باسرع خطوات رجعت المزرعه وراقبت الطريق فلم اجد اى ماره لسخونة الشمس
كنت انتظرها فهى قادمه اول امراه انيكها فى حياتى قادمه دخلتها المزرعه و بدون اى مقدمات دخلت غرفة العامل و خلعت كيلوتها فقط و امسكت بقضيبى لانها كانت خائفه من الفضائح لا اكثر و كانت امراه سكسيه على حق و خبيره فى الجنس جدا فهى اربعينيه و انا فى اوائل العشرينات لدرجة انى مكنتش عارف ادخل قضيبى و هى جالسه على الكنبه و انا واقف و قضيبى مواجه لكسها فقالتلى تعالى نام على ضهرك فقامت بالركوب على كوضع الفارس حتى انهيت و قذفت لبنى بداخلها و كانت اول نيكه بحياتى
ملحوظه دى قصه حقيقيه فى الاجزاء الجايه هحكى كل قصصى مع الجنس