- إنضم
- 18 أبريل 2022
- المشاركات
- 32
- مستوى التفاعل
- 36
- نقاط
- 18
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- السعودية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
في البداية، اللي متابع مشاركاتي يعرف إن كل اللي أكتبه هنا واقعي وحدث بالفعل لي.
أنا شاب جميل وأنيق ومحبوب بين اصحابي، مؤخرتي كبيرة وطرية ومدورة مثل الفتيات وتلفت نظر الجميع، وأصحابي دايماً بميزحوا معايا وبيقولوا لي إن طيزي كبيرة وأنا داخل نفسي بفرح بدون ما أحسسهم بأي حاجة. محدش منهم يعرف إني بعيش حياة سرية مع أحد الأقارب وإنه متجوز الطيز دي وينيكها بين يوم والتاني وأنا صار إحساسي إني عندي كس مش طيز بسبب أنها بتاكل زبه مثل الكس وأكثر.
كنت ولا زلت مدمن مشاهدة فيديوهات النيك وبالخصوص نيك الطيز، وبنفسي فتحت خرم طيزي مع مشاهدة ومتابعة الأفلام لما وسعت الخرم وصار واسع مثل كس ممثلات البرونو، كل ذا عشان يعرف ينيكني لأنه ماكنش عارف وكان ينيكني بشكل متواصل مثل الثور الهائج وزبه برة ما يدخلش الخرم، كان ينيكني في الأسبوع مرة أو اكثر بشكل سريع إذا ماكنش حد في البيت أو أروح له في بيتهم في غرفة صغيرة عندهم أنا سميتها غرفة النيك من كثر ما انبطحت فيها على بطني، كان يبطحني ويركبني من ظهري يدخل زبه في طيزي بين الفلقتين بدون ما يدخل الخرم ومتعته هي طراوة الطيز وارتفاعه والانبطاح عليه ويقذف منيه بعد كذا في يده، وأنا أنظف نفسي وامشي.
وبما أنني أعشق مؤخرتي، أحاول دائماً إشباعها وتهيئتها للنيك واقوم بإدخال أصابعي فيها وأحاول أوسع الخرم بأي شيء له شكل الزب، خيار، موز، زجاجة بيبسي أو عصير، لما صارت مفتوحة وبعد كذا لما قريبي ناكني وأدخل زبه داخل الخرم، صار النيك بشكل رسمي وصارت طيزي مفتوحة حقيقي، صار يدخل زبه ويطلعه وأنا أحسست في الأول إن طيزي تشنجت وبدت مفتوحة على الآخر، لكن مع النيك السريع صرت أحس إحساس ممثلات البرونو خاصة ممثلات نيك الطيز اللي طيزهم تكون مفتوحة على الآخر، وصرت أشعر إن طيزي هي اللي تنيك زبه وهي اللي تمصه وتاكله مش هو اللي ينيكها.
عشان كذا إحساسي إني عندي كس مش طيز.
صاحبي هو اللي لقبني بلقب "بيوضي" لأن بشرتي بيضاء وخاصة مؤخرتي ومحدش يعرف اللقب غيره هو وأنا بس. كان ينيكني مدة طويلة مرات في بيتنا ومرات في بيتهم في غرفة النيك، أو حتى على سطح البيت أو في الحمام أو في المزرعة، وبما أن شعوري إني عندي كس، أنا اعتبرت إنه متجوز طيزي وهي مراته عشان كذا دايماً ينيكها وصرت لما بشوفه أو اجتمع معاه في أي مكان، طيزي دايماً تفتح خرمها وتنتظر منه الإشارة. وأول ما نكون لوحدينا يبدأ يلمس ويحسس عليها وفي أول فرصة يركبها وينيكها بكل قوة.
بعد فترة، صاحبي تجوز، وأذكر في أول أسبوع من جوازه مر علي بالسيارة وركبت معاه وقال لي إن هو عاوز طيزي لأن مراته عندها الدورة الشهرية وقال لي إنه بيحن لطيزي ومش راح يتركها حتى بعد الجواز، وإنها مثل الكس وأفضل. خدني معاه في غرفة للعمال كانت أول مرة وآخر مرة أدخلها وكان الوضع مريب بصراحة لأن الكل في الشارع كان يطلع فينا، دخلنا وطلب مني أجلس على السرير على ركبي وأرفع له طيزي في وشه وأدخل زبه في خرمي وبدأ ينيكني لكني كنت متوتر شوية بسبب الوضع وصار ينيكني والصوت يمكن يوصل لبرة الغرفة لأن الغرفة صغيرة والسرير في وش الباب، ومع استمراره في النيك بكل قوة وهيجان، صوت السرير كان عالي وأنا من خوفي نزلت المني على نفسي، وقلت له كفاية كذا خلاص لحد يدخل علينا ويفضحنا، وهو عاوز يكمل لكني لم أوافق وانهينا المغامرة على كذا.
أنا شاب جميل وأنيق ومحبوب بين اصحابي، مؤخرتي كبيرة وطرية ومدورة مثل الفتيات وتلفت نظر الجميع، وأصحابي دايماً بميزحوا معايا وبيقولوا لي إن طيزي كبيرة وأنا داخل نفسي بفرح بدون ما أحسسهم بأي حاجة. محدش منهم يعرف إني بعيش حياة سرية مع أحد الأقارب وإنه متجوز الطيز دي وينيكها بين يوم والتاني وأنا صار إحساسي إني عندي كس مش طيز بسبب أنها بتاكل زبه مثل الكس وأكثر.
كنت ولا زلت مدمن مشاهدة فيديوهات النيك وبالخصوص نيك الطيز، وبنفسي فتحت خرم طيزي مع مشاهدة ومتابعة الأفلام لما وسعت الخرم وصار واسع مثل كس ممثلات البرونو، كل ذا عشان يعرف ينيكني لأنه ماكنش عارف وكان ينيكني بشكل متواصل مثل الثور الهائج وزبه برة ما يدخلش الخرم، كان ينيكني في الأسبوع مرة أو اكثر بشكل سريع إذا ماكنش حد في البيت أو أروح له في بيتهم في غرفة صغيرة عندهم أنا سميتها غرفة النيك من كثر ما انبطحت فيها على بطني، كان يبطحني ويركبني من ظهري يدخل زبه في طيزي بين الفلقتين بدون ما يدخل الخرم ومتعته هي طراوة الطيز وارتفاعه والانبطاح عليه ويقذف منيه بعد كذا في يده، وأنا أنظف نفسي وامشي.
وبما أنني أعشق مؤخرتي، أحاول دائماً إشباعها وتهيئتها للنيك واقوم بإدخال أصابعي فيها وأحاول أوسع الخرم بأي شيء له شكل الزب، خيار، موز، زجاجة بيبسي أو عصير، لما صارت مفتوحة وبعد كذا لما قريبي ناكني وأدخل زبه داخل الخرم، صار النيك بشكل رسمي وصارت طيزي مفتوحة حقيقي، صار يدخل زبه ويطلعه وأنا أحسست في الأول إن طيزي تشنجت وبدت مفتوحة على الآخر، لكن مع النيك السريع صرت أحس إحساس ممثلات البرونو خاصة ممثلات نيك الطيز اللي طيزهم تكون مفتوحة على الآخر، وصرت أشعر إن طيزي هي اللي تنيك زبه وهي اللي تمصه وتاكله مش هو اللي ينيكها.
عشان كذا إحساسي إني عندي كس مش طيز.
صاحبي هو اللي لقبني بلقب "بيوضي" لأن بشرتي بيضاء وخاصة مؤخرتي ومحدش يعرف اللقب غيره هو وأنا بس. كان ينيكني مدة طويلة مرات في بيتنا ومرات في بيتهم في غرفة النيك، أو حتى على سطح البيت أو في الحمام أو في المزرعة، وبما أن شعوري إني عندي كس، أنا اعتبرت إنه متجوز طيزي وهي مراته عشان كذا دايماً ينيكها وصرت لما بشوفه أو اجتمع معاه في أي مكان، طيزي دايماً تفتح خرمها وتنتظر منه الإشارة. وأول ما نكون لوحدينا يبدأ يلمس ويحسس عليها وفي أول فرصة يركبها وينيكها بكل قوة.
بعد فترة، صاحبي تجوز، وأذكر في أول أسبوع من جوازه مر علي بالسيارة وركبت معاه وقال لي إن هو عاوز طيزي لأن مراته عندها الدورة الشهرية وقال لي إنه بيحن لطيزي ومش راح يتركها حتى بعد الجواز، وإنها مثل الكس وأفضل. خدني معاه في غرفة للعمال كانت أول مرة وآخر مرة أدخلها وكان الوضع مريب بصراحة لأن الكل في الشارع كان يطلع فينا، دخلنا وطلب مني أجلس على السرير على ركبي وأرفع له طيزي في وشه وأدخل زبه في خرمي وبدأ ينيكني لكني كنت متوتر شوية بسبب الوضع وصار ينيكني والصوت يمكن يوصل لبرة الغرفة لأن الغرفة صغيرة والسرير في وش الباب، ومع استمراره في النيك بكل قوة وهيجان، صوت السرير كان عالي وأنا من خوفي نزلت المني على نفسي، وقلت له كفاية كذا خلاص لحد يدخل علينا ويفضحنا، وهو عاوز يكمل لكني لم أوافق وانهينا المغامرة على كذا.