NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نهر العطش

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
مشرف سابق
إنضم
23 نوفمبر 2021
المشاركات
840
مستوى التفاعل
436
الإقامة
فى قلوب العاشقين
نقاط
476
الجنس
ذكر
الدولة
قلوب العاشقين
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الشيخ ياسين وزبه العملاق
الشيخ ياسيـن وزبه العملاق كان ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك زوجى محمود وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع سلوى ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي *** فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي سلوى فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لك عليه، فقلت لها بسرعة ايه … قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسيـن … كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز … وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه ياسلوى حأروح لدجاليـن؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك … لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لمحمود وأخد رأيه … وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن محمود رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل … دي حاجة بتاعة **** … أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت سلوى فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف … يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهيـن للشيخ ياسيـن، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضى بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجدأنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بيـنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسيـن من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها سلوى عاوزيـن نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت سلوى عاوزيـن نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أمامنا مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن سلوى قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوالما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بيـنما كان مظهري أنا وسلوى غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لسلوى أنا مشقادرة أقعد … بلاش … يلا نروح، فقالت سلوى إستني، وقامت تجاه العجوزلتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسيـن جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضاءة بيـنما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفةشخص لم أستطع تبيـن ملامحه من الظلام
1 / 8
وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا … خير يا مدام … مالك… جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيف افأجابت سلوى بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعضالبخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثميمد يده بورقة وهو يقول ال**** تبليه … فى ميتك تنقعيه … يوم كامل … منغير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف… إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وسلوى بيـنما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لسلوى أنا ما فهمتش حاجة، فندهت سلوى على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي ال**** جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة … تحطي ال**** فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك … ومايدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك … تسيبي ال**** يوم كامل وتجيلنا تانيوال**** جوة جسمك . خرجت مسرعة مع سلوى وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا … مستحيل … مستحيل، فقالت سلوى خلاص … ولا كأننا شفنا حاجة …إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت ال**** عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لمحمود بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ محمود لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بيـنما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بيـنما لا زلت أتقلب بفراشي بيـن اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بيـنما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ محمود ليجدني متكورة على نفسي بيـنما جسدي يتصبب عرقا، ذهل محمود من شكلي بيـنما يسألني ماجى … ماجى … مالك؟ لأردعليه بصوت واهن ما فيش حاجة … بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال محمود وهويتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة،وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر محمود طبيبا فأنا
2 / 8
أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن محمود حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل محمود متوجها لعمله بيـنما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بيـنما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بيـنما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك ال**** الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بيـنما جسدي يـنهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسيـن للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد سلوى قادمة، أطلقت سلوى صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا ماجى … مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بيـنما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لسلوى أنا رايحة للشيخ ياسيـن دلوقت … تيجي معايا؟ فردت سلوى متسائلة إنتي حطيتي ال****؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت سلوى خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة … شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة … جاية معايا ولا لأ؟، مدت سلوى يدها بيـن فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع ال**** وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ … لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة سلوى بالشقة والباب مفتوحا بيـنما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسيـن، فسمعت سلوى تجري خلفي وهي تقولإستني … إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت سلوى معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيـناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني سلوى، قلت لها
3 / 8
أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيـني ال**** زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة …أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك … لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بيـنما سلوى تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة … إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بيـنما سلوى تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بيـنما أنا لا اصغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بيـنما أتلوي أنا بجسدي وسلوى تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وسلوى للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز سلوى وهي تقول لأ لأ لأ … الشابة لوحدها، فتوقفت سلوى وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بيـنما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا … بس إلحقني … مش قادرة … حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش … ما تخافيش … كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نارشهوتي، قال الشيخ طلعي ال**** وإرميه فى الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك ال**** بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي،فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بيـن فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك ال**** بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجتأصابعي ساحبة ذلك ال**** اللعيـن وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرةغزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بيـن رغبتي فى إبعادها وبيـن إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسيووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بيـنما أقول أنا للشيخ إرحمني …حاموت … أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك…. قومي إخلعي ملابسك …. وعلى السرير اللي هناك … حازيل عن جسمك الهلاك،نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، قمت كالمخدرةبيـنما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسريركنت قد أصبحت
4 / 8
عارية تماما حيـنما وصلت للسرير بيـنما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه سيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بيـن فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا بجواري وهو يقول نامي على ظهرك … نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعربإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئامن رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياجبيـنما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخبعدها دلوقت نامي على بطنك … علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السريرلأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعدعلى سيقاني وأفخاذي ليـنتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدرما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا كبيرا ضخما ذو رأس كبير لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ ياسيـن يتحسس جسدي لأشعر بإصبعيـن من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك … أرجوك … نيكني … مش قادرة …. نيكني حرامعليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بيـنما انا أترجاه مثل القحبة – الشرموطة – ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سيـنيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بيـنما أصبح قضيبه فوق بطني من بيـن فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفيـن وأشهق شهقةعالية وأنا أقول احوووووة، احححححححح ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي بيـنما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيـني الرغبة الشديدة مجددا، كنت
5 / 8
أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي في أن يمزق كسي تمزيقا . لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ … من ورا لأ، بيـنما أنامادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة به اتجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعرقضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يـندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بيـنما أناأتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ … أرجوك بلاش … حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بيـنما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بيـنما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بيـنما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا. أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على سرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بيـنما تقف العجوز بجواري تنظر إلىجسدي العاري، قلت أنا فيـن … أنا فيـن، لترد العجوز فقتي يا شابة … هدومك أههإلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بيـنما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش … ماإنتي عارفة … أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بيـنما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بيـنما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا …. معاه زبونة تاني دلوقت …. يلا قومي علشانحاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بيـنما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن فى مثل هذه الحالة من قبل ابداً بحياتي ، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبل ان أغيب عن الوعي كان ذلك الزب الجبار يدخل في شرجي، مددت
6 / 8
يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي …. ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهيـن، قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم يـنتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعةالتي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاءجسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديت ملابسي بيـنما كانت هناك مرآة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت ماجى التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بيـنما إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة فى المرآة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرآة ثم إلتفت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن بيـنما صوت إرتطام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي … إزاي بيدخل الزب ده للأخر …. معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن سلوى خرجت من الغرفة لأجد سلوى جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إليها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بيـنما سألت بسرعة إيه يا ماجى … إتأخرتي ده كله ليه، بيـنما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول هأحكيلك برة، وبيـنما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع سلوى لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة… ده بيـنيك البنات … لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه … أقول للضابط الشيخ ناكني …. طيب وجوزى؟ فبدأت سلوى تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي بايـن عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معايا، فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت … إنتي بايـن عليكي أخدتي على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده بايـن عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس
7 / 8
بتوجع أوي يا سلوى، فقالت إنتي حتقوليلي… إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بيـنما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليّ فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي من ذلك الزب العملاق زب الشيخ ياسيـن .
8 / 8
 
  • عجبني
التفاعلات: Eldoon
قصه جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: wolff
روعة ياصديقي
تسلم ايدك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%