في ست كانت بتيجي تنصف البيت وكدا في مره كانت لابسه عبايه ضايقه اوي اول ما شوفتها بتاعي وقف وانا كنت خايف ومكسوف تشوفني فا كنت لازم اقوم فا قومت لاقيتها بصيت على بتاعي وهو كان باين من البنطلون و بارز فاكسفت ودخيلت الحمام لاقيتها معلقه هدومها ولاقيت ملابسها الداخليه فاضربت بيها عشره لحد ماجيبتهم بس شيلت بسرعه الكلوت قبل ماجيبهم عليه فا بعدها بساعه مشيت فأنا كنت مستنيها الاسبوع الجاي ومش قادر فجالي فكرا اول ماتيجي هصورها فيديو و هي بتمسح فجت قاعدت تصورها كتير فشخ وكانت فيديوهات جامده فشخ فأول مامشيت قاعدته اضرب على فيديوهاتها عشره فبقيت استناها كل اسبوع واعمل كدا فا في مرا أهل كانو مسفرين وانا مرضتش اسافر معاهم عشان لما تيجي اعمل فيها اي حاجه جديده بدل مانا عمال اصورها بس فا جت فا قعدت اتفرج عليها وهي بتمسح وبتاعي فضل واجعني فشخ وكان واقف على آخره فاقولت هحاول اغريها واعدي من جانبها وبتاعي واقف وبارز من البنطلون فعديت من جانبها لاقيتها باصيت على بتاعي وسرحت و معملتش حاجه بس لاقيتها بتمسح قدام باب اودتي بطريقه غريبه وتحك طيزهت في اكرة الباب بطريقه جامده فشخ فاكنت عايز اقوم اعمل فيها اي حاجه بس كنت خايف فا لاقيتها بتناديني وبتقولي تعالى نعلق ال لمبه قولتيلها ماشي وبتاعي كان بارز من البنطلون فطلعت على الكرسي و هي سندت الكرسي وبعدها لاقيتها بتحك كتفها و بزازها في بتاعي وحلاماتها كانت باينه من الجلابيه الكانت لابساها فحسيت احساس اول مرا احسو وكنت حاسس ان أنا هاجيبهم بس ال لمبه وقعت مني تكسرت وانت بعلقها فأنزلت من الكرسي ونضفيت وبعدها بساعه مشيت وانا دلوقتي بضرب على فيديوهاتها الكنت مصورهالها ومستنيها تيجي الجمعه الجايه