NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة احمد المطلق وامه المهجورة _ ثلاثة اجزاء 20/9/2023

  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: نيك الواقع و الحالم10
اريد أن أعرف لماذا تم نقل القصة لقسم السحاق؟؟؟ القصة قصتي و هي محارم.. وليست سحاق؟؟
 
وصف
احمد المطلق وامه المهجورة
حين كنت فيالرابعة عشر....لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس
المحارم ...لكنني صعقتمرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على
قد الحال كانت تجلس مثلما جلستنانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب>
لكنني صعقت لانها لم تكن ترتديكمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم
تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بيشعور غريب جدا لاول مرة في حياتي
اشاهد كسا حقيقيا وهوة لامي....فلم يغب عنبالي كسها ابدا ..لكن امي
كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغببالتفكير اكثر من
ذلك....فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اعاشرامي فانهض
من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت منابنه
عمي ...ولم اكن احبها عشت معها عشر سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين
تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان
لياخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو ورحلو...وبقيت امي مع ابي الرجل
الكبير الذيتزوجها وهية في الثالثة عشر من عمرها وهوة اكبر منها
بكثير...نسيت ان اخبركمانني اخر العنقود من ولدها ..وحين شاهدت كسها
كانت هية في اوائل الثلاثينات منعمرها...على ايه حال تطلقت من زوجتي
بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغيرجنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف
ان كانت هي السبب ام انا...كما انني لم اكناستمتع معها بالجنس حيث
انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امياثناء النيك...حيث
لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثرفيها....على ايه
حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيتمؤجر...لكن
سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة بعد ان
هاجر والدي لاحدى دول الخليج...بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي
وقتها...فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين
وقتها......بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم
اتخيلانني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها
سمينةقليلا...على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني
تسرعت بتطليقزوجتي...كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام
بمظهرها ..كما انها كانت كثيرةالشكوى لفراق ابي...وانها تشعر بوحده
كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش ليولامي ..وكنت اعود متاخرا
للمنزل...وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل...فوجدتباب الدار غير
موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي فيه حتى سمعت صوت انهمار مياهالدوش
في الحمام فادركت ان امي تستحم..وحين طال الانتظار لم تخرج امي من
الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت بخير...علما انها لم تشعر
بوجوديبعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي احسست ان باب الحمام
هو الاخر غيرموصد وهو مفتوح الى النصف...ودون اي تفكير وشعور...حاولت
ان ارى ماهناك...بهدوء كي لا تشعر امي بي...كان المنظر صدمني نوعا ما
لكنه اثارني ..كانتامي عارية ..والمياه تنهمر على جسدها الابيض الرائع
الممتليء...صدرها كان كبيراومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير اما عجزها
فكان كبيرا ورائعا وشاهدت كسها الذياعادني سنوات طويله للوراء هذا
الكائن الغريب المحرم علي...ذو الشعر الكثيف جداحتى انه لا يبان..لكن
رغبة كبرى لي في اكتشافه...كانت امي تستحم بهدوء وتدلكجلدها الجميل
بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضالكن
بشكل خفيف ومثير جدا جدا...احسست ان زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في
ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهيه تصيح"" احمد؟؟؟
انتجيت بدري اليوم """ وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي
كسها دونفائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن
فجاة نزل الحياءعلي واعتذرت وقلتلها"" اسف امي بس حبيت اطمن عليكي""
فابتسمت دون ان تحاول غلقاباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي
معنى منها...وقالت""" ولا يهمكحبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح
اجي وراك"""طبعا انا سبقتها لكنني كنتممحونا من المنظر وهائجا
له..انتظرنها على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكونكالفتيات حين
يخرجن من الحمام ....كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا
قليلا...ورائحة صابون الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب
ستيانا ابيض...لاحظته لانهالم تغلق الروب باحكام...ادركت انها انتبهت
لنظراتي الاخيرة لكنها لم تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على
صدرها الكبير المكور الرائع...ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث
المعهودكل يوم وكان شيئا لم يكن...في تلك الليله اردت ان انام لكننني
ارقت وتاهت بيالافكار والرغبات وكنت احاول ابعاد شبج امي العاري من
ذهني...وزبري كان هائجاطول الليل...فقررت ان انزل لاخذ دشا...لعلي
اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قدارقت كليا...وبعد اسبوع من
الحادث....عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذهالمرة....لكني لم اشاء
ان تلاحظني امي كالمرة السابقة...وايضا جائتني للسفرةبالروب المفتوح
والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة....وكذلم في تلك الليلهايضا ارقت
ولم اتمكن من النوم وصارت امي المثيرة تسيطر على تفكيري...الى ان جاء
يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول الحمام..وفي الحمام
وجدت ستيان امي الاحمر معلقا...فزاد هياجي وقلت لنفسي لا مارس العادة
السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك...ففعلت هذا ولكني اسقطت
قسمامن المني عليه...تعمدت ان ابقيه بجراة...فهي الفكرة الوحيدة
المسيطرة عليوقتها...بعد يومين رايت امي وكان شيئا لم يحدث او ربما
هيه لم تلاحظ ستيانهاالاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء من
باب الحمام مفتوحا بنفس طريقةامي وكانني غير متعمد...لكن امي لم تاتي
فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعديومين من ذلك قررت ان ابقي
الحمام مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل امي المثيرةجنسيا لي... وفوجئت
مرة حين مرت امي قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدتان اظهر
جزئي الامامي حتى ان نظرت لي فانها سترى زبري قبالتها...واغمظت عيناي
تحت انغمار مياه الدش مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح
عينايبين لحظة واخرى كي ارى ما تفعل...وصرت غير مسيطر على نفسي وانا
اتذكر شعر كسامي وثدييها الرائعين...فصار زبري منتصبا انتصابا
متوسطا...حتى تفاجات حين رايتامي...تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت
عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه لزبريومركزة نظرها في وجهي
وسالتني"" ابني احمد محتاج شي مني..؟؟"" طبعا سؤالها كانمفاجئا لي
لكنني كالابله اجبتها"" لا سلامتك ماما!!""ثم قالت لي "" انا امكاحمد ما
تستحي مني اذا بدك شي قول على طول"" فارتفع زبري اكثر لا اراديا وصارت
امي تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات زبري...المحتقن
والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لكسها وجسدها...في ليتها قررت ان
استرق النظر لامي وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر علي..واشتهائي لها
منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري...ورغبتي في اقتحام
حرمته...وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم...لاحظت ان امي في العشاء قد
بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا...وكانت لينة
الحديثوالاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة
وانها بحاجةلللراحة والسعادة الابدية...وعندما خلدت امي للنوم..قررت ان
اصعد فوقلغرفتها...وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت امي نائمة وهية تغطي
نصفها السفلي فقطببطانيه...اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت
ترتدي روب مفتوح من الاعلىقليلا...وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها
الجميل ...كأنها احست بوجودي فانقلبت منوظعها الجانبي ونامت على ظهرها
فانفتح روبها اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفسالستيان الاحمر الذي ارقت
منيي عليه ولا ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرهاكان واضحا وهو
محبوس خلف الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا...املساوناعما
وطريا..وكأني لم ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها
اليوم...بصراحة كنت خائفا من ان تكشفني امي..لكنني تجرات اكثر وتقدمت
وجلستالقرفصاء محاولا ان اشم انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى
كاد شاربي انيلامس شفتيها..وصارت امي تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في
العالم..وثم صرت اشمجسدها كله عن قرب ولا ادري لماذا امي فجات انقلبت
مرة اخرى ورفست البطانية عنجسمها قليلا فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا
كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماشلكن الروب قد انفرج من تحته ليبان
جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحاجدا احمرا ايضا يخفي تحته
كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعجبالشهوة فامي لم تكن
تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في محنهفاقتربت واقفا
على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت امي تشعر بي لكننيواصلت
شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب...كنت اتمنى ان الحسه
واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت امي في وضعها وخرجت وعدت
لغرفتيومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات
هائلة غيرطبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في كس مرتي
السابقة في الصباحكان كل شيء عاديا..لكن امي نزلت من غرفتها بروبها
المعهود وفطرنا معا قبل خروجيللعمل ولاحظت ان امي كانت تبدو مرتاحة جدا
وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانتتفتح روبها من اعلى مثل كل مرة
مبينه نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدةهو ميوعه امي وليونه
كلامها وتغنجها الزائد عن الحد وكاني لست ابنها اجلسامامها بل وكاني
زوجها..حتى انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقةخوفها علي
الشيء الذي لم اتلمسه من امي طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعالتزيد
بيني وبين امي ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام
المعسول...وانا استرق النظر لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل
مرةاكتشف المزيد من جسد امي ...في احد المرات طلبت مني امي ان اساعدها
في ترتيبغرفتها...وحين طلبت مني ان ارفع لها حافة الدولاب
الثقيل,,,انحنت امي فكانطيزها قبال وجهي واقتربت من وجهي محاولة سحب
الكاربت الى تحت الدولاب الذيارفعه ولان الدولاب ثقيل كان على ان اتسمر
في مكاني حتى تسحب الكاربت الىتحته..وكان طيزها السحري يسد وجهي
تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي "" تقدرابني تصبر بعد شوي"" تقصد
ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم"" بهذا الوضع ماما؟؟
ما ممكن اتحمل اكثر""" وهية تتغنج وتقول"" اشوي عشان خاطريابني اشوي
كمان"" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك
حتى جاء اليوم الموعود...حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت امي ايضا بالحمام
وبابه مفتوح...لكنني شاهدت امي وهيه تدير ظهرها للباب...وحين احست
بوجودينادتني"" هاذا انتة احمد....ممكن تجيني ابني تساعدني شوي؟؟؟""
غريب اي نوع منالمساعدة تريد امي ولكنني استحييت منها الا انها الحت
على وقالت "" لا تستحياحمد انا امك حبيبي"" دخلت الحمام بنصف جسمي
ومشيحا بوجهي عنها لكنها كانت جلسعلى الخشبة في الحمام مكورة جسمها
على بعضها مظهرة ظهرها العاري الذي كان هوةالاخر مثيرا لي..وقالت
لي""ممكن يا احمد تمسجلي كتوفي لانني مش طايقةوجعهم...**** يخليك""وحين
اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت مني "" احمدارمي قميصك لا يبتل
ابني "" فرميته وانا غير مصدق ما افعل...وصرت لا ارتدي غيرالبنطلون
بعدها لمست كتوف امي الملساء الناعمة الطريه وكانني اتكهربت فقالت""
ما تخاف ابني احمد..اي شوي ادعكلي كتوفي بقوة "" فصرت ادعك بقوة وماء
الدشينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة زبري بداء بالانتصاب لكن امي
اكيد لنتلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت ادعك كتفيها وهي تقول كل
قليل"" شوي انزلتحت ابني..ايوة عفارم عليك انتة ريحتني هيك..بعد شوية
انزل لتحت""فلامست لوحالكتف وهي لا تزال تطلب مني ان انزل لتحت وان
اتقدم قليلا الى الامام..حتىاحسست اطراف نهديها من الخلف...فتعمدت ان
امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنهاواصلت طلبها مني بالتقدم..وقليلا
قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفلنهديها تحت الحلمة..وصرت
اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين
الممتلئين..وامسدهما...فقالت"" ايوة ابني ادعكلي كمان انزل ****
يريحك""فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع
اطلاقا...اما زبري فصار كالسيخ..عندها نهضت امي فجاة..واطبقت ابطيها على
يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا
ايضا...وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن"" ايوة ابني ..كمان
ادعكلياهم ..ريحني **** يخليك وجعي كبير ابني خلصني"" ثم انطبقت بظهرها
علي..وصرت اتمتعبملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك
بيهم وادعكهم وزيدت منقوة دعكي الهم...وصار زبري يضرب مؤخرة امي من
خارج الملابس ولم تمانع اطلاقافكل شيء صار ينساب بسهولة...فانزلق زبري
بين فخذيها رغم اني لم اخرجهبعد...وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت
ابطيها...ونزلت بها ادعك مؤخرتها..وهيه فيقمة المحنة..ففاجاتني
واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من جسمها...وهية تنظر اليهباستسلام
وتوسل...وانوثه طاغيه واغراء قاتل .."" شو...ما بدك تريحني اليوم يا
احمد"""لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت
استنشقانفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبري المقيد بين
فخذيها..فهجمت علىشفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل
شفاه امي وكاني فيحلم...وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة
الى فمي وانا التقفهبحرارة...وهية تأن من اللذة والشهوة
والاستسلام...عندها فقدت كل شيء..منصبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير
هائج..وهية تهمهم"" مممممم ممممم مممممم "" وهية تلفظ انفاسها العطرة
فاستنشقها...حينها اخرجت زبري الذي صار كاسخ الحامي ,,,,لكنها قطعت علي
كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من ذلك منكسها ...وانا
خلفها...وقطعت قبلتها لي وقالت"" ابني احمد..مو هون...بدك تمسدليفي
غرفة النوم تبعي ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟""فخرجنا من الحمام سويه وانا طبعا كنت
اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم...وكاننا عروسين نخرج برومانسيه
العشاقمن الحمام...وهية لا تزال تمسك زبري بيد وانا امسك احد نهودها
بيد ونتمشى الىغرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت امي الغالية الرائعة
امامي على الفراش..مبتلةوممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها
الممتلئين لتظهر لي اروع كائنعرفته في حياتي..كسها الذي طالما حلمت به
ولم اتصور اني ساراه بعدها..كسهاالكثيف الشعرة...وكانها تلعب الجمباز
حين ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ماتستطيع وذراعيها الى الخلف
لتكشفان شعر ابطها الخفيف المثير جدا جدا...لم اصدقهل انا في حلم
فاقتربت من كسها وهيه في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرتاشمه من
بعيد قليلا...يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث
غابت ملامحه...اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق...وامي
الممحونة العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم
نعدنفكر باي شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما
بينرجليهما...كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين
المرنين يرميانبراسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من
انفاسها العميقة...وهية تأنانات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا
اكاد اسمعها وما استطعت ان افهمه منكلمات"" انا تعبانه ابني...كثير
تعيبانة..تعبانة و****..محتاجةارتاح...اااه...ااه
مممممممم ...مممممم""اقتربت اكثر من كسها..وتوسط راسي بينفخذيها
المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين...من زمان بحلم بهيك...اقتربت
حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا احلى ....وصرت ادس انفي
فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم بطراوة لحمها...فشممت
عطرشعرتها وصرت استنشق بعمق ...يااااااااه ياله من جميل هذا
العطر...كانت شعرتهامبلولة وجميلة رغم كثافتها...اخرجت لساني الملتهب
العق شعرتها كلكلبالعطشان....وهي تقول"" اااه ريحني **** يريحك"" وصرت
التهم شعرتها بلسانيوشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية ...ولكني وسط
زحمة الشعر صرت اباعد شعرتهابلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا
شفرين ورديين ومحتقنين منالمحنة...وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني
المتوحش وصرت ابوسه والحسه وامصمصهوالعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي
الوحشية تطبق على كامل كسها وشعرته وصارت اميتأن بقوة وصرت اسمعها
تتنهد وصرت اباعد اكثر بين فخذيها وكاني احاول شقهالنصفين...وصار فمي
مطبقا بالكامل على كسها الا ان قسما من شعرتها صارت تغطيانفي ووجهي
لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها كلها في فمي...صرت الحس كالمجنونوامي
تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت
انشف كسها من ما تنضحه من شهوة..كلما فاضت اكثر ....وصارت شبه مغمى
عليهامن الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها وصراخها بداء يعلو
ويعلو....ويه تلفظبكلام غير مفهمو احيانا الا ان زمبورها انتصب وصار
كزبر *** حديث الولادة وبانيعلو من بين شعرتها الرائعة الكثيفة...ثم
وضعت امي يديها فوق راسي وتطبقه بقوةاكثر نحو كسها وترفع بحوضها
باتجاهي...حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصهاوتشنجت تشنجات واضحة
ومكررة...وخرج سائل رائق من كسها اشبه بحليب مخفف ...لهطعم لزج ورائع
هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات
انقباضاتها ووصولها للذروة كادت امي تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها
بفخذيها على راسي....وهيه تهمهم""" اااااااااه ايوة يبني...ريحتني
كثير ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت امك التعباة من
سنين...ممممم"""وبعد ان هداتقليلا...كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع
باشهى والذ طعم كس في الدنيا...كس لذيذجدا ولزج بمياه كثيرة
جدا...اااااااااااه ماهذا الكس الرائع...انه اطيب كس فيالدنيا ..كس
امي...مياهها اللذيذة الجميله...رائحتها العطرة وجلدها الشهي
الجميل ...امي لم تعد تعرف ماذا تريد...هي الان مستسلمة ونالت اول ذروة
لهالكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا...بصراحة خفت منها ان تتردد
بعد انانزلت شهوتها...وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن
بالهين..قاطعت اميتفكيري وهي ترفع وجهي عن كسها وكي تراني حيث رفعت
راسها تخاطبني وهي اجمل امراةعاريه راتها عيناي""" ايش ماما ..شو
فيك...ليش وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالكاكثر؟؟ قرب مني ...وريني
وشك..."""فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي فيقمة استسلامها
وتعاونها معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبري كحديدةصلبة
محتقنة..وانا اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري
فاحسست بنعومة صدرها اما زبري فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة
الكافيهلادخاله كان هناك خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت
الى عينيها شاهدترغبة جنونيه عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها
ودلعها قلباني الى نارعلى نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني
التقبيل الوحشي الحيواني ..وصرتاضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد
بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبري فلميزل فوق بطنها محصورا بين بطني
وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص بلسانيكفتاه مجنونة..حتى اني
لم اتخيل انها امي لشده غنوجتها ودلالها البناتي..وهيتهمهم""
مممممممممممم ممممممممممممم "" وانا استنشق انفاسها الطيبة كاني احاول
ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس امي للجو انا اجدر بها...فكنا
فيجنون حتى احسست ان يد امي تقبض على زبري الهائج....واستغلت رغبتي
الحيوانيةبها...فمسكته بقوة من جسمه...وثنته بصعوبة...وباعدت رجليها
اكثر..فاحسست انيساموت من اللذه يدي امي الناعمتين وحدهما كانتا
كفيلتان بان اكب المني لكننيتمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة على
نفسي..حتى احسست بشعره كسها تداعب راسزبري...ثم وجهته نحو فتحة كسها
وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحدهفي اروع وادفاء
كس...وسمعت راحة امي لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم""
مممممممممممم ممممممممممممممم""اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان
كسمرتي لم يكن يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست
زبري في كسامي...انه كس مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان
كسا جيدا جدا وكأنهحديث النيك ولم يبد عليه انه كس قد ولد العديد من
الاولاد بظمنهم انا؟!...ما انطمس زبري الحديدي في كسه وتذوق طعمه..حتى
فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل بسرعهفائقه حمما بركانيه من العسل
الابيض في جوفها حتى احسست ان زبري صار ينزلقبسهولة لكثرة امتلاء كسها
بمياهي...لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت تعض شفتايوتمص لساني بقوة
اكثر وقالت لي من بين القبل"" دخيلك...لا تسحبو..كمل كمان كمل
ابني ..""اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة وصرت اقبض على
صدرهاالكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده واقرصه...وهية
تأن من اللذهفرحانة بكل فعل اقوم به...وصرت احرك زبري في كسها اكثر
واسرع وهي تأ ن وتفاجأتحين صارت امي ايضا تحرك حوضها بصورة لولبية كي
تزيد من هياجي...لم نكن ابنوامه...اشك في هذا ..كنا كحبيبين عاشقين
ولهانين محرومين من بعضهما سنيناطويله...لقد غبنا في ساعة اللذه
الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانتامي بيدي اجمل من ملكات
جمال العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلنجمال ومتعة ولذة
امي الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياهاامي...لقد
نكتها مرتين الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيبلي
بحيث هي تقذف ايضا مع قذفي...لم اخرج زبري ابدا...حتى قذفت للمرة
الثالثة...وشعرت حقا بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا
العنف...والقوة واللذه لقد سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير
مصدقلما يحدث...نعم اني احب امي ولكن بشكل مختلف...بعد جولتي الثالثة
شعرت حقابالارهاق...اما امي فلم تمل ابدا مني...كنا لوحدنا في عالم
اخر ....عالم لايحوي كلانا دون عقل بل فقط تحكمنا المشاعر الجنسية
الملتهبة..اخرجت زبري من بينطيات كسها المشعر الرطب الملبد بمياهها
ومياهي ورائحته الزكيه ملاتالمكان...واستلقيت بجانبها تمامي وووجهي
لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدهاالعري وهي لا تزال مفرجة رجليها
مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد اناعياني التعب اللذيذ..وامي
ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوةلانها ايضا كانت تتنفس
بعمق لفرط الراحة والشهوة....لكن كيف لي ان اتركها؟ وهيممدة عاريه
بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا
لجسمي ..عاريا..كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه
في اللذهمغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة...كانت تبدو لي كعروس 14
سنة..ولم تكنتبدو كامي...حتى ليلى بنت الجيران التي نكتها ايام
المراهقة لم تكن تمنحني هذاالمقدار الكبير من اللذه...بل ان امي فاقت
كل مراهقات العالم بتغنجها ودلالهاوانسجامها معي...ثم نهضت من
السرير...وجلست على الكرسي القريب من السرير..ولازلت استمتع بمنظر امي
وهي عاريه...ومستسلمة للذه ومليانة بمنيي...وما ان هداتانا...حتى
شاهدت امي تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة من جسمها وهي تمشي
نحوي...هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله بالعرق وكسها المشعر
ذوالشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر زنبورها المتورم والمتقد
منالشهوة...فانحنت امي على الارض وصارت على اربع وهي تمشي بانوثة طاغية
واغراءدامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها الكبيرين وهما
يتهدلان ككرةمطاطية نحو الارض...ويضربان بعضهما البعض من الحركة...وهية
تقول لي"" اجة دوريمشان اريحك يا احمد"" قلت لها "" ماما؟!! انتي
تجننين ...انتي كثير حلوة ماما"" فقاطعتني وقالت"" الوقت انا مش مامتك
انا جاريتك...مرتك اللي بدهاتريحك...وتعملك كلشي..انا مرتك
وعبدتك ..سيدي""ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهماووجهها يتوجه نحو زبري
الذي رجع لحيويته...حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتىالصقته ببطني
وانكبت تلعق خصيتي..بنهم...كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بلفقط
وجهها الذي يلعق خصيتي وظهرها الاملس الرائع وفتحة طيزها تبان من ورائها
سجادة الغرفة...اي انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها
بزبري....فانجنجنوني وصرت اتاوه وامسك شعرها الناعم القصير...ثم صارت
تلعق جسم زبري وكانهافنانة في المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس
زبري...واحتوته بفمها الدافيءالرطب...يييييااااااااااااااا اه ياله من
شعور رائع..امي تلحس زبري وزوجتي كانتتعتبر ذلك اهانه لها؟!؟...ثم
صارت امي تجلس القرفصاء وتلعب بكسها بيد وتحركبزبري بيد...وتمصه
وتلعقه كانها فتاة ملاهي...اما انا فكنت انتهي من اللذه حتىقذفت حممي
ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي ...لكني ادركت ان قسما من منيي سقطفي
فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها الرائع...فصارت تمسح
المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة الحارة كبركان
نارامامي هي امي..؟؟؟....فقالت لي "" عجبك مصي...؟؟"" قلت لها ""مين
زيك ماماياريت نسوان العالم كلهم مثلك"" فقالت""اشششش....ولا بنات
العالم كلهم حيريحوكمثلي ...مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون امك
ومرتك ...بس اوعى تنيك وحدهغيري مشان خاطري ""فقلت لها"" لو نكت
الدنيا كلها مافي مرة تحلالي غيركامي...انا بس اعرفت انك اجمل واحلى
امراة في الكون""" فصارت تزيد من غنوجهاودلالها وانسعادها بكلامي الاخير
وراحت تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبري وهيتحاطبني وتلعب بخصيتي
وزبري..وشعر زبري...وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرةومحفزة لي لكي
انيكها"" صحيح ...عجبتك كل هالقد؟؟؟"" قلت لها وانا امسك بيديها
واسحبها نحو وجهي واجلسها على قدمي"" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان
بديانيكك ...من زمان""فجلست امي على فخذي وزبري تحتها لايزال غير منتصب
وصارت تعبثبشفاهها مع شفاههي وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة...وهية
تقبلني من جديد حتىاحسست ان لسانها لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع
ذلك اعجبني هذاكثيرا...فاهتاجيت كثيرا وانتصب زبري المشحون
المجنون...حتى احست به امي وحركتيديها نحوه وبحركة خفيفة وسريعة ثنته
من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لايزال مليئا بالسوائل...فانزلق
بسهولة كله ..وصارت امي جالسة على رجلي وزبري فيجوفها ونحن لا زلنا
نقبل بعضنا كالعشاق المجانين...وحين اشتدت المحنة بامي منجديد صارت
تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبري..كما يسمون الوضع"" حركة الفرسة""
وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات
تصرخ...ويديها على كتفي...وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك
بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء
كياساعدها على الحركة...وزبري يدخل في اعماق اعماقها...حتى نزلت منيي
في جوفهاوشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي
فانحصرت خصيتي بينعجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي
كلها بسبب سوائلها...وحينارتعشت امي اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني
بقوة وشعرت بانفاسها اللاهبة وشعرهاالقصير يغطي كل وجهي...وحركاتها خفت
وهدات...فارتحت وارتاحت امي لكنها بقيت علىرجلي وكنت اشعر بالالم من
خصيتي الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضتشاهدتها تستلقي على
بطنها على السرير..وقالت لي ..""تعال ...نام فوقي ابني "" طبعا لانها
اضخم قليلا مني كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت علىضهرها...قبضت
بيدي على نهديها رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وماان نمت
على ضهرها ووركي فوق وركها حتى انتصب زبري مجددا وشق طريقه بسهولة نحو
كسها من الخلف بين فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى
نزلتحممي للمرة السادسه..ساعتها لم يعدبامكاني ان انيك اكثر من ذلك
لانني تعبتكثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها...وحتى جاء الصباح كنا
مستغرقين بنوم هانيءبعد عذا التعب اللذيذ
في الصباح استيقظت فلم اجد امي بجانبي..كنت عاريا ومتعباجدا وكأني
عريس دخلة لاول مرة ..سمعت امي تناديني من تحت وهي في المطبخ تعمل لي
الفطور."" احمد..ابني..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر بسرعة""فارتديت
ملابسيعلى عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة امي وعلى
سريرها.؟؟كما اني كنتخجلانا ايضا لاني نكتها كما انيك وكانها زوجتي
وليست امي..نزلت على عجل وبعد اناخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت
امي مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدوعليها الخجل والعجلة...وقالت
لي في استحياء عروس"" نمت كويس يبني؟؟"" قلت لهافي خجل ايضا""
نعم...اه..ايوة!""كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتيعلى
السفرة لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على
عجل..بصراحة كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف
لعيوني...وكنت طبعا لا افوت هذ الفرصة فانتبهت امي الى نظراتي وابتسمت
فرحةباني لا زلت اشتهيها...فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا
انها ترغببنيكة سريعة الان...لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي
منها شهوتي...وعلىايه حال طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل
وقبل ات اخرج من البيتسمعتها تسالني"" احمد..بدك تلاقي السفرة جاهزة من
تجي للبيت..ولا زاي ماهية؟؟؟""" ولقد فهمت اهنا كانت تعني تنظيف كسها
من الشعر ام انني ارغب ببقائههكذا كما انها اشارة اضافية الى اننا
سنمارس الجنس هذه الليلة ايضا...فقلتلها"" لا ..ابدا ماما ..انا احب
يكون هيك اصلا انا بموت في هيك"" فابتسمت وعلمتاني اعشق كسها مشعرا
بكثافة فلا طعم اشهى من طعم شعرتها ولا رائحة اجمل منرائحة شعرتها... لم
اصدق حين ذهبت للعمل كنت شارد الذهن ولا ادري ان كنت ماعملته امرا
عاديا ام لا ..انني ارغب في امي هذه حقيقة لكن هل ساستمر على هذهالحال
وهل سيبقى سرنا ام سينكشف ...هل ساقاوم رغبتي في جسدها ام استلذ به ما
استطعت ما دام سهل المنال...في الليل حين عدت تعبا جدا من
العمل....وجدتامي في الحماما كعادتها....وحين سالتني "" احمد انتة
اجيت ابني؟"" كنت اجبتهابالايجاب لكنني ترددت كثيرا من الذهاب لرؤيتها
في الحمام تستحم كنت اشعر بعدمالراحة والتردد ولا اعرف لماذا كنت راغبا
جدا في امي لكنني خائف منالمجهول...حتى قاطعت افكاري وقالت..."" تعال
احمد بدي اياك"" فذهبت فوجدتها وقدفتحت باب الحمام عن اخره وكانت
المياه تتساقط منحدرة على جسدها..معطيه لهلمعانا رائعا ومشهيا وهيت
تلعب بشعرة كسها وتفتح شفريها بيديها وتنظر لي باغراءكبير...وقالت""
احمد....شو؟؟ ما بد اياه ..مش انتة كنت تريدني اخلي هيك؟؟ تعالابني
ذوق طعمه..مش حابب تذوق شعره؟؟"" وحين رايت اناملها الناعمة تغيب بين
شعيرات كسها الطويله بل غابة الشعر تلك...تهيجت من جديد وهي تحاول
الوصولباصابعها الى زمبورها...تلعب به..فجننت وقلت لها في استسلام ""
اي ...بدي ايه ..بدي اياه باموت فيه""" وانحدرت تحت الماء وانا في
ملابسي وقد تبللت من الماءمتناسيا كل شيء..حتى هجمت على كسها
المبلل..والتهم قطرات الماء المتشبعةبطعمه,,فصار الماء ينزل من شعر
امي الى صدرها وثم سرتها منحدرا الى شعرتها ثمفمي...بدت امي تحك كسها
وحوضها بفمي ووجهي ضاع بين فخذيها وشعرتها تغمرنيباللذه..فاهتاجت هي
واهتاجيت انا ايضا..فنهضت من مكاني والمياه تغمر ملابسي ...وقبضت بقوة
على نهديها حتى صرخت امي صرخة قوية من شده الالم...وصارزبري..حديدة
ملتهبة..وقبلتها بعد ان صرخت وكتمت انفاسها وانا اطبق فمي على
فمها...وصار زبري يدخل بين فخذيها بعد ان باعدت امي رجليها فاخرجته من
بنطالي على الفور...وادخلته في دهليزكسها المبلل اللذيذ الذي لم اجرب
مثلطعمه ابداوصرت احركه فيها بسرعة مستلذا بشفاهها وعتصرا ثدييه
الكبيرين ونائكالكسها الكثيف الشعرة...وبعد ان تحركت بسرعة ولشده
هياجي اردتها ان تعكس نفسهابعد ان سحبت زبري...وهي تنظر لي بدلع وتغنج
واغراء كبير ...فاعطتني ظهرهامستندة لحائط الحمام بيديها ومفرجه
رجليها فادخلت زبري بكسها من الخلف..وقبضتمرة اخرى على نهديها
الكبيرين وصرت اعصرهما مستمتعا بصراخ امي الذي ضاهى صراخالمراهقات
اثناء النيك..وادارت امي وجهها بصعوبه نحو وجهي كي التهم شفتيهاوصارت
امي تحبس صوتها بفمي وهي تهمهم من اللذة وانا احرك جسمي بقوة حتى صار
وركها يهتز وكان موجات من اللحم تمر عبر وركها...وصرت انيك بجنون..وصرت
اتفوه بكلمات لم اتفوها من قبل "" بحبك..ماما..انتي الي..الي وبس...ما
حدىغيري حيلمسك..انتي مرتي انا "" كانت امي تتفوه ايضا بهمهمه واضحة
وتقول ليبجنون"" اه..اه..ايوة انا ملكك انت بس وانتا كمان ما تلمس
وحدة غيري ..زبركحيكون الي وبس ...انا كمان بحبك..مممممم...ممم""
وكلماتها كانت تخرج من بينشفتينا.....حتى نزلت حممي اللبنيه الهائلة
بشكل انا نفسي لم اتصوره فلاول مرةاستمتع فعلا بالجنس ومع من؟ مع
امي؟؟...فتساقط قسم من مني خارج كسها وانزلق علىباطن فخذيها...وبعد ان
هدئنا...كنت لازلت اقبض بيدي على صدرها وشفاهي لا تدعلها مجلا
للكلام....حتى رن جرس البيت؟؟؟ فارتبكت امي وارتبكت انا....فمظهريوانا
مبلل بملابس العمل...وهية عاريه تماما ترى ماذا سنفعل فامرتني امي ان
اركض الى غرفتي بسرعى لكي اغير ملابسي ..اما هية فارتدت بسرعة روبها
وخرجت...اما انا فغيرت هدومي بسرعة ..ونظرت من شباك غرفتي الارضية لسور
الدار فوجدت ان ام حسن جارتنا كانت منزعجة لتاخر امي بفتح
الباب...وسمعتبصعوبة مادار بينهما من حوار حيث قالت ام حسن لامي"" ليش
متاخرة ام احمد..انالسة شايفة ابنك جاي من الشغل..الافندي متكبر علينا
ما يفتح النا الباب؟؟ ولاانتي ايش هذا الماي على شعرك لازم كنتي
بالحمام .."" واعتذرت منها امي باسلوبجميل..وتنفست انا الصعداء لانني
كنت خائفا ان يكون ابي في الباب فهو ياتي كلثلاثة اشهر او سته في اجازة
عمل...عندما عادت امي كان واضحا انها سعيدة جدابالكلمات التي اسمعتها
لها وانافي قمة شهوتي..اما ماحدث في ليلتها فذلك شيءاخر...فلقد ندمت
انا على الكلمات التي لفظتها لانني بعد لم اكن مرتاحا جداللوضع خاصة ان
اجازة والدي اقتربت...مالعمل هل سيشك ابي في علاقتنا وهل ستتحملامي طول
وجود ابي في البيت من دون ان المسها؟...في تلك الليله عملت لي امي
عشائا لذيذا وكانت في غير طبيعتها ابدا..فلقد كانت سعيدة كانها عروس
جديدة..اما انا فكنت محتارا بين لوم الضمير الذي يغيب عني حين تكون امي
عارية امامي..وبين استسلامي للامر الواقع...كانت امي ناعمة الكلام والاسلوب
معي...وكانت معتنيه بنفسها لافضل درجة..في تلك الليله كنت مترددا بين ان
انام او بين ان انتظر امي حتى تاتيني للغرفة..ام هي تنظرني انا كي
انيكهافي غرفتها...في ذلك اليوم العالق بذهني لغاية الان حدثت امر
كثيرة...ففي نفسالليله قررت ان لا اصعد لامي...لكنني في الليل وجدت امي
تفتح على باب غرفتي وهيتلبس ملابس رهيبة شفافة ..

الجزء الثاني من قسمين

  • هذه اول قصة لي على الأطلاق وكتبتها بين عامي 2008-2009 وكنت ناوي ان اطلق عليها عنوان

  • The Ultimate Taboo

  • ولكن غيرته لاحقا للعنوان الحالي

  • ارجو ان تسامحوني على الاخطاء اللغوية

  • تنويه ( القصة قد لا تناسب جميع الاذواق )


  • النصف الأول من الجزء الثاني


  • ...لكنني في الليل وجدت امي تفتح على باب غرفتي وهي تلبس ( الباحثseeker_ ) ملابس رهيبة شفافة ..ستيان اسود و لباس اسود ومن فوقه ثوب نوم حريري شفاف كانت قد فتحته لتبرز من تحته تفاصيل جسمها الرائع...ونظرت الي تناديني بصوت ناعم حريري مغري وطاغي الانوثة
  • ."" احمد ..حبيبي شو...نايم؟ مابدك تشوف امك الليلة كيف متجملة الك عمري"""
فعلا فتحت عيني فلم استحمل ان اتركها وهي في قمة الشهوة هكذا دون ان اريحها وارتاح...فتحت النور لأجدها في ابهى طلٌة...متزينة بالمكياج الخفيف الرائع...وهية تترنح بإغراء كبير

اقتربت مني ...وانا انظر اليها بذهول..رفعتْ عني بطانيتي..وجلست بجانبي تحادثني بتغنج


  • "" شو..ما بدك اياي مليت مني بسرعة؟؟"" فقلت في تردد"" لا...بدي..اه..بس
  • ""فقالت..""" اشش...الوقت امك هي اللي حتعملك كل حاجة بنفسها"""
  • وصارت تنزع عني ملابسي بهدوء...وحين صرت عاريا تماما كانت لاتزال جالسة بقربي...فانحنت بوجهها تقبلني ..حتى بدأت ابادلها القبل...وما ان قبلتها حتى صارت امي..تلعب بيديها الناعمة بزبري ويدها الاخرى تلعب بصدري وتزيد من هياجي وصرنا نتبادل الالسنة وهي تمص لساني وتبلع ريقي وانا ايضا كنت اشعر ان ريقها احلى من العسل..وما ان انتصب زبري وصار كبيرا جدا ...حتى شاهدت امي,,تعدل من هيئتها واعتلت جسمي بعد ان جلست على حوضي وهي لا تزال تقبلني لكنها تركت زبري محصورا بين مقعدها وجسمي ( الباحثseeker_ )رغم انها لا زالت تلبس كمبلسونها...وصارت تحك بطيزها بزبري من خارج الملابس..وهي انتصبت الآن وانا اشاهد حركات صدرها العاجي مستور بستيانها فمددت يدي لالمسه لكنها ابعدت يدي عنه وامسكتني بقوة وقالت في شهوة ولهجة شيطانية لم اعهدها من قبل"" عيب...ابني ...كيف تلمسني انا امك محرمة عليك..!!"" فجننت من الشهوة وقلت"" بدي اياك بدي اياك يلعن هيك حرمة بدي اياك ماما"" ثم قالت وهي تضغط بشدة على زبري بطيزها حتى المتني..""" اششش...انا بدي اعمل كل شي بنفسي...ديربالك تلمسني انتة...علشان حرام!!""قالتها وهية تهمس بصوتها وانفاسها تضرب وجهي وجعلتني اجن من الشهوة ..قالتها بشكل مغري..كي تثيرني اكثر..ثم قالت"" انا ممكن المسك لأن انتَ ابني وانا ممكن اعمل اللي بدي اياه معاك""ثم انسحبت عن حوضي وانحنت بشكل بحيث صار وجهها قريبا من زبري ( الباحثseeker_ )اي انها صارت ( وضع دوجي) بس وجهها على مكان زبري وبدأت تنفخ هوا على زبري وتلعب به باناملها وهي تنظر لي بعيونها كالقحبة المعتادة على ذلك...ثم بدأت تلحس خصيتي وانا اجن من اللذة
  • حاولت امساكها لكنها كانت تنهرني وتوبخني وتذكرني بحرمتها علي؟؟؟ ثم واصلتْ لعقها لخصيتي...وانا مستسلم لها...وهي تعبث بعمود زبري ثم انقضت بفمها على راسه تلحسه وتلعقه وتمصه بصورة جنونيه وانا كلما حاولت ان امسك شي من جسدها كانت تضرب يدي بخفة مبعدة يدي عنها وتنهرني بالكلام...

  • بعد ان صار زبري نار ...نهضت امي بطولها ثم نزعت ثوب النوم ورمته على الارض ثم نزعت ستيانها ورمته على وجهي وقالت "" خذ ..شم ريحة امك فيه يا قوَاد..بدك تنيك امك يا ملعون انا حورييك اليوم ايش حعمل فيك""
  • كانت رائحة ستيانها عطرة جدا وفعلا رحت اشمه وابلله بفمي محاولا امتصاص مافيه كالمجنون..كان لباسها رطب تماما..ثم نزعته لتوريني احلى شي حاجة فيها..كسها الكثيف الشعرة..فقلت لها"" بدي المسك ماما **** يخليكي.."" فقالت""" ابدا..انا حوريك كيف تقدر تهملني بعد اليوم..ما تجيني للغرفة بتاعتي قوَاد...تتكبر على مامتك؟؟ ؟؟ ليه مش انتة بدك تنيكني؟ تتكبر علي يا سافل ؟؟""

  • قلت لها"" انا بحبك ماما..بحبك دخيلك خليني الحس كسك دخيلك"" قالت لي"" لما ( الباحثseeker_ ) تتعلم الدرس اليوم ...بعدين رح اخليك تلحس شعراته"" ثم نزعت لباسها والقته على وجهي فالتهمته كالأعمى وصرت الحس رطوبته واشم رائحته...ثم امسكت امي بزبري وهي تحاول ان تجلس عليه
  • متوسطة حوضي وقالت لي وهية تحاول دسه بيديها من بين شعرتها الكثيفة حتى يدخل لجوفها"" رح خليك تنيكني كلما انا بدي نيك مفهوم!!"" ثم جلست على زبري دفعة واحدة..وانا تأوهت من لزوجتها ورطوبتها ودفئها...قلت لها"" ايوة ماما متى ما بدك"" ثم قالت وهي تتحرك بجسمها البدين قليلا وبقوة تسحق خصيتي تحت ثقلها ومهزهزة ثدييها الجميلين وكأنها تحاول معاقبتي لتأخري
  • ( الباحثseeker_ ) في استجابة طلبها...""" مثل ما بدي انت فاهم؟..اوعدني ...اوعدني ..مثل مابدي"" قلت لها وهية قد سيطرت كليا على بحركاتها..."" ايوة اوعدك..اوعدك..""
  • استمرت عشرة دقائق تحرك بجسمها كيفما شائت...الى ان سكبتُ في جوفها شهوتي الكبيرة وانا اصرخ من اللذه"" بحبك مثل مرتي ..بحبك وما اقدر افكر بغيرك""..
  • وهي صرخت حتى سقطت بجسمها على جسمي وزبري لايزال يحتك بسقف كسها الداخلي ...فضغطت بصدرها على وجهي حتى كادت تخنقني...وبعد ان هدانا قليلا كنا نجلس بنفس الهيئة...ثم قالت لي""" بدي اياك تلحسني"" كيف الحسها وقد كبيت فيها الآن؟؟
  • فلم اجازف باغضابها وانتظرتها...حتى نهضت بثقلها عني وجلست على وجهي...فلم اعد ارى سو كسها المشعر امام عيوني وفمي مقابل فتحته وحنكي مقابل فتحة طيزها المشعرة ( الباحثseeker_ ) بشكل اقل من كسها...ثم قالت.."" الحسني...الحسني"" كانت رائحة كسها غريبة جدا وكان كسها قد انفرج كثيرا بسبب نيكتي له وهو بقطر بسوائله على وجهي...
  • وكانت شعرتها رطبة تماما من مياهها ومياهي على ما اظن...بدات الحس وهية تحرك بكسها على فمي ووجهي وصرت العق وابتلع كل ما يجود به كسها من رطوبه حتى اخترق لساني جوفها وصرت انيكها بلساني ..وحنكي يدق فتحة طيزها...وانفي قد تغطى تماما بشعرتها...حتى اتت برعشتها الثانية واغرقت وجهي بمياهها..وصرت اشرب مياهها بلهفة ..
  • .وظلت امي وكسها فوق وجهي حتى نشفته تماما من الرطوبة...وما ان فرغت من ذلك انكبت امي على فمي تلحسه بلسانها كأنها تستطعم بقايا عسلتها في فمي...وبقينا في قبلة فرنسية جنونية لحوالي ربع ساعة...ثم ارتاحت امي بجانبي والفراش قد تلوث بمياهي و مياهها..والملابس مبعثرة هنا وهناك وملابسي صارت تتشابك مع ملابسها..

  • ثم قالت لي"" انا علمتك درس اليوم يا احمد...انت بدك فيني..وانا بدي فيك...لا تتردد او تقول ضميري او عيب !! احنا سوى وقعنا في بير مش ممكن احد يعرف فينا..كلما انت بدك تنيك...تجي وتنيكني حتى لو كنت في العادة الشهرية

  • وكلما انا بدي اتناك بجيك...وتنيكني حتى لو كنت تعبان...بدنا نعيش حياتنا من غير هموم شو بدنا بغير ناس؟!..احنا موجودين لبعضنا..انت جربت الزواج وفشلت وانا زوجة زوجها ينيكها ( الباحثseeker_ ) بشكل ممل كل ستة اشهر مرة..

  • .انا عمري مراح اخلفلك طلب...وبدي احسسك انك تنيك بنت 24 ..مو امك ...سوي معي اللي بدك اياه..وانا كمان..اتفقنا؟؟""
  • طبعا انا وافقت بالتأكيد على هذا العرض المغري وقررت الاستسلام للوضع الحالي خاصة انني كرهت الزواج بعد طلاقي...وكنت كثير العمل لتأمين المعيشة وبحاجة الى امراة تلبي رغباتي الجنسية دون ان تسود علي عيشتي مثل زوجتي السابقة..فقلت لها"" ولما يجي ابي من السفر..ايش راح نسوي...اخاف يحس بينا؟؟"" قالت"" ساعتها يحلها الف حلال...""...ثم اشارت الي انها مستعدة الان لكي المسها.. بعد ان قطعت لها وعدا ان لا المس امراة غيرها ..انها ( الباحثseeker_ ) مستعدة لعمل اي شي ارغب فيه منها وهية كذلك ستقوم به من اجلي فقلت لها"" ماما انا زوجتي كانت ترفض تمصلي ...بس انتة عوضتيني هالشي...وكمان سويت معاك حركات عمري ما سويتها مع مرتي...بس احنا علاقتنا غير عادية ولما كانت غير عادية انا حابب اعمل كل شي غير عادي معك..انا..بفكر في نيك خلفي..لان عمري ما جربت النيك الخلفي"" قالت لي امي"" ايوا..فكرة تهبل ..انا كمان سمعت ام خالد جارتنا كثير تقللي ان زوجها احيانا ينيكها من الخلف..وسالتها ان كان النيك الخلفي حلو ولاَ لا؟؟ قالتلي يا عيب الشوم ..ليش لسة ما مجربة النيك الخلفي يا ام احمد؟ قلتلها ومنين بدي اعرف قالت لازم تجربي مع زوجك لازم وانت حتعرفي كيف النيك الخلفي يكون""

  • فقلت لها وانا بدأت العب بزبري وانا مستلق بجانبها..."" يلله نجرب ماما شو رايك"" فقالت لي"" اوكي بس بشويش علي لحد ما اتعود على النيك الخلفي انا عمري ما تناكيت في دبري بس مشانك يبني ( الباحثseeker_ ) اعمل كلشي ويمكن النيك الخلفي يكون حلو كمان ليش لا.. خلي نجرب""
  • فطلبت منها ان تنام على شكل الدوجي ستايل او وضع الكلب ولكنها حنت جسمها اكثر بحيث التصق وجهها على السرير وارتفع طيزها الكبير الممتليء باللحم الشهي عاليا...وقالت لي بغنوجتها ودلعها المعهود واغرائها"" هايدي طيزي سلمتها الك اعمل اللي بدك فيها"" فمسكت طيزها بكلتا يدي غير مصدق لكبره..وحلاوة شكله حين يرتفع في الهواء هكذا...ورحت افرد فردتيها الى الجانب بكلتا يدي وانا متمتع بملمس لحمها الطري اللين...لكنني وجدت صعوبه من بين هذا اللحم كي اشق طريقي فشعرتْ امي بذلك وقبضتْ بيديها بقوة على فردتي مؤخرتها لكي تباعدهما عن بعضهما كي تكشف طيزها الحلو...فرايت دبرها الجميل المنسق الدائري الوردي الضيق...كانت رائحته جميله جدا..جدا...وبعض الشعر ايضا غطى جوانب الفتحة.
  • .بدأت اقترب من فتحتها بتردد فهل ما اشاهده من افلام جنسية حول لعق الدبر هو صحيح ام مبالغ به..هل هو طيب فعلا...علي ان اجرب لأعرف وفعلا قررت ان ادس وجهي في كوم اللحم بين فردتي امي...وصار فمي مقابل فتحتها وصرت ابوسها في البداية بوسا ( الباحثseeker_ ) خفيفا فضحكت امي فقلت لها لماذا تضحكين قالت بانها تدغدغت قليلا...واصلت بوسي حتى هاج زبري من جديد اقول الحق لكم ان الشهوة حين تصعد فان كل شي يبدو لذيذا وجميلا اثناء ذلك..وعلى اية حال اخرجت لساني الحسه.....

  • كان طعمه جيدا..حيث رغم الشعيرات الا ان امي كثيرا تعتني بنفسها ومضهرها وكان دبرها له طعم خاص كانه طعم كسها لان بعض سوائل كسها قد نزلت على دبرها من النيكة الاولى...على اية حال زاد من تحريكي بلساني لها حتى احسست ان دبرها شيئا فشيئا يرتخي كثيرا ويخرج باطنه الوردي..اما امي فسمعتها بدات ترتخي كلها وتقول"" اااه ايش هذا؟؟ كثير هيجني...ما متصورة حلو هلقد كثير""

  • وصارت تحرك بطيزها باتجاهي كي ازيد من لحسي وانا انفعلت جدا وصرت احرك زبري وبيدي واقرص فردات طيزها بيدي الاخري وهي تحاول ان تفتح من طيزها بيديها اكثر وانا الحس اكثر ..وحين احسست انها جاهزة نفسيا بعد ان صارت تصرخ من اللذة( الباحثseeker_ ) صرت خلفها احاول ان اركز زبري على فتحتها...حتى حاولت ان ادفعه لكنه لم يدخل خاصة ان امي كانت تلقائيا تسد دبرها من الالم..وهي تقول"" دخيلك لا تاذيني بشويش حبيب امك""..لكن زبري لم يدخل..فقررت ان اضع بصاقا كثيرا عليه ...وصرت العقه بهيجان بفمي كطريقه لترطيبه وصرت ارخيه بلحسي له حتى هاجت امي كثيرا جدا..عندها حاولت ان اضعه في دبرها وهي تأن وتصرخ حتى خفت ان يسمع الجيران صراخها...لكنني تجاهلت صراخها حتى دخل راسي بصعوبه في دبرها المحمر المشعر...وصارت امي لا اراديا تلعب بزمبورها المنتصب..وهي تان وتتأوه

  • ...صار زبري ايضا محتقنا بفعل ضغط دبرها المتقلص على زبري ..لكنني صرت ادفعه درجة درجة...وهي تصرخ وتصرخ..فقالت وهي تصرخ"" ينعل ابو النيك...ولك شقيتني شق...ي**** كمان شقني دخيلك ريحني ولا توقف"" حتى صار زبري بكامله داخل دبرها المسكين الذي قطر دما قليلا ( الباحثseeker_ ) وشعرت به يلون زبري ..لكنني كنت كحيوان هائج..وهي لا تعلم من شدة الالم ان طيزها صار مدمى...وصرت احرك بهدوء كي تتعتاد عليه امي وصارت هي شيئا فشيئا تعتاد رغم الالم على ذلك...فقررت اخراجه من طيزها...وشاهدت دبرها مشوها كانه مفتوق وهو واسع بشكل كبير مع بعض الدماء تلون اطرافه ...مشهد الدماء زادني هيجانا فلعقت دبرها الملوث مرة اخرى كان طعمه جديد علي تماما..الحسه كالبهيم
  • وانا اريد ان اضيع الدماء منه كي لا تفزع امي لو حست بذلك وصرت ازيد من ترطيبي وبصاقي عليه وهي تتوسل بي ان اكمل النيك في طيزها ...فوضعت زبري فيها وهي صرخت صرخة اخرى لكن يبدو ان الالم كان يثيرها هي..ايضا...وبدات احرك زبري قليلا قليلا..وهي تصرخ كقحبة ...وانا اهتاج لهياجها وبدات امي تسمعني كلاما خشنا كي اسرع من حركاتي لها حتى صرت ( الباحثseeker_ ) متناسيا زعيقها وصراخها وبدأت انيك بسرعة ...وشاهدت الدم مرة اخرى يخرج من دبرها ملوثا و ملونا زبري...لكنني تجاهلت ذلك...حتى قذفت فيها كل منيي...وارتعشت رعشه وانا اسقط على ظهرها المنحني...وزبري قذف فيها كميات الحليب الذي تستحقه بجدارة...فسقطت شبه منهك على جانبها..وهي قد سكتت..فوجدتها تتلمس دبرها وعندما خرج اصبعها مدمى....نظرت لي بشهوة ودلال واغراء ووضعته في فمها تمتصه..فطلبت منها ان نكون في وضع 69 ....لكنني انا كنت تحتها وقررت ان العق دبرها كي اوقف الدم الاتي منه اما امي صارت كالمجنونة تمص زبري وكان لونه الاحمر الملون بفعل دمها جعلها اكثر هياجا...وراحت تمصه كشرموطة..وانا صرت العق دبرها المتوسع بفعل نيكتي حتى صرت االعق المنطقه كلها ( الباحثseeker_ )كسها ودبرها ومابينهما وفلقتي طيزها..وهي تلحس زبري وتمصه وتلعق جسمه وتمص خصيتي..حتى بقينا هكذا حوالي نصف ساعة حيث استخرجت امي من زبري منيا هائلا واقبضت بفمها على راس زبري لحظة القذف فلم اشعر اين ذهب لكن يبدو انها ابتلعته كله..
  • .ثم انقلبتْ علي فجاة تمصمص فمي وكانها تحاول ان تجعلني اشعر بطعم المني في حلقها...وصرت اقبلها بجنون واعتصر نهديها وصرنا كعروسين نتقلب على الفراش بفعل القبلة الجنونية ..كالمجانين..ثم قررت ان انيكها مرة اخرى لكنني رايت ان اعطي فرصة لطيزها لكي يرتاح حتى تتعود...ونكتها من كسها المشعر بعد ان لحست شعرته وزمبورها وشفريها ومصيت رطوبتها الجميلة وثم نكتها...بحيث صارت رجليها الممتلئتين على اكتافي كي يظهر كسها بارزا لاقصى حد ممكن .
  • .كنت استمتع جدا بنيكها ..بحيث لم اكن امل منها ابدا
  • ( الباحثseeker_ ) وقبل ان اقذف في كسها صاحت هي عليه...""" جيبه حطه بفمي ...بفمي ابني"" فاخرجت زبري بسرعة ووضعته في فمها فالتقفته وامتصته ولحست زبري المبتل بماء كسها وشربت حليبي ثم انحنيت فوقها اقبلها والعب بنهديها ..ثم تبادلنا القبل والكلام الناعم وكأننا عاشقين ولسنا محرمين على بعضنا بل وكأنها حبيبتي.
  • بعد ان نكتهافي دبرها قالت لي امي"" ابني شقيتني بزبرك و وجعتلي دبري..يمكن رح يوجعني اسبوع ..ما كنت عارفة ان النيك الخلفي مؤلم هيك"" فقلت لها"" بس ماما انا تونست كثير ..صدقيني انتي حتحبي لما تتعودي عليه"" فقالت"" اكيد ابني انا بحبك وانتة تفتقني بالم وقوة واكيد النيك الخلفي حيعجبني كثير لما انت تضل تنيك فيه وتعودني عليه"" وهكذا صرت اناديها احيانا امي واحيانا حبيبتي فكنت اسمعها الطف عبارات الغزل وكانت هي تفرح بها وتسمعني كلاما تحسسني انها ملكي انا ..في النيك كنا عاشقين ( الباحثseeker_ )
  • وفي غير النيك كانت علاقتنا اعتيادية كي لا يشك احد بنا..احيانا كانت تضع امي لي رسائل غراميه كي تزيد من احساسي باني مع امراة تحبني ومستعدة لان تفعل كل شيء لي...طبعا استمر هذا الحال كل يوم..كل يوم..بلا ملل او كلل ..كانت امي تخترع لي كل مرة اسلوبا جديدا ونيكا جديدا كانت تلبس لي مختلف الملابس ومعي في النيك لاتعرف الحدود..

  • .كنا ننغمس في اللذة دون شعور..صرت انيكها من دبرها بشكل عادي حتى ادمنت امي النيك فيه...صرت انيكها كل ليله على الأقل اربع مرات ..كنت اشتاق لها اكثر..في نهاية الاسبوع كانت لنا طقوسنا الخاصة اذ كنا نمارس الجنس لحوالي تسع مرات..كانت لا تمل مني ابدا..ولقد اشترت لي كل ما يمكنه اثارتي من ملابس نوم كي انيكها ...نكتها بالحمام مرات عديدة ..ونكتها على سطح البيت ليلا...ونكتها في فناء الحديقة ظهرا وفي دبرها وكأننا نتحدى الجيران ان ينظرو الينا من سطوحهم... ونكتها و في الدورة الشهرية فكانت ( الباحثseeker_ ) نيكة لا انساها بل ربما احلى نيكة حين كانت امي في عادتها الشهرية...احيانا هي تقتحم غرفتي حين تهتاج واحيانا انا اقتحم غرفتها حين اهتاج...ونكتها قبل ان اذهب للعمل صباحا وفي دبرها..بل احيانا كنا نقضي ليله كاملة دون ان اصل كسها
  • ففي ليله من الليالي نكتها سبع مرات في دبرها فقط واحيانا نقضي الليل في وضع 69 فقط حتى الصباح فيصل كلانا الى القمة خمس مرات او اكثر

  • احيانا كنا ننام منفصلين بعد ليالينا الحمراء خوفا من ان ننسى انفسنا ويكشفنا احد ما..واحيانا كانت امي تفضل ان تبقى بحظني الليل كله عاريه وانا ممسك بها وظهرها لي...فانيكها اولا انيكها كانت تسعد بكل الاحوال...
  • كنت في كل يوم و حين اعود من العمل واجدها بالحمام ادخل استحم معها وانيكها نيكة حلوة قبل العشاء...في مرة من المرات وجدتها عارية تماما حين فتحت لي الباب...خفت ان يراها احد لكنها امسكت بي في الكراج واصرت ان انيكها على الاسمنت الحار في الكراج وتحت قمرية العنب,,فنكتها وكنت خائفا ان يكشف سرنا الجيران
  • ومرة ( الباحثseeker_ ) طلبت منها ان تنام معي عاريه وكان وجهها مقابل وجهي..واحتضنا بعضنا حتى الصباح..لا اعرف ماذا احكي لكم؟؟ قضيت احلى ايام مع امي انيكها كيفما اريد دون ملل او كلل...لحست كل جزء في جسدها ورطبته بلعابي وذقت طعمه ..نكتها وهي مستحمة ونكتها وهي وسخة ونكتها وهي تعمل في الحديقة وكانت الدنيا حارة لا تلبس شيئا تحت ثوبها ومتعرقة بحيث لم تقبل ان انيكها حتى تستحم لكنني رفضت واخبرتها اني اريد ان اجربها وهي وسخة في جسدها عرق كثير ورائحة ابطيها واضحة لأنها كانت تعمل جاهدة في البيت وفي الحر...فلحست عرقها الطيب واخبرتها انها لذيذة حتى وهي وسخة..ولعقت شعر كسها وشعر اباطها الناعم ولحست اباطها اللذيذ ..لم اترك انجا واحدا من جسمها الا ولحسته او اغرقته بمنيي..

  • .نكتها مرات عديدة في المطبخ..وهي تعمل لي العشاء..ونكتها على السفرة..ونكتها ..حتى في مراحيض البيت ...نكتها بكل الاوضاع
  • ( الباحثseeker_ ) لم تمل مني ولم امل منها..كانت علاقتنا تمر بأقوى مرحلة ..واستمريت انيكها اربعة اشهر..دون كلل او ملل...
  • لغاية ان جاء ابي من السفر ..وتلك حكاية اخرى سارويها لكم ولكن على رواق...



  • النصف الثاني من الجزء الثاني
  • --- حين جاء ابو احمد من السفر---

  • كنت قد تكيفت تماما مع الوضع الجديد..وبصراحة كنت سعيدا جدا ومرتاحا اذ ان المسالة صارت عادية جدا ولم يعد ضميري يؤنبني قطعيا فالمسألة حين تتعود عليها تصبح امرا عاديا جدا
  • ( الباحثseeker_ ) وعلي ان اعترف انني لم افكر بامراة اخرى غير أمي ابدا
  • .مالذي احتاجه ولدي ام تدللني وتلبي لي كافة طلباتي...وهي في قمة سعادتها ولا تطلب مني اي مقابل ..كزوجتي السابقة...سوى ان امي تريدني فقط ان اكون وفيا لها ..وهي تجعلني معها انسان اخر واثناء الجنس ننسى اننا ابن وامه ..بل نتحول الى عاشقين مراهقين ورومانسيين نمارس كافة الاوضاع ودون اية قيود
  • طبعا مر الوقت سريعا..ونسيت ان هناك شيء سيخرب هذا الحلم الجميل الذي اعيشه...فلقد تعودت على هذه الحياة..وادمنت امي لدرجة اني صرت اغير عليها من الهوى الطاير...كنا نقضي بعض الامسيات امام التلفزيون وهي تضع راسها بحظني وانا اداعب شعرها القصير ونتسامر كاننا عاشقين..وحين نندمج في المشاعر تقرر امي ان تقبلني قبلة فرنسية طويلة تنتهي بان تمص ( الباحثseeker_ ) لي زبري وتبلع لبني ثم تعاود تقبيلي..ولقد ادمنت شعرة كسها الرائعة ورائحته البهية وشعر ابطها الناعم ايضا كنت احذرها من تغير من هيئتها لانني كنت احبها هكذا بشعرة كثيفة جدا واباط خفيف الشعر..صار زبري يدخل دبرها بسهولة وهي صارت تتلذذ النيك الخلفي حتى انها قالت لي "" الان فقط عرفت ان النيك الخلفي بيجنن "" صرت استحم معها مرات عديدة كانت تحتاج مني طاقة عالية جدا فلم اعرف امراة تحب النيك بقدرها فهي لا تمل ولا ترفض ابدا...كنت اعشق كسها جدا جدا وافضل النوم احيانا ووجهي فوق شعرتها لغاية الصباح حتى اصبح وقد امتلا انفي بعطره..

  • ..كانت تفضل امي وضع الفارسه كثيرا كي تحرك جسمها الثقيل نوعا ما امام عيوني وانا انهش لحم نهديها بيدي واسناني... لكن هذا الحلم..كاد ان يتكدر او ينتهي..اذ حدث ما كنت اخافه...ابي؟؟؟ ابي...نعم ابي...لقد اصبح موعد اجازته قريب...وسوف ياتي لبيت زوجته< امي> ليرتاح لأسابيع قبل ان يعاود سفره...ترى ماذا سأصنع ؟
  • امور كثيرة راودت بالي
  • ( الباحثseeker_ ) اولها هو هل سيلاحظ ابي علاقتنا..خاصة ان امي تعودت ان تتصرف معي بنعومة زائدة وود كبير...وهل سأتحمل ان ينيكها ابي بعد ان اقسمنا على بعضنا اننا سنكون لبعضنا فقط ولن يمس امي غيري ؟

  • ..ساموت من الغيرة ان ناك ابي امي ...وكيف ستمر هذه الايام؟؟ كانت امي قد احست بحزني فلم يكن امامها سوى ان تعوضني بنيك زائد...نيك حتى الصباح لكي نعوض الايام التي ربما سنحرم فيها من بعضنا بعد ان ادمن كلانا الاخر...وطلبت مني ان اتحمل لخاطرها...حتى لا يكشف سرنا ونتعرض للهلاك والفضيحة...وكنت اخبرها باني لن اتحمل ان يلمسها رجل غيري حتى وان كان ابي...وكانت تقول لي بانها ايضا لا تتحمل ابي لكنها مجبورة ان تفعل هذا ثم اقسمت انني لن اشعر بغيابها عني حتى في وجود ابي... وهكذا مرت الايام سريعا حتى جاء اليوم الموعود...الذي كنت اخشاه ( الباحثseeker_ ) في ذلك اليوم هاتفنا ابي واخبر امي انه سياتي للبيت في السابعة مسائا...
  • طبعا امي الممحونة المجنونة طلبت مني ان اعود باكرا من العمل لعلي استطيع ان اريح كسها بنيكة لذيذة قبل ان ياتي ابي..لكنني خفت ان نندمج في الجنس ونتعرض لخطر الاكتشاف من قبل ابي..فقررت ان لا اعود مبكرا وظل في نفسي وندمت لأنني لم انيكها...حين دخلت البيت استقبلتني امي ببرودها القديم وهي ارتدت ثيابا محتشمة..وقالت لي بان ابي جاء من السفر وهو في الداخل وينتظرني بلهفة لكي يسلم علي...طبعا انا مثلتُ الاشتياق ورحبت بابي ايما ترحيب..ولا كأنني كنت انيك زوجته طوال هذه المدة وابي المسكين مستحيل انه سيخطر على باله هذا الشيء
  • بقيت اسأله عن حاله وعمله وتبادلنا الحديث مطولا وكأن شيئا لم يكن...وكانت امي تعمل لنا العشاء وحين تمر بجانبني كنت استرق نظرة لطيزها وهي تهزه باغراء امامي دون ان يشعر ابي بهذا..كنت نادم لو انني نكتها اليوم؟؟؟ لماذا لم اعد مبكرا؟؟
  • ( الباحثseeker_ )
  • على اية حال..كانت امي تتناول العشاء معنا وابي المسكين يغازلها بكلامه المعتاد وهي تبتسم وتنظر لي وتضع الخيار في فمها باغراء كي تذكرني بمصها لزبري...اكملنا العشاء وانا على نار كيف سأفارقها الليلة وستكون في حضنه ؟؟ وذهب ابي كالعادة لمشاهدة التلفزيون..وامي ذهبت للمطبخ لغسل الصحون...فدخلت عليها...وامسكتها من الخلف بقوة وقلت لها""" كيف ينيكك غيري اليوم؟؟كيف..مش ممكن"" كنت اداعب نهديها من خارج الملابس واحاول تقبيلها من الخلف..وهي تتهرب مني خوفا من ان يلاحظنا ابي ..وقالت"" يامجنون..ديربالك لا يحس ابوك فينا؟؟""" قلت لها "" مش قادر ..بحبك..بموت فيكي"" وهي تقهقه خفيفا وتتهرب بغنج مني..ثم امسكتها بمواجهتي وقبلتها وهي لم تقاوم قبلتي كأن وجود ابي جعل مني اجن لرغبتي بها...ثم ابعدتني بقوة واخبرتني اننا يجب ان نصبر والا انكشفنا...قلت لها "" مش قادر ..مش قادر بدي انيكك..اشم كسك .."" فرفعت ثوبها بسرعة واظهرت لي كسها المشعر الرهيب وقالت"" تعال شم بسرعة قبل لا ابوك يندهني"" وفعلا شممته ولعقت زنبورها على السريع ..الا ان ابي نادى امي فانتزعت نفسها مني بصعوبة وطعم كسها لصق في فمي...

  • ( الباحثseeker_ )
  • في الليل
  • كان الليل رهيبا علي..اذ لم اتمكن من النوم..وحين ذهبت امي وابي للنوم والقيا علي تحية المساء..كنت انظر لها والغيرة تقتلني...
  • لم اتحمل ان ابقى في غرفتي ..لقد ارقت ..وتعبت ..انها الآن في احضانه ماذا افعل؟؟ فكرة..ساذهب لاستمع لهما وهما في غرفتهما..لعلي اسمع شيئا.
  • ..سمعت همهمة واذناي ملتصقتان خلف الباب..وكانت اصوات نشوة جنسية وثم سمعتها تقول"" انت طول عمرك تعبان...ما بتلحسلي..ولا تنيكني منيح..."" فقال لها"" يا مرة...انا مو بتاع هيك شغلات ..وكسك كمان شعراته كبار كيف بدي الحسو؟؟"" ياه ؟؟ انه يكرهه مشعرا..في حين انا بموت في هذا الكائن المحرم علي...فقالت له"" حلقناه ولا بقينا شعراته.. انت عمرك ما لحستو...""ثم سمعت امي تقول له"" خليني انا اقعد عليك يا رجال"" وقال لها"" اي من وين عرفتي هالشغلات؟؟ كمان جارتنا ام حسن علمتك هيك شغلات؟؟ اي انتو النسوان ما يرضيكم شي"" وقلت في نفسي"" اي لو تسيبها الي ابي..إلا اشق كسها من النيك وابسطها اخر انبساط"" ثم سمعت امي تتنهد وابي يطلب منها ( الباحثseeker_ ) ان لا تسرع كثيرا..فهو لا يتحمل هذا الوضع....وانا اعرف ان امي تحب وضع الفارسة...على اية حال استشطت غضبا وغيرة وقررت النزول لغرفتي..ولم اتمكن من النوم ابدا...
  • وبعد حوالي ساعتين...سمعت طرقا خفيفا على بابي...طبعا كانت امي..فتحت لها الباب كانت ترتدي قميص نومها الشفاف فقط..ونهديها الكبيرين وشعر كسها واضحين من خلف الثوب...كانت متعرقة وبها رائحة نيك وتعب...رائحة عرقها واضحة وكسها رطب جدا...وهي نظرت لي و انا في عيوني نظرة عتاب وغيرة وخوف وقلت لها"" بابا نام؟؟؟"" فقالت وقد دخلت علي الغرفة واغلقت الباب خلفها "" نام نوم ******* لأنه ما كمل معي غير بس مرتين كان حيموت من التعب """لا اعرف لماذا رائحتها استثارتني جدا جدا وكأن فكرتها وهي منيوكة للتو زادت من هياجي...ثم امسكتني من راسي وهي واقفة وزجت به بين فخذيها تحت قميص النوم
  • ( الباحثseeker_ )
  • وصار وجهي قبالة كسها الذي تفوح منه رائحة النيك والرطوبة ..كانت رائحة غريبة جدا تختلف هذه المرة ربما لان من ناكها شخص اخر مختلف عن عني...ومن دون اسالة صرت كالبهيمة مهتاجا ومثارا من كسها ...الذي كان متعرقا ايضا ورائحته لا تطاق ..لكنني لأنني شاذ مثلها بدأت اتعود هذه الرائحة ..بل وحين اندمجت في لحسي لكسها صارت الرائحة اطيب من المسك...كان كسها عريضا وشفريها بارزين وغير منتظمين بسبب نيكة ابي و مع هذا صرت الحسه بلهفة وجنون...وابلع مياهه الزنخة والحس عرقه واشم عطره وهية تظغط باصابعها على رأسي كانها تريدني ان أكل كسها..صار فمي يدخل بين شفريها ونحو العمق ..ولساني ينيكها اكثر وهي تردد"" بس انت تعرف كيف ترضي امك ( الباحثseeker_ ) الحسني كمان..كمان""هذه المرة بدى لي طعم كسها هو الاطيب على الاطلاق...منذ ان نكتها
  • ...ثم اندمجت امي وانهارت فلم تعد تستطيع الوقوف..فارتخت ونزلت على الارض...وانا لم افارق كسها ابدا..حتى استوت تماما على الارض..وهي لا تزال مرتديه ثياب النوم...فرفعت ثوبها حتى غطى وجهها..وصرت العب بنهديها بقوة لكي اعوض حرماني منه لساعات..ولساني يلعق ككلب نهم..ويغوص اكثر في اعماقها.. فمصصت وبلعت كل سوائل كسها ولا ادري ان كانت قد غسلت كسها قبل أن تاتيني فلم يهمني بعد سوى ان هذا يعجبني كثيرا..صرت الحس بنهم حتى صار زمبورها احمر ومنتصب..وسوائلها تجري كنهر مفتوح...فقفزت بسرعة عليها رافعا فخذيها ليكونان على كتفي
  • ...وانزلق زبري بسهولة كبيرة في كسها لشدة توسعه ورطوبته..وهي تنهدت تنهيدة كبير لارتياحها لزبري..ثم عضضت نهديها واعتصرتهما بيدي حتى انكبيت على وجهها اقبله ( الباحثseeker_ ) ولما لامس لساني لسانها كان طعم فمها كأنها ابتلعت مني ابي لكن هذا ايضا لم يهمني ما همني اننا كنا نمارس اغرب انواع الشذوذ المحرم...
  • وصرت انيكها واقول لها"" مين اكثر يعجبك..زبري ولا زبره...قولي ..؟؟"" قالت وهي تهمهم"" يا قواد زبرك هو اللي جابني لعندك...""ثم قبلتها بنهم جنوني وانا اتمتم لها"" مممم بحبك..بحبك وموت فيكي وفي كسك ...ما بدي تكوني لغيري"" وهي تجاوب وانا ازيد من حركات زبري"" انا كمان حبك ومثل ما وعدتك انا الك دايما""فكبيت منيي فيها ..كبيت كبه هائلة...وصرت امص فمها بقوة..وهي ايضا..ولم اخرج زبري منها بل واصلت النيك فيها وصرت العق حبات عرقها من اي مكان بل ان رائحة عرقها من نيكة ابي زاداتني جنونا
  • صرت انيكها وهي متعرقة وطلبت منها ان ترفع يديها لكي الحس اباطها اللذيذ كان لذيذا جدا..بشعره الخفيف كنت اعشق كل شيء فيها..حتى قذفت فيها للمرة الثالثة ( الباحثseeker_ ) كنا مستمتعين لاخر درجة هي وانا وكأن وجود ابي هيجنا اكثر نحن الاثنين..صارت الساعة الخامسة فجرا وانا كنت انييكها من دبرها للمرة الثانية وهي مستلذة بالنيك الخلفي..وبعد ان تعبنا تعبا شديدا طلبت منها ان تغادر كي لا ينهض ابي فلا يجدها وغادرتني وهية تخرج من عندي كقحبة اجيرة لي ولابي
  • خرجت عارية من عندي حتى انها نست قميص نومها عندي وثم عادت لتاخذه وتوسلت بي ان امص كسها للمرة الاخيرة ( الباحثseeker_ )قبل ان ينهض ابي..كان كسها في تلك الليله مثيرا جدا...بصراحة منظره كان مثيرا جدا بالنسبة لي..ورائحته جدا مثيرة فلحسته لها لحسة جعلتها تكب على وجههي قبل ان تغادر على عجل وهي ترتدي قميص نومها وتنام لجانب ابي الذي لا يعلم ان زوجته تخونه..ومع من؟؟ مع ابنه..
  • في الصباح نهضت متاخرا قليلا على صوت امي تناديني لكي اتناول الفطار كان يبدو عليها السعادة..طبعا ابي لن يذهب للعمل لانه مجاز لاسبوعين...وانا ساتركهها لوحدها....ترى هل امي سعيدة لاني نكتها نيكة معتبرة بالامس ام انها فرحانة لأنها وجدت من ينيكها ليلا ومن ينيكها نهارا؟؟؟كان كسها المنفرج بشدة اخر مرة مثيرا جدا جدا لي...لا اعلم لماذا احيانا افرازات الجسم تكون مثيرة جدا حتى وان كانت ذات رائحة غير مقبولة؟؟
  • طبعا كانت اياما صعبة علينا كلينا فلقد كانت امي تاتيني خلسة دائما بعد ان ينيكها ابي ...لتزيدني هياجا على هياج ( الباحثseeker_ )وصرت احب طعم كسها المشعر النتن..بعد ان تتناك من ابي قبلي بل وادمنت كسها بهذا الوضع..حتى صرت استصعب الحال في غياب ابي..من سيكسب كسها الحلاوة نفسها؟؟ كان منظر كسها بعد ان يتناك...وشفريه المحتقنين شهوة منفرجان اكثر ويكاد كسها لا ينطبق لانه قد عبث بشكله زبر والدي...رطبا نتن الرائحة متعرقا ومشعرا بكثافة وملبدا بشتى انواع السوائل والافرازات الجنسية والعرقيه...وجسدها كان يلمع تحت ضوء القمر لأنه متعرق ...ورائحتها بعد النيك واضحة جدا..ورائحة ابطيها ايضا لشدة العرق حين تتناك...كل هذا كان يثيرني جدا بل ويجن جنوني ويجعلني اتعلق اكثر بها

  • بل وصرت اعشقها كعاشق ولهان...كنت افضل ان نطبق وضع 69....ايضا لانها فنانة في مص زبري....ولعق خصيتي...وابتلاع لبني...لعقت كسها ودبرها وابتلعت جميع سوائلها.
  • اقترب موعد سفر ابي للخليج من جديد فأجازته تكاد تنتهي وهو لا يعي ما يحصل بيني وبين زوجته ( الباحثseeker_ ) كنا نتناوب على نيكها..ابي اول الليل وانا اخر الليل...امي لم تكن تمل من النيك ابدا...فكسها المشعر المتوسع بحاجة للمزيد من الزبارة الكبيرة التي تملاه ليل نهار وتغرقه بالمني الابيض الرائع ...
  • كنت نوعا ما مرتاحا للوضع لأنني صرت اعشق ان تتناك امي قبل ان انيكها انا...بسبب الشذوذ....في حبي لمختلف افرازات الجسم الانثويه بعد النيك...وبنفس الوقت كنت اتمنى ان يسافر ابي حتى اقضي معها كل ما اتمناه بعد ان ملات عيني فلم اعد اشتهي امراة غيرها ولم تعد كل صبايا المنطقة تثيرني او تستثيرني بقدر جسم امي وطريقة تعاملها معي ( الباحثseeker_ ) حتى انني صرت اشعر بان نيك اي انسانة اخرى لن يكون بمستوى نيكة امي...وصرت العب معها احيانا العابا جنسية..ففي احدى الليالي بعد ان جائتني ممحونة جدا اذ ان ابي لم ينكها سوى مرة واحدة وبصعوبة بالغة...كانت كعبدة جارية تفعل اي شيء فقط لتصل الى قمة لذتها ورعشتها الجنسية..كانت رطبة بغزارة لم اعرف امراة رطبة مثلها ابدا..جائتني تلك الليه وقالت لي وعلامات المحنة قد فضحتها "" بدي اياك تفلقني نصين اليوم...كسي اليوم ممحون كثير ..اريدك...تخليه مرتاح حبيبي احمد"" وقالت هذه العبارة باسلوبها المغري وغنجها المعتاد...طبعا انا طلبت منها ان تتمدد على الارض...وتفتح رجليها بعد ان امسكت بقميص نومها بيديها رافعة اياه لتظهر لي نهديها الكبيرن الذين مالا على جانب صدرها..وكسها المشعر بكثافة ( الباحثseeker_ ) فقلت لها"" خلينا نحلق شعراتك اليوم..شو رايك؟؟""اجابت بايمائة منها وقد استسلمت تماما ليدي لتلعب كيفما تشاء..
  • .فخرجت بهدوء الى الحمام كي اجلب اداة حلاقتي وما تستلزمه الحلاقة...وحين صعدت وجدتها في اعلى حالات المحنة ..كأنها تتمنى نيكا مدمرا..لا..بل ..اغتصابا يريح عناء كسها من هذه المحنة اكبيرة..ورحت ابداء طقوس حلاقة شعرة كس امي...بهدوء وتفنن حتى بدى لي كسها الذي لم اشاهده هكذا منذ ان نكتها قبل اربع شهور...فتملكتني الدهشة لروعته وشدة احمراره...لكنه كان كسا...قد تلون شفريه فصارا اسمرين لكثرة النيك والولادة..بصراحة كان ايضا جميلا..لكنني افضله مشعرا..وعلى اية حال انا غيرت من رايي حين لحسته فطعمه عندي اروع من كل شيء ( الباحثseeker_ ) كان كسها طويلا..اي شقه طويل من الاعلى للاسفل...وزمبورها منتفخ احمر وكبير...ومياهها تفيض بغزارة...كان لدي كامرة ديجيتال صغيرة فصورته رغم شدة معارضتها واخبرتها انني اريد ان احفظ ذكرى هذه الصورة لحبي الشديد لكسها الرائع...كسها لذيذ الطعم جدا..واسع الثغرة..بحيث ان زبري رغم انه كبير كان يدخل بسهولة في كسها لشدة توسعه ورطوبته...
  • ومع هذا كنت احب نيكه لأنه رطب جدا فيجعلني استمتع اثناء النيك كما انها تمتص زبري بكسها فهي خبيرة في النيك بحيث تجعلني اقءف مع كبتها...
  • بعد ان حلقت كس امي اعجبني شكله الجديد ولحسته بشراهة...حتى شاهدت مياهها بأم عيني وهي تخرج تتزحلق بين شفريها الى الخارج نازلة حتى دبرها مما دفعني لان الحس دبرها ايضا..ثم طلبت منها ان تكون بوضع الكلب ووجها ملتصق بلارض ..وصرت الحس طيزها ودبرها بشراهة وانزل من دبرها الى كسها واصعد من كسها الى دبرها وهكذا ( الباحثseeker_ ) وصارت امي تبكي لشدة شهوتها وهي تتوسل بي ان اطعنها طعنا بزبري حتى اريحها من المحنة

  • صرت اوسع من دبرها بلساني..واتف فيه حتى ارتخى ايما ارتخاء...قررت ان اركبها كالبهيمة..فادخلت زبري في طيزها فانزلق بيسر وسهولة دفعة واحدة حتى خصيتي ...وهي تأن من اللذة وكسها ينقط عسلا يتساقط بعضه على الارض...لشدة شهوتها...فكنت ازيد من طعني بزبري في طيزها حتى تهززت جميع اوصالها من شدة دفعي ...فكنت حين اخرج زبري من دبرها اشاهد فتحتها وقد تشوهت وتوسعت لدرجة انني يمكن ان انفخ فيها...ثم صرت اخرجه من دبرها واطمسه في كسها دفعة واحدة فصرت انيك فتحتيها بزبري في أن واحد حتى قذفت فيها للمرة الاولى في داخل طيزها والثانيه لحقتها فصببتها على طيزها وظهرها وكسها ( الباحثseeker_ ) اختلطت سوائلي بسوائلها ...وهي تقول"" نيكني ...نيكني منيح...بدي قوة اكتر"" ماذا افعل اكثر من ذلك؟؟؟
  • وصلت للمرة الخامسة وكانت في كسها ..عندها فقط ارتعشت امي ووصلت قمة شهوتها..فكانت تقول"" دخيلك لا تسحبو مني""ولم اترك وضعا الا ونكتها فيه...كي ازيد من عدد وصولها للذروة الجنسية..كانت تصل اسرع حين انيكها فرنسي,,,وحين اضع رجليها على كتوفي..كنت كررت من نيكي لها ووضعت زبري في كل مكان من جسدها وبين نهديها وبين فخذيها...وفي فمها..وفي دبرها...وحتى بين ابطها...

  • وصلت معها نيكتي السابعة حتى صرخت من الذروة الثانية...بعدها استرحنا من شدة التعب..وقالت لي"" ليتك تغتصبني وانا في ملابسي و في مكان غير مكان السرير"" قلت لها"" لما يروح ابي ..اسوي كل اللي بدك اياه"" ثم قالت"" فاجئني ...فاجئني بالنيك من دون ما احس ( الباحثseeker_ ) وقطعلي ملابسي...ونيكني بقوة ووحشية...وانا عم بشتغل في الحديقة او في المطبخ.."""فاطبقت فمي على فمها ...وبلعت ريقها...واخبرتها انني احبها..ومستعد لعمل اي شيء لاسعادها واخبرتها انني اعتبرها حبيبتي وفتاتي واخبرتني بانها ايضا لم تعد تحس بانني ابنها بل انا حبيبها وهي تغير علي من الهوى الطاير...وانها مضطرة ان تتناك من ابي كي لا يشعر باي شيء..ثم ودعتها قبيل الفجر وهي تلبس ستيانها وما تبقى من ملابسها المبعثرة في غرفتي..


  • في اليوم الذي قرر فيه ابي السفر ( الباحثseeker_ ) بالطبع كنت متشوقا جدا لهذا اليوم....وهي ايضا كانت تحسب الساعات والثواني لهذا اليوم..فابي لم ولن يحس باي شيء بيني وبين امي...كما اننا سنحصل على ستة اشهر جديدة من الاطمئنان ومطلق الحرية للنيك...كنا قد اعددنا الكثير من الخطط الشيطانية لذلك اليوم..اليوم الذي سافر فيه ابي كان يوما من الايام التي لا تغيب عن ذاكرتي ابدا..كنت قد قررت ان اشتري بعض الملابس السكسية المثيرة التي تلبسها الساقطات في دور الخلاعة واخترت اكبرها,,,كي تناسب قاسها وعمرها...حين عدت للبيت وجدتها منشغلة باعداد الطعام...كانت.. تطبخ لي الغداء..فاحتظنتها من الخلف وقبلتها...وابتسمت في سكوت..ثم اخرجت لها الملابس ..ودون ان اطلب منها اي شيء..فان امي خلعت ثوبها عن جسدها..ولم تكن ترتدي اي شيء تحته..وارتدت الكمبلسون السكسي بصعوبة اذ كان ضيقا عليها رغم انه اكبر قياس ولم ينجح في اخفاء جزء كبير من كسها بل ان احد شفريها..كان خارج حافة الكمبلسون السكسي المخملي الشفاف الذي يبان كسها من تحته اصلا ( الباحثseeker_ ) وارتدت الستيان الحريري
  • ثم نظرت لي فطلبت منها ان تبقى هكذا امامي وتواصل طبخ الطعام..كنت اراقب كل هزة في جسدها الممتليء مع كل حركة من حركاتها...وهي تعمل الغداء وتضحك احيانا وتقهقه احيانا فرحة لأنني معجب بجسدها المغري ودلالها المعهود وغنجها الزائد...ثم اخرجت زبري افركه وانا اشاهدها تعمل...ضحكت اكثر...ثم دنوت من طيزها وهي واقفة تعمل..اشمه والحس فلقتيه التين كشفتا بسبب الكمبلسون السكسي..لم اعد احتمل...رفعت حافته قليلا وشممت عطر طيزها...فدفعتني امي واجلستني على الكرسي...ثم بدات تفرك زبري بيديها...وتمصه بشراهة...تركنا كل شيء..فلم يعد يهم الطعام...ولا الغداء بل النيك....صرنا نغيب في شراهة الجنون الجنسي..هي تمصني كأنها عطشة منذ قرون..وانا مستسلم لمصها...قلت لها"""..امي...ليش كسك بيجنن..رغم انه كبير وواسع ...ليش كسك عندي اطعم من كساس العالم كلهن؟؟ ليش؟؟""قالت"" هذا لانك..بتحبني زي ما تحب اي بنت او ست.."" ثم اخرجت كسها من جانب الكمبلسون السكسي ( الباحثseeker_ ) كانت شعرتها نمت بشكل خفيف فصار كسها في اجمل هيئة منذ ان نكتها....وصارت تلعب بشفريها الرطبين..وزمبورها المنتصب...ثم تضع اصبعها الرطب في فمي ..وانا امصه...فاطيب سائل ذقته كان ماء كسها...صار زبري كبيرا..وامي تزيد من مصها وانا اتاوه..وهي تأن..فدفعتها..

  • .سقطت على الارض..وهجمت على كسها الحسه وامتصه كمجنون...وهية تأن وتصرخ...كسها لو كان كس قحبة عادية لما نكته ابدا..فهو كس..اسمر الشفرين..واسع وعريض ومتهدل...وكبير...ولقد تشوهت حافاته بسبب الولادة والنيك والعمر...لكن لانه رطب ولانه محرم علي ..كان عندي من اشهى كساس الدنيا...

  • .صرت العقه والعق شفريه بحنون وامتص مياهه..والحسه طولا وعرضا ونزولا وصعودا وعضا..ومصا..والتهاما..فمي يغيب بسهوله في فتحة كسها ..ودهليزها واضح كبير واسع مرتخي متوسع متهيء للنيك والمص...فالحس حتى اسفل الى دبرها ( الباحثseeker_ ) وصعودا...نكت كسها بلساني الذي دخل معظمه بسهولة...لم اعد احتمل فانزعتها كمبلسونها ...وجعلتها عاريه تماما...صار شق كسها كبير لدرجة ان لساني كأنه يدخل في جرة كبيرة...
  • صارت تأن من اللذة وتطلب مني ان ادخله في دهليزها وتقول"" دخيلك...دخيلك..دخلو وريحني...نيكني كأني زوجتك...نيكني ..ريحني.."" فقفزت على جسدها..ورفعت رجليها على كتوفي فهي تحب هذا الوضع...وصار جسمي يحتك بكل قطعة من جسدها...وقابلت وجهها وهي في اعلى حالات المحنة..كنت اهيجها بتحريكي لزبري على كسها من الخارج وزمبورها..وقلت لها محاولا ان ازيد من هياجها"" بحبك....بحبك حقيقي....تصيري زوجتي؟؟؟"" فقالت وكانها تريدني للابد"" زوجتك ؟...انا...زوجتك....تتجوزني؟ وما تتجوز غيري؟؟"" قلت لها وقد صار زبري حديدة ...وهي في ارطب حالاتها..."" ايوة زوجتي انا...وما اريد غيرك...."" قالت"" وما تنيك غيري؟
  • قلت لها"" وما انيك غيرك أبداً""

  • فتعاهدنا لبعضنا ان لا ينيك كل منا غيرنا ( الباحثseeker_ ) وحرمناه علينا..
  • حتى ابي.. حين يأتي.. ستجد أمي الف حجة لتمنعه عن نيكها.. بل فكرت انها ستطلب منه الطلاق.. لكي تكون زوجتي ولي وحدي فقط.. بعد ان عاهدتها ألا انيك اي فتاة اخرى في العالم.. غيرها.. للأبد.


الجزء الثالث و الأخير

تنويه مهم
القصة لا تناسب جميع الأذواق وتحتوي على موضوع حساس جدا قد يكون مزعجاً لآخرين ( محارم)
برجاء عدم قراءة القصة او اكمالها في حال كنت من ضمن الذين تم ذكرهم في التنويه.....

لذا أقتضي التنويه!!!



الكثير منكم طالب بتكملة لهذه القصة التي كتبتها قبل اكثر من خمسة عشر عاما. ولأنها كانت اولى محاولاتي الكتابية.. فلذلك كانت قصة مليئة بالأخطاء الأملائية ..
وقبل أيام و بمحض الصدفة البحتة.. وجدت مسودة قديمة شبه مكتملة للقصة في احدى دفاتري العتيقة.. وتلبية لطلباتكم ها انا اكملها اخيرا و اختمها.. لعيونكم


الجزء الثالث و الأخير.

بعد ان تعاهدت مع امي ان نكون لبعضنا ولا يخون احدنا الآخر مهما كانت الأسباب.. سافر أبي مرة اخرى للخليج بعد انتهاء جازته.
بالطبع عدنا انا وامي معا لأيامنا الجميلة نعيشها معا كأننا متزوجين جدد.. وقررنا ان ننام معا في نفس غرفة النوم حتى بعد ان ننهي جولاتنا الجنسية.. فأمي رفضت ان اتركها صباحا لوحدها في سريرها.. وقالت لي ان هذا يعطيها شعور بأنها تفعل شيء خاطيء؟؟؟ ولأنها تحبني ..لم تعد ترى اي خطاء فيما نفعل..
واصلت عملي اليومي في دائرتي.. وكنت اشعر بالاكتفاء والرضا الجنسي بشكل متكامل. فما كانت تمنحه لي امي من شعور ممتع معها في الجنس.. لايمكن ان يضاهيها فيه اي إمرأة أخرى في العالم..
كنت اشعر بتأنيب الضمير لو نظرت مجرد نظرة فقط لأي فتاة جميلة تمر بقربي او تتعامل معي.. اشعر بأني أخون حبيبتي.. اقصد أمي!
ولهذا كنت اتعامل باحترام عال و اضع كثير من الحواجز مع اي فتاة اخرى لو شعرت..انني ممكن ان اعجب بها..او انني ممكن اعطيها فرصة لتعجب بي!
وكأي علاقة جنسية بين اثنين..حتى لو كانت علاقة محارم.. كانت معرضة للملل.. مثل اي زوجين اثنين.. لكن بسبب خبرة أمي الطويلة وبسبب ذوبان كل الحواجز فيما بيننا.. نجحنا بقتل الملل.. فكنا كل يوم نعيش قصة حب و جنس جديدة وبطريقة مختلفة
حتى وصل بنا الحال اننا كنا نلعب ( رول بلاي) كل يوم شيء جديد.. مثلا في احدى المرات.. تقمصت امي دور جارتنا ام فهد.. و انا اتحرش بها وهي تتمنع عني فيزيد جنوني بها وانيكها رغما عنها.. و خلفي ايضا.. و مرة لعبت دور ممرضة تعمل لي مساج.. وانا اسحبها نحوي واعتليها بعد ان تثير زبري باصابعها الناعمة..

و لاختفاء أبي الطويل المدة.. والمساحة المريحة الواسعة التي تركها لنا..جعلنا هذا انا و امي نمارس الجنس بافراط بشكل مجنون كل يوم.. دون توقف! فامي أمراة شبقة جنسيا.. يصعب اشباع رغبتها من نيكة واحدة او اثنتين.. كانت لا تصل لرعشتها الجنسية إلا بعد ثالث نيكة على الأقل.. وبالتالي كان هذا يتطلب مني جهدا متواصلا بشكل يومي..
كنت استمتع حقا معها.. فلا حدود بيننا مثلما اتفقنا وتعاهدنا..نفعل كل ما يخطر ببالنا وكل ما نفكر به فورا دون تردد. رفعنا كل الحواجز..بل و تفوقنا حتى على الكبل المتزوجين..الذين من الممكن ان يكونوا محرجين من بعض الامور فيما بينهم.. او مترددين.
بل تحولت علاقتنا كالمتزوجون الجدد .. فصرنا نمارس الجنس ليلا.. ثم ننام عراة نحضن بعضنا حتى الصباح.. وما ان نستيقظ نمارس جولة صباحية سريعة تنتهي كالعادة بقذف داخلي وقبل واحضان.. بل وكنت حين اعود من العمل..ادخل الحمام لأستحم.. فتدخل امي عارية علي..تحممني و تستحم معي..وكنا ننهي الحمام دوما بنيكة سريعة وقوفا..
اما يوم الخميس.. فكانت له طقوسه الخاصة.. وكانت امي تفضل فيه القيادة.. فتركب زبري كفارسة مهتاجة وانا اقبض بقوة على نهديها المدلدلين.. وهي تتنطط فوق زبري مستمتعة بالآلام التي اسببها لها من تمزيق نهديها بيدي.. حتى ترتعش مع قذفي فيها.. وكانت امي دوما تشعل شهوتي بعباراتها المهيجة وهي تستفزني لأنيكها مرة تلو الاخرى..
فكانت تزحف فوق فخذي وتمسك زبري بيديها وتمصه وهي على اربع ولكنها ترفع مؤخرتها للاعلى اكثر فاستطيع رؤيتها وانا ممدد من زوايتي.. وهي تلاعب بلسانها و نظراتها المغرية زبري الهائج
امي: انا ميييين.. قووول..
انا: امي.. انت امي..
امي: بدك تنيكني لاني أمك؟؟ ما هيك؟؟ ممممم..
تقول ذلك وهي تلحس زبري و تثير جنوني..
انا: ااااه.. أااه.. اييييي.. بدي ياك لانك امي.. امي.. ااااه..
فاقذف على وجهها وهي تضحك.. وتحاول ابتلاع قسم منه.. ثم بعد ان تنظف زبري من كل لبنه.. تزحف فوقي بنهديها المدلدلين.. اللامعين بتأثير تعرقها.. وانا أشم رائحة عرقها بسبب المجهود الجنسي.. وخصوصا من تحت إبطيها.. وهي تحك بنهديها بطني لغاية وجهي.. واشعر ان كسها الكثيف الشعرة التي صارت مبتلة تماما.. تمركز فوق زبري الذي خف انتصابه .. لكنه لم يلبث ان يهتاج من جديد بسبب شعوري برطوبة كسها وبلله الذي بلل زبري من افرازاتها..
وتضع فمها فوق فمي وتمص لساني وانا امص لسانها.. وتقطع قبلاتها وهي فوقي بأجمل عبارات العاشقات التي من الممكن ان يسمعها رجل من عشيقته..
امي: بتحبني؟
انا: بعشق انفاسك.. مو بس بحبك
امي: تبص لغيري؟
انا: ياريت تعمى عيوني لو شافت غيرك..
امي: بدك ياني انا وبس؟
انا: اي و مابدي غيرك..
امي: وانا كمان.. مابدي غيرك.. انا لألك انت وبس حبيبي..

فتثير زبري الذي عانق شفرتيها وتغطى بهما.. وما ان تشعر بانتصابه تقوم بحركة بسيطة للامام ثم للخلف بحوضها فينزلق زبري مجددا في كسها لنبداء جولة نيك جديدة..
كنا نعيش بسعادة غامرة و رضا تام..
لهذا كنت استمتع جدا بالعلاقة الجنسية مع امي التي هي عبارة عن جنس محموم عنيف و مجنون..يبداء كقبلة بين اي عاشقين.. وينتهي بأمطار غزيرة من مختلف السوائل المرشوقة فيما بين زبري و كسها اللاهب.
وفي احدى المرات في الليل و في غرفة النوم التي اصبحت غرفتنا.. كنت ارهز فيها كعادتي وكنت فوقها احرك زبري بسرعة فيها.. وكانت امي تلهث وتتأوه بشدة.. ونحن ملتصقين ببعضنا وجسمينا متعرقين جدا تختلط سوائلنا و روائحنا مع بعضها..

فاجأتني وهي تقول لي : بص بعيوني.. بص بعيوني منيح.. بص..
نظرت لها متعجبا وانا ادق زبري فيها وصرت انظر بعينيها وكأنها تطلب مني ان اخترق روحها بعيوني.. ثم قالت لي: بتحبني؟ بتحبني يا احمد.. ؟
اجبتها بسرعة وانا لازلت ارهز بها: بحبك امي بموت فيكي..
فقالت لي وهي تفتح فمها من الشهوة: بتحبني لأني أمك ولا حبيبتك؟ قول بسرعة؟ لو ماكنت امك بتنيكني؟؟
كنت أُصَّعِب عليها نطق الكلام لأني امطر فمها المفتوح بقبلاتي الحارة وامص لسانها
فأجيبها من بين فمينا.. دون وعي مني وانا زبري ينتصب بشدة وهو يخترق اعماق مهبلها الذي استهلكت شفرتيه بشدة من كثرة نيكي الذي لا يرحم له : لأ.. لا.. مابنيكك..
فقالت بشهوة: لاني امك بتنيكني؟؟ ما هيك؟؟ قول.. بسرعة..قول يا نياك امك؟
فقلت لها بشهوة مجنونة وانا افقد سيطرتي على نفسي متزامنا مع لحظة القذف: اااااااااه.. ااااااه.. لانك امي..اااااه لانك اااامي بنيكككككك.. اااه..
وعندها ارتعشت امي معي وانا افرغ لبني الهائل باعماقها..وهي تقبض على وسطي بيديها وساقيها .. وهجمت على شفاهي تقبلها وانا امص لسانها.. وهي تأن و تتأوه متلذذة من نيكتي لها تمنعني من سحب زبري منها وكانها تمتص آخر قطرة لبن مني بكسها..وتجيبني: وانا كمان.. اااااه.. اااااه.. لو كنت مو ابني.. ماخليك تنيكني.. ممممممم..
بعدها هدأنا قليلا وانا لازلت فوقها وزبري يسد فتحة كسها ويمنع اي قطرة لبن تنزلق لخارجه.. ونحن نستمتع بقبلة فرنسية رومانسية طويلة.. تقريبا لنصف ساعة.. وقبل أن استعيد نشاط زبري الهائج الذي لايزال مدفونا بكسها الكبير.. امطرنا بعضنا بشتى عبارات الحب والغزل كأننا عاشقين مراهقين.. فأخبرها انها امرأتي و فتاة احلامي وحبيبتي و عشيقتي.. ولن انظر لأخرى غيرها طول العمر.. وتجيبني بانها ملكي ولي وهي امي و زوجتي و حبيبتي بنفس الوقت..
بعد ان هدأت فوقها و جلدينا متلاصقين و متعرقين.. نلهث من اللذة و الشهوة.. ولازال زبري نصف منتصب وغائب في كسها الذي تبلل بشدة بمختلف السوائل فنقع شعرتها أيضا..
امي: احمد.. انا رفعت دعوة طلاق على ابوك.. كلها شهرين وخلعه .. مثل ما اتفقنا
اجبتها وزبري بداء يشتد من جديد وهو لازال غائب في كسها المبلول الرطب بشدة.. احركه قليلا في داخلها
انا: اي امي.. انا معك ..انا اريدك لالي بس.. مابدي حدى يشاركني فيكي
امي: لازم نتجوز احمد.. ماينفع نظل هيك!! ولابدك نقضيها هيك بالظل وعجبك هذا الوضع كثير؟اي لاااا.. انا كمان حالي مثل حال اي ست.. مابقبل حبيبي يستمر معي بعلاقة غير شرعية؟
في تلك اللحظات اشتد زبري أكثر و انتصب تماما .. و زدت من حركتي بكسها وانا ارهز اريد ان اقذف مرة اخرى في رحمها..
انا: اي بس امي كيف نتجوز؟ هذا الشي مابيصير؟

كأن امي زعلت من ردي و تغيرت ملامحها و انزعجت..
امي: مابعرف.. انت الرجال وانت يلي لازم تتصرف وتلاقي حل..
فاجأتني امي بانها امسكت زبري واخرجته من كسها رغم اني اقتربت كثيرا من القذف للمرة الثانية.. لكنها اخرجته من كسها.. الذي طرح بنفس اللحظة الكثير من السوائل المختلطة التي كانت محبوسه في جوفه..و ابتعدت عني وانا لازلت هائجا لتوي.. ثم نهضت عن السرير وهي تمسك بمنديل تمسح كسها المشعر تنظفه بيدها.. وهي تهم بمغادرة غرفتي وقالت لي: من اليوم ماراح خليك تلمسني لين ما صير زوجتك.. انا محرمة عليك...فاهم؟
ثم ارتدت امامي ستيانها الابيض تغطي به صدرها الكبير المتهدل.. ولباسها الابيض الذي عجز عن تغطية كل شعرتها الكثيفة فهربت شعيرات من جانبيه .. وصارت صورتها تغريني اكثر وتزيد جنوني لها..ثم ارتدت ثوبا عاديا فوق جسدها و غادرت غرفتي..!
تركتني في حيرة من امري وسط هياجي.
وفي اليوم التالي رأيت امي القديمة الجافة الباردة القاسية التي تعاملني ببرود.. تفاجأت كثيرا و صدمت لهذا التغيير المجنون الذي طراء عليها.. حتى انها ارتدت ملابسها القديمة المعتادة المحتشمة وصارت تكلمني ببرود.. عجزت عن ايجاد تفسير لهذه القدرة العجيبة في تغيير تصرفاتها.
مر اسبوع ونحن متقاطعان لا تلامس بيننا وانا ازداد شهوة و رغبة بعد ان تعودت و ادمنت الجنس مع امي بشكل يومي.. ودماغي قد تمت برمجته تماما على انها المراة الوحيدة التي اريدها واتقبل الجنس معها..لايمكن ان يتقبل دماغي امرأة أخرى غيرها ابدا..
حاولت فتح الموضوع معها لكنها كانت تتهرب مني بشكل عجيب ترفض حتى الكلام.. وعندما احاصرها من كل الزوايا لتجيب على الحاح اسالتي المتكررة.. تجيبني ببرود: لو بدك ياني..لازم تتجوزني!
انا: طيب انت لساتك على ذمة بابا..حتى لو بدي أتجوزك..المفروض تتطلقي منه بالاول..
امي: انت ناسي اني رفعت دعوة عليه من كم شهر.. رفعت دعوة واتطلقت منه.. خلص.. وابوك ما صدق و طلقني..انت ما بتعرف انه تجوز من مدة من وحدة هونيك اصغر منك بالعمر؟ اي ابوك ما عاد بيجي تاني اصلا ومو سائل فيك كمان!
انا/ طيب والناس ..والعالم.. ؟
لكن امي لا تجيب على أسألتي.. تنظر لي بنظرة جامدة و تتركني وكانها وضعتني امام اكبر و اصعب تحدي في حياتي.. كيف سأتزوج أمي؟
مرت الايام وامي تستخدم معي اساليب لئيمة مثيرة.. كانت في النهار تلبس محتشم وتتجنبني.. وفي الليل تلبس ثياب نوم مغرية و فضفاضة وتتمشى امامي بعطورها المثيرة تغريني و تثير جنوني..وكنت اذا حاولت التقرب منها تنهرني بشدة..
حتى اني في مرة فقدت السيطرة على نفسي وحاولت تقبيلها فصفعتني بقوة وكانها امي القديمة التي اعرفها.. وتوبخني بشتى عبارات التأنيب و تقول لي: مو عيب عليك يا سرسري.. لك انا أمك.. تعرف شو يعني أمك !؟؟
امي صارت قاسية لدرجة جعلتني اصدق انها رافضة لي و لتلامسي وانها بدات تتاثر بضميرها وتعود لوعيها وترفض الاستمرار معي .. لقد جن جنوني .. لاينفع التراجع..بعد ان تذوق كل منا عسلة الآخر..
اخيرا..تعبت جدا.. من هذا الوضع.. وقررت ان البي رغبتها واستخدم عقلي.. واي طرق ملتوية اخرى لتجاوز هذه العقبة الصعبة..
كنت اعرف شخصا في السابق يقوم بتزوير الوثائق. طلبت منه ان يزور لي بطاقتي ويغير اسم الام لأسم مقارب آخر لكي لا ينتبه الآخرين للتغير الكبير ..اقصد الدوائر الحكومية وغيرها ولن ينتبه احد..
فقط بتلك الطريقة استطيع احضار المأذون للبيت. وهذا هو مافعلته..وفاجأت امي بذلك المأذون معي..الذي لم يدرك اي شيء بسبب البطاقة. وطلبت منه ان يحضر معه شهود اثنين ليشهدا كتب كتابنا وسأكرمهما طبعا بعد ذلك.
لاحظت استغراب امي وفرحتها بنفس الوقت الواضحة بعينيها. وفقط عندها ابتسمت امي لأني استطعت عمل المستحيل لأجلها.
المأذون: هي الست ماعندا ولي أمر؟
انا: يا شيخنا.. الست مطلقة واتمت عدتها وبالغة ماتحتاح ولي امر.
جلست امي على شمال المأذون و انا على يمينه.. وهي ترتدي ثياب محتشمة ويبدو عليها الحشمة والوقار والعفة .. والخجل والمأذون يطلب منها ان تضع يدها بيدي ووضع المنديل عليها واتلى علينا عبارات الزواج المعروفة بعد ان تأكد من بطاقتينا..
المأذون: هل تقبل بها زوجة لك..
انا: نعم شيخنا بقبل٫٫
المأذون: هل تقبلين بهذا الرجل زوج الك؟
امي بخجل: نعم شيخنا بقبل..بس عندي شرط..
انا : شرط؟ ايه هو.. شرطك..؟
امي: العصمة في أيدي.. وما بتتزوج علي؟؟
انا: موافق اكيد..
امي: لكن موافقة..
المأذون: اعلنكما زوج و زوجة..
عندها ابتسمت امي وبارك لنا المأذون.. والشهود وغادرونا.. وانا وامي بقينا لوحدنا.. فرحين بزواجنا ..لكن مع هذا امي رفضت ان المسها.. واستغربت لفعلتها تلك..
امي: طيب.. انت مابدك تعملي فرح؟ وبعدين وين الدبل؟ حدا يتجوز بدون دبل؟ انت شو شايفني؟ فهمني؟
انا: دبل؟ هينة.. بجيبهم اليوم قبل بكرا.. بس امي كيف نعمل فرح؟ شو..انت نسيانة ان الدنيا هون كله بتعرفنا؟
صمتت امي قليلا ثم قالت: طيب.. انا مابدي فرح.. بس بدي فستان عرس وشهر عسل انا وانت وبس.. مثل ما بيعملو العرسان..لحالنا..نروح في فندق و نتجوز فيه وبعد اسبوع منسافر على اي مكان سياحي ماحدا يعرفنا فيه و نكمل شهر عسلنا فيه.. ولا هاي كمان صعبة؟
انا: لا.. لا.. امي..مثل مابدك.. وانا باخوذ أجازة من الشغل شهر وبحضر ترتيبات لعرسنا باقرب وقت..مشان انا نفسي مافيا اتحمل اكثر من هيك بعد عنك.. مافيني..
اشتريت لها الدبل مع باقة ورد.. ورجعت للبيت ونزلت على ركبتي أمامها وامي فرحانة بحركتي الرومانسية وهي تقدم كفها أمامي لالبسها الدبلة.. ومع كل ذلك عانقتني فقط ولم تقبلني.. وهي تهمس لي: خليها لليلة دخلتنا.. حبيبي..
انا: يعني خلاص.. انت هلا بقيتي مرتي..؟ حلالي..
امي: اي حبيبي.. خلاص بقيت مرتك حلالك.. وانت جوزي.. مبروك علينا حبيبي..
وبعد ايام.. وانا اعاني من توتر شديد واحتقان رهيب اريد ان انهيه بسرعة كي افرغ طاقتي الجنسية بأسرع وقت في كسها.. خرجنا معا..للاسواق نشتري فستان ابيض مناسب لعمرها.. وكانت امي تريد رأيي في ملابس النوم المثيرة التي تشتريها وحين تراني مبتسما تشتريه فورا لانها عرفت بموافقتي عليه للبسها له..
عشنا ايام جميلة كأننا مخطوبين.. وكنا مستمتعين بتلك الأحداث الجميلة حتى حان موعد الزفاف.. بالطبع كانت امي مجنونة بي .. ولكن ليس لدرجة انها تعمل زفاف امام اهل منطقتنا وانا هو العريس؟ لذلك.. غادرنا المنطقة الى فندق بعيد.. حجزنا فيه يوم واحد فقط دون ان نبيت حتى فيه.. غيرنا فيه ثيابنا وتأنقت امي بثوب زفافها.. وقد عادت عشرة سنوات للخلف فبدت ابهى و اجمل و اكثر شبابا.. حتى انها ارتدت كورسيه فبان لها خصر جميل.. ووضعت مكياجا مبهرا أبرز جمالها فصارت تشبه نفسها كثيرا في صورة عرسها مع أبي .. لكن الفرق أن ابنها هو العريس هذه المرة.. واستأجرنا سيارة متوجهة للفندق المميز الذي حجزت فيه اسبوع بعد ان حصلت على اجازة شهر كامل من عملي.
استقبلنا كادر الفندق كأي عروسين فعلا.. لا احد يهتم ان كانت العروس اكبر من عريسها..
وباجواء جميلة رافقنا كادر خاص من الفندق لغرفتنا لكي تبدو مثل الزفة امام جميع نزلاء الفندق..
كنت اسمع تهامس النساء اللواتي يتفرجن على زفافنا البسيط.. وهن يحسدن امي على عريسها الشاب.. وعبارات بعض الشبان العزاب الذين ينظرون لي بغيرة وحقد و حسد لاني تزوجت ملفاية مثيرة الكل يتمناها بحضنه..
وفي غرفتنا في الفندق وبعد ان قدم لنا عامليه العشاء الرومانسي الجميل .. وانا انظر لامي وهي فرحة جدا.. وسعيدة وسعادتي معها اكبر
بقينا اخيرا لوحدنا في غرفة النوم.. وجلسنا متقابلين على السرير .. نمسك يدي بعضنا البعض ودار بيننا حديث جميل
امي: انا رضيت اكون زوجتك احمد.. بس لان انت اثبتتلي انك تحبني و مستعد تظل طول عمرك معي وما تبص لوحدة غيري.. خليها في بالك مو تنسى؟
انا: طبعا امي.. انا محظوظ فيكي.. مين قدي بفرحتي اليوم.. بحبك كثير امي.. بحبك و راح ظل طول عمري معك والك..

اقتربت منها حتى شعرت بانفاسها ترتطم بانفي فاستنشقها فورا.. وامي ترتعش من الشهوة والخجل بنفس الوقت... قبلتها قبلة رومانسية طويلة غبنا فيها عن العالم وانا اعترف لها بحبي و جنوني بها..
انا: انا بحبك.. بعشقك .. بموت فيكي..انت كلشي عندي في الدنيا..
امي: ليه؟؟ ليه بتحبني..قول؟؟
كانت تقولها بطريقة مثيرة وهي تتغنج بدلع ودلال.. فأجبتها والشهوة تكاد تعمي عيوني..
انا: لانك امي.. بحبك واشتهيك واريدك زوجتي لانك امي..
امي: وانا لو انك مو ابني.. ما بتجوزك.. ولا بحبك ولا خليك تلمس شعرة مني.. وانا الك انت وبس لطول العمر.. زوجتك و مرتك وامك.. ويحرم عليك تنيك نسوان غيري.. فاهم!!
انا: وانا مابدي غيرك امي.. زوجتي وعشقي.. مابدي غيرك.. انت وبس و لطول العمر..
بعد القبل العنيفة والمص تطارحنا العناق والقبل وانزلتها عل السرير وهي تغيب معي في عالم الشهوة فهي ايضا كانت محرومة من الجنس منذ عدة اسابيع.. و تنتظر مثلي هذا اليوم ليكون ليلة دخلة مميزة نعوض فيها بعضنا حرماننا..
ثم تركت فمها فانا مشتاق لالحس كسها الذي اعشقه .. فنزلت على كسها ارفع ثوبها فرأيت لباسها تفاجأت.. تفاجأت بوجود حفاظة ( فوطة نسائية) تحت اللباس!
انا: شو هذا امي؟
امي بمحنة: الدورة عليا حبيبي.. اليوم الصبح نزلت علي..
انا: شمعني اختاريتي يوم الزفة مع الدورة امي؟ ليه!؟كأنك حاسبتيها أمي..
امي: اي ابني .. حاسبتها مضبوط.. مشان شوف غلاوتي عندك..
انا: اي وانت اغلى شي عندي و مابيهمني عليك دورة او لا.. بحبك و بشتهيك بكل احوالك..


ورحت اعض الفوطة مع لباسها بأسناني.. ابعدها عن كسها المشعر الكثيف جدا الذي لم تحلقه منذ أشهر رغم انه اليوم يوم عرسها.. لانها تعرف عشقي له بهذا الشكل.. ثم هجمت عليه اقبل كسها واشمه فكانت رائحته كانت غريبة جدا هذه المرة لكنها عملت كمخدر سافر بي لعالم ثاني و زاد لهياجي هياجا.. ورحت اتذوق شفراته المختبئة خلف شعرتها .. وابلل شعرتها الكثيفة بلساني و فمي..
امي: كنت لازم اختار هيك يوم.. مشان يكون يوم مستحيل يتنسى حبيبي.. يوم يظل مميز للذكرى.. عمرك كنت متخيل انه أمك تصير زوجتك و مرتك.. ؟ و تتزف لألك.. ومش بس هيك.. ليلة الدخلة تكون عليها الدورة؟ اي شي عن جد كله مميز ما بيتنسى. ما هيك..؟
انا: اي امي..مممم.. اكيد.. اكيد مميز.. بحب الحسه الك كثير بكل حالاته..

وصرت الحس كسها المشعر واتجول باساني بين شفرتيه المغطاتين بشعرتها.. لم يكن هناك اي ددمم.. لكن الشعور لايمكن ان يوصف من اللذة والجنون الجنسي الذينمر به.. وامي تتفاعل معي و صار كسها يفرز ماء بغزارة.. وترتخي لي وتفتح ساقيها.. وبدات انا اتخلض من ملابسي.. وسلعدت اني بنزغ ملابسها حتى تعرينا تماما.. ونهديها الكبيرين مدلدلين على جانب صدرها.. وصارت تنمحن اكثر وتطلب مني ان انيكها بسرعة فلقد فارقت زبري اسابيع..
امي: اي .. ماناوي تريح امك وتنيكها.. اي يلااااا.. بسرعة .. راح موووووت من المحنة..انت بتعرف شهوتي بتعلا لفووووق كثير لما كون بالدورة.. ااااااااااه.. مممممم.
انا: اي امي.. بنيكك و بريحك.. مشان تريحيني.. ااااااه..
اعتليتها فورا.. وانزلق زبري الحديدي بسهولة في كسها الهائج الرطب المشعر.. وهي تشهق من اللذة.. و كسها يكسبني اروع متعة من نعومته و تقلصاته حول زبري..
وصعدت فوقها اعتصر نهديها الكبيرين بقسوة وامي تصرخ من الالم واللذة.. ورفعت ذراعيها لاكتشف انها لم تحلق ابطيها متعمدة.. ولكني احبها هكذا.. فنزلت بجنون بلساني و فمي على ابطيها المتعرفين المشعرين الحسهما كأني انشفهما بفمي.. ثم تحولت نحو فمها..وانا الجم فمها بقبلاتي المجنونة.. وهي تنظر في عيني و تسمعني عبارات مهيجة مثيرة
امي: اييييييه.. انا امك.. اييييه.. هاذ مو حلم.. انت تنيكني انا..انا امك..اااااه ..ممممم.. اااااه.
فلم احتمل اكثر فقذفت شلالا لبنيا هائلا بداخلها وهي تنظر بعيوني بتحد كبير.. تشعرني بانها هي من تملكني وتسيطر علي..لا انا..
وتعبير وجهها يدل على استمتاعها معي وهي تعض شفتيها..واظافر اصابعها تنغرز في لحم ظهري من شدة لذتها..
لشدة حرماني و شهوتي..بل شهوتنا كلينا..لم يخف انتصاب زبري..بل مارست مباشرة جولة اخرى وهو لم يخرج من كسها..
فقذفت للمرة الثانية وشعرت بها الآن فقط تقذف معي..عادة هي تقذف في المرة الثالثة لكن يبدو ان الحرمان طوال اسابيع جعلها تقذف بسرعة هذه المرة..
لم نهداء ابدا.. اخذنا استراحة قصيرة جدا.. بعدها صعدت امي على حوضي تتنطط على زبري وانا امزق نهديها الكبيرين وسط صراخها الذي اظن ان من يمر بباب غرفتنا سيسمعه بسهولة.. حتى جعلتني اقذف فيها للمرة الثالثة دون اي استراحة حقيقية..
هدأنا قليلا.. ونحن نتعانق ونقبل بعضنا..متعرقين لاهثين ناخذ انفاسنا بسرعة وقوة.. حتى فاجأتني امي بانها نزلت على الارض و على الاربع.. وضع دوجي.. تطلب مني ان انيكها خلفي!!
امي: مش قلتلك هخليها ليلة مستحيل تنساها في حياتك؟؟ يالاااا تعالا عايزاك تدخلو فيا طيازي.. بسرعة..
نزلت خلفها اتمتع بمنظر فلقتي طيزها الكبير.. وادلكهما واضربهما وهي تضحك و تستمتع.. ثم فرقت فردتيها لاكشف خرمها الذي وسعته سابقا بزبري و عودته عليه.. واقتربت منه بانفي اشم عطر خرمها والحسه بلساني بشراهة وهو يرتخي بتاثير شهوتها ويتسع ليعلن استعداده لاستقبال زبري فيه.. كنت انيكه بلساني..لكن.. حانت لحظة النيك الفعلي..فادخلت زبري بالتدريج في خرمها وهي تعض على شفتيها من الالم والمتعة وتصرخ بدون ان تهتم لما حولنا.. كنا نستمتع بكل لحظة غير مبالين بمن حولنا..
وصرت ارهز بخرمها ببطيء ثم زدت السرعة وانا مستمتع بشعور خرمها الضيق.. وهي مستمتعه كذلك فلقد عودتها في الماضي على نيك الطيز..
حتى قذفت اخيرا شلالي اللبني الرابع في طيزها للاخر..
بعد ان تعبت.. تمددت على ظهري على ارضية الغرفة..
امي: انت تعبت من اولها؟ لااااا.. مستحيل.. انا ما اقبل هيك..
انا: لا ماتعبت امي.. باخود نفسي بس
امي: تاخود نفسك؟؟ اي خود من كسي نفسك يا نياكي ..

فصعدت امي بعجزها وضعته على وجهي تمرغ كسها وطيزها بانفي وفمي.. تكاد تخنقني فعلا..وهي تدور محركة بحوضها على وجهي تلوثه بشتى الافرازات النازلة منه المختلطة بماءها وماءي. وعطر كسها مختلط بعطر طيزها اشمه بقوة..لا طريق اخر لي لأتنفس الهواء الا من خلال كسها وطيزها..وانا الاعب بلساني خرمها وكسها بنفس الوقت..وهي نزلت بفمها على زبري تمصه وتمسكه بيدها.. وتحرك حوضها على وجعي جيئة و ذهابا بجنون.. فابتل وجهي بعرق طيزها وافرازات كسها ومختلف الروائح تملاء انفي و تحرك زبري تشد من انتصابه و هو بين يدها و في جوف فمها..
وتسمعني اشد العبارات المهيجة
امي: الحس.. الحس.. الحس كس امك ..الحس يا نياك امك.. الحس!!
وكنت لا استطيع الاجابة بسبب امتلاء فمي وانفي بلحم شفرتيها المتهدلتين وخرمها المتوسع.. بل فقط انفذ طلبها بلحس كل شيء..حتى شعرت بها تتشنج..وتنتفض وتقذف وتضغط بقوة بعجانها وكسها وخرمها على وجهي كأنها تريد قتلي اختناقا.. فتخرج عسلتها مباشرة في فمي تصبها صبا ..وانا اتلذذ بطعم شهوتها.. فلم اتمالك نفسي..قذفت في فمها وهي تمصه وتبلع كل ما قذفته مباشرة في فمها..حتى اخر قطرة.
بقينا على هذا الوضع .. لا افارق كسها بروائحه و افرازاته.. ولا تفارق زبري من فمها حتى نظفته تماما..
بعد ربع ساعة ونحن بهذا الوضع ..قررت امي ان ترحمني قليلا فابعدتْ عجزها عن وجهي لاتنفس بحرية.. وتمددتٰ بجانبي عارية متعرقة لاهثة ملوثة بشتى سوائلنا المختلطة و انا كذلك..
وانا انظر لجانبها وهي تتنهد تلهث تشهق انفاسها.. وصدرها يتحرك مع تنفسها..ثم نظرت لي جانبيا.. وهي تقول لي..
امي: تعبت؟؟ اوعك تقول تعبت؟
انا: لا امي.. ماتعبت..

ضحكت امي وهي تنظر لي بأغراء وقالت
امي: انا راح اعطيك استراحة قصيرة.. من النيك بس.. لكن ..

واشارت الى كسها الذي اصبح مبللا تماما.. لكي الحسه لها .. هذه هي فقط استراحتي .. ان الحس لها كسها لنصف ساعة حتى تقذف في فمي.. وهذا ماحصل.. مددت امي جسمها على الارض و فتحت ساقيها واطلقت لي العنان.. لكي الحس لها كسها المشعر المبلل .. وهي تأن تارة و تصرخ تارة..
اكثر من نصف ساعة الحس لها بشراهة.. حتى اطبقت ساقيها على رأسي تخنقني..ضاغطة يوجهي اكثر لكسها.. وقذفت تماما في فمي كل عسلتها.. وكنت الحسها وارتشفها كلها بفمي..
اطل الصباح بعد هذه الجولة.. ورايت ان امي اغمضت عينيها تستسلم لشعور اللذة الذي ارخى كل جسمها و مفاصلها.. ثم نمت على زندها وجعي قريب من حافة نهدها وابطها.. اشم متنعما برائخة عرقها الواضحة الآن بفعل مجهود الجنس.. استنشق عطور جسدها واغط في نوم جميل عميق.. متمنيا الا يكون هذا حلم.. وان كان حلما فاتمنى الا استيقظ منه..

في الصباح اخذنا حماما مشتركا.. دون ان نمارس الجنس.. كنا نفضل الاحتفاظ بطاقتنا لليل .. رغم اني لن امانع بنيكة سريعةلو حصلت.. وقررنا ان نخرج سويا الى الشاطيء الذي يقع عليه الفندق. واستغربت فعل امي وهي تخرج بكيني.. تريد لبسه على الشاطيء..
انا: انت راح تلبسي هاذ أمي؟
امي: اي.. و شو فيها؟ لساتني شباب و بدي اتهنى واتمتع بأيامي معاك.. ولا شايف اني ما بستاهل هيك؟؟
انا: لا ولو.. كيف ما تستاهلي امي.. تستاهلي ونص ..
امي: مابدك الناس تشوف جمال وحلاوة عروستك يلي تجوزتها امبارح؟ مابدك تفتخر فيني و بجمالي..مابدك الكل تعرف اني مرتك و زوجتك ؟ وقديش انا حلوة ؟
انا: اي طبعا امي.. الا مابدي.. بدي ونص كمان..

وهكذا خرجنا للشاطئ الجميل وهناك غيرت امي ثيابها ولبست البكيني المغري .. لاول مرة اراها بهذا الشكل الجميل المغري الشهي.. حتى ان معظم المتواجدين على الشاطئ صاروا ينظرون لها لجسمها الملبن والممتليء و بكينيها السكسي الذي بالكاد يستر عورتها و حلماتها..وراحت امي تنزل للبحر تطبش بالماء لوحدها.. وبشرتها تلمع تحن الشمس تعطيها اغراء كبير وسط نضرات الجميع لها.. ولا تنخرج من رفع يديها لتبرز ابطيها المشعرين المبتلين..
صابتني الغيرة بجنون ولم اعد احتمل اكثر..نزلت معها للماء.. الاعبها واحاول الا استفزها.. كنت احاول اقناعها بالخروج.. لكن امي صارت تطبش بالماء بيديها وهي تضحك باغراء وترشقني بماء البحر بيديها و..فجأة انزلت يديها تحت الماء .. وعملت حركه.. بعدها اظهرت يدها فوق الماء.. ولكنها كانت تحمل لباسها الفتلة بيديها وتلعب به بأصبعها وتضحك..تضحك بشهوة و شبق عال..
انا: امي.. شو.. انت جنيتي.. شو بتساوي؟؟
امي: هههههه.. بساوي الي ما ساويته بحياتي من قبل.. بدي اتمتع وانت تمتعني ..ما تمنعني فاهم.. انا تجوزتك و رضيت بيك لتمتعني.. سمعان منيح؟
سكت مظطرا وانا اسايرها في جنونها.. ولمحت من بعيد شباب معضلين وسيمين يقفون على حافة الشاطيء.. وهم ينظرون بشهوة واضحة لامي..
فجننت.. اخذتها من يدها بعصبية..
انا: اي لااااا.. هلا تطلعي معي لبرات الماي.. بيكفي خلاص..
امي تضحك وانا اسحبها من يدها.. وهي لاتزال تحت الماء ترفض ان تلبس كلسونها.. فاظطررت ان اسبح معها لزاوية بعيدة على الشاطيء.. ورأيت صخورا ممكن ان تدارينا.. فخرجنا معا وامي تضحك وكسها عار و شعرتها مبلولة.. ولا ترتدي الا توب بكيني خيط رفيع بالكاد يغطي حلماتها
سحبتها بقوة.. وانا زبري قد اهتاج.. وهي لاحظت ذلك..فطرحتها على الرمل وهي تفك البكيني التوب عنها وترميه بعيدا لتكون عارية تماما والرمل من تحتها يلتصق بجلدها وهي تفرج عن ساقيها وتنظر لي باغراء شرموطة وتأشر بيديها لكسها المشعر بكثافة..
نزلت عليها كهائم اقبلها بجنون.. وهي تبادلني القبل.. ثم نزلت ارتشف ماء الشاطيء المختلط بافرازاتها من كسها و شعرتها الميلولة..
انا: انت الي و بس فاهمة..مابسمح لاي حدا يشاركني فيكي..
امي تضحك: اي ابني.. ههه.. الك انا لوحدك لا تخاف.. اطمن..ههههه
ثم دفعتني امي.. واخذت وضع دوجي.. ولكنها طلبت مني ان انيكها من خرمها وانا اعتليها.. ونحن كلانا عاريين و مجانين..
فاعتليتها.. وانا انيك بها بجنون.. وهي بدأت تصرخ.. كأنها متعمدة.. تريد ان يسمعنا الناس ان كانوا متواجدين او قريبن منا..
وصرت ارهز بها.. ارهز بها وهي تصرخ بجنون على غير عادتها.. حتى وصلت انا لشهوتي قانزلت كل منيي في اعماق خرمها الذي صار ينبض متقلصا من الشهوة حول زبري.. وهي تصرخ..متلذذة ..
امي: اي.. كب فيا..كب في خرم امك.. كب فيا يا نياكي..كب ..

حتى أفرغت ما في جعبتي من مني في طيزها واستلقيت انا على ظهرها. وهي لا تزال بوضع دوجي..
وبعد ان هدأنا بقليل.. سمعت امي تضحك..
انا: شو في أمي ..ليه تضحكي..؟
امي: ههههه .. بص قدامك شوف..هههه..

نظرت.. فاذا بهما الشابين المعضلين يقفان على مسافة بعيدة منا لكنهما يستطيعان رؤيتنا بوضوح..وهما يلعبان باعضائهما من خارج الملابس.. ينظران لنا بتركيز ولعابهم يسيل من افواههم..

انا: اي شو هذا.. معقوووووول..
امي: مشان هيك انا كنت ممحونة كثير.. وانت تنيكني وانا ببص للشباب الهايجين علينا وهم بيدعكو بزبارتهن وبيتقرجو علي كيف اتناك منك بخرمي.. .. شو حلو هيك شعور ابني.. كثير يجنن..يجننننن...

انا: معقووووووووول امي؟؟ معقول هيك تفكررررررري..!


نهاية السلسلة الأولى.

لو اعجبتكم القصة. ووجدت تفاعل جيد لها اكتبولي تعبيقاتكم لكي افكر بطرح سلسلة ثانية لهذه القصة القديمة.
مع تحيات الباحث.
رائع ما اروع قصتك ياريت تستمر
 
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
قصة روعة
احمد المطلق وامه المهجورة
حين كنت فيالرابعة عشر....لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس
المحارم ...لكنني صعقتمرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على
قد الحال كانت تجلس مثلما جلستنانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب>
لكنني صعقت لانها لم تكن ترتديكمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم
تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بيشعور غريب جدا لاول مرة في حياتي
اشاهد كسا حقيقيا وهوة لامي....فلم يغب عنبالي كسها ابدا ..لكن امي
كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغببالتفكير اكثر من
ذلك....فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اعاشرامي فانهض
من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت منابنه
عمي ...ولم اكن احبها عشت معها عشر سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين
تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان
لياخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو ورحلو...وبقيت امي مع ابي الرجل
الكبير الذيتزوجها وهية في الثالثة عشر من عمرها وهوة اكبر منها
بكثير...نسيت ان اخبركمانني اخر العنقود من ولدها ..وحين شاهدت كسها
كانت هية في اوائل الثلاثينات منعمرها...على ايه حال تطلقت من زوجتي
بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغيرجنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف
ان كانت هي السبب ام انا...كما انني لم اكناستمتع معها بالجنس حيث
انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امياثناء النيك...حيث
لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثرفيها....على ايه
حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيتمؤجر...لكن
سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة بعد ان
هاجر والدي لاحدى دول الخليج...بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي
وقتها...فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين
وقتها......بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم
اتخيلانني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها
سمينةقليلا...على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني
تسرعت بتطليقزوجتي...كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام
بمظهرها ..كما انها كانت كثيرةالشكوى لفراق ابي...وانها تشعر بوحده
كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش ليولامي ..وكنت اعود متاخرا
للمنزل...وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل...فوجدتباب الدار غير
موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي فيه حتى سمعت صوت انهمار مياهالدوش
في الحمام فادركت ان امي تستحم..وحين طال الانتظار لم تخرج امي من
الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت بخير...علما انها لم تشعر
بوجوديبعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي احسست ان باب الحمام
هو الاخر غيرموصد وهو مفتوح الى النصف...ودون اي تفكير وشعور...حاولت
ان ارى ماهناك...بهدوء كي لا تشعر امي بي...كان المنظر صدمني نوعا ما
لكنه اثارني ..كانتامي عارية ..والمياه تنهمر على جسدها الابيض الرائع
الممتليء...صدرها كان كبيراومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير اما عجزها
فكان كبيرا ورائعا وشاهدت كسها الذياعادني سنوات طويله للوراء هذا
الكائن الغريب المحرم علي...ذو الشعر الكثيف جداحتى انه لا يبان..لكن
رغبة كبرى لي في اكتشافه...كانت امي تستحم بهدوء وتدلكجلدها الجميل
بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضالكن
بشكل خفيف ومثير جدا جدا...احسست ان زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في
ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهيه تصيح"" احمد؟؟؟
انتجيت بدري اليوم """ وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي
كسها دونفائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن
فجاة نزل الحياءعلي واعتذرت وقلتلها"" اسف امي بس حبيت اطمن عليكي""
فابتسمت دون ان تحاول غلقاباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي
معنى منها...وقالت""" ولا يهمكحبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح
اجي وراك"""طبعا انا سبقتها لكنني كنتممحونا من المنظر وهائجا
له..انتظرنها على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكونكالفتيات حين
يخرجن من الحمام ....كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا
قليلا...ورائحة صابون الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب
ستيانا ابيض...لاحظته لانهالم تغلق الروب باحكام...ادركت انها انتبهت
لنظراتي الاخيرة لكنها لم تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على
صدرها الكبير المكور الرائع...ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث
المعهودكل يوم وكان شيئا لم يكن...في تلك الليله اردت ان انام لكننني
ارقت وتاهت بيالافكار والرغبات وكنت احاول ابعاد شبج امي العاري من
ذهني...وزبري كان هائجاطول الليل...فقررت ان انزل لاخذ دشا...لعلي
اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قدارقت كليا...وبعد اسبوع من
الحادث....عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذهالمرة....لكني لم اشاء
ان تلاحظني امي كالمرة السابقة...وايضا جائتني للسفرةبالروب المفتوح
والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة....وكذلم في تلك الليلهايضا ارقت
ولم اتمكن من النوم وصارت امي المثيرة تسيطر على تفكيري...الى ان جاء
يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول الحمام..وفي الحمام
وجدت ستيان امي الاحمر معلقا...فزاد هياجي وقلت لنفسي لا مارس العادة
السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك...ففعلت هذا ولكني اسقطت
قسمامن المني عليه...تعمدت ان ابقيه بجراة...فهي الفكرة الوحيدة
المسيطرة عليوقتها...بعد يومين رايت امي وكان شيئا لم يحدث او ربما
هيه لم تلاحظ ستيانهاالاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء من
باب الحمام مفتوحا بنفس طريقةامي وكانني غير متعمد...لكن امي لم تاتي
فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعديومين من ذلك قررت ان ابقي
الحمام مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل امي المثيرةجنسيا لي... وفوجئت
مرة حين مرت امي قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدتان اظهر
جزئي الامامي حتى ان نظرت لي فانها سترى زبري قبالتها...واغمظت عيناي
تحت انغمار مياه الدش مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح
عينايبين لحظة واخرى كي ارى ما تفعل...وصرت غير مسيطر على نفسي وانا
اتذكر شعر كسامي وثدييها الرائعين...فصار زبري منتصبا انتصابا
متوسطا...حتى تفاجات حين رايتامي...تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت
عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه لزبريومركزة نظرها في وجهي
وسالتني"" ابني احمد محتاج شي مني..؟؟"" طبعا سؤالها كانمفاجئا لي
لكنني كالابله اجبتها"" لا سلامتك ماما!!""ثم قالت لي "" انا امكاحمد ما
تستحي مني اذا بدك شي قول على طول"" فارتفع زبري اكثر لا اراديا وصارت
امي تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات زبري...المحتقن
والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لكسها وجسدها...في ليتها قررت ان
استرق النظر لامي وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر علي..واشتهائي لها
منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري...ورغبتي في اقتحام
حرمته...وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم...لاحظت ان امي في العشاء قد
بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا...وكانت لينة
الحديثوالاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة
وانها بحاجةلللراحة والسعادة الابدية...وعندما خلدت امي للنوم..قررت ان
اصعد فوقلغرفتها...وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت امي نائمة وهية تغطي
نصفها السفلي فقطببطانيه...اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت
ترتدي روب مفتوح من الاعلىقليلا...وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها
الجميل ...كأنها احست بوجودي فانقلبت منوظعها الجانبي ونامت على ظهرها
فانفتح روبها اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفسالستيان الاحمر الذي ارقت
منيي عليه ولا ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرهاكان واضحا وهو
محبوس خلف الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا...املساوناعما
وطريا..وكأني لم ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها
اليوم...بصراحة كنت خائفا من ان تكشفني امي..لكنني تجرات اكثر وتقدمت
وجلستالقرفصاء محاولا ان اشم انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى
كاد شاربي انيلامس شفتيها..وصارت امي تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في
العالم..وثم صرت اشمجسدها كله عن قرب ولا ادري لماذا امي فجات انقلبت
مرة اخرى ورفست البطانية عنجسمها قليلا فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا
كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماشلكن الروب قد انفرج من تحته ليبان
جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحاجدا احمرا ايضا يخفي تحته
كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعجبالشهوة فامي لم تكن
تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في محنهفاقتربت واقفا
على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت امي تشعر بي لكننيواصلت
شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب...كنت اتمنى ان الحسه
واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت امي في وضعها وخرجت وعدت
لغرفتيومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات
هائلة غيرطبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في كس مرتي
السابقة في الصباحكان كل شيء عاديا..لكن امي نزلت من غرفتها بروبها
المعهود وفطرنا معا قبل خروجيللعمل ولاحظت ان امي كانت تبدو مرتاحة جدا
وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانتتفتح روبها من اعلى مثل كل مرة
مبينه نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدةهو ميوعه امي وليونه
كلامها وتغنجها الزائد عن الحد وكاني لست ابنها اجلسامامها بل وكاني
زوجها..حتى انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقةخوفها علي
الشيء الذي لم اتلمسه من امي طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعالتزيد
بيني وبين امي ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام
المعسول...وانا استرق النظر لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل
مرةاكتشف المزيد من جسد امي ...في احد المرات طلبت مني امي ان اساعدها
في ترتيبغرفتها...وحين طلبت مني ان ارفع لها حافة الدولاب
الثقيل,,,انحنت امي فكانطيزها قبال وجهي واقتربت من وجهي محاولة سحب
الكاربت الى تحت الدولاب الذيارفعه ولان الدولاب ثقيل كان على ان اتسمر
في مكاني حتى تسحب الكاربت الىتحته..وكان طيزها السحري يسد وجهي
تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي "" تقدرابني تصبر بعد شوي"" تقصد
ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم"" بهذا الوضع ماما؟؟
ما ممكن اتحمل اكثر""" وهية تتغنج وتقول"" اشوي عشان خاطريابني اشوي
كمان"" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك
حتى جاء اليوم الموعود...حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت امي ايضا بالحمام
وبابه مفتوح...لكنني شاهدت امي وهيه تدير ظهرها للباب...وحين احست
بوجودينادتني"" هاذا انتة احمد....ممكن تجيني ابني تساعدني شوي؟؟؟""
غريب اي نوع منالمساعدة تريد امي ولكنني استحييت منها الا انها الحت
على وقالت "" لا تستحياحمد انا امك حبيبي"" دخلت الحمام بنصف جسمي
ومشيحا بوجهي عنها لكنها كانت جلسعلى الخشبة في الحمام مكورة جسمها
على بعضها مظهرة ظهرها العاري الذي كان هوةالاخر مثيرا لي..وقالت
لي""ممكن يا احمد تمسجلي كتوفي لانني مش طايقةوجعهم...**** يخليك""وحين
اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت مني "" احمدارمي قميصك لا يبتل
ابني "" فرميته وانا غير مصدق ما افعل...وصرت لا ارتدي غيرالبنطلون
بعدها لمست كتوف امي الملساء الناعمة الطريه وكانني اتكهربت فقالت""
ما تخاف ابني احمد..اي شوي ادعكلي كتوفي بقوة "" فصرت ادعك بقوة وماء
الدشينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة زبري بداء بالانتصاب لكن امي
اكيد لنتلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت ادعك كتفيها وهي تقول كل
قليل"" شوي انزلتحت ابني..ايوة عفارم عليك انتة ريحتني هيك..بعد شوية
انزل لتحت""فلامست لوحالكتف وهي لا تزال تطلب مني ان انزل لتحت وان
اتقدم قليلا الى الامام..حتىاحسست اطراف نهديها من الخلف...فتعمدت ان
امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنهاواصلت طلبها مني بالتقدم..وقليلا
قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفلنهديها تحت الحلمة..وصرت
اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين
الممتلئين..وامسدهما...فقالت"" ايوة ابني ادعكلي كمان انزل ****
يريحك""فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع
اطلاقا...اما زبري فصار كالسيخ..عندها نهضت امي فجاة..واطبقت ابطيها على
يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا
ايضا...وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن"" ايوة ابني ..كمان
ادعكلياهم ..ريحني **** يخليك وجعي كبير ابني خلصني"" ثم انطبقت بظهرها
علي..وصرت اتمتعبملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك
بيهم وادعكهم وزيدت منقوة دعكي الهم...وصار زبري يضرب مؤخرة امي من
خارج الملابس ولم تمانع اطلاقافكل شيء صار ينساب بسهولة...فانزلق زبري
بين فخذيها رغم اني لم اخرجهبعد...وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت
ابطيها...ونزلت بها ادعك مؤخرتها..وهيه فيقمة المحنة..ففاجاتني
واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من جسمها...وهية تنظر اليهباستسلام
وتوسل...وانوثه طاغيه واغراء قاتل .."" شو...ما بدك تريحني اليوم يا
احمد"""لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت
استنشقانفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبري المقيد بين
فخذيها..فهجمت علىشفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل
شفاه امي وكاني فيحلم...وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة
الى فمي وانا التقفهبحرارة...وهية تأن من اللذة والشهوة
والاستسلام...عندها فقدت كل شيء..منصبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير
هائج..وهية تهمهم"" مممممم ممممم مممممم "" وهية تلفظ انفاسها العطرة
فاستنشقها...حينها اخرجت زبري الذي صار كاسخ الحامي ,,,,لكنها قطعت علي
كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من ذلك منكسها ...وانا
خلفها...وقطعت قبلتها لي وقالت"" ابني احمد..مو هون...بدك تمسدليفي
غرفة النوم تبعي ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟""فخرجنا من الحمام سويه وانا طبعا كنت
اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم...وكاننا عروسين نخرج برومانسيه
العشاقمن الحمام...وهية لا تزال تمسك زبري بيد وانا امسك احد نهودها
بيد ونتمشى الىغرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت امي الغالية الرائعة
امامي على الفراش..مبتلةوممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها
الممتلئين لتظهر لي اروع كائنعرفته في حياتي..كسها الذي طالما حلمت به
ولم اتصور اني ساراه بعدها..كسهاالكثيف الشعرة...وكانها تلعب الجمباز
حين ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ماتستطيع وذراعيها الى الخلف
لتكشفان شعر ابطها الخفيف المثير جدا جدا...لم اصدقهل انا في حلم
فاقتربت من كسها وهيه في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرتاشمه من
بعيد قليلا...يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث
غابت ملامحه...اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق...وامي
الممحونة العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم
نعدنفكر باي شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما
بينرجليهما...كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين
المرنين يرميانبراسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من
انفاسها العميقة...وهية تأنانات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا
اكاد اسمعها وما استطعت ان افهمه منكلمات"" انا تعبانه ابني...كثير
تعيبانة..تعبانة و****..محتاجةارتاح...اااه...ااه
مممممممم ...مممممم""اقتربت اكثر من كسها..وتوسط راسي بينفخذيها
المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين...من زمان بحلم بهيك...اقتربت
حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا احلى ....وصرت ادس انفي
فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم بطراوة لحمها...فشممت
عطرشعرتها وصرت استنشق بعمق ...يااااااااه ياله من جميل هذا
العطر...كانت شعرتهامبلولة وجميلة رغم كثافتها...اخرجت لساني الملتهب
العق شعرتها كلكلبالعطشان....وهي تقول"" اااه ريحني **** يريحك"" وصرت
التهم شعرتها بلسانيوشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية ...ولكني وسط
زحمة الشعر صرت اباعد شعرتهابلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا
شفرين ورديين ومحتقنين منالمحنة...وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني
المتوحش وصرت ابوسه والحسه وامصمصهوالعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي
الوحشية تطبق على كامل كسها وشعرته وصارت اميتأن بقوة وصرت اسمعها
تتنهد وصرت اباعد اكثر بين فخذيها وكاني احاول شقهالنصفين...وصار فمي
مطبقا بالكامل على كسها الا ان قسما من شعرتها صارت تغطيانفي ووجهي
لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها كلها في فمي...صرت الحس كالمجنونوامي
تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت
انشف كسها من ما تنضحه من شهوة..كلما فاضت اكثر ....وصارت شبه مغمى
عليهامن الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها وصراخها بداء يعلو
ويعلو....ويه تلفظبكلام غير مفهمو احيانا الا ان زمبورها انتصب وصار
كزبر *** حديث الولادة وبانيعلو من بين شعرتها الرائعة الكثيفة...ثم
وضعت امي يديها فوق راسي وتطبقه بقوةاكثر نحو كسها وترفع بحوضها
باتجاهي...حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصهاوتشنجت تشنجات واضحة
ومكررة...وخرج سائل رائق من كسها اشبه بحليب مخفف ...لهطعم لزج ورائع
هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات
انقباضاتها ووصولها للذروة كادت امي تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها
بفخذيها على راسي....وهيه تهمهم""" اااااااااه ايوة يبني...ريحتني
كثير ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت امك التعباة من
سنين...ممممم"""وبعد ان هداتقليلا...كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع
باشهى والذ طعم كس في الدنيا...كس لذيذجدا ولزج بمياه كثيرة
جدا...اااااااااااه ماهذا الكس الرائع...انه اطيب كس فيالدنيا ..كس
امي...مياهها اللذيذة الجميله...رائحتها العطرة وجلدها الشهي
الجميل ...امي لم تعد تعرف ماذا تريد...هي الان مستسلمة ونالت اول ذروة
لهالكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا...بصراحة خفت منها ان تتردد
بعد انانزلت شهوتها...وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن
بالهين..قاطعت اميتفكيري وهي ترفع وجهي عن كسها وكي تراني حيث رفعت
راسها تخاطبني وهي اجمل امراةعاريه راتها عيناي""" ايش ماما ..شو
فيك...ليش وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالكاكثر؟؟ قرب مني ...وريني
وشك..."""فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي فيقمة استسلامها
وتعاونها معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبري كحديدةصلبة
محتقنة..وانا اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري
فاحسست بنعومة صدرها اما زبري فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة
الكافيهلادخاله كان هناك خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت
الى عينيها شاهدترغبة جنونيه عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها
ودلعها قلباني الى نارعلى نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني
التقبيل الوحشي الحيواني ..وصرتاضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد
بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبري فلميزل فوق بطنها محصورا بين بطني
وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص بلسانيكفتاه مجنونة..حتى اني
لم اتخيل انها امي لشده غنوجتها ودلالها البناتي..وهيتهمهم""
مممممممممممم ممممممممممممم "" وانا استنشق انفاسها الطيبة كاني احاول
ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس امي للجو انا اجدر بها...فكنا
فيجنون حتى احسست ان يد امي تقبض على زبري الهائج....واستغلت رغبتي
الحيوانيةبها...فمسكته بقوة من جسمه...وثنته بصعوبة...وباعدت رجليها
اكثر..فاحسست انيساموت من اللذه يدي امي الناعمتين وحدهما كانتا
كفيلتان بان اكب المني لكننيتمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة على
نفسي..حتى احسست بشعره كسها تداعب راسزبري...ثم وجهته نحو فتحة كسها
وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحدهفي اروع وادفاء
كس...وسمعت راحة امي لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم""
مممممممممممم ممممممممممممممم""اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان
كسمرتي لم يكن يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست
زبري في كسامي...انه كس مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان
كسا جيدا جدا وكأنهحديث النيك ولم يبد عليه انه كس قد ولد العديد من
الاولاد بظمنهم انا؟!...ما انطمس زبري الحديدي في كسه وتذوق طعمه..حتى
فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل بسرعهفائقه حمما بركانيه من العسل
الابيض في جوفها حتى احسست ان زبري صار ينزلقبسهولة لكثرة امتلاء كسها
بمياهي...لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت تعض شفتايوتمص لساني بقوة
اكثر وقالت لي من بين القبل"" دخيلك...لا تسحبو..كمل كمان كمل
ابني ..""اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة وصرت اقبض على
صدرهاالكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده واقرصه...وهية
تأن من اللذهفرحانة بكل فعل اقوم به...وصرت احرك زبري في كسها اكثر
واسرع وهي تأ ن وتفاجأتحين صارت امي ايضا تحرك حوضها بصورة لولبية كي
تزيد من هياجي...لم نكن ابنوامه...اشك في هذا ..كنا كحبيبين عاشقين
ولهانين محرومين من بعضهما سنيناطويله...لقد غبنا في ساعة اللذه
الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانتامي بيدي اجمل من ملكات
جمال العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلنجمال ومتعة ولذة
امي الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياهاامي...لقد
نكتها مرتين الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيبلي
بحيث هي تقذف ايضا مع قذفي...لم اخرج زبري ابدا...حتى قذفت للمرة
الثالثة...وشعرت حقا بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا
العنف...والقوة واللذه لقد سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير
مصدقلما يحدث...نعم اني احب امي ولكن بشكل مختلف...بعد جولتي الثالثة
شعرت حقابالارهاق...اما امي فلم تمل ابدا مني...كنا لوحدنا في عالم
اخر ....عالم لايحوي كلانا دون عقل بل فقط تحكمنا المشاعر الجنسية
الملتهبة..اخرجت زبري من بينطيات كسها المشعر الرطب الملبد بمياهها
ومياهي ورائحته الزكيه ملاتالمكان...واستلقيت بجانبها تمامي وووجهي
لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدهاالعري وهي لا تزال مفرجة رجليها
مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد اناعياني التعب اللذيذ..وامي
ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوةلانها ايضا كانت تتنفس
بعمق لفرط الراحة والشهوة....لكن كيف لي ان اتركها؟ وهيممدة عاريه
بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا
لجسمي ..عاريا..كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه
في اللذهمغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة...كانت تبدو لي كعروس 14
سنة..ولم تكنتبدو كامي...حتى ليلى بنت الجيران التي نكتها ايام
المراهقة لم تكن تمنحني هذاالمقدار الكبير من اللذه...بل ان امي فاقت
كل مراهقات العالم بتغنجها ودلالهاوانسجامها معي...ثم نهضت من
السرير...وجلست على الكرسي القريب من السرير..ولازلت استمتع بمنظر امي
وهي عاريه...ومستسلمة للذه ومليانة بمنيي...وما ان هداتانا...حتى
شاهدت امي تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة من جسمها وهي تمشي
نحوي...هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله بالعرق وكسها المشعر
ذوالشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر زنبورها المتورم والمتقد
منالشهوة...فانحنت امي على الارض وصارت على اربع وهي تمشي بانوثة طاغية
واغراءدامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها الكبيرين وهما
يتهدلان ككرةمطاطية نحو الارض...ويضربان بعضهما البعض من الحركة...وهية
تقول لي"" اجة دوريمشان اريحك يا احمد"" قلت لها "" ماما؟!! انتي
تجننين ...انتي كثير حلوة ماما"" فقاطعتني وقالت"" الوقت انا مش مامتك
انا جاريتك...مرتك اللي بدهاتريحك...وتعملك كلشي..انا مرتك
وعبدتك ..سيدي""ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهماووجهها يتوجه نحو زبري
الذي رجع لحيويته...حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتىالصقته ببطني
وانكبت تلعق خصيتي..بنهم...كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بلفقط
وجهها الذي يلعق خصيتي وظهرها الاملس الرائع وفتحة طيزها تبان من ورائها
سجادة الغرفة...اي انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها
بزبري....فانجنجنوني وصرت اتاوه وامسك شعرها الناعم القصير...ثم صارت
تلعق جسم زبري وكانهافنانة في المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس
زبري...واحتوته بفمها الدافيءالرطب...يييييااااااااااااااا اه ياله من
شعور رائع..امي تلحس زبري وزوجتي كانتتعتبر ذلك اهانه لها؟!؟...ثم
صارت امي تجلس القرفصاء وتلعب بكسها بيد وتحركبزبري بيد...وتمصه
وتلعقه كانها فتاة ملاهي...اما انا فكنت انتهي من اللذه حتىقذفت حممي
ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي ...لكني ادركت ان قسما من منيي سقطفي
فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها الرائع...فصارت تمسح
المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة الحارة كبركان
نارامامي هي امي..؟؟؟....فقالت لي "" عجبك مصي...؟؟"" قلت لها ""مين
زيك ماماياريت نسوان العالم كلهم مثلك"" فقالت""اشششش....ولا بنات
العالم كلهم حيريحوكمثلي ...مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون امك
ومرتك ...بس اوعى تنيك وحدهغيري مشان خاطري ""فقلت لها"" لو نكت
الدنيا كلها مافي مرة تحلالي غيركامي...انا بس اعرفت انك اجمل واحلى
امراة في الكون""" فصارت تزيد من غنوجهاودلالها وانسعادها بكلامي الاخير
وراحت تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبري وهيتحاطبني وتلعب بخصيتي
وزبري..وشعر زبري...وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرةومحفزة لي لكي
انيكها"" صحيح ...عجبتك كل هالقد؟؟؟"" قلت لها وانا امسك بيديها
واسحبها نحو وجهي واجلسها على قدمي"" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان
بديانيكك ...من زمان""فجلست امي على فخذي وزبري تحتها لايزال غير منتصب
وصارت تعبثبشفاهها مع شفاههي وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة...وهية
تقبلني من جديد حتىاحسست ان لسانها لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع
ذلك اعجبني هذاكثيرا...فاهتاجيت كثيرا وانتصب زبري المشحون
المجنون...حتى احست به امي وحركتيديها نحوه وبحركة خفيفة وسريعة ثنته
من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لايزال مليئا بالسوائل...فانزلق
بسهولة كله ..وصارت امي جالسة على رجلي وزبري فيجوفها ونحن لا زلنا
نقبل بعضنا كالعشاق المجانين...وحين اشتدت المحنة بامي منجديد صارت
تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبري..كما يسمون الوضع"" حركة الفرسة""
وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات
تصرخ...ويديها على كتفي...وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك
بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء
كياساعدها على الحركة...وزبري يدخل في اعماق اعماقها...حتى نزلت منيي
في جوفهاوشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي
فانحصرت خصيتي بينعجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي
كلها بسبب سوائلها...وحينارتعشت امي اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني
بقوة وشعرت بانفاسها اللاهبة وشعرهاالقصير يغطي كل وجهي...وحركاتها خفت
وهدات...فارتحت وارتاحت امي لكنها بقيت علىرجلي وكنت اشعر بالالم من
خصيتي الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضتشاهدتها تستلقي على
بطنها على السرير..وقالت لي ..""تعال ...نام فوقي ابني "" طبعا لانها
اضخم قليلا مني كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت علىضهرها...قبضت
بيدي على نهديها رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وماان نمت
على ضهرها ووركي فوق وركها حتى انتصب زبري مجددا وشق طريقه بسهولة نحو
كسها من الخلف بين فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى
نزلتحممي للمرة السادسه..ساعتها لم يعدبامكاني ان انيك اكثر من ذلك
لانني تعبتكثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها...وحتى جاء الصباح كنا
مستغرقين بنوم هانيءبعد عذا التعب اللذيذ
في الصباح استيقظت فلم اجد امي بجانبي..كنت عاريا ومتعباجدا وكأني
عريس دخلة لاول مرة ..سمعت امي تناديني من تحت وهي في المطبخ تعمل لي
الفطور."" احمد..ابني..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر بسرعة""فارتديت
ملابسيعلى عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة امي وعلى
سريرها.؟؟كما اني كنتخجلانا ايضا لاني نكتها كما انيك وكانها زوجتي
وليست امي..نزلت على عجل وبعد اناخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت
امي مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدوعليها الخجل والعجلة...وقالت
لي في استحياء عروس"" نمت كويس يبني؟؟"" قلت لهافي خجل ايضا""
نعم...اه..ايوة!""كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتيعلى
السفرة لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على
عجل..بصراحة كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف
لعيوني...وكنت طبعا لا افوت هذ الفرصة فانتبهت امي الى نظراتي وابتسمت
فرحةباني لا زلت اشتهيها...فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا
انها ترغببنيكة سريعة الان...لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي
منها شهوتي...وعلىايه حال طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل
وقبل ات اخرج من البيتسمعتها تسالني"" احمد..بدك تلاقي السفرة جاهزة من
تجي للبيت..ولا زاي ماهية؟؟؟""" ولقد فهمت اهنا كانت تعني تنظيف كسها
من الشعر ام انني ارغب ببقائههكذا كما انها اشارة اضافية الى اننا
سنمارس الجنس هذه الليلة ايضا...فقلتلها"" لا ..ابدا ماما ..انا احب
يكون هيك اصلا انا بموت في هيك"" فابتسمت وعلمتاني اعشق كسها مشعرا
بكثافة فلا طعم اشهى من طعم شعرتها ولا رائحة اجمل منرائحة شعرتها... لم
اصدق حين ذهبت للعمل كنت شارد الذهن ولا ادري ان كنت ماعملته امرا
عاديا ام لا ..انني ارغب في امي هذه حقيقة لكن هل ساستمر على هذهالحال
وهل سيبقى سرنا ام سينكشف ...هل ساقاوم رغبتي في جسدها ام استلذ به ما
استطعت ما دام سهل المنال...في الليل حين عدت تعبا جدا من
العمل....وجدتامي في الحماما كعادتها....وحين سالتني "" احمد انتة
اجيت ابني؟"" كنت اجبتهابالايجاب لكنني ترددت كثيرا من الذهاب لرؤيتها
في الحمام تستحم كنت اشعر بعدمالراحة والتردد ولا اعرف لماذا كنت راغبا
جدا في امي لكنني خائف منالمجهول...حتى قاطعت افكاري وقالت..."" تعال
احمد بدي اياك"" فذهبت فوجدتها وقدفتحت باب الحمام عن اخره وكانت
المياه تتساقط منحدرة على جسدها..معطيه لهلمعانا رائعا ومشهيا وهيت
تلعب بشعرة كسها وتفتح شفريها بيديها وتنظر لي باغراءكبير...وقالت""
احمد....شو؟؟ ما بد اياه ..مش انتة كنت تريدني اخلي هيك؟؟ تعالابني
ذوق طعمه..مش حابب تذوق شعره؟؟"" وحين رايت اناملها الناعمة تغيب بين
شعيرات كسها الطويله بل غابة الشعر تلك...تهيجت من جديد وهي تحاول
الوصولباصابعها الى زمبورها...تلعب به..فجننت وقلت لها في استسلام ""
اي ...بدي ايه ..بدي اياه باموت فيه""" وانحدرت تحت الماء وانا في
ملابسي وقد تبللت من الماءمتناسيا كل شيء..حتى هجمت على كسها
المبلل..والتهم قطرات الماء المتشبعةبطعمه,,فصار الماء ينزل من شعر
امي الى صدرها وثم سرتها منحدرا الى شعرتها ثمفمي...بدت امي تحك كسها
وحوضها بفمي ووجهي ضاع بين فخذيها وشعرتها تغمرنيباللذه..فاهتاجت هي
واهتاجيت انا ايضا..فنهضت من مكاني والمياه تغمر ملابسي ...وقبضت بقوة
على نهديها حتى صرخت امي صرخة قوية من شده الالم...وصارزبري..حديدة
ملتهبة..وقبلتها بعد ان صرخت وكتمت انفاسها وانا اطبق فمي على
فمها...وصار زبري يدخل بين فخذيها بعد ان باعدت امي رجليها فاخرجته من
بنطالي على الفور...وادخلته في دهليزكسها المبلل اللذيذ الذي لم اجرب
مثلطعمه ابداوصرت احركه فيها بسرعة مستلذا بشفاهها وعتصرا ثدييه
الكبيرين ونائكالكسها الكثيف الشعرة...وبعد ان تحركت بسرعة ولشده
هياجي اردتها ان تعكس نفسهابعد ان سحبت زبري...وهي تنظر لي بدلع وتغنج
واغراء كبير ...فاعطتني ظهرهامستندة لحائط الحمام بيديها ومفرجه
رجليها فادخلت زبري بكسها من الخلف..وقبضتمرة اخرى على نهديها
الكبيرين وصرت اعصرهما مستمتعا بصراخ امي الذي ضاهى صراخالمراهقات
اثناء النيك..وادارت امي وجهها بصعوبه نحو وجهي كي التهم شفتيهاوصارت
امي تحبس صوتها بفمي وهي تهمهم من اللذة وانا احرك جسمي بقوة حتى صار
وركها يهتز وكان موجات من اللحم تمر عبر وركها...وصرت انيك بجنون..وصرت
اتفوه بكلمات لم اتفوها من قبل "" بحبك..ماما..انتي الي..الي وبس...ما
حدىغيري حيلمسك..انتي مرتي انا "" كانت امي تتفوه ايضا بهمهمه واضحة
وتقول ليبجنون"" اه..اه..ايوة انا ملكك انت بس وانتا كمان ما تلمس
وحدة غيري ..زبركحيكون الي وبس ...انا كمان بحبك..مممممم...ممم""
وكلماتها كانت تخرج من بينشفتينا.....حتى نزلت حممي اللبنيه الهائلة
بشكل انا نفسي لم اتصوره فلاول مرةاستمتع فعلا بالجنس ومع من؟ مع
امي؟؟...فتساقط قسم من مني خارج كسها وانزلق علىباطن فخذيها...وبعد ان
هدئنا...كنت لازلت اقبض بيدي على صدرها وشفاهي لا تدعلها مجلا
للكلام....حتى رن جرس البيت؟؟؟ فارتبكت امي وارتبكت انا....فمظهريوانا
مبلل بملابس العمل...وهية عاريه تماما ترى ماذا سنفعل فامرتني امي ان
اركض الى غرفتي بسرعى لكي اغير ملابسي ..اما هية فارتدت بسرعة روبها
وخرجت...اما انا فغيرت هدومي بسرعة ..ونظرت من شباك غرفتي الارضية لسور
الدار فوجدت ان ام حسن جارتنا كانت منزعجة لتاخر امي بفتح
الباب...وسمعتبصعوبة مادار بينهما من حوار حيث قالت ام حسن لامي"" ليش
متاخرة ام احمد..انالسة شايفة ابنك جاي من الشغل..الافندي متكبر علينا
ما يفتح النا الباب؟؟ ولاانتي ايش هذا الماي على شعرك لازم كنتي
بالحمام .."" واعتذرت منها امي باسلوبجميل..وتنفست انا الصعداء لانني
كنت خائفا ان يكون ابي في الباب فهو ياتي كلثلاثة اشهر او سته في اجازة
عمل...عندما عادت امي كان واضحا انها سعيدة جدابالكلمات التي اسمعتها
لها وانافي قمة شهوتي..اما ماحدث في ليلتها فذلك شيءاخر...فلقد ندمت
انا على الكلمات التي لفظتها لانني بعد لم اكن مرتاحا جداللوضع خاصة ان
اجازة والدي اقتربت...مالعمل هل سيشك ابي في علاقتنا وهل ستتحملامي طول
وجود ابي في البيت من دون ان المسها؟...في تلك الليله عملت لي امي
عشائا لذيذا وكانت في غير طبيعتها ابدا..فلقد كانت سعيدة كانها عروس
جديدة..اما انا فكنت محتارا بين لوم الضمير الذي يغيب عني حين تكون امي
عارية امامي..وبين استسلامي للامر الواقع...كانت امي ناعمة الكلام والاسلوب
معي...وكانت معتنيه بنفسها لافضل درجة..في تلك الليله كنت مترددا بين ان
انام او بين ان انتظر امي حتى تاتيني للغرفة..ام هي تنظرني انا كي
انيكهافي غرفتها...في ذلك اليوم العالق بذهني لغاية الان حدثت امر
كثيرة...ففي نفسالليله قررت ان لا اصعد لامي...لكنني في الليل وجدت امي
تفتح على باب غرفتي وهيتلبس ملابس رهيبة شفافة ..

الجزء الثاني من قسمين

  • هذه اول قصة لي على الأطلاق وكتبتها بين عامي 2008-2009 وكنت ناوي ان اطلق عليها عنوان

  • The Ultimate Taboo

  • ولكن غيرته لاحقا للعنوان الحالي

  • ارجو ان تسامحوني على الاخطاء اللغوية

  • تنويه ( القصة قد لا تناسب جميع الاذواق )


  • النصف الأول من الجزء الثاني


  • ...لكنني في الليل وجدت امي تفتح على باب غرفتي وهي تلبس ( الباحثseeker_ ) ملابس رهيبة شفافة ..ستيان اسود و لباس اسود ومن فوقه ثوب نوم حريري شفاف كانت قد فتحته لتبرز من تحته تفاصيل جسمها الرائع...ونظرت الي تناديني بصوت ناعم حريري مغري وطاغي الانوثة
  • ."" احمد ..حبيبي شو...نايم؟ مابدك تشوف امك الليلة كيف متجملة الك عمري"""
فعلا فتحت عيني فلم استحمل ان اتركها وهي في قمة الشهوة هكذا دون ان اريحها وارتاح...فتحت النور لأجدها في ابهى طلٌة...متزينة بالمكياج الخفيف الرائع...وهية تترنح بإغراء كبير

اقتربت مني ...وانا انظر اليها بذهول..رفعتْ عني بطانيتي..وجلست بجانبي تحادثني بتغنج


  • "" شو..ما بدك اياي مليت مني بسرعة؟؟"" فقلت في تردد"" لا...بدي..اه..بس
  • ""فقالت..""" اشش...الوقت امك هي اللي حتعملك كل حاجة بنفسها"""
  • وصارت تنزع عني ملابسي بهدوء...وحين صرت عاريا تماما كانت لاتزال جالسة بقربي...فانحنت بوجهها تقبلني ..حتى بدأت ابادلها القبل...وما ان قبلتها حتى صارت امي..تلعب بيديها الناعمة بزبري ويدها الاخرى تلعب بصدري وتزيد من هياجي وصرنا نتبادل الالسنة وهي تمص لساني وتبلع ريقي وانا ايضا كنت اشعر ان ريقها احلى من العسل..وما ان انتصب زبري وصار كبيرا جدا ...حتى شاهدت امي,,تعدل من هيئتها واعتلت جسمي بعد ان جلست على حوضي وهي لا تزال تقبلني لكنها تركت زبري محصورا بين مقعدها وجسمي ( الباحثseeker_ )رغم انها لا زالت تلبس كمبلسونها...وصارت تحك بطيزها بزبري من خارج الملابس..وهي انتصبت الآن وانا اشاهد حركات صدرها العاجي مستور بستيانها فمددت يدي لالمسه لكنها ابعدت يدي عنه وامسكتني بقوة وقالت في شهوة ولهجة شيطانية لم اعهدها من قبل"" عيب...ابني ...كيف تلمسني انا امك محرمة عليك..!!"" فجننت من الشهوة وقلت"" بدي اياك بدي اياك يلعن هيك حرمة بدي اياك ماما"" ثم قالت وهي تضغط بشدة على زبري بطيزها حتى المتني..""" اششش...انا بدي اعمل كل شي بنفسي...ديربالك تلمسني انتة...علشان حرام!!""قالتها وهية تهمس بصوتها وانفاسها تضرب وجهي وجعلتني اجن من الشهوة ..قالتها بشكل مغري..كي تثيرني اكثر..ثم قالت"" انا ممكن المسك لأن انتَ ابني وانا ممكن اعمل اللي بدي اياه معاك""ثم انسحبت عن حوضي وانحنت بشكل بحيث صار وجهها قريبا من زبري ( الباحثseeker_ )اي انها صارت ( وضع دوجي) بس وجهها على مكان زبري وبدأت تنفخ هوا على زبري وتلعب به باناملها وهي تنظر لي بعيونها كالقحبة المعتادة على ذلك...ثم بدأت تلحس خصيتي وانا اجن من اللذة
  • حاولت امساكها لكنها كانت تنهرني وتوبخني وتذكرني بحرمتها علي؟؟؟ ثم واصلتْ لعقها لخصيتي...وانا مستسلم لها...وهي تعبث بعمود زبري ثم انقضت بفمها على راسه تلحسه وتلعقه وتمصه بصورة جنونيه وانا كلما حاولت ان امسك شي من جسدها كانت تضرب يدي بخفة مبعدة يدي عنها وتنهرني بالكلام...

  • بعد ان صار زبري نار ...نهضت امي بطولها ثم نزعت ثوب النوم ورمته على الارض ثم نزعت ستيانها ورمته على وجهي وقالت "" خذ ..شم ريحة امك فيه يا قوَاد..بدك تنيك امك يا ملعون انا حورييك اليوم ايش حعمل فيك""
  • كانت رائحة ستيانها عطرة جدا وفعلا رحت اشمه وابلله بفمي محاولا امتصاص مافيه كالمجنون..كان لباسها رطب تماما..ثم نزعته لتوريني احلى شي حاجة فيها..كسها الكثيف الشعرة..فقلت لها"" بدي المسك ماما **** يخليكي.."" فقالت""" ابدا..انا حوريك كيف تقدر تهملني بعد اليوم..ما تجيني للغرفة بتاعتي قوَاد...تتكبر على مامتك؟؟ ؟؟ ليه مش انتة بدك تنيكني؟ تتكبر علي يا سافل ؟؟""

  • قلت لها"" انا بحبك ماما..بحبك دخيلك خليني الحس كسك دخيلك"" قالت لي"" لما ( الباحثseeker_ ) تتعلم الدرس اليوم ...بعدين رح اخليك تلحس شعراته"" ثم نزعت لباسها والقته على وجهي فالتهمته كالأعمى وصرت الحس رطوبته واشم رائحته...ثم امسكت امي بزبري وهي تحاول ان تجلس عليه
  • متوسطة حوضي وقالت لي وهية تحاول دسه بيديها من بين شعرتها الكثيفة حتى يدخل لجوفها"" رح خليك تنيكني كلما انا بدي نيك مفهوم!!"" ثم جلست على زبري دفعة واحدة..وانا تأوهت من لزوجتها ورطوبتها ودفئها...قلت لها"" ايوة ماما متى ما بدك"" ثم قالت وهي تتحرك بجسمها البدين قليلا وبقوة تسحق خصيتي تحت ثقلها ومهزهزة ثدييها الجميلين وكأنها تحاول معاقبتي لتأخري
  • ( الباحثseeker_ ) في استجابة طلبها...""" مثل ما بدي انت فاهم؟..اوعدني ...اوعدني ..مثل مابدي"" قلت لها وهية قد سيطرت كليا على بحركاتها..."" ايوة اوعدك..اوعدك..""
  • استمرت عشرة دقائق تحرك بجسمها كيفما شائت...الى ان سكبتُ في جوفها شهوتي الكبيرة وانا اصرخ من اللذه"" بحبك مثل مرتي ..بحبك وما اقدر افكر بغيرك""..
  • وهي صرخت حتى سقطت بجسمها على جسمي وزبري لايزال يحتك بسقف كسها الداخلي ...فضغطت بصدرها على وجهي حتى كادت تخنقني...وبعد ان هدانا قليلا كنا نجلس بنفس الهيئة...ثم قالت لي""" بدي اياك تلحسني"" كيف الحسها وقد كبيت فيها الآن؟؟
  • فلم اجازف باغضابها وانتظرتها...حتى نهضت بثقلها عني وجلست على وجهي...فلم اعد ارى سو كسها المشعر امام عيوني وفمي مقابل فتحته وحنكي مقابل فتحة طيزها المشعرة ( الباحثseeker_ ) بشكل اقل من كسها...ثم قالت.."" الحسني...الحسني"" كانت رائحة كسها غريبة جدا وكان كسها قد انفرج كثيرا بسبب نيكتي له وهو بقطر بسوائله على وجهي...
  • وكانت شعرتها رطبة تماما من مياهها ومياهي على ما اظن...بدات الحس وهية تحرك بكسها على فمي ووجهي وصرت العق وابتلع كل ما يجود به كسها من رطوبه حتى اخترق لساني جوفها وصرت انيكها بلساني ..وحنكي يدق فتحة طيزها...وانفي قد تغطى تماما بشعرتها...حتى اتت برعشتها الثانية واغرقت وجهي بمياهها..وصرت اشرب مياهها بلهفة ..
  • .وظلت امي وكسها فوق وجهي حتى نشفته تماما من الرطوبة...وما ان فرغت من ذلك انكبت امي على فمي تلحسه بلسانها كأنها تستطعم بقايا عسلتها في فمي...وبقينا في قبلة فرنسية جنونية لحوالي ربع ساعة...ثم ارتاحت امي بجانبي والفراش قد تلوث بمياهي و مياهها..والملابس مبعثرة هنا وهناك وملابسي صارت تتشابك مع ملابسها..

  • ثم قالت لي"" انا علمتك درس اليوم يا احمد...انت بدك فيني..وانا بدي فيك...لا تتردد او تقول ضميري او عيب !! احنا سوى وقعنا في بير مش ممكن احد يعرف فينا..كلما انت بدك تنيك...تجي وتنيكني حتى لو كنت في العادة الشهرية

  • وكلما انا بدي اتناك بجيك...وتنيكني حتى لو كنت تعبان...بدنا نعيش حياتنا من غير هموم شو بدنا بغير ناس؟!..احنا موجودين لبعضنا..انت جربت الزواج وفشلت وانا زوجة زوجها ينيكها ( الباحثseeker_ ) بشكل ممل كل ستة اشهر مرة..

  • .انا عمري مراح اخلفلك طلب...وبدي احسسك انك تنيك بنت 24 ..مو امك ...سوي معي اللي بدك اياه..وانا كمان..اتفقنا؟؟""
  • طبعا انا وافقت بالتأكيد على هذا العرض المغري وقررت الاستسلام للوضع الحالي خاصة انني كرهت الزواج بعد طلاقي...وكنت كثير العمل لتأمين المعيشة وبحاجة الى امراة تلبي رغباتي الجنسية دون ان تسود علي عيشتي مثل زوجتي السابقة..فقلت لها"" ولما يجي ابي من السفر..ايش راح نسوي...اخاف يحس بينا؟؟"" قالت"" ساعتها يحلها الف حلال...""...ثم اشارت الي انها مستعدة الان لكي المسها.. بعد ان قطعت لها وعدا ان لا المس امراة غيرها ..انها ( الباحثseeker_ ) مستعدة لعمل اي شي ارغب فيه منها وهية كذلك ستقوم به من اجلي فقلت لها"" ماما انا زوجتي كانت ترفض تمصلي ...بس انتة عوضتيني هالشي...وكمان سويت معاك حركات عمري ما سويتها مع مرتي...بس احنا علاقتنا غير عادية ولما كانت غير عادية انا حابب اعمل كل شي غير عادي معك..انا..بفكر في نيك خلفي..لان عمري ما جربت النيك الخلفي"" قالت لي امي"" ايوا..فكرة تهبل ..انا كمان سمعت ام خالد جارتنا كثير تقللي ان زوجها احيانا ينيكها من الخلف..وسالتها ان كان النيك الخلفي حلو ولاَ لا؟؟ قالتلي يا عيب الشوم ..ليش لسة ما مجربة النيك الخلفي يا ام احمد؟ قلتلها ومنين بدي اعرف قالت لازم تجربي مع زوجك لازم وانت حتعرفي كيف النيك الخلفي يكون""

  • فقلت لها وانا بدأت العب بزبري وانا مستلق بجانبها..."" يلله نجرب ماما شو رايك"" فقالت لي"" اوكي بس بشويش علي لحد ما اتعود على النيك الخلفي انا عمري ما تناكيت في دبري بس مشانك يبني ( الباحثseeker_ ) اعمل كلشي ويمكن النيك الخلفي يكون حلو كمان ليش لا.. خلي نجرب""
  • فطلبت منها ان تنام على شكل الدوجي ستايل او وضع الكلب ولكنها حنت جسمها اكثر بحيث التصق وجهها على السرير وارتفع طيزها الكبير الممتليء باللحم الشهي عاليا...وقالت لي بغنوجتها ودلعها المعهود واغرائها"" هايدي طيزي سلمتها الك اعمل اللي بدك فيها"" فمسكت طيزها بكلتا يدي غير مصدق لكبره..وحلاوة شكله حين يرتفع في الهواء هكذا...ورحت افرد فردتيها الى الجانب بكلتا يدي وانا متمتع بملمس لحمها الطري اللين...لكنني وجدت صعوبه من بين هذا اللحم كي اشق طريقي فشعرتْ امي بذلك وقبضتْ بيديها بقوة على فردتي مؤخرتها لكي تباعدهما عن بعضهما كي تكشف طيزها الحلو...فرايت دبرها الجميل المنسق الدائري الوردي الضيق...كانت رائحته جميله جدا..جدا...وبعض الشعر ايضا غطى جوانب الفتحة.
  • .بدأت اقترب من فتحتها بتردد فهل ما اشاهده من افلام جنسية حول لعق الدبر هو صحيح ام مبالغ به..هل هو طيب فعلا...علي ان اجرب لأعرف وفعلا قررت ان ادس وجهي في كوم اللحم بين فردتي امي...وصار فمي مقابل فتحتها وصرت ابوسها في البداية بوسا ( الباحثseeker_ ) خفيفا فضحكت امي فقلت لها لماذا تضحكين قالت بانها تدغدغت قليلا...واصلت بوسي حتى هاج زبري من جديد اقول الحق لكم ان الشهوة حين تصعد فان كل شي يبدو لذيذا وجميلا اثناء ذلك..وعلى اية حال اخرجت لساني الحسه.....

  • كان طعمه جيدا..حيث رغم الشعيرات الا ان امي كثيرا تعتني بنفسها ومضهرها وكان دبرها له طعم خاص كانه طعم كسها لان بعض سوائل كسها قد نزلت على دبرها من النيكة الاولى...على اية حال زاد من تحريكي بلساني لها حتى احسست ان دبرها شيئا فشيئا يرتخي كثيرا ويخرج باطنه الوردي..اما امي فسمعتها بدات ترتخي كلها وتقول"" اااه ايش هذا؟؟ كثير هيجني...ما متصورة حلو هلقد كثير""

  • وصارت تحرك بطيزها باتجاهي كي ازيد من لحسي وانا انفعلت جدا وصرت احرك زبري وبيدي واقرص فردات طيزها بيدي الاخري وهي تحاول ان تفتح من طيزها بيديها اكثر وانا الحس اكثر ..وحين احسست انها جاهزة نفسيا بعد ان صارت تصرخ من اللذة( الباحثseeker_ ) صرت خلفها احاول ان اركز زبري على فتحتها...حتى حاولت ان ادفعه لكنه لم يدخل خاصة ان امي كانت تلقائيا تسد دبرها من الالم..وهي تقول"" دخيلك لا تاذيني بشويش حبيب امك""..لكن زبري لم يدخل..فقررت ان اضع بصاقا كثيرا عليه ...وصرت العقه بهيجان بفمي كطريقه لترطيبه وصرت ارخيه بلحسي له حتى هاجت امي كثيرا جدا..عندها حاولت ان اضعه في دبرها وهي تأن وتصرخ حتى خفت ان يسمع الجيران صراخها...لكنني تجاهلت صراخها حتى دخل راسي بصعوبه في دبرها المحمر المشعر...وصارت امي لا اراديا تلعب بزمبورها المنتصب..وهي تان وتتأوه

  • ...صار زبري ايضا محتقنا بفعل ضغط دبرها المتقلص على زبري ..لكنني صرت ادفعه درجة درجة...وهي تصرخ وتصرخ..فقالت وهي تصرخ"" ينعل ابو النيك...ولك شقيتني شق...ي**** كمان شقني دخيلك ريحني ولا توقف"" حتى صار زبري بكامله داخل دبرها المسكين الذي قطر دما قليلا ( الباحثseeker_ ) وشعرت به يلون زبري ..لكنني كنت كحيوان هائج..وهي لا تعلم من شدة الالم ان طيزها صار مدمى...وصرت احرك بهدوء كي تتعتاد عليه امي وصارت هي شيئا فشيئا تعتاد رغم الالم على ذلك...فقررت اخراجه من طيزها...وشاهدت دبرها مشوها كانه مفتوق وهو واسع بشكل كبير مع بعض الدماء تلون اطرافه ...مشهد الدماء زادني هيجانا فلعقت دبرها الملوث مرة اخرى كان طعمه جديد علي تماما..الحسه كالبهيم
  • وانا اريد ان اضيع الدماء منه كي لا تفزع امي لو حست بذلك وصرت ازيد من ترطيبي وبصاقي عليه وهي تتوسل بي ان اكمل النيك في طيزها ...فوضعت زبري فيها وهي صرخت صرخة اخرى لكن يبدو ان الالم كان يثيرها هي..ايضا...وبدات احرك زبري قليلا قليلا..وهي تصرخ كقحبة ...وانا اهتاج لهياجها وبدات امي تسمعني كلاما خشنا كي اسرع من حركاتي لها حتى صرت ( الباحثseeker_ ) متناسيا زعيقها وصراخها وبدأت انيك بسرعة ...وشاهدت الدم مرة اخرى يخرج من دبرها ملوثا و ملونا زبري...لكنني تجاهلت ذلك...حتى قذفت فيها كل منيي...وارتعشت رعشه وانا اسقط على ظهرها المنحني...وزبري قذف فيها كميات الحليب الذي تستحقه بجدارة...فسقطت شبه منهك على جانبها..وهي قد سكتت..فوجدتها تتلمس دبرها وعندما خرج اصبعها مدمى....نظرت لي بشهوة ودلال واغراء ووضعته في فمها تمتصه..فطلبت منها ان نكون في وضع 69 ....لكنني انا كنت تحتها وقررت ان العق دبرها كي اوقف الدم الاتي منه اما امي صارت كالمجنونة تمص زبري وكان لونه الاحمر الملون بفعل دمها جعلها اكثر هياجا...وراحت تمصه كشرموطة..وانا صرت العق دبرها المتوسع بفعل نيكتي حتى صرت االعق المنطقه كلها ( الباحثseeker_ )كسها ودبرها ومابينهما وفلقتي طيزها..وهي تلحس زبري وتمصه وتلعق جسمه وتمص خصيتي..حتى بقينا هكذا حوالي نصف ساعة حيث استخرجت امي من زبري منيا هائلا واقبضت بفمها على راس زبري لحظة القذف فلم اشعر اين ذهب لكن يبدو انها ابتلعته كله..
  • .ثم انقلبتْ علي فجاة تمصمص فمي وكانها تحاول ان تجعلني اشعر بطعم المني في حلقها...وصرت اقبلها بجنون واعتصر نهديها وصرنا كعروسين نتقلب على الفراش بفعل القبلة الجنونية ..كالمجانين..ثم قررت ان انيكها مرة اخرى لكنني رايت ان اعطي فرصة لطيزها لكي يرتاح حتى تتعود...ونكتها من كسها المشعر بعد ان لحست شعرته وزمبورها وشفريها ومصيت رطوبتها الجميلة وثم نكتها...بحيث صارت رجليها الممتلئتين على اكتافي كي يظهر كسها بارزا لاقصى حد ممكن .
  • .كنت استمتع جدا بنيكها ..بحيث لم اكن امل منها ابدا
  • ( الباحثseeker_ ) وقبل ان اقذف في كسها صاحت هي عليه...""" جيبه حطه بفمي ...بفمي ابني"" فاخرجت زبري بسرعة ووضعته في فمها فالتقفته وامتصته ولحست زبري المبتل بماء كسها وشربت حليبي ثم انحنيت فوقها اقبلها والعب بنهديها ..ثم تبادلنا القبل والكلام الناعم وكأننا عاشقين ولسنا محرمين على بعضنا بل وكأنها حبيبتي.
  • بعد ان نكتهافي دبرها قالت لي امي"" ابني شقيتني بزبرك و وجعتلي دبري..يمكن رح يوجعني اسبوع ..ما كنت عارفة ان النيك الخلفي مؤلم هيك"" فقلت لها"" بس ماما انا تونست كثير ..صدقيني انتي حتحبي لما تتعودي عليه"" فقالت"" اكيد ابني انا بحبك وانتة تفتقني بالم وقوة واكيد النيك الخلفي حيعجبني كثير لما انت تضل تنيك فيه وتعودني عليه"" وهكذا صرت اناديها احيانا امي واحيانا حبيبتي فكنت اسمعها الطف عبارات الغزل وكانت هي تفرح بها وتسمعني كلاما تحسسني انها ملكي انا ..في النيك كنا عاشقين ( الباحثseeker_ )
  • وفي غير النيك كانت علاقتنا اعتيادية كي لا يشك احد بنا..احيانا كانت تضع امي لي رسائل غراميه كي تزيد من احساسي باني مع امراة تحبني ومستعدة لان تفعل كل شيء لي...طبعا استمر هذا الحال كل يوم..كل يوم..بلا ملل او كلل ..كانت امي تخترع لي كل مرة اسلوبا جديدا ونيكا جديدا كانت تلبس لي مختلف الملابس ومعي في النيك لاتعرف الحدود..

  • .كنا ننغمس في اللذة دون شعور..صرت انيكها من دبرها بشكل عادي حتى ادمنت امي النيك فيه...صرت انيكها كل ليله على الأقل اربع مرات ..كنت اشتاق لها اكثر..في نهاية الاسبوع كانت لنا طقوسنا الخاصة اذ كنا نمارس الجنس لحوالي تسع مرات..كانت لا تمل مني ابدا..ولقد اشترت لي كل ما يمكنه اثارتي من ملابس نوم كي انيكها ...نكتها بالحمام مرات عديدة ..ونكتها على سطح البيت ليلا...ونكتها في فناء الحديقة ظهرا وفي دبرها وكأننا نتحدى الجيران ان ينظرو الينا من سطوحهم... ونكتها و في الدورة الشهرية فكانت ( الباحثseeker_ ) نيكة لا انساها بل ربما احلى نيكة حين كانت امي في عادتها الشهرية...احيانا هي تقتحم غرفتي حين تهتاج واحيانا انا اقتحم غرفتها حين اهتاج...ونكتها قبل ان اذهب للعمل صباحا وفي دبرها..بل احيانا كنا نقضي ليله كاملة دون ان اصل كسها
  • ففي ليله من الليالي نكتها سبع مرات في دبرها فقط واحيانا نقضي الليل في وضع 69 فقط حتى الصباح فيصل كلانا الى القمة خمس مرات او اكثر

  • احيانا كنا ننام منفصلين بعد ليالينا الحمراء خوفا من ان ننسى انفسنا ويكشفنا احد ما..واحيانا كانت امي تفضل ان تبقى بحظني الليل كله عاريه وانا ممسك بها وظهرها لي...فانيكها اولا انيكها كانت تسعد بكل الاحوال...
  • كنت في كل يوم و حين اعود من العمل واجدها بالحمام ادخل استحم معها وانيكها نيكة حلوة قبل العشاء...في مرة من المرات وجدتها عارية تماما حين فتحت لي الباب...خفت ان يراها احد لكنها امسكت بي في الكراج واصرت ان انيكها على الاسمنت الحار في الكراج وتحت قمرية العنب,,فنكتها وكنت خائفا ان يكشف سرنا الجيران
  • ومرة ( الباحثseeker_ ) طلبت منها ان تنام معي عاريه وكان وجهها مقابل وجهي..واحتضنا بعضنا حتى الصباح..لا اعرف ماذا احكي لكم؟؟ قضيت احلى ايام مع امي انيكها كيفما اريد دون ملل او كلل...لحست كل جزء في جسدها ورطبته بلعابي وذقت طعمه ..نكتها وهي مستحمة ونكتها وهي وسخة ونكتها وهي تعمل في الحديقة وكانت الدنيا حارة لا تلبس شيئا تحت ثوبها ومتعرقة بحيث لم تقبل ان انيكها حتى تستحم لكنني رفضت واخبرتها اني اريد ان اجربها وهي وسخة في جسدها عرق كثير ورائحة ابطيها واضحة لأنها كانت تعمل جاهدة في البيت وفي الحر...فلحست عرقها الطيب واخبرتها انها لذيذة حتى وهي وسخة..ولعقت شعر كسها وشعر اباطها الناعم ولحست اباطها اللذيذ ..لم اترك انجا واحدا من جسمها الا ولحسته او اغرقته بمنيي..

  • .نكتها مرات عديدة في المطبخ..وهي تعمل لي العشاء..ونكتها على السفرة..ونكتها ..حتى في مراحيض البيت ...نكتها بكل الاوضاع
  • ( الباحثseeker_ ) لم تمل مني ولم امل منها..كانت علاقتنا تمر بأقوى مرحلة ..واستمريت انيكها اربعة اشهر..دون كلل او ملل...
  • لغاية ان جاء ابي من السفر ..وتلك حكاية اخرى سارويها لكم ولكن على رواق...



  • النصف الثاني من الجزء الثاني
  • --- حين جاء ابو احمد من السفر---

  • كنت قد تكيفت تماما مع الوضع الجديد..وبصراحة كنت سعيدا جدا ومرتاحا اذ ان المسالة صارت عادية جدا ولم يعد ضميري يؤنبني قطعيا فالمسألة حين تتعود عليها تصبح امرا عاديا جدا
  • ( الباحثseeker_ ) وعلي ان اعترف انني لم افكر بامراة اخرى غير أمي ابدا
  • .مالذي احتاجه ولدي ام تدللني وتلبي لي كافة طلباتي...وهي في قمة سعادتها ولا تطلب مني اي مقابل ..كزوجتي السابقة...سوى ان امي تريدني فقط ان اكون وفيا لها ..وهي تجعلني معها انسان اخر واثناء الجنس ننسى اننا ابن وامه ..بل نتحول الى عاشقين مراهقين ورومانسيين نمارس كافة الاوضاع ودون اية قيود
  • طبعا مر الوقت سريعا..ونسيت ان هناك شيء سيخرب هذا الحلم الجميل الذي اعيشه...فلقد تعودت على هذه الحياة..وادمنت امي لدرجة اني صرت اغير عليها من الهوى الطاير...كنا نقضي بعض الامسيات امام التلفزيون وهي تضع راسها بحظني وانا اداعب شعرها القصير ونتسامر كاننا عاشقين..وحين نندمج في المشاعر تقرر امي ان تقبلني قبلة فرنسية طويلة تنتهي بان تمص ( الباحثseeker_ ) لي زبري وتبلع لبني ثم تعاود تقبيلي..ولقد ادمنت شعرة كسها الرائعة ورائحته البهية وشعر ابطها الناعم ايضا كنت احذرها من تغير من هيئتها لانني كنت احبها هكذا بشعرة كثيفة جدا واباط خفيف الشعر..صار زبري يدخل دبرها بسهولة وهي صارت تتلذذ النيك الخلفي حتى انها قالت لي "" الان فقط عرفت ان النيك الخلفي بيجنن "" صرت استحم معها مرات عديدة كانت تحتاج مني طاقة عالية جدا فلم اعرف امراة تحب النيك بقدرها فهي لا تمل ولا ترفض ابدا...كنت اعشق كسها جدا جدا وافضل النوم احيانا ووجهي فوق شعرتها لغاية الصباح حتى اصبح وقد امتلا انفي بعطره..

  • ..كانت تفضل امي وضع الفارسه كثيرا كي تحرك جسمها الثقيل نوعا ما امام عيوني وانا انهش لحم نهديها بيدي واسناني... لكن هذا الحلم..كاد ان يتكدر او ينتهي..اذ حدث ما كنت اخافه...ابي؟؟؟ ابي...نعم ابي...لقد اصبح موعد اجازته قريب...وسوف ياتي لبيت زوجته< امي> ليرتاح لأسابيع قبل ان يعاود سفره...ترى ماذا سأصنع ؟
  • امور كثيرة راودت بالي
  • ( الباحثseeker_ ) اولها هو هل سيلاحظ ابي علاقتنا..خاصة ان امي تعودت ان تتصرف معي بنعومة زائدة وود كبير...وهل سأتحمل ان ينيكها ابي بعد ان اقسمنا على بعضنا اننا سنكون لبعضنا فقط ولن يمس امي غيري ؟

  • ..ساموت من الغيرة ان ناك ابي امي ...وكيف ستمر هذه الايام؟؟ كانت امي قد احست بحزني فلم يكن امامها سوى ان تعوضني بنيك زائد...نيك حتى الصباح لكي نعوض الايام التي ربما سنحرم فيها من بعضنا بعد ان ادمن كلانا الاخر...وطلبت مني ان اتحمل لخاطرها...حتى لا يكشف سرنا ونتعرض للهلاك والفضيحة...وكنت اخبرها باني لن اتحمل ان يلمسها رجل غيري حتى وان كان ابي...وكانت تقول لي بانها ايضا لا تتحمل ابي لكنها مجبورة ان تفعل هذا ثم اقسمت انني لن اشعر بغيابها عني حتى في وجود ابي... وهكذا مرت الايام سريعا حتى جاء اليوم الموعود...الذي كنت اخشاه ( الباحثseeker_ ) في ذلك اليوم هاتفنا ابي واخبر امي انه سياتي للبيت في السابعة مسائا...
  • طبعا امي الممحونة المجنونة طلبت مني ان اعود باكرا من العمل لعلي استطيع ان اريح كسها بنيكة لذيذة قبل ان ياتي ابي..لكنني خفت ان نندمج في الجنس ونتعرض لخطر الاكتشاف من قبل ابي..فقررت ان لا اعود مبكرا وظل في نفسي وندمت لأنني لم انيكها...حين دخلت البيت استقبلتني امي ببرودها القديم وهي ارتدت ثيابا محتشمة..وقالت لي بان ابي جاء من السفر وهو في الداخل وينتظرني بلهفة لكي يسلم علي...طبعا انا مثلتُ الاشتياق ورحبت بابي ايما ترحيب..ولا كأنني كنت انيك زوجته طوال هذه المدة وابي المسكين مستحيل انه سيخطر على باله هذا الشيء
  • بقيت اسأله عن حاله وعمله وتبادلنا الحديث مطولا وكأن شيئا لم يكن...وكانت امي تعمل لنا العشاء وحين تمر بجانبني كنت استرق نظرة لطيزها وهي تهزه باغراء امامي دون ان يشعر ابي بهذا..كنت نادم لو انني نكتها اليوم؟؟؟ لماذا لم اعد مبكرا؟؟
  • ( الباحثseeker_ )
  • على اية حال..كانت امي تتناول العشاء معنا وابي المسكين يغازلها بكلامه المعتاد وهي تبتسم وتنظر لي وتضع الخيار في فمها باغراء كي تذكرني بمصها لزبري...اكملنا العشاء وانا على نار كيف سأفارقها الليلة وستكون في حضنه ؟؟ وذهب ابي كالعادة لمشاهدة التلفزيون..وامي ذهبت للمطبخ لغسل الصحون...فدخلت عليها...وامسكتها من الخلف بقوة وقلت لها""" كيف ينيكك غيري اليوم؟؟كيف..مش ممكن"" كنت اداعب نهديها من خارج الملابس واحاول تقبيلها من الخلف..وهي تتهرب مني خوفا من ان يلاحظنا ابي ..وقالت"" يامجنون..ديربالك لا يحس ابوك فينا؟؟""" قلت لها "" مش قادر ..بحبك..بموت فيكي"" وهي تقهقه خفيفا وتتهرب بغنج مني..ثم امسكتها بمواجهتي وقبلتها وهي لم تقاوم قبلتي كأن وجود ابي جعل مني اجن لرغبتي بها...ثم ابعدتني بقوة واخبرتني اننا يجب ان نصبر والا انكشفنا...قلت لها "" مش قادر ..مش قادر بدي انيكك..اشم كسك .."" فرفعت ثوبها بسرعة واظهرت لي كسها المشعر الرهيب وقالت"" تعال شم بسرعة قبل لا ابوك يندهني"" وفعلا شممته ولعقت زنبورها على السريع ..الا ان ابي نادى امي فانتزعت نفسها مني بصعوبة وطعم كسها لصق في فمي...

  • ( الباحثseeker_ )
  • في الليل
  • كان الليل رهيبا علي..اذ لم اتمكن من النوم..وحين ذهبت امي وابي للنوم والقيا علي تحية المساء..كنت انظر لها والغيرة تقتلني...
  • لم اتحمل ان ابقى في غرفتي ..لقد ارقت ..وتعبت ..انها الآن في احضانه ماذا افعل؟؟ فكرة..ساذهب لاستمع لهما وهما في غرفتهما..لعلي اسمع شيئا.
  • ..سمعت همهمة واذناي ملتصقتان خلف الباب..وكانت اصوات نشوة جنسية وثم سمعتها تقول"" انت طول عمرك تعبان...ما بتلحسلي..ولا تنيكني منيح..."" فقال لها"" يا مرة...انا مو بتاع هيك شغلات ..وكسك كمان شعراته كبار كيف بدي الحسو؟؟"" ياه ؟؟ انه يكرهه مشعرا..في حين انا بموت في هذا الكائن المحرم علي...فقالت له"" حلقناه ولا بقينا شعراته.. انت عمرك ما لحستو...""ثم سمعت امي تقول له"" خليني انا اقعد عليك يا رجال"" وقال لها"" اي من وين عرفتي هالشغلات؟؟ كمان جارتنا ام حسن علمتك هيك شغلات؟؟ اي انتو النسوان ما يرضيكم شي"" وقلت في نفسي"" اي لو تسيبها الي ابي..إلا اشق كسها من النيك وابسطها اخر انبساط"" ثم سمعت امي تتنهد وابي يطلب منها ( الباحثseeker_ ) ان لا تسرع كثيرا..فهو لا يتحمل هذا الوضع....وانا اعرف ان امي تحب وضع الفارسة...على اية حال استشطت غضبا وغيرة وقررت النزول لغرفتي..ولم اتمكن من النوم ابدا...
  • وبعد حوالي ساعتين...سمعت طرقا خفيفا على بابي...طبعا كانت امي..فتحت لها الباب كانت ترتدي قميص نومها الشفاف فقط..ونهديها الكبيرين وشعر كسها واضحين من خلف الثوب...كانت متعرقة وبها رائحة نيك وتعب...رائحة عرقها واضحة وكسها رطب جدا...وهي نظرت لي و انا في عيوني نظرة عتاب وغيرة وخوف وقلت لها"" بابا نام؟؟؟"" فقالت وقد دخلت علي الغرفة واغلقت الباب خلفها "" نام نوم ******* لأنه ما كمل معي غير بس مرتين كان حيموت من التعب """لا اعرف لماذا رائحتها استثارتني جدا جدا وكأن فكرتها وهي منيوكة للتو زادت من هياجي...ثم امسكتني من راسي وهي واقفة وزجت به بين فخذيها تحت قميص النوم
  • ( الباحثseeker_ )
  • وصار وجهي قبالة كسها الذي تفوح منه رائحة النيك والرطوبة ..كانت رائحة غريبة جدا تختلف هذه المرة ربما لان من ناكها شخص اخر مختلف عن عني...ومن دون اسالة صرت كالبهيمة مهتاجا ومثارا من كسها ...الذي كان متعرقا ايضا ورائحته لا تطاق ..لكنني لأنني شاذ مثلها بدأت اتعود هذه الرائحة ..بل وحين اندمجت في لحسي لكسها صارت الرائحة اطيب من المسك...كان كسها عريضا وشفريها بارزين وغير منتظمين بسبب نيكة ابي و مع هذا صرت الحسه بلهفة وجنون...وابلع مياهه الزنخة والحس عرقه واشم عطره وهية تظغط باصابعها على رأسي كانها تريدني ان أكل كسها..صار فمي يدخل بين شفريها ونحو العمق ..ولساني ينيكها اكثر وهي تردد"" بس انت تعرف كيف ترضي امك ( الباحثseeker_ ) الحسني كمان..كمان""هذه المرة بدى لي طعم كسها هو الاطيب على الاطلاق...منذ ان نكتها
  • ...ثم اندمجت امي وانهارت فلم تعد تستطيع الوقوف..فارتخت ونزلت على الارض...وانا لم افارق كسها ابدا..حتى استوت تماما على الارض..وهي لا تزال مرتديه ثياب النوم...فرفعت ثوبها حتى غطى وجهها..وصرت العب بنهديها بقوة لكي اعوض حرماني منه لساعات..ولساني يلعق ككلب نهم..ويغوص اكثر في اعماقها.. فمصصت وبلعت كل سوائل كسها ولا ادري ان كانت قد غسلت كسها قبل أن تاتيني فلم يهمني بعد سوى ان هذا يعجبني كثيرا..صرت الحس بنهم حتى صار زمبورها احمر ومنتصب..وسوائلها تجري كنهر مفتوح...فقفزت بسرعة عليها رافعا فخذيها ليكونان على كتفي
  • ...وانزلق زبري بسهولة كبيرة في كسها لشدة توسعه ورطوبته..وهي تنهدت تنهيدة كبير لارتياحها لزبري..ثم عضضت نهديها واعتصرتهما بيدي حتى انكبيت على وجهها اقبله ( الباحثseeker_ ) ولما لامس لساني لسانها كان طعم فمها كأنها ابتلعت مني ابي لكن هذا ايضا لم يهمني ما همني اننا كنا نمارس اغرب انواع الشذوذ المحرم...
  • وصرت انيكها واقول لها"" مين اكثر يعجبك..زبري ولا زبره...قولي ..؟؟"" قالت وهي تهمهم"" يا قواد زبرك هو اللي جابني لعندك...""ثم قبلتها بنهم جنوني وانا اتمتم لها"" مممم بحبك..بحبك وموت فيكي وفي كسك ...ما بدي تكوني لغيري"" وهي تجاوب وانا ازيد من حركات زبري"" انا كمان حبك ومثل ما وعدتك انا الك دايما""فكبيت منيي فيها ..كبيت كبه هائلة...وصرت امص فمها بقوة..وهي ايضا..ولم اخرج زبري منها بل واصلت النيك فيها وصرت العق حبات عرقها من اي مكان بل ان رائحة عرقها من نيكة ابي زاداتني جنونا
  • صرت انيكها وهي متعرقة وطلبت منها ان ترفع يديها لكي الحس اباطها اللذيذ كان لذيذا جدا..بشعره الخفيف كنت اعشق كل شيء فيها..حتى قذفت فيها للمرة الثالثة ( الباحثseeker_ ) كنا مستمتعين لاخر درجة هي وانا وكأن وجود ابي هيجنا اكثر نحن الاثنين..صارت الساعة الخامسة فجرا وانا كنت انييكها من دبرها للمرة الثانية وهي مستلذة بالنيك الخلفي..وبعد ان تعبنا تعبا شديدا طلبت منها ان تغادر كي لا ينهض ابي فلا يجدها وغادرتني وهية تخرج من عندي كقحبة اجيرة لي ولابي
  • خرجت عارية من عندي حتى انها نست قميص نومها عندي وثم عادت لتاخذه وتوسلت بي ان امص كسها للمرة الاخيرة ( الباحثseeker_ )قبل ان ينهض ابي..كان كسها في تلك الليله مثيرا جدا...بصراحة منظره كان مثيرا جدا بالنسبة لي..ورائحته جدا مثيرة فلحسته لها لحسة جعلتها تكب على وجههي قبل ان تغادر على عجل وهي ترتدي قميص نومها وتنام لجانب ابي الذي لا يعلم ان زوجته تخونه..ومع من؟؟ مع ابنه..
  • في الصباح نهضت متاخرا قليلا على صوت امي تناديني لكي اتناول الفطار كان يبدو عليها السعادة..طبعا ابي لن يذهب للعمل لانه مجاز لاسبوعين...وانا ساتركهها لوحدها....ترى هل امي سعيدة لاني نكتها نيكة معتبرة بالامس ام انها فرحانة لأنها وجدت من ينيكها ليلا ومن ينيكها نهارا؟؟؟كان كسها المنفرج بشدة اخر مرة مثيرا جدا جدا لي...لا اعلم لماذا احيانا افرازات الجسم تكون مثيرة جدا حتى وان كانت ذات رائحة غير مقبولة؟؟
  • طبعا كانت اياما صعبة علينا كلينا فلقد كانت امي تاتيني خلسة دائما بعد ان ينيكها ابي ...لتزيدني هياجا على هياج ( الباحثseeker_ )وصرت احب طعم كسها المشعر النتن..بعد ان تتناك من ابي قبلي بل وادمنت كسها بهذا الوضع..حتى صرت استصعب الحال في غياب ابي..من سيكسب كسها الحلاوة نفسها؟؟ كان منظر كسها بعد ان يتناك...وشفريه المحتقنين شهوة منفرجان اكثر ويكاد كسها لا ينطبق لانه قد عبث بشكله زبر والدي...رطبا نتن الرائحة متعرقا ومشعرا بكثافة وملبدا بشتى انواع السوائل والافرازات الجنسية والعرقيه...وجسدها كان يلمع تحت ضوء القمر لأنه متعرق ...ورائحتها بعد النيك واضحة جدا..ورائحة ابطيها ايضا لشدة العرق حين تتناك...كل هذا كان يثيرني جدا بل ويجن جنوني ويجعلني اتعلق اكثر بها

  • بل وصرت اعشقها كعاشق ولهان...كنت افضل ان نطبق وضع 69....ايضا لانها فنانة في مص زبري....ولعق خصيتي...وابتلاع لبني...لعقت كسها ودبرها وابتلعت جميع سوائلها.
  • اقترب موعد سفر ابي للخليج من جديد فأجازته تكاد تنتهي وهو لا يعي ما يحصل بيني وبين زوجته ( الباحثseeker_ ) كنا نتناوب على نيكها..ابي اول الليل وانا اخر الليل...امي لم تكن تمل من النيك ابدا...فكسها المشعر المتوسع بحاجة للمزيد من الزبارة الكبيرة التي تملاه ليل نهار وتغرقه بالمني الابيض الرائع ...
  • كنت نوعا ما مرتاحا للوضع لأنني صرت اعشق ان تتناك امي قبل ان انيكها انا...بسبب الشذوذ....في حبي لمختلف افرازات الجسم الانثويه بعد النيك...وبنفس الوقت كنت اتمنى ان يسافر ابي حتى اقضي معها كل ما اتمناه بعد ان ملات عيني فلم اعد اشتهي امراة غيرها ولم تعد كل صبايا المنطقة تثيرني او تستثيرني بقدر جسم امي وطريقة تعاملها معي ( الباحثseeker_ ) حتى انني صرت اشعر بان نيك اي انسانة اخرى لن يكون بمستوى نيكة امي...وصرت العب معها احيانا العابا جنسية..ففي احدى الليالي بعد ان جائتني ممحونة جدا اذ ان ابي لم ينكها سوى مرة واحدة وبصعوبة بالغة...كانت كعبدة جارية تفعل اي شيء فقط لتصل الى قمة لذتها ورعشتها الجنسية..كانت رطبة بغزارة لم اعرف امراة رطبة مثلها ابدا..جائتني تلك الليه وقالت لي وعلامات المحنة قد فضحتها "" بدي اياك تفلقني نصين اليوم...كسي اليوم ممحون كثير ..اريدك...تخليه مرتاح حبيبي احمد"" وقالت هذه العبارة باسلوبها المغري وغنجها المعتاد...طبعا انا طلبت منها ان تتمدد على الارض...وتفتح رجليها بعد ان امسكت بقميص نومها بيديها رافعة اياه لتظهر لي نهديها الكبيرن الذين مالا على جانب صدرها..وكسها المشعر بكثافة ( الباحثseeker_ ) فقلت لها"" خلينا نحلق شعراتك اليوم..شو رايك؟؟""اجابت بايمائة منها وقد استسلمت تماما ليدي لتلعب كيفما تشاء..
  • .فخرجت بهدوء الى الحمام كي اجلب اداة حلاقتي وما تستلزمه الحلاقة...وحين صعدت وجدتها في اعلى حالات المحنة ..كأنها تتمنى نيكا مدمرا..لا..بل ..اغتصابا يريح عناء كسها من هذه المحنة اكبيرة..ورحت ابداء طقوس حلاقة شعرة كس امي...بهدوء وتفنن حتى بدى لي كسها الذي لم اشاهده هكذا منذ ان نكتها قبل اربع شهور...فتملكتني الدهشة لروعته وشدة احمراره...لكنه كان كسا...قد تلون شفريه فصارا اسمرين لكثرة النيك والولادة..بصراحة كان ايضا جميلا..لكنني افضله مشعرا..وعلى اية حال انا غيرت من رايي حين لحسته فطعمه عندي اروع من كل شيء ( الباحثseeker_ ) كان كسها طويلا..اي شقه طويل من الاعلى للاسفل...وزمبورها منتفخ احمر وكبير...ومياهها تفيض بغزارة...كان لدي كامرة ديجيتال صغيرة فصورته رغم شدة معارضتها واخبرتها انني اريد ان احفظ ذكرى هذه الصورة لحبي الشديد لكسها الرائع...كسها لذيذ الطعم جدا..واسع الثغرة..بحيث ان زبري رغم انه كبير كان يدخل بسهولة في كسها لشدة توسعه ورطوبته...
  • ومع هذا كنت احب نيكه لأنه رطب جدا فيجعلني استمتع اثناء النيك كما انها تمتص زبري بكسها فهي خبيرة في النيك بحيث تجعلني اقءف مع كبتها...
  • بعد ان حلقت كس امي اعجبني شكله الجديد ولحسته بشراهة...حتى شاهدت مياهها بأم عيني وهي تخرج تتزحلق بين شفريها الى الخارج نازلة حتى دبرها مما دفعني لان الحس دبرها ايضا..ثم طلبت منها ان تكون بوضع الكلب ووجها ملتصق بلارض ..وصرت الحس طيزها ودبرها بشراهة وانزل من دبرها الى كسها واصعد من كسها الى دبرها وهكذا ( الباحثseeker_ ) وصارت امي تبكي لشدة شهوتها وهي تتوسل بي ان اطعنها طعنا بزبري حتى اريحها من المحنة

  • صرت اوسع من دبرها بلساني..واتف فيه حتى ارتخى ايما ارتخاء...قررت ان اركبها كالبهيمة..فادخلت زبري في طيزها فانزلق بيسر وسهولة دفعة واحدة حتى خصيتي ...وهي تأن من اللذة وكسها ينقط عسلا يتساقط بعضه على الارض...لشدة شهوتها...فكنت ازيد من طعني بزبري في طيزها حتى تهززت جميع اوصالها من شدة دفعي ...فكنت حين اخرج زبري من دبرها اشاهد فتحتها وقد تشوهت وتوسعت لدرجة انني يمكن ان انفخ فيها...ثم صرت اخرجه من دبرها واطمسه في كسها دفعة واحدة فصرت انيك فتحتيها بزبري في أن واحد حتى قذفت فيها للمرة الاولى في داخل طيزها والثانيه لحقتها فصببتها على طيزها وظهرها وكسها ( الباحثseeker_ ) اختلطت سوائلي بسوائلها ...وهي تقول"" نيكني ...نيكني منيح...بدي قوة اكتر"" ماذا افعل اكثر من ذلك؟؟؟
  • وصلت للمرة الخامسة وكانت في كسها ..عندها فقط ارتعشت امي ووصلت قمة شهوتها..فكانت تقول"" دخيلك لا تسحبو مني""ولم اترك وضعا الا ونكتها فيه...كي ازيد من عدد وصولها للذروة الجنسية..كانت تصل اسرع حين انيكها فرنسي,,,وحين اضع رجليها على كتوفي..كنت كررت من نيكي لها ووضعت زبري في كل مكان من جسدها وبين نهديها وبين فخذيها...وفي فمها..وفي دبرها...وحتى بين ابطها...

  • وصلت معها نيكتي السابعة حتى صرخت من الذروة الثانية...بعدها استرحنا من شدة التعب..وقالت لي"" ليتك تغتصبني وانا في ملابسي و في مكان غير مكان السرير"" قلت لها"" لما يروح ابي ..اسوي كل اللي بدك اياه"" ثم قالت"" فاجئني ...فاجئني بالنيك من دون ما احس ( الباحثseeker_ ) وقطعلي ملابسي...ونيكني بقوة ووحشية...وانا عم بشتغل في الحديقة او في المطبخ.."""فاطبقت فمي على فمها ...وبلعت ريقها...واخبرتها انني احبها..ومستعد لعمل اي شيء لاسعادها واخبرتها انني اعتبرها حبيبتي وفتاتي واخبرتني بانها ايضا لم تعد تحس بانني ابنها بل انا حبيبها وهي تغير علي من الهوى الطاير...وانها مضطرة ان تتناك من ابي كي لا يشعر باي شيء..ثم ودعتها قبيل الفجر وهي تلبس ستيانها وما تبقى من ملابسها المبعثرة في غرفتي..


  • في اليوم الذي قرر فيه ابي السفر ( الباحثseeker_ ) بالطبع كنت متشوقا جدا لهذا اليوم....وهي ايضا كانت تحسب الساعات والثواني لهذا اليوم..فابي لم ولن يحس باي شيء بيني وبين امي...كما اننا سنحصل على ستة اشهر جديدة من الاطمئنان ومطلق الحرية للنيك...كنا قد اعددنا الكثير من الخطط الشيطانية لذلك اليوم..اليوم الذي سافر فيه ابي كان يوما من الايام التي لا تغيب عن ذاكرتي ابدا..كنت قد قررت ان اشتري بعض الملابس السكسية المثيرة التي تلبسها الساقطات في دور الخلاعة واخترت اكبرها,,,كي تناسب قاسها وعمرها...حين عدت للبيت وجدتها منشغلة باعداد الطعام...كانت.. تطبخ لي الغداء..فاحتظنتها من الخلف وقبلتها...وابتسمت في سكوت..ثم اخرجت لها الملابس ..ودون ان اطلب منها اي شيء..فان امي خلعت ثوبها عن جسدها..ولم تكن ترتدي اي شيء تحته..وارتدت الكمبلسون السكسي بصعوبة اذ كان ضيقا عليها رغم انه اكبر قياس ولم ينجح في اخفاء جزء كبير من كسها بل ان احد شفريها..كان خارج حافة الكمبلسون السكسي المخملي الشفاف الذي يبان كسها من تحته اصلا ( الباحثseeker_ ) وارتدت الستيان الحريري
  • ثم نظرت لي فطلبت منها ان تبقى هكذا امامي وتواصل طبخ الطعام..كنت اراقب كل هزة في جسدها الممتليء مع كل حركة من حركاتها...وهي تعمل الغداء وتضحك احيانا وتقهقه احيانا فرحة لأنني معجب بجسدها المغري ودلالها المعهود وغنجها الزائد...ثم اخرجت زبري افركه وانا اشاهدها تعمل...ضحكت اكثر...ثم دنوت من طيزها وهي واقفة تعمل..اشمه والحس فلقتيه التين كشفتا بسبب الكمبلسون السكسي..لم اعد احتمل...رفعت حافته قليلا وشممت عطر طيزها...فدفعتني امي واجلستني على الكرسي...ثم بدات تفرك زبري بيديها...وتمصه بشراهة...تركنا كل شيء..فلم يعد يهم الطعام...ولا الغداء بل النيك....صرنا نغيب في شراهة الجنون الجنسي..هي تمصني كأنها عطشة منذ قرون..وانا مستسلم لمصها...قلت لها"""..امي...ليش كسك بيجنن..رغم انه كبير وواسع ...ليش كسك عندي اطعم من كساس العالم كلهن؟؟ ليش؟؟""قالت"" هذا لانك..بتحبني زي ما تحب اي بنت او ست.."" ثم اخرجت كسها من جانب الكمبلسون السكسي ( الباحثseeker_ ) كانت شعرتها نمت بشكل خفيف فصار كسها في اجمل هيئة منذ ان نكتها....وصارت تلعب بشفريها الرطبين..وزمبورها المنتصب...ثم تضع اصبعها الرطب في فمي ..وانا امصه...فاطيب سائل ذقته كان ماء كسها...صار زبري كبيرا..وامي تزيد من مصها وانا اتاوه..وهي تأن..فدفعتها..

  • .سقطت على الارض..وهجمت على كسها الحسه وامتصه كمجنون...وهية تأن وتصرخ...كسها لو كان كس قحبة عادية لما نكته ابدا..فهو كس..اسمر الشفرين..واسع وعريض ومتهدل...وكبير...ولقد تشوهت حافاته بسبب الولادة والنيك والعمر...لكن لانه رطب ولانه محرم علي ..كان عندي من اشهى كساس الدنيا...

  • .صرت العقه والعق شفريه بحنون وامتص مياهه..والحسه طولا وعرضا ونزولا وصعودا وعضا..ومصا..والتهاما..فمي يغيب بسهوله في فتحة كسها ..ودهليزها واضح كبير واسع مرتخي متوسع متهيء للنيك والمص...فالحس حتى اسفل الى دبرها ( الباحثseeker_ ) وصعودا...نكت كسها بلساني الذي دخل معظمه بسهولة...لم اعد احتمل فانزعتها كمبلسونها ...وجعلتها عاريه تماما...صار شق كسها كبير لدرجة ان لساني كأنه يدخل في جرة كبيرة...
  • صارت تأن من اللذة وتطلب مني ان ادخله في دهليزها وتقول"" دخيلك...دخيلك..دخلو وريحني...نيكني كأني زوجتك...نيكني ..ريحني.."" فقفزت على جسدها..ورفعت رجليها على كتوفي فهي تحب هذا الوضع...وصار جسمي يحتك بكل قطعة من جسدها...وقابلت وجهها وهي في اعلى حالات المحنة..كنت اهيجها بتحريكي لزبري على كسها من الخارج وزمبورها..وقلت لها محاولا ان ازيد من هياجها"" بحبك....بحبك حقيقي....تصيري زوجتي؟؟؟"" فقالت وكانها تريدني للابد"" زوجتك ؟...انا...زوجتك....تتجوزني؟ وما تتجوز غيري؟؟"" قلت لها وقد صار زبري حديدة ...وهي في ارطب حالاتها..."" ايوة زوجتي انا...وما اريد غيرك...."" قالت"" وما تنيك غيري؟
  • قلت لها"" وما انيك غيرك أبداً""

  • فتعاهدنا لبعضنا ان لا ينيك كل منا غيرنا ( الباحثseeker_ ) وحرمناه علينا..
  • حتى ابي.. حين يأتي.. ستجد أمي الف حجة لتمنعه عن نيكها.. بل فكرت انها ستطلب منه الطلاق.. لكي تكون زوجتي ولي وحدي فقط.. بعد ان عاهدتها ألا انيك اي فتاة اخرى في العالم.. غيرها.. للأبد.


الجزء الثالث و الأخير

تنويه مهم
القصة لا تناسب جميع الأذواق وتحتوي على موضوع حساس جدا قد يكون مزعجاً لآخرين ( محارم)
برجاء عدم قراءة القصة او اكمالها في حال كنت من ضمن الذين تم ذكرهم في التنويه.....

لذا أقتضي التنويه!!!



الكثير منكم طالب بتكملة لهذه القصة التي كتبتها قبل اكثر من خمسة عشر عاما. ولأنها كانت اولى محاولاتي الكتابية.. فلذلك كانت قصة مليئة بالأخطاء الأملائية ..
وقبل أيام و بمحض الصدفة البحتة.. وجدت مسودة قديمة شبه مكتملة للقصة في احدى دفاتري العتيقة.. وتلبية لطلباتكم ها انا اكملها اخيرا و اختمها.. لعيونكم


الجزء الثالث و الأخير.

بعد ان تعاهدت مع امي ان نكون لبعضنا ولا يخون احدنا الآخر مهما كانت الأسباب.. سافر أبي مرة اخرى للخليج بعد انتهاء جازته.
بالطبع عدنا انا وامي معا لأيامنا الجميلة نعيشها معا كأننا متزوجين جدد.. وقررنا ان ننام معا في نفس غرفة النوم حتى بعد ان ننهي جولاتنا الجنسية.. فأمي رفضت ان اتركها صباحا لوحدها في سريرها.. وقالت لي ان هذا يعطيها شعور بأنها تفعل شيء خاطيء؟؟؟ ولأنها تحبني ..لم تعد ترى اي خطاء فيما نفعل..
واصلت عملي اليومي في دائرتي.. وكنت اشعر بالاكتفاء والرضا الجنسي بشكل متكامل. فما كانت تمنحه لي امي من شعور ممتع معها في الجنس.. لايمكن ان يضاهيها فيه اي إمرأة أخرى في العالم..
كنت اشعر بتأنيب الضمير لو نظرت مجرد نظرة فقط لأي فتاة جميلة تمر بقربي او تتعامل معي.. اشعر بأني أخون حبيبتي.. اقصد أمي!
ولهذا كنت اتعامل باحترام عال و اضع كثير من الحواجز مع اي فتاة اخرى لو شعرت..انني ممكن ان اعجب بها..او انني ممكن اعطيها فرصة لتعجب بي!
وكأي علاقة جنسية بين اثنين..حتى لو كانت علاقة محارم.. كانت معرضة للملل.. مثل اي زوجين اثنين.. لكن بسبب خبرة أمي الطويلة وبسبب ذوبان كل الحواجز فيما بيننا.. نجحنا بقتل الملل.. فكنا كل يوم نعيش قصة حب و جنس جديدة وبطريقة مختلفة
حتى وصل بنا الحال اننا كنا نلعب ( رول بلاي) كل يوم شيء جديد.. مثلا في احدى المرات.. تقمصت امي دور جارتنا ام فهد.. و انا اتحرش بها وهي تتمنع عني فيزيد جنوني بها وانيكها رغما عنها.. و خلفي ايضا.. و مرة لعبت دور ممرضة تعمل لي مساج.. وانا اسحبها نحوي واعتليها بعد ان تثير زبري باصابعها الناعمة..

و لاختفاء أبي الطويل المدة.. والمساحة المريحة الواسعة التي تركها لنا..جعلنا هذا انا و امي نمارس الجنس بافراط بشكل مجنون كل يوم.. دون توقف! فامي أمراة شبقة جنسيا.. يصعب اشباع رغبتها من نيكة واحدة او اثنتين.. كانت لا تصل لرعشتها الجنسية إلا بعد ثالث نيكة على الأقل.. وبالتالي كان هذا يتطلب مني جهدا متواصلا بشكل يومي..
كنت استمتع حقا معها.. فلا حدود بيننا مثلما اتفقنا وتعاهدنا..نفعل كل ما يخطر ببالنا وكل ما نفكر به فورا دون تردد. رفعنا كل الحواجز..بل و تفوقنا حتى على الكبل المتزوجين..الذين من الممكن ان يكونوا محرجين من بعض الامور فيما بينهم.. او مترددين.
بل تحولت علاقتنا كالمتزوجون الجدد .. فصرنا نمارس الجنس ليلا.. ثم ننام عراة نحضن بعضنا حتى الصباح.. وما ان نستيقظ نمارس جولة صباحية سريعة تنتهي كالعادة بقذف داخلي وقبل واحضان.. بل وكنت حين اعود من العمل..ادخل الحمام لأستحم.. فتدخل امي عارية علي..تحممني و تستحم معي..وكنا ننهي الحمام دوما بنيكة سريعة وقوفا..
اما يوم الخميس.. فكانت له طقوسه الخاصة.. وكانت امي تفضل فيه القيادة.. فتركب زبري كفارسة مهتاجة وانا اقبض بقوة على نهديها المدلدلين.. وهي تتنطط فوق زبري مستمتعة بالآلام التي اسببها لها من تمزيق نهديها بيدي.. حتى ترتعش مع قذفي فيها.. وكانت امي دوما تشعل شهوتي بعباراتها المهيجة وهي تستفزني لأنيكها مرة تلو الاخرى..
فكانت تزحف فوق فخذي وتمسك زبري بيديها وتمصه وهي على اربع ولكنها ترفع مؤخرتها للاعلى اكثر فاستطيع رؤيتها وانا ممدد من زوايتي.. وهي تلاعب بلسانها و نظراتها المغرية زبري الهائج
امي: انا ميييين.. قووول..
انا: امي.. انت امي..
امي: بدك تنيكني لاني أمك؟؟ ما هيك؟؟ ممممم..
تقول ذلك وهي تلحس زبري و تثير جنوني..
انا: ااااه.. أااه.. اييييي.. بدي ياك لانك امي.. امي.. ااااه..
فاقذف على وجهها وهي تضحك.. وتحاول ابتلاع قسم منه.. ثم بعد ان تنظف زبري من كل لبنه.. تزحف فوقي بنهديها المدلدلين.. اللامعين بتأثير تعرقها.. وانا أشم رائحة عرقها بسبب المجهود الجنسي.. وخصوصا من تحت إبطيها.. وهي تحك بنهديها بطني لغاية وجهي.. واشعر ان كسها الكثيف الشعرة التي صارت مبتلة تماما.. تمركز فوق زبري الذي خف انتصابه .. لكنه لم يلبث ان يهتاج من جديد بسبب شعوري برطوبة كسها وبلله الذي بلل زبري من افرازاتها..
وتضع فمها فوق فمي وتمص لساني وانا امص لسانها.. وتقطع قبلاتها وهي فوقي بأجمل عبارات العاشقات التي من الممكن ان يسمعها رجل من عشيقته..
امي: بتحبني؟
انا: بعشق انفاسك.. مو بس بحبك
امي: تبص لغيري؟
انا: ياريت تعمى عيوني لو شافت غيرك..
امي: بدك ياني انا وبس؟
انا: اي و مابدي غيرك..
امي: وانا كمان.. مابدي غيرك.. انا لألك انت وبس حبيبي..

فتثير زبري الذي عانق شفرتيها وتغطى بهما.. وما ان تشعر بانتصابه تقوم بحركة بسيطة للامام ثم للخلف بحوضها فينزلق زبري مجددا في كسها لنبداء جولة نيك جديدة..
كنا نعيش بسعادة غامرة و رضا تام..
لهذا كنت استمتع جدا بالعلاقة الجنسية مع امي التي هي عبارة عن جنس محموم عنيف و مجنون..يبداء كقبلة بين اي عاشقين.. وينتهي بأمطار غزيرة من مختلف السوائل المرشوقة فيما بين زبري و كسها اللاهب.
وفي احدى المرات في الليل و في غرفة النوم التي اصبحت غرفتنا.. كنت ارهز فيها كعادتي وكنت فوقها احرك زبري بسرعة فيها.. وكانت امي تلهث وتتأوه بشدة.. ونحن ملتصقين ببعضنا وجسمينا متعرقين جدا تختلط سوائلنا و روائحنا مع بعضها..

فاجأتني وهي تقول لي : بص بعيوني.. بص بعيوني منيح.. بص..
نظرت لها متعجبا وانا ادق زبري فيها وصرت انظر بعينيها وكأنها تطلب مني ان اخترق روحها بعيوني.. ثم قالت لي: بتحبني؟ بتحبني يا احمد.. ؟
اجبتها بسرعة وانا لازلت ارهز بها: بحبك امي بموت فيكي..
فقالت لي وهي تفتح فمها من الشهوة: بتحبني لأني أمك ولا حبيبتك؟ قول بسرعة؟ لو ماكنت امك بتنيكني؟؟
كنت أُصَّعِب عليها نطق الكلام لأني امطر فمها المفتوح بقبلاتي الحارة وامص لسانها
فأجيبها من بين فمينا.. دون وعي مني وانا زبري ينتصب بشدة وهو يخترق اعماق مهبلها الذي استهلكت شفرتيه بشدة من كثرة نيكي الذي لا يرحم له : لأ.. لا.. مابنيكك..
فقالت بشهوة: لاني امك بتنيكني؟؟ ما هيك؟؟ قول.. بسرعة..قول يا نياك امك؟
فقلت لها بشهوة مجنونة وانا افقد سيطرتي على نفسي متزامنا مع لحظة القذف: اااااااااه.. ااااااه.. لانك امي..اااااه لانك اااامي بنيكككككك.. اااه..
وعندها ارتعشت امي معي وانا افرغ لبني الهائل باعماقها..وهي تقبض على وسطي بيديها وساقيها .. وهجمت على شفاهي تقبلها وانا امص لسانها.. وهي تأن و تتأوه متلذذة من نيكتي لها تمنعني من سحب زبري منها وكانها تمتص آخر قطرة لبن مني بكسها..وتجيبني: وانا كمان.. اااااه.. اااااه.. لو كنت مو ابني.. ماخليك تنيكني.. ممممممم..
بعدها هدأنا قليلا وانا لازلت فوقها وزبري يسد فتحة كسها ويمنع اي قطرة لبن تنزلق لخارجه.. ونحن نستمتع بقبلة فرنسية رومانسية طويلة.. تقريبا لنصف ساعة.. وقبل أن استعيد نشاط زبري الهائج الذي لايزال مدفونا بكسها الكبير.. امطرنا بعضنا بشتى عبارات الحب والغزل كأننا عاشقين مراهقين.. فأخبرها انها امرأتي و فتاة احلامي وحبيبتي و عشيقتي.. ولن انظر لأخرى غيرها طول العمر.. وتجيبني بانها ملكي ولي وهي امي و زوجتي و حبيبتي بنفس الوقت..
بعد ان هدأت فوقها و جلدينا متلاصقين و متعرقين.. نلهث من اللذة و الشهوة.. ولازال زبري نصف منتصب وغائب في كسها الذي تبلل بشدة بمختلف السوائل فنقع شعرتها أيضا..
امي: احمد.. انا رفعت دعوة طلاق على ابوك.. كلها شهرين وخلعه .. مثل ما اتفقنا
اجبتها وزبري بداء يشتد من جديد وهو لازال غائب في كسها المبلول الرطب بشدة.. احركه قليلا في داخلها
انا: اي امي.. انا معك ..انا اريدك لالي بس.. مابدي حدى يشاركني فيكي
امي: لازم نتجوز احمد.. ماينفع نظل هيك!! ولابدك نقضيها هيك بالظل وعجبك هذا الوضع كثير؟اي لاااا.. انا كمان حالي مثل حال اي ست.. مابقبل حبيبي يستمر معي بعلاقة غير شرعية؟
في تلك اللحظات اشتد زبري أكثر و انتصب تماما .. و زدت من حركتي بكسها وانا ارهز اريد ان اقذف مرة اخرى في رحمها..
انا: اي بس امي كيف نتجوز؟ هذا الشي مابيصير؟

كأن امي زعلت من ردي و تغيرت ملامحها و انزعجت..
امي: مابعرف.. انت الرجال وانت يلي لازم تتصرف وتلاقي حل..
فاجأتني امي بانها امسكت زبري واخرجته من كسها رغم اني اقتربت كثيرا من القذف للمرة الثانية.. لكنها اخرجته من كسها.. الذي طرح بنفس اللحظة الكثير من السوائل المختلطة التي كانت محبوسه في جوفه..و ابتعدت عني وانا لازلت هائجا لتوي.. ثم نهضت عن السرير وهي تمسك بمنديل تمسح كسها المشعر تنظفه بيدها.. وهي تهم بمغادرة غرفتي وقالت لي: من اليوم ماراح خليك تلمسني لين ما صير زوجتك.. انا محرمة عليك...فاهم؟
ثم ارتدت امامي ستيانها الابيض تغطي به صدرها الكبير المتهدل.. ولباسها الابيض الذي عجز عن تغطية كل شعرتها الكثيفة فهربت شعيرات من جانبيه .. وصارت صورتها تغريني اكثر وتزيد جنوني لها..ثم ارتدت ثوبا عاديا فوق جسدها و غادرت غرفتي..!
تركتني في حيرة من امري وسط هياجي.
وفي اليوم التالي رأيت امي القديمة الجافة الباردة القاسية التي تعاملني ببرود.. تفاجأت كثيرا و صدمت لهذا التغيير المجنون الذي طراء عليها.. حتى انها ارتدت ملابسها القديمة المعتادة المحتشمة وصارت تكلمني ببرود.. عجزت عن ايجاد تفسير لهذه القدرة العجيبة في تغيير تصرفاتها.
مر اسبوع ونحن متقاطعان لا تلامس بيننا وانا ازداد شهوة و رغبة بعد ان تعودت و ادمنت الجنس مع امي بشكل يومي.. ودماغي قد تمت برمجته تماما على انها المراة الوحيدة التي اريدها واتقبل الجنس معها..لايمكن ان يتقبل دماغي امرأة أخرى غيرها ابدا..
حاولت فتح الموضوع معها لكنها كانت تتهرب مني بشكل عجيب ترفض حتى الكلام.. وعندما احاصرها من كل الزوايا لتجيب على الحاح اسالتي المتكررة.. تجيبني ببرود: لو بدك ياني..لازم تتجوزني!
انا: طيب انت لساتك على ذمة بابا..حتى لو بدي أتجوزك..المفروض تتطلقي منه بالاول..
امي: انت ناسي اني رفعت دعوة عليه من كم شهر.. رفعت دعوة واتطلقت منه.. خلص.. وابوك ما صدق و طلقني..انت ما بتعرف انه تجوز من مدة من وحدة هونيك اصغر منك بالعمر؟ اي ابوك ما عاد بيجي تاني اصلا ومو سائل فيك كمان!
انا/ طيب والناس ..والعالم.. ؟
لكن امي لا تجيب على أسألتي.. تنظر لي بنظرة جامدة و تتركني وكانها وضعتني امام اكبر و اصعب تحدي في حياتي.. كيف سأتزوج أمي؟
مرت الايام وامي تستخدم معي اساليب لئيمة مثيرة.. كانت في النهار تلبس محتشم وتتجنبني.. وفي الليل تلبس ثياب نوم مغرية و فضفاضة وتتمشى امامي بعطورها المثيرة تغريني و تثير جنوني..وكنت اذا حاولت التقرب منها تنهرني بشدة..
حتى اني في مرة فقدت السيطرة على نفسي وحاولت تقبيلها فصفعتني بقوة وكانها امي القديمة التي اعرفها.. وتوبخني بشتى عبارات التأنيب و تقول لي: مو عيب عليك يا سرسري.. لك انا أمك.. تعرف شو يعني أمك !؟؟
امي صارت قاسية لدرجة جعلتني اصدق انها رافضة لي و لتلامسي وانها بدات تتاثر بضميرها وتعود لوعيها وترفض الاستمرار معي .. لقد جن جنوني .. لاينفع التراجع..بعد ان تذوق كل منا عسلة الآخر..
اخيرا..تعبت جدا.. من هذا الوضع.. وقررت ان البي رغبتها واستخدم عقلي.. واي طرق ملتوية اخرى لتجاوز هذه العقبة الصعبة..
كنت اعرف شخصا في السابق يقوم بتزوير الوثائق. طلبت منه ان يزور لي بطاقتي ويغير اسم الام لأسم مقارب آخر لكي لا ينتبه الآخرين للتغير الكبير ..اقصد الدوائر الحكومية وغيرها ولن ينتبه احد..
فقط بتلك الطريقة استطيع احضار المأذون للبيت. وهذا هو مافعلته..وفاجأت امي بذلك المأذون معي..الذي لم يدرك اي شيء بسبب البطاقة. وطلبت منه ان يحضر معه شهود اثنين ليشهدا كتب كتابنا وسأكرمهما طبعا بعد ذلك.
لاحظت استغراب امي وفرحتها بنفس الوقت الواضحة بعينيها. وفقط عندها ابتسمت امي لأني استطعت عمل المستحيل لأجلها.
المأذون: هي الست ماعندا ولي أمر؟
انا: يا شيخنا.. الست مطلقة واتمت عدتها وبالغة ماتحتاح ولي امر.
جلست امي على شمال المأذون و انا على يمينه.. وهي ترتدي ثياب محتشمة ويبدو عليها الحشمة والوقار والعفة .. والخجل والمأذون يطلب منها ان تضع يدها بيدي ووضع المنديل عليها واتلى علينا عبارات الزواج المعروفة بعد ان تأكد من بطاقتينا..
المأذون: هل تقبل بها زوجة لك..
انا: نعم شيخنا بقبل٫٫
المأذون: هل تقبلين بهذا الرجل زوج الك؟
امي بخجل: نعم شيخنا بقبل..بس عندي شرط..
انا : شرط؟ ايه هو.. شرطك..؟
امي: العصمة في أيدي.. وما بتتزوج علي؟؟
انا: موافق اكيد..
امي: لكن موافقة..
المأذون: اعلنكما زوج و زوجة..
عندها ابتسمت امي وبارك لنا المأذون.. والشهود وغادرونا.. وانا وامي بقينا لوحدنا.. فرحين بزواجنا ..لكن مع هذا امي رفضت ان المسها.. واستغربت لفعلتها تلك..
امي: طيب.. انت مابدك تعملي فرح؟ وبعدين وين الدبل؟ حدا يتجوز بدون دبل؟ انت شو شايفني؟ فهمني؟
انا: دبل؟ هينة.. بجيبهم اليوم قبل بكرا.. بس امي كيف نعمل فرح؟ شو..انت نسيانة ان الدنيا هون كله بتعرفنا؟
صمتت امي قليلا ثم قالت: طيب.. انا مابدي فرح.. بس بدي فستان عرس وشهر عسل انا وانت وبس.. مثل ما بيعملو العرسان..لحالنا..نروح في فندق و نتجوز فيه وبعد اسبوع منسافر على اي مكان سياحي ماحدا يعرفنا فيه و نكمل شهر عسلنا فيه.. ولا هاي كمان صعبة؟
انا: لا.. لا.. امي..مثل مابدك.. وانا باخوذ أجازة من الشغل شهر وبحضر ترتيبات لعرسنا باقرب وقت..مشان انا نفسي مافيا اتحمل اكثر من هيك بعد عنك.. مافيني..
اشتريت لها الدبل مع باقة ورد.. ورجعت للبيت ونزلت على ركبتي أمامها وامي فرحانة بحركتي الرومانسية وهي تقدم كفها أمامي لالبسها الدبلة.. ومع كل ذلك عانقتني فقط ولم تقبلني.. وهي تهمس لي: خليها لليلة دخلتنا.. حبيبي..
انا: يعني خلاص.. انت هلا بقيتي مرتي..؟ حلالي..
امي: اي حبيبي.. خلاص بقيت مرتك حلالك.. وانت جوزي.. مبروك علينا حبيبي..
وبعد ايام.. وانا اعاني من توتر شديد واحتقان رهيب اريد ان انهيه بسرعة كي افرغ طاقتي الجنسية بأسرع وقت في كسها.. خرجنا معا..للاسواق نشتري فستان ابيض مناسب لعمرها.. وكانت امي تريد رأيي في ملابس النوم المثيرة التي تشتريها وحين تراني مبتسما تشتريه فورا لانها عرفت بموافقتي عليه للبسها له..
عشنا ايام جميلة كأننا مخطوبين.. وكنا مستمتعين بتلك الأحداث الجميلة حتى حان موعد الزفاف.. بالطبع كانت امي مجنونة بي .. ولكن ليس لدرجة انها تعمل زفاف امام اهل منطقتنا وانا هو العريس؟ لذلك.. غادرنا المنطقة الى فندق بعيد.. حجزنا فيه يوم واحد فقط دون ان نبيت حتى فيه.. غيرنا فيه ثيابنا وتأنقت امي بثوب زفافها.. وقد عادت عشرة سنوات للخلف فبدت ابهى و اجمل و اكثر شبابا.. حتى انها ارتدت كورسيه فبان لها خصر جميل.. ووضعت مكياجا مبهرا أبرز جمالها فصارت تشبه نفسها كثيرا في صورة عرسها مع أبي .. لكن الفرق أن ابنها هو العريس هذه المرة.. واستأجرنا سيارة متوجهة للفندق المميز الذي حجزت فيه اسبوع بعد ان حصلت على اجازة شهر كامل من عملي.
استقبلنا كادر الفندق كأي عروسين فعلا.. لا احد يهتم ان كانت العروس اكبر من عريسها..
وباجواء جميلة رافقنا كادر خاص من الفندق لغرفتنا لكي تبدو مثل الزفة امام جميع نزلاء الفندق..
كنت اسمع تهامس النساء اللواتي يتفرجن على زفافنا البسيط.. وهن يحسدن امي على عريسها الشاب.. وعبارات بعض الشبان العزاب الذين ينظرون لي بغيرة وحقد و حسد لاني تزوجت ملفاية مثيرة الكل يتمناها بحضنه..
وفي غرفتنا في الفندق وبعد ان قدم لنا عامليه العشاء الرومانسي الجميل .. وانا انظر لامي وهي فرحة جدا.. وسعيدة وسعادتي معها اكبر
بقينا اخيرا لوحدنا في غرفة النوم.. وجلسنا متقابلين على السرير .. نمسك يدي بعضنا البعض ودار بيننا حديث جميل
امي: انا رضيت اكون زوجتك احمد.. بس لان انت اثبتتلي انك تحبني و مستعد تظل طول عمرك معي وما تبص لوحدة غيري.. خليها في بالك مو تنسى؟
انا: طبعا امي.. انا محظوظ فيكي.. مين قدي بفرحتي اليوم.. بحبك كثير امي.. بحبك و راح ظل طول عمري معك والك..

اقتربت منها حتى شعرت بانفاسها ترتطم بانفي فاستنشقها فورا.. وامي ترتعش من الشهوة والخجل بنفس الوقت... قبلتها قبلة رومانسية طويلة غبنا فيها عن العالم وانا اعترف لها بحبي و جنوني بها..
انا: انا بحبك.. بعشقك .. بموت فيكي..انت كلشي عندي في الدنيا..
امي: ليه؟؟ ليه بتحبني..قول؟؟
كانت تقولها بطريقة مثيرة وهي تتغنج بدلع ودلال.. فأجبتها والشهوة تكاد تعمي عيوني..
انا: لانك امي.. بحبك واشتهيك واريدك زوجتي لانك امي..
امي: وانا لو انك مو ابني.. ما بتجوزك.. ولا بحبك ولا خليك تلمس شعرة مني.. وانا الك انت وبس لطول العمر.. زوجتك و مرتك وامك.. ويحرم عليك تنيك نسوان غيري.. فاهم!!
انا: وانا مابدي غيرك امي.. زوجتي وعشقي.. مابدي غيرك.. انت وبس و لطول العمر..
بعد القبل العنيفة والمص تطارحنا العناق والقبل وانزلتها عل السرير وهي تغيب معي في عالم الشهوة فهي ايضا كانت محرومة من الجنس منذ عدة اسابيع.. و تنتظر مثلي هذا اليوم ليكون ليلة دخلة مميزة نعوض فيها بعضنا حرماننا..
ثم تركت فمها فانا مشتاق لالحس كسها الذي اعشقه .. فنزلت على كسها ارفع ثوبها فرأيت لباسها تفاجأت.. تفاجأت بوجود حفاظة ( فوطة نسائية) تحت اللباس!
انا: شو هذا امي؟
امي بمحنة: الدورة عليا حبيبي.. اليوم الصبح نزلت علي..
انا: شمعني اختاريتي يوم الزفة مع الدورة امي؟ ليه!؟كأنك حاسبتيها أمي..
امي: اي ابني .. حاسبتها مضبوط.. مشان شوف غلاوتي عندك..
انا: اي وانت اغلى شي عندي و مابيهمني عليك دورة او لا.. بحبك و بشتهيك بكل احوالك..


ورحت اعض الفوطة مع لباسها بأسناني.. ابعدها عن كسها المشعر الكثيف جدا الذي لم تحلقه منذ أشهر رغم انه اليوم يوم عرسها.. لانها تعرف عشقي له بهذا الشكل.. ثم هجمت عليه اقبل كسها واشمه فكانت رائحته كانت غريبة جدا هذه المرة لكنها عملت كمخدر سافر بي لعالم ثاني و زاد لهياجي هياجا.. ورحت اتذوق شفراته المختبئة خلف شعرتها .. وابلل شعرتها الكثيفة بلساني و فمي..
امي: كنت لازم اختار هيك يوم.. مشان يكون يوم مستحيل يتنسى حبيبي.. يوم يظل مميز للذكرى.. عمرك كنت متخيل انه أمك تصير زوجتك و مرتك.. ؟ و تتزف لألك.. ومش بس هيك.. ليلة الدخلة تكون عليها الدورة؟ اي شي عن جد كله مميز ما بيتنسى. ما هيك..؟
انا: اي امي..مممم.. اكيد.. اكيد مميز.. بحب الحسه الك كثير بكل حالاته..

وصرت الحس كسها المشعر واتجول باساني بين شفرتيه المغطاتين بشعرتها.. لم يكن هناك اي ددمم.. لكن الشعور لايمكن ان يوصف من اللذة والجنون الجنسي الذينمر به.. وامي تتفاعل معي و صار كسها يفرز ماء بغزارة.. وترتخي لي وتفتح ساقيها.. وبدات انا اتخلض من ملابسي.. وسلعدت اني بنزغ ملابسها حتى تعرينا تماما.. ونهديها الكبيرين مدلدلين على جانب صدرها.. وصارت تنمحن اكثر وتطلب مني ان انيكها بسرعة فلقد فارقت زبري اسابيع..
امي: اي .. ماناوي تريح امك وتنيكها.. اي يلااااا.. بسرعة .. راح موووووت من المحنة..انت بتعرف شهوتي بتعلا لفووووق كثير لما كون بالدورة.. ااااااااااه.. مممممم.
انا: اي امي.. بنيكك و بريحك.. مشان تريحيني.. ااااااه..
اعتليتها فورا.. وانزلق زبري الحديدي بسهولة في كسها الهائج الرطب المشعر.. وهي تشهق من اللذة.. و كسها يكسبني اروع متعة من نعومته و تقلصاته حول زبري..
وصعدت فوقها اعتصر نهديها الكبيرين بقسوة وامي تصرخ من الالم واللذة.. ورفعت ذراعيها لاكتشف انها لم تحلق ابطيها متعمدة.. ولكني احبها هكذا.. فنزلت بجنون بلساني و فمي على ابطيها المتعرفين المشعرين الحسهما كأني انشفهما بفمي.. ثم تحولت نحو فمها..وانا الجم فمها بقبلاتي المجنونة.. وهي تنظر في عيني و تسمعني عبارات مهيجة مثيرة
امي: اييييييه.. انا امك.. اييييه.. هاذ مو حلم.. انت تنيكني انا..انا امك..اااااه ..ممممم.. اااااه.
فلم احتمل اكثر فقذفت شلالا لبنيا هائلا بداخلها وهي تنظر بعيوني بتحد كبير.. تشعرني بانها هي من تملكني وتسيطر علي..لا انا..
وتعبير وجهها يدل على استمتاعها معي وهي تعض شفتيها..واظافر اصابعها تنغرز في لحم ظهري من شدة لذتها..
لشدة حرماني و شهوتي..بل شهوتنا كلينا..لم يخف انتصاب زبري..بل مارست مباشرة جولة اخرى وهو لم يخرج من كسها..
فقذفت للمرة الثانية وشعرت بها الآن فقط تقذف معي..عادة هي تقذف في المرة الثالثة لكن يبدو ان الحرمان طوال اسابيع جعلها تقذف بسرعة هذه المرة..
لم نهداء ابدا.. اخذنا استراحة قصيرة جدا.. بعدها صعدت امي على حوضي تتنطط على زبري وانا امزق نهديها الكبيرين وسط صراخها الذي اظن ان من يمر بباب غرفتنا سيسمعه بسهولة.. حتى جعلتني اقذف فيها للمرة الثالثة دون اي استراحة حقيقية..
هدأنا قليلا.. ونحن نتعانق ونقبل بعضنا..متعرقين لاهثين ناخذ انفاسنا بسرعة وقوة.. حتى فاجأتني امي بانها نزلت على الارض و على الاربع.. وضع دوجي.. تطلب مني ان انيكها خلفي!!
امي: مش قلتلك هخليها ليلة مستحيل تنساها في حياتك؟؟ يالاااا تعالا عايزاك تدخلو فيا طيازي.. بسرعة..
نزلت خلفها اتمتع بمنظر فلقتي طيزها الكبير.. وادلكهما واضربهما وهي تضحك و تستمتع.. ثم فرقت فردتيها لاكشف خرمها الذي وسعته سابقا بزبري و عودته عليه.. واقتربت منه بانفي اشم عطر خرمها والحسه بلساني بشراهة وهو يرتخي بتاثير شهوتها ويتسع ليعلن استعداده لاستقبال زبري فيه.. كنت انيكه بلساني..لكن.. حانت لحظة النيك الفعلي..فادخلت زبري بالتدريج في خرمها وهي تعض على شفتيها من الالم والمتعة وتصرخ بدون ان تهتم لما حولنا.. كنا نستمتع بكل لحظة غير مبالين بمن حولنا..
وصرت ارهز بخرمها ببطيء ثم زدت السرعة وانا مستمتع بشعور خرمها الضيق.. وهي مستمتعه كذلك فلقد عودتها في الماضي على نيك الطيز..
حتى قذفت اخيرا شلالي اللبني الرابع في طيزها للاخر..
بعد ان تعبت.. تمددت على ظهري على ارضية الغرفة..
امي: انت تعبت من اولها؟ لااااا.. مستحيل.. انا ما اقبل هيك..
انا: لا ماتعبت امي.. باخود نفسي بس
امي: تاخود نفسك؟؟ اي خود من كسي نفسك يا نياكي ..

فصعدت امي بعجزها وضعته على وجهي تمرغ كسها وطيزها بانفي وفمي.. تكاد تخنقني فعلا..وهي تدور محركة بحوضها على وجهي تلوثه بشتى الافرازات النازلة منه المختلطة بماءها وماءي. وعطر كسها مختلط بعطر طيزها اشمه بقوة..لا طريق اخر لي لأتنفس الهواء الا من خلال كسها وطيزها..وانا الاعب بلساني خرمها وكسها بنفس الوقت..وهي نزلت بفمها على زبري تمصه وتمسكه بيدها.. وتحرك حوضها على وجعي جيئة و ذهابا بجنون.. فابتل وجهي بعرق طيزها وافرازات كسها ومختلف الروائح تملاء انفي و تحرك زبري تشد من انتصابه و هو بين يدها و في جوف فمها..
وتسمعني اشد العبارات المهيجة
امي: الحس.. الحس.. الحس كس امك ..الحس يا نياك امك.. الحس!!
وكنت لا استطيع الاجابة بسبب امتلاء فمي وانفي بلحم شفرتيها المتهدلتين وخرمها المتوسع.. بل فقط انفذ طلبها بلحس كل شيء..حتى شعرت بها تتشنج..وتنتفض وتقذف وتضغط بقوة بعجانها وكسها وخرمها على وجهي كأنها تريد قتلي اختناقا.. فتخرج عسلتها مباشرة في فمي تصبها صبا ..وانا اتلذذ بطعم شهوتها.. فلم اتمالك نفسي..قذفت في فمها وهي تمصه وتبلع كل ما قذفته مباشرة في فمها..حتى اخر قطرة.
بقينا على هذا الوضع .. لا افارق كسها بروائحه و افرازاته.. ولا تفارق زبري من فمها حتى نظفته تماما..
بعد ربع ساعة ونحن بهذا الوضع ..قررت امي ان ترحمني قليلا فابعدتْ عجزها عن وجهي لاتنفس بحرية.. وتمددتٰ بجانبي عارية متعرقة لاهثة ملوثة بشتى سوائلنا المختلطة و انا كذلك..
وانا انظر لجانبها وهي تتنهد تلهث تشهق انفاسها.. وصدرها يتحرك مع تنفسها..ثم نظرت لي جانبيا.. وهي تقول لي..
امي: تعبت؟؟ اوعك تقول تعبت؟
انا: لا امي.. ماتعبت..

ضحكت امي وهي تنظر لي بأغراء وقالت
امي: انا راح اعطيك استراحة قصيرة.. من النيك بس.. لكن ..

واشارت الى كسها الذي اصبح مبللا تماما.. لكي الحسه لها .. هذه هي فقط استراحتي .. ان الحس لها كسها لنصف ساعة حتى تقذف في فمي.. وهذا ماحصل.. مددت امي جسمها على الارض و فتحت ساقيها واطلقت لي العنان.. لكي الحس لها كسها المشعر المبلل .. وهي تأن تارة و تصرخ تارة..
اكثر من نصف ساعة الحس لها بشراهة.. حتى اطبقت ساقيها على رأسي تخنقني..ضاغطة يوجهي اكثر لكسها.. وقذفت تماما في فمي كل عسلتها.. وكنت الحسها وارتشفها كلها بفمي..
اطل الصباح بعد هذه الجولة.. ورايت ان امي اغمضت عينيها تستسلم لشعور اللذة الذي ارخى كل جسمها و مفاصلها.. ثم نمت على زندها وجعي قريب من حافة نهدها وابطها.. اشم متنعما برائخة عرقها الواضحة الآن بفعل مجهود الجنس.. استنشق عطور جسدها واغط في نوم جميل عميق.. متمنيا الا يكون هذا حلم.. وان كان حلما فاتمنى الا استيقظ منه..

في الصباح اخذنا حماما مشتركا.. دون ان نمارس الجنس.. كنا نفضل الاحتفاظ بطاقتنا لليل .. رغم اني لن امانع بنيكة سريعةلو حصلت.. وقررنا ان نخرج سويا الى الشاطيء الذي يقع عليه الفندق. واستغربت فعل امي وهي تخرج بكيني.. تريد لبسه على الشاطيء..
انا: انت راح تلبسي هاذ أمي؟
امي: اي.. و شو فيها؟ لساتني شباب و بدي اتهنى واتمتع بأيامي معاك.. ولا شايف اني ما بستاهل هيك؟؟
انا: لا ولو.. كيف ما تستاهلي امي.. تستاهلي ونص ..
امي: مابدك الناس تشوف جمال وحلاوة عروستك يلي تجوزتها امبارح؟ مابدك تفتخر فيني و بجمالي..مابدك الكل تعرف اني مرتك و زوجتك ؟ وقديش انا حلوة ؟
انا: اي طبعا امي.. الا مابدي.. بدي ونص كمان..

وهكذا خرجنا للشاطئ الجميل وهناك غيرت امي ثيابها ولبست البكيني المغري .. لاول مرة اراها بهذا الشكل الجميل المغري الشهي.. حتى ان معظم المتواجدين على الشاطئ صاروا ينظرون لها لجسمها الملبن والممتليء و بكينيها السكسي الذي بالكاد يستر عورتها و حلماتها..وراحت امي تنزل للبحر تطبش بالماء لوحدها.. وبشرتها تلمع تحن الشمس تعطيها اغراء كبير وسط نضرات الجميع لها.. ولا تنخرج من رفع يديها لتبرز ابطيها المشعرين المبتلين..
صابتني الغيرة بجنون ولم اعد احتمل اكثر..نزلت معها للماء.. الاعبها واحاول الا استفزها.. كنت احاول اقناعها بالخروج.. لكن امي صارت تطبش بالماء بيديها وهي تضحك باغراء وترشقني بماء البحر بيديها و..فجأة انزلت يديها تحت الماء .. وعملت حركه.. بعدها اظهرت يدها فوق الماء.. ولكنها كانت تحمل لباسها الفتلة بيديها وتلعب به بأصبعها وتضحك..تضحك بشهوة و شبق عال..
انا: امي.. شو.. انت جنيتي.. شو بتساوي؟؟
امي: هههههه.. بساوي الي ما ساويته بحياتي من قبل.. بدي اتمتع وانت تمتعني ..ما تمنعني فاهم.. انا تجوزتك و رضيت بيك لتمتعني.. سمعان منيح؟
سكت مظطرا وانا اسايرها في جنونها.. ولمحت من بعيد شباب معضلين وسيمين يقفون على حافة الشاطيء.. وهم ينظرون بشهوة واضحة لامي..
فجننت.. اخذتها من يدها بعصبية..
انا: اي لااااا.. هلا تطلعي معي لبرات الماي.. بيكفي خلاص..
امي تضحك وانا اسحبها من يدها.. وهي لاتزال تحت الماء ترفض ان تلبس كلسونها.. فاظطررت ان اسبح معها لزاوية بعيدة على الشاطيء.. ورأيت صخورا ممكن ان تدارينا.. فخرجنا معا وامي تضحك وكسها عار و شعرتها مبلولة.. ولا ترتدي الا توب بكيني خيط رفيع بالكاد يغطي حلماتها
سحبتها بقوة.. وانا زبري قد اهتاج.. وهي لاحظت ذلك..فطرحتها على الرمل وهي تفك البكيني التوب عنها وترميه بعيدا لتكون عارية تماما والرمل من تحتها يلتصق بجلدها وهي تفرج عن ساقيها وتنظر لي باغراء شرموطة وتأشر بيديها لكسها المشعر بكثافة..
نزلت عليها كهائم اقبلها بجنون.. وهي تبادلني القبل.. ثم نزلت ارتشف ماء الشاطيء المختلط بافرازاتها من كسها و شعرتها الميلولة..
انا: انت الي و بس فاهمة..مابسمح لاي حدا يشاركني فيكي..
امي تضحك: اي ابني.. ههه.. الك انا لوحدك لا تخاف.. اطمن..ههههه
ثم دفعتني امي.. واخذت وضع دوجي.. ولكنها طلبت مني ان انيكها من خرمها وانا اعتليها.. ونحن كلانا عاريين و مجانين..
فاعتليتها.. وانا انيك بها بجنون.. وهي بدأت تصرخ.. كأنها متعمدة.. تريد ان يسمعنا الناس ان كانوا متواجدين او قريبن منا..
وصرت ارهز بها.. ارهز بها وهي تصرخ بجنون على غير عادتها.. حتى وصلت انا لشهوتي قانزلت كل منيي في اعماق خرمها الذي صار ينبض متقلصا من الشهوة حول زبري.. وهي تصرخ..متلذذة ..
امي: اي.. كب فيا..كب في خرم امك.. كب فيا يا نياكي..كب ..

حتى أفرغت ما في جعبتي من مني في طيزها واستلقيت انا على ظهرها. وهي لا تزال بوضع دوجي..
وبعد ان هدأنا بقليل.. سمعت امي تضحك..
انا: شو في أمي ..ليه تضحكي..؟
امي: ههههه .. بص قدامك شوف..هههه..

نظرت.. فاذا بهما الشابين المعضلين يقفان على مسافة بعيدة منا لكنهما يستطيعان رؤيتنا بوضوح..وهما يلعبان باعضائهما من خارج الملابس.. ينظران لنا بتركيز ولعابهم يسيل من افواههم..

انا: اي شو هذا.. معقوووووول..
امي: مشان هيك انا كنت ممحونة كثير.. وانت تنيكني وانا ببص للشباب الهايجين علينا وهم بيدعكو بزبارتهن وبيتقرجو علي كيف اتناك منك بخرمي.. .. شو حلو هيك شعور ابني.. كثير يجنن..يجننننن...

انا: معقووووووووول امي؟؟ معقول هيك تفكررررررري..!


نهاية السلسلة الأولى.

لو اعجبتكم القصة. ووجدت تفاعل جيد لها اكتبولي تعبيقاتكم لكي افكر بطرح سلسلة ثانية لهذه القصة القديمة.
مع تحيات الباحث.
 
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
okkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkk
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
ناوي على إيه ياصاحبي بسرعه كمل السلسلة بسرعه
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
لسه مخلصها حالا تقيمي ودا اقل حاجه اقدمهالك ١٠ من ١٠ امتياز بالكتابة والاسلوب والإبداع
 
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة جميلة جداااااااااااا
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
قصتى مع ابنى سارت أسهل من ذلك و اسرع و اقوى لاننى ارملة و قد شكلت ابنى و علمته الجنس قبل ان يقذف لبنه اول مرة داخلى .. عشق الام لابنها كزوج ليس كمثله عشق ابدا
ممكن نتواصل و تفتحي الرسائل و نتكلم ؟
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%