النظام الخديوي زمان في عهد إسماعيل باشا و من بعده.. لما شقوا الترع و المصارف إستعانوا بمهندسين خواجات طليان على فرنساوية على إنجليز عشان زوايا الميل و الإنحدار و المياه تجري لوحدها دون الحاجة إلى محطات رفع بجانب التقنيات الفنية الأخرى .
المهم.. لما كانوا بيزرعوا أشجار الكافور العملاقة و الجمييز على حواف الترع و المصارف في عموم الريف بـ القطر المصري دي كان لها أهداف غير مصدات الرياح و كده :
أولاً : لـ تدعيم التربة حول حواف الترع و المصارف حيث أن جذور هذه الأشجار العملاقة كانت تثبت وتمسك جدران حواف الترع و المصارف و تدعمها و تقويها .
ثانياً : أن هذه الأشجار العملاقة تعمل على تظليل الترع و المصارف لحمايتها من أشعة الشمس و تقليل كمية التبخر .
كانوا بيعملوا على ترويض الطبيعة لـ حسن استخدامها
المهم.. لما كانوا بيزرعوا أشجار الكافور العملاقة و الجمييز على حواف الترع و المصارف في عموم الريف بـ القطر المصري دي كان لها أهداف غير مصدات الرياح و كده :
أولاً : لـ تدعيم التربة حول حواف الترع و المصارف حيث أن جذور هذه الأشجار العملاقة كانت تثبت وتمسك جدران حواف الترع و المصارف و تدعمها و تقويها .
ثانياً : أن هذه الأشجار العملاقة تعمل على تظليل الترع و المصارف لحمايتها من أشعة الشمس و تقليل كمية التبخر .
كانوا بيعملوا على ترويض الطبيعة لـ حسن استخدامها
