قصيرة واقعية احلى ضرب عشرة فى حياتى

[بعبوص ملكي]

الموقف ده حصل معايا من حولى 5 سنين لما كان عمرى 20 سنة


انا اسمى فريد 25 سنة شاب جامعى طولى 171 سنتى وجسمى متوسط كنت رايح الجامعة متاخر و مستعجل لان كان فاضل 10 دقائق على المحاضرة و المسافة بين البيت و الجامعة ربع ساعة فطلعت جرى من البيت علشان اركب اى مواصلة مكنش قدامى غير اتوبيس الهيئة اللتحرك طلعت اجرى وراءه ورحت نطط جواه كان فى ست تلاتنية " لابسة بلوزة زيتى رسمة بزازها الكبيرة وجيبة سوادة واسعة " واقفة قصاد الباب فلما نطت فقت توازنى و وقعت عليها و روحت مسكها من وسطها و لسه بنزل بيدى لتحت راحت
قالت : خد بالك يابنى كنت هتعور نفسك
انا : شكرا انك لحقتنى
وحولت ادخل لجوه لكن مكنش فى مكان للوقوف حتى ففضلت واقف ضهرى للست وركب واحد كمان خلى وشى للست ودخل واحدكمان خلانى الزق جامد فى صدرها و كان مع كل دسه فرامل ايد ىبتخبط فى فخدها فبصت على وشها ملقتش اعتراض ولا حتى حاولت تبعد عنى فقالت لنفسى دى فرصتك انك تتمدا اكتر فبقت ازق ايدى اكتر بحيث احسس على طيزها بدل فخدها و فعلا مكنش فى اعتراض بلعكس كانت مبسوطة بس مش عاوزة تبين فضلت احسس على طيزها و كانت طرية اوى و متوسطة بس احسسها جامد اوى خلت زبى يقف زى العمود الحديد وده خله يبان من البنطلون الضيق وهى لحظت انتفاخ زبى عليها وده خلى عنيها تلمع و الشهوة العندى توصلها بس الاتوبيس وقف فى محطة ونزل عدد فهى قعت على كرسى فضي و كان بعدى بكرسى بس انا فضلت واقف و بحاول اقف جنبها لحد موصلت و كنت مديها ظهرى و براقب الدنيا و بشوف مين جنبها لقتها وحدة ست كبيرة جدا فى السن و نظرها ضعيف فقلت نكمل البدأنه و لفيت وشى فكان زبى بيخبط فى كتفها و هى عنيها مشلتهاش من عليه و انا عمال احك زبى فيها و مع دوسه فرامل جامدة خبط فيها جامد فعتزارت و انا بمسك بزازها الكبيرة و كانوا حلوين اوى و احسسهم خيال و ده خلها تبصلى وهى بتعض على شفتها انا شفت المنظر بتاعى قاد نار و زقت زبى نحيت وشها فضلت تبص عليه من غير متلمسه و انا ملاحظ انا ريقا بيجرى عليه فقولت انا لازم ابادر فوقعت الكشكول المعايا على الارض و زقتى برجلى تحت الكرسى بتعها و ستنت بايدى على جنب الكرسى و بحسس على فخدها و انا بنزل اجيب الكشكول من الارض و رحت مديها بعبوص حسيت ان صباعى وصل لخرم طيزها الكان سخن من الشهوة فطلعت ااااه مكتومة و ميلت براسها للكرسى القدام و انا جيبت الكشكول و قمت وقفت تانى و قلت اطمن عليها فسألتها
انا : مالك
قالت : ديخه شوية
انا : رجعى ظهرك لورا احسن
قالت : مش قادرة ممكن تساعدني
انا : ممكن
فحطيت ايد على كتفها و ايدى على فردت بزها بتقفش فيه و انا برجعها براحة لحد ما
قالت : شكرا تعبتك معاى
انا وطيت نحيه ودنها و قولت : تعبك راحة انا لو اطول اريحك اكتر كنت عملت كدة
راحت مطلعه ااااه مكتومة تانى وقفت وقربت زبى منها و كان الاتوبيس وقف وفى ناس بتنزل فقربت اكتر وهى حطط ايدها على زبى و بدات تمشيها عليه و جيه واحد تخين وقف فى ظهرى خلى زبى يخبط فى بوقها فعملت نفسها بتمسح بوقها و هى بتلعب فى زبى جبت اخرى و هجيب فى عملت نفسى بعدل رجل البنطلون و انا بقفش فى بزازها الكبيرة و هى بتلعب فى بتاعى لحد مجبتهم فى البنطلون قدام بوقها راحت مطلعة لسانها و لحست اللبن الظهر
رحت قاله : المحطة الجاية يسطا
و بصت نحيتى و قالت : ممكن تنزلنى
انا : طبعا اتفضلى
فاتزحت سنه و قامت وقفت روحت حاطط ايدى على طيزها بلعب فيها لحد مجت قدامى كان زبى وقف تانى رحت عادله على خرم طيزها الكان سخن اوى من فوق الهدوم فضلت وقفه لحد ما الاتوبيس يوقف في المحطة و انا عمال انيك خرم طيزها لحد ما السائق شد فرامل جامد فى المحطة راح التخين الورى فقد توازنة و وقع كل البعده من ضمنهم احنا فوقعت الست على الارض و انا ايدى تحت منها مسكه بزازها و زبى بين على طيزها و التخين كتفه عليا مش عارف اتحرك فقولت استمتع و بدات اقفش فى بزازها اكتر و اكتر و احك بتاعى فى طيزها على اساس انى بحاول اقوم و انا بنيك طيزها و هى عاملها تتاوهه من الشهوة لحد ما جبتهم تانى على خرم طيزها كان التخين قام فقومت و هى عدلت نفسها و نزلت من غير ما تبصلى حتى فقعت على الكرسى مكنها و حطيط الكشكول على البنطلون مكان البلل و انا بتذاكر الحصل لحد ما عدا اكتر من ساعة و كان الاتوبيس وصل عند بيتى نزلت جرى على البيت و ضاعت على المحاضرة و اتخصم منى عشر درجات للغياب بس ضربت احلى عشرة فى حياتى .🖕🏻👑

 

[ki1inG]

القصص القصيرة لها قسم خاص
الرجاء الإلتزام