انا شاب 22 سنة اسكن وحيدا في منطقة قليلة السكان في القاهرة ,,وكنت دائما احب الجنس بكل انواعه و خصوصا الشذوذ ولكني لم امارسه من قبل بس كنت بتفرج على افلام لواط و كنت دايما بحب اتخيل نفسي مع راجل و بنيك بعض و كنت بجيب حاجات انيك نفسي بيها و انا بتفرج عالافلام زي خيارة او زب صناعي اشتريته مخصوص, ومع مرور الوقت طيظي كانت بتبقى هايجه اوي فكنت طول ما انا قاعد في البيت لازم اخلي حاجة في طيظي والبس عليها هدومي عادي, بس لما اجي اخرج لازم اشيلها من طيظي عشان متبأاش بارزة منها, بس في يوم كنت مستعجل و كنت حاطط خيارة في طيظي و نسيت اشيلها, ولبست هدومي و نزلت و انا ممش زاخد بالي انها بارزه شوية من فتحة طيظي,,, وبعد ما نزلت و وقفت عشان امسح عربيتي, اللي راكنة قدام باب العمارة و الشارع كان فاضي خالص, حسيت بحد واقف جنبي, بصيت لقيته البواب بيقلي تحب اساعدك؟ قلتله لا شكرا, وفجأة من غير تنبيه لقيته حط ايده على طيظي من ورا و مسك الخيارة من فوق البنطلون, وقالي متأكد يا خول؟؟ انا اتخضيت و افتكرت اني نسيت اشيل الخيارة,,وكان الشارع فاضي خالص, فلقيته نزلي البنطلون فجأة و طلع الخيارة من طيظي, وقالي ليك في الطبيعي يا متناك؟؟ انا اتكسفت و طلعت البنطلون و هو شدني من ايدي و جرني وراه على غرفته اللي تحت العمارة و دخلني, وقفل الباب و زقني عاالسريرو وقلع الجلابية و نزل الهدوم اللي تحتها, وشفت زبه اااووه زب تحفة, ضخم و طويل مع انه مكنش منتصب اوي, وقف قدامي و قالي مص يا خول...دي كانت اول مرة امارس فيها الجنس طبيعي, بس حاولت اقلد الاافلام اللي بشفهه, وفعلا بدأت امص زبه , لحد ما وقف طلقة, وقالي كفاية كده و رفعني عالسرير و قلعني البنطلون و الكلوت, وبدأ يبعبصني واكتشف ان خرمي واسع اوي, فبدأ يدخل زبه على طول بس انا بدأت احس بلذة ملهاش حل, وبدأ يزق زبه جوايا وبدأت احس بشوية وجع و اتأوه اااه اااه لا براحة و هو يقولي اخرس يا متناك, وينيكني جامد و بدأ يرزع فيا, وانا مبقتش قادر استحمل,وهو بيضربني على طيظي و بينكنيو وبعد ربع ساعة نزل مني مولع في طيظي, وخلا زبه جو طيظي شوية, وبعدين قام و قعد على السرير و قالي تعالى مص زبي يا ممحون...انا كنت حسيت بمتعة فظيعة و اندمجت اوي و عشت دور الشرموطة فعلا كأني بتناك كل يوم,, وقعدت قدامه على ركبتي على السرير و بدأت امص زبه وبقيت المني عليه, بس مصيته صح المرادي, مع الخصاوي كمان و هو مندمج اوي,ومبسوط مني, وفجأة واحنا كده باب الغرفة اتفتح و دخل ولد بتاع 18 سنة كده واتخض من المنظر, وانا كنت هقوم بس البواب مسكني من ايدي و قالي استنه ده ابني و وقاله تعالى ياد بسرعة نيك الشرموطة دي معايا, انا اعترضت لانه اصغر مني و كده هتفضح, وقمت عشان البس هدومي, لقيت الولد قلع بنطلونه و طلع زبه الصغير اللي زي الحديدة, وكان هايج لوحده, وباباه مسكني و رجعني تاني لمكاني امص زبهو وانا قاعد على ركبتي و رافع طيظي لفوق, وجه الولد وقف ورايا عالسريرو وبدأ ينيكني, وطيظي بتتناك بسهوله عشان مني ابوه لسه فيها,, و بسرعة نزلهم في طيظي, وكنت بمص زب البواب اللي نزلهم على وشي و في بقي وحسيت بطعمه الرائع, وقعدنا كلنا على السرير من التعب,,,والبواب بيقلي انت طيظك احلى من طيظ مراتي يا لبوة,,ضحكتله و قلتله و انتو اول اتنين ينيكوني,, ولبسنا هدومنا الخارجيه و خدتهم على شقتي و استحمينا مع بعض,,,,ومن يوميها و هم بيطلعولي كل ليلة يقطعوني نيك, وافرجهم على افلام سكس,.... يا رب تكون القصة عجبتكم, مستني تعليقتكم لبقية الاجزاء..