NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,807
نقاط
18,690
كنت على ما أذكر في سن الثانية عشرة من عمري عندما دعاني احد زملائي في الدراسة لكي ندرس معا في عرزال نصبه والده على سطح منزلهم حيث ينامون فيه أثناء فصل الصيف الحار الذي كان يلف المنطقة، فوافقت وحملت كتبي وطلبت إذنا من والدي فلم يمانعا كون زميل الدراسة هو ابن جيراننا ووالداه صديقا والدي.
والد زميلي يذهب إلى العمل في الصباح الباكر ولا يعود إلى المنزل قبل السادسة عصرا، ووالدته لا تصعد إلى العرزال إلا بعد مجيء والده وتناوله العشاء والسهر مع بعض أفراد العائلة والجيران حتى حوالي الساعة العاشرة موعد النوم.
كانت الساعة حوالي العاشرة قبل الظهر، عندما دعاني زميلي للصعود إلى العرزال ، وبالفعل فتحنا كتبنا وجلسنا على إحدى الفراش في العرزال، ندرس قليلا، ونتحدث بعض الشيء، وكان صديقي ينطر إلى بنطالي القصير من فترة إلى أخرى ويتحسس من فوق بناطاله أيره ، ويمسده صعودا ونزولا، على فكرة لم أذكر أن زميلي في الدراسة هذا كان يكبرني بأربع سنوات ، أي هو في السادسة عشرة من عمره. وعدنا إلى الدرس ولفت نظري أن زميلي أثناء الدرس كان يمسّد ايره أيضا ما أثارني وبدأ أيري أنا أيضا بالإنتصاب. كانت عينه هو أيضا على بنطالي، وفجأة سأليني اير من أكبر أيري أم ايرك، فشعرت بالخجل، ولكنه أكمل وفككك أزرار بنطاله وأبرز أيره . فإذا به منتصب وقال لي المسه، المسه، فلمسته وصار ايري أشد انتصابا، وبدأت أمسد أيره صعودا ونزولا واشعر بحرارة غير اعتيادية تسري في جسدي، فككك أزرار الشورط الذي البسه وأخرج أيري منه وبدأ بتمسيده وجذبني إلى جانبه أكثر وبدا يمسد الايرين معا وبدأنا نلعب مع بعض بأيرينا حتى انفجرنا مع بعض ونزل المنى منهما معا على الفراش ... فقام بجلب منشفة مبللة بالماء وغسل المنى عن السرير، كي لا ننفضح فيما بعد. هكذا كانت البداية .... وأنهينا الدرس معا حوالي الثانية من بعد الظهر، وقال لي لا تخبر أحدا، فقلت كما تريد. وأردف سنلتقي غدا، قلت بالطبع.
في اليوم التالي، وعند العاشرة صباحا مرّ جوزيف، وهذا اسمه، عليّ وناداني هيّا أنا بانتظارك في العرزال لنبدا الدرس، وبالفعل حملت كتبي، وقلت لوالدتي أنا ذاهب للدرس مع جوزيف فقالت حسنا.
صعدنا إلى العرزال، وكانت والدته قد ذهبت بزيارة إلى صديقة لها وقال انها لن تعود قبل الخامسة مساء. بمعنى أن لا أحد مطلقا في المنزل، ولا في العرزال... وقال تعال ندرس ونحن عراة، قلت ربما أتى أحد ووجدنا عراة قال لن يأتي أحد، فوالدي في العمل، ووالدتي خارج البيت، والبوابة مقفلة. خضعت لمشيئته وتعريت كما هو تعرى أيضا وكان ايره منتصبا منذ البداية، وقال لي، هذه المرة لن نلعب فقط إنما ساعلمك كيف تمص الاير، سابدأ أنا بمص أيرك، ومن ثم أنت تمص لي ايري، ولكن لا أريد أن يأتي ظهري بالمص، وأنا لا اريد أن يأتي ظهرك بالمص، بل سأعمد إلى أن أنيكك في طيزك ، فقلت ماذا ؟ تردي أن تنيكني في طيزي؟ مستحيل، لا ، لا اريد، قال إنها لذه لا يمكن أن تتذوقها ابدا، إلا إذا مارستها، وإذا كنت تخاف تنيكني أنت في الأول ثم أنيكك أنا فيما بعد، ولدينا الوقت الطويل، لذلك، وقلت له وماذا عن الدرس؟ قال أي درس هذا أهم درس في الحياة. ثم قال لي تمدد بجسمك على ظهرك، فتمددت، وبدأ بملامسة جسمي متنقلا من ابزازي إلى وسطي ، فصرتي، يقبلني هنا، ويمص بزي من هناك، يلحس أذني و يقبّلني في شفتي السفلى ويدخل لسانه إلى فمي يداعب به لساني، ما أثارني جدا وصار ايري صلب وينتفض بشدة فما كان منه إلا أن نحا بنفسه إليه وبدأ يمصه ويلحسه من راسه حتى أخمصه وصولا إلى خصيتي التي بدأ يداعبهما بلسانه ويشفط كل خصية على حدة في فمه ما اثارني أكثر، ثم يعود إلى ايري ويدخله بكامل بوصاته الست في فمه حتى زلعومه ويمسده صعودا ونزولا، حتى قلت له إنني سأنزل حليبي، فتوقف.. وقال لا، لا اريد هذا الحليب في طيزي... وتوقف، وأنا لم أكن أعلم أنه أحضر معه بعض المراهم التي سيضعها على ايري وعلى باب طيزه كي يسهّل عملية النياكة.
غمس جوزيف إصبعه بالمراهم التي أتى بها وبدأ يداعب بها فتحة طيزه، وطلب مني أن إغمس إصبعي بالمرهم (فيزالين) وأدخله في طيزه لفترة دقيقة ثم اغمس إصبعين بالمرهم وأدخلمها في فتحة طيزي مجددا حتى تتسع ومن ثم تدهن أيرك بالمرهم وتدخلها رويدا رويدا في طيزي، وأنا أقول لك عندما أرتاح ويصبح ايرك في طيزي أيمتى تبدأ بالنيك... فعملت كما قال لي، ولكن ايري كان منصبا بشكل لم أعد أعرف ماذا يريد إلى أن أدخلته في فتحة طيزه رويدا رويدا، وعندا وصل إلى الآخر طلب مني أن لا أتحرك لفترة ، فقلت له إنه ينتفض داخل طيزك، فقال يمكنك الآن أن تبدا بالنيك وتخرجه وتدخله ، اخرجه وادخله، فنزلت فيه نيكا حتى قلت له سأنزل المنى قال لي أنزله في طيزي ارجوك أنزله في طيزي ... وإذا بي أنفجر في طيزه بسيل من المنى لم أشهده منذ بداية اللعب معه.... وعندما حاولت أن أخرجه طلب مني أن أبقيه في طيزه... وأن أحاول أن أجيبه مرة أخرى، فقلت له إن بدأ بالإنحسار، قال طيّب مص أيري الآن حتى يتصلب أكثر وسأنيكك أنا بدوري، فخفت ، فقال ها أنا لم أخف وأنت ستشعر بلذة ما بعدها لذة ولو كانت هذه تجربتك الأولى... لا تخف..
نزلت عند رغبة جوزيف، فأتاني من الوراء بعد أن غمس اصبعه بالمرهم، وبدأ يداعب فتحة طيزي، فشعرت بقشعريرة لم أشعر بها منقبل وبقيى على هذا المنوال لمدة دقيقتين ثم غمس اصبعين وبدأ يدخلهما في فتحة طيزي وأنا في ذروة نشوتي، ثم غمس ثلاثة أصابع وأدخلها في طيزي، وهنا اشتدت شهوتي وصرت أتمنى أن يدخل أيره في طيزي، وبعدها مسد ايره بالمراهم ووضع رأسه على فتحة طيزي وبدأ يداعبها به رويدا رويدا إلى أن ادخله، فشعرت به يخترقني عميقا وأعتقد حتى معدتي لأن ايره كان طويلا ولكن ليس غليظا، فشعرت بارتياح تام ولم اشعر إلا بالم قليل عندما أدخله للمرة الأول، وبدأ ينيكني إدخالا وخروجا إدخالا وخروجا حوالي الدقائق الخمس وأنا أقول له أكمل أكمل ادخله أكثر اعمق اريدك أن تنيكني أكثر وكنت اشد بطييزي على أيره كي لا يخرج وإذا به يصرخ بصوت عال ويقذف في داخلي فشعرت كأن شهبا ناريا دخل أعماقي، ما أوصلني ألى السماء التاسعة من اللذه التي لم أكن أعرف أنها ستأتيني بهذا الشكل، وطلبت منه أن يبقى على أيره في طيزي وأنا لا اريد أن يخرجه وإذا بايري أيضا يفجر مناه للمرة الثانية فيتلقفه هو في فمه ويقول لي ما الذ طعم لبانك أيها الحبيب رائد... أريدك كل يوم في سريري، وما إن أنتهى حتى بدأ لبنانه يتسرب من طيزي على السرير ما أوجبنا إلى تنظيفه فيما بعد.... تجربتي الأولى هذه كانت بداية الطريق للتمتع بلذة الاير في الطيز وبدأت معها رحلة طويلة لم تنه إلى الآن
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%