NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جميله جدآ و اتمني تكسب في المسابقة انا صوتلك
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر
وعلي ايه حاضر
بس اتمني منك تدعم قصتي في المسبقة تحت تأثير الشهوة
قصتك تحت تأثير الشهوة جميلة، لكن في تعليقي عليها بينت أن هناك أشياء لم تعجبني. وأنا صوت فعلا فليس باستطاعتي التصويت مرة أخرى وقد صوت لقصة واحدة فقط لأنني رأيت أنه من الظلم أن أشاركها صوتي مع قصص أخرى.

أنت من المؤلفين الذين أتابع أعمالهم. حظا أوفر في المرات القادمة، واستمر.

وأظن أنك تعلم أنني لست من النوع الذي يجامل لأن المجاملة الكذابة لا فائدة منها بل فيها ضرر.
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر
قصه رائعه جدا مشكور على المجهود المبذول والرائع
واتمنى ان تكمل القصه بأسرع وقت ممكن ولا تفعل كما يفعل العديد من الكتاب بترك القصه دون اكمالها وبدء بقصه جديده
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر و Ki1inG
هاي من تاني، عملين ايه اتمني من اللي كان متبعني ميزعلش مني لو قصرت معاه في اي حاجه ورجعتلكم بقصة مش عارف هتعجبكم او لاء علي كل حال يلا بينا
معاكم كاتبكم ( Ki1inG)
(مقدمة)
بداية القصة عند شخص ضعيف جنسيآ، زوبره مش معدي ال11 سم، و سريع القذف، رغم ان سنه 30 سنه ودي كانت مشكلة من اكبر مشاكله في الحياة، بال مأثرة علي محور حياته،
(البطل:: رحيم، 30 سنة، ابيض البشرة، طوله 177 سم، جسمه نحيف جدآ و يبان عليه الضعف، وكأنه جلد علي عضم، عماد موظف في شركة ادوية، متجوز ريهام من تلات سنين لسه مخلفش منها، وصف ريهام
ريهام _ 28 سنة، بيضة، طولها 165 سم، بزازها وسط بس مغرية عندها حلامات زي المدافع، طيزها اكبر من الوسط، ومشدودة، ريهام اتجوزت رحيم جواز صلوانات، وهي كانت مطلقة قبل كدا)
(طولت عليكم معلش ✌، هكمل القصة علي لسان البطل)
(الجزء الاول)

( الساعة 8:00 الصبح)
ريهام:: اصحي يخويا يلا عشان تروح الشغل
انا:: ماشي ماشي خمس دقايق
ريهام:: اخلص قوم، روح الشغل علي الاقل تعمل حاجه مفيدة بدل خبتك
صحيت من النوم عشان اخلي ريهام تسكت، عشان مش هتبطل تعايبني بضعفي اللي مش بأيدي، قمت وسبت ريهام وهي لسه بتلقح عليا بالكلام و بتعيرني، كالعادة
دخلت الحمام خدت دوش عشان افوق من النوم، خرجت بعد كدا من الحمام ، كانت ريهام بتتفرج علي التلفزيون في الصالة
انا:: مفيش فطار ولا ايه؟
ريهام:: ادخل المطبخ اسلق كام بيضة و في جبنه رومي اعملك سندوتش،
انا:: طيب ما تقومي حضريلي علي ما البس
ريهام:: عايزة اشوف المسلسل، الحلقة فاتتني امبارح وبشوفها دلوقتي
انا:: يعني انتي مش عايزة تحضري الفطار لجوزك اللي رايح الشغل عشان المسلسل؟
ريهام بأستهزاء:: مش لما تعمل شغلك اللي هنا الأول
اطريت اسكت، كان...... كان لازم اسكت.. عشان ريهام ديمآ بتمسكني من دراعي اللي بيوجعني، رغم اني معايشها عيشة رفاهية و مدلعها و بجبلها كل اللي نفسها فيه و بخرجها كل اسبوع نتفسح، بس هي شهونية و بتحب الجنس،
كنت في الاوضة بلبس هدوم الشغل و سمعت باب الشقه بيخبط، ريهام قامت فتحت و كانت بثينه جارتنا الباب في الباب، هي متعودا تاجي تقعد مع ريهام او ريهام تروح تقعد عندها، خلصت لبس و كنت خارج من الأوضة،
انا:: صباح الخير يا بثينه
بثينه ببرود:: صباح النور
(بثينة _ 29 سنه، بضية، 168 سم، جسمها زي جسم ريهام بس الفرق في البزاز، ان بزاز بثينه اكبر سيكا و ديمآ تبين شق بزازها سواء عندنا او في بيتها، و بالمناسبة مخلفة ولد عنده 3 سنين،)
انا:: خلاص يا ريهام انا نازل
ريهام:: سبتلي فلوس زيادة زي ما قلتلك، عشان عايزة اروح ازور ماما
انا:: هتلقيهم في درج الكومودينه جوا يا ريهام،
ريهام:: طيب
نزلت من البيت عشان اروح الشغل، وكأن الشغل هو مفري الوحيد عشان ارتاح من ريهام و معاملتها ليا ،
هي ايه معندهاش قلب، ليه مش قادرة تفهم ان كلامها بيحطمني و بيسببلي أكتئب، وانا ذنبي ايه في كدا، عملت كل حاجه كانت ممكن تتعمل، كشفت ياما عند دكاترة، منهم اللي نصحني امارس رياضة و اخود منشطات جنسيه، و اغلبهم نصحني بالعملية الجراحية، اللي لما فكرت اعملها بعد تفكير دام سنة، اتنصب عليا في الفلوس، واهيني ما بيدي حيلة، متطر استحمل كلام ريهام،
كنت في الشارع مستني الاتوبيس العام عشان اركب فيه يوصلني الشركة اللي شغال فيها، وبعد خمس دقايق شفته من بعيد و كالعادة زحمة بس مفيش قدامي غيرو، ركبت و طبعآ كان مليان و أغلبه ستات، و مع زحمة الاتوبيس اطريت ازنق في واحدة قدامي، كانت لابسة بنطلون جنز ضيق علي طيزها ولابسة بلوزة ديقة علي بزازها و مفصلة كل مفاتن جسمها و عملة ميكاب و كأنها رايحة حفلة، لاء و كمان لابسة ح*** علي راسها، و ريحة البرفان تهبل، طبعآ كل مطب او حفرة كنت غصب عني اخبط في طيزها بزوبري، و انا لاحظت انها هي اللي بقيت ترجع عليا و تستني اي مطب و ترجع عشان اخبطها اجمد، ولاقيتها ريحت بضهرها علي صدري و بقي جسمها كله لازق فيا، قامت عملت حركة مكنتش اتوقعها، مدت اديها وسط الزحمة و حسست علي زوبري،( طبعآ زوبري كانت منتصب بس مش عالاخر و لصغر حجمه كان مش واضح) بقيت الست دي تحول تمسك زوبري من فوق البنطلون بس معرفتش، فشالت ايدها و بقيت تبعد جسمها عني شوية، و بعد تلات دقايق من الموقف دا، وصل الاتوبيس المحطة اللي هنزل فيها، نزلت الست دي قدامي و انا بعديها، لاقيتها بصالي بتكبر و قالت ( رجالة اخر زمن) و مشيت،
نفضت لكلامها اللي شبعان زيه في البيت من ريهام مراتي

و عديت العربيات الناحية التانية و مشيت مسافة يمكن 50 متر عشان اوصل الشركة اللي شغال فيها، وصلت عند البوابة و شفت عربية استاذة هبة كانت بتركن و بعد كدا نزلت و لما شفتني
هبه:: ازيك يا رحيم
(هبه _ 31 سنة، بيضة، قصيرة 152 سم، بزازها متوسطة بس مشدودة و طيزها اكبر من المتوسط بس ملبن بتترج و هي ماشية بطريقة مثيرة ، هبه أرملة، ومخلفتش، وشغالة معايا في الشركة، بس هي سكرتيرة المدير، وديمآ بتعملني بلطف و احترام، ساكنة فالدور التالت فوق مني في العمارة، واحتمال تكون عارفة مشكلتي، عشان زي مانتو عرفين مفيش حاجه بتستخبي، مرات البواب ودنها فشخت البيبان من كتر ما بتتصنط علي سكان العمارة، ما علينا سبكم من اللبوة دي و نرجع للقصة)
انا:: ازيك يا استاذة هبه
هبة:: غاوي مرمطة برضو، مش قلتلك ابقي اركب معاي اوصلك، اومال احنا جيران ازاي يعني؟
انا:: يا ستي انا مش عايز اتعبك و بعدين انا مرتاح كدا،
هبه:: براحتك يا سيدي
انا:: عالعموم تسلمي يا أستاذة هبه
هبه:: برضو أستاذة، يبني انا مش قلتلك مليون مرة تقولي هبه بس و شيل اي تكليف و القاب
انا:: مهو بصراحة مع قصرك دا و اقولك هبه حاف هحس اني بكلم بنتي هههه
هبه:: ههه مش احسن ما ابقي طويلة و مبعرفش...
هبه سكتت فجأة و حطت اديها الاتنين علي بقها و برقت فيا، وانا اتصدمت ان هبه عارفة مشكلتي و حطيت عيني في الارض و سكت
هبه:: رحيم انا اسفة، و*** مكان قصدي، زلة لسان صدقني، معرفش انا قلت كدا ازاي
انا بخنقة:: محصلش حاجه يا أستاذة بعد اذنك
وسبت هبة و طلعت الشركة اشوف شغلي،
رحت المكتب بتاعي، وهو عبارة عن مكان كبير في خمس مكاتب، لخمس موظفين، انا واربعة تاني معاي، كانو اتنين ستات و اتنين رجالة، و الشركة 8 ادوار و في كل دور مكتبين للموظفين، يعني في الدور الواحد 10 موظفين، بس لغاية الدور الخامس بس و بعد كدا الادوار الباقي دور فيه مكتب المدير و اسمه استاذ حاتم و هنتعرف عليه قدام، و باقي الادوار مش مهمة قوي، بأستثناء الميتنج روم اللي في السابع
قعدت علب مكتبي وبقيت اشوف ايه الشغل اللي عندي النهارده
(مشهد اخر)
_ريهام و بثينه مع بعض في الشقة
بثينه:: لسه المعدول جوزك زي ما هو مفيش جديد؟
ريهام:: مفيش زي ما هو، يدوب يدخلو من هنا كام دقيقه و يجيب، دا غير بتاعه اللي قد حبة الفول السوداني
بثينه:: طيب وانتي بتعملي ايه،؟
ريهام:: هعمل ايه يعني، بريح نفسي بايدي و خلاص،
بثينه:: طيب ما تطلبي الطلاق و تشوفي غيره!
ريهام:: ومين يا حصرة هيتجوز بعد كدا واحدة مطلقة مرتين، في الزمن اللي احنا في دا،
بثينه:: معاكي حق دا النسوان برا، علي قفا من يشيل و لسه فيرجين، طيب ما تتمتعي و فكك منه
ريهام:: قصدك ايه؟ .... انتي قصدك اااا
بثينه:: وفيها ايه، طلاما مش مكفيكي
ريهام:: لا لا انا مينفعش اعمل كدا، ابيع نفسي بالرخيص كدا، وبعدين انا هبقي في نظرهم ست شمال، محدش هيهتم اني بعمل كدا بسبب تقصير جوزي،
بثينه:: في حل واحد
ريهام:: الحقيني بيه
بثينه:: اخو جوزك،
ريهام:: ايه؟
بثينه:: ايوة زي ما بقولك، الواد شهواني و لسه مراهق يعني هيمتعك، ولما كان عندك كنت بلاحظ انه بياكلك بعينه و بتاعه واضح انه كويس
ريهام:: ايوة بس.....
بثينه:: فكري براحتك و علي مهلك، يلا اسيبك انا اشوف الواد ليكون صحي وهيقعد يعيط
ريهام:: ماشي يا بثينه، سلام
قامت بثينه و هي بصة لريهام نظرة خبث و بعد كدا خرجت من الشقة، وريهام قعدة علي الكنبة و دماغها بتودي و تجيب، و بقيت تفكر في كلام بثينه،
( مشهد اخر)
•في انجلترا
بالتحديد في شركة( For Life _ فور لايف)
_بين اتنين دكاترة بس واحد منهم دكتور مساعد، قاعدين في معمل، والدكتور الرئسي و اللي اسمه (داني) ماسك لسته فيها اختبارات تجربة و باصص فيه، والدكتور المساعد واللي اسمه جون، بيتكلم معاه
John:: Hi Doctor what you doing now
( ايه يا جدعان بهزر 😂 الكلام بالانجليزي بينهم تمام )
جون:: وبعدين يا دكتور هنعمل ايه دلوقتي؟
داني:: المرة دي التجربة هتكون صح و مش هتفشل زي اللي قبلها، بنسبة 95 ٪ و ممكن اكتر كمان
جون:: مظنش حد هيتطوع بعد التجارب اللي فشلو، وسيرتنا اللي بقيت منبوذة (وحشة) عند الأغلبية
داني:: لاء المرادي انا عامل حساب كل حاجه و مستحيل تفشل، انا بس محتاج متطوع اجرب عليه وصدقني لما تنجح التجربة دي، هكون اشهر دكتور عبر التاريخ
جون:: هو الجنس و المتعة مهمين في حياة الكل، بس مظنش حد هيجازف ويجرب تاني، والصحافة اللي وصفتنا بالفشلا، والسوشيال اللي كبرت الموضوع زيادة
داني بشبه عصبي:: الصحافة الصحافة.... السوشيال ميديا زي القروش بمجرد ما تشم ريحة الدم بتصاب بالجنون، جون وصل المبلغ ل 5k دولار ( k، يعني ألف)
جون:: ولو حتي 10k مفيش اي حد موافق لخوفه من التجارب السابقة،
داني باصص للشارع من النافذة بتاعته من الدور السابع
داني:: انا كدا هتطر اكلم حد من اصدقاء الماضي،
جون:: انت قصدك حد من اصدقائك اللي في الشرق الاوسط؟
داني:: وبالتحديد مصر
(المشهد الرئيسي)
كنت قاعد و بخلص الشغل اللي معاي و فجأة جات هبة وقفة قدام مكتبي
هبة:: لسه زعلان؟
انا بهدوء:: محصلش حاجه
هبة:: صدقني زلة لسان، انا معرفش انا قلت كدا ازاي
انا:: ولا يهمك متشغليش بالك خلاص
هبة:: طيب انا طلبتلك غدا معاي علي حسابي، ماشي
انا:: ليه عملتي كدا؟
هبة:: عادي يعني زميلي و بعزمك مرة من نفسي و كمان جاري
انا:: ماشي يا....
هبة:: اوعي تقول استاذة انا اللي هزعل
انا بابتسمة:: ماشي يا هبة
هبة:: اخيرآ ضحكت يا ساتر تعال يلا البريك بدأ يجيله من خمس دقايق، يلا عشان ناكل في الكفاتريا
(الكفاتريا دي بتاعت الشركة نفسها في اول دور تحت)
كنت خارج من المكتب انا و هبة و شافني طارق و دا زميلي في المكتب معاي
طارق:: يسهلو يا عم رحيم
انا بصيت علي هبة كانت بتبسم خفيف، ركبت انا و هي الاصنصير و نزلنا تحت و بتاع الدلفري وصل و قعدنا ناكل علي طربيزة من اللي فاضين
هبة:: مدلعاك اهو يعم و طالبة من بيتزا هت، و كانز ريدبول و مش حرماك من حاجه، ناقص بس أكلك بأيدي
انا بأبتسمة:: دي مراتي مش بتعملها، بس مكانش ليه لزوم كل التكاليف دي يا هبة الموضوع مش مستاهل كل دا يعني
هبة:: بالنسبالي يستاهل، و كمان عشان لما انت تخصمني تبقي تعزمني و تدفع برضو و تشبرقني كدا
انا:: انشاء ال له، منتخاصمش ولا يبقي بنا عداوة
هبة:: يبقي شكلك مش عايز تدفع ههههه
انا:: ليكي عندي يا ستي عزومة و هبقي ابسطك
هبة:: يعم بهزار ايه دا، انت بتاخد الكلام جد ليه كدا؟
انا:: هبة انا عايز أسال علي حاجه!
هبة:: عايز تعرف انا ازاي عرفت صح؟
انا:: ايوة
هبة:: بصراحة كدا.... انا من كام شهر، ولغاية النهاردة، كنت بسمعك انت و ريهام مراتك بتتخانقه كل شوية، و في مرة انا كنت بعت عفاف (مرات البواب) تجبلي شوية طلابات، وبعد ما جابتلي الطلابات و كنت بخدهم منها، سمعت صوتك انت و ريهام بتتخانقه تاني، فسألت عفاف وهي طبعآ مش سهلة و عارفة كل حاجة، وعرفتني بمشكلتك، بس كدا
انا:: بصراحة انا محرج اوي، مظنش اي حد يحب يكون في موقف زي كدا
هبة:: طيب انت ليه....
انا بقطعها:: عارف كل اللي هتقوليه، ليه ما كشفتش ولا عملت عملية، صدقيني عملت كل حاجه
هبة:: عملة عملية؟!
انا:: لاء طلعت نصبايا و المركز يوم العملية كان قافل و لما سألت الناس عن العيادة،عرفوني ان دي شقة للأجار و مفيش اي عيادة هنا، وبس
هبة:: طيب ما انا اسعدك و...
انا بقطعها:: شكرآ يا هبة، انا هبقي اتصرف، وياريت الموضوع دا يتقفل بنا، ويفضل سر ماشي
هبة:: متقلقش اكيد هيفضل سر
انا:: يلا بينا البيرك خلص
قمت انا و هبة كانت لسه قاعدة زي ما هي، روحت مكتبي و انا مخنوق جدآ، وبقيت اكمل الشغل
(مشهد اخر)
_ريهام في بيت امها و ابوها
ريهام:: ازيك يا ماما عاملة ايه؟
ام ريهام:: كويسة يا حبيبتي انت اخبارك ايه؟
( ام ريهام، او مديحة _ 44 سنه، بيضة، 159 سم، جسمها بلدي، بزازها كبيرة بس مش مرخية اوي، و طيزها كبيرة عشان سنها، و عندها كرش بسيط نازل علي كسها، و مليانة سيكا برضو بحكم سنها، بتقعد فالبيت بعبايات ديقة و من غير حج** علي راسها، وبتصبغ شعرها بالحنة بتخليه في خصل صفرة)
ريهام:: كويسة يا ماما اومال فين بابا و البنت سندس ( اخت ريهام) ؟
ام ريهام:: ابوكي في المكتبة ، و البت سندس مع خطبها بيشمه هوا في اي كافيه،... اسكتي مش امبارح البت سندس الوسخة امبارح دخلت عليها الاوضة هي و خطبها كانه بيعمله وساخة
ريهام بلهفة:: كانو بيعمله ايه يعني؟
ام ريهام:: البت الخايبة كانت كاشفة صدرها و خطيبها نازل دعك فيهم و مقطع شفايفها، لدرجة اما دخلت عليهم محسوش بيا
ريهام:: وانتي عملتي ايه؟
ام ريهام:: طبعآ عنفتهم و هزقت البت سندس الوسخة دي، بس انتي عارفة اي اتنين مخطوبين ديمآ بيكونه كدا
ريهام:: اوعي تكوني شديتي مع حسين (خطيب سندس) عشان هو بياخود علي خطره بسرعة وممكن يفركش الخطوبة و احنا عيزين نجوزهم و نخلص
ام ريهام:: لا انا كلمته انه كدا غلط و ميصحش يعمل كدا، اما التهزيق كله كان للبت سندس، بقيت اوبخ فيها قدامه عشان يحرم يكررها
ريهام:: كويس يا ماما انك عملتي كدا، بس انا خايفة ليضحك علي البت، ويكونه في اي شقة تبعه ولا حاجه وياخود شرفها قبل الجواز
ام ريهام:: لا متخفيش البت سندس دي حربية و مش سهلة، و اكيد هتقدر تحافظ علي نفسها، صحيح بمناسة الكلام دا... عملتي ايه مع جوزك، لسه ملقيش حل برضو
ريهام بخنقة:: لسه... هعمل ايه بس... اديني صابرة و حطي في بوقي جزمة ( احا اومال مين اللي صوته جايب في الشقة كلها هناك) انا تعبت
ام ريهام:: معلش يا بنتي، حظك قليل في الدنيا يا ضنيا، كان نفسي اطلقك منه، بس كدا هتطلع عليكي صمعة مش حلوة، وهيفتكرو ان العيب فيكي انتي لما يعرفه انك اتطلقتي مرتين،
ريهام:: هو بابا وانتي لما كنته عرسان كنتي بتمبسطي منه،
ام ريهام:: بصراحة ابوكي اول كام سنه في الجواز مكانش بيهدا، كان علطول عايز، بس بعد كدا بقي يقلل و بقي مش بيقدر يعمل زي زمان، اخر مرا كان كويس فيها وعفي لما البت سندس كانت رايحة الاعدادي،
ريهام:: علي الاقل اتمتعتي بشبابك، مش زيي واخده واحد نص كم
ام ريهام:: مش انتي اللي وافقتي عليه، قلتلك المعلم ابو عصام هيموت عليكي وطلبك بدل المرة اتنين، انتي اللي قعدتي ترفضي
ريهام:: يا ماما المعلم ابو عصام دا متجوز اتنين و الاتنين عقارب، اروح فين انا وسطهم دول؟ دا غير ان مخلف منهم و ابنه عصام اصغر مني بكام سنة،
ام ريهام:: خلاص بقي يبقي ترضي بنصيبك
(المشهد الرئيسي)
خلصت شغل و ظبطت الدنيا و نزلت من الشركة و استنيت الاتوبيس عشان اروح، و حصل زي الصبح بس مكانش في اكتر من ان اللي قدامي لازقة فيا بس، نزلت اقرب محطة للبيت، و اتمشيت المسافة اللي فاضلة كالعادة
زيزي كانت في البلكونة في الدور التاني، واول ما شفتني قالت
زيزي:: هيهي دكر المنطقة وصل بسلامته زغرطه يا نسوان
(زيزي او زينب، 36 سنة، بيضة، 166 سم، جسمها شبه كرڤي، الاختلاف ان طيزها كبيرة سيكا، و عندها كرش بسيييط جدآ، و بزازها وسط، زيزي رقاصة علي قدها في كباريه، وهي شرموطة اصلآ و سريتها معروفها انها شمال، بتحط إشرب علي شعرها و شق بزازها مفيش حد مشفهوش، وبتلبس عبايات ديقة فشخ عليها، وساعات بتلبس بنطيل و بلوزات بيقسمه جسمها،)
عديت من غير ما ارد عليها و مطنشها و بسرع في مشيتي عشان متفرجش عليا الناس،
وكأن الوضع ابتدل، علي اخر الزمن الراجل هو اللي بيمشي بسرعة عشان يرتاح من زن لبوة بتلقح عليه بالكلام، بفتكر اليوم الاسود اللي زيزي عرفت فيه اني مش بقدر،
(فلاش باك)
- من سنة كنت قاعد مع شلة من اصحابي، صحبة سوء، قعدين في سطح عمارة، كان واحد صحبنا ساكن في العمارة دي و احنا بنتجمع عنده، كنا بنحشش و اللي معاه كام ازازة بيرة، و في شيشه، انا مكنتش بحب اشرب، بس كنت بشرب عشان انسي مشاكلي او مشكلتي الكبيرة،
صحابي كانه بيقعده يفتحه في مواضيع لغاية ما يوصله للنيك، وكل واحد يحكي عمل اي مع اخر شرموطة كانت تحت ايده، ولما كانه بيسألوني كنت بتهرب منهم و اقلهم اني بحب مراتي و مليش في الكلام دا عشان بيجب مشاكل، و رغم ان اغلبهم عرض عليا يجبلبي شرموطة تدلعني، بس انا كنت برفض بحجة اني متجوز و مراتي مكفياني، ومحدش يعرف سبب رفضي الحقيقي،
بعد ما خدنا قعدتنا وكله بقي دماغه في العالي، انا ركبت مع واحد منهم كان معاه موتسكل، ونزلني اول الشارع، وطبعآ انا مش شايف قدامي، شفت زيزي كانت مروحة من الكباريه، و لما شفتني مش في وعي استغلت الفرصة و فضلت تجر معاي ناعم و تتشرمط عليا، و فجأة لاقتني معاها في البيت
زيزي:: دقيقه و جيالك يعنيا هغير هدومي
ودخلت زيزي اوضة النوم وانا في الصالة ومش شايف قدامي، بعد كام دقيقه رجعت زيزي بقميص نوم بنفسجي لغاية فخادها و بزازها خارج تلات تربعها من القميص و جات قعدت جمبي
زيزي:: ايه يا حبيبي، تعرف اني كان نفسي فيك من زمان اوي.. من اول ما شفتك وانا نفسي اجربك زي الباقي
انا:: انتي حلوة اوي يا.... يا... زيزي... حلوة اوي
زيزي:: طيب يلا مش هتدوق الحلاوة ولا ايه؟
شديت زيزي و خدت شفايفها في شفايفي و بقيت اقعطها بوس وهي بتضمني جامد و بتحسس علي ضهري، و انا هايج فشخ، بعدين نزلت علي بزازها خرجتهم من القمص و بقيت امص الحلامات و الحس البزة كلها و ادفن وشي بنهم، زيزي فكت البنطلون بتاعي و نزلت البوكسر و شافت زوبري، بصتلي و سكتت و انا عشان مش في واعيي و هيجان كملت، و نزلت علي كسها جبت الكلوت علي جمب و بقيت الحس و هي بقيت تتأوه و تقرص بزازها و تفرك فيهم و تحط اديها علي راسي و تقولي لسانك حلو اوي علي كسي، و تتلوي و جابت علي وشي
زيزي:: يلا نيك انا تعبت يلا
رفعت رجل زيزي علي كتفي و كنت بدخل زوبري اللي يدوب داخل في كسها و هي بتقولي (يلا نيك مستني ايه) بقيت انيك فيها و هي مش بصالي و ساكتة، قمت جبت جوا كسها بعد كام دقيقه
زيزي:: ما تنيك يا خول مالك،
وانا ساكت و مش بتكلم ولا بتحرك
زيزي:: احا بقي انا فتحالك رجلي و سيبالك نفسي عشان تطلع عنتر فجلة،(قامت سحبت شخرة بنت لبوة و ختمتها ب احا) اطلع برا يا خول و مشفش وشك هنا تاني، بقي علي اخر الزمن خولات تعمل رجاله، اتفووو
لبست البنطلون و طلعت بسرعة علي الشارع و جريت علي البيت دخلت نمت ومحستش بنفسي خالص
(نرجع من الفلاش باك)
بعد ما زيزي لقحت عليا بالكلام، سبتها و وصلت العمارة اللي ساكن فيها ودخلت و كنت علي السلالم شفت بثينه بتطلع الزبالة قدام الباب ولابسه عباية دقية فيها بطريقة بنت لبوة وطبعآ اول شق البزاز باين، ولما شفتني بصتلي بأستحقار و تكبر
صوت جوزها من جوا:: بت يا بثينه تعالي
بثينه بصالي في عيني و قالت (ايوة يا دكري جاية اهو) ودخلت و قفلت الباب في وشي،

فتحت باب الشقة بتاعتي و دخلت و طبعآ ريهام عند امها مش موجودة، غيرت هدومي و خدت دوش و طبعآ كنت اتغديت مع هبة في الشغل، دخلت نمت شوية علي السرير
(الساعة 5:00 المغرب)
صحيت من النوم خرجت برا كانت ريهام بتتفرج علي التلفزيون، سبتها و دخلت الحمام غسلت وشي و خرجت قعدت جمها
انا:: انتي جيتي من امتي؟
ريهام:: من ساعة
انا:: واهلك عملين ايه؟
ريهام:: كويسين عادي
انا:: وصلتلهم سلامي؟
ريهام ببرود:: لاء نسيت
قعدت انا وهي نتفرج علي التلفزيون و كلامنا قليل، لانها هي اللي مش بتحب تتكلم معاي كتير،
عدي النهار و اليوم كله،
(الساعة 11:15 بالليل)
كنا دخلين ننام بس لاقيت ريهام لبست قميص نوم، معني كدا عايزاني اريحها او احول انيكها زي كل مرا،
قربت منها و بقيت ابوسها من شفايفها و هي لسه مش متجوبة، مديت ايدي علي بزازها و بقيت اقفش فيهم وانا بمص شفايفها و هنا هي ابتدت تتجاوب و بقيت تمص شفايفي، قلعتها قميص النوم و فكيت البرا و نزلت علي بزازها لحس و مص و بفرك حلمتها (انا خبرة اه في النسوان و بعرف اتعامل بس اهم حاجه واللي هي النيك، مش بقدر) خلصت مص في بزازها و نزلت الحس كسها كان عليه افرازات، بقيت الحس و ادعك الذنبور و انيكها بلساني و هي بقيت تتأوه و تضغط علي راسي عشان الحس اكتر و بقيت تدعك بظرها، و بقيت تطلب اني انيكها، قمت و دخلت بين فخادها و مسكت زوبري و بقيت ادخله في كسها و انيك بالراحة و هي بتقرب مني علي الاخر عشان تاخود كل زوبري، و انا بنيك و كل شوية زوبري يخرج برا كسها و اعدله تاني، مفيش اربع دقايق و لاقيت نفسي جبت في كسها، و هي لسه بتتأوه ولما حست بلبني نزل في كسها، زحتني من فوقيها و بقيت تنيك كسها باديها و تدعك بظرها جامد و جابت شهوتها اللي غرقت السرير تحتها،
ريهام:: وبعدين معاك اعمل ايه اكتر من كدا، اجيب صناعي تنكني بيه ولا اشوف حد غيرك
انا:: ايه..... تجيبي حد ازاي انتي مجنونة ولا ايه؟!
ريهام:: انت ليك نفس ترد اتوكس، انا خارجة اسهر قدام التلفزيون، بدل ما اتعب نفسي معاك بالكدب اوووف
وخرجت ريهام بعد ما لبست قميص النوم علي اللحم وقعدت في الصالة قدام التلفزيون، وانا لبست البوكسر و عليه البنطلون، ودمي محروق من كلمة ريهام، انها تجيب حد بدالي يريحها، معقول عشان زوبري قصير يخلي مراتي تتحكم فيا و تزعق و تشخط فيا، بس يلا انا اتعودت منها علي كدا خلاص ، انا مقصر معاها في اهم حاجه، بس هي مش معقول تجيب حد دا مجرد كلام اكيد
نمت علي السرير و ريهام لسه برا قدام التلفزيون،
يتبع.....
دا مجرد جزء اول من القصة، يعني لسه في أجزاء تانية، ومستني اعرف منكم أرائكم و الانتقادات اللي شايفنها، و اكمل ولا....


(الجزء الثاني)

معكم كاتبكم (Ki1inG)

قبل بدء الجزء بشكركم علي الدعم اللي وصلي و بجد شكرآ، و بالنسبة لمعاد الاجزاء فا هيكون كل اسبوع جزء، او اتنين علي حسب، عشان مشغول والشغل واخد اغلب وقتي، نبدأ الجزء الثاني

(الساعة 8:11 الصبح)

ريهام كانت بتصحيني عشان اروح الشغل، قمت من غير كلام كتير، دخلت الحمام اخدت دوش سريع، و خرجت من غير ما ابص لريهام، ومش بتكلم معاها، الكلمة اللي قالتها امبارح، زعلتني اوي حسيت اني ولا حاجه بالنسبالها، دخلت المطبخ عملت كباية شاي و اخدتها معاي الاوضة، سبتها علي الكومودينه و لبست هدوم الشغل، و اخدت كباية الشاي و دخلت البلكونة اشربها و انا مخنوق و دماغي مليانة تفكير كتير، (كان نفسي اعيط بس مينفعش) وازاي احل مشكلتي، دانا لما كنت هعمل العملية مكانش معاي فلوس و طلعت قرض من البنك و لسه فاضل فيه شهرين او تلاته لازم اسددهم، وياعالم لو كنت هعمل العملية مرة تاني هتكون نصباية ولا لاء، و لو مش نصباية ممكن العملية تفشل او الدكاترة تغلط، و اكون عرضت حياتي للخطر
شربت كباية الشاي و دخلت من البلكونة، ظبطت نفسي و خرجت الصالة و كنت نازل بس ريهام قالتلي
ريهام:: بقولك ايه يا رحيم
انا:: ايوة يا ريهام عايزة ايه؟
ريهام:: ابقي كلم عمر (اخويا الصغير) ياجي
انا:: ليه؟
ريهام:: يقعد معاي شوية يسليني بدل ما اروح لامي كل شوية، ومصاريف تاكسي رايح جاي و زيارة
انا:: طيب ما بثينه بتاجي تقعد معاكي
ريهام:: بثينه اخرها ساعة او ساعة ونص، و تروح تقعد في بيتها مع ابنها... و اهو بالمرة يظبطلي الدش، عشان في كام قناة بتفرج عليهم قفله، يبقي ينزلهم بالتردد الجديد،
انا:: طيب هبقي ارن عليه في الطريق
نزلت الشارع و كنت مستني الاتوبيس، وطلعت فوني و رنيت علي عمر اخويا و كان لسه مصحيش من النوم
(المكالمة)
انا:: ألو ايوة يا عمر
عمر:: ايوة.... ايوة يا رحيم في ايه؟
(عمر _ 20 سنه، ابيض، 172 سم، في رابعة تجارة، اخويا الصغير، فاضي اليوم كله، لسه مشتغلش،)
انا:: شكلك لسه نايم
عمر:: اممم، في ايه؟
انا:: ابقي عدي علي ريهام شوف الدش ماله، لما تصحي و تفوق
عمر:: ماشي ماشي هبقي اروح
انا:: ماشي يا عمر سلام
قفلت مع عمر و دقيقه و الاتوبيس ظهر، ركبت فيه و نزلت للشغل، و دخلت استلمت الشغل عادي بدون اي جديد
(مشهد اخر)
-إنجلترا (شركة فور لايف)

قاعد الدكتور داني علي مكتبه قدام اللاب توب و بيراجع الابحاث، و تدخل عليه احد المساعدين،
د. داني:: في ايه يا ڤيكي؟
ڤيكي:: تحليل و إحصائيّات التجربة اللي بعتهالي امبارح،رجعتها و فحصتها اكتر من مرة و كلها توحي ان التجربة هتنجح، نجاح باهر
(ڤيكي او ڤيكتوريا، 29 سنه، بيضة 174 سم، جسمها كيرڤي، شقرا، ڤيكي دكتورة مساعدة و عامل اساسي في الشركة، و هي اللي كانت بتطور اغلب التجارب اللي بيعملها دكتور داني، وطبعآ جون كان بيساعد اكتر من ڤيكي، بس كل واحد حسب تخصصه)
د. داني:: لازم ألاقي شخص متطوع عشان اجري عليه الاختبار
ڤيكي:: لازم الشخص دا يكون عنده المشكلة اللي هتحلها التجربة، مش اي شخص، واخر شخص انت جبته و جربت عليه الاختبار مكانش عنده مشكلة، و قضيبه كان بحجم كويس مفهوش اي مشكلة و الحيوانات المنوية بتخرج بشكل طبيعي، هو بس اللي كان عايز يضخم الحجم عشان يشتغل في الافلام الإباحية،
د. داني:: انا لازم اجيب الشخص المناسب باي طريقة، مش هضيع 3 سنين في تجربة علي الفاضي
ڤيكي:: انت وصلت مكافأة التطوع لكام
د. داني:: 5k دولار،
ڤيكي:: اول ما تلاقي متطوع، انا جاهزة في اي وقت، و دلوقتي هراجع علي باقي الاختبارات،
د. داني:: ماشي اخرجي انتي يا ڤيكي
خرجت ڤيكي و داني بيبعبص في اللاب، قصدي بيشوف شوية حاجات في اللاب، و بعد كدا مسك فونه و سجل عليه رقم من اللاب، و اتصل بشخص
د. داني:: اخبارك النهارده عامل ايه؟
شخص:: تمام يا دكتور، انت اخبارك وصحتك ايه؟
د. داني:: بخير و صحة كويسة،
شخص:: اقدر اعرف سبب الاتصال المفاجئ،... ايه قدرت تخترع نوع علاج كويس؟
د. داني:: حاجة زي كدا، انا محتاج مساعدة منك
شخص:: مني انا!
د. داني:: ايوة
شخص:: ايه نوع المساعدة اللي عايزها؟
د. داني:: محتاج شخص يكون ضعيف جنسيآ و حجم قضيبه غير مناسب، او عنده مشكله في الخصيتين، او شخص بخصية واحدة او عنده مشكلة في أعضاءه التناسلية، هتعرف تجيبه؟
شخص:: ليه كل دا؟
د. داني:: هعمل عليه تجربة تخلصه من مشكلته، تجربة هتفيد البشرية
شخص:: يعني مفيش اي شخص عندك تجري عليه الاختبار، بدل كل المسافة دي؟
د. داني:: فيه كتير بس محدش موافق يتطوع للتجربة، عشان زي ما انت عارف، الصحافة نشرت عني و عن الشركة كلام محدش يحبه،
شخص:: انا ممكن احول اشوف شخص للتجربة، بس محدش هيعمل حاجة بالمجان؟
د. داني:: 10k دولار، للشخص المتطوع
شخص:: متقلقش انا هقدر اجيب الشخص المناسب، بس...
د.داني:: ليك 3 ٪ من ارباح التجربة لو نجحت موافق؟
شخص:: 5٪ موافق؟
د. داني بتفكير:: .... موافق هستني منك اتصال، باي


(مشهد اخر)
(عمر) قدام العمارة اللي ساكن فيها اخوه رحيم، طلع الدور التاني شاف بثينه نازلة قدامه علي السلالم، وبثينه اول ما شافت عمر وقفت قصاده
بثينه:: ازيك يا عمر عامل ايه؟
عمر:: كويس يا ام وليد انتي اخبارك ايه؟
بثينه بأبستمه:: بخير، انت طالع عند ريهام؟
عمر:: اه هقعد معاها شوية و بالمرة اشوف الدش عندها ماله، اصل رحيم قالي ان في قنوات كتير اتقفلت و عايزني انزله التردد الجديد بتاعها
بثينه:: ايه دا انت بتفهم في الدش؟
عمر:: ايوة طبعآ
بثينه بدلع بسيط:: طيب كنت عيزاك تبقي تعدي عليا في مرة و تشوف الدش عندي ، اصل في قنوات اتقفلت برضو
عمر:: عيني يا ام وليد،
بثينه بأبتسمة:: تسلميلي عينك... يلا اسيبك انا دلوقتي
عمر:: ماشي يا ام وليد
نزلت بثينه و عمر مركز في طيزها اللي كل فردة طالعة نازلة،
عمر طلع عند الشقة و خبط و فتحتله ريهام، كانت لابسه عباية بيتي ديقة شوية، وحاطه مكياج خفيف،
عمر:: ازيك يا ريهام عامله ايه؟
ريهام:: ازيك يا عمر ادخل
دخل عمر و ريهام قفلت الباب و بتلف لاقيت عمر وراها بالظبط
ريهام:: يا واد خضتني ( وضربته ضربه خفيفة علي صدره) ادخل اعملك حاجه تشربها،
دخل عمر و قعد في الصالة و ريهام داخلة المطبخ بتتقصع في الماشية بعابيتها الديقة، وعمر مركز في طيزها من ورا،
خمس دقايق و رجعت ريهام في اديها صينية عليها عصير و طبق في حتيتين بسبوسة وحطتهم قدامه علي الطربيزه
عمر:: اكيد البسبوسة سكرها زيادة اوي
ريهام:: لا كويسة، وبعدين انت دقتها الأول عشان تتكلم؟
عمر:: مش انتي عملاها، يبقي هتحلو بزيادة منك
ريهام بأبتسمة:: ياود بطل بقي متكسفنيش
عمر:: ماله بقي التليفزيون اللي جيبني من علي ملا وشي عشانه،
ريهام:: يعني انت زعلت اني بعتلك، و مش زعلان انك مش بتاجي هنا غير كل فين وفين
عمر:: ازعل ايه بس دانا هقوم احضن التلفزيون داه ان خلاني اشوف القمر اللي قدامي
ريهام بأبتسمة:: يا بخت اللي هتاخدك هتشبع كلام حلو، و كمان هتاكل بعقلها حلاوة،
عمر:: يعني انتي شايفة اني باكل بعقلك حلاوة
ريهام:: اومال ايه!
عمر:: عقبال للباقي
ريهام:: باقي ايه؟
عمر بلغبطة:: اااا... باقييي... باقي الناس، اصل ابويا شديد في معامتله متقدريش تهزري معاه ابدآ،
ريهام:: ماشي ياعم... يلا شوف شغلك بقي يستا،
ومسك عمر الريموت و بقي يشوف القنوات اللي مقفولة و ينزلها و في الخباثة يبص علي جسم ريهام الفاير، و ريهام حاسة ان خطتها ماشية تمام، بس لسه الجزء الاهم،
مسكت ريهام كباية عصير و شربت بق و شرقت و بقيت تكح، عمر جري قرب قعد جمبها و بقي يطبطب علي طهرها عشان تعرف تتنفس، و لازق فيها جامد و هي بطلت تكح و عملت نفسها بتاخود نفسها و هو بيمسح علي ضهرها بكف ايده اكنه بيخليها تتنفس بشكل احسن،
ريهام:: شكرآ يا عمر
عمر:: علي اي بس... انتي كويسة؟
ريهام:: اه اه كويسة، تسلم
وبصت ريهام علي زوب عمر و لاقيته منتصب شوية
ريهام:: دقيقه اودي الصينية المطبخ
عمر:: ماشي
وريهام عملت نفسها بتقوم و حطت اديها علي فخدة عمر و صباعها الصغير جيه علي زوبه اكنها مش قاصدة (والحقيقة هي كانت بتشوف طول الزوب) قامت اخدت الصينية و دخلتها المطبخ ورجعت لعمر تاني
عمر:: انا نزلت القنوات و ظبطتها ماشي
ريهام:: ماشي يا عمر شكرا تعبتك معاي
عمر:: انتي بتقولي ايه بس، تعبك راحة، وبعدين انا تحت امرك في اي وقت
ريهام:: تسلميلي يا عمر
عمر:: تمام همشي انا عايزة حاجه تاني؟
ريهام:: لا شكرا، بس ابقي أسال بلاش تقطع كدا،
عمر:: حاضر، يلا سلام
ريهام بأبتسمة:: سلام يا عمر
نزل عمر ومشي وريهام دخلت الحمام قلعت هدومها و فتحت المياه عليها و بقيت تمسك بزازها تقرص الحلامات و تنزل ايدها تفرك كسها و تدعك بظرها جامد، وبعد كدا تجيب شهوتها و تمكل استحمام و تخرج تقعد في الصالة تفكر في اللي هي كانت بتعمله من شوية
(مشهد اخر)
حاتم مدير الشركة اللي شغال فيها رحيم
قاعد علي مكتبه بيفكر وسرحان بس يقطع تفكيره صوت خبط هبة علي باب المكتب و سمحلها تدخل لما رن الجرس اللي قدامه،
هبة:: ايوة يا مستر حاتم كنت عايزني في ايه؟
حاتم:: اقعدي يا هبة
(حاتم _ 44 سنة، ابيض، 180 سم، شكله يدل علي انه انسان و شخصية مهمة، متعدد العلاقات، حاتم مدير شركة الادوية اللي شغال فيها رحيم،)
هبة::(قعد علي الكرسي قدامه) وادي قاعدة ها؟
حاتم:: عارفة الشركة الإنجليزية اللي بنتعامل معاها و بتصدرلنا الادوية، وكمان بتكتشف انواع ادوية لامراض مختلفة
هبة:: شركة فور لايف مالها؟
حاتم:: في عملية جراحية خاصة بمشاكل الذكورة، و كانو طلبين مني متطوع يجربه عليه العمالية
هبة:: طيب و يطلبه منك انت ليه؟ إنجلترا مليانة ناس!
حاتم:: ما هما عيزين شخص يكون عنده مشكلة في أعضاءه التناسلية، زي صغر الحجم او يكون عنده خصية مش اتنين، او اي مشكلة مأثرة عليه
هبة بكسوف:: احم.. ما يعني برضو في هناك،... اكيد في ناس عندها مشاكل من دي، مش معقول مفيش
حاتم:: انا مش عايزك تتكسفي، لا حياء في العلم، و دا شغل يعني تتكلمي و تتناقشي معاي عادي، اما بالنسبة للشخص اللي مطلوب، اكيد في ناس عندها مشاكل من دي، و هما عملو اكتر من تجربة، بس ما نجحوش فيهم، لأن الأشخاص اللي تطوعت، مكانوش عندهم مشاكل من الاساس، لا صغر حجم ولا اي حاجه ، و بعدين الصحافة خدتهم غسيل و مكوة، والكل خد خبر بالحكاية و محدش حابب يتطوع تاني خوفآ من الفشل.. عشان كدا طلبه مساعدتي
هبة:: طيب ليه ما يعرضوش فلوس للي يتطوع
حاتم:: مهوا كل اللي اتطوع، اتطوع عشان الفلوس، و هو دلوقتي عارض مبلغ عشر تلاف دولار للي يتطوع، و مصاريف السفر و الإقامة علي مزانية الشركة
هبة:: ايوة بس لو التجربة فشلت كدا في خطر علي حياة المتطوع!
حاتم:: متقلقيش، هما بيدرسه التجربة بقالهم يمكن 3 سنين او اكتر، و التجارب اللي عملوها قبل كدا و فشلت، درسه كل اسباب الفشل، و هما وثقين ان التجربة المرادي هتنجح بنسبه 100 ٪، دا غير ان لو نجحت ليا 5٪ من ارباح كل عملية بعد كدا، و انتي لو جبتي الشخص المناسب ليكي عندي هدية
هبة:: سيبك من الهدايا، انت متأكد انها هتنجح؟
حاتم:: لو الشخص مناسب يبقي ايوة، تعرفي حد؟
هبة بتفكير :: .... هو في واحد.... بس صعب يوافق
حاتم:: مين هو؟ انا اعرفه؟
هبة:: بصراحة هو مستأمني علي سره، بس انا نفسي اساعده، عشان هو انسب واحد للتجربة و لو نجحت حياته هتتغير بنسبة كبيرة...
حاتم:: قوليلي الاول هو مين و انا هقنعه
هبة:: لا لا انا اللي هقنعه بطريقتي عشان لو انت قولتله هيعرف اني انا قلتلك السر بتاعه
حاتم:: مين هو يعني؟
هبة بتردد:: ..... ر.. رحيم
حاتم:: رحيم مين؟ رحيم بتاعنا!
هبة:: يعني هو حد تاني اسمه رحيم غيره
حاتم:: علي فكرة مش متفاجأ يعني..... بناية الجسدي توحي ان ممكن يكون عنده اعاقة، او عيب خلقي،.... يبقي عشان كدا بلاقيه متدايق اغلب الاوقات ...
هبة:: ماشي انا هحاول اقنعه بس انت تصبر شوية يا مستر حاتم، انت عارف انه بياخود علي خطره، و مش سهل علي اي راجل، ان واحدة تاجي تعرض عليه مساعد في مشكلة زي كدا،
حاتم:: معاكي حق.. بس لو حسيت انك طولتي و مفيش فايدة، انا بنفسي هحاول اقنعه، و متنسيش تقوليله علي العشر تلاف دولار، و انت بتفكريه، ابقي افتكري هديتك برضو
هبة:: ماشي يا مستر حاتم بعد اذنك دلوقتي، و ارجوك، موضوع رحيم يفضل سر بينا
حاتم:: اكيد يا هبة،
هبة:: شكرآ، بعد اذنك
وتخرج هبة من المكتب بتاع مديرها حاتم اللي قرب من الكمبيوتر بتاع كاميرات المراقبة بتاعت الشركة و فتح الكاميرا اللي عند مكتب رحيم و عمل زوم عليه و هو بيشتغل و باين عليه انه متدايق
(المشهد الرئيسي)
انا براجع ملفات و بعدل فيها و اشوف الغلطات و امضي ان الشغل كله تمام ، و فجأة فوني رن و كانت ريهام مراتي
(المكالمة)
انا:: الو ايوة يا ريهام..
ريهام:: ايوة يا رحيم بقولك ايه ماما و بابا جاين عندنا النهاردة اعمل حسابك في الطلابات اللي هقولك عليها
انا بخنقة:: مانتي كنتي عندهم امبارح؟
ريهام:: وفيها ايه يعني، اقولهم ما ياجوش يعني ولا ايه؟
انا:: طيب يا ستي حقك عليا، نعم ايه الطلابات اللي عيزاها؟
ريهام:: عايزة...... و اوعي تنسي حاجه منهم
انا:: متقلقيش كتبتهم في ورقة..... ماشي سلام
ققلت مع ريهام و بقيت اكمل الشغل اللي معاي، وبعد ما خلصت ، نزلت السوق جبت الطلابات اللي عيزاها ريهام و رجعت للبيت، اديت لريهام الطلابات وهي بقيت تتأكد بنفسها علي الحاجة و بعد كدا اخدتهم المطبخ و انا غيرت هدومي و رحت الحمام اخدت دوش، وسمعت صوت حماتي و حمايا برا بيتكلمه مع ريهام، خصلت الدوش و خرجت من الحمام عشان اسلم عليهم،
انا:: ازيك يا عم عاشور
عاشور:: ازيك يا رحيم يا ابني
(عاشور _ 51 سنه، ابيض، عاشور ابو ريهام، طيب وفي حاله، ومديحة مراته هي اللي كانت كلمتها بتمشي في البيت، عاشور كان موظف في المصالح الحكومية و طلع معاش مبكر بسبب جلطة في المخ، خد فترة يتعالج منها، و حاليآ عايش علي المعاش و معاه مكتبة كدا علي قدها بيضع وقته فيها)
انا:: عايشين علي حسك
ريهام:: عملالك عزومة ملوكي النهارده يا ماما
ام ريهام:: مكانش ليه لازوم يا بنتي انا جاي اغير جو عندك
ريهام:: يا ستي عادي مفهاش حاجه
ام ريهام:: يوووه، استني كدا، عاشور انت خدت دوا الكروسترول قبل ما نخروج،
عاشور:: مش فاكر...
ام ريهام:: تبقي مخدوش و لازم تاخده قبل الاكل عشان ما تتعبش
ريهام:: خلاص ما فيش مشكلة، رحيم ينفع تروح تجيب العلاج من بيت بابا؟
انا:: طيب ما تتصلي ب سندس تجيبه و تتغده معانا بالمرة
ام ريهام:: سندس نزلت مع خطبها قبل ما ناجي عشان يشوفه فستان الفرح
انا:: ايوة بس....
ريهام:: ( بفتحت عين) معلش يا رحيم
انا بديق:: ماشي يا ريهام و احنا عندنا كام عم عاشور يعني.
مديحة بأستهزاء:: هتعبك معاي يا جوزك بنتي
انا:: مفيش تعب يا حماتي، تعبك راحة
خدت مفاتيح شقة ام ريهام و نزلت ركبت مكروباص من اول الشارع و نزلت عند المنطقة اللي فيها بيت ام ريهام، وصلت عند العمارة و طلعت الدور التاني، كنت بفتح باب الشقة و اول ما دخلت شوفت منظر مكنتش متوقع اشوفه،
سندس نايمة علي ضهرها في الأرض و من غير هدوم من فوق و حسين نايم عليها و بيمص بزازها
انا بزعيق:: ايه اللي انا شايفه دا... انتو بتعملو ايه؟
حسين لما سمع صوتي اتفزع و قام بسرعة من علي سندس اللي هي كمان اتعدلت و لبست بلوزتها من غير برا،
حسين:: افهمني انا.. انا.. انا معملتش حاجه فيها صدقني هي لسه بنت..
انا:: وانتي يا هانم ردك ايه؟
سندس وقفت و كانت لسه هتتكلم قمت رزعتها قلم علي وشها، خليتها اتخضت من القلم
سندس بزعيق:: انت بتمدت ايدك علي يا خول انت، علي اخر الزمن نص راجل زيك يعمل عليا دكر لا بقولك ايه فوق لنفسك،
حسين بقلق:: سندس اهدي انتي كدا بتعقدي المو..
سندس بتقاطعه:: استني انت يا حسين، اللي قدامك دا و عامل فيها راجل، اختي بتاجي كل شوية تشتكي انه مش بيعرف، ولا بيقدر عليها، سمعني يا روحي، وحيات امي لو حد عرف حاجه لاجرسك و اعرف كله تقصيرك يا دكر البط انت
انا واقف و لساني اتعقد، حتي سندس اللي كانت من شوية فحضن خاطبها اللي بينهش في لحمها وهي رخصية و مسلمة نفسها يعمل اللي عايزو فيها، قدرت تسكتني بضعفي،
بصيت فين عين سندس و حسين، و حسيت اني اعرج و احدب قدامهم وكأن معنديش لسان اسكت سندس اللي هانتني، نزلت من البيت و سبتهم و فضلت امشي و انا حزين و سرحان، بمشي وانا مش عارف طريقي، سرحان و الناس بتخبط في كتفي وهي بتعدي، واللي يقول ( ما تفتح يا اعمي او اللي تقول ما تحاسب يا متخلف) لاقيت نفسي علي الكرنيش و كل كابل مع بعض علي جمب، بصيت للمياه و فضلت سرحان مدة كبيرة،
وفوقت من سرحاني علي واحد بيقولي ( يا استاذ فونك بيرن من الصبح)، خرجت فوني كانت ريهام رانه يمكن 20 مرا، عملت الفون وضع طيران و اتمشيت قعدت علي كفاتريا متعود اقعد فيها انا و كام واحد اعرفهم،
(بعد ساعة و نص)
واحد صاحبي قعد جمبي و بيكلمني
صحبي:: رحيم رحيم.... انت يعم العرص ما ترد
انا:: في.... في ايه... ازيك يا زين
زين:: احا يعم دانا قاعد جمبك بقالي خمس دقايق وانت ولا هنا
(زين، 28 سنة، قمحاوي البشرة ، 178 سم، متزوج، زين صاحبي من كام سنه، خدنا فترة كنا بنقعد مع بعد كتير بس من بعد ما هو اتجوز بقينا نتقابل كل فين و فين، و بالمناسبة هو واحد من اللي بيضرب معانا فوق السطح)
انا:: مفيش يسطا سرحان في كام حاجه كده
زين:: بسبب الخلفة ولا ايه؟
انا:: الخلفة و الشغل و شوية مشاكل كدا
زين:: ليه يعم فضفض مالك؟
انا:: متشغلش بالك، كل واحد عنده مشاكل، ولو فضلنا نسمع مشاكل غيرنا هنتعب، هات سيجارة
زين:: ( بيديني سجارة) امسك يعم و روق
انا:: معاك اسطفة؟
زين:: ششش وطي صوتك يا وكلهم،... معاي يعم بس مش هينفع هنا
انا:: طيب يلا بينا يعم
زين:: شكلك مش عاجبني يسطا
انا:: يعم وهو انا العروسة اللي جيبهالك امك اخلص
قمنا انا و زين، ورحنا عند واحد زين يعرفه، دخلنا شقته كانت ديقة خالص و مكركبة، و في الصالة قاعدة بلدي علي الارض، قعدنا و صاحب زين جاب حتة حشيش و عمل كام چوب، و كان عنده بيرا في التلاجة، قعدنا نشرب و نخدر
عدا عليا الوقت و انا مش عارف الساعة كام بصيت علي زين لاقيته نايم و صاحبه صاحي بس مش معانا دماغه عالية، طلعت فوني بصيت في الساعة كانت ( 12:30 بالليل) يعني انا قضيت اليوم كله برا البيت،.
صحيت زين و قلتله اني همشي قالي دقيقة اغسل وشي و اوصلك بموتسكل حمو،
قام زين و فوق نفسه بشوية مياه و اخد مفتاح الموتسكل من حمو و وصلني عند اول الشارع بتاعي،
اتمشيت و وصلت العمارة اللي ساكن فيها، كنت داخل شفت عفاف ( مرات البواب) في وشي و كان باين عليها الخوف و التوتر، بس انا مش مركز و الحشيش معلي معاي
انا:: مالك يا عفاف
عفاف بتوتر:: ايوة يا استاذ رحيم،
(عفاف، 38 سنه، بيضة، 160 سم، جسمها مربرب و بلدي
بس من اللي قلبك يحبه)
انا:: ليه وشك اصفر كدا؟
صوت ورايا:: ايه يا رحيم واقف مع عفاف في نص الليل ليه؟
بصيت ورايا وكان عبدالرحيم جوز بثينه اللي ساكن قصادي، و كان شكل هدومه مش تمام و شعره مش زي كل مرة،
انا:: اي يا ابو....(بفتكر).. وليد، انا لسه جاي و بسأل عفاف مالها
عبد الرحيم:: انت شكلك شارب حاجه اطلع فوق معاي يا رحيم،
(عبد الرحيم، قمحاوي، 35 سنة، 173 سم، جسمه مليان شوية، بس مش تخين، عبد الرحيم جوز بثينه جراني اللي قصادي)
طلعت مع عبدالرحيم فوق انا دخلت شقتي و هو دخل شقته
اول ما دخلت كانت ريهام في الصالة و شكلها شايطة من الصبح
ريهام بعصبية:: انت كنت فين كل دا، لما خرجت تجيب العلاج ما رجعتش ليه؟
انا::(بصصلها و ساكت)
ريهام:: مترد عليا كنت فين، كدا تكسفني قدام اهلي، وحيات امي مانا هعديها
انا:: سبيني يا ريهام دلوقتي
وسبتها و مشيت ناحية الاوضة، بس هي سمكتني من دراعي و اتكلمت بعصبية اكبر
ريهام:: انت رايح فين رد عليا، انا مش بكلم نفسي، كنت فين كل داا رد، ولا انت ما بتعرفش تتكلم كمان
انا بعصبية مسكت دراع ريهام لويته و قلت
انا:: انتي ايه يا شيخة، مفيش عندك احساس حرام عليكي، ارحميني شوية، انتي ايييه ( اه اه سيب دراعي يا متخلف) مش لما تسبيني في حالي الاول، انا بني ادم مش حمار عشان تعمليني كدا
وسبت دراعها و هي بصتلي بنظرة غضب وقالت
ريهام:: انت بتمد ايدك عليا ماشي انا سيبهالك و ماشية ولو عرفت توصلي تاني
دخلت ريهام اوضة النوم و انا قعدت في الصالة، عشر دقايق و كانت معاها شنطة هدوم و كانت نازلة
انا:: انتي بتعملي ايه مفيش نزول دلوقتي،
ريهام:: ملكش دعوة بيا ابعد عني
انا:: انتي مجنونة ولا ايه، عايزة تنزلي دلوقتي؟ ، انتي مش عارفة الساعة كام
ريهام:: قلتلك اوعي خليني اعدي
انا:: هي كلمة مفيش كسم نزول دلوقتي ولو سمعت كلمة تاني، هوريكي ايدي اللي هتتمد بجد
ريهام:: ماااشي، براحتك خالص
ودخلت ريهام الأوضة تاني و انا فضلت في الصالة شوية و أتاكد انها مش هتنزل لما شفتها غيرت هدومها، بعد كدا نمت علي الكنبة في الصالة
(تاني يوم، الساعة 9:16 الصبح)
صحيت من النوم كانت ريهام في الحمام و بعد كدا خرجت، وانا دخلت غسلت وشي و سناني و خرجت، كانت ريهام خارجة من الاوضة و معاها شنطة هدومها، و كانت هتنزل، بس انا مسكتها من ايدها
انا:: استني بس يا ريهام نتفاهم
ريهام:: ابعد عني والنعمة مانا قاعدة فيها
انا:: معلش، يا ريهام حقك عليا اقعدي بس
ريهام:: قلتلك انا نازلة يعني نازلة
انا:: طيب معاكي فلوس؟
ريهام بصتلي و سكتت
انا:: طيب دقيقه واحدة،
ورحت عند الكنبة اللي كنت نايم عليها و مسكت المحفظة و مكانش فيها غير 300 جنية اخدت ال200 و ادتهم لريهام
انا:: تحبي اوصلك
ريهام:: محبش وابعد عني
نزلت ريهام بشنطة هدومها، وانا قعدت علي الكنبة اللي في الصالة، وباصص للارض، خمس دقايق والباب خبط
قمت فتحت وكانت هبة وهي ساكنة فوق مني، و النهارده اجازة من الشغل،
هبة:: صباح الخير يا رحيم
انا:: اهلآ يا هبة، ادخلي
دخلت هبة و انا قفلت الباب وراها و رجعت قعدت في الصالة معاها
هبة:: رحيم كنت عايزة اقولك علي حاجه
انا بنفس عميق:: قولي يا هبة
وقبل ما تتكلم هبة الباب خبط واحنا مع بعض
يتبع......
بتمنى تستمر قصة رائعة
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر و Ki1inG
قصتك تحت تأثير الشهوة جميلة، لكن في تعليقي عليها بينت أن هناك أشياء لم تعجبني. وأنا صوت فعلا فليس باستطاعتي التصويت مرة أخرى وقد صوت لقصة واحدة فقط لأنني رأيت أنه من الظلم أن أشاركها صوتي مع قصص أخرى.

أنت من المؤلفين الذين أتابع أعمالهم. حظا أوفر في المرات القادمة، واستمر.

وأظن أنك تعلم أنني لست من النوع الذي يجامل لأن المجاملة الكذابة لا فائدة منها بل فيها ضرر.
انا كنت عارف اني مش هسكب من اول ما شوفت حمادة فتحي فيها، و كنت هنشر القصة في قسم القصص بس قولت اجرب، و انا كنت حابب انشر القصة عشان الرسالة اللي فيها، طبعآ اتمني لو حتي القصة تاخود مركز تالت، بس يلا اللي حصل
وبشكرك و عارف انك من الناس التقيلة صاحبة النقد و الرد المحترف بدون مبالغة او مجاملة
شكرا ✌
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: زهايمر و البلبل الأزرق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصه رائعه جدا مشكور على المجهود المبذول والرائع
واتمنى ان تكمل القصه بأسرع وقت ممكن ولا تفعل كما يفعل العديد من الكتاب بترك القصه دون اكمالها وبدء بقصه جديده
اكيد هكمل، بس عايزك تعذرني لو غبت فجأة بسبب ظروفي
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر و Hus9
  • عجبني
التفاعلات: cursed و زهايمر
اخويا الكينج واحلا بدايه وهنشوف احلا عظمه
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر و Ki1inG
كمل ياغالي القصه روعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
الكومنت جي متأخر بس القصه مختلف وجامد فشخ وقصة عنا قصه الريتم بيتغير
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
ياريت ينتقم من كل الي قل منو في الأجزاء قدم
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
قصتك جديده ومختلفه وجميله جداا استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Ki1inG
حبيبي يسطا، وانا نفسي نفشخ البايرن بقي احا في ايه
مش عارف و**** كل ماتش كدا يفوزو بس ان شاء**** الاياب نكسب+ادعيلي يسطا هقدم فاختبارات فريق درجه اولي بعد ما سبت كفر الشيخ
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر و Ki1inG
مش عارف و** كل ماتش كدا يفوزو بس ان شاء** الاياب نكسب+ادعيلي يسطا هقدم فاختبارات فريق درجه اولي بعد ما سبت كفر الشيخ
ولدنا اللي هيرجع حق برشلونة، اكيد يسطا باذنه تتقبل و تبقي من الناس التوب في الفريق
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ꧁MoHaMeD꧂ و زهايمر
  • حبيته
التفاعلات: Le loup
  • حبيته
التفاعلات: ♤Hetlarr♤
الكومنت جي متأخر بس القصه مختلف وجامد فشخ وقصة عنا قصه الريتم بيتغير
مش مهم الوقت المهم صاخب الكومنت 🖤✨
 
  • حبيته
التفاعلات: Alkn Drakol2

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%