NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الجنس الذي لا ينتهي بين نورا و ماجد صاحب الزب اللذيذ

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,149
نقاط
19,794
m8wqn6gy1u.jpg

<p style="text-align: right">احلى قصص الجنس مع نورا و هي تتناك بقوة و تطالب بالمزيد ولا تشبع من الزب مهما اتناكت كل يوم
<p style="text-align: right">مساء الخير يا نورا… ولا خلاص ماينفعش أقوللك غير يا مدام نورا؟” عيناه المسمرتان علي نهداي اصاباني بالارتباك. أحسست بقلبي يرجف بين ضلوعي حتي كاد أن ي
<p style="text-align: right">“اتفضلي… اتفضلي… يلا اقعدي و احكيلي باءه اخبارك ايه؟”
قالها و لم يزل ينظر الي ما بين أزرار قميصي الاحمر الحريري اللذي يكره حسان أن يراني ألبسه.
<p style="text-align: right">“أخباري… أخباري بصراحة مش ولا بد يا دكتور.” ارتعشت شفتاي عندما كدت انطق اسمه.
<p style="text-align: right">“يا خبر! ايه دكتور ديه؟ انتي نسيتي اننا كنا دفعه واحده ولا ايه؟ من هنا و رايح انا ماجد. ماجد و بس.”قالها و هو ينهض من وراء مكتبه . صوته الرخيم تغلل لأعماقي و كاد ان يوقظ الانثي الرابضه بداخلي.
<p style="text-align: right">” أوكيه. اللي تشوفه.” قلتها و انا أحاول أن أتلافي عيناه الثاقبتان. “ويا ماجد…اللي تشوفه يا ماجد.” همس ماجد بصوت خفيض في أذني فأحسست بماءي يجري بين فخذي من تحت جونلتي السوداء.
<p style="text-align: right">نعم هاجت نفسي وتقت الى الجنس كثيرا و كانت شهوتي عالية اوي
<p style="text-align: right">“أبداً. بس نفسي أسمع أسمي من شفايفك الحلوه تاني يا نورا. أرجوكي ما تزعليش مني. أنت بس ليكي واحشه كبيره أوي من أيام الجامعه.”
<p style="text-align: right">من الواضح أن الواحشه كانت كبيره جداً فعلاً لأني لاحظت أن ذكره منتصب بشده تحت بنطلونه الكحلي الرسمي جداً. لم اطل النظر الي حجره النتفخ و لكنه مع ذلك رآني، و كدت أن أموت حرجاً.
“أنا، أنا.” لم أجد الكلمات الملائمه للاعتذار و أحسست ببردٍ شديد ففركت كفاي سوياً بحثاً عن الدف.
<p style="text-align: right">” شششش…” وضع اصبعه علي شفتاي المرتجفه “بلاش تدوري علي كلام تقوليه. الموضوع واضح و مش محتاج شرح. أنا مشدود ليكي من ساعة ما كنا بنقعد في المدرجات جنب بعض و مشتهي الجنس اوي و ريحة بارفانك تتدوخني. كنت باكتبلك كل يوم قصيده و احنا في السكشن و انتي ولا انتي هنا.”
<p style="text-align: right">“قصيدة؟ معقوله كنت بتكتب فيا شعر و انا مش حاسه؟ أما أنا كنت عبيطه بصحيح!”
<p style="text-align: right">“لا ما تقوليش علي نفسك كدة.. أنا اللي عبيط إني ضيعتك من إيدي.”
<p style="text-align: right">“بصراحه انا شكيت انك ممكن تكون معجب بيا. بس كنت خايفه منك لانهم قالولي عليك بلاي بوي كبييير.”
<p style="text-align: right">“أنا؟؟ دانا غلبااان و ماليش في الستات خالص.”
<p style="text-align: right">“يا سلااام و لما مالكش في الستات بقيت دكتور نسا ليه بقي؟”
<p style="text-align: right">“علشان يجي يوم و تزوريني فيه في عيادتي زي النهارده كده.”
<p style="text-align: right">“أنت بكاش علي فكره.””
<p style="text-align: right">“و إنتى صاروخ علي فكره.”
<p style="text-align: right">“لا صاروخ ده بقه كان أيام زمان. دلوقتي راحت عليا.”
<p style="text-align: right">“راحت عليك إيه بس. دانتي متفجره بالأنوثه كعهدك دائماً… كسمك، رسمك، شعرك، وسطك، صدرك، ديريارك … مفيكيش غلطه.”
<p style="text-align: right">“أرجوك يا ماجد أنا جايالك فى موضوع جد وكلامك ده هيخلينى أندم.””
<p style="text-align: right">“”تندمي ليه يا مزتي؟”
<p style="text-align: right">“ماجد! و بعدين معاك! أنا مش ناقصه” بين البلل في ثيابي الداخليه ونار الجنس و النيك المشتعلةفي حلماتي أحسست و كأني بركان على و شك الانفجار.
<p style="text-align: right">“طب متزعليش أنا تحت أمرك. إيه يا تري شكوتك؟”
<p style="text-align: right">“مش أنا. ده حسان جوزي. كل ما يجي.. يعاشرني يقولي اني مش مبلوله أوي من تحت.”
<p style="text-align: right">“تعالي بقي علي ترابيزة الكشف و إحنا نشوف الموضوع الخطير ده.”
<p style="text-align: right">جلست علي حرف سرير الكشف فأمسك ماجد بفخذاي و باعد بينهم بعنف ووقف بينهم يكاد ذكره يلمس فخدي الأيسر.
<p style="text-align: right">“وريني كده.” و هم بفك أزرار قميصي إياه.
“اوريك ايه؟”
“بزازك. لازم أطمن علي البزاز اللي مجناناي ديه .”
و عندما فك أول ثلاث أزرار و رأي بياض ثديي المستديرين العاريين رأيت في عينيهنظرو الجنس الوحشية مثلكاسر شرس لم يأكل منذ أعوام.
“إنت مش لابسه سوتيان؟”
“و لا كيلوت وحياتك”
“طب وريني كده.”
و مرر يده اليمني برقه علي فخذي ثم اقترب من فرجي و داعبه باصبع شقي.
و غمغم و هو يلتهم شفتاي “مممممم دانتي مبلوله موت. كنت متأكد إن علاجك عندي.”
“و انت كمان يا حبيبي علاجك عندي و هو الجنس الساخن الذي يطفئ المحنة و الشهوة.” أضفت أنا و أنا أفك سوستة بنطلونه و أخرج زبك لأدسه في بركان أنوثتي الملتاع…
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%