- إنضم
- 24 يونيو 2024
- المشاركات
- 38
- مستوى التفاعل
- 28
- نقاط
- 267
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
مقدمة قبل الجزئ الاول
اتفتح الباب ورغد خارجة من عند جارتها نرمين بتستقبل احمد الى بينه وبينها 6 سلالم لسة بيطلعهم وشايفها وهى خارجة والباب بيقفل وراها وبتبتسم بحماس ليه وهى بتتنطط على الارض فرحانة برجوعة ومادة درعاتها ليه مستنياه ياخدها بالحضن كانه وحشها بقالة سنين مع انها لسة كان معاها الصبح
وفى نفس الوقت جارتهم نرمين واقفة متابعة كل الى بيحصل من العين السحرية للباب وعندها فضول تتفرج عليهم لغاية ما يدخلو
احمد وصل ووقف ادام رغد وكان طويل جدا ادامها طولة واصل ل 195 سنتى وهى يادوبك واصلة اعلى من نص جسمة بحجات بسيطة وعاملة زى العصفورة الى واقفة ادام هجمة بشرية والاتنين واقفين ادام باب نرمين
وفجأة بايد واحدة شدها من شعرها وثبتها على الحيطة وهى بصالة من تحت اكنها بتبص على برج وقالها كنتى بتعملى ايه فى الشقة دى يا شرموطة مين الى كان بينيكك جوة وهو بيزغرلها
رغد . لاء لاء مكنتش بتناك ولا حاجة صدقنى انا كنت قاعدة مع صحبتى العروسة الجديدة اسمها نرمين مانا قولتلك فى التليفون الصبح
نرمين بتتفرج وحاسة برعب رهيب واديها ورجليها بيترعشو ومش قادرة تمسك اعصابها ولا قادرة تقف من صدمة الى بتسمعة وشيفاه من العين السحرية ومستغربة كل الى بيحصل ده
احمد . ( رزع رغد بالقلم على وشها بس مش بقوة كبيرة ) انتى هتشتغلينى يا كسمك وكمان مسمياه نرمين انا متاكد انك كنتى بتتناكى جوة
رغد . صدقنى ابدا محدش لمسنى ابدا ولا لمس شعرة منى
احمد . انا مش مصدقك يابنت الشرموطة انا هتاكد بنفسى وهجيب دليل شرمطك ( ورزعها القلم التانى بنفس القوة )
رغد . صدقن.. ( كتم بقها قبل ما تكمل )
احمد . اخرسى يا كسمك اقلعى ورينى جسمك وانا هتاكد بنفسى
وقام شادد فستانها القصير جدا الى مش لابسة تحتيه حاجة غير اندر اسود صغير جدا ورماه على الارض ونرمين ميتة من الرعب وهى بتراقب خلف الباب وتشوف الى بيحصل وجسمها من الرعشة والتوتر سايب خالص وبتقول فى عقلها هو ايه الى بيحصل وليه الحيوان ده بيعمل فيهل كدا وازاى بيكلمها كدا
احمد قعد يلف فى جسم رغد ويبص بين يزازها وضهرها وتحت باطها بيدور على اى علامة فى جسمها تعرفة انها كانت بتتناك جوة لكن ملقاش
رغد . صدقتنى مفيش حاجة اهو لبسنى احنا على السلم
احمد . اللبسك ايه يا كسمك هى بالساهل كدا اقلعى الاندر يا بنت الوسخة اجسك اشوف كسك وخرم طيزك اكيد مليانين لبن من الى كان بينيكك يا قحبة
رغد . لا محصلش صدقنى انت مش عاوز تصدق ليه واحنا على السلم واى حد هيشوفنى كدا تعالة نخش جوة
احمد . انا مفيش شرموطة زيك بتتناك عند الرجالة فى شقق الجيران هتخش بيتى الطاهر يا متناكة
وقام ماسكها بدراع واحد اكنه ماسك عروسة قطن لعبة وقام رازعها على فردة طيزها بضربة قوية جدا بكف ايده على لحمها الابيض المنور احمرت فورا وهى راسمة مكان ضربة ايده ومصحوبة بصرخة قوية كتمتها باديها على بقها وبعدين قلبها اصبحت راسها تحت ورجليها فوق وهى بتحاول تتلمس باديها او رجليها اى حاجة تمسك فيها لكن بلا جدوى مجرد دمية صغيرة فى ايدو ومسك بايدة التانية الاندر بتاعها وقلعهولها ورماه على الارض وكدا اصبح جسمها عريان بالكامل
قعد يشم فى كسها وهى بتطلع صوت اهات خفيفة مكتومة اثر الضربة وشمه فى كسها
احمد . باستغراب . مفيش ريحة غريبة دى ريحة كسك العادية
رغد بصوت مبحوح وهى مقلوبة . قولتلك محدش ناكنى جوة انت مش مصدق ليه
احمد . بس يا كسمك اخرسى تلاقيكى مخبية لبنه فى كسك ولا طيزك صح يا لبوة
رغد . لاء
احمد . انا هتاكد
بصوابع ايده فتح شفرات كسها الابيض الطرى ودخل صباعة جواه
رغد بكتمة صوت . ااااااههه
ملقاش اثار لبن فى كسها
رغد من تحت . شفت مفيش حاجة نزلنى بقى
احمد . يبقى ناكك ونزلهم فى طيزك يا قحبة استنى بقى اشوف
رغد . لاء لاء محصلش
بنفس الصباع طلعة من كسها ودخلة فى فتحة طيزها اكنة بيبعبصها فى طيزها وبرضو ملقاش حاجة
احمد بنبرة صرامة وتصديق . مفيش حاجة فى كسك ولا طيزك طلعتى شريفة يا شرموطة
رغد . شفت قولتلك محدش ناكنى صدقتنى
وقام عادلها ومنزلها موقفها على رجليها ولفها ولزق وشها فى باب نرمين وقام رازعها على فردة طيزها التانية نفس الضربة الاولى وسابها مسكت طيزها باديها من الالم وهى بتنزل تقعد على الارض بتستوعب الالم الى حاسة بيه طيزها الى اتحول بياضها الشاهق الى لون الكاتشب
رغد ونفسها مقطوع من الضربة . اعععععععععععععععع
احمد . هاتى فستانك الى على الارض يا متناكة ويالة عشان ندخل عشان تحضريلى الاكل ولا عاوزة حد يطلع يلاقيكى مرمية على الارض عريانة بعد ما جارك ناكك ورماكى برة زى الشرموطة يا لبوة
رغد وهى ماشية وراه مقرفصة على الارض على اديها ورجليها وماسكة الفستان بايدها . محدش ناكنى
نرمين فى زهول من الى شافتة وهى شايفة صديقتها الجديدة والى حصلها من جوزها وشايفها بتزحف مقرفصة ادامها عريانة من غير هدوم وطيزها الموطية ومفتوحة ادامها الى اصبح لونها احمر بلون الكاتشب على عكس باقى جسمها الابيض الى زى البنور وخطوط من عسلها بتلمع بتنزل من كسها على فخادها بتوصل لركبتها الى بتزحلقها زحلقة خفيفة على الارضية البورسلين وهى بتزحف لغاية ما وصلت لجوزها عند الباب وهو بيطلع مفاتيحة وبيفتح الباب وهى وصلت عند رجليه واتشعبطت بتتسلقها زى الطفلة لغاية ما وصلت لدراعة ومسكتة اتشعبطت في دراعة وحضنتة زى الطفلة الصغيرة الى متشعبطة فى ايد ابوها بكل حب ورجليها مضمومة على بعضها وعمالة تنقبض ومش شايلاها
وهو اول ما لقاها وصلت قام ماسكها من وسطها بدراع واحد وشالها ورفعها على كتفة اكنة بيشيل شوال دقيق بس من غير وزن تقريبا واصبحت طيزها بجوار خده ودماغها مدلدلة على ضهرة واديها مدلدلة ومتمسكة بفستانها الاسود القصير
احمد فتح الباب ودخلو وقفل وراه
نرمين فى زهول من المشهد الى شافتة لحوالى دقيقة ونص ومش قادرة تصدق ان الى شافتة ده حقيقى من كمية الرعب والتوتر والخوف الى فى الاخر صاحبهم الاحساس بشوية اثارة وشبق احساسة بعيد مكتوب مخلوط بالخوف
ولسة بتاخد خطوة عشان ترجع وتودع العين السحرية سمعت صوت صديقتها من جوة شقتها وهى بتقول الاندر الاندر الاندر برة
فتح احمد الباب ونزل رغد من على كتفة وهو بيقولها
احمد . روحى هاتى اندرك من قصاد شقة الى ناكك يا فاجرة
رغد وهى بتجرى تجيب الاندر بتبصلة وتقولة . لا مناكنيش
وفجاة احمد قفل الباب وسابها برة عريانة ملط
رغد صوتت بصوتها الرقيق وهى بتجرى خطفت الاندر بتاعها من ادام شقة صحبتها نرمين وجريت رجعت جرى قعدت تخبط على باب شقتها وترن الجرس
رغد . افتح افتح ون.... حد هيطلع ويشوفنى عريانة
احمد من خلف الباب . مين بيخبط ؟
رغد . انا مراتك رغد واقفة عريانة برة افتح الجيران طالعة على السلم
احمد فتح الباب وبصلها من فوق لتحت بنظرة تفحص
احمد . يابنت الوسخة هو انتى دلوقتى رجعالى عريانة ملط ولسة من دقيقتين جايبك من شقة جارنا بعد ما ناكك
رغد . لاء محدش ناكنى
وقامت موطية جسمها وزحفت ودخلت من بين رجليه
احمد وهو بيقفل الباب . طب وحياة كسمك يا لبوة انا الى هنيكك فى طيزك دلوقتى بس بعد ما اكل ... جهزى الاكل يا منيوكة الجيران
رغد بصوت من عمق الشقة من الداخل . محصلش متناكتش من حد
نرمين فى اثناء الصدمة من بعد ما شافت اغرب واعجب مشهد شافتة فى حياتها فى حوالى دقيقتين وبترجع بخطواتها المرتعشة من عند الباب حست بلزوجة وزفلطة احتكاك فخادها ببعضها بتبص على الارض اكتشفت ان مكان ما كانت واقفة عسل كسها نزل منها بغزارة وساب اثرة على الارض ومغرق فخادها العريانة البيضة كلها وصولا لاندرها الازرق الرفيع وشعور كسها بحالة استنفار ورعشة مستمرة وانقباض بهياج شديد
وفى عز صدمتها واستيعاب واستكشاف كل ما يحدث من ثلاث دقائق مضت حتى هذه اللحظة تسمع صوت
مقدمة قبل الجزئ الاول
اتفتح الباب ورغد خارجة من عند جارتها نرمين بتستقبل احمد الى بينه وبينها 6 سلالم لسة بيطلعهم وشايفها وهى خارجة والباب بيقفل وراها وبتبتسم بحماس ليه وهى بتتنطط على الارض فرحانة برجوعة ومادة درعاتها ليه مستنياه ياخدها بالحضن كانه وحشها بقالة سنين مع انها لسة كان معاها الصبح
وفى نفس الوقت جارتهم نرمين واقفة متابعة كل الى بيحصل من العين السحرية للباب وعندها فضول تتفرج عليهم لغاية ما يدخلو
احمد وصل ووقف ادام رغد وكان طويل جدا ادامها طولة واصل ل 195 سنتى وهى يادوبك واصلة اعلى من نص جسمة بحجات بسيطة وعاملة زى العصفورة الى واقفة ادام هجمة بشرية والاتنين واقفين ادام باب نرمين
وفجأة بايد واحدة شدها من شعرها وثبتها على الحيطة وهى بصالة من تحت اكنها بتبص على برج وقالها كنتى بتعملى ايه فى الشقة دى يا شرموطة مين الى كان بينيكك جوة وهو بيزغرلها
رغد . لاء لاء مكنتش بتناك ولا حاجة صدقنى انا كنت قاعدة مع صحبتى العروسة الجديدة اسمها نرمين مانا قولتلك فى التليفون الصبح
نرمين بتتفرج وحاسة برعب رهيب واديها ورجليها بيترعشو ومش قادرة تمسك اعصابها ولا قادرة تقف من صدمة الى بتسمعة وشيفاه من العين السحرية ومستغربة كل الى بيحصل ده
احمد . ( رزع رغد بالقلم على وشها بس مش بقوة كبيرة ) انتى هتشتغلينى يا كسمك وكمان مسمياه نرمين انا متاكد انك كنتى بتتناكى جوة
رغد . صدقنى ابدا محدش لمسنى ابدا ولا لمس شعرة منى
احمد . انا مش مصدقك يابنت الشرموطة انا هتاكد بنفسى وهجيب دليل شرمطك ( ورزعها القلم التانى بنفس القوة )
رغد . صدقن.. ( كتم بقها قبل ما تكمل )
احمد . اخرسى يا كسمك اقلعى ورينى جسمك وانا هتاكد بنفسى
وقام شادد فستانها القصير جدا الى مش لابسة تحتيه حاجة غير اندر اسود صغير جدا ورماه على الارض ونرمين ميتة من الرعب وهى بتراقب خلف الباب وتشوف الى بيحصل وجسمها من الرعشة والتوتر سايب خالص وبتقول فى عقلها هو ايه الى بيحصل وليه الحيوان ده بيعمل فيهل كدا وازاى بيكلمها كدا
احمد قعد يلف فى جسم رغد ويبص بين يزازها وضهرها وتحت باطها بيدور على اى علامة فى جسمها تعرفة انها كانت بتتناك جوة لكن ملقاش
رغد . صدقتنى مفيش حاجة اهو لبسنى احنا على السلم
احمد . اللبسك ايه يا كسمك هى بالساهل كدا اقلعى الاندر يا بنت الوسخة اجسك اشوف كسك وخرم طيزك اكيد مليانين لبن من الى كان بينيكك يا قحبة
رغد . لا محصلش صدقنى انت مش عاوز تصدق ليه واحنا على السلم واى حد هيشوفنى كدا تعالة نخش جوة
احمد . انا مفيش شرموطة زيك بتتناك عند الرجالة فى شقق الجيران هتخش بيتى الطاهر يا متناكة
وقام ماسكها بدراع واحد اكنه ماسك عروسة قطن لعبة وقام رازعها على فردة طيزها بضربة قوية جدا بكف ايده على لحمها الابيض المنور احمرت فورا وهى راسمة مكان ضربة ايده ومصحوبة بصرخة قوية كتمتها باديها على بقها وبعدين قلبها اصبحت راسها تحت ورجليها فوق وهى بتحاول تتلمس باديها او رجليها اى حاجة تمسك فيها لكن بلا جدوى مجرد دمية صغيرة فى ايدو ومسك بايدة التانية الاندر بتاعها وقلعهولها ورماه على الارض وكدا اصبح جسمها عريان بالكامل
قعد يشم فى كسها وهى بتطلع صوت اهات خفيفة مكتومة اثر الضربة وشمه فى كسها
احمد . باستغراب . مفيش ريحة غريبة دى ريحة كسك العادية
رغد بصوت مبحوح وهى مقلوبة . قولتلك محدش ناكنى جوة انت مش مصدق ليه
احمد . بس يا كسمك اخرسى تلاقيكى مخبية لبنه فى كسك ولا طيزك صح يا لبوة
رغد . لاء
احمد . انا هتاكد
بصوابع ايده فتح شفرات كسها الابيض الطرى ودخل صباعة جواه
رغد بكتمة صوت . ااااااههه
ملقاش اثار لبن فى كسها
رغد من تحت . شفت مفيش حاجة نزلنى بقى
احمد . يبقى ناكك ونزلهم فى طيزك يا قحبة استنى بقى اشوف
رغد . لاء لاء محصلش
بنفس الصباع طلعة من كسها ودخلة فى فتحة طيزها اكنة بيبعبصها فى طيزها وبرضو ملقاش حاجة
احمد بنبرة صرامة وتصديق . مفيش حاجة فى كسك ولا طيزك طلعتى شريفة يا شرموطة
رغد . شفت قولتلك محدش ناكنى صدقتنى
وقام عادلها ومنزلها موقفها على رجليها ولفها ولزق وشها فى باب نرمين وقام رازعها على فردة طيزها التانية نفس الضربة الاولى وسابها مسكت طيزها باديها من الالم وهى بتنزل تقعد على الارض بتستوعب الالم الى حاسة بيه طيزها الى اتحول بياضها الشاهق الى لون الكاتشب
رغد ونفسها مقطوع من الضربة . اعععععععععععععععع
احمد . هاتى فستانك الى على الارض يا متناكة ويالة عشان ندخل عشان تحضريلى الاكل ولا عاوزة حد يطلع يلاقيكى مرمية على الارض عريانة بعد ما جارك ناكك ورماكى برة زى الشرموطة يا لبوة
رغد وهى ماشية وراه مقرفصة على الارض على اديها ورجليها وماسكة الفستان بايدها . محدش ناكنى
نرمين فى زهول من الى شافتة وهى شايفة صديقتها الجديدة والى حصلها من جوزها وشايفها بتزحف مقرفصة ادامها عريانة من غير هدوم وطيزها الموطية ومفتوحة ادامها الى اصبح لونها احمر بلون الكاتشب على عكس باقى جسمها الابيض الى زى البنور وخطوط من عسلها بتلمع بتنزل من كسها على فخادها بتوصل لركبتها الى بتزحلقها زحلقة خفيفة على الارضية البورسلين وهى بتزحف لغاية ما وصلت لجوزها عند الباب وهو بيطلع مفاتيحة وبيفتح الباب وهى وصلت عند رجليه واتشعبطت بتتسلقها زى الطفلة لغاية ما وصلت لدراعة ومسكتة اتشعبطت في دراعة وحضنتة زى الطفلة الصغيرة الى متشعبطة فى ايد ابوها بكل حب ورجليها مضمومة على بعضها وعمالة تنقبض ومش شايلاها
وهو اول ما لقاها وصلت قام ماسكها من وسطها بدراع واحد وشالها ورفعها على كتفة اكنة بيشيل شوال دقيق بس من غير وزن تقريبا واصبحت طيزها بجوار خده ودماغها مدلدلة على ضهرة واديها مدلدلة ومتمسكة بفستانها الاسود القصير
احمد فتح الباب ودخلو وقفل وراه
نرمين فى زهول من المشهد الى شافتة لحوالى دقيقة ونص ومش قادرة تصدق ان الى شافتة ده حقيقى من كمية الرعب والتوتر والخوف الى فى الاخر صاحبهم الاحساس بشوية اثارة وشبق احساسة بعيد مكتوب مخلوط بالخوف
ولسة بتاخد خطوة عشان ترجع وتودع العين السحرية سمعت صوت صديقتها من جوة شقتها وهى بتقول الاندر الاندر الاندر برة
فتح احمد الباب ونزل رغد من على كتفة وهو بيقولها
احمد . روحى هاتى اندرك من قصاد شقة الى ناكك يا فاجرة
رغد وهى بتجرى تجيب الاندر بتبصلة وتقولة . لا مناكنيش
وفجاة احمد قفل الباب وسابها برة عريانة ملط
رغد صوتت بصوتها الرقيق وهى بتجرى خطفت الاندر بتاعها من ادام شقة صحبتها نرمين وجريت رجعت جرى قعدت تخبط على باب شقتها وترن الجرس
رغد . افتح افتح ون.... حد هيطلع ويشوفنى عريانة
احمد من خلف الباب . مين بيخبط ؟
رغد . انا مراتك رغد واقفة عريانة برة افتح الجيران طالعة على السلم
احمد فتح الباب وبصلها من فوق لتحت بنظرة تفحص
احمد . يابنت الوسخة هو انتى دلوقتى رجعالى عريانة ملط ولسة من دقيقتين جايبك من شقة جارنا بعد ما ناكك
رغد . لاء محدش ناكنى
وقامت موطية جسمها وزحفت ودخلت من بين رجليه
احمد وهو بيقفل الباب . طب وحياة كسمك يا لبوة انا الى هنيكك فى طيزك دلوقتى بس بعد ما اكل ... جهزى الاكل يا منيوكة الجيران
رغد بصوت من عمق الشقة من الداخل . محصلش متناكتش من حد
نرمين فى اثناء الصدمة من بعد ما شافت اغرب واعجب مشهد شافتة فى حياتها فى حوالى دقيقتين وبترجع بخطواتها المرتعشة من عند الباب حست بلزوجة وزفلطة احتكاك فخادها ببعضها بتبص على الارض اكتشفت ان مكان ما كانت واقفة عسل كسها نزل منها بغزارة وساب اثرة على الارض ومغرق فخادها العريانة البيضة كلها وصولا لاندرها الازرق الرفيع وشعور كسها بحالة استنفار ورعشة مستمرة وانقباض بهياج شديد
وفى عز صدمتها واستيعاب واستكشاف كل ما يحدث من ثلاث دقائق مضت حتى هذه اللحظة تسمع صوت المفاتيح تدخل بابها ويبدو ان زوجها قد حضر من الخارج ويفتح للدخول .......
يتبع الجزئ الاول قريبا ......
المفاتيح تدخل بابها ويبدو ان زوجها قد حضر من الخارج ويفتح للدخول .......
يتبع الجزئ الاول قريبا ......
اتفتح الباب ورغد خارجة من عند جارتها نرمين بتستقبل احمد الى بينه وبينها 6 سلالم لسة بيطلعهم وشايفها وهى خارجة والباب بيقفل وراها وبتبتسم بحماس ليه وهى بتتنطط على الارض فرحانة برجوعة ومادة درعاتها ليه مستنياه ياخدها بالحضن كانه وحشها بقالة سنين مع انها لسة كان معاها الصبح
وفى نفس الوقت جارتهم نرمين واقفة متابعة كل الى بيحصل من العين السحرية للباب وعندها فضول تتفرج عليهم لغاية ما يدخلو
احمد وصل ووقف ادام رغد وكان طويل جدا ادامها طولة واصل ل 195 سنتى وهى يادوبك واصلة اعلى من نص جسمة بحجات بسيطة وعاملة زى العصفورة الى واقفة ادام هجمة بشرية والاتنين واقفين ادام باب نرمين
وفجأة بايد واحدة شدها من شعرها وثبتها على الحيطة وهى بصالة من تحت اكنها بتبص على برج وقالها كنتى بتعملى ايه فى الشقة دى يا شرموطة مين الى كان بينيكك جوة وهو بيزغرلها
رغد . لاء لاء مكنتش بتناك ولا حاجة صدقنى انا كنت قاعدة مع صحبتى العروسة الجديدة اسمها نرمين مانا قولتلك فى التليفون الصبح
نرمين بتتفرج وحاسة برعب رهيب واديها ورجليها بيترعشو ومش قادرة تمسك اعصابها ولا قادرة تقف من صدمة الى بتسمعة وشيفاه من العين السحرية ومستغربة كل الى بيحصل ده
احمد . ( رزع رغد بالقلم على وشها بس مش بقوة كبيرة ) انتى هتشتغلينى يا كسمك وكمان مسمياه نرمين انا متاكد انك كنتى بتتناكى جوة
رغد . صدقنى ابدا محدش لمسنى ابدا ولا لمس شعرة منى
احمد . انا مش مصدقك يابنت الشرموطة انا هتاكد بنفسى وهجيب دليل شرمطك ( ورزعها القلم التانى بنفس القوة )
رغد . صدقن.. ( كتم بقها قبل ما تكمل )
احمد . اخرسى يا كسمك اقلعى ورينى جسمك وانا هتاكد بنفسى
وقام شادد فستانها القصير جدا الى مش لابسة تحتيه حاجة غير اندر اسود صغير جدا ورماه على الارض ونرمين ميتة من الرعب وهى بتراقب خلف الباب وتشوف الى بيحصل وجسمها من الرعشة والتوتر سايب خالص وبتقول فى عقلها هو ايه الى بيحصل وليه الحيوان ده بيعمل فيهل كدا وازاى بيكلمها كدا
احمد قعد يلف فى جسم رغد ويبص بين يزازها وضهرها وتحت باطها بيدور على اى علامة فى جسمها تعرفة انها كانت بتتناك جوة لكن ملقاش
رغد . صدقتنى مفيش حاجة اهو لبسنى احنا على السلم
احمد . اللبسك ايه يا كسمك هى بالساهل كدا اقلعى الاندر يا بنت الوسخة اجسك اشوف كسك وخرم طيزك اكيد مليانين لبن من الى كان بينيكك يا قحبة
رغد . لا محصلش صدقنى انت مش عاوز تصدق ليه واحنا على السلم واى حد هيشوفنى كدا تعالة نخش جوة
احمد . انا مفيش شرموطة زيك بتتناك عند الرجالة فى شقق الجيران هتخش بيتى الطاهر يا متناكة
وقام ماسكها بدراع واحد اكنه ماسك عروسة قطن لعبة وقام رازعها على فردة طيزها بضربة قوية جدا بكف ايده على لحمها الابيض المنور احمرت فورا وهى راسمة مكان ضربة ايده ومصحوبة بصرخة قوية كتمتها باديها على بقها وبعدين قلبها اصبحت راسها تحت ورجليها فوق وهى بتحاول تتلمس باديها او رجليها اى حاجة تمسك فيها لكن بلا جدوى مجرد دمية صغيرة فى ايدو ومسك بايدة التانية الاندر بتاعها وقلعهولها ورماه على الارض وكدا اصبح جسمها عريان بالكامل
قعد يشم فى كسها وهى بتطلع صوت اهات خفيفة مكتومة اثر الضربة وشمه فى كسها
احمد . باستغراب . مفيش ريحة غريبة دى ريحة كسك العادية
رغد بصوت مبحوح وهى مقلوبة . قولتلك محدش ناكنى جوة انت مش مصدق ليه
احمد . بس يا كسمك اخرسى تلاقيكى مخبية لبنه فى كسك ولا طيزك صح يا لبوة
رغد . لاء
احمد . انا هتاكد
بصوابع ايده فتح شفرات كسها الابيض الطرى ودخل صباعة جواه
رغد بكتمة صوت . ااااااههه
ملقاش اثار لبن فى كسها
رغد من تحت . شفت مفيش حاجة نزلنى بقى
احمد . يبقى ناكك ونزلهم فى طيزك يا قحبة استنى بقى اشوف
رغد . لاء لاء محصلش
بنفس الصباع طلعة من كسها ودخلة فى فتحة طيزها اكنة بيبعبصها فى طيزها وبرضو ملقاش حاجة
احمد بنبرة صرامة وتصديق . مفيش حاجة فى كسك ولا طيزك طلعتى شريفة يا شرموطة
رغد . شفت قولتلك محدش ناكنى صدقتنى
وقام عادلها ومنزلها موقفها على رجليها ولفها ولزق وشها فى باب نرمين وقام رازعها على فردة طيزها التانية نفس الضربة الاولى وسابها مسكت طيزها باديها من الالم وهى بتنزل تقعد على الارض بتستوعب الالم الى حاسة بيه طيزها الى اتحول بياضها الشاهق الى لون الكاتشب
رغد ونفسها مقطوع من الضربة . اعععععععععععععععع
احمد . هاتى فستانك الى على الارض يا متناكة ويالة عشان ندخل عشان تحضريلى الاكل ولا عاوزة حد يطلع يلاقيكى مرمية على الارض عريانة بعد ما جارك ناكك ورماكى برة زى الشرموطة يا لبوة
رغد وهى ماشية وراه مقرفصة على الارض على اديها ورجليها وماسكة الفستان بايدها . محدش ناكنى
نرمين فى زهول من الى شافتة وهى شايفة صديقتها الجديدة والى حصلها من جوزها وشايفها بتزحف مقرفصة ادامها عريانة من غير هدوم وطيزها الموطية ومفتوحة ادامها الى اصبح لونها احمر بلون الكاتشب على عكس باقى جسمها الابيض الى زى البنور وخطوط من عسلها بتلمع بتنزل من كسها على فخادها بتوصل لركبتها الى بتزحلقها زحلقة خفيفة على الارضية البورسلين وهى بتزحف لغاية ما وصلت لجوزها عند الباب وهو بيطلع مفاتيحة وبيفتح الباب وهى وصلت عند رجليه واتشعبطت بتتسلقها زى الطفلة لغاية ما وصلت لدراعة ومسكتة اتشعبطت في دراعة وحضنتة زى الطفلة الصغيرة الى متشعبطة فى ايد ابوها بكل حب ورجليها مضمومة على بعضها وعمالة تنقبض ومش شايلاها
وهو اول ما لقاها وصلت قام ماسكها من وسطها بدراع واحد وشالها ورفعها على كتفة اكنة بيشيل شوال دقيق بس من غير وزن تقريبا واصبحت طيزها بجوار خده ودماغها مدلدلة على ضهرة واديها مدلدلة ومتمسكة بفستانها الاسود القصير
احمد فتح الباب ودخلو وقفل وراه
نرمين فى زهول من المشهد الى شافتة لحوالى دقيقة ونص ومش قادرة تصدق ان الى شافتة ده حقيقى من كمية الرعب والتوتر والخوف الى فى الاخر صاحبهم الاحساس بشوية اثارة وشبق احساسة بعيد مكتوب مخلوط بالخوف
ولسة بتاخد خطوة عشان ترجع وتودع العين السحرية سمعت صوت صديقتها من جوة شقتها وهى بتقول الاندر الاندر الاندر برة
فتح احمد الباب ونزل رغد من على كتفة وهو بيقولها
احمد . روحى هاتى اندرك من قصاد شقة الى ناكك يا فاجرة
رغد وهى بتجرى تجيب الاندر بتبصلة وتقولة . لا مناكنيش
وفجاة احمد قفل الباب وسابها برة عريانة ملط
رغد صوتت بصوتها الرقيق وهى بتجرى خطفت الاندر بتاعها من ادام شقة صحبتها نرمين وجريت رجعت جرى قعدت تخبط على باب شقتها وترن الجرس
رغد . افتح افتح ون.... حد هيطلع ويشوفنى عريانة
احمد من خلف الباب . مين بيخبط ؟
رغد . انا مراتك رغد واقفة عريانة برة افتح الجيران طالعة على السلم
احمد فتح الباب وبصلها من فوق لتحت بنظرة تفحص
احمد . يابنت الوسخة هو انتى دلوقتى رجعالى عريانة ملط ولسة من دقيقتين جايبك من شقة جارنا بعد ما ناكك
رغد . لاء محدش ناكنى
وقامت موطية جسمها وزحفت ودخلت من بين رجليه
احمد وهو بيقفل الباب . طب وحياة كسمك يا لبوة انا الى هنيكك فى طيزك دلوقتى بس بعد ما اكل ... جهزى الاكل يا منيوكة الجيران
رغد بصوت من عمق الشقة من الداخل . محصلش متناكتش من حد
نرمين فى اثناء الصدمة من بعد ما شافت اغرب واعجب مشهد شافتة فى حياتها فى حوالى دقيقتين وبترجع بخطواتها المرتعشة من عند الباب حست بلزوجة وزفلطة احتكاك فخادها ببعضها بتبص على الارض اكتشفت ان مكان ما كانت واقفة عسل كسها نزل منها بغزارة وساب اثرة على الارض ومغرق فخادها العريانة البيضة كلها وصولا لاندرها الازرق الرفيع وشعور كسها بحالة استنفار ورعشة مستمرة وانقباض بهياج شديد
وفى عز صدمتها واستيعاب واستكشاف كل ما يحدث من ثلاث دقائق مضت حتى هذه اللحظة تسمع صوت
مقدمة قبل الجزئ الاول
اتفتح الباب ورغد خارجة من عند جارتها نرمين بتستقبل احمد الى بينه وبينها 6 سلالم لسة بيطلعهم وشايفها وهى خارجة والباب بيقفل وراها وبتبتسم بحماس ليه وهى بتتنطط على الارض فرحانة برجوعة ومادة درعاتها ليه مستنياه ياخدها بالحضن كانه وحشها بقالة سنين مع انها لسة كان معاها الصبح
وفى نفس الوقت جارتهم نرمين واقفة متابعة كل الى بيحصل من العين السحرية للباب وعندها فضول تتفرج عليهم لغاية ما يدخلو
احمد وصل ووقف ادام رغد وكان طويل جدا ادامها طولة واصل ل 195 سنتى وهى يادوبك واصلة اعلى من نص جسمة بحجات بسيطة وعاملة زى العصفورة الى واقفة ادام هجمة بشرية والاتنين واقفين ادام باب نرمين
وفجأة بايد واحدة شدها من شعرها وثبتها على الحيطة وهى بصالة من تحت اكنها بتبص على برج وقالها كنتى بتعملى ايه فى الشقة دى يا شرموطة مين الى كان بينيكك جوة وهو بيزغرلها
رغد . لاء لاء مكنتش بتناك ولا حاجة صدقنى انا كنت قاعدة مع صحبتى العروسة الجديدة اسمها نرمين مانا قولتلك فى التليفون الصبح
نرمين بتتفرج وحاسة برعب رهيب واديها ورجليها بيترعشو ومش قادرة تمسك اعصابها ولا قادرة تقف من صدمة الى بتسمعة وشيفاه من العين السحرية ومستغربة كل الى بيحصل ده
احمد . ( رزع رغد بالقلم على وشها بس مش بقوة كبيرة ) انتى هتشتغلينى يا كسمك وكمان مسمياه نرمين انا متاكد انك كنتى بتتناكى جوة
رغد . صدقنى ابدا محدش لمسنى ابدا ولا لمس شعرة منى
احمد . انا مش مصدقك يابنت الشرموطة انا هتاكد بنفسى وهجيب دليل شرمطك ( ورزعها القلم التانى بنفس القوة )
رغد . صدقن.. ( كتم بقها قبل ما تكمل )
احمد . اخرسى يا كسمك اقلعى ورينى جسمك وانا هتاكد بنفسى
وقام شادد فستانها القصير جدا الى مش لابسة تحتيه حاجة غير اندر اسود صغير جدا ورماه على الارض ونرمين ميتة من الرعب وهى بتراقب خلف الباب وتشوف الى بيحصل وجسمها من الرعشة والتوتر سايب خالص وبتقول فى عقلها هو ايه الى بيحصل وليه الحيوان ده بيعمل فيهل كدا وازاى بيكلمها كدا
احمد قعد يلف فى جسم رغد ويبص بين يزازها وضهرها وتحت باطها بيدور على اى علامة فى جسمها تعرفة انها كانت بتتناك جوة لكن ملقاش
رغد . صدقتنى مفيش حاجة اهو لبسنى احنا على السلم
احمد . اللبسك ايه يا كسمك هى بالساهل كدا اقلعى الاندر يا بنت الوسخة اجسك اشوف كسك وخرم طيزك اكيد مليانين لبن من الى كان بينيكك يا قحبة
رغد . لا محصلش صدقنى انت مش عاوز تصدق ليه واحنا على السلم واى حد هيشوفنى كدا تعالة نخش جوة
احمد . انا مفيش شرموطة زيك بتتناك عند الرجالة فى شقق الجيران هتخش بيتى الطاهر يا متناكة
وقام ماسكها بدراع واحد اكنه ماسك عروسة قطن لعبة وقام رازعها على فردة طيزها بضربة قوية جدا بكف ايده على لحمها الابيض المنور احمرت فورا وهى راسمة مكان ضربة ايده ومصحوبة بصرخة قوية كتمتها باديها على بقها وبعدين قلبها اصبحت راسها تحت ورجليها فوق وهى بتحاول تتلمس باديها او رجليها اى حاجة تمسك فيها لكن بلا جدوى مجرد دمية صغيرة فى ايدو ومسك بايدة التانية الاندر بتاعها وقلعهولها ورماه على الارض وكدا اصبح جسمها عريان بالكامل
قعد يشم فى كسها وهى بتطلع صوت اهات خفيفة مكتومة اثر الضربة وشمه فى كسها
احمد . باستغراب . مفيش ريحة غريبة دى ريحة كسك العادية
رغد بصوت مبحوح وهى مقلوبة . قولتلك محدش ناكنى جوة انت مش مصدق ليه
احمد . بس يا كسمك اخرسى تلاقيكى مخبية لبنه فى كسك ولا طيزك صح يا لبوة
رغد . لاء
احمد . انا هتاكد
بصوابع ايده فتح شفرات كسها الابيض الطرى ودخل صباعة جواه
رغد بكتمة صوت . ااااااههه
ملقاش اثار لبن فى كسها
رغد من تحت . شفت مفيش حاجة نزلنى بقى
احمد . يبقى ناكك ونزلهم فى طيزك يا قحبة استنى بقى اشوف
رغد . لاء لاء محصلش
بنفس الصباع طلعة من كسها ودخلة فى فتحة طيزها اكنة بيبعبصها فى طيزها وبرضو ملقاش حاجة
احمد بنبرة صرامة وتصديق . مفيش حاجة فى كسك ولا طيزك طلعتى شريفة يا شرموطة
رغد . شفت قولتلك محدش ناكنى صدقتنى
وقام عادلها ومنزلها موقفها على رجليها ولفها ولزق وشها فى باب نرمين وقام رازعها على فردة طيزها التانية نفس الضربة الاولى وسابها مسكت طيزها باديها من الالم وهى بتنزل تقعد على الارض بتستوعب الالم الى حاسة بيه طيزها الى اتحول بياضها الشاهق الى لون الكاتشب
رغد ونفسها مقطوع من الضربة . اعععععععععععععععع
احمد . هاتى فستانك الى على الارض يا متناكة ويالة عشان ندخل عشان تحضريلى الاكل ولا عاوزة حد يطلع يلاقيكى مرمية على الارض عريانة بعد ما جارك ناكك ورماكى برة زى الشرموطة يا لبوة
رغد وهى ماشية وراه مقرفصة على الارض على اديها ورجليها وماسكة الفستان بايدها . محدش ناكنى
نرمين فى زهول من الى شافتة وهى شايفة صديقتها الجديدة والى حصلها من جوزها وشايفها بتزحف مقرفصة ادامها عريانة من غير هدوم وطيزها الموطية ومفتوحة ادامها الى اصبح لونها احمر بلون الكاتشب على عكس باقى جسمها الابيض الى زى البنور وخطوط من عسلها بتلمع بتنزل من كسها على فخادها بتوصل لركبتها الى بتزحلقها زحلقة خفيفة على الارضية البورسلين وهى بتزحف لغاية ما وصلت لجوزها عند الباب وهو بيطلع مفاتيحة وبيفتح الباب وهى وصلت عند رجليه واتشعبطت بتتسلقها زى الطفلة لغاية ما وصلت لدراعة ومسكتة اتشعبطت في دراعة وحضنتة زى الطفلة الصغيرة الى متشعبطة فى ايد ابوها بكل حب ورجليها مضمومة على بعضها وعمالة تنقبض ومش شايلاها
وهو اول ما لقاها وصلت قام ماسكها من وسطها بدراع واحد وشالها ورفعها على كتفة اكنة بيشيل شوال دقيق بس من غير وزن تقريبا واصبحت طيزها بجوار خده ودماغها مدلدلة على ضهرة واديها مدلدلة ومتمسكة بفستانها الاسود القصير
احمد فتح الباب ودخلو وقفل وراه
نرمين فى زهول من المشهد الى شافتة لحوالى دقيقة ونص ومش قادرة تصدق ان الى شافتة ده حقيقى من كمية الرعب والتوتر والخوف الى فى الاخر صاحبهم الاحساس بشوية اثارة وشبق احساسة بعيد مكتوب مخلوط بالخوف
ولسة بتاخد خطوة عشان ترجع وتودع العين السحرية سمعت صوت صديقتها من جوة شقتها وهى بتقول الاندر الاندر الاندر برة
فتح احمد الباب ونزل رغد من على كتفة وهو بيقولها
احمد . روحى هاتى اندرك من قصاد شقة الى ناكك يا فاجرة
رغد وهى بتجرى تجيب الاندر بتبصلة وتقولة . لا مناكنيش
وفجاة احمد قفل الباب وسابها برة عريانة ملط
رغد صوتت بصوتها الرقيق وهى بتجرى خطفت الاندر بتاعها من ادام شقة صحبتها نرمين وجريت رجعت جرى قعدت تخبط على باب شقتها وترن الجرس
رغد . افتح افتح ون.... حد هيطلع ويشوفنى عريانة
احمد من خلف الباب . مين بيخبط ؟
رغد . انا مراتك رغد واقفة عريانة برة افتح الجيران طالعة على السلم
احمد فتح الباب وبصلها من فوق لتحت بنظرة تفحص
احمد . يابنت الوسخة هو انتى دلوقتى رجعالى عريانة ملط ولسة من دقيقتين جايبك من شقة جارنا بعد ما ناكك
رغد . لاء محدش ناكنى
وقامت موطية جسمها وزحفت ودخلت من بين رجليه
احمد وهو بيقفل الباب . طب وحياة كسمك يا لبوة انا الى هنيكك فى طيزك دلوقتى بس بعد ما اكل ... جهزى الاكل يا منيوكة الجيران
رغد بصوت من عمق الشقة من الداخل . محصلش متناكتش من حد
نرمين فى اثناء الصدمة من بعد ما شافت اغرب واعجب مشهد شافتة فى حياتها فى حوالى دقيقتين وبترجع بخطواتها المرتعشة من عند الباب حست بلزوجة وزفلطة احتكاك فخادها ببعضها بتبص على الارض اكتشفت ان مكان ما كانت واقفة عسل كسها نزل منها بغزارة وساب اثرة على الارض ومغرق فخادها العريانة البيضة كلها وصولا لاندرها الازرق الرفيع وشعور كسها بحالة استنفار ورعشة مستمرة وانقباض بهياج شديد
وفى عز صدمتها واستيعاب واستكشاف كل ما يحدث من ثلاث دقائق مضت حتى هذه اللحظة تسمع صوت المفاتيح تدخل بابها ويبدو ان زوجها قد حضر من الخارج ويفتح للدخول .......
يتبع الجزئ الاول قريبا ......
المفاتيح تدخل بابها ويبدو ان زوجها قد حضر من الخارج ويفتح للدخول .......
يتبع الجزئ الاول قريبا ......
