د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا رجل عمري الان ستة و اربعون سنة و احب طيز الرجل اي ان شهوتي تسخن على الرجل اكثر مما تسخنه على امراة و قد مارست الجنس مع النساء لكن الحرارة و اللذة اجذها مع الرجال و الشباب افضل و الرجل ادخلني في هذا العالم هو جاري سعيد . و كان سعيد شاب جميل جدا اعرفه منذ الصغر و كان اصغر مني وانا عندي عادة اعتقد انها سيئة و هي مخالطة الشباب الصغار و كان انذاك عمري حوالي خمسة و ثلاثون سنة قبل اكثر من عشرة سنوات بينما كان سعيد في الثانية اوالثالثة و العشرين و ذات مرة سالني كيف هو شعوري و انا في تلك السن بلا زواج
و انا من باب المزاح قلت له بانني انيك اي شيء و مستعذد ان انيكه هو ان اعطاني طيزه و اخبرته اني احب طيز الرجل و كان الامر من باب المزاح ثم تطورت الاسئلة اكثر حيث بدا يساني عن قوة شهوتي و مدة حدم قضيبي و انا ارد باستهزاء .و ظننت ان الامر مجرد اسئلة و فضول لكن كان سعيد يسالني في كل مرة عن اشياء جديدة حتى بدا الشك ينتابني و ذات مرة سالته هل تحب ان ترى زبي وتتركني اجرب طيزك حتى ترة بنفسك و كنت انتظر انه سيغضب لكنه ابتسم وقال اعرف انك تتكلم فقط و لن تفعل شيء و انا اقول له صدقني انا احب طيز الرجل و لو تاتي في طريقي سانيكك
ثم عرضت عليه ان ياتي معي الى سيارتي و هناك ركب معي و كان الظلام شديد و اخرجته له زبي و انبهر لما راى سعيد زبي و قلت له انا احب طيز الرجل و اذا وافقت يمكنني ان اخذك معي الى البيت فانا اسكن لوحدي بعد وفاة امي و تزوج اختي . و طلبت منه ان يلمس قليلا زبي حتى يسخنني لكني لم اقذف بل سخنت و تركته يذهب و استمنيت بجنون و بشهوة حارة جدا ثم جعلتني ارغب فيه و احب طيز الرجل اكثر و اغتنمت اول فرصة التقيت فيها بسعيد في اليوم الموالي وقلت له تعال معي الى البيت و هو تبعني و كانت نيتي واضحة و هو فهم اني اريج ان انيكه في بيتي
و لما دخلنا كنت ارفع له البودي الذي كان يلبسه و انا اقبله كانه فتاة و زبي كان كالمدفع يريد ان يمزق بنطلوني و هو اعجبه الامر و تركني اعريه و المس له جسمه في الطيز و في الصدر و في كل مناطقه الساخنة و كان ناعم كانه فتاة . و رضع سعيد زبي ومصه مص جميل جدا و صارحني لوحده انه يحب الزب و اشتاق الى النيك و يحب ان ينيكه واحد اكبر منه و انا اكبر منه وقلت له انا ايضا احب طيز الرجل و اريد ان انيك شاب جميل مثلك