د
دكتور نسوانجي
ضيف
المرأه او البنت قد تكابر كثيرا وتمثل دور الانثى المتعجرفة التي لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب كما يقولون ولكنها بالتاكيد تكون كمن يقوم بخداع نفسه او يضحك على عقله .واذا اردت ان تصل الى قلب المرأه فان اقوى الطرق لذلك هي كسها العطشان للحليب الذكري الذي يروي ضمأه ويزوده باكسير الحياة والمتعة واللذة . فالمرأة تكون اضعف ما تكون امام رجل قوي يملك زبا صارما يعرف كيف يشبع رغباتها الدفينة للجنس والنيك الساخن الذي يجعلها تذوب بين احضانه ويجعل كسها يملأ فخذيها بافرازاته اللزجة المتواصلة كالنهر لا تتوقف ابدا ما زالت بين الاحضان.فتلك هي حالة المرأة غالبا وان تظاهرت بغير ذلك....
مروة فتاة متعلمة بعمر 35 سنة .اكملت الليسانس في ادارة الاعمال وتعمل في احدى الشركات الكبرى براتب مجزي..وهي في غاية الجمال حتى كان جمالها وما زال مضرب المثل في محيط اقاربها وجيرانها ومعارف اهلها ..هي بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم ولكنهما بارزان الى الامام كصوارخ موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة بشكل واضح وشعرها الاشقر الناعم بتسريحته التي تحرص على تغييرها كل فترة يعطيها بهاءا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها وبروز نهديها يشكل بانوراما جميلة تعمل على الهام الشعراء ليكتبوا بها شعرا وخواطر لوصف هذاالجمال .فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع .منذ ان بلغت مبلغ النساء والناس ئؤم منزل ابيها خاطبة لها لانفسهم او لاولادهم ووالداها يتعجرفون على الناس بحجة انها ستكمل تعليمها اولا . هاهي مروة قد اكملت تعليمها وحصلت على الشهادة الجامعية والوظيفة المرموقة والخاطبين ما زالوا يتنافسون فيما بينهم فيمن سيظفر في النهاية بقلب وجسد مروة ,,,وهي ترفض هذا وتضع الشروط التعجيزية على ذاك ...منذ ان اكتمل نمو اعضائها مثل النهدين وتظخم طيزها المميز وهي تتعرض للمعاكسات والمماحكات من الشباب في الشارع وفي الجامعة وفي الوظيفة وهي تتعجرف على هذا وذاك ولا تعطي لاحد الفرصة للاقتراب منها لغايات جنسية او حتى للحب والزواج ..فقد اصبحت فتاة متعجرفة متكبرة ترى نفسها انها الوحيدة في العالم التي يجري خلفها الرجال .والمشكلة الاكبر ان والديها يشجعونها على ذلك املا منهم في اصطياد عريس من الطراز الرفيع لها ولكن ذلك لم يحصل ..تمضي الايام سريعة حتى اصبح كل الناس يعرفون مدى تعجرف مروة واهلها وتكبرهم على كل من يحاول طلب يدها او التكلم معها بموضوع الزواج او الحب وبما ان اهلها يحملون نفس الصفة فلم يعد احد يطرق بابهم لخطبة مروة ..الغريب في الامر ان مروة كلما كبرت كلما زادت بهاءا وجاذبية لانها كما يبدو تحسن العناية بجسدها ومقومات جمالها ...هاهي مروة قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها ..وقد ادركت بعد فوات الاوان هي واهلها انه ما عاد بالامكان التعجرف على احد فعمر مروة لم يعد يعطيها المجال للدلال ..والخيارات اصبحت محدودة امامها خصوصا بعد ان توفي والدها ومرضت والدتها بامراض الشيخوخة العادية من الضغط والسكري وغير ذلك وتزوج اخوتها واخواتها ولم يبقى في المنزل سوى مروة وامها المريضة .عندها شعرت مروة بان القطار قد فات موعده واخذ من ركب به وذهب في حال سبيله الى مقصده واما الان فانها مجبرة على القبول بما هو متاح امامها .فامها لا شك سوف تتركها آجلا ام عاجلا وستكون وحيدة في هذه الدنيا التي اعطتها الكثير ولكنها لم تحسن استغلال ما وُهبت فضاعت فرصتها .لم يدم الوقت طويلا بعد قناعة مروة بذلك حتى طرق بابها رجل في ال 55 سنة من عمرة توفيت زوجته .وهو يملك المال الكافي لابقاء ابناءه من زوجته السابقة في بيت مستقل ويعيش مع مروة في بيت اخر لوحدهما ...فكرت مروة ,,وعصفت ذهنها واستقر رايها على الموافقة على هذا العرض على اعتبار انه اقل العروض سوءا ...وكان ان تزوجت مروة من هذا الشيخ الارمل
انا اسمي عادل ..عمري 40 سنة كنت قد تزوجت اخت مروة الصغرى عندما علمت ان مروة تتعجرف على كل الرجال فخطبت اختها الصغرى التي وافقت بسهولة فهي تؤمن بالنصيب وتسعى وراء حظها من الدنيا بواقعية ..تزوجت من سميرة اخت مروة لكن علاقتي بمروة بقيت علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر اعجابي بجمال مروة وانوثتها الصاخبة فلم افكر فيها يوما من ناحية جنسية لانني مقتنع بزوجتي ومؤمن بما اعطاني ربي ولا يوجد عندي مشكلة فبقيت علاقتي بمروة جيدة جدا حتى انني بدأت اتعاطف معها ومع ما آلت اليه اوضاعها ...مر عشرة سنوات على زواجي من سميرة عندما قررت مروة الزواج من هذا الارمل وهوبالمناسبة رجل وقور محترم يحترم الاخرين كثيرا وهو كذلك يعتبر نفسه محظوظا اذ حظي بالزواج من هذه الجميلة التي دوخت كل من عرفها حتى فاز بها هو وليس غيره ....مضى عام كامل على زواج مروة وكلما سألت زوجتي عنها تقول انها مبسوطة ومستقرة ولا يشوب حياتها شائبة ..على الاقل هذا هو حد علم زوجتي وكانت تقول ما دام انها لا تشتكي من شيء فتكون امورها جيدة .وبالمناسبة فمروة وزوجها يسكنون في بيت قريب من بيتي ودائما ما يزوروننا ونزورهم للمجاملة او السهر قليلا دون ان الاحظ شيئا يعكر صفو علاقتهم ببعض .حتى جاء هذا اليوم .
ففي الشهر السابع من العام الماضي كانت حماتي مريضة جدا حيث اتصلت بي زوجتي وانا في عملي لتخبرني بانها سوف تذهب مع الاولاد لزيارة والدتها وستبيت عندها لليلة واحدة ..فهي انسانة تعيش وحيدة ولا يؤنس وحدتها الا شغالة احضرها لها اولادها وبعض من يزوروها من الجيران او اولادها وبناتها ...فقلت لهامعترضا :: وانا ماذا افعل فانا اعمل لفترتين صباحية ومسائية واذهب عادة الى المنزل في الظهيرة للراحة وتناول الغداء ثم اعود الى العمل مساءا حتى الساعة الثامنة مساءا ..وهو عمل مرهق واذا لم اجد الراحة المناسبة في بيتي يوميا فيصير الامر صعبا بالنسبة لي ...فقالت لي زوجتي ما عليك اذا اردت ان تاكل في السوق فافعل والا انا الان اكلم مروة لتاتي وتحضر لك الغداء والعشاء ايضا اذا اردت ..فقلت لها اذا كان الامر كذلك فلا باس .ولكن كلميني لتؤكدي لي ان مروة ستجهز لي الاكل ام لا ..خمسة دقائق بعدها كانت زوجتي تخبرني بانني ساجد مروة بانتظاري في البيت عند الغداء وسوف تبقى عندنا في البيت حتى احضر في المساء واتعشى وتطمئن علي تماما فهي ليس لديها عمل هذه الايام وزوجها في بيته الثاني فهي متفرغة تماما ....
في الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الى المنزل ووجدت مروة فعلا قد حضرت الغداء لتوها . وبعد السلام والسؤال عن صحتها وبانني اتعبتها واشغلتها بنفسي وذلك من باب المجاملة .. اعتذرت مروة وقالت ليس هناك مشكلة فانا ليس عندي شيء اعمله وها انا قد لقيت شي اتسلى فيه بدل ما اضل قاعده لوحدي . توجهت الى الحمام اخذت شورا ولبست ملابس البيت وهي بجامة عادية محتشمة لوجود مروة وليس زوجتي ومروة كانت تلبس عباية منزلية ولكنها من النوع الضيق قليلا حيث انها تجسم صدرها وطيزها بشكل مغري جدا ...وضعت مروة الطعام على السفرة وطلبت منها ان تشاركني الغداء ففعلت ثم احضرت ابريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدات بالمجاملة العادية مع مروة عن اخبارها وصحتها وشغلها وما الى ذلك ..ثم سالتها عن زوجها واخبارها معه وهل هناك اي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتاوهت مروة آآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك يا مروة هو في شي انا ما بعرفه ؟؟احكي بلكي بقدر اساعدك ؟؟فقالت صعب انه حد يساعدني بهالموضوع يا عادل اصله موضوع حساس شوي ...فقلت لها على اية حال انا كنت بعتبر نفسي مش غريب عنك وعن زوجك على اعتبار اني عديله يعني زوج اختك لكن اذا انك بتعتبريني غريب .انسي اني سالتك وخلص..فقالت مروة ابدا يا عادل انا بعتبرك مش غريب لكن ........فقلت لها يا مروة انتي ضيعتي نفسك بالمكابرة واعتمادك على نفسك فقط ..وها انتي رايتي النتيجة ..بكفيكي مكابرة وانظري لنفسك بلا ماتضيعي اللي بقي من عمرك مثل اللي راح وتخسري نفسك بعد ما خسرتي كل اللي حواليكي ....فتنهدت مروة بطريقة تنبيء بان هذه الانسانة تحتفظ بداخلها بضغط دفين ومشاكل معقدة قد اكون انا من ساعد على اخراجه من مكمنه الحصين وقالت ..شوف يا عادل انتا اول واحد بحكي معي بهذه الطريقة وكلامك كله صحيح انا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الاوان وما فينا نعمل شي فالحياة فرص وانا الفرصة جتني بل عدة فرص وما استغليتها والان لازم ادفع الثمن وانا راضية على كل حال ..قلت لها لا يا مروة لا تحكي هيك انتي انسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الامكانات الشخصية والشكلية ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الايام والظروف على قساوتها ان تسرق منك السعادة والهناء في حياتك وبرجع بكرر كلامي الك اذا كان في شي بقدر اساعدك فيه انا جاهز ..فقالت ما انتا عارف يا عادل انه زوجي رجل كبير عمره الان 56 سنه وانا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان في مجال قدامي غير اوافق عليه .......فقلت لها العمر ما بشكل مشكلة اذا كان الرجل بحبك وبحترمك وبلبيلك كل طلباتك ....فقالت هو بحبني وبحترمني صحيح لكن مش كل طلباتي بقدر يوفرلي اياها بحكم عمره وانتا اكيد فاهم علي .....(اصبحت الامور واضحة فمشكلة مروة جنسية بحته ويبدو ان الرجل لا يستطيع مجاراة هذه الانثى التي كانت وما زالت فرسة جامحة كلما اخذت شيئا طلبت المزيد)فقلت لها حتى هذه يا مروة ممكن التغلب عليها ببعض الادوية وانتي كمان مطلوب منك انك تحركيه شوي بملابسك واسلوبك وانا اسف اللي بحكي معاكي بهالطريقة ...فقالت: في البداية كانت الامور جيدة يوخذله حبة دواء ويمشي الحال ..صحيح مش مثل كل الناس زي ما بسمع من صاحباتي لكن يعني الرمد ولا العمى زي ما بقولوا وكانت الامور مقبولة .لكن من ستة اشهر بدأ السكري يرتفع معه والضغط كمان والدكتور منعه عن هذه الادوية ومن يومها الامور صارت زي الزفت ...وما بخبي عليك يا عادل وانتا زي اخوي صار بالشهر مرة وكمان مش عادي ....فقلت لها يعني شو مش عادي احكي بصراحة الانتصاب واللا بخلص بسرعة ...فقالت من الجهتين يعني من ستة اشهر ما اجت شهوتي الا ..............وسكتت(اعتقد انها تقصد الا بالعادة السرية)فقلت لها لا هيك كثير بس انا يا مروة عندي اقتراح ممكن يساعدكوا ...فقالت شو هو احكيلي دخيلك انا خلص ما عاد استحمل اكثر ...فقلت لها لا مش هلا ..هلا انا صار لازم ارجع عالشغل والموضوع بده قعده وحكي كثير حتى اشرحلك الطريقة .فخليها لما ارجع عالعشاء بنحكي وهيك هيك ما انتي ما عندك اشغال اليوم خليكي هنا بالبيت لما ارجع من الشغل بنحكي مع بعض ...
لم استرح هذا اليوم من عناء العمل ولكنني بصراحة وللمرة الاولى افكر بمروة من الناحية الجنسية وكنت طول الوقت اتامل تقاسيم جسمها الرائع وتفاصيله المغريه حتى كانني اشتهيت مروة وبدأت اشعر اكثر من اي وقت مضى انني اريدها بين احضاني لاعوضها شيئا قليلا عن الذي فاتها من اللذة والمتعة كما انه شعور جميل ان اطول هذه الانثى المتعجرفة المتكبرة التي جعلت الكثيرين يترجونها ويستعطفون قلبها الذي اغلق ابوابه امام الجميع وها هي اصبحت بمتناول زبي ..الذي كان طول الوقت وانا جالس معها وهو منتصب متحجر كعمود من الحديد كما اعتقد انها كانت مثلي بدليل وجهها الذي كان محمرا وعلامات الشبق بادية على محياها واظن كسها كان غارقا بمائه العذب ...هل يا ترى ساتمكن من مروة هذه الليلة لست ادري .!!!!.كما انني لست مستعدا ان اطلب منها ذلك ولكنها يجب ان تطلبني هي وترجوني ان اطفيء نارها علها تفهم ان العجرفة والتكبر نهايتها وخيمة ومذلة ..ولكن لا باس فمروة بجمالها الاخاذ وشخصيتها المميزة تستحق المغامرة المحسوبة .هكذا كان تفكيري وانا في طريقي الى العمل .....مضت ساعات العمل المسائية بطيئة امضيتها بالتفكير في الخطوة القادمة وما سيحصل بعدها ..
عدت مساءا الى البيت فوجدت مروة بالانتظار.. غسلت وجهي ولبست بجامتي بدون كلسون قاصدا ان اترك لزبي حرية الحركة بداخل البجاما ..حيث سالتني مروة ان كنت جوعانا واريد العشاء ام ليس بعد ؟؟فقلت لها لا انا هلا مش جوعان خليها بعد شوي لكن اعمليلي فنجان قهوة اذا تكرمتي وبكون شاكر لالك ..واذا كنتي بدك تروحي لبيتك ممكن تروحي لاني انا بجهز العشاء لوحدي وما بدي اغلبك معي اكثر من هيك (قصدت بذلك ان ارى ردة فعلها وما اذا كانت ترغب بالجلوس معي للتحدث بموضوعها ام انها غيرت رايها )فقالت لا يا عادل انا مش ممكن اتركك الا بعد ما تتعشى واطمئن عليك تماما واللا سميرة بتعملي مشكلة اصلها حكت تلفون واطمانت عليك وطلبت مني اهتم فيك كثير ..يخليكوا لبعض شكلكوا مريحين بعضكوا وكل واحد فيكوا بيهتم انه يريح الثاني ..فقلت لها اكيد هو انا لي مين غيرها مهيا زوجتي وام اولادي وحبيبتي وروح قلبي (كنت قاصدا ان ان اقول ذلك لاحرك بداخلها شيطان الجنس الذي ان تحرك فلا سبيل لايقافه الا اشباع الشهوة والحصول على اللذة المنشودة)فقالت نيالكوا ببعض ..يا حسرة قلبي على حالك يا مروة !!فقلت لها لا لا ما تحكي هيك يا مروة كلشي بتصلح وما بصيرالا كل خير ...(كانت زوجتي فعلا قد كلمتني بالهاتف وقالت انها حدثت مروة وان مروة سوف تعتني بشؤوني طيلة غيبة زوجتي عند امها) قالت مروة طيب ما علينا بتحب اعملك شي غير القهوة هلا ..فقلت لها :سلامتك لكن في اظن في بالبراد علبة شوكلاته ممكن تجيبيلنا حبتين لي ولك مع القهوة وتفضلي نقعد بالصالون اذا بتريدي ..جلست في الصالون لدقائق اشاهد التلفزيون حتى حضرت مروة ومعها فنجاني قهوة وبعض الشوكلاته وضعت فنجاني بيدها على الطربيزة الصغيرة بعد ان وضعت بجانبه حبتي شوكلاته واخذت هي مثلي وجلست بجانبي لتشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني مروة كثيرا عندما بدات حديثها من حيث انتهينا في الظهيرة وقالت ..ايوة عادل قلتلي انه عندك اقتراح لمشكلتي شو هو ..ممكن توضحلي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..في هذه الامور الخجل نتيجته سلبية وبودي فينا لنغلط او نتحمل الغلط وهذا مش بصالحنا ...فقالت :اكيد يا عادل انا بشكرك على هذه الملاحظة لانه هذا رايي كمان .وفعلا انك عقليتك عجبتني كثير بهيك افكار ..فقلت لها يا مروة للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين سميرة اختك .فقالت اكيد مهو باين..المهم شو بدك تحكي احكي بدون اي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني انا بقصد من كلامي انه الرجل في مثل عمر زوجك وظروفه الصحية بلزمة اثارة من نوع خاص يعني اثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر يمارس الجنس مع زوجته بشكل قريب من الطبيعي ..فقالت ما انا مش مقصره معه ..بلبسله احلى لبس ..واحيانا بدون لبس.. وبعمله كلشي بثيره وبرقصلة عريانه او شبه عريانه ..!!!!! ويا هات يشد قضيبه شوي يعني بصعوبة حتى يقدر يدخلة واول ما بحرك حالي واللا هو بحرك نفسه بروح نافض حليباته وبرجع ينام وبعد هيك ولا الديناميت بصحيه ......يعني الي ستة اشهر ما عرفت الذروة الجنسية .شو اعمل انا يا عادل ..فقلت لها جربتوا تحضروا فلم سكس عالكمبيوتر مثلا وانتوا بتمارسوا؟؟ لانه مشاهدة الافلام من هذا النوع ممكن انها تحرك الغريزة ويمكن يصير الوضع احسن ..( شعرت ان مروة قد وصلت الى الدرجة القصوى من الهيجان والمحن .وذلك من خلال اهاتها المتوالية بسبب وبدون سبب واحمرار وجهها واستمرار حركة فخذيها وكانها تحاول ان تحك كسها بفخذيها دون ان تشعرني بذلك) ويبدوان انتصاب زبي الماثل امامها قد زاد الطين بلة بالنسبة لها ....وقالت انتا بدك الصحيح يا عادل نحنا ما جربنا ولا بعرف من وين ممكن اجيب هالافلام والمشكلة ما عندنا انترنت في البيت ..اذا عندك شي يا عادل اعطيني اياه على سي دي خليني اجرب لعل وعسى...رغم اني متاكده انه لايصلح العطار ما افسده الدهر ..لكن خلينا نجرب ما انا مش خسرانه شي وهو مش رح يمانع اكيد......
قمت الى غرفة النوم واحضرت لها مجموعة سيديهات واحضرت اللابتوب الخاص بي وقلت لها عندي كذا واحد خذي اتفرجي واختاري اللي بيعجبك بس اهم شي اوعي تخبري اختك بهالموضوع اكيد اذا عرفت بتعمللها جريمة في وفيكي ...فقالت لا شو اخبرها انا مجنونة اصلا يا عادل كل هالحكي اللي صار او اي شي بتعلق بهالموضوع رجاء يضل سر بيناتنا وما حد يعرف فيه ابدا لا سميرة ولا غيرها ..فقلت لها ماشي الحال خلص وعد ما بحكي لحد لكن انتوا الحريم احيانا بكونلكوا شطحات بالحكي وبتوقعوا بعضكوا فقالت:: الا انا يا عادل مش ممكن ....بعدين شغل اللابتوب انتا واختارلي شي على زوقك ...فشغلت اللابتوب وبدات اقلب بالسيديهات حتى اخترت احدها وهو واحد كبير بالعمر بنيك بواحده شابة بعد ما رقصوا مع بعض ومصتله زبه كثير حتى صار زي الحديد رغم انة زبه صغير شوي لكنه محترف وشبع البنت نيك بطريقة ممتعه ..وقلت لها تفرجي انتي على الفلم وانا خليني احضر العشاء بتكوني تفرجتي وبتعطيني رايك واذا ماعجبك في غيره ممكن نتفرج عليه بعد العشاء اذا كان عندك وقت ...حاولت الاعتراض بانها هي تحضر العشاء لكني قلت لها استغلي الوقت وانا ما عندي مشكله ما العشاء اصلا جاهز ما بده غير اسخنه واجهزه عالطاوله يعني ربع ساعة بكون الفيديو خلص وفعلا كان الفيديو ربع ساعة تقريبا ...( كنت قاصدا ان اتركها لوحدها تشاهد الفيديو واراقبها عن بعد حتى ارى ردة فعلها)
قمت الى المطبخ وضعت الاكل في الميكروويف لمدة خمس دقائق ثم عدت الى باب المطبخ لارى مروة فوجدتها وهي تتاوه وتتمايل يمينا ويسارا وتحرك فخذيها تحكهم ببعض بشكل سريع مرة تغمض عينيها ثم تفتحهما لترى الفيديو ثم تغيب في مداعبتها لكسها بيدها من فوق العباية بينما يدها الاخرى تلعب بنهدها تعصره بقوة من فوق العباية ايضا ... اصوات اهاتها تختلط بالصوت القادم من الكمبيوتر ..كانت المسكينة في حالة يرثى لها تبدو شبه غائبة عن الوعي ولا تدرك في هذه اللحظة الا شهوتها المتفجرة وكسها الغارق بمائه ومحنتها مع زوجها ومحنة كسها المحروم .تجاهلت الامر رغم ان زبي يرغب بغير ذلك..عدت الى المطبخ حضرت العشاء على السفرة ثم عدت الى الصالون لاجد مروة تنتفض ومن شدة محنتها فلم تعلم بوجودي الا عندما قلت لها العشاء جاهز تفضلي خلينا ناكلنا لقمة ..تفاجأت بصوتي ,,,عدلت ملابسها ..وقامت متثاقلة ...وهي تقول شو هذا ياعادل ؟؟هذا فيديو كثير حلو ..فقلت لها لسا في غيره احلى منه ..فقالت اذا بعد العشاء بنتفرج عليه ..هززت راسي بالموافقة وتوجهنا الى السفرة ....يبدو ان مروة قد تعمدت ان تجلس بجانبي وليس مقابلي وبدانا بتناول الطعام وفي كل حركة تصطدم يدي بنهدها وفخذانا متلاصقين وحرارة جسدها المحترق بنار الشهوة تكويني بطريقة غير محتملة ..كان الوضع كارثيا بالنسبة لي فزبي كان في قمة هياجه ومروة وبعد ما جرى لها يبدو انها لم تعد تميز الامور جيدا وكل همها هو ارواء ضما كسها في هذه اللحظة واليوم قبل الغد...زبي بدأ يرفع البجاما وينصب خيمته الخاصة حول خصيتيه وعانته ومروة لا شك نظرت اليه ورات ما رأت ..لست ادري هل نحن تعشينا ام لا ولكننا كنا في حالة من الهيجان لا اعتقد اننا ركزنا في العشاء بقدر تركيزنا في ما نحس به من الاثارة والهياج ..قلت لمروة ,,يبدو ان الفيديو عجبك لكن الاهم انه يعجب جوزك كمان لعل وعسى يتحرك عنده شي هههههه ضحكت حتى الطف الجو المتوتر فقالت يتحرك واللا ما يتحرك انا مش متامله كثير لكن رح اجرب واذاعندك شي افضل فرجيني ..كنا قد اكملنا عشائنا ...فقلت لها هلا بفرجيكي على واحد ثاني ..ذهبنا الى الصالون ووضعت فيديو اخر في اللابتوب لواحد زبه كبير مع واحدة بعمر الاربعين تقريبا وهو ينيكها نيكا عنيفا بالكس والطيز بشكل قاسي وسريع ..وبالطبع كان لا بد ان نجلس متلاصقين حتى نشاهد الفلم سويا .ومجرد ان بدأ الفلم بدأت مروة بالاهات التي لم تستطع كتمانها بينما بدأ زبي ينتفض غضبا ..فقلت في نفسي خليني اطرق الحديد وهو ساخن قبل ان يبرد على سبيل التجربة فوضعت يدي على فخذها ولم تمانع .. فبدات بالتحسيس على فخذها بحركة تبدو كانهاعفوية خصوصا مع هذه الاجواء . ايضا لم تمانع.. مدت مروة يدها بطريقة تشعرني انها عفوية فارتطمت بزبي المنتصب حد الانفجار .ثم ابعدتها بسرعة فتظاهرت بعدم الاهتمام ..لحظة اخرى اعادتها لفترة اطول وانا ساكت لا احرك ساكنا غير التحسيس على فخذها ..لم يخلو الامر من التعليقات على المشاهد التي يعرضها الفيديو من حيث سرعة النيك والقوة حتى قالت مروة ..عادل هما كل الناس زبهم بكون كبير مثل هذا(لاحظوا انها قالت زب وليس قضيب او اي اسم آخر)فقلت لها هو حجم القضيب يختلف بين واحد والثاني مثل ماهو كمان حجم الكس بيختلف بين بنت وبنت ثانية ..ففاجأتني مروة عندما قالت وانتا من اي نوع ؟؟؟ تفاجأت قليلا ....ثم قلت لها من النوع اللي قدامك ...فقالت ياااااااااااه نيالك يا سميرة شو مكيفة ..وعادت لتسأل وبكون شديد وقوي مثل هذا ..فقلت لها ::مروة انتي اسئلتك غريبة شوي بعدين ما انتي الك ربع ساعة بتحسسي عليه بعدك ما عرفتي من اي نوع هو ؟؟؟نظرت في الارض وقالت ما عليش عادل غصب عني انا فعلا شكل الافلام هيجتني بزيادة وكمان انتا ما قصرت معي زبك عامل عمايله شكله عنده حالة استنفار قصوى بس بصراحة زبك شكله رهيب وقوي وكبير كمان ...(يبدو ان الامور قد استوت الان ولا بد من القطاف قبل فوات الاوان) . فقلت لها هو يعني في واحد ممكن يقعد الجمال هذا كله ويشوف الحلاوةهاي قدامه وما يصير فيه اللي صاير لي ؟؟؟؟ثم اخرجت زبي من البجاما وقلت لها هذا هو اتفرجي عليه براحتك واذا بتحبي هو مستعد يريحك اكثر كمان ؟؟؟فقالت كيف يعني ؟؟ ....احطت راسها بذراعي وقربت فمها من شفاهي وقبلتها قبلة سريعة على الشفايف وقلت لها مثل هيك ...فقالت بس هيك؟؟؟؟فامسكت بنهدها وعصرته عصرة قوية بينما توجهت بيدي الاخرى الى كسها وامسكت به من فوق العباية وقلت لها وهيك كمان....تاوهت مروة بشدة ورمت براسها على صدري وقالت ...وليش مستني لهالوقت مازالك بدك هالشي ؟؟؟فقلت لها مش انا يلي بدي هذا هو زبي الي بين ايديكي وكسك الغرقان هذا وضربتها عليه برفق هما اللي بدهم ..بعدين انا كل طلبي اني اريحك واشبعلك كسك العطشان الجوعان وافرجيكي النيك على اصوله ...تنهدت مروة بغنج واضح وارتمت براسها على فخذي وامسكت زبي تقبله قبلا رومانسية وتتغزل بجمال شكله وحجمة وراسه المفلطح بفعل الاثارة وقالت . يا ريت يا عادل اني اشعر مرة واحدة بس اني ارتويت من الجنس مثل هالبنات ما بحكولي .انا ملكك يا عادل اعمل اللي انتا عاوزة بس خليني اشعر اني بستمتع مع رجل حقيقي ....ارويلي كسي لانه عطشان كثير ...مددت يدي من فتحة العباية الى نهديها اعصرهما واداعبهما بلطف وبللت اصابعي من فمي وبدات بتحريكها على حلمتيها بشكل دائري وهي تتاوه وتتغنج وتتململ باثارة وشهوة بالغة ثم امسكت بيدها وانهضتها وتوجهنا الى غرفة النوم وانا احيط خصرها بيدي واضغط بقوة على طيزها التي وجدتها طرية تترجرج بشكل اثارني جدا ....
فور ان دخلنا كنت قد نيمتها على ظهرها ومددت نفسي فوقها شفتي على شفتيها وزبي العاري يظرب كسها من فوق العباية واخذتها بقبلة استمرت لدقائق ثم قلت لها ان تخلع عبايتها ففعلت بسرعة البرق ...كانت مروة تلبس تيشيرت خفيف تحت العباية وسوتيان اصفر وبنطلون ستريتش خفيف .ساعدتها بخلع البنطلون وسحبته من رجليها تماما وكذلك التيشيرت فوجدت انها تلبس كيلوت اصفر من لون السوتيان
مهما تكلمت عن جسد مروة فلن اوفيه حقه انه الجسد الذي طالما جرى خلفه الشباب والشياب ..انه جسد لا يشبه الا نفسه ..لو ان مروة دخلت سباقا لاختيار الممثلات الجميلات او عارضات الازياء المحترفات ما سبقتها اي واحده ,,, جسد يشع بياضا ناصعا دون حتى اي شائبة واحده هنا او هناك وشعر اشقر ناعم عندما ينسدل على كتفيها كانه نهران من العسل يجريان في مجريين متوازيين من المرمر وعندما وصل شعرها الى نهديها كان المشهد خرافيا ... صدر نافر يتوهج حرارة يحمل نهدان متصلبان بفعل الاثارة لكنهما كمثل الحرير نعومة .بطن ضامر مع طيز مدورة منفوخة تترجرج كانها كومة متناسقة من القشطة البيضاء .فخذان مبرومان كعمودين من المرمر الابيض . ماذا اقول وماذا انسى سوف انسى كل شيء ولكني لن انسى ان من حق الانثى التي تملك هذا الجمال ان تتكبر وربما تتعجرف قليلا فهي لا تريد تمليك هذا الجمال النادر لاي كان ...هذا ماخطر ببالي عندما رايتها عارية امامي الا انني نسيت كل ذلك بسرعة وتوجهت الى هاتين الشفتين المنفوختين التهمهما وامصمص هذا اللسان واشرب من عسل فمها الشافي من جميع الامراض ..رضابها بين شفتي كانه عسل جبلي لم يسبق لاحد تذوقه قبلي ...مصصت لسانها ومصت لساني.... اصابعها تداعب زبي واصابعي تداعب كسها ..هذه هي البداية ...رفعت راسها . وتركت شفتيها وقلت مروة انتي رائعة !!انتي مش طبيعية ...انتي انثى عارفة شو يعني انثى؟؟ في كثير نسوان جميلات لكنهن لسن انثى.. اما انتي فانثى جميلة ..كلشي فيكي بقول انا انثى كلشي بجسدك يفيض انوثة .بينما كنت اكلمها كانت مروة تساعدني على خلع قميص البجاما حتى رمته على ارضية الغرفة وكذلك فعلت مع البنطلون حتى شاهدتني عاريا تماما نزلت الى سوتيانها فككته وبدات رحلتي الطويلة مع اجمل نهدين فعصتهما لحستهما مصصت حلمتيهما ...احاول ان ارتوي من كل مسامات جسدها ولا ارتوي ..قبلت بطنها لحسته بلساني عضضت حلمتاها بين اسناني ,,تاوهت !!وحوحت,,,تشنجت...صاحت ...ثم ارتخت ...لحوست رقبتها من تحت اذنيها برومانسية حالمة ..احاول جهدي ان اعطي هذه الانثى ما تستحق ولكن هيهات فهي تستحق ما هواكثر واكثر ...اظنها في حالة اللاوعي ..اظنها في عالم اخر ..هي خارج الكرة الارضية في هذه اللحظات وانا كذلك حلقت في سماء جمالها الرائع نهشته تارة وداعبته اخرى تلمسته بحنان تارة وفعصته بعنف تارةاخرى وفي كل الاحوال مروة تتغنج وتتأوه بآهات تذيب الصخر وفي كل آآآآآآآآآآآه تخرج من شفتيها اجد نفسي ابدأ من جديد ...اعود الى شفتها امصمصها بقوة فلم ارتوي من رحيق رضابها المختوم .. اعاود النزول الى حلمتيها فشهدهما اطيب وازكى ...ماذا افعل يا ترى ؟؟ نزلت الهوينا الى بطنها الى سرتها قبلتها لحستها مصصتها ادخلت لساني فيها اتذوقها .....مددت يدي الى كيلوتها المبلول بماء شهوتها سحبته الى الاسفل فبان لي اثمن ما في جسد مروة ....كسها الوردي الرابض بين اجمل فخذين ..كس يملأ راحة اليد .ناعم كالحرير طري كالزبدة ..امسكت بكيلوتها اولا مصصت عسل شهوتها عنه فزادها منظري شبقا وعلا صوت اهاتها ووحوحاتها وارتفع ...وضعت كيلوتها على زبي ولففته عليه وتوجهت بفمي الى ذلك الكس الوردي الجميل لحسا ومصمصة وتقبيلا ..اعض بظرها المتوتر الناتيء بحجم حبةالحمص الكبيرة بين اسناني وشفتي السفلى فتصيح من الالم والمتعة ...اخيرا سمعت مروة تقول ..عادل انتا مرعب انتا رهيب معقول في رجال هيك ....عادل اعطيني زبك ..كل هذا وبعدك وما خليتني اذوق طعم زبك ...فقلتلها لسا بكير مروة ..لما اعطيكي حقك بالاول بعدين بطلب حقي ..انتي تستحقي اكثر ومهما عملتلك تستاهلي اكثر ...امسكت بفلقتي طيزها عصرتهما بين يدي الاثنتين رفعت طيزها للاعلى قليلا ولحست فتحتها بلساني فهاجت وماجت ...قلبت نفسي لاعطيها زبي وانا ما زلت متمسكا بفردتي طيزها ولساني يداعب بظرها وشفريها صعودا ونزولا وبسرعة احيانا اعض شفرها اليمين واسحبه بين شفتي واتركه فجأة فتصيح ..لم يسكتها الا زبي عندما بدات تداعبه بلسانها بعد ان ازاحت كيلوتها عنه ورمته بعيدا بعصبية ثم ما لبثت ان ادخلته بين شفتيها وسحبته الى داخل فمها مصا رائعا كانها تاكل الايس كريم او الشوكلاته السائلة وتصدر اصوات لحسها ومصها لتثيرني اكثر ...فقد ادركت بفطرتها الانثوية ان اصواتها تعطيني الدافع والحافز لامتاعها اكثر واكثر ....قلبت مروة على بطنها وعضعضت فردتي طيزها باسناني قبلتها ولحست فتحتها ادخلت لساني بداخلها .....ياااااااااااااااه ما اطيب طعم طيزها انه لا يقل عن طعم كسها الذي ارواني عسلا لم انسى فخذيها من اللمس والضغط عليهما خصوصا الجهة الداخليه من فخذيها ..اعدت قلبها على جانبها .ناولتها زبي تلاعبه وانا توجهت الى كسها الذي لم ارتوي من عسله بعد ...تعب لساني ولكني ما زلت اهوى هذا الكس الرائع ..سحبت زبي من فمها وما زالت يدي تعبث بكسها عندما قالت ...عادل دخيلك موتتني ....انت مش طبيعي ..ولسا زبك واقف زي العمود ...خلي كسي يذوق طعم زبك ...يخرب بيته شو كبير ومنفخ ...حطه بكسي ...حيبي عادل ..مشان ......حط زبك بكسي ..وهي تتظاهر ببكاء الدلع والغنج الانثوي الرهيب ...طلباتك اوامر يامروه انتي بس اشري وانا جاهز.....نامت على ظهرها رفعت رجلها اليمين بيدي ووضعت زبي على شفري كسها وبدات بتمريره بينهما صعودا ونزولا وهي تصيح بصوت عالي وبعصبية وغنج ..دخله حبيبي ..انتا شو قصتك ما انا بقلك دخله ..بدي اذوق طعمه بكسي شلون !!لا ادري هل كنت اسمع ام لا ولكنني كنت مستمتعا بعذاب هذا الكس الذي سعى للقاءه الكثيرون ولم يطولوه ..وها هوالان تحت رحمة زبي الذي لا يرحم عادة ..مدت يدها... امسكته ..وجهته الى فتحة كسها...سحبت نفسي الى الخارج..صاحت دخيلك دخله ....اقعر كسي ..قعر ..قعر ..اهريه هري ..عدت دافعا زبي الى الامام ثم تراجعت ..كررتهاعدة مرات وهي ما زالت تمسك به ..حتى دخل راسه فدفعت وسطي بسرعة فانغرس زبي في كسها وارتطمت الخصيتين بفتحة طيزها وصاحت مروة يااااااااااااي ياااااااااااي شو حلو ووووووووو بدات بنيكها ببطء ...وهي ترجوني ان اسرع ...وتقول ...ايوه هيك ...اخيرا لقيتي زب يشبعك يا مروة ...حبيبي يا زب عادل ....نيكني عادل ....انا شرموطة خاصة بزبك يا حبيبي ....كمان نيكني اكثر واكثر ....انا شرموطة زبك ...نيك كس شرموطتك يا حبيبي ....انا قحبة يا عادل ..لكن الك وبس .....دخيل راسه زبك ...شو زاااااااااااكي زبك يا حبيبي ....ضلت مروة تهذي وانا ادك بكسها بسرعة وببطء حسب واقع الحال حتى تركت كسها ونمت على ظهري ففهمت الرسالة وركبت فوق زبي ..امسكته بيدها ووضعته بباب كسها واخذت تنزل وتطلع على زبي حتى شعرت انها تعبت فقلبتها على جانبها ورفعت رجلها بيدي ووجهت زبي الى كسها وادخلته بسرعة وهي ما زالت تصيح وتوحوح من الشبق والشهوة ...اظن ان مروة قد سالت شهوتها سته او سبعة مرات خلال هذه الفترة ..شعرت مروة بانني على وشك ان اقذف مخزوني من الحليب المحتقن في خصيتي فطلبت ان تنام على ظهرها وان اقذف بداخل كسها حتى لا تضيع اي قطرة من لبني ففعلت حتى تقوس ظهرها ورمت شهوتها غزيرة في نفس الوقت الذي انطلق زبي شلالا من اللبن الساخن وصاحت مروة صوتا خفت من فضيحة الجيران فلثمت فمها تقبيلا حتى هدأنا كلينا وزبي ما زال في كسها حتى انكمش رويدا رويدا وخرج من كسها وخرج بعده القليل من حليبي الزائد بعد ان ملأ كسها وفاض الباقي خارجا ..مدت اصابعها اليه لحسته بلسانها وشفتيها وهي تقول ياااااااااه يا عادل اخيرا ذوقتني طعم النيك الصح ....يااااااه يا عدوووولتي ما طيب حليب زبك...طعمه زاكي كثير يا روحي .....
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة ليلا عندما اكملنا هذه الجولة من النيك اللذيذ لاكثر النساء لذة التقيت بها بحياتي ..هي انثى من نوع لاتنساه ابدا ..بعد ربع ساعة كانت مروة ما زالت شبه غائبة عن الوعي تغمض عينيها بدون اي حركة عندما قلت لها ...شو بكي مروة مالك صارلك شي ؟؟فقالت :اللي صارلي اني اخيرا استمتعت مثل ما بستمتعوا البنات ..لكن عمر ما واحدة قالت لي انه صار معها مثل ماانتا عملت معي رغم انهم كانوا بحاولوا يقهروني دايما ويعايروني بكبر سن زوجي.. لكن هلا ما عاد يهمني ...هاي النيكة عن كل اللي اتناكوه البنات اللي بعايروني ...شكرا عادل انتا متعتني وابسطتني للدرجة اللي ما تمنيت اكثر منها...فقلت لها: تعرفي يا مروة اني ما زلت احس اني مقصر معاكي لانك فعلا بتستاهلي اكثر ...حلاوتك وجمالك وتجاوبك معي كان يستاهل اكثر ولسا بعدنا ما خلصنا الااذا كنتي مستعجلة ..؟؟؟فقالت عن جد عادل ؟؟فقلت لها جد الجد ؟؟شو انا بالفراش ما عندي مزح ..عندي نيك وبوس ولحس ومص وفعص وعض والذي منه وبس ؟؟ فضحكت وقالت دقيقة واحدة بس ..اتصلت بزوجها فوجدته ما زال عند اولاده من زوجته السابقة وانه ينوي ان يتاخر الى ساعة اخرى ..فقالت له انها في بيت اختها وستتاخر قليلا وانها سوف تاتي الى البيت بعد ساعة ونصف تقريبا...اتصلت كذلك بسميرة زوجتي واطمأنت على امها بسرعة وقالت لزوجتي انها اذا ارادت يمكن ان تبيت ليلة اخرى عند امها وان لا تحمل همي انا واوهمتها انها عملت لي العشاء وغادرت الى منزلها وانها تكلمها من منزلها ..فقالت لها زوجتي بكون شاكر الك يا مروة خليني هنا عند الماما كمان يوم وانا هلابحكي مع عادل وبخبره ..فورا اتصلت زوجتي واخبرتني بما صار بينها وبين مروة وطلبت ان اسمح لها بالمبيت ليلة اخرى (كيدهن عظيم وخصوصا على بعضهن)
قالت مروة تمام يا استاذ !!!مبسوط هيك ..فقلت لها اكيد مبسوط لكن المهم اني اخلي كسك يرتاح وينبسط وينعنش.....فقالت مازال هالزب الحلو معه شو بده احلى من هالشي .... فقلت لها شو رايك بحمام ساخن سريع وبعده النا كلام ..فنهضت وامسكت بزبي بيدها وسحبتني منه الى الحمام الملحق بغرفة نومي ..وهناك اخذنا شورا ساخنا لم يخلو من القبل والفعص واللمسات الساحرة ,,لكن اجمل ما في الحمام هو استمتاعي بلا حدود بمنظر جريان الماء والشامبو على جسد مروة البلوري الرائع ..كان منظرا رائعا اخذني الى جحيم الشهوة وجنة اللذة اللامحدودة ...اثناء الحمام حاولت ان اسلك طيز مروة بالبعص باصبعي بطيزها بمساعدة الصابون والشامبو ..حتى ادخلت اصبعين وهي تتأوه الما ولذة وفي النهاية سحبتها الى السرير ونحن ما زلنا عاريين تماما وقطرات الماء على جسدها وشعرها المبلول يقتلني من الشوق لجولة اخرى مع هذا الجسد.... كانت النيكة الثانية اقوى واشد فبعد ان اشبعتها مداعبة وملاعبة واشبعت كسها نيكا عنيفا تارة ورومانسيا تارةاخرى وبعد ان جربنا اوضاعا مختلفة استمتعت بها مروة كثيرا كان لا بد من زيارة هذه الطيز الجميلة فزبي يصرخ بي طالبا الاذن بالدخول ومروة لم تجرب ذلك مسبقا ولولا انها شاهدت الفيديو ما اقتنعت بان ذلك ممكنا ..هكذا قالت لي بعدها قلبتها بوضع الكلبة ..قبلت طيزها لحستها نكتها باصبعي ولساني ثم احضرت علية الكريم المطري ودهنت منه طيزها وادخلت اصبعين وهي تصرخ الما ولذة واخيرا دهنت زبي بالكريم ووضعت راسه المفلطح المتورم بفعل الاثارة القصوى التي وصل اليها على فتحة طيزها فلم يدخل بسهولة فطيزها ضيق جدا وهي خائفة قليلا ..طمأنتها ومددت يدي الى بظرها الاعبه بينما يدي الاخرى تدفع بزبي الى احشائها بعد ان طلبت منها ان تفتح فلقتي طيزها بيديها ففعلت وانزلق راس زبي المفلطح بطيزها ...تالمت مروة كثيرا من دخول زبي الا انها مع مرور الوقت وثبات زبي بطيزها بدات تتعود عليه وقد بان ذلك من صوتها فدفعته مرة اخرى حتى وصل المنتصف تقريبا ..صرخت مروة فقلت لها دقيقتين وتكون الامور قد تحسنت ..اصبري قليلا فالمتعة ليست بلا ثمن ..بدات مروة تئن من الشهوة فبدأت ارهز بها بزبي بشكل بطيء وفي كل مرة ينزلق قليلا حتى غاص كله في طيزها وبدأت خصيتاي تضربان كسها ..فبدات اسرع اكثر واكثر ومروة تئن اقوى ثم اقوى حتى بدات تغني بجمال زبي وحلاوة نيكه ...كماااااااان يا عادل ....اقوى يا حبيبي ....زبك بيجنن يا عادل ......يااااااااااه على زبك وحلاوته .....حبيب البي زب عادل ...اموت وانتاك بزبك يا عدولة ....استمر هذاالوضع لربع ساعة ..كان لا بد بعدها من النهاية فقلت لها تحبي ارشق اللبن وين يا مروة ,,,فقالت على صدري يا حبيبي بدي اذوق طعمه حليبك ...سحبت زبي وقلبتها على ظهرها وادخلته في كسها لدقيقتين ثم سحبته وقذف المجرم شلالا من المني الابيض على صدر مروة المرمري الناصع فزاده بهاءا وجمالا ..وصل جزء من منيي الى وجهها وشفتيها ...لعقته بسرعة ..ومصمصت شفتيها بنهم واضح وقالت هو هيك النيك واللا فلا ...شكرا عدولة ...حبيبي عدولتي ,,زبك الي بكرة كمان .صح يا عادل ؟؟فقلت بكرة الك وكل ما بتشتاقي لهالزب هو تحت امرك يا مرمر ..
كانت الساعةالثانية عشرة والنصف عندما قالت مروة صار لازم اروح البيت ..هلا بيجي المحترم ..قبلتني ..مصصت شفتيها وشددتهما ثم ارخيتهما فجأة ...ضربتها على طيزها ...امسكت بكسها وضغطت عليه قليلا وقلت لها ..سلميلي على جوزك وقوليله شكرا لانه بسمحلك تيجي عندي تغديني وتعشيني وتنيكيني كمان يا احلى مرمر انتي ....
كان اليوم التالي اكثر اثارة ..فمروة احضرت قمصان نومها معها واحضرت بدلة للرقص كانت قد اشترتها لترقص لزوجها المنتهية صلاحيته ..واحضرت كذلك وجبة من الاسماك والجمبري على الغداء وعلى حسابها ,,وكل ذلك حتى يرضى عنها زبي كما قالت فهي قد اتعبته البارحة واليوم تريد ان ترد له الجميل ..لم يقصر معها هذا الزب اللعين فهو يعرف تماما كيف يرضي مروة ويجعلها تحلق في سماء المتعة واللذة الفائقة القوة ..وهو يعلم تماما ما يرضي النساء الجميلات ويعلم ايضا كيف يعذب الكس اذا اعجبه ..نكتها مرة في الظهيرة ومرتين في الليل وعادت الى منزلها بروح جديدة وامل وتمنيات ان تتاح لها الفرصة للانفراد بهذا الزب الذي عشقته.
مضت الليلتان ولا ادري كيف يمكن لي ان اطول مروة مرة اخرى واخرى واخرى ..وهي كذلك كلما تراني تنظر الي نظرة شبق ولهفة على هذاالزب الذي ما زالت تتمنى ان يزور كسها مرة اخرى
وده اميلى للبنات والدمات [email protected]
مروة فتاة متعلمة بعمر 35 سنة .اكملت الليسانس في ادارة الاعمال وتعمل في احدى الشركات الكبرى براتب مجزي..وهي في غاية الجمال حتى كان جمالها وما زال مضرب المثل في محيط اقاربها وجيرانها ومعارف اهلها ..هي بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم ولكنهما بارزان الى الامام كصوارخ موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة بشكل واضح وشعرها الاشقر الناعم بتسريحته التي تحرص على تغييرها كل فترة يعطيها بهاءا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها وبروز نهديها يشكل بانوراما جميلة تعمل على الهام الشعراء ليكتبوا بها شعرا وخواطر لوصف هذاالجمال .فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع .منذ ان بلغت مبلغ النساء والناس ئؤم منزل ابيها خاطبة لها لانفسهم او لاولادهم ووالداها يتعجرفون على الناس بحجة انها ستكمل تعليمها اولا . هاهي مروة قد اكملت تعليمها وحصلت على الشهادة الجامعية والوظيفة المرموقة والخاطبين ما زالوا يتنافسون فيما بينهم فيمن سيظفر في النهاية بقلب وجسد مروة ,,,وهي ترفض هذا وتضع الشروط التعجيزية على ذاك ...منذ ان اكتمل نمو اعضائها مثل النهدين وتظخم طيزها المميز وهي تتعرض للمعاكسات والمماحكات من الشباب في الشارع وفي الجامعة وفي الوظيفة وهي تتعجرف على هذا وذاك ولا تعطي لاحد الفرصة للاقتراب منها لغايات جنسية او حتى للحب والزواج ..فقد اصبحت فتاة متعجرفة متكبرة ترى نفسها انها الوحيدة في العالم التي يجري خلفها الرجال .والمشكلة الاكبر ان والديها يشجعونها على ذلك املا منهم في اصطياد عريس من الطراز الرفيع لها ولكن ذلك لم يحصل ..تمضي الايام سريعة حتى اصبح كل الناس يعرفون مدى تعجرف مروة واهلها وتكبرهم على كل من يحاول طلب يدها او التكلم معها بموضوع الزواج او الحب وبما ان اهلها يحملون نفس الصفة فلم يعد احد يطرق بابهم لخطبة مروة ..الغريب في الامر ان مروة كلما كبرت كلما زادت بهاءا وجاذبية لانها كما يبدو تحسن العناية بجسدها ومقومات جمالها ...هاهي مروة قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها ..وقد ادركت بعد فوات الاوان هي واهلها انه ما عاد بالامكان التعجرف على احد فعمر مروة لم يعد يعطيها المجال للدلال ..والخيارات اصبحت محدودة امامها خصوصا بعد ان توفي والدها ومرضت والدتها بامراض الشيخوخة العادية من الضغط والسكري وغير ذلك وتزوج اخوتها واخواتها ولم يبقى في المنزل سوى مروة وامها المريضة .عندها شعرت مروة بان القطار قد فات موعده واخذ من ركب به وذهب في حال سبيله الى مقصده واما الان فانها مجبرة على القبول بما هو متاح امامها .فامها لا شك سوف تتركها آجلا ام عاجلا وستكون وحيدة في هذه الدنيا التي اعطتها الكثير ولكنها لم تحسن استغلال ما وُهبت فضاعت فرصتها .لم يدم الوقت طويلا بعد قناعة مروة بذلك حتى طرق بابها رجل في ال 55 سنة من عمرة توفيت زوجته .وهو يملك المال الكافي لابقاء ابناءه من زوجته السابقة في بيت مستقل ويعيش مع مروة في بيت اخر لوحدهما ...فكرت مروة ,,وعصفت ذهنها واستقر رايها على الموافقة على هذا العرض على اعتبار انه اقل العروض سوءا ...وكان ان تزوجت مروة من هذا الشيخ الارمل
انا اسمي عادل ..عمري 40 سنة كنت قد تزوجت اخت مروة الصغرى عندما علمت ان مروة تتعجرف على كل الرجال فخطبت اختها الصغرى التي وافقت بسهولة فهي تؤمن بالنصيب وتسعى وراء حظها من الدنيا بواقعية ..تزوجت من سميرة اخت مروة لكن علاقتي بمروة بقيت علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر اعجابي بجمال مروة وانوثتها الصاخبة فلم افكر فيها يوما من ناحية جنسية لانني مقتنع بزوجتي ومؤمن بما اعطاني ربي ولا يوجد عندي مشكلة فبقيت علاقتي بمروة جيدة جدا حتى انني بدأت اتعاطف معها ومع ما آلت اليه اوضاعها ...مر عشرة سنوات على زواجي من سميرة عندما قررت مروة الزواج من هذا الارمل وهوبالمناسبة رجل وقور محترم يحترم الاخرين كثيرا وهو كذلك يعتبر نفسه محظوظا اذ حظي بالزواج من هذه الجميلة التي دوخت كل من عرفها حتى فاز بها هو وليس غيره ....مضى عام كامل على زواج مروة وكلما سألت زوجتي عنها تقول انها مبسوطة ومستقرة ولا يشوب حياتها شائبة ..على الاقل هذا هو حد علم زوجتي وكانت تقول ما دام انها لا تشتكي من شيء فتكون امورها جيدة .وبالمناسبة فمروة وزوجها يسكنون في بيت قريب من بيتي ودائما ما يزوروننا ونزورهم للمجاملة او السهر قليلا دون ان الاحظ شيئا يعكر صفو علاقتهم ببعض .حتى جاء هذا اليوم .
ففي الشهر السابع من العام الماضي كانت حماتي مريضة جدا حيث اتصلت بي زوجتي وانا في عملي لتخبرني بانها سوف تذهب مع الاولاد لزيارة والدتها وستبيت عندها لليلة واحدة ..فهي انسانة تعيش وحيدة ولا يؤنس وحدتها الا شغالة احضرها لها اولادها وبعض من يزوروها من الجيران او اولادها وبناتها ...فقلت لهامعترضا :: وانا ماذا افعل فانا اعمل لفترتين صباحية ومسائية واذهب عادة الى المنزل في الظهيرة للراحة وتناول الغداء ثم اعود الى العمل مساءا حتى الساعة الثامنة مساءا ..وهو عمل مرهق واذا لم اجد الراحة المناسبة في بيتي يوميا فيصير الامر صعبا بالنسبة لي ...فقالت لي زوجتي ما عليك اذا اردت ان تاكل في السوق فافعل والا انا الان اكلم مروة لتاتي وتحضر لك الغداء والعشاء ايضا اذا اردت ..فقلت لها اذا كان الامر كذلك فلا باس .ولكن كلميني لتؤكدي لي ان مروة ستجهز لي الاكل ام لا ..خمسة دقائق بعدها كانت زوجتي تخبرني بانني ساجد مروة بانتظاري في البيت عند الغداء وسوف تبقى عندنا في البيت حتى احضر في المساء واتعشى وتطمئن علي تماما فهي ليس لديها عمل هذه الايام وزوجها في بيته الثاني فهي متفرغة تماما ....
في الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الى المنزل ووجدت مروة فعلا قد حضرت الغداء لتوها . وبعد السلام والسؤال عن صحتها وبانني اتعبتها واشغلتها بنفسي وذلك من باب المجاملة .. اعتذرت مروة وقالت ليس هناك مشكلة فانا ليس عندي شيء اعمله وها انا قد لقيت شي اتسلى فيه بدل ما اضل قاعده لوحدي . توجهت الى الحمام اخذت شورا ولبست ملابس البيت وهي بجامة عادية محتشمة لوجود مروة وليس زوجتي ومروة كانت تلبس عباية منزلية ولكنها من النوع الضيق قليلا حيث انها تجسم صدرها وطيزها بشكل مغري جدا ...وضعت مروة الطعام على السفرة وطلبت منها ان تشاركني الغداء ففعلت ثم احضرت ابريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدات بالمجاملة العادية مع مروة عن اخبارها وصحتها وشغلها وما الى ذلك ..ثم سالتها عن زوجها واخبارها معه وهل هناك اي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتاوهت مروة آآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك يا مروة هو في شي انا ما بعرفه ؟؟احكي بلكي بقدر اساعدك ؟؟فقالت صعب انه حد يساعدني بهالموضوع يا عادل اصله موضوع حساس شوي ...فقلت لها على اية حال انا كنت بعتبر نفسي مش غريب عنك وعن زوجك على اعتبار اني عديله يعني زوج اختك لكن اذا انك بتعتبريني غريب .انسي اني سالتك وخلص..فقالت مروة ابدا يا عادل انا بعتبرك مش غريب لكن ........فقلت لها يا مروة انتي ضيعتي نفسك بالمكابرة واعتمادك على نفسك فقط ..وها انتي رايتي النتيجة ..بكفيكي مكابرة وانظري لنفسك بلا ماتضيعي اللي بقي من عمرك مثل اللي راح وتخسري نفسك بعد ما خسرتي كل اللي حواليكي ....فتنهدت مروة بطريقة تنبيء بان هذه الانسانة تحتفظ بداخلها بضغط دفين ومشاكل معقدة قد اكون انا من ساعد على اخراجه من مكمنه الحصين وقالت ..شوف يا عادل انتا اول واحد بحكي معي بهذه الطريقة وكلامك كله صحيح انا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الاوان وما فينا نعمل شي فالحياة فرص وانا الفرصة جتني بل عدة فرص وما استغليتها والان لازم ادفع الثمن وانا راضية على كل حال ..قلت لها لا يا مروة لا تحكي هيك انتي انسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الامكانات الشخصية والشكلية ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الايام والظروف على قساوتها ان تسرق منك السعادة والهناء في حياتك وبرجع بكرر كلامي الك اذا كان في شي بقدر اساعدك فيه انا جاهز ..فقالت ما انتا عارف يا عادل انه زوجي رجل كبير عمره الان 56 سنه وانا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان في مجال قدامي غير اوافق عليه .......فقلت لها العمر ما بشكل مشكلة اذا كان الرجل بحبك وبحترمك وبلبيلك كل طلباتك ....فقالت هو بحبني وبحترمني صحيح لكن مش كل طلباتي بقدر يوفرلي اياها بحكم عمره وانتا اكيد فاهم علي .....(اصبحت الامور واضحة فمشكلة مروة جنسية بحته ويبدو ان الرجل لا يستطيع مجاراة هذه الانثى التي كانت وما زالت فرسة جامحة كلما اخذت شيئا طلبت المزيد)فقلت لها حتى هذه يا مروة ممكن التغلب عليها ببعض الادوية وانتي كمان مطلوب منك انك تحركيه شوي بملابسك واسلوبك وانا اسف اللي بحكي معاكي بهالطريقة ...فقالت: في البداية كانت الامور جيدة يوخذله حبة دواء ويمشي الحال ..صحيح مش مثل كل الناس زي ما بسمع من صاحباتي لكن يعني الرمد ولا العمى زي ما بقولوا وكانت الامور مقبولة .لكن من ستة اشهر بدأ السكري يرتفع معه والضغط كمان والدكتور منعه عن هذه الادوية ومن يومها الامور صارت زي الزفت ...وما بخبي عليك يا عادل وانتا زي اخوي صار بالشهر مرة وكمان مش عادي ....فقلت لها يعني شو مش عادي احكي بصراحة الانتصاب واللا بخلص بسرعة ...فقالت من الجهتين يعني من ستة اشهر ما اجت شهوتي الا ..............وسكتت(اعتقد انها تقصد الا بالعادة السرية)فقلت لها لا هيك كثير بس انا يا مروة عندي اقتراح ممكن يساعدكوا ...فقالت شو هو احكيلي دخيلك انا خلص ما عاد استحمل اكثر ...فقلت لها لا مش هلا ..هلا انا صار لازم ارجع عالشغل والموضوع بده قعده وحكي كثير حتى اشرحلك الطريقة .فخليها لما ارجع عالعشاء بنحكي وهيك هيك ما انتي ما عندك اشغال اليوم خليكي هنا بالبيت لما ارجع من الشغل بنحكي مع بعض ...
لم استرح هذا اليوم من عناء العمل ولكنني بصراحة وللمرة الاولى افكر بمروة من الناحية الجنسية وكنت طول الوقت اتامل تقاسيم جسمها الرائع وتفاصيله المغريه حتى كانني اشتهيت مروة وبدأت اشعر اكثر من اي وقت مضى انني اريدها بين احضاني لاعوضها شيئا قليلا عن الذي فاتها من اللذة والمتعة كما انه شعور جميل ان اطول هذه الانثى المتعجرفة المتكبرة التي جعلت الكثيرين يترجونها ويستعطفون قلبها الذي اغلق ابوابه امام الجميع وها هي اصبحت بمتناول زبي ..الذي كان طول الوقت وانا جالس معها وهو منتصب متحجر كعمود من الحديد كما اعتقد انها كانت مثلي بدليل وجهها الذي كان محمرا وعلامات الشبق بادية على محياها واظن كسها كان غارقا بمائه العذب ...هل يا ترى ساتمكن من مروة هذه الليلة لست ادري .!!!!.كما انني لست مستعدا ان اطلب منها ذلك ولكنها يجب ان تطلبني هي وترجوني ان اطفيء نارها علها تفهم ان العجرفة والتكبر نهايتها وخيمة ومذلة ..ولكن لا باس فمروة بجمالها الاخاذ وشخصيتها المميزة تستحق المغامرة المحسوبة .هكذا كان تفكيري وانا في طريقي الى العمل .....مضت ساعات العمل المسائية بطيئة امضيتها بالتفكير في الخطوة القادمة وما سيحصل بعدها ..
عدت مساءا الى البيت فوجدت مروة بالانتظار.. غسلت وجهي ولبست بجامتي بدون كلسون قاصدا ان اترك لزبي حرية الحركة بداخل البجاما ..حيث سالتني مروة ان كنت جوعانا واريد العشاء ام ليس بعد ؟؟فقلت لها لا انا هلا مش جوعان خليها بعد شوي لكن اعمليلي فنجان قهوة اذا تكرمتي وبكون شاكر لالك ..واذا كنتي بدك تروحي لبيتك ممكن تروحي لاني انا بجهز العشاء لوحدي وما بدي اغلبك معي اكثر من هيك (قصدت بذلك ان ارى ردة فعلها وما اذا كانت ترغب بالجلوس معي للتحدث بموضوعها ام انها غيرت رايها )فقالت لا يا عادل انا مش ممكن اتركك الا بعد ما تتعشى واطمئن عليك تماما واللا سميرة بتعملي مشكلة اصلها حكت تلفون واطمانت عليك وطلبت مني اهتم فيك كثير ..يخليكوا لبعض شكلكوا مريحين بعضكوا وكل واحد فيكوا بيهتم انه يريح الثاني ..فقلت لها اكيد هو انا لي مين غيرها مهيا زوجتي وام اولادي وحبيبتي وروح قلبي (كنت قاصدا ان ان اقول ذلك لاحرك بداخلها شيطان الجنس الذي ان تحرك فلا سبيل لايقافه الا اشباع الشهوة والحصول على اللذة المنشودة)فقالت نيالكوا ببعض ..يا حسرة قلبي على حالك يا مروة !!فقلت لها لا لا ما تحكي هيك يا مروة كلشي بتصلح وما بصيرالا كل خير ...(كانت زوجتي فعلا قد كلمتني بالهاتف وقالت انها حدثت مروة وان مروة سوف تعتني بشؤوني طيلة غيبة زوجتي عند امها) قالت مروة طيب ما علينا بتحب اعملك شي غير القهوة هلا ..فقلت لها :سلامتك لكن في اظن في بالبراد علبة شوكلاته ممكن تجيبيلنا حبتين لي ولك مع القهوة وتفضلي نقعد بالصالون اذا بتريدي ..جلست في الصالون لدقائق اشاهد التلفزيون حتى حضرت مروة ومعها فنجاني قهوة وبعض الشوكلاته وضعت فنجاني بيدها على الطربيزة الصغيرة بعد ان وضعت بجانبه حبتي شوكلاته واخذت هي مثلي وجلست بجانبي لتشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني مروة كثيرا عندما بدات حديثها من حيث انتهينا في الظهيرة وقالت ..ايوة عادل قلتلي انه عندك اقتراح لمشكلتي شو هو ..ممكن توضحلي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..في هذه الامور الخجل نتيجته سلبية وبودي فينا لنغلط او نتحمل الغلط وهذا مش بصالحنا ...فقالت :اكيد يا عادل انا بشكرك على هذه الملاحظة لانه هذا رايي كمان .وفعلا انك عقليتك عجبتني كثير بهيك افكار ..فقلت لها يا مروة للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين سميرة اختك .فقالت اكيد مهو باين..المهم شو بدك تحكي احكي بدون اي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني انا بقصد من كلامي انه الرجل في مثل عمر زوجك وظروفه الصحية بلزمة اثارة من نوع خاص يعني اثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر يمارس الجنس مع زوجته بشكل قريب من الطبيعي ..فقالت ما انا مش مقصره معه ..بلبسله احلى لبس ..واحيانا بدون لبس.. وبعمله كلشي بثيره وبرقصلة عريانه او شبه عريانه ..!!!!! ويا هات يشد قضيبه شوي يعني بصعوبة حتى يقدر يدخلة واول ما بحرك حالي واللا هو بحرك نفسه بروح نافض حليباته وبرجع ينام وبعد هيك ولا الديناميت بصحيه ......يعني الي ستة اشهر ما عرفت الذروة الجنسية .شو اعمل انا يا عادل ..فقلت لها جربتوا تحضروا فلم سكس عالكمبيوتر مثلا وانتوا بتمارسوا؟؟ لانه مشاهدة الافلام من هذا النوع ممكن انها تحرك الغريزة ويمكن يصير الوضع احسن ..( شعرت ان مروة قد وصلت الى الدرجة القصوى من الهيجان والمحن .وذلك من خلال اهاتها المتوالية بسبب وبدون سبب واحمرار وجهها واستمرار حركة فخذيها وكانها تحاول ان تحك كسها بفخذيها دون ان تشعرني بذلك) ويبدوان انتصاب زبي الماثل امامها قد زاد الطين بلة بالنسبة لها ....وقالت انتا بدك الصحيح يا عادل نحنا ما جربنا ولا بعرف من وين ممكن اجيب هالافلام والمشكلة ما عندنا انترنت في البيت ..اذا عندك شي يا عادل اعطيني اياه على سي دي خليني اجرب لعل وعسى...رغم اني متاكده انه لايصلح العطار ما افسده الدهر ..لكن خلينا نجرب ما انا مش خسرانه شي وهو مش رح يمانع اكيد......
قمت الى غرفة النوم واحضرت لها مجموعة سيديهات واحضرت اللابتوب الخاص بي وقلت لها عندي كذا واحد خذي اتفرجي واختاري اللي بيعجبك بس اهم شي اوعي تخبري اختك بهالموضوع اكيد اذا عرفت بتعمللها جريمة في وفيكي ...فقالت لا شو اخبرها انا مجنونة اصلا يا عادل كل هالحكي اللي صار او اي شي بتعلق بهالموضوع رجاء يضل سر بيناتنا وما حد يعرف فيه ابدا لا سميرة ولا غيرها ..فقلت لها ماشي الحال خلص وعد ما بحكي لحد لكن انتوا الحريم احيانا بكونلكوا شطحات بالحكي وبتوقعوا بعضكوا فقالت:: الا انا يا عادل مش ممكن ....بعدين شغل اللابتوب انتا واختارلي شي على زوقك ...فشغلت اللابتوب وبدات اقلب بالسيديهات حتى اخترت احدها وهو واحد كبير بالعمر بنيك بواحده شابة بعد ما رقصوا مع بعض ومصتله زبه كثير حتى صار زي الحديد رغم انة زبه صغير شوي لكنه محترف وشبع البنت نيك بطريقة ممتعه ..وقلت لها تفرجي انتي على الفلم وانا خليني احضر العشاء بتكوني تفرجتي وبتعطيني رايك واذا ماعجبك في غيره ممكن نتفرج عليه بعد العشاء اذا كان عندك وقت ...حاولت الاعتراض بانها هي تحضر العشاء لكني قلت لها استغلي الوقت وانا ما عندي مشكله ما العشاء اصلا جاهز ما بده غير اسخنه واجهزه عالطاوله يعني ربع ساعة بكون الفيديو خلص وفعلا كان الفيديو ربع ساعة تقريبا ...( كنت قاصدا ان اتركها لوحدها تشاهد الفيديو واراقبها عن بعد حتى ارى ردة فعلها)
قمت الى المطبخ وضعت الاكل في الميكروويف لمدة خمس دقائق ثم عدت الى باب المطبخ لارى مروة فوجدتها وهي تتاوه وتتمايل يمينا ويسارا وتحرك فخذيها تحكهم ببعض بشكل سريع مرة تغمض عينيها ثم تفتحهما لترى الفيديو ثم تغيب في مداعبتها لكسها بيدها من فوق العباية بينما يدها الاخرى تلعب بنهدها تعصره بقوة من فوق العباية ايضا ... اصوات اهاتها تختلط بالصوت القادم من الكمبيوتر ..كانت المسكينة في حالة يرثى لها تبدو شبه غائبة عن الوعي ولا تدرك في هذه اللحظة الا شهوتها المتفجرة وكسها الغارق بمائه ومحنتها مع زوجها ومحنة كسها المحروم .تجاهلت الامر رغم ان زبي يرغب بغير ذلك..عدت الى المطبخ حضرت العشاء على السفرة ثم عدت الى الصالون لاجد مروة تنتفض ومن شدة محنتها فلم تعلم بوجودي الا عندما قلت لها العشاء جاهز تفضلي خلينا ناكلنا لقمة ..تفاجأت بصوتي ,,,عدلت ملابسها ..وقامت متثاقلة ...وهي تقول شو هذا ياعادل ؟؟هذا فيديو كثير حلو ..فقلت لها لسا في غيره احلى منه ..فقالت اذا بعد العشاء بنتفرج عليه ..هززت راسي بالموافقة وتوجهنا الى السفرة ....يبدو ان مروة قد تعمدت ان تجلس بجانبي وليس مقابلي وبدانا بتناول الطعام وفي كل حركة تصطدم يدي بنهدها وفخذانا متلاصقين وحرارة جسدها المحترق بنار الشهوة تكويني بطريقة غير محتملة ..كان الوضع كارثيا بالنسبة لي فزبي كان في قمة هياجه ومروة وبعد ما جرى لها يبدو انها لم تعد تميز الامور جيدا وكل همها هو ارواء ضما كسها في هذه اللحظة واليوم قبل الغد...زبي بدأ يرفع البجاما وينصب خيمته الخاصة حول خصيتيه وعانته ومروة لا شك نظرت اليه ورات ما رأت ..لست ادري هل نحن تعشينا ام لا ولكننا كنا في حالة من الهيجان لا اعتقد اننا ركزنا في العشاء بقدر تركيزنا في ما نحس به من الاثارة والهياج ..قلت لمروة ,,يبدو ان الفيديو عجبك لكن الاهم انه يعجب جوزك كمان لعل وعسى يتحرك عنده شي هههههه ضحكت حتى الطف الجو المتوتر فقالت يتحرك واللا ما يتحرك انا مش متامله كثير لكن رح اجرب واذاعندك شي افضل فرجيني ..كنا قد اكملنا عشائنا ...فقلت لها هلا بفرجيكي على واحد ثاني ..ذهبنا الى الصالون ووضعت فيديو اخر في اللابتوب لواحد زبه كبير مع واحدة بعمر الاربعين تقريبا وهو ينيكها نيكا عنيفا بالكس والطيز بشكل قاسي وسريع ..وبالطبع كان لا بد ان نجلس متلاصقين حتى نشاهد الفلم سويا .ومجرد ان بدأ الفلم بدأت مروة بالاهات التي لم تستطع كتمانها بينما بدأ زبي ينتفض غضبا ..فقلت في نفسي خليني اطرق الحديد وهو ساخن قبل ان يبرد على سبيل التجربة فوضعت يدي على فخذها ولم تمانع .. فبدات بالتحسيس على فخذها بحركة تبدو كانهاعفوية خصوصا مع هذه الاجواء . ايضا لم تمانع.. مدت مروة يدها بطريقة تشعرني انها عفوية فارتطمت بزبي المنتصب حد الانفجار .ثم ابعدتها بسرعة فتظاهرت بعدم الاهتمام ..لحظة اخرى اعادتها لفترة اطول وانا ساكت لا احرك ساكنا غير التحسيس على فخذها ..لم يخلو الامر من التعليقات على المشاهد التي يعرضها الفيديو من حيث سرعة النيك والقوة حتى قالت مروة ..عادل هما كل الناس زبهم بكون كبير مثل هذا(لاحظوا انها قالت زب وليس قضيب او اي اسم آخر)فقلت لها هو حجم القضيب يختلف بين واحد والثاني مثل ماهو كمان حجم الكس بيختلف بين بنت وبنت ثانية ..ففاجأتني مروة عندما قالت وانتا من اي نوع ؟؟؟ تفاجأت قليلا ....ثم قلت لها من النوع اللي قدامك ...فقالت ياااااااااااه نيالك يا سميرة شو مكيفة ..وعادت لتسأل وبكون شديد وقوي مثل هذا ..فقلت لها ::مروة انتي اسئلتك غريبة شوي بعدين ما انتي الك ربع ساعة بتحسسي عليه بعدك ما عرفتي من اي نوع هو ؟؟؟نظرت في الارض وقالت ما عليش عادل غصب عني انا فعلا شكل الافلام هيجتني بزيادة وكمان انتا ما قصرت معي زبك عامل عمايله شكله عنده حالة استنفار قصوى بس بصراحة زبك شكله رهيب وقوي وكبير كمان ...(يبدو ان الامور قد استوت الان ولا بد من القطاف قبل فوات الاوان) . فقلت لها هو يعني في واحد ممكن يقعد الجمال هذا كله ويشوف الحلاوةهاي قدامه وما يصير فيه اللي صاير لي ؟؟؟؟ثم اخرجت زبي من البجاما وقلت لها هذا هو اتفرجي عليه براحتك واذا بتحبي هو مستعد يريحك اكثر كمان ؟؟؟فقالت كيف يعني ؟؟ ....احطت راسها بذراعي وقربت فمها من شفاهي وقبلتها قبلة سريعة على الشفايف وقلت لها مثل هيك ...فقالت بس هيك؟؟؟؟فامسكت بنهدها وعصرته عصرة قوية بينما توجهت بيدي الاخرى الى كسها وامسكت به من فوق العباية وقلت لها وهيك كمان....تاوهت مروة بشدة ورمت براسها على صدري وقالت ...وليش مستني لهالوقت مازالك بدك هالشي ؟؟؟فقلت لها مش انا يلي بدي هذا هو زبي الي بين ايديكي وكسك الغرقان هذا وضربتها عليه برفق هما اللي بدهم ..بعدين انا كل طلبي اني اريحك واشبعلك كسك العطشان الجوعان وافرجيكي النيك على اصوله ...تنهدت مروة بغنج واضح وارتمت براسها على فخذي وامسكت زبي تقبله قبلا رومانسية وتتغزل بجمال شكله وحجمة وراسه المفلطح بفعل الاثارة وقالت . يا ريت يا عادل اني اشعر مرة واحدة بس اني ارتويت من الجنس مثل هالبنات ما بحكولي .انا ملكك يا عادل اعمل اللي انتا عاوزة بس خليني اشعر اني بستمتع مع رجل حقيقي ....ارويلي كسي لانه عطشان كثير ...مددت يدي من فتحة العباية الى نهديها اعصرهما واداعبهما بلطف وبللت اصابعي من فمي وبدات بتحريكها على حلمتيها بشكل دائري وهي تتاوه وتتغنج وتتململ باثارة وشهوة بالغة ثم امسكت بيدها وانهضتها وتوجهنا الى غرفة النوم وانا احيط خصرها بيدي واضغط بقوة على طيزها التي وجدتها طرية تترجرج بشكل اثارني جدا ....
فور ان دخلنا كنت قد نيمتها على ظهرها ومددت نفسي فوقها شفتي على شفتيها وزبي العاري يظرب كسها من فوق العباية واخذتها بقبلة استمرت لدقائق ثم قلت لها ان تخلع عبايتها ففعلت بسرعة البرق ...كانت مروة تلبس تيشيرت خفيف تحت العباية وسوتيان اصفر وبنطلون ستريتش خفيف .ساعدتها بخلع البنطلون وسحبته من رجليها تماما وكذلك التيشيرت فوجدت انها تلبس كيلوت اصفر من لون السوتيان
مهما تكلمت عن جسد مروة فلن اوفيه حقه انه الجسد الذي طالما جرى خلفه الشباب والشياب ..انه جسد لا يشبه الا نفسه ..لو ان مروة دخلت سباقا لاختيار الممثلات الجميلات او عارضات الازياء المحترفات ما سبقتها اي واحده ,,, جسد يشع بياضا ناصعا دون حتى اي شائبة واحده هنا او هناك وشعر اشقر ناعم عندما ينسدل على كتفيها كانه نهران من العسل يجريان في مجريين متوازيين من المرمر وعندما وصل شعرها الى نهديها كان المشهد خرافيا ... صدر نافر يتوهج حرارة يحمل نهدان متصلبان بفعل الاثارة لكنهما كمثل الحرير نعومة .بطن ضامر مع طيز مدورة منفوخة تترجرج كانها كومة متناسقة من القشطة البيضاء .فخذان مبرومان كعمودين من المرمر الابيض . ماذا اقول وماذا انسى سوف انسى كل شيء ولكني لن انسى ان من حق الانثى التي تملك هذا الجمال ان تتكبر وربما تتعجرف قليلا فهي لا تريد تمليك هذا الجمال النادر لاي كان ...هذا ماخطر ببالي عندما رايتها عارية امامي الا انني نسيت كل ذلك بسرعة وتوجهت الى هاتين الشفتين المنفوختين التهمهما وامصمص هذا اللسان واشرب من عسل فمها الشافي من جميع الامراض ..رضابها بين شفتي كانه عسل جبلي لم يسبق لاحد تذوقه قبلي ...مصصت لسانها ومصت لساني.... اصابعها تداعب زبي واصابعي تداعب كسها ..هذه هي البداية ...رفعت راسها . وتركت شفتيها وقلت مروة انتي رائعة !!انتي مش طبيعية ...انتي انثى عارفة شو يعني انثى؟؟ في كثير نسوان جميلات لكنهن لسن انثى.. اما انتي فانثى جميلة ..كلشي فيكي بقول انا انثى كلشي بجسدك يفيض انوثة .بينما كنت اكلمها كانت مروة تساعدني على خلع قميص البجاما حتى رمته على ارضية الغرفة وكذلك فعلت مع البنطلون حتى شاهدتني عاريا تماما نزلت الى سوتيانها فككته وبدات رحلتي الطويلة مع اجمل نهدين فعصتهما لحستهما مصصت حلمتيهما ...احاول ان ارتوي من كل مسامات جسدها ولا ارتوي ..قبلت بطنها لحسته بلساني عضضت حلمتاها بين اسناني ,,تاوهت !!وحوحت,,,تشنجت...صاحت ...ثم ارتخت ...لحوست رقبتها من تحت اذنيها برومانسية حالمة ..احاول جهدي ان اعطي هذه الانثى ما تستحق ولكن هيهات فهي تستحق ما هواكثر واكثر ...اظنها في حالة اللاوعي ..اظنها في عالم اخر ..هي خارج الكرة الارضية في هذه اللحظات وانا كذلك حلقت في سماء جمالها الرائع نهشته تارة وداعبته اخرى تلمسته بحنان تارة وفعصته بعنف تارةاخرى وفي كل الاحوال مروة تتغنج وتتأوه بآهات تذيب الصخر وفي كل آآآآآآآآآآآه تخرج من شفتيها اجد نفسي ابدأ من جديد ...اعود الى شفتها امصمصها بقوة فلم ارتوي من رحيق رضابها المختوم .. اعاود النزول الى حلمتيها فشهدهما اطيب وازكى ...ماذا افعل يا ترى ؟؟ نزلت الهوينا الى بطنها الى سرتها قبلتها لحستها مصصتها ادخلت لساني فيها اتذوقها .....مددت يدي الى كيلوتها المبلول بماء شهوتها سحبته الى الاسفل فبان لي اثمن ما في جسد مروة ....كسها الوردي الرابض بين اجمل فخذين ..كس يملأ راحة اليد .ناعم كالحرير طري كالزبدة ..امسكت بكيلوتها اولا مصصت عسل شهوتها عنه فزادها منظري شبقا وعلا صوت اهاتها ووحوحاتها وارتفع ...وضعت كيلوتها على زبي ولففته عليه وتوجهت بفمي الى ذلك الكس الوردي الجميل لحسا ومصمصة وتقبيلا ..اعض بظرها المتوتر الناتيء بحجم حبةالحمص الكبيرة بين اسناني وشفتي السفلى فتصيح من الالم والمتعة ...اخيرا سمعت مروة تقول ..عادل انتا مرعب انتا رهيب معقول في رجال هيك ....عادل اعطيني زبك ..كل هذا وبعدك وما خليتني اذوق طعم زبك ...فقلتلها لسا بكير مروة ..لما اعطيكي حقك بالاول بعدين بطلب حقي ..انتي تستحقي اكثر ومهما عملتلك تستاهلي اكثر ...امسكت بفلقتي طيزها عصرتهما بين يدي الاثنتين رفعت طيزها للاعلى قليلا ولحست فتحتها بلساني فهاجت وماجت ...قلبت نفسي لاعطيها زبي وانا ما زلت متمسكا بفردتي طيزها ولساني يداعب بظرها وشفريها صعودا ونزولا وبسرعة احيانا اعض شفرها اليمين واسحبه بين شفتي واتركه فجأة فتصيح ..لم يسكتها الا زبي عندما بدات تداعبه بلسانها بعد ان ازاحت كيلوتها عنه ورمته بعيدا بعصبية ثم ما لبثت ان ادخلته بين شفتيها وسحبته الى داخل فمها مصا رائعا كانها تاكل الايس كريم او الشوكلاته السائلة وتصدر اصوات لحسها ومصها لتثيرني اكثر ...فقد ادركت بفطرتها الانثوية ان اصواتها تعطيني الدافع والحافز لامتاعها اكثر واكثر ....قلبت مروة على بطنها وعضعضت فردتي طيزها باسناني قبلتها ولحست فتحتها ادخلت لساني بداخلها .....ياااااااااااااااه ما اطيب طعم طيزها انه لا يقل عن طعم كسها الذي ارواني عسلا لم انسى فخذيها من اللمس والضغط عليهما خصوصا الجهة الداخليه من فخذيها ..اعدت قلبها على جانبها .ناولتها زبي تلاعبه وانا توجهت الى كسها الذي لم ارتوي من عسله بعد ...تعب لساني ولكني ما زلت اهوى هذا الكس الرائع ..سحبت زبي من فمها وما زالت يدي تعبث بكسها عندما قالت ...عادل دخيلك موتتني ....انت مش طبيعي ..ولسا زبك واقف زي العمود ...خلي كسي يذوق طعم زبك ...يخرب بيته شو كبير ومنفخ ...حطه بكسي ...حيبي عادل ..مشان ......حط زبك بكسي ..وهي تتظاهر ببكاء الدلع والغنج الانثوي الرهيب ...طلباتك اوامر يامروه انتي بس اشري وانا جاهز.....نامت على ظهرها رفعت رجلها اليمين بيدي ووضعت زبي على شفري كسها وبدات بتمريره بينهما صعودا ونزولا وهي تصيح بصوت عالي وبعصبية وغنج ..دخله حبيبي ..انتا شو قصتك ما انا بقلك دخله ..بدي اذوق طعمه بكسي شلون !!لا ادري هل كنت اسمع ام لا ولكنني كنت مستمتعا بعذاب هذا الكس الذي سعى للقاءه الكثيرون ولم يطولوه ..وها هوالان تحت رحمة زبي الذي لا يرحم عادة ..مدت يدها... امسكته ..وجهته الى فتحة كسها...سحبت نفسي الى الخارج..صاحت دخيلك دخله ....اقعر كسي ..قعر ..قعر ..اهريه هري ..عدت دافعا زبي الى الامام ثم تراجعت ..كررتهاعدة مرات وهي ما زالت تمسك به ..حتى دخل راسه فدفعت وسطي بسرعة فانغرس زبي في كسها وارتطمت الخصيتين بفتحة طيزها وصاحت مروة يااااااااااااي ياااااااااااي شو حلو ووووووووو بدات بنيكها ببطء ...وهي ترجوني ان اسرع ...وتقول ...ايوه هيك ...اخيرا لقيتي زب يشبعك يا مروة ...حبيبي يا زب عادل ....نيكني عادل ....انا شرموطة خاصة بزبك يا حبيبي ....كمان نيكني اكثر واكثر ....انا شرموطة زبك ...نيك كس شرموطتك يا حبيبي ....انا قحبة يا عادل ..لكن الك وبس .....دخيل راسه زبك ...شو زاااااااااااكي زبك يا حبيبي ....ضلت مروة تهذي وانا ادك بكسها بسرعة وببطء حسب واقع الحال حتى تركت كسها ونمت على ظهري ففهمت الرسالة وركبت فوق زبي ..امسكته بيدها ووضعته بباب كسها واخذت تنزل وتطلع على زبي حتى شعرت انها تعبت فقلبتها على جانبها ورفعت رجلها بيدي ووجهت زبي الى كسها وادخلته بسرعة وهي ما زالت تصيح وتوحوح من الشبق والشهوة ...اظن ان مروة قد سالت شهوتها سته او سبعة مرات خلال هذه الفترة ..شعرت مروة بانني على وشك ان اقذف مخزوني من الحليب المحتقن في خصيتي فطلبت ان تنام على ظهرها وان اقذف بداخل كسها حتى لا تضيع اي قطرة من لبني ففعلت حتى تقوس ظهرها ورمت شهوتها غزيرة في نفس الوقت الذي انطلق زبي شلالا من اللبن الساخن وصاحت مروة صوتا خفت من فضيحة الجيران فلثمت فمها تقبيلا حتى هدأنا كلينا وزبي ما زال في كسها حتى انكمش رويدا رويدا وخرج من كسها وخرج بعده القليل من حليبي الزائد بعد ان ملأ كسها وفاض الباقي خارجا ..مدت اصابعها اليه لحسته بلسانها وشفتيها وهي تقول ياااااااااه يا عادل اخيرا ذوقتني طعم النيك الصح ....يااااااه يا عدوووولتي ما طيب حليب زبك...طعمه زاكي كثير يا روحي .....
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة ليلا عندما اكملنا هذه الجولة من النيك اللذيذ لاكثر النساء لذة التقيت بها بحياتي ..هي انثى من نوع لاتنساه ابدا ..بعد ربع ساعة كانت مروة ما زالت شبه غائبة عن الوعي تغمض عينيها بدون اي حركة عندما قلت لها ...شو بكي مروة مالك صارلك شي ؟؟فقالت :اللي صارلي اني اخيرا استمتعت مثل ما بستمتعوا البنات ..لكن عمر ما واحدة قالت لي انه صار معها مثل ماانتا عملت معي رغم انهم كانوا بحاولوا يقهروني دايما ويعايروني بكبر سن زوجي.. لكن هلا ما عاد يهمني ...هاي النيكة عن كل اللي اتناكوه البنات اللي بعايروني ...شكرا عادل انتا متعتني وابسطتني للدرجة اللي ما تمنيت اكثر منها...فقلت لها: تعرفي يا مروة اني ما زلت احس اني مقصر معاكي لانك فعلا بتستاهلي اكثر ...حلاوتك وجمالك وتجاوبك معي كان يستاهل اكثر ولسا بعدنا ما خلصنا الااذا كنتي مستعجلة ..؟؟؟فقالت عن جد عادل ؟؟فقلت لها جد الجد ؟؟شو انا بالفراش ما عندي مزح ..عندي نيك وبوس ولحس ومص وفعص وعض والذي منه وبس ؟؟ فضحكت وقالت دقيقة واحدة بس ..اتصلت بزوجها فوجدته ما زال عند اولاده من زوجته السابقة وانه ينوي ان يتاخر الى ساعة اخرى ..فقالت له انها في بيت اختها وستتاخر قليلا وانها سوف تاتي الى البيت بعد ساعة ونصف تقريبا...اتصلت كذلك بسميرة زوجتي واطمأنت على امها بسرعة وقالت لزوجتي انها اذا ارادت يمكن ان تبيت ليلة اخرى عند امها وان لا تحمل همي انا واوهمتها انها عملت لي العشاء وغادرت الى منزلها وانها تكلمها من منزلها ..فقالت لها زوجتي بكون شاكر الك يا مروة خليني هنا عند الماما كمان يوم وانا هلابحكي مع عادل وبخبره ..فورا اتصلت زوجتي واخبرتني بما صار بينها وبين مروة وطلبت ان اسمح لها بالمبيت ليلة اخرى (كيدهن عظيم وخصوصا على بعضهن)
قالت مروة تمام يا استاذ !!!مبسوط هيك ..فقلت لها اكيد مبسوط لكن المهم اني اخلي كسك يرتاح وينبسط وينعنش.....فقالت مازال هالزب الحلو معه شو بده احلى من هالشي .... فقلت لها شو رايك بحمام ساخن سريع وبعده النا كلام ..فنهضت وامسكت بزبي بيدها وسحبتني منه الى الحمام الملحق بغرفة نومي ..وهناك اخذنا شورا ساخنا لم يخلو من القبل والفعص واللمسات الساحرة ,,لكن اجمل ما في الحمام هو استمتاعي بلا حدود بمنظر جريان الماء والشامبو على جسد مروة البلوري الرائع ..كان منظرا رائعا اخذني الى جحيم الشهوة وجنة اللذة اللامحدودة ...اثناء الحمام حاولت ان اسلك طيز مروة بالبعص باصبعي بطيزها بمساعدة الصابون والشامبو ..حتى ادخلت اصبعين وهي تتأوه الما ولذة وفي النهاية سحبتها الى السرير ونحن ما زلنا عاريين تماما وقطرات الماء على جسدها وشعرها المبلول يقتلني من الشوق لجولة اخرى مع هذا الجسد.... كانت النيكة الثانية اقوى واشد فبعد ان اشبعتها مداعبة وملاعبة واشبعت كسها نيكا عنيفا تارة ورومانسيا تارةاخرى وبعد ان جربنا اوضاعا مختلفة استمتعت بها مروة كثيرا كان لا بد من زيارة هذه الطيز الجميلة فزبي يصرخ بي طالبا الاذن بالدخول ومروة لم تجرب ذلك مسبقا ولولا انها شاهدت الفيديو ما اقتنعت بان ذلك ممكنا ..هكذا قالت لي بعدها قلبتها بوضع الكلبة ..قبلت طيزها لحستها نكتها باصبعي ولساني ثم احضرت علية الكريم المطري ودهنت منه طيزها وادخلت اصبعين وهي تصرخ الما ولذة واخيرا دهنت زبي بالكريم ووضعت راسه المفلطح المتورم بفعل الاثارة القصوى التي وصل اليها على فتحة طيزها فلم يدخل بسهولة فطيزها ضيق جدا وهي خائفة قليلا ..طمأنتها ومددت يدي الى بظرها الاعبه بينما يدي الاخرى تدفع بزبي الى احشائها بعد ان طلبت منها ان تفتح فلقتي طيزها بيديها ففعلت وانزلق راس زبي المفلطح بطيزها ...تالمت مروة كثيرا من دخول زبي الا انها مع مرور الوقت وثبات زبي بطيزها بدات تتعود عليه وقد بان ذلك من صوتها فدفعته مرة اخرى حتى وصل المنتصف تقريبا ..صرخت مروة فقلت لها دقيقتين وتكون الامور قد تحسنت ..اصبري قليلا فالمتعة ليست بلا ثمن ..بدات مروة تئن من الشهوة فبدأت ارهز بها بزبي بشكل بطيء وفي كل مرة ينزلق قليلا حتى غاص كله في طيزها وبدأت خصيتاي تضربان كسها ..فبدات اسرع اكثر واكثر ومروة تئن اقوى ثم اقوى حتى بدات تغني بجمال زبي وحلاوة نيكه ...كماااااااان يا عادل ....اقوى يا حبيبي ....زبك بيجنن يا عادل ......يااااااااااه على زبك وحلاوته .....حبيب البي زب عادل ...اموت وانتاك بزبك يا عدولة ....استمر هذاالوضع لربع ساعة ..كان لا بد بعدها من النهاية فقلت لها تحبي ارشق اللبن وين يا مروة ,,,فقالت على صدري يا حبيبي بدي اذوق طعمه حليبك ...سحبت زبي وقلبتها على ظهرها وادخلته في كسها لدقيقتين ثم سحبته وقذف المجرم شلالا من المني الابيض على صدر مروة المرمري الناصع فزاده بهاءا وجمالا ..وصل جزء من منيي الى وجهها وشفتيها ...لعقته بسرعة ..ومصمصت شفتيها بنهم واضح وقالت هو هيك النيك واللا فلا ...شكرا عدولة ...حبيبي عدولتي ,,زبك الي بكرة كمان .صح يا عادل ؟؟فقلت بكرة الك وكل ما بتشتاقي لهالزب هو تحت امرك يا مرمر ..
كانت الساعةالثانية عشرة والنصف عندما قالت مروة صار لازم اروح البيت ..هلا بيجي المحترم ..قبلتني ..مصصت شفتيها وشددتهما ثم ارخيتهما فجأة ...ضربتها على طيزها ...امسكت بكسها وضغطت عليه قليلا وقلت لها ..سلميلي على جوزك وقوليله شكرا لانه بسمحلك تيجي عندي تغديني وتعشيني وتنيكيني كمان يا احلى مرمر انتي ....
كان اليوم التالي اكثر اثارة ..فمروة احضرت قمصان نومها معها واحضرت بدلة للرقص كانت قد اشترتها لترقص لزوجها المنتهية صلاحيته ..واحضرت كذلك وجبة من الاسماك والجمبري على الغداء وعلى حسابها ,,وكل ذلك حتى يرضى عنها زبي كما قالت فهي قد اتعبته البارحة واليوم تريد ان ترد له الجميل ..لم يقصر معها هذا الزب اللعين فهو يعرف تماما كيف يرضي مروة ويجعلها تحلق في سماء المتعة واللذة الفائقة القوة ..وهو يعلم تماما ما يرضي النساء الجميلات ويعلم ايضا كيف يعذب الكس اذا اعجبه ..نكتها مرة في الظهيرة ومرتين في الليل وعادت الى منزلها بروح جديدة وامل وتمنيات ان تتاح لها الفرصة للانفراد بهذا الزب الذي عشقته.
مضت الليلتان ولا ادري كيف يمكن لي ان اطول مروة مرة اخرى واخرى واخرى ..وهي كذلك كلما تراني تنظر الي نظرة شبق ولهفة على هذاالزب الذي ما زالت تتمنى ان يزور كسها مرة اخرى
وده اميلى للبنات والدمات [email protected]