هنبدا قصتي لما كنت راجع من الجيش وكان فاضلي اجازة كمان واخلص جيش وانا راجع من السفر بنزل القاهره الاول بعدين بركب من هناك حاجه تنزلني اسكندرية فالمهم وانا رايح اركب اخدت بالي ان في واحد جي يركب مسافر اسكندرية بردو وكان لابس تيشرت ابيض وبنطلون جينز هيتفرتك من كتر مهو ضيق جي وركب ورا وانا كنت بشرب سجارة بره رمتها وهي في نصها عشان الحق اقعد جمبه اول مركبت بصت في عنيه وضحكت لقيته ضحك بخجول اقعدت جمبه وبتاع وحاولت افتح معاه اي مواضيع اشوف دنيته اي كلمته وعرفت انه رايح يصيف في اسكندرية ومعندوش شقه ولسه هياجر
فعرضت عليه انه يجي يعقد معايا في الشقه لحد مرجع الجيش تاني ووافق .
واحنا في الطريق بقيت اتعمد اني احط ايدي علي رجله واضغط جامد عليها وهو مش بيدي اي رده فعل بقيت ازود واطلع عند زبه وانزل من زبه لحد طيزه وهو لقيته بدا يسخن معايا واحده واحده روحت ماسك ايده حاططها علي زبي الي كان واقف حجر علي العمومي زبي كان ٢٠ سنتي بس عريض فشخ اول لما لمسه لقيته بصلي باعجاب عرفت انه نفسه فيه روحت هامس في ودنه اول لما نروح هتكون ليله دخلتك راح داخل ونام علي كتفي ووصلنا اسكندرية
لو عايزين الجزء قولولي ♥️
فعرضت عليه انه يجي يعقد معايا في الشقه لحد مرجع الجيش تاني ووافق .
واحنا في الطريق بقيت اتعمد اني احط ايدي علي رجله واضغط جامد عليها وهو مش بيدي اي رده فعل بقيت ازود واطلع عند زبه وانزل من زبه لحد طيزه وهو لقيته بدا يسخن معايا واحده واحده روحت ماسك ايده حاططها علي زبي الي كان واقف حجر علي العمومي زبي كان ٢٠ سنتي بس عريض فشخ اول لما لمسه لقيته بصلي باعجاب عرفت انه نفسه فيه روحت هامس في ودنه اول لما نروح هتكون ليله دخلتك راح داخل ونام علي كتفي ووصلنا اسكندرية
لو عايزين الجزء قولولي ♥️