دوما يوم السبت يكثر الاكتظاظ في الاسواق ( عطلة نهاية الاسبوع ) و تجدني انزل للسوق ازود الاكتظاظ حتى اتمتع بالازبار و المؤخرات الطيبة . و يوما ما نزلت للسوق في الاكتظاظ و وضعت يدي على زب لكنه ضخم و كبير و صاحبه هائج و الصدفة كان صاحبه شاب ثلاثيني حليوة رياضي جميل الوجه و القوام و الجميل اكثر أنه فهمني و بقي يمشي ورائي وفي كل ضغطة كان يلتصق بي فيدخل زبه بين فلقتاي . فهمته و خرجت من الاكتظاظ و سلمت عليه ( لانه بقي يتبعني ) ثم سألته ماذا تريد ؟ رد أنه اعجبته حينما امسكت زبه و هو يردني لاكثر من اللمس . اخذت رقمه و بعد نصف ساعة كلمني وقال لي انه وجد مكانا بالقرب من السوق وهو مخزن لصديقه ( صديقه هذا لي معه مغامرات ههه ) وهكذا ذهبنا للمخزن و بدأنا الحفلة بالتقبيل و التشفيف و الاحتضان ثم نزلت لاقبل زبه و الحسه من رأسه حتى بيضاته و حين اقترپت من البيضات تأوه فأدركت أن متعته فيها فأكثرت من لحسها و شمها ثم بدأت أدخل زبه كاملا في فمي و بدا نكحي في فمي و حين اقترب من افراغ شهوته اوقفني و رماني على السلع بحيث صرت متكأ على بطني و موخرتي مقابله و هجم عليا نزع سروالي و بدأ بلحس ثقبتي ( الخرم ) وانا اصرخ من المتعة و هكذا حين ارتخيت جيدا بدأ في حك زبه عليها محاولا ادخاله لكنها ضيقة و انا منعته و بقي يحك زبه على الثقبة حتى اشبعني بحليبه ثم فاجأني حين قال لي أين تحب ان تفرغ لبنك . قلت له في فمك ( اختبره فشكله يوحي بأنه موجب حار ) فنزل و رضع زبي حتى افرغت شحنتي في فمه .
قصيرة دياثة واقعية عربية فصحى أحلي نيك فبيت سواق التاكسي وزوجته
