- إنضم
- 30 يناير 2022
- المشاركات
- 587
- مستوى التفاعل
- 1,387
- نقاط
- 3,116
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
احلى وامتع ليلة
صباح الخير او مساء الخير
احلى ليلة في عمري
في ايام الستينات وكنت حينها في الاول اعدادي وناجح الى الثاني الاعدادي وفي العطله
ذهبت مع والدي الى بيت احدى اقربائنا
وكان هناك بعض الامور بين والدي واقربائنا وضلوا يتناقشون بها ويجروا حساباتهم الى ان جن الليل علينا
فاردنا الذهاب الى بيتنا وكان في منطقة بعيده
الا انهم اقترحوا علينا ان نقضي الليل معهم ونرحل صباحا
اقتنع والدي بالامر واتصلنا بالبيت لنعلمهم ذلك
بالمناسبة اقربائنا كانت ارملة وهي ام لخمسة بنات
وهن اكبر مني واصغرهم تكبرني بسنة او سنتين
وكان معي اخي الذي يصغرني بسنتين
كان الوقت صيفا وكنا في هذه الاوقات من الصيف ننام في سطح المنزل حيث الهواء الجميل
فرشو لنا الفرش وكان بجانب بعض
فنام والدي في اخر الفرش وامهم في الطرف الاخر ونمنا نحن بجانب بعض وكنت انا بجانب ابنتهم الصغيرة
بعد ما نام الكل
فتحت عيني ولا اعلم لماذا
فرايت ان ملابس ابنتهم مرفوعه وظاهر امامي كيلوتها الذي كان داخل فلقتي طيزها
فاثارني هذا المنظرجدا واصبح زبي كالحديد
اقتربت منها ووضعت زبي على طيزها من فوق الملابس
لم تتحرك وابتدات اتقرب اكثر واحشر زبي بين فلقتيها من وراء الملابس
ولم تكن تتحرك فاخرجت زبي من ملابسي
وحشرته بين فلقتيها بعد ان ابعدت كيلوتها قليلا
وبدات احرك زبي بين فلقتيها
ولكني لم استطيع التحمل كثيرا فقذفت لبني بين فلقتيها
وغطيت زبي
قامت هي ونزلت الى الحمام وغسلت اللبن من بين فلقتيها وعادت
نامت جنبي واعطتني ظهرها ورفعت ملابسها
فظهر لي طيزها
ولكنها لم تكن تلبس كيلوتها
فكان طيزها كله امامي
انتصب زبي ثانية
فاخرجته من ملابسي
ووضعته بين فلقتيها قريبا من خرمها وكسها
وبدات انيك فيها ولكن لم يكن زبي داخلا فيها
ومددت يدي الى صدرها وقمت باللعب بنهديها وبدات ترجع طيزها نحوي وتتحرك كاني انيكها
فقذفت لبني ثانية بين فلقتيها
استمريت باللعب بنهديها وهي تتاوه ولكن بصوت لا اكاد ان اسمعه انا
قمت بتقبيل رقبتها ولحس خلف اذنها
فهاجت جدا
فمسكت زبي واخذت تلعب به
حتى قام واصبح كالحديد
فوضعته على خرمها
وكان خرمها غارقا بلبني
واخهذت تحاول ان تدخله في خرمها
فقمت بدفع زبي
فدخل راسه وحسيت انها تاذت منه
فتوقفت ولم ادفعه ثانية
وبقت هي ماسكة زبي
قامت هي بالرجوع الي
فدخل قليلا من زبي فيها
وتوقفت
وكررت المحاوله ثانية وثالثة
حتى دخل زبي فيها كله
واحسست ببيضاتي على طيزها
وكنت لا ازال العب بنهديها
وهي تتاوه
فقمت باخراج وادخال زبي فيها
وحاولت ان اقلبها على بطنها
ولكنها منعتي ممكن كانت تخاف ان يرانا احد
فاستمريت انيك فيها
ولكني طولت هذه المره
لاني كنت قد قذفت مرتين
وبعد وقت ليس بالقصير من النيك
قذفت فيها لبني
ولم اخرج زبي منها
الى ان نام هو وخرج من خرمها
فقلبت نفسها وواجهتني
وذبنا في احلى وامتع قبله
وقامت الى الحمام ونظفت نفسها ورجعت
ولكن هذه المرة لم ترفع ثيابها
فعرفت انها اكتفت مني
صحينا صباحا وكان شيئا لم يكن
فطرنا وذهبنا الى بيتنا
ولم استطع ان اذهب اليهم مرة اخرى
لكوني صغير في السن حينها
ولا استطيع زيارتهم الا واهلي معي
تغير عنوانهم ولم استطع اللقاء بها مرة اخرى
ولكن كانت امتع واحلى ليلة لي
صباح الخير او مساء الخير
احلى ليلة في عمري
في ايام الستينات وكنت حينها في الاول اعدادي وناجح الى الثاني الاعدادي وفي العطله
ذهبت مع والدي الى بيت احدى اقربائنا
وكان هناك بعض الامور بين والدي واقربائنا وضلوا يتناقشون بها ويجروا حساباتهم الى ان جن الليل علينا
فاردنا الذهاب الى بيتنا وكان في منطقة بعيده
الا انهم اقترحوا علينا ان نقضي الليل معهم ونرحل صباحا
اقتنع والدي بالامر واتصلنا بالبيت لنعلمهم ذلك
بالمناسبة اقربائنا كانت ارملة وهي ام لخمسة بنات
وهن اكبر مني واصغرهم تكبرني بسنة او سنتين
وكان معي اخي الذي يصغرني بسنتين
كان الوقت صيفا وكنا في هذه الاوقات من الصيف ننام في سطح المنزل حيث الهواء الجميل
فرشو لنا الفرش وكان بجانب بعض
فنام والدي في اخر الفرش وامهم في الطرف الاخر ونمنا نحن بجانب بعض وكنت انا بجانب ابنتهم الصغيرة
بعد ما نام الكل
فتحت عيني ولا اعلم لماذا
فرايت ان ملابس ابنتهم مرفوعه وظاهر امامي كيلوتها الذي كان داخل فلقتي طيزها
فاثارني هذا المنظرجدا واصبح زبي كالحديد
اقتربت منها ووضعت زبي على طيزها من فوق الملابس
لم تتحرك وابتدات اتقرب اكثر واحشر زبي بين فلقتيها من وراء الملابس
ولم تكن تتحرك فاخرجت زبي من ملابسي
وحشرته بين فلقتيها بعد ان ابعدت كيلوتها قليلا
وبدات احرك زبي بين فلقتيها
ولكني لم استطيع التحمل كثيرا فقذفت لبني بين فلقتيها
وغطيت زبي
قامت هي ونزلت الى الحمام وغسلت اللبن من بين فلقتيها وعادت
نامت جنبي واعطتني ظهرها ورفعت ملابسها
فظهر لي طيزها
ولكنها لم تكن تلبس كيلوتها
فكان طيزها كله امامي
انتصب زبي ثانية
فاخرجته من ملابسي
ووضعته بين فلقتيها قريبا من خرمها وكسها
وبدات انيك فيها ولكن لم يكن زبي داخلا فيها
ومددت يدي الى صدرها وقمت باللعب بنهديها وبدات ترجع طيزها نحوي وتتحرك كاني انيكها
فقذفت لبني ثانية بين فلقتيها
استمريت باللعب بنهديها وهي تتاوه ولكن بصوت لا اكاد ان اسمعه انا
قمت بتقبيل رقبتها ولحس خلف اذنها
فهاجت جدا
فمسكت زبي واخذت تلعب به
حتى قام واصبح كالحديد
فوضعته على خرمها
وكان خرمها غارقا بلبني
واخهذت تحاول ان تدخله في خرمها
فقمت بدفع زبي
فدخل راسه وحسيت انها تاذت منه
فتوقفت ولم ادفعه ثانية
وبقت هي ماسكة زبي
قامت هي بالرجوع الي
فدخل قليلا من زبي فيها
وتوقفت
وكررت المحاوله ثانية وثالثة
حتى دخل زبي فيها كله
واحسست ببيضاتي على طيزها
وكنت لا ازال العب بنهديها
وهي تتاوه
فقمت باخراج وادخال زبي فيها
وحاولت ان اقلبها على بطنها
ولكنها منعتي ممكن كانت تخاف ان يرانا احد
فاستمريت انيك فيها
ولكني طولت هذه المره
لاني كنت قد قذفت مرتين
وبعد وقت ليس بالقصير من النيك
قذفت فيها لبني
ولم اخرج زبي منها
الى ان نام هو وخرج من خرمها
فقلبت نفسها وواجهتني
وذبنا في احلى وامتع قبله
وقامت الى الحمام ونظفت نفسها ورجعت
ولكن هذه المرة لم ترفع ثيابها
فعرفت انها اكتفت مني
صحينا صباحا وكان شيئا لم يكن
فطرنا وذهبنا الى بيتنا
ولم استطع ان اذهب اليهم مرة اخرى
لكوني صغير في السن حينها
ولا استطيع زيارتهم الا واهلي معي
تغير عنوانهم ولم استطع اللقاء بها مرة اخرى
ولكن كانت امتع واحلى ليلة لي