NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة السقوط في الوحل _ حتي الجزء الرابع 15/4/2023

بـابـا المجـال

نسوانجى بريمو
كاتب متميز
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
19 فبراير 2023
المشاركات
438
مستوى التفاعل
587
نقاط
56
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
لا انجذب جنسيا
الجزء الأول

إيه يا جدعان الغلا اللى احنا فيه دا , الأسعار نار , حد كان يصدق إن جرام الدهب يوصل للسعر دا , ولا الدولار اللى عدا كل التوقعات, الناس ماشية تكلم نفسها , ومن وسط الناس دى كلها (هانى) .. أيوة هانى اللى كل شوية يشتغل فى شركة شهر ولا شهرين ويتفصل ويشوف شركة تانية , لحد ما خلاص اتعقد وقعد فى البيت , المشكلة لو كانت عليه ماشى يتحمل , لكن فى رقبته أمه (نادية) أرملة ويدوب معاشها ع القد , وأخته (حنان) المطلقة بسبب المشاكل المادية وإن جوزها برضه ساب الشغل وقعد فى البيت .. حنان بعد ما اتطلقت حاولت تشتغل لكن ماعجبهاش الحال , أى صاحب شغل عينه راشقة على جسمها وهى محترمة مش سكتها الشرمطة وعايزة تاكلها بالحلال , عشان كده قعدت فى البيت وأمها نادية قالتلها تموت الحرة يا بنتى ولا تاكل بصدرها , وكان أملهم إن هانى يستقر فى أى شغلانة ويسترهم لكن دايما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن.

نادية / مش هتقوم م النوم ياهانى بقينا العصر وانت لسه نايم , كده تتعب يا بنى

هانى/ هاقوم اعمل ايه يا أما , سيبنى فى اللى انا فيه.

نادية/ يا حبيبى انت راجل البيت دلوقتى بعد المرحوم أبوك , قوم شوف شغلانة بدل ما نمد إيدينا للغريب.

هانى/ مش هانخلص من أم الموال دا كل يوم , ما دورت كتير ومش لاقى أعمل إيه يعنى أسرق.

نادية/ لا يا بنى أوعى تمشى فى أى سكة بطالة , صعبانة عليا رقدتك كده.

هانى / خلاص هاقوم.

قام هانى من السرير وكان بيدارى زبه اللى كان واقف وبيحاول ينيمه عشان أمه ماتاخدش بالها وماشى بجنبه لحد من خرج من أوضته ورايح على الحمام اتصدم بأخته حنان كانت بتغسل بطانية فى البانيو وضهرها لباب الحمام ورافعة العباية البيتى اللى غرقانة بالماية على وسطها ولحم فخادها كله باين وكان باطها باين لأن العباية كانت مقطوعة وجزء من صدرها ظاهر من عند الباط وصوت الماية فى البانيو مش مخليها دريانة بأخوها اللى واقف بره بيتمتع بجسمها اللى بيتهز وهى موطية بتغسل فى البطانية.

هانى/ انتى يا ست هانم

حنان لفت وشها لهانى ومسحت الماية والعرق من جبينها ومش واخدة بالها إن العباية مرفوعة على وسطها ولحم رجليها كله بان من قدام وصدرها مكشوف وحلماتها كانت باينة من تحت العباية لأن العباية كانت مبلولة.

حنان/ إيه يا هانى عايز إيه .

واتفاجئت حنان إن عبايتها مرفوعة ففكتها بسرعة ونزلتها وقفلت زراير صدرها

هانى/يعنى حبكت يا حنان غسيل بطاطين النهارده , اطلعى عايز الحمام.

حنان/ اتفضل يا بيه ومتتأخرش , فيه حد يصحا دلوقتى

وخرجت حنان وهانى ضربها على قفاها خفيف وهى خارجة

هانى/ بقولك إيه .. هلاقيها منك ولا من أمك.

راحت حنان سحبت بنطلونه لتحت وطلعت تجرى وهى بتضحك

هانى/ ماشى .. هوريكى لما أطلع

نادية سمعت صوتهم / مش هتكبروا بقا على حركات العيال دى.

حنان/ ابنك هو اللى غلس

هانى ظبط حاله فى الحمام وطلع بيدور على أخته حنان اللى كانت مستخبية فى أوضة أمه .. أول ما فتح الباب هى صوتت بضحك , وهو جرى وراها وجسمها كله بيتهز وطلعت وقفت على السرير .. إلحقينى يا ماما هانى هايضربنى.

وفجأة سمع صوت حد بينده عليه فى الشارع .. هانى .. هانى .. هانى

نادية/ طب تعالى يا فالح شوف مين بينده عليك بدل ما انت بتتشطر على أختك

هانى/ اترحمتى من إيديا يا حنان

حنان طلعت تجرى على الحمام , وهانى راح للبلكونة يشوف مين بينده عليه

هانى/ مين .. سمير .. تعالى اطلع

سمير/ لا .. ظبت حالك وتعالا ع القهوة مستنيك.

هانى/ تمام مش هتأخر عليك هاكل لقمة وأجيلك.

نادية/ طبعا هتخرج تسهر لوش الفجر وتيجى تنام لحد العصر , دى مش عيشة يا بنى.

هانى/ دا سمير يا أما , بقالى كتير ما شفتهوش , هشوفه عايز منى إيه وهاكلمه على شغل , دا صاحبى وأكيد هيشوفلى أى مصلحة , حضريلى انتى بس لقمة أسند بيها طولى عبال ما ألبس هدومى.

هانى لبس هدومه واتغدى وخرج ع القهوة.

هانى/ أبو سمرة حبيبى .. فينك يا ندل .. وبعدين إيه الشياكة دى كلها.

سمير/ غصب عنى يا هانى , الشغل الجديد واخد كل وقتى .

هانى / وشغل إيه دا اللى شغلك كده؟

سمير/ أنا شغال فى شركة موديلز فاشون.

هانى/ على أساس إنى كده فهمت .. ماتوضح يا عم.

سمير/ دى شركة لعرض الأزياء .. يعنى شركات الملابس والبراندات بتتفق معاها إنهم يعرضوا الملابس بتاعتها .. وطبعا الشركة اللى أنا فيها عندها الموديلز اللى بتعرض الملابس على جسمها.

هانى/ الموديلز اللى هيا البنات يعنى ؟؟

سمير/ آه .. بنات وستات كبيرة وشباب كمان .. لأن الملابس حريمى ورجالى وكل الأجسام.

هانى / وانت بقا بقيت موديل ومش هعرف أكلمك بعد كده.

سمير/ لا يا هانى .. أنا كاميرا مان .. مصوراتى يعنى .. باخد الصور اللى هتنزل فى الإعلانات.

هانى/ طب أخوك جاب أخره مع الدنيا بت المتناكة دى .. ما تكسب فيا ثواب وتشوفلى أى مصلحة معاك.

سمير/ أومال أنا جايلك ليه يا زميلى .. أول ما عرفت إن الشركة عايزة ناس تشتغل جيت فى بالى على طول وجيتلك.

هانى/ دا انت تستاهل بوسة والمشاريب على حسابى النهاردة

سمير/ هههههه .. لا أنا اللى عازمك .. ومتفرحش أوى كده , مش تعرف الشغلانة الأول ؟

هانى/ إيه هشتغل إيه ؟

سمير/ هو عشان انت لسة فى الأول هتشتغل مساعد فى تجهيز السيشن .. المكان يعنى اللى هنصور فيه .. لكن أنا واحدة واحدة هعلمك التصوير متقلقش وخليك معايا.

هانى/ يا عم أى حاجة أكل منها عيش , إيدى على كتفك.

سمير/ تمام .. عايزك بقا تمنجه نفسك عند الحلاق وتلبس بكرة أحلى طقم , عشان الناس دى بتاخد بالمظاهر , وهستانك بكره الساعة 10 الصبح فى الشركة ع العنوان دا.

سمير ادى لهانى عنوان الشركة وقعدوا ع القهوة شوية وبعدين كل واحد راح لحاله , وهانى كان فرحان لحد ما وصل شقته وكان بيطبل على باب الشقة , وأمه فتحتله

نادية/ ما ترن الجرس , إنت عامل زفة ع الباب , وجاى بدرى الليلادى هاتتحسد.

هانى/ خلاص يا أما , لقيت شغل ومن بكرة هانزل مع سمير صاحبى

نادية/ مبروك يا حبيبى وحاول تحافظ ع الشغلانة ومتعملش مشاكل.

هانى/ شوفيلى فلوس معاكى أنزل أحلق وأروق حالى عشان الشغلانة .. سمير بيقولى انهم بيحبوا المظاهر.

نادية/ أنا مش هقولك الفلوس اللى هاديهالك دى منين .. دى من فلوس المعاش اللى يادوب مقضينا أكل بالعافية .

هانى/ يا أما أول ما هقبض هاديكى اللى انت عايزاه.

هانى نزل للحلاق .. حلاقة وسنفرة وسيشوار وظبط الكلام ع الآخر , ورجع وكانت أخته حنان اللى صاحية .

حنان/ يا للا يا عم البلية لعبت معاك , وإيه الحلاوة دى كلها .. إيه هاتشتغل فى السيما ؟

هانى/ خمسة وخميسة .. هتنوقى فى الشغلانة واحنا لسة مخطناش الشركة حتى.

حنان/ مش بحسد ولا حاجة يا عبيط دا أنا أختك وأتمنالك الخير.

هانى/ لو بتتمنيلى الخير بجد , اكويلى القميص والبنطلون.

حنان / تعرف إنى ما كنتش باكوى هدوم للى ما يتسماش طليقى .. لكن عشان خاطرك انت بس والشغل الجديد هكويلك الهدوم.

وقامت حنان وكانت لابسة بيجامة ضيقة متجسمة على جسمها وطيزها كانت واضحة اوى , ودخلت أوضة أخوها وسألته القميص الأبيض ولا اللبنى ؟

هانى دخل وراها وهى كانت عند الدولاب وكان مقرب منها جامد لكن مش لامسها وجسمه كان على آخره من الشهوة , وطلع البنطلون والقميص اللى هايلبسهم بكره واداهم لأخته اللى أخدتهم على طربيزة المكوة , وكان جسمها بيتهز وهى بتكويهم , وهانى مش متحمل لحد ما دخل الحمام ضرب عشرة وخرج .

كانت حنان خلصت كوى الهدوم واتكلمت مع هانى أخوها.

حنان/ ممكن يا هانى أطلب منك طلب ؟

هانى/ طبعا يا حنان .

حنان / عايزاك لما تقبض تسلفنى فلوس أجيب عباية وبيجامة ألبسهم فى البيت عشان اللى عندى اتهروا واللى اتقطع والبيجامة ضاقت عليا أوى.

هانى/ أوعدك لما أقبض أجيبلك اللى عايزاه.

حنان كانت مبسوطة ومن فرحتها باست أخوها على خده ودخلت تنام , وهانى دخل أوضته عشان ينام وكان بيفكر فى الشغل الجديد ويا ترى الشغل عامل إزاى والناس هيتعامل معاها إزاى لحد ما راح فى النوم.

يتبع ,,,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثاني

هاني صحى الصبح جهز نفسه بكل نشاط وحيوية عشان دا أول يوم ليه فى الشغل كان متحمس جدا وبيفكر هيعمل إيه لكن اللى كان مطمنه شوية إن سمير صاحبه هيكون معاه .

فتح علبة مرطب البشرة اللى عنده لقاها خلصت , مكانش قدامه إلا إنه يخبط على باب أوضة أخته حنان .. خبط ونده عليها لكنها رايحة فى سابع نومة , اضطر إنه يفتح الباب ودخل الأوضه ولسة بينده عليها وفتح النور واتفاجئ بيها نايمة فى وضعية مثيرة جدا .. قرب منها وهز كتفها.

هانى/ حنان .. يا حنان

حنان/ إيه فيه إيه .. مش تخبط يا هانى

هانى/ دا أنا عمال أرزع فى الباب وإنتى زى القتيلة .. كنت عايز أى مرطب للبشرة.

حنان/ العلبة عندك على التسريحة .. خدها واقفل النور وامشى.

هانى راح على أوضته وزبه كان واقف , اللى شايفه مش شوية برضه , أخته كانت نايمة على بطنها وبيجامتها مرفوعة لفوق ولحم ضهرها وجزء من فرق طيزها باين , لأن بنطلونها كان نازل لتحت شوية.

هانى كان بيحاول يسيطر على شهوته ويبعد تفكيره فى أخته لأنه عايز يركز بس فى الشغل الجديد , والباب خبط , كانت نادية أم هاني جات من السوق.

نادية/ كويس انك صحيت يا هانى , أنا نزلت جيبت الفطار وشوية حاجات , متمشيش غير لما تاكل لقمة.

هانى/ أشكرك يا أما , أنا هاكل أى سندوتش بره , خايف أتأخر ع الشركة , والنهاردة أول يوم ومش عارف الدنيا لسة.

نادية/ براحتك يا بنى , خد فلوس عشان المواصلات والمصاريف.

هانى / مش عارف أقولك إيه يا أغلى أم فى الدنيا.. وأوعدك إنى لما أقبض مش هخليكى إنتى وأختى عايزين أى حاجة وكل طلباتكم أوامر.

نادية/ لما نشوف

هانى نزل من الشقة وركب المترو وكان زحمة عشان كده مقدرش يدخل لجوه ووقف جنب الباب , والمحطة اللى بعدها دخل ناس كتير والزحمة زادت أكتر وبقى اللحم فى اللحم وفجأة يلاقى واحدة ست جات قدامه وعطيته ضهرها , وكانت طيزها ضاغطة جامد على زبه من كتر الزحمة وهو كانت مذهول من طراوة طيزها وإحساسه بإن زبه واقف ومحشور بين فلقات طيزها بالظبط .

هانى كان خايف الست تصوت وتفضحه لكن ولا هى هنا , وكان كل ما المترو يتهز زبه يتحرك بين فلقات طيزها أكنه بينيكها لحد ما هيا لفت راسها ولمحته بطرف عينيها , فى اللحظة دى قال فى نفسه خلاص اتفضحت , لكن الست ما اتكلمتش وهو اتطمن وفضل الوضع على ما هو عليه 3 محطات , لحد ما الست نزلت وهو نزل بعديها بمحطتين واتجه على عنوان الشركة , ولما وصل كان صاحبه سمير مستنيه.

هانى/ صباح الفل يا سمير , متأخرتش عليك أهو.

سمير/ صباح النور , إيه يا بنى هتفضحنا .. بتاعك واقف كده ليه يخربيتك, حاول تنيمه.

هانى/ يا لهوى .. معلش مش واخد بالى .. المترو كان زحمة أوى وواحدة كانت مصدراها.

سمير/ طب يالا تعالا ..

هانى/ على فين يا سمير

سمير/ على مكتب المدير الأستاذ باسم

هانى طول ما هو ماشى مع سمير منبهر بفخامة المكان وشياكة البنات لحد ما وصلوا لمكتب الأستاذ باسم المدير , وسمير خبط الباب وسمعوا صوت بيقولهم :أدخل.

سمير/ صباح الخير أستاذ باسم , أعرفك على صاحبي هانى , ميتخيرش عنى وأحسن منى كمان , وعايز يقدم ويشتغل معانا هنا فى الشركة.

باسم/ عندك كام سنة يا هانى؟

هانى/ عندى 27 سنة يا فندم

باسم/ اشتغلت فين قبل كده ؟

هانى/ اشتغلت فى مطاعم وشركات سياحة.

باسم/ بص يا هانى .. احنا شركتنا غير أى شركة احنا أهم حاجة عندنا الاحترام والأمانة والسرية , ومعاملتي معاك مش هتكون معاملة رئيس ومرؤوس , إحنا هنا عيلة واحدة , لكن اللى بيخالف قواعد الشركة مصيره بيكون وحش أوى.

سمير/ أوعدك يا أستاذ باسم إن هانى هيكون من أحسن الموظفين هنا فى الشركة.

أثناء ما سمير بيتكلم كان باسم بيبص على هانى ولاحظ الانتفاخ اللى فى بنطلونه , لأن زبه كان لسه شبه واقف.

وفجأة سمعوا صوت واحدة بتتحرك ناحية المكتب وبتزعق وفتحت الباب بغضب : مش معقول كده يا باسم , إزاى شركة كبيرة كده ومفيهاش حد يساعدنى فى اللبس بتاعي.

باسم/ اهدي شوية يا سالى , ما انتى اللى مش عاجبك الموظفين .. كل ما حد يشتغل معاكى بتعملى معاه مشكلة.

سالى/ ما أنت يا باسم بتشغل معاك بهايم .. مفيش حد بيفهم , أنا آسفة يا سمير مش بقصدك طبعا .. أنا بقصد اللى بيشتغلوا معايا فى التلبيس.

ولاحظت سالى وجود هانى.

سالى/ معلش يا جماعة اعذرونى غصب عنى بسبب ضغط الشغل .. وانت موظف جديد معانا ؟؟

باسم/ أيوة هيشتغل مساعد فى السيشن.

سالى/ لا طبعا مش هاسيبه أنا ماصدقت لقيت حد .. بس ياريت يطلع بيفهم.

باسم/ يا سالي مش .....

سالى/ هوس خالص .. نص ساعة وتجيبه يا سمير على مكتبى

مشت سالى , ووقف التلاتة ساكتين لحد ما اتكلم باسم

باسم/ تمام يا هانى .. سمير هايخدك دلوقتى على الموارد البشرية وتخلص اجراءات التعيين , وانا هاتصل بيهم دلوقتى , وبعد ما تخلص تتحرك على مدام سالى وهى هتفهمك الشغل , ومش عايزها تشتكى منك. اتفضلوا.

لما خرج هانى وسمير من عند الأستاذ باسم.

هانى/ قولي يا عم إيه حوار مدام سالى دا ..

سمير/ مدام سالى دى مرات الأستاذ باسم .. عندها 35 سنة , اشتغلت فى الشركة من 3 سنين كانت استايلست وواحدة واحدة بقت موديل واتجوزها الأستاذ باسم , ومن ساعتها وكلمتها ماشية فى الشركة , والأستاذ باسم ميقدرش يرفضلها طلب.

هانى/ حاسس إنى مش هاسلك معاها.

سمير/ بص يا هانى .. أهم حاجة فى الشغل الاحترام والأمانة والسرية .. لو مشيت بيهم هتقدر تكسب مدام سالى .. غير كده هتنطرك وتجيب غيرك.

هانى/ طب ليه هى ما تجيبش واحدة ست تشتغل معاها هيكون أحسن.

سمير/ هو نظام الشغل كده فى الشركة ..

هانى وصل لقسم الموارد البشرية وخلص اجراءات التعيين وبعد كده أخده سمير لمكتب مدام سالى , وقال لهانى : خبط ع الباب وخش

هانى خبط ع الباب ومدام سالى قالتله أدخل وفتح الباب شاف منظر فاجر قفل الباب تانى.

سمير/ قفلت الباب ليه ؟

هانى / فيه واحدة جوة قالعة

سمير/ يا غبى ..

وفتح سمير الباب ودخل

سمير/ أنا آسف يا مدام سالى , صاحبى لسة جديد مش عارف الشغل.

مدام سالى ضحكت/ أنا عاذراه .. تعالى أدخل ,, وروح انتا بقا يا سمير شوف شغلك ..

ودخل هانى وكانت مدام سالى بتقيس لانجيرى قطعتين على بنت موديل وبتشوفه مناسب عليها ولا لأ.

هانى/ أنا آسف يا فندم

سالى/ بلاش يا فندم دى .. قولى سالى .. ودى نهلة موديل معانا .. قولتلى اسمك إيه؟

هانى/ اسمى هانى

سالى/ إيه رأيك ياهانى فى اللانجيرى الأسود دا على جسمها .. كويس ؟؟

هانى مصدوم من منظر الموديل نهلة تعتبرعريانة بمعنى الكلمة ماعدا حلماتها وكسها .. ومش قادر ينطق.

سالى/ أنا كنت عارفة إنه مش مناسب .. هات الكرتونة اللى هناك دى عشان نشوف لون مناسب على جسمها الخمرى.

هانى حاول إنه يتصرف بكل برود ويكتم إثارته .. وراح جاب الكرتونة وطلع منها اللانجيريهات اللى جواها واختار واحد لونه نبيتي.

هانى/ إيه رأيك فى اللون النبيتى .. أعتقد هيكون أحسن.

سالى بصتله نظرة إعجاب وقالت هنشوف

ونهلة بدأت تقلع وهو لف وشه الناحية التانية وهما ضحكوا عليه , ولبست نهلة اللانجيرى النبيتى.

سالى/ واااو .. مذهل أوى .. إنت فنان يا هانى

نهلة/ فعلا يا سالى ذوقه حلو .. واختار اللون المناسب للون بشرتى.

هانى بص على نهله وفعلا اللون كان مثير وجسمها أصلا كله إثارة .. هى عندها 24 سنة لكن اللى يشوفها يديها 20 سنة عود سمباتيك وفى نفس الوقت بزازها وطيزها كبيرة شوية .. عشان كده اشتغلت موديل.

سالى اتصلت بسمير وقالتله إن نهلة جاهزة للتصوير .. ويجهز السيشن عشان هياخد الصور.

سالى/ وانت يا هانى هتتعب معانا النهاردة .. الورقة اللى ع المكتب فيها شغل بكرة .. هتشوف اللى مكتوب وتجهزه من الكراتين .. عشان نوزعه على الموديلز بكرة .. وأنا هاروح مع نهلة ناخد الصور وأجيلك.

هانى/ حاضر

نهلة لبست روب على اللانجيرى وخرجت مع سالى , وهانى فضل لوحده فى المكتب وكان خلاص زبه هينفجر من اللى شافه , جهز الشغل بتاع بكرة زى ما سالى قالتله .. ومنظر الملابس الداخلية مخلياه هايج .. وفجأة دخلت عليه سالى من غير ما تتكلم وقفلت الباب وراها .. وزقت هانى على الكرسى وهو مذهول .. وفكت حزام بنطلونه

هانى/ مدام سالى .. مدام سالى .. مش كده

وهى مش بترد عليه .. ونزلت بنطلونه لتحت وطلعت زبه

سالى (بكل شهوة)/ كنت عارفة إنك هايج علينا

يتبع ,,,




الجزء الثالث




هاني مقدرش يقاوم سالي , خايف ياخد أى موقف تكون نتيجته الطرد من الشركة , وهو لسة أول يوم وعايز يستمر فى الشغل عشان يقدر يساعد عيلته , وفى نفس الوقت بدأ يحس بالمتعة م اللى بتعمله سالي , كانت بتمص زبه بكل هيجان وتلحس بيوضه وبتبلع كل بيضة فى بوقها , وبعد كده مسكت إيدين هانى وحطيتهم على راسها.

سالى/ امسك راسي ونيك بوقى .. عايزاك تتفاعل معايا

هاني/ أنا اتفاجئت يا مدام سالى

سالى/ انسى إنى رئيستك فى الشغل هنا , أنا دلوقتى لبوتك وشرموطتك, هات لبنك عليا.

كلام سالى حفز هاني إنه يتجرأ ويفرغ شهوته فيها , مسك راسها بإيديه وبكل قوة حط زبه فى بوقها وكأنه بينيك فيها وهى مستمتعة بحجم زبه اللى مالى بوقها , وفجأة هانى ثبت راسها بين إيديه وجاب أول دفعة من لبنه جوة بوقها, وهى برقت عينيها مصدومة من قوة انفجار لبنه واندفاعه , ومسكت زبه بإيديها وخلته ينزل باقي دفعاته على وشها وخدودها , وحطته تانى جوه بوقها عشان تعصر اللبن المتبقي لحد آخر نقطة وتبلعه.

سالي: دا انت خطير .. إيه اللبن دا كله يخربيتك.

هاني: إنتى اللى جامدة وفاجرة أوى.

سالي: بقولك إيه يا هانى .. اللى حصل دا وأى حاجة تحصل بينا بعد كده .. مفيش حد يعلم بيه ولا حتى صاحبك , عشان متجيبش لنفسك الأذى.

هاني: أكيد طبعا يا سالى .. أى حاجة بينا هتكون سر.

سالي: تمام .. ظبط هدومك وروح انت دلوقتى.

هاني: طب وميعاد الانصراف ؟

سالي: هههههه .. انسى الكلام دا انت شغال مع سالي .. حضورك وانصرافك أنا اللى ببلغ بيه .. انت دلوقتى تيجي بمزاجي وتروح بمزاجي أنا.

هانى ظبط حاله , وسالى مسحت وشها وظبطت مكياجها , وأخدت رقم تليفون هاني قبل ما يمشى.

هانى رن على سمير بعد ما خرج من عند سالى

هاني/ إيه يا أبوسمرة .. أنا خلصت شغل .. أستناك ؟؟

سمير/ أنا لسة مش هخلص قبل ساعتين .. روح انت .. الشغل تمام معاك ؟؟

هانى/ أه .. كله تمام .. هاروح أنا بقا .. سلام.

**********

هانى وصل البيت , وكانت أمه وأخته فى انتظاره , ومتلهفين يسمعوا منه تفاصيل عن الشغل الجديد , لكن هاني كان زى التايه ومش عارف يرد عليهم إزاى.

هاني: سيبونى دلوقتى أخد دش وأنام وصحونى ساعة الغدا.

حنان: مالك يا هانى .. تعبان ولا إيه؟

هانى: لا .. مفيش

هانى أخد الشاور بتاعه ودخل أوضته وراح فى النوم , وصحا على صوت أمه وهى بتصحيه عشان يتغدا معاهم.

نادية/ قوم يا بنى عشان الغدا .. كل دا مش سامع خبط الباب؟

نادية كانت خبطت كتير ع الباب ولما هانى مسمعش راحت دخلت لحد السرير تصحيه , وهو أول ما فتح عينيه شاف فتحة صدرها وفرق بزازها لأنها كانت واقفة بميل عند راسه وهى بتصحيه.

هانى/ حاضر ياماما .. خلاص صحيت.

نادية/ قوم بسرعة قبل ما الغدا يبرد

ومشت نادية وبص هاني عليها من ضهرها وطيازها بتتهز وهى خارجة , وقال فى نفسه كسم الحريم اللى مهيجة الواحد , وعشان يبعد تفكيره عن أمه قعد يفكر فى سالى ويتخيل جسمها , وراح اتغدا مع أهله.

حنان/ شكلك تعبت النهاردة فى الشغل يا هاني.

هاني/ بالعكس دا شغل سهل.

حنان/ انتا شغال فى شركة إيه .. وشغلتك إيه بالظبط ؟

هاني/ دى شركة موديلز فاشن .. ويعتبر أنا شغال مساعد ستايلست.

حنان/ بجد .. شكلك بتهزر

هانى/ وأهزر ليه .. أنا بقول الحقيقة.

حنان/ أصل مش أى حد بيشتغل فى الشركات دى .. وكمان اشتغلت إزاى فى الاستيالست وانت ماعندكش خبرة فيها ؟

هاني/ ما أنا بتعلم واحدة واحدة.

حنان/ تلاقيك بتشوف أحلى بنات وأشكال وألوان

هانى/ يالهوي يا حنان على اللى بشوفه .. بلاش أتكلم أحسن.

حنان/ ههههههه .. عارفة .. أنا أصلا واحدة صاحبتى كانت شغالة فى شركة زيها وكانت بتحكيلى على كل حاجة .. وكمان عرضت عليا إنى أشتغل معاهم .. عشان جسمى حلو .. لكني طبعا ما وفقتش.

هاني/ وأنا عمري ماكنت أسمحلك طبعا إنك تشتغلي فى حاجة زى كده.

حنان/ وليه يعنى .. طب ما أنت شغال أهو فى المجال دا.

هانى/ أنا راجل لكن انتى واحدة مطلقة

حنان/ متخلتنيش أعملها يا هاني وأعند فيك وأكلم صاحبتى وأشتغل .. متتكلمش معايا باللهجة دى .. مالها المطلقة يعنى ؟

وبدأ صوتهم يعلا وهما بياكلوا لحد ما أمهم ادخلت فى الكلام.

نادية/ ما خلاص بقا يا بنى انتا وهيا .. خلونا ناكل اللقمة .. وانتى يا حنان أخوكى من هنا ورايح راجل البيت .. ومتتكلميش على شغل بره طول ما هو ساترنا.

وراحت حنان سابت الأكل ودخلت زعلانة على أوضتها , ونادية بصت بزعل لهاني.

نادية/ أدخلها يابنى صالحها وراضيها بكلمتين وتيجى تكمل أكلها

هانى/ طب وليه هى تكبر الموضوع كده ؟

ودخل هانى لأخته ولقاها قاعدة مقرفصة وساندة راسها على إيديها وركبتها وبتعيط , وكان كسها بارز من البنطلون .. قرب منها وقعد جنبها ع السرير.

هانى/ خلاص بقا يا حنان أنا آسف.

حنان/ أنا زعلانة منك متكلمنيش

هانى/ تزعلى من أخوكى حبيبك برضه؟

حنان/ اللى بيحب حد ميقولهوش كلام يزعله.

هانى/ على كلمة مطلقة يعنى .. خلاص مش هتسمعيها مني تاني.

حنان/ لسة زعلانة برضه.

هانى/ طب أصالحك إزاى .. مش عايزك تزعلى منى.

حنان/ عايز تصالحنى ؟

هاني/ أيوة طبعا.

حنان/ تنزل دلوقتى تجيبلى أيس كريم .. وتيجى تقولى أنا آسف

هانى/ وأنا موافق ياستى وآدى راسك أبوسها كمان .. تعالى كملى أكل

وهانى وهو خارج قال بصوت واطى بيهزر : دانتى غلسة.

حنان/ بتقول حاجة ؟؟

هانى: لا لا مفيش

حنان كملت أكلها وهانى جابلها الآيس كريم وقالها : أنا آسف يا ستى

وباسها على جبينها وهى غمضت عينيها وهو بيبوسها , ومنظرها دا خلاه يحس بإثارة.

هانى بعد شوية استأذن منهم وقالهم : هانزل أقعد على القهوة شوية.

هو بصراحة كان عايز يبعد عن جو الهيجان اللى هو فيه دا على أمه وأخته.

نزل ع القهوة وقعد يفكر فى سالى واللى عملته معاه فجأة .. إزاى فى أول يوم شغل تعمل كده .. دى أكيد مجنونة .. كان عايز يتصل بصاحبه سمير ييجى يقعد معاه شوية ويحكيله ع اللى حصل معاه لكن افتكر تحذير سالى ليه بإن لو حد عرف حاجة هيسبب لنفسه الأذى .. هانى من كتر التفكير كان حاسس بشفايف سالى على زبه اللى انتصب وهو ع القهوة.

هانى قال فى نفسه إن سالي دى تعتبر فرصة لازم أستغلها , أنيكها وأفرغ فيها شهوتى بدل ما أنا هايج على أمى وأختى كده , وكمان تظبط وضعى فى الشغل وتخلينى أوصل بسرعة , وأخلص من حياة الفقر اللى أنا عايش فيها أنا وأهلي , وأقب على وش الدنيا.

وقرر هانى إن المرحلة الجاية هى إمتاع سالى وإرضاء رغباتها فى سبيل تحقيق طموحاته.

هانى روح البيت بالليل ونام , وصحا الصبح أخد الدش المظبوط , وفطر مع أمه وأخته.

حنان/ يعنى وشك منور ع الصبح وعينك بتلمع وآخر شياكة.

نادية/ فعلا .. غير امبارح خالص يا هانى .. شكلك كان قلقان ووشك مخطوف.

هانى/ أكيد . لأن امبارح مكنتش عارف لسة الشغل ظروفه إيه .. لكن أنا فهمت الشغل خلاص وداخل على مرحلة الإبداع.

حنان/ هههههههه .. تعيش وتبدع يا خويا.

ناديه/ خلى بالك من نفسك يا حبيبى

**********

هانى راح الشركة وكله حماس وتليفونه رن كان سمير

سمير/ إيه يا هانى فينك ؟؟

هانى/ أنا فى الطريق

سمير/ تمام .. أنا وصلت الشركة .. نتقابل هناك.

ولما هانى وصل الشركة لقا سمير فى انتظاره , اتكلموا مع بعض شوية لحد ما جات مدام سالى والاستاذ باسم , سلموا عليهم , وسالى قالت لسمير يبعت البنات على مكتبها عشان شغل النهاردة , وقالت لهانى يسبقها على المكتب ويجهز لبس البنات, أما الأستاذ باسم دخل مكتبه واجتمع برؤساء الأقسام للانتهاء من بعض الأعمال.

وبالفعل هانى دخل مكتب سالى , وكان الشغل عبارة عن قميص نوم حمالات قصير وطقم قطعتين عبارة عن برا وأندر فتلة , وكاش مايوه.

هانى جهز الشغل بأحجامه المختلفة وألوانه , ولما تيجى البنات هتبدأ سالى تختارلهم الحجم واللون المناسب وتجهزهم للتصوير.

وفجأة يسمع هانى صوت ضحك بنات ومياصة جاية من الطرقة , لحد ما خبطوا ودخلوا , كانت نهلة ومعاها اتنين تانيين.

البنتين اللى مع نهلة اتفاجئوا بهانى.

نهلة/ مالكوا يا بنات .. دا هاني

والبنات قعدوا يضحكوا لكن هانى كان باصص لهم بجدية.

نهلة/ صباح الخير يا هانى .. آسفة أعرفك على أحلى جوز موديلز معانا .. (نورا) أحلى كيرفى فى الدنيا 25 سنة , والقمر التانية دى الموديل الصاعد (فيروز) 21 سنة.

وبدأت البنات وهانى يتعرفوا على بعض أكتر ويهزروا ويضحكوا لحد ما دخلت عليهم مدام سالى.

سالى/ صباح الخير يا هانى .. صباح الخير يا بنات .. جاهزين

البنات/ هانقلع ونجهز دلوقتى.

سالى/ تعالا يا هانى نختار الشغل للبنات

هانى/ أنا جهزت المطلوب أكتر من حجم ولون.

سالى /برافو عليك .. كل واحدة النهاردة هتتصور بلونين مختلفين .. نورا هتلبس قميص نوم , ونهلة هتلبس برا وأندر , أما فيروز هتلبس كاش مايوه.

هانى وسالى اشتركوا فى اختيار الأحجام والألوان , وسالى كل شوية تمسك إيده , وهو بيلمس رجليها , والاتنين بيبصوا فى عيون بعض.

البنات/ جاهزين يا مدام سالى

هانى قام وقف شاف البنات قالعة ملط , وبدأت سالى تلبسهم وتظبطلهم , وقالت لهانى : تعالا ساعدنى يا هانى .. عشان تتعلم.

نهلة: هاني بيتعلم بسرعة واختياره للألوان جميل.

نورا: معاكى حق يا نهلة .. القميص تحفة على لون بشرتى البيضا .. ممكن ياهانى تشدلى القميص من ورا شوية.

هانى قام وراها وحك زبه فى طيزها اللى كانت بارزة , وكانت طبعا لابسة قميص النوم ع اللحم .

هانى: أنا شايف إنى أشد القميص لقدام أحسن عشان الصدر يبان أكتر ويكون أكتر إثارة.

واتحرك هانى قدام نورا وبص فى عينيها ومسك القميص من عند صدرها وشده لتحت وبان فرق بزازها أكتر , وإيده لمست حلماتها من فوق القميص, فطلعت منها آه خفيفة.

هانى: كده تمام

وبعدين اتحرك هانى على فيروز وظبط لها الكاش مايوه من عند طيزها عشان طيزها تبان أكتر .. ولما لمس طيزها كانت عاملة زى الجيلى .. وكان أول مرة يلمس طيز بالطراوة دى .. عشان كده اتعمد يلمسها مرة تانية.

هانى: كده فيروز تمام.

وكانت سالى خلصت تظبيط طقم نهلة , والتلاتة بقوا جاهزين للتصوير , واتصلت سالى بسمير عشان يجهز السيشن, وبعتت البنات للتصوير.

وبعد ما خرجت البنات , هجم هانى على سالى , حضنها وباسها وأيده بتلعب فى صدرها , وهى كانت متجاوبة معاه , ولما جاه يدخل إيده تحت الجيبة قالتله : استنا

سالى/ استنا يا هانى , لسة فاضل سيشن تانى للبنات .. زمانهم جايين.

هانى/ مش قادر أمنع نفسى عنك يا سالى .. بحبك.

سالى/ ههههههه .. بلاش الكلمة دى .. أنا مش صغيرة .. إحنا نشبع رغبات بعض ماشي .. لكن انسى تقولى الكلمة دى.

هانى/ بس أنا حاسس انى منجذب ليكى أوى وعايزك.

سالى/ وأنا كمان عايزاك أوى أوى ..

ودخلوا الاتنين فى جولة من البوس بالشفايف واللسان .. لحد ما سمعوا صوت البنات جاى فى الطرقة .. فعدلوا نفسهم بسرعة وعملوا نفسهم بيجهزوا فى الملابس.

دخلت البنات المكتب وكانوا فرحانين لأن سمير كان قالهم إن الألوان مناسبة جدا , والصور روعة , سالى وهانى لبسوا البنات اللبس التانى بالألون المختلفة وراحوا يصوروا السيشن التانى وبعد ما البنات خلصوا شغلهم ومشوا , ما اتبقاش غير سالى وهانى دخلوا فى جولة عنيفة من الأحضان والبوس , وسالى كانت بتتحرك بيه وبتوجهه لباب أوضة موجودة جوة مكتبها لحد ما فتحتها ودخلت هيا وهانى وقفلت باب الأوضة وراها , هو بعد عنها واستغرب الأوضة عبارة عن أوضة نوم وسرير كبير ودولاب وتسريحة وشكلها مريح ومثير جدا.

سالى زقته بإيدها ع السرير , وقلعته هدومه بسرعة , ونزلت على زبه مص بكل شهوة , وبعد كده هى قلعت هدومها , وطلعت على صدره تلحسه بلسانها , وهو مسك بزازها يمص فيها , ومسك شعرها بإيدها , لحد ما هى قعدت بكسها الغرقان شهوة على زبه , وبالرغم من إنها كانت بتتنطط على زبه إلا إنه كان بيدفع زبه فى كسها وبيحرك وسطه لفوق , ودا اللى خلاها تترعش وتميل بصدرها على صدره وتحضنه جامد.

وفجأة هانى سمع صوت خطوات حد بره فى المكتب.

هانى/ فيه صوت رجل حد بره يا سالى.

سالى/ عادى .. كمل كمل ياهانى .. متوقفش

هانى/ الصوت بيقرب وداخل علينا

وهانى حاول يقوم .. لكن سالى كانت نايمة بجسمها عليه وحضناه وضهرها وطيزها للباب , وزبه لسه جوة كسها , وهانى باصص ناحية الباب, وفجأة حد فتح باب الأوضة وكانت الصدمة !!!


يتبع ,,,

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الرابع

هانى من صدمته زق سالى وخرج زبه من كسها ولبس البوكسر , كان خايف من رد فعل الأستاذ باسم اللى دخل عليهم فجأة.

باسم/ بتعمل إيه يا هانى , قمت ليه , ماتخافش

سالى/ هههههه .. تعالا .. تعالا يا هانى.

واتجهت سالى لهانى اللى كان واقف جنب الدولاب وقلعته البوكسر , وبقت تمص زبه بكل شراهة , أما باسم قعد على كرسي فى الأوضة وقلع بنطلونه وبدأ يلعب فى زبه وهو بيتفرج على سالى مراته.

سالى/ خلاص بقا يا هانى متتخضش .. الأمور ماشية تمام أهو.

هانى/ مينفعش نعمل كده قدام الأستاذ باسم.

سالى/ هههههه .. اسمه (بوسي) .. طول ما احنا التلاتة مع بعض كده تقول بوسي عشان مايزعلش منك.

وسالى وجهت الكلام لباسم/ ولا إيه رأيك يا بوسي ؟

باسم/ بطلي كلام بقا .. ومتعى حبيبك بوسي .. بقالى كتير مستنى اليوم دا يا حبيبتى.

سالى/ سمعت يا هانى .. شوفت جوزى حبيبى بوسي عايز إيه .. اركبنى بقا.

باسم/ اركب اللبوة دى .. عايزك تقطعها يا هانى.

هانى كده عرف الموضوع بالظبط .. عرف إن باسم بيستمتع لما بيشوف مراته سالى بتتناك من حد .. عشان كده قرر إنه يفرجهم على أحسن عرض ويشبع تخيلاتهم ورغباتهم .

واتحول هانى إلى دور المسيطر وبقا هو اللى يتحكم فى سالى لأنه خلاص فهم إيه المطلوب منه .

زق سالى على السرير وهجم عليها بوس ومص حلماتها ونزل على زنبورها خلاها تتنفض وتتهز .. وفى الناحية التانية باسم كمان كان جسمه بيتنفض وهو بيلعب فى زبه على منظر مراته.

هانى مسك جسم سالى بكل قوة وخلاها فى وضع الدوجي .. وأول ما حط زبه فى كسها .. باسم قرب منهم ناحية السرير وسالى بتبصله وهى سعيدة .. وبدأ هانى ينيك فى سالى وبيتعمد إنه يخلى جسمها يتهز بقوة قدام جوزها عشان يمتعه بمنظرها .. وسالى كانت بتتأوه وتمدح فى زب هانى وقوته قدام جوزها , وبعد شويه هانى قلبها على ضهرها وفتح رجليها ودخل زبه فى كسها , ومسك بزازها بإيديه وبينيكها بعنف , وسالى بتصرخ , وهانى حس إنه قرب يجيبهم.

هانى/ أجيبهم فين؟

سالى/ اسأل بوسى

هانى/ أجيبهم فين يا بوسى؟

باسم/ هاتهم على بزازها.

وهانى كان بينيكها بكل عنف .. لحد ما طلع زبه بسرعة ونطرهم على بزاز سالى , أما باسم كان هايج وبيلعب فى زبه اللى انتصب من منظر لبن هانى على بزاز مراته وفى اللحظة دى هجم باسم على مراته ودخل زبه فى كسها وهى حضنته وهو بينيكها لحد ما جابهم جوه كسها .. وبعد ما جابهم كان بيضحك ومبسوط.

باسم/ جيبتهم يا سالى .. جبتهم .. شايفه .. غرقت كسك.

سالى/ برافو عليك يا بوسى .. مبسوط ؟

باسم/ مبسوط أوى.

هانى بدأ يلبس هدومه واستأذن منهم عشان يمشى.

سالى/ رايح فين يا هانى استنا.

باسم/ رايح فين .. بعد اللى عملته دا وتخرج كده عادى.

هانى حس بالقلق ووقف مش عارف يرد .. واتجه باسم للبدلة اللى كان قلعها ومد إيه وطلع منها فلوس.

باسم/ خد دول يا هانى .. متتكسفش .. انت متعرفش انتا خلتنى سعيد النهاردة قد إيه ..

سالى/ خد الفلوس يا هانى .. وزى ما قلتلك .. اللى بينا محدش يعرف بيه.

هانى/ شكرا يا جماعة بس انتم عايزينى أخد تمن سعادتنا مع بعض .. انتم زى ما اتبسطتم أنا كمان كنت مبسوط.

باسم/ اعتبرها هدية واخلص .. هو الهدايا ممنوعة بين الناس ولا إيه؟

سالى/ متزعلش بوسى منك بقا يا هانى .. وبكرة خد راحة من الشغل.

هانى أخد الفلوس ومن جواه كان مبسوط بالفلوس لكن طبعا ماكنش عايز يبين قدامهم إنه طمعان .. وبعد ما خرج من الشركة عد الفلوس بسرعة واتفاجئ من المبلغ , كان 7 آلاف جنيه .. الفرحة ماكنتش سايعاه .. دا أكتر من مرتب الشهر اللى لسة ماقبضهوش .. وفى اللحظة دى جه على باله أمه وأخته .. وعلى طول رن على تليفون أخته حنان.

حنان/ أيوة يا هانى خير.

هانى/ جهزى نفسك انتى وأمك دلوقتى علشان أجى أخدكم ناكل بره ونشترى شوية طلبات.

حنان/ قبضت ولا إيه ؟

هانى/ لا .. أخدت مكافأة حلوة من مدير الشركة .. اجهزوا عشان أجى أخدكم على طول.

وبالفعل أول ما وصل هانى لقاهم جاهزين .. أخدهم وراحوا مطعم مشويات .. وبعد ما أكلوا أخدهم على محل ملابس واختاروا اللى هما عايزينه من عبايات وبيجامات وملابس داخلية وعدوا على محل اكسسوارات جابوا برفانات وكريمات.

ورجعوا ع البيت وهما طايرين من الفرحة , حنان أخدت الأكياس اللى فيها هدومها وجرت على أوضتها.

نادية/ شوفت البت مبسوطة إزاى يا هانى.. يخليك لينا دايما وميحرمناش منك.

هانى/ دا أقل واجب يا ماما .. دا انتم عيلتى وسندى .. استحملتونى لما كنت عاطل .. وصرفتى عليا من معاشك .. جه اليوم اللى أرد فيه جميلك عليا.

نادية/ يا حبيبى يا بنى .. طالع للمرحوم أبوك راجل من ضهر راجل

هانى/ ادخلى بقا قيسي الهدوم وشوفيها كويسة ولا لأ.

أخدت نادية هدومها الجديدة ودخلت أوضتها عشان تقيسها , وهانى غير هدومه وقعد فى الصالة يشوف التليفزيون , وفجأة حنان بتزعق فى أوضتها.

حنان/ إلحقى يا ماما.

نادية خرجت من أوضتها وكانت لابسة البيجامة الجديدة وكانت ضيقة جدا عليها .. وماشية بتجرى على أوضة حنان , وهانى قام معاها ومتفاجئ من منظر أمه اللى أول مرة يشوفها كده .. تفاصيل جسمها كلها واضحة .. ودخلوا أوضة حنان اللى كانت قدام المراية ولابسة بيجامة جديدة واسعة عليها شوية.

نادية/ خير يا بنتى .. مالك ؟

حنان/ البيجامة دى واسعة عليا مش مقاسي

هانى بصلهم هما الاتنين وأخد باله ان البيجامات متبدلة بينهم.

هانى/ انتم مش واخدين بالكم إنكم لابسين مقاسات بعض ؟

نادية/ أيوة فعلا يا بنى .. وأنا أقول البيجامة دى ضيقة أوى ليه كده عليا.

حنان/ ولما ضيقة يا ماما لابستيها ليه؟

نادية / أنا قولت يمكن توسع مع الوقت.

حنان/ توسع إيه ياماما . اقلعى اقلعى.

وبدأت حنان تخلع الهدوم من على أمها لكن نادية اتكسفت وبعدت عنها.

نادية/ عيب يا بت أخوكى واقف

فعلا هانى كان واقف مذهول من منظرهم هما الاتنين , وزبه كمان واقف من الموقف دا وحاول يخرج من أوضة حنان.

هانى/ أسيبكم بقا ... قلعوا بعض براحتكم

حنان/ استنا رايح فين .. دا انت المفروض اللى تلبسنا كمان .. مش دى شغلتك الجديدة .. نورا صاحبتى حكيتلى ع اللى عملته معاها.

حنان كانت بتتكلم بمياصة.وهانى بصلها بصة كلها غضب واندهاش..

هانى/ بتتكلمى كده ليه يا بت .. تعرفي نورا منين ؟

حنان/ هههههههه .. مش هقولك

هانى مسك دراعها بكل قوة , وهى اتألمت من مسكته لدراعها , وصوتت.

هانى/ ردي عليا تعرفيها منين ؟

وفى اللحظة دى نادية اتدخلت عشان صوت حنان ما يعلاش .. وشالت إيده من على دراعها بكل عزمها.

نادية/ سيب أختك .. مش كده يا هانى .. ليه كده تبوظ علينا فرحتنا .. اطلع دلوقتى عشان خاطرى.

وخرج هانى وهو باصص لأخته بغضب وراح على أوضته , ودماغه هتتشل من التفكير .. إيه اللى وصل نورا الموديل لأخته حنان .. إزاى حنان تعرف واحدة زى نورا بتاكل عيشها بلحم جسمها , وبعد فترة يسمع الباب بيخبط.

هانى/ ادخلى

وكانت حنان اللى بتخبط ودخلت وكانت لابسة قميص نوم جديد من اللى اشتروه.

حنان/ إيه يا هانى .. مزعل نفسك ليه كده؟

وكانت قربت من هانى وقعدت على سريره وتقريبا كده مش لابسه حاجة تحت قميص النوم , وكمان رشت برفان من الجديد.

هانى/ لازم أزعل لما أعرف إنك مصاحبة واحدة زى دى.

حنان/ ما أنا قايلالك إن صاحبتى شغالة فى المجال دا .. وكمان كانت عرضت عليا ان أشتغل معاها .. مش فاكر لما قولتلك كده ؟؟؟

هانى/ أيوة فاكر .. اللى أنا متضايق منه إنك لسة على علاقة بيها .. وبتتواصلوا مع بعض .. وأنا خايف عليكى يا أختى.

حنان/ صدقنى يا هانى أنا بقالى فترة مش باتصل بيها .. هى اللى فجأة رنت عليا .. حتى أنا استغربت على اتصالها .. وسألتنى عنك .. وقالتلى إن ليكى أخ اسمه هانى وشغال فى شركة موديلز .. فأنا قولتلها أيوة .. واتكلمنا كتير بقا مع بعض.

هانى/ غريبة .. إزاى عرفت اسمى الكامل .. هى ما تعرفش غير اسم هانى بس.

حنان/ يمكن سألت عليك فى الموارد البشرية .. بس انت طلعت خلبوص أوى .. البت حاكيتلى على حاجات يا لهوى يا لهوى.

حنان اتكلمت كده وهزت بزازها اللى كانت حلماتها ظاهرة أوى من تحت قميص النوم , وهانى بص لبزازها وحس بإثارة.

هانى/ طب غورى من وشي دلوقتى يا حنان .. والبت نورا دى مش عايزك تكلميها تانى.

حنان/ مش عايزنى أعرف بتعملوا إيه من ورانا ؟

هانى/ ملكيش دعوة بشغلى .. وامشى من هنا.

هانى كان زقها من جنبه .. لكن هى طلعت على السرير تانى ومشت على إيديها ورجليها فى وضع فاجر زى وضع الدوجى , وقعدت جانبه الناحية التانية.

حنان/ مش ماشية لما تقولى إنك مش زعلان منى.

هانى/ خلاص مش زعلان منك

حنان باسته على خده وقالتله تصبح على خير وخرجت.

بعد ما خرجت حنان .. هانى قال فى نفسه هى حنان مالها كده وياترى هى بتتصرف كده عادى ومش حاسة بجسمها الفاجر دا وبتتعامل معايا بطريقة أخوية ولا فى دماغها حاجة وعايزة تهيجنى عليها ؟؟

البت جسمها عامل زى جسم الموديلز اللى فى الشركة وشبه جسم نورا كيرفى . اوعى تكون حنان بتفكر انها تشتغل موديل .. دا أنا اقتلها أحسن من إنى أشوفها بتتصور عريانة كده.

وانت يا عم الزب هتهيج على أختى ولا إيه .. نام .. مش مكفيك سالى واللى عملته فيها.

هانى دايما بيحس بتأنيب الضمير بعد كل مرة بيهيج على أمه أو أخته .. لكن ساعات بيقول لنفسه إن غصب عنه بسبب جمالهم وأجسامهم الفاجرة .. وإنه لازم يصبر ويتحمل .. لأن قدامه طريقين مالهومش تالت.

الطريق الأول إنه لو عايز يرتاح من تأنيب الضمير يبقا يبعد عنهم ويستقل فى شقة لوحده .. لكن كده هيكون أهل بيته معرضين لأى حد غريب يضحك عليهم أو يستغلهم.

والطريق التانى إنه يصبر ويتحمل مناظرهم دى ويعيش معاهم ويحميهم من الغريب.

عشان كده هانى اختار الطريق التانى.

هانى فضل طول الليل بيفكر فى أهله وبيفكر فى الموديلز اللى فى الشركة , وأكثر واحدة فكر فيها هى فيروز اللى لبست الكاش مايوه .. وبعد كده فكر فى سالى وباسم واللى حصل بينهم لحد ما راح فى النوم.

تانى يوم هانى مارحش الشغل لأن سالى كانت اديته أجازة .. عشان كده صحى م النوم بعد الضهر .. ورن على سمير صاحبه عشان يقعدوا مع بعض ع القهوة .. وفعلا سمير عدا عليه بالليل .. ونزل هانى وراح مع سمير ع القهوة.

سمير/ يعنى غبت النهاردة يا هانى .. فيه حاجة ؟

هانى/ مدام سالى اديتنى يوم أجازة .. كتير عليا يعنى ؟

سمير/ لا ياعم .. انت تستاهل .. كله بيشكر فيك فى الشركة .. مدام سالى والموديلز .. دا حتى الأستاذ باسم كلمنى النهاردة عليك .. انت وصلت خلاص وعديت.

هانى (قلقان): أستاذ باسم ؟؟!!! .. قالك إيه بالظبط ؟؟؟

سمير/ صراحة فيه موضوع فى الشركة كان سر .. واللى يعرفوه يتعدوا ع الصوابع فى الشركة .. لكن واضح إن الأستاذ باسم واثق فيك جدا .. وهيخليك تشتغل معانا فيه.

هانى/ إيه يا عم الموضوع دا اللى محدش يعرفه .. متخوفنيش.

سمير/ هقولك دلوقتى .. لكن عايز أعرف انت إزاى خليت الأستاذ باسم يثق فيك كده ؟؟

هانى كان لسه هيحكى لسمير ع اللى حصل .. لكن افتكر كلام سالى إن لازم اللى حصل بينهم يكون سر.

هانى/ مش عارف يا سمير .. لكن ممكن هو حس إنى أكون محل ثقة.

سمير/ بص يا هانى .. الشغل اللى انت هتخش فيه دا لازم يكون سرى جدا .. وأنا مكنتش ناوى أحكيلك عنه خالص .. لكن الأستاذ باسم هو اللى هيدخلك معانا.

هانى/ وأنا مش صغير عشان أحكى على حاجة زى دى وأضر نفسى.

سمير/ تمام .. بص يا هانى .. احنا لينا زباين من نوع خاص ليهم ميول معينة بيحبوا يتصوروا عريانين .. صور للذكرى يعنى.

هانى/ ستات ؟؟

سمير/ أيوة .. ومتجوزين .. وأجوازهم بيكونوا موجودين معانا فى السيشن .. وبيتفرجوا كمان.

هانى/ طب وأنا دورى هيكون إيه فى الشغل دا.

سمير/ اللى فهمته من أستاذ باسم إنك هتكون الموديل اللى هتتصور مع الست زى الكابل يعنى .. وحاجات كتير هاتعرفها بعدين.

هانى/ طب الست بتكون عارفة بكده وجوزها موافق؟

سمير/ عايز أقولك على حاجة .. ساعات الست مش بتكون عارفة وبتتفاجئ بكده.

هانى/ لا .. انت تفهمنى .. إزاى؟

سمير/ ساعات الزوج بيكون متفق مع مراته إنهم هيتصوروا صور عريانة مع بعض للذكرى .. لكن الزوج بيتحجج بأى حجة وبيقنع مراته إنها تتصور مع بديل له .. ومدير التصوير بيقنع الزوجة إنه هيركب وش جوزها على جسم البديل .. والزوجة بتقتنع وبتتصور مع البديل وتاخد أوضاع معاه أكنه جوزها ..

هانى/ أوضاع إيه بالظبط ؟

سمير/ أوضاع جنسية يا هانى بس طبعا مش بيدخل بتاعه .. من بره بس.. وحالات تانية كتير .. وساعات الزوجة بتكون متفقة مع جوزها انها هتتصور مع حد غيره وساعات ستات بتتصور مع أكتر من حد .. جماعى يعنى.

هانى/ أحا ع الشغل يا سمير .. أنا كنت مفكر إن الكلام دا فى بلاد بره بس .. معقول الحاجات دى عندنا ؟

سمير/ اللى يعيش يا ما يشوف .. أهم حاجة أكل عيشنا .. طالما بنقبض كويس .. خلاص .. اللى عايزين يعملوه يعملوه .. المطلوب مننا إننا نسمع الكلام ونحافظ على أسرار الشركة .. لأن الناس دى زعلها وحش جدا.

وفجأة تليفون هانى بيرن .. وكان رقم بدون اسم .. فتح عليه .. وكان صوت واحدة .. ارتبك وهو بيكلمها .. وكان باصص لسمير وكل كلامه .. ماشى .. حاضر .. أيوة .. تمام.. وقفل السكة معاها.

هانى/ عندى مشوار مهم يا سمير لازم أروحه دلوقتى.

سمير/ خير يا بنى .. آجى معاك ؟؟؟

هانى/ خير ما تقلقش ..

يتبع ,,,,

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: البرنس احمد, Mada6666, Zapeer_A+ و 86 آخرين
الجزء الأول

إيه يا جدعان الغلا اللى احنا فيه دا , الأسعار نار , حد كان يصدق إن جرام الدهب يوصل للسعر دا , ولا الدولار اللى عدا كل التوقعات, الناس ماشية تكلم نفسها , ومن وسط الناس دى كلها (هانى) .. أيوة هانى اللى كل شوية يشتغل فى شركة شهر ولا شهرين ويتفصل ويشوف شركة تانية , لحد ما خلاص اتعقد وقعد فى البيت , المشكلة لو كانت عليه ماشى يتحمل , لكن فى رقبته أمه (نادية) أرملة ويدوب معاشها ع القد , وأخته (حنان) المطلقة بسبب المشاكل المادية وإن جوزها برضه ساب الشغل وقعد فى البيت .. حنان بعد ما اتطلقت حاولت تشتغل لكن ماعجبهاش الحال , أى صاحب شغل عينه راشقة على جسمها وهى محترمة مش سكتها الشرمطة وعايزة تاكلها بالحلال , عشان كده قعدت فى البيت وأمها نادية قالتلها تموت الحرة يا بنتى ولا تاكل بصدرها , وكان أملهم إن هانى يستقر فى أى شغلانة ويسترهم لكن دايما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن.

نادية / مش هتقوم م النوم ياهانى بقينا العصر وانت لسه نايم , كده تتعب يا بنى

هانى/ هاقوم اعمل ايه يا أما , سيبنى فى اللى انا فيه.

نادية/ يا حبيبى انت راجل البيت دلوقتى بعد المرحوم أبوك , قوم شوف شغلانة بدل ما نمد إيدينا للغريب.

هانى/ مش هانخلص من أم الموال دا كل يوم , ما دورت كتير ومش لاقى أعمل إيه يعنى أسرق.

نادية/ لا يا بنى أوعى تمشى فى أى سكة بطالة , صعبانة عليا رقدتك كده.

هانى / خلاص هاقوم.

قام هانى من السرير وكان بيدارى زبه اللى كان واقف وبيحاول ينيمه عشان أمه ماتاخدش بالها وماشى بجنبه لحد من خرج من أوضته ورايح على الحمام اتصدم بأخته حنان كانت بتغسل بطانية فى البانيو وضهرها لباب الحمام ورافعة العباية البيتى اللى غرقانة بالماية على وسطها ولحم فخادها كله باين وكان باطها باين لأن العباية كانت مقطوعة وجزء من صدرها ظاهر من عند الباط وصوت الماية فى البانيو مش مخليها دريانة بأخوها اللى واقف بره بيتمتع بجسمها اللى بيتهز وهى موطية بتغسل فى البطانية.

هانى/ انتى يا ست هانم

حنان لفت وشها لهانى ومسحت الماية والعرق من جبينها ومش واخدة بالها إن العباية مرفوعة على وسطها ولحم رجليها كله بان من قدام وصدرها مكشوف وحلماتها كانت باينة من تحت العباية لأن العباية كانت مبلولة.

حنان/ إيه يا هانى عايز إيه .

واتفاجئت حنان إن عبايتها مرفوعة ففكتها بسرعة ونزلتها وقفلت زراير صدرها

هانى/يعنى حبكت يا حنان غسيل بطاطين النهارده , اطلعى عايز الحمام.

حنان/ اتفضل يا بيه ومتتأخرش , فيه حد يصحا دلوقتى

وخرجت حنان وهانى ضربها على قفاها خفيف وهى خارجة

هانى/ بقولك إيه .. هلاقيها منك ولا من أمك.

راحت حنان سحبت بنطلونه لتحت وطلعت تجرى وهى بتضحك

هانى/ ماشى .. هوريكى لما أطلع

نادية سمعت صوتهم / مش هتكبروا بقا على حركات العيال دى.

حنان/ ابنك هو اللى غلس

هانى ظبط حاله فى الحمام وطلع بيدور على أخته حنان اللى كانت مستخبية فى أوضة أمه .. أول ما فتح الباب هى صوتت بضحك , وهو جرى وراها وجسمها كله بيتهز وطلعت وقفت على السرير .. إلحقينى يا ماما هانى هايضربنى.

وفجأة سمع صوت حد بينده عليه فى الشارع .. هانى .. هانى .. هانى

نادية/ طب تعالى يا فالح شوف مين بينده عليك بدل ما انت بتتشطر على أختك

هانى/ اترحمتى من إيديا يا حنان

حنان طلعت تجرى على الحمام , وهانى راح للبلكونة يشوف مين بينده عليه

هانى/ مين .. سمير .. تعالى اطلع

سمير/ لا .. ظبت حالك وتعالا ع القهوة مستنيك.

هانى/ تمام مش هتأخر عليك هاكل لقمة وأجيلك.

نادية/ طبعا هتخرج تسهر لوش الفجر وتيجى تنام لحد العصر , دى مش عيشة يا بنى.

هانى/ دا سمير يا أما , بقالى كتير ما شفتهوش , هشوفه عايز منى إيه وهاكلمه على شغل , دا صاحبى وأكيد هيشوفلى أى مصلحة , حضريلى انتى بس لقمة أسند بيها طولى عبال ما ألبس هدومى.

هانى لبس هدومه واتغدى وخرج ع القهوة.

هانى/ أبو سمرة حبيبى .. فينك يا ندل .. وبعدين إيه الشياكة دى كلها.

سمير/ غصب عنى يا هانى , الشغل الجديد واخد كل وقتى .

هانى / وشغل إيه دا اللى شغلك كده؟

سمير/ أنا شغال فى شركة موديلز فاشون.

هانى/ على أساس إنى كده فهمت .. ماتوضح يا عم.

سمير/ دى شركة لعرض الأزياء .. يعنى شركات الملابس والبراندات بتتفق معاها إنهم يعرضوا الملابس بتاعتها .. وطبعا الشركة اللى أنا فيها عندها الموديلز اللى بتعرض الملابس على جسمها.

هانى/ الموديلز اللى هيا البنات يعنى ؟؟

سمير/ آه .. بنات وستات كبيرة وشباب كمان .. لأن الملابس حريمى ورجالى وكل الأجسام.

هانى / وانت بقا بقيت موديل ومش هعرف أكلمك بعد كده.

سمير/ لا يا هانى .. أنا كاميرا مان .. مصوراتى يعنى .. باخد الصور اللى هتنزل فى الإعلانات.

هانى/ طب أخوك جاب أخره مع الدنيا بت المتناكة دى .. ما تكسب فيا ثواب وتشوفلى أى مصلحة معاك.

سمير/ أومال أنا جايلك ليه يا زميلى .. أول ما عرفت إن الشركة عايزة ناس تشتغل جيت فى بالى على طول وجيتلك.

هانى/ دا انت تستاهل بوسة والمشاريب على حسابى النهاردة

سمير/ هههههه .. لا أنا اللى عازمك .. ومتفرحش أوى كده , مش تعرف الشغلانة الأول ؟

هانى/ إيه هشتغل إيه ؟

سمير/ هو عشان انت لسة فى الأول هتشتغل مساعد فى تجهيز السيشن .. المكان يعنى اللى هنصور فيه .. لكن أنا واحدة واحدة هعلمك التصوير متقلقش وخليك معايا.

هانى/ يا عم أى حاجة أكل منها عيش , إيدى على كتفك.

سمير/ تمام .. عايزك بقا تمنجه نفسك عند الحلاق وتلبس بكرة أحلى طقم , عشان الناس دى بتاخد بالمظاهر , وهستانك بكره الساعة 10 الصبح فى الشركة ع العنوان دا.

سمير ادى لهانى عنوان الشركة وقعدوا ع القهوة شوية وبعدين كل واحد راح لحاله , وهانى كان فرحان لحد ما وصل شقته وكان بيطبل على باب الشقة , وأمه فتحتله

نادية/ ما ترن الجرس , إنت عامل زفة ع الباب , وجاى بدرى الليلادى هاتتحسد.

هانى/ خلاص يا أما , لقيت شغل ومن بكرة هانزل مع سمير صاحبى

نادية/ مبروك يا حبيبى وحاول تحافظ ع الشغلانة ومتعملش مشاكل.

هانى/ شوفيلى فلوس معاكى أنزل أحلق وأروق حالى عشان الشغلانة .. سمير بيقولى انهم بيحبوا المظاهر.

نادية/ أنا مش هقولك الفلوس اللى هاديهالك دى منين .. دى من فلوس المعاش اللى يادوب مقضينا أكل بالعافية .

هانى/ يا أما أول ما هقبض هاديكى اللى انت عايزاه.

هانى نزل للحلاق .. حلاقة وسنفرة وسيشوار وظبط الكلام ع الآخر , ورجع وكانت أخته حنان اللى صاحية .

حنان/ يا للا يا عم البلية لعبت معاك , وإيه الحلاوة دى كلها .. إيه هاتشتغل فى السيما ؟

هانى/ خمسة وخميسة .. هتنوقى فى الشغلانة واحنا لسة مخطناش الشركة حتى.

حنان/ مش بحسد ولا حاجة يا عبيط دا أنا أختك وأتمنالك الخير.

هانى/ لو بتتمنيلى الخير بجد , اكويلى القميص والبنطلون.

حنان / تعرف إنى ما كنتش باكوى هدوم للى ما يتسماش طليقى .. لكن عشان خاطرك انت بس والشغل الجديد هكويلك الهدوم.

وقامت حنان وكانت لابسة بيجامة ضيقة متجسمة على جسمها وطيزها كانت واضحة اوى , ودخلت أوضة أخوها وسألته القميص الأبيض ولا اللبنى ؟

هانى دخل وراها وهى كانت عند الدولاب وكان مقرب منها جامد لكن مش لامسها وجسمه كان على آخره من الشهوة , وطلع البنطلون والقميص اللى هايلبسهم بكره واداهم لأخته اللى أخدتهم على طربيزة المكوة , وكان جسمها بيتهز وهى بتكويهم , وهانى مش متحمل لحد ما دخل الحمام ضرب عشرة وخرج .

كانت حنان خلصت كوى الهدوم واتكلمت مع هانى أخوها.

حنان/ ممكن يا هانى أطلب منك طلب ؟

هانى/ طبعا يا حنان .

حنان / عايزاك لما تقبض تسلفنى فلوس أجيب عباية وبيجامة ألبسهم فى البيت عشان اللى عندى اتهروا واللى اتقطع والبيجامة ضاقت عليا أوى.

هانى/ أوعدك لما أقبض أجيبلك اللى عايزاه.

حنان كانت مبسوطة ومن فرحتها باست أخوها على خده ودخلت تنام , وهانى دخل أوضته عشان ينام وكان بيفكر فى الشغل الجديد ويا ترى الشغل عامل إزاى والناس هيتعامل معاها إزاى لحد ما راح فى النوم.

يتبع ,,,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء، العنتير و بـابـا المجـال
😎 😎 :censored: :censored: :coffee: :coffee: (y) (y) :unsure: :unsure: :love: :love: o_O o_O 🤪 🤪 🤩 🤩
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء, عاشق السمينات, العنتير و شخص آخر
المقدمه جميله بس كمل يا وحش
 
  • عجبني
التفاعلات: MOODi25, ناقد بناء, العنتير و شخص آخر
الجزء الأول

إيه يا جدعان الغلا اللى احنا فيه دا , الأسعار نار , حد كان يصدق إن جرام الدهب يوصل للسعر دا , ولا الدولار اللى عدا كل التوقعات, الناس ماشية تكلم نفسها , ومن وسط الناس دى كلها (هانى) .. أيوة هانى اللى كل شوية يشتغل فى شركة شهر ولا شهرين ويتفصل ويشوف شركة تانية , لحد ما خلاص اتعقد وقعد فى البيت , المشكلة لو كانت عليه ماشى يتحمل , لكن فى رقبته أمه (نادية) أرملة ويدوب معاشها ع القد , وأخته (حنان) المطلقة بسبب المشاكل المادية وإن جوزها برضه ساب الشغل وقعد فى البيت .. حنان بعد ما اتطلقت حاولت تشتغل لكن ماعجبهاش الحال , أى صاحب شغل عينه راشقة على جسمها وهى محترمة مش سكتها الشرمطة وعايزة تاكلها بالحلال , عشان كده قعدت فى البيت وأمها نادية قالتلها تموت الحرة يا بنتى ولا تاكل بصدرها , وكان أملهم إن هانى يستقر فى أى شغلانة ويسترهم لكن دايما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن.

نادية / مش هتقوم م النوم ياهانى بقينا العصر وانت لسه نايم , كده تتعب يا بنى

هانى/ هاقوم اعمل ايه يا أما , سيبنى فى اللى انا فيه.

نادية/ يا حبيبى انت راجل البيت دلوقتى بعد المرحوم أبوك , قوم شوف شغلانة بدل ما نمد إيدينا للغريب.

هانى/ مش هانخلص من أم الموال دا كل يوم , ما دورت كتير ومش لاقى أعمل إيه يعنى أسرق.

نادية/ لا يا بنى أوعى تمشى فى أى سكة بطالة , صعبانة عليا رقدتك كده.

هانى / خلاص هاقوم.

قام هانى من السرير وكان بيدارى زبه اللى كان واقف وبيحاول ينيمه عشان أمه ماتاخدش بالها وماشى بجنبه لحد من خرج من أوضته ورايح على الحمام اتصدم بأخته حنان كانت بتغسل بطانية فى البانيو وضهرها لباب الحمام ورافعة العباية البيتى اللى غرقانة بالماية على وسطها ولحم فخادها كله باين وكان باطها باين لأن العباية كانت مقطوعة وجزء من صدرها ظاهر من عند الباط وصوت الماية فى البانيو مش مخليها دريانة بأخوها اللى واقف بره بيتمتع بجسمها اللى بيتهز وهى موطية بتغسل فى البطانية.

هانى/ انتى يا ست هانم

حنان لفت وشها لهانى ومسحت الماية والعرق من جبينها ومش واخدة بالها إن العباية مرفوعة على وسطها ولحم رجليها كله بان من قدام وصدرها مكشوف وحلماتها كانت باينة من تحت العباية لأن العباية كانت مبلولة.

حنان/ إيه يا هانى عايز إيه .

واتفاجئت حنان إن عبايتها مرفوعة ففكتها بسرعة ونزلتها وقفلت زراير صدرها

هانى/يعنى حبكت يا حنان غسيل بطاطين النهارده , اطلعى عايز الحمام.

حنان/ اتفضل يا بيه ومتتأخرش , فيه حد يصحا دلوقتى

وخرجت حنان وهانى ضربها على قفاها خفيف وهى خارجة

هانى/ بقولك إيه .. هلاقيها منك ولا من أمك.

راحت حنان سحبت بنطلونه لتحت وطلعت تجرى وهى بتضحك

هانى/ ماشى .. هوريكى لما أطلع

نادية سمعت صوتهم / مش هتكبروا بقا على حركات العيال دى.

حنان/ ابنك هو اللى غلس

هانى ظبط حاله فى الحمام وطلع بيدور على أخته حنان اللى كانت مستخبية فى أوضة أمه .. أول ما فتح الباب هى صوتت بضحك , وهو جرى وراها وجسمها كله بيتهز وطلعت وقفت على السرير .. إلحقينى يا ماما هانى هايضربنى.

وفجأة سمع صوت حد بينده عليه فى الشارع .. هانى .. هانى .. هانى

نادية/ طب تعالى يا فالح شوف مين بينده عليك بدل ما انت بتتشطر على أختك

هانى/ اترحمتى من إيديا يا حنان

حنان طلعت تجرى على الحمام , وهانى راح للبلكونة يشوف مين بينده عليه

هانى/ مين .. سمير .. تعالى اطلع

سمير/ لا .. ظبت حالك وتعالا ع القهوة مستنيك.

هانى/ تمام مش هتأخر عليك هاكل لقمة وأجيلك.

نادية/ طبعا هتخرج تسهر لوش الفجر وتيجى تنام لحد العصر , دى مش عيشة يا بنى.

هانى/ دا سمير يا أما , بقالى كتير ما شفتهوش , هشوفه عايز منى إيه وهاكلمه على شغل , دا صاحبى وأكيد هيشوفلى أى مصلحة , حضريلى انتى بس لقمة أسند بيها طولى عبال ما ألبس هدومى.

هانى لبس هدومه واتغدى وخرج ع القهوة.

هانى/ أبو سمرة حبيبى .. فينك يا ندل .. وبعدين إيه الشياكة دى كلها.

سمير/ غصب عنى يا هانى , الشغل الجديد واخد كل وقتى .

هانى / وشغل إيه دا اللى شغلك كده؟

سمير/ أنا شغال فى شركة موديلز فاشون.

هانى/ على أساس إنى كده فهمت .. ماتوضح يا عم.

سمير/ دى شركة لعرض الأزياء .. يعنى شركات الملابس والبراندات بتتفق معاها إنهم يعرضوا الملابس بتاعتها .. وطبعا الشركة اللى أنا فيها عندها الموديلز اللى بتعرض الملابس على جسمها.

هانى/ الموديلز اللى هيا البنات يعنى ؟؟

سمير/ آه .. بنات وستات كبيرة وشباب كمان .. لأن الملابس حريمى ورجالى وكل الأجسام.

هانى / وانت بقا بقيت موديل ومش هعرف أكلمك بعد كده.

سمير/ لا يا هانى .. أنا كاميرا مان .. مصوراتى يعنى .. باخد الصور اللى هتنزل فى الإعلانات.

هانى/ طب أخوك جاب أخره مع الدنيا بت المتناكة دى .. ما تكسب فيا ثواب وتشوفلى أى مصلحة معاك.

سمير/ أومال أنا جايلك ليه يا زميلى .. أول ما عرفت إن الشركة عايزة ناس تشتغل جيت فى بالى على طول وجيتلك.

هانى/ دا انت تستاهل بوسة والمشاريب على حسابى النهاردة

سمير/ هههههه .. لا أنا اللى عازمك .. ومتفرحش أوى كده , مش تعرف الشغلانة الأول ؟

هانى/ إيه هشتغل إيه ؟

سمير/ هو عشان انت لسة فى الأول هتشتغل مساعد فى تجهيز السيشن .. المكان يعنى اللى هنصور فيه .. لكن أنا واحدة واحدة هعلمك التصوير متقلقش وخليك معايا.

هانى/ يا عم أى حاجة أكل منها عيش , إيدى على كتفك.

سمير/ تمام .. عايزك بقا تمنجه نفسك عند الحلاق وتلبس بكرة أحلى طقم , عشان الناس دى بتاخد بالمظاهر , وهستانك بكره الساعة 10 الصبح فى الشركة ع العنوان دا.

سمير ادى لهانى عنوان الشركة وقعدوا ع القهوة شوية وبعدين كل واحد راح لحاله , وهانى كان فرحان لحد ما وصل شقته وكان بيطبل على باب الشقة , وأمه فتحتله

نادية/ ما ترن الجرس , إنت عامل زفة ع الباب , وجاى بدرى الليلادى هاتتحسد.

هانى/ خلاص يا أما , لقيت شغل ومن بكرة هانزل مع سمير صاحبى

نادية/ مبروك يا حبيبى وحاول تحافظ ع الشغلانة ومتعملش مشاكل.

هانى/ شوفيلى فلوس معاكى أنزل أحلق وأروق حالى عشان الشغلانة .. سمير بيقولى انهم بيحبوا المظاهر.

نادية/ أنا مش هقولك الفلوس اللى هاديهالك دى منين .. دى من فلوس المعاش اللى يادوب مقضينا أكل بالعافية .

هانى/ يا أما أول ما هقبض هاديكى اللى انت عايزاه.

هانى نزل للحلاق .. حلاقة وسنفرة وسيشوار وظبط الكلام ع الآخر , ورجع وكانت أخته حنان اللى صاحية .

حنان/ يا للا يا عم البلية لعبت معاك , وإيه الحلاوة دى كلها .. إيه هاتشتغل فى السيما ؟

هانى/ خمسة وخميسة .. هتنوقى فى الشغلانة واحنا لسة مخطناش الشركة حتى.

حنان/ مش بحسد ولا حاجة يا عبيط دا أنا أختك وأتمنالك الخير.

هانى/ لو بتتمنيلى الخير بجد , اكويلى القميص والبنطلون.

حنان / تعرف إنى ما كنتش باكوى هدوم للى ما يتسماش طليقى .. لكن عشان خاطرك انت بس والشغل الجديد هكويلك الهدوم.

وقامت حنان وكانت لابسة بيجامة ضيقة متجسمة على جسمها وطيزها كانت واضحة اوى , ودخلت أوضة أخوها وسألته القميص الأبيض ولا اللبنى ؟

هانى دخل وراها وهى كانت عند الدولاب وكان مقرب منها جامد لكن مش لامسها وجسمه كان على آخره من الشهوة , وطلع البنطلون والقميص اللى هايلبسهم بكره واداهم لأخته اللى أخدتهم على طربيزة المكوة , وكان جسمها بيتهز وهى بتكويهم , وهانى مش متحمل لحد ما دخل الحمام ضرب عشرة وخرج .

كانت حنان خلصت كوى الهدوم واتكلمت مع هانى أخوها.

حنان/ ممكن يا هانى أطلب منك طلب ؟

هانى/ طبعا يا حنان .

حنان / عايزاك لما تقبض تسلفنى فلوس أجيب عباية وبيجامة ألبسهم فى البيت عشان اللى عندى اتهروا واللى اتقطع والبيجامة ضاقت عليا أوى.

هانى/ أوعدك لما أقبض أجيبلك اللى عايزاه.

حنان كانت مبسوطة ومن فرحتها باست أخوها على خده ودخلت تنام , وهانى دخل أوضته عشان ينام وكان بيفكر فى الشغل الجديد ويا ترى الشغل عامل إزاى والناس هيتعامل معاها إزاى لحد ما راح فى النوم.

يتبع ,,,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــگ تقديم للاحداث حلو بس تطول الجزء شويه عن كده 👌 استمر🔥❤
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء، العنتير و بـابـا المجـال
بداية حلوه وشكلها قصه جامده كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء، العنتير و بـابـا المجـال
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و العنتير
شكرا لمرورك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء, وليد العمده وليد, العنتير و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء، وليد العمده وليد و العنتير
الجزء الأول

إيه يا جدعان الغلا اللى احنا فيه دا , الأسعار نار , حد كان يصدق إن جرام الدهب يوصل للسعر دا , ولا الدولار اللى عدا كل التوقعات, الناس ماشية تكلم نفسها , ومن وسط الناس دى كلها (هانى) .. أيوة هانى اللى كل شوية يشتغل فى شركة شهر ولا شهرين ويتفصل ويشوف شركة تانية , لحد ما خلاص اتعقد وقعد فى البيت , المشكلة لو كانت عليه ماشى يتحمل , لكن فى رقبته أمه (نادية) أرملة ويدوب معاشها ع القد , وأخته (حنان) المطلقة بسبب المشاكل المادية وإن جوزها برضه ساب الشغل وقعد فى البيت .. حنان بعد ما اتطلقت حاولت تشتغل لكن ماعجبهاش الحال , أى صاحب شغل عينه راشقة على جسمها وهى محترمة مش سكتها الشرمطة وعايزة تاكلها بالحلال , عشان كده قعدت فى البيت وأمها نادية قالتلها تموت الحرة يا بنتى ولا تاكل بصدرها , وكان أملهم إن هانى يستقر فى أى شغلانة ويسترهم لكن دايما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن.

نادية / مش هتقوم م النوم ياهانى بقينا العصر وانت لسه نايم , كده تتعب يا بنى

هانى/ هاقوم اعمل ايه يا أما , سيبنى فى اللى انا فيه.

نادية/ يا حبيبى انت راجل البيت دلوقتى بعد المرحوم أبوك , قوم شوف شغلانة بدل ما نمد إيدينا للغريب.

هانى/ مش هانخلص من أم الموال دا كل يوم , ما دورت كتير ومش لاقى أعمل إيه يعنى أسرق.

نادية/ لا يا بنى أوعى تمشى فى أى سكة بطالة , صعبانة عليا رقدتك كده.

هانى / خلاص هاقوم.

قام هانى من السرير وكان بيدارى زبه اللى كان واقف وبيحاول ينيمه عشان أمه ماتاخدش بالها وماشى بجنبه لحد من خرج من أوضته ورايح على الحمام اتصدم بأخته حنان كانت بتغسل بطانية فى البانيو وضهرها لباب الحمام ورافعة العباية البيتى اللى غرقانة بالماية على وسطها ولحم فخادها كله باين وكان باطها باين لأن العباية كانت مقطوعة وجزء من صدرها ظاهر من عند الباط وصوت الماية فى البانيو مش مخليها دريانة بأخوها اللى واقف بره بيتمتع بجسمها اللى بيتهز وهى موطية بتغسل فى البطانية.

هانى/ انتى يا ست هانم

حنان لفت وشها لهانى ومسحت الماية والعرق من جبينها ومش واخدة بالها إن العباية مرفوعة على وسطها ولحم رجليها كله بان من قدام وصدرها مكشوف وحلماتها كانت باينة من تحت العباية لأن العباية كانت مبلولة.

حنان/ إيه يا هانى عايز إيه .

واتفاجئت حنان إن عبايتها مرفوعة ففكتها بسرعة ونزلتها وقفلت زراير صدرها

هانى/يعنى حبكت يا حنان غسيل بطاطين النهارده , اطلعى عايز الحمام.

حنان/ اتفضل يا بيه ومتتأخرش , فيه حد يصحا دلوقتى

وخرجت حنان وهانى ضربها على قفاها خفيف وهى خارجة

هانى/ بقولك إيه .. هلاقيها منك ولا من أمك.

راحت حنان سحبت بنطلونه لتحت وطلعت تجرى وهى بتضحك

هانى/ ماشى .. هوريكى لما أطلع

نادية سمعت صوتهم / مش هتكبروا بقا على حركات العيال دى.

حنان/ ابنك هو اللى غلس

هانى ظبط حاله فى الحمام وطلع بيدور على أخته حنان اللى كانت مستخبية فى أوضة أمه .. أول ما فتح الباب هى صوتت بضحك , وهو جرى وراها وجسمها كله بيتهز وطلعت وقفت على السرير .. إلحقينى يا ماما هانى هايضربنى.

وفجأة سمع صوت حد بينده عليه فى الشارع .. هانى .. هانى .. هانى

نادية/ طب تعالى يا فالح شوف مين بينده عليك بدل ما انت بتتشطر على أختك

هانى/ اترحمتى من إيديا يا حنان

حنان طلعت تجرى على الحمام , وهانى راح للبلكونة يشوف مين بينده عليه

هانى/ مين .. سمير .. تعالى اطلع

سمير/ لا .. ظبت حالك وتعالا ع القهوة مستنيك.

هانى/ تمام مش هتأخر عليك هاكل لقمة وأجيلك.

نادية/ طبعا هتخرج تسهر لوش الفجر وتيجى تنام لحد العصر , دى مش عيشة يا بنى.

هانى/ دا سمير يا أما , بقالى كتير ما شفتهوش , هشوفه عايز منى إيه وهاكلمه على شغل , دا صاحبى وأكيد هيشوفلى أى مصلحة , حضريلى انتى بس لقمة أسند بيها طولى عبال ما ألبس هدومى.

هانى لبس هدومه واتغدى وخرج ع القهوة.

هانى/ أبو سمرة حبيبى .. فينك يا ندل .. وبعدين إيه الشياكة دى كلها.

سمير/ غصب عنى يا هانى , الشغل الجديد واخد كل وقتى .

هانى / وشغل إيه دا اللى شغلك كده؟

سمير/ أنا شغال فى شركة موديلز فاشون.

هانى/ على أساس إنى كده فهمت .. ماتوضح يا عم.

سمير/ دى شركة لعرض الأزياء .. يعنى شركات الملابس والبراندات بتتفق معاها إنهم يعرضوا الملابس بتاعتها .. وطبعا الشركة اللى أنا فيها عندها الموديلز اللى بتعرض الملابس على جسمها.

هانى/ الموديلز اللى هيا البنات يعنى ؟؟

سمير/ آه .. بنات وستات كبيرة وشباب كمان .. لأن الملابس حريمى ورجالى وكل الأجسام.

هانى / وانت بقا بقيت موديل ومش هعرف أكلمك بعد كده.

سمير/ لا يا هانى .. أنا كاميرا مان .. مصوراتى يعنى .. باخد الصور اللى هتنزل فى الإعلانات.

هانى/ طب أخوك جاب أخره مع الدنيا بت المتناكة دى .. ما تكسب فيا ثواب وتشوفلى أى مصلحة معاك.

سمير/ أومال أنا جايلك ليه يا زميلى .. أول ما عرفت إن الشركة عايزة ناس تشتغل جيت فى بالى على طول وجيتلك.

هانى/ دا انت تستاهل بوسة والمشاريب على حسابى النهاردة

سمير/ هههههه .. لا أنا اللى عازمك .. ومتفرحش أوى كده , مش تعرف الشغلانة الأول ؟

هانى/ إيه هشتغل إيه ؟

سمير/ هو عشان انت لسة فى الأول هتشتغل مساعد فى تجهيز السيشن .. المكان يعنى اللى هنصور فيه .. لكن أنا واحدة واحدة هعلمك التصوير متقلقش وخليك معايا.

هانى/ يا عم أى حاجة أكل منها عيش , إيدى على كتفك.

سمير/ تمام .. عايزك بقا تمنجه نفسك عند الحلاق وتلبس بكرة أحلى طقم , عشان الناس دى بتاخد بالمظاهر , وهستانك بكره الساعة 10 الصبح فى الشركة ع العنوان دا.

سمير ادى لهانى عنوان الشركة وقعدوا ع القهوة شوية وبعدين كل واحد راح لحاله , وهانى كان فرحان لحد ما وصل شقته وكان بيطبل على باب الشقة , وأمه فتحتله

نادية/ ما ترن الجرس , إنت عامل زفة ع الباب , وجاى بدرى الليلادى هاتتحسد.

هانى/ خلاص يا أما , لقيت شغل ومن بكرة هانزل مع سمير صاحبى

نادية/ مبروك يا حبيبى وحاول تحافظ ع الشغلانة ومتعملش مشاكل.

هانى/ شوفيلى فلوس معاكى أنزل أحلق وأروق حالى عشان الشغلانة .. سمير بيقولى انهم بيحبوا المظاهر.

نادية/ أنا مش هقولك الفلوس اللى هاديهالك دى منين .. دى من فلوس المعاش اللى يادوب مقضينا أكل بالعافية .

هانى/ يا أما أول ما هقبض هاديكى اللى انت عايزاه.

هانى نزل للحلاق .. حلاقة وسنفرة وسيشوار وظبط الكلام ع الآخر , ورجع وكانت أخته حنان اللى صاحية .

حنان/ يا للا يا عم البلية لعبت معاك , وإيه الحلاوة دى كلها .. إيه هاتشتغل فى السيما ؟

هانى/ خمسة وخميسة .. هتنوقى فى الشغلانة واحنا لسة مخطناش الشركة حتى.

حنان/ مش بحسد ولا حاجة يا عبيط دا أنا أختك وأتمنالك الخير.

هانى/ لو بتتمنيلى الخير بجد , اكويلى القميص والبنطلون.

حنان / تعرف إنى ما كنتش باكوى هدوم للى ما يتسماش طليقى .. لكن عشان خاطرك انت بس والشغل الجديد هكويلك الهدوم.

وقامت حنان وكانت لابسة بيجامة ضيقة متجسمة على جسمها وطيزها كانت واضحة اوى , ودخلت أوضة أخوها وسألته القميص الأبيض ولا اللبنى ؟

هانى دخل وراها وهى كانت عند الدولاب وكان مقرب منها جامد لكن مش لامسها وجسمه كان على آخره من الشهوة , وطلع البنطلون والقميص اللى هايلبسهم بكره واداهم لأخته اللى أخدتهم على طربيزة المكوة , وكان جسمها بيتهز وهى بتكويهم , وهانى مش متحمل لحد ما دخل الحمام ضرب عشرة وخرج .

كانت حنان خلصت كوى الهدوم واتكلمت مع هانى أخوها.

حنان/ ممكن يا هانى أطلب منك طلب ؟

هانى/ طبعا يا حنان .

حنان / عايزاك لما تقبض تسلفنى فلوس أجيب عباية وبيجامة ألبسهم فى البيت عشان اللى عندى اتهروا واللى اتقطع والبيجامة ضاقت عليا أوى.

هانى/ أوعدك لما أقبض أجيبلك اللى عايزاه.

حنان كانت مبسوطة ومن فرحتها باست أخوها على خده ودخلت تنام , وهانى دخل أوضته عشان ينام وكان بيفكر فى الشغل الجديد ويا ترى الشغل عامل إزاى والناس هيتعامل معاها إزاى لحد ما راح فى النوم.

يتبع ,,,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قصه جميله جدا كمل الباقي يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء، بـابـا المجـال و العنتير
قصة جامدة ياريت تكملها
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء, وليد العمده وليد, بـابـا المجـال و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء، وليد العمده وليد و العنتير
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء، وليد العمده وليد و العنتير
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء، وليد العمده وليد و العنتير
كمل يا وحش
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء, وليد العمده وليد, العنتير و شخص آخر
امتى الجديد يا وحش
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء, وليد العمده وليد, العنتير و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: Cr7 1988, ناقد بناء, وليد العمده وليد و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء, وليد العمده وليد, Sh3wazaa و شخص آخر
جميله اوى كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Fares 69, ناقد بناء, Elbobelbob و 2 آخرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%