- إنضم
- 13 يناير 2022
- المشاركات
- 12
- مستوى التفاعل
- 21
- نقاط
- 396
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
وصلنا الجزء الفات لما رحمه و مريم اختي لبسوا و كانوا جاهزين للحفله و المعازيم ابتدوا يجوا
الساعه ٨ كان بوده جه و دخل سلم علي رحمه و مكنش شاف مريم من الصبح دخل خدها بالحضن و هي كانت مبسوطه اوي لانها بقت بتحبوا جدا و حضنتوا قالها القمر ده بقي بتاعي لوحدي و هي مكسوفه طبعا و قايم بايسها من شفايفها و قالها غمضي عينك و كان عاملها مفاجاه و طلع سلسله دهب و لف وراها لبسهلها و قالها فتحي و كانت طايره من الفرحه و هو واقف وراها و زنقها في الحيطه و بقي يحسس عليها و هي سيبالوا نفسها علي الاخر و بدا يمسك بزازها و يعصر فيهم و زبو ضاغط علي طيزها من ورا و مريم مغمضه عينها و بتعض علي شفايفها و بتحك طيزها في زب بوده و قام بوده مدخل ايده من تحت التوب و السنتيان و بدا يعصر في بزازها و مريم في دنيا تانيه خالص لحد ما الباب رن بيبوص من العين السحريه طلع شهاب صاحبه و اخته سهيله اول ناس جم راح بوده اتحرك من ورا مريم و فتح الباب و كانت لسا مريم بتعدل هدومها و متلغبطه كدا و شهاب و اخته خدوا بالهم في الخباسه كدا بس متكلموش و دخلوا يا عرييييس مبروك يا حبيبي و خدوا بالحضن و سهيله قامت حضناه مبروك يا بوده يا حبيبي و قاموا مسلمين علي مريم مبروك يا عروسه و شهاب قام بايسها من خدها مريم اتفاجئت كدا و سهيله قامت حضناها و بيساها القمر ده ما شاء **** مبروك يا روحي و ادوهم هديه كانوا جايبنها ليهم و شهاب واقف مع بوده وراهم بيقولوا احا يخربيت امك يا ابن القحبه وقعت عليها منين دي قالوا دي مريم جارتنا يا عم اخت الواد كريم قالوا احا مش دي بتاعت تجاره كانت بتلبس واسع و محترم قالوا عيب عليك رحمه و امي بقالهم شهرين شغالين عليها قالوا يا ابن اللبوه الشرموطتين علي البت اكيد لازم تطلع كدا قالوا بوده دي لسا البدايه و غلاوتك عندي هنركب المركب انهرده كلنا و بيضحك قالوا احا متقولش هندوق من المهلبيه قالوا عيب عليك بقي الحفله للصبح و ضحكوا و دخلوا ورا سهيله و مريم و بوده بيقوله البت سهيله اختك طيازها كبرت كدا ليه يا عرص قالوا ما انت عارف مش بتبطل نيك كل يوم قالوا عارف طبعا بس مريم هتاكل منها الجو خلي بالك قالوا حقك تقول كدا و اهو سهيله ترتاح شويا و ضحكوا و راحوا قعدوا في الصاله
شويا و رحمه قالتلي اخرج و خبط كانك لسا جاي و عملت كدا و بوده قام فتحلي حبيبي اخو مراتي و قالي في سري اخو لبوتي متناكتي و ضحكت و ضحك اتفضل و دخلت سلمت علي شهاب و اخته و باركولي و قعدت مريم قاعده جمب بوده علي الكنبه و شهاب و سهيله اخته قدامهم الناحيه التانبه و انا علي الكرسي و جت رحمه دخلت بعدي سلمت و حضنت و باست الكل و قعدت و مريم مستغربه شويا بس قالت عادي ما هم صحاب ايه المشكله و قعدنا نتكلم كلنا و نهزر و نضحك و طبعا بوده مش راحم مريم تحسيس و تقفيش بهزار و انا طبعا فاهم و قاعد مولع و شهاب و سهيله خايفين اخد بالي من ال بوده بيعمله مع مريم قام شهاب باعت لبوده علي الواتس اب خف شويا علي البت اخوها قاعد راح بوده قاله ما دي المفاجاه من مفاجئات انهرده و ضاحك قام شهاب قاله مش فاهم حاجة قاله كريم زينا و اكتر مننا كمان تحب تتاكد بنفسك قاله يا ريت انتي شكلك مجنون قاله طيب تعالي اقف ورا الكنبه و ركز مع كريم من غير ما ياخد باله قالي ماشي و قام شهاب وقف وراه كأنه بيتكلم في الموبايل و راح بوده قال لمريم قومي يا روحي كدا ثواني علشان اعدل الكنبه و اول ما قامت راح مشاور لكريم كريم باصلوا راح بوده رقع مريم بعبوص و قعد يضحك مريم اتخضت و قعدت بسرعه بس هو كان حاطط ايده قعدت عليها و معرفتش تقوم تاني راحت ضربت بوده في كتفوا قالتله انت مجنون حد كان ممكن ياخد باله ضحك و قالها مقدرتش استحمل قالتله طيب شيل ايدك قالها لا خليها شويا و قعد يلعبلها في طيزها و هي قاعده بتفرك و راح شهاب قعد مكانه بعت لبوده قاله يخربيتك احا ده الواد كريم شايف و قاعد فرحان قاله قولتلك عيب عليك صدقتني بقي قاله يا ابن الفاجره يا لعيب راح كريم باعت لبوده قاله جامده الحركة قاله لسا ايدي بتلعب تحت مكنش واخد باله قام شاف لقاها قاعده علي ايده فعلا قاله يخربيتك افشخها. و ضحك قاله متستعجلش و كله هيفشخها انهرده و ضحكوا راح شهاب موشوش سهيله و حكلها الحصل قالتله احلف قالها لقسم ب**** ده الحصل راحت قالت لرحمه تعالي عايزاكي يا بت يا رحمه قامت رحمه و سهيله دخلوا البلكونه ايه الواد بوده عمله ده قالتها ايه الفيها ما هي خطيبته قالتلها و كريم اخوها قالتلها زي ما انتي شوفتي كدا يا شرموطه قالتلها يعني هو زينا بجد راحت مريم قالتلها و اكتر كمان ده هو المعرفنا عليها و حكتلها الحصل من الاول خالص قالتلها احا ميبنش عليه خالص و امه كمان قالتلها تعالي اوريكي صورها و وريتها سهيله هاجت اوي علي ماما كمان و قالت دي افجر من مريم اسمها ايه ام طيز دي قالتلها داليا شخرت قالت دي فاجره يا بت مش قادره هموت عليها دلوقتي و رحمه سكتت كدا شويا و قالتلها بيني و بينك انا كمان هموت عليها استني ننده كريم و نفكر في خطه قالتلها هتكسف يا بت راحت رحمه بعبصتها تتكسفي من ايه يا لبوه ده انتي هايجا علي امه و عايزا تركبيها و ضحكوا بعتت رحمه لكريم قالتله تعالي البلكونه عايزاك و راحلهم سلموا و وقفوا قالها في ايه قالتله بصراحة كدا مش قادرين نصبر علي داليا اكتر من كدا و ضحكت و سهيله ساكتا راح كريم باصص عليها علشان رحمه تسكت قالتلها ما سهيله عرفت كل حاجة هي و شهاب و قولتلك ده احنا لسا بنبدا ولا رايك ايه يا سهيله راحت سهيله قالت لكريم كلنا زي بعض يا كوكي و دي متعتنا و فوك كدا و راحت شداه من زبه و بعدين ما باين عليك اهو مش قاعد علي بعضك و الواد بوده فاشخلك مريم و ضحكوا قولتلهم طيب ايه موضوع ماما ده قالت رحمه بصراحة انا و سهيله عايزين ندوق مهلبيه دلوقتي و مش قادرين عايزين خطه سريعه قولتلهم انا عندي فكره حلوه بس مجنونه شويا قالولي قول بسرعه قولتلهم احنا نجيب منوم و نحطه في حلويات علي اساس انه من الحفله و جايبين لماما علشان مجتش و تاكله و تنام و تلعبوا في جسمها شويا لحد ما نشوف هنعملها ازاي و هي صاحيا الاتنين اتبسطوا نيك و سهيله قالتلي يا ابن الشرموطه يا فاجر حلوه نيك الفكره دي و رحمه قالتلي يلا دلوقتي حالا انا مش قادره بس المشكله في المنوم راحت سهيله قالت انا في بت صاحبتي في الصيدليه الجمبنا هجيب منها رحمه قالتلها مين قالتلها البت دنيا ام بز ضحكوا و قالت طيب يلا دلوقتي انا مش قادره و دخلوا المطبخ قطعوا من التورته و حطوها في طبق و راحوا خارجين قالوا هنروح الصيدليه بسرعه و جايين و كريم هيجي معانا بوده قالهم ده وقته قالتله بسرعه علي طول و جايين علي باقي الناس يكونوا جم و خرجنا مبقاش في الشقه غير مريم و بوده و شهاب و احنا روحنا الصيدليه دخلت سهيله لدنيا دنيا دي شبه دينا فؤاد الممثله بالحرف و صحيح سهيله دي شبه هنا الزاهد بالملي في كل حاجة بس محجبه دخلت و قعدت تهزر شويا معاها و خدت منها الازازه و خرجت قالت دي اقوي حاجة نقطه منها تنوم جيش كامل و طلعنا خبطت ماما فتحتلنا اتخدت ايه في ايه حصل حاجة قولتلها لا ده رحمه لما عرفت انك مش جيا قالت تجيبلك من التورته و قالت اتفضلوا اتفضلوا كانت لابسا شورت رمادي و عليه تيشيرت كات و طيزها تجنن في اي حاجة بتلبسها دخلنا و سلمت علينا و اتعرفت علي سهيله و رحمه قالتلها فين الاطباق يا طنط لازم تدوقي عمايل ايدي و ضحكت و دخلت ماما تجيب الاطباق طلعت سهيله الازازه يسرعه و حطت منها و قالت يلا مش قادره هموت علي اللبوه و ضحكوا
و ماما جت من المطبخ رحمه قطعتلها و اديتها في طبقها قالتلها قوليلي يا طنط رايك و التورته كانت حلوه فعلا و عجبت ماما و اكلت القطعه كلها و يادوبك لسا بتحوط الطبق لقيناها داخت و الطبق وقع من ايدها و ريحت علي الكنبه راحت رحمه قامت علشان تتاكد ان ماما نامت قعدت تنده يا طنط يا طنط يا طنط داليا و تضربها علي وشها و ماما سافرت في مكان تاني خالص سهيله قالت الخطه نجحت يا متناكييين و قامت تتنطط و انا كنت مولع و فرحان نييييك و رحمه مكنتش مصدقه نفسها من الفرحه قامت رحمه قالتلنا تعالوا معايا و سيبوها مكانها سهيله قالتلها ليه بقي يا لبوه قالت تعالوا بس و راحت علي اوضت ماما فتحت الدولاب طلعت اندر يهيج الصخر حرفيا احمر دانتيل و مفتوح من عند الكس و من الطيز يادوب يغطي الفلقه بس و قامت قعدت تدور طلعت لانچيري كدا اسود و قصير اوي و مفتوح من عند الطيز و الصدر جامد اوي سهيله اتفاجئت لما شافت الحاجات دي عند ماما قالتلي دي شكل داليا مبهدله ابوك و ضحكت قولتلها ده كبر و عجز قالتلي يبقي بتتشرمط اللبوه في الشغل و ضحكنا و قومنا بالحاجة رحمه قالتلي كوكي هنساعدك ندخل داليا الاوضه و لبسها و جهزها علشان ندخل علي عروستنا و انا قولتلها يلا بسرعه و ضحكنا شيلناها و دخلناها الاوضه و سهيله قامت مبعبصاها و رحمه قالتلها اصبري يا لبوه و ضحكوا سابوها علي السرير و انا قومت مقلعها هدومها كلها احاااااااا علي منظر جسمها ابيض لبن و مفيهوش شعرايا و ناعم اوي و دي اول مره اشوفها عريانه ملط قدامي قعدت احسس عليها و ابعبص طيزها و اقفش في بزازها و لقيت اني اتاخرت لبستها الاندر و اللانچيري و نيمتها علي ضهرها و غطيتها بملايه كأنها عروسه يوم دخلتها و خرجت ندهتلهم من برا لقيت رحمه ماسكا سهيله مقطعها شفايفها بوس و لحس اول ما خرجت قالولي داليا جاهزا قولتلهم مستنياكو قاموا الاتنين جري و هم لسا بيبوسوا في بعض و دخلوا شافوها نايما رحمه قالت انا الاول و ضحكت و دخلوا شالو الملايا و قامت هاجما علي شفايفها بوس و سهيله مسكت بزازها تعصر فيهم و طلعتهم من اللانجيري و قعدت ترضع فيهم و رحمه ماسكا شفايف ماما رضاعه و مص و بتضربها بالقلم من الهيجان و سهيله بقت تضرب بزاز ماما و تحط راسها بينهم و رحمه قلعت الاندر و قعدت علي وش ماما و بتحك كسها في بوق ماما و سهيله بقت تبعبص رحمه و هي بترضع من بزاز ماما و رحمه حاشرا كسها علي بوق ماما و قامت نازله و عدلوا ماما خلوها نايما علي بطنها و اول ما شافوا طيازها بقو قاعدين يقفشوا فيها و يضربوها عليها و قامت شاده اللانجيري قطعته و بقت ماما نايما بالاندر بس الهو مغطي الفلقه بس و قامت رحمه مدخله ايدها و قعدت تبعبص في طيز ماما و قالت اللبوه خرمها ضيق محرومه من متعه حياتها كلها و احنا هنمتعها و قامت سهيله مقلعه ماما الاندر و قالت يلا يا داليا يا متناكة و طراااااخ علي طيازها و قعدت تبعبص فيها و تحسس علي طيازها و نزلت رحمه ترضع من بزاز ماما و بقوا يبدلوا عليها عدلوا ماما و خلوها في وضع السجود و رحمه بدأت تبعبص ماما في خرم طيزها و تتف لحد ما اول صباع دخل قالتلي مبروك طيز داليا اتفتحت و ضحكت و نزلت سهيله تلحس كس ماما و تبعبصه و رحمه شغاله بعبصا في طيازها و بدات تدخل صباعين علشان توسعلها خرمها اكتر بعد كدا بدلت هي و سهيله دي خدت كسها و التانيه خدت طيزها قعدوا كدا حوالي نص ساعه و بوده اتصل برحمه قالها انتو فين كل ده قالتله جيا خلاص اهو و فشخوا ماما و جابوا كل واحده عسلها مرتين و مكنوش عايزين يسيبوها بس رحمه قالت احنا اتاخرنا و لازم نمشي و ودعوها بعبوص و طرقعه علي الطيز و راحت سهيله مصوره كذا صوره للدكزي و انا اصلا كل ده مصوره فيديو من اول ما دخلوا و هم فرحوا اوي اني عملت كدا و فشخوا شفايفي بوس و قومنا لبسنا ماما و قعدوا يلعبوا في طيازها و هم بيلبسوها و عدلنا الدنيا علشان متشكش في حاجة لما تصحي و نزلنا علشان نرجع الحفله بتاعتنا و كانوا مبسوطين اوي و سهيله قالتلي انت من انهرده بتاعي لوحدي رحمه قالتلها لا يا كسمك انا حجزته الاول و ضحكنا و سهيله قالتلي مريم اختك شكلها هتتفشخ انهرده رحمه قالت شكلها لا هي كدا كدا هتتفشخ قولتلهم ده اكيد لازم تتفشخ دي حفلتها و وصلنا البيت عند رحمه
الساعه ٨ كان بوده جه و دخل سلم علي رحمه و مكنش شاف مريم من الصبح دخل خدها بالحضن و هي كانت مبسوطه اوي لانها بقت بتحبوا جدا و حضنتوا قالها القمر ده بقي بتاعي لوحدي و هي مكسوفه طبعا و قايم بايسها من شفايفها و قالها غمضي عينك و كان عاملها مفاجاه و طلع سلسله دهب و لف وراها لبسهلها و قالها فتحي و كانت طايره من الفرحه و هو واقف وراها و زنقها في الحيطه و بقي يحسس عليها و هي سيبالوا نفسها علي الاخر و بدا يمسك بزازها و يعصر فيهم و زبو ضاغط علي طيزها من ورا و مريم مغمضه عينها و بتعض علي شفايفها و بتحك طيزها في زب بوده و قام بوده مدخل ايده من تحت التوب و السنتيان و بدا يعصر في بزازها و مريم في دنيا تانيه خالص لحد ما الباب رن بيبوص من العين السحريه طلع شهاب صاحبه و اخته سهيله اول ناس جم راح بوده اتحرك من ورا مريم و فتح الباب و كانت لسا مريم بتعدل هدومها و متلغبطه كدا و شهاب و اخته خدوا بالهم في الخباسه كدا بس متكلموش و دخلوا يا عرييييس مبروك يا حبيبي و خدوا بالحضن و سهيله قامت حضناه مبروك يا بوده يا حبيبي و قاموا مسلمين علي مريم مبروك يا عروسه و شهاب قام بايسها من خدها مريم اتفاجئت كدا و سهيله قامت حضناها و بيساها القمر ده ما شاء **** مبروك يا روحي و ادوهم هديه كانوا جايبنها ليهم و شهاب واقف مع بوده وراهم بيقولوا احا يخربيت امك يا ابن القحبه وقعت عليها منين دي قالوا دي مريم جارتنا يا عم اخت الواد كريم قالوا احا مش دي بتاعت تجاره كانت بتلبس واسع و محترم قالوا عيب عليك رحمه و امي بقالهم شهرين شغالين عليها قالوا يا ابن اللبوه الشرموطتين علي البت اكيد لازم تطلع كدا قالوا بوده دي لسا البدايه و غلاوتك عندي هنركب المركب انهرده كلنا و بيضحك قالوا احا متقولش هندوق من المهلبيه قالوا عيب عليك بقي الحفله للصبح و ضحكوا و دخلوا ورا سهيله و مريم و بوده بيقوله البت سهيله اختك طيازها كبرت كدا ليه يا عرص قالوا ما انت عارف مش بتبطل نيك كل يوم قالوا عارف طبعا بس مريم هتاكل منها الجو خلي بالك قالوا حقك تقول كدا و اهو سهيله ترتاح شويا و ضحكوا و راحوا قعدوا في الصاله
شويا و رحمه قالتلي اخرج و خبط كانك لسا جاي و عملت كدا و بوده قام فتحلي حبيبي اخو مراتي و قالي في سري اخو لبوتي متناكتي و ضحكت و ضحك اتفضل و دخلت سلمت علي شهاب و اخته و باركولي و قعدت مريم قاعده جمب بوده علي الكنبه و شهاب و سهيله اخته قدامهم الناحيه التانبه و انا علي الكرسي و جت رحمه دخلت بعدي سلمت و حضنت و باست الكل و قعدت و مريم مستغربه شويا بس قالت عادي ما هم صحاب ايه المشكله و قعدنا نتكلم كلنا و نهزر و نضحك و طبعا بوده مش راحم مريم تحسيس و تقفيش بهزار و انا طبعا فاهم و قاعد مولع و شهاب و سهيله خايفين اخد بالي من ال بوده بيعمله مع مريم قام شهاب باعت لبوده علي الواتس اب خف شويا علي البت اخوها قاعد راح بوده قاله ما دي المفاجاه من مفاجئات انهرده و ضاحك قام شهاب قاله مش فاهم حاجة قاله كريم زينا و اكتر مننا كمان تحب تتاكد بنفسك قاله يا ريت انتي شكلك مجنون قاله طيب تعالي اقف ورا الكنبه و ركز مع كريم من غير ما ياخد باله قالي ماشي و قام شهاب وقف وراه كأنه بيتكلم في الموبايل و راح بوده قال لمريم قومي يا روحي كدا ثواني علشان اعدل الكنبه و اول ما قامت راح مشاور لكريم كريم باصلوا راح بوده رقع مريم بعبوص و قعد يضحك مريم اتخضت و قعدت بسرعه بس هو كان حاطط ايده قعدت عليها و معرفتش تقوم تاني راحت ضربت بوده في كتفوا قالتله انت مجنون حد كان ممكن ياخد باله ضحك و قالها مقدرتش استحمل قالتله طيب شيل ايدك قالها لا خليها شويا و قعد يلعبلها في طيزها و هي قاعده بتفرك و راح شهاب قعد مكانه بعت لبوده قاله يخربيتك احا ده الواد كريم شايف و قاعد فرحان قاله قولتلك عيب عليك صدقتني بقي قاله يا ابن الفاجره يا لعيب راح كريم باعت لبوده قاله جامده الحركة قاله لسا ايدي بتلعب تحت مكنش واخد باله قام شاف لقاها قاعده علي ايده فعلا قاله يخربيتك افشخها. و ضحك قاله متستعجلش و كله هيفشخها انهرده و ضحكوا راح شهاب موشوش سهيله و حكلها الحصل قالتله احلف قالها لقسم ب**** ده الحصل راحت قالت لرحمه تعالي عايزاكي يا بت يا رحمه قامت رحمه و سهيله دخلوا البلكونه ايه الواد بوده عمله ده قالتها ايه الفيها ما هي خطيبته قالتلها و كريم اخوها قالتلها زي ما انتي شوفتي كدا يا شرموطه قالتلها يعني هو زينا بجد راحت مريم قالتلها و اكتر كمان ده هو المعرفنا عليها و حكتلها الحصل من الاول خالص قالتلها احا ميبنش عليه خالص و امه كمان قالتلها تعالي اوريكي صورها و وريتها سهيله هاجت اوي علي ماما كمان و قالت دي افجر من مريم اسمها ايه ام طيز دي قالتلها داليا شخرت قالت دي فاجره يا بت مش قادره هموت عليها دلوقتي و رحمه سكتت كدا شويا و قالتلها بيني و بينك انا كمان هموت عليها استني ننده كريم و نفكر في خطه قالتلها هتكسف يا بت راحت رحمه بعبصتها تتكسفي من ايه يا لبوه ده انتي هايجا علي امه و عايزا تركبيها و ضحكوا بعتت رحمه لكريم قالتله تعالي البلكونه عايزاك و راحلهم سلموا و وقفوا قالها في ايه قالتله بصراحة كدا مش قادرين نصبر علي داليا اكتر من كدا و ضحكت و سهيله ساكتا راح كريم باصص عليها علشان رحمه تسكت قالتلها ما سهيله عرفت كل حاجة هي و شهاب و قولتلك ده احنا لسا بنبدا ولا رايك ايه يا سهيله راحت سهيله قالت لكريم كلنا زي بعض يا كوكي و دي متعتنا و فوك كدا و راحت شداه من زبه و بعدين ما باين عليك اهو مش قاعد علي بعضك و الواد بوده فاشخلك مريم و ضحكوا قولتلهم طيب ايه موضوع ماما ده قالت رحمه بصراحة انا و سهيله عايزين ندوق مهلبيه دلوقتي و مش قادرين عايزين خطه سريعه قولتلهم انا عندي فكره حلوه بس مجنونه شويا قالولي قول بسرعه قولتلهم احنا نجيب منوم و نحطه في حلويات علي اساس انه من الحفله و جايبين لماما علشان مجتش و تاكله و تنام و تلعبوا في جسمها شويا لحد ما نشوف هنعملها ازاي و هي صاحيا الاتنين اتبسطوا نيك و سهيله قالتلي يا ابن الشرموطه يا فاجر حلوه نيك الفكره دي و رحمه قالتلي يلا دلوقتي حالا انا مش قادره بس المشكله في المنوم راحت سهيله قالت انا في بت صاحبتي في الصيدليه الجمبنا هجيب منها رحمه قالتلها مين قالتلها البت دنيا ام بز ضحكوا و قالت طيب يلا دلوقتي انا مش قادره و دخلوا المطبخ قطعوا من التورته و حطوها في طبق و راحوا خارجين قالوا هنروح الصيدليه بسرعه و جايين و كريم هيجي معانا بوده قالهم ده وقته قالتله بسرعه علي طول و جايين علي باقي الناس يكونوا جم و خرجنا مبقاش في الشقه غير مريم و بوده و شهاب و احنا روحنا الصيدليه دخلت سهيله لدنيا دنيا دي شبه دينا فؤاد الممثله بالحرف و صحيح سهيله دي شبه هنا الزاهد بالملي في كل حاجة بس محجبه دخلت و قعدت تهزر شويا معاها و خدت منها الازازه و خرجت قالت دي اقوي حاجة نقطه منها تنوم جيش كامل و طلعنا خبطت ماما فتحتلنا اتخدت ايه في ايه حصل حاجة قولتلها لا ده رحمه لما عرفت انك مش جيا قالت تجيبلك من التورته و قالت اتفضلوا اتفضلوا كانت لابسا شورت رمادي و عليه تيشيرت كات و طيزها تجنن في اي حاجة بتلبسها دخلنا و سلمت علينا و اتعرفت علي سهيله و رحمه قالتلها فين الاطباق يا طنط لازم تدوقي عمايل ايدي و ضحكت و دخلت ماما تجيب الاطباق طلعت سهيله الازازه يسرعه و حطت منها و قالت يلا مش قادره هموت علي اللبوه و ضحكوا
و ماما جت من المطبخ رحمه قطعتلها و اديتها في طبقها قالتلها قوليلي يا طنط رايك و التورته كانت حلوه فعلا و عجبت ماما و اكلت القطعه كلها و يادوبك لسا بتحوط الطبق لقيناها داخت و الطبق وقع من ايدها و ريحت علي الكنبه راحت رحمه قامت علشان تتاكد ان ماما نامت قعدت تنده يا طنط يا طنط يا طنط داليا و تضربها علي وشها و ماما سافرت في مكان تاني خالص سهيله قالت الخطه نجحت يا متناكييين و قامت تتنطط و انا كنت مولع و فرحان نييييك و رحمه مكنتش مصدقه نفسها من الفرحه قامت رحمه قالتلنا تعالوا معايا و سيبوها مكانها سهيله قالتلها ليه بقي يا لبوه قالت تعالوا بس و راحت علي اوضت ماما فتحت الدولاب طلعت اندر يهيج الصخر حرفيا احمر دانتيل و مفتوح من عند الكس و من الطيز يادوب يغطي الفلقه بس و قامت قعدت تدور طلعت لانچيري كدا اسود و قصير اوي و مفتوح من عند الطيز و الصدر جامد اوي سهيله اتفاجئت لما شافت الحاجات دي عند ماما قالتلي دي شكل داليا مبهدله ابوك و ضحكت قولتلها ده كبر و عجز قالتلي يبقي بتتشرمط اللبوه في الشغل و ضحكنا و قومنا بالحاجة رحمه قالتلي كوكي هنساعدك ندخل داليا الاوضه و لبسها و جهزها علشان ندخل علي عروستنا و انا قولتلها يلا بسرعه و ضحكنا شيلناها و دخلناها الاوضه و سهيله قامت مبعبصاها و رحمه قالتلها اصبري يا لبوه و ضحكوا سابوها علي السرير و انا قومت مقلعها هدومها كلها احاااااااا علي منظر جسمها ابيض لبن و مفيهوش شعرايا و ناعم اوي و دي اول مره اشوفها عريانه ملط قدامي قعدت احسس عليها و ابعبص طيزها و اقفش في بزازها و لقيت اني اتاخرت لبستها الاندر و اللانچيري و نيمتها علي ضهرها و غطيتها بملايه كأنها عروسه يوم دخلتها و خرجت ندهتلهم من برا لقيت رحمه ماسكا سهيله مقطعها شفايفها بوس و لحس اول ما خرجت قالولي داليا جاهزا قولتلهم مستنياكو قاموا الاتنين جري و هم لسا بيبوسوا في بعض و دخلوا شافوها نايما رحمه قالت انا الاول و ضحكت و دخلوا شالو الملايا و قامت هاجما علي شفايفها بوس و سهيله مسكت بزازها تعصر فيهم و طلعتهم من اللانجيري و قعدت ترضع فيهم و رحمه ماسكا شفايف ماما رضاعه و مص و بتضربها بالقلم من الهيجان و سهيله بقت تضرب بزاز ماما و تحط راسها بينهم و رحمه قلعت الاندر و قعدت علي وش ماما و بتحك كسها في بوق ماما و سهيله بقت تبعبص رحمه و هي بترضع من بزاز ماما و رحمه حاشرا كسها علي بوق ماما و قامت نازله و عدلوا ماما خلوها نايما علي بطنها و اول ما شافوا طيازها بقو قاعدين يقفشوا فيها و يضربوها عليها و قامت شاده اللانجيري قطعته و بقت ماما نايما بالاندر بس الهو مغطي الفلقه بس و قامت رحمه مدخله ايدها و قعدت تبعبص في طيز ماما و قالت اللبوه خرمها ضيق محرومه من متعه حياتها كلها و احنا هنمتعها و قامت سهيله مقلعه ماما الاندر و قالت يلا يا داليا يا متناكة و طراااااخ علي طيازها و قعدت تبعبص فيها و تحسس علي طيازها و نزلت رحمه ترضع من بزاز ماما و بقوا يبدلوا عليها عدلوا ماما و خلوها في وضع السجود و رحمه بدأت تبعبص ماما في خرم طيزها و تتف لحد ما اول صباع دخل قالتلي مبروك طيز داليا اتفتحت و ضحكت و نزلت سهيله تلحس كس ماما و تبعبصه و رحمه شغاله بعبصا في طيازها و بدات تدخل صباعين علشان توسعلها خرمها اكتر بعد كدا بدلت هي و سهيله دي خدت كسها و التانيه خدت طيزها قعدوا كدا حوالي نص ساعه و بوده اتصل برحمه قالها انتو فين كل ده قالتله جيا خلاص اهو و فشخوا ماما و جابوا كل واحده عسلها مرتين و مكنوش عايزين يسيبوها بس رحمه قالت احنا اتاخرنا و لازم نمشي و ودعوها بعبوص و طرقعه علي الطيز و راحت سهيله مصوره كذا صوره للدكزي و انا اصلا كل ده مصوره فيديو من اول ما دخلوا و هم فرحوا اوي اني عملت كدا و فشخوا شفايفي بوس و قومنا لبسنا ماما و قعدوا يلعبوا في طيازها و هم بيلبسوها و عدلنا الدنيا علشان متشكش في حاجة لما تصحي و نزلنا علشان نرجع الحفله بتاعتنا و كانوا مبسوطين اوي و سهيله قالتلي انت من انهرده بتاعي لوحدي رحمه قالتلها لا يا كسمك انا حجزته الاول و ضحكنا و سهيله قالتلي مريم اختك شكلها هتتفشخ انهرده رحمه قالت شكلها لا هي كدا كدا هتتفشخ قولتلهم ده اكيد لازم تتفشخ دي حفلتها و وصلنا البيت عند رحمه
