د
دكتور نسوانجي
ضيف
لقد مرت الأيام على خيانة زوجتي وانا افكر .. وافكر .. ماهو موقفي من ذلك ؟ لقد بدأت زوجتي سعيدة جدا وكانت بحالة جيده لم اراها سعيدة بهذه السعادة من قبل .. كنت افكر واقول في نفسي اذا تركت زوجتي لابد ان ينكشف امرنا في يوم من الأيام وهذا ما أخافه انا واذا صارحت زوجتي ومنعتها من تكرار فعلتها حتما ستلجأ للدفاع عن نفسها وتتهمني انا بالخيانه وربما سيؤدي ذلك للطلاق وتتدمر حياتنا وسيظل ابني فادي في مفترق طرق .. ماذا بعد ؟ في ليلة من الليالي طلبت مني زوجتي ان اقوم بأيصالها الى السوق لشراء بعض الفساتين والأكسسوارات وبعض مواد التجميل .. لقد وصلنا احد المحلات الصغيره والجميله ثم دخلت زوجتي ذلك المحل وكان البائع الذي يدير المحل هو اجنبي من الجنسية التايلنديه هو شاب وسيم وكان هذا الشاب كما يبدوا لي هو شاب ناعم ذو سمرة فاتحه وشعر ناعم اسود وطويل وهذا الشاب هو مخنث وهو جنس ثالث حسب اعتقادي .. لقد كان المحل خالي من الزبائن لأن الوقت كان متأخرا من الليل وهو وقت اغلاق المحل كنت انا مع زوجتي نتجول في المحل لشراء بعض الأغراض .. لقد رحب بنا ذلك الشاب ترحيبا حارا ثم قام بأغلاق المحل ونحن في داخله .. وقال : ارجوا ان تأخذوا كامل حريتكم في المحل دون وجود زبائن آخرين يضايقونكم .. بعد ذلك قالت زوجتي : انا اريد شراء بعض الملابس الداخليه .. ثم قام وقال انا في خدمتكي سيدتي ثم قام الشاب التايلندي بمناداة شابة وهي فتاة تايلنديه مسمره وجميله وقال اذهبي مع هذه السيده وقومي بقياس كل الملابس الداخليه التي تريدها في احد الغرف المغلقه للزبائن .. ذهبت زوجتي مع الشابه الى داخل المحل في غرفة سريه مغلقه وهي خاصه للزبائن لأرتداء الملابس .. وقام الشاب بتقديم العصير لي فقال: اشرب العصير ياسيدي وانا سأرى ماهي طلبات سيدتي زوجتك في الداخل وسأعود لك لأن الشابه موظفه جديده ولا تعرف مايريد الزبائن بالضبط لأنها سببت لنا بعض الأحراج فقلت له : حسنا افعل ماتريد واحرص على ماتطلبه زوجتي .. فقال الشاب التايلندي : حسنا ياسيدي انا تحت امرك انت وسيدتي .. ثم ذهب ذلك الشاب .. لكن بدأت الشكوك تحوم حولي .. فقلت لنفسي : يجب ان لا أحسن الظن بعد الآن بزوجتي .. لأنها خائنه .. ثم قررت ان ادخل الى داخل غرف المحل السريه وان أرى ماذا تفعل زوجتي والشاب والفتاة التايلنديه ؟ لقد تسللت حتى وصلت الى نفس غرفة الملابس السريه .. ثم بدأت اشاهد مايحدث بكل هدوء وكأنني جاسوس يريد جمع معلومات استخباراتيه .. وكنت اشاهدهم من خلال الباب لأنه كان مفتوحا قليلا ثم بدأت زوجتي تقول اين طلباتي التي اوصتك عليها الطبيبه ساره .. فقال الشاب وهو يناظر ويلتفت بحذر وهدوء حسنا انها موجوده .. ثم امر الفتاة التايلنديه بأحضار حقيبة كانت مخبأه تحت الأقمشه .. لقد احضرت الفتاة الحقيبه ثم قام الشاب بفتح الحقيبه لزوجتي .. وفجأه .. وفجأه نظرت يالا الهول .. لقد كان في الحقيبه أكثر من عشرين قضيبا ذكريا اصطناعيا وكان من المطاط القوي المتماسك وكانت الأزبار المطاطيه ذات اشكال مختلفه طويل وغليظ متوسط وصاروخي الشكل نحيل قصير مختون وغير مختون .. فسألت زوجتي ماهذه البطاقات المعلقه على رأس كل قضيب .. فقال الشاب : مثلا هذا القضيب مكتوب على بطاقته ( قضيب للزانيه الشجاعه ) وهذا القضيب ( للمبتدئه البنت العذراء ) وهذا القضيب ( مخصص لفتح الطيز المؤخره ) .. ثم قال الشاب التايلندي : ويوجد عندي 15 قضيبا لشبان من نفس الحي الذي تسكنين به ياسيدتي وهم ليسوا اجانب بل ابناء هذا الحي وهي ازبار محليه حيث قمت بأخذ مقاسات قضيب كل شاب ثم قمت بصناعة نفس شكل قضيب كل شاب منهم بالضبط وكذلك قمت بصناعة اكساس بنات محليات من نفس الحي وكذلك مؤخرات نفس البنات والفتيات واغلبهن مطلقات فمثلا هذا القضيب لشاب وسيم يدرس بالجامعه وهو يسكن قريبا من بيتكم واسمه وائل ثم قام بعرض القضيب امام زوجتي وكان القضيب طويلا وغليظا وكان مخروطي الشكل رأسه كانه صاروخا منتصبا على منصته للأنطلاق .. فقالت : زوجتي واووووو انه مخيف رغم انه شاب صغير في عمره انه لم يتجاوز 24 سنه .. لقد كانت زوجتي مذهوله من ذلك القضيب حتى انها قالت : واوووو انه اكبر من قضيب زوجي مرتين واطول منه بكثير وخصيتاه كبيرتان ومرعبتان جدا .. فقالت زوجتي : حقا انه قضيب وزبر جدير بالأحترام .. فقال الشاب التايلندي لزوجتي : ان وائل كان يلقب قضيبه بــ ( هاتك الشرف ) لقد اعجبت زوجتي به ثم قالت : هذا القضيب سأشتريه حتى لو كلفني الكثير .. ثم اشترته ب 100 دولار .. بعد ذلك قام الشاب التايلندي بكل احترام وقال : لك ماتريدين ياسيدتي ؟ بعد ذلك قام التايلندي بعرض عربة مكونه من مقعد وقضيب معدني ممتد حتى هذا المقعد وفي نهاية القضيب الحديد الممتد قضيب ذكري مطاطي .. وكان يتحرك هذا القضيب عن طريق جهاز تحكم كان يحمله التايلندي بيديه .. بعد ذلك بدأ لعاب زوجتي يسيل ولكنها كانت تترفع عن مثل هذا العمل لأن هيبتها ستسقط امام الشاب التايلندي .. فقال الشاب التايلندي : هل تريدين الأستمتاع بضربات هذا القضيب المطاطي الذي يتحرك آليا والتمدد على هذه العربة المريحه وانتي عاريه ؟ فقالت زوجتي : يالك من احمق ؟ كيف تتجرأ على هذا الكلام معي ؟ ثم اقترب الشاب التايلندي من زوجتي ثم قام بكل جرأه بوضع يده على مؤخرة زوجتي من فوق تنورتها لكن زوجتي غضبت ثم بصقت بوجه الشاب ثم قامت بتوجيه صفعه قويه الى وجه الشاب التايلندي لكن الشاب قام برد الصفعه على زوجتي وقام بوضع يديه من وراء ظهر زوجتي ثم شدها اليه ثم قام بمص ولحس وتقبيل رقبة زوجتي ولعابه يسيل على رقبة زوجتي لكن زوجتي سلوى قامت بتوجيه ركلة الى قوية بقدمها الى قضيب وخصية الشاب التايلندي ثم سقط الشاب وحاولت زوجتي الهرب لكن الشاب تدارك خطورة الموقف ثم امسك بزوجتي وبدأ يتعارك معها .. ثم قال الشاب للفتاة التايلنديه وهو ممسكا بزوجتي يحاول نزع تنورتها من خلف .. بسرعه هيا اتصلي بـ ( وائل ) لقد تأخر ستذهب هذه الفرصه من ايدينا .. فقالت الفتاة التايلنديه .. لاتخاف ان وائل قد وصل قبل دقائق وهو الآن ينزع ملابسه في المخبىء المجاور وسيأتي لمساعدتك الآن .. نعم لقد رأيت باب سريا صغيرا في نفس غرفة الملابس . ماذا بعد؟ لقد قام الشاب التايلندي بنزع تنورة زوجتي حتى ظهر البكيني الأحمر التي تلبسه لكن زوجتي ركلته ركله قويه ثم تخلصت منه وحاولت زوجتي الهروب من المخبىء لكن فجأه انطلق نحو زوجتي شاب كالنمر في عدوه ابيض وسيم ورشيق طويل الجسم شعره اسود وناعم وطويل له قضيب احمر وطويل وكان قضيبه مرتخيا وخصيتاه تتدلى وتتأرجح وترتطم بفخذيه وهو يركض نحو زوجتي .. ثم قفز على زوجتي وامسكها من رقبتها ثم قام بخلع نقابها حاولت زوجتي التخلص منه لكن لافائده لقد قام بتثبيت زوجتي ثم وضع لاصقا على فمها لكي لاتصرخ او تسبب ضجة ثم قام برفع زوجتي عاليا وهي تقاوم وتركله بقدمها ثم انزلها على الأرض بقوه حتى بدئت قوة زوجتي تنهار .. بعد ذلك امر ( وائل ) الى الشاب التايلندي ان يقوم بنزع ملابس زوجتي حتى تصبح امامه عاريه .. ثم قام الشاب بتجريد زوجتي من الملابس حتى اصبحت عاريه تماما .. لقد شاهد كس زوجتي الجميل ذو الشعر الخفيف والمحلوق بطريقه هندسيه رائعه وشاهد جسم زوجتي المملوء والمتناسق بشحمها ولحمها الأبيض ومؤخرتها المملوءة والمربربه وكأنهما قمران ساطعان ملتصقان ببعضهما لقد فكرت انا ان اتدخل في انقاذ زوجتي لكن رأيت سكينا كان يحمله الشاب التايلندي بيده فقلت لنفسي : اذا تدخلت ربما سأقتل وسننفضح وستكون سمعة عائلتي جدا سيئه .. لكن لم اجد حلا سوى انني اشاهد مايحدث لأنني متأكد تماما انهم لن يضروا زوجتي بقتلها او اصابتها بل سيكتفون بتهديدها فقط .. فقررت المراقبه والسكوت وكأن شيئا لم يكن لماذا ؟ لأن زوجتي هي من بدأت بالخيانه وتستحق كل ماتعرضت له من اهانه واغتصاب وخيانه لأنها هي من قامت بخيانة زوجها .. ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد بدأ الشاب الجامعي الصغير ( وائل ) ذو القضيب الطويل الضخم الغليظ وكأنه رأس صاروخ يريد الأنطلاق لقد بدأ يحلب قضيبه حتى انتصب وتورم وبدئت عروق زوبره بالظهور وكأنه جذع شجرة غليظه ثم قام ( وائل ) بوضع كمية من لعابه السائل على قضيبه حتى بدأ قضيبه يسيل من العاب ويقطر في الأرض .. لقد كان ( وائل ) شابا جميلا وكان جسمه ابيض وجميلا وكان الذي اعجبني في ( وائل ) ان جسمه نظيف جدا خالي من الشعر تماما وقوي رغم صغر عمره وكانت تبرز عضلات جسمه ولقد كانت مؤخرته البيضاء الجميله وكأنهما ضخرتان قويتان .نعم لقد عرفت (وائل) هذا الشاب انه من عائلة غنية جدا وكان ذو حسب ونسب وكان اهله واجداده من وجهاء وكبار البلد اقاربه مسئولين كبار وابوه عمدة الحي الذي نسكن فيه وكان بيت ( وائل ) هو البيت الرابع بعد منزلنا .. وسمعت انه تورط اكثر من اربع مرات في اغتصاب فتيات لكنه استطاع الأفلات من هذه القضايا الصعبه بسبب تدخل شخصيات كبار ومسؤلين ثم اكتفوا اهل الفتيات بالتعويض المالي .. لقد كان ( وائل ) هو الأبن المدلل لأبيه وامه واهله .. ثم ماذا بعد ذلك ؟ نعم الآن زوجتي عارية الجسم تماما وموثوقة اليدين ومغلقة الفم .. لقد اقترب منها وائل ثم بدأ يمسك اثداء زوجتي المتدليه البيضاء المملوءه بيديه الأثنتين ثم يعصرهما قليلا ثم بدأ يلحس ويمص ثدي زوجتي ذو الحلمة الزهريه والشامة السوداء التي هي بالقرب من حلمة ثديها الجميله .. ثم بدأ يلتهم اثداء زوجتي التهاما وكأنه ذئب مفترس والشيء الذي اعجبني هو ان وائل كان يعض حلمات الثدي بأسنانه وبلطف .. انها غاية الأثاره والذي اثارني كذلك هو لعاب وائل الذي يسيل من اثداء زوجتي على بطنها وكانت عينا زوجتي ترتعشان عندما يمص وائل ثديها .. بعد ذلك بدأ وائل يفرك كس زوجتي بأصابعه ثم يدخل الأصبع الأوسط في كسها ويخرجه .. لقد بدأ جسم زوجتي بالأرتخاء ثم قام وائل بمصه وبلحسه بلسانه الطويل وكأنه يلحس عسلا .. بعد ذلك وقف وائل بقامته الطويله وجسمه الرشيق والرياضي ثم قام بحمل زوجتي الثقيله قليلا بيديه وكأنه يحمل ريشة خفيفه .. ثم وضعها على كنب فخم ومثير جدا .. لكن زوجتي بدأت تؤشر برأسها لـ ( وائل ) بعد ذلك قال وائل للشاب التايلندي : مارأيك هل نقوم بأزالة اللاصق عن فمها لنعرف ماذا تريد ؟ فقال الشاب : لاتفعل ياسيدي ؟ انها حتما ستصرخ وسيعلم زوجها بما يحدث ؟ فضحك وائل قهقهقه ان زوجها اضعف من ان يواجه اسياده عائلة (وائل) هذا الحقير انه يعلم انني سأقوم بأهانته امام زوجته لو فكر في فعل شيء .. بعد ذلك بدأ العرق يتصبب مني خوفا من وائل .. لأنني اعلم انني لاأستطيع مواجهة وائل ولا عائلتي تستطيع مواجهة عائلة وائل .. ثم بعد ذلك قام الشاب التايلندي بأزالة اللاصق من فم زوجتي .. فقال وائل : ماذا تريدين قوله يادكتورة سلوى فقالت زوجتي : ارجوك ياوائل لاتهتك شرفي وتنتهك وعرضي ؟ فأنا متزوجه وعندي ولد ارجوك اتركني وشأني .. فأنا امرأه نزيهة وشريفة وعفيفة .. ثم بدأت زوجتي بالبكاء .. لكن وائل قال : وفري دموعك ايتها الخائنه والغادره .. اتعلمين من انا ؟ فقالت زوجتي : لا فقال: انا وائل ابن عم صديقتكي الطبيبه ساره .. التي ارسلت لكي الشاب الفلبيني جاك الذي قام بالرقص على جسمك الجميل .. اين الشرف الذي تتحدثين عنه ؟ اما ابنكي فادي وانا اعرف اسمه ابن السنه الواحده .. هل انتي متأكده ان ابنكي من زوجك رامي الأحمق الحقير ام من صديقا لكي سابقا ؟ ثم قال وائل انا لم اتكلم عن هذا كله لكي اقوم بأغتصابك .. انا سأفعل هذا بسبب انكي قمتي بأهانة اختي عندما تناقشتي معها في حفلة زفاف .. لأن اختي كانت تنتقد مستشفى الحي لسوء خدمته للمرضى وان الطبيبات والممرضات المحليات اغلبهن متورطات في قضية دعاره مع عمال اجانب .. اتذكرين عندما غضبتي على اختي سميه وقلتي لها : انتي وعائلتك تريدين تلويث سمعة المستشفى ايتها الحقيره .. هل تريدون شراء المستشفى واعراض الناس بأموالكم ياعائلة الشيطان .. هل انتي غاضبه على الطبيبات لأنكي لم تستطيعي يوما من الأيام ان تصلي الى درجة طبيبه .. لأن مستوى تعليمك متدني ايتها المتدنيه .. ثم قال وائل انتي تعرفي انتي وزوجك اننا نحن اسياد هذا الحي وانتم لستم الا عبيدا وخدم .. بعد ذلك غضبت زوجتي وعرفت ان صديقتها ساره شريكه في المؤامره وبدأ عليها الأرتباك لأن وائل يعرف عنها الكثير .. ثم قالت سحقا لك ولعائلتك ايها الوقح انا اشرف منك ومن عائلتك .. ثم بصقت على وائل .. بعد ذلك غضب وائل وقال : سأحطم كبريائك وسأرد اعتبار اختي سميه ايتها الوقحه .. ثم نظر وائل الى كس زوجتي وهو يحلب قضيبه المنتصب ويحرك ولسانه الممدود وهو يقول : انتي فريسه لن افرط بها ابدا ان كسك شهي ومؤخرتكي لذيذه ممممممممم وقضيبي هذا اسمه ( هاتك الشرف ) .. حتما لن افرط بهذه الفرصه .. لكن زوجتي اثارت غضب وائل وهي تقول له لاينتهك اعراض الناس الأبرياء الا ابن زاني ابن زانيه .. فغضب وائل وقال : انا لن اسمح بالأساءة لأمي لأنها اشرف من امك وعائلتك وعائلة زوجك .. ثم قال وائل : اقسم انكي لو كنت امرأة عفيفه ونزيهه وشريفة ومن عائلة عفيفة وشريفه لتركتك ولن اتعرض لكي بسوء .. ثم انقض وائل على زوجتي ثم قام بفتح سيقان زوجتي الممده على الكنب بقوه .. ثم بدأ يبصق على كس زوجتي ثم يفرك بظرها الطويل بأصبعه حتى سال كس زوجتي من اللعاب .. ثم قام وائل وأدخل رأس قضيبه الضخم والصاروخي في كس زوجتي .. بدأت زوجتي تقول : آه آه آه ارجوك ياوائل انك تؤلمني قضيبك ضخم جدا ارجوك ارجوك فقال وائل : اصمتي يابنت الشرموطه لو نطق هذا الكس لصرخ من العار الذي اقترفتيه .. اوه آه وووو اآآآآه آه .. شيئا فشيئا حتى ادخل وائل كامل قضيبه في كس زوجتي حتى وصل قاعه وخصيتيه تتدلى بين افخاذ زوجتي المربربه البيضاء ثم بدأ وائل يدخل قضيبه ويخرجه بسهوله ثم وضع وائل سيقان زوجتي على كتفيه وامسك بأفخاذها ثم بدأ ينيك زوجتي بسرعه فائقه .. ثم قال وائل للشاب التايلندي هل انت متأكد ان المكان آمن فقال : نعم ياسيدي لاتخاف .. وزوجها يشرب العصير في الخارج .. ثم استمر وائل وهو ينيك زوجتي ويدك لحم كسها الذي يسيل من المني والحليب الأبيض لقد ارتخت اطراف زوجتي وبدأت عيناها بالأرتعاش والذي اذهلني ان زوجتي صمتت ولم تتكلم وكأنها تناولت دواء مسكن ومخدر .. نعم انني اسمع صوت قضيب وائل وبحركة سريعه مذهلة وهو يدك لحم زوجتي وكأنه صوت سياط فوق ظهر سجين ..