموطة
علا: هاجت قوي عليه ومسكته باديها وهي خايفه منه بس لقته دافي وناعم ومسحت عليه وباسته من راسه الكبيره وقالت له اوووف هيدخل فين دا كله
سمير : بشوكه يا حبيبتي دا لشرموطي بس هو يبان غشيم وكبير بس هتشوفي وهتلاقيه احن حاجه عليكي
علا : بتحاول تدخل راسه في بقها عاوزه ادوقه
سمير: ايوه مصي يا حبيبتي زبر حبيبك
علا: انت راجلي ودكري وسيدي ياسيدي زوبرك حلو قوي موووواه وبتمص راسه اللي ملا بقها ويادوب حوطت على راسه بشفايفها
سمير : كمان يا متناكه وريني مص المتناكين يالبوة
علا : انا خدامتك ياسيدي بزبرك دا وبتلعب في بيوضه وبتمصهم وبتضرب وشها بزبره وتلحسه عشان مش قادره تحطه كله
سمير بيهيج من المنظر وبينطر لبنه على وشها وهو ماسك بزازها بايد والايد التانيه بتلعب في شعرها و
علا: ايه دا كله غرقني
سمير : دا لبني ياكسمك
علا : سخن قوي وطعمه مزز ومملخ وهي بتدوق حبه بصوابعها من على وشها انا مكنتش اعرف انكو بتزلو كتير كده انا كنت مفكره زينا
سمير: اديكي شوفتي ايه رأيك
علا: تجنن يا حبيبي وتقوم تحضنه وتبوسه وبقها فيه لبنه وهو شارب لبنها هي كمان وتاخده وتنام في حضنه على الكنبه
هدوء وصمت وبوس واحضان مستمرين بدون كلام نص ساعه
سمير: هضمنا الاكل انتي جوعتيني هقوم اجيب حاجه حلوه ناكلها
علا :خليك يا حبيبي انت تعبت انا عجيب
سمير : لا لا خليكي انا جاي بسرعه
قام سمير وجاب الشمبانيا وكاسين وشوية تسالي وقالها الليله دي ليلة العمر قومي نشرب زنتسلة
علا : ايه القزازة دي
سمير: دي شمبانيا متخافيش حلوه وخفيفه بس هتخلينا حلوين اكتر
علا: حلوين اكتر من كده ازاي
سمير: متخافيش يا حبيبتي انا مش ممكن افتحك الا ليلة الدخلة
علا: انا عمري ماخفت منك انا عارفه اني غاليه عندك قوي
سمير : مع ان انتي خلاص مراتي بس الاحتياط زاجب
علا: انا مش عارفه حاسه ان كسي مش بيبطل حجات عماله تنزل منه
سمير : دا الحب يا حياتي يالا في صحتك
علا : تشرب بخوف بس بتكمل وبتحاول تشغل نفسها بالقزقزة عشان تفوق واتاريها بتمز ومتعرفش انها هتروح اكتر بالشرب والمزه
سمير : ها حاسه بايه يا روحي بعد ماخلصتي الازازة والقزقزة
علا: حاسه اني طايره في السما ومش عاوزه غيرك انا ملكك قوم نيكني ف كسي وخلصني م السوق انا هايجه قوي وسخنة قوي ومسي بياكلني قوي
سمير بينيمها على رجله ويلعب في شعرها وزبه واقف جنب وشها فبتحطه في بقها وتقوله قوم يازبي خش كسي الهايج وبتلعب في نفسها وهي فاتحه رجليها وبتقول لسمير بس على متناكتك عاملة ازاي يالهوي هموت لو منكتنيش ودخلته كله ف كسي
سمير : مش هسيبك يابنت المتناكة غير اما افضي مسك من اللبن اللي فيه وبيمد ايده ويمسك ايديها على كسها ويلعب فيه من برا لحد ما تنطر لبنها وهي بترتعش وبتجيبهم على ايده وبتاخدها تمصها
علا : خد دوق لبني وتحط صوابعها ف بقه
سمير : مممممووووه عسل يا لبوتي
علا : قوم ريحني وحطهولي
سمير: انا هخليه يسلم عليكي من برا بس هحطه في طيزك
علا : هو ينفع كل دا يخش طيزي
سمير : هيخش دا مخلوق عشانك ياروحي
علا : نيكني ف كسي وطيزي انا ملكك يا حياتي
سمير : يشيلها ويفشخها على حرف الكنبة ويمسح زبره ف كسها
علا : بتمسكة وبتحاول تحشره جوا كسها
سمير : بيقولها بالراحه على كسك لسه مقفول
علا: شكله اتفتح م السخونيه دخله هموت عليه ريحني
سمير: ماينفعش افرضي حصلي حاجه هتعملي ايه بعدي انا خايف عليكي
علا : خايف عليا بعد الشر عليك انا مش هكون غير ليك
سمير : طيب استني بس وقام جاب كريم كانت بتحطه ف اديها من شنطتها وقالها لفي وفنسها ومسك طيزها الجميله الطريه بوس ولحس خرم طيزها وغرف بصباعه كريم وبدأ يدهن بيه خرم طيزها ودخل صباعه وبعبص فيها وهي دايخه وطيزها ضيقة وهو بيوسع فيها لحد ما رشق صباعه جوا طيزها ودخل التاني ويطلع كريم ويحط صوابعه فيها لحد ما وسع خرم طيزها وبعدين دهن زبه وقالها
هطلك زبري ف طيزك واحده واحده ساعديني وافتحيها قوي
علا : حاضر بسرعه يا حبيبي خليت طيزي تاكلني بس اشتمني جامد وانت بتحطه عشان متوجعش
سمير: حاضر يا كسمك خدي يا بنت المتناكة البسي راسه ف طيزك
علا : اوووف بالراحة على متناكتك مش قادره راس زبرك اتخن من دراعي
سمير: خدي يا ممحونة دا انا هشرمك يا لبوة
علا: اااااه اااه بالراحه يا زبي
سمير : راسه دخلت يا بنت اللبوة اهي
علا : دخل كمان يا دكري شرمطني انا متناكتك
سمير : كمان حته يا شرموطه
علا : اديني كمان هستحمل زبك انا عاوزاه يخش فيا قوي واحس بيه قوي جوايا
سمير بيظبط نفسه وييحط كريم حوالين خرمها وعلى زبه ويمسك اديها ورا ضهرها زي ما يكون راكب حصان وماسك لجامه ونص زبه جواها ويقول جاهزه ياروحي للفشخه
علا: هو لسه فيه اكتر دا وصل زوري
سمير : لا خلاص دخل كله وهو لسه مدخلش غير نصه عشان تهدي ومتخافش وقام بكل عزمه وراشقه كله. مره واحده كانت هطلع روحها وليه هتصوت قام ساب اديها وكتم بقها وساب زبره جوا طيزها بعد ما بيوضه حوطت عليه جواها اهدي يا حبيبتي مبروك اتفتحتي لجوزك عقبال كسك
علا: امممممم احححححح اااااااه تخين قوي متحركوش لحد ما اعصابي تمسك خليه جوا كده شويه
سمير بيبوس ضهرها وبيضربها على طيازها عشان يخفف عنها لحد ما طيازها احمرت ددمم وقالتله يا لا خد راحتك نيكني جامد انا اتفشخت خلاص
سمير : خدي يا شرموطة ف طيزك خدي وقولي لامك انا اتنكت ف طيزي يااما انا متناكة يا اما سمير ناكني يا اما وفتحلي طيزي يا اما خدي خدي وداخل طالع ف طيزها وهاتك يا رزع
علا: بزازها بترقص وبتترج وبتوطي تبص عليهم ووراهم زبر حبيبها وبيوضه وكل حاجه بتتهز وتتنفض جامد وطيزها مفشوخه
اااااه ااااااه نيك قوي يا كسمك نيكني ياسمره يا دكر نيك فيا بزبرك المتناك دا نيكني يا كسمك جامد هاتهم في طيز المتناكه اللي هايجه من هز بزازها ونيك طيزها نيكني قوي اااااه اااااه ااااه
سمير: هجيبهم اهو ف طيزك يا لبوتي اااااه ااااه اااااه خدي يا متناكة اقفلي طيزك على زبري خدي يالبوة خديييييييييييي
علا: طيزها سخنت قوي من مدفع اللبن الدافي اللي اتزرع فيها واصعب حاجه اما سمير جه يطلع راس زبره الكبيره اللي فشختها اكتر وبدا اللبن يسيل من طيزها هلى وراكها اللي لسه بترتعش من النياكه
سمير يحضنها من ضهرها لحد ما الرعشه تروح ويلفها ف حضه وياخدها بوس ورضاعه فبزازها زيضمهم على صدره ويقولها بحبك قوي قوي يا روح قلبي
علا : طيزي ورمت يخربيت زبرك جامد قوي فشخني
سمير : بس عجبك النيك يا حبيبتي
علا : قوي قوي يا حبيبي ****يخليك ليا وتنيكني على طول
سمير يا للا بينا ناخد دش سوا
علا يالا بينا بمياصه ومنوكة وبتمشي قدامه تهز طيازها تسخنه تاني
يدخلو تحت الدش وتغسل طيزها بميه دافيه عشان بتوجعها وتمسك زبر سمير اللي لسه واقف وتقوله عاوز ايه تاني دا انت فشختني وتمصه تحت الدش وتلعب ف بيوضه وهي ماسه بزازها بتعصرهم من الهيجان على زبره
يوقفها وشها للخيط وييدخل زبره ف طيزها تاني تحت الدش وهو ماسك بزازها وحلماتها دايبه ف ايده ولافف وشها وبيبوسها من شفتيفها وينيك ويفضل يرزعها ف الجدار وصوت الخبط تحت المايه جامد وهاتك يا نيك
علا : اووووف احححححح اووووف اححححح نيكني يا حبيبي اديني مشيعتش اووووف احححح
سمير: خدي يا شرموطة اهوه اهوه اهوه
علا: العبلي ف كسي بموت م الهيجان العب فيه وانت بتنيك طيزي يا كسمك اووووف احححح اوووف احححح
وجابهم تاني وتالت ورابع لحد ما نامو عريانين على الكنبه
في الجزء الرابع هيبان ايه اللي حصل تاني يوم لحد ما روحت وايه اللي حصل عندها وعنده
لبوة اوى
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar و ناقد بناء
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
اكتب هذه القصة وقد شارفت على ال ٤٥ عاما وهي عن احداث واقعية ولكن باسماء مستعارة
بطل الحكاية هو سمير وشيطانته هي علا
البداية

الجزء الاول

سمير شاب في العشرين من عمره طويل القامة ممشوق القوام فصيح اللسان خفيف الظل يحمل بين أرجله زب طويل مستوي وعريض ورأسه ذات حشفه عريضه تجعل منه سلاحا بالغ الخطورة ما جعله يراعي ذلك في ملابسه ويختار ما يمنع ظهوره اذا ما انتصب امام الناس فقد كان يرفعه لاعلى ويجعل له مجالا يتمدد فيه اسفل حزام البنطلون ويخفيه القميص الذي كان دائما يتركه خارج الحزام للطواريء ففي بعض الاحيان كان ينتصب ليتعدى سرته ويبرز حزامه وكأنه نبوت يخفيه في حزامه سمير كان من
أسرة متوسطة المستوى عريقة الأصل يدرس في عامه قبل الاخير بكلية الهندسة وكان امين طلاب كليته وقائد فريق الجوالة يعرفه الجميع وتثق فيه صديقاته قبل اصدقاؤه نشأ في أسرة محافظة متمسكة بالعادات والتقاليد والدين حتى انه في طفولته كان خجولا من فرط التربية غير انه قاد بنفسه ثورته على التحرر من الخجل والانخراط في المجتمع والناس الى ان اصبح اسطورة جيله من الاقرباء والاصدقاء جعله طموحه الزائد ان لا يلتفت الا لمستقبله ما ادى به لتأسيس شركة صغيرة لتجارة الورق وماكينات التصوير ادارها بجانب دراسته ونجح فيهما معا وكانت هواياته السفر والسياحة وجمع صور والافلام السكس حيث كانت نقطة ضعفه الجنس وحبه الشديد له لكن تربيته وحياؤه كانا يمنعانه من ممارسته واكتفى بالاستمناء كلما اثير خاصة وان جميع النساء حوله كانو يتحدثون اليه بحرية لخفة ظله وحسن كلامه وبعضهن كن يثيرونه عمدا من شدة ارتياحهم لحديثه الذي كان لا يخلو من المزاح والتلميحات الساخنه ولكن بأدب يعجز المستمع أن يجزم انها تحرش او معاكسة ولكنه يكتفي بالكلام والمزاح ويرفض أن يكمل ربما لايمانه بعدم جواز ممارسته الجنس الا مع زوجته المستقبلية ولكنه كان يذهب بعدها الى بيته ويدخل غرفته ويخرج مجلاته وصوره ويخلع ملابسه ليخرج زبه وينهال عليه بقبضته ذهابا وايابا حتى يقذف منيه منتشيا
وفي يوم مشمس ودافيء من ايام فصل الشتاء كان سمير قد بدأ معسكرا للجواله بالكلية لمدة ٣ أيام ومن بين مساعديه طالبه اسمها هبه تصغره سنه واحدة لم تستطع الحضور لتراكم واجباتها وقررت عدم الحضور ولكن احترامها لسمير جعلها لا تستطيع ان تكمل يومها دون ان تستأذنه ولم يكن يتوفر الموبايل حينها فتكلمت مع علا صديقتها وشريكتها في سكن الطالبات انها لابد ان تذهب لتعتذر لسمير وتستسمحه لعدم الحضور فتعجبت علا قائلة
علا: مين سمير دا اللي انتي عامله حسابه قوي كده
هبه: متقوليش كده اصلك متعرفهوش دا ارجل واحد في الجامعه كلها دا اللي محاوطنا برجولته وبيخاف علينا لدرجة ان بابا بيطمن عليا منه كل اما يجيلي الجامعه دا غير انه بيكلملنا الدكاتره لو في اي مشكلة وبيساعدنا لو احتاجنا كتب او تصوير من المكتبه وبيكون سندنا في الرحلات وبيموتنا من الضحك
علا: يااااه هو في حد كده
هبه: و**** تحسي انه بيخدمنا من قلبه زي اخواته وبيخاف علينا وتحسي ان كل الطلبه بتحترمه وبتخاف تزعله عشان كده نجح في الانتخابات
علا: بس بقا كفايه كدب وعلى كده شكله عامل ازاي
هبه: قمرررررر مز كده ف نفسه طول وهيبه نفسي اتجوز واحد زيه
علا: انتي حبتيه ولا ايه يخرب بيتك
هبه: هههههههه هو أنا أطول
لا و ***** دا زي اخويا
بس هو يتحب الصراحة
علا: بس بقى ذاكري وكبري مخك بلاش مياصه
هبه: مقدرش اصل يزعل مني انا قايمه البس ورايحاله الجامعه
علا: دا بجد ، طب استني انا جايه اشوف سمير بتاعك دا
هكذا بدأ كلام هبه لعلا يحرك فضولها ويثير اهتمامها و يجعل قلبها يتحرك قبل ان يرى سمير

كانت علا تدرس في اخر سنه بكلية الأداب وتملك من الثقافة وحسن الكلام مايعجز كبار الكتاب عن الوصول اليه وكانت من أسرة فقيرة جدا من قاع الريف المصري الأصيل ولكن لا يدل مظهرها على ذلك فقد كانت ترتدي ملابس راقيه وثقتها بنفسها وحضورها يوحي بأنها بنت أكابر وكانت قصيرة القامة بيضاء اللون زرقاء العينين شعرها الذهبي تواريه طرحتها التي تنزلق من نعومته يتقدمها صدر كبير ويتوسطها خصر نحيف يتوسطه سرة ضيقة وسط سوه مرتفعه قليلا عن خصرها لتنحني نزولا من الامام على فتحة بين وركيها تسمح للضوء بالعبور على شكل مثلث قاعدته لاعلى وضلعاه يلتقيان لاسفل ومن الخلف ينحدر فخذين عريضين يمينا ويسارا ليرسما دائرة الطيز ويتوسطهما هبوط سحيق يخفي خرمين متلاصقين هما الاغلى والاحلى اولهما أجمل كس وردي اللون لم يلمسه أحد من قبل فلم تخضع للختان ما جعلها شبقه للجنس وثانيهما اضيق خرم طيز
الصدر حلماته دائرية واسعه وداكنه يتوسطهما فصين الماس لونهما بني داكن كلما هاجت ارتفع مستواهما عن دائرتي الحلمات بقليل وزادت صلابتهما اشارة بدخولها في نشوتها وكانت تمتلك ليونة رهيبة تجعلك تشعر انها بلا عظمم

كل هذا وغيره سيعرفه ويكتشفه سمير في الجزء القادم
لو عجبتكم القصة ياريت دعمكم عشان أكمل


الجزء الثاني

انتصف اليوم ومازال سمير يحمس مجموعات العمل بالمعسكر بالاناشيد والتصقيف والتشجيع الجماعي كعادة معسكرات الجوالة وقارب الجميع على الانتهاء من مهام اليوم الاول فقد نصبت الخيام ورفعت الاعلام وشارف السور المصنوع ان يغلق على اعضاء المعسكر عدا بوابته التي تتزين بابهى حلة لاستقبال عميد الكلية واعضاء هيئة التدريس وعندما اطمأن سمير لجاهزية اعداداته ذهب الى العميد ليستدعيه وفي هذه الاثناء حضرت علا بصحبة هبه الى المعسكر وقالت
علا: وااااو ايه الجمال ده هو انتي بتعرفي تعملي زيهم كدا
هبه: والنعمة ما اعرف انا مشتركة عشان سمير بس واللي بيقولي عليه بعمله
علا: هتفضلي هابله كده على طول ياريتك بتعرفي كنتي شرحتيلي اللي بيحصل
هبه : بسيطه اناديلك حد يسرحلنا احنا الاتنين
علا: وفين سي سمير بتاعك دا من دا كله ولا هو مجاش هو كمان
هبه: اكيد هنا ولا هنا هو بيقعد في حته دا زي النحلة هيظهر دلوقتي
واخذا يتفقدان العمل ويسلمان على الزملاء ويتبادلون الكلمات والضحكات حتى سمعا صافرة النظام التي اطلقها سمير ايذانا ببدء مراسم الترحيب بالعميد والضيوف
علا: هو اللي بصفر دا سمير
هبه :ايوه
علا: يخربيت شياكته
هبه: اسكتي متفضحيناش دا العميد جاي معاه
علا: عميد ايه دا كاريزما عنه تحسيه هو العميد
هبه :ششششش بس بقا داخلين علينا
يحي الفريق الضيوف بالتصقيفات المنمقة ويبدأ سمير بالحديث ويبهر الجميع بلباقته وحسن حواره مع العميد
علا: هبه انتي عندك حق دا ولد يجنن مش معقول حضوره وشياكته ولباقته دا غطى على الجميع
هبه:عشان تعذريني وكمان ادب واحترام مقولكيش
علا: طيب يالا نعتذرله وتعرفيني بيه
هبه: استني العميد ماشي ونروحله
علا: الحقي دا جاي علينا وبيبوصلي الحقي دا ما شالش عينه من عليا
هبه : جايز بيشبه عليكي
سبق وصول سمير عطره المميز الذي خاطب مشاعر علا من الداخل وجعلها في حالة من الاسترخاء النفسي مع الانتباه لحضوره
سميرمخاطب هبه : ايه ياهبه اللي أخرك ويلتفت ويخاطب علا: مسااااااء الخييييير ويلتفت لهبه بعد صمت ويقول مش قولنا مفيش غياب يعني مفيش غياب ثم يلتفت لعلا ويقول : اهلا وسهلا ويصمت محدقا بعيون علا التي لا تستطيع الرد وتكتفي بالنظر له
هبه: ياعم بالراحه عليا انا جايه و**** عشان ماتزعلش بس لكن لولا كده مكنتش نزلت
سمير مخاطبا هبه وهو ينظر لعلا: طيب فيكي الخير ياستي انا هسامحك عشان القمر اللي معاكي اللي مش عارف اسمها
هبه: نسيت اعرفك علا زميلتي في غرفة السكن
سمير: والغرفة دي فاتحة على الجنة ومازال ينظر في عيون علا التي تحمر خدودها من الخل ولا تستطيع ان ترفع عينها من عينه
هبه: احم احم مالك ياعم بصلي وتخاطب علا انتي ياهانم/ دون رد من علا / علا يااااا علا
علا تستجمع قواها وتحرك عينها وتدير وجهها بصعوبه وتبلع ريقها بعد جفاف اصاب حلقها: نعم بتقولي حاجه
هبه: لا يالا بينا يابنتي ورانا مذاكرة
سمير: يالا فين هو دخول الحمام زي خروجه انتو الاتنين مكملين معانا المعسكر
علا: هو ينفع انا من كلية تانيه
سمير: انا المعلم هنا واللي اقوله يمشي
علا: مش هينفع دا انا جايه مع علا نعتذرلك ونمشي
سمير: ما ينفعش انا مقبلتش الاعتذار وزعلان منها جدا ومش مسامحها غير اما تكملي معانا انتي كمان دا فاضل يومين بس وصدقيني هتنبسطو جدا البرامج كلها جميله ومفيش في المعسكر مبيت هنروح ونرجع كلنا الصبح بدري
هبه: خلاص هحضر بس متزعلش من بجد وانتي ياعلا وافقي عشان نروح سوا واهو يومين بس ميجراش حاجه
علا: يا سلام اللي يشوفك وانتي جايه مايقولش انك هترجعي فكلامك
هله : اعمل ايه عشان خاطر سمير ودلوقتي عشان هتبقي معايا كمان
علا: خلاص موافقه بس هأكد عليكي بالليل
سمير: انا بأكد عليكي ياهبه هي جايه خلاص
الجميع ينهي اليوم وينصرف ويتبقى سمير واصدقاؤه الخمسة يراجعو ما تم عمله ولكن سمير شارد الذهن يفكر في من سحرته ويستمع لحديث اصدقاؤة الذي لم يخلو من مدح جمال علا الوجه الجديد عليهم ويتراهن الجميع في من سيفوز بمواعدتها وسمير لا يشارك في الحوار
لم يستطع سمير النوم يومها وفي المقابل يحدث نفس الشيء لعلا ولكنها لا تترك هبه وتنهال عليها بالاسئلة عن سمير ماذا يحب ان يأكل أو يشرب وما يفعله مع الاخرين وأين يسكن وفي اي دفعة وهل هو مرتبط ولا يستطيعان النوم حتى طلوع الفجر
تشارك علا في اليومين الباقيين ويحاوطها سمير ويبعد عنها اي محاولات من اصدقاؤه بالتقرب منها متحججا باسناد مهام لهم حتى ينفرد بجوارها وتمر الايام وينتهي المعسكر ويودع الجميع علا ولكن سمير لا يحضر الوداع
علا: هبه هو فين سمير عشان اسلم عليه قبل ما امشي جايز مشوفهوش تاني
هبه: متشوفيهوش تاني ازاي هو بيسيب خيالك ابدا دا انتي طول الليل بتنادي عليه
علا: بذمتك بيحصل يالهوي انتي اكيد بتهزري
هبه: اه بهزر ومالك اتخضيتي ليه هو فيه حاجه بينك وبينه
علا: اكيد لا بس كنت عاوزه اودعه
هبه: الغايب حجته معاه يالا بينا
سمير تعمد عدم الحضور في الوداع وعزم ان يزورها في كليتها في ي قابل الايام ولكنه لم يفصح عن ذلك لأحد
ذهب سمير للقاء علا في كليتها وقابلها ومعها صديقتها حنان التي كانت نفوق علا جمالا ولكن علا تفوقها حضورا وثقة وحلاوة واصبح صديقا لهم ودعاهم ليزورو مقر شركته التي تقدم خدمات تصوير للطلاب وبالفعل تبادلو الزيارات وتوثقت العلاقات الا ان طلبت حنان ان تتحدث مع سمير على انفراد دون علم علا
حنان: سمير انا طلبت اقاباك عشان انت صعبان عليا انت شاب جميل واي بنت تتمناك بس بلاش علا انا شايفاك بتحبها جامد وعارفه انك لحد دلوقتي ماصارحتهاش بحبك
سمير: هي علا اللي طلبت منك تقوليلي كده
حنان : لا و ***** بس انا مش عاوزاك تزعل وخايفه عليك
سمير: خايفه عليا من صاحبتك؟
حنان: متفهمنيش غلط انا مش عارفه هي مخبيه عليك ليه انت متستاهلش كده وانا الصراحه مش عاوزاك تتعلق بيها علا مش بتاعتك علا بتحب واحد وهو مسافر برا وهي هتخلص السنادي ومتفقين على الجواز
سمير: كفايه كدب ارجوكي انا همشي بس مفيش داعي تخترعي حاجه عشان ابعد عنكم وبكل بساطه هي لو بلغتني انها مش عاوزه تشوفني مكنتش جيت تاني
حنان : عشان خاطري متعرفهاش حاجه انا قولتلك وخلاص
سمير: خلاص سلميلي عليها انا مليش نفس ابصلها حتى
حنان : استنى بس وانا ذنبي ايه احنا صحاب وانا مخبيتش عليك حاجه ومقدرش على زعلك
سمير : سلام كفايه كده
يذهب سمير وتملاءه الحسرة وهو يكتم كثيرا من الاسئلة ويترك الجامعة مسرعا ويبعد حتى لا يرى الطلاب دموعه المخنوقة
لم تبلغ حنان مادار بينها وبين سمير و تستغرب علا من تصرف سمير ومغادرته دون ان يودعها ككل مره فتذهب اليه تسأل عنه في الشركة فيبلغوها انه اتى حزينا وشارد الذهن وخرج يمشي دون ان يكلم احد من الشركاء والموظفين فتطلب من شريكة ان يبحث عنه وتظل تنتظره ساعتين بالشركة وهي قلقة عليه حتى يدخل الظلام فتضطر للذهاب لسكن الجامعه واثناء ذهابها تقابل سمير في الطريق فتتجه نحوه وهو يبعد عن طريقها دون كلام فتتوقف امامه مباشرة وسط الطريق وتضع يدها على خصرها غير مباليه بالمارة وتقول
علا : ممكن اعرف ايه لعب العيال ده وحضرتك كنت فين قلقتني عليك ومتلك زعلان ليه
سمير: لما تكوني عاوزه تقولي حاجه ياريت تبلغيني انا مش تقولي لصاحبتك وتحرجيني
علا: حاجة اي
سمير : مبروك ياهانم بس متنسيش تعزميني في الفرح
علا : يااااه اخص عليكي ياحنان سمير انت فاهم غلط ارجوك اديني فرصة اشرحلك
سمير : مفيش داعي المهم الرسالة وصلت
علا : معقول ياسمير معرفتش اني بحبك معقول ما حسيتش من كلامي وعيوني وشوقي ولهفتي عليك اني بموووت فيك دا انا لولا كسوفي منك كنت قولتك من اول يوم شفتك بحبك
سمير: ماهو دا اللي مجنني انا حاسس بحبك بس برده حاسس انك مخبيه حاجه وعشان كده مصارحتكيش بحبي
علا : انا حاسه بيك وكنت مستنيه اخلص من الموضوع القديم اللي و**** ما شاغلني بس مش عارفه اخلصه غير اما اسافر وافهم ماما وبابا
سمير: هو الموضوع كان فيه ماما وبابا دا ناقص المأذون وكل سنه وانتم طيبين
علا: افهمني بس دا كان قبل ما اشوفك واحلفلك بايه اني ماعرفت الحب الا اما شوفتك انت
سمير : طب ليه وافقتي وانتي مش بتحبيه
علا: انا هحكيلك بس تعالى نتمشى
الحكايه اني حصلتلي حادثه وانا رايحه الجامعة متوسيكل خبطني وقعني وهرب وجه زميل معرفوش في الجامعه اخدني ووداني المستشفى ودخلني ومبلغش حد من اهلي بناءا على طلبي عشان ميقلقوش وهم بعيد جدا وهيتبهدلو ويتخضو عليا وهيسبو شغلهم عشان خاطري وفضل يتابع حالتي لحد ماخرجت وهو كان في اخر سنة ليه في الجامعه وبعدها مكنتش اقدر مكلموش لو شافني في الجامعة وهو كان مهتم جدا بيا وفعلا طلب يخطبني وانا قولتله اهلي مش هيوافقو عشان انا لسه في سنه اولى وحالتنا المادية مش قد كده وحرام اظلمهم لسه مجوزين اختي وكمان احنا ناس على قد حالنا وهو من عيله غنية جدا فكنت متحفظة جدا في الكلام معاه بس هو سأل علينا وعرف يوصل لخالي وملمه وقاله انه هيعتمد على نفسه وهيسافر وهيجوز نفسه بس بشرط انه يوعده اني اكون ليه وانه مش هيشوفني غير اما اخلص جامعه ويكون كون نفسه
خالي قاله سافر **** يوفقك بس مقدرش اوعدك بحاجه ولا هكلم ابوها غير اما هي تخلص دراسة
المهم انه ظهر قدامي مش بيلعب عليا وطلب مني اني اوعده فوعدته بس و***** من قبل ما اشوفك وانا حاسه اني مش مبسوطه وبعتله وقولتله كل واحد يروح لحاله وانا في خل من وعدي ليك بس محيتش دا لحنان
وبعدين انا اول ماشوفتك وانا عرفت معنى الحب الحقيقي ومش عاوزه حاجه من الدنيا غيرك ومش عاوزه اسمع ردك عليا دادلوقتي
سمير: يعني بجد بتحبيني انا؟
علا: انت شايف ايه؟
سمير: طيب روحي انتي اتأخرتي مش هيدخلوكي السكن
علا : متخافش على حبيبتك هتصرف المهم تفضل تحبني انا مقدرش استغنى عنك
سمير: بكره نكمل
هكذا اسرعت حنان بخروج مكنون الحب بداخل سمير وعلا دون ان تدري ليهيم الاثنان معا في اجمل قصة حب عاشتها الجامعة على مر التاريخ وتكمل علا سنتها الاخيرة بالجامعة ويظل لسمير سنة اخرى وتبدأ بعدها رحلة التحول من الحب الى الجنس
والى لقاء اخر في الجزء الثالث

الجزء الثالث
// الحب الذي أصاب سمير وعلا كان عنيف وقوي وأزاح لبعض الوقت تفكيرهم عن الجنس الذي يعشقانه منذ أن بلغو سن الحلم
كما كان سمير يداعب زبره كل يوم قبل أن يعرف علا كانت هي الاخرى تثار من نظرات المحيطين بها وترجع منزلها أو سكنها وتفرك كسها الناعم من الخارج برفق وتلعب في شفرتيها وبظرها بحنان مثير متذكرة كل عبارات المدح وكل نظرات الطمع في جسدها وتحلم بأنها بين يدي فارس احلامها حتى يهيج احساسها ويفيض لبنها ويسيل على اصابعها فتقوم بمصها وهي تحلم بمن يوصلها لهذه النشوة
وفي أثناء تطور العلاقة بين سمير وعلا كان يحكي لها كل شيء عنه وكانت نعم المستمع والناصح والونيس حتى انه ابتعد عن اصدقاؤه ولم يعد يجلس الا معها أو يفكر فيها وتدريجيا لم يعد له اي سلوى سواها وهي كذلك لدرجة انها كانت تذهب لشركته وتساعده في عمله ويعرفها جميع اصدقاؤه ويحترمها الجميع ويسعدو لرؤيتها حيث خفة ظلها وحيويتها ورشاقة ظلها وحسن معاملتها للجميع ولم تكن هناك فرصه ليخلو ببعضهما الا وساعدوهم زميلاته في الشركة وينظرو لهم من بعيد ويتمنوا ان يصادفو حبا كهذا الذي يرونه منهم
وكان يحكي لها كل شيء حتى عن حبه للجنس وتمنيه بان يمارسه مع من يحب واصبح قريب منها لدرجة ان حواره معها لم يكن يخلو من الايحاءات ووصف جمال جسدها وكان يرى سعادتها وخجلها وطول لسانها عندما تنهره بحب وتطلب منه ان يحتشم ومن داخلها كانت تخفي شوقها وتمنيها بفعل ذلك معه ولكن تخشى ان تسلمه نفسها وتندم فتظل تصد كلامه ولكنها تتمايل له وتغريه لكي يكررها//
انتهى العام الدراسي وها قد فقدت علا حجتها في عدم الارتباط واصبح امامها مشكلتين الاولى كيف تواجه مصيرها مع اهلها وما هي حجتها في عدم قبول عريسها والثانيه هي كيف سترى سمير فقد اعتادت ان تراه كل يوم وكان مشهد اخر يوم لها في الجامعة مؤثر ومغير لكل الثوابت
سمير: يااااااااه معقول خلصت احلى سنة في عمري بسرعة كده
علا: حبيبي الاوقات كلها بتخلص معاك بسرعة ودي اللحظة اللي كنت خايفه منها
سمير: حبيبتي متخافيش انا معاكي ومش هسيبك ابدا
علا: انا مش خايفه انا متأكده بس مش عارفه هشوفك ازاي
سمير: الاول انا هجيلك البيت اخطبك من بابا مش معقول اسيبك
علا: انت لسه قدامك سنه هتقوله ايه واكيد مش هيوافقو
سمير: ملكيش دعوة انتي من النهارده خطيبتي لا مش خطيبتي انتي مراتي كمان
علا: ياااااااه نفسي يا سمير يجمعنا بيت واحد ولو حتى اوضة صغيره انا موافقه وبتمسك ايده جامد وتشدها لحضنها من غير ما تشعر لدرجة ان ايده غاصت في بزازها وحست بسخونتها
سمير: اه مراتي ومش هسيبك لحد غيري
ذهبت علا لتحضر حقيبتها من السكن واقدامها لا تتحمل المشي كلما تذكرت انها ستسافر وتترك سمير وهو ينتظرها ليحمل الحقيبه عنها ويذهب ليوصلها موقف الاقاليم
كانت نهاية العام الدراسي والوقت متأخر وسمير اغلق الشركة وصرف العمال واعطاهم اجازة لمدة اسبوع بعد ان تعبوا ايام الامتحانات مع الطلاب
علا احضرت الحقيبة وسمير اوقف التاكسي وحمل الحقيبة وركبا معا خلف السائق
السائق: على فين يا استاذ
سمير : موقف عبود
علا تهمس في اذن سمير : علطول كده متسيبنيش
سمير يرد عليها: لو اتأخرتي مش هتلاقي مواصلات واهلك هيقلقو عليكي
علا: انا معرفتهمش هخلص امنى كنت عاملهالهم مفاجأة عشان ميقلقوش عليا
سمير: يابنت اللذين طب ماتقولي كده م الصبح دا انا ناعي هم مواصلاتك
علا : وايه الفايده ما انا لازم امشي هروح غين يعني
سمير: ايه رأيك نروح الشركة محدش هناك
علا : موافقه يالا بينا
الاتنين: معلش ياسطى رجعنا بين السرايات تاني
السائق وبعدين معاكم ما صدقنا طلعنا من الزحمة
سمير : معلش نسينا حاجه ناخدها
علا والسعادة تملاؤها: انا مش مصدقه
سمير : تحت امرك يا مدام سمير
علا: اتلم لسه بدري
يحمل سمير الحقيبة ويصعد ليفتح باب الشركة التي كانت الدور الارضي على بعد ٥ سلالم من الرصيف ويدخل هو وعلا ويلغق الباب خلفه بعد أن تأكد ان لا احد يلحظه من الجيران
خلف الباب تقف علا وهي ناظره للاسفل من الخل وتسترق النظرات لاعلى لتنظر في عين حبيبها وتقول
علا: بحبك
سمير وهو ينظر في عينيها ويرفع رأسها لتنظر له ثم يمسك يديها: تعالي في حضني
الاثنان بتنهيدة شوق مكبوت: ااااااااااااه
سمير: كان نفسي في الحضن دا من زماااااان
علا: للدرجادي بتحبني
سمير : عاوز افضل كده طول عمري ويضمها بشدة لتلتصق به حتى ان ظلهما يصبح ظل جسد واحد
علا : باالراحة ياحبيبي عليا انا مش قد حبك دا كله
سمير: اممممموه اممممموه امممموه شفايفك طعمه قوييييييييي
علا تفقد الوعي كأنها شربت زجاجة خمر كامله وتفتح شفايفها لمزيد من القبلات وتقول : بحبك قوي يا سموره وتخرج لسانها وتدخله في فم سمير
سمير: ال******** طعم ريقك زي الشهد شربيني من لسانك كمان اممممموووه
علا : اااااااااه بحبك قووووووووووي ااااااااه موووووه هووووه انا دايخه ياسموره
علا لم تستطع الوقوف حيث انها لم تذق الطعام ليومين متواصلين من خشية انها ستترك الجامعة وتغيب عن حبيبها فوقعت مغشيه بين احضان سمير
سمير : علا علااااااااا حبيبتي مالك ويسحبها على اريكه كانت متواجده في مكتبه ويجلسها
علا فوقي ياحبيبتي
علا: انا كويسه متقلقش يا حبيبي بس حاسه اني حرانه قوي
سمير يساعدها في خلع حجابها ويفتح ازرار بلوزتها ويمشف صدرها ويحضر كتاب يحركه في وجهها كالمروحة ويقول : امسكي كده هوي على نفسك متخافيش انا هروح اجيبلك مايه ثواني
علا : ما تغيبش عليا ياحبيبي
سمير : ثواني ويحضر الماء ويحيطها بذراعه ويشربها الماء بيده الأخرى
ها ارتحتي شويه
علا: الحمد ***** متقلقش انا بس مدوقتش الأكل من امبارح
سمير: طيب يا حبيبتي انا هنزل اجيب اكل وعصير وارجعلك انتي قومي غيري هدومك وخدي دش وانا مش هتأخر عليكي بس هقفل عليكي بالمفتاح خللي بالك على نفسك لحد ما اجي
علا: طيب متتأخرش عليا انا خايفه اقعد لوحدي هنا
سمير : متخافيش كل شركاتي سافرو ومحدش هيجي بس انا هعمل كام تليفون من البقال اللي جنبنا اطمن اهلي اني هبات برا واجيب الكل واطمن ان اصحابي سافرو وارجعلك انا هجيب كل بسيط من قدامنا واعيني على الشقه احتياطي قومي بس انتي طمنيني عليكي قبل مانزل اشوفك هتقدري تمشي
علا تقوم وتقفل البلوزة وتقول ياقليل الادب انت شوفت ايه
سمير: ياشيخه هو انا لحقت دا نتي خضتيني عليكي ومحستش بحاجه بس ايه القمر دا صحيح اول مره اشوفك بشعرك ايه القمر ده دا انا طلعت واد جامد اني خليت القمر دا يحبني
علا: هو انا اطول ياحبيبي دا انت سيد الناس بس بقى وقوم نفسي مفتوحه للاكل معاك
سمير : حاضر عيوني ثواني وراجع
علا كانت تعرف تفاصيل الشقة وما ان خرج سمير حتى اتت بحقيبتها واخرت منه روب طويل كانت ترتديه فوق ملابسها الداخليه في سكن الطالبات ودخلت الى الحمام ومعها بشكيرخا وغيار داخلي ولكنها بعد ان خلعت ملابسها ونظرت لجسمها ورأت سائلها يخرج من كسها اغتسلت دون ان تبلةشعرها وقررت لبس تلروب بدون شيء اسفله ولفته يمينا ويسارا وربطت الحزام وخرجت تنتظر حبيبها
حضر سمير وطرق الباب باطراف اصابعه وفتح الباب ودخل ومعه الطعام والشراب واحضر معه زجاجة نبيذ احمر اخفاها في الاغراض ودخل الى المطبخ مباشرة ووضعها في الثلاجة ووضع الاكياس هناك ورجع لحبيبته
سمير: حبيبتي اتاخرت عليكي
علا: قوووووي
سمير : معلش اصل روحت اجيب حجات ونسيت حجات واتكلمت في التليفون بس كله كان جري ف جري
علا: انت وحشني قوي وكنت خايفه. لوحدي
سمير: انتي بتوحشيني وانتي قدامي
علا : حبيب قلبي يا سمسم
سمير : قومي يالا جهزي الغدا
علا : حاضر يا سي السيد بس تعالى معايا المطبخ
سمير : عيوني بس ايه الروب اللي مستخبيه فيه دا
علا: بعينك تشوف حاجه
سمير: بس برده جسمك النار مفيش لبس يخبيه ابدا قومي قدامي يابطل ويسحبها من ايده وهي بتدلع بالراحه عليا لسه دايخه
شعرها الحرير الاصفر بيرفرف وهي بتقوم وبيبين رقبتها البيضه الحلوه تحت الروب الازرق اللي وهي قايمه بين صدرها وهو بينزل ومفيش حاجه ماسكاه من فتحة الروب
سمير : يانهار ابيض ايه اللي مستخبي ده يا بطل
علا: اتلم وبتقعد تاني مش قايمه بلاش قلة ادب وهي بتتمايص
سمير : حبيبة قلبي خلاص هسكت
علا: لا مش قوي يعني بس بالراحه عليا
سمير: قلبي ياناس وياخدها تحت دراعه و يمشي للمطبخ
علا بتفرغ الكياس وسمير رايح جاي يحك فيها ويعمل بيجيب حجات
علا: سمره اتلم بقى مش هعرف اعمل حاجه
سمير : هو انا جيت جنبك انا بعيد اهوه
وياخدو الأكل ويروحو المكتب ويقعدو قصاد بعض
سمير : بصي انا سعيد جدا بوجودي معاكي وهأكلك بإيدي خدي اللقمه دي من ايدي
علا: هو انت هتأكلني ومش هتاكل ولا ايه
سمير : انا هاكل خاجه تانيه وبيبص لبزازها الهايجه
علا: انت بتبص فين ياقليل الادب اهوه وبتقفل على صدرها وبتلاقيه باين واقف من تحت الروب وكبير وبتقول طب اعمل ايه فيه دا وانا قدام ذئب بشري
سمير : هههههههه هتوديه فين يعني مني
علا : طب كل دي من ايدي
سمير : انا ماسك نفسي لحد ما تاكلي عشان ما تدوخيش مني تاني
اكلو سوا وعنيهم ما تشالتش من عنين بعض
سمير : الامل حررني انا هقلع القميص ده محررني
علا: استنى هقلعك انا بايدي
وبتفك زراير القميص وهي بتبصله ف عنيه وبتتمايل وتحك ف جسمه وبتبوسه ويجي يبوسها تبعد شفايفها عنه وزرار زرار بتعمل كده
سمير : اها دا احنا فوقنا ومسكنا نفسنا
علا: هههههههه امال انت فاكر ايه وبتبوسه تاني
سمير زبره بيشد جامد تحت البنطلون وهي حاضناه من تحت وبصا لعنيه من وفوق وبتكمل فك الزراير وبتحس بحاجه كبيره بتشد بينها وبينه
سمير: بحبك يابت ممممووووواه وبيمسك شفايفها بعد ما قفشهاووهي بتبعد وياخد اطول بوسه ويفضل يمص فيهم ويلعب بلسانه جوا بقها ويحك زبه ف وراكها ويضمها جامد
علا: ااااه وهي بتخلع القميص وسمير مش لابس حاجه تحته وبتبين صدره اللي فيه شعر رجولي بتموت فيه وبتقوله منظر صدرك وشعره جميل قوي وبتبوسه من صدره وترمي القميص بعيد
سمير: يااااه من زمان بحلم اني اكون معاكي كده ومفيش فرق بينا اتنفس نفسك واشرب ريقك واغوص في جسمك وبيلف ايده على طيزها ويضمها عليه جامد عشان تحس بزبرهويرزها بوسه تاني وزبه هايج عليها وهيفرتك البنطلون
علا: استنى يا سموره انا عشان انت غالي بس هوريك اللي عمر حد ما شافه مني
سمير: هو فيه احلى من كده تعالي ف حضني موووواه ممممواه
علا : بتزق نفسها وتقول استنى بس
سمير : يابت بحبك تعالي
علا: ابعد كده واقعدوعلى الكنبه زغمض عينيك
سمير : هتعملي ايه
علا :غمض الاول
سمير : اهوه ويحط صوابعه على عنيه وهو قاعد بس شايف
علا : وبعدين غمض
سمير : اهوه وهي بتبعد عند الباب وتقف
علا: افتح عينك
سمير: ايه دا هو دا انتي بتوريني البعد
علا: هههههه استنى بس وبتمسك الحزام بدلع وبترقص رقصة الاستربتيز وتفكه حته حته لحد ما تمسكه وترفع ايديها ويفتح ويبان جسمها كله وتقفل تاني بسرعه بدلع وتقوله ايه رأيك
سمير: هو انا لحقت بس هو شاف جسمها الجميل الابيض تحت الروب الازرق وبزازها الكبيره رضاعة القمر وهي واقفه لفوق من غير برا وحلماتها هايجه وبارزه وكسها الجميل اللي باين شفرتيه مبوظين ضلع المثلث اللي فوق ومعرجينه مش مساوي زي وراكها الحمرا
سمير بيقوم وبيقولها استني بس وريني تاني
علا: بتفتح وتقفل على طول وبتقوله اهوه
سمير : يخربيت شقاوتك هيجتيني قوي ويقوم يمسكها من الروب ويفتحه ويبص من قريبوهي تسيبه بعد دلع عشان تهيج على منظره وهو بيبص لجسمها الهايج
علا: بحبك قوي وبيبص على بزها كانها بتقوله ارضعهم
سمير: بموت فيكي ويمد كفوفه على بزازها ويمسكهم وهي بتتلوى من الهيجان ويلعب بصوابعه في الحلمتين ويقرصهم ويفك صوابعه ويرجه يمسكهم بكفوفه ويشيلهم في ايده ويقولها اسمحيلي اتكلم براحتي
علا: اتكلم يا حبيبي براحتك
سمير: انا هايج وهقول كلام يهيجك بس من غير زعل عشان هقول كلام شراميط
علا : قول اللي انت عاوزه
سمير: اول مره هقول الفاظ قليلة الادب بس انتي اللي هيجتيني
علا : قول بقا مش قادره مستنياك تقول اي حاجه
سمير: وهو بيبوس بزازها ويرضع فيهم انتي احلى واحده شافتها عيني وبزازك دي فاجره وكبيره
علا: انت اول مره تقولي بزازك وبتهيج اكتر زنفسها بيعلى
سمير: بزازك اللي ف بقي دا برضعه وكمان كسك القمر ده وبيحسس عليه
علا: ااااااه قول كمان يا حبيبي هيجتني
سمير: كس امك يا روح قلبي
علا: اااااه اشتمني قوي انا هايجه خالص كلامك بيدوبني
سمير : كس امك وكس ام اللي يشوفك ومينكيش يا حبيبتي انتي لبوتي انا وهنيكك في كسك يا شرموطي
علا : اااااه انا لبوه اااااه انا متناكه ااااه قول كمان ااااه نيكني يا حبيبي اااااااه اوووف كسي نار
سمير: بيشيلها من تحت باطها وبحطها على المكتب وبزق كل حاجه عليه ويفتحها قوي وينزل يمص كسها
علا : ااااه بالراحه يا حبيبي دوبت كس شرموطك
سمير : بيلحس كسها بلسانه وهو ماسك حلمات بزازها وهي ماسكه راسه وبتضمه عليها وتقوله الحسه قوي وسمير بيقولها انا هرسمهولك بلساني ادي الشفه اليمين ويمرر لسانه عليها وادي الشفه الشمال ويمرر لسانه عليها وادي زنبورك فوقيهم ويمصه ويلعب فيه بلسانه وادي خرم كسك ويدخل طرف لسانه فيه
علا: كمان يا حبيبي وريني كسي رسمك جميل اااااه اووووف
سمير : هنيكك يا شرموطه
علا : نيكني يا حبيبي وهي بتخر لبن من كسها والرعشه مسكتها ودفسةوراسه جامد كانت هتكتم نفسه وشرب سموره لبن متناكته ودعكهولها على كسها من برا لحد ما هديت
سمير: اظن انتي ارتاحتي يالا بقى دوري اوريكي حاجه عشانك بس
علا : بمياصه وهي عامله مش عارفه ايه هي دي
سمير : خدها ف حضه ونزلها من الكتب وقعدها على الكنبه ووقف قدامها وبيفك حزامه وبيقلع بنطلونه وهي بتخلي وشها وبتبص من ورا اديها وفتح البنطلون وبينزل الاندر بتاعه وينظل زوبره على وشها وبتشيل اديها من على وشهاوتبرق وتفتح بقها م الصدمه وتقول
علا: ايه كل دا يا حبيبي بتخبيه فين دا كله
سمير : هخبيه ف طيزك يا شرموطة
علا: هاجت قوي عليه ومسكته باديها وهي خايفه منه بس لقته دافي وناعم ومسحت عليه وباسته من راسه الكبيره وقالت له اوووف هيدخل فين دا كله
سمير : بشوكه يا حبيبتي دا لشرموطي بس هو يبان غشيم وكبير بس هتشوفي وهتلاقيه احن حاجه عليكي
علا : بتحاول تدخل راسه في بقها عاوزه ادوقه
سمير: ايوه مصي يا حبيبتي زبر حبيبك
علا: انت راجلي ودكري وسيدي ياسيدي زوبرك حلو قوي موووواه وبتمص راسه اللي ملا بقها ويادوب حوطت على راسه بشفايفها
سمير : كمان يا متناكه وريني مص المتناكين يالبوة
علا : انا خدامتك ياسيدي بزبرك دا وبتلعب في بيوضه وبتمصهم وبتضرب وشها بزبره وتلحسه عشان مش قادره تحطه كله
سمير بيهيج من المنظر وبينطر لبنه على وشها وهو ماسك بزازها بايد والايد التانيه بتلعب في شعرها و
علا: ايه دا كله غرقني
سمير : دا لبني ياكسمك
علا : سخن قوي وطعمه مزز ومملخ وهي بتدوق حبه بصوابعها من على وشها انا مكنتش اعرف انكو بتزلو كتير كده انا كنت مفكره زينا
سمير: اديكي شوفتي ايه رأيك
علا: تجنن يا حبيبي وتقوم تحضنه وتبوسه وبقها فيه لبنه وهو شارب لبنها هي كمان وتاخده وتنام في حضنه على الكنبه
هدوء وصمت وبوس واحضان مستمرين بدون كلام نص ساعه
سمير: هضمنا الاكل انتي جوعتيني هقوم اجيب حاجه حلوه ناكلها
علا :خليك يا حبيبي انت تعبت انا عجيب
سمير : لا لا خليكي انا جاي بسرعه
قام سمير وجاب الشمبانيا وكاسين وشوية تسالي وقالها الليله دي ليلة العمر قومي نشرب زنتسلة
علا : ايه القزازة دي
سمير: دي شمبانيا متخافيش حلوه وخفيفه بس هتخلينا حلوين اكتر
علا: حلوين اكتر من كده ازاي
سمير: متخافيش يا حبيبتي انا مش ممكن افتحك الا ليلة الدخلة
علا: انا عمري ماخفت منك انا عارفه اني غاليه عندك قوي
سمير : مع ان انتي خلاص مراتي بس الاحتياط زاجب
علا: انا مش عارفه حاسه ان كسي مش بيبطل حجات عماله تنزل منه
سمير : دا الحب يا حياتي يالا في صحتك
علا : تشرب بخوف بس بتكمل وبتحاول تشغل نفسها بالقزقزة عشان تفوق واتاريها بتمز ومتعرفش انها هتروح اكتر بالشرب والمزه
سمير : ها حاسه بايه يا روحي بعد ماخلصتي الازازة والقزقزة
علا: حاسه اني طايره في السما ومش عاوزه غيرك انا ملكك قوم نيكني ف كسي وخلصني م السوق انا هايجه قوي وسخنة قوي ومسي بياكلني قوي
سمير بينيمها على رجله ويلعب في شعرها وزبه واقف جنب وشها فبتحطه في بقها وتقوله قوم يازبي خش كسي الهايج وبتلعب في نفسها وهي فاتحه رجليها وبتقول لسمير بس على متناكتك عاملة ازاي يالهوي هموت لو منكتنيش ودخلته كله ف كسي
سمير : مش هسيبك يابنت المتناكة غير اما افضي مسك من اللبن اللي فيه وبيمد ايده ويمسك ايديها على كسها ويلعب فيه من برا لحد ما تنطر لبنها وهي بترتعش وبتجيبهم على ايده وبتاخدها تمصها
علا : خد دوق لبني وتحط صوابعها ف بقه
سمير : مممممووووه عسل يا لبوتي
علا : قوم ريحني وحطهولي
سمير: انا هخليه يسلم عليكي من برا بس هحطه في طيزك
علا : هو ينفع كل دا يخش طيزي
سمير : هيخش دا مخلوق عشانك ياروحي
علا : نيكني ف كسي وطيزي انا ملكك يا حياتي
سمير : يشيلها ويفشخها على حرف الكنبة ويمسح زبره ف كسها
علا : بتمسكة وبتحاول تحشره جوا كسها
سمير : بيقولها بالراحه على كسك لسه مقفول
علا: شكله اتفتح م السخونيه دخله هموت عليه ريحني
سمير: ماينفعش افرضي حصلي حاجه هتعملي ايه بعدي انا خايف عليكي
علا : خايف عليا بعد الشر عليك انا مش هكون غير ليك
سمير : طيب استني بس وقام جاب كريم كانت بتحطه ف اديها من شنطتها وقالها لفي وفنسها ومسك طيزها الجميله الطريه بوس ولحس خرم طيزها وغرف بصباعه كريم وبدأ يدهن بيه خرم طيزها ودخل صباعه وبعبص فيها وهي دايخه وطيزها ضيقة وهو بيوسع فيها لحد ما رشق صباعه جوا طيزها ودخل التاني ويطلع كريم ويحط صوابعه فيها لحد ما وسع خرم طيزها وبعدين دهن زبه وقالها
هطلك زبري ف طيزك واحده واحده ساعديني وافتحيها قوي
علا : حاضر بسرعه يا حبيبي خليت طيزي تاكلني بس اشتمني جامد وانت بتحطه عشان متوجعش
سمير: حاضر يا كسمك خدي يا بنت المتناكة البسي راسه ف طيزك
علا : اوووف بالراحة على متناكتك مش قادره راس زبرك اتخن من دراعي
سمير: خدي يا ممحونة دا انا هشرمك يا لبوة
علا: اااااه اااه بالراحه يا زبي
سمير : راسه دخلت يا بنت اللبوة اهي
علا : دخل كمان يا دكري شرمطني انا متناكتك
سمير : كمان حته يا شرموطه
علا : اديني كمان هستحمل زبك انا عاوزاه يخش فيا قوي واحس بيه قوي جوايا
سمير بيظبط نفسه وييحط كريم حوالين خرمها وعلى زبه ويمسك اديها ورا ضهرها زي ما يكون راكب حصان وماسك لجامه ونص زبه جواها ويقول جاهزه ياروحي للفشخه
علا: هو لسه فيه اكتر دا وصل زوري
سمير : لا خلاص دخل كله وهو لسه مدخلش غير نصه عشان تهدي ومتخافش وقام بكل عزمه وراشقه كله. مره واحده كانت هطلع روحها وليه هتصوت قام ساب اديها وكتم بقها وساب زبره جوا طيزها بعد ما بيوضه حوطت عليه جواها اهدي يا حبيبتي مبروك اتفتحتي لجوزك عقبال كسك
علا: امممممم احححححح اااااااه تخين قوي متحركوش لحد ما اعصابي تمسك خليه جوا كده شويه
سمير بيبوس ضهرها وبيضربها على طيازها عشان يخفف عنها لحد ما طيازها احمرت ددمم وقالتله يا لا خد راحتك نيكني جامد انا اتفشخت خلاص
سمير : خدي يا شرموطة ف طيزك خدي وقولي لامك انا اتنكت ف طيزي يااما انا متناكة يا اما سمير ناكني يا اما وفتحلي طيزي يا اما خدي خدي وداخل طالع ف طيزها وهاتك يا رزع
علا: بزازها بترقص وبتترج وبتوطي تبص عليهم ووراهم زبر حبيبها وبيوضه وكل حاجه بتتهز وتتنفض جامد وطيزها مفشوخه
اااااه ااااااه نيك قوي يا كسمك نيكني ياسمره يا دكر نيك فيا بزبرك المتناك دا نيكني يا كسمك جامد هاتهم في طيز المتناكه اللي هايجه من هز بزازها ونيك طيزها نيكني قوي اااااه اااااه ااااه
سمير: هجيبهم اهو ف طيزك يا لبوتي اااااه ااااه اااااه خدي يا متناكة اقفلي طيزك على زبري خدي يالبوة خديييييييييييي
علا: طيزها سخنت قوي من مدفع اللبن الدافي اللي اتزرع فيها واصعب حاجه اما سمير جه يطلع راس زبره الكبيره اللي فشختها اكتر وبدا اللبن يسيل من طيزها هلى وراكها اللي لسه بترتعش من النياكه
سمير يحضنها من ضهرها لحد ما الرعشه تروح ويلفها ف حضه وياخدها بوس ورضاعه فبزازها زيضمهم على صدره ويقولها بحبك قوي قوي يا روح قلبي
علا : طيزي ورمت يخربيت زبرك جامد قوي فشخني
سمير : بس عجبك النيك يا حبيبتي
علا : قوي قوي يا حبيبي ****يخليك ليا وتنيكني على طول
سمير يا للا بينا ناخد دش سوا
علا يالا بينا بمياصه ومنوكة وبتمشي قدامه تهز طيازها تسخنه تاني
يدخلو تحت الدش وتغسل طيزها بميه دافيه عشان بتوجعها وتمسك زبر سمير اللي لسه واقف وتقوله عاوز ايه تاني دا انت فشختني وتمصه تحت الدش وتلعب ف بيوضه وهي ماسه بزازها بتعصرهم من الهيجان على زبره
يوقفها وشها للخيط وييدخل زبره ف طيزها تاني تحت الدش وهو ماسك بزازها وحلماتها دايبه ف ايده ولافف وشها وبيبوسها من شفتيفها وينيك ويفضل يرزعها ف الجدار وصوت الخبط تحت المايه جامد وهاتك يا نيك
علا : اووووف احححححح اووووف اححححح نيكني يا حبيبي اديني مشيعتش اووووف احححح
سمير: خدي يا شرموطة اهوه اهوه اهوه
علا: العبلي ف كسي بموت م الهيجان العب فيه وانت بتنيك طيزي يا كسمك اووووف احححح اوووف احححح
وجابهم تاني وتالت ورابع لحد ما نامو عريانين على الكنبه
في الجزء الرابع هيبان ايه اللي حصل تاني يوم لحد ما روحت وايه اللي حصل عندها وعنده

الجزء الرابع
امضي الثنائي ليلة من أروع ليالي عمرهم حتى الصباح لم يشبع سمير ولم تكتفي علا من بعضهما ولا يزالا يداعبو ويضاجعو الا ان اصابهم التعب وناما عرايا متصببين عرق الحب والجنس الذي اختلط بما تبقى من مني سمير على جسديهما بعد ان التهمت علا جزءا كبيرا بفمها غير الذي انتشر في المكان وعلى الاريكه التي اتسعت لهما رغم ضيقها ليأخذ الثنائي قسطا من الراحه بعد ليلة حافله بالمعارك
تفتح علا عينيها على وجه سمير الذي التصق بجسدها ولم يترك لها مجالا لتزيح جسدها من احضانه بينما تطبع قبله خفيفه على شفاهه لكي لا تيقظه وتذهب للحمام منتشيه ومتوهجه وتنظر في المرٱة لترى احمرارا وسط بياضها الشديد في جنبات رقبتها وعلى صدرها تلك التى كانت تؤخذ اثناء قذف سمير منيه عليها وتدخل تحت الدش محاولة ان تزيل كل احمرار اصابها وتتذكر ما حدث وهي تداعب كسها وتشعر ببعض الالم في طيزها التي انكوت بنيران زبر سمير وتحاور نفسها بصوت خافت
علا : ايه اللي انتي عملتيه دا يا شرموطة سموره يقول عليكي ايه متناكه ولا ممحونة ولا هايجه، اه انا كل دا بس لسمير بس حبيبي وعمري وراجلي ومتعتي كلها تترك كسها وتركز في الاحمرار الذي اصاب معظم اجزاء رقبتها وصدرها وتحاول ازالته دون جدوى وتقول يالهوي انا هفضل كده ولا ايه امي هتبهدلني لو شافت ىقبتي من عير طرحه يالهوي يالهوي وتتخض شويه وبعدين تحاول تهدا وتقول هتتصرف وتلبس هدومها بالمامل وتروح تمتع عنيها من سمير وهو نايم وتقول هو دا الزبر اللي بهدلني مرخرخ كده ازاي دا كان زي رجل الكنبه امبارح وتتفرج على جسم حبيبها وهو نايم وتقرب وتقعد تتأمل في عنيه وتفاصيل وشه وهو نايم وديع بعد ما كان فارس مغوار بالليل
سمير بيفتح عنيه وبيلاقي اجمل بسمه وارق عيون بتبصله وبتقوله صباح الخير يا حبيبي
سمير : صباح الفل يا ارق واجمل عيون ايه دا انتي لبستي ليه هي الساعه كام
علا: الساعه ٧ عاوزه امشي والدنيا هاديه عشان الجيران
سمير: بسرعه كده انا لسه مشبعتش منك
علا : ولا انا بس انا لو فضلت طول عمري مش هشبع ولازم هيجي زقت وامشي
سمير: ياخدها ف حضنه وزبه يرجع يقف تاني ولا انا ياحبيبتي
علا: بس بقا بطل ياشقي انا لابسه هدوم الخروج هتغرقها لبن ونزلت باسته وحضنته على وشها وقالتله هشوفك تاني يا حبيبي يا مكيفني
سمير : طب هتسبيني كده ممحون
علا: ارجوك خليني امشي احسن لو فضلت مش هسيبك خالص انا مش ناقصه انا ورايا مشوار طويل
ادخل خد دش عشان توصلني الموقف
سمير : امرك يا جميل لولا اللي ورايا مكنتش سيبتك انا لسه هروح الم فلوسي من التجار عشان عاوز اجهز بضاعة جديدة
علا: ***** معاك ياحبيبي انت شاطر ومجتهد وهتكون حاجه كبيره في المستقبل
سمير يدخل ويخرج مايلاقيش حبيبته ويلاقي ورقه مكتوب فيها محبيتش اودعك عشان صعب عليا ومكنتش هسيبك ابدا فمشيت ابقى كلمني فون بالليل اكون وصلت وخلصت سلامات سلام يا حبي
حاول سمير تنظيف ما حدث قدر الامكان وذهب في عمله
ولم يفارق تفكيرهم معا ما حدث من متعه ليلة الامس علا وهي في طريق عودتها وسمير وهو يسعى في عمله وكانت اعضاءهم تقتر مياه المتعه ولاتزال كلما امعنا التفكير في الاحداث الماضيه
وصلت علا الى بيتها الريفي المتواضع
وصف المنزل*
بيت ريفي به شرفه كبيرة ومنها المدخل الرئيسي وبعدها المضيفة ومن ثم صالة كبيرة بها ٤ غرف وحمام ومطبخ صغير واخرها باب للمنزل القديم وبه سلم بمدخل جانبي للدور الثاني والسطح الذي يوجد به غرف الخزين والطيور والمطبخ والفرن
الدور الثاني سكن عمها رجب وزوجته احلام واولاده الصغار علي ٣ سنوات ومنى سنه واحده والدور الثالث لم يتم صبه وهو مجهز ليكون شقة لمحمد اخوها
فاصل لتوضيح شخصيات القرية
شخصيات القرية وأسرة علا
الوالد الاسطى بدر كبير اخوته ٥٥ عاما ترك تعليمه منذ الصغر بعد وفاة ابيه ليتمكن من العمل وتوفير احتياجات اسرته له من الاخوة ثلاث هاله الشقيقه الكبرى ٥٣ عام وعبير ٥١ عام والصغير رجب ٤٥ عام جميعهم متزوجون في القرية اخوه متزوج بجواره والبنات متزوجات في نفس القرية وجميعهم اتمو تعليمهم بسبب سعيه عليهم ولكنهم جميعا يعيشون حياة ريفيه بسيطه ويكافحون من اجل لقمة العيش مستورين
كان يعمل مع صديقه في الطفولة والدراسة قبل ان يترك تعليمه عبد العزيز ابن عمدة القرية صاحب الاطيان عنده مضرب ارز وشونة محاصيل كبيرة التحق بالعمل معه منذ خمس سنوات فقط بعدما تقلب في العمل بين القاهرة والاسكندرية وعمل كل الاعمال الشاقة ليكسب عيشه وقد كان عبد العزيز حريص على ضمه للعمل معه لشدة حبة وثقته فيه بعدما تسلم العمل من والده وقام بتوسيعة تكبيرة لدرجة انه اعتمد عليه غي امور كثيرة فقد كان سائقه الخاص الذي يحضر معه كل الصفقات ويستلم المال بتفويض منه ويودعه في حساباته بالاضافة لكونهم من الوقار والحكمة وحسن السمعه كبارا في ناحيتهم كلها وليس القرية فقط وكان الناس يطلبونهم للتحكيم في المجالس العرفية
الاخ محمد في المرحلة الاعدادية دائم الخروج من المنزل واللعب مع اصدقاؤه ولا يأتي الى للنوم او الاكل ولكنه يعشق اخته ويسمع كلامها دونا عن باقي افراد العائلة
الوالدة تهاني زوجة بدر تبلغ ٤٠ عاما تعلقت منذ صغرها ببدر جارها في القرية وأحبة رجولته وشهامته ورفضت جميع من تقدم لها من صغرها لتكون له حين تتحسن ظروفه للزواج اتمت تعليمها المتوسط وتزوجت بدر ولها اربع اخوة واخوات الكبير صديق بدر ابراهيم (الذي تكلم مع باسم) يعمل مدرسا وله بين الناس مكانه واحترام والاخوات الكبرى منال والثانية عنايات واخر العنقود سها دلوعة الجميع التي سنوليها اهتمام في الوصف لدورها في حياة علا
سها تكبر علا ب ٣ سنوات فقط وكانت تهاني وبدر يعاملانها كابنتهم انهت كلية الصيدلة وتزوجت من زميلها مازن في الجامعه قبل عام واحد وسافرت معه دبي
هي صديقة علا واختها قبل ان تكون خالتها ولا يخفيان اسرار عن بعضهما ولم يفرقهما غير الدراسة حيث كانت سها بجامعة الاسكندرية وعلا بجامعة عين شمس وبعد ذلك الزواج والسفر
كانت سها ملامحها مصرية خمرية البشرة هيفاء جميلة عيناها واسعتان سمراوتان ترتدي نظاره تزيدها وقار ووجهها بشوش وشعرها اسود حالك طويل وناعم وصدرها مرفوع وخصرها مشدود وظهرها مبسوط وطيزها ملفوفه ومرفوعه جسمها متناسق وملفت وكانت جريئة وذكية ومحبوبة ودلوعة ومهتمه بلباسها ومكياجها اذا تكلمت الجد احسستها مقدمة برامج قمة في الوقار والجمال واذا تدلعت احسستها راقصة في ملهى ليلي تثير كل من حولها كل شباب القرية كانو يتمنون ودها او الكلام معها ولكن طموحها وهدفها وحبها لمازن ابن الاسكندرية متوسط القامه اسمر اللون مفتول العضلات وسيم الملامح دونجوان الجامعةابن العائلة الغنية وبالفعل تمكنت من الفوز به في النهاية وتزوجا وسافرا معا للعمل بدبي بعد ان تزوجا بفيلا صغيره بالاسكندرية اشرفت سها وعلا على كل تفاصيل فرشها حتى الزواج وكانت علا سعيده بسعادة خالتها وحبيبتها وتتمنى ان تنال حظا مثلها
عودة الى الاحداث
وصلت علا الساعة الثالثة عصرا ودخلت تبحث عن امها فوجدتها في المطبخ مشغولة باعداد وليمة غذاء مع احلام زوجة عمها وخالتاها هاله وعبير
علا: انا جيت
تهاني: يا نهار ابيض حبيبتي حبيبتي حمد *** على سلامتك
الكل: اهلا بعروستنا الحلوه وحضان وقبلات للجميع
علا: فيه ايه انتو عارفين اني جايه ايه الاكل دا كله
تهاني: فيه مفاجأة خالتك سها جايه النهاردة من اسكندرية وابوكي عازم عماتك وخالاتك كلهم يسلمو عليها هنا
علا: ايه دا هي جات امتى الحيوانه دي مقلتليش
تهاني: ههههه عيب يابت دي خالتك
علا: على نفسها السافلة دي اما تيجي دي واحشاني موت
تهاني : طب روحي يا خبيبتي غيري وخدي دوس وريحيلك حبه قبل ماتوصل انت ياحبيبتي وشك مخطوف وشاحب ياعين امك م السفر والمذاكرة احنا خلصنا كل حاجه
علا: انا فعلا مش قادره بس هاجي اساعدكم
احلام: لا لا هو فيه عروسه بتعمل حاجه هي هي هي ضحكة صفرا
علا: متجهمه ومش فاهمه حاجه
تهاني: بس يابت يا احلام اسكتني.... روحي يا حبيبة امك ريحي وانا هحكيلك بعدين
علا: تعالي يااما عاوزاكي وهي مخنوقه
تهاني: في سرها ***يخربيتك يا حنان مبتمسكيش لسانك... حاضر يا خبيبتي تعالي
دخلو غرفة علا
علا: فيه ايه يا اما
تهاني: ماهي دي المفاجأة التانيه بس ابوكي اللي كان عاوز يقولك منها **** احلام هيسودوبختها اما يعرف انك عرفتي كان عاوز يعملهالك مفاجأة
علا: يا لهوي يالهوي يااما مفاجأة ايه
تهاني: حبيبتي خالك قالنا على كل حاجه وباسم كلمه وهو التزم بكلام خالك وبقاله ٣ سنين برا منزلش وليحبك قوي وانا وابوكي كلمناه في التليفون وحبيناه واهله كمان جايين النهارده يتعرفو علينا وابوكي عازم الكل عشان كده
علا تنهمر من عيناها دموع غزيرة وتلطم على وجهها بيديها وتقول يالهوي يااما مش عاوزاه يا اما مبحبوش يا اما هموت نفسي يا اما يالهوي يالهوي
تهاني: حبيبتي تعالي ف حضي... وتمسك بيدها وتضمها .... اهدي بس اهدي احنا بنعمل دا عشانك وخالك قالي انك بتحبيه وانا قولت لابوكي كده وطاير م الفرحة
علا: لا يا اما لا مش بحبه وتستمر في البكاء
تهاني: خالاتك برا عيب يسمعوكي استني بس نعدي اليوم وهعملك اللي انتي عاوزاه اهدي
علا : انا مش ههدى يااما انا هموت نفسي وانا مش عاوزه اشوف حد
تهاني : عشان خاطر امك حبيبتك انا خارجه اكمل اللي ورايا وهقولهم انك مريحة م السفر وعدي اليوم وهعملك اللي انتي عاوزاه عشان خاطري وخاطر ابوكي
علا: ابوس ايدك يا اما ابوس رجلك وتوطي تبوس رجلها فعلا
تهاني: ترفعها وتضمها حاضر يا حبيبتي بس عدي اليوم وخلاص هعملك اللي انتي عاوزاه وهشوف ايه حكايتك دي بعدين فوقي كده عشان الناس انا خارجه
تخرج تهاني وهي تدرك ان هناك ما تخفيه ابنتها ولكن لم يسنح الوقت لمعرفته
يرن جرس الهاتف وتهاني ترد
تهاني: الو
حنان صديقة علا: ايوا ياطنط ازي خضرتك
تهاني: مين حنان ازيك يابنتي وازي بابا وماما
حنان: الحمد **** كلهم تمام علا عامله ايه بعد السفر وحشتني من امبارح
تهاني باستغراب وخوف اه يا حبيبة امها بتيجي متبهدلة م المشوار والمواصلات ( تريد ان تسمع للنهايه) دا لسه نايمه عماله تقوم وتنام
حنان: احنا خلصنا امبارح وسيبتهابتلم الشنطه هي وصلت امتى
تهاني: وصلت بالليل يا حبيبة امها انا هبلغها اول ماتصحى تكلمك
رجعت تاني تهاني لغرفة علا وهي منفعلة باندفاع تفتح الباب وعلا كانت لاتزال تبكي على سريرها جالسه ومطأطأة رأسها عببن ركبتيها دون ان تخلع ثياب السفر ولا تشعر بمحيطها لترفع رأسها على صراخ امها
تهاني: بت يا علا يا سافلة انا هسود عيشتك انتي كنتي فين من امبارح يابت وطراخ قلم على وش علا
علا: ايه يا اما انا لسه مخلصه النهارده حرام عليكي
تهاني: مخلصة ايه ياسافله ياقليلة الرباية حنان لسه قافله بتسأل عليكي دا ابوكي لو عرف هيدبحني ويدبحك يا سافله وقلم تاني على وشها
علا: تعود لتلطم على وشها انا اسفه يا اما انا كنت هقولك بالراحه يا اما هتفضحيني وطي صوتك عشان خاطري حقك عليا يا اما
تهاني: منك ل*** يا خسارة تربيتي فيكي ضيعتي شرفنا يا سافله
علا: بس يا اما انا سليمه متخافيش
تهاني: طراخ قلم تاني وتمسكها من شعرها يافاجرة يا قليلة الادب انا هموتك بايدي قبل ما ابوكي يعرف
علا: موتيني يا اما وريحيني
تهاني: اه يا سافلة بتعرفي
علا: متخافيش ياما متخافيش انا كنت معا صاحبتي متخفيش مفيش حاجه م اللي ف دماغك عشان خاطري (اول مره تكذب على امها)
تهاني: هشوف يا سافله بعد ما الضيوف يمشو بس عشان مفضحكيش تقابلي الناس وتعملي اللي انا عاوزاه وانا يمكن مقولش لابوكي
الحفلة
يحضر الجميع ويتعارفو وتمر السهرة بسلام وتنشغل تهاني واحلام بترتيب المنزل وتطلب تهاني من سها ان تدخل لعلا الغرفةلتطمئن عليها
سها: مالك يا خبيبتي بترتعشي كدا ليه ووشك مخطوف
علا: تدخل في عناق سها وتنهمر في البكاء دون كلام
سها: بس يا حبيبت بس بس بالراحه على نفسك محدش يستاهل تزعلي عليه كدا
علا: تستمر في البكاء وترتعد اكثر وتفقد الوعي وتسقط من بين ذراعي سها بالارض
سها : تصرخ الحوقناااااااي علا ... علا .... ردي عليا يا علا ....
يحضر بدر ومازن ورجب وتهاني ومحمد واحلام مفزوعين ليقوم مازن برفعها ووضعها على السرير ويقوم بوضع برفان زوجته على انف علا لتفيق وتفتح عينها ولاكنها ماتزال في حالة اللاوعي ويذهب مازن ومحمد ليحضرو طبيب من القرية المجاورة بالسيارة
الطبيب: يا حاج بدر متقلقش هي تعرضت لصدمه او خبر محزن مع ارهاق الامتحانات والسفر هتاخد العلاج دا لمدة اسبوع واشوفها بس ضروري محدش يزعلها
بدر : شكرا يا دكتور تعبناك معانا ... وصله يا محمد وهات الدوا من الاجزخانه وتعالى بسرعة
ويذهب ليجلس بجوار علا وياخذها من حضن امها التي هالها المنظر وعزمت ان لا تفتح الموضوع حتى تطمئن على ابنتها ويقول لها
حبيبتي يابنتي احنا كلنا جنبك لحد ما تقومي بالسلامه
طلبت سها من مازن ان يتركها مع علا حتى تتحسن ولكنه عرض على الجميع ان يأخذا علا معهم الاسكندرية لانها تعشقها من باب تغيير الجو حتى تتحسن حالتها
بدر وتهاني يرفضان ولكن سها تتودد لهم وتقول لهم انها سترعاها افضل منهم وان لا يقلقو عليها وستطمئنهم بالهاتف كل يوم
تشير علا الى سها برأسها لتساعدها ان تذهب لحمام لتخبرها بوشوشه وهي في طريقها للحمام
علا: ردي انتي على التليفون الساعة ١٢ وبلغي سمير رقم تليفون الفيلا وقوليله يكلمنا بكره هناك واني هروح معاكم من غير ما حد يحس ومتخليهوش يقلق
سها بهمس : سمير مين
علا: هعرفك بعدين رجعيني السرير مش قادره
سها : حاضر
وتطلب سها ان يكونو بجوارها في الغرفة لتعد لها مشروب وتخرج لتفذ المهمة
التليفون يرن
ترفع سها السماعه مسرعه لكي لا يلحظ احد وترد مسرعه كي يطمئن ولا يغلق الخط
سها: سمير..
سمير: مستغرب الصوت ومتجهم ولا يرد
سها: انا سها خالة علا وهي حكيتلي على كل حاجه (مازالت لا تعرف اي شيء) خد الرقم دا بسرعه وكلمنا عليه بكره ومتقلقش هي بس مش هتعرف تكلمك عشان العيله كلها هنا
سمير: اهلا بيكي حمد *** على سلامتك يا ما حكتلي علا عنك وعن مازن اتمنى اشوفكم على خير ... تمام ويسجل الرقم ... تصبحو على خير
سها : وانت من اهله سلام
ترجع سها بالعصير للغرفة وتطمئن علا بغمزه وابتسامه لتهدأ وتطلب من الجميع مغادرة الغرفه لتلبس علا وتجهز شنطها للسفر وتضيف فيها الهدايا التي جلبتها لها من دبي ملابس جريئة وقمصان نوم مثيره وبيجامات وعطور ومكياجات وتقول لها
سها : الحجات دي هديتك هناخدها معانا عاوزه اشوف مقاسها مظبوط عليكي ولا ايه دا انا هكحرتك وهنشوف ابو سمره دا ايه حكايته واهل باسم وباسم هنعرف مصيرهم ايه يا محننه الشباب يا مزه
تبتسم علا وهي تشرب العصير والدواء الذي احضره مازن وتقوم لترتدي ملابسها
سها: جسمك ماله قلوظ كده يابت يخربيت حلاوتك
علا: اتلمي يا سافلة انا مش قادرة
سها: دا انتي اللي سافله يا حيوانة قلبي شكل الاجازة هيبقى فيها حجات مثيرة
علا: هو مفيش بيبي جاي يفرحنا بيكي
يها: انتي ف ايه ولا ف ايه عموما انا ومازن اتفقنا نعيش حياتنا ونأجل الخلفة ونتمتع ببعضنا الاول شويه... الجاوز حلو يابت عقبالك هحكيلك كل حاجه
علا: تسرح في حبيبها وتقولها... عارفه يا بختك
سها: عارفه ايه يخربيتك يا سافله دي حجات مبيعرفهاش غير اللي جرب
علا : عندك حق
في الغرفة المجاورة يتحدث بدر وتهاني عن ما حدث
بدر: الناس مبسوطين والراجل طلب مني نرد الزيارة ونشوف بيتهم وشكلهم ناس شاريين وبيحبو بنتك
تهاني: ايوه دول ناس محترمين وامه ست اميرة بس اجلها لحد ما بنتك تفوق وسها تسافر
بدر : تمام .. بس انا مش عارف بنتك ايه اللي صابها سرحانه ووشها شاحب ومرهقه قوي وكمان ايه اللي زعلها كده مش بتقولو بتحب باسم امال ايه اللي حصل دا
تهاني: بخوف وتلعثم في الكلام ... دا م الفرحه يا حاج وبعدين ارهاق السفر ومكانتش بتاكل كويس هناك متقلقش عليها هتبقى زي الفل
تهاني تدخل على علا الغرفه وتصمت ولا تفاتح علا خوفا عليها ولكنها تريد ان تعرف ما حدث فتنادي على اختها سها لتخاطبها على انفراد بصوت منخفض
بت يا سها... البت دي عامله مصيبه وبايته برا وانا مقولتش لابوها ومش طايقاها بس خايفه اموتها عشان خاطري اعرفيلي منها ايه اللي حصل وطمنيني وانا هكلمكم في التليفون بكره اما ابوها يروح شغله ومحمد يخرج مش ناقصين فضايح احنا اتحسدنا باين
سها: متقلقيش يا ختي في عنيا وهطمنك ومتخفيش على بنتك دي تدوخ بلد سلام بقى عشان المشوار طويل واحنا بالليل
بدر ياخذ ابته بين يديه ويركبها سيارة مازن بالخلف ومحمد يضع الشنط في السيارة وتركب سها بجانب مازن وينطلقا مودعين الجميع
الجزء الخامس
في الطريق الى الاسكندريه
كانت ليلة قمرية مضيئة وسط حقول الريف الخضراء وطرقه المظلمه التي تخلو من الماره والسيارات الا نادرا كعادة طرق الريف المصري وبعد الابتعاد عن المنزل بقليل
مازن: عامله ايه دلوقتي يا علا
سها : تنظر للخلف لترى علا مغمضة عيناهاولا ترد ولكن تنفسها طبيعي فتقول لمازن.. سيبها تريح شويه دي طول النهار تعبانه وشكلها نامت
علا : حالتها تحسنت فور ركوبها السيارة كانها خرجت من سجن ولكنها مغمضه عينيها تفكر في ما حل بها من كوارث وماذا ستقول لسمير وماذا ستفعل لتخرج من هذا المٱذق ولا تريد ان تتحدث
ظن الثنائي انها نامت من الارهاق وبدأ الثنائي في حديث خاص وجريء
مازن: قلعتي الشوز يعني اول ما دخلتي العربيه
سها: انت عارفني مبحبش الخنقه بس لزوم الشياكه
مازن: وانتي بصراحه كنتي قمر النهارده وكل الناس كانت هتفترسك بعيونها
سها : مش دا اللي انت بتحبه يا حبيبي هيجتك انا وهما بيبصو على طيزي وهي طالعه نازله مفيش اندر ماسكها وفتحة صدري اللي كانت بتبين بزازي من فوق من تحت الطرحه اللي ملهاش لازمه فوش شعري اللي كان بيزحلقها كل شويه وكل ما عدلها اشوفك هايج على نظراتهم ليا
مازن : زمان كسك اتهرى م الهيجان ارفعي فستانك وهويه شويه وافشخي رجلك كده وريني الجمال على نور القمر
سها: يا راجل يا هايج بموت فيك وانت كمان زبك كان واقف وعمال تخبي فيه بس انا كنت مبسوطه عشان يعرفو اني متجوزه دكر زبره هيفرتك البنطلون وشوفتهم كلهم ملاحظين فحولتك وكسي غرقني بس كنت كل شويه اروح الحمام انشفه طلع زبرك يتهوى زمانه مزنوق م الصبحو وسوق على مهلك مش مستعجلين خلينا نركز في زبك الهايج ده
علا : تفتح فمها من الصدمه والجرأة في الحديث وتفتح عينيها قليلا لكي لا يلاحظو لترى عل هي تحلم ام انه واقع لترى انها تشاهد فيلم اباحي من بطولة صديقتها وخالتها وكاتمة اسرارها وقدوتها وتتعجب من الكلام ولكنه يثيرها جدا وخصوصا عندما ترى زب مازن في يد سها قبل ان تميل عليه لتمصه وتحجب عنها الرؤية ولا تشعر الا وهي تفرك كسها وتتمنى وجود سمير حبيبها بجوارها لكي يطفيء نار كسها الشبق
تستمر سها في مص زب مازن وهو يتأوه من احترافها في ذلك ويضع يده واصابعه داخل كس سها ويقول لها
مازن: كسك مليان يا كسمك هنيكك يا لبوة قدام بنت اختك وف الشارع يا متناكه
علا بتسمع مازن وتفتكر كلام سمير وتهيج اكتر وتلعب في كسها وتبتدي تدخل ايديها من جوا البنطلون وتفرك اكثر واكثر ليفيض كما كان يفيض مع سمير
هي تشعر بنشوه من نوع مختلف عن ما فعلت مع سمير كلاهما حلو ولكن الاحساس مختلف وغريب
سها: غرق وشي يا مازن بلبنك جيبهم عليا واحشني طعمه مدوقتهوش من الصبح واحنا بنلبس ... وتمص اكتر
مازن : هاتي ايديك على كسك مع ايدي عشان نلم شهدك على صوابعي عاوز ادوقه مشربتش من مسك م الصبح انا بجيب يا متناكه اشربي
سها : وانا كمان يا دكري دخل صباعك قوي افشخني
مازن : هحط شهدك بصوابعي على شفايفك المتعاصه لبني عشان ابوسك واشربهم تعالي امممموه امممممموووووه ويلحس بلسانه بعد ان اوقف السياره بجانب الطريق لحظة القذف ويغوص هو وسهاةفي قبله طوييييله ولحس ملتهما ما تبقى على وجهها من لبنه وشهد كسها معا
علا: تفتخ عينيها لترى بشكل واضح هيجانهما وبعد ان يعتدلا ويضع مازن يده على كتف سها ويضمها له ويتحرك بالسيارة تنطق علا: هو احنا وصلنا
يعتدل الجميع بارتباك
سها: لسه يا حبيبتي انتي صحيتي؟!
علا: مش عارفه انا ايه اللي بيحصلي مش مركزه هو انا نمت( كانها لم ترى شيء)
مازن: ههههههههه كنتي غرقانه ( هو كان شايفها صاحيه في المرايا من غير ما تاخد بالها ) وينظر بابتسام لسها التي لم تعرف بانها سمعت اي شيء
تصل السيارة الى الفيلا وينزل الجميع وياخذان علا لغرفتها ويذهب الجميع لاخذ شاور قبل ان يعدا شيء للطعام
انتظروني في الجزء القادم و أحداث الاسكندرية المثيرة
اذا اعجبتكم لا تنسو دعمكم
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
تم إضافة الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
جميل جدا... استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
اكتب هذه القصة وقد شارفت على ال ٤٥ عاما وهي عن احداث واقعية ولكن باسماء مستعارة
بطل الحكاية هو سمير وشيطانته هي علا
البداية

الجزء الاول

سمير شاب في العشرين من عمره طويل القامة ممشوق القوام فصيح اللسان خفيف الظل يحمل بين أرجله زب طويل مستوي وعريض ورأسه ذات حشفه عريضه تجعل منه سلاحا بالغ الخطورة ما جعله يراعي ذلك في ملابسه ويختار ما يمنع ظهوره اذا ما انتصب امام الناس فقد كان يرفعه لاعلى ويجعل له مجالا يتمدد فيه اسفل حزام البنطلون ويخفيه القميص الذي كان دائما يتركه خارج الحزام للطواريء ففي بعض الاحيان كان ينتصب ليتعدى سرته ويبرز حزامه وكأنه نبوت يخفيه في حزامه سمير كان من
أسرة متوسطة المستوى عريقة الأصل يدرس في عامه قبل الاخير بكلية الهندسة وكان امين طلاب كليته وقائد فريق الجوالة يعرفه الجميع وتثق فيه صديقاته قبل اصدقاؤه نشأ في أسرة محافظة متمسكة بالعادات والتقاليد والدين حتى انه في طفولته كان خجولا من فرط التربية غير انه قاد بنفسه ثورته على التحرر من الخجل والانخراط في المجتمع والناس الى ان اصبح اسطورة جيله من الاقرباء والاصدقاء جعله طموحه الزائد ان لا يلتفت الا لمستقبله ما ادى به لتأسيس شركة صغيرة لتجارة الورق وماكينات التصوير ادارها بجانب دراسته ونجح فيهما معا وكانت هواياته السفر والسياحة وجمع صور والافلام السكس حيث كانت نقطة ضعفه الجنس وحبه الشديد له لكن تربيته وحياؤه كانا يمنعانه من ممارسته واكتفى بالاستمناء كلما اثير خاصة وان جميع النساء حوله كانو يتحدثون اليه بحرية لخفة ظله وحسن كلامه وبعضهن كن يثيرونه عمدا من شدة ارتياحهم لحديثه الذي كان لا يخلو من المزاح والتلميحات الساخنه ولكن بأدب يعجز المستمع أن يجزم انها تحرش او معاكسة ولكنه يكتفي بالكلام والمزاح ويرفض أن يكمل ربما لايمانه بعدم جواز ممارسته الجنس الا مع زوجته المستقبلية ولكنه كان يذهب بعدها الى بيته ويدخل غرفته ويخرج مجلاته وصوره ويخلع ملابسه ليخرج زبه وينهال عليه بقبضته ذهابا وايابا حتى يقذف منيه منتشيا
وفي يوم مشمس ودافيء من ايام فصل الشتاء كان سمير قد بدأ معسكرا للجواله بالكلية لمدة ٣ أيام ومن بين مساعديه طالبه اسمها هبه تصغره سنه واحدة لم تستطع الحضور لتراكم واجباتها وقررت عدم الحضور ولكن احترامها لسمير جعلها لا تستطيع ان تكمل يومها دون ان تستأذنه ولم يكن يتوفر الموبايل حينها فتكلمت مع علا صديقتها وشريكتها في سكن الطالبات انها لابد ان تذهب لتعتذر لسمير وتستسمحه لعدم الحضور فتعجبت علا قائلة
علا: مين سمير دا اللي انتي عامله حسابه قوي كده
هبه: متقوليش كده اصلك متعرفهوش دا ارجل واحد في الجامعه كلها دا اللي محاوطنا برجولته وبيخاف علينا لدرجة ان بابا بيطمن عليا منه كل اما يجيلي الجامعه دا غير انه بيكلملنا الدكاتره لو في اي مشكلة وبيساعدنا لو احتاجنا كتب او تصوير من المكتبه وبيكون سندنا في الرحلات وبيموتنا من الضحك
علا: يااااه هو في حد كده
هبه: و**** تحسي انه بيخدمنا من قلبه زي اخواته وبيخاف علينا وتحسي ان كل الطلبه بتحترمه وبتخاف تزعله عشان كده نجح في الانتخابات
علا: بس بقا كفايه كدب وعلى كده شكله عامل ازاي
هبه: قمرررررر مز كده ف نفسه طول وهيبه نفسي اتجوز واحد زيه
علا: انتي حبتيه ولا ايه يخرب بيتك
هبه: هههههههه هو أنا أطول
لا و ***** دا زي اخويا
بس هو يتحب الصراحة
علا: بس بقى ذاكري وكبري مخك بلاش مياصه
هبه: مقدرش اصل يزعل مني انا قايمه البس ورايحاله الجامعه
علا: دا بجد ، طب استني انا جايه اشوف سمير بتاعك دا
هكذا بدأ كلام هبه لعلا يحرك فضولها ويثير اهتمامها و يجعل قلبها يتحرك قبل ان يرى سمير

كانت علا تدرس في اخر سنه بكلية الأداب وتملك من الثقافة وحسن الكلام مايعجز كبار الكتاب عن الوصول اليه وكانت من أسرة فقيرة جدا من قاع الريف المصري الأصيل ولكن لا يدل مظهرها على ذلك فقد كانت ترتدي ملابس راقيه وثقتها بنفسها وحضورها يوحي بأنها بنت أكابر وكانت قصيرة القامة بيضاء اللون زرقاء العينين شعرها الذهبي تواريه طرحتها التي تنزلق من نعومته يتقدمها صدر كبير ويتوسطها خصر نحيف يتوسطه سرة ضيقة وسط سوه مرتفعه قليلا عن خصرها لتنحني نزولا من الامام على فتحة بين وركيها تسمح للضوء بالعبور على شكل مثلث قاعدته لاعلى وضلعاه يلتقيان لاسفل ومن الخلف ينحدر فخذين عريضين يمينا ويسارا ليرسما دائرة الطيز ويتوسطهما هبوط سحيق يخفي خرمين متلاصقين هما الاغلى والاحلى اولهما أجمل كس وردي اللون لم يلمسه أحد من قبل فلم تخضع للختان ما جعلها شبقه للجنس وثانيهما اضيق خرم طيز
الصدر حلماته دائرية واسعه وداكنه يتوسطهما فصين الماس لونهما بني داكن كلما هاجت ارتفع مستواهما عن دائرتي الحلمات بقليل وزادت صلابتهما اشارة بدخولها في نشوتها وكانت تمتلك ليونة رهيبة تجعلك تشعر انها بلا عظمم

كل هذا وغيره سيعرفه ويكتشفه سمير في الجزء القادم
لو عجبتكم القصة ياريت دعمكم عشان أكمل


الجزء الثاني

انتصف اليوم ومازال سمير يحمس مجموعات العمل بالمعسكر بالاناشيد والتصقيف والتشجيع الجماعي كعادة معسكرات الجوالة وقارب الجميع على الانتهاء من مهام اليوم الاول فقد نصبت الخيام ورفعت الاعلام وشارف السور المصنوع ان يغلق على اعضاء المعسكر عدا بوابته التي تتزين بابهى حلة لاستقبال عميد الكلية واعضاء هيئة التدريس وعندما اطمأن سمير لجاهزية اعداداته ذهب الى العميد ليستدعيه وفي هذه الاثناء حضرت علا بصحبة هبه الى المعسكر وقالت
علا: وااااو ايه الجمال ده هو انتي بتعرفي تعملي زيهم كدا
هبه: والنعمة ما اعرف انا مشتركة عشان سمير بس واللي بيقولي عليه بعمله
علا: هتفضلي هابله كده على طول ياريتك بتعرفي كنتي شرحتيلي اللي بيحصل
هبه : بسيطه اناديلك حد يسرحلنا احنا الاتنين
علا: وفين سي سمير بتاعك دا من دا كله ولا هو مجاش هو كمان
هبه: اكيد هنا ولا هنا هو بيقعد في حته دا زي النحلة هيظهر دلوقتي
واخذا يتفقدان العمل ويسلمان على الزملاء ويتبادلون الكلمات والضحكات حتى سمعا صافرة النظام التي اطلقها سمير ايذانا ببدء مراسم الترحيب بالعميد والضيوف
علا: هو اللي بصفر دا سمير
هبه :ايوه
علا: يخربيت شياكته
هبه: اسكتي متفضحيناش دا العميد جاي معاه
علا: عميد ايه دا كاريزما عنه تحسيه هو العميد
هبه :ششششش بس بقا داخلين علينا
يحي الفريق الضيوف بالتصقيفات المنمقة ويبدأ سمير بالحديث ويبهر الجميع بلباقته وحسن حواره مع العميد
علا: هبه انتي عندك حق دا ولد يجنن مش معقول حضوره وشياكته ولباقته دا غطى على الجميع
هبه:عشان تعذريني وكمان ادب واحترام مقولكيش
علا: طيب يالا نعتذرله وتعرفيني بيه
هبه: استني العميد ماشي ونروحله
علا: الحقي دا جاي علينا وبيبوصلي الحقي دا ما شالش عينه من عليا
هبه : جايز بيشبه عليكي
سبق وصول سمير عطره المميز الذي خاطب مشاعر علا من الداخل وجعلها في حالة من الاسترخاء النفسي مع الانتباه لحضوره
سميرمخاطب هبه : ايه ياهبه اللي أخرك ويلتفت ويخاطب علا: مسااااااء الخييييير ويلتفت لهبه بعد صمت ويقول مش قولنا مفيش غياب يعني مفيش غياب ثم يلتفت لعلا ويقول : اهلا وسهلا ويصمت محدقا بعيون علا التي لا تستطيع الرد وتكتفي بالنظر له
هبه: ياعم بالراحه عليا انا جايه و**** عشان ماتزعلش بس لكن لولا كده مكنتش نزلت
سمير مخاطبا هبه وهو ينظر لعلا: طيب فيكي الخير ياستي انا هسامحك عشان القمر اللي معاكي اللي مش عارف اسمها
هبه: نسيت اعرفك علا زميلتي في غرفة السكن
سمير: والغرفة دي فاتحة على الجنة ومازال ينظر في عيون علا التي تحمر خدودها من الخل ولا تستطيع ان ترفع عينها من عينه
هبه: احم احم مالك ياعم بصلي وتخاطب علا انتي ياهانم/ دون رد من علا / علا يااااا علا
علا تستجمع قواها وتحرك عينها وتدير وجهها بصعوبه وتبلع ريقها بعد جفاف اصاب حلقها: نعم بتقولي حاجه
هبه: لا يالا بينا يابنتي ورانا مذاكرة
سمير: يالا فين هو دخول الحمام زي خروجه انتو الاتنين مكملين معانا المعسكر
علا: هو ينفع انا من كلية تانيه
سمير: انا المعلم هنا واللي اقوله يمشي
علا: مش هينفع دا انا جايه مع علا نعتذرلك ونمشي
سمير: ما ينفعش انا مقبلتش الاعتذار وزعلان منها جدا ومش مسامحها غير اما تكملي معانا انتي كمان دا فاضل يومين بس وصدقيني هتنبسطو جدا البرامج كلها جميله ومفيش في المعسكر مبيت هنروح ونرجع كلنا الصبح بدري
هبه: خلاص هحضر بس متزعلش من بجد وانتي ياعلا وافقي عشان نروح سوا واهو يومين بس ميجراش حاجه
علا: يا سلام اللي يشوفك وانتي جايه مايقولش انك هترجعي فكلامك
هله : اعمل ايه عشان خاطر سمير ودلوقتي عشان هتبقي معايا كمان
علا: خلاص موافقه بس هأكد عليكي بالليل
سمير: انا بأكد عليكي ياهبه هي جايه خلاص
الجميع ينهي اليوم وينصرف ويتبقى سمير واصدقاؤه الخمسة يراجعو ما تم عمله ولكن سمير شارد الذهن يفكر في من سحرته ويستمع لحديث اصدقاؤة الذي لم يخلو من مدح جمال علا الوجه الجديد عليهم ويتراهن الجميع في من سيفوز بمواعدتها وسمير لا يشارك في الحوار
لم يستطع سمير النوم يومها وفي المقابل يحدث نفس الشيء لعلا ولكنها لا تترك هبه وتنهال عليها بالاسئلة عن سمير ماذا يحب ان يأكل أو يشرب وما يفعله مع الاخرين وأين يسكن وفي اي دفعة وهل هو مرتبط ولا يستطيعان النوم حتى طلوع الفجر
تشارك علا في اليومين الباقيين ويحاوطها سمير ويبعد عنها اي محاولات من اصدقاؤه بالتقرب منها متحججا باسناد مهام لهم حتى ينفرد بجوارها وتمر الايام وينتهي المعسكر ويودع الجميع علا ولكن سمير لا يحضر الوداع
علا: هبه هو فين سمير عشان اسلم عليه قبل ما امشي جايز مشوفهوش تاني
هبه: متشوفيهوش تاني ازاي هو بيسيب خيالك ابدا دا انتي طول الليل بتنادي عليه
علا: بذمتك بيحصل يالهوي انتي اكيد بتهزري
هبه: اه بهزر ومالك اتخضيتي ليه هو فيه حاجه بينك وبينه
علا: اكيد لا بس كنت عاوزه اودعه
هبه: الغايب حجته معاه يالا بينا
سمير تعمد عدم الحضور في الوداع وعزم ان يزورها في كليتها في ي قابل الايام ولكنه لم يفصح عن ذلك لأحد
ذهب سمير للقاء علا في كليتها وقابلها ومعها صديقتها حنان التي كانت نفوق علا جمالا ولكن علا تفوقها حضورا وثقة وحلاوة واصبح صديقا لهم ودعاهم ليزورو مقر شركته التي تقدم خدمات تصوير للطلاب وبالفعل تبادلو الزيارات وتوثقت العلاقات الا ان طلبت حنان ان تتحدث مع سمير على انفراد دون علم علا
حنان: سمير انا طلبت اقاباك عشان انت صعبان عليا انت شاب جميل واي بنت تتمناك بس بلاش علا انا شايفاك بتحبها جامد وعارفه انك لحد دلوقتي ماصارحتهاش بحبك
سمير: هي علا اللي طلبت منك تقوليلي كده
حنان : لا و ***** بس انا مش عاوزاك تزعل وخايفه عليك
سمير: خايفه عليا من صاحبتك؟
حنان: متفهمنيش غلط انا مش عارفه هي مخبيه عليك ليه انت متستاهلش كده وانا الصراحه مش عاوزاك تتعلق بيها علا مش بتاعتك علا بتحب واحد وهو مسافر برا وهي هتخلص السنادي ومتفقين على الجواز
سمير: كفايه كدب ارجوكي انا همشي بس مفيش داعي تخترعي حاجه عشان ابعد عنكم وبكل بساطه هي لو بلغتني انها مش عاوزه تشوفني مكنتش جيت تاني
حنان : عشان خاطري متعرفهاش حاجه انا قولتلك وخلاص
سمير: خلاص سلميلي عليها انا مليش نفس ابصلها حتى
حنان : استنى بس وانا ذنبي ايه احنا صحاب وانا مخبيتش عليك حاجه ومقدرش على زعلك
سمير : سلام كفايه كده
يذهب سمير وتملاءه الحسرة وهو يكتم كثيرا من الاسئلة ويترك الجامعة مسرعا ويبعد حتى لا يرى الطلاب دموعه المخنوقة
لم تبلغ حنان مادار بينها وبين سمير و تستغرب علا من تصرف سمير ومغادرته دون ان يودعها ككل مره فتذهب اليه تسأل عنه في الشركة فيبلغوها انه اتى حزينا وشارد الذهن وخرج يمشي دون ان يكلم احد من الشركاء والموظفين فتطلب من شريكة ان يبحث عنه وتظل تنتظره ساعتين بالشركة وهي قلقة عليه حتى يدخل الظلام فتضطر للذهاب لسكن الجامعه واثناء ذهابها تقابل سمير في الطريق فتتجه نحوه وهو يبعد عن طريقها دون كلام فتتوقف امامه مباشرة وسط الطريق وتضع يدها على خصرها غير مباليه بالمارة وتقول
علا : ممكن اعرف ايه لعب العيال ده وحضرتك كنت فين قلقتني عليك ومتلك زعلان ليه
سمير: لما تكوني عاوزه تقولي حاجه ياريت تبلغيني انا مش تقولي لصاحبتك وتحرجيني
علا: حاجة اي
سمير : مبروك ياهانم بس متنسيش تعزميني في الفرح
علا : يااااه اخص عليكي ياحنان سمير انت فاهم غلط ارجوك اديني فرصة اشرحلك
سمير : مفيش داعي المهم الرسالة وصلت
علا : معقول ياسمير معرفتش اني بحبك معقول ما حسيتش من كلامي وعيوني وشوقي ولهفتي عليك اني بموووت فيك دا انا لولا كسوفي منك كنت قولتك من اول يوم شفتك بحبك
سمير: ماهو دا اللي مجنني انا حاسس بحبك بس برده حاسس انك مخبيه حاجه وعشان كده مصارحتكيش بحبي
علا : انا حاسه بيك وكنت مستنيه اخلص من الموضوع القديم اللي و**** ما شاغلني بس مش عارفه اخلصه غير اما اسافر وافهم ماما وبابا
سمير: هو الموضوع كان فيه ماما وبابا دا ناقص المأذون وكل سنه وانتم طيبين
علا: افهمني بس دا كان قبل ما اشوفك واحلفلك بايه اني ماعرفت الحب الا اما شوفتك انت
سمير : طب ليه وافقتي وانتي مش بتحبيه
علا: انا هحكيلك بس تعالى نتمشى
الحكايه اني حصلتلي حادثه وانا رايحه الجامعة متوسيكل خبطني وقعني وهرب وجه زميل معرفوش في الجامعه اخدني ووداني المستشفى ودخلني ومبلغش حد من اهلي بناءا على طلبي عشان ميقلقوش وهم بعيد جدا وهيتبهدلو ويتخضو عليا وهيسبو شغلهم عشان خاطري وفضل يتابع حالتي لحد ماخرجت وهو كان في اخر سنة ليه في الجامعه وبعدها مكنتش اقدر مكلموش لو شافني في الجامعة وهو كان مهتم جدا بيا وفعلا طلب يخطبني وانا قولتله اهلي مش هيوافقو عشان انا لسه في سنه اولى وحالتنا المادية مش قد كده وحرام اظلمهم لسه مجوزين اختي وكمان احنا ناس على قد حالنا وهو من عيله غنية جدا فكنت متحفظة جدا في الكلام معاه بس هو سأل علينا وعرف يوصل لخالي وملمه وقاله انه هيعتمد على نفسه وهيسافر وهيجوز نفسه بس بشرط انه يوعده اني اكون ليه وانه مش هيشوفني غير اما اخلص جامعه ويكون كون نفسه
خالي قاله سافر **** يوفقك بس مقدرش اوعدك بحاجه ولا هكلم ابوها غير اما هي تخلص دراسة
المهم انه ظهر قدامي مش بيلعب عليا وطلب مني اني اوعده فوعدته بس و***** من قبل ما اشوفك وانا حاسه اني مش مبسوطه وبعتله وقولتله كل واحد يروح لحاله وانا في خل من وعدي ليك بس محيتش دا لحنان
وبعدين انا اول ماشوفتك وانا عرفت معنى الحب الحقيقي ومش عاوزه حاجه من الدنيا غيرك ومش عاوزه اسمع ردك عليا دادلوقتي
سمير: يعني بجد بتحبيني انا؟
علا: انت شايف ايه؟
سمير: طيب روحي انتي اتأخرتي مش هيدخلوكي السكن
علا : متخافش على حبيبتك هتصرف المهم تفضل تحبني انا مقدرش استغنى عنك
سمير: بكره نكمل
هكذا اسرعت حنان بخروج مكنون الحب بداخل سمير وعلا دون ان تدري ليهيم الاثنان معا في اجمل قصة حب عاشتها الجامعة على مر التاريخ وتكمل علا سنتها الاخيرة بالجامعة ويظل لسمير سنة اخرى وتبدأ بعدها رحلة التحول من الحب الى الجنس
والى لقاء اخر في الجزء الثالث

الجزء الثالث
// الحب الذي أصاب سمير وعلا كان عنيف وقوي وأزاح لبعض الوقت تفكيرهم عن الجنس الذي يعشقانه منذ أن بلغو سن الحلم
كما كان سمير يداعب زبره كل يوم قبل أن يعرف علا كانت هي الاخرى تثار من نظرات المحيطين بها وترجع منزلها أو سكنها وتفرك كسها الناعم من الخارج برفق وتلعب في شفرتيها وبظرها بحنان مثير متذكرة كل عبارات المدح وكل نظرات الطمع في جسدها وتحلم بأنها بين يدي فارس احلامها حتى يهيج احساسها ويفيض لبنها ويسيل على اصابعها فتقوم بمصها وهي تحلم بمن يوصلها لهذه النشوة
وفي أثناء تطور العلاقة بين سمير وعلا كان يحكي لها كل شيء عنه وكانت نعم المستمع والناصح والونيس حتى انه ابتعد عن اصدقاؤه ولم يعد يجلس الا معها أو يفكر فيها وتدريجيا لم يعد له اي سلوى سواها وهي كذلك لدرجة انها كانت تذهب لشركته وتساعده في عمله ويعرفها جميع اصدقاؤه ويحترمها الجميع ويسعدو لرؤيتها حيث خفة ظلها وحيويتها ورشاقة ظلها وحسن معاملتها للجميع ولم تكن هناك فرصه ليخلو ببعضهما الا وساعدوهم زميلاته في الشركة وينظرو لهم من بعيد ويتمنوا ان يصادفو حبا كهذا الذي يرونه منهم
وكان يحكي لها كل شيء حتى عن حبه للجنس وتمنيه بان يمارسه مع من يحب واصبح قريب منها لدرجة ان حواره معها لم يكن يخلو من الايحاءات ووصف جمال جسدها وكان يرى سعادتها وخجلها وطول لسانها عندما تنهره بحب وتطلب منه ان يحتشم ومن داخلها كانت تخفي شوقها وتمنيها بفعل ذلك معه ولكن تخشى ان تسلمه نفسها وتندم فتظل تصد كلامه ولكنها تتمايل له وتغريه لكي يكررها//
انتهى العام الدراسي وها قد فقدت علا حجتها في عدم الارتباط واصبح امامها مشكلتين الاولى كيف تواجه مصيرها مع اهلها وما هي حجتها في عدم قبول عريسها والثانيه هي كيف سترى سمير فقد اعتادت ان تراه كل يوم وكان مشهد اخر يوم لها في الجامعة مؤثر ومغير لكل الثوابت
سمير: يااااااااه معقول خلصت احلى سنة في عمري بسرعة كده
علا: حبيبي الاوقات كلها بتخلص معاك بسرعة ودي اللحظة اللي كنت خايفه منها
سمير: حبيبتي متخافيش انا معاكي ومش هسيبك ابدا
علا: انا مش خايفه انا متأكده بس مش عارفه هشوفك ازاي
سمير: الاول انا هجيلك البيت اخطبك من بابا مش معقول اسيبك
علا: انت لسه قدامك سنه هتقوله ايه واكيد مش هيوافقو
سمير: ملكيش دعوة انتي من النهارده خطيبتي لا مش خطيبتي انتي مراتي كمان
علا: ياااااااه نفسي يا سمير يجمعنا بيت واحد ولو حتى اوضة صغيره انا موافقه وبتمسك ايده جامد وتشدها لحضنها من غير ما تشعر لدرجة ان ايده غاصت في بزازها وحست بسخونتها
سمير: اه مراتي ومش هسيبك لحد غيري
ذهبت علا لتحضر حقيبتها من السكن واقدامها لا تتحمل المشي كلما تذكرت انها ستسافر وتترك سمير وهو ينتظرها ليحمل الحقيبه عنها ويذهب ليوصلها موقف الاقاليم
كانت نهاية العام الدراسي والوقت متأخر وسمير اغلق الشركة وصرف العمال واعطاهم اجازة لمدة اسبوع بعد ان تعبوا ايام الامتحانات مع الطلاب
علا احضرت الحقيبة وسمير اوقف التاكسي وحمل الحقيبة وركبا معا خلف السائق
السائق: على فين يا استاذ
سمير : موقف عبود
علا تهمس في اذن سمير : علطول كده متسيبنيش
سمير يرد عليها: لو اتأخرتي مش هتلاقي مواصلات واهلك هيقلقو عليكي
علا: انا معرفتهمش هخلص امنى كنت عاملهالهم مفاجأة عشان ميقلقوش عليا
سمير: يابنت اللذين طب ماتقولي كده م الصبح دا انا ناعي هم مواصلاتك
علا : وايه الفايده ما انا لازم امشي هروح غين يعني
سمير: ايه رأيك نروح الشركة محدش هناك
علا : موافقه يالا بينا
الاتنين: معلش ياسطى رجعنا بين السرايات تاني
السائق وبعدين معاكم ما صدقنا طلعنا من الزحمة
سمير : معلش نسينا حاجه ناخدها
علا والسعادة تملاؤها: انا مش مصدقه
سمير : تحت امرك يا مدام سمير
علا: اتلم لسه بدري
يحمل سمير الحقيبة ويصعد ليفتح باب الشركة التي كانت الدور الارضي على بعد ٥ سلالم من الرصيف ويدخل هو وعلا ويلغق الباب خلفه بعد أن تأكد ان لا احد يلحظه من الجيران
خلف الباب تقف علا وهي ناظره للاسفل من الخل وتسترق النظرات لاعلى لتنظر في عين حبيبها وتقول
علا: بحبك
سمير وهو ينظر في عينيها ويرفع رأسها لتنظر له ثم يمسك يديها: تعالي في حضني
الاثنان بتنهيدة شوق مكبوت: ااااااااااااه
سمير: كان نفسي في الحضن دا من زماااااان
علا: للدرجادي بتحبني
سمير : عاوز افضل كده طول عمري ويضمها بشدة لتلتصق به حتى ان ظلهما يصبح ظل جسد واحد
علا : باالراحة ياحبيبي عليا انا مش قد حبك دا كله
سمير: اممممموه اممممموه امممموه شفايفك طعمه قوييييييييي
علا تفقد الوعي كأنها شربت زجاجة خمر كامله وتفتح شفايفها لمزيد من القبلات وتقول : بحبك قوي يا سموره وتخرج لسانها وتدخله في فم سمير
سمير: ال******** طعم ريقك زي الشهد شربيني من لسانك كمان اممممموووه
علا : اااااااااه بحبك قووووووووووي ااااااااه موووووه هووووه انا دايخه ياسموره
علا لم تستطع الوقوف حيث انها لم تذق الطعام ليومين متواصلين من خشية انها ستترك الجامعة وتغيب عن حبيبها فوقعت مغشيه بين احضان سمير
سمير : علا علااااااااا حبيبتي مالك ويسحبها على اريكه كانت متواجده في مكتبه ويجلسها
علا فوقي ياحبيبتي
علا: انا كويسه متقلقش يا حبيبي بس حاسه اني حرانه قوي
سمير يساعدها في خلع حجابها ويفتح ازرار بلوزتها ويمشف صدرها ويحضر كتاب يحركه في وجهها كالمروحة ويقول : امسكي كده هوي على نفسك متخافيش انا هروح اجيبلك مايه ثواني
علا : ما تغيبش عليا ياحبيبي
سمير : ثواني ويحضر الماء ويحيطها بذراعه ويشربها الماء بيده الأخرى
ها ارتحتي شويه
علا: الحمد ***** متقلقش انا بس مدوقتش الأكل من امبارح
سمير: طيب يا حبيبتي انا هنزل اجيب اكل وعصير وارجعلك انتي قومي غيري هدومك وخدي دش وانا مش هتأخر عليكي بس هقفل عليكي بالمفتاح خللي بالك على نفسك لحد ما اجي
علا: طيب متتأخرش عليا انا خايفه اقعد لوحدي هنا
سمير : متخافيش كل شركاتي سافرو ومحدش هيجي بس انا هعمل كام تليفون من البقال اللي جنبنا اطمن اهلي اني هبات برا واجيب الكل واطمن ان اصحابي سافرو وارجعلك انا هجيب كل بسيط من قدامنا واعيني على الشقه احتياطي قومي بس انتي طمنيني عليكي قبل مانزل اشوفك هتقدري تمشي
علا تقوم وتقفل البلوزة وتقول ياقليل الادب انت شوفت ايه
سمير: ياشيخه هو انا لحقت دا نتي خضتيني عليكي ومحستش بحاجه بس ايه القمر دا صحيح اول مره اشوفك بشعرك ايه القمر ده دا انا طلعت واد جامد اني خليت القمر دا يحبني
علا: هو انا اطول ياحبيبي دا انت سيد الناس بس بقى وقوم نفسي مفتوحه للاكل معاك
سمير : حاضر عيوني ثواني وراجع
علا كانت تعرف تفاصيل الشقة وما ان خرج سمير حتى اتت بحقيبتها واخرت منه روب طويل كانت ترتديه فوق ملابسها الداخليه في سكن الطالبات ودخلت الى الحمام ومعها بشكيرخا وغيار داخلي ولكنها بعد ان خلعت ملابسها ونظرت لجسمها ورأت سائلها يخرج من كسها اغتسلت دون ان تبلةشعرها وقررت لبس تلروب بدون شيء اسفله ولفته يمينا ويسارا وربطت الحزام وخرجت تنتظر حبيبها
حضر سمير وطرق الباب باطراف اصابعه وفتح الباب ودخل ومعه الطعام والشراب واحضر معه زجاجة نبيذ احمر اخفاها في الاغراض ودخل الى المطبخ مباشرة ووضعها في الثلاجة ووضع الاكياس هناك ورجع لحبيبته
سمير: حبيبتي اتاخرت عليكي
علا: قوووووي
سمير : معلش اصل روحت اجيب حجات ونسيت حجات واتكلمت في التليفون بس كله كان جري ف جري
علا: انت وحشني قوي وكنت خايفه. لوحدي
سمير: انتي بتوحشيني وانتي قدامي
علا : حبيب قلبي يا سمسم
سمير : قومي يالا جهزي الغدا
علا : حاضر يا سي السيد بس تعالى معايا المطبخ
سمير : عيوني بس ايه الروب اللي مستخبيه فيه دا
علا: بعينك تشوف حاجه
سمير: بس برده جسمك النار مفيش لبس يخبيه ابدا قومي قدامي يابطل ويسحبها من ايده وهي بتدلع بالراحه عليا لسه دايخه
شعرها الحرير الاصفر بيرفرف وهي بتقوم وبيبين رقبتها البيضه الحلوه تحت الروب الازرق اللي وهي قايمه بين صدرها وهو بينزل ومفيش حاجه ماسكاه من فتحة الروب
سمير : يانهار ابيض ايه اللي مستخبي ده يا بطل
علا: اتلم وبتقعد تاني مش قايمه بلاش قلة ادب وهي بتتمايص
سمير : حبيبة قلبي خلاص هسكت
علا: لا مش قوي يعني بس بالراحه عليا
سمير: قلبي ياناس وياخدها تحت دراعه و يمشي للمطبخ
علا بتفرغ الكياس وسمير رايح جاي يحك فيها ويعمل بيجيب حجات
علا: سمره اتلم بقى مش هعرف اعمل حاجه
سمير : هو انا جيت جنبك انا بعيد اهوه
وياخدو الأكل ويروحو المكتب ويقعدو قصاد بعض
سمير : بصي انا سعيد جدا بوجودي معاكي وهأكلك بإيدي خدي اللقمه دي من ايدي
علا: هو انت هتأكلني ومش هتاكل ولا ايه
سمير : انا هاكل خاجه تانيه وبيبص لبزازها الهايجه
علا: انت بتبص فين ياقليل الادب اهوه وبتقفل على صدرها وبتلاقيه باين واقف من تحت الروب وكبير وبتقول طب اعمل ايه فيه دا وانا قدام ذئب بشري
سمير : هههههههه هتوديه فين يعني مني
علا : طب كل دي من ايدي
سمير : انا ماسك نفسي لحد ما تاكلي عشان ما تدوخيش مني تاني
اكلو سوا وعنيهم ما تشالتش من عنين بعض
سمير : الامل حررني انا هقلع القميص ده محررني
علا: استنى هقلعك انا بايدي
وبتفك زراير القميص وهي بتبصله ف عنيه وبتتمايل وتحك ف جسمه وبتبوسه ويجي يبوسها تبعد شفايفها عنه وزرار زرار بتعمل كده
سمير : اها دا احنا فوقنا ومسكنا نفسنا
علا: هههههههه امال انت فاكر ايه وبتبوسه تاني
سمير زبره بيشد جامد تحت البنطلون وهي حاضناه من تحت وبصا لعنيه من وفوق وبتكمل فك الزراير وبتحس بحاجه كبيره بتشد بينها وبينه
سمير: بحبك يابت ممممووووواه وبيمسك شفايفها بعد ما قفشهاووهي بتبعد وياخد اطول بوسه ويفضل يمص فيهم ويلعب بلسانه جوا بقها ويحك زبه ف وراكها ويضمها جامد
علا: ااااه وهي بتخلع القميص وسمير مش لابس حاجه تحته وبتبين صدره اللي فيه شعر رجولي بتموت فيه وبتقوله منظر صدرك وشعره جميل قوي وبتبوسه من صدره وترمي القميص بعيد
سمير: يااااه من زمان بحلم اني اكون معاكي كده ومفيش فرق بينا اتنفس نفسك واشرب ريقك واغوص في جسمك وبيلف ايده على طيزها ويضمها عليه جامد عشان تحس بزبرهويرزها بوسه تاني وزبه هايج عليها وهيفرتك البنطلون
علا: استنى يا سموره انا عشان انت غالي بس هوريك اللي عمر حد ما شافه مني
سمير: هو فيه احلى من كده تعالي ف حضني موووواه ممممواه
علا : بتزق نفسها وتقول استنى بس
سمير : يابت بحبك تعالي
علا: ابعد كده واقعدوعلى الكنبه زغمض عينيك
سمير : هتعملي ايه
علا :غمض الاول
سمير : اهوه ويحط صوابعه على عنيه وهو قاعد بس شايف
علا : وبعدين غمض
سمير : اهوه وهي بتبعد عند الباب وتقف
علا: افتح عينك
سمير: ايه دا هو دا انتي بتوريني البعد
علا: هههههه استنى بس وبتمسك الحزام بدلع وبترقص رقصة الاستربتيز وتفكه حته حته لحد ما تمسكه وترفع ايديها ويفتح ويبان جسمها كله وتقفل تاني بسرعه بدلع وتقوله ايه رأيك
سمير: هو انا لحقت بس هو شاف جسمها الجميل الابيض تحت الروب الازرق وبزازها الكبيره رضاعة القمر وهي واقفه لفوق من غير برا وحلماتها هايجه وبارزه وكسها الجميل اللي باين شفرتيه مبوظين ضلع المثلث اللي فوق ومعرجينه مش مساوي زي وراكها الحمرا
سمير بيقوم وبيقولها استني بس وريني تاني
علا: بتفتح وتقفل على طول وبتقوله اهوه
سمير : يخربيت شقاوتك هيجتيني قوي ويقوم يمسكها من الروب ويفتحه ويبص من قريبوهي تسيبه بعد دلع عشان تهيج على منظره وهو بيبص لجسمها الهايج
علا: بحبك قوي وبيبص على بزها كانها بتقوله ارضعهم
سمير: بموت فيكي ويمد كفوفه على بزازها ويمسكهم وهي بتتلوى من الهيجان ويلعب بصوابعه في الحلمتين ويقرصهم ويفك صوابعه ويرجه يمسكهم بكفوفه ويشيلهم في ايده ويقولها اسمحيلي اتكلم براحتي
علا: اتكلم يا حبيبي براحتك
سمير: انا هايج وهقول كلام يهيجك بس من غير زعل عشان هقول كلام شراميط
علا : قول اللي انت عاوزه
سمير: اول مره هقول الفاظ قليلة الادب بس انتي اللي هيجتيني
علا : قول بقا مش قادره مستنياك تقول اي حاجه
سمير: وهو بيبوس بزازها ويرضع فيهم انتي احلى واحده شافتها عيني وبزازك دي فاجره وكبيره
علا: انت اول مره تقولي بزازك وبتهيج اكتر زنفسها بيعلى
سمير: بزازك اللي ف بقي دا برضعه وكمان كسك القمر ده وبيحسس عليه
علا: ااااااه قول كمان يا حبيبي هيجتني
سمير: كس امك يا روح قلبي
علا: اااااه اشتمني قوي انا هايجه خالص كلامك بيدوبني
سمير : كس امك وكس ام اللي يشوفك ومينكيش يا حبيبتي انتي لبوتي انا وهنيكك في كسك يا شرموطي
علا : اااااه انا لبوه اااااه انا متناكه ااااه قول كمان ااااه نيكني يا حبيبي اااااااه اوووف كسي نار
سمير: بيشيلها من تحت باطها وبحطها على المكتب وبزق كل حاجه عليه ويفتحها قوي وينزل يمص كسها
علا : ااااه بالراحه يا حبيبي دوبت كس شرموطك
سمير : بيلحس كسها بلسانه وهو ماسك حلمات بزازها وهي ماسكه راسه وبتضمه عليها وتقوله الحسه قوي وسمير بيقولها انا هرسمهولك بلساني ادي الشفه اليمين ويمرر لسانه عليها وادي الشفه الشمال ويمرر لسانه عليها وادي زنبورك فوقيهم ويمصه ويلعب فيه بلسانه وادي خرم كسك ويدخل طرف لسانه فيه
علا: كمان يا حبيبي وريني كسي رسمك جميل اااااه اووووف
سمير : هنيكك يا شرموطه
علا : نيكني يا حبيبي وهي بتخر لبن من كسها والرعشه مسكتها ودفسةوراسه جامد كانت هتكتم نفسه وشرب سموره لبن متناكته ودعكهولها على كسها من برا لحد ما هديت
سمير: اظن انتي ارتاحتي يالا بقى دوري اوريكي حاجه عشانك بس
علا : بمياصه وهي عامله مش عارفه ايه هي دي
سمير : خدها ف حضه ونزلها من الكتب وقعدها على الكنبه ووقف قدامها وبيفك حزامه وبيقلع بنطلونه وهي بتخلي وشها وبتبص من ورا اديها وفتح البنطلون وبينزل الاندر بتاعه وينظل زوبره على وشها وبتشيل اديها من على وشهاوتبرق وتفتح بقها م الصدمه وتقول
علا: ايه كل دا يا حبيبي بتخبيه فين دا كله
سمير : هخبيه ف طيزك يا شرموطة
علا: هاجت قوي عليه ومسكته باديها وهي خايفه منه بس لقته دافي وناعم ومسحت عليه وباسته من راسه الكبيره وقالت له اوووف هيدخل فين دا كله
سمير : بشوكه يا حبيبتي دا لشرموطي بس هو يبان غشيم وكبير بس هتشوفي وهتلاقيه احن حاجه عليكي
علا : بتحاول تدخل راسه في بقها عاوزه ادوقه
سمير: ايوه مصي يا حبيبتي زبر حبيبك
علا: انت راجلي ودكري وسيدي ياسيدي زوبرك حلو قوي موووواه وبتمص راسه اللي ملا بقها ويادوب حوطت على راسه بشفايفها
سمير : كمان يا متناكه وريني مص المتناكين يالبوة
علا : انا خدامتك ياسيدي بزبرك دا وبتلعب في بيوضه وبتمصهم وبتضرب وشها بزبره وتلحسه عشان مش قادره تحطه كله
سمير بيهيج من المنظر وبينطر لبنه على وشها وهو ماسك بزازها بايد والايد التانيه بتلعب في شعرها و
علا: ايه دا كله غرقني
سمير : دا لبني ياكسمك
علا : سخن قوي وطعمه مزز ومملخ وهي بتدوق حبه بصوابعها من على وشها انا مكنتش اعرف انكو بتزلو كتير كده انا كنت مفكره زينا
سمير: اديكي شوفتي ايه رأيك
علا: تجنن يا حبيبي وتقوم تحضنه وتبوسه وبقها فيه لبنه وهو شارب لبنها هي كمان وتاخده وتنام في حضنه على الكنبه
هدوء وصمت وبوس واحضان مستمرين بدون كلام نص ساعه
سمير: هضمنا الاكل انتي جوعتيني هقوم اجيب حاجه حلوه ناكلها
علا :خليك يا حبيبي انت تعبت انا عجيب
سمير : لا لا خليكي انا جاي بسرعه
قام سمير وجاب الشمبانيا وكاسين وشوية تسالي وقالها الليله دي ليلة العمر قومي نشرب زنتسلة
علا : ايه القزازة دي
سمير: دي شمبانيا متخافيش حلوه وخفيفه بس هتخلينا حلوين اكتر
علا: حلوين اكتر من كده ازاي
سمير: متخافيش يا حبيبتي انا مش ممكن افتحك الا ليلة الدخلة
علا: انا عمري ماخفت منك انا عارفه اني غاليه عندك قوي
سمير : مع ان انتي خلاص مراتي بس الاحتياط زاجب
علا: انا مش عارفه حاسه ان كسي مش بيبطل حجات عماله تنزل منه
سمير : دا الحب يا حياتي يالا في صحتك
علا : تشرب بخوف بس بتكمل وبتحاول تشغل نفسها بالقزقزة عشان تفوق واتاريها بتمز ومتعرفش انها هتروح اكتر بالشرب والمزه
سمير : ها حاسه بايه يا روحي بعد ماخلصتي الازازة والقزقزة
علا: حاسه اني طايره في السما ومش عاوزه غيرك انا ملكك قوم نيكني ف كسي وخلصني م السوق انا هايجه قوي وسخنة قوي ومسي بياكلني قوي
سمير بينيمها على رجله ويلعب في شعرها وزبه واقف جنب وشها فبتحطه في بقها وتقوله قوم يازبي خش كسي الهايج وبتلعب في نفسها وهي فاتحه رجليها وبتقول لسمير بس على متناكتك عاملة ازاي يالهوي هموت لو منكتنيش ودخلته كله ف كسي
سمير : مش هسيبك يابنت المتناكة غير اما افضي مسك من اللبن اللي فيه وبيمد ايده ويمسك ايديها على كسها ويلعب فيه من برا لحد ما تنطر لبنها وهي بترتعش وبتجيبهم على ايده وبتاخدها تمصها
علا : خد دوق لبني وتحط صوابعها ف بقه
سمير : مممممووووه عسل يا لبوتي
علا : قوم ريحني وحطهولي
سمير: انا هخليه يسلم عليكي من برا بس هحطه في طيزك
علا : هو ينفع كل دا يخش طيزي
سمير : هيخش دا مخلوق عشانك ياروحي
علا : نيكني ف كسي وطيزي انا ملكك يا حياتي
سمير : يشيلها ويفشخها على حرف الكنبة ويمسح زبره ف كسها
علا : بتمسكة وبتحاول تحشره جوا كسها
سمير : بيقولها بالراحه على كسك لسه مقفول
علا: شكله اتفتح م السخونيه دخله هموت عليه ريحني
سمير: ماينفعش افرضي حصلي حاجه هتعملي ايه بعدي انا خايف عليكي
علا : خايف عليا بعد الشر عليك انا مش هكون غير ليك
سمير : طيب استني بس وقام جاب كريم كانت بتحطه ف اديها من شنطتها وقالها لفي وفنسها ومسك طيزها الجميله الطريه بوس ولحس خرم طيزها وغرف بصباعه كريم وبدأ يدهن بيه خرم طيزها ودخل صباعه وبعبص فيها وهي دايخه وطيزها ضيقة وهو بيوسع فيها لحد ما رشق صباعه جوا طيزها ودخل التاني ويطلع كريم ويحط صوابعه فيها لحد ما وسع خرم طيزها وبعدين دهن زبه وقالها
هطلك زبري ف طيزك واحده واحده ساعديني وافتحيها قوي
علا : حاضر بسرعه يا حبيبي خليت طيزي تاكلني بس اشتمني جامد وانت بتحطه عشان متوجعش
سمير: حاضر يا كسمك خدي يا بنت المتناكة البسي راسه ف طيزك
علا : اوووف بالراحة على متناكتك مش قادره راس زبرك اتخن من دراعي
سمير: خدي يا ممحونة دا انا هشرمك يا لبوة
علا: اااااه اااه بالراحه يا زبي
سمير : راسه دخلت يا بنت اللبوة اهي
علا : دخل كمان يا دكري شرمطني انا متناكتك
سمير : كمان حته يا شرموطه
علا : اديني كمان هستحمل زبك انا عاوزاه يخش فيا قوي واحس بيه قوي جوايا
سمير بيظبط نفسه وييحط كريم حوالين خرمها وعلى زبه ويمسك اديها ورا ضهرها زي ما يكون راكب حصان وماسك لجامه ونص زبه جواها ويقول جاهزه ياروحي للفشخه
علا: هو لسه فيه اكتر دا وصل زوري
سمير : لا خلاص دخل كله وهو لسه مدخلش غير نصه عشان تهدي ومتخافش وقام بكل عزمه وراشقه كله. مره واحده كانت هطلع روحها وليه هتصوت قام ساب اديها وكتم بقها وساب زبره جوا طيزها بعد ما بيوضه حوطت عليه جواها اهدي يا حبيبتي مبروك اتفتحتي لجوزك عقبال كسك
علا: امممممم احححححح اااااااه تخين قوي متحركوش لحد ما اعصابي تمسك خليه جوا كده شويه
سمير بيبوس ضهرها وبيضربها على طيازها عشان يخفف عنها لحد ما طيازها احمرت ددمم وقالتله يا لا خد راحتك نيكني جامد انا اتفشخت خلاص
سمير : خدي يا شرموطة ف طيزك خدي وقولي لامك انا اتنكت ف طيزي يااما انا متناكة يا اما سمير ناكني يا اما وفتحلي طيزي يا اما خدي خدي وداخل طالع ف طيزها وهاتك يا رزع
علا: بزازها بترقص وبتترج وبتوطي تبص عليهم ووراهم زبر حبيبها وبيوضه وكل حاجه بتتهز وتتنفض جامد وطيزها مفشوخه
اااااه ااااااه نيك قوي يا كسمك نيكني ياسمره يا دكر نيك فيا بزبرك المتناك دا نيكني يا كسمك جامد هاتهم في طيز المتناكه اللي هايجه من هز بزازها ونيك طيزها نيكني قوي اااااه اااااه ااااه
سمير: هجيبهم اهو ف طيزك يا لبوتي اااااه ااااه اااااه خدي يا متناكة اقفلي طيزك على زبري خدي يالبوة خديييييييييييي
علا: طيزها سخنت قوي من مدفع اللبن الدافي اللي اتزرع فيها واصعب حاجه اما سمير جه يطلع راس زبره الكبيره اللي فشختها اكتر وبدا اللبن يسيل من طيزها هلى وراكها اللي لسه بترتعش من النياكه
سمير يحضنها من ضهرها لحد ما الرعشه تروح ويلفها ف حضه وياخدها بوس ورضاعه فبزازها زيضمهم على صدره ويقولها بحبك قوي قوي يا روح قلبي
علا : طيزي ورمت يخربيت زبرك جامد قوي فشخني
سمير : بس عجبك النيك يا حبيبتي
علا : قوي قوي يا حبيبي ****يخليك ليا وتنيكني على طول
سمير يا للا بينا ناخد دش سوا
علا يالا بينا بمياصه ومنوكة وبتمشي قدامه تهز طيازها تسخنه تاني
يدخلو تحت الدش وتغسل طيزها بميه دافيه عشان بتوجعها وتمسك زبر سمير اللي لسه واقف وتقوله عاوز ايه تاني دا انت فشختني وتمصه تحت الدش وتلعب ف بيوضه وهي ماسه بزازها بتعصرهم من الهيجان على زبره
يوقفها وشها للخيط وييدخل زبره ف طيزها تاني تحت الدش وهو ماسك بزازها وحلماتها دايبه ف ايده ولافف وشها وبيبوسها من شفتيفها وينيك ويفضل يرزعها ف الجدار وصوت الخبط تحت المايه جامد وهاتك يا نيك
علا : اووووف احححححح اووووف اححححح نيكني يا حبيبي اديني مشيعتش اووووف احححح
سمير: خدي يا شرموطة اهوه اهوه اهوه
علا: العبلي ف كسي بموت م الهيجان العب فيه وانت بتنيك طيزي يا كسمك اووووف احححح اوووف احححح
وجابهم تاني وتالت ورابع لحد ما نامو عريانين على الكنبه
في الجزء الرابع هيبان ايه اللي حصل تاني يوم لحد ما روحت وايه اللي حصل عندها وعنده

الجزء الرابع
امضي الثنائي ليلة من أروع ليالي عمرهم حتى الصباح لم يشبع سمير ولم تكتفي علا من بعضهما ولا يزالا يداعبو ويضاجعو الا ان اصابهم التعب وناما عرايا متصببين عرق الحب والجنس الذي اختلط بما تبقى من مني سمير على جسديهما بعد ان التهمت علا جزءا كبيرا بفمها غير الذي انتشر في المكان وعلى الاريكه التي اتسعت لهما رغم ضيقها ليأخذ الثنائي قسطا من الراحه بعد ليلة حافله بالمعارك
تفتح علا عينيها على وجه سمير الذي التصق بجسدها ولم يترك لها مجالا لتزيح جسدها من احضانه بينما تطبع قبله خفيفه على شفاهه لكي لا تيقظه وتذهب للحمام منتشيه ومتوهجه وتنظر في المرٱة لترى احمرارا وسط بياضها الشديد في جنبات رقبتها وعلى صدرها تلك التى كانت تؤخذ اثناء قذف سمير منيه عليها وتدخل تحت الدش محاولة ان تزيل كل احمرار اصابها وتتذكر ما حدث وهي تداعب كسها وتشعر ببعض الالم في طيزها التي انكوت بنيران زبر سمير وتحاور نفسها بصوت خافت
علا : ايه اللي انتي عملتيه دا يا شرموطة سموره يقول عليكي ايه متناكه ولا ممحونة ولا هايجه، اه انا كل دا بس لسمير بس حبيبي وعمري وراجلي ومتعتي كلها تترك كسها وتركز في الاحمرار الذي اصاب معظم اجزاء رقبتها وصدرها وتحاول ازالته دون جدوى وتقول يالهوي انا هفضل كده ولا ايه امي هتبهدلني لو شافت ىقبتي من عير طرحه يالهوي يالهوي وتتخض شويه وبعدين تحاول تهدا وتقول هتتصرف وتلبس هدومها بالمامل وتروح تمتع عنيها من سمير وهو نايم وتقول هو دا الزبر اللي بهدلني مرخرخ كده ازاي دا كان زي رجل الكنبه امبارح وتتفرج على جسم حبيبها وهو نايم وتقرب وتقعد تتأمل في عنيه وتفاصيل وشه وهو نايم وديع بعد ما كان فارس مغوار بالليل
سمير بيفتح عنيه وبيلاقي اجمل بسمه وارق عيون بتبصله وبتقوله صباح الخير يا حبيبي
سمير : صباح الفل يا ارق واجمل عيون ايه دا انتي لبستي ليه هي الساعه كام
علا: الساعه ٧ عاوزه امشي والدنيا هاديه عشان الجيران
سمير: بسرعه كده انا لسه مشبعتش منك
علا : ولا انا بس انا لو فضلت طول عمري مش هشبع ولازم هيجي زقت وامشي
سمير: ياخدها ف حضنه وزبه يرجع يقف تاني ولا انا ياحبيبتي
علا: بس بقا بطل ياشقي انا لابسه هدوم الخروج هتغرقها لبن ونزلت باسته وحضنته على وشها وقالتله هشوفك تاني يا حبيبي يا مكيفني
سمير : طب هتسبيني كده ممحون
علا: ارجوك خليني امشي احسن لو فضلت مش هسيبك خالص انا مش ناقصه انا ورايا مشوار طويل
ادخل خد دش عشان توصلني الموقف
سمير : امرك يا جميل لولا اللي ورايا مكنتش سيبتك انا لسه هروح الم فلوسي من التجار عشان عاوز اجهز بضاعة جديدة
علا: ***** معاك ياحبيبي انت شاطر ومجتهد وهتكون حاجه كبيره في المستقبل
سمير يدخل ويخرج مايلاقيش حبيبته ويلاقي ورقه مكتوب فيها محبيتش اودعك عشان صعب عليا ومكنتش هسيبك ابدا فمشيت ابقى كلمني فون بالليل اكون وصلت وخلصت سلامات سلام يا حبي
حاول سمير تنظيف ما حدث قدر الامكان وذهب في عمله
ولم يفارق تفكيرهم معا ما حدث من متعه ليلة الامس علا وهي في طريق عودتها وسمير وهو يسعى في عمله وكانت اعضاءهم تقتر مياه المتعه ولاتزال كلما امعنا التفكير في الاحداث الماضيه
وصلت علا الى بيتها الريفي المتواضع
وصف المنزل*
بيت ريفي به شرفه كبيرة ومنها المدخل الرئيسي وبعدها المضيفة ومن ثم صالة كبيرة بها ٤ غرف وحمام ومطبخ صغير واخرها باب للمنزل القديم وبه سلم بمدخل جانبي للدور الثاني والسطح الذي يوجد به غرف الخزين والطيور والمطبخ والفرن
الدور الثاني سكن عمها رجب وزوجته احلام واولاده الصغار علي ٣ سنوات ومنى سنه واحده والدور الثالث لم يتم صبه وهو مجهز ليكون شقة لمحمد اخوها
فاصل لتوضيح شخصيات القرية
شخصيات القرية وأسرة علا
الوالد الاسطى بدر كبير اخوته ٥٥ عاما ترك تعليمه منذ الصغر بعد وفاة ابيه ليتمكن من العمل وتوفير احتياجات اسرته له من الاخوة ثلاث هاله الشقيقه الكبرى ٥٣ عام وعبير ٥١ عام والصغير رجب ٤٥ عام جميعهم متزوجون في القرية اخوه متزوج بجواره والبنات متزوجات في نفس القرية وجميعهم اتمو تعليمهم بسبب سعيه عليهم ولكنهم جميعا يعيشون حياة ريفيه بسيطه ويكافحون من اجل لقمة العيش مستورين
كان يعمل مع صديقه في الطفولة والدراسة قبل ان يترك تعليمه عبد العزيز ابن عمدة القرية صاحب الاطيان عنده مضرب ارز وشونة محاصيل كبيرة التحق بالعمل معه منذ خمس سنوات فقط بعدما تقلب في العمل بين القاهرة والاسكندرية وعمل كل الاعمال الشاقة ليكسب عيشه وقد كان عبد العزيز حريص على ضمه للعمل معه لشدة حبة وثقته فيه بعدما تسلم العمل من والده وقام بتوسيعة تكبيرة لدرجة انه اعتمد عليه غي امور كثيرة فقد كان سائقه الخاص الذي يحضر معه كل الصفقات ويستلم المال بتفويض منه ويودعه في حساباته بالاضافة لكونهم من الوقار والحكمة وحسن السمعه كبارا في ناحيتهم كلها وليس القرية فقط وكان الناس يطلبونهم للتحكيم في المجالس العرفية
الاخ محمد في المرحلة الاعدادية دائم الخروج من المنزل واللعب مع اصدقاؤه ولا يأتي الى للنوم او الاكل ولكنه يعشق اخته ويسمع كلامها دونا عن باقي افراد العائلة
الوالدة تهاني زوجة بدر تبلغ ٤٠ عاما تعلقت منذ صغرها ببدر جارها في القرية وأحبة رجولته وشهامته ورفضت جميع من تقدم لها من صغرها لتكون له حين تتحسن ظروفه للزواج اتمت تعليمها المتوسط وتزوجت بدر ولها اربع اخوة واخوات الكبير صديق بدر ابراهيم (الذي تكلم مع باسم) يعمل مدرسا وله بين الناس مكانه واحترام والاخوات الكبرى منال والثانية عنايات واخر العنقود سها دلوعة الجميع التي سنوليها اهتمام في الوصف لدورها في حياة علا
سها تكبر علا ب ٣ سنوات فقط وكانت تهاني وبدر يعاملانها كابنتهم انهت كلية الصيدلة وتزوجت من زميلها مازن في الجامعه قبل عام واحد وسافرت معه دبي
هي صديقة علا واختها قبل ان تكون خالتها ولا يخفيان اسرار عن بعضهما ولم يفرقهما غير الدراسة حيث كانت سها بجامعة الاسكندرية وعلا بجامعة عين شمس وبعد ذلك الزواج والسفر
كانت سها ملامحها مصرية خمرية البشرة هيفاء جميلة عيناها واسعتان سمراوتان ترتدي نظاره تزيدها وقار ووجهها بشوش وشعرها اسود حالك طويل وناعم وصدرها مرفوع وخصرها مشدود وظهرها مبسوط وطيزها ملفوفه ومرفوعه جسمها متناسق وملفت وكانت جريئة وذكية ومحبوبة ودلوعة ومهتمه بلباسها ومكياجها اذا تكلمت الجد احسستها مقدمة برامج قمة في الوقار والجمال واذا تدلعت احسستها راقصة في ملهى ليلي تثير كل من حولها كل شباب القرية كانو يتمنون ودها او الكلام معها ولكن طموحها وهدفها وحبها لمازن ابن الاسكندرية متوسط القامه اسمر اللون مفتول العضلات وسيم الملامح دونجوان الجامعةابن العائلة الغنية وبالفعل تمكنت من الفوز به في النهاية وتزوجا وسافرا معا للعمل بدبي بعد ان تزوجا بفيلا صغيره بالاسكندرية اشرفت سها وعلا على كل تفاصيل فرشها حتى الزواج وكانت علا سعيده بسعادة خالتها وحبيبتها وتتمنى ان تنال حظا مثلها
عودة الى الاحداث
وصلت علا الساعة الثالثة عصرا ودخلت تبحث عن امها فوجدتها في المطبخ مشغولة باعداد وليمة غذاء مع احلام زوجة عمها وخالتاها هاله وعبير
علا: انا جيت
تهاني: يا نهار ابيض حبيبتي حبيبتي حمد *** على سلامتك
الكل: اهلا بعروستنا الحلوه وحضان وقبلات للجميع
علا: فيه ايه انتو عارفين اني جايه ايه الاكل دا كله
تهاني: فيه مفاجأة خالتك سها جايه النهاردة من اسكندرية وابوكي عازم عماتك وخالاتك كلهم يسلمو عليها هنا
علا: ايه دا هي جات امتى الحيوانه دي مقلتليش
تهاني: ههههه عيب يابت دي خالتك
علا: على نفسها السافلة دي اما تيجي دي واحشاني موت
تهاني : طب روحي يا خبيبتي غيري وخدي دوس وريحيلك حبه قبل ماتوصل انت ياحبيبتي وشك مخطوف وشاحب ياعين امك م السفر والمذاكرة احنا خلصنا كل حاجه
علا: انا فعلا مش قادره بس هاجي اساعدكم
احلام: لا لا هو فيه عروسه بتعمل حاجه هي هي هي ضحكة صفرا
علا: متجهمه ومش فاهمه حاجه
تهاني: بس يابت يا احلام اسكتني.... روحي يا حبيبة امك ريحي وانا هحكيلك بعدين
علا: تعالي يااما عاوزاكي وهي مخنوقه
تهاني: في سرها ***يخربيتك يا حنان مبتمسكيش لسانك... حاضر يا خبيبتي تعالي
دخلو غرفة علا
علا: فيه ايه يا اما
تهاني: ماهي دي المفاجأة التانيه بس ابوكي اللي كان عاوز يقولك منها **** احلام هيسودوبختها اما يعرف انك عرفتي كان عاوز يعملهالك مفاجأة
علا: يا لهوي يالهوي يااما مفاجأة ايه
تهاني: حبيبتي خالك قالنا على كل حاجه وباسم كلمه وهو التزم بكلام خالك وبقاله ٣ سنين برا منزلش وليحبك قوي وانا وابوكي كلمناه في التليفون وحبيناه واهله كمان جايين النهارده يتعرفو علينا وابوكي عازم الكل عشان كده
علا تنهمر من عيناها دموع غزيرة وتلطم على وجهها بيديها وتقول يالهوي يااما مش عاوزاه يا اما مبحبوش يا اما هموت نفسي يا اما يالهوي يالهوي
تهاني: حبيبتي تعالي ف حضي... وتمسك بيدها وتضمها .... اهدي بس اهدي احنا بنعمل دا عشانك وخالك قالي انك بتحبيه وانا قولت لابوكي كده وطاير م الفرحة
علا: لا يا اما لا مش بحبه وتستمر في البكاء
تهاني: خالاتك برا عيب يسمعوكي استني بس نعدي اليوم وهعملك اللي انتي عاوزاه اهدي
علا : انا مش ههدى يااما انا هموت نفسي وانا مش عاوزه اشوف حد
تهاني : عشان خاطر امك حبيبتك انا خارجه اكمل اللي ورايا وهقولهم انك مريحة م السفر وعدي اليوم وهعملك اللي انتي عاوزاه عشان خاطري وخاطر ابوكي
علا: ابوس ايدك يا اما ابوس رجلك وتوطي تبوس رجلها فعلا
تهاني: ترفعها وتضمها حاضر يا حبيبتي بس عدي اليوم وخلاص هعملك اللي انتي عاوزاه وهشوف ايه حكايتك دي بعدين فوقي كده عشان الناس انا خارجه
تخرج تهاني وهي تدرك ان هناك ما تخفيه ابنتها ولكن لم يسنح الوقت لمعرفته
يرن جرس الهاتف وتهاني ترد
تهاني: الو
حنان صديقة علا: ايوا ياطنط ازي خضرتك
تهاني: مين حنان ازيك يابنتي وازي بابا وماما
حنان: الحمد **** كلهم تمام علا عامله ايه بعد السفر وحشتني من امبارح
تهاني باستغراب وخوف اه يا حبيبة امها بتيجي متبهدلة م المشوار والمواصلات ( تريد ان تسمع للنهايه) دا لسه نايمه عماله تقوم وتنام
حنان: احنا خلصنا امبارح وسيبتهابتلم الشنطه هي وصلت امتى
تهاني: وصلت بالليل يا حبيبة امها انا هبلغها اول ماتصحى تكلمك
رجعت تاني تهاني لغرفة علا وهي منفعلة باندفاع تفتح الباب وعلا كانت لاتزال تبكي على سريرها جالسه ومطأطأة رأسها عببن ركبتيها دون ان تخلع ثياب السفر ولا تشعر بمحيطها لترفع رأسها على صراخ امها
تهاني: بت يا علا يا سافلة انا هسود عيشتك انتي كنتي فين من امبارح يابت وطراخ قلم على وش علا
علا: ايه يا اما انا لسه مخلصه النهارده حرام عليكي
تهاني: مخلصة ايه ياسافله ياقليلة الرباية حنان لسه قافله بتسأل عليكي دا ابوكي لو عرف هيدبحني ويدبحك يا سافله وقلم تاني على وشها
علا: تعود لتلطم على وشها انا اسفه يا اما انا كنت هقولك بالراحه يا اما هتفضحيني وطي صوتك عشان خاطري حقك عليا يا اما
تهاني: منك ل*** يا خسارة تربيتي فيكي ضيعتي شرفنا يا سافله
علا: بس يا اما انا سليمه متخافيش
تهاني: طراخ قلم تاني وتمسكها من شعرها يافاجرة يا قليلة الادب انا هموتك بايدي قبل ما ابوكي يعرف
علا: موتيني يا اما وريحيني
تهاني: اه يا سافلة بتعرفي
علا: متخافيش ياما متخافيش انا كنت معا صاحبتي متخفيش مفيش حاجه م اللي ف دماغك عشان خاطري (اول مره تكذب على امها)
تهاني: هشوف يا سافله بعد ما الضيوف يمشو بس عشان مفضحكيش تقابلي الناس وتعملي اللي انا عاوزاه وانا يمكن مقولش لابوكي
الحفلة
يحضر الجميع ويتعارفو وتمر السهرة بسلام وتنشغل تهاني واحلام بترتيب المنزل وتطلب تهاني من سها ان تدخل لعلا الغرفةلتطمئن عليها
سها: مالك يا خبيبتي بترتعشي كدا ليه ووشك مخطوف
علا: تدخل في عناق سها وتنهمر في البكاء دون كلام
سها: بس يا حبيبت بس بس بالراحه على نفسك محدش يستاهل تزعلي عليه كدا
علا: تستمر في البكاء وترتعد اكثر وتفقد الوعي وتسقط من بين ذراعي سها بالارض
سها : تصرخ الحوقناااااااي علا ... علا .... ردي عليا يا علا ....
يحضر بدر ومازن ورجب وتهاني ومحمد واحلام مفزوعين ليقوم مازن برفعها ووضعها على السرير ويقوم بوضع برفان زوجته على انف علا لتفيق وتفتح عينها ولاكنها ماتزال في حالة اللاوعي ويذهب مازن ومحمد ليحضرو طبيب من القرية المجاورة بالسيارة
الطبيب: يا حاج بدر متقلقش هي تعرضت لصدمه او خبر محزن مع ارهاق الامتحانات والسفر هتاخد العلاج دا لمدة اسبوع واشوفها بس ضروري محدش يزعلها
بدر : شكرا يا دكتور تعبناك معانا ... وصله يا محمد وهات الدوا من الاجزخانه وتعالى بسرعة
ويذهب ليجلس بجوار علا وياخذها من حضن امها التي هالها المنظر وعزمت ان لا تفتح الموضوع حتى تطمئن على ابنتها ويقول لها
حبيبتي يابنتي احنا كلنا جنبك لحد ما تقومي بالسلامه
طلبت سها من مازن ان يتركها مع علا حتى تتحسن ولكنه عرض على الجميع ان يأخذا علا معهم الاسكندرية لانها تعشقها من باب تغيير الجو حتى تتحسن حالتها
بدر وتهاني يرفضان ولكن سها تتودد لهم وتقول لهم انها سترعاها افضل منهم وان لا يقلقو عليها وستطمئنهم بالهاتف كل يوم
تشير علا الى سها برأسها لتساعدها ان تذهب لحمام لتخبرها بوشوشه وهي في طريقها للحمام
علا: ردي انتي على التليفون الساعة ١٢ وبلغي سمير رقم تليفون الفيلا وقوليله يكلمنا بكره هناك واني هروح معاكم من غير ما حد يحس ومتخليهوش يقلق
سها بهمس : سمير مين
علا: هعرفك بعدين رجعيني السرير مش قادره
سها : حاضر
وتطلب سها ان يكونو بجوارها في الغرفة لتعد لها مشروب وتخرج لتفذ المهمة
التليفون يرن
ترفع سها السماعه مسرعه لكي لا يلحظ احد وترد مسرعه كي يطمئن ولا يغلق الخط
سها: سمير..
سمير: مستغرب الصوت ومتجهم ولا يرد
سها: انا سها خالة علا وهي حكيتلي على كل حاجه (مازالت لا تعرف اي شيء) خد الرقم دا بسرعه وكلمنا عليه بكره ومتقلقش هي بس مش هتعرف تكلمك عشان العيله كلها هنا
سمير: اهلا بيكي حمد *** على سلامتك يا ما حكتلي علا عنك وعن مازن اتمنى اشوفكم على خير ... تمام ويسجل الرقم ... تصبحو على خير
سها : وانت من اهله سلام
ترجع سها بالعصير للغرفة وتطمئن علا بغمزه وابتسامه لتهدأ وتطلب من الجميع مغادرة الغرفه لتلبس علا وتجهز شنطها للسفر وتضيف فيها الهدايا التي جلبتها لها من دبي ملابس جريئة وقمصان نوم مثيره وبيجامات وعطور ومكياجات وتقول لها
سها : الحجات دي هديتك هناخدها معانا عاوزه اشوف مقاسها مظبوط عليكي ولا ايه دا انا هكحرتك وهنشوف ابو سمره دا ايه حكايته واهل باسم وباسم هنعرف مصيرهم ايه يا محننه الشباب يا مزه
تبتسم علا وهي تشرب العصير والدواء الذي احضره مازن وتقوم لترتدي ملابسها
سها: جسمك ماله قلوظ كده يابت يخربيت حلاوتك
علا: اتلمي يا سافلة انا مش قادرة
سها: دا انتي اللي سافله يا حيوانة قلبي شكل الاجازة هيبقى فيها حجات مثيرة
علا: هو مفيش بيبي جاي يفرحنا بيكي
يها: انتي ف ايه ولا ف ايه عموما انا ومازن اتفقنا نعيش حياتنا ونأجل الخلفة ونتمتع ببعضنا الاول شويه... الجاوز حلو يابت عقبالك هحكيلك كل حاجه
علا: تسرح في حبيبها وتقولها... عارفه يا بختك
سها: عارفه ايه يخربيتك يا سافله دي حجات مبيعرفهاش غير اللي جرب
علا : عندك حق
في الغرفة المجاورة يتحدث بدر وتهاني عن ما حدث
بدر: الناس مبسوطين والراجل طلب مني نرد الزيارة ونشوف بيتهم وشكلهم ناس شاريين وبيحبو بنتك
تهاني: ايوه دول ناس محترمين وامه ست اميرة بس اجلها لحد ما بنتك تفوق وسها تسافر
بدر : تمام .. بس انا مش عارف بنتك ايه اللي صابها سرحانه ووشها شاحب ومرهقه قوي وكمان ايه اللي زعلها كده مش بتقولو بتحب باسم امال ايه اللي حصل دا
تهاني: بخوف وتلعثم في الكلام ... دا م الفرحه يا حاج وبعدين ارهاق السفر ومكانتش بتاكل كويس هناك متقلقش عليها هتبقى زي الفل
تهاني تدخل على علا الغرفه وتصمت ولا تفاتح علا خوفا عليها ولكنها تريد ان تعرف ما حدث فتنادي على اختها سها لتخاطبها على انفراد بصوت منخفض
بت يا سها... البت دي عامله مصيبه وبايته برا وانا مقولتش لابوها ومش طايقاها بس خايفه اموتها عشان خاطري اعرفيلي منها ايه اللي حصل وطمنيني وانا هكلمكم في التليفون بكره اما ابوها يروح شغله ومحمد يخرج مش ناقصين فضايح احنا اتحسدنا باين
سها: متقلقيش يا ختي في عنيا وهطمنك ومتخفيش على بنتك دي تدوخ بلد سلام بقى عشان المشوار طويل واحنا بالليل
بدر ياخذ ابته بين يديه ويركبها سيارة مازن بالخلف ومحمد يضع الشنط في السيارة وتركب سها بجانب مازن وينطلقا مودعين الجميع
الجزء الخامس
في الطريق الى الاسكندريه
كانت ليلة قمرية مضيئة وسط حقول الريف الخضراء وطرقه المظلمه التي تخلو من الماره والسيارات الا نادرا كعادة طرق الريف المصري وبعد الابتعاد عن المنزل بقليل
مازن: عامله ايه دلوقتي يا علا
سها : تنظر للخلف لترى علا مغمضة عيناهاولا ترد ولكن تنفسها طبيعي فتقول لمازن.. سيبها تريح شويه دي طول النهار تعبانه وشكلها نامت
علا : حالتها تحسنت فور ركوبها السيارة كانها خرجت من سجن ولكنها مغمضه عينيها تفكر في ما حل بها من كوارث وماذا ستقول لسمير وماذا ستفعل لتخرج من هذا المٱذق ولا تريد ان تتحدث
ظن الثنائي انها نامت من الارهاق وبدأ الثنائي في حديث خاص وجريء
مازن: قلعتي الشوز يعني اول ما دخلتي العربيه
سها: انت عارفني مبحبش الخنقه بس لزوم الشياكه
مازن: وانتي بصراحه كنتي قمر النهارده وكل الناس كانت هتفترسك بعيونها
سها : مش دا اللي انت بتحبه يا حبيبي هيجتك انا وهما بيبصو على طيزي وهي طالعه نازله مفيش اندر ماسكها وفتحة صدري اللي كانت بتبين بزازي من فوق من تحت الطرحه اللي ملهاش لازمه فوش شعري اللي كان بيزحلقها كل شويه وكل ما عدلها اشوفك هايج على نظراتهم ليا
مازن : زمان كسك اتهرى م الهيجان ارفعي فستانك وهويه شويه وافشخي رجلك كده وريني الجمال على نور القمر
سها: يا راجل يا هايج بموت فيك وانت كمان زبك كان واقف وعمال تخبي فيه بس انا كنت مبسوطه عشان يعرفو اني متجوزه دكر زبره هيفرتك البنطلون وشوفتهم كلهم ملاحظين فحولتك وكسي غرقني بس كنت كل شويه اروح الحمام انشفه طلع زبرك يتهوى زمانه مزنوق م الصبحو وسوق على مهلك مش مستعجلين خلينا نركز في زبك الهايج ده
علا : تفتح فمها من الصدمه والجرأة في الحديث وتفتح عينيها قليلا لكي لا يلاحظو لترى عل هي تحلم ام انه واقع لترى انها تشاهد فيلم اباحي من بطولة صديقتها وخالتها وكاتمة اسرارها وقدوتها وتتعجب من الكلام ولكنه يثيرها جدا وخصوصا عندما ترى زب مازن في يد سها قبل ان تميل عليه لتمصه وتحجب عنها الرؤية ولا تشعر الا وهي تفرك كسها وتتمنى وجود سمير حبيبها بجوارها لكي يطفيء نار كسها الشبق
تستمر سها في مص زب مازن وهو يتأوه من احترافها في ذلك ويضع يده واصابعه داخل كس سها ويقول لها
مازن: كسك مليان يا كسمك هنيكك يا لبوة قدام بنت اختك وف الشارع يا متناكه
علا بتسمع مازن وتفتكر كلام سمير وتهيج اكتر وتلعب في كسها وتبتدي تدخل ايديها من جوا البنطلون وتفرك اكثر واكثر ليفيض كما كان يفيض مع سمير
هي تشعر بنشوه من نوع مختلف عن ما فعلت مع سمير كلاهما حلو ولكن الاحساس مختلف وغريب
سها: غرق وشي يا مازن بلبنك جيبهم عليا واحشني طعمه مدوقتهوش من الصبح واحنا بنلبس ... وتمص اكتر
مازن : هاتي ايديك على كسك مع ايدي عشان نلم شهدك على صوابعي عاوز ادوقه مشربتش من مسك م الصبح انا بجيب يا متناكه اشربي
سها : وانا كمان يا دكري دخل صباعك قوي افشخني
مازن : هحط شهدك بصوابعي على شفايفك المتعاصه لبني عشان ابوسك واشربهم تعالي امممموه امممممموووووه ويلحس بلسانه بعد ان اوقف السياره بجانب الطريق لحظة القذف ويغوص هو وسهاةفي قبله طوييييله ولحس ملتهما ما تبقى على وجهها من لبنه وشهد كسها معا
علا: تفتخ عينيها لترى بشكل واضح هيجانهما وبعد ان يعتدلا ويضع مازن يده على كتف سها ويضمها له ويتحرك بالسيارة تنطق علا: هو احنا وصلنا
يعتدل الجميع بارتباك
سها: لسه يا حبيبتي انتي صحيتي؟!
علا: مش عارفه انا ايه اللي بيحصلي مش مركزه هو انا نمت( كانها لم ترى شيء)
مازن: ههههههههه كنتي غرقانه ( هو كان شايفها صاحيه في المرايا من غير ما تاخد بالها ) وينظر بابتسام لسها التي لم تعرف بانها سمعت اي شيء
تصل السيارة الى الفيلا وينزل الجميع وياخذان علا لغرفتها ويذهب الجميع لاخذ شاور قبل ان يعدا شيء للطعام
انتظروني في الجزء القادم و أحداث الاسكندرية المثيرة
اذا اعجبتكم لا تنسو دعمكم

الجزء الخامس
عندما وصلت سها ومازن الاسكندية مع علا ودخلا الفيلا كانت لاتزال علا متجهمة وحزينة فادخلتها سها الى غرفتها التي كانت بجوار غرفة نومها مباشرة وطلبت منها اخذ حمام دافيء ولبس بيجامه اعطتها لها وقالت لها
سها: شكلك معبي كلام وانا عاوزه اسمع كل حاجه
علا: اه و ****** يا حبيبتي .... وتضمها وتبكي
سها : بس بس يا روح قلبي خدي دش وبعدين نامل لقمه واحنا بنتكلم تحبي اكرش مازن ويخلينا لوحدنا
علا: لا لا ما الفيلا كبيره ما شاء ***** انا مش عاوزه ابوظلكم اجازتكم
سها: هو في احلى من كده اجازه انك تكوني معايا دا حتى الواد مازن حبيبي دا انا زهقت منه
علا: بعد الشر عليكم ****يخليكم لبعض زي العسل انتو الاتنين ولايقين على بعد وحبكم باين للكل
سها : طيب يالا انا طالعه اخد دش انا كمان زمان مازن خلص بيستحمى بسرعه وهحضر الاكل
علا : تمام هخلص واحصلك اساعدك
تذهب سها لغرفتها وتجد مازن انتهى ولبس تيشيرت وشورت بيتي
سها: انا عارفه با حبيبي كان نفسك اكون معاك تخت الدوش بس سيبني اما اشوف حكاية علا الاول انا من كتر هيجاني لعبت معاك ف العربية بس الحقيقة اني مشغوله على علا اختي قالتلي كلام مايطمنش
مازن : عارف يا حبيبتي دا انا كنت بقول هتفك اما تشوفنا سخنا على بعض ف العربيه بس رجعت تاني حزينه
سها: ايه دا هي خدت بالها
مازن : ايوه شوفتها في المرايا.. مالك زعلانه ليه مش انتي قولتيلي هتحكيلها اننا متحررين اديها شافت كل حاجه
سها: يادي الكسوف تقول عليا ايه مش حاسه بيها دي يا حبة عيني عندها هموم الدنيا... طبعا كنت هكيلها وهخليها تجرب معانا دي حبيبة قلبي وبعشقها واحنا اتفقنا منعملش حاجه غير مع ناس بنحبهم او عاجبينا مش اي حد ... لازم احنا الاتنين نرتاح للي هيشتركنا متعتنا .. ولا هي مش عجباك؟!
مازن: ازاي دي مزه طبعا عاوزها تشاركنا
سها: بس عشان خاطري سيبني افهم فيها ايه الاول وبعدين احاول انسيها علوقيتي ومحني عليك ف السارع وهي تعبانه ومش مبسوطه
مازن : تمام انا هخرج اتكلم معاها شويه وافرفشها لحد ما تخلصي
سها : ماشي يا مازن بس متبينلهاش انك هايج كالعاده لحد ما اقولك اوك
مازن: تمام انا هعمل قهوة لحد ما تخلصو انتو الاتنين
سها: معلش يا حبيبي استحمل وانا اوعدك انك هتعيش احلى اجازه معايا هنا .. وكمان هنام معاها ف اوضتها النهارده متزعلش
مازن: كمان .. ماشي يا ستي عشان خاطركم ... بس وعد تعوضوني انتو الاتنين
سها : ماشي يا حبيبي
خرج مازن لينتظر في غرفة الليفينج ويعد الاسبرسو من الماكينه الموضوعة في ركن القهوة بالكيتشينات امام غرف النوم بالدور الثاني بالفيلا وبدأ يشرب وتخرج علا بعد ان انتهت من الاستحمام ولبست بيجامة يها ذات اللون النبيتي وشعرها ملفوف بفوطة زهرية مرفوعه لاعلى لتجفف شعرها ةتظهر رقبتها البيضاء والتي تحوي بقع وردية كانت قد بدأت في الزوال بعد قبلات سمير ليلة الامس ولا يراها الا من يدقق لكي يفرق بين درجة لونها ولون بشرة علا لتجد مازن يشرب القهوة وتقول
علا: معلش يا مازن انا تعبتك معايا النهاردة وشكلي هلخبطلكم اجازتكم
مازن: وهو ينظر بصمت وتركيز الى جمالها وشدة بياضها وحسن ملامحها وما تخفيه ملابسها الواسعة من جسم مثير .... بتقولي ايه معلش مخدتش بالي
علا: انا اسفه قوي اني تعبتكم
مازن: اه ... لا ابدا تعبك راحة.. وهو يحاول ان لايبدو مستثارا جنسيا كما اتفق مع سها... خللي بالك لو مزاجك مبقاش حلو سها هتنكد عليا .. اديني قولتلك فعشان خاطري روقي وكله هيعدي... انتي متعرفيش سها بتخلك قد ايه.. كل ما تشوف حاجه تقول انا هشتري منها ليا ولعلا ... تقريبا فيش على لسانها غيرك
علا: يا حبيبة قلبي و *** ما كنت عاوزه اي حاجه غير اني اشوفها واطمن عليها معاك واشوفكم دايما بتخبو بعض... اوعى تكون بتزعلها يا مازن
مازن: ابدا و *** هو حد يقدر يزعلها ... وبعدين هي هتحكيلك لو في حاجه.. متقلقيش
علا: سامحني كان نفسي اخليكم تبيتو معانا في العزبة وافرجكم منظر الشروق اللي سها بتحبه في الأرض والخضرة واعملكم بايدي ملوخية م اللي بتحبوها
مازن: يا ستي ملحوقه المهم تكوني بخير... بس اسمحيلي اقولك انك تستاهلي حبها قمر ***يحميكي
علا: بكسوف واحمرار خدود... ***يخليك مش قوي كده.. تسلم
مازن: اوعي تفهميني غلط انا اساسا بقول كدا لسها عنك وبقول قدامها كمان
علا: دا من ذوقك اكيد شكرا على المجاملة انت طبعا زي محمد اخويا
مازن: اكيد .. اهي سها جايه اهي يا سها:
تخرج سها وهي مرتدية نفس البيجاما ونفس الفوطة ونفس حركة رفع الشعر لاعلى
سها : نعم يامازن عامل دوشه ليه
مازن: ينظر لسها ويعود ينظر لعلا... انتو مطقمين بقا.. ايه الطعامه دي انا اول مره اشوفك لابسه اللون دا
سها: انا جايباهم مخصوص ليا انا وعلا نلبسهم مع بعض
علا: بس عليكي اخلى ياقمر انتي
سها: احنا هنساهبل من اولها جرا ايه يامزه انتي ... طبعا انتي احلى متخفيش مازن اتدبس خلاص اتكلمي براحتك
مازن: الحقيقة انتو الاتنين زي القمر يا بختي بيكم .. حد يقولي اني في الدنيا ودول مش الحور العين
سها: شوفي البكاش ... بموت فيه... مووووه ياروح قلبي وتبوسه بوسه سريعه
علا: احم احم نحن هنا
سها: بوسه عاديه دي متزعليش
علا: لا براحتك بس ممكن اخش انا جوا واسيبكم
سها : لا انا مش هسيبك نتعشى سوا وبعدين نكرش الواد مازن مش عاوزينه
علا: لا مش هينفع تسيبيه
مازن: ما انا قولتلك يا علا مش هترتاح غير اما تبقي كويسه
سه: يالا ع المطبخ تحت
علا: انا مليش نفس كلو انتو
سها: ابدا يالا بينا عشان الغلبان دا
علا: متغصببش عليا عشان خاطري
سها: خلاص قوم ياواد بامازن كل اي حاجه م التلاجه وانا هاخد المزه دي وانام ف حضنها النهارده
مازن: كمان اي حاجه.... ماشي ياستي ****يخليكم لبعض امشي انا واسيبكم
علا: انا محرجه قوي من مازن
سها: حبيبتي دا جوزي وانا على قلبه على طول يالا بينا ندخل اوضتك ونعرف ايه الحكاية... استني ناخد ٢ قهوة عشان ليلتك طويله
علا: ماشي
يدخلا ويشربا القهوة وبعدها يستلقيان على السرير ويتكأن مقابلين لبعض ليبدأ الحوار
سها : انا عاوزه اسمع كل حاجه ومش هتكلم خالص غير اما اسمع دا بخصوصك وانا بقى عندي حكاوي كتير هحكيهالك اما نخلص موضوعك
علا: تمام.. بصي ياستي.. انتي عارفه موضوع باسم واحد ما سافرتي كان بيبعتلي جوابات على حنان صاحبتي انا مكنتش برد عليه وانتي عارف ايه السبب لاني شوفته بيكلم البت صفاء اللي معانا ف الدفعة البت الملزقة دي وبيخوني معاها ومن يوميها انا كنت عامله زعلانه وتقلانه عليه لحد ما راح كلم اخوكي انا ارتحت الصراحة وحسيت اني اخدت حقي منه ومن البت السافلة دي بس قولتله متكلمنيش ولا اشوفك غير انا تكون جاهز من شغلك انت وتعبك للجواز مليش دعوه بفلوس ابوك وفعلا هو سافر ابو ظبي ومنزلش والمفروض ينزل دلوقتي عشان نتجوز ... بس اللي انتي متعرفيهوش اني قابلت سمير شاب مهندس وسيم قوي ومعتمد على نفسه وشغال وهو لسه فاضله سنة ويخلص... بس ايه الشهامة والجدعنة والشطارة والحلاوة انا اول مره احس الاحساس دا معاه... اللي فات مع باسم دا كان محرد اعجاب وكنت مبسوطه ف الاخر اني هسافر معاكي .. انما لا انا فضلت اقاوم حبه لحد ما فيوم كان هيروح مني ومجرد ما حسيت دا لاقيتني انا اللي بصارحه بحبي رغم ان كل تصرفاته كانت بشياكة واحترام وكانت بتقول انه بيحبني بس مقالهاليش انا اللي قولتهاله الاول .. فضلت معاه بعد الموقف دا كتير بدون ما يلمسني .. كان بيرتجل الشعر وهو معايا وكان كلامه بيخليني عاوزه انط ف حضنه وميبوش بس حيائي كان بيمنعني ...لفيت معاه مصر كلها .. سينمات وملاهي وجناين ومطاعم ... كل حته ليا ذكرى معاه .. اخر شهر كنا بنمتحن وكنا بنتقابل بعد كل امتحان ونطمن على بعض وف الشهر الاخير دا بس بدأ يمسك ايدي وتاني مره باسها وتالت مره بايني من خدودي ورابع مره باسني من شفايفي كل دا وانا منت مكسوفه ومش عارفه امنعه لاني كل مره لو مكنش عمل اللي عودتي عليه ماني مكنتش شفته ودا برده كان ملامه لحد ما اخر يوم ليا في الجامعه جه وحسيت اني هبعد عنه فقمت انا اللي اخدته ف حضني وانا بودعه وبعدها مقدرتش امشي بعد ما ركبت التاكسي وقولت انا هفضل معاه واللي يحصل يحصل ومكنتش معرفاهم اني هخلص يوميها وكنت قايلالهم اني هخلص تاني يوم احتياطي عشان ما يقلقوش فلقيتني بقوله انا هفضل معاك وفعلا فضلت معاه احلى يوم ف عمري بس البت حنان فضحتني وقالت لامي اني خلصت امبارح والدنيا اتكعبلت.. واللي زاد وغطا انها بتقولي انهم كلمو باسم وارتاحولو وابويا كلمه واتفق معاه وامي مرتحاله وبتحبه واهله كلهم جم ومبسوطين وانا مش عارفه اعمل ايه انا لو سيبت سمير هموت نفسي
سها: بت انتي عملتي ايه مع سمير يخربيتك
علا: بكسوف كل حاجه الا حاجه واحده بس
سها: ما منتي تعمليها بالمره هي حت عليها؟!
علا: انتي مش عاجبك
سها: طبعا
علا: اخص عليكي وانا اللي كنت بقول انتي اللي هتفهميني
سها: انتي عارفاني مبجاملش ... كان لازم تعززي نفسك عشان في رجاله ممكن تقول دي سابت نفسها ليا يبقى متتضمنش بعد الجواز
علا: هقولك حاجه اكبر .. انا كنت عاوزاه يفتحني بس هو اللي مرضيش
سها: يخرب عقلك كمان.... ايه اللي جرالك انتي خيبتي ولا ايه... انا مش مفهماكي تعملي كل حاجه الا انك تسلمي نفسك او تضعفي .. هو لولا انا مسكت نفسي مع مازن اللي كان خاربها كان هيعبرني ياما فضل ورايا لحد ما داخ ويأس وبعدها جه واتقدملي
علا: سمير حاجه تانيه... واهو دا اللي حصل ... وبعدين بقولك فضلنا ٦ شهور ملمسنيش حتى ومكنش بيكلم حد غيري .. وبعدين هو معايا معترفلي بكل تفاصيل حياته وكل كبيره وصغيره في دخله وعلاقته بأهله ومين كان عاوزه لبنته ومين بيحبه ومين ومين ... بس هو مش شايف غيري انا
سها: دا اكيد لانك قمر يا حبيبتي بس انا بقول تقل مش تندلقي كده
علا: عارفه انا كنت خايفه ان الزمن يفرق بينا وبصراحة كنت مستكتراه عليا فقولت هو لازم اول واحد يلمسني وان شاء*** اموت بعدها او اتنيل اتجوز وقولت جايز تكون اخر فرصه اشوفه لو موضوع باسم كمل ... بس الصراحه بعد اللي حصل مش هقدر اسيبه ولو هموت نفسي
سها: دا جامد بقى انتي شوفتي ايه يخرب عقلك
علا: بكسوف وخل... كل حاجه.... كل حاجه حلوه... جامد قوي يابت زي ابطال افلام البورن كده.. مش قادره احوش نفسي من التفكير فيه... بهدلني من كتر الحب
سها: انتي عارفه ان باسم جه لمازن الصيدلية اللي بيشتغل فيها وعرفه بنفسه واتفقنا نتقابل واتعشينا سوا وبقى هو وباسم اصحاب
علا: وعرف مكانكم منين
سها: ليه واحد دفعته م البلد ما انتي عارفاه رضا ابن عمك سعد هو اللي سأل خالتك عنايات وقالتله من عنوان الجوابات اللي كنت ببعتها لجدك
علا: يادي النيلا هي ناقصه
سها : بصي انا مش هقدر احكم على الموضوع غير اما اشوفه هنستنى يكلمنا بكره ونطلب منه يجي هنا ونتكلم معاه ونشوف ناوي على ايه ومازن هيكون عارف عشان يقابله
علا: وهتقوليله ايه وهنعمل ايه مع اختك وجوزها اللي هيموتوني
سها: ماتخافيش يا حبيبتي انا هفهم مازن انه بيحبك وبس وامك لو عرفت دلوقتي هتشكوفي بياتك برا فقولها انك كان عندك ماده ساقطه فيها م السنه اللي فاتت ومش معرفه حد غيري حتى صاحبتك وانك خلصتي ورجعتي
علا: يخرب بيت مخك يا شيخه انتي قمر.. هاتي بوسه
سها: ارتحتي كده
علا: جدا يسلملي قلبك .. احكيلي بقا الجواز حلو... ههههه
سها: انتي اللي تحكيلي يا قليلة الادب دا انتي طلعتي مصيبة
علا: ههههه مش قوي يا خبرة انتي
سها : طب تعالي اما اسرحلك شعرك زي زمان وانشفهولك بالسشوار
علا: اه ياريت
سها: ايه الحمار اللي ف رقبتك دا يابت... دا الواد سمير دا معلم دا لسه البوس بتاعه معلم فيكي
علا: معلم .... وتسخن علا .... اااااااه هو معلم بعقل
سها: وريني باقيت جسمك يا ممحونة بتسك فين تاني
علا: لا لا لا مش هقدر اوريكي
سها: اه يا فاجرة( اول مره تكلمها بالالفاظ دي لكن كانت كفيله بهيجانها) واستمرت في تسريح شعرها وفتحت زرار البجاما من فوق بزها لترى اثار البوس ... دا لسه نازل تحت شكله وصل لكسك ياشرموطة
علا: ااااااه.... اشتميني كمان هو كان بيقولي كده وكانت شتيمته بتهيحني اكتر ... وبتحسس على كسها من فوق الهدوم
سها: يا حلاوة دا انتي اتشرمطي يابت وانا مش هنا واتدورتي واحلويتي ازيد ما كنتي يخرب عقلك
علا: ااااااه ... سمير يداعب خيالها وهي تسمع كلمات خالتها.... اااااه ... كمان يا سمره كمان
سها: لا دا احنا استوينا.. وريني بتلعبي ف ايه ... كسك بياكلك يا متناكه
علا: ايوه اااااااه ... بياكلني قوي عليك يا حبيبي
سها: انا خلصت شعرك تعالي انتي نشفيلي شعري يا لبوة
علا: اااااه... هو فيه ايه دا انا حاسه اني سخنه امتر من سخونية السشوار
سها: استني نا هقلع الجاكيت عشان شعري ميبلهوش... وتخلع سها الجاكيت وهي لا ترتدي البرا وتظهر بزازها في المرٱة لعلا لاول مره وتفك شعرها على ظهرها وتمسك ببزازها وتقول لعلا... ايه رأيك في بزازي؟
علا: قمر يا حبيبتي يا بخت مازن بيهم
سها : مازن دا طلع مجرم هحكيلك ايه اللي حصل بينا من. ساعة الجواز... طبعا انتي عارفه من ساعة ما اتجوزنا هنا قضينا ليلة واحدة اللي فتحني فيها بس كانت مؤلمة شويه وهو الصراحة كان حنين عليا ومطابش يعمل تاني غير اما انا طلبت منه اما حسيت ان كسي ارتاح من الفتح ودا كان بعد يومين اولهم كان يوم السفر لشهر العسل في المالديف زي ما انتي عارفه روحنا ويدوب ارتحنا م السفر والمنظر وكلام مازن وشقاوتهوخلتني اقوله يالا بينا.. كان الشاليه بتاعنا فيه حمام سباحه خاص فنزلنا سوا من غير هدوم بعد ما فضلنا نرقص عريانين وهو نازل بوس وتقفيش فيا ويلفني ويحضني من ورا وزبره واقف وعمال يخبط ف بطني وكيزي ومسي ففضلت ما ساكاه بايدي وقولتله هات البتاع دا قليل الادب بيخبطني... فقالي البتاع دا اسمه زب يا روحي.. انا دوخت وقولتله عاوزه ابوس زبك... وقعدت على حرف البيسين وهو واقف وبدأت امص فيه ... احساس جميل قوي وهو داخل طالع في بقى زب مازن طويل ورفيع بيدخل زي السكينه ف الحلاوه بس مش عارفه اخده كله ف بقي.. فضلت امصله ونزلنا البيسين وبعدين رفعني ونيمني على حرفه وفتح رجلي وبدأ يلحس كسي ويلعب بشفرتينه ويمص زنبوره لحد ما هيجت قوي وعماله انزل مايه من كسي ومستمتعه قوي وهو عمال يفرك في بزازي وبعدين نزلني النايه تاني وهو شايلني وماشي بيا لحد السلالم بتاعته وقعدني عليها وقعدويلعب في كسي في الميه زانا ماسكه زوبره في الميه وبعدها نايمني على الشوزلونج وفضل ينيكني لحد ما نزل لبنه ف كسي ونام فوقي... فضلنا كده ف كل حته ف الشاليه نرتين في اليوم مابين الخروج والرجوع من الفسح لمدة اسبوع
علا: بتمشي ايدها على شعر سها بعد مانشفته والايد التانيه على كسها م السخونيه (هي شافت زوبر مازن ف العربية طويل بس اقصر من زوبر سمير وارفع منه وراسه مش كبيره زي ابو سمره) ااااه يا سها ... كملي دا انتي لبوه انتي وجوزك قوي... تستاهلي يا حبيبتي جسمك جميل وكل الشباب كان نفسهم فيكي من زمان ... وتنزل على صدر سها... البزاز دي مهيجه نص الشباب... وتضرب طيزها من جنبها .. والطياز دي مجننه النص التاني... ايامكم اكيد كلها عسل زيك
سها: لسه متستعجليش دا التقيل جاي ... المهم بعد اسبوع قررنا ننزل البحر وننيك فيه .. انا وهو كنا متحمسين قوي ننيك في البابليك تحت المايه وقدام الناس دا شعور كان بيهيجني قوي ولقيت مازن كمان متحمس.. المهم لبست مايوه بكيني انا وهو وفوقيه لبست كاش مايوه لحد الشمسيه اللي كانت وسط الناس.. المهم كلهم كابلز ومعظمهم في شهر العسل المهم مددنا على الشيزلونج انا وهو نتفرج على الناس وانا اللي عماله اقوله شوفت المزه دي يامازن ولا شوفت دي وهم بيلعبو في الميه قدامنا.. وهو يهيج وزوبره يقف... ومره واحده لقيته بيقولي يا بختها بالدكر اللي معاها دا باين عليه زوبرو كبير وهيفشخها... وانا كمان هجت قوي... المهم فضلنا كده ويه وبعدين نزلنا البحر وطلعت زبره وحطيته في كسي على الواقف المهم المايه صافيه قوي وزوبره باين وغالبا الكبلز اللي حوالينا شايفين وعارفين انه بينيكني .. كنا هايجين قوي ونزل لبنه بسرعه وانا كمان جبت بسرعه قوي وحسيت ان لبنه سخن قوي تحت المايه ... خرجنا بعدها ولقينا اتنين بيسقفولنا كانو شايفين كل حاجه من برا ومانو نازلين في الشاليه اللي جنبنا على طول لاني قابلتهم تاني بالليل.. المهم بصيتلهم بكسوف واخدت مازن ورجعنا على طول الشاليه... اتغدينا ومددنا نتكلم مع بعض وحكيتله اني هجت قوي اما حسيت ان الناس شايفينا وقولتله انت كمان شكلك هجت قوي فقالي الصراحة انا كان نفسي اعمل كده معاكي بس كنت مش عارف افاتحك ازاي انا كنت بهيج قوي اما اشوف اصحابي بيبصولك ... رديت عليه يخرب عقلك ومقولتليس ليه ... فقالي.. كنت خايف تقولي مبتغيرش عليا وكده.. انا بحبك فعلا بس الموضوع دا بيهيجني اكتر وكنت اما بنيكك بتخيل ان دا بيحصل قدام الناس.. رديت عليه انا منكرش اني حسيت احساس حلو بس انا مش متخيله الموضوع دا يبقى عادي عندك كده.. رد .. متستعجليش في الحكم عليا انا هسيبك لاحساسك بس بشرط متخبيش اي احساس وخليني اشاركك اي حاجه انتي بتفكري فيها... انا نمت وانا مش متخيله ان دا طبيعي بس الصراحة احساس كان جنان..
المهم صحيت م النوم واتفقنا نخرج نسهر بره وبفتح الدولاب عشان البس لقيته بيقدملي فستان جريء قوي اشترهولي وانا بشتري فستان الفرح على انه هيكون للسهرات الخاصه بيني وبينه في الفيلا الفستان كويل جدا وشيفون مش مخبي حاجه وكله شغل تطريز راسمني قوي ومبين كل تفاصيل جسمي ومفتوح من الجنب لما بمشي بيه بيبين رجلي كلها مبطن من على بزازي بس محددهم قوي ومحدد طيازي اللي متبطن من عندهم برده يعني البطانه يادوب من صدري لحد فوق الركبه من عند الفتحة .. قولتله هخرج كده؟!!! قالي عادي اللبس مفيهوش حاجه انما الاحساس براحتك مش هغصبك على حاجه.. انا لبست وكنت فرحانه الصراحة اني هلبس براحتي ولقيته ملبسني عقد الماظ وقالي دي هديتك يا حبيبتي على زوقي زودتها بعد ما عجبتك واحنا بنختار الشبكة.. قولته انا بحبك قوي ياروحي واخدت ايده ولفيتها حوليا وهو حاضني من ورا وبيبوس رقبتي وقمت لفه وبايساه في شفايفه وقولتله ابعد متبوظش الميكب وانت عسل كده... المهم خرجت وانا سعيده وماسكه ايديه ودخلنا المطعم ولقيت الكبل اللي كان بيسقف (فارس وليلى عرسان جداد من الخليج) بيتعرفو علينا ودار الحوار دا
فارس : مساء الخير يبان انكم مصريين صح
مازن: وقف يسلم عليهم ... اهلا وسهلا عرفت منين
فارس: الدم المصري يااخي ترى اني احبكم يالمصاروه روحكم تبين وش اقولك
ليلى: صحيح والنعم فيكم ما احلى م المصاروة احلى خفة ددمم بالعالم مساء الخير عليكم
انا: اهلا بيكم .. وقفت سلمت عليها وافتكرتها.. مش انتو اللي كنتم معانا على البحر النهارده
ليلى: اكيد يا حياتي شكلكم كان يجنن.. موووه ممموه .. وسلمت عليا
مازن: باين عليكم انكم عرسان منين بقى
فارس : والنعم فيك احنا من البحرين انا فارس وهذي مرتي ليلى
مازن : اهلا وسهلا باخواتنا الغاليين انا مازن ودي مراتي سها
ليلى: اهلين فيكم مبسوطين كتير بيكم .. ممكن نشاركم العشا ودنا نتعرف اكثر واسمحولنا يكون على حسابنا بعد اذن مازن بيم
مازن: العفو انتم ضيوفنا وجايين علينا وعندنا في مصر بيكون واجب الضيافة على اللي حضر الاول اتفضلو معانا
فارس : بس ما نكون ازعجناكم الاول بعد اذن سها هانم
سها: اتفضلو دا انتو تنورونا
قعدنا احنا الاربعة وكنت جنب ليلى و قصاد فارس وعلى شمالي مازن المهم اتعرفنا ودردشنا كتير بس ليلى قربت ووشوشتني وقالتلي
ليلى: انا شوفت كل شي اليوم بالبحر شكلكم كان بيجنن وما عرفت امسك نفسي ولقيت خالي بسقف عذرا ما تسيئي فهمي انا ماقصدت اتلصص عليكم
انا: احمر وجهي خجلا.. لا عادي دي كانت اول مره بابليك كنت حابه اجرب
ليلى: حنا اتمتعنا بيكم وروحنا وصرنا نشتهيكم واحنا بنسوي علاقه... اوووف كانت مررررره حلوه هاالمره
انا: حبيبتي انتي جريئة قوي بالراحه عليا انا اول مره اتكلم في الحجات دي مع حد تاني غير جوزي
ليلى : شوفي ها الاشياء بتجنن العقل وبتخلي العلاقة بينك وبين جوزك على طول قوية وبتوصلكم للنشوه بسرعة اذا ما تخيلتم حدا معكم
انا: غريب هو انتم عادي كده
ليلى : انا انسانه متخرره انا وزوجي وبنحب نجرب كل شي وما بنستحي من حالنا وبصارحه بكل شي وهو كمان... تدري وش قالي عليكي.. قالي مرررره قوية ... انظري ميف بيكالعك وماقادر يمسك حاله جننتي فارس .. اراهن الحين زوبرو صار مادد هالقد (وبتشاور على كوعها)
انا: انا هايجه قوي من كلامها ومش قاره اقولها تسكت كل ما بتكلمني بهيج اكتر فقررت اكمل معاها... دا انتي قمر ازاي يبص لغيرك وانتي فرحانه مش غايرانه عليه
ليلى: هاهاهاها... ابدا ماتدري الحين كسي مولع نار من هيجانه عليكي... تدري مازن مبسوط من نظرات فارس لك .. ويش رأيك نهيجهم اكتر
انا: ازاي انا دايخه
ليلى: سوي كيف ما هسوي الحين (خلعت الشوز من رجليها اليمين ومددت تلمس زوبر مازن من تحت الطربيزه) لا تستحين مني انا مثل اختك وبعدين اذا ما عجبك ما بتقابل بعد اليوم.. تحنني مثلي ليوم واحد وبتشوفي ايش بيصير
انا: ببص لمازن لقيته متنح وبيبص لليلى ويبصلي ومهزوز فمستك ايده وطبطبت عليها ففهم ان احنا متفقين ففرح وكمل كلام مع فارس وهو بيتلعب ف زبه
ليلى: ويش رايك ها الحين ... الخين كسي مولع نار وزبر مازن على اصابع قدمي.. يالا ما تبخلي على حالك سوي مثلي
انا: خلعت الشوز ورفعت رجلي وهي نزلت رجلها وفعلا حسيت على زوبر فارس ولقيته بيقف جامد على صوابع رجلي ومازن شافني ومسك ايدي وطبطب عليا زي ماعملتله.. انا هجت قوي قوي وقام مازن محسس على وركي اللي بقى تحت الطرابزه قدامه هيجني اكتر
اتعشينا وخلصنا وفضلنا نحكي ونقول نكت وبعدين خرجنا نتمشى كلنا
فارس: ما شبعنا منكم بدنا تنورونا بالشاليه نكمل سهرتنا سوى
مازن : امرك يا فارس بيه احنا كمان نتشرف بيكم
انا: بوشوش مازن.. انا بموت انا عاوزه اتناك حالا
مازن : حبيبتي هنسخن كمان شويه وهقطعك اما نروح بس تعالي
ليلى: مالك يا سها ما بدك نكمل حكي
انا: حبيبتي مقصدش ابدا هو انتي يتشبع منك
ليلى: بتوشوشني .. انا عارفه شو بدك الحين مثلي مثلك ممحونين وبدنا نتنايك
انا: يخربيت صراحتك بس هيجتيني بكلامك يا مجرمه
ليلى: بدك تعرفي المحن على اصوله لازم تجربي تتعاملين بالفاظ على قولكم بالمسلسلات بلدي وشعبي وبيئة وجريئة يعنى م الاخر الفاظ نيك وشرمطة
انا: اووووف .. كلامك يجنن
ليلى: سيبيلي نفسك اليوم وانا بمتعك
انا: انا مش قادره
وصلنا عندهم وجلسنا على حمام السباحه الخاص تبعهم
فارس : ويش رأيكم ننزل الحين المسبح
مازن : بس ما جيبناش مايوهات معانا
ليلى: ولا يهمك الحين تحضر تعالي معي يا سها بنغير من عندي
فارس: وانت يا مازن تعال البس مايوه من عندي كله جديد اول لبس لا تخاف لا عليك ولا على المدام
انا : دخلت معاها جوا لقيتها بتبصلي قوي
ليلى: تدري اني حبيتك وحبيت براءتك وحبيت حب مازن ليكي تعي معي اخلعلك تيابك والبسك بنفسي ها المايوه الاسود بيجنن عليكي
انا: معقول يجي مقاسي انتي انحف مني بس صدرك اكبر حبتين
ليلى : لا هاد المايوه مقاس اختي نفس مقاسك تقريبا اشترته لها بس مايغلى عليكي .. الحين نخلع لبسك ونشوف الجمال اللي مخبيته تحت
انا: بشويش هيجتيني( وانا مسلمالها نفسي خالص ومبسوطه جدا) مازن بيعملي كده ... وبيبان بزازي واقفين من متر الهيجان
ليلى: شو ها الجمال اصغر مني ف القياس بس شكلهم احلى بكتير.. وبتمسك الحلمتين بين صوابعها وبتبوسني ف شفايفي وانا سيحت خالص
انا : اااااه يخرب عقلك ... دا انتي بتبوسي احلى من مازن اااااه كمان... وقامت نزلت ترضع بزازي وانا ماسكاهم لها وبقولها ارضعيني قوي... اه ااااااااه اه ااااااااااه
ليلى: مو كدا.. اسمها ارضعينيي يا متناكه ... قولي كدا
انا: اه اااااه اه اااااه... ارضعيني يا متناكه.... اه ااااه اه ااااه
ليلي: الحين ياشرموطة بوريكي كيف بتنفشخي
انا: اه حلو قوي الملام ده ... كمان ...انا شرموطة ومتناكه ولبوه.. انا كسي بياكلني من ساعة العشا وغرقان ميه
ليلى : الحين بخلي فارس جوزي يطفي نار الشرموطة امام مازن وهو بينيكني يا لبوة
انا: اه ااااااااه اه ااااااااه انتي لبوة قوي وكلامك يهيج
ليلى: البسي واكتمي شهوتك لحين ما تاخدي الزب ف كسك
انا: هموت من الهيجان ... طب ريخيني الاول... هموت.. وبلعب في كسي اللي بان قدامها
ليلي: مسكت كسي وقرصته من فوق وبعدين دخلت صوبعها بين شفرتينه ولعبت في زنبوري الهايج... كده يا شرموطه.. عاجبك المحن يا ممحونه على زب زوجي
انا: اااااااه ااااااااااه اااااااااه ... هجيب هجيب اااااااه اااااااه .خدي اااااه ااااااه
ليلى: اخدت ميتي في صوابعها ومصتهم وقالت... طعم كسك جميل وعسلك شربات على جولتكم.. الحين انا مابدي هيك انا بدي ازبار تلعب فيني خلينا نروح الحين للمحونين هناك
انا: يالا بينا ... ونزلت البيسين وغسلت وفوقت تاني على نزول جوزي وفارس
فارس: المايه ساقعه
انا: تعالى ادفيك يا حبيبي... شويه وهتاخد عليها... المره ليلى دي فشختني يا حبيبي وهيجتني عليك وعلى جوزها
مازن: ايه الكلام الجديد دا ... وزوبره بيقفهيفرتك المايوه
انا: اشتمني ياىدروحي قولي كلام وسخ.. انا لبوتك ومتناكتك وشرموطك
مازن: حبيبتي كان نفسي اهيجك كدا بس كنت خايف تفهميني غلط
انا: تصدق انا طلعت لبوة اكتر منك وحبيت التحرر دا قوي ... انا هيجانه عليك وانت هايج على ليلى وهيجانه اكتر من هيجانك على فارس وهو بيبص لبزازي وطيزي
ليلى: بتكلم جوزها الناحيه التانية من البيسين... جهزتلك الحين احلى شرموطه لعيون زبك هايجه عليك وبتطالع زبرك الخين وتكلم زوجها عنك
فارس: هو الحين بيبص على كيزك الحلوه وانتي بحضني شايفه هايج بس بدنا نلعب شوي بالمسبح لين يطلبو هم النياكه
ليلى: الحين تشوف هات الكورة وتعال... يا جماعة بدنا نلعب الكلبه الحيرانه على قولتكم وانا بكون الاول في النص ايش رأيكم
مازن : تمام ..روحي يا سها في النص ع الحرف وانت العب يافارس المره ومتخايش ليلى تعرف تجيبها
فارس: ينين زدويسار وتتنايك مرته عليه ويعطيها ليا
انا: بسرعه خد يا مازن
مازن : يمسك الكورة ويرفعها لفوق ويهوش يمين وشمال زليلي بتحاول تطول الكوره وبتحك ف مازن وبتمسك زوبرو في الدوشه وبتوريني وتغمزلي
انا: هيجت قوي ومازن رمالي الكوره تاني بعد ما حكحكت فيه شويه .. وانا قصدت اخليها تاخدها مني عشان اعمل زيها
ليلى: رمت الكورة لفارس وطبعا فارس استنى اروحله .. اوعى يافارس تاخدها منك
انا : روحت لفارس وهو رافع ايده والكورة ممكن اجيبها بس نطيت نطه خفيفه وهو يهوش يمين وشمال وانا بخضنه وبخبط في زبره وببص على جوزي لقيته بيلعب في زبه وانا هيجت اكتر ومسكت زوبر فارس اللي وقف زي الخازوق كان زبه تخين اتخن من مازن بس كان اقصر منه .. زبك حلو قوي يافارس دا مكيف ليلى جلمد يا بختها بيك
فارس: لعيونك ما يكتر عليكي ياقمر الحين بنشوف مين بيفوز بيكي ... وبيمد ايده ويرمي الكورة ويحضني من ورا ويقول حاسبي حاسبي.. كلنت بتطيح بالمويه .. ويمسكني من بزازي ويضمني على زوبره ويدخله ف طيزي ويمد ايده ويمسك كسي انا .. مسكتك مايصير شر
انا: ااااااه اااااااه بمنوكه كده.. كنت هقع ولحني فارس ولسه حاسه بزبره في طيزي
وراح بيا على جوزي وقام قاله
مازن: خد مرتك يا سيدي كانت بتغرق
مازن: تعالي يا خبيبتي
انا: مزنوقه في النص بين زبر فارس ف كيزي وزوبر مازن ف كسي والاتنين زاقيني على بعض لحد ما جت ليلي معاهم وحضنتنا كلنا وانا في النص
ليلي: يا حبيبتي خللي بالك على حالك ومسكت زوبر فارس لدبايد وزوبر مازن بالايد التانيه وحركتهم على كسي وطيزي
مازن: انا بقول انتو احلى كابل انا شوفتهم في حياتي وبحيك يا فارس على ذوقك مراتك قمر وجسمها يجنن وشفايفها عسل ممكن ابوسها قدامك وقدام مرتي وبيمد ايده تحت الميه ويحسس على كسها
فارس: حبيبي تسلم اتفضل اعمل مثل ما بدالك انا وانت واحد
مازن: طبعا طبعا .. موووووه ويخرج ليانه ويلعب بلسان ليلى ويبوسها قوي قدام عيني ووشه في وشي وانا هايجه قوي
فارس : يسلمو ها العيون عيون مرتك ما احلاهم يناظروك وانت عم تبوس مرتي حبيبتي... ويلف وشي وبوسني قدام جوزي
شويه ولقيت نفسي بلف لفترس ومازن بيتعدل لليلى وابتدينا كل واحد يحضن مراة التاني وكل شويه اتلفت لجوزي وابصله واهيج اكتر وهو كمان
طلعنا من الميه ودخلنا اوضة النوم واحنا مساكين كلنا ف بعض بس انا اللي كنت في النص بين مازن وفارس وطيعا طلعنا عريانين بعد ما قلعنا هدومنا في تلميه ومنظر الازبار وهي ماشيه بتتهز حوليا خلاني مش قادره
ليلى: تعالو يا مناويك نايكوني انا وجوزي على فرشتي .. بدي اذوق زبك الطويل هاد يا مازن وانت عم بتشوف مرتك بتلعب بزب فارس زوجي
مازن: كسمك يا ليلى جننتيني يابنت القحبة.. لا مؤاخذة يا فارس ياخويا مراتك لبوة قوي وجسمها فاجر بنت المتناكة دي
فارس: خذ راحتك يا اخو الشرموطة مرتي الك افشخها اخت الشرموطة وخلي كسها يورم لحين ما انيك مرتك
انا: اه ياولاد الاحبه هيجتوني كسي بياكلني عاوزه زوبر فيه حالا
فارس : بيعدلني على السرير دوجي استايل عشان اتفرج انا وهو على زبر مازن وليلى بتمصله.. خذيه في كسك هيك يا متناكة على زوجك
انا: بالراحه تخين قوي زبرك يا فارس... شويه شويه .. ااااااه اااااااه ااااااه... شوف يا متناك مراتك بتتناك من غيرك هيجت كدا اااااااه ااااااااه ااااااه... زوبرك حلو قوي يا فارس مالي كسي الضيق... اااااه ااااااه...
مازن: شايفتي بتهز وبزازي بترقص قدامه وليلى بتمص زبره... نيك كمان يا خول مراتي افشخ كسها زي ما هفشخ كس مراتك اللي بتمصلي
ليلى: حبيت زبك يا مازن طويل وبيجنن لدي تنيكني بطيزي وكسي انا عيك متعوده
انا: طيزك مفتوحة؟
ليلى : اكيد يا شرموطة هيك بدك لتصيري شرموطة بحق وتمتعي رجالك.
انا : افتحلي طيزي يا مازن زي ما فتحت كسي
مازن : عيون زبي ياروحي هنيك المره واجي افتحك
فارس: بيلعب في خرم طيزي بصوابعه.. افتحك انا يا شرموطه
انا: لا جوزي يفتحني وبعدين انت تنيكني عادي...
مازن : دخل زوبره في طيز ليلى على طول وهي كانت متناكه قوي وطيزها واسعه من تخن زوبر جوزها وبيقينا احنا الاتنين زي الخصنه ومازن راكب ليلى وانا مركوبة من فارس.. خدي ياشرموطه ف طيزك .. عاوز اجيب لبني على وش مراتك ومراتي يافارس
فارس : تمام بلغني ننزل عليهم المناويك يستاهلون
مازن: بيطلع زوبره من طيز ليلى ويحطه في مسها وتصرخ
ليلى : زوبرك بيجنن ما وصل زوبر جوزي لهيك مكان نيكني قوي .... اااااه اااااه ااااه
انا : اااااه ااااااه احححححح ااااااه احححححح
ليلى : ااااااه احححححح اهههه اححححح
بنجيب انا وليلى وبتبوسني بوسه جامده وهي بتتفرج على بزازي بتلعب وانا بتفرج على بزازها الكبار بيلعبو جامد
بيخرج مازن بوبره هو وفارس وبيطلبو مننا نقعد تحت رجليهم وهم واقفين وبيلعبووفي زبارهم وبيبصولنا ويبصو لبعض زي ما اتفقوا ويغرقونا احنا الاتنين لبن على وشنا وصدرنا وليلى تلخبط اللبن على بعضه وتحطه في بقها وتحطلي انا كمان في بقي
المهم نيمنا هناك معاهم ليلتها وصحينا الصبح على انهم خلاص هيمشو وودعناهم وطبعا شكرناهم على انهم خلونا نطلع مخزون المنوكة اللي كانت في جيناتنا انا ومازن حبيبي
سافرو هم واحنا كمانا اجازتنا ورجعنا بس مكناش مبسوطين زي ما كنا معاهم اظاهر اننا اتعودنا على كده
المهم رجعنا على شغل فارس في دبي وانا كمان اتوفقت ف شغل هناك واتعرفنا على ناس تانيه بس كان شرطي اني اكون معجبه بالكابل قبل ما نفتح معاهم الموضوع وقد كان ولقينا مجموعة من ٣ كابلز هم اللي وثقنا فيهم عايشين معانا هناك

وبنقابلهم في الويك اند وبس على كده
علا: يخرب شيطانك دا انتي اتغيرتي قوي(طبعا علا هايجه من الكلام ومش مصدقه بس الفكرة نفسها مجنناها وفاتحه بقها باسنغراب واندرها غرقان ميه لوحده زي ماتكون عامله بيبي على روحها) وانا اقول اللي حصل في العربيه كان هيجان وخلاص اتاريكم متعودين...
سها: انا مش عارفه انتي بتفكري ازاي بس الاحساس دا خلاني ف حته تانيه خالص ومتحميش غير اما تجربي
علا: ازاي بس انا ممكن اتفرج على سكس واشتم واتشتم بس من خبيبي انما انام مع غيره مش ممكن انتي بتقولي ايه
سها: طب بس متزعليش انتي اصلا هيجتي بس عقلك مش مستوعب ولو لقيتي حبيبك كدا هتعملي زي بالظبط
علا: بس بقا انا عاى تكه انتي عارفاني هايجه من يومي فاكره اما شوفنا فيلم الفيديو اللي كان عمي جايبه ف العيد قبل الجواز وهيجنا ازاي عليه كنت اول مره اشوف نيك واول مره اعرف احنا جينا ازاي
سها: اه فاكره اما كنتي لسه ف ثانوي
علا: من ساعتها وانا بريح نفسي بايدي وهايجه على طول بس مبعملش كده مع حد حتى باسم عمره ما لمسني مسيبتش نفسي غير لسمير.. هقولك سر .. سمير فتحني ف طيزي
سها : قشطه دا احنا الاتنين مناويك.. دا امك هتفشك
علا: اوعي تقوليلها
سها : قوليلي ياخالتو عشان مقولهاش
علا: اخا يا متناكه ان مكنتيش لسه معترفالي بوسلختك خالتي مين يا ممحونه دا انا هنيكك لو قولتيلها
سها: طب متيجي تنيكيني وانا يهمني يعني
ودقت الساعة الثامنه صباحا واذا بالهاتف يرن فترد سها
الو ايوه ياختي متقلقيش دي كانت شايله ماده بتمتحنها ومحدش يعرف عشان كده حتى حنان مكنتش تعرف متقلقيش
تهاني: وايه حكاية مش عاوزاه دي
سها: اصلهم كانو متخانقين في الحامعة كانت شايفاه بيملم واحده تانيه فزعلت منه
تهاني: اه غيره يعني بكره يجي ويصالحها يبقى اكيد لسه بتحبه
سها: سيبك انتي المهم اطمني ونشوف الحكاية دي بعدين
سلام سلام
طمنت علا وقالتلها تفكر تاني وان باسن مستني مازن يكلمه وطابت منها تنام شويه عشان ترتاح ولكن ...
الى اللقاء في الحزء القادم
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
ايه الجمدان دا شابو ليك 👏
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
تم أضافة الجزء السادس
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
تم اضافة الجزء السابع
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
جميلة اوي استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
الاحداث جميلة وشيقة بس فيه غلطات املائية كتير بتغير معني الحدث
ارجوك تلافيها
في المجمل قصة رائعة
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar
تم إضافة الجزء الثامن
 
  • عجبني
التفاعلات: Samehstar و ر↑ـــــحــــ←يــــم

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%