دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
الرعشة الجنسية سر نجاح السعادة الزوجية
الزوج الذي لا يبحث ويتعلم كيف يجعل زوجته تحصل على الرعشة الجنسية عند الجماع هو زوج لا يبحث عن سعادته الجنسية ..
لذلك يجب عليه أن يعلم كل شيء عن هذه الرعشة:
والرعشة الجنسية أو الشبق او الهزة الجنسية هي :
1ـ هي أعلى درجات اللذة التي يتذوقها الجهاز العصبي أثناء العلاقة الجنسية بين ذكر وأنثى بالغين في شكل تشنجات لا إرادية ممتعة في الجسم كله قبل الوصول للذروة، وتفريغ الإثارة التي يشعر بها الإنسان بالكامل مع الشعور بالإشباع ، وتساهم عضلات الجسم كله في الإنقباضات الحية فتتدفق الإثارة من الأعضاء التناسلية إلى الجسم فتؤدي لحدوث قذف الرجل والوصول إلى الذروة لدى المرأة.
2ـ هي شعور ينتج عن اكتمال الإثارة الجنسية فيشتد التوتر في عضلات الحوض و الفخذين مع عضلات المهبل و تزداد معدل ضربات القلب و عمق التنفس لمرحلة معينة بعدها يحدث انفراج مفاجئ أو إسترخاء في العضلات مصاحب بإفراز هرمونات معينة مما يعطى المرأة أو الرجل شعور عارم بالسعادة و هذا الشعور يستمر من بضع ثواني لدقائق قليلة .
3ـ هي ذروة المشاعر الجنسية ولذلك تهتز لها كل أجزاء الجسم وتنتفض الخلايا كلها فرحاً وطرباً ونشوة , ومن شدة هذه النشوة أحياناً يصاحبها أصوات أو حركات لا إرادية تختلف من شخص لآخر ،والشعور باللذة في هذه اللحظة يكون هائلاً لدرجة أن العلماء قرروا بأن لذة الرعشة الجنسية هي أعلى درجات اللذة التي يمكن أن يتذوقها الجهاز العصبي ،وهي نعمة عظيمة من الخالق حين تكون في موضعها ومع من نحب ،وهى ليست رعشة نشوة جسد فقط وإنما هي شعور شامل لكل مستويات الإنسان الجسدية والنفسية والروحية .
4ـ هي قمة اللذة المتصاعدة أثناء الممارسة الجنسية وتختلف شكل هذه القمة بين الرجل والمرأة .
5ـ هي ذلك الإحساس المتفجر الذي ينتاب خلايا الجسم العصبية والعضلية ممزوج بنشوة وراحة نفسية وإحساس باللذة يشمل الجسم كله يزداد عدد دقات القلب كما يزداد معدل التنفس حتى يستطيع الدم أن يتدفق في العضلات المنقبضة كما تتدفق هرمونات معينة مثل الاندروفين والاوكسيتوسين لتمنح ذلك الإحساس المملوء بالسعادة أما الدم فيتدفق في الأعضاء التناسلية ليعمل على احتقانها وانقباضها انقباضات متتالية، وتحدث تلك الانقباضات بمعدل5 إلى15إنقباضة في كل 0.8ثانية أيضا تعطي نبضات كهر بائية تنتشر في العمود الفقري .
6ـ هي ختام للعملية الجنسية لكل من الذكور والإناث وهي أقصى مراحل الاستمتاع والنشوة ،وعند الرجال تنقبض العضلات لا إرادياً في منطقة الحوض فيتم القذف المنوي ، و عند النساء تحدث انقباضات في العضلات المحيطة بالمهبل ، وتوتر عضلي شامل في جميع أنحاء الجسم ،ويلي هذه المرحلة عند كل من الرجال والنساء عودة الجسم إلى مرحلة عدم الاستثارة وشعور عام بالارتخاء العضلي والنفسي والسعادة والنعاس .
7ـ و هي قمة الإثارة في العملية الجنسية، وهو مرادف للقذف عند الذكر. وهو الشعور المركز والمنتشر بالسرور والمتعة الذي يحسه الشخص أثناء الاتصال الجنسي أو الاستمناء أو المتعة الذاتية، ويظهر عند الرجل بالقذف، وعند المرأة بتقلصات رحمية وشعور نابض في الحوض وقذف أنثوي .
شكل النشوة الجنسية عند الرجل:
هي كقمة جبل من المتعة يصعده الرجل البالغ أثناء الممارسة الجنسية مع أنثى بالغة ، وعند بلوغ القمة( النشوة) تحدث عدة إنقباضات سريعة ومتتابعة في القضيب ومجرى البول والبروستاتة يصاحبها متعة خاصة ، وهذه الإنقباضات تسبب قذف الحيوان المنوي فورآ.
شكل النشوة الجنسية عند المرأة:
هي كعدة هضاب متتالية في الإرتفاع تصعدها الأنثى البالغة أثناء الممارسة الجنسية ، فعندما تبلغ سطح إحدى هذه الهضبات تحدث إنقباضات متتالية في عنق الرحم والعضلات الخارجية للمهبل ، ويصاحبها متعة خاصة ، وهذه الإنقباضات وظيفتها إمتصاص الحيوان المنوي وتسهيل دخول القضيب إلى الداخل ، ويمكنها أن تقف عند هذا الحد أو تتابع صعودها إلى هضبة أعلى وهكذا .
القدرة على النشوة الجنسية :
1- لدى المرأة : لديها القدرة على الوصول إلى رعشة الجماع مرات عديدة في اليوم الواحد وفي اللقاء الجنسي الواحد .
2- عند الرجل : الشاب ما بين 15 إلى 25 سنة لديه القدرة على الوصول إلى رعشة الجماع ، ولكنها تقل مع التقدم في السن فيحتاج إلى عدة ساعات غالباً ن ليصبح قادراً للوصول إليها مرة أخرى , وبعض الرجال يحاولون أن يعاودوا المحاولة قبل استعداد جهازهم العصبي لها وهذا يسبب لهم إجهادا ويجعل العملية غير ممتعة , ولكنهم يفعلون ذلك كنوع من إثبات القدرة وكنوع من المنافسة للأ**** الذين يتباهون بقدرتهم على تكرار الفعل الجنسي مرات عديدة في وقت قصير وكثيراً ما يكون في كلامهم مبالغات كثيرة تخرج عن نطاق القابلية الفسيولوجية الطبيعية لتكرار الممارسة .
أنواع النشوة الجنسيّة :
1. النشوة الصغيرة : التي تستمر عدّة ثوان فقط .
2• النشوة الطويلة : إحساس بالدغدغة قد يستمر مدّة ساعة .
3• النشوة السريعة: إحساس خاطف باللذة .
4• النشوة العارمة : إحساس قوي وشديد باللذة قد يوصل بعض النساء إلى حد الصراخ و البكاء.
5• النشوة المتعددة : وهي قدرة المرأة بالذات على الوصول إلى النشوة الجنسيّة أكثر من مرّة في الممارسة الواحدة أو في اليوم الواحد .
6• النشوة الجافة : تحدث بدون حدوث الترطيب المهبلي في مرحلة الإثارة الأولى وتسمى غير القذفية .
7• النشوة الرطبة : نسبة الترطيب فيها عالية أي أن قذف المرأة عالٍ، و قذف المرأة ما زال فيه جدل علمي .
8• النشوة الممتدّة : انتشاء قد يصل إلى ساعات ، وهذه النشوة قد تبقى متواترة حادة في إحساس المرأة .
9• النشوة المركزة : أساسها هو الجهاز الجنسي .
10• النشوة الحوضية : يتم الإحساس بها في منطقة الحوض والأرداف .
11• النشوة البدنية العامة : تستشعر دغدغتها المرأة في كل أجزاء جسمها .
12• النشوة المكتسبة : تنتج عندما تخلقها المرأة وتصعدها ببعض من الجهد العقلي والبدني .
13• النشوة اللاشعورية : تحدث أثناء الحلم أو الاحتلام .
مستويات النشوة الجنسية :
1- النشوة البيولوجية : تنتج من التفاعل الجسدي لأعضاء الجنس خاصة البظر والمهبل .
2- النشوة العاطفية : وهى بلوغ حالة الحب بين الزوجين إلى قمتها حيث حدث الإقتراب فالإلتحام فالذوبان العذب والرقيق واللذيذ .
3- النشوة الإرتجاعية : حين يرى أحد الطرفين أو كليهما سعادة الآخر فيسعد ويشعر بالنشوة حتى ولو لم يكن قد وصل إلى النشوة البيولوجية .
4- النشوة الإجتماعية : حين يتوافق الزوجان في حياتهما الاجتماعية , فيتوافقا في بلوغ نشوة جماع أوسع وأعمق .
5- النشوة الروحية : يحدث تلاقى بين النشاط الروحي والنشاط الجسدي والاجتماعي في صورة دوائر متداخلة وآخذة في الإتساع .
فتتمدد النشوة الجنسية في صورة دوائر تتسع , تبدأ من الدائرة البيولوجية ثم الدائرة العاطفية ثم الدائرة الروحية , وهذا ما نعنيه بأن النشوة الجنسية حين تحدث في علاقة مشروعه وساميه تتمدد في الكيان الإنساني كله فيرتعش فرحاً وطرباً عبر كل مستوياته , وهذا إحساس لا يدركه إلا المحبون الصالحون الأوفياء المخلصون أصحاب المشاعر الفياضة والنفوس الرحبة والأرواح السامية .
6- نشوة الرضا : هي شعور بالرضا والسعادة لمجرد الإحساس بحالة الحب للطرف الآخر في لحظات اللقاء الجنسي .
أسباب عدم الوصول للنشوة :
1- عند المرأة :
- المستوى الجسدي : بحث المشكلات الجسدية التي تعطل الوصول إلى النشوة مثل وجود التهابات في عنق الرحم تسبب ألماً , أو ضعف التنبيه لأعضاء الإحساس الجنسي أثناء العلاقة أو غير ذلك .
- المستوى النفسي : لدى المرأة مشكلات نفسية تجعلها تستقذر العلاقة الجنسية من الأساس أو تخاف منها لأنها تخاف الحمل والولادة , أو أن لديها ميول ذكورية ( مسترجلة ) تجعلها ترفض هذه العلاقة , أو أن لديها شعور قديم وعميق بحرمة العلاقة الجنسية لم تستطع التخلص منه بعد الزواج .
- المستوى الزواجي : مشاكل في التوافق الزوجي كأن تكون هناك خلافات زوجية كثيرة أو أن يكون الرجل صغيراً في عين زوجته فلا تشعر بتفوقه وتميزه , وبالتالي لا يمنحها الشعور بأنوثتها .
2- عند الرجل :
- سرعة القذف: مرتبطة كثيراً بمشاعر القلق أو فرط الإثارة , ويكون علاجها بعلاجات دوائية وتدريبات تؤدى إلى التحكم في سرعته .
- بطء الإنزال أو انعدامه : غالباً ما يكون بسبب تعاطى بعض الأدوية أو يكون بسبب ضعف الإثارة من الطرف الأخر .
ما بعد مرحلة النشوة :
هي مرحلة مهمة ومع هذا يتغافل عنها الكثيرون خاصة الأزواج , فبمجرد الانتهاء من حالة النشوة يعطى الزوج ظهره لزوجته وكأنه لا يعرفها , وهذا يؤذى الزوجة كثيراً ويؤلمها وتشعر لحظتها بأنانية الرجل وإهماله لها خاصة إذا لم تكن قد وصلت إلى حالة النشوة التي وصل هو إليها .
إذن يجب أن يستمر سريان المشاعر الهادئة والرومانسية في هذه المرحلة التي تتسم بحالة من الإسترخاء الجسدي والنفسي , وهذه المشاعر تنتقل بين الزوجين في صورة نظرات امتنان ورضا ولمسات حب وحنان .
الزوج الذي لا يبحث ويتعلم كيف يجعل زوجته تحصل على الرعشة الجنسية عند الجماع هو زوج لا يبحث عن سعادته الجنسية ..
لذلك يجب عليه أن يعلم كل شيء عن هذه الرعشة:
والرعشة الجنسية أو الشبق او الهزة الجنسية هي :
1ـ هي أعلى درجات اللذة التي يتذوقها الجهاز العصبي أثناء العلاقة الجنسية بين ذكر وأنثى بالغين في شكل تشنجات لا إرادية ممتعة في الجسم كله قبل الوصول للذروة، وتفريغ الإثارة التي يشعر بها الإنسان بالكامل مع الشعور بالإشباع ، وتساهم عضلات الجسم كله في الإنقباضات الحية فتتدفق الإثارة من الأعضاء التناسلية إلى الجسم فتؤدي لحدوث قذف الرجل والوصول إلى الذروة لدى المرأة.
2ـ هي شعور ينتج عن اكتمال الإثارة الجنسية فيشتد التوتر في عضلات الحوض و الفخذين مع عضلات المهبل و تزداد معدل ضربات القلب و عمق التنفس لمرحلة معينة بعدها يحدث انفراج مفاجئ أو إسترخاء في العضلات مصاحب بإفراز هرمونات معينة مما يعطى المرأة أو الرجل شعور عارم بالسعادة و هذا الشعور يستمر من بضع ثواني لدقائق قليلة .
3ـ هي ذروة المشاعر الجنسية ولذلك تهتز لها كل أجزاء الجسم وتنتفض الخلايا كلها فرحاً وطرباً ونشوة , ومن شدة هذه النشوة أحياناً يصاحبها أصوات أو حركات لا إرادية تختلف من شخص لآخر ،والشعور باللذة في هذه اللحظة يكون هائلاً لدرجة أن العلماء قرروا بأن لذة الرعشة الجنسية هي أعلى درجات اللذة التي يمكن أن يتذوقها الجهاز العصبي ،وهي نعمة عظيمة من الخالق حين تكون في موضعها ومع من نحب ،وهى ليست رعشة نشوة جسد فقط وإنما هي شعور شامل لكل مستويات الإنسان الجسدية والنفسية والروحية .
4ـ هي قمة اللذة المتصاعدة أثناء الممارسة الجنسية وتختلف شكل هذه القمة بين الرجل والمرأة .
5ـ هي ذلك الإحساس المتفجر الذي ينتاب خلايا الجسم العصبية والعضلية ممزوج بنشوة وراحة نفسية وإحساس باللذة يشمل الجسم كله يزداد عدد دقات القلب كما يزداد معدل التنفس حتى يستطيع الدم أن يتدفق في العضلات المنقبضة كما تتدفق هرمونات معينة مثل الاندروفين والاوكسيتوسين لتمنح ذلك الإحساس المملوء بالسعادة أما الدم فيتدفق في الأعضاء التناسلية ليعمل على احتقانها وانقباضها انقباضات متتالية، وتحدث تلك الانقباضات بمعدل5 إلى15إنقباضة في كل 0.8ثانية أيضا تعطي نبضات كهر بائية تنتشر في العمود الفقري .
6ـ هي ختام للعملية الجنسية لكل من الذكور والإناث وهي أقصى مراحل الاستمتاع والنشوة ،وعند الرجال تنقبض العضلات لا إرادياً في منطقة الحوض فيتم القذف المنوي ، و عند النساء تحدث انقباضات في العضلات المحيطة بالمهبل ، وتوتر عضلي شامل في جميع أنحاء الجسم ،ويلي هذه المرحلة عند كل من الرجال والنساء عودة الجسم إلى مرحلة عدم الاستثارة وشعور عام بالارتخاء العضلي والنفسي والسعادة والنعاس .
7ـ و هي قمة الإثارة في العملية الجنسية، وهو مرادف للقذف عند الذكر. وهو الشعور المركز والمنتشر بالسرور والمتعة الذي يحسه الشخص أثناء الاتصال الجنسي أو الاستمناء أو المتعة الذاتية، ويظهر عند الرجل بالقذف، وعند المرأة بتقلصات رحمية وشعور نابض في الحوض وقذف أنثوي .
شكل النشوة الجنسية عند الرجل:
هي كقمة جبل من المتعة يصعده الرجل البالغ أثناء الممارسة الجنسية مع أنثى بالغة ، وعند بلوغ القمة( النشوة) تحدث عدة إنقباضات سريعة ومتتابعة في القضيب ومجرى البول والبروستاتة يصاحبها متعة خاصة ، وهذه الإنقباضات تسبب قذف الحيوان المنوي فورآ.
شكل النشوة الجنسية عند المرأة:
هي كعدة هضاب متتالية في الإرتفاع تصعدها الأنثى البالغة أثناء الممارسة الجنسية ، فعندما تبلغ سطح إحدى هذه الهضبات تحدث إنقباضات متتالية في عنق الرحم والعضلات الخارجية للمهبل ، ويصاحبها متعة خاصة ، وهذه الإنقباضات وظيفتها إمتصاص الحيوان المنوي وتسهيل دخول القضيب إلى الداخل ، ويمكنها أن تقف عند هذا الحد أو تتابع صعودها إلى هضبة أعلى وهكذا .
القدرة على النشوة الجنسية :
1- لدى المرأة : لديها القدرة على الوصول إلى رعشة الجماع مرات عديدة في اليوم الواحد وفي اللقاء الجنسي الواحد .
2- عند الرجل : الشاب ما بين 15 إلى 25 سنة لديه القدرة على الوصول إلى رعشة الجماع ، ولكنها تقل مع التقدم في السن فيحتاج إلى عدة ساعات غالباً ن ليصبح قادراً للوصول إليها مرة أخرى , وبعض الرجال يحاولون أن يعاودوا المحاولة قبل استعداد جهازهم العصبي لها وهذا يسبب لهم إجهادا ويجعل العملية غير ممتعة , ولكنهم يفعلون ذلك كنوع من إثبات القدرة وكنوع من المنافسة للأ**** الذين يتباهون بقدرتهم على تكرار الفعل الجنسي مرات عديدة في وقت قصير وكثيراً ما يكون في كلامهم مبالغات كثيرة تخرج عن نطاق القابلية الفسيولوجية الطبيعية لتكرار الممارسة .
أنواع النشوة الجنسيّة :
1. النشوة الصغيرة : التي تستمر عدّة ثوان فقط .
2• النشوة الطويلة : إحساس بالدغدغة قد يستمر مدّة ساعة .
3• النشوة السريعة: إحساس خاطف باللذة .
4• النشوة العارمة : إحساس قوي وشديد باللذة قد يوصل بعض النساء إلى حد الصراخ و البكاء.
5• النشوة المتعددة : وهي قدرة المرأة بالذات على الوصول إلى النشوة الجنسيّة أكثر من مرّة في الممارسة الواحدة أو في اليوم الواحد .
6• النشوة الجافة : تحدث بدون حدوث الترطيب المهبلي في مرحلة الإثارة الأولى وتسمى غير القذفية .
7• النشوة الرطبة : نسبة الترطيب فيها عالية أي أن قذف المرأة عالٍ، و قذف المرأة ما زال فيه جدل علمي .
8• النشوة الممتدّة : انتشاء قد يصل إلى ساعات ، وهذه النشوة قد تبقى متواترة حادة في إحساس المرأة .
9• النشوة المركزة : أساسها هو الجهاز الجنسي .
10• النشوة الحوضية : يتم الإحساس بها في منطقة الحوض والأرداف .
11• النشوة البدنية العامة : تستشعر دغدغتها المرأة في كل أجزاء جسمها .
12• النشوة المكتسبة : تنتج عندما تخلقها المرأة وتصعدها ببعض من الجهد العقلي والبدني .
13• النشوة اللاشعورية : تحدث أثناء الحلم أو الاحتلام .
مستويات النشوة الجنسية :
1- النشوة البيولوجية : تنتج من التفاعل الجسدي لأعضاء الجنس خاصة البظر والمهبل .
2- النشوة العاطفية : وهى بلوغ حالة الحب بين الزوجين إلى قمتها حيث حدث الإقتراب فالإلتحام فالذوبان العذب والرقيق واللذيذ .
3- النشوة الإرتجاعية : حين يرى أحد الطرفين أو كليهما سعادة الآخر فيسعد ويشعر بالنشوة حتى ولو لم يكن قد وصل إلى النشوة البيولوجية .
4- النشوة الإجتماعية : حين يتوافق الزوجان في حياتهما الاجتماعية , فيتوافقا في بلوغ نشوة جماع أوسع وأعمق .
5- النشوة الروحية : يحدث تلاقى بين النشاط الروحي والنشاط الجسدي والاجتماعي في صورة دوائر متداخلة وآخذة في الإتساع .
فتتمدد النشوة الجنسية في صورة دوائر تتسع , تبدأ من الدائرة البيولوجية ثم الدائرة العاطفية ثم الدائرة الروحية , وهذا ما نعنيه بأن النشوة الجنسية حين تحدث في علاقة مشروعه وساميه تتمدد في الكيان الإنساني كله فيرتعش فرحاً وطرباً عبر كل مستوياته , وهذا إحساس لا يدركه إلا المحبون الصالحون الأوفياء المخلصون أصحاب المشاعر الفياضة والنفوس الرحبة والأرواح السامية .
6- نشوة الرضا : هي شعور بالرضا والسعادة لمجرد الإحساس بحالة الحب للطرف الآخر في لحظات اللقاء الجنسي .
أسباب عدم الوصول للنشوة :
1- عند المرأة :
- المستوى الجسدي : بحث المشكلات الجسدية التي تعطل الوصول إلى النشوة مثل وجود التهابات في عنق الرحم تسبب ألماً , أو ضعف التنبيه لأعضاء الإحساس الجنسي أثناء العلاقة أو غير ذلك .
- المستوى النفسي : لدى المرأة مشكلات نفسية تجعلها تستقذر العلاقة الجنسية من الأساس أو تخاف منها لأنها تخاف الحمل والولادة , أو أن لديها ميول ذكورية ( مسترجلة ) تجعلها ترفض هذه العلاقة , أو أن لديها شعور قديم وعميق بحرمة العلاقة الجنسية لم تستطع التخلص منه بعد الزواج .
- المستوى الزواجي : مشاكل في التوافق الزوجي كأن تكون هناك خلافات زوجية كثيرة أو أن يكون الرجل صغيراً في عين زوجته فلا تشعر بتفوقه وتميزه , وبالتالي لا يمنحها الشعور بأنوثتها .
2- عند الرجل :
- سرعة القذف: مرتبطة كثيراً بمشاعر القلق أو فرط الإثارة , ويكون علاجها بعلاجات دوائية وتدريبات تؤدى إلى التحكم في سرعته .
- بطء الإنزال أو انعدامه : غالباً ما يكون بسبب تعاطى بعض الأدوية أو يكون بسبب ضعف الإثارة من الطرف الأخر .
ما بعد مرحلة النشوة :
هي مرحلة مهمة ومع هذا يتغافل عنها الكثيرون خاصة الأزواج , فبمجرد الانتهاء من حالة النشوة يعطى الزوج ظهره لزوجته وكأنه لا يعرفها , وهذا يؤذى الزوجة كثيراً ويؤلمها وتشعر لحظتها بأنانية الرجل وإهماله لها خاصة إذا لم تكن قد وصلت إلى حالة النشوة التي وصل هو إليها .
إذن يجب أن يستمر سريان المشاعر الهادئة والرومانسية في هذه المرحلة التي تتسم بحالة من الإسترخاء الجسدي والنفسي , وهذه المشاعر تنتقل بين الزوجين في صورة نظرات امتنان ورضا ولمسات حب وحنان .
