NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,806
نقاط
18,689
أبدأ اليوم بكتابة أول قصة جنسية لي في هذا الموقع.
أرجو أن تنال رضاكم وأن أنال تشجيعكم للمتابعة.
قصّتي الأولى بعنوان



السجين 182580




تزوجت أمل وعلي في يوم ربيعي جميل، في حفل صغير أقاموه خارج المدينة.



كانت تأمل أمل في زواج سعيد، لأنها لا تعرف شيئًا عن الماضي الإجرامي لزوجها. إلاّ أنّها لم تستمتع كثيرا في زواجها. إذ أنّها، وبعد أسبوعين من بداية شهر العسل، ألقت الشرطة القبض على زوجها علي.



صُدمت أمل عندما رأت زوجها يُقتاد، مكبّل اليدين ، بين ضابطي شرطة، بتهمة تهريب المخدرات والمساعدة والتحريض على القتل.



بعد مدّة قصيرة قررال قاضي الحكم عليه بعشرين سنة سجنا.


بعد المحاكمة تمّ إرسال علي إلى سجن في أقصى البلاد. وحُرمت زوجته من الزيارات بسبب نقص المال والظروف الماديّة الصّعبة.



بعد بضعة اشهر تمكنت أمل من جمع القليل من المال لتتمكّن من زيارته.



في هذه الزيارة الأولى، سُمح لهما بقضاء حوالي ساعة معًا. حينما التقته، ألقت أمل بنفسها بين ذراعي علي وهي تبكي:



"عزيزي، اشتقت إليك كثيرًا!"



"اشتقت لك أيضا يا حبيبتي."



"لماذا لم تخبرني عن مشاكلك مع الشرطة؟"



"لم أرك منذ ما يقرب من تسعة أشهر وكل ما تريدينه الآن هو التحدث عنه هو مشكلتي القانونية... مستحيل... أريد أن أمارس الجنس معك. ليس لدينا سوى القليل من الوقت. يجب ألاّ نقضيه في الحديث فيما لا يعني."



"علي ، ليس عليك أن تكون وقحًا. أريدك أنا أيضًا، لكن هذا المكان يصيبني بالقشعريرة، يمكن لأي شخص رؤيتنا."



"لا تهتمّي بذلك أرجوك. أريدك. اخلعي ملابسك."



عانق عليّ زوجته وقبلها بعمق، ودفع لسانه في فمها. على الرغم من أنّ أمل كانت تخشى أن تمارس الجنس مع ستائر مغلقة بشكل يفقدهما الخصوصية بمجرّد مرور سجّان أو ضابط بجانب النافذة.



ومع هذا فإنّ رغبتها الشديدة التي تملّكتها، واشتياقها لزبّ زوجها الحبيب قد تغلّبتا على كلّ شعور بالخوف والتردّد.



احتضن علي زوجته أمل بقوّة شديدة. وقد كان يتمنّى أن تستجيب أمل لعناقه ولقبلاته التي بدأت في التهام شفتيها ووجهها. رفع عليّ قميص زوجته ومن ثمّ أبعد حمالة صدرها، وبدأ في تلمّس ثدييها. امتص الحلمة اليمنى بشفتيه، و من ثمّ قضمها برفق، ولم يبخل على الحلمة اليسرى بنفس الأفعال المحبّبة إلى قلب أمل. أمل التي ما انفكّت تستمتع بتلاعب بثدييها. وإحساسها اللذيذ بشفتيه وهما يلتهمان ثدييها.



فكّ سرواله وتركه ينزلق ليسقط على الأرض. قلدته أمل وهي تنزع تنورتها وتتركها تسقط على الأرض. لم يضيع علي الوقت في إزالة الملابس الدّاخلية لزوجته الشابة الوفيّة.



انغمست أمل في المتعة بشكل جنوني. فمنذ تسعة أشهر لم يلمسها زوجها. وهو ما تسبّب في فقدانها القدرة على التنفّس خاصّة وأنّها تشعر بإصبعين يقتحمان كسّها المحروم من المتعة. نسيت أمل الألم، وفتحت ساقيها أكثر علّ أصابع عليّ زوجها السّجين يصلان إلى أقصى أعماقها.



"عزيزي أريد زبّك حالا. تبّا للقاضي... اشتقت لك كثيرا."


"ستحصلين عليه ، حبيبتي ، لا تقلقي. استلقي على الطّاولة أرجوك حبيبتي الصّغيرة."


استلقت أمل على المنضدة، وأردافها على الحافة مباشرة، وفتحت ساقيها قدر الإمكان حتى يستقر زبّ عليّ في أعماق كسّها.

في نفس الوقت كان مدير السّجن جالسًا بشكل مريح على كرسيّه، في مكتبه، مستمتعًا بالعرض على شاشته. لقد سمحت معدات الفيديو الجديدة برؤية مثالية لكلّ ما يحدث في غرفة الزيارة، على الرغم من قلة الإضاءة.


قام بتكبير الصورة لمشاهدة السجين 182580 وهو يدفع زبّه في كس زوجته الشابة الجميلة.


وسمع مدير السّجن عليّ يقول لأمل:


"عزيزتي ، لقد نسيت مدى ضيق كسّك! اللعنة ، كم أنت رائعة!"


"وأنا نسيت حبّك للكلمات الوقحة أثناء ممارسة الجنس. سأسمح لك اليوم فقط بهذا لأنّي فعلا أشتاق لك اشتياقا لا حدّ له..."

دفع عليّ زبّه في أعماق كسّ أمل. ومن ثمّ رفع ساقيها على كتفيه، ليتمكّن من التوغّل أكثر في كسّها بزبّه. إنّه يضرب كسّ زوجته الشابة بقوة، ويفكر فقط في سعادتها، والمتعة التي يمكن أن يمنحها لها بعد غياب لأشهر.


"حبيبتي سوف أقذف منيي الآن.... أووووه أنا على وشك القذف...."


"نعم ، عزيزي، هيا ، أنا جاهزة. هيا عزيزي ، اقذف منك فيّ..."

شعرت أمل بدفعة من المني تنسكب في عنق رحمها، ثم تلتها دفعة أخرى، ثمّ أخرى... إلاّ أنّ عليّ لم يتوقّف عن إدخال زبّه في كسّها من شدّة اشتياقه الشّديد لها، ولكسّها.

بعد دقيقتين عدّل مدير السّجن من سرواله حتّى يكون انتصاب زبّه مريحا. وفي نفس الوقت أبطأ عليّ من وتيرته حتّى سقط بكلّه على صدر أمل. في تلك اللحظة أوقف مدير السّجن التّسجيل.

قالت أمل لزوجها:


"علي، أودّ أن أزورك كثيرًا، لكنّك تعلم أنّ الأموال تنفذ سريعا".


"أعلم، يا حبيبتي، أنك تبذلين قصارى جهدك. أفهم أنك لا تستطيعين القدوم إلى هنا كثيرًا. طالما أنك تكتبين إلي، فإنّي سأكون بخير... أرجوك لا تنسي أنّي أحبّك كثيرا."
لبسوا بسرعة بعد أن سمعا صوت الجرس يشير إلى انتهاء الزيارات.


"عزيزتي، عديني بأنّك ستبقين وفيّة لي."


"حبيبي أنا أحبّك جدّا... أنت رجلي الوحيد وستبقى وحدك حبيبا وزوجا!"

لكن دخل المأمور لينهي الزيارة ويبعد العاشقين عن بعضهما البعض. صرخت أمل وهي تبكي:


"أحبك يا عزيزي!"



التفت علي لها يمشي بعيدًا في الردهة إلى الزنازين.


"أحبّك أمل."

التفت مدير السّجن إلى بقية الضبّاط:



"إنّها امرأة لذيذة يا رفاق... أليس كذلك"


أعطى رئيس الحرس رأيه



"إنها مثالية، لكنها لن ترغب أبدًا في مضاجعتنا!"


"اطمئنّ يا صديقي سأجبرها على مضاجعتنا جميعا. اترك الأمر لي. بعد مدّة ليست بالطّويلة ستكون هذه الكلبة تحت حذائي العسكري."


ابتسم كلّ من في الغرفة وهم يشكّون في كلمات مدير السّجن.


نلتقي بعد بضعة أيّام في الجزء الثاني من جملة أربعة أجزاء.
إلى اللّقاء
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%