زهايمر
نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
ناشر صور
- إنضم
- 1 يناير 2022
- المشاركات
- 11,689
- مستوى التفاعل
- 6,608
- العمر
- 36
- نقاط
- 9,054
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- انا دولة
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
الجماع من الألف إلى الياء:
🔞 مرحلة المداعبات الجنسية الأولية أو مداعبات قبل الجماع:
يبدأ فيها الإعداد النفسي بالكلام الرقيق والغزلي، ويتم إثارة المناطق الحساسة عند المرأة، بالتقبيل والتحسس في جميع أنحاء الجسم، وخاصة في الثديين والبظر، وعادة ما يستعجل العريس في ليلة الدخلة للوصول إلى المرحلة الثانية وهي مرحلة الإيلاج؛ وهو عملية إدخال العضو الذكري في المهبل.
يمكن أن تكون مداعبات ما قبل الجماع غير كافية، عندها لا يمكن للمرأة الوصول الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية حتى لو استمر إدخال العضو الذكري في المهبل وتحريكه فترة طويلة.
تكمن أهمية هذه المرحلة في إعداد الجسم والعضو التناسلي لاستقبال القضيب، من خلال الإفرازات المهبلية من الغدد التناسلية التي ترطب المهبل وتجعله قادراً على استقبال القضيب بدون ألم، والسماح بحركته بدون الاحتكاك الذي قد يولد الألم و يؤدي إلى عسر الجماع أيضاً.
تحتاج هذه المرحلة بعض الوقت قد تتعدى الربع ساعة لتهيئة المهبل للإيلاج. وهذه المرحلة مهمة في الوصول إلى الرعشة أو الإرجاز في المرحلة اللاحقة.
🔞 مرحلة الجماع وإدخال العضو الذكري في المهبل:
يجب عدم الإسراع في عملية الإيلاج والترفق عند الوصول إليه. وقد يكون الأفضل ضبط الإيقاع بين الشريكين كأن يتبادلا الخبرة، ومدى تأثرهما، وإيقاع السرعة والحركة.
بدء الاتصال الجنسي، وفيها يكون الجماع كاملاً؛ إذا جرى قذف المني في المهبل، وغير كاملاً؛ إذا تم القذف بعد إخراج القضيب من المهبل.
يمكن أن يكون الجماع له أوضاع مختلفة ومتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى حتى لو قذف ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث.
🔞 مرحلة مداعبات ما بعد الجماع مباشرة:
بعد الجماع وبلوغ الذروة وحصول القذف لدى الذكر، وربما لدى الأنثى، أو قمة النشوة تأتي مرحلة الاسترخاء، ويكون الزوجان بحاجة للعناق والقبلات والاستمتاع بالنهاية، ولا تكتمل النشوة إلا بالعناق.
في هذا الوقت تكون المرأة دائماً بأمس الحاجة الى العناق والقبلات من زوجها لعدة دقائق حتى تهدأ نفسها قليلاً، فلا تكمل سعادتها ونشوتها من دون تلك اللحظات الحساسة.
بالمقابل، فإن الرجل يشعر بالخمول الشديد والنعاس الشديد بعد وصوله الى النشوة الجنسية والقذف.
🔞 مرحلة المداعبات الجنسية الأولية أو مداعبات قبل الجماع:
يبدأ فيها الإعداد النفسي بالكلام الرقيق والغزلي، ويتم إثارة المناطق الحساسة عند المرأة، بالتقبيل والتحسس في جميع أنحاء الجسم، وخاصة في الثديين والبظر، وعادة ما يستعجل العريس في ليلة الدخلة للوصول إلى المرحلة الثانية وهي مرحلة الإيلاج؛ وهو عملية إدخال العضو الذكري في المهبل.
يمكن أن تكون مداعبات ما قبل الجماع غير كافية، عندها لا يمكن للمرأة الوصول الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية حتى لو استمر إدخال العضو الذكري في المهبل وتحريكه فترة طويلة.
تكمن أهمية هذه المرحلة في إعداد الجسم والعضو التناسلي لاستقبال القضيب، من خلال الإفرازات المهبلية من الغدد التناسلية التي ترطب المهبل وتجعله قادراً على استقبال القضيب بدون ألم، والسماح بحركته بدون الاحتكاك الذي قد يولد الألم و يؤدي إلى عسر الجماع أيضاً.
تحتاج هذه المرحلة بعض الوقت قد تتعدى الربع ساعة لتهيئة المهبل للإيلاج. وهذه المرحلة مهمة في الوصول إلى الرعشة أو الإرجاز في المرحلة اللاحقة.
🔞 مرحلة الجماع وإدخال العضو الذكري في المهبل:
يجب عدم الإسراع في عملية الإيلاج والترفق عند الوصول إليه. وقد يكون الأفضل ضبط الإيقاع بين الشريكين كأن يتبادلا الخبرة، ومدى تأثرهما، وإيقاع السرعة والحركة.
بدء الاتصال الجنسي، وفيها يكون الجماع كاملاً؛ إذا جرى قذف المني في المهبل، وغير كاملاً؛ إذا تم القذف بعد إخراج القضيب من المهبل.
يمكن أن يكون الجماع له أوضاع مختلفة ومتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى حتى لو قذف ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث.
🔞 مرحلة مداعبات ما بعد الجماع مباشرة:
بعد الجماع وبلوغ الذروة وحصول القذف لدى الذكر، وربما لدى الأنثى، أو قمة النشوة تأتي مرحلة الاسترخاء، ويكون الزوجان بحاجة للعناق والقبلات والاستمتاع بالنهاية، ولا تكتمل النشوة إلا بالعناق.
في هذا الوقت تكون المرأة دائماً بأمس الحاجة الى العناق والقبلات من زوجها لعدة دقائق حتى تهدأ نفسها قليلاً، فلا تكمل سعادتها ونشوتها من دون تلك اللحظات الحساسة.
بالمقابل، فإن الرجل يشعر بالخمول الشديد والنعاس الشديد بعد وصوله الى النشوة الجنسية والقذف.