- إنضم
- 5 أبريل 2022
- المشاركات
- 395
- مستوى التفاعل
- 125
- نقاط
- 1,040
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
فيه برنامج اذاعي اسمه
😭😭😭😭😭😭اعترافات ليليه 😭😭😭😭😭😭😭
كان بيجي عندنا يوم الجمعة تقريبآ
في نص الليل
كانت المذيعة اسمها بثينه كامل
كان كله هموم ومشاكل ومشاعر
النهارده هبداء سلسله كامله مفتوحه
قصه ورا قصه
كل قصه منفصله عن أختها
القصص هتكون منفصله
بس تحمل نفس الاسم
اعترافات ليليه وبجوارها اسم القصه
وكمان المكان هيختلف
يعني المحارم في قصص المحارم
الشذوذ في قصص الشذوذ
والدياثه طبعا عارفين مكانها
تمام
كل واحد هيتكلم بلسانه الشخصي
كل واحد هيقول إللي جواه
طبعآ قصص جنسيه
بس ظروفها إيه
حالتها إيه
دا إللي هنعرف علي لسان أبطالنا
واللي عايز قصص جنس للجنس
مش عندي
أنا بتاع الجنس جوا القصه
مش القصه للجنس
تمام
كله يجهز نفسه
تحياتى ليكم
😍😍😍😍😍
عماد. الو
بثينه. برنامج اعترافات ليليه معاك
نتعرف عليك
عماد. اسمي عماد وعايز اعترف من غير مقاطعه خالص
ممكن
بثينه. تمام اتفضل واعترف براحتك
البرنامج ده بنطلع اللي جوانا
عماد. اسمي عماد هبداء حكايتي من زمان
من قبل حتي ما اتولد
لا من قبل حتي ما أبويا يتولد
جدي كان من محافظة بني سويف
اتجوز جدتي علي مراته الأولي كانت يتمه وملهاش حد اتجوزها عشان يرعاها
عادي يعني
جدتي ماتت وهي بتولد أبويا
طبعا عارفين مرات الأب وفي نفس الوقت الأخوات من الأب بيبقو عاملين ازاي.
المهم. أبويا آخر يوم ليه في الجيش روح البلد لقي ان جدي مات من أسبوع
وأخواته وقفو ليه علي الباب وقالولة أبوك مات وملكش حاجه هنا
ودول عشر الاف جنيه نصيبك في ورثك وامضي وامشي ومتجيش تاني
أبويا عيط علي قبر ابوه وقرر أنه ميرجعكش تاني البلد دي وينزل علي مصر
بس قرر أنه ياخد معاه حاجه تفكره بريحه الطيبين
راح اتجوز بنت غلبانه عندها سبعه عشر سنه
يتيمه الأبوين وأبوه كان بيعطف عليها
المهم اتجوز ونزل علي مصر
مصر دي عندنا تبقي القاهره
إللي ميعرفهاش يتوه فيها
المهم أتصل علي واحد صاحبه كان معاه في الجيش وجابله شقه في حته شعبيه ونزله معاه في ورشه لصناعة الاحذية
وفي ظرف سنه كنت انا نورت حياه الاتنين دول
كنت جاي ومعايا الخير كله
أنا اتولدت وابويا كان بيوضب محله الأول لبيع الاحذية والشنط
وفي عيد ميلادي التاني كان بيفتح ورشه لصناعتها
وكأني كان معايا الخير دايمآ
المهم كنا عيله سعيده
من محل لمحل والورشه كبرت وبقت مصنع
وصل عمري عشر سنين
عشر سنين في سعاده
لحد ما السعاده وقفت
او ده إللي افتكرته
الأب مات في حادثه عربيه
وبقيت يتيم الأب
الكل افتكر ان ممكن ينهشو في لحمي ولحم أمي
بس بنت الأصول قلعت توب الستات ولبست توب الرجوله
عمري ما كنت افتكر أن امي الغلبانه إللي مكانتش تنزل تجيب الخضار للبيت حتي
تقدر تدير محل صغير
مش أربع محلات ومصنع كبير
وفلوس عند الزباين ملهاش عدد وديون بالأجل عند المستوردن
بثينه. والدتك دي ست عظيمه
عماد. من فضلك متقاطعنيش
هي فعلآ ست عظيمه
كانت بره البيت المعلمه لاما بالعبايه أو بالبنطلون الجينس والجاكيت
بس ترجع ألبيت نقلع ده كله وتلبس القميص وتحط الروج والبودره
بتبقي حاجه تانيه
نسيت اقولك ان وابويا عايش كان محرج عليها لبس هدوم في ألبيت
القميص وتحته الاندر وساعات من غيره
وعشان كنت ولد وحيد كان عادي أنه أخش أنام وسطهم
لحد ما أبويا مات
مات وماتت معاه الانثي اللي جوا أمي
أنا فاكر بعد ما أبويا مات جم ناس غريبه وبيقولو أنهم يبقو أعمامي
وواحد منهم قال لأمي أنهم قررو أنهم يرجعوني البلد وامي تتجوز واحد منهم
والحاجات دي
يومها لقيت الوحش إللي جوا امي طلع عليهم
وقالت كلام مكنتش فاهمه ساعتها
وان أبويا كان بيحبهم وأنهم كانو بيكرهوه
وكان دايما يعيط علي كتفها من اللي هما عملوه معاه
وساعتها لقيتها قامت وجابت المقص وقلعت الطرحه وهي بتصرخ
كانت بتقول أنته فاكرين انه مش وراه رجاله
عنده إبنه شايل اسمه وسايبني في ضهره ولو علي اني ست ادي شعري اهوه
ولقيتها بتقص في شعرها
عمي الصغير قام وكأن عايز يضربها
بس لقيت عمي الكبير قام وقفله
وقاله إللي هيتعرض ليها هقتله كانه بيكفر عن ذنبه
كان صحيان ضمير متاخر بس بعد إيه
أبويا كان محتاج كلمه واحده بس عشان يرجع في حضن أخواته
كان نفسه يروح يندفن مع ابوه وأمه
كان نفسه حتي يروح يزور قبرهم
المهم مشيو بعد ما حلفو ليها أنهم مش هيقربو مننا تاني ولو هي احتاجت اي حاجة تتصل عليهم وهما هيكونو تحت أمرها
كان يوم صعب جدا
يومها أمي مسكت أيدي وقالتلي أنت منالنهارده الراجل بتاعي
أوعي حد يكسرك فاهم
عيل صغير بيشيل هم وغم ويتم
المهم لقيتها الصبح بتصحيني عشآن ننزل الشغل
طبعآ ألتجار افتكرو انها ضعيفه او متعرفش حاجة في الشغل
لقو أنها عارفه كل حاجه
مين ليه كام ومين عليه كام
اتاري أبويا كان بيروح كل يوم ويخليها تكتب عندها كل تعاملات معاه
أمي كانت عارفه كل حاجه كأنها في السوق من صغرها
كانت الصبح معلمه
بس مجرد ما نروح بتتحول
كانت ساعات بتقعد تعيط علي صدري وتشتكي من أن أبويا واحشها
او من غلاسة ألناس عليها وتقولي هي عملت فيه إيه
لحد ما بقت ليها هيبه وأسم
والمصنع بقي اتنين والمحلات بقت في كل مكان باسم أبويا
حياتنا اليوميه كآنت عادي
الصبح المصانع
ونروح اذاكر وننام شويه وبالليل المحلات
كان عادي طبعا اني أنام في حضنها عشان كانت بتخاف
وطبعا أنا *** صغير فعادي اني أنام معاها
وهي مغيرتش عوايدها في اللبس في ألبيت
قميص قصير حتي في الشتا
وتحته اندر او من غير
عادي
كآنت بتغير قدامي عادي
فاتت سبع سنين
أنا سبعه عشر سنه وهي بقت خمسه وثلاثون عام
بلغت. ااه
هي احلوت أكتر. ااه
لسه بنااام في حضنها. آآآآآآه
شاب مراهق بينام في حضن امه القمر المحرومه من الجنس آآه
كنت بنام بالبوكسر عادي
وهي كالعادة قميص خفيف واندر او من غير
تقلع قدامي عآدي
أنا ملط قدامها عآدي
أصحي الصبح ألاقي راسي في صدرها وبزازها خارجه عادي
أصحي ألاقي رجليها عليا وزبري قدام كسها عادي
بثينه. عماد ممكن تحافظ على كلماتك
عماد. من فضلك سيبيني اطلع إللي جوايا
أنا كان عآدي بالنسبه ليا ده كله
لحد ما في يوم حصلت المشكلة الكبيره
كنت نايم عادي
مفيش مشاكل
صحيت ان زبري في حاجه مبلوله
وسمعت آهات أمي
صحيت لقيت أمي مطلعه زبري اللي كان واقف ومدخلاه في كسها واهاتها عاليه من الشهوه ولقيت لبني بيخرج مني غصب عني
محستش بنفسي غير اني بقوم أجري وخايف ابص في وشها وجريت علي الاوضه بتاعتي وفضل جسمي يترعش لحد ما روحت في النوم
صحيت تاني يوم علي الضهر ولقيت رساله علي الفون من أمي أنها نزلت بدري ومش رضيت تصحيني عشان أنا شكلي تعبان ومش لآزم أنزل النهارده وأفضل في البيت
المهم خت دش ولبست هدومي ونزلت قعدت في المحل الكبير
حبه لقيت أمي داخله المحل وفؤجئت اني قاعد علي الكرسي
لقيتها داخله عليا وتبوس راسي وتقولي عامل إيه دلوقتي انا دخلت عليك ولقيتك دافي وقلت أسيبك نايم لحد ما تبقي كويس
لقيت نفسي بقول لنفسي معقول مش عارفه إللي حصل ولا كان حلم ولا إيه
قلت ليها انا كويس ولو فيه حاجه هروح
قالتلي ماشي يا حبيبي
أقعد براحتك بس خليك في المحل الكبير ولو تعبت أتصل عليا وانا هجيلك
قلت ليها ماشي
سابتني وراحت تلف علي باقي المحلات
حبه وبعت ليها رساله علي الواتس إني هروح أنام في البيت
قالتلي استني هجيلك قلت ليها خليكي عشان الشغل
روحت قلعت ملط ووقفت قدام المرايه ابص علي نفسي باحتقار
إيه إللي أنا عملته ده في أمي
وإزاي هي بتتكلم معايا عادي كده
المهم خفت من المواجهة
وقبل ميعاد مرواحها كنت نايم في الاوضه التانيه ولابس شورت وتيشرت
حبه لقيت الباب ينفتح ودخلت أمي علي اوضتها ولما مش لقتني هناك جت بصت عليا في اوضتي
ولما لقيتني نايم باست راسي وخرجت وبعدها سمعت صوت الدش وحبه سمعت انها صوتها وهي ماشيه في الصاله وقعدت في اوضتها شويه
كنت خايف من المواجهة
بس هي قررت أنها تهاجم بكل قوتها
حبه ولقيت صوت الباب عندي بيتفتج
ولقيت أمي بتبوسني من خدي جنب شفايفي
وهي بتقولي وهي بتضحك
قوم
عارفه انك صاحي
لقيت نفسي بتفزع وأقوم اقعد علي ألسرير
وبقول انتي ازاي عادي كده
أنتي مش حاسه إيه إللي حصل
قالتلي إيه إللي حصل
مهو عادي
أنا. هو ايه إللي عآدي
هي.انت اول مره تحس بينا إحنا كده من زمان واحنا مع بعض
من يوم ما انت بلغت وجيت تشتكيلي أن فيه حاجه مبلوله في البوكسر عند راس البلبل
يومها أنا طلعته وبقيت مستغربه أن سنك لسه صغير وبلغت
يومها قررت انك تبقي ابني واخويا وجوزي
كنت بمسك الزبر بتاعك العب بيه عندي في كسي لحد ما اجيب وانت كمان ساعات بتجيب
كنت باخد حقي منالدنيا
أنا ست ولسه صغيره
ومحتاجه الجنس
وكنت حارمه نفسي من الجنس والمتعه
وانت جيت رجعت متعتي تاني
ولو عايز تحرمني براحتك
بس عايزك تعرف
أن شهوتي صحيت
ومش هتنام تاني
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد تاني
شوف رائيك إيه وعرفني النهارده
عشان أنا عايزه اتناك الليله
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد فالشارع
قدامك نص ساعه وانا هكون في اوضتي مستنيه ردك
بعد خمس دقائق كنت بخبط علي بابها
قالتلي من جوا. محدش بيخبط علي باب مراته
خش علي طول
دخلت لقيتها قاعده علي السرير حاطه رجل على رجل لابسه قميص نوم لسه جديد
بزازها نصها خارج منه
كان أسود ومع بياض جسمها كان مخليها حاجة رهيبه توقف برج القاهره
لقيت نفسي ولأول مره ببص علي بزازها بطريقة جديده
مكانتش بصه ابن لأمه
كانت شهوه راجل لمراته
امي أليوم ده كآنت عروسه
وأنا العريس
والليله كانت دخلتنا
أول جنس حقيقي واول بوسه جنسيه كانت مع امي الغالية
دخلت عليها وكنت عريسها إللي كانت محتاجاه
نزلت علي الأرض قدامها وبدأت ابوس رجليها بشهوة وانا طالع لحد مآ وصلت لكسها ومطرح ما انا نزلت من كسها
كانت باكل فيه
رضع الكس ده ليه متعه رهيبه
مكنتش متخيلها نص ساعه برضع في كسها لوحده
كان أول مره اشوفها وهي بتجيب شهوتها
جابت ثلاث مرات ومع كل مره كانت بتصرخ من الشهوه
وانا جبت مرتين
وبعدها قمت قلعتها القميص
لا
قطعته من علي لحمها
ونزلت علي بزازها
رضع من البز اليمين والعب في الشمال
وارضع في الشمال والعب في اليمين
وبدأت ادخل زبري
متعه
متعه
متععععه
مكانتش متخيل أن النيك ممتع كده
لحد ما جبنا مع بعض
ونمنا عريانين في حضن بعض
نمنا لحد تاني يوم العصر
حبه وبعت ليها رساله علي الواتس إني هروح أنام في البيت
قالتلي استني هجيلك قلت ليها خليكي عشان الشغل
روحت قلعت ملط ووقفت قدام المرايه ابص علي نفسي باحتقار
إيه إللي أنا عملته ده في أمي
وإزاي هي بتتكلم معايا عادي كده
المهم خفت من المواجهة
وقبل ميعاد مرواحها كنت نايم في الاوضه التانيه ولابس شورت وتيشرت
حبه لقيت الباب ينفتح ودخلت أمي علي اوضتها ولما مش لقتني هناك جت بصت عليا في اوضتي
ولما لقيتني نايم باست راسي وخرجت وبعدها سمعت صوت الدش وحبه سمعت انها صوتها وهي ماشيه في الصاله وقعدت في اوضتها شويه
كنت خايف من المواجهة
بس هي قررت أنها تهاجم بكل قوتها
حبه ولقيت صوت الباب عندي بيتفتج
ولقيت أمي بتبوسني من خدي جنب شفايفي
وهي بتقولي وهي بتضحك
قوم
عارفه انك صاحي
لقيت نفسي بتفزع وأقوم اقعد علي ألسرير
وبقول انتي ازاي عادي كده
أنتي مش حاسه إيه إللي حصل
قالتلي إيه إللي حصل
مهو عادي
أنا. هو ايه إللي عآدي
هي.انت اول مره تحس بينا إحنا كده من زمان واحنا مع بعض
من يوم ما انت بلغت وجيت تشتكيلي أن فيه حاجه مبلوله في البوكسر عند راس البلبل
يومها أنا طلعته وبقيت مستغربه أن سنك لسه صغير وبلغت
يومها قررت انك تبقي ابني واخويا وجوزي
كنت بمسك الزبر بتاعك العب بيه عندي في كسي لحد ما اجيب وانت كمان ساعات بتجيب
كنت باخد حقي منالدنيا
أنا ست ولسه صغيره
ومحتاجه الجنس
وكنت حارمه نفسي من الجنس والمتعه
وانت جيت رجعت متعتي تاني
ولو عايز تحرمني براحتك
بس عايزك تعرف
أن شهوتي صحيت
ومش هتنام تاني
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد تاني
شوف رائيك إيه وعرفني النهارده
عشان أنا عايزه اتناك الليله
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد فالشارع
قدامك نص ساعه وانا هكون في اوضتي مستنيه ردك
بعد خمس دقائق كنت بخبط علي بابها
قالتلي من جوا. محدش بيخبط علي باب مراته
خش علي طول
دخلت لقيتها قاعده علي السرير حاطه رجل على رجل لابسه قميص نوم لسه جديد
بزازها نصها خارج منه
كان أسود ومع بياض جسمها كان مخليها حاجة رهيبه توقف برج القاهره
لقيت نفسي ولأول مره ببص علي بزازها بطريقة جديده
مكانتش بصه ابن لأمه
كانت شهوه راجل لمراته
امي أليوم ده كآنت عروسه
وأنا العريس
والليله كانت دخلتنا
أول جنس حقيقي واول بوسه جنسيه كانت مع امي الغالية
دخلت عليها وكنت عريسها إللي كانت محتاجاه
نزلت علي الأرض قدامها وبدأت ابوس رجليها بشهوة وانا طالع لحد مآ وصلت لكسها ومطرح ما انا نزلت من كسها
كانت باكل فيه
رضع الكس ده ليه متعه رهيبه
مكنتش متخيلها نص ساعه برضع في كسها لوحده
كان أول مره اشوفها وهي بتجيب شهوتها
جابت ثلاث مرات ومع كل مره كانت بتصرخ من الشهوه
وانا جبت مرتين
وبعدها قمت قلعتها القميص
لا
قطعته من علي لحمها
ونزلت علي بزازها
رضع من البز اليمين والعب في الشمال
وارضع في الشمال والعب في اليمين
وبدأت ادخل زبري
متعه
متعه
متععععه
مكانتش متخيل أن النيك ممتع كده
لحد ما جبنا مع بعض
ونمنا عريانين في حضن بعض
نمنا لحد تاني يوم العصر
حبه وبعت ليها رساله علي الواتس إني هروح أنام في البيت
قالتلي استني هجيلك قلت ليها خليكي عشان الشغل
روحت قلعت ملط ووقفت قدام المرايه ابص علي نفسي باحتقار
إيه إللي أنا عملته ده في أمي
وإزاي هي بتتكلم معايا عادي كده
المهم خفت من المواجهة
وقبل ميعاد مرواحها كنت نايم في الاوضه التانيه ولابس شورت وتيشرت
حبه لقيت الباب ينفتح ودخلت أمي علي اوضتها ولما مش لقتني هناك جت بصت عليا في اوضتي
ولما لقيتني نايم باست راسي وخرجت وبعدها سمعت صوت الدش وحبه سمعت انها صوتها وهي ماشيه في الصاله وقعدت في اوضتها شويه
كنت خايف من المواجهة
بس هي قررت أنها تهاجم بكل قوتها
حبه ولقيت صوت الباب عندي بيتفتج
ولقيت أمي بتبوسني من خدي جنب شفايفي
وهي بتقولي وهي بتضحك
قوم
عارفه انك صاحي
لقيت نفسي بتفزع وأقوم اقعد علي ألسرير
وبقول انتي ازاي عادي كده
أنتي مش حاسه إيه إللي حصل
قالتلي إيه إللي حصل
مهو عادي
أنا. هو ايه إللي عآدي
هي.انت اول مره تحس بينا إحنا كده من زمان واحنا مع بعض
من يوم ما انت بلغت وجيت تشتكيلي أن فيه حاجه مبلوله في البوكسر عند راس البلبل
يومها أنا طلعته وبقيت مستغربه أن سنك لسه صغير وبلغت
يومها قررت انك تبقي ابني واخويا وجوزي
كنت بمسك الزبر بتاعك العب بيه عندي في كسي لحد ما اجيب وانت كمان ساعات بتجيب
كنت باخد حقي منالدنيا
أنا ست ولسه صغيره
ومحتاجه الجنس
وكنت حارمه نفسي من الجنس والمتعه
وانت جيت رجعت متعتي تاني
ولو عايز تحرمني براحتك
بس عايزك تعرف
أن شهوتي صحيت
ومش هتنام تاني
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد تاني
شوف رائيك إيه وعرفني النهارده
عشان أنا عايزه اتناك الليله
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد فالشارع
قدامك نص ساعه وانا هكون في اوضتي مستنيه ردك
بعد خمس دقائق كنت بخبط علي بابها
قالتلي من جوا. محدش بيخبط علي باب مراته
خش علي طول
دخلت لقيتها قاعده علي السرير حاطه رجل على رجل لابسه قميص نوم لسه جديد
بزازها نصها خارج منه
كان أسود ومع بياض جسمها كان مخليها حاجة رهيبه توقف برج القاهره
لقيت نفسي ولأول مره ببص علي بزازها بطريقة جديده
مكانتش بصه ابن لأمه
كانت شهوه راجل لمراته
امي أليوم ده كآنت عروسه
وأنا العريس
والليله كانت دخلتنا
أول جنس حقيقي واول بوسه جنسيه كانت مع امي الغالية
دخلت عليها وكنت عريسها إللي كانت محتاجاه
نزلت علي الأرض قدامها وبدأت ابوس رجليها بشهوة وانا طالع لحد مآ وصلت لكسها ومطرح ما انا نزلت من كسها
كانت باكل فيه
رضع الكس ده ليه متعه رهيبه
مكنتش متخيلها نص ساعه برضع في كسها لوحده
كان أول مره اشوفها وهي بتجيب شهوتها
جابت ثلاث مرات ومع كل مره كانت بتصرخ من الشهوه
وانا جبت مرتين
وبعدها قمت قلعتها القميص
لا
قطعته من علي لحمها
ونزلت علي بزازها
رضع من البز اليمين والعب في الشمال
وارضع في الشمال والعب في اليمين
وبدأت ادخل زبري
متعه
متعه
متععععه
مكانتش متخيل أن النيك ممتع كده
لحد ما جبنا مع بعض
ونمنا عريانين في حضن بعض
😭😭😭😭😭😭اعترافات ليليه 😭😭😭😭😭😭😭
كان بيجي عندنا يوم الجمعة تقريبآ
في نص الليل
كانت المذيعة اسمها بثينه كامل
كان كله هموم ومشاكل ومشاعر
النهارده هبداء سلسله كامله مفتوحه
قصه ورا قصه
كل قصه منفصله عن أختها
القصص هتكون منفصله
بس تحمل نفس الاسم
اعترافات ليليه وبجوارها اسم القصه
وكمان المكان هيختلف
يعني المحارم في قصص المحارم
الشذوذ في قصص الشذوذ
والدياثه طبعا عارفين مكانها
تمام
كل واحد هيتكلم بلسانه الشخصي
كل واحد هيقول إللي جواه
طبعآ قصص جنسيه
بس ظروفها إيه
حالتها إيه
دا إللي هنعرف علي لسان أبطالنا
واللي عايز قصص جنس للجنس
مش عندي
أنا بتاع الجنس جوا القصه
مش القصه للجنس
تمام
كله يجهز نفسه
تحياتى ليكم
😍😍😍😍😍
عماد. الو
بثينه. برنامج اعترافات ليليه معاك
نتعرف عليك
عماد. اسمي عماد وعايز اعترف من غير مقاطعه خالص
ممكن
بثينه. تمام اتفضل واعترف براحتك
البرنامج ده بنطلع اللي جوانا
عماد. اسمي عماد هبداء حكايتي من زمان
من قبل حتي ما اتولد
لا من قبل حتي ما أبويا يتولد
جدي كان من محافظة بني سويف
اتجوز جدتي علي مراته الأولي كانت يتمه وملهاش حد اتجوزها عشان يرعاها
عادي يعني
جدتي ماتت وهي بتولد أبويا
طبعا عارفين مرات الأب وفي نفس الوقت الأخوات من الأب بيبقو عاملين ازاي.
المهم. أبويا آخر يوم ليه في الجيش روح البلد لقي ان جدي مات من أسبوع
وأخواته وقفو ليه علي الباب وقالولة أبوك مات وملكش حاجه هنا
ودول عشر الاف جنيه نصيبك في ورثك وامضي وامشي ومتجيش تاني
أبويا عيط علي قبر ابوه وقرر أنه ميرجعكش تاني البلد دي وينزل علي مصر
بس قرر أنه ياخد معاه حاجه تفكره بريحه الطيبين
راح اتجوز بنت غلبانه عندها سبعه عشر سنه
يتيمه الأبوين وأبوه كان بيعطف عليها
المهم اتجوز ونزل علي مصر
مصر دي عندنا تبقي القاهره
إللي ميعرفهاش يتوه فيها
المهم أتصل علي واحد صاحبه كان معاه في الجيش وجابله شقه في حته شعبيه ونزله معاه في ورشه لصناعة الاحذية
وفي ظرف سنه كنت انا نورت حياه الاتنين دول
كنت جاي ومعايا الخير كله
أنا اتولدت وابويا كان بيوضب محله الأول لبيع الاحذية والشنط
وفي عيد ميلادي التاني كان بيفتح ورشه لصناعتها
وكأني كان معايا الخير دايمآ
المهم كنا عيله سعيده
من محل لمحل والورشه كبرت وبقت مصنع
وصل عمري عشر سنين
عشر سنين في سعاده
لحد ما السعاده وقفت
او ده إللي افتكرته
الأب مات في حادثه عربيه
وبقيت يتيم الأب
الكل افتكر ان ممكن ينهشو في لحمي ولحم أمي
بس بنت الأصول قلعت توب الستات ولبست توب الرجوله
عمري ما كنت افتكر أن امي الغلبانه إللي مكانتش تنزل تجيب الخضار للبيت حتي
تقدر تدير محل صغير
مش أربع محلات ومصنع كبير
وفلوس عند الزباين ملهاش عدد وديون بالأجل عند المستوردن
بثينه. والدتك دي ست عظيمه
عماد. من فضلك متقاطعنيش
هي فعلآ ست عظيمه
كانت بره البيت المعلمه لاما بالعبايه أو بالبنطلون الجينس والجاكيت
بس ترجع ألبيت نقلع ده كله وتلبس القميص وتحط الروج والبودره
بتبقي حاجه تانيه
نسيت اقولك ان وابويا عايش كان محرج عليها لبس هدوم في ألبيت
القميص وتحته الاندر وساعات من غيره
وعشان كنت ولد وحيد كان عادي أنه أخش أنام وسطهم
لحد ما أبويا مات
مات وماتت معاه الانثي اللي جوا أمي
أنا فاكر بعد ما أبويا مات جم ناس غريبه وبيقولو أنهم يبقو أعمامي
وواحد منهم قال لأمي أنهم قررو أنهم يرجعوني البلد وامي تتجوز واحد منهم
والحاجات دي
يومها لقيت الوحش إللي جوا امي طلع عليهم
وقالت كلام مكنتش فاهمه ساعتها
وان أبويا كان بيحبهم وأنهم كانو بيكرهوه
وكان دايما يعيط علي كتفها من اللي هما عملوه معاه
وساعتها لقيتها قامت وجابت المقص وقلعت الطرحه وهي بتصرخ
كانت بتقول أنته فاكرين انه مش وراه رجاله
عنده إبنه شايل اسمه وسايبني في ضهره ولو علي اني ست ادي شعري اهوه
ولقيتها بتقص في شعرها
عمي الصغير قام وكأن عايز يضربها
بس لقيت عمي الكبير قام وقفله
وقاله إللي هيتعرض ليها هقتله كانه بيكفر عن ذنبه
كان صحيان ضمير متاخر بس بعد إيه
أبويا كان محتاج كلمه واحده بس عشان يرجع في حضن أخواته
كان نفسه يروح يندفن مع ابوه وأمه
كان نفسه حتي يروح يزور قبرهم
المهم مشيو بعد ما حلفو ليها أنهم مش هيقربو مننا تاني ولو هي احتاجت اي حاجة تتصل عليهم وهما هيكونو تحت أمرها
كان يوم صعب جدا
يومها أمي مسكت أيدي وقالتلي أنت منالنهارده الراجل بتاعي
أوعي حد يكسرك فاهم
عيل صغير بيشيل هم وغم ويتم
المهم لقيتها الصبح بتصحيني عشآن ننزل الشغل
طبعآ ألتجار افتكرو انها ضعيفه او متعرفش حاجة في الشغل
لقو أنها عارفه كل حاجه
مين ليه كام ومين عليه كام
اتاري أبويا كان بيروح كل يوم ويخليها تكتب عندها كل تعاملات معاه
أمي كانت عارفه كل حاجه كأنها في السوق من صغرها
كانت الصبح معلمه
بس مجرد ما نروح بتتحول
كانت ساعات بتقعد تعيط علي صدري وتشتكي من أن أبويا واحشها
او من غلاسة ألناس عليها وتقولي هي عملت فيه إيه
لحد ما بقت ليها هيبه وأسم
والمصنع بقي اتنين والمحلات بقت في كل مكان باسم أبويا
حياتنا اليوميه كآنت عادي
الصبح المصانع
ونروح اذاكر وننام شويه وبالليل المحلات
كان عادي طبعا اني أنام في حضنها عشان كانت بتخاف
وطبعا أنا *** صغير فعادي اني أنام معاها
وهي مغيرتش عوايدها في اللبس في ألبيت
قميص قصير حتي في الشتا
وتحته اندر او من غير
عادي
كآنت بتغير قدامي عادي
فاتت سبع سنين
أنا سبعه عشر سنه وهي بقت خمسه وثلاثون عام
بلغت. ااه
هي احلوت أكتر. ااه
لسه بنااام في حضنها. آآآآآآه
شاب مراهق بينام في حضن امه القمر المحرومه من الجنس آآه
كنت بنام بالبوكسر عادي
وهي كالعادة قميص خفيف واندر او من غير
تقلع قدامي عآدي
أنا ملط قدامها عآدي
أصحي الصبح ألاقي راسي في صدرها وبزازها خارجه عادي
أصحي ألاقي رجليها عليا وزبري قدام كسها عادي
بثينه. عماد ممكن تحافظ على كلماتك
عماد. من فضلك سيبيني اطلع إللي جوايا
أنا كان عآدي بالنسبه ليا ده كله
لحد ما في يوم حصلت المشكلة الكبيره
كنت نايم عادي
مفيش مشاكل
صحيت ان زبري في حاجه مبلوله
وسمعت آهات أمي
صحيت لقيت أمي مطلعه زبري اللي كان واقف ومدخلاه في كسها واهاتها عاليه من الشهوه ولقيت لبني بيخرج مني غصب عني
محستش بنفسي غير اني بقوم أجري وخايف ابص في وشها وجريت علي الاوضه بتاعتي وفضل جسمي يترعش لحد ما روحت في النوم
صحيت تاني يوم علي الضهر ولقيت رساله علي الفون من أمي أنها نزلت بدري ومش رضيت تصحيني عشان أنا شكلي تعبان ومش لآزم أنزل النهارده وأفضل في البيت
المهم خت دش ولبست هدومي ونزلت قعدت في المحل الكبير
حبه لقيت أمي داخله المحل وفؤجئت اني قاعد علي الكرسي
لقيتها داخله عليا وتبوس راسي وتقولي عامل إيه دلوقتي انا دخلت عليك ولقيتك دافي وقلت أسيبك نايم لحد ما تبقي كويس
لقيت نفسي بقول لنفسي معقول مش عارفه إللي حصل ولا كان حلم ولا إيه
قلت ليها انا كويس ولو فيه حاجه هروح
قالتلي ماشي يا حبيبي
أقعد براحتك بس خليك في المحل الكبير ولو تعبت أتصل عليا وانا هجيلك
قلت ليها ماشي
سابتني وراحت تلف علي باقي المحلات
حبه وبعت ليها رساله علي الواتس إني هروح أنام في البيت
قالتلي استني هجيلك قلت ليها خليكي عشان الشغل
روحت قلعت ملط ووقفت قدام المرايه ابص علي نفسي باحتقار
إيه إللي أنا عملته ده في أمي
وإزاي هي بتتكلم معايا عادي كده
المهم خفت من المواجهة
وقبل ميعاد مرواحها كنت نايم في الاوضه التانيه ولابس شورت وتيشرت
حبه لقيت الباب ينفتح ودخلت أمي علي اوضتها ولما مش لقتني هناك جت بصت عليا في اوضتي
ولما لقيتني نايم باست راسي وخرجت وبعدها سمعت صوت الدش وحبه سمعت انها صوتها وهي ماشيه في الصاله وقعدت في اوضتها شويه
كنت خايف من المواجهة
بس هي قررت أنها تهاجم بكل قوتها
حبه ولقيت صوت الباب عندي بيتفتج
ولقيت أمي بتبوسني من خدي جنب شفايفي
وهي بتقولي وهي بتضحك
قوم
عارفه انك صاحي
لقيت نفسي بتفزع وأقوم اقعد علي ألسرير
وبقول انتي ازاي عادي كده
أنتي مش حاسه إيه إللي حصل
قالتلي إيه إللي حصل
مهو عادي
أنا. هو ايه إللي عآدي
هي.انت اول مره تحس بينا إحنا كده من زمان واحنا مع بعض
من يوم ما انت بلغت وجيت تشتكيلي أن فيه حاجه مبلوله في البوكسر عند راس البلبل
يومها أنا طلعته وبقيت مستغربه أن سنك لسه صغير وبلغت
يومها قررت انك تبقي ابني واخويا وجوزي
كنت بمسك الزبر بتاعك العب بيه عندي في كسي لحد ما اجيب وانت كمان ساعات بتجيب
كنت باخد حقي منالدنيا
أنا ست ولسه صغيره
ومحتاجه الجنس
وكنت حارمه نفسي من الجنس والمتعه
وانت جيت رجعت متعتي تاني
ولو عايز تحرمني براحتك
بس عايزك تعرف
أن شهوتي صحيت
ومش هتنام تاني
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد تاني
شوف رائيك إيه وعرفني النهارده
عشان أنا عايزه اتناك الليله
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد فالشارع
قدامك نص ساعه وانا هكون في اوضتي مستنيه ردك
بعد خمس دقائق كنت بخبط علي بابها
قالتلي من جوا. محدش بيخبط علي باب مراته
خش علي طول
دخلت لقيتها قاعده علي السرير حاطه رجل على رجل لابسه قميص نوم لسه جديد
بزازها نصها خارج منه
كان أسود ومع بياض جسمها كان مخليها حاجة رهيبه توقف برج القاهره
لقيت نفسي ولأول مره ببص علي بزازها بطريقة جديده
مكانتش بصه ابن لأمه
كانت شهوه راجل لمراته
امي أليوم ده كآنت عروسه
وأنا العريس
والليله كانت دخلتنا
أول جنس حقيقي واول بوسه جنسيه كانت مع امي الغالية
دخلت عليها وكنت عريسها إللي كانت محتاجاه
نزلت علي الأرض قدامها وبدأت ابوس رجليها بشهوة وانا طالع لحد مآ وصلت لكسها ومطرح ما انا نزلت من كسها
كانت باكل فيه
رضع الكس ده ليه متعه رهيبه
مكنتش متخيلها نص ساعه برضع في كسها لوحده
كان أول مره اشوفها وهي بتجيب شهوتها
جابت ثلاث مرات ومع كل مره كانت بتصرخ من الشهوه
وانا جبت مرتين
وبعدها قمت قلعتها القميص
لا
قطعته من علي لحمها
ونزلت علي بزازها
رضع من البز اليمين والعب في الشمال
وارضع في الشمال والعب في اليمين
وبدأت ادخل زبري
متعه
متعه
متععععه
مكانتش متخيل أن النيك ممتع كده
لحد ما جبنا مع بعض
ونمنا عريانين في حضن بعض
نمنا لحد تاني يوم العصر
حبه وبعت ليها رساله علي الواتس إني هروح أنام في البيت
قالتلي استني هجيلك قلت ليها خليكي عشان الشغل
روحت قلعت ملط ووقفت قدام المرايه ابص علي نفسي باحتقار
إيه إللي أنا عملته ده في أمي
وإزاي هي بتتكلم معايا عادي كده
المهم خفت من المواجهة
وقبل ميعاد مرواحها كنت نايم في الاوضه التانيه ولابس شورت وتيشرت
حبه لقيت الباب ينفتح ودخلت أمي علي اوضتها ولما مش لقتني هناك جت بصت عليا في اوضتي
ولما لقيتني نايم باست راسي وخرجت وبعدها سمعت صوت الدش وحبه سمعت انها صوتها وهي ماشيه في الصاله وقعدت في اوضتها شويه
كنت خايف من المواجهة
بس هي قررت أنها تهاجم بكل قوتها
حبه ولقيت صوت الباب عندي بيتفتج
ولقيت أمي بتبوسني من خدي جنب شفايفي
وهي بتقولي وهي بتضحك
قوم
عارفه انك صاحي
لقيت نفسي بتفزع وأقوم اقعد علي ألسرير
وبقول انتي ازاي عادي كده
أنتي مش حاسه إيه إللي حصل
قالتلي إيه إللي حصل
مهو عادي
أنا. هو ايه إللي عآدي
هي.انت اول مره تحس بينا إحنا كده من زمان واحنا مع بعض
من يوم ما انت بلغت وجيت تشتكيلي أن فيه حاجه مبلوله في البوكسر عند راس البلبل
يومها أنا طلعته وبقيت مستغربه أن سنك لسه صغير وبلغت
يومها قررت انك تبقي ابني واخويا وجوزي
كنت بمسك الزبر بتاعك العب بيه عندي في كسي لحد ما اجيب وانت كمان ساعات بتجيب
كنت باخد حقي منالدنيا
أنا ست ولسه صغيره
ومحتاجه الجنس
وكنت حارمه نفسي من الجنس والمتعه
وانت جيت رجعت متعتي تاني
ولو عايز تحرمني براحتك
بس عايزك تعرف
أن شهوتي صحيت
ومش هتنام تاني
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد تاني
شوف رائيك إيه وعرفني النهارده
عشان أنا عايزه اتناك الليله
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد فالشارع
قدامك نص ساعه وانا هكون في اوضتي مستنيه ردك
بعد خمس دقائق كنت بخبط علي بابها
قالتلي من جوا. محدش بيخبط علي باب مراته
خش علي طول
دخلت لقيتها قاعده علي السرير حاطه رجل على رجل لابسه قميص نوم لسه جديد
بزازها نصها خارج منه
كان أسود ومع بياض جسمها كان مخليها حاجة رهيبه توقف برج القاهره
لقيت نفسي ولأول مره ببص علي بزازها بطريقة جديده
مكانتش بصه ابن لأمه
كانت شهوه راجل لمراته
امي أليوم ده كآنت عروسه
وأنا العريس
والليله كانت دخلتنا
أول جنس حقيقي واول بوسه جنسيه كانت مع امي الغالية
دخلت عليها وكنت عريسها إللي كانت محتاجاه
نزلت علي الأرض قدامها وبدأت ابوس رجليها بشهوة وانا طالع لحد مآ وصلت لكسها ومطرح ما انا نزلت من كسها
كانت باكل فيه
رضع الكس ده ليه متعه رهيبه
مكنتش متخيلها نص ساعه برضع في كسها لوحده
كان أول مره اشوفها وهي بتجيب شهوتها
جابت ثلاث مرات ومع كل مره كانت بتصرخ من الشهوه
وانا جبت مرتين
وبعدها قمت قلعتها القميص
لا
قطعته من علي لحمها
ونزلت علي بزازها
رضع من البز اليمين والعب في الشمال
وارضع في الشمال والعب في اليمين
وبدأت ادخل زبري
متعه
متعه
متععععه
مكانتش متخيل أن النيك ممتع كده
لحد ما جبنا مع بعض
ونمنا عريانين في حضن بعض
نمنا لحد تاني يوم العصر
حبه وبعت ليها رساله علي الواتس إني هروح أنام في البيت
قالتلي استني هجيلك قلت ليها خليكي عشان الشغل
روحت قلعت ملط ووقفت قدام المرايه ابص علي نفسي باحتقار
إيه إللي أنا عملته ده في أمي
وإزاي هي بتتكلم معايا عادي كده
المهم خفت من المواجهة
وقبل ميعاد مرواحها كنت نايم في الاوضه التانيه ولابس شورت وتيشرت
حبه لقيت الباب ينفتح ودخلت أمي علي اوضتها ولما مش لقتني هناك جت بصت عليا في اوضتي
ولما لقيتني نايم باست راسي وخرجت وبعدها سمعت صوت الدش وحبه سمعت انها صوتها وهي ماشيه في الصاله وقعدت في اوضتها شويه
كنت خايف من المواجهة
بس هي قررت أنها تهاجم بكل قوتها
حبه ولقيت صوت الباب عندي بيتفتج
ولقيت أمي بتبوسني من خدي جنب شفايفي
وهي بتقولي وهي بتضحك
قوم
عارفه انك صاحي
لقيت نفسي بتفزع وأقوم اقعد علي ألسرير
وبقول انتي ازاي عادي كده
أنتي مش حاسه إيه إللي حصل
قالتلي إيه إللي حصل
مهو عادي
أنا. هو ايه إللي عآدي
هي.انت اول مره تحس بينا إحنا كده من زمان واحنا مع بعض
من يوم ما انت بلغت وجيت تشتكيلي أن فيه حاجه مبلوله في البوكسر عند راس البلبل
يومها أنا طلعته وبقيت مستغربه أن سنك لسه صغير وبلغت
يومها قررت انك تبقي ابني واخويا وجوزي
كنت بمسك الزبر بتاعك العب بيه عندي في كسي لحد ما اجيب وانت كمان ساعات بتجيب
كنت باخد حقي منالدنيا
أنا ست ولسه صغيره
ومحتاجه الجنس
وكنت حارمه نفسي من الجنس والمتعه
وانت جيت رجعت متعتي تاني
ولو عايز تحرمني براحتك
بس عايزك تعرف
أن شهوتي صحيت
ومش هتنام تاني
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد تاني
شوف رائيك إيه وعرفني النهارده
عشان أنا عايزه اتناك الليله
ولو مش معاك
هيبقي مع اي حد فالشارع
قدامك نص ساعه وانا هكون في اوضتي مستنيه ردك
بعد خمس دقائق كنت بخبط علي بابها
قالتلي من جوا. محدش بيخبط علي باب مراته
خش علي طول
دخلت لقيتها قاعده علي السرير حاطه رجل على رجل لابسه قميص نوم لسه جديد
بزازها نصها خارج منه
كان أسود ومع بياض جسمها كان مخليها حاجة رهيبه توقف برج القاهره
لقيت نفسي ولأول مره ببص علي بزازها بطريقة جديده
مكانتش بصه ابن لأمه
كانت شهوه راجل لمراته
امي أليوم ده كآنت عروسه
وأنا العريس
والليله كانت دخلتنا
أول جنس حقيقي واول بوسه جنسيه كانت مع امي الغالية
دخلت عليها وكنت عريسها إللي كانت محتاجاه
نزلت علي الأرض قدامها وبدأت ابوس رجليها بشهوة وانا طالع لحد مآ وصلت لكسها ومطرح ما انا نزلت من كسها
كانت باكل فيه
رضع الكس ده ليه متعه رهيبه
مكنتش متخيلها نص ساعه برضع في كسها لوحده
كان أول مره اشوفها وهي بتجيب شهوتها
جابت ثلاث مرات ومع كل مره كانت بتصرخ من الشهوه
وانا جبت مرتين
وبعدها قمت قلعتها القميص
لا
قطعته من علي لحمها
ونزلت علي بزازها
رضع من البز اليمين والعب في الشمال
وارضع في الشمال والعب في اليمين
وبدأت ادخل زبري
متعه
متعه
متععععه
مكانتش متخيل أن النيك ممتع كده
لحد ما جبنا مع بعض
ونمنا عريانين في حضن بعض