ك
كاتب قصص خيالية
ضيف
فى الاول أعرفكم بنفسي انا هانى عندى 22 سنة طولى 175 و وزنى 75 جسمي مش رياضي اوى بس مش سيئ قمحى شوية أو افتح حبه من القمحى مشعر على خفيف
و كنت بدرس ف مصر لحد 3ثانوى و بعد كده قررت اكمل دراسة برا و اتناقشت مع اهلى الموضوع و فى الاخر وافقوا
هدفي من انى أدرس برا كان الهروب من المجتمع و اهلى عشان أقدر اواجه حققتى و اعرف إذا كنت حابب أللى بفكر فيه ولا ده مجرد أفكار مريضة فى خيالى و بس
الموضوع بدا من قبل ما أسافر لما عرفت إن فى واحد من نفس المدينة بتاعتى مسافر نفس البلد بس هو أكبر منى بسنة علاقتى بيه مكنتش قوية اوى كان ممكن نتقابل صدفة فى مكان درس او فى الشارع و يدوب كان ممكن نسلم على بعض بس لما عرفت إنى هيكون ف نفس البلد معه و كمان نفس الجامعة و نفس مجال الدراسة كان لازم أقوى علاقتى بيه عشان ابقي مرتاح اكتر و حاسس بأمان اكتر
الشخص ده يبقي محسن 23 سنة وسيم جدا أطول منى مش أقل من 10 سنة جسمه رياضي و اسمر حبه و شعر اسود غامق بيلمع بعشق النظر ليه بس ده هنوضحه قدام اكتر
قبل ما أسافر ب أسبوع كلمته و رحب جدا بيا و قالى إن ده خبر حلو جدا لإنه زهق من انه لوحده و ميعرفش مصريين هناك و الموضوع صعب و سالنى إذا كنت هسكن ف السكن الجامعى ولا هاجر شقة قولتله انى مش بحب اقتحام الخصوصية و انى بنسبة كبير هسكن ف شقة بس ف الاول هنزل ف فندق لحد ما القي مكان مناسب و بسعر كويس و ساعتها قالى علطول إن هناك مفيش اى اقتحام للخصوصة و ان الناس لو شفتك بتتناك ف الشارع ولا كأنهم شايفين ده ولا ليهم علاقة اصلا ساعتها ضحكت و هو كمان ضحك و قالى انا عاوز اسيب السكن الجامعى ممكن أدور ع شقة اجار صغيرة و بسعر كويس لحد ما انت تيجي و نسكن سوا لو ده مش هيزعلك قولتله علطول لا طبعا موافق و ده أحسن لو ده مش هيضايقك انت و اتفقنا ع كل حاجه و اتفق انه هيكون ف انتظاري ف المطار أول ما أوصل
ودعنت اهلى ىكبت الطيارة و بعد 3 ساعات وصلت و فعلا كان مستنى و اول ما وصلت اخدنى بالحضن و كان احنا أصحاب من زمان اوى إستغربت حبه و بان على وشي فقالى اسف بس من زمان نفسي إن يكون معايا حد مصري و مصدقت ف فرحان قولتله عادى ولا يهمك أنا كمان و**** فرحان و مستريح ركبنا تاكس و رحنا على الشقة و طلع معايا الشنط بتاعتى و سالنى عن رأي ف الشقة هى كانت أوضة واحده و صالة و مطبخ و حمام قولتله حلوه بس مكنش فى شقة اوضين احنا كده هنام فى أوضة واحده قالى إن سعرها كان كويس و انها قريبه من الجامعه و قال استغل الفرصة لأنى ملقتش مكان تانى لحد ما تيحي و لو لقينا مكان تانى بعد كده نروحه قولتله تمام مفيش مشكلة انا محتاج اخد دش و أريح حبه و بعد كده ننزل نلف حبه ف المكان و تعرفنى الطريق للجامعه و الاماكن أللى حولينا قالى تمام
طلعت فوطه من الشنطه و دخلت اخدت دش و خلصت و طالع و انا لافف الفوطه بس على وسطى و هو كان ف الصاله أول ما شفنى ضحك و قالى ايه ده يبنى قولتله إيه قالى ولا حاجه ادخل البس بسرعه قبل ما تبرد 😂😂 كبرت دماغى و دخلت لبست و ريحت ساعتين و جت الساعة 7 بليل لبسنا و نزلنا عرفنى على المكان و طريق الجامعه و كل حاجه و فى الاخر أكلنا سوا ف المطعم و رجعنا البيت نمنا و عدى ع الحال العادى ده بتاع شهر تقريبا خلال الشهر ده علاقتى بيه بقت أحسن كتير اوى ساعات كنا بنشد طبعا بسبب اختلاف الطباع و وجهات النظر بس كنت دايما بقول بلاش تكبر بنا المشاكل احنا ف الاخر عايشين ف بيت واحد و من منطقة واحده
لحد ف يوم كان هو عنده جامعة و انا لا فهو نزل و انا فضلت ف البيت و استغليت الفرصة طبعا عشان العب ف زبي و طيزي براحتى أللى مش عارف امتعهم بسبب إن إحنا عايشين ف أوضة واحده المهم فطرت و اخدت دش حلو و دلكت زبي حبه حلوين و ضربت 10 و انا بأخد دش عشان انزل أول مره و أتمتع براحتى ف التانيه و التالته عشان بطول فيهم اكتر و رحت على الاوضة و شغلت سكس على اللاب و بدات ادعك زبي و اتوه منه و معرفش إزاى مسمعتش صوت الباب و هو داخل البيت المهم أنا مندمج ف اللعب ف زبي و بتأوه جامد و قررت ابعبص نفسي عشان انزل أسرع و رحت حطيت صباعى ف طيزي و هو طلع شايف كل ده و هو واقف عند الباب بيتفرج عليا أول ما شفنى بحط صباعى ف طيزي راح طلع عامل نفسه لسه أللى واصل و شفنى و انا بضرب 10 و بتفرج ع سكس و راح كح عشان اخس بوجوده اتخضيت و اتنفضت مكانى و غطيت جسمي بسرعة
ضحك و قالى ايه يا عم زبك بيكلك ولا ايه بتستغل فرصة انى برا عشان تضرب 10 😂😂 ياعم لو عاوز تضرب 10 و انا موجود ابقي قولى و انا أغمض عينى او اطلع و اسيب الاوضة او انزل حتى من البيت عادى احنا شباب و بنحس ببعض بردو 😂 😂 قولته انت إزاى تدخل كده و ليه معملتش صوت و انت داخل و انت هنا من إمتى اصلا قالى يعم متقلقش أنا لسه واصل حال و مشفتش حاجه متضايق اوى كده خلاص أنا بس نسيت حاجه و رجعت اجبها محتاجها ضروري و راح جاى جمبي و قالى معلش طيزك كده سنة عشان الورق أللى جمبك ده إيه يا عم كنت هتضرب 10 ع ورقي أللى أنا تعبان فيه اخد الورق و نزل تانى و انا طبعا اتبضنت فشخ و كنت خايف فشخ انه يكون شفنى بحط صباعى ف طيزي و يفضحنى عند اهلى و فضلت مبضون اليوم كله و كلامى معه كان قليل فشخ اليوم ده بردو مش متعود عليه اوى لحد بليل عشان يحاول يصالحنى جاب فيلم و شغله ع اللاب بتاعه و قالى تعال نتعشي و نتفرج ع فيلم سوا مكنتش عاوز بس هو كان مصمم رحت و طلع عامل خطه مدروسه عشان يوقعنى
لو الجزء الأول عجبكم عرفنى رأيك عشان نكمل الجزء التانى من القصة........
و كنت بدرس ف مصر لحد 3ثانوى و بعد كده قررت اكمل دراسة برا و اتناقشت مع اهلى الموضوع و فى الاخر وافقوا
هدفي من انى أدرس برا كان الهروب من المجتمع و اهلى عشان أقدر اواجه حققتى و اعرف إذا كنت حابب أللى بفكر فيه ولا ده مجرد أفكار مريضة فى خيالى و بس
الموضوع بدا من قبل ما أسافر لما عرفت إن فى واحد من نفس المدينة بتاعتى مسافر نفس البلد بس هو أكبر منى بسنة علاقتى بيه مكنتش قوية اوى كان ممكن نتقابل صدفة فى مكان درس او فى الشارع و يدوب كان ممكن نسلم على بعض بس لما عرفت إنى هيكون ف نفس البلد معه و كمان نفس الجامعة و نفس مجال الدراسة كان لازم أقوى علاقتى بيه عشان ابقي مرتاح اكتر و حاسس بأمان اكتر
الشخص ده يبقي محسن 23 سنة وسيم جدا أطول منى مش أقل من 10 سنة جسمه رياضي و اسمر حبه و شعر اسود غامق بيلمع بعشق النظر ليه بس ده هنوضحه قدام اكتر
قبل ما أسافر ب أسبوع كلمته و رحب جدا بيا و قالى إن ده خبر حلو جدا لإنه زهق من انه لوحده و ميعرفش مصريين هناك و الموضوع صعب و سالنى إذا كنت هسكن ف السكن الجامعى ولا هاجر شقة قولتله انى مش بحب اقتحام الخصوصية و انى بنسبة كبير هسكن ف شقة بس ف الاول هنزل ف فندق لحد ما القي مكان مناسب و بسعر كويس و ساعتها قالى علطول إن هناك مفيش اى اقتحام للخصوصة و ان الناس لو شفتك بتتناك ف الشارع ولا كأنهم شايفين ده ولا ليهم علاقة اصلا ساعتها ضحكت و هو كمان ضحك و قالى انا عاوز اسيب السكن الجامعى ممكن أدور ع شقة اجار صغيرة و بسعر كويس لحد ما انت تيجي و نسكن سوا لو ده مش هيزعلك قولتله علطول لا طبعا موافق و ده أحسن لو ده مش هيضايقك انت و اتفقنا ع كل حاجه و اتفق انه هيكون ف انتظاري ف المطار أول ما أوصل
ودعنت اهلى ىكبت الطيارة و بعد 3 ساعات وصلت و فعلا كان مستنى و اول ما وصلت اخدنى بالحضن و كان احنا أصحاب من زمان اوى إستغربت حبه و بان على وشي فقالى اسف بس من زمان نفسي إن يكون معايا حد مصري و مصدقت ف فرحان قولتله عادى ولا يهمك أنا كمان و**** فرحان و مستريح ركبنا تاكس و رحنا على الشقة و طلع معايا الشنط بتاعتى و سالنى عن رأي ف الشقة هى كانت أوضة واحده و صالة و مطبخ و حمام قولتله حلوه بس مكنش فى شقة اوضين احنا كده هنام فى أوضة واحده قالى إن سعرها كان كويس و انها قريبه من الجامعه و قال استغل الفرصة لأنى ملقتش مكان تانى لحد ما تيحي و لو لقينا مكان تانى بعد كده نروحه قولتله تمام مفيش مشكلة انا محتاج اخد دش و أريح حبه و بعد كده ننزل نلف حبه ف المكان و تعرفنى الطريق للجامعه و الاماكن أللى حولينا قالى تمام
طلعت فوطه من الشنطه و دخلت اخدت دش و خلصت و طالع و انا لافف الفوطه بس على وسطى و هو كان ف الصاله أول ما شفنى ضحك و قالى ايه ده يبنى قولتله إيه قالى ولا حاجه ادخل البس بسرعه قبل ما تبرد 😂😂 كبرت دماغى و دخلت لبست و ريحت ساعتين و جت الساعة 7 بليل لبسنا و نزلنا عرفنى على المكان و طريق الجامعه و كل حاجه و فى الاخر أكلنا سوا ف المطعم و رجعنا البيت نمنا و عدى ع الحال العادى ده بتاع شهر تقريبا خلال الشهر ده علاقتى بيه بقت أحسن كتير اوى ساعات كنا بنشد طبعا بسبب اختلاف الطباع و وجهات النظر بس كنت دايما بقول بلاش تكبر بنا المشاكل احنا ف الاخر عايشين ف بيت واحد و من منطقة واحده
لحد ف يوم كان هو عنده جامعة و انا لا فهو نزل و انا فضلت ف البيت و استغليت الفرصة طبعا عشان العب ف زبي و طيزي براحتى أللى مش عارف امتعهم بسبب إن إحنا عايشين ف أوضة واحده المهم فطرت و اخدت دش حلو و دلكت زبي حبه حلوين و ضربت 10 و انا بأخد دش عشان انزل أول مره و أتمتع براحتى ف التانيه و التالته عشان بطول فيهم اكتر و رحت على الاوضة و شغلت سكس على اللاب و بدات ادعك زبي و اتوه منه و معرفش إزاى مسمعتش صوت الباب و هو داخل البيت المهم أنا مندمج ف اللعب ف زبي و بتأوه جامد و قررت ابعبص نفسي عشان انزل أسرع و رحت حطيت صباعى ف طيزي و هو طلع شايف كل ده و هو واقف عند الباب بيتفرج عليا أول ما شفنى بحط صباعى ف طيزي راح طلع عامل نفسه لسه أللى واصل و شفنى و انا بضرب 10 و بتفرج ع سكس و راح كح عشان اخس بوجوده اتخضيت و اتنفضت مكانى و غطيت جسمي بسرعة
ضحك و قالى ايه يا عم زبك بيكلك ولا ايه بتستغل فرصة انى برا عشان تضرب 10 😂😂 ياعم لو عاوز تضرب 10 و انا موجود ابقي قولى و انا أغمض عينى او اطلع و اسيب الاوضة او انزل حتى من البيت عادى احنا شباب و بنحس ببعض بردو 😂 😂 قولته انت إزاى تدخل كده و ليه معملتش صوت و انت داخل و انت هنا من إمتى اصلا قالى يعم متقلقش أنا لسه واصل حال و مشفتش حاجه متضايق اوى كده خلاص أنا بس نسيت حاجه و رجعت اجبها محتاجها ضروري و راح جاى جمبي و قالى معلش طيزك كده سنة عشان الورق أللى جمبك ده إيه يا عم كنت هتضرب 10 ع ورقي أللى أنا تعبان فيه اخد الورق و نزل تانى و انا طبعا اتبضنت فشخ و كنت خايف فشخ انه يكون شفنى بحط صباعى ف طيزي و يفضحنى عند اهلى و فضلت مبضون اليوم كله و كلامى معه كان قليل فشخ اليوم ده بردو مش متعود عليه اوى لحد بليل عشان يحاول يصالحنى جاب فيلم و شغله ع اللاب بتاعه و قالى تعال نتعشي و نتفرج ع فيلم سوا مكنتش عاوز بس هو كان مصمم رحت و طلع عامل خطه مدروسه عشان يوقعنى
لو الجزء الأول عجبكم عرفنى رأيك عشان نكمل الجزء التانى من القصة........
