NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,036
نقاط
19,450
عندما عدنا من منطقة البساتين كنت اعرف ان حياتي ستتغير والى
الابد....
كنا قد قضينا نصف ساعة هناك في المقعد الخلفي للسيارة وامي شبه
غافية او شبه مخدرة في حضني بينما إستسلم جسدها بالكامل ليدي وهي
تجوس صعودا ونزولا قبل ان تفيق من غيبوبتها وترفع رأسها لتقبلني
وتقول بانفاس متثاقلة:
يمه يلا نروح للبيت، ماأريد انفضح وانا وياك بهذا المكان المشبوه.
قدت سيارتي وعدت...رأسها على كتفي ويدها تمسح على يدي القابضة
على المقود.
ياااااااااااااااه لن أنسى ماحييت احساسيس ومشاعر تلك الايام الاولى التي
أعقبت عودة أمي الي أو بالاحرى عودتي الى أمي. كنت قد خرجت معها
كارها وغاضبا ووحيدا واعادتني محبا ورقيقا ومعشوقا...عدت الى البيت
وكياني يشع بنور داخلي ، نور فاض عن حاجة عالمي الصغيرفطفق يغمر
الاشياء حولي فاخذت تتوامض بقميص شفاف.ولاول مرة اكتشفت ان هذا البيت
الذي كنت لا أطيق الجلوس ساعة واحدة فيه بقرب أمي يشع بالدفء والجمال
وان اثاث البيت البسيط قدنسق بمهارة وان لون الارائك الغريب والذي
تشاجر ابي مع أمي بسببه كان ينم عن ذوق متفرد...اشياءوتفاصيل كثيرة
بدأت تتكشف أمامي لكن اكثر ماأثار إستغرابي ودهشتي والذي فضح مدى
غربتي عن هذا المكان هو اني اكتشفت ان اختي حليمة تمتلك عينين ساحرتين
وان اخي سامر مايزال يضع اصبعه في فمه رغم بلوغه ثماني سنوات.
في صباح اليوم التالي من عودتنا وعندما استقظيت من النوم وجدت على
المنضدة التي بجانب سريري وردة حمراء وتحتها قصاصة بيضاء
تناولتهما شممت الوردة فزكمت انفي رائحة امي وفتحت القصاصة فتراقصت
امام عيني حروفها الرفيعة ( صباح الورد ) . قبلت الوردة وطويت القصاصة
ووضعتهما تحت وسادتي ونهضت من الفراش. في طريقي الى الحمام التفت
ونظرت الى المطبخ ...لم تكن امي هناك .انهيت حمامي وخرجت الى المطبخ
كانت هذه المرة هناك تتناول الشاي وتتحدث الى حليمة وعندما رأتني قادما
إنفرجت اساريرها و التمعت عيناها ...
قلت : صباح الخير . لم ترد امي مباشرة تمهلت حتى ردت اختي التحية فابتسمت
ابتسامتها الساحرة وقالت بعذوبة: صباح الورد
فغرت حليمة فاها وهي تنقل عينيها بيني وبين امي غيرمصدقة ما سمعته فهي
لم تتعود هذه اللغة من امي كما انها قد تكون فوجئت بتلك الرقة المفاجئة
منها معي. اطلقت امي ضحكة مرحة اخذت بيد حليمة وقالت :
حبيبتي ليش هو اكو احلى من الورد؟...اكو (يوجد) احلى من صباح الورد؟
كوليلي( قولي لي) اكو احلى من شمة وردة في الصبح؟ اكواحلى من بوسة
وردة في الصبح؟؟؟
شعرت بدوار خفيف ثملا بموسيقى صوت امي العذب ...كنت اعرف انها توجه
كلماتها الي وتبعث برسائلها الحبيبة لي انا ، اما حليمة المسكينة والتي استعصى
عليها فك شفيرة تلك الرسائل فلم تزد محاضرة امي عن الورد فاها الا
اتساعا. كنت مأخوذا بسحر تلك الكلمات وبرقة وهيام أمي وهي تتفوه بها ..
وغمرتني سعادة لم اعرف طعمها من زمن بعيد. ومن حديث الورد الى
شؤون البيت أدارت امي الحديث بعد ان اطمأنت الى ان رسائلها قد وصلت الى
وجهتها واحدثت تاثيرها المطلوب. جلست وبدات تناول فطوري،كانت امي ترمقني بنظرات ولهى، نظرات عاشقة هائمة اضناها البعد والجفاء.
نبهتني حليمة اني تأخرت كثيرا اليوم في الجلوس في البيت فقلتلها:
مشتاق للكعدة وياج( للجلوس معك) ياوردة... ويبدو ان صباح الورد هذا قد
اطار صوابها فوضعت يديها على رأسها غير مصدقة ماتسمع وهي تولول :
راح انجن...اتركوني راح اتخبل هذا الصبح...شنو اللي صاربهاي الدنيا؟؟
ماأدري ماأدري ماأدري!!! ....امي تتغنج وتتغنى بالورد وسليم حنين ويذوب
رقة من يحجي( عندما يتكلم) ...بويه بويه بويه راح اتخبل...اكلكم(اقول لكم)
راح اتخبل.... وذهبت الى المغسلة تغسل وجهها كانها تريد ان تصحو من
حلم وسط ضحكات امي الصاخبة. استغليت الموقف كانت حليمةتمنحنا ظهرها
فخطفت من فم امي قبلة سريعة وخرجت مودعا .
**********************
يقال ان الايام الجميلة قليلة في الحياة ويقال أيضا ان السعادة عمرها قصير وفي
النهاية لن نخرج منها بغير مرارة خيبة الأمل تلذع السنتنا وأحلام ذابلات.
أن كان هذاصحيحا – واظنه كذلك - فلأعترف باني كنت محظوظا لان الحياة
منحتني بسخاء ومازال لساني والى يومي هذا يتلمظ بعسل تلك الايام... رغم أن
مايفصلني عنها وعن امي الان بحر ومحيط مظلم وركام غربة امتدت لسنوات.
ذات مساء منعش بنسيمه الشمالي العذب كنت عائدا وامي من زيارة قصيرة لاحد
اقاربنا طلبت مني ان لا نذهب الى البيت مباشرة وان اخذها الى مكان هادئ وبعيدا
عن أعين الناس. كان قد انقضى اسبوع من يوم البساتين ولم يتنسى لي الاختلاء
بها، فاختي حليمة قليلة الخروج من البيت وسامر الصغيردائما قريب من امي ..
وزيارة الاقارب التي لاتنقطع بالاضافة الى عملي كل ذلك جعل من خلوتنا امرا صعبا.
قدت سيارتي باتجاه خاصرة المدينة حيث يقع المتنزه. كان المتنزه شبه خال في مثل هذه
الساعة إلا من عوائل قليلة تتهيأ للانصراف وبعض العشاق الذين جلسوا بعيدا عن الاعين. جلسنا بعيدا قليلا عن طريق الخروج و في مكان يمنح بعض العزلة، دخنت هي
سيكارة وتكلمت أنا قليلا وعندما رمت عقب سيكارتها كان الظلام قد هبط . نقلت الحقيبة
اليدوية التي كانت تفصل بيننا ووضعتها في الناحيةالثانية و سحبت العباءه الحرير عن رأسها فانزلقت الى وسطها ...اقتربت مني وأطلقت زفرة حرى واحتضنتني، شدتني بقوة
اليها حتى خلت ان اضلعي ستنهرس تحت ضغط ذراعيها واحتضنتها انا بدوري .كنت
اتنفس بصعوبة... وضعت يدي خلف رقبتها وسحبت رأسها قليلا الى الخلف فلفح وجهي
غبار اشتياقها...كانت منفرجة الشفتين وعيناها طافحتين بغيوم الاشتهاء ووجهها يتوسلني
لاطفئ نار لوعتها فادنيت فمي من فمها وقبلتها وعندماإختلطت انفاسي بانفاسها غبت عن
وجودي وتلاشى كياني ليتماهى في كيانها . كانت تتأوه واناالتقم شفيتها حتى شعرت انها قد عجزت عن التنفس فابعدت فمي وأرحت رأسها على كتفي...ولما استعادت تنفسها عادت تضمني وتقبلني بينما انسلت يدها اليمنى من فتحة قميصي تفرك لي صدري فمددت يدي نحو صدرها وبدأت اعصر رمانتيه ثم انزلتها نحو بطنها اتحسسها قبل ان تستقر ما بين فخذيها بعدها اخذت اصابعي تحك هناك برفق فتصاعد لهاثها وابعدت فمها عن فمي والقت برأسها على حافة المصطبة الكونكرتية حيث نجلس مغمضة العين فاغرة الفم من شدة هيجانها وعندما بدأت اضغط على فرجها بقوة باعدت بين ساقيها وبدات اسحب اسفل ثوبها الى الاعلى قبل ان انتبه الى رجلين واقفين غير بعيد عنا ولم أتبين بسبب الظلام هل كانا يراقباننا ام ان وجودهما هناك كان صدفة؟ نكزت امي فاستعدلت في جلستها والتفت
بعباءتها . ظلا في مكانهما ولم يتحركا ...فنهضنا وغادرناالمكان .
*********************
كانت امي المرأة الوحيدة في حياتي – في فترة تجافينا اقمت علاقة مع جارتنا سهاد ولكنها سرعان ماهجرتني قائلة لاختي حليمة اني معقد ولا أجيد التعامل مع النساء - ولكني بالتأكيد لست الرجل الوحيد في حياتها وهذا ما ثار استغرابي .كانت امي اشبه بمراهقة
بدأت ترتدي اثوابها الغالية واثواب المناسبات وتضع المكياج صباحا ومساء –طبعا كان الامر يثير التساؤلات لو كانت تخرج من البيت ، ولكن مادامت تفعل ذلك فيالبيت فالامر بدا نزوة لابي اما حليمة فقد فلسفت الامر ذات يوم وهي ترمق امي بحسدوغيرة وهي ترتدي فستان زهري قصير يبرز جمال ساقيها (بان امها تعيش مرحلة مراهقة ثانية) . كانت امي تتنظر قدومي من عملي كل يوم بلهفة وكانت احيانا تجلس على عتبة البيت بانتظار عودتي مساءا ،فاوقف السيارة امام العتبة لتشكل حاجزا يحجب رؤيتنا من بعيد، واجلس بقربها نتبادل القبلات ونتحسس اجساد بعضنا وعيني على الطريق بينما هي تمد رأسها بين الفينة والاخرى لتنظر من الباب الموارب خوفا من ان يفاجئنا احد من الداخل. كنا نظل في جلستنا حتى يقطعها احدهم علينا أو حتى تنهض هي وتعلن انها لم تعد تستطيع الاحتمال وانه سيغمى عليها تحت يدي وهي تداعب اماكن جسدها الحساسة فتدخل الى البيت وتتركني اتلظى بنار رغبتي فيها.
لم أتعرف على أجساد النساء من قبل سوى اربع مرات كنت قد مارست الجنس فيها
مع عاهرات التقتطهن من الطرقات، لكن جسد امي لم يكن كجسد أولئك العاهرات اللواتي
يفرجن عن سيقانهن ويتحدثن وانت تمارس الجنس معن عن فقرهناو مشاكلهن و ينتظرن ان تفرغ ماءك ويرتدين ملابسهن ويطالبنك بالعودة بهن من حيث التقطهن... لا لا لا لم يكن جسدها كاجسادهن... كنت اسمع فحيح رغبتها عندما احتك بها واحس بدبق الشهوة اللزج بين اصابعي ينز من جسدها وانا اضع يدي على ذراعها العارية وكنت اتحرق شوقا
الى اليوم الذي امتلك فيه ذلك الجسد.
كانت دائما تسعدني باشياء صغيرة وساحرة... قصاصات ورق تضعها تحت وسادتي تضمنها عبارات الحب ولواعج شوقها ...ورود بشتى الالوان من حديقة منزلنا اصحو صباحا لاجدها قرب انفي او في شعرها ...رسائل غرام وهيام تبعثها عيناها وهي جالسة قرب أبي... قبلات تختطفها مني وهي تلتفت يمينا ويساراوقبلات أخرى تبعثها لي في الهواء من وراء ظهور العائلة ... تمايلها المغري فيمشيتها عندما تشعر ان عيوني تلاحق جسدها... اللحظات القصيرة التي تقضيها بغرفتي وهي تذوي بين يدي... تغنجها دلالها... رقتها وهي تتكلم معي ...اشياء واشياء وأشياء...ولم يكن ينغص علي سعادتي سوى وجود ابي وبدأت اشعر نحوه بمزيج من مشاعر الكره والحسد ، لكن تواجده القليل في البيت ونومه مبكرا خفف قليلا من وطأة حضوره. كانت حياتي اشبه بحلم جميل وكنت اعرف ماينقصه واعرف انه سواء عاجلا أم آجلا سيكتمل ...
بعد عشرين يوما من بداية عشقي لامي قال ابي انه متعب وسيذهب الى بغداد لمدة يومين او ثلاث لاجراء الفحوصات اللازمة- كان ابي يعاني من التهاب مزمن بالكبد – وقبل سفره بيوم طرحت على حليمة فكرة زيارة اختها سعدية والبقاء هناك حتى المساء ففرحت بذلك.
صباح الثلاثاء وفي التاسعة كان ابي معي في السيارة في طريقنا الى كراج المدينة حيث وجدنا حافلة معدة للانطلاق، ودعته وقدت بسرعة عائدا الى البيت. كانت حليمة تقف عند
الباب وبجوارها سامر ، ركبا في السيارة وانطلقنا. عندماوصلنا الى بيت سعدية انزلتهما امام البيت ولم انزل لألقي التحية متعذرا بمشاغلي وقفلت عائدا الى أمي.
عندما فتحت باب البيت الداخلي كانت أمي تجلس في غرفةالاستقبال وعندما رأتني نهضت فوقفت مصعوقا....كانت ترتدي فستانا ابيضا طويلا تمتد فتحته السفلى حتى
منتصف فخذيها ويلتصق بوركيها ومؤخرتها ويرتفع ليبرز طيات بطنها ويكشف عن
نصف صدرها حيث غفت وردة بيضاء هناك مابين نهديها بينما تمايلت وردة اخرى
في شعرها،أفردت ذراعيها تدعوني لحضنها فسرت اليها وارتميت باحضانها فتنهدت
بحرقة وهمست :
( لقد طال انتظاري ياعمري ).
ضممتها بقوة وقبلتي بنهم…أمسكت يدي التي كانت تحيط بخصرها بيدها وانزلتها نحو مؤخرتها فشددت على لحمها،بينما كانت تغرز اضافر يدها الاخرى في ظهري وشفتاها تلثم عيني وانفي وفمي واذني وتلتهمان رقبتي ... قالت وهي تلهث :
( شيلني وخذني لغرفتك حبيبي)
حملتها الى غرفتي ووضعتها على السرير وجلست بقربها اتامل جمال نصف عريها... سيقانها الصقيلة افخاذها المكتنزة سحر لون جسدها القمحي وهويتلألأ بالفستان الابيض كلؤلؤة سوداء...سحبتني من يدي فارتميت فوقها أقبلها بشراهة واعصر جسدها بقوة لأتأكد من حقيقة وجودها، ولم أكن أحلم كانت تحتي وكانت طوع يدي وكنت على وشك امتلاكها.
سحبت حمالتي فستانها فتحرر نهديها فعصرتهما حتى سمعت أنين توجعها فأرخيت قبضتي
وإنحنيت أرضعهما ووضعت يدي أسفل بطنها وبدات أحك فرجها فتبللت اصابعي برحيق مملكتها..أخذت تتأوه وتأن وتحك وسطها بوسطي حتى خيل الي اني اسمع صوت حشرجة صدرها.. أندلعت حرائق جسدها والهبت جسدي نيرانها ، نهضت من فوقها وخلعت ملابسي ووقفت امامها عاريا كما خرجت اول مرة من رحمها ثم إنحنيت عليها وسحبت فستانها ورميت به بعيدا ...قبلت قدميها وساقيها ودفنت رأسي بين فخذيها أشم عبير جنتي الاولى التي اضناني شوقي اليها وأرقني حنيني لنعميها ودفئها...مدت يديها للتخلص من سروالها الداخلي الابيض فابعدت رأسي قليلا وساعدتها وأعدت راسي مرة اخرى وامطرت فرجها بعشرات القبل المحمومة ومرغت وجهي بعسله ووحككت وجنتي بشعر عانتها...شدتني من شعر رأسي بقوة وسبحتني نحوها وضغطت صدري على صدرها وشفتيها تلسعان رقبتي بأنفاسها الملتهبة ثم أبعدت جسدي عنها ودفعتني لاستلقي على ظهري ...رفعت وسطها قليلا وأدنت رأسها الى وسطي ...أمسكت قضيبي بيدها وأخذت تقبله وقبلت خصيتي ثم عادت لتستلقي على ظهرها وتجرني اليها فاصبحت فوقها... كانت يدها مازالت تقبض على قضيبي فتحت فخذيها واثنت ساقيها ووضعت رأس قضيبي على فرجها وأنتظرت. نظرت اليها كانت عضلات وجهها مرتخية وهالني مارأيت من عطش عينيها وهي تحدق بي ...ابعدت يدهاعن قضيبي نظرت اليها مرة أخرى ... كانت عيناها تتوسلني وصدرها يعلو ويهبط... أمسكت قضيبي وضعته على فرجها وغرزته في أعماق احشاءها.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%