- إنضم
- 9 يونيو 2023
- المشاركات
- 335
- مستوى التفاعل
- 289
- نقاط
- 170
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
اهلا
دى اول مرا اكتب قصة ف ياريت تقيمك للقصة
نخش فى الموضوع
انا احمد 18 سنه ابيض زوبرى 16سم و ليا صاحبى يوسف 18 سنه اسود اوى و زبرو 20سم ديما كان بيهيج على امى و كنت بحس ب كدة بس مش بيقولى امى هدير 40 سنة بيضة اوى الهى محمره كدا و بزازها ضخمه و طيزها متوسطه و قصيرة شوية فى يوم يوسف كلمنى و قالى ابويا طردنى و هقعد معاك كام يوم قلتلو تنور دخلت لأمى قلتلها يوسف جى كام يوم قلتلى ينور يوسف جه دخل البيت لقا امى خدها بالحضن و نزل دموع تماسيح انا فهمو بس سيبو اشوف اخرو
يوسف: و هو بيعيط شوفتى يا طنط بابا عمل اى
امى: خلاص يا يوسف انت معنا هو
امى حضنتو و هو مصدق و قفش فيها قلتلو تعالى يا يوسف نقعد جوا دخلنا و يوسف غير و امى عملت اكل و خرجنا ناكل حسيت ان امى مضايقة من حاجه قلتلها مالك فى حاجة فى الكرسى قالتلى لاء كلنا و خلصنا و دخلنا ننام صحيت بعديها ب شوية ملقتش يوم قمت اشوفو فين لقيت يوسف و امى بيتكلمو فى اوضتنا
امى: اى الأنت عملتو و احنا بناكل دة
يوسف: انا اسف يا طنط بس انتى حلوة اوى اوى و مقدرتش امسك نفسى
امى : تقوم تعمل كدا بقولك اى يا واد الحركات دى متتكررش
يوسف: حاضر يا طنط
جريت بسرعة على أوضى
عرفت أن يوسف كان بيلعب فى كسها ب رجلو نمت و صحيت و اليوم مشى عادى لحد بليل و لقيت يوسف بيشغل اغانى و قام يرقص قلتلو اسكت يسطا و اقعد قالى مهو انا لو قعت حد فيكو يرقص كنت لسة هزعق لقيت امى بتقول و مالو انا ارقص اتصدمت اوى من القلتو و متكلمتش لقتها دخلت و لبست قميص نوم حرفيا جسمها كلو باين صدرها من ضخمتو كان طالع برا نصو كدا و نص طيزها بينا و كان اسود شفاف شوية لقتها مشغلة اغانى الليثى و بترقص ولا اجدعها شرموطه و يوسف قام يرقص معها و زبرو واقف اوى و باين من البنطلون و انا قل دة مصدوم و مستمتع فى نفس الوقت و مفقتش غير و هو ايدو على بزازها و هى ساكته قلتلو اى الأنت بتعملو دة امى قلتلى اسكت سيبو الواد مضايق سكت زى الخول و هو طلع بزازها و فضل يرضع و يقفش لحد مقعدها على الكنبه و قطع القميص و طلع زبرو و قلها مصى يا لبوة و انا كل دة ساكت لقيت امى برقت و قالت اى يا واد كل راحت هجما على زبرو و فضلت تقطع فيه مص لحد م نيمها على ضهرها و رشقو فى كسها و هى عماله تتوجع و تقول اااااه براحه عليا امى قلتلى اقلع يا حبيبى و العب فى زوبرك و اتفرج على صاحبك و هو بيفشخ مامتك و فضل يوسف يرقع فى كسها و صوت الرقع عالى اوى و انا عمال العب فى زوبرى رحت لامى تمصهولى فضلت تمص لحد م قلبها على طيزها و قلها اى يا شرموطه خرمك مقفول لى راح رشقو فى خرمها جامد و هى تصوت جامد و قلتلو ارحمنى و هو نازل تحفير فيها و فضل نص ساعة ينيك فى خرمها لحد م وسعو و قلها عيزاه فين يا لبوة قلتلو فى كسى راح نيمها على ضهرها و نزل تعشير فى كسها لحد مجيهم و انا جبتهم على بزازها و قلتلى انبسط يا واد و انا مرددش دخلنا احنا التلاته نستحما و عملنا وأحد تانى بس المرادى هو من كسها و انا من طيزها و كانت احلا نيكه لحد م دخل صاحب العمارة و طلع يوسف هو المكلمو و فتحلو الباب
الى اللقاء فى الجزء التانى
دى اول مرا اكتب قصة ف ياريت تقيمك للقصة
نخش فى الموضوع
انا احمد 18 سنه ابيض زوبرى 16سم و ليا صاحبى يوسف 18 سنه اسود اوى و زبرو 20سم ديما كان بيهيج على امى و كنت بحس ب كدة بس مش بيقولى امى هدير 40 سنة بيضة اوى الهى محمره كدا و بزازها ضخمه و طيزها متوسطه و قصيرة شوية فى يوم يوسف كلمنى و قالى ابويا طردنى و هقعد معاك كام يوم قلتلو تنور دخلت لأمى قلتلها يوسف جى كام يوم قلتلى ينور يوسف جه دخل البيت لقا امى خدها بالحضن و نزل دموع تماسيح انا فهمو بس سيبو اشوف اخرو
يوسف: و هو بيعيط شوفتى يا طنط بابا عمل اى
امى: خلاص يا يوسف انت معنا هو
امى حضنتو و هو مصدق و قفش فيها قلتلو تعالى يا يوسف نقعد جوا دخلنا و يوسف غير و امى عملت اكل و خرجنا ناكل حسيت ان امى مضايقة من حاجه قلتلها مالك فى حاجة فى الكرسى قالتلى لاء كلنا و خلصنا و دخلنا ننام صحيت بعديها ب شوية ملقتش يوم قمت اشوفو فين لقيت يوسف و امى بيتكلمو فى اوضتنا
امى: اى الأنت عملتو و احنا بناكل دة
يوسف: انا اسف يا طنط بس انتى حلوة اوى اوى و مقدرتش امسك نفسى
امى : تقوم تعمل كدا بقولك اى يا واد الحركات دى متتكررش
يوسف: حاضر يا طنط
جريت بسرعة على أوضى
عرفت أن يوسف كان بيلعب فى كسها ب رجلو نمت و صحيت و اليوم مشى عادى لحد بليل و لقيت يوسف بيشغل اغانى و قام يرقص قلتلو اسكت يسطا و اقعد قالى مهو انا لو قعت حد فيكو يرقص كنت لسة هزعق لقيت امى بتقول و مالو انا ارقص اتصدمت اوى من القلتو و متكلمتش لقتها دخلت و لبست قميص نوم حرفيا جسمها كلو باين صدرها من ضخمتو كان طالع برا نصو كدا و نص طيزها بينا و كان اسود شفاف شوية لقتها مشغلة اغانى الليثى و بترقص ولا اجدعها شرموطه و يوسف قام يرقص معها و زبرو واقف اوى و باين من البنطلون و انا قل دة مصدوم و مستمتع فى نفس الوقت و مفقتش غير و هو ايدو على بزازها و هى ساكته قلتلو اى الأنت بتعملو دة امى قلتلى اسكت سيبو الواد مضايق سكت زى الخول و هو طلع بزازها و فضل يرضع و يقفش لحد مقعدها على الكنبه و قطع القميص و طلع زبرو و قلها مصى يا لبوة و انا كل دة ساكت لقيت امى برقت و قالت اى يا واد كل راحت هجما على زبرو و فضلت تقطع فيه مص لحد م نيمها على ضهرها و رشقو فى كسها و هى عماله تتوجع و تقول اااااه براحه عليا امى قلتلى اقلع يا حبيبى و العب فى زوبرك و اتفرج على صاحبك و هو بيفشخ مامتك و فضل يوسف يرقع فى كسها و صوت الرقع عالى اوى و انا عمال العب فى زوبرى رحت لامى تمصهولى فضلت تمص لحد م قلبها على طيزها و قلها اى يا شرموطه خرمك مقفول لى راح رشقو فى خرمها جامد و هى تصوت جامد و قلتلو ارحمنى و هو نازل تحفير فيها و فضل نص ساعة ينيك فى خرمها لحد م وسعو و قلها عيزاه فين يا لبوة قلتلو فى كسى راح نيمها على ضهرها و نزل تعشير فى كسها لحد مجيهم و انا جبتهم على بزازها و قلتلى انبسط يا واد و انا مرددش دخلنا احنا التلاته نستحما و عملنا وأحد تانى بس المرادى هو من كسها و انا من طيزها و كانت احلا نيكه لحد م دخل صاحب العمارة و طلع يوسف هو المكلمو و فتحلو الباب
الى اللقاء فى الجزء التانى